أبو الحسن علي بن حمزة الكسائي
المحقق: الدكتور محمّد محمّد داود
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار المنار
الطبعة: ١
الصفحات: ١٨١
( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) بغير هو.
ستة أحرف :
أولها في النساء ؛ وهو بالواو : ( وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٣) وَمَنْ يَعْصِ اللهَ )
الثاني آخر المائدة : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١١٩) لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ).
الثالث في براءة رأس تسعة وثمانين : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٨٩) وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ )
الرابع رأس المائة منها : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٠٠)
الخامس في الصف : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرى تُحِبُّونَها ) (١٢)
السادس في التغابن : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٩) وَالَّذِينَ كَفَرُوا )
( ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
ستة أحرف :
حرفان بالواو ، وحرفان في براءة : ( وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٧٢)
الثاني فيها : ( وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١١١) التَّائِبُونَ ).
الثالث في يونس : ( لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٦٤)
الرابع في المؤمن : ( وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٩) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنادَوْنَ )
الخامس في الدخان : ( فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٥٧)
السادس في الحديد : ( خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٢)
( فَبِئْسَ )
ستة أحرف (١)
فيه زيادة حرف في آل عمران : ( فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ (١٨٧) لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا )
حرفان : في ص : ( فَبِئْسَ الْمِهادُ ) (٥٦)
وفيها : ( فَبِئْسَ الْقَرارُ (٦٠) قالُوا رَبَّنا مَنْ قَدَّمَ )
الثالث في الزمر : ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (٧٢) وَسِيقَ )
الرابع في المؤمن [ غافر ] : ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (٧٦) فَاصْبِرْ )
الخامس في الزخرف : ( فَبِئْسَ الْقَرِينُ (٣٨) وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ )
السادس في قد سمع [ المجادلة ] : ( فَبِئْسَ الْمَصِيرُ (٨) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا )
__________________
(١) وضع المؤلف هذا العنوان تحت ستة أحرف ، بينما وردت ( فبئس ) سبع مرات.
( نَزَّلْنا ) بغير واو
ستة أحرف :
أولها في البقرة : ( مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا ) (٢٣)
الثاني في النساء : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً ) (٤٧)
الثالث في الأنعام : ( وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ ) (٧)
الرابع فيها : ( وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ ) (١١١)
الخامس في الحجر : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ) (٩)
السادس في هل أتي [ الإنسان ]( نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً ) (٢٣)
( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما )
ستة أحرف :
في مريم : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما فَاعْبُدْهُ ) (٦٥)
الثاني في الشعراء : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ) (٢٤)
الثالث في الصافات : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَرَبُّ الْمَشارِقِ ) (٥)
الرابع في ص : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ) (٦٦)
الخامس في الدخان : ( رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ) (٧)
السادس في عم يتساءلون [ النباء ] : ( رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الرَّحْمنِ لا يَمْلِكُونَ ) (٣٧)
باب : ما في القرآن من سبعة أحرف
( تَكُ ) بالتاء
سبعة أحرف :
أولها في النساء : ( وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها ) (٤٠)
الثاني في هود : ( فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ ) (١٧)
الثالث في النحل : ( وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ) (١٢٧)
الرابع في هود أيضا : ( فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ) (١٠٩)
الخامس في مريم : ( وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً ) (٩)
السادس في لقمان : ( يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ ) (١٦)
السابع في المؤمن : ( قالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ ) (٥٠)
( النفع ) قبل ( الضر )
سبعة أحرف (١)فيه زيادة حرف في الشعراء : ( أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ ) (٧٣)
أولها في الأنعام : ( قُلْ أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا ) (٧١)
الثاني في الأعراف : ( لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلاَّ ما شاءَ اللهُ ) (١٨٨)
الثالث في يونس : ( وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ ) (١٠٦)
الرابع في الرعد : ( لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرًّا ) (١٦)
الخامس في الأنبياء : ( قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ ) (٦٦)
السادس في الفرقان : ( ما لا يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً ) (٥٥)
السابع في سبأ : ( فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَلا ضَرًّا ) (٤٢)
( يَتَذَكَّرُونَ )
سبعة أحرف :
أولها في البقرة : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٢١) وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ).
الثاني في إبراهيم : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٥) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ )
الثالث في القصص : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٤٣) وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِ )
الرابع فيها : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٤٦) وَلَوْ لا أَنْ تُصِيبَهُمْ )
الخامس فيها : ( وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) (٥١).
السادس في الزمر : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧) قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ )
السابع في الدخان : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٥٨) فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ )
باب : ما في القرآن من ثمانية أحرف
( يَكُ ) بالياء
ثمانية أحرف :
في الأنفال : ( لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً ) (٥٣)
الثاني في براءة : ( فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ ) (٧٤)
الثالث في النحل : ( حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) (١٢٠)
الرابع في مريم : ( وَلَمْ يَكُ شَيْئاً (٦٧) فَوَ رَبِّكَ )
الخامس في غافر : ( وَإِنْ يَكُ كاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ) (٢٨)
السادس فيها : ( وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ ) (٢٨)
السابع فيها : ( فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ ) (٨٥)
الثامن في القيامة : ( أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى ) (٣٧)
( يَتَذَكَّرُ )
ثمانية أحرف :
أولها في الرعد : ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (١٩)
الثاني في طه : ( لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى ) (٤٤)
الثالث في الملائكة [ فاطر ] : ( أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ ) (٣٧)
الرابع في الزمر : ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ (٩) قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا )
الخامس في المؤمن [ غافر ] : ( وَما يَتَذَكَّرُ إِلاَّ مَنْ يُنِيبُ ) (١٣)
السادس في ص : ( وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (٢٩)
السابع في النازعات : ( يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى ) (٣٥)
الثامن في الفجر : ( يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرى ) (٢٣)
باب : ما في القرآن من تسعة أحرف
( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ )
تسعة أحرف :
أولها في الأنعام : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٣٧) وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ )
الثاني في الأعراف : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣١) وَقالُوا مَهْما تَأْتِنا )
الثالث في الأنفال : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ ) (٣٤)
الرابع في يونس : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ ) (٥٥)
الخامس في القصص : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ ) (٥٧)
السادس في القصص : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣) وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ )
السابع في الزمر : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٤٩) قَدْ قالَهَا )
الثامن في الدخان : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٣٩) إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ )
التاسع في الطور : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٤٧) وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ )
( مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ )
تسعة أحرف :
أولها في آل عمران : ( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ) (٨٣)
الثاني في الرعد : ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ) (١٥)
الثالث في بني إسرائيل [ الإسراء ] : ( وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ ) (٥٥)
الرابع في مريم : ( إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً ) (٩٣)
الخامس في النور : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ ) (٤١)
السادس في النمل : ( قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ ) (٦٥)
السابع في الروم : ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ ) (٢٦)
الثامن في الرحمن : ( يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ) (٢٩)
التاسع في الأنبياء : ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ ) (١٩)
باب : ما في القرآن من أحد عشر حرفا
( ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ )
أحد عشر حرفا :
أولها في البقرة : ( بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ ) (١١٦)
الثاني في النساء : ( وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ) (١٧٠)
الثالث في الأنعام : ( قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ ) (١٢)
الرابع في يونس : ( أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ ) (٥٥)
الخامس في النحل : ( وَلَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ واصِباً ) (٥٢)
السادس في آخر النور : ( أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ ) (٦٤)
السابع في العنكبوت : ( يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ وَكَفَرُوا بِاللهِ ) (٥٢)
الثامن في لقمان : ( لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ) (٢٦)
التاسع في أول الحديد : ( سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (١)
العاشر آخر الحشر : ( يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (٢٤)
الحادي عشر في التغابن : ( يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ ) (٤)
( خالِدِينَ فِيها أَبَداً )
أحد عشر حرفا :
أولها في النساء : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ ) (٥٧)
الثاني فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَعْدَ اللهِ حَقًّا ) (١٢٢)
الثالث فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً ) (١٦٩)
وحرف في المائدة : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ) (١١٩)
وحرفان في براءة ؛ أحدهما : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ) (٢٢)
والآخر فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٠٠)
والآخر في الأحزاب : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً ) (٦٥)
وحرف في التغابن : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (٩)
وحرف في الطلاق : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً ) (١١)
وحرف في قل أوحي [ الجن ] : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ) (٢٣)
وحرف في لم يكن [ البينة ] : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ) (٨)
( جَنَّاتٍ تَجْرِي )
أحد عشر حرفا :
أولها في براءة : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ) (٧٢)
الثاني في الرعد : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ ) (٢٣)
الثالث في النحل : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) (٣١)
الرابع في الكهف : ( أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ ) (٣١)
الخامس في مريم : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ ) (٦١)
السادس في طه : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) (٧٦)
السابع في الملائكة [ فاطر ] : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ) (٣٣)
الثامن في ص : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ ) (٥٠)
التاسع في المؤمن [ غافر ] : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ ) (٨)
العاشر في الصف : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (١٢)
الحادي عشر لم يكن [ البينة ] : ( جَزاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ ) (٨)
( وَتِلْكَ ) بالواو
أحد عشر حرفا :
أولها في البقرة : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ) (٢٣٠)
الثاني في آل عمران : ( وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ ) (١٤٠)
الثالث في الأنعام : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ ) (٨٣)
الرابع في هود : ( وَتِلْكَ عادٌ جَحَدُوا ) (٥٩)
الخامس في الكهف : ( وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ ) (٥٩)
السادس في الشعراء : ( وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ ) (٢٢)
السابع في العنكبوت : ( وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُونَ ) (٤٣)
الثامن في الزخرف : ( وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما ) (٧٢)
التاسع في المجادلة : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ ) (٤)
العاشر في الحشر : ( وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) (٢١)
الحادي عشر في الطلاق : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ) (١)
باب : ما في القرآن من خمسة عشر حرفا
( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) ليس فيها ( خالِدِينَ )
أولها في البقرة : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا ) (٢٥)
وفيها أيضا : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ ) (٢٦٦)
وحرف من آل عمران : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ ) (١٩٥)
وحرف آخر في المائدة : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ ) (١٢)
وحرف في الرعد : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أُكُلُها دائِمٌ ) (٣٥)
وحرف في النحل : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ ) (٣١)
وحرف في الحج : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ ) (١٤)
وحرف آخر أيضا فيها : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ) (٢٣)
وحرف في الفرقان : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً ) (١٠)
وحرف في الزمر : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَعْدَ اللهِ لا يُخْلِفُ اللهُ الْمِيعادَ ) (٢٠)
وفي سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ ) (١٢)
وفي الفتح : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً ) (١٧)
وفي الصف : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَساكِنَ طَيِّبَةً ) (١٢)
وفي التحريم : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَ ) (٨)
وفي السماء ذات البروج : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ ) (١١)
السّماء والأرض
خمسة عشر حرفا :
أولها في البقرة : ( بَيْنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) (١٦٤)
والآخر في الأعراف : ( مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَلكِنْ كَذَّبُوا ) (٩٦)
وآخر في يونس : ( قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ ) (٣١)
وآخر في الأنبياء : ( وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ ) (١٦)
وفيها : ( قالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٤)
وآخر في الحج : ( أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ ) (٧٠)
وحرفان في النمل : ( أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٦٤)
وفيها أيضا : ( وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ ) (٧٥)
وفي سبأ : ( أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٩)
وفي فاطر : ( هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (٣)
وفي ص : ( وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً ) (٢٧)
وفي الدخان : ( فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ ) (٢٩)
وفي الروم : ( وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ ) (٢٥)
وفي الذاريات : ( فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ) (٢٣)
وفي الحديد : ( وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ ) (٢١)
باب : ما في القرآن من عشرين حرفا
( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً )
عشرون حرفا :
أولها في البقرة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٢٤٨) فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ )
الثاني في آل عمران : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (٤٩)
وآخر في هود : ( فِي ذلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ ) (١٠٣)
وآخر في سورة الحجر : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ) (٧٧)
وخمسة أحرف في النحل :
الأول : ( وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) (١١)
وفيها : ( مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ) (١٣)
وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (٦٧) وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ )
وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (٦٩) وَاللهُ خَلَقَكُمْ )
وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ) (٦٥)
وثمانية أحرف في الشعراء.
وحرف في النمل : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٥٢) وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا )
وفي العنكبوت : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (٤٤) اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ )
وفي سبأ : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ ) (٩)
ذكر المواضع التي في الشعراء ، ومعرفة مواضعها.
الأول منها رأس ثمان آيات : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (٨) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٩) وَإِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى )
الثاني رأس سبع وستين : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (٦٧) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٦٨) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ ) (٦٩)
الثالث رأس مائة وثلاث ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٠٣) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٠٤) كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ) (١٢٣)
الرابع رأس أحد وعشرين ومائة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٢١) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٢٢) كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ ) (١٢٣)
الخامس رأس تسع وثلاثين ومائة : ( فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْناهُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٣٩) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٤٠) كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ ) (١٤١)
السادس : رأس ثمان وخمسين ومائة : ( فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٥٨) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) (١٥٩)
السابع رأس أربع وسبعين ومائة : ( فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (١٧٣) إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٧٤) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) (١٧٥)
الثامن رأس تسعين ومائة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٩٠) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٩١) وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ ) (١٩٢)
( نَزَّلَ ) (١)
عشرون حرفا (٢):
حرف في البقرة : ( ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِ ) (١٧٦)
الثاني في آل عمران : ( نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً ) (٣)
وحرفان في النساء : أحدهما : ( وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ ) (١٣٦)
والآخر : ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ ) (١٤٠)
وفي الأنعام : ( وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ ) (٣٧)
وحرفان في الأعراف أحدهما :
في قصة هود : ( أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ ) (٧١)
وفيها : ( إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ ) (١٩٦)
وفي الحجر : ( وَقالُوا يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ) (٦)
وفي النحل : ( ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (٤٤) أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا )
__________________
(١) المقصود هنا الصيغ الثلاث : ( نزّل ) ، ( نزّل ) ، ( نزّل )
(٢) هناك ثلاثة أحرف لم يذكرها المؤلف ، وهي :
الإسراء / ١٠٥ ( وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ).
الشعراء : ( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ) (١٩٣).
الملك / ٩ ( فَكَذَّبْنا وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ ).
وثلاثة أحرف في الفرقان :
الأول : ( الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً ) (١)
الثاني : ( وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً (٢٥) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ )
الثالث فيها : ( الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً ) (٣٢)
وفي العنكبوت : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها ) (٦٣)
وحرفان في سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم :
الأول : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بالَهُمْ ) (٢)
الثاني فيها : ( ما نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ ). (٢٦)
وفي الحديد : ( وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ) (١٦)
وفي الزمر : ( اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ ) (٢٣)
وحرفان في الزخرف :
الأول : ( وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ) (٣١)
الثاني منها : ( الَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً ) (١١)
وفي الصافات : ( فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ فَساءَ صَباحُ الْمُنْذَرِينَ ) (١٧٧)