منتهى المقال في أحوال الرّجال - ج ٢

الشيخ محمّد بن إسماعيل المازندراني

منتهى المقال في أحوال الرّجال - ج ٢

المؤلف:

الشيخ محمّد بن إسماعيل المازندراني


المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الموضوع : رجال الحديث
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الطبعة: ١
ISBN: 964-5503-90-6
ISBN الدورة:
964-5503-88-4

الصفحات: ٥٠٠

صه إلى قوله : أبي الحسن موسى عليه‌السلام ، وزاد : وعمومته كذلك إسحاق ويعقوب وإسماعيل ، وكان ثقة (١).

وفي تعق : فيه ما مرّ في ابن محمّد بن سهل (٢).

أقول : في مشكا : ابن محمّد بن الفضل الثقة ، عنه الحسن بن محمّد ابن جمهور. وهو عن الرضا عليه‌السلام (٣).

٨٠٨ ـ الحسن بن محمّد بن قطاة :

الصيدلاني ، وكيل الوقف بواسط ، الظاهر من كمال الدين جلالته (٤) ، تعق (٥).

٨٠٩ ـ الحسن بن محمّد النوفلي :

هو ابن محمّد بن الفضل الماضي الذي روى عن الرضا عليه‌السلام وصنّف مجالسه عليه‌السلام مع أهل الملل ، ويأتي في الحسين بن محمّد ابن الفضل (٦).

وفي العيون عند ذكر مجلسه عليه‌السلام مع أهل الملل : حدّثنا من سمع الحسن بن محمّد النوفلي ثمّ الهاشمي (٧).

ثمّ إنّه يعبّر عنه دائما بالحسن بن محمّد النوفلي ، ووصفه به من جهة‌

__________________

(١) الخلاصة : ٤٣ / ٣١ ، وفيها بعد أبو محمّد : ثقة جليل القدر.

(٢) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١١٠.

(٣) هداية المحدّثين : ١٩٢.

(٤) كمال الدين : ٥٠٤ / ٣٥.

(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١١٠.

(٦) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٣٨٢.

(٧) عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ١ : ١٥٤ / ١.

٤٦١

جدّه نوفل ، تعق (١).

٨١٠ ـ الحسن بن محمّد النهاوندي :

أبو علي ، متكلّم جيّد الكلام ؛ له كتب ، منها : كتاب النقض على سعيد بن هارون الخارجي في الحكمين ، وكتاب الاحتجاج في الإمامة ، وكتاب الكافي في فساد الاختيار ، صه (٢) ؛ جش (٣).

٨١١ ـ الحسن بن محمّد بن الوجناء :

النصيبي (٤) ، غير مذكور في الكتابين ، ومرّ في المقدّمة الأولى (٥).

٨١٢ ـ الحسن بن محمّد بن هارون :

ابن عمران الهمداني ، وكيل ، صه (٦) على أصحّ النسختين.

وفي تعق : والنسخة الأخرى : ابن هارون. ولعلّ حكمه بالأصحّيّة لأنّ المتعارف السقط لا الزيادة ، أو كون هذه نسبة إلى الجدّ ، فتأمّل.

لكنّ حكمه هذا لا يلائم ما يأتي عن جش في محمّد بن عليّ بن إبراهيم (٧) ، وفي هارون بن عمران أنّه وكيل ، وأنّه الذي ذكره جش في محمّد‌

__________________

(١) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٠٩.

(٢) الخلاصة : ٤٢ / ٢٦.

(٣) رجال النجاشي : ٤٨ / ١٠٢.

(٤) في نسخة « م » بدل ابن محمّد : أبو محمّد.

(٥) بل تقدّم ذكره في المقدّمة الثانية نقلا عن كمال الدين : ٤٤٢ / ١٦ الذي عدّه ممّن رأى القائم عجّل الله فرجه ووقف على معجزته من غير الوكلاء قائلا : ومن نصيبين أبو محمّد بن الوجناء.

(٦) الخلاصة : ٤٣ / ٤٥.

(٧) منهج المقال : ٣٠٥ ، رجال النجاشي : ٣٤٤ / ٩٢٨ ، وسيذكر المصنّف نصّ عبارة النجاشي.

٤٦٢

ابن عليّ بن إبراهيم (١) ، فتأمّل.

وفي الوجيزة ذكره بعنوان ابن هارون (٢) (٣).

أقول : الظاهر أنّ العلاّمة رحمه‌الله استفاد وكالة الحسن هذا ممّا يأتي عن جش في محمّد بن عليّ بن إبراهيم حيث قال : وكانوا يرجعون ـ أي الوكلاء ـ في هذا إلى أبي محمّد الحسن بن هارون ، وعن رأيه يصدرون ، ومن قبله عن رأي أبيه أبي عبد الله هارون (٤) ، وكان أبو عبد الله وابنه وكيلين.

وعلى هذا ، فهو ابن هارون لا ابن محمّد بن هارون ، والصواب : الحسن أبو محمّد بن هارون كما في نسختي من صه ـ فراجع ـ ويأتي عن الميرزا أيضا أنّه في النسخة الأخرى كذلك (٥).

فقوله سلّمه الله : والنسخة الأخرى (٦) ابن هارون ، ليس بمكانه ، وكذا قوله دام ظلّه : لأنّ المتعارف السقط ، لأنّ الأمر حينئذ يكون دائرا بين كونه الحسن أبو محمّد أو ابن محمّد ، ولا ريب أنّ الغالب في أمثال المقام اشتباه الأوّل بالثاني ، فحكم الميرزا بأصحّيّة هذه النسخة غير صحيح ، فتدبّر.

٨١٣ ـ الحسن بن محمّد بن يحيى :

ابن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام ، أبو محمّد المعروف بابن أخي طاهر ، روى عن جدّه يحيى بن الحسن وغيره ، وروى عن المجاهيل أحاديث منكرة ،

__________________

(١) منهج المقال : ٣٥٨ ، رجال النجاشي : ٣٤٤ / ٩٢٨.

(٢) الوجيزة : ١٩٢ / ٥٣٥.

(٣) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١١١.

(٤) في نسخة « م » : ابن هارون.

(٥) منهج المقال : ١٠٩.

(٦) الأخرى ، لم ترد في نسخة « ش ».

٤٦٣

ورأيت أصحابنا يضعّفونه.

له كتاب المثالب وكتاب الغيبة وذكر القائم عليه‌السلام ، أخبرنا عنه عدّة من أصحابنا كثيرة.

ومات في شهر ربيع الأوّل سنة ثمان وخمسين وثلاثمائة ، ودفن في منزله بسوق العطش ، جش (١).

صه إلى قوله : منكرة ، وزاد : وقال جش : رأيت أصحابنا يضعّفونه.

وقال غض : إنّه كان كذّابا يضع الحديث مجاهرة ، ويدّعي رجالا غرباء لا يعرفون ، ويعتمد مجاهيل لا يذكرون ، وما تطيب الأنفس من روايته إلاّ فيما يرويه من كتب جدّه التي رواها عنه غيره ، وعن عليّ بن أحمد بن عليّ العقيقي من كتبه المصنّفة المشهورة.

والأقوى عندي الوقف في روايته مطلقا. ومات. إلى آخره (٢).

وعلى ما وجدت في لم. إلى إن قال : ابن الحسن بن عليّ بن الحسن (٣) بن عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام ، صاحب النسب ، ابن أخي طاهر ، روى عنه التلعكبري وسمع منه سنة سبع وعشرين وثلاثمائة إلى سنة خمس وخمسين ـ يكنّى أبا محمّد ـ وله منه إجازة ، أخبرنا عنه أبو الحسين بن أبي جعفر النسّابة وأبو علي بن شاذان من العامّة (٤) ، انتهى.

والظاهر أنّ الحسن في الموضعين سهو من الناسخ ، وقد وجدنا في نسخة على وفق ما تقدّم ، وهو المعتمد.

__________________

(١) رجال النجاشي : ٦٤ / ١٤٩ ، وفيه بعد قوله كثيرة : بكتبه.

(٢) الخلاصة : ٢١٤ / ١٤.

(٣) في المصدر : ابن الحسين بن علي بن الحسين.

(٤) رجال الشيخ : ٤٦٥ / ٢٣.

٤٦٤

وفي تعق : هو أبو محمّد العلوي الذي أكثر الصدوق من الرواية عنه مترضّيا (١) مترحّما (٢) ، وقد استجاز منه أيضا (٣) ، وسنشير إليه في الكنى (٤) ؛ ورأيت إنّه شيخ إجازة التلعكبري أيضا ، وأنّه أخبر جماعة كثيرة من أصحابنا عنه بكتبه ؛ فيظهر من ذلك كلّه أنّه من المشايخ الأجلاّء ، ومرّ في الفوائد أنّ مشايخ الإجازة لا يحتاجون إلى توثيق ، بل هم ثقات ، سيّما وأن يكون المستجيز مثل الصدوق.

وأمّا التضعيف فقد أشرنا إليه في الفوائد عند قولهم : ضعيف ، ويأتي في عليّ بن أحمد العقيقي ما يشير إلى التأمّل في تضعيف المقام بخصوصه (٥).

أقول : لم يشر في (٦) عليّ بن أحمد العقيقي إلى شي‌ء من ذلك أصلا (٧).

وممّا يدلّ على ما أفاده سلّمه الله إكثار الشيخ المفيد طاب ثراه من الرواية عنه على ما في الإرشاد (٨) وأمالي الشيخ أبي علي (٩) ، فإنّهما ـ سيّما‌

__________________

(١) عيون أخبار الرضا عليه‌السلام ٢ : ١٤١ / ٦.

(٢) الخصال : ٧٦ / ١٢١ و ٧٧ / ١٢٢ ـ ١٢٤.

(٣) كمال الدين : ٥٤٣ / ٩.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٣٩٨.

(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١١١.

(٦) في ، لم ترد في نسخة « ش ».

(٧) لعلّ نظره إلى ما ذكره في ترجمة العقيقي من التعليقة : ٢٢٥ قوله : وقوله مناكير ، قال جدّي رحمه‌الله : المنكر ما لا يفهموه ولم يكن موافقا لعقولهم.

حيث انّ المترجم أيضا طعن برواية الأحاديث المنكرة ، فلعلّ نظره ذلك.

(٨) الإرشاد ٢ : ١٤٠ ـ ١٥١ ، وغيرها.

(٩) أمالي الشيخ : ١ / ١٣٦.

٤٦٥

الأوّل ـ مشحونان من روايته رحمه‌الله (١) عنه ، مضافا إلى أنّه وصفه بالشريف الفاضل (٢) ، فلاحظ ، ويظهر منه مضافا إلى عدالته عنده رحمه‌الله (٣) اعتماده (٤) عليه واستناده إليه.

وظاهر الشيخ أيضا عدم تطرّق القدح إليه كما رأيت ، وظاهر قول جش : رأيت أصحابنا ، توقّفه في تضعيفه وعدم ثبوته عنده ، وإلاّ لحكم بضعفه كما في سائر الضعفاء ، مع أنّ الأصحاب المضعّفين له لم نقف لهم على أثر ، اللهم إلاّ أن يكون غض ـ على أنّه كائنا من كان ـ لا يقاوم قدحه مدح المشايخ الأجلّة الثلاثة المذكورين المعاصرين له الآخذين منه المطّلعين على حاله ، والشاهد يرى ما لا يراه الغائب ، وإطلاق تقديم الجرح على التعديل كلام خال من التحصيل.

وقال في الفوائد النجفية في جملة كلام له : علماء الحديث والرجال على اختلاف طبقاتهم يقبلون توثيق الصدوق للرجال ومدحه للرواة ، بل يجعلون مجرّد روايته عن شخص دليلا على حسن حاله ، خصوصا مع ترحّمه عليه أو ترضّيه عنه ، وربما جعلوا ذلك دليلا على توثيقه ، انتهى.

ويأتي طريق استجازة الصدوق رحمه‌الله منه في ترجمة عليّ بن عثمان أبو الدنيا.

وفي مشكا : ابن محمّد بن يحيى ، عنه التلعكبري (٥).

__________________

(١) كذا في النسخ ، والصحيح : روايتهما رحمهما الله.

(٢) وصفه بالشريف فقط في الإرشاد ٢ : ١٦٠ ، ١٦٢ ، ١٦٣ ، ١٦٦ ، ١٧١. وغيرها.

(٣) رحمه‌الله ، لم ترد في نسخة « ش ».

(٤) في نسخة « ش » : واعتماده.

(٥) هداية المحدّثين : ١٩٢.

٤٦٦

٨١٤ ـ الحسن بن محمّد بن يحيى الفحّام :

غير مذكور في الكتابين. وقد أكثر الشيخ رحمه‌الله من الرواية عنه على ما في أمالي ولده (١).

وقال في البحار : أنّه أستاذ الشيخ رحمه‌الله (٢).

٨١٥ ـ الحسن بن محمّد بن يسار :

روى الصدوق في المجالس عن أبيه (٣) ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمّد بن عيسى اليقطيني ، عنه قال : حدّثني شيخ صديق (٤) من أهل قطيعة الربيع من العامّة ، ممّن كان يقبل قوله. إلى أن قال : قال الحسن : وكان هذا الشيخ من خيار العامّة ، شيخ صديق (٥) مقبول القول ، ثقة جدّا عند الناس (٦) ، انتهى.

ويظهر منه مضافا إلى تشيّعه فضله وجلالته ، تعق (٧).

٨١٦ ـ الحسن بن مسكان :

يأتي في الحسين ، تعق (٨).

٨١٧ ـ الحسن بن مصعب :

البجلي الكوفيّ ، ق (٩).

__________________

(١) أمالي الشيخ : ١ / ٢٨٠.

(٢) البحار : ١ / ٥٩.

(٣) عن أبيه ، لم ترد في المصدر.

(٤) صديق ، لم ترد في المصدر ، وفي نسخة « ش » : صدوق.

(٥) في نسخة « ش » : صدوق.

(٦) أمالي الصدوق : ١٢٨ / ٢٠ ، وفيه : الحسن بن محمّد بن بشّار.

(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني ـ النسخة الخطّيّة ـ : ١٢٥.

(٨) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٩) رجال الشيخ : ١٦٧ / ٢٣.

٤٦٧

وفي تعق : عنه ابن أبي عمير في الصحيح ، ويأتي مصغرا فيحتمل الاتحاد سيّما بملاحظة حال الشيخ في الرجال ، وكونه أخاه ، ولعلّه الأظهر لوروده في الأخبار مكبّرا ومصغّرا (١) ، وعلى تقدير الاتحاد فليلاحظ ترجمة الحسين أيضا (٢).

٨١٨ ـ الحسن بن معاوية :

مرّ في إسماعيل بن محمّد بن إسماعيل ما يظهر منه معروفيّته بل نباهته ، تعق (٣) (٤).

٨١٩ ـ الحسن بن موسى الأزدي :

الكوفي ، أسند عنه ، ق (٥).

٨٢٠ ـ الحسن بن موسى بن سالم :

الخياط ، أبو عبد الله ، مولى بني أسد ثم بني والبة ، روى عن أبي عبد الله عليه‌السلام وعن أبيه عن أبي عبد الله عليه‌السلام ، وعن أبي حمزة عن معمر بن يحيى وبريد وأبي أيّوب ومحمّد بن مسلم وطبقتهم ، له كتاب ، ابن أبي عمير عنه به ، جش (٦).

وفي ست : ابن موسى ، له أصل ، ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفّار ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عنه (٧).

__________________

(١) الكافي ٥ : ١٣٢ / ١ و ٨ : ٢٦١ / ٣٧٤ ، التهذيب ٦ : ٣٥٠ / ٩٨٨.

(٢) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٣) منهج المقال : ٦٠ ، نقلا عن الخلاصة : ٩ / ٩.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٥) رجال الشيخ : ١٦٨ / ٤٢.

(٦) رجال النجاشي : ٤٥ / ٩٠ ، وفيه : الحسين بن موسى بن سالم الحنّاط.

(٧) الفهرست : ٤٩ / ١٧١.

٤٦٨

وفي ق : ابن موسى الحنّاط (١) الكوفي (٢).

أقول : في ضح : الحنّاط بالحاء المهملة والنون ، مولى (٣) بني والبة : بكسر اللام وفتح الباء الموحدة (٤).

وفي الوجيزة : له أصل (٥).

ويأتي أيضا مصغّرا ، فتدبّر.

وفي مشكا : ابن موسى الحنّاط (٦) ، عنه ابن أبي عمير.

وهو عن أبيه عن الصادق عليه‌السلام ، وعن أبي حمزة عن معمر بن يحيى وبريد وأبي أيوب وطبقتهم (٧).

٨٢١ ـ الحسن بن موسى الخشّاب :

كر (٨). وزاد لم : روى عنه الصفار (٩).

وفي صه : من وجوه أصحابنا ، مشهور ، كثير العلم والحديث (١٠).

وزاد جش : له مصنّفات ، عنه عمران بن موسى الأشعري (١١).

وفي ست : له كتاب ، عدّة من أصحابنا ، عن أبي المفضل ، عن ابن‌

__________________

(١) في نسخة « ش » : الخيّاط.

(٢) رجال الشيخ : ١٦٨ / ٤١.

(٣) في المصدر زيادة : بني أسد ثمّ.

(٤) إيضاح الاشتباه : ١٥٠ / ١٨٧ ، وفيه : الحسين.

(٥) الوجيزة : ١٩٢ / ٥٣٠.

(٦) في نسخة « ش » : الخيّاط.

(٧) هداية المحدّثين : ١٩٣.

(٨) رجال الشيخ : ٤٣٠ / ٥.

(٩) رجال الشيخ : ٤٦٢ / ٣.

(١٠) الخلاصة : ٤٢ / ١٩.

(١١) رجال النجاشي : ٤٢ / ٨٥.

٤٦٩

بطّة ، عن محمّد بن الحسن الصفار ، عنه (١).

وفي تعق : كثيرا ما يعتمد كش وحمدويه على الحسن بن موسى (٢) ، والظاهر أنّه هو (٣).

أقول : في الوجيزة ممدوح (٤).

وذكره الفاضل عبد النبي الجزائري أيضا في القسم الثاني (٥).

وفي مشكا : ابن موسى الخشّاب الممدوح ، عنه محمّد بن الحسن الصفّار ، ومحمّد بن أحمد بن يحيى (٦).

٨٢٢ ـ الحسن بن موسى النوبختي :

ابن أخت أبي سهل بن نوبخت ، يكنى أبا محمّد ، متكلّم فيلسوف ، وكان إماميّا حسن الاعتقاد ، ست (٧).

وزاد صه : ثقة ، شيخنا المتكلّم المبرز على نظرائه في زمانه قبل الثلاثمائة وبعدها ، له على الأوائل كتب كثيرة (٨).

وفي جش : ابن موسى أبو محمّد النوبختي ، شيخنا. إلى آخره (٩).

وفي لم : ابن موسى النوبختي ابن أخت أبي سهل ، أبو محمّد ، متكلّم‌

__________________

(١) الفهرست : ٤٩ / ١٧٠.

(٢) رجال الكشّي : ٥٤٥ / ١٠٣١.

(٣) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٤) الوجيزة : ١٩٢ / ٥٣١.

(٥) حاوي الأقوال : ١٨٢ / ٩١٤.

(٦) هداية المحدّثين : ١٩٣ ، وفيه زيادة : وعمران بن موسى الأشعري.

(٧) الفهرست : ٤٦ / ١٦٠.

(٨) الخلاصة : ٣٩ / ٧ ، وفيه : ابن أخت ابن أبي سهل.

(٩) رجال النجاشي : ٦٣ / ١٤٨.

٤٧٠

ثقة (١).

أقول : الظاهر في ترجمة نوبخت : فتح النون والباء الموحدة وإسكان المعجمتين ، وهي كلمة فارسية أي جديد الحظّ.

وفي ضح ضبطها بضمّ النون والباء (٢) ، فتتبّع.

٨٢٣ ـ الحسن بن موفّق :

كوفي ، شيخ من أصحابنا ، قليل الحديث ، ثقة ، صه (٣).

وزاد جش : له كتاب نوادر ، أحمد بن ميثم ، عنه به (٤).

ومرّ ما في ست مع الحسن بن عمرو بن منهال (٥).

٨٢٤ ـ الحسن بن مهدي السليقي :

في ترجمة الشيخ ما يظهر منه جلالته (٦) ، تعق (٧).

٨٢٥ ـ الحسن بن النضر :

قال كش : إنّه من أجلّة إخواننا ، صه (٨).

والذي في كش رواية ذلك ، وقد سبق في أحمد بن إبراهيم أبو حامد‌

__________________

(١) رجال الشيخ : ٤٦٢ / ٤.

(٢) إيضاح الاشتباه : ١٥٨ / ٢١٢.

(٣) الخلاصة : ٤٣ / ٣٤.

(٤) رجال النجاشي : ٥٧ / ١٣٢.

(٥) الفهرست : ٥١ / ١٨٥ و ١٨٦.

(٦) منهج المقال : ٢٩٢ نقلا عن الخلاصة : ١٤٨ / ٤٦ حيث قال : قال الحسن بن مهدي السليقي : تولّيت أنا والشيخ أبو الحسن محمّد بن عبد الواحد العين زربي والشيخ أبو الحسن اللؤلؤي غسله ـ أي الشيخ ـ في تلك الليلة ودفنه.

(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٨) الخلاصة : ٤١ / ١٥ ، وفيه : من أجلاّء.

٤٧١

المراغي (١).

وفي تعق : الظاهر أنّ الحسن بن النضر اثنان :

أحدهما هذا ، وفي الكافي في باب مولد الصاحب عليه‌السلام ما يظهر منه جلالته وحسن خاتمته ، بل وكالته للناحية أيضا (٢) ، كما في البلغة (٣) والوجيزة (٤).

وثانيهما التفليسي ، ويوصف بالأرمني أيضا ؛ ووصف شه في شرح الإرشاد خبره بالصحّة (٥) ، قال الشيخ محمّد : فيما رواه عن الرضا عليه‌السلام من اختصاص الماء بالجنب المجتمع مع الميّت ، رواه عنه أحمد بن محمّد.

والظاهر أنّه ابن أبي نصر ، وفي ذلك إشعار بالوثاقة أيضا (٦).

أقول : مرّ في المقدّمة الاولى (٧) أنّ ممّن رأى القائم عليه‌السلام ووقف على معجزته من غير الوكلاء من أهل قم : الحسن بن النضر (٨) ، وهو أوّلهما (٩).

فما في الوجيزة والبلغة في غير محلّه (١٠).

__________________

(١) رجال الكشّي : ٥٣٤ / ١٠١٩.

(٢) الكافي ١ : ٤٣٤ / ٤.

(٣) بلغة المحدّثين : ٣٤٨.

(٤) الوجيزة : ١٩٢ / ٥٣٤.

(٥) روض الجنان : ١٣١.

(٦) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٧) بل مرّ في المقدّمة الثانية.

(٨) نقلا عن كمال الدين : ٤٤٢ / ١٦.

(٩) في نسخة « ش » : أولها.

(١٠) حيث ذكراه وجعلاه من الوكلاء.

٤٧٢

وما في الكافي أيضا لا يظهر منه وكالته وإن تضمّن جلالته ، فلاحظ.

وقوله : والذي في كش رواية ذلك ، إن كان ولا بدّ فالقائل أحمد ، وهو كاسمه ، ولذا في طس : الحسن بن النضر من أجلّة إخواننا (١) ، من غير إشارة إلى رواية هذا.

والعجب من الفاضل الجليل مولانا عناية الله تلميذ الفاضلين الجليلين أنّه حكم باتّحاد هذا الجليل مع أبي (٢) عون الأبرش (٣).

٨٢٦ ـ الحسن بن النضر :

أبو عون الأبرش ، كر (٤).

وفي صه ما يأتي في الكنى (٥).

٨٢٧ ـ الحسن بن النضر التفليسي الأرمني :

مرّ آنفا ، تعق (٦).

٨٢٨ ـ الحسن بن الوجناء :

غير مذكور في الكتابين. والظاهر أنّه أبو محمّد بن الوجناء المذكور في المقدّمة الأولى (٧).

__________________

(١) التحرير الطاووسي : ١٢٦.

(٢) في نسخة « م » : ابن.

(٣) مجمع الرجال : ٢ / ١٥٩.

(٤) رجال الشيخ : ٤٣٠ / ٩.

(٥) الخلاصة : ٢٦٧ / ١٦.

(٦) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥. ومرّ في ترجمة الحسن بن النضر برقم : ٢٨٥.

(٧) بل في المقدّمة الثانية ذكره نقلا عن كتاب كمال الدين : ٤٤٢ / ١٦ فيمن رأى القائم عليه‌السلام ووقف على معجزته من غير الوكلاء من أهل نصيبين.

٤٧٣

ويظهر من كتاب الغيبة للشيخ رحمه‌الله (١) وكتاب الخرائج والجرائح (٢) جلالته جدّا.

٨٢٩ ـ الحسن بن هارون :

روى عنه ابن مسكان (٣). والظاهر أنّه أحد المذكورين.

وفي تعق : رواية ابن مسكان عنه تشير إلى الاعتماد (٤).

أقول : المذكورون : ابن هارون بن خارجة الكوفي ق (٥) ، وابن هارون الكندي ق (٦) ، وابن هارون الكوفي ق (٧).

٨٣٠ ـ الحسن أبو محمّد ابن هارون :

ابن عمران الهمداني ، وكيل ، صه في نسخة.

وفي أخرى : ابن محمّد بن هارون كما مرّ (٨) ، وهو الموافق لما في د (٩).

ويأتي عن جش في محمّد بن عليّ بن إبراهيم الهمداني (١٠).

وفي تعق : فيه ما مرّ في ابن هارون (١١).

__________________

(١) الغيبة : ٣١٥ / ٢٦٤ ، وفيه : الحسن بن علي الوجناء.

(٢) الخرائج والجرائح : ٢ / ٩٦١.

(٣) التهذيب ٥ : ٢٩٨ / ١٠٠٨ ، الاستبصار ٢ : ١٧٨ / ٥٩٢.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٥) رجال الشيخ : ١٦٧ / ٣٤.

(٦) رجال الشيخ : ١٦٨ / ٥٢.

(٧) رجال الشيخ : ١٦٨ / ٥٣ ، وفيه : الحسين.

(٨) الخلاصة : ٤٣ / ٣٥.

(٩) رجال ابن داود : ٧٨ / ٤٦٢.

(١٠) رجال النجاشي : ٣٤٤ / ٩٢٨.

(١١) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥. والصواب : ما مرّ في ابن محمّد بن هارون.

٤٧٤

٨٣١ ـ الحسن بن يوسف بن علي :

ابن مطهّر ، العلاّمة الحلّي مولدا ومسكنا ، محامده أكثر من أن تحصى وأشهر من أن تخفى.

مولده تاسع عشر (١) شهر رمضان سنة ثمان وأربعين وستمائة ، ومماته ليلة السبت حادي عشر المحرّم سنة ستّ وعشرين وسبعمائة ، رحمه‌الله وقدّس روحه.

وفي تعق : في البلغة : رأيت في سحر ليلة الجمعة مناما عجيبا يتضمّن جلالة قدر آية الله العلاّمة وفضله على جميع علماء الإماميّة (٢) ، انتهى.

وفي النقد : دفن في المشهد الغروي على ساكنه الصلاة والسلام (٣) (٤).

وفي د : شيخ الطائفة وعلاّمة وقته ، صاحب التحقيق والتدقيق ، كثير التصانيف ، انتهت رئاسة الإماميّة إليه في المعقول والمنقول. إلى أن قال : وكان والده قدس‌سره فقيها مدرّسا عظيم الشأن (٥).

أقول : كان اللائق بالميرزا رحمه‌الله أن يذكر في مثل هذا الكتاب البسيط والجامع المحيط أكثر من هذا المدح والوصف لهذا البحر القمقام والحبر العلاّم بل الأسد الضرغام ، إلاّ أنّ اللسان في تعداد مدائحه كالّ قصير ، وكلّ إطناب في ذكر فضائله حقير.

ولذا قال السيّد مصطفى رحمه‌الله : يخطر ببالي أن لا أصفه ، إذ لا‌

__________________

(١) كذا في منهج المقال ، وفي نسخ المنتهى : عشري.

(٢) بلغة المحدّثين : ٣٤٩.

(٣) نقد الرجال : ٩٩ / ١٧٥.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥.

(٥) رجال ابن داود : ٧٨ / ٤٦٦.

٤٧٥

يسع كتابي هذا ذكر علومه وتصانيفه وفضائله ومحامده ، وإنّ كلّ ما يوصف به الناس من جميل وفضل فهو فوقه. ثمّ قال : له أزيد من سبعين كتابا في الأصول والفروع والطبيعي والإلهي ، وغيرها (١) ، انتهى.

وفي كتاب حياة القلوب : الشيخ العلاّمة آية الله في العالمين جمال الملّة والدين الحسن بن يوسف بن علي بن المطهّر الحلّي ، كان طاب ثراه حامي بيضة الدين وماحي آثار المفسدين ، ناموس الهداية (٢) وكاسر ناقوس الغواية ، متمّم القوانين العقليّة وحاوي الفنون النقليّة ، مجدّد مآثر (٣) الشريعة المصطفويّة ، مجدّد جهات الطريقة المرتضويّة. ثمّ ذكر مولده ووفاته (٤) ، وقال :

وقد تلمّذ في علم الكلام والفقه والأصول والعربيّة وسائر العلوم الشرعيّة عند المحقّق نجم الدين أبي القاسم ، وعند والده الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهّر الحلّي ، والمطالب العقليّة والحكميّة عند أستاذ البشر نصير الملّة والحقّ والدين الطوسي ، وعلي [ بن ] (٥) عمر الكاتبي القزويني ، وغيرهما من علماء الخاصّة والعامّة (٦).

وفي إجازة الشيخ يوسف البحراني الكبيرة : كان هذا الشيخ وحيد عصره وفريد دهره ، الذي لم تكتحل حدقة الزمان له بمثيل ولا نظير كما لا يخفى على من أحاط خبرا بما بلغ إليه من عظم الشأن في هذه الطائفة ، ولا‌

__________________

(١) نقد الرجال : ٩٩ / ١٧٥.

(٢) في المصدر : ناشر ناموس الهداية.

(٣) في نسخة « م » : آثار.

(٤) في نسخة « ش » زيادة : رحمه‌الله.

(٥) أثبتناه من المصدر.

(٦) لؤلؤة البحرين : ٢٢٣ نقلا عن كتاب حياة القلوب.

٤٧٦

ينبّئك مثل خبير.

ثمّ قال رحمه‌الله ـ بعد نقل مناظرته قدس‌سره مع أهل الخلاف في مجلس السلطان محمّد خدا بنده (١) وإلزامه أئمّة المخالفين وتشيّع السلطان والتابعين : لو لم يكن له قدس‌سره إلاّ هذه المنقبة لفاق بها على جميع العلماء فخرا وعلا بها ذكرا ، فكيف ومناقبه لا تحصى ومآثره لا يدخلها الحصر والاستقصاء.

وبالجملة ، فإنّه بحر العلوم الذي لا يوجد له ساحل ، وكعبة الفضل التي تطوى إليها المراحل.

ولقد قيل : إنّه وزّع تصنيفه على أيّام عمره من ولادته إلى موته فكان قسط كلّ يوم كرّاسا ، مع ما كان عليه من الاشتغال بالإفادة والاستفادة والدرس والتدريس والأسفار والحضور عند الملوك والمباحثات مع الجمهور ونحو ذلك ، وهذا هو العجب العجاب الذي لا شكّ فيه ولا ارتياب (٢) ، انتهى.

وما مرّ عن النقد من أنّ له ـ رحمه‌الله ـ أزيد من سبعين كتابا ، لعلّ هذا المقدار هو المعروف المشهور بين العلماء ، وإلاّ فقد ذكر في كتاب مجمع البحرين عند ذكر مادّة علم : أنّ بعض الفضلاء وجد بخطّه ـ رحمه‌الله ـ خمسمائة مجلّد من مصنّفاته غير خطّ غيره (٣) ، بل في كتاب روضة‌

__________________

(١) هو السلطان محمّد أولجايتوخان بن أرغون. ابن جنكيز خان المغولي الذي ملك العراق وخراسان وأذربيجان بعد أخيه غازان ، وبقي في الملك اثنتي عشرة سنة وتسعة أشهر ، وكان تشيّعه على يد العلاّمة الحلّي سنة ٧٠٨ بعد أن كان حنفيّا ثمّ شافعيّا. مجالس المؤمنين : ٢ / ٣٥٥ ، أعيان الشيعة : ٩ / ١٢٠ ، وغيرهما من المصادر.

(٢) لؤلؤة البحرين : ٢١٠ / ٨٢.

(٣) مجمع البحرين : ٦ / ١٢٣.

٤٧٧

العارفين نقل بعض شرّاح التجريد إنّ للعلاّمة رحمه‌الله نحوا من ألف مصنّف ، كتب تحقيق.

وأشرنا إلى نزر من أحواله طاب ثراه في رسالتنا عقد اللآلي البهيّة في الردّ على الطائفة الغبيّة ، جزاه الله عن الإسلام والمسلمين والملّة والدين والقرآن المبين والأئمة الطاهرين خير الجزاء ، وحشرنا الله تحت لوائه مع الأئمة النجباء.

٤٧٨

فهرس الجزء الثاني

أُسامة بن حفص.................................................................... ٥

أُسامة بن زيد.................................................................................. ٥

أسباط بن سالم الكوفي......................................................................... ٩

إسحاق بن آدم بن عبد اللّه................................................................... ١١

إسحاق بن أبان.............................................................................. ١٢

إسحاق بن إبراهيم الأزدي................................................................... ١٢

إسحاق بن إبراهيم الحضيني................................................................... ١٢

إسحاق بن أحمد بن عبد اللّه.................................................................. ١٣

إسحاق أبو هارون الجرجاني.................................................................. ١٤

إسحاق بن إسماعيل النيسابوري............................................................... ١٤

إسحاق الأنباري............................................................................. ١٥

إسحاق بن بريد بن إسماعيل الطائي........................................................... ١٥

إسحاق بن بشر.............................................................................. ١٦

إسحاق بيّاع اللؤلؤ........................................................................... ١٧

إسحاق بن جرير بن يزيد.................................................................... ١٧

إسحاق بن جعفر بن محمّد................................................................... ١٩

إسحاق بن جندب........................................................................... ١٩

إسحاق بن الحسن بن بكران................................................................. ٢٠

إسحاق بن شعيب بن ميثم................................................................... ٢١

إسحاق بن عبد العزيز البزّاز.................................................................. ٢١

٤٧٩

إسحاق بن عبد اللّه بن سعد.................................................................. ٢٢

إسحاق بن عمّار بن حيّان.................................................................... ٢٢

إسحاق بن عمّار الساباطي................................................................... ٢٤

إسحاق بن غالب الأسدي.................................................................... ٢٨

إسحاق بن الفضل بن يعقوب................................................................ ٢٨

إسحاق القمّي................................................................................ ٢٩

إسحاق بن مبارك............................................................................ ٢٩

إسحاق بن محمّد............................................................................. ٣٠

إسحاق بن محمّد بن أحمد..................................................................... ٣٠

إسحاق بن محمّد البصري..................................................................... ٣١

إسحاق بن محمّد الحضيني..................................................................... ٣٢

إسحاق المدائني............................................................................... ٣٣

إسحاق بن هلال............................................................................. ٣٣

إسحاق بن يزيد بن إسماعيل.................................................................. ٣٣

إسحاق بن يعقوب........................................................................... ٣٣

أسد بن أبي العلاء............................................................................ ٣٤

أسد بن عفر.................................................................................. ٣٥

أسد بن معلى بن أسد........................................................................ ٣٥

أسعد بن زرارة............................................................................... ٣٦

إسكندر بن دربيس........................................................................... ٣٦

أسلم المكّي القوّاس........................................................................... ٣٦

إسماعيل بن آدم بن عبد اللّه................................................................... ٣٨

إسماعيل بن إبراهيم القصير.................................................................... ٣٩

إسماعيل بن أبي خالد محمّد.................................................................... ٤٠

إسماعيل بن أبي زياد.......................................................................... ٤١

إسماعيل بن أبي زياد السلمي.................................................................. ٤٦

٤٨٠