معجم رجال الحديث - ج ١

آية الله السيّد أبو القاسم الموسوي الخوئي

معجم رجال الحديث - ج ١

المؤلف:

آية الله السيّد أبو القاسم الموسوي الخوئي


الموضوع : رجال الحديث
الطبعة: ٥
الصفحات: ٥٠٣
الجزء ١ الجزء ٢

تصريح الشيخ نفسه بروايته عن غير الصادق أيضا ، كما تقدم ذلك آنفا في غياث ابن إبراهيم ، وجابر بن يزيد ، ومحمد بن إسحق ، ومحمد بن مسلم.

٤ ـ وقيل معناها : أن ابن عقدة أسند عنه ، أي أن ابن عقدة حينما ذكر الموصوف بهذا الوصف روى عنه رواية.

ويرده : أولا : أن من وصفهم الشيخ بذلك قليلون يبلغ عددهم مئة ونيفا وستين موردا ، ومن ذكره ابن عقدة في رجال أصحاب الصادق عليه السلام كثيرون ، على ما ذكره الشيخ في ديباجة رجاله.

وقد ذكر العلامة أنهم أربعة آلاف رجل ، وأن ابن عقدة قد أخرج لكل واحد منهم رواية ، فكيف يمكن أن يقال إن من وصفهم الشيخ بهذا الوصف هم الذين أخرج لهم ابن عقدة حديثا.

ثانيا : أن الشيخ صرح في ديباجة كتابه : أن ابن عقدة لم يذكر غير أصحاب الصادق عليه السلام ، والشيخ قد ذكر هذه الجملة في جمع من أصحاب الباقر والكاظم والرضا عليهم السلام أيضا.

كحماد بن راشد الازدي ، ويزيد بن الحسن ، وأحمد بن عامر بن سليمان ، وداود بن سليمان بن يوسف ، وعبد الله بن علي ، ومحمد بن أسلم الطوسي.

فتلخص : أنه لا يكاد يظهر معنى صحيح لهذه الجملة في كلام الشيخ ـ قدس سره ـ في هذه الموارد ، وهو أعلم بمراده.

١٠١
١٠٢

رموز الكتاب

ج : للجزء.

ك : للكتاب.

ب : للباب.

ح : للحديث.

= : للارجاعات الكاشفة في الاسماء المترابطة.

() : لتعدد النسخ في المعجم.

« » : لضبط النص في المعجم.

: : لتطابق السند في المصدر.

١٠٣
١٠٤

بسم الله الرحمن الرحيم

( رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار )

١٠٥
١٠٦

(أ) ـ باب الالف

آ

١ ـ آدم أبو الحسين اللؤلؤي :

= آدم بن المتوكل

= آدم بياع اللؤلؤ.

روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، وروى عنه منذر بن جفير. الكافي : الجزء ٢ ، الكتاب ١ ، باب المؤمن وعلاماته وصفاته ٩٩ ، الحديث ١٨.

كذا في الطبعة الحديثة وفي الجامع وفي نسخة من الوسائل ولكن في الطبعة القديمة وفي نسخة أخرى من الوسائل والوافي والمرآة آدم أبو الحسن اللؤلؤي والظاهر أن ما في الطبعة الحديثة هو الصحيح فإنه هو المعنون في كتب الرجال.

أقول : هو آدم بن المتوكل الآتي.

٢ ـ آدم أبو الحسين النخاس الكوفي :

= آدم بن الحسين النخاس.

من أصحاب الصادق عليه السلام ، رجال الشيخ (١٦).

أقول : الظاهر أن يكون هذا متحدا مع آدم بن الحسين الآتي الذي ذكره النجاشي ووقع التحريف في نسخته أو نسخة الرجال ، ولا يبعد أن يكون التحريف في نسخة الرجال. فان نسخة الرجال التي كانت عند ابن داود موافقة لنسخة النجاشي. وقد ذكر ابن داود في اثنين وأربعين موردا : أنه رأى نسخة الرجال بخط الشيخ ـ قدس سره ـ.

١٠٧

ويشهد لا تحادهما أنه لو كانا متعددين لتعرض الشيخ لمن ذكره النجاشي أيضا ، مع أنه لم يتعرض إلا لاحدهما. وعليه فيمكن أن يقال إنه لو صحت نسخة الرجال التي عندنا لحكمنا مع ذلك باتحاد آدم أبي الحسين مع آدم بن الحسين ، إذ يمكن أن يكون والد آدم هذا وابنه كلاهما مسمى بالحسين. فعبر عنه في كلام النجاشي بابن الحسين ، وفي كلام الشيخ بأبي الحسين.

وعلى ذلك. فالرجل من الثقات لتوثيق النجاشي ، آدم بن الحسين النخاس كما يأتي.

٣ ـ آدم بن إسحاق :

= آدم بن إسحاق بن آدم.

روى عن عبد الرزاق بن مهران ، وروى علي بن محمد عن بعض أصحابه عنه. الكافي : الجزء ٢ ، الكتاب ١ ، باب بعد باب آخر منه ، وفيه أن الاسلام قبل الايمان ١٧ ، الحديث ١.

وروى عن عبد الله بن محمد الجعفي ، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. الكافي : الجزء ٧ ، الكتاب ٣ حد النباش ٣٩ ، الحديث ٢.

والتهذيب : الجزء ١٠ ، باب الحد في السرقة والخيانة ، الحديث ٤٦١ ، والاستبصار : الجزء ٤ ، باب حد من أتى ميتة من الناس ، الحديث ٨٤٢.

ورواها في الفقيه عن آدم بن إسحاق مرسلا ، الجزء ٤ ، باب نوادر الحدود ، الحديث ١٨٩.

وروى عن رجل من أصحابنا ، عن عبد الحميد بن إسماعيل ، وعنه إبراهيم بن هاشم.

الكافي : الجزء ٥ ، الكتاب ٣ ، باب الرجل تكون له الجارية يطأها فتحبل فيتهمها ١٣١ ، الحديث ٣.

وروى عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله عليه السلام ، وعنه أبو زهير النهدي. التهذيب : الجزء ٢ ، باب كيفية الصلاة وصفتها ، الحديث ٤٥٣.

وروى عن رجل عن عيسى بن أعين ، وعنه ابراهيم بن هاشم. التهذيب :

١٠٨

الجزء ٦ ، باب المكاسب ، الحديث ١١١٦.

وروى عن رجل عن محمد بن النعمان ، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. الجزء ٤ ، باب الزيادات من كتاب الصيام ، الحديث ٩٨٧.

وروى عن رجل من أصحابنا عن عبد الحميد بن اسماعيل ، وروى عنه إبراهيم بن هاشم.

الجزء ٨ ، باب لحوق الاولاد بالآباء ، الحديث ٦٣٠ ، والاستبصار : الجزء ٣ ، باب الرجل تكون له الجارية يطأها غيره ، الحديث ١٣٠٩.

إختلاف الكتب

روى الشيخ بإسناده عن علي بن إبراهيم ، عن آدم بن إسحاق ، عن عبد الله بن محمد الجعفي.

التهذيب : الجزء ١٠ ، باب الحد في نكاح البهائم ، الحديث ٢٢٩ ، والاستبصار : الجزء ٤ ، باب حد النباش ، الحديث ٩٣٠.

كذا في الطبعة القديمة أيضا ، ولكن في النسخة المخطوطة من التهذيب علي ابن إبراهيم ، عن أبيه عن آدم بن إسحاق وهو الصحيح والموافق لما تقدم من الكافي ، ولرقم (٤٦١) من التهذيب و (٨٤٢) من الاستبصار ، والوافي والوسائل أيضا.

ثم إن آدم بن إسحاق هذا متحد مع ما بعده.

٤ ـ آدم بن إسحاق بن آدم :

= آدم بن إسحاق.

قال النجاشي : « آدم بن إسحاق بن آدم بن عبد الله بن سعد الاشعري ، قمي ثقة ، له كتاب يرويه عنه محمد بن عبد الجبار ، وأحمد بن محمد بن خالد.

أخبرنا محمد بن علي ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى ، قال : حدثنا أحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار ، قال : حدثنا آدم بن إسحاق ».

وقال الشيخ (٥٨) : « آدم بن إسحاق بن آدم ، له كتاب ، أخبرنا به عدة من

١٠٩

أصحابنا ، عن أبي المفضل الشيباني ، عن أبي جعفر محمد بن بطة القمي ، عن أحمد ابن أبي عبد الله البرقي ، عن آدم بن إسحاق بن آدم ».

وطريقه إليه ضعيف بأبي المفضل الشيباني ، وبأبي جعفر محمد بن بطة القمي. وطريق الصدوق إليه مجهول. وتقدمت رواياته قبل ذلك.

٥ ـ آدم بن الحسين النخاس :

= آدم أبو الحسين النخاس.

قال النجاشي : « آدم بن الحسين النخاس : كوفي ثقة ، له أصل يرويه عنه إسماعيل بن مهران.

أخبرنا محمد بن علي القنائي ، قال : حدثنا محمد بن عبد الله ، قال : حدثنا علي بن محمد بن رياح ، قال : حدثنا إبراهيم بن سليمان ، قال : حدثنا إسماعيل بن مهران ، قال : حدثنا آدم بن الحسين النخاس بكتابه ».

وتقدم بعنوان آدم أبو الحسين النخاس.

٦ ـ آدم بن صبيح الكوفي :

من أصحاب الصادق عليه السلام ، رجال الشيخ (١٩).

٧ ـ آدم بن عبد الله القمي :

من أصحاب الصادق عليه السلام ، رجال الشيخ (١٧).

وذكره البرقي أيضا مع توصيفه بالاشعري.

٨ ـ آدم بن علي :

روى عن أبي الحسن عليه السلام ، وروى عنه محمد بن سهل. التهذيب : الجزء ٥ ، باب وجوب الحج ، الحديث ٥ و ٢٠ ، ورواه أيضا في باب الزيادات في فقه الحج ، الحديث ١٤٣١. ورواه في الاستبصار : الجزء ٢ ، باب المعسر يحج عن

١١٠

غيره ثم أيسر ، الحديث ٤٦٩ ، وباب جواز أن يحج الصرورة عن الصرورة ، الحديث ١١٣٥.

٩ ـ آدم بن عيينة :

ابن عمران الهلالي الكوفي ، من أصحاب الصادق عليه السلام ، رجال الشيخ (١٨).

١٠ ـ آدم بن المتوكل :

= آدم أبو الحسين اللؤلؤي.

= آدم بياع اللؤلؤ.

قال النجاشي : « آدم بن المتوكل أبو الحسين بياع اللؤلؤ.

كوفي ثقة.

روى عن أبي عبد الله عليه السلام.

ذكره أصحاب الرجال ، له أصل رواه عنه جماعة.

أخبرنا أحمد بن عبد الواحد ، قال : حدثنا علي بن حبشي ، قال : حدثنا حميد عن أحمد بن زيد ، قال : حدثنا عبيس عنه ».

وقال الشيخ (٥٧) : « آدم بن المتوكل ، له كتاب رويناه بالاسناد الاول ، عن حميد بن زياد ، عن أحمد بن زيد الخزاعي ، عنه ».

وأراد بالاسناد الاول رواية أحمد بن عبدون عن أبي طالب الانباري عن حميد.

وعد في رجاله (١٥) آدم بياع اللؤلؤ الكوفي في أصحاب الصادق عليه السلام.

أقول : إن الشيخ ذكر في الفهرست (٥٦) آدم بياع اللؤلؤ ، وقال : له كتاب أخبرنا به أحمد بن عبدون ، عن أبي طالب الانباري ، عن حميد بن زياد ، عن القاسم بن إسماعيل القرشي ، عن أبي محمد عنه ، ثم ذكر آدم بن المتوكل.

وظاهره انهما رجلان ، ولكن يبعد ذلك أمور :

١ ـ عدم ذكره غير الكوفي في رجاله.

١١١

٢ ـ أن راوي كتاب ابن المتوكل هو عبيس كما في النجاشي ، وراوي كتاب بياع اللؤلؤ في الفهرست هو عبيس أيضا على ما في بعض النسخ.

٣ ـ أن النجاشي ذكر آدم بن المتوكل ووصفه ببياع اللؤلؤ ، وهذا صريح في أن آدم بياع اللؤلؤ هو آدم بن المتوكل بعينه.

٤ ـ أن المسمى بآدم قليل جدا ، حتى أنه لا يوجد في جميع الطبقات إلا عدد قليل ، فيبعد أن يكون المسمى بهذا الاسم في طبقة واحدة شخصين لهما حرفة واحدة ، وكان الراوي عنهما واحدا.

فالذي يطمأن به : أن الشيخ بلغه كتاب بعنوان ابن المتوكل فذكره ، وبلغه كتاب بعنوان بياع اللؤلؤ بطريق آخر فذكره أيضا ، فالوهم من الشيخ ـ قدس سره ـ حين كتابته الفهرست.

وكيف كان ، فطريق الشيخ إلى ابن المتوكل ضعيف بأحمد بن زيد الخزاعي ، وإلى بياع اللؤلؤ ضعيف بالقاسم بن إسماعيل القرشي.

ثم إن العلامة ـ رحمه الله ـ لم يذكر آدم بن المتوكل ، ولا آدم بياع اللؤلؤ ، لا في القسم الاول ولا في القسم الثاني ، وكأنه غفلة منه ـ قدس سره ـ.

وأما ابن داود فقد ذكر أنه مهمل ، ولعله لاجل أن كلمة (ثقة) كانت ساقطة من نسخة النجاشي التي كانت عنده ، إذ أن كل من نقل ترجمة الرجل من النجاشي كالفضل التفريشي والميرزا الاسترآبادي والمولى الشيخ عناية الله وصاحب الوسائل ، وأبي علي وغيرهم ذكر إشتمال الترجمة على توثيقه.

ثم إن مقتضى ظاهر كلام الشيخ أن أحمد بن زيد الخزاعي ، روى كتاب آدم بن المتوكل بلا واسطة ، ولكن صريح النجاشي أنه رواه بواسطة عبيس بن هشام.

وكيف كان فلم نجد له رواية في الكتب الاربعة رواها عنه أحمد بن زيد أو عبيس بن هشام. وقد تقدمت روايته بعنوان آدم أبي الحسين اللؤلؤي ، ويأتي بعنوان آدم بياع اللؤلؤ.

١١٢

١١ ـ آدم بن محمد القلانسي :

من أهل بلخ ، قيل إنه كان يقول بالتفويض ، ذكره الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام (٥).

روى عن علي بن الحسن الدقاق النيسابوري.

وروى عن الكشي في ترجمة سلمان (١).

وروى عن علي بن محمد الدقاق النيسابوري ، وعن علي بن محمد القمي.

الكشي : في ترجمة يونس بن عبد الرحمان (٣٥١).

وروى عن محمد بن شاذان بن نعيم.

الكشي : في ترجمة أبي عبد الله محمد بن أحمد بن نعيم الشاذاني (٤١٠).

١٢ ـ آدم بن يونس :

ابن أبي مهاجر النسفي ، الشيخ الفقيه ، ثقة عدل ، قرأ على الشيخ أبي جعفر الطوسي ـ قدس سره ـ تصانيفه.

الفهرست للشيخ منتخب الدين.

١٣ ـ آدم بياع اللؤلؤ :

= آدم أبو الحسين اللؤلؤي.

= آدم بن المتوكل.

روى عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام ، وروى عنه جعفر بن سماعة. الكافي : الجزء ٧ ، الكتاب ١ ، باب الوصي تدرك أيتامه فيمتنعون من أخذ أموالهم ٣٩ ، الحديث ٦ ، والتهذيب : الجزء ٩ ، باب وصية الصبي والمحجور عليه ، الحديث ٧٤١.

أقول : هو آدم بن المتوكل المتقدم.

١١٣

١٤ ـ آدم بياع اللؤلؤ الكوفي :

= آدم بن المتوكل.

١٥ ـ آدم والد محمد بن آدم :

روى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، وروى عنه ابنه محمد.

الفقيه : الجزء ٤ ، باب النوادر ـ وهو آخر أبواب الكتاب ـ الحديث ٨٨٦.

أب

١٦ ـ أبان :

وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء تسعمائة مورد.

فقد روى عن علي بن الحسين ، وأبي جعفر ، وأبي عبد الله عليهم السلام ، وعن أبي أسامة ، وأبي إسحاق ، وأبي إسماعيل ، وأبي أيوب ، وأبي بصير ، وأبي الجارود ، وأبي حمزة ، وأبي سعيد المكاري ، وأبي شيبة ، وأبي صالح ، وأبي العباس وأبي العباس البقباق ، وأبي مريم ، وأبي مريم الانصاري ، وأبي المغرا ، وأبي هاشم ، وأبي يحيى ، وابن أبي يعفور ، وابن حكيم ، وابن مضارب ، وابن المنذر. وإبراهيم بن عمر ، وإبراهيم بن الصيقل أبي إسحاق. وإسحاق بن عمار ، وإسماعيل بن عبد الرحمان الجعفي ، وإسماعيل ابن الفضل ، وإسماعيل ابن الفضل الهاشمي ، وبشار ، وبشير النبال ، وبكير ، وجميل ، والحارث ابن المغيرة ، وحديد بن حكيم ، وحذيفة ، وحريز ، والحسن بن زياد ، والحسن بن زياد الصيقل ، والحسن بن زياد الطائي ، والحسن بن زياد العطار ، والحسن بن كثير ، والحسن بن المنذر ، والحسن الصيقل ، والحسن العطار ، والحسين بن زيد ، والحسين بن كثير ، وحفص الكناسي ، والحكم ، والحكم بن حكيم ، وحكيم ، وذريح ، وربيع بن القاسم ، وزرارة ، وزرارة بن أعين ،

١١٤

وزياد الكناسي ، وزيد الشحام ، وسلمة ، وسلمة أبي حفص ، وسليمان بن خالد ، وسليمان بن عبد الله الهاشمي ، وسليمان بن هارون ، وسليم بن قيس الهلالي ، وشعيب ، وشهاب ابن عبد ربه ، وصباح بن سيابة ، وعامر بن جذاعة ، وعبد الاعلى ، وعبد الرحمن ، وعبد الرحمان البصري ، وعبد الرحمان بن أبي عبد الله ، وعبد الرحمان بن أعين ، وعبد الرحمان بن سيابة ، وعبد الله بن راشد ، وعبد الله بن سليمان ، وعبد الله بن سنان ، وعبد الله بن عجلان ، وعبد الله بن عطا ، وعبد الملك ، وعبيد ، وعبيد بن زرارة ، وعبيدالله الحلبي ، وعجلان أبي صالح ، وعقبة بن بشير الاسدي ، والعلاء ، وعلي بن إسماعيل ، وعلي بن عبد العزيز ، وعمر بن يزيد ، وعمرو بن خالد ، وعنبسة ، وعنبسة بن مصعب ، وعيسى بن عبد الله ، وعيسى بن عبد الله القمي ، وعيسى القمي ، والفضل البقباق ـ وهو أبو العباس المتقدم ـ ، والفضل بن عبد الملك ، والفضيل ، والفضيل بن يسار ، وليث المرادي ـ وهو أبو بصير المتقدم ـ ، ومحمد ، ومحمد بن حكيم ، ومحمد بن حمران ، ومحمد بن علي الحلبي ، ومحمد بن الفضل الهاشمي ، ومحمد بن مروان ، ومحمد بن مسلم ، ومحمد بن مضارب ، ومحمد الحلبي ، ومحمد الواسطي ، ومدرك بن الهزهاز ، ومسمع بن عبد الملك ، ومسمع بن مالك البصري ، ومنصور ، ومنصور بن حازم ، وميمون القداح ، ويحيى الازرق ، ويحيى الازرق بياع السابري ، ويحيى بن أبي البلاد ، ويحيى بن أبي العلا ، ويعقوب بن شعيب ، ويعقوب بن عثيم ، والاحول ، والحلبي ، والسدوسي ، والسندي (أو السدوسي) ، والطيار ، والواسطي.

وروى عنه ابن أبي عمير ، وابن أبي نصر ، وابن فضال ، وابن محبوب ، وأحمد بن أبي عبد الله ، وأحمد بن الحسن الميثمي ، وأحمد بن حمزة ، وأحمد بن عبد الله ، وأحمد بن عديس ، وأحمد بن محمد ، وأحمد بن محمد بن أبي نصر ، وأحمد بن الوليد ، وأحمد القروي ، وثعلبة ، وجعفر ، وجعفر بن بشير ، وجعفر بن سماعة ، وجميل ، والحسن ، والحسن بن أحمد ، والحسن بن عديس ، والحسن بن علي ، والحسن بن علي بن فضال ، والحسن بن علي الوشاء ، والحسن بن محبوب ، والحسين ، وصفوان ،

١١٥

وظريف أبو الحسن ، وظريف بن ناصح ، والعباس ، والعباس بن عامر ، وعبد الله بن محمد ، وعبد الله بن المغيرة ، وعيس بن هشام ، وعلي بن الحكم ، وعلي بن مهزيار ، وعمر بن أذينة ، وفضالة ، وفضالة بن أيوب ، والقاسم ، والقاسم بن محمد ، والمثنى ، ومحسن بن أحمد ، ومحمد بن أبي عمير ، ومحمد بن إسماعيل ، ومحمد بن خالد الطيالسي ، ومحمد بن زياد بياع السابري ، ومحمد بن سنان ، ومحمد بن عمرو ، ومحمد بن عيسى ، ومحمد بن الوليد ، ومعاوية بن حكيم ، وموسى بن القاسم ، والنظر ، والنضر بن سويد ، ويونس ، ويونس بن عبد الرحمان ، والبرقي ، والحجال ، والقروي ، والميثمي ، والوشاء.

ثم إن أبان في أكثر هذه الروايات يراد به : أبان بن تغلب ، أو أبان بن عثمان ، وقد يكون غيرهما ، وتعيين ذلك إنما يكون بلحاظ الراوي والمروي عنه.

إختلاف الكتب

روى الشيخ بسنده ، عن العباس بن عامر ، عن أبان ، عن أبي الحسن عليه السلام ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام.

التهذيب : الجزء ٥ ، باب الزيادات في فقه الحج ، الحديث ١٧٣٤.

كذا في الطبعة القديمة أيضا ورواها الكليني في الكافي : الجزء ٤ ، كتاب الحج ٣ ، باب ما يهدى إلى الكعبة ٢٥ ، الحديث ٣ ، وفيه جعفر بن بشير ، عن أبان ، عن أبي الحر ، عن أبى عبد الله عليه السلام.

ورواها أيضا في باب النوادر ٢١٢ ، الحديث ٢٤ ، من الكتاب إلا أن فيه : أبا الحسن ، بدل أبي الحر عن أبي عبد الله عليه السلام ، والطبعة القديمة والمرآة كما في هذه الطبعة في الموردين ، وفي الوافي والوسائل عن كل من التهذيب والكافي مثله.

ورواها الصدوق في العلل : باب العلة التي من أجلها لا يستحب الهدي إلى الكعبة ، الحديث ٤ ، وفيه أبان ، عن ابن الحر ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

١١٦

أقول : على ذلك لم تثبت رواية أبان (بن عثمان) ، عن أبي الحسن عليه السلام في الكتب الاربعة ولا روايته ، عن أبي الحر أو ابن الحر وهو أيوب بن الحر.

روى الكليني بسنده ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم والحسن ابن سماعة ، عن جعفر بن سماعة جميعا ، عن أبان ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

الكافي : الجزء ٥ ، كتاب المعيشة ٢ ، باب بيع الماء ومنع فضول الماء ، ١٣٦ ، الحديث ٢.

ورواها الشيخ في التهذيب : الجزء ٧ ، باب بيع الماء والمنع منه ، الحديث ٦١٨ ، والاستبصار : الجزء ٣ ، باب من له شرب مع قوم يستغني عنه ، الحديث ٣٧٨ ، إلا أن فيهما علي بن الحكم والحسن بن محمد بن سماعة جميعا ، عن أبان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

أقول : الاختلاف بين الكافي والتهذيبين واضح والصحيح ما في الكافي من جهة الراوي إذ لم يثبت رواية الحسن بن سماعة عن أبان بلا واسطة ، وهو الموافق للوافي والوسائل ، وأما من جهة المروي عنه فالصحيح ما في التهذيبين لانه الموافق للطبعة القديمة من الكافي والمرآة والوافي والوسائل.

وروى أيضا بسنده ، عن الحسن بن علي ، عن أبان ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

الكافي : الجزء ٧ ، كتاب الحدود ٣ ، باب الصبي يزني بالمرأة مدركة ٤ ، الحديث ٣.

كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا ورواها الشيخ في التهذيب ، الجزء ١٠ ، باب حدود الزنا ، الحديث ٤٦ ، إلا أن فيه : أبان ، عن أبي العباس ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، وهو الموافق لما في الوافي والوسائل أيضا.

وروى أيضا بسنده ، عن عبد الرحمان بن أبي نجران ، عن محمد بن الصلت ، عن أبان ، عن أبي العديس ، عن أبي جعفر عليه السلام.

الكافي : الجزء ٢ ، كتاب العشرة ٤ ، باب من يجب مصادقته ومصاحبته ٣ ، الحديث ٢.

١١٧

كذا في سائر النسخ من الكافي والوافي والوسائل أيضا ، ولكن رواها الشيخ في التهذيب : الجزء ٦ ، باب المكاسب ، الحديث ١١٠٤ ، وفيه هكذا : عبد الرحمن ابن أبي نجران ، عن محمد بن الصلت ـ أبو العديس ـ ، عن صالح ، قال : قال لي أبو جعفر عليه السلام ، ولكن الظاهر وقوع التحريف في كليهما ، والصحيح عبد الرحمان بن أبي نجران ، عن محمد بن الصلت ، قال : حدثني أبو العديس ، عن صالح ، عن أبي جعفر عليه السلام ، الموافق للمحاسن : الجرء ٢ ، الحديث ٦٠٣.

روى الشيخ بسنده ، عن فضالة ، عن أبان ، عن أبي مريم ، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب : الجزء ٦ ، باب البينات ، الحديث ٧٤٤ ، والاستبصار : الجزء ٣ ، باب ما تجوز فيه شهادة الواحد مع يمين المدعي ، الحديث ١١٥ ، إلا أن فيه : فضالة عن أبي مريم بلا واسطة ، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل ، فانه لم يرو فضالة عن أبي مريم في شئ من الروايات.

وروى أيضا بسنده ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن أحمد ، عن أبان ، عن أبي مريم. التهذيب : الجزء ٩ ، باب ميراث الاعمام والعمات ، الحديث ١١٦٣.

كذا في الطبعة القديمة أيضا ورواها الكليني في الكافي : الجزء ٧ ، كتاب الميراث ٢ ، باب ميراث ذوي الارحام ٢٦ ، الحديث ٤ ، إلا أن فيه محسن بن أحمد ، بدل الحسن بن أحمد ، والظاهر هو الصحيح فإنه الراوي لاصل أبان.

وروى أيضا بسنده ، عن فضالة ، عن أبان ، عن الفضل بن عبد الملك وابن أبي يعفور. التهذيب : الجزء ٢ ، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة ، الحديث ٥٦٢.

كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا ولكن رواها في الاستبصار : الجزء ١ ، باب من نسى تكبيرة الافتتاح ، الحديث ١٣٣٣ ، وفيه : أو ابن أبي يعفور بدل وابن أبي يعفور ، والظاهر هو الصحيح الموافق للكافي : الجزء ٣ ، كتاب الصلاة ٤ ، باب السهو في إفتتاح الصلاة ٣٤ ، الحديث ٢ ، والوافي أيضا.

١١٨

وروى أيضا بسنده ، عن فضالة ، عن أبان ، عن الفضل بن عبد الملك أو ابن أبي يعفور.

التهذيب : الجزء ٩ ، باب ميراث الازواج ، الحديث ١٠٧٥ ، والاستبصار : الجزء ٤ ، باب أن المرأة لا ترث من العقار ، الحديث ٥٨١ ، إلا أن فيه : وابن أبي يعفور ، بدل أو ابن أبي يعفور ، والظاهر هو الصحيح الموافق للفقيه : الجزء ٤ ، باب موارد المواريث ، الحديث ٨١٢ ، والوسائل أيضا وفي الوافي نسختان.

وروى أيضا ، عن السندي بن محمد ، عن أبان ، عن حكم بن حكيم الصيرفي.

التهذيب : الجزء ٥ ، باب وجوب الحج ، الحديث ١١ ، والاستبصار : الجزء ٢ ، باب المملوك يحج باذن مولاه ، الحديث ٤٨٣ ، إلا أن فيه : السندي ، عن أبان ابن محمد ، عن حكم بن حكيم الصيرفي والوافي والوسائل كما في التهذيب والظاهر هو الصحيح.

وروى أيضا بسنده ، عن القاسم بن محمد ، عن أبان ، عن زكار بن فرقد.

التهذيب : الجزء ١ ، باب الاحداث الموجبة للطهارة ، الحديث ١٠٤.

ورواها في باب المياه وأحكامها ، الحديث ١٣١٤ ، من الجزء إلا أن فيه : القاسم بن محمد بن أبان ، بدل القاسم بن محمد عن أبان.

كذا في هذه الطبعة ، ولكن في الطبعة القديمة كما في المورد الاول : القاسم ابن محمد ، عن أبان وهو الصحيح الموافق للاستبصار : الجزء ١ ، باب الماء القليل يحصل فيه شئ من النجاسة ، الحديث ٥٢ ، والوافي والوسائل أيضا إلا أن في الاخير بكار بن فرقد نسخة لزكار بن فرقد وهو الموجود في النسخة المخطوطة أيضا.

وروى أيضا بسنده ، عن فضالة ، عن أبان ، عن سلمة ، عن أبي حفص ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

التهذيب : الجزء ٢ ، باب كيفية الصلاة وصفتها ، الحديث ١٣٣١ ، والاستبصار : الجزء ١ ، باب الرعاف ، الحديث ١٥٤٠ ، إلا أن فيه : ابان ، عن مسلم ، عن أبي حفص.

ورواها الكيني بسنده ، عن فضالة ، عن أبان ، عن سلمة بن أبي حفص.

١١٩

الكافي : الجزء ٣ ، كتاب الصلاة ٤ ، باب ما يقطع الصلاة من الضحك والحديث ٤٥ ، الحديث ١١ ، والظاهر أن الصحيح سلمة أبو حفص الموافق للوافي بقرينة ساير الروايات وفي الوسائل كما في التهذيب.

وروى أيضا بسنده ، عن فضالة ، عن أبان ، عن سلمة أبي حفص ، عن أبي عبد الله عليه السلام.

التهذيب : الجزء ٤ ، باب كمية الفطرة ، الحديث ٢٣٧ ، والاستبصار : الجزء ٢ ، باب كمية زكاة الفطرة ، الحديث ١٥٧ ، وفيه أبان بن عثمان عن سلمة بن حفص عن أبي عبد الله عليه السلام ، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.

روى الكيني بسنده ، عن إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن أذينة ، عن أبان ، عن سليم بن قيس.

الكافي : الجزء ١ ، كتاب الحجة ٤ ، باب الاشارة والنص على الحسن بن علي عليهما السلام ٦٦ ، الحديث ١.

كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا ورواها الشيخ في التهذيب : الجزء ٩ ، باب الوصية ووجوبها ، الحديث ٧١٤.

إلا أن فيه : أبان رفعه إلى سيلم بن قيس الهلالي.

وروى أيضا بسنده ، عن يحيى بن أبي زكريا ، عن أبان ، عن صفوان الجمال.

الكافي : الجزء ٣ ، كتاب الصلاة ٤ ، باب الجمع بين الصلاتين ٩ ، الحديث ٥.

كذا في هذه الطبعة ولكن في الطبعة القديمة والمرآة : يحيى بن أبي زكريا ، عن الوليد ، عن أبان ، عن صفوان الجمال ، وفي التهذيب : الجزء ٢ ، باب المواقيت من الزيادات ، الحديث ١٠٤٨.

يحيى بن أبي زكريا ، عن الوليد بن أبان ، عن صفوان الجمال ، ولا يبعد صحة ما في التهذيب الموافق لما عن بعض نسخ الكافي كما في نسخة الجامع ، وفي الوافي عن الكافي والتهذيب : يحيى بن أبي بكر زكريا ، عن الوليد ، عن صفوان الجمال ، وفي الوسائل : أبي يحيى بن أبي زكريا ، عن الوليد ابن أبان ، عن صفوان الجمال.

وروى أيضا بسنده ، عن محمد بن الوليد ، عن أبان ، عن عامر بن عبيدالله

١٢٠