مشتبهات القرآن

أبو الحسن علي بن حمزة الكسائي

مشتبهات القرآن

المؤلف:

أبو الحسن علي بن حمزة الكسائي


المحقق: الدكتور محمّد محمّد داود
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار المنار
الطبعة: ١
الصفحات: ١٨١

( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) بغير هو.

ستة أحرف :

أولها في النساء ؛ وهو بالواو : ( وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٣) وَمَنْ يَعْصِ اللهَ )

الثاني آخر المائدة : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١١٩) لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ).

الثالث في براءة رأس تسعة وثمانين : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٨٩) وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ )

الرابع رأس المائة منها : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٠٠)

الخامس في الصف : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرى تُحِبُّونَها ) (١٢)

السادس في التغابن : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٩) وَالَّذِينَ كَفَرُوا )

( ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )

ستة أحرف :

حرفان بالواو ، وحرفان في براءة : ( وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٧٢)

الثاني فيها : ( وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١١١) التَّائِبُونَ ).

١٤١

الثالث في يونس : ( لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٦٤)

الرابع في المؤمن : ( وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٩) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنادَوْنَ )

الخامس في الدخان : ( فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٥٧)

السادس في الحديد : ( خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٢)

( فَبِئْسَ )

ستة أحرف (١)

فيه زيادة حرف في آل عمران : ( فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ (١٨٧) لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا )

حرفان : في ص : ( فَبِئْسَ الْمِهادُ ) (٥٦)

وفيها : ( فَبِئْسَ الْقَرارُ (٦٠) قالُوا رَبَّنا مَنْ قَدَّمَ )

الثالث في الزمر : ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (٧٢) وَسِيقَ )

الرابع في المؤمن [ غافر ] : ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (٧٦) فَاصْبِرْ )

الخامس في الزخرف : ( فَبِئْسَ الْقَرِينُ (٣٨) وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ )

السادس في قد سمع [ المجادلة ] : ( فَبِئْسَ الْمَصِيرُ (٨) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا )

__________________

(١) وضع المؤلف هذا العنوان تحت ستة أحرف ، بينما وردت ( فبئس ) سبع مرات.

١٤٢

( نَزَّلْنا ) بغير واو

ستة أحرف :

أولها في البقرة : ( مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا ) (٢٣)

الثاني في النساء : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً ) (٤٧)

الثالث في الأنعام : ( وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ ) (٧)

الرابع فيها : ( وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ ) (١١١)

الخامس في الحجر : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ) (٩)

السادس في هل أتي [ الإنسان ]( نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً ) (٢٣)

( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما )

ستة أحرف :

في مريم : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما فَاعْبُدْهُ ) (٦٥)

الثاني في الشعراء : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ) (٢٤)

الثالث في الصافات : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَرَبُّ الْمَشارِقِ ) (٥)

الرابع في ص : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ) (٦٦)

الخامس في الدخان : ( رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ) (٧)

السادس في عم يتساءلون [ النباء ] : ( رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الرَّحْمنِ لا يَمْلِكُونَ ) (٣٧)

١٤٣

باب : ما في القرآن من سبعة أحرف

( تَكُ ) بالتاء

سبعة أحرف :

أولها في النساء : ( وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها ) (٤٠)

الثاني في هود : ( فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ ) (١٧)

الثالث في النحل : ( وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ) (١٢٧)

الرابع في هود أيضا : ( فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ) (١٠٩)

الخامس في مريم : ( وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً ) (٩)

السادس في لقمان : ( يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ ) (١٦)

السابع في المؤمن : ( قالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ ) (٥٠)

( النفع ) قبل ( الضر )

سبعة أحرف (١)فيه زيادة حرف في الشعراء : ( أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ ) (٧٣)

أولها في الأنعام : ( قُلْ أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا ) (٧١)

الثاني في الأعراف : ( لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلاَّ ما شاءَ اللهُ ) (١٨٨)

الثالث في يونس : ( وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ ) (١٠٦)

١٤٤

الرابع في الرعد : ( لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرًّا ) (١٦)

الخامس في الأنبياء : ( قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ ) (٦٦)

السادس في الفرقان : ( ما لا يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً ) (٥٥)

السابع في سبأ : ( فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَلا ضَرًّا ) (٤٢)

( يَتَذَكَّرُونَ )

سبعة أحرف :

أولها في البقرة : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٢١) وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ).

الثاني في إبراهيم : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٥) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ )

الثالث في القصص : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٤٣) وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِ )

الرابع فيها : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٤٦) وَلَوْ لا أَنْ تُصِيبَهُمْ )

الخامس فيها : ( وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) (٥١).

السادس في الزمر : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧) قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ )

السابع في الدخان : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٥٨) فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ )

١٤٥

باب : ما في القرآن من ثمانية أحرف

( يَكُ ) بالياء

ثمانية أحرف :

في الأنفال : ( لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً ) (٥٣)

الثاني في براءة : ( فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ ) (٧٤)

الثالث في النحل : ( حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) (١٢٠)

الرابع في مريم : ( وَلَمْ يَكُ شَيْئاً (٦٧) فَوَ رَبِّكَ )

الخامس في غافر : ( وَإِنْ يَكُ كاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ) (٢٨)

السادس فيها : ( وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ ) (٢٨)

السابع فيها : ( فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ ) (٨٥)

الثامن في القيامة : ( أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى ) (٣٧)

١٤٦

( يَتَذَكَّرُ )

ثمانية أحرف :

أولها في الرعد : ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (١٩)

الثاني في طه : ( لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى ) (٤٤)

الثالث في الملائكة [ فاطر ] : ( أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ ) (٣٧)

الرابع في الزمر : ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ (٩) قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا )

الخامس في المؤمن [ غافر ] : ( وَما يَتَذَكَّرُ إِلاَّ مَنْ يُنِيبُ ) (١٣)

السادس في ص : ( وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (٢٩)

السابع في النازعات : ( يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى ) (٣٥)

الثامن في الفجر : ( يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرى ) (٢٣)

١٤٧

باب : ما في القرآن من تسعة أحرف

( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ )

تسعة أحرف :

أولها في الأنعام : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٣٧) وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ )

الثاني في الأعراف : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣١) وَقالُوا مَهْما تَأْتِنا )

الثالث في الأنفال : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ ) (٣٤)

الرابع في يونس : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ ) (٥٥)

الخامس في القصص : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ ) (٥٧)

السادس في القصص : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣) وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ )

السابع في الزمر : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٤٩) قَدْ قالَهَا )

الثامن في الدخان : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٣٩) إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ )

التاسع في الطور : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٤٧) وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ )

١٤٨

( مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ )

تسعة أحرف :

أولها في آل عمران : ( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ) (٨٣)

الثاني في الرعد : ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ) (١٥)

الثالث في بني إسرائيل [ الإسراء ] : ( وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ ) (٥٥)

الرابع في مريم : ( إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً ) (٩٣)

الخامس في النور : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ ) (٤١)

السادس في النمل : ( قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ ) (٦٥)

السابع في الروم : ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ ) (٢٦)

الثامن في الرحمن : ( يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ) (٢٩)

التاسع في الأنبياء : ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ ) (١٩)

١٤٩

باب : ما في القرآن من أحد عشر حرفا

( ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ )

أحد عشر حرفا :

أولها في البقرة : ( بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ ) (١١٦)

الثاني في النساء : ( وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ) (١٧٠)

الثالث في الأنعام : ( قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ ) (١٢)

الرابع في يونس : ( أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ ) (٥٥)

الخامس في النحل : ( وَلَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ واصِباً ) (٥٢)

السادس في آخر النور : ( أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ ) (٦٤)

السابع في العنكبوت : ( يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ وَكَفَرُوا بِاللهِ ) (٥٢)

الثامن في لقمان : ( لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ) (٢٦)

التاسع في أول الحديد : ( سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (١)

العاشر آخر الحشر : ( يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (٢٤)

الحادي عشر في التغابن : ( يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ ) (٤)

١٥٠

( خالِدِينَ فِيها أَبَداً )

أحد عشر حرفا :

أولها في النساء : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ ) (٥٧)

الثاني فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَعْدَ اللهِ حَقًّا ) (١٢٢)

الثالث فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً ) (١٦٩)

وحرف في المائدة : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ) (١١٩)

وحرفان في براءة ؛ أحدهما : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ) (٢٢)

والآخر فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٠٠)

والآخر في الأحزاب : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً ) (٦٥)

وحرف في التغابن : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٩)

وحرف في الطلاق : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً ) (١١)

وحرف في قل أوحي [ الجن ] : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ) (٢٣)

وحرف في لم يكن [ البينة ] : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ) (٨)

١٥١

( جَنَّاتٍ تَجْرِي )

أحد عشر حرفا :

أولها في براءة : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ) (٧٢)

الثاني في الرعد : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ ) (٢٣)

الثالث في النحل : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) (٣١)

الرابع في الكهف : ( أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ ) (٣١)

الخامس في مريم : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ ) (٦١)

السادس في طه : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) (٧٦)

السابع في الملائكة [ فاطر ] : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ) (٣٣)

الثامن في ص : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ ) (٥٠)

التاسع في المؤمن [ غافر ] : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ ) (٨)

العاشر في الصف : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٢)

الحادي عشر لم يكن [ البينة ] : ( جَزاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ ) (٨)

١٥٢

( وَتِلْكَ ) بالواو

أحد عشر حرفا :

أولها في البقرة : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ) (٢٣٠)

الثاني في آل عمران : ( وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ ) (١٤٠)

الثالث في الأنعام : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ ) (٨٣)

الرابع في هود : ( وَتِلْكَ عادٌ جَحَدُوا ) (٥٩)

الخامس في الكهف : ( وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ ) (٥٩)

السادس في الشعراء : ( وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ ) (٢٢)

السابع في العنكبوت : ( وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُونَ ) (٤٣)

الثامن في الزخرف : ( وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما ) (٧٢)

التاسع في المجادلة : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ ) (٤)

العاشر في الحشر : ( وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) (٢١)

الحادي عشر في الطلاق : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ) (١)

١٥٣

باب : ما في القرآن من خمسة عشر حرفا

( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) ليس فيها ( خالِدِينَ )

أولها في البقرة : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا ) (٢٥)

وفيها أيضا : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ ) (٢٦٦)

وحرف من آل عمران : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ ) (١٩٥)

وحرف آخر في المائدة : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ ) (١٢)

وحرف في الرعد : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أُكُلُها دائِمٌ ) (٣٥)

وحرف في النحل : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ ) (٣١)

وحرف في الحج : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ ) (١٤)

وحرف آخر أيضا فيها : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ) (٢٣)

وحرف في الفرقان : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً ) (١٠)

وحرف في الزمر : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَعْدَ اللهِ لا يُخْلِفُ اللهُ الْمِيعادَ ) (٢٠)

وفي سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ ) (١٢)

١٥٤

وفي الفتح : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً ) (١٧)

وفي الصف : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَساكِنَ طَيِّبَةً ) (١٢)

وفي التحريم : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَ ) (٨)

وفي السماء ذات البروج : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ ) (١١)

السّماء والأرض

خمسة عشر حرفا :

أولها في البقرة : ( بَيْنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) (١٦٤)

والآخر في الأعراف : ( مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَلكِنْ كَذَّبُوا ) (٩٦)

وآخر في يونس : ( قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ ) (٣١)

وآخر في الأنبياء : ( وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ ) (١٦)

وفيها : ( قالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٤)

وآخر في الحج : ( أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ ) (٧٠)

وحرفان في النمل : ( أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٦٤)

١٥٥

وفيها أيضا : ( وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ ) (٧٥)

وفي سبأ : ( أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٩)

وفي فاطر : ( هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٣)

وفي ص : ( وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً ) (٢٧)

وفي الدخان : ( فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ ) (٢٩)

وفي الروم : ( وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ ) (٢٥)

وفي الذاريات : ( فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ) (٢٣)

وفي الحديد : ( وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ ) (٢١)

باب : ما في القرآن من عشرين حرفا

( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً )

عشرون حرفا :

أولها في البقرة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٢٤٨) فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ )

الثاني في آل عمران : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (٤٩)

وآخر في هود : ( فِي ذلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ ) (١٠٣)

١٥٦

وآخر في سورة الحجر : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ) (٧٧)

وخمسة أحرف في النحل :

الأول : ( وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) (١١)

وفيها : ( مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ) (١٣)

وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (٦٧) وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ )

وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (٦٩) وَاللهُ خَلَقَكُمْ )

وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ) (٦٥)

وثمانية أحرف في الشعراء.

وحرف في النمل : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٥٢) وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا )

وفي العنكبوت : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (٤٤) اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ )

وفي سبأ : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ ) (٩)

ذكر المواضع التي في الشعراء ، ومعرفة مواضعها.

الأول منها رأس ثمان آيات : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (٨) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٩) وَإِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى )

١٥٧

الثاني رأس سبع وستين : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (٦٧) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٦٨) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ ) (٦٩)

الثالث رأس مائة وثلاث ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٠٣) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٠٤) كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ) (١٢٣)

الرابع رأس أحد وعشرين ومائة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٢١) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٢٢) كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ ) (١٢٣)

الخامس رأس تسع وثلاثين ومائة : ( فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْناهُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٣٩) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٤٠) كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ ) (١٤١)

السادس : رأس ثمان وخمسين ومائة : ( فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٥٨) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) (١٥٩)

السابع رأس أربع وسبعين ومائة : ( فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (١٧٣) إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٧٤) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) (١٧٥)

الثامن رأس تسعين ومائة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٩٠) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٩١) وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ ) (١٩٢)

١٥٨

( نَزَّلَ ) (١)

عشرون حرفا (٢):

حرف في البقرة : ( ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِ ) (١٧٦)

الثاني في آل عمران : ( نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً ) (٣)

وحرفان في النساء : أحدهما : ( وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ ) (١٣٦)

والآخر : ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ ) (١٤٠)

وفي الأنعام : ( وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ ) (٣٧)

وحرفان في الأعراف أحدهما :

في قصة هود : ( أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ ) (٧١)

وفيها : ( إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ ) (١٩٦)

وفي الحجر : ( وَقالُوا يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ) (٦)

وفي النحل : ( ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (٤٤) أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا )

__________________

(١) المقصود هنا الصيغ الثلاث : ( نزّل ) ، ( نزّل ) ، ( نزّل )

(٢) هناك ثلاثة أحرف لم يذكرها المؤلف ، وهي :

الإسراء / ١٠٥ ( وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ).

الشعراء : ( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ) (١٩٣).

الملك / ٩ ( فَكَذَّبْنا وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ ).

١٥٩

وثلاثة أحرف في الفرقان :

الأول : ( الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً ) (١)

الثاني : ( وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً (٢٥) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ )

الثالث فيها : ( الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً ) (٣٢)

وفي العنكبوت : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها ) (٦٣)

وحرفان في سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم :

الأول : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بالَهُمْ ) (٢)

الثاني فيها : ( ما نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ ). (٢٦)

وفي الحديد : ( وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ) (١٦)

وفي الزمر : ( اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ ) (٢٣)

وحرفان في الزخرف :

الأول : ( وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ) (٣١)

الثاني منها : ( الَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً ) (١١)

وفي الصافات : ( فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ فَساءَ صَباحُ الْمُنْذَرِينَ ) (١٧٧)

١٦٠