الصفحه ٣٢ : .
ويقول سبحانه في آية أخرى :
(
وأنفقوا
مما جعلكم مستخلفين فيه ) (٢).
وإذا كانت معاملة الله لعبده على
الصفحه ٢٨ : المالك
الوحيد ، ولا حق فيه لغيره يملك ما يشاء ، ينفق حسب ما يريد من دون قيد أو شرط.
ولكنها في الوقت
الصفحه ٣١ :
عليه بأحد الطرق
المشروعة أنه هو المالك الحقيقي لذلك الشيء ، وليس لأحد أن يتدخل فيما يعود لحرية
الصفحه ٤٦ :
ونبقى نحن وجزاء من أقام الصلاة وآتى
الزكاة لنهرع إلى القرآن الكريم لنراه يقرر ما جاء في قوله تعالى
الصفحه ٤٩ : .
وأما الأقسام الثلاثة الثانية فهي
لليتامى والمساكين وابن السبيل من بني هاشم اعتماداً على ما ورد في هذا
الصفحه ١٣٤ : إلى السماء ليدعوا لشفاء ولديه ، ولا بد من الاستجابة لأن
الله لا يرد دعوة نبيه ، ولا يخيبه فيها
الصفحه ١٤٦ :
لو أن رجلاً انفق ما في يده في سبيل
الله ما كان أحسن ولا وفق لقوله سبحانه : ( ولا تلقوا بأيديكم
إلى
الصفحه ٤٧ :
٥ ـ التمكن من التصرف.
من غير فرق بين الذكر والأنثى ..
ما تجب فيه الزكاة :
تجب الزكاة في
الصفحه ١٥١ : المنفقين بمضاعفة الرزق وأن ما ينفقونه بنسبة كل واحد في قبالة
سبعمائة.
وقد جاء عن ابن عباس انه قال إثنان
الصفحه ١٣١ : المؤمنة بأن ذكرت جزاءهم في الآخرة وان مكانهم الجنة.
وقد ذكر المفسرون أن هذه الآيات نزلت في
آل بيت محمد
الصفحه ٥٧ : والغارمين وفي
سبيل الله وابن السبيل ) (١).
وأما مصرف بقية موارد الانفاق الإلزامي
من كفارات ، والإنفاق
الصفحه ٢٩ : (١).
ولسنا في صدد تعين ما يختص به هذا الحكم
من الأجناس ، والحاجيات ، فهل هو كل ما يحتاج إليه المسلمون من
الصفحه ٨٣ :
فيه الربح كما هو
متوقع فيه الخسران.
بل كسب كله ربح.
لا كسب يؤمل فيه الربح.
ونماء كله بركة
الصفحه ٢ :
الاعتبار ، ونلتزم
بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالى ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
تعالى
الصفحه ٩ :
الاعتبار ، ونلتزم
بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالى ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
تعالى