الصفحه ١٧٢ : إليهم ، أو سماع كلامهم ، اللهمّّ إلاّ من قبيل
العمل لهدايتم ، وإلاّ فلا ، لأنهم اتّبعوا شهواتهم فضلوا
الصفحه ١٦٠ : لأنه كان عليهالسلام
مولودا في ذلك الحين.
ويزيد هذا الأمر وضوحاً ان الإمام
الصادق عليهالسلام لم
الصفحه ١٩٢ :
لسان موسى عليهالسلام أنه حين ما فرّ من قومه وغاب عنهم
زماناً ، ثم عاد ـ بعد حين ـ إليهم ، خاطبهم
الصفحه ٩٢ : منهم واحداً ، أو زاد فيهم واحداً ، خرج من دين
الله ، ولم يكن من ولايتنا على شيء » (٣)
٢ ـ وفي الصحيح
الصفحه ١٥٠ : خليفة ١ : ٥٩١ ـ ٥٩٢ تحت عنوان : علم الجفر والجامعة. ومفتاح السعادة كتاب
الّفه طاشكبري زاده ( ت / ٩٦٨ هـ ).
الصفحه ١٨١ : .
٣ ـ زاد المعاد /
المجلسي : ٢٢٣.
الصفحه ١٨٣ : .
٢ ـ بحار الأنوار ٨٦
: ٦١ / ٦٩ نقله من كتاب اختيار المصباح لابن باقي.
٣ ـ راجع : زاد
المعاد / المجلسي
الصفحه ١٨٥ : » (٣).
__________________
١ ـ سورة الروم : ٣٠
/ ٤١.
٢ ـ سورة المعارج :
٧٠ / ٦ ـ ٧.
٣ ـ زاد المعاد /
المجلسي : ٢٢٣.
الصفحه ١٨٦ : ،
عن آبائه عليهمالسلام ، عن
__________________
١ ـ زاد المعاد /
المجلسي : ٢٢٣.
الصفحه ٢٠٩ : ) مثلاًً.
ومما زاد الطين بلّة : ثقافة الاستبداد
السياسي التي ورثتها الأمة وتربّت عليها بعد وفاة الرسول
الصفحه ٢٤٩ : مكان ، وزاد من تخوّفه ان
ابن عمّهما الحسن بن زيد بن الحسن قد حرّضه على محمد قائلا : « والله ما آمن
الصفحه ٢٧١ : الذي يكشف عن خبثه وتلاعبه في السنة المطهرة.
كما اعترف الكنجي الشافعي ( ت/ ٦٥٨ هـ )
بسقوط ما زاده
الصفحه ٢٩٩ : على الله
ورسوله صلىاللهعليهوآله من (
الخليفة ) مائة ألف درهم ؛ ثم لم يلبث أن زاده اللارشيد ـ بغضاً
الصفحه ٢٤٦ : يطلقوا تعليم الشرك
للناس ؛ لكي إذا حملوهم عليه لم يعرفوه (١).
وروى الحكم بن سالم ، عمّن حدّثه عن أبي
الصفحه ٥١ : وقسطاًًً كما
ملأها القوم ظلماًًً وجوراًًً » (٢).
وعن أبي سعيد الخدري أيضاًًً ، عن النبي