الصفحه ١٧٣ : علاج ما
يعترض الأمة من عقبات تقف حيال المبادئ الإسلامية التي آمنوا بها وضّحوا من أجلها.
وقد كان
الصفحه ٢٣٦ : تعزيز القول بمهدوية عمر بن عبد العزيز ، وقد نسبت إلى
بعض التابعين وغيرهم ، ولم يثبت معظمها ، لضعف رواتها
الصفحه ١٩٩ : :
قوله تعالى : ( ما كان
الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتّى يميز الخبيث من الطّيّب ) (١).
وقوله
الصفحه ٢٣٧ :
٤ ـ قول وهب بن منبّه : « إن كان في هذه
الأمة مهدي فهو عمر بن عبد العزيز » (١).
وقال ابن كثير في
الصفحه ٢٦٨ :
ومنها قوله في محمد
هذا : « إنه يقتل عند أحجار الزيت » وكقوله عليهالسلام
فيه أيضاًً : « يأتيه سهم
الصفحه ٢٧٧ : الله الى أمي ، فقال : يا أم يحيى ، أدخلي على أبي السجن ، وقولي له : يقول
لك محمد : بأنه يُقْتَل رجل من
الصفحه ٢٨٢ : ـ من كان وراء القول بمهدويته :
١ ـ أبو جعفر المنصور :
يُعَدُّ المنصور الدوانيقي ( الخليفة
الصفحه ٣٢٤ : : ـ فعند
ذلك خروج قائمنا » (٣).
٦ ـ وسأل المفضل بن عمر الإمام الصادق عليهالسلام عن قول الله تعالى
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام
وفعله وقوله وتقريره تجسيداً حيّاً لحركة الرسالة في خطواتها الفكرية والروحية
والعلمية ، في مساحات
الصفحه ١١٥ : إمامنا الصادق عليهالسلام على إخبار شيعته بمجرّد غيبة إمام من
أهل البيت عليهمالسلام حتى يمكن
القول بعدم
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام بهذا كله ، وإنّما حاول تنبيه الشيعة
إلى ما سيحصل بعده من قول الناووسيّة بمهدويتّه عليهالسلام
الصفحه ١٨١ :
الصادق عليهالسلام ، وهو دعاء
عظيم في بابه ، وقد جاء فيه قوله عليهالسلام
: « اللهمّّ إنّي أجدد له ـ أي
الصفحه ٢١٠ : الكيسانية فنقول :
ثانياًً ـ براءة ابن
الحنفية رضياللهعنه من القول بمهدويته
:
مات السيد محمد بن أمير
الصفحه ٢٦٣ : .. » (١).
٤ ـ وأخرج ثقة الإسلام عن موسى بن عبد
الله بن الحسن ، عن أبيه في حديث طويل جاء فيه قوله عليهالسلام
لعبد الله
الصفحه ٢٨٠ : طليعتهم ، وقد يكون عليهالسلام
هوالمعني أولاًً وآخراً بكلامه.
ومنهم
: بعض الحسنيين كما مرّ في قول ابن