الصفحه ٤٥ : الدين » (٢).
وقد نقلنا من الحديث هذا القدر لنعرض من
خلاله ما يتوخاه الإمام ٧ من شد الأغنياء والتحامهم
الصفحه ١٨٠ : ذلك من الحديث الذي يحدثنا به
أحد الرواة قائلا :
« كنا عند أبي عبد الله عليهالسلام بمنى ، وبين
الصفحه ١٢٨ : في رحمته إن
الله غفور رحيم ) (١).
لقد تعرضت الآيتان إلى الحديث عن قسمين
من الناس ، أو فريقين ما شئت
الصفحه ٤٣ : ء ترتيبها بعد الصلاة مقدمة على
الصيام.
وفي حديث آخر عن الإمام الباقر عليهالسلام انه قال :
« عشر من لقى
الصفحه ١٠٧ : لتمشمل أكثر من
واحد لو تعدد الوسطاء بين الغني ، والفقير حيث جاء ذلك في حديث عنه قال فيه :
« لو جرى
الصفحه ١٧٦ : أن علي بن الحسين عليهالسلام قال :
« ما من رجل تصدق على مسكين مستضعف ، فدعا
له المسكين بشيء تلك
الصفحه ١٠١ : ، ويزيدان
في العمر ويدفعان عن صاحبهما سبعين ميتة من السوء » (٢).
وعنه عليهالسلام
في حديث آخر
الصفحه ١٢٢ : فتكون صفائح ، ويحمى عليها كما جاء ذلك في
حديث عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال :
« ما من عبد له
الصفحه ٥٠ : من
كتب الحديث أبواب الخمس.
فكرة الخمس من التكافل :
هذا الحقل المالي عندما يخصص النصف منه
إلى
الصفحه ٣٣ :
وتعز
من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير
) (١).
التكافل الإجتماعي :
التكافل
الصفحه ١١٧ :
للرحم ـ كان ذلك موجباً من موجبات اقتحام العقبة الكؤد.
وفي الحديث عن معاذ بن جبل قال : قال
رسول الله
الصفحه ١٠٨ : ء ، وكانوا من
الكثرة بمكان.
ولكن الذي نراه أن الحديث لا مبالغة فيه
من حيث الموضوع وهو حصول الأجر للوسطا
الصفحه ١٨٢ : عبد سأل من غير حاجة ، فيموت
حتى يحوجه الله إليها ، ويثبت الله له بها النار » (١).
وفي حديث آخر نراه
الصفحه ١٠٣ :
ومثل هذا جاء في كثير من الإخبار ، وقد
عقّدت كتب الحديث أبواباً عديدة لذكر الأحاديث التي صرحت بهذه
الصفحه ٤٩ : التخصيص من
الأخبار التي أفادت بأن الله حرم على بني هاشم الصدقة فأبدلهم بالخمس ، وقد تعرضت
مصادر الحديث