الألفين الفارق بين الصّدق والمين - ج ٢

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]

الألفين الفارق بين الصّدق والمين - ج ٢

المؤلف:

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]


المحقق: المؤسسة الإسلامية للبحوث والمعلومات
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: المؤسسة الإسلامية العامة للتبليغ والإرشاد
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٨١
الجزء ١ الجزء ٢

(لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ) ج ١ : ١١٧.

(وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ) ج ١ : ١٧٣.

(وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ) ج ١ : ٢٤٤.

(عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّـهُ) ج ١ : ١٥٥.

(بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْإِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ) ج ٢ : ٢٠٠.

(الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) ج ٢ : ١٠٠.

(وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا) ج ٢ : ١٧٧.

(وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ) ج ٢ : ١١٩.

(أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانٍ) ج ١ : ١١٩.

(مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ج ٢ : ٢٧٦.

(مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ٢ : ٧٥.

(مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ١ : ١٧٠.

(أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) ج ٢ : ٢١٩.

(فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٥٤.

(فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ) ج ١ : ١٧٦.

(الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٢١٢.

(فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ) ج ٢ : ٢٤٩.

(وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ج ٢ : ١٨٩.

(وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ج ١ : ١٥٩.

(بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا) ج ٢ : ٢٦٩.

(وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ) ج ٢ : ٣٢١.

(وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّـهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ٢ : ٣٢١.

٣٤١

(وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا) ج ٢ : ٧٧.

(وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّـهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ) ج ٢ : ٢٤٤.

(سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُم مِّنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ) ج ٢ : ١٤٢.

(لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٢٩٢.

(وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا) ج ٢ : ٢٠٧.

(فَهَدَى اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ) ج ٢ : ٢٧٤.

(مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ج ١ : ١٢١.

(وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ) ج ١ : ١٧٣.

(أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّـهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) ج ٢ : ٢٧١.

(وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ) ج ٢ : ٦١.

(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) ج ١ : ١٢٦.

(وَإِذْ قَالُوا اللَّـهُمَّ إِن كَانَ هَـٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) ج ٢ : ٢٢٠.

(وَاذْكُرُوا إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ) ج ١ : ٩٥.

(اللَّـهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) ج ١ : ١٦٤.

(أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّـهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) ج ٢ : ٣١١.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَتَّقُوا اللَّـهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا) ج ٢ : ٢٠٥.

(وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا) ج ١ : ٢١٥.

(وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّـهُ مُعَذِّبَهُمْ) ج ١ : ٢١٣.

(وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً) ج ٢ : ٢٠٥.

(قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ) ج ٢ : ١١٨.

(وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم

٣٤٢

بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ) ج ١ : ٢٣٧.

(وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ) ج ١ : ١٢٩.

(مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ) ج ٢ : ٤٥.

(تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ) ج ٢ : ٤٨ ـ ٢٠٣.

(تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم) ج ٢ : ٨٤.

(وَإِذْ أَخَذَ اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ) ج ١ : ١٣٨.

(تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) ج ٢ : ٢١١.

(يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ) ج ٢ : ٥١.

(قُلْ آمَنَّا بِاللَّـهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ) ج ٢ : ١٠٦.

(مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) ج ١ : ١٧٣ ـ ٢٤٧.

(إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ) ج ١ : ١٦٧ ـ ٢٣١.

(وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا

فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّـهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا) ج ٢ : ٢٠٠.

(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا) ج ٢ : ٨٤.

(إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢١٧ ـ ٢٢٠.

(لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّـهِ وَلَا) ج ٢ : ٢٣٥.

(الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ) ج ٢ : ١١٢ ـ ١٢٧.

(بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) ج ٢ : ٢٩٧.

(يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّـهُ يُفْتِيكُمْ) ج ٢ : ١٢٥.

(وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ) ج ١ : ٢٠٧.

(رِّجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ) ج ٢ : ٦٨.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) ج ١ : ١٣٧ ـ ٢٤٦ ـ ج ٢ : ٦٧.

(وَاتَّقُوا اللَّـهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ج ٢ : ٦٨.

٣٤٣

(وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ٢٩٨.

(وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُوَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ) ج ٢ : ٢٣١ ـ ٢٧٥.

(وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ) ج ٢ : ٨٠.

(الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ) ج ١ : ١٥٩.

(مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّـهِ وَصَدَفَ عَنْهَاسَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ) ج ٢ : ٢٧.

(هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ) ج ١ : ١٦٩.

(فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) ج ٢ : ٨١.

(فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) ج ١ : ١٥٦.

(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَـٰئِكَ

أَصْحَابُ الْجَنَّةِهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) ج ٢ : ١٨٨.

(وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا) ج ٢ : ٣٢٢.

(سَبِيلِ اللَّـهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ) ج ١ : ٣١٩.

(وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ) ج ١ : ١٣٤.

(وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا) ج ١ : ٢١٤.

(رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَىٰ عَنكُمْ) ج ٢ : ٢٨٩.

(ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلَا أَنتُمْ تَحْزَنُونَ) ج ٢ : ٣٢٠.

(وَنَادَىٰ أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا) ج ١ : ١٥٦.

(وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ) ج ٢ : ٢٨٦.

(أُولَـٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّوَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ٢ : ٢٦١.

(وَاللَّـهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ) ج ١ : ٢٢١.

(وَاللَّـهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ) ج ١ : ٢٢٣.

٣٤٤

(وَاللَّـهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) ج ١ : ٢٣٥.

(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) ج ١ : ١٧٦.

(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ) ج ٢ : ٧٤ ـ ٢٤٥.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) ج ١ : ١٤٥ ـ ١٤٦ ـ ٢٣٠.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّـهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ) ج ١ : ٢٣٢ ـ ٢٤٨.

(وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ) ج ١ : ٢٠٩ ـ ٢٣٧ ـ ٣١٢.

(شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُوا) ج ٢ : ١٩٤ ـ ٢٠٤ ـ ٢٩٣.

(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ) ج ٢ : ٢٧٥.

(بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ) ج ١ : ٢٣٢.

(مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ) ج ١ : ١٧٥.

(وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) ج ١ : ١٧٥.

(وَاللَّـهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِوَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) ج ١ : ١٤٢.

(وَاللَّـهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي

مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ١ : ١٤٢ ـ ج ٢ : ٣١٨.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا) ج ١ : ١٤٩.

(وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ) ج ٢ : ٣١٣.

(أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ) ج ٢ : ١٩٦.

(فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ) ج ٢ : ٣٠٠.

(للَّـهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُم) ج ١ : ٢٤٩.

(وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ) ج ٢ : ٣٢٤.

(أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ) ج ١ : ١٢٣.

(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ ... هم المهتدون) ج ١ : ١٢٨.

(وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ) ج ١ : ١٣٨.

٣٤٥

(وَتَظُنُّونَ بِاللَّـهِ الظُّنُونَا) ج ١ : ٨٦.

(قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا) ج ١ : ٢٣٣.

(فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ) ج ٢ : ١٤٤.

(مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ) ج ٢ : ١٤٥ ـ ١٩٤ ـ ١٩٨.

(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ) ج ٢ : ٣٠١.

(قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٧.

(لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ) ج ١ : ١٧٣.

(إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ) ج ١ : ٢٤٩.

(وَعَدَ اللَّـهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا) ج ٢ : ٣١٤.

(وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ) ج ١ : ١٤٢ ـ ج ٢ : ٢٤٦.

(وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ) ج ١ : ١٢٥.

(لْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ) ج ٢ : ٢٨٠.

(مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ) ج ١ : ١٤٨ ـ ١٥٦.

(وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ) ج ٢ : ٣١٠.

(يَأْتِيهِمْ أَنبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ) ج ١ : ١٥٦ ـ ج ٢ : ٢٤٢.

(أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم) ج ٢ : ١٨٨.

(كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَـٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ) ج ١ : ١٥٧.

(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّـهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) ج ٢ : ٣١٧.

(وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) ج ١ : ٢٤٩.

٣٤٦

(وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ) ج ٢ : ٣٠٧.

(قَالَ يَا مُوسَىٰ إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ) ج ١ : ١٢٨ ـ ١٣٣.

(يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا) ج ١ : ٢٢١.

(أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) ج ١ : ٢٢١.

(مُوسَىٰ مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ) ج ٢ : ٨٦.

(يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ) ج ١ : ١٦٩.

(وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي) ج ٢ : ٢٣٠.

(إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) ج ١ : ١٧٨ ـ ج ٢ : ٢٥٨.

(وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ) ج ١ : ١٣٦ ـ ج ٢ : ٢٤٠.

(وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ) ج ١ : ٢٠٧ ـ ج ٢ : ٢٨٥.

(وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ) ج ١ : ١٣٩ ـ ج ٢ : ٤٦ ـ ٧٠ ـ ٢٣٥.

(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ) ج ٢ : ٢٧٥.

(الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّـهُ) ج ٢ : ١٩٩.

(وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّـهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا) ج ٢ : ١٨٠ ـ ١٨١ ـ ١٩٨ ـ ٢٤٨.

(آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّـهِ إِن كُنتُمْ) ج ٢ : ٢٧٠.

(بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّـهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) ج ١ : ١١٠.

(وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ) ج ١ : ١٣٧ ـ ج ٢ : ٢٠٣.

(لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـٰكِنَّ) ج ١ : ١٧٨.

(الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ) ج ١ : ٢٣٩.

(أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ) ج ٢ : ٢١١.

(وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ) ج ٢ : ٢٨٨.

(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّـهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) ج ٢ : ٢٥٧.

٣٤٧

(وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ) ج ٢ : ٢٠٦.

(وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ) ج ٢ : ٢٥٨.

(وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ) ج ٢ : ٢١١.

(وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ١ : ١٦٩ ـ ٢٤٣.

(وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٧١.

(وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) ج ١ : ١٣٨ ـ ج ٢ : ٣٤ ـ ٢٧٢.

(وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ) ج ١ : ١٥٨.

(وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ١ : ١٢٠.

(وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) ج ٢ : ١٤٥.

(وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا) ج ٢ : ٢٦٨.

(وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ) ج ٢ : ٢١٠.

(وَلَا يُزَكِّيهِمْ) ج ١ : ٢٣٧.

(وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ) ج ٢ : ٢١٩.

(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ١ : ١٦٨.

(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ١ : ٢٣٩.

(وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَـٰئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ) ج ٢ : ٧٨.

(وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ١٥٤.

(وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِن قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا) ج ٢ : ٣١٨.

٣٤٨

(وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) ج ٢ : ١٨٨.

(وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ) ج ٢ : ١٤٧.

(وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) ج ٢ : ٥٩.

(وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) ج ١ : ٥٤.

(وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ) ج ٢ : ٢٠٤.

(وَلَـٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ) ج ١ : ١٣٥.

(وَلَـٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ) ج ٢ : ١١٩ ـ ١٢١.

(وَلَـٰكِنَّ اللَّـهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ) ج ٢ : ١٩٠.

(وَلَـٰكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) ج ٢ : ٢٠١.

(وَلِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) ج ١ : ٢٤٦.

(وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) ج ١ : ٢٤٨.

(وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ) ج ٢ : ١٨٢ ـ ١٩٢.

(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ) ج ٢ : ٢١١.

(وَلَوْ أَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لَا يُنظَرُونَ) ج ٢ : ١١٨.

(وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَّجَعَلْنَاهُ رَجُلًا) ج ٢ : ١١٨.

(وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ) ج ٢ : ١٣٣ ـ ١٣٨ ـ ٢٦٠.

(وَلَوْ شَاءَ اللَّـهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ... تَخْتَلِفُونَ) ج ٢ : ٢٠٢.

(وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّـهِ كَثِيرًاوَلَيَنصُرَنَّ اللَّـهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّـهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) ج ١ : ٥٨.

(وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ) ج ١ : ١٤٩.

٣٤٩

(وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّـهِ كَثِيرًا) ج ١ : ١٥٢.

(وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا) ج ٢ : ٢٥٩.

(وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَـٰكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَىٰ وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ج ١ : ١٥٥.

(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) ج ١ : ١٦٧.

(وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ) ج ٢ : ١١٨.

(وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) ج ٢ : ١٢٦.

(وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ) ج ٢ : ٨١.

(وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ)

ج ١ : ٢٢٤.

(وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ) ج ١ : ١٤١ ـ ج ٢ : ٧٥.

(وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) ج ١ : ١٩٢.

(سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنبِيَاءَ) ج ٢ : ٢٦٦.

(بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) ج ١ : ١٧٠.

(وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) ج ٢ : ٢٥١.

(الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ) ج ٢ : ١١٥ ـ ١٢٣.

(لَّقَدْ سَمِعَ اللَّـهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ) ج ٢ : ٢٨٤.

(أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ) ج ١ : ٢٤٤.

(وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ) ج ٢ : ٢٢٠.

(وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّـهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) ج ٢ : ٢١٦.

٣٥٠

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) ج ١ : ٧٦.

(وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ) ج ٢ : ١٢٠.

(وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ) ج ١ : ١٥٥ ـ ج ٢ : ٢٢٤.

(وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّـهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) ج ١ : ١٢٢.

(وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ) ج ٢ : ١٢٠.

(وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَن يُكْفَرُوهُ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٤.

(وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ) ج ٢ : ٣١٦ ـ ٣٢٠.

(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أُولَـٰئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ) ج ٢ : ١٧٦.

(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا

أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ج ٢ : ٣١٦.

(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا) ج ٢ : ٢٠٤.

(وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ج ٢ : ٣١٩.

(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٧٧.

(وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ) ج ١ : ١٣٨ ـ ج ٢ : ٧٦ ـ ٢٤٤.

(أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ) ج ٢ : ٢٠٧.

(لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٢٣٤.

(وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ) ج ٢ : ١٧٩ ـ ١٨١.

(مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ) ج ١ : ١٤٠.

(وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّـهِ) ج ١ : ١٤٧ ـ ٢٤٧.

(وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّـهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) ج ٢ : ١٨١.

(وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) ج ٢ : ٥٤.

٣٥١

(وَمَن يُرِدِ اللَّـهُ فِتْنَتَهُ ... للسخت) ج ٢ : ٢٠٢.

(نَكَالًا مِّنَ اللَّـهِ وَاللَّـهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) ج ١ : ٢٤٨.

(أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ) ج ١ : ١٧٤.

(الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا) ج ٢ : ٢٦١.

(فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا) ج ٢ : ٢٦١.

(حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) ج ١ : ٢٠٩.

(يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَمَا أُولَـٰئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ) ج ١ : ٢٠٩ ـ ١٩٨.

(وَمَن يَعْصِ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ) ج ٢ : ٢٢٥.

(وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا) ج ١ : ٢١٢.

(وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا) ج ١ : ٢١٤ ـ ج ٢ : ٢٩٠.

(وَمَن يَهْدِ اللَّـهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ) ج ٢ : ١٩٥ ـ ٢٠٤ ـ ٢٩٤.

(وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ) ج ٢ : ١١٠.

(وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ) ج ١ : ٩٠.

(وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) ج ١ : ٢٢٥.

(وهدى للناس) ج ٢ : ١٨٣.

(وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍذَٰلِكَ هُدَى اللَّـهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ) ج ٢ : ١٨٣.

(وَهَـٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ٢٩٨.

(وَهَـٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا) ج ٢ : ١٨٣.

(وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) ج ٢ : ١٢٤.

(وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا) ج ٢ : ٢٥٤.

٣٥٢

(وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا) ج ٢ : ٢٦٦.

(وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) ج ١ : ١٤٣.

(وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ) ج ٢ : ٣٧ ـ ٣٨ ـ ١٧٣ ـ ١٧٨.

(وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ) ج ١ : ٢٤٧ ـ ١٧٤.

(وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّـهُ نَفْسَهُ) ج ١ : ٢٠٦ ـ ٢٢٩.

(وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا) ج ١ : ٢٠٩.

(وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا) ج ٢ : ٢٨٧.

(وَيُطِيعُونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ) ج ٢ : ١٩٧.

(وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ) ج ٢ : ١٤١.

(وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) ج ٢ : ١١٣.

(وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ج ١ : ٢٣٥.

(وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٨٣.

(وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ وَمَا هُوَ مِنْ

عِندِ اللَّـهِ)ج ٢ : ٢٨٣.

(وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ) ج ٢ : ٢٨٩.

(وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ٢ : ١٠٥.

(هَا أَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ) ج ١ : ٢٤٥.

(هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) ج ٢ : ٨٥ ـ ٨٧.

(هَـٰذَا بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) ج ٢ : ٣٠٨.

(هَـٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٧.

(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) ج ٢ : ٢٢٢.

(وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ) ج ١ : ١٥٩.

(هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ) ج ٢ : ٥٧ ـ ١٣٦ ـ ١٤٠ ـ ٢١٥.

٣٥٣

(هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ) ج ١ : ٧٧.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ) ج ١ : ٥٩ ـ ٢٠٠ ـ ٢١٥ ـ ج ٢ : ٢٦ ـ ٣٥ ـ ٣٦ ـ ٣٧ ـ ٤١ ـ ١٣٤ ـ ١٤١ ـ ١٦٢ ـ ١٩٣ ـ ٢١٦ ـ ٢٣٧ ـ ٣١٧.

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ) ج ٢ : ٢٧٠.

(ؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ) ج ١ : ١٦٧.

(وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا) ج ٢ : ٣٠٩.

(آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُوا جَمِيعًا) ج ٢ : ٣٠٩.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ حَقَّ تُقَاتِهِ) ج ١ : ١٦٨ ـ ٢٣٨.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ حَقَّ يا

أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ج ٢ : ٢٨٥.

(وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢٦٧.

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ) ج ١ : ٢١٢.

(تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ) ج ٢ : ٢٨٧.

(فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا) ج ١ : ١٧٢ ـ ٢٤٥.

(وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا) ج ٢ : ٢١٦ ـ ٣٠٩.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ) ج ١ : ٢١٧.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا ...)ج ٢ : ٢٥٨.

٣٥٤

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّـهِ) ج ٢ : ٣٩.

(يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) ج ٢ : ٢٠٢.

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا) ج ٢ : ٢٢٥.

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ) ج ١ : ٢٠٦.

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) ج ٢ : ٢٠٠.

(يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَىٰ وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ٢ : ١٨٧.

(يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ)ج ٢ : ٢٠٨.

(يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى

الْعَالَمِينَ) ج ٢ : ١٢٥.

(يا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ) ج ٢ : ١٣٥.

(يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ * اتَّبِعُوا مَن لَّا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم مُّهْتَدُونَ) ج ٢ : ٦٠.

(يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ) ج ٢ : ٣٠٥.

(يُبَيِّنُ اللَّـهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) ج ١ : ١٤٨.

(يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ) ج ٢ : ٢١٥.

(يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) ج ٢ : ١١٢.

(يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ) ج ١ : ٢٣٥.

(يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ لَكَ) ج ١ : ١٧٨.

(يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ١ : ٢٠٩.

٣٥٥

(يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ٢ : ٢٢٧.

(يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) ج ٢ : ١١٣.

(يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) ج ٢ : ٤٨.

(يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) ج ٢ : ١٣٤.

(يسيرا) ج ٢ : ٢٨٨.

(يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٤٦.

(يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّـهِ) ج ١ : ١٧٧.

(يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا) ج ٢ : ٢٠٥.

(ويود الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّىٰ بِهِمُ الْأَرْضُ) ج ١ : ٢١٦.

(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ ...) ج ١ : ٢٢٩ ـ ج ٢ : ١٨٧.

(يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ج ١ : ١٣٣.

(يَهْدِي بِهِ اللَّـهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ ...) ج ٢ : ٢٦٩.

(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا) ج ٢ : ٢٧٧.

٣٥٦

فهرست الروايات

«أبي تعرضت ، ام ال تشوقت ... طلقتك ثلاثا» ج ١ : ١٩٢.

«اذا ظهرت البدع في امتي فليظهر العالم علمه ، فمن لم يفعل فعليه لعنة الله تعالى» ج ١ : ٣٠.

«اذا كان يوم القيامة نادى مناد : ايها الخلائق انصتوا فإن محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله يكلمكم ، فتنصت الخلائق ، فيقوم النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله فيقول : يا معشر الخلائق ، من كانت له عندي يد او سنة او معروف فليقم حتى اكافيه ، فيقولون : بآبائنا وأمهاتنا واي يد واي منه وأي معروف لنا؟! بل اليد والمنة والمعروف لله ولرسوله على جميع الخلايق ، فيقول : بل من آوى أحدا من أهل بيتي او برهم او كساهم من عري

او اشبع جائعهم فليقم حتى اكافيه ، فيقوم اناس قد فعلوا ذلك ، فيأتي النداء من عند الله : يا محمد يا حبيبي ، قد جعلت مكافأتهم اليك ، فأسكنهم من الجنة حيث شئت ، فيسكنهم في الوسيلة حيث لا يحجبون عن محمد وأهل بيته صلوات الله عليهم» ج ١ : ٢٩.

«إلهي ما عبدتك شوقا إلى جنتك ، ولا خوفا من نارك ، بل وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك» ج ١ : ٢٠١.

«أنا شافع يوم القيامة لأربعة أصناف ولو جاؤوا بذنوب أهل الدنيا ، رجل نصر ذريتي ، ورجل بذل ماله لذريتي عند الضيق ، ورجل احب ذريتي باللسان والقلب ، ورجل سعى في

٣٥٧

حوائج ذريتي اذا طردوا او شردوا» ج ١ : ٢٨.

«انكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم» ج ١ : ٢٨.

«ان من البيان لسحرا» ج ٢ : ١٢١.

«تفقه في الدين فإن الفقهاء ورثة الأنبياء» ج ١ : ٢٩.

«علماء امتي كأنبياء بني إسرائيل» ج ٢ : ١٢٤.

«لا تجتمع أمتي على الخطا» ج ١ : ١٦٣ ـ ٣٤٧.

«لا تؤتوا الحكمة غير أهلها فتظلموها ، ولا تمنعوها أهلها فتظلموهم» ج ١ : ٣٠.

«لا يبلغ العبد درجة المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا مما به البأس» ج ٢ : ٨١ ـ ٨٤.

«لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا» ج ١ : ١٨٣ ـ ٢٣٥.

«من اكرم فقيها مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عنه راض ، ومن أهان

فقيها مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عليه غضيان» ج ١ : ٢٩.

«من ختم له بقيام الليل ثم مات فله الجنة» ج ١ : ٢٨.

«من رأى منكرا فلينكره» ج ١ : ١١٥.

«من مات بغير وصيه مات ميتة جاهلية» ج ١ : ٨٩.

«والله لو كسرت لي الوسادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم وبين أهل الإنجيل بإنجيلهم» ج ٢ : ١٤٧.

«... وهو شرهم» ج ١ : ٤٦.

٣٥٨

فهرست الأعلام

ابا بكر ج ١ : ٧٥.

إبراهيم ج ١ : ٩٠ ـ ج ٢ : ١١١ ـ ١٢٦ ـ ١٩١ ـ ٢٣٤ ـ ٢٨٧.

إبليس ج ٢ : ٣١ ـ ١١٥ ـ ١٢٣.

ابن عباس ج ٢ : ١٠٩ ـ ١١٧.

ابن مسعود ج ٢ : ١٠٩.

أبو الحسن الأشعري ج ٢ : ٩٦.

أبو الحسين البصري ج ١ : ٩٦.

أبو الحسين ج ١ : ٨٤.

أبو بكر الأصم ج ١ : ٦٤.

أبو علي الجبائي ج ٢ : ١٥٤.

أبو هاشم ج ١ : ٢٤٠.

أبو يوسف ج ٢ : ١٣٢.

أبي الحسين البصري ج ١ : ٦٦.

أبي الحسين ج ١ : ٨٥.

أبي الهذيل ج ٢ : ٩٣.

أبي بكر ج ١ : ٧٨ ـ ٣٢١ ـ ٣٢٣.

أبي حنيفة ج ١ : ٩١ ـ ج ٢ : ٩٥.

أبي عبيدة ج ١ : ٧٩.

أبي علي ج ٢ : ٩٣.

أبي مسلم ج ٢ : ١١٩.

أبي هاشم ج ٢ : ٩٣.

آدم عليه‌السلام ج ١ : ١٢٦ ـ ١٢٧ ـ ٢٣١ ـ ج ٢ : ٢٠ ـ ١١١ ـ ١١٢ ـ ١١٥ ـ ١٢٢ ـ ١٢٣ ـ ١٢٤ ـ ١٢٦ ـ ١٤٧ ـ ١٨٧ ـ ٢٠٨.

أسيد بن الحضير ج ١ : ٧٩.

آل ابراهيم ج ١ : ٢٣١.

آل عمران ج ١ : ٢٣١.

أمير المؤمنين ج ١ : ١٨٢ ـ ١٩٢ ـ ١٩٣ ـ ١٩٦ ـ ٢٠١ ـ ٣١٧ ـ ٣٢٤.

بشر بن غياث المريسي ج ٢ : ٩٦.

٣٥٩

بشير بن سعد ج ١ : ٧٩.

الجاحظ ج ١ : ٦٥.

جبرئيل ج ٢ : ١٢٦ ـ ١٥٤ ـ ١٥٥.

الجويني ج ١ : ٧٥ ـ ٧٧ ـ ٧٨ ـ ٨٠.

الحسن بن مطهر ج ٢ : ٣٢٤.

الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي ج ١ : ٤٤.

الحسن ج ١ : ٥٦ ـ ٦٢ ـ ٨٣ ـ ١٣٤ ـ ١٩٣ ـ ٣١٧ ـ ٣١٨ ـ ج ٢ : ٣ ـ ١١٦ ـ ١١٧.

الحسين بن الفضل البجلي ج ٢ : ٩٧.

الحسين ج ١ : ٥٦ ـ ٦٢ ـ ٨٣ ـ ١٣٤ ـ ١٩٣ ـ ٣١٧ ـ ٣١٨.

الحسين عليه‌السلام ج ٢ : ٢٣.

الخوارزمي ج ١ : ٩٥.

رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ج ١ : ٨٩ ـ ج ٢ : ٢٣ ـ ٥٦ ـ ١٣٤.

الرسول ج ١ : ٤٥ ـ ٥٩ ـ ٨٢ ـ ٨٧ ـ ١١٣ ـ ١١٦ ـ ١١٨ ـ ١١٩ ـ ١٢٨ ـ ١٧٣ ـ ١٨٢ ـ ٢١٦ ـ ٢٤٧ ـ ٣١٨ ـ ج ٢ : ٢٦ ـ

٢٧ ـ ٣٠ ـ ٣٥ ـ ٣٦ ـ ٣٧ ـ ٤١ ـ ٤٣ ـ ٤٥ ـ ٤٩ ـ ٥١ ـ ٧٣ ـ ٧٥ ـ ٨٥ ـ ٨٨ ـ ١٠٣ ـ ١٠٦ ـ ١٣٣ ـ ١٣٥ ـ ١٣٨ ـ ١٤٣ ـ ١٥٤ ـ ١٦٢ ـ ١٧٨ ـ ١٩٣ ـ ٢٠٢ ـ ٢٠٣ ـ ٢١٦ ـ ٢١٧ ـ ٢٢٨ ـ ٢٣٧ ـ ٢٣٨ ـ ٢٤٣ ـ ٢٤٨ ـ ٢٥٢ ـ ٢٥٣ ـ ٢٦٠ ـ ٢٨٠ ـ ٢٩٢ ـ ٢٩٣ ـ ٢٩٨ ـ ٣٠٢ ـ ٣٠٥ ـ ٣٠٩ ـ ٣١٠ ـ ٣١٧ ـ ٣١٩ ـ ٣٢٠ ـ ٣٣٠.

سالم مولى أبي حذيفة ج ١ : ٧٩.

السدي ج ٢ : ١٠٩.

سليمان ج ٢ : ١١٩ ـ ١٢٠.

سيبويه ج ١ : ٩١.

الشياطين ج ٢ : ١١٩ ـ ١٢٠ ـ ١٢١ ـ ٢٠٨.

الشيطان ج ١ : ١٣٩ ـ ١٥٤ ـ ج ٢ : ٤٦ ـ ٤٧ ـ ٤٨ ـ ٥٦ ـ ٧٠ ـ ١٤٥ ـ ٢٠٨ ـ ٢٣٥ ـ ٢٣٨ ـ ٢٥٩ ـ ٢٦٠ ـ ٢٩٠ ـ ٢٩٩ ـ ٣٠٠.

صاحب الزمان عليه‌السلام ج ١ : ١٩٧ ـ ج ٢ : ٩٩ ـ ٢٤٣.

٣٦٠