تعليقة القوچاني على كفاية الأصول - ج ٢

الشيخ علي القوچاني

تعليقة القوچاني على كفاية الأصول - ج ٢

المؤلف:

الشيخ علي القوچاني


المحقق: محمّد رضا الدّانيالي
الموضوع : أصول الفقه
المطبعة: ستاره
الطبعة: ٠
ISBN: 978-600-5213-31-7
ISBN الدورة:
978-600-5213-29-4

الصفحات: ٦٣٨
الجزء ١ الجزء ٢

الفاسق فانّه لا يحرز في فعله أصل العنوان غالبا فيختلّ شرط اجراء الأصل في حقه. نعم لو علم كونه بصدد الفعل الاستيجاري أيضا فلا شك في اجراء أصالة الصحة في فعله وترتيب الأثر عليه من كل من الجهتين.

فما في كلام شيخنا العلاّمة أعلى الله مقامه من الفرق : (١)

بين فعله بما هو مستند إلى النائب بما هو نائب بترتيب آثار هذه الجهة.

وبين فعله بما هو فعل المنوب عنه بالتسبيب فلا يترتب عليه إلاّ مع احراز العدالة.

فلا وجه له ، حيث انّه لو احرز عنوان فعل النائب بالوصف فقد عرفت كفايته من الجهة الاخرى أيضا ، وإلاّ فلا يجدي في كل من الجهتين.

نعم لو لم يكن فعل الفاسق بعنوان النيابة كما في الصلاة على الميت فيسقط عن الغير بمجرد احراز الصلاة عليه واجراء أصالة الصحة وان لم يحرز كونه بصدد النيابة ، لكفاية فعله مطلقا في سقوط التكليف عن الغير في الواجبات الكفائية.

هذا كله في أصالة الصحة في الفعل.

وأمّا أصالة الصحة في القول :

فمن جهة الشك في كون صدوره من الفاعل مباحا أو حراما فلا اشكال في حمل فعل المسلم على الحسن من هذه الجهة.

وكذلك لو شك في صدوره منه بقصد المعنى أو صدر منه التلفظ بلا قصد المعنى فيحمل على صدوره منه مع قصده.

وكذلك لو شك في صدوره منه مع مطابقته لاعتقاده أو مخالفته له.

وأمّا لو شك في مطابقته للواقع فيبتني على حجية خبر الواحد ، ولا دليل

__________________

(١) فرائد الاصول ٣ : ٣٦٨ ـ ٣٦٩.

٥٦١

عليه بقول مطلق الاّ في بعض صوره وهو خبر العادل أو الموثق على الخلاف.

وامّا الاعتقاد :

فلو شك في وقوع المعتقد عليه بتقصير منه في مقدماته فيحمل على الحسن.

وأمّا لو شك في مطابقته للواقع فلا دليل عليه على نحو الاطلاق ، وإلاّ فيكون خبر الواحد حجة مطلقا كما لا يخفى ، وقد عرفت خلافه.

المقام الرابع : في تعارض القرعة مع الاستصحاب فنقول انّ موضوع القرعة في بعض أخبارها هو « المشكل » كما عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله مرسلا : « القرعة لكل مشكل » وفي بعض أخبارها هو « المجهول » أو « المشتبه » كما في رواية اخرى : « لكل أمر مشتبه ». (١) وعن الفقيه (٢) والتهذيب (٣) عن الكاظم عليه‌السلام : « كل مجهول ففيه القرعة قلت انّ القرعة تخطى وتصيب فقال كلما حكم الله به فليس بمخطئ » (٤) إلى غير ذلك [ من الروايات في القرعة ]. (٥)

والتحقيق : تقديم الاستصحاب على [ القرعة ] (٦) ، لوجوه ثلاثة :

الأول : انّ أخباره أخص من أخبارها فيقدم عليها ، حيث انّ أخباره تشمل خصوص المشكوك الذي كان له حالة سابقة مع كونه مما له واقع معيّن اشتبه ظاهرا واخبارها أعم منه من كل من الجهتين ، بمعنى انّ موضوعها مطلق

__________________

(١) لم نعثر عليه في المصادر بهذا اللفظ ولا بلفظ « مشكل ».

(٢) من لا يحضره الفقيه ٣ : ٥٢ الباب ٣٨ باب الحكم بالقرعة ، الحديث ١٧٤ / ٢.

(٣) تهذيب الاحكام ٦ : ٢٤٠ الباب ٩٠ ، باب البيّنتين يتقابلان ، الحديث ٥٩٣ / ٢٤.

(٤) وسائل الشيعة ١٨ : ١٨٩ باب ١٣ من ابواب كيفية الحكم ، باب الحكم بالقرعة ، الحديث ١١.

(٥) في الاصل المخطوط ( من القرعة من الروايات ).

(٦) في الاصل المخطوط ( الاستصحاب ).

٥٦٢

« المشكل » سواء كان له واقع معيّن أو لا وسواء كان له حالة سابقة أو لا ، فيكون أعم ، فيخصص.

لا يقال : ان اخبارها لا يشمل الأحكام إجماعا ، فيكون بينهما أعم من وجه.

لأنّا نقول : انّ المناط في ملاحظة النسبة هو الظهور الأولي لا ما كان حجة بعد التخصيص ، ولا اشكال في أعمية أخبار القرعة بحسب الظهور الابتدائي بل النسبة كذلك أيضا ولو لوحظ في أدلتها خصوص الأخبار المشتملة على « المشتبه » أو « المجهول » حيث انّها أعم من أن يكون لها حالة سابقة أم لا.

الثاني : انّ أخبار القرعة موهونة بكثرة التخصيص فيكون : امّا معلوم التخصيص اجمالا ، أو في معرض التخصيص ، فلا تعارض مع أخبار الاستصحاب ، ولهذا قيل : انّ العمل بها يحتاج إلى الجبر بعمل [ الاصحاب ] (١) بها في الموارد.

فان قلت : لا بدّ من سقوطها عن الاعتبار بمقتضى العلم الاجمالي أو المعرضية ولو مع عملهم فيكف يتخير به؟

قلت : الوجه انّه يخرج مورد عملهم عن طرف العلم الاجمالي وعن المعرضية فلا بأس بالعمل بها ، ولكن لا بدّ أن لا يكون موارد العمل في القلة بحد يلزم على الاقتصار عليها الاستهجان في عموم أخبار القرعة ، فيكشف ذلك عن معنى آخر مراد منها غير ظاهرها فتصير من هذه الجهة مجملة كما لا يبعد ذلك فيها.

الثالث : انّ موضوع أخبار القرعة « المشتبه » بجميع العناوين ؛ ويخرج عن

__________________

(١) في الاصل المخطوط ( الاستصحاب ).

٥٦٣

الاشتباه المطلق لو عمل بالاستصحاب في موردها ، حيث انّ ذاك المورد يكون بعنوان نقض اليقين السابق بالشك اللاحق معلوم الحرمة. وأمّا لو عكس الأمر فلا يكون اختيار القرعة موجبة لانتقاض الحالة السابقة لا وجدانا ولا تعبدا حيث انّ اخبارها حجة تعبدا لا من باب الكاشفية عن الواقع حتى تكون نظير الأمارات.

وبعبارة اخرى : أخبار القرعة كأخبار البراءة بالنسبة إلى الاستصحاب لا كالأمارات بالنسبة إليه ، وقد عرفت دوران الأمر فيهما بين التخصيص بتقديم البراءة أو التخصص بتقديم الاستصحاب ، وانّ الثاني مقدم على الأول بلا اشكال. وقد عرفت أيضا انّ هذه النسبة إنّما تكون سببا لترجيح الاستصحاب عليها وان كان أولا قبل لحاظ حكمهما موضوع كل منهما موجودا في البين.

وعلى أي حال فلا اشكال في تقدم الاستصحاب على القرعة.

٥٦٤

الفهارس

١ ـ فهرس الآيات الكريمة.................................................... ٥٦٧

٢ ـ فهرس الاحاديث الشريفة................................................ ٥٧١

٣ ـ فهرس الاشعار والامثال ................................................. ٥٨١

٤ ـ فهرس اسماء المعصومين.................................................. ٥٨٣

٥ ـ فهرس اصحاب الائمة والرواة عنهم والمعاصرين لهم....................... ٥٨٥

٦ ـ فهرس الاعلام.......................................................... ٥٨٧

٧ ـ فهرس الطوائف والجماعات............................................. ٥٩١

٨ ـ فهرس الأزمنة والأمكنة.................................................. ٥٩٤

٩ ـ فهرس الكتب الواردة في الكتاب......................................... ٥٩٥

١٠ ـ فهرس الاستبدال...................................................... ٦٠٣

١١ ـ فهرس مصادر التحقيق................................................. ٦١٣

١٢ ـ فهرس محتويات الجزء الثاني............................................ ٦٢٩

٥٦٥
٥٦٦

١

فهرس الآيات

٢ سورة البقرة

وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ ( الآية : ٤٣ )

١ / ٥٥٥

أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ ( الآية : ٨٠ )

٢ / ٦٦

قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً ( الآية : ٨٣ )

٢ / ٥٤١

إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً ( الآية : ١٢٤ )

١ / ١٣٠

لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ( الآية : ١٢٤ )

١ / ١٣٠

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ ( الآية : ١٥٩ )

٢ / ١٢٦

فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِ ( الآية : ١٩٧ )

٢ / ٣٤٤

حَتَّى يَطْهُرْنَ ( الآية : ٢٢٢ )

٢ / ٨٣

فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَ ( الآية : ٢٢٢ )

١ / ١٩٩

وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَ ( الآية : ٢٢٨ )

٢ / ١٢٤

لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى ( الآية : ٢٦٤ )

٢ / ٣٠٨

وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ ( الآية : ٢٧٥ )

٢ / ٢٤٦ ، ٣٤٦ ، ٣٥٥

لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها ( الآية : ٢٨٦ )

٢ / ٢٢٢

٣ سورة آل عمران

وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً ( الآية : ٩٧ )

١ / ٤٩٦ ؛ ٢ / ٤٥٥ ، ٥٣٥

اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ ( الآية : ١٠٢ )

١ / ١٧٣ ؛ ٢ / ٢٤٩

٥٦٧

وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ( الآية : ١٣٣ )

١ / ٢٠٩

٤ سورة النساء

ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ( الآية : ٧٩ )

١ / ١٧٢

٥ سورة المائدة

وَرَبائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُمْ ( الآية : ٢٣ )

١ / ٤٥٧

أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ( الآية : ٢ )

١ / ١٠٠ ؛ ٢ / ٣٤٩ ، ٥٤١

وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا ( الآية : ٢ )

١/ ١٩٩

فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ ( الآية : ٤ )

١ / ٥٤٤

إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ ( الآية : ٦ )

١ / ٢٢٠ ، ٣٠٧

٦ سورة الانعام

أَقِيمُوا الصَّلاةَ ( الآية : ٧٢ )

١ / ٧٩ ، ٢٣١

إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ ( الآية : ١١٦ )

٢ / ١٣٦

وَما لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ ( الآية : ١١٩ )

٢ / ٢٢٥

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ ( الآية : ١٤٥ )

٢ / ٢٢٥

فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ ( الآية : ١٤٩ )

٢ / ٣٢٢

٧ سورة الاعراف

أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ ( الآية : ٢٨ )

٢٤١٣٩

٨ سورة الانفال

لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ ( الآية : ٤٢ )

٢ / ٢٢٤ ، ٢٢٦

٩ سورة التوبة

وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ ( الآية : ٦١ )

٢ / ١٢٩

وَما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ ( الآية : ١١٥ )

٢ / ٢٢٤

فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ ( الآية : ١٢٢ )

٢ / ١٢٢

١٠ سورة يونس

وَما يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً ( الآية : ٣٦ )

٢ / ١٣٦

قُلْ آللهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللهِ تَفْتَرُونَ ( الآية : ٥٩ )

٢ / ٦٥

٥٦٨

١٢ سورة يوسف

إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا ( الآية : ٢ )

٢ / ٧٩

إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ رَبِّي ( الآية : ٥٣ )

١ / ١٧٢

١٦ سورة النحل

فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ( الآية : ٤٣ )

٢ / ١٢٧

١٧ سورة الاسراء

وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ( الآية : ١٥ )

٢ / ٢٢٣ ، ٢٢٦

لا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ( الآية : ٣٦ )

٢ / ١٣٦

٢١ سورة الانبياء

فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ( الآية : ٧ )

٢ / ١٢٧

٢٢ سورة الحج

وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ( الآية : ٧٨ )

٢ / ٤٩

٢٤ سورة النور

فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ ( الآية : ٦٣ )

١ / ١٥٩

٢٧ سورة النمل

وَجَحَدُوا بِها وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ( الآية : ١٤ )

٢ / ٤٨١

٢٩ سورة العنكبوت

وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا ( الآية : ٦٩ )

٢ / ٢٠٣ ، ٢٠٧ ، ٤٨٦

٣٠ سورة الروم

فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها ( الآية : ٣٠ )

٢ / ٢٠٣

٣١ سورة لقمان

إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ ( الآية : ١٨ )

٢ / ٣١٧

٣٣ سورة الاحزاب

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ( الآية : ٩ )

١ / ٥٠٠

٣٦ سورة يس

إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ( الآية : ٨٢ )

١ / ١٦٩

٥٦٩

٤١ سورة فصلت

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ ( الآية : ٥٣ )

٢ / ٢٠٣

٤٢ سورة الشورى

أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ ( الآية : ٥٣ )

١ / ١٥٢

٤٣ سورة الزخرف

إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ ( الآية : ٢٣ )

٢ / ١٣٦

٤٧ سورة محمد

وَلا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ ( الآية : ٣٣ )

٢ / ٣٠٨

٤٩ سورة الحجرات

إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ( الآية : ٦ )

٢ / ١١١ ، ١١٣ ، ١٥٢

اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ( الآية : ١٢ )

٢ / ٥٤١

٥١ سورة الذاريات

وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ( الآية : ٥٦ )

٢ / ٢٠١ ، ٢٠٣

٦٢ سورة الجمعة

فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا ( الآية : ١٠ )

١ / ١٩٩

٦٤ سورة التغابن

فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ( الآية : ١٦ )

٢ / ٢٤٩

٦٥ سورة الطلاق

وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللهُ ( الآية : ٧ )

٢ / ٢٢١

لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلاَّ ما آتاها ( الآية : ٧ )

٢ / ٢٢٠

٧٦ سورة الانسان

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ ( الآية : ٧ )

١ / ٤٨٤

٩٧ سورة القدر

تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ( الآية : ٤ )

١ / ١٥٢

٩٨ سورة البيّنة

وَما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ( الآية : ٥ )

٢ / ٤٥٦

٥٧٠

٢

فهرس الاحاديث

« أ »

أجمع لك السهو في كلمتين متى شككت فابن على الأكثر

٢ / ٣٩٧

إذا اتّهم أخاه انماث الإيمان في قلبه كانمياث الملح في الماء

٢ / ٥٤٢

إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم

٢ / ٣١٣ ، ٣١٨

إذا خرجت من شيء ثم دخلت في غيره فشكك ليس بشيء

٢ / ٥٢٨

إذا سمعت من أصحابك الحديث وكلهم ثقة فموسع عليك حتى ترى القائم

٢ / ١٣١

إذا شككت فابن على اليقين. قلت : هذا أصل؟ قال : نعم

٢ / ٤٠٠

اشتراكنا معه في الاسم وافتراقنا في المعنى

١ / ١٤٣

اشتركنا معه في الاسم وافترقنا في المسمى

١ / ١٤٣

أعربوا حديثنا فانّا قوم فصحاء

١ / ١٢٠

أفلا تعلمت حتى تعمل؟ فيخصمه ، وذلك الحجة البالغة

٢ / ٣٢٢

أفلا عملت بما علمت؟

٢ / ٣٢٢

اكتب وبثّ علمك ... فانّه يأتي زمان هرج لا يأنسون إلاّ بكتبهم

٢ / ١٣١

ألا اعلّمك شيئا اذا صنعته ثم ذكرت انّك أتممت أو نقصت لم يكن عليك شيء

٢ / ٣٩٧

اللهم فقّهه في الدين وعلّمه التأويل

٢ / ٧٧

٥٧١

إنّ أفضل الاعمال أحمزها

١ / ٢٧٨

انّ الله تعالى أنزل في القرآن تبيان كلّ شيء

٢ / ٧٧

انّ الله تعالى أولى بحسنات العبد منه وانّ العبد أولى بسيئاته منه

١ / ١٧٢

انّ الله كتب عليكم الحج

٢ / ٣١٢

انّ ذلك ليس كاتيان ما حرم الله عزّ وجل من نكاح في عدة او اشباهه

١ / ٤٢١

ان رأيته في ثوبي وأنا في الصلاة

٢ / ٣٩٥

انّ السنّة إذا قيست محق الدين

٢ / ٢١١

انّ شفاء العيّ السؤال

٢ / ٣٣١

انّ الشقي شقي في بطن أمه والسعيد سعيد في بطن أمه

١ / ١٧٤

ان كنت من الاشقياء فاجعلني من السعداء

١ / ١٧٣

ان لله تعالى علمين

١ / ٥١٨

انّ ما أخطأت القضاة ففي بيت مال المسلمين

٢/٩٤

انما عصى سيده ولم يعص الله

١ / ٤٢١

إنّما يعرف القرآن من خوطب به

٢/٧٨

انّ الوضوء على الوضوء عشر حسنات

١ / ٢٨٠

انّي قد جعلته قاضيا وحاكما عليكم

٢ / ٤٢٨

أيّ الاعمال افضل؟ فقال : أحمزها

١ / ٢٧٨

أيوجب الخفقة والخفقتان عليه الوضوء؟

٢ / ٣٧٦

« ب »

بمثل هذا فاشهد أودع

٢/٨٩

بني الاسلام على خمس : الصلاة ... الخ

١ / ٨١ ، ٨٨

« ت »

تغسله ولا تعيد الصلاة

١ / ٢٢٦

تمت صلاته ولا يعيد

١ / ٥٥١ ؛ ٢ / ٣٣٤ ، ٣٣٦

تنقض الصلاة وتعيد إذا شككت في موضع منه ثم رأيته

٢ / ٣٩٥

التيمم أحد الطهورين

١ / ٢٨١

٥٧٢

« ج »

جمعنا الاسم واختلف المعنى

١ / ١٤٣

« ح »

حرام عليكم أن تقولوا بشيء ما لم تسمعوه منّا

٢ / ٢٥ ، ٦٦

حلال محمد حلال ابدا الى يوم القيامة

١ / ٥٠٤

« خ »

خذ بأعدلهما عندك وأوثقهما في نفسك

٢ / ١٣١

خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشاذّ النادر

٢ / ١٠١

خذ بما يقوله أعدلهما

٢ / ١٠١

« د »

دعي الصلاة أيام اقرائك

١ / ٩٨ ؛ ٢ / ١٣٧

« ذ »

ذلك الى مولاه ان شاء فرق بينهما

١ / ٤٢٠

« ر »

رفع عن امتي تسعة : الخطأ ... وما لا يعلمون ... الخ

١ / ٢٢٤

رفع عن امتي تسعة : الخطأ ، والنسيان ، وما استكرهوا عليه ...

٢ / ٢٢٧

رفع عن امتي ما اكرهوا عليه ، وما لم يطيقوا ، وما أخطئوا

٢ / ٢٣٠

رفع ... ما لا يعلمون

٢/٢٩

« ز »

الزكاة في الابل والبقر والغنم السائمة ... الخ

١ / ٤٥٧

« ش »

الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من سعد في بطن أمه

١ / ١٧٤

« ص »

صم للرؤية وافطر للرؤية

٢ / ٤٠٢ ، ٤٩٥

« ض »

ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه

٢ / ٥٤٢

٥٧٣

« ط »

الطواف بالبيت صلاة

٢ / ٤٦٠

الطواف في البيت صلاة

٢ / ٥٠٠

« ع »

علم مكنون مخزون لا يعلمه إلاّ الله وعلم علّمه أنبياءه وملائكته

١ / ٥١٨

العمري ثقة فما أدّى إليك عني فعني يؤدي

٢ / ١٣٢

العمرى وابنه ثقتان فما أدّيا إليك عني فعني يؤديان

٢ / ١٣٢

« غ »

الغنم السائمة فيه زكاة

٢ / ١١٤

« ف »

فابن على الأكثر

٢ / ٢١٥

فاذا نامت العين والاذن فقد وجب الوضوء

٢ / ٣٧٦

فأصابه شك فليمض على يقينه

٢ / ٤٠١

فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه حافظا لدينه

٢ / ١٣٢

فانّا اذا حدثنا قلنا : قال الله

٢ / ١١١

فان رجع ماشيا كتب الله له بكل خطوة حجتين وعمرتين

١ / ٢٧٨

فان حرّك في جنبه شيء وهو لا يعلم ، قال لا

٢ / ٣٧٦ ، ٤٩٤

فان فيه صلاة

٢ / ٤٦٠ ، ٥٠٠

فانّ المجمع عليه لا ريب فيه

٢ / ١٠١

فان المغيرة بن سعيد لعنه الله دسّ في كتب اصحاب أبي

٢ / ١١١

فانّه على يقين من وضوئه

٢ / ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٢

فانّ اليقين لا يدفع بالشك

٢ / ٤٠١

فشككت في بعض ما سمى الله مما أوجب الله عليك فيه وضوءه ، لا شيء عليك

٢ / ٥٣٠

الفعل ما أنبأ عن حركة المسمى

١ / ١١٩

الفعل ما دل على حركة المسمى

١ / ١٢٠

فقد جمعنا الاسم واختلف المعنى

١ / ١٤٣

٥٧٤

فللعوام أن يقلدوه

٢ / ١٣٢

فليس ينبغي لك أن تنقض اليقين بالشك

٢ / ٣٨٩

في الرجل يستحلف على اليمين فحلف بالطلاق والعتاق

٢ / ٢٣٠

« ق »

قتلوه ، الاّ سألوا؟ ألاّ يمّموه؟ انّ شفاء العيّ السؤال

٢ / ٣٣١

قتلوه قتلهم الله ، ألاّ سألوا ألاّ يمّموه

٢ / ٣٣١

قتلوه قتلهم الله انما كان دواء العيّ السؤال

٢ / ٣٣١

القرعة لكل مشكل

٢ / ٥٦٢

قضى رسول الله بالشفعة بين الشركاء ... قال لا ضرر ولا ضرار

٢ / ٣٣٩

قلت : شك في الركوع وقد سجد قال : يمضي على صلاته

٢ / ٥٢٨

« ك »

كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف

١ / ٥١١ ؛ ٢ / ١٠٩

كل شيء حلال حتى تعرف انّه حرام بعينه

٢ / ٢٦٩

كل شيء شك فيه وقد جاوزه ودخل في غيره فليمض عليه

٢ / ٥٢٩

كل شيء شككت فيه مما قد مضى

٢ / ٥٤٠ ، ٥٤١

كل شيء طاهر

١ / ٢٢٤ ، ٤٧٩

كل شيء طاهر حتى تعلم انّه قذر

١ / ٢٣٠ ؛ ٢ / ٤٧ ، ٤٠٣

كل شيء فيه حلال وحرام فهو لك حلال حتى تعرف الحرام منه بعينه

٢ / ٢٩ ، ٢٦٩

كل شيء لك حلال حتى تعرف انّه حرام

١ / ٤٩٥ ، ٢ / ٤٧ ، ٢٤٥ ، ٢٦٣ ، ٢٦٨

كل شيء هو لك حلال حتى تعرف انّه حرام

١ / ٢٢٤ ، ٢٢٧

كل شيء نظيف حتى تعلم انه قذر

١ / ٤٧٩ ؛ ٢ / ٤٧ ، ٤٠٣

كل شيء يكون فيه حلال وحرام فهو لك حلال ابدا حتى تعرف الحرام منه بعينه فتدعه

١ / ٤٩٥ ؛ ٢ / ٣٠ ، ٢٦٩

كل شيء مطلق حتى يرد فيه أمر ونهي

٢ / ٢٤٦

كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهي

٢ / ٢٤٢

كل ماء طاهر إلاّ ما علمت انّه قذر

٢ / ٤٠٧

٥٧٥

كل ما حكم الله به فليس بمخطئ

٢ / ٥٦٢

كل ما شككت فيه مما قد مضى فأمضه كما هو

٢ / ٥٣٠

كل ما مضى من صلاتك وطهورك فذكرته تذكرا فامضه كما هو

٢ / ٥٣١ ، ٥٣٤

كل مجهول ففيه القرعة

٢ / ٥٦٢

« ل »

لأنك كنت على يقين من طهارتك

٢ / ٣٨٩

لأنك كنت على يقين من طهارتك ثم شككت فليس ينبغي لك أن تنقض بالشك أبدا

١ / ٢٢٦

لأنك كنت على يقين من الطهارة فشككت فيها

٢ / ٣٨٠

لا بيع إلاّ في ملك

٢ / ٤٢٧

لا تعاد الصلاة إلاّ من خمسة

٢ / ٣١٠ ، ٣٣٤

لا تقبلوا علينا الا ما وافق القرآن والسنة

٢ / ١١١

لا تنقض اليقين إلاّ باليقين

٢ / ٣٧٠

لا تنقض اليقين بالشك

١ / ٢٢٥ ؛ ٢ / ١٦٥ ، ٤٥٩ ، ٤٩٤ ، ٤٩٩ ، ٥١١

لا تنقض اليقين بالشك ولكن تنقضه بيقين آخر

٢ / ٤٩٤

لا تنقض اليقين بالشك ولكن تنقضه بيقين مثله

٢ / ٥٢٤

لا جبر ولا تفويض بل أمر بين الامرين

١ / ١٧٤

لا ، حتى يستيقن انّه قد نام

٢ / ٤٩٤

لا صلاة إلاّ بطهور

١ / ٤٦١ ؛ ٢ / ٣٤٤

لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب

١ / ٩٥ ؛ ٢ / ٣٤٤

لا صلاة لجار المسجد الاّ في المسجد

١ / ٩٥ ؛ ٢ / ٣٤٤

لا ضرر ولا ضرار

٢ / ٣٣٩

لا ضرر ولا ضرار في الإسلام

٢ / ٣٤٠

لا عتق الخ

٢ / ٤٢٧

لا يجلس هذا المجلس إلاّ نبي أو وصي نبي أو شقي

٢/٦٥

لا يحلّ مال امرئ إلاّ بطيب نفسه

٢ / ٥٥٠

لا ينقض اليقين ... الخ

١ / ٢٢٥

٥٧٦

لعن الله بني اميّة قاطبة

١ / ٣٠٣ ، ٤٨١

لكل أمر مشتبه

٢ / ٥٦٢

لكن ينقضه بيقين آخر

٢ / ٥١١ ، ٥٢٠

للوضوء بعد الطهور ... الخ

١ / ٢٨٠

لو أن رجلا قام ليله وصام نهاره ... ولم يعرف ولاية ولي الله فيواليه ...

٢/٢٥

لو لا أن أشق على امتي

١ / ١٥٩

لو لا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست

٢ / ١٣٩

« م »

المؤمن لا يتّهم أخاه

٢ / ٥٤٢

المؤمن لا يغش أخاه ولا يخونه ولا يخذله ولا يتهمه

٢ / ٥٤٢

المؤمنون عند شروطهم

١ / ١٠٠

الماء كله طاهر حتى تعلم انّه نجس

٢ / ٤٠٣

ما اجتمع الحلال والحرام إلاّ غلب الحرام على الحلال

١ / ٣٩٢

ما أراك يا سمرة إلاّ مضارا

٢ / ٣٣٩ ، ٣٤٢

ما أعلم شيئا بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة الخمس

٢ / ٢٠١

ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم

٢ / ٢٣٤

ما كان أسوأ حالك لو متّ على هذه الحالة

٢ / ٣٢٢

ما لا يدرك كله لا يترك كله

٢ / ٣١٢ ، ٣١٦ ، ٣١٨

ما من أمر يختلف فيه اثنان إلاّ وله أصل في كتاب الله

٧٧/٢

ما ورّثك الله من كتابه حرفا

٢ / ٧٧ ، ٨١

ما يفسده أكثر ممّا يصلحه

٢ / ٢١١

من اتّهم أخاه فلا حرمة بينهما

٢ / ٥٤٣

من أتى قبر الحسين ماشيا كتب الله له بكل خطوة ...

١ / ٢٧٨

من بلغه شيء من الثواب على شيء من الخير فعمل به

٢ / ٢٥٢

من بلغه عن النبي شيء من الثواب فعمله

٢ / ٢٥٢

من بلغه عن النبي شيء من الثواب ففعل ذلك طلب قول النبي

٢ / ٢٥٢

٥٧٧

من بلغه من الله فضيلة فأخذ بها وعمل بها إيمانا بالله ورجاء ثوابه

٢ / ٢٥٣

من بلغه من الله ففعله التماس ذلك الثواب اوتيه

٢ / ٢٥٣

من دان الله بغير سماع من صادق

٢ / ٢٥ ، ٦٦

من فاتته فريضة فليقضها كما فاتت

١ / ٤١٠

من كان على يقين فشك فليمض على يقينه فانّ الشك لا ينقض اليقين

٢ / ٤٠١

من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية

٢ / ٢٠١ ، ٢٠٤

الميسور لا يسقط بالمعسور

٢ / ٣١٣ ، ٣١٤ ، ٣١٨

« ن »

الناس في سعة ما لم يعلموا

١ / ٢٢٤

الناس مسلّطون ... الخ

٢ / ٣٤٩ ، ٤٢٣

الناس معادن كمعادن الذهب والفضة

١ / ١٧٤

« هـ »

هلكت وأهلكت

٢ / ١١٢

هل كلف الناس بالمعرفة؟ قال لا ؛ على الله البيان

٢ / ٢٢٢

هم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم

٢ / ٤٢٩

هو حين يتوضأ أذكر منه حين يشك

٢ / ٥٣١ ، ٥٣٦ ، ٥٤٠

« و»

واجعل اسمي في السعداء

١ / ١٧٣

وإذا لم يدر في ثلاث هو او في اربع وقد احرز الثلاث

٢ / ٣٩٧

والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى

١ / ١١٩

والفعل ما دل على حركة المسمى

١ / ١١٩

وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فانهم حجتي عليكم

٢ / ١٣١ ، ٤٢٩

وان أجاز نكاحه فهما على نكاحهما الاول

١ / ٤٢٠

وان كنت من الاشقياء فامحني من الاشقياء واكتبني من السعداء

١ / ١٧٣

وان لم يشبهها فهو باطل

١ / ٥١١

وانما تنقضه بيقين آخر

٢ / ٣٧٠ ، ٥٢٤

٥٧٨

وأيّ وضوء أنقى من الغسل

٢ / ٤٣٠

ورجل قضى بالحق وهو لا يعلم

٦٥/٢

الوضوء بعد الطهور عشر حسنات فتطهروا

١ / ٢٨٠

الوضوء على الوضوء نور على نور

٢ / ٤٣٠

الوضوء على الوضوء عشر حسنات

١ / ٢٨٠

وقد صرت في حال اخرى في الصلاة ... لا شيء عليك

٢ / ٥٢٩

وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف

٢ / ١٠٩

ولا تنقض اليقين أبدا بالشك

٢ / ١٦٥ ، ٣٧٨

ولا يعتد بالشك في حال من الحالات

٢ / ٣٩٧

ولا ينقض اليقين بالشك ولا يدخل الشك في اليقين ولا يخلط أحدهما بالآخر

٢ / ٣٩٧

ولكن تنقضه بيقين آخر

٢ / ١٦٤

ولكن تنقضه بيقين مثله

٢ / ٥٢٥

ولكن ينقضه بيقين آخر

٢ / ٣٧٠ ، ٣٨٠ ، ٤١٣

ولكنه ينقض الشك باليقين ويتمّ على اليقين فيبني عليه

٢ / ٣٩٧

ولو لا ذلك لما قام للمسلمين سوق

٢ / ٥٤٥

وليس ينبغي لك أن تنقض اليقين بالشك أبدا

٢ / ٣٨٩ ، ٣٩٤

وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله

١ / ٥١١

ويترك الشاذّ الذي ليس بمشهور عند أصحابك

٢ / ١٠١

ويحك وما يؤمّنك أن أقول نعم ، لو قلت لوجبت ...

٢ / ٣١٣

« ي »

يا أبا محمد كذّب سمعك وبصرك عن أخيك

٢ / ١٢٩

يا اشباه الرجال ولا رجال

٢ / ٣٤٥

يا زرارة إذا خرجت من شيء ثم دخلت في غيره فشكك ليس بشيء

٢ / ٥٢٨

يا زرارة قد تنام العين ولا ينام القلب والاذن

٢ / ٣٧٦ ، ٣٧٧

يا محمد كذّب سمعك وبصرك عن أخيك

٢ / ٥٤٢

يحل في المشكوك

١ / ٢٢٧

٥٧٩

يحلف بالنذر

١ / ٤٨٤

يصدّق للمؤمنين

٢ / ٥٤٣

يقضي ما فاته كما فاته

١ / ٤١٠

اليقين لا يدخله الشك

٢ / ٤٩٥

اليقين لا يدخله الشك ، صم للرؤية وافطر للرؤية

٢ / ٤٠٢

ينظر الى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به

٢ / ١٠١

٥٨٠