بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار - ج ١

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار - ج ١

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٢٣٢
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤
  نسخة مقروءة على النسخة المطبوعة
 &

وكذا الشيخ الأجلّ المقداد بن عبد الله من أجلّة الفقهاء وتصانيفه في نهاية الاعتبار والاشتهار .

وكذا فخر المحقّقين أدقّ الفقهاء المتأخّرين وكتبه متداولة معروفة .

وكتاب الأضواء محتو على فوائد كثيرة لكن لم نرجع إليه كثيراً .

والشيخ مروّج المذهب نور الدين حشره الله مع الأئمّة الطاهرين حقوقه على الإيمان وأهله أكثر من أن يشكر على أقلّه ، وتصانيفه في نهاية الرزانة والمتانة .

والسيّد الرشيد الشهيد التستريّ حشره الله مع الشهداء الأوّلين بذل الجهد في نصرة الدين المبين ، ودفع شبه المخالفين ، وكتبه معروفة لكن أخذنا أخبارها من مأخذها .

والشيخ ابن داود في غاية الشهرة بين المتأخّرين ، وبالغوا في مدحه في الإجازات وقلّ رجوعنا إلى كتبه .

وكذا رجال ابن الغضائري ، وهو إن كان الحسين فهو من أجلّة الثقات ، وإن كان أحمد كما هو الظاهر فلا أعتمد عليه كثيراً ، وعلى أيّ حال فالاعتماد على هذا الكتاب يوجب ردّ أكثر أخبار الكتب المشهورة .

وكتابا الملحمة مشهوران ، لكن لا أعتمد عليهما كثيراً .

وكتاب الأنوار قد أثنى بعض أصحاب الشهيد الثاني على مؤلّفه وعدّه من مشائخه . ومضامين أخباره موافقة للأخبار المعتبرة المنقولة بالأسانيد الصحيحة ، وكان مشهوراً بين علمائنا يتلونه في شهر ربيع الأوّل في المجالس والمجامع إلى يوم المولد الشريف . وكذا الكتابان الآخران معتبران أوردنا بعض أخبارهما في الكتاب .

وكتاب أحمد بن أبي طاهر مشتمل على خطبة فاطمة صلوات الله عليها وخُطب نساء أهل البيت عليهم‌السلام في كربلاء ومؤلّفه معتبر بين الفريقين .

والسيّد الأمجد ميرزا محمّد قدّس الله روحه من النجباء الأفاضل والأتقياء الأماثل ، وجاور بيت الله الحرام إلى أن مضى إلى رحمة الله وكتبه في غاية المتانة والسداد .

٤١
 &

وكتاب الديوان انتسابه إليه صلوات الله عليه مشهور ، وكثير من الأشعار المذكورة فيها مرويّة في سائر الكتب ، ويشكل الحكم بصحّة جميعها ، ويستفاد من معالم ابن شهر آشوب أنّه تأليف عليّ بن أحمد الأديب النيسابوريّ من علمائنا ، والنجّاشيّ عدّ من كتب عبد العزيز بن يحيى الجلوديّ كتاب شعر عليّ عليه‌السلام .

وكتاب الشهاب وإن كان من مؤلّفات المخالفين لكن أكثر فقراتها مذكورة في الكتب والأخبار المرويّة من طرقنا ، ولذا اعتمد عليه علماؤنا ، وتصدّوا لشرحه وقال الشيخ منتجب الدين : السيّد فخر الدين شميلة بن محمّد بن أبي هاشم الحسينيّ عالم ، صالح ، روى لنا كتاب الشهاب للقاضي أبي عبد الله محمّد بن سلامة بن جعفر القضاعي عنه .

والشيخ أبو الفتوح في الفضل مشهور وكتبه معروفة مألوفة .

وكتاب الأنوار البدريّة مشتمل على بعض الفوائد الجليّة .

وتاريخ بلدة قم كتاب معتبر لكن لم يتيسّر لنا أصل الكتاب وإنّما وصل إلينا ترجمته ، وقد أخرجنا بعض أخباره في كتاب السماء والعالم .

وأجوبة سؤالات ابن سلام أوردناها في محالّها .

وكتاب طبّ النبيِّ صلى‌الله‌عليه‌وآله وإن كان أكثر أخباره من طرق المخالفين لكنّه مشهور متداول بين علمائنا . قال نصير الملّة والدين الطوسيّ في كتاب آداب المتعلّمين : ولا بدّ من أن يتعلّم شيئاً من الطبّ ويتبرَّك بالآثار الواردة في الطبّ الّذي جمعه الشيخ الإمام أبو العبّاس المستغفريّ في كتابه المسمّى بطبّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله .

والمحقّق الأردبيليّ في الورع والتقوى والزهد والفضل بلغ الغاية القصوى ولم أسمع بمثله في المتقدّمين والمتأخّرين ، جمع الله بينه وبين الأئمّة الطّاهرين وكتبه في غاية التدقيق والتحقيق .

والخليل والصاحب كانا من الإماميّة وهما علمان في اللّغة والعروض والعربيّة ، والصاحب هو الّذي صدّر الصدوق عيون أخبار الرضا عليه‌السلام باسمه وأهداه إليه .

والشواهد كتاب جيّد مشتمل على بيان نزول الآيات في أهل البيت عليهم‌السلام

٤٢
 &

وكثيراً ما يذكر عنه الطبرسيّ وغيره من الأعلام .

والمقصد مشتمل على أخبار غريبة وأحكام نادرة نذكر منها تأييداً وتأكيداً .

والعمدة أشهر الكتب وأوثقها في النسب .

والنرسيّ من أصحاب الاُصول ، روى عن الصادق والكاظم عليهما‌السلام ، وذكر النجّاشيّ سنده إلى ابن أبي عمير عنه ، والشيخ في التهذيب وغيره يروي من كتابه ، وروى الكلينيّ أيضاً من كتابه في مواضع : منها في باب التقبيل ، عن عليّ بن إبراهيم عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عنه ، ومنها في كتاب الصوم بسند آخر ، عن ابن أبي عمير ، عنه .

وكذا كتاب زيد الزرّاد أخذ عنه اُولوا العلم والرشاد ، وذكر النجّاشيّ أيضاً سنده إلى ابن أبي عمير عنه ، وقال الشيخ في الفهرست والرجال : لهما أصلان لم يروهما ابن بابويه وابن الوليد ، وكان ابن الوليد يقول : هما موضوعان . وقال ابن الغضائري : غلط أبو جعفر في هذا القول فإنّي رأيت كتبهما مسموعةً من محمّد بن أبي عمير انتهى . وأقول : وإن لم يوثّقهما أرباب الرجال لكن أخذُ أكابر المحدّثين من كتابهما واعتمادُهم عليهما حتّى الصدوق في معاني الأخبار وغيره ، وروايةُ ابن أبي عمير عنهما ، وعدُّ الشيخ كتابهما من الاُصول لعلّها تكفي لجواز الاعتماد عليهما ، مع أنّا أخذناهما من نسخة قديمة مصحّحة بخطّ الشيخ منصور بن الحسن الآبيّ ، وهو نقله من خطّ الشيخ الجليل محمّد بن الحسن القميّ ، وكان تاريخ كتابتها سنة أربع وسبعين وثلاثمائة ، وذكر أنّه أخذهما وسائر الاُصول المذكورة بعد ذلك من خطّ الشيخ الأجلّ هارون بن موسى التلعكبريّ رحمه الله ، وذكر في أوّل كتاب النرسيّ سنده هكذا : حدّثنا الشيخ أبو محمّد هارون بن موسى التلعكبريّ أيّده الله ، قال : حدّثنا أبو العبّاس أحمد بن محمّد بن سعيد الهمدانيّ ، قال : حدّثنا جعفر بن عبد الله العلويّ أبو عبد الله المحمّديّ ، قال : حدّثنا محمّد بن أبي عمير عن زيد النرسيّ . وذكر في أوّل كتاب الزرّاد سنده هكذا : حدّثنا أبو محمّد هارون بن موسى التلعكبريّ ، عن أبي علي محمّد بن همّام ، عن حميد بن زياد بن حمّاد ، عن أبي العبّاس عبيد الله بن أحمد بن

٤٣
 &

نهيك ، عن محمّد بن أبي عمير ، عن زيد الزرّاد ، وهذان السندان غير ما ذكره النجّاشيّ .

وكتاب العصفريّ أيضاً أخذناه من النسخة المتقدّمة ، وذكر السند في اولّه هكذا : أخبرنا التلعكبريّ عن محمّد بن همّام ، عن محمّد بن أحمد بن خاقان النهديّ ، عن أبي سمينة ، عن أبي سعيد العصفريّ عبّاد . وذكر الشيخ والنجّاشيّ رحمهما الله كتابه ، وذكرا سندهما إليه لكنّهما لم يوثّقاه ، ولعلّ أخباره تصلح للتأييد .

وكتاب عاصم مؤلّفه في الثقة والجلالة معروف .

وذكر الشيخ والنجّاشيّ أسانيد إلى كتابه ، وفي النسخة المتقدّمة سنده هكذا : حدّثني أبو الحسن محمّد بن الحسن بن الحسين بن أيّوب القميّ ايّده الله قال : حدّثني أبو محمّد هارون بن موسى التلعكبريّ ، عن أبي عليّ محمّد بن همّام بن سهيل الكاتب ، عن حميد بن زياد بن هوارا ـ في سنة تسع وثلاث مائة ـ عن عبد الله بن أحمد بن نهيك ، عن مساور وسلمة ، عن عاصم بن حميد الحنّاط ، قال : قال التلعكبريّ : وحدّثني أيضاً بهذا الكتاب أبو القاسم جعفر بن محمّد بن إبراهيم العلويّ الموسويّ بمصر عن ابن نهيك .

وكتاب ابن الحضرميّ ذكر الشيخ في الفهرست طريقه إليه ، وفي النسخة المتقدّمة ذكر سنده هكذا : أخبرنا الشيخ أبو محمّد هارون بن موسى التلعكبريّ ايّده الله عن محمّد بن همّام ، عن حميد بن زياد الدهقان ، عن أبي جعفر أحمد بن زيد بن جعفر الأسديّ البزّاز ، عن محمّد بن المثنّى بن القاسم الحضرميّ ، عن جعفر بن محمّد بن شريح الحضرميّ . والشيخ أيضاً روى عن جماعة عن التلعكبريّ إلى آخر السند المتقدّم ، إلّا أنّ فيه : عن محمّد بن اُميّة بن القاسم ، والظّاهر أنّ ما هنا أصوب ، وأكثر أخباره تنتهي إلى جابر الجعفيّ .

وكتاب محمّد بن المثنّى بن القاسم الحضرميّ ، وثّق النجّاشيّ مؤلّفه ، وذكر طريقه إليه وفي النسخة القديمة المتقدّمة ، أورد سنده هكذا : حدّثنا الشيخ هارون ابن موسى التلعكبريّ ، عن محمّد بن همّام . عن حميد بن زياد ، عن أحمد بن زيد بن جعفر الأزديّ البزّاز ، عن محمّد بن المثنّى .

٤٤
 &

وكتاب عبد الملك بن حكيم وثّق النجّاشيّ المؤلّف ، وذكر هو والشيخ طريقهما إليه ، وفي النسخة القديمة طريقه هكذا : أخبرنا التلعكبريّ ، عن ابن عقدة عن عليّ بن الحسن بن فضّال ، عن جعفر بن محمّد بن حكيم ، عن عمّه عبد الملك .

وكتاب المثنّى ذكر الشيخ والنجّاشيّ طريقهما إليه ، وروى الكشّيّ عن عليّ ابن الحسن مدحه ، وفي النسخة المتقدّمة سنده هكذا : التلعكبريّ ، عن ابن عقدة ، عن عليّ بن الحسن بن فضّال ، عن العبّاس بن عامر ، عن مثنّى بن الوليد الحنّاط .

وكتاب خلّاد ، ذكر النجّاشيّ والشيخ سندهما إليه . وفي النسخة القديمة هكذا : التلعكبريّ ، عن ابن عقدة ، عن يحيى بن زكريّا بن شيبان ، عن محمّد بن أبي عمير ، عن خلّاد السنديّ ، ـ وفي بعض النسخ « السدّيّ » بغير نون ـ البزّاز الكوفي

وكتاب الحسين بن عثمان النجّاشيُّ ذكر إليه سنداً ووثّقه الكشّيّ وغيره . والسند فيما عندنا من النسخة القديمة : عن التلعكبريّ ، عن ابن عقدة ، عن جعفر بن عبد الله المحمّديّ ، عن ابن أبي عمير ، عن الحسين بن عثمان بن شريك .

وكتاب الكاهليّ مؤلّفه ممدوح ، والشيخ والنجّاشيّ أسندا عنه ، والسند في القديمة : عن التلعكبريّ ، عن ابن عقدة ، عن محمّد بن أحمد بن الحسن بن الحكم القطوانيّ ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن عبد الله بن يحيى .

وكتاب سلام بن عمرة الخراسانيّ وثّقه النجّاشيّ وأسند إلى الكتاب ، وفيما عندنا التلعكبريّ ، عن ابن عقدة ، عن القاسم بن محمّد بن الحسن (١) بن حازم ، عن عبد الله بن جميلة ، عن سلام .

وكتاب النوادر مؤلّفه ثقة فطحيّ ، والنجّاشيّ والشيخ أسندا عنه . والسند فيما عندنا : عن التلعكبريّ ، عن ابن عقدة ، عن عليّ بن الحسن بن فضّال ، عن ابن أسباط .

وكتاب النبذة مؤلّفه لا نعلم حاله .

والدوريستيّ من تلامذة المفيد والمرتضى ، ووثّقه ابن داود والعلّامة والشيخ منتجب الدين وغيرهم .

________________________

(١) وفي نسخة : الحسين .

٤٥
 &

وكتاب الكرّ والفرّ مشهور ومشتمل على أجوبة شريفة .

وكتاب الأربعين من الكتب المعروفة ، والشيخ إبراهيم القطيفيّ رحمه الله كان في غاية الفضل ، وكان معاصراً للشيخ نور الدين المروّج ، وكانت بينهما مناظرات و مباحثات كثيرة .

ثمّ اعلم أنّا سنذكر بعض أخبار الكتب المتقدّمة الّتي لم نأخذ منها كثيراً لبعض الجهات مع ما سيتجدّد من الكتب في كتاب مفرد ، سمّيناه : بمستدرك البحار إن شاء الله الكريم الغفّار ، إذ الإلحاق في هذا الكتاب يصير سبباً لتغيير كثير من النسخ المتفرّقة في البلاد : والله الموفّق للخير والرشد والسداد .

( الفصل الثالث )

في بيان الرموز الّتي وضعناها للكتب المذكورة ونوردها في صدر كلّ خبر ليُعلم أنّه مأخوذ من أيّ أصل ، وهل هو في أصل واحد أو متكرّر في الاُصول ، ولو كان في السند اختلاف نذكر الخبر من أحد الكتابين ونشير إلى الكتاب الآخر بعده ونسوقه إلى محلّ الوفاق . ولو كان في المتن اختلاف مغيّر للمعنى نبيّنه . ومع اتّحاد المضمون واختلاف الألفاظ ومناسبة الخبر لبابين نورد بأحد اللّفظين في أحد البابين وباللّفظ الآخر . في الباب الآخر .

* ( ولنذكر الرموز ) *

ن : لعيون اخبار الرضا عليه‌السلام . ع : لعلل الشرائع . ك : لإكمال الدين . يد : للتوحيد . ل : للخصال . لى : لأمالي الصدوق . ثو : لثواب الأعمال . مع : لمعاني الأخبار . هد : للهداية . عد : للعقائد . وأمّا سائر كتب الصدوق وكتابا والده فلم نحتج . فيها إلى الرمز لقلّة أخبارها . ب : لقرب الإسناد . ير : لبصائر ـ الدرجات . ما : لأمالي الشيخ . غط : لغيبة الشيخ . مصبا : للمصباحين . شا : للإرشاد . جا : لمجالس المفيد . ختص : لكتاب الاختصاص . وسائر كتب المفيد و

٤٦
 &

الشيخ لم نعيّن لها رمزاً ، وكذا أمالي ولد الشيخ شرَّكناه مع أمالي والده في الرمز لأنّ جميع أخباره إنّما يرويها عن والده رضي الله عنهما .

مل : لكامل الزيارة . سن : للمحاسن . فس : لتفسير عليّ بن إبراهيم . شى : لتفسير العيّاشيّ . م : لتفسير الإمام عليه‌السلام . ضه : لروضة الواعظين . عم : لإعلام الورى . مكا : لمكارم الأخلاق . ج : للاحتجاج . قب : لمناقب ابن شهر آشوب . كشف : لكشف الغمّة . ف : لتحف العقول . مد : للعمدة . نص : للكفاية . نبه : لتنبيه الخاطر . نهج : لنهج البلاغة . طب : لطبّ الأئمّة . صح : لصحيفة الرضا عليه‌السلام ضا : لفقه الرضا عليه‌السلام . يج : للخرائج . ص : لقصص الأنبياء . ضوء : لضوء الشهاب طا : لأمان الأخطار . شف : لكشف اليقين .

يف : للطرائف . قيه : للدروع . فتح : لفتح الأبواب . نجم : لكتاب النجوم . جم : لجمال الاُسبوع . قل : لإقبال الأعمال . تم : لفلاح السائل لكونه من تتمّات المصباح . مهج : لمهج الدعوات . صبا : لمصباح الزائر . حه : لفرحة الغريّ . كنز : لكنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظّاهرة معاً لكون أحدهما مأخوذاً من الآخر كما عرفت . غو : لغوالي اللئالي ، والنثر لا يحتاج إلى الرمز . جع : لجامع الأخبار . نى : لغيبة النعمانيّ . فض : لكتاب الروضة لكونه في الفضائل . مص : لمصباح الشريعة . قبس : لقبس المصباح . ط : للصراط المستقيم . خص : لمنتخب البصائر . سر : للسرائر . ق : للكتاب العتيق الغرويّ . كش : لرجال الكشّيّ . جش : لفهرست النّجاشيّ . بشا : لبشارة المصطفى . ين : لكتابي الحسين بن سعيد أو لكتابه والنوادر . عين : للعيون والمحاسن . غر : للغرر والدرر . كف : لمصباح الكفعميّ . لد : للبلد الأمين . قضا : لقضاء الحقوق . محص : للتمحيص . عده : للعدّة . جنة : للجنّة . منها : للمنهاج . د : للعدد . يل : للفضائل . فر : لتفسير فرات ابن إبراهيم . عا : لدعائم الإسلام .

وسائر الكتب لا رمز لها وإنّما نذكر أسمائها بتمامها ، ومنها ما أوردناه بتمامه في المحالّ المناسبة له : كطبّ الرضا عليه‌السلام ، وتوحيد المفضّل ، والإهليلجة ، و

٤٧
 &

كتاب المسائل لعليّ بن جعفر ، وفهرست الشيخ منتجب الدين . وإنّما لم نرمز لها إمّا : لذكرها بتمامها في محالّها كما عرفت ، أو : لقلّة رجوعنا إليها لكون أكثر أخبارها عامّيّة ، أو : لكون حجم الكتاب قليلاً وأخباره يسيرةً ، أو : لعدم الاعتماد التامّ عليه ، أو : لغير ذلك من الجهات والأغراض .

ثمّ اعلم أنّا إنّما تركنا إيراد أخبار بعض الكتب المتواترة في كتابنا هذا كالكتب الأربعة لكونها متواترةً مضبوطةً لعلّه لا يجوز السعى في نسخها وتركها . وإن احتجنا في بعض المواضع إلى إيراد خبر منها فهذه رموزها : كا : للكافي . يب : للتهذيب . صا : للاستبصار . يه : لمن لا يحضره الفقيه . وعند وصولنا إلى الفروع نترك الرموز ونورد الأسماء مصرَّحةً إن شاء الله تعالى لفوائد تختصّ بها لا تخفى على اُولى النُهى ، و كذا نترك هناك الاختصارات الّتي اصطلحناها في الأسانيد في الفصل الآتي لكثرة الاحتياج إلى السند فيها .

( الفصل الرابع )

في بيان ما اصطلحنا عليه للاختصار في الإسناد مع التحرّز عن الإرسال المفضي إلى قلّة الاعتماد فإنّ أكثر المؤلّفين دأبهم التطويل في ذكر رجال الخبر لتزيين الكتاب وتكثير الأبواب ، وبعضهم يسقطون الأسانيد فتنحطّ الأخبار بذلك عن درجة المسانيد فيفوت التميز بين الأخبار في القوّة والضعف ، والكمال والنقص ؛ إذ بالمخبر يعرف شأن الخبر ، وبالوثوق على الرواة يستدلّ على علوّ الرواية والأثر ، فاخترنا ذكر السند بأجمعه مع رعاية غاية الاختصار : بالاكتفاء عن المشاهير بذكر والدهم ، أو لقبهم ، أو محض اسمهم ، خالياً عن النسبة إلى الجدّ والأب وذكر الوصف والكنية واللّقب . و بالإشارة إلى جميع السند إن كان ممّا يتكرّر كثيراً في الأبواب برمز وعلامة واصطلاح ممهّد في صدر الكتاب لئلّا يترك في كتابنا شيء من فوائد الاُصول فيسقط بذلك عن درجة كمال القبول .

٤٨
 &

فأمّا ما اختصرناه من أسناد قرب الإسناد فكلّ ما كان فيه أبو البختريّ : فقد رواه عن السندي بن محمّد البزّاز ، عن ابي البختريّ وهب بن وهب القرشيّ .

وكلّ ما كان فيه عنهما عن حنّان : فهما عبد الصمد بن محمّد ، ومحمّد بن عبد الحميد معاً عن حنّان بن سدير .

وكلّ ما كان فيه عليٌّ عن أخيه فهو : عن عبد الله بن الحسن العلويّ ، عن جدّه عليّ بن جعفر ، عن أخيه موسى عليه‌السلام .

وكلّ ما كان فيه ابن رئاب فهو بهذا الاسناد : أحمد وعبد الله ابنا محمّد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن عليّ بن رئاب .

وكلّ ما كان فيه عن حمّاد بن عيسى فهو بهذا الاسناد : محمّد بن عيسى ، والحسن ابن ظريف ، وعليّ بن إسماعيل ، كلّهم عن حمّاد بن عيسى البصريّ الجهنيّ .

وكلّ ما كان فيه ابن سعد ، عن الأزديّ فهو : أحمد بن إسحاق بن سعد ، عن بكر بن محمّد الأزديّ .

وكلّ ما كان فيه ابن ظريف ، عن ابن علوان فهما : الحسن بن ظريف ، والحسين ابن علوان .

وأمّا ما اختصرناه من أسانيد كتب الصدوق فكلّما كان في خبر الأعمش فهو بهذا السند المذكور في كتاب الخصال : قال حدّثنا أحمد بن محمّد بن الهيثم العجليّ وأحمد بن الحسن القطّان ، ومحمّد بن أحمد السنانيّ ، والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المكتب ، وعبد الله بن محمّد الصائغ ، وعليّ بن عبد الله الورّاق رضي الله عنهم ، قالوا : حدّثنا أحمد بن يحيى بن زكريّا القطّان ، عن بكر بن عبد الله بن حبيب ، عن تميم بن بهلول ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش ، عن جعفر بن محمّد صلوات الله عليه .

وكلّ ما كان في خبر ابن سلام فهو بهذا السند الّذي أورده الصدوق في كتبه قال : حدّثنا الحسن بن يحيى بن ضريس ، قال : حدّثنا أبي ، قال : حدّثنا أبو جعفر عمارة السكريّ السريانيّ ، قال : حدّثنا إبراهيم بن عاصم بقزوين قال : حدّثنا عبد الله بن

٤٩
 &

هارون الكرخيّ ، قال : حدّثنا أبو جعفر أحمد بن عبد الله بن يزيد بن سلام بن عبيد الله مولى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، قال : حدّثني أبي عبدُ الله بن يزيد ، قال : حدّثني يزيد بن سلام ، عن النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله .

وكلّ ما كان فيه في علل الفضل بن شاذان فهو : ما رواه الصدوق ، عن عبد الواحد ابن عبدوك النيسابوريّ ، عن عليّ بن محمّد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا عليه‌السلام

وكلّ ما كان فيه في خبر مناهي النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله فهو ما ذكره الصدوق بهذا الاسناد : حدّثنا حمزة بن محمّد بن أحمد بن جعفر بن محمّد بن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم‌السلام قال : حدّثني أبو عبد الله عبد العزيز بن محمّد بن عيسى الأبهريّ ، قال : حدّثنا أبو عبد الله محمّد بن زكريّا الجوهريّ الغلابيّ البصريّ ، قال : حدّثنا شعيب بن واقد ، عن الحسين بن زيد ، عن الصادق جعفر بن محمّد ، عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين عليهم‌السلام عن النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله .

وكلّ ما كان فيه بالاسناد إلى وهب فهو كما ذكره الصدوق رحمه الله : أخبرنا أبو عبد الله محمّد بن شاذان بن أحمد البروازيّ ، عن أبي عليّ محمّد بن محمد بن الحرث بن سفيان الحافظ السمرقنديّ ، عن صالح بن سعيد الترمذيّ ، عن عبد المنعم بن إدريس ، عن أبيه ، عن وهب بن منبّه اليمانيّ .

وكلّ ما كان فيه باسناد العلويّ فهو ما رواه الصدوق رحمه الله ، عن أحمد بن محمّد ابن عيسى العلويّ الحسينيّ ، عن محمّد بن إبراهيم بن أسباط ، عن أحمد بن محمّد بن زياد القطّان عن أبي الطيّب أحمد بن محمّد بن عبد الله ، عن عيسى بن جعفر العلويّ العمريّ ، عن آبائه ، عن عمر بن عليّ ، عن أبيه عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليه .

وكلّ ما كان فيه باسناد التميميّ فهو ما ذكره الصدوق رحمه الله قال : حدّثنا محمّد ابن عمر بن أسلم بن البرّ الجعابيّ ، قال : حدّثني أبو محمّد الحسن بن عبد الله بن محمّد بن العبّاس الرازيّ التميميّ ، عن أبيه ، قال : حدّثني سيّدي عليّ بن موسى الرضا ، قال : حدّثني ابي موسى بن جعفر ، قال حدّثني أبي جعفر بن محمّد ، قال : حدّثني أبي محمّد بن علي ، قال : حدّثني أبي عليّ بن الحسين ، قال : حدّثني أبي الحسينُ بن عليّ ، قال : حدّثني

٥٠
 &

أخي الحسن ، قال : حدّثني أبي عليّ بن أبي طالب عليهم‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله .

وكلّ ما كان فيه بالأسانيد الثلاثة عن الرضا عليه‌السلام فهو ما أورده الصدوق في كتاب عيون أخبار الرضا عليه‌السلام هكذا : حدّثنا أبو الحسن محمّد بن عليّ بن الشاه المروروديّ بمروالرود في داره ، قال : حدّثنا أبو بكر بن عبد الله النيسابوريّ ، قال حدّثنا أبو القاسم عبد الله بن احمد بن عامر بن سلمويه الطائيّ بالبصرة ، قال حدّثنا ابي في سنة ستّين ومأتين ، قال : حدّثني عليّ بن موسى الرضا عليه‌السلام سنة أربع وتسعين ومائة . وحدّثنا أبو منصور أحمد بن إبراهيم بن بكر الخوزيّ بنيسابور ، قال : حدّثني أبو إسحاق بن إبراهيم بن مروان بن محمّد الخوزيّ قال : حدّثنا جعفر بن محمّد بن زياد الفقيه الخوزيّ ، قال : حدّثنا أحمد بن عبد الله الهرويّ الشيبانيّ ، عن الرضا عليه‌السلام . وحدّثنا أبو عبد الله الحسين بن محمّد الاشناني الرازيّ العدل ببلخ ، قال : حدّثنا عليّ بن محمّد بن مهرويه القزوينيّ ، عن داود بن سليمان الفرّاء ، عن عليّ بن موسى الرضا عليه‌السلام ، قال : حدّثني أبي موسى بن جعفر ، قال : حدّثني أبي جعفر ابن محمّد ، قال حدّثني ابي محمّد بن عليّ قال : حدّثني أبي عليُّ بن الحسين ، قال حدّثني ابي الحسينُ بن عليّ ، قال حدّثني أبي عليُّ بن أبي طالب عليهم‌السلام عن النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله .

وكلّ ما كان فيه فيما كتب الرضا عليه‌السلام للمأمون فهو ما رواه الصدوق قال : حدّثنا عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس النيسابوريّ ـ بنيسابور في شعبان سنة إثنتين وخمسين وثلاث مائة ـ قال : حدّثنا عليّ بن محمّد بن قتيبة النيسابوريّ ، عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا عليه‌السلام .

وكلّ ما كان فيه في خبر الشاميّ فهو ما رواه الصدوق قال : حدّثنا محمّد بن إبراهيم ابن إسحاق ، قال : حدّثنا أحمد بن محمّد الهمدانيّ ، قال : حدّثنا الحسن بن القاسم قراءةً قال : حدّثنا عليّ بن إبراهيم بن المعلّى ، قال : حدّثنا أبو عبد الله محمّد بن خالد ، قال : حدّثنا عبد الله بن بكر المراريّ ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن عليّ بن الحسين ، عن أبيه عليهم‌السلام . ورواه الشيخ ، عن الحسين بن عبيد الله الغضائريّ ، عن الصدوق بهذا الاسناد .

وكلّ ما كان فيه في أسؤلة الشاميّ عن أمير المؤمنين عليه‌السلام فهو بهذا الاسناد : قال

٥١
 &

الصدوق : حدّثنا أبو الحسن محمّد بن عمرو بن عليّ بن عبد الله البصريّ بإيلاق قال : حدّثنا أبو عبد الله محمّد بن عبد الله بن أحمد بن جبلة الواعظ ، قال : حدّثنا أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن عامر الطائيّ ، قال : حدّثنا أبي ، قال : حدّثنا عليّ بن موسى الرضا ، عن آبائه عن الحسين بن عليّ ، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين .

وكلّ ما كان فيه الأربعمائة فهو : ما رواه الصدوق في الخصال عن أبيه ، عن سعد ابن عبد الله ، عن محمّد بن عيسى اليقطينيّ ، عن القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد عن أبي بصير ، ومحمّد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : حدّثني أبي عن جدّه عن آبائه عليهم‌السلام أنّ أمير المؤمنين صلوات الله عليه علّم أصحابه في مجلس واحد أربعمائة باب ممّا يصلح للمؤمن في دينه ودنياه . وسيأتي بتمامه في المجلّد الرابع .

وكلّ ما كان فيه بالاسناد إلى دارم فهو : ما رواه الصدوق ، عن محمّد بن أحمد بن الحسين ابن يوسف البغداديّ الورّاق ، عن عليّ بن محمّد بن جعفر بن أحمد بن عنبسة مولى الرشيد ، عن دارم بن قبيصة بن نهشل بن مجمع الصنعانيّ .

وكلّ ما كان فيه المفسّر باسناده إلى أبي محمّد عليه‌السلام فهو : ما رواه الصدوق ، عن محمّد ابن القاسم الجرجانيّ المفسّر ، عن أبي يعقوب يوسف بن محمّد بن زياد ، وأبي الحسن عليّ بن محمّد بن سيّار ـ وكانا من الشيعة الإماميّة ـ عن أبويهما ، عن الحسن بن عليّ بن محمّد عليهم‌السلام .

وكلّ ما كان فيه ابن المغيرة باسناده فالسند هكذا : جعفر بن عليّ بن الحسن الكوفيّ ، قال : حدّثني جدّي الحسن بن عليّ بن عبد الله ، عن جدّه عبد الله بن المغيرة . وقد نعبّر عن هذا السند هكذا : ابن المغيرة ، عن جدّه ، عن جدّه .

وكلّ ما كان فيه ابن البرقي عن أبيه ، عن جدّه فهو : عليّ بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقيّ ، عن أبيه ، عن جدّه أحمد .

وكلّ ما كان فيه فيما أوصى به النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله إلى عليّ عليه‌السلام فهو : ما رواه الصدوق ، عن محمّد بن عليّ بن الشاه ، عن أحمد بن محمّد بن الحسين ، عن أحمد بن خالد الخالديّ ، عن محمّد بن أحمد بن صالح التميميّ ، عن أنس بن محمّد بن أبي مالك ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام . ورواه في كتاب مكارم الأخلاق

٥٢
 &

وكتاب تحف العقول مرسلاً ، عن الصادق عليه‌السلام .

وأمّا ما اختصرناه من أسانيد كتب شيخ الطائفة فكلّما كان فيه باسناد أبي قتادة فهو : ما رواه أبو عليّ ابن شيخ الطائفة ، عن أبيه ، عن الحسين بن عبيد الله الغضائرى عن أبي محمّد هارون بن موسي التلعكبريّ ، عن محمّد بن همّام ، عن عليّ بن الحسين الهمدانيّ عن محمّد بن خالد البرقيّ ، عن أبي قتادة القميّ .

وكلّ ما كان فيه باسناد أخي دعبل فهو : ما رواه الشيخ ، عن هلال بن محمّد بن جعفر الحفّار قال : أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن عليّ بن عليّ الدعبليّ ، قال : حدّثني أبي أبو الحسن عليّ بن عليّ بن دعبل بن رزين بن عثمان بن عبد الرحمن بن عبد الله بن بديل بن ورقاء أخو دعبل بن عليّ الخزاعيّ ـ ببغداد سنة اثنين وسبعين ومأتين ـ قال . حدّثنا سيّدي أبو الحسن عليّ بن موسى الرضا عليه‌السلام ـ بطوس سنة ثمان وتسعين ومائة ـ وفيها رحلنا إليه علي طريق البصرة ، وصادفنا عبد الرحمن بن مهدي عليلاً ، فأقمنا عليه أيّاماً و مات عبد الرحمن بن مهديّ ، وحضرنا جنازته ، وصلّى عليه إسماعيل بن جعفر ، فرحلنا إلى سيّدي أنا وأخي دعبل ، فأقمنا عنده إلى آخر سنة مأتين ، وخرجنا إلى قم بعد أن خلع سيّدي أبو الحسن الرضا عليه‌السلام على أخي دعبل قميصاً خزّاً اخضر ، وخاتم فضّة عقيقاً ، ودفع إليه دراهم رضويّةً ، وقال له : يا دعبل ! صر إلى قم فإنّك تفيد بها ، وقال له : احتفظ بهذا القميص ، فقد صلّيت فيه ألف ركعة (١) ، وختمت فيه القرآن ألف ختمة ، فحدّثنا إملاءاً ـ في رجب سنة ثمان وتسعين ومائة ـ قال : حدّثني أبي موسى بن جعفر ، عن آبائه صلوات الله عليهم أجمعين .

وكلّ ما كان فيه باسناد المجاشعيّ فهو ما رواه الشيخ قال : أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضّل الشيبانيّ ، قال : حدّثنا الفضل بن محمّد بن المسيّب أبو محمّد الشعرانيّ البيهقيّ بجرجان قال : حدّثنا هارون بن عمرو بن عبد العزيز بن محمّد أبو موسى المجاشعيّ ، قال : حدّثنا محمّد بن جعفر بن محمّد ، قال : حدّثنا أبي أبو عبد الله عليه‌السلام . قال المجاشعيّ : وحدّثنا الرضا عليّ بن موسى ، عن أبيه موسى ، عن أبيه أبي عبد الله جعفر بن محمّد ، عن آبائه ، عن عليّ عليهم‌السلام .

________________________

(١) وفي الامالي : فقد صليت فيه الف ليلة في كل ليلة الف ركعة .

٥٣
 &

وكلّ ما نذكر عند ذكر أخبار مستطرفات السرائر في كتاب المسائل فهو إشارة إلى ما ذكره ابن إدريس رحمه الله حيث قال : ومن ذلك ما استطرفناه من كتاب مسائل الرجال ومكاتباتهم مولانا أبا الحسن عليّ بن محمّد عليهما‌السلام والأجوبة عن ذلك ، رواية أبي عبد الله أحمد بن محمّد بن عبد الله بن الحسن بن عيّاش الجوهريّ ، ورواية عبد الله بن جعفر الحميريّ رضي الله عنهما .

وكلّ ما كان فيه نوادر الراونديّ باسناده فهذا سنده ـ نقلته كما وجدته ـ : أخبرنا السيّد الإمام ، ضياء الدين سيّد الأئمّة ، شمس الإسلام ، تاج الطالبيّة ، ذو الفخرين ، جمال آل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله أبو الرضا ، فضل الله بن عليّ بن عبيد الله الحسنيّ الراونديّ حرس الله جماله ، وأدام فضله قال : أخبرنا الإمام الشهيد أبو المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل ابن أحمد الرويانيّ إجازةً وسماعاً قال : أخبرنا الشيخ أبو عبد الله محمّد بن الحسن التميميّ البكريّ إجازةً أو سماعاً . قال : حدّثنا أبو محمّد سهل بن أحمد الديباجيّ ، قال حدّثنا أبو عليّ محمّد بن محمّد بن الأشعث الكوفيّ ، قال : حدّثني موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ابن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم‌السلام . قال : حدّثني أبي إسماعيلُ ابن موسى ، عن أبيه موسى ، عن جدّه جعفر بن محمّد الصادق ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن أبيه (١) عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليهم قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله . أقول : ويظهر من كتب الرجال طرق آخر إلى هذا الكتاب نوردها في آخر مجلّدات كتابنا هذا إن شاء الله تعالى .

وكلّ ما كان في كتاب قصص الأنبياء بالإسناد إلى الصدوق فهو ما ذكر في مواضع قال : أخبرني الشيخ عليّ بن عبد الصمد النيسابوريّ ، عن أبيه ، عن السيّد أبي البركات عليّ بن الحسين الخوزيّ ، عن الصدوق رحمه الله . وفي موضع آخر قال : أخبرنا السيّد أبو الحرب المجتبى بن الداعي الحسينيّ ، عن الدوريستيّ ، عن أبيه ، عنه . وقال في موضع آخر : أخبرنا السيّد أبو الصمصام ذو الفقار بن أحمد بن معبد الحسينيّ ، عن الشيخ أبي جعفر الطوسيّ ، عن المفيد ، عن الصدوق . وفي موضع آخر أخبرنا السيّد أبو البركات محمّد بن إسماعيل ، عن عليّ بن عبد الصمد ، عن السيّد أبي البركات الخوزيّ . وفي موضع

________________________

(١) كذا في النسخ التي عندنا .

٥٤
 &

آخر أخبرنا السيّد (١) أبو القاسم بن كمح ، عن الدوريستيّ ، عن المفيد ، عن الصدوق . وفي موضع آخر أخبرنا الاُستاد أبو جعفر محمّد بن المرزبان ، عن الدوريستيّ ، عن أبيه ، عنه . وفي موضع آخر أخبرنا الأديب أبو عبد الله الحسين المؤدّب القميّ ، عن الدوريستيّ عن أبيه ، عنه . وفي مقام آخر أخبرنا أبو سعد الحسن بن عليّ ، والشيخ أبو القاسم الحسن ابن محمّد الحديقيّ ، عن جعفر بن محمّد بن العبّاس ، عن أبيه ، عن الصدوق . وفي مقام آخر أبو عليّ الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسيّ ، عن جعفر الدوريستيّ ، عن المفيد ، عن الصدوق . وفي موضع آخر اخبرنا الشيخ أبو الحسين احمد بن محمّد بن عليّ بن محمّد ، عن جعفر بن احمد ، عن الصدوق . وفي محلّ آخر أخبرنا هبة الله بن دعويدار ، عن أبي عبد الله الدوريستيّ ، عن جعفر بن أحمد المريسيّ ، عنه . وفي محلّ آخر أخبرنا السيّد عليّ بن أبي طالب السيلقيّ (٢) عن جعفر بن محمّد بن العبّاس ، عن أبيه ، عنه . وفي آخر أخبرنا أبو السعادات هبة الله بن عليّ الشجريّ ، عن جعفر بن محمّد بن العبّاس ، عن أبيه . وفي آخر أخبرنا الشيخ أبو المحاسن مسعود بن عليّ بن محمّد ، عن عليّ بن عبد الصمد عن عليّ بن الحسين ، عنه . وفي خبر آخر : أخبرنا جماعة منهم الأخوان : محمّد وعليّ ابنا عليّ بن عبد الصمد ، عن أبيهما ، عن السيّد أبي البركات عليّ بن الحسين الحسينيّ ، عنه .

وكلّ ما كان من كتاب صفّين فقد وجدت في أوّل الكتاب ووسطه في مواضع سنده هكذا : أخبرنا الشيخ الحافظ ، شيخ الإسلام ، أبو البركات عبد الوهاب بن المبارك بن أحمد بن الحسن الأنماطيّ ، قال : أخبرنا الشيخ أبو الحسين المبارك بن عبد الجبّار بن أحمد الصيرفيّ ـ بقراءتي عليه في شهر ربيع الآخر من سنة أربع وثمانين وأربعمائة ـ قال : أخبرنا أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد بن محمّد بن جعفر بن الوكيل ـ قراءةً عليه و أنا أسمع في رجب من سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة ـ ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمّد بن ثابت بن عبد الله بن محمّد بن ثابت الصيرفيّ ـ قراءةً عليه وأنا أسمع ـ قال : أخبرنا عليُّ بن محمّد بن عقبة بن الوليد بن همّام بن عبد الله ـ قراءةً عليه في سنة أربعين وثلاث مائة ـ قال :

________________________

(١) وفي نسخة : الاستاذ .

(٢) وفي نسخة : السليقي .

٥٥
 &

أخبرنا أبو الحسن محمّد بن سليمان بن الربيع بن هشام الهنديّ الخزّاز ، قال أخبرنا أبو الفضل نصر بن مزاحم التميميّ . ولعلّ هذا من سند العامّة لأنّهم أيضاً أسندوا إليه . وروى عنه ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة أحاديث كثيرة وقال : هو في نفسه ثبت ، صحيح النقل ، غير منسوب إلى هوى ولا إدغال ، وهو من رجال أصحاب الحديث إنتهى . وأخرجنا في كتاب الفتن أكثر أخباره من الشرح المذكور لتكون حجّة عل المخالفين .

وأمّا أسانيد أصحابنا إليه فهى مذكورة في كتب الرجال . ووجدت في ظهر كتاب المقتضب ما هذه صورته : أخبرني به الشيخ الإمام العالم نجم الدين أبو محمّد عبد الله ابن جعفر بن محمّد بن موسى ، عن جدّه محمّد بن موسى بن جعفر ، عن جدّه جعفر بن محمّد بن أحمد بن العيّاش الدوريستيّ ، عن الحسن بن محمّد بن إسماعيل بن اشناس البزّاز ، عن مصنّفه أبي عبد الله أحمد بن محمّد بن عيّاش .

وكان في مفتتح كتاب ابن الخشّاب : أخبرنا السيّد العالم الفقيه صفيّ الدين أبو جعفر محمّد بن معد الموسويّ ـ في العشر الأخير من صفر سنة ستّ عشرة وستّمائة ـ قال أخبرنا الأجلّ العالم زين الدين أبو العزّ أحمد بن أبي المظفّر محمّد بن عبد الله بن محمّد بن جعفر قراءةً عليه فأقرّ به ـ وذلك في آخر نهار يوم الخميس ثامن صفر من السنة المذكورة بمدينة السلام بدرب الدوابّ ـ قال : أخبرنا الشيخ الإمام العالم الأوحد حجّة الإسلام أبو محمّد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن أحمد بن الخشّاب ، قال : قرأت على الشيخ أبي منصور محمّد بن عبد الملك بن الحسن المقري ـ يوم السبت الخامس والعشرين من محرّم سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة ـ ، من أصله بخطّ عمّه أبي الفضل أحمد بن الحسن ، وسماعه منه فيه بخطّ عمّه ، في يوم الجمعة سادس عشر شعبان من سنة أربع وثمانين وأربعمائة أخبركم أبو الفضل أحمد بن الحسن ، فاقرّ به ، قال : أخبرنا أبو عليّ الحسن بن الحسين ابن العبّاس بن الفضل ـ قراءةً عليه وأنا أسمع في رجب سنة ثمان وعشرين وأربعمائة ـ قال : أخبرنا أحمد بن نصر بن عبد الله بن الفتح زارع النهروان بها ـ قراءةً عليه وأنا أسمع في سنة خمس وستّين وثلاثمائة ـ قال : حدّثنا حرب بن أحمد المؤدّب ، قال حدّثنا

٥٦
 &

الحسن بن محمّد العميّ البصريّ ، عن أبيه ، قال : حدّثنا محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن سنان ، عن ابن مسكان عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه‌السلام ثمّ يعيد السند عن حرب بن محمّد .

* ( ولنذكر المفردات المشتركة ) *

أبان : هو ابن عثمان . أحمد الهمدانيّ : هو أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة الهمدانيّ الكوفيّ الحافظ ، وقد نعبّر عنه بابن عقدة ، وتارةً بأحمد الكوفيّ . أحمد بن الوليد : هو ابن محمّد بن الحسن بن الوليد . اسحاق : هو ابن عمّار . أيّوب : هو ابن نوح ، وقد نعبّر عنه بابن نوح . تميم القرشيّ : هو تميم بن عبد الله بن تميم القرشيّ اُستاد الصدوق . ثعلبة : هو ابن ميمون . جعفر الكوفيّ : هو ابن محمّد . جميل : هو ابن الدرّاج . الحسين ، عن أخيه ، عن أبيه : هم الحسين بن سيف بن عميرة ، عن أخيه عليّ ، عن أبيه سيف . حفص : هو ابن غياث القاضي . حمدان : هو ابن سليمان النيسابوريّ يروي عنه ابن قتيبة . حمزة العلويّ : هو حمزة بن محمّد بن أحمد العلويّ . حمويه : هو أبو عبد الله حمويه بن عليّ بن حمويه النضريّ . قال الشيخ رحمه الله : أخبرنا قراءةً عليه ببغداد في دار الغضائريّ يوم السبت النصف من ذي القعدة سنة ثلاث عشرة وأربعمائة . حنّان : هو ابن سدير . درست : هو ابن أبي منصور الواسطيّ . الريّان : هو ابن الصلت . سعد : هو ابن عبد الله . سماعة : هو ابن مهران . سهل : هو ابن زياد . صفوان : هو ابن يحيى . عبد الأعلى : هو مولى آل سام . العلاء ، عن محمّد : هما ابن رزين ، وابن مسلم . علّان : هو عليّ بن محمّد المعروف بعلّان . عليٌّ ، عن أبيه : عليّ بن إبراهيم بن هاشم . فرات : هو فرات بن إبراهيم ابن فرات الكوفيّ ، وغالباً يكون بعد ابن سعيد الهاشميّ . الفضل : هو ابن شاذان . القاسم ، عن جدّه : هو القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد . محمّد الحميريّ : هو ابن عبد الله بن جعفر . محمّد بن عامر : هو محمّد بن الحسين بن محمّد بن عامر . محمّد العطّار : هو ابن يحيى . المظفّر العلويّ : هو أبو طالب المظفّر بن جعفر بن المظفّر العلويّ السمرقنديّ . معمّر : هو ابن يحيى . هارون : هو ابن مسلم . يونس : هو ابن عبد الرحمن . الادميّ : هو سهل بن زياد . الأزديّ : هو محمّد بن زياد ، وقد يطلق على بكر بن محمّد . الأسديّ : هو أبو الحسين محمّد بن جعفر الأسديّ ، وقد نعبّر عنه بمحمّد الأسديّ . والأسديّ في أوّل

٥٧
 &

سند الصدوق : هو محمّد بن أحمد بن عليّ بن أسد الأسديّ . الأشعريّ : هو محمّد بن أحمد ابن يحيى بن عمران الأشعريّ . الاشنانيّ : هو أبو عبد الله الحسين بن محمّد الاشنانيّ الرازي العدل ، قال الصدوق : أخبرنا ببلخ . الإصفهانيّ : هو القاسم بن محمّد . الأصمّ : هو عبد الله ابن عبد الرحمن . الأنصاريّ : هو أحمد بن عليّ الأنصاريّ . الأهوازيّ . هو الحسين بن سعيد . البجليّ : هو موسى بن القاسم . البرقي : هو أحمد بن محمّد بن خالد . البرمكيّ : هو محمّد بن إسماعيل . البيهقيّ : هو أبو عليّ الحسين بن أحمد . البزنطيّ : هو أحمد بن محمّد بن أبي نصر . البطائنيّ : هو عليّ بن ابي حمزة . التفليسيّ : هو شريف بن سابق . التمّار : هو أبو الطيّب الحسين بن عليّ اُستاد المفيد . الثقفيّ : هو إبراهيم بن محمّد . الثماليّ : هو أبو حمزة ثابت بن دينار . الجامورانيّ : هو أبو عبد الله محمّد بن أحمد الرازيّ . الجعابيّ : هو أبو بكر محمّد بن عمر . الجعفريّ : هو سليمان بن جعفر . الجلوديّ : هو عبد العزيز بن يحيى البصريّ . الجوهريّ : هو محمّد بن زكريّا . الحافظ : هو محمّد بن عمر الحافظ البغداديّ اُستاد الصدوق . الحجّال : هو عبد الله بن محمّد . الحذّاء : هو أبو عبيدة زياد بن عيسى . الحفّار : هو أبو الفتح هلال بن محمّد بن جعفر بن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم‌السلام . الحميريّ : هو عبد الله بن جعفر بن جامع . الخزّاز : هو أبو أيّوب إبراهيم بن عيسى . الخشّاب : هو الحسن بن موسى . الدقّاق : هو عليّ بن أحمد بن محمّد بن عمران الدقّاق اُستاد الصدوق . الدهقان : هو عبيد الله بن عبد الله . الرزّاز : هو أبو جعفر محمّد بن عمرو البختريّ . الرقّيّ : هو داود بن كثير . الرويانيّ : هو عبيد الله بن موسى الزعفرانيّ : هو أبو جعفر محمّد بن عليّ بن عبد الكريم . الساباطيّ : هو عمّار بن موسى . السابريّ : هو أبو عبد الله عليّ بن محمّد . السعدآباديّ : هو عليّ بن الحسين . السكريّ : هو الحسن بن عليّ . السمنديّ : هو الفضل بن أبي قرّة . السنديّ : هو ابن محمّد . السكونيّ : هو إسماعيل بن أبي زياد . السنانيّ : هو محمّد بن أحمد . الصائغ : هو عبد الله ابن محمّد . الصفّار : هو محمّد بن الحسن . الصوفيّ : هو محمّد بن هارون يروي عنه الصدوق بواسطة . الصوليّ : هو محمّد بن يحيى . الصيقل : هو منصور بن الوليد . الضبّيّ : هو العبّاس بن بكّار . الطاطريّ : هو عليّ بن الحسن . الطالقانيّ : هو محمّد بن إبراهيم بن

٥٨
 &

إسحاق اُستاد الصدوق . الطيّار : هو حمزة بن محمّد . الطيالسيّ : هو محمّد بن خالد . العجليّ : هو أحمد بن محمّد بن هيثم ، وقد نعبّر عنه بابن الهيثم . العسكريّ : هو الحسن ابن عبد الله بن سعيد اُستاد الصدوق . العطّار : هو أحمد بن محمّد بن يحيى . العلويّ : هو حمزة بن القاسم يروي عنه الصدوق بواسطة . العيّاشيّ : هو محمّد بن مسعود . الغضائريّ هو الحسين بن عبيد الله اُستاد الشيخ : الفارسيّ : هو الحسن بن أبي الحسين : الفاميّ : هو أحمد بن هارون اُستاد الصدوق . الفحّام : هو أبو محمّد الحسن بن محمّد بن يحيى الفحّام السرّمرّائي اُستاد الشيخ ، واذا قيل بعده عن عمّه فهو عمر بن يحيى . الفرّاء : هو داود بن سليمان . الفزاريّ : هو جعفر بن محمّد بن مالك . القاسانيّ : هو عليّ بن محمّد . القدّاح : هو عبد الله ابن ميمون القطّان : هو أحمد بن الحسن . القنديّ : هو زياد بن مروان . الكاتب : هو عليّ بن محمّد اُستاد المفيد . الكميدانيّ : هو عليّ بن موسى بن جعفر بن أبي جعفر . الكنانيّ : هو أبو الصباح إبراهيم بن نعيم . الكوفيّ : هو محمّد بن عليّ الصيرفيّ أبو سمينة وقد نعبّر عنه بأبي سمينة . اللؤلوئيّ : هو الحسن بن الحسين . المؤدّب : هو عبد الله بن الحسن : ماجيلويه : هو محمّد بن عليّ ، وبعده عن عمّه : هو محمّد بن أبي القاسم . المحامليّ : هو أبو شعيب صالح بن خالد . المراعيّ : هو عليّ بن خالد اُستاد المفيد . المرزبانيّ : هو محمّد بن عمران اُستاد المفيد . المسمعيّ : هو محمّد بن عبد الله . المغازيّ : هو محمّد بن أحمد بن إبراهيم . المفسّر : هو محمّد بن القاسم . المكتب : هو الحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام . المنصوريّ : هو أبو الحسن محمّد بن أحمد الهاشميّ المنصوريّ السرّمرّائيّ ، وإذا قيل بعده عن عمّ أبيه فهو أبو موسى عيسى بن احمد بن عيسى بن المنصور . المنقريّ : هو سليمان بن داود . الميثميّ : هو أحمد بن الحسن . النخعيّ : هو موسى بن عمران . النقّاش : هو محمّد بن بكران . النوفليّ : هو الحسين بن يزيد . النهاونديّ : هو إبراهيم بن إسحاق : النهديّ : هو الهيثم ابن أبي مسروق . الورّاق : هو عليّ بن عبد الله . الوشّاء : هو الحسن بن عليّ بن بنت إلياس . الهرويّ : هو عبد السلام بن صالح أبو الصلت . الهمدانيّ : هو أحمد بن زياد بن جعفر اُستاد الصّدوق . اليقطينيّ : هو محمّد بن عيسى بن عبيد . أبو جميلة : هو المفضّل بن صالح . أبو الجوزاء : هو منبّه بن عبد الله . أبو الحسين : هو محمّد بن محمد بن بكر الهذليّ يكون

٥٩
 &

بعد حمويه . أبو الحسين بعد ابن مخلّد : هو عمر بن الحسن بن عليّ بن مالك الشيبانيّ القاضي . أبو خليفة : هو الفضل بن حبّاب الجمحيّ يكون بعد أبي الحسين . أبو ذكوان : هو القاسم بن إسماعيل . أبو عمرو ـ في سند أمالي الشيخ ـ هو : عبد الواحد بن محمّد بن عبد الله بن مهديّ ، قال : أخبرني سنة ستّ عشرة وأربعمائة في منزله ببغداد في درب الزعفرانيّ رحبة بن المهديّ . أبو المفضّل : هو محمّد بن عبد الله بن المطلّب الشيبانيّ . أبو القاسم الدعبليّ : هو إسماعيل بن عليّ بن عليّ الدعبليّ يروي عن الحفّار . ابن أبان : هو الحسين بن الحسن بن أبان . ابن أبي حمزة : هو عليٌّ . ابن أبي الخطّاب : هو محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب . ابن أبي عثمان : هو الحسن بن عليّ بن أبي عثمان . ابن أبي العلاء : هو الحسين ابن أبي عمير : هو محمّد . ابن أبي المقدام : هو عمرو . ابن أبي نجران : هو عبد الرحمن . ابن إدريس : هو الحسين بن أحمد بن إدريس . ابن أسباط : هو عليٌّ ، وبعده عن عن عمّه هو يعقوب بن سالم الأحمر . ابن أشيم : هو عليّ بن أحمد بن أشيم . ابن اورمة : هو محمّد . ابن بزيع : هو محمّد بن إسماعيل . ابن بسران : هو أبو الحسن عليّ بن محمّد بن عبد الله بن بسران المعدّل . قال الشيخ : أخبرنا في منزله ببغداد في رجب سنة إثنا عشرة و أربعمائة . ابن بشّار : هو جعفر بن محمّد بن بشّار . ابن بشير : هو جعفر . ابن بندار : هو محمّد بن جعفر بن بندار الفرغانيّ . ابن البطائنيّ : هو الحسن بن عليّ بن أبي حمزة . ابن بهلول : هو تميم يروي عنه ابن حبيب . ابن تغلب : هو أبان . ابن جبلة : هو عبد الله . ابن جبير : هو سعيد . ابن حازم : هو منصور . ابن حبيب : هو بكر بن عبد الله بن حبيب . ابن الحجّاج : هو عبد الرحمن . ابن حشيش : هو محمّد بن عليّ بن حشيش اُستاد الشيخ . ابن حكيم : هو معاوية . ابن الحمّاميّ : هو أبو الحسن عليّ بن أحمد بن عمر بن حفص المقري . ابن حميد : هو عاصم . ابن خالد : هو سليمان ، والذي يروي عن الرضا عليه‌السلام هو الحسين الصيرفيّ . ابن زكريّا القطّان : هو أحمد بن يحيى بن زكريّا . ابن زياد : هو مسعدة . ابن سعيد الهاشميّ : هو الحسن بن محمّد بن سعيد اُستاد الصدوق . ابن السمّاك : هو أبو عمر وعثمان ابن عبد الله (١) بن يزيد الدقاّق . ابن سيّابة : هو عبد الرحمن . ابن شاذويه المؤدّب :

________________________

(١) في نسخة : أحمد بن عبد الله

٦٠