الطفل نشوؤه وتربيته

مؤسسة البعثة

الطفل نشوؤه وتربيته

المؤلف:

مؤسسة البعثة


الموضوع : علم‌النفس والتربية والاجتماع
الناشر: مؤسسة البعثة
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٩٠

١٣ ـ عرامة الغلام في صغره سبب حمله في كبره

١ ـ محمّد بن عليّ بن الحسين باسناده عن صالح بن عقبة ، قال : سمعت العبد الصالح عليه‌السلام يقول : يستحبّ غرامة الغلام في صغره ليكون حليماً في كبره.

ورواه الكلينيّ عن عليّ بن محمّد بن بندار ، عن أبيه ، عن محمد بن عليّ الهمدانيّ عن أبي سعيد الشاميّ ، عن صالح بن عقبة.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٨ ح ٢

١٤ ـ الصبّي يزيد في كل سنة أربع أصابع بأصابعه

١ ـ عن الصّادق عليه‌السلام ، قال : يزيد الصّبي في كلّ سنة أربع أصابع بأصابعه.

البحار : ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٥٠

١٥ ـ الاولاد أمراء ماداموا صغاراً

١ ـ قال : وقال النبّي صلى‌الله‌عليه‌وآله : الولد سيّد سبع سنين ـ الخبر.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٧

٢ ـ قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : أولادنا أكبادنا ، صغراؤهم أمراؤنا ـ الخبر.

البحار : ج ١٠٤ ص ٩٧ ح ٥٨

١٦ ـ الصبّي يلعب ويربّى سبع سنين

١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى بن عبيد ،

٢٢١

عن يونس ، عن رجل عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : دع ابنك يلعب سبع سنين ، والزمه نفسك سبع سنين ، فإن أفلح وإلاّ فإنّه من لا خير فيه.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٣ ح ١

٢ ـ وعن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن عدّة من أصحابنا ، عن عليّ بن أسباط ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : أمهل صبيّك حتّى يأتي له ست سنين ثمّ ضمّه إليك سبع سنين فأدّبه بأدبك فان قبل وصلح وإلاّ فخلّ عنه.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٣ ح ٢

٣ ـ محمّد بن يعقوب ، عن أحمد بن محمّد العاصميّ ، عن عليّ بن الحسن ، عن عليّ بن أسباط ، عن عمّه يعقوب بن سالم ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : الغلام يلعب سبع سنين ويتعلّم الكتاب سبع سنين ويتعلّم الحلال والحرام سبع سنين.

ورواه الشّيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب ، مثله.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٤ ح ١

وفي المستدرك : ج ٢ ب ٦٠ ص ١٩٤ ح ١ ، عن علي بن أسباط في نوادره ، عن اسماعيل عمّه ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : الغلام يلعب سبع سنين ويتعلّم سبع سنين ...

٤ ـ محمّد بن عليّ بن الحسين ، قال : قال الصّادق عليه‌السلام : دع ابنك يلعب سبع سنين ويؤدّب سبع سنين ، والزمه نفسك سبع سنين ، فان أفلح وإلاّ فلا خيرفيه.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٤ ح ٤

وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٥ ح ٤٠ ، عن مكارم الأخلاق ، ص ٢٥٥. عن الصّادق عليه‌السلام ، مثله.

٥ ـ قال : وقال أميرالمؤمنين عليه‌السلام : يرف [ يربى ] الصبّي سبعاً ويؤدّب سبعاً ويستخدم سبعاً ، ومنهى طوله في ثلاث وعشرين سنة ، وعقله في خمس وثلاثين

٢٢٢

وما كان بعد ذلك فبالتجارب.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٥

وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٤٦ ، عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦ ، مثله.

٦ ـ الحسن الطبرسيّ في مكارم الأخلاق ، نقلاً من كتاب المحاسن ، عنه عليه‌السلام ، قال : احمل صبيّك حتّى يأتي عليه ستّ سنين ثمّ أدّبه في الكتاب ستّ سنين ثمّ ضمّه إليك سبع سنين فأدّبه بأدبك ، فان قبل وصلح وإلاّ فخلّ عنه.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٦

١٧ ـ لزوم تأديب الصبّي سبع سنين بعد لعبه سبع سنين

١ ـ عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن عدّة من أصحابنا ، عن عليّ بن أسباط ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : أمهل صبيّك حتّى يأتي له ست سنين ثمّ ضمّه إليك سبع سنين فأدّبه بأدبك ، فان قبل وصلح وإلاّ فخلّ عنه.

ورواه الشيخ باسناده عن محمّد بن يعقوب ، مثله.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٣ ح ٢

٢ ـ محمّد بن يعقوب ، عن أحمد بن محمّد العاصمّي ، عن عليّ بن الحسن ، عن عليّ بن أسباط ، عن عمّه يعقوب بن سالم ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : الغلام يلعب سبع سنين ويتعلّم الكتاب سبع سنين ويتعلّم الحلال والحرام سبع سنين.

ورواه الشّيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب ، مثله.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٤ ح ١

وفي المستدرك : ج ٢ ب ٦٠ ص ١٩٤ ح ١ ، عن علي بن أسباط في نوادره ، عن اسماعيل عمّه ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : الغلام يلعب سبع سنين ويتعلّم سبع سنين ...

٣ ـ محمّد بن عليّ بن الحسين ، قال : الصّادق عليه‌السلام : دع ابنك

٢٢٣

يلعب سبع سنين ويؤدّب سبع سنين ، والزمه نفسك سبع سنين ، فان أفلح وإلاّ فلا خيرفيه.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٤ ح ٤

وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٥ ح ٤٠ عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٥ ، عن الصّادق عليه‌السلام ، مثله.

٤ ـ قال : وقال أميرالمؤمنين عليه‌السلام : يرف [ يربى ] الصّبّي سبعاً ويؤدّب سبعاً ويستخدم سبعاً ، ومنتهى طوله في ثلاث وعشرين سنة ، وعقله في خمس وثلاثين وما كان بعد ذلك فبالتجارب.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٥

وفي البحار ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٤٦ ، عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦ ، مثله.

٥ ـ الحسن الطبرسيّ في مكارم الأخلاق ، نقلاً من كتاب المحاسن ، عنه عليه‌السلام ، قال : احمل صبيّك حتّى يِأتي عليه ستّ سنين ثمّ أدّبه في الكتاب ستّ سنين ثمّ ضمّه إليك سبع سنين فأدّبه بأدبك ، فان قبل وصلح وإلاّ فخلّ عنه.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٦

٦ ـ قال : وقال النبّي صلى‌الله‌عليه‌وآله : الولد سيّد سبع سنين ، وعبد سبع سنين ، ووزير سبع سنين ، فان رضيت خلائقه لاحدى وعشرين سنة ، وإلاّ ضرب على جنبيه فقد أعذرت إلى الله.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٥ ح ٧

٧ ـ عليّ بن موسى بن طاووس في كتاب كشف المحجّة لثمرة المهجة نقلاً من كتاب الرسائل لمحمّد بن يعقوب الكلينيّ باسناده إلى جعفر بن عنبسة ، عن عباد بن زياد الأسديّ ، عن عمر بن أبي المقدام ، عن أبي جعفر عليه‌السلام في وصيّة امير المؤمنين عليه‌السلام لولده الحسن عليه‌السلام وهي طويلة ، منها أن قال : فباردرتك بوصيّتي لخصال منها أن تعجل بي أجلي إلى أن قال : وأن يسبقني إليك بعض غلبة الهوى وفتن الدّنيا وتكون كالصعب النفور ، وإنّما قلب الحديث كالأرض الخلية ما القي فيها من شيء قبلته ، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسوقلبك ويشتغل لبّك.

٢٢٤

ورواه الرضّي في نهج البلاغة مرسلاً.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٩٧ ح ٦

٨ ـ ابن المغيرة باسناده ، عن العبّاس بن عامر ، عمن ذكره ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : يؤدب الصّبّي على الصّوم ما بين خمسة عشرة سنة إلى ستّ عشرة سنة.

البحار : ج ١٠٣ ص ١٦٢ ح ٦

١٨ ـ كتابة أعمال الصبّي إذا بلغ

١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : إنّ أولاد المسلمين موسومون عندالله شافع ومشفع ، فاذا بلغوا اثني عشر سنة كتبت لهم الحسنات فإذا بلغوا الحلم كتبت عليهم السببئات.

ورواه الصّدوق في التوحيد ، عن محمد بن الحسن ، عن الصّفّار ، عن العبّاس بن معروف ، عن محمد بن سنان ، عن طلحة بن زيد ، مثله.

الوسائل : ج ١٥ ص ٩٤ ح ١

٢ ـ أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن البزنطي ، عن أبي الحسين الخادم ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : سأله أبي وأنا حاضر عن اليتيم متى يجوز أمره؟ قال : حتّى يبلغ أشدّه. قال : قلت : وما أشدّه؟ قال : احتلامه. قال : قلت قديكون الغلام ابن ثمان عشرة سنة أو أقلّ أو أكثر ولا يحتلم؟ قال : إذا بلغ وكتب عليه الشيء جاز أمره إلاّ أن يكون سفيهاً أو ضعيفاً.

البحار : ج ١٠٣ ص ١٦٢ ح ٥

٣ ـ أبي ، عن محمّد العطّار ، عن ابن عيسى ، عن الوشّا ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : إذا بلغ الغلام أشدّه ثلاث عشرة سنة ، ودخل في الأربع عشرة سنة وجب عليه ما وجب على المحتلمين احتلم أم لم يحتلم ، وكتبت عليه السّيئات وكتبت له الحسنات ، وجاز له كلّ شيء من ماله إلاّ أن يكون ضعيفاً أو سفيهاً.

البحار : ج ١٠٣ ص ١٦٢ ح ٧

٢٢٥

٤ ـ في رواية عبدالله ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : سأله أبي وأنا حاضر عن اليتيم متى يجوز أمره؟ فقال : حين يبلغ أشدّه. قلت : وما أشدّه؟ قال : الاحتلام. قلت : قد يكون الغلام ابن ثماني عشرة سنة لا يحتلم أو أقلّ أو أكثر؟ قال : إذا بلغ ثلاث عشرة سنة كتب له الحسن ، وكتب عليه السيّء ، وجاز أمره إلاّ أن يكون سفيها أو ضعيفاً.

البحار : ج ١٠٣ ص ١٦٥ ح ١٦

١٩ ـ زمان لزوم التفريق بين الصبيان في المضاجع

١ ـ وباسناده عن عبدالله بن ميمون ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : الصّبي والصّبي ، والصّبي والصبيّة ، والصبيّة والصبيّة ، يفرّق بينهم في المضاجع لعشر سنين.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٨٢ ح ٢

وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٥٠ ، عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦ ، مثله.

٢ ـ قال : وروي أنّه يفرّق بين الصبيان في المضاجع بستّ سنين.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٨٣ ح ٣

وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٧ ح ٥٥ ، عن مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦ ، مثله.

٣ ـ وفي الخصال ، عن محمّد بن الحسن ، عن الصّفار ، عن جعفر بن محمّد الأشعري ، عن عبدالله بن ميمون القدّاح ، عن جعفر بن محمّد عن آبائه عليهم‌السلام ، قال : يفرّق بين الصّبيان والنساء في المضاجع إذا بلغوا عشر سنين.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٨٣ ح ٣

٤ ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبي محمّد المدائنيّ ، عن عائذ بن حبيب بيّاع الهرويّ ، عن عيسى بن زيد ، يرفعه إلى أبي عبدالله عليه‌السلام قال يثغر الغلام لسبع سنين ، ويؤمر بالصلاة لتسع ، ويفرّق بينهم في المضاجع لعشر ، ويحتلم لأربع عشرة ، ومنتهى طوله لا ثنتين وعشرين ، ومنتهى عقله لثمان وعشرين سنة ، إلاّ التجارب.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٨٣ ح ٥

٢٢٦

٥ ـ وعن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، وعن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمّد الأشعري ، عن ابن القدّاح ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : يفرّق بين الغلمان وبين النساء في المضاجع إذا بلغوا عشر سنين.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٨٣ ح ٦

٦ ـ عن الباقر عليه‌السلام ، قال : يفرّق بين الغلمان والنساء في المضاجع إذا بلغوا عشر سنين.

البحار : ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٤٧

٧ ـ عن ابن عمر ، قال : قال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله : فرّقوا بين أولادكم في المضاجع إذا بلغوا سبع سنين.

البحار : ج ١٠٤ ص ٩٦ ح ٥٤

٨ ـ نوادر الراوندى باسناده ، عن موسى بن جعفر ، عن آبائه عليهم‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ... وفرّقوا بينهم في المضاجع إذا كانوا أبناء عشر سنين.

البحار : ج ١٠٤ ص ٩٨ ح ٦٥

٩ ـ دعائم الإسلام ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن آبائه ، أنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله قال : ... فرّقوا بينهم في المضاجع إذا بلغوا عشراً.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٥٣ ص ٦٢٤ ح ١

٢٠ـ ما يؤثّر أكله في حسن وجه الولد

١ ـ محمد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطّاب ، عن عثمان ابن عبدالرّحمن ، عن شرحبيل بن مسلم ، أنّه قال في المرأة الحامل : تأكل السّفرجل فإنّ الولد يكون أطيب ريحاً وأصفى لوناً.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٣ ح ١

٢ ـ أبوالحسن البجلي ، عن الحسن بن إبراهيم ، عن سليمان الجعفري ، عن أبي

٢٢٧

الحسن موسى عليه‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : السفرجل يصفّى اللون ويحسّن الولد.

البحار : ج ١٠٤ ص ٨١ ح ١٨

٣ ـ سجادة رفعه إلى أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : من أكل سفرجلة على الرّيق طاب ماؤه وحسن ولده.

البحار : ج ١٠٤ ص ٨١ ح ١٨

٤ ـ بعض أصحابنا عمّن ذكره عن أبي أيّوب ، عن محمّد بن مسلم ، قال : نظر أبوعبدالله عليه‌السلام إلى غلام جميل ، فقال : ينبغي أن يكون أبو هذا الغلام أكل السّفرجل. وقال : السفرجل يحسّن الوجه ويجمّ الفؤاد.

البحار : ج ١٠٤ ص ٨١ ح ١٩

٥ ـ الحسن بن سعيد ، عن عمرو بن إبراهيم ، عن الخراساني ، قال : أكل الرّمّان يزيد في ماء الرّجل ويحسن الولد.

البحار : ج ١٠٤ ص ٨٢ ح ٣٢

٦ ـ البحار : عن كتاب الإمامة والتبصرة لعليّ بن بابويه ، عن سهل بن أحمد ، عن محمد بن محمّد الأشعث ، عن موسى بن اسماعيل بن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله رائحة الأنبياء رائحة السّفرجل و ... ولا بعث الله نبيّاً ولا وصيّاً إلاّ وجدمنه رائحة السّفرجل وأطعموا جبالاكم يحسن اولادكم.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٢ ص ٦١٩ ح ١

٧ ـ السيد فضل الله الرّاوندي ، عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، أنّه قال : أطعموا حبالاكم السّفرجل ، فإنّه يحسن أخلاق أولادكم.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٢ ص ٦١٩ ح ٢

٨ ـ الصّدوق في الخصال ، عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى اليقطيني ، عن القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد ، عن أبي بصير ومحمّد بن

٢٢٨

مسلم ، عن الصّادق ، عن آبائه عليهم‌السلام ، قال : قال امير المؤمنين عليه‌السلام : أكل السّفرجل قوّة للقلب الضعيف إلى أن قال : ويحسّن الولد ـ الخبر.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٢ ص ٦١٩ ح ٣

٩ ـ ابوالعبّاس المستغفري في طب النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله ، قال : قال صلى‌الله‌عليه‌وآله : مامن امرأة حاملة أكلت البطّيخ لايكون مولودها الا حسن الوجه والخلق.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٧٩ ص ٦٣٥ ح ١٤

٢١ ـ مايؤثّر أكله في زيادة عقل الصبّي

١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن قبيصة ، عن عبدالله النيسابوريّ ، عن هارون بن موسى ، عن أبي موسى ، عن أبي العلا الشاميّ ، عن سفيان الثوريّ ، عن أبي زياد ، عن الحسن بن عليّ عليهما‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : أطعموا حبالاكم اللبان ، فانّ الصبّي إذا غذى في بطن أمّه باللبان اشتدّ عقله ، فان لك ذكراً كان شجاعاً ، وإن ولدت انثى عظمت عجيزتها فتحظى عند زوجها.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٦ ح ١

٢ ـ ابوالعبّاس المستغفري في طب النبّي صلى‌الله‌عليه‌وآله ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : اسقوا نساءكم الحوامل اللّبان ، فإنّها تزيد في عقل الصّبّي.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٥ ص ٦١٩ ح ١

٢٢ ـ إطعام الرّمان للصبيان تسريع لشبابهم

١ ـ حسن بن أبي عثمان عن محمّد بن أبي حمزة ، عن عبدالرّحمن بن الحجّاج ، قال : قال أبوعبدالله عليه‌السلام : أطعموا صبيانكم الرّمان ، فإنه أسرع لشبابهم.

الوسائل : ج ١٠٤ ص ١٠٥ ح ١٠٧

٢٢٩

٢٣ ـ تأثير أكل التّمر للنفساء في حلم الاولاد

١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن عدّة من أصحابه ، عن عليّ بن أسباط ، عن عمّه يعقوب بن سالم ، رفعه إلى أميرالمؤمنين عليه‌السلام قال : رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : ليكن أوّل ما تأكله النفساء الرطب ، فان الله قال لمريم : « وهزّي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنيّاً ».

قيل : يا رسول الله فإن لم تكن أيّام [ ابان ـ خ ل ] الطرب؟ قال : سبع تمرات من تمر المدينة ، فإنّ لم يكن فسبع تمرات من تمر أمصاركم ، فانّ الله عزّوجلّ يقول : وعزّتي جلالي وعظمتي وارتفاع مكاني لا تأكل نفساء يوم تلد الرطب فيكون غلاماً إلاّ كان حليماً [ حكيماً ـ خ ل ] وإن كانت جارية كانت حليمة.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٤ ح ١

٢ ـ وعنهم ، عن أحمد ، بن محمّد بن عليّ ، عن أبي سعيد الشاميّ ، عن صالح بن عقبة ، قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلام يقول : أطعموا البرني نساء كم في نفاسهنّ تحلم أولادكم.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٤ ح ٢

٣ ـ وعن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن عبدالعزيز بن حسان ، عن زرارة ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : قال أميرالمؤمنين عليه‌السلام : خيرتمور كم البرني ، فاطعموا نساء كم في نفاسهنّ تخرج أولادكم حلماء [ حكماء ـ خ ل ].

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٥ ح ٣

٢٤ ـ ما يؤثّر أكله في قوة الولد

١ ـ أحمد بن غياث ، عن محمّد بن عيسى ، عن القاسم بن محمّد ، عن بكير بن

٢٣٠

محمّد ، قال : كنت عند أبي عبدالله عليه‌السلام فقال له رجل : يا ابن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يولد لي الولد فيكون البله والضعف ، فقال : ما يمنعك من السّويق اشربه ومر أهلك به ، فانّه ينبت اللّحم ويشدّ العظم ولا يولد إلاّ القويّ.

البحار : ج ١٠٤ ص ٧٨ ح ٤

٢ ـ أبي ، عن بكر بن محمّد الأزدي ، عن خضر قال : كنت عند أبي عبدالله عليه‌السلام فأتاه رجل من أصحابنا ، فقال له : يولد لنا الولد فيكون منه القلّة والضعف فقال : ما يمنعك من السّويق ، فإنّه يشدّ العظم وينبت اللّحم.

البحار : ج ١٠٤ ص ٨٠ ح ١٦

٣ ـ قال أبوالحسن عليه‌السلام : من أكل البيض والبصل والزيت زاد في جماعه ، ومن أكل اللحم بالبيض كبر عظم ولده.

البحار : ج ١٠٤ ص ٨٤ ح ٤١

٤ ـ عن محمد بن عيسى وعن أبي معاً ، عن بكر بن محمّد الأزدي ، قال : دخلت عثيمة على أبي عبدالله عليه‌السلام ومعها ابنها أظنّ اسمه محمّد. فقال لها أبوعبدالله : مالي أرى جسم ابنك نحيفاً؟ قالت : هو عليل. فقال لها : اسقيه السويق ، فإنه ينبت اللّحم ويشدّ العظم.

البحار : ج ١٠٤ ص ١٠٥ ح ١٠٥

٥ ـ أبي ، عن بكر بن محمد ، عن عثيمة أمّ ولد عبدالسلام ، قالت : قال أبوعبدالله عليه‌السلام : اسقوا صبيانكم السّويق في صغرهم ، فإنّ ذلك ينبت اللّحم ويشدّ العظم ، ومن شرب السويق أربعين صباحاً امتلأت كتفاه قوّة.

البحار : ج ١٠٤ ص ١٠٥ ح ١٠٦

٢٥ ـ حجامة الصبّي في نقرته

١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عليّ بن

٢٣١

الحكم ، عن عبدالله بن جندب عن سفيان بن السّمط ، قال : قال لي أبوعبدالله عليه‌السلام : إذا بلغ الصّبّي أربعة أشهر فاحجمه في كلّ شهر في النقرة ، فانّها تجفّف لعابه وتهبط الحرارة من راسه وجسده.

ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب.

الوسائل : ج ١٥ ص ٢١٢ ح ١

٢ ـ زيد الزّرّاد في اصله : قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلام ، يقول إذ أتى على الصّبّي اربعة أشهر فاحجموه في كلّ شهر حجمة في نقرته ، فإنّها تجفّف لعابه وتهبط الحرّ من رأسه ومن جسده.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٧٢ ص ٦٢٩ ح ١

٢٦ ـ عوذة الصبي إذا كثر بكاؤه

١ ـ عوذة للصبي إذا بكاؤه ولمن يفزع باللّيل وللمرأة إذا سهرت من وجع : « فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عدداً * ثمّ بعثناهم لنعلم أيّ الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً ».

حدّثنا أبوالمغرا الواسطي ، عن محمّد بن سليمان ، عن مروان بن الجهم ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه‌السلام ، مأثورة عن أميرالمؤمنين عليه‌السلام ، أنّه قال ذلك.

البحار : ج ١٠٤ ص ١٠٦ ح ١٠٨

٢٧ ـ لزوم غسل الصّبيان من الغمر لدفع فزعهم من الرّقاد

١ ـ من عيون الأخبار ، عن الرّضا عليه‌السلام ، قال : قال النبّي صلى‌الله‌عليه‌وآله : اغسلوا صبيانكم من الغمر ، فانّ الشيطان يشمّ الغمر فيفزع الصّبي في رقاده ويتأذّى به الكاتبان.

البحار : ج ١٠٤ ص ٩٥ ح ٤٥

٢٣٢

٢ ـ الا ربعمائة : قال أميرالمؤمنين عليه‌السلام : اغسلوا صبيانكم من الغمر ، فإنّ الشّياطين تشمّ الغمر فيفزع الصبّي في رقاده ويتأذّى به الكاتبان.

البحار : ج ١٠٤ ص ١٠٣ ح ٩٧

٢٨ ـ العوذة للنّفساء لئلا يصيب ولدها لمم ولا تابعة ولا جنون

١ ـ عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الحسن بن عليّ ، عن أبان ، عن حفص الكناسيّ ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : مروا القابلة أو بعض من يليه أن يقيم الصّلاة في اذنه اليمنى فلا يصيبه لمم ولا تابعة أبداً.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٧ ح ٣

٢ ـ ابنا بسطام في طبّ الأئمة عليهم‌السلام ،عن سعدو يه بن مهران ، قال : حدّثنا محمّد بن صدقة ، عن محمّد بن سنان الزّاهري ، عن يونس بن ظبيان ، عن محمّد بن اسماعيل ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال : جاء رجل من بني اميّة إلى أبي جعفر عليه‌السلام وكان مومناً من آل فرعون ، يوالى آل محمّد عليهم‌السلام ، فقال : يا بن رسول الله ، إنّ جاريتي قد دخلت في شهرها وليس لي ولد فادع الله أن يرزقني إبناً.

فقال : « اللهم ارزقه ابناً ذكراً سويّا. » ثم قال : إذا دخلت في شهرها فاكتب لها إنّا أنزلناه وعوّذها بهذه العوذة : « اعيذ مولودي ببسم الله وانّا لمسنا السّماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً وشهباً وانّا كنّا نقعد منها مقاعد للسّمع ومن يستمع الآن يجدله شهاباً رصداً ».

ثمّ يقول : « بسم الله بسم الله أعوذ بالله السّميع العليم من الشيطان الرّجيم ، أنا وأنت والبيت ومن فيه والدّار ومن فيها ، نحن كلّنا في حرز الله وعصمة الله وجيران الله وجوار الله آمنين محفوظين ».

ثمّ تقرء المعوّذتين وتبدء بفاتحة الكتاب ثم بسورة « الاخلاص » ثمّ تقرء « افحسبتم انّما خلقناكم عبثاً وانّكم الينا لا ترجعون ، فتعالى الله الملك الحقّ لا له إلا هو ربّ العرش الكريم ، ومن يدع مع الله لها آخر لا برهان له به فإنّما حسابه عند ربّه إنّه لا يفلح الكافرون ، وقل ربّ اغفروارحم وأنت خير الغافرين لوانّا انزلنا هذا القرآن على

٢٣٣

جبل لرأيته خاشعاً متصدّعاً من خشية الله ـ إلى قوله ـ وهو العزيز الحكيم ».

ثمّ تقول : « مد حوراً من يشاقّ الله ورسوله أقسمت عليك يا بيت ومن فيك بالأسمآء السّبعة والا ملاك السبعة ، الّذين يختلفون بين السّماء والأرض محجوباً من هذه المرأة وما في بطنها كلّ عرض واختلاس او لمس اولمعة او طيف مسّ من انس أو جانّ ». وإن قال عند فراغه من هذا القول ومن العوذة كلّها ، اعني بهذا القول وبهذه العوذة فلاناً وأهله وولده ومنزله فليسمّ نفسه وليستم منزله وداره وأهله وولده فليقظ به ليقل اهل فلان بن فلان وولد فلان ،لأنّه أحكم وأجود وأنا الضّامن على نفسه وأهله وولده أن لا يصيبهم آفة ولا جنون بإذن الله عزّوجلّ.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٧٩ ص ٦٣٤ ح ٥

٣ ـ وعن الوليد بن نقية مؤذّن مسجد الكوفة ، قال : حدّثنا أبوالحسن العسكري ، عن آبائه ، عن محمّد الباقر عليهم‌السلام ، قال : من أراد أن لا يعبث الشّيطان باهله مادامت المرأة في نفاسها فليكتب هذه العوذة بمسك وزعفران بماء المطر الصّافي وليعصره بثوب جديد لم يلبس وليسق منه اهله وليرش الموضع والبيت الّذي فيه النسّاء ، فإنّه لا يصيب اهله مادامت في نفاسها ولا يصيب ولده خبط ولا جنون ولا فزع ولا نظرة إنشاء الله تعالى وهي : « بسم الله الرّحمن الرّحيم ، بسم الله بسم الله والسّلام على رسول الله والسّلام على آل رسول الله والصّلوة عليهم ورحمة الله وبركاته ، بسم الله وبالله أخرج بإذن الله ، أخرج بإذن الله منها خرجتم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى ، فإن تولّوا فقل حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكلّت وهو ربّ العرش العظيم ، بسم الله وبالله أدفعكم بالله ادفعكم برسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ».

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٧٩ ص ٦٣٤ ح ٦

٢٩ ـ العلاج للصبّي لدفع إصابة ام الصبيان

١ ـ عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن فضّال ، عن أبي إسماعيل الصيقل ، عن أبي يحيى الرازيّ ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : إذا ولدلكم المولوا أي شيء تصنعون به؟ قلت : لا أدري ما يصنع به. قال خذ عدسة جاوشير فديفه بماء ثمّ قطّر في أنفه المنخر الأيمن قطرتين ، وفي الأيسر قطرة ، وأذّن في

٢٣٤

اذنه اليمنى ، وأقم في اليسرى يفعل ذلك به قبل أن تقطع سرّته ، فانّه لا يفزع أبداً ولا تصيبه امّ الصبيان.

ورواه الشيخ باسناده عن محمّد بن يعقوب.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٧ ح ٢

٣٠ـ العوذة لدفع الشيطان من الولد

١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي عن السّكونيّ ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : من ولدله مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمني بأذان الصلاة ، وليقم في اذنه اليسرى ، فانها عصمة من الشيطان الرّجيم.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٦ ح ١

٢ ـ دعائم الإسلام ، عن عليّ عليه‌السلام : أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله قال : من ولدله مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمنى ويقم في اليسرى ، فإنّ ذلك عصمة من الشّيطان. وانّه صلى‌الله‌عليه‌وآله أمر أن يفعل ذلك بالحسن والحسين وأن يقرء مع الأذان في أذنها فاتحة الكتاب وآية الكرسي وآخر سورة الحشروسورة الإخلاص والمعوذتان.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٦ ص ٦١٩ ح ١

٣ ـ الجعفريات ، أخبرنا محمّد ، حدّثني موسى ، قال : حدّثنا ابي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن عليّ عليه‌السلام ، قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : من ولد له مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمنى بالصّلوة وليقم في اليسرى ، فإن ذلك عصمة من الشّيطان الرّجيم والإفزاع له.

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٦ ص ٦٢٠ ح ٣

٤ ـ وعن الوليد بن نقية مؤذّن مسجد الكوفة ، قال : حدّثنا ابوالحسن العسكري عن آبائه ، عن محمّد الباقر عليه‌السلام : قال : من أراد أن لا يعبث الشّيطان بأهله مادامت المرأة في نفاسها فليكتب هذه العوذة بمسك وزعفران بماء المطر الصّافي

٢٣٥

وليعصره بثوب جديد لم يلبس وليسق منه أهله وليرشّ الموضع والبيت الّذي فيه النّساء ، فإنّه لا يصيب اهله ما دامت في نفاسها ولا يصيب ولده خبط ولا جنون ولا قزع ولا نظرة إنشاء الله تعالى وهي : « بسم الله الرّحمن الرّحيم ، بسم الله بسم الله بسم الله والسّلام على رسول الله والسّلام على آل رسول الله والصّلوة عليهم ورحمة الله وبركاته ، بسم الله وبالله اخرج بإذن الله ، اخرج بإذن الله منها خرجتم وفيها نعيدكم ومنها يخرجكم تارة اخرى ، فإن توّلوا فقل حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكلت وهو ربّ العرش العظيم ، بسم الله وبالله أدفعكم أدفعكم بالله أدفعكم برسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ».

مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٧٩ ص ٦٣٤ ح ٦

٣١ ـ كراهة تلبيس الصبّي شيئاً من الحديد

١ ـ عبدالله بن جعفر في قرب الاسناد ، عن السّندي بن محمّد ، عن أبي البختريّ ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهما‌السلام : إنّ عليّاً عليه‌السلام راى صبيّاً تحت رأسه موسى من حديد فاخذها فرمى بها ، وكان يكره أن يلبس الصّبّي شيئاً من الحديد.

الوسائل : ج ١٥ ص ١٥٧ و ١٥٨ ح ١

٢٣٦

الهوامش

الموضوع ٢ :

١ ـ المحاسن : ص ٢٩٣.

الموضوع ٣ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٢ ، التوحيد ، ص ٤٠٢.

الموضوع ٥ :

١ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٥٨ ، رواه في علل الشرائع ص ٤٥ ، باسناده عن أحمد بن ادريس ، عن محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب ، عن جعفر بن بشير ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، وفيه : « بينه وبين أبيه الى آدم ».

٢ ـ تفسير على بن ابراهيم : ج ١ ص ٢٢٤.

٣ ـ قرب الاسناد : ص ١٥٤.

٤ ـ معاني الاخبار : ص ٤٠٥.

الموضوع ٦ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٦.

٢ ـ جامع الاخبار : ص ١٠٥ الطبعة الاخيرة في الحيدرية.

الموضوع ٧ :

١ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦.

الموضوع ٨ :

١ ـ جامع الاخبار : ص ١٠٥ ، الطبعة الاخيرة في الحيدرية.

٢٣٧

الموضوع ٩ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٥.

٢ ـ جامع الخبار : ص ١٠٥ ، الطبعة الأخيرة في الحيدرية.

٣ ـ جامع الاخبار : ص ١٠٥ ، الطبعة الأخيرة في الحيدرية.

الموضوع ١٠ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٥ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠ ، الفقيه : ج ٢ ص ١٥٧.

٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٥.

الموضوع ١١ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٥ ، الفقيه : ج ٢ ص ١٥٧.

الموضوع ١٢ :

١ ـ علل الشرائع : ص ٣٨.

٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٦.

الموضوع ١٣ :

١ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٦١ ، الفروع : ج ٢ ص ٩٥ ، زادفيه : « ثم قال : ما ينبغي أن يكون الا هكذا ».

الموضوع ١٤ :

١ ـ مكارم الاخلاق : ص ٢٥٦.

الموضوع ١٥ :

١ ـ مكارم الأخلاق : ص ١١٥ ، فيه ، « أخلاقه » وفيه : « فاضرب ».

٢ ـ جامع الأخبار : ص ١٠٥ ، الطبعة الاخيرة في الحيدرية.

الموضوع ١٦ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤.

٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.

٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.

٤ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٦١.

٥ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٦١.

٦ ـ مكارم الأخلاق : ص ١١٥.

٢٣٨

الموضوع ١٧ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.

٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.

٣ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٦١.

٤ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٦١.

٥ ـ مكارم الأخلاق : ص ١١٥.

٦ ـ مكارم الأخلاق : ص ١١٥ فيه : « اخلاقه » وفيه : « فاضرب ».

٧ ـ كشف المحجة : ص ١٦١ ، فيه : « غلبات » وفيه : « الا قبلته فبادر » البلاغة ، ج ٢ ص ٤١ ، فيه : « غلبات » وفيه : « أوفتن ».

٨ ـ الخصال : ج ٢ ص ٢٧٤.

الموضوع ١٨ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٢ ، التوحيد : ص ٤٠٢.

٢ ـ الخصال : ج ٢ ص ٢٦٨.

٣ ـ الخصال : ج ٢ ص ٢٦٩.

٤ ـ تفسيره العياشي : ج ١ ص ٢٩١.

الموضوع ١٩ :

١ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٤٠.

٢ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٤٠.

٣ ـ الخصال : ج ٢ ص ٥٥.

٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، ورواه الشيخ ايضاً في التهذيب : ج ٢ ص ٢٨٠ ، باسناده عن محمد بن يعقوب.

٥ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤.

٦ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٥.

٧ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٦.

الموضوع ٢٠ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.

٢ ـ المحاسن : ص ٥٤٩.

٣ ـ المحاسن : ص ٥٤٩.

٤ ـ المحاسن : ص ٥٤٩.

٥ ـ المحاسن : ص ٥٤٩.

الموضوع ٢١ :

٢٣٩

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، فيه : « اشد قبله وزيد فى عقله ».

الموضوع ٢٢ :

١ ـ المحاسن : ص ٥٤٦.

الموضوع ٢٣ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، المحاسن : ص ٥٣٥ ، فيه : محمد بن عبدالله الهمداني ، رواه الشيخ أيضاً في التهذيب : ج ٢ ص ٢٣٦ باسناده عن محمد بن يعقوب.

* إلا كان الولد زكياً حليماً ـ خ ل.

٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، المحاسن : ص ٥٣٤.

٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، المحاسن : ص ٥٣٤ ، رواه الشيخ أيضاً فى التهذيب : ج ٢ ص ٢٣٦ ،

باسناده عن محمد بن يعقوب.

الموضوع ٢٤ :

١ ـ طب الأئمة : ص ٨٨ ، طبع النجف.

٢ ـ المحاسن : ص ٤٨٨.

٣ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٢٢.

٤ ـ المحاسن : ص ٤٨٩.

٥ ـ المحاسن : ص ٤٨٩.

الموضوع ٢٥ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٨١.

الموضوع ٢٦ :

١ ـ طب الأئمة : صص ٣٦ ، طبع النجف.

الموضوع ٢٧ :

١ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٥.

٢ ـ الخصال : ج ٢ ص ٤٢٦.

الموضوع ٢٨ :

١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٨.

٢٤٠