الألفين الفارق بين الصّدق والمين - ج ٢

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]

الألفين الفارق بين الصّدق والمين - ج ٢

المؤلف:

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]


المحقق: المؤسسة الإسلامية للبحوث والمعلومات
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: المؤسسة الإسلامية العامة للتبليغ والإرشاد
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٨١
الجزء ١ الجزء ٢

الثامن والعشرون : لا شيء من الإمام يدعو إلى شيء من هذه الطريقة ؛ [لأنّ هذه الطريقة] (١) موصوفة بالقبح بالضرورة ، وكلّ غير معصوم داع إلى شيء منها بالإمكان.

ينتج : لا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة.

التاسع والعشرون : قال الله تعالى : (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٢).

الإمام يميّز لرعيّته بين الأشياء القبيحة من هذه الطريقة والأشياء [الحسنة] (٣) ، فيدعو الرعية إلى الأشياء [الحسنة] (٤) من هذه الطريقة بالضرورة ، ولا شيء من غير المعصوم يعمل [ذلك بالإمكان] (٥) ، فلا شيء من الإمام غير معصوم بالضرورة.

الثلاثون : قال الله تعالى : (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (٦).

الإمام عليه‌السلام نصّب [ليعرّفهم] (٧) ما يحترزون عنه من العذاب وما يحصّلون به التوبة وطريق النجاة بالضرورة ، ولا شيء من غير المعصوم يفعل ذلك بالإمكان ، فلا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة.

الحادي والثلاثون : الإمام لا يدعو إلى ما يعذّبهم ، ولا يحذّرهم عن طريق الصواب (٨) ولا يعدلهم عنه بالضرورة ، ولا [يشبّهه] (٩) عليهم بالضرورة ،

__________________

(١) من «ب».

(٢) التوبة : ١٠٢.

(٣) من هامش «ب» خ ل.

(٤) في «أ» : (الخمسة) ، وما أثبتناه من «ب».

(٥) في «أ» : (بذلك الإمكان) ، وما أثبتناه من «ب».

(٦) التوبة : ١٠٦.

(٧) في «أ» : (ليعرّضهم) ، وما أثبتناه من «ب».

(٨) في «ب» : (الثواب) بدل : (الصواب).

(٩) في «أ» و «ب» : (يشببها) ، وما أثبتناه للسياق.

٣٢١

وكلّ غير معصوم يفعل ذلك بالإمكان ، فلا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة ، وهو المطلوب.

الثاني والثلاثون : قال الله تعالى : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ* لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً) (١).

لا شيء من الإمام كذلك [بالضرورة ، وكلّ غير معصوم كذلك] (٢) بالإمكان ، [فلا] (٣) شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة ، وهو المطلوب.

الثالث والثلاثون : لا شيء من الإمام يدعو [الناس] (٤) إلى ذلك بالضرورة ، وكلّ غير معصوم يمكن أن يدعو الناس إلى ذلك ، [فلا شيء من غير] (٥) الإمام بمعصوم بالضرورة.

الرابع والثلاثون : قال الله تعالى : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (٦).

وجه الاستدلال : أنّه لا بدّ من شخص يقاتلون معه على الحقّ ، فهو إمّا النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله خاصّة ، أو النبيّ ومن يقوم مقامه عند وفاته.

__________________

(١) التوبة : ١٠٧ ـ ١٠٨.

(٢) من «ب».

(٣) في «أ» : (ولا) ، وما أثبتناه من «ب».

(٤) من «ب».

(٥) في «أ» : (فغير) ، وما أثبتناه من «ب».

(٦) التوبة : ١١١.

٣٢٢

والأوّل محال يستلزم انقطاع هذه الفضيلة بعده ، وهو محال ؛ لأنّ الله تعالى لطفه عامّ ، وهذا أعظم الشرائف والفضائل ، ولا (١) يسدّ باب هذا اللطف.

فتعيّن الثاني ، وهو الإمام ؛ لأنّا لا نعني بالإمام إلّا ذلك.

فنقول : كلّ إمام يدعو إلى ذلك ويعرّفهم هذا الطريق بالضرورة ، ولا شيء من غير المعصوم يدعو [إلى] (٢) ذلك بالإمكان ، فلا شيء من الإمام غير معصوم بالضرورة.

الخامس والثلاثون : لا شيء من الإمام يضادّ فعله أو قوله أو نهيه أو أمره بالضرورة ، وكلّ غير معصوم يضادّ فعله أو قوله أو نهيه أو أمره ذلك بالضرورة ، فلا شيء من الإمام غير معصوم بالضرورة.

السادس والثلاثون : قال الله تعالى : (التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (٣).

كلّ إمام كذلك بالضرورة ، ولا شيء من غير المعصوم كذلك بالإمكان ، فلا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة ، وهو المطلوب.

السابع والثلاثون : كلّ إمام يرشد ويدعو إلى ذلك بالضرورة ، ولا شيء من غير المعصوم يرشد ويدعو [إلى ذلك] (٤) بالضرورة ، فلا شيء من الإمام بغير (٥) معصوم بالضرورة.

__________________

(١) في «ب» : (فلا) بدل : (ولا).

(٢) من «ب».

(٣) التوبة : ١١٢.

(٤) من «ب».

(٥) في «ب» : (غير) بدل : (بغير).

٣٢٣

الثامن والثلاثون : قال الله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ) (١).

الإمام يرشد الناس إلى [صيرورتهم] (٢) من هؤلاء ، ويدعوهم إلى ذلك ويحملهم عليه بالضرورة ؛ لأنّه مكمّل لمن اتّبعه ، ولا شيء من غير المعصوم يفعل ذلك بالإمكان ، فلا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة ، [وهو] (٣) المطلوب.

فهذا آخر ما أردنا إيراده في هذا الكتاب من الأدلّة الدالّة على وجوب عصمة الإمام عليه‌السلام ، وهي ألف دليل ، فإنّ الأدلّة على ذلك لا تحصى ، [وهي] (٤) براهين قاطعة ، لكن اقتصرنا على ألف دليل لهم [عن] (٥) التطويل.

وذلك في غرّة رمضان المبارك سنة اثنتي عشرة وسبعمائة ، وكتب (٦) حسن بن مطهّر ببلدة جرجان (٧) في صحبة السلطان الأعظم غياث الدين محمد أولجايتو (٨) خلّد الله ملكه.

__________________

(١) يونس : ٢.

(٢) في «أ» و «ب» : (ضرورتهم) ، وما أثبتناه من هامش «ب» خ ل.

(٣) في «أ» : (فهو) ، وما أثبتناه من «ب».

(٤) من «ب».

(٥) في «أ» : (على) ، وما أثبتناه من «ب».

(٦) في «أ» : زيادة : (محمّد) بعد : (وكتب) ، وما أثبتناه موافق لما في «ب».

(٧) جرجان : مدينة مشهورة عظيمة بين طبرستان وخراسان ، فتحها سويد بن مقرن بالصلح على أن يؤدّي أهلها الجزاء في سنة ٢٢ ه‍. وقيل : إنّ أوّل من أحدث بناءها هو يزيد بن المهلب بن أبي صفرة. انظر : تاريخ الطبري ٥ : ١٣٩. معجم البلدان : ١٣٩ ـ ١٤٢. الكامل في التاريخ ٣ : ١٢.

(٨) السلطان محمّد أولجايتو خان خدابنده بن أرغون بن أبقا خان بن هلاكو بن تولي بن جنكيزخان المغولي. ولد في (١١ ذي الحجة سنة ٦٨٠ ه‍) وتشيّع على يد العلّامة الحلّي بقصّة معروفة ، وأصبح التشيّع مذهبا رسميا في بلاد إيران في وقته ، فأدخل أسماء الأئمّة عليهم‌السلام في الخطب والسكّة. توفي ليلة عيد الفطر سنة (٧١٦ ه‍) ودفن في مدينة سلطانية في المقبرة التي كان قد أنشأها بجنب قبة أبواب البر. وكان قد بقي في الملك اثنتي عشرة سنة وتسعة أشهر. انظر : أعيان الشيعة ٩ : ١٢٠ ـ ١٢١.

٣٢٤

هذا صورة خطّ المصنّف والدي قدّس الله سرّه ، وكتب هذا من النسخة بياضا ذلك ، ووافق الفراغ منه في سابع عشر ربيع الأوّل من سنة أربع وخمسين وسبعمائة بالحضرة الشريفة الغروية ، صلوات الله على مشرّفها ، والحمد لله وحده.

هذا صورة خط والدي أدام الله أيّامه ، وكان الفراغ منه في عاشر رمضان سنة سبع وخمسين وسبعمائة على يد الفقير إلى الله تعالى يحيى بن محمّد بن الحسن بن المطهّر ، حامدا لله تعالى ، ومصلّيا على نبيّه محمّد وآله الطيّبين الطاهرين.

٣٢٥
٣٢٦

الفهارس العامة

* فهرست الآيات القرآنية

* فهرست الروايات

* فهرست الأعلام

* فهرست الفرق والمذاهب

* فهرست مصادر التحقيق

٣٢٧
٣٢٨

فهرست الآيات القرآنية

(اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) ج ١ : ٨٦

(إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَـٰؤُلَاءِ ...) ج ٢ : ٢٠٩.

(إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا ...) ج ٢ : ٢٦٣.

(إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّـهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ) ج ٢ : ١٨٣.

(إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ مِنَ الْقَوْلِ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا) ج ٢ : ١٩٩.

(أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَىٰۖ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) ج ١ : ١١٧.

(إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ) ج ١ : ١٣٢ ، ج ٢ : ٢٧٧.

(إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ج ٢ : ٢٥٨.

(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) ج ١ : ٢٥.

(الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) ج ١ : ١١٦.

(الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) ج ١ : ١١٨.

(الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ) ج ١ : ٢٩.

(الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ) ج ١ : ١٤٦.

(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ) ج ١ : ٩٥.

(الم * ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) ج ١ : ١٢١.

(إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّـهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ) ج ٢ : ١٢٩.

(أَمْطِرْ عَلَيْنَا) ج ٢ : ٢٢٠.

٣٢٩

(أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّـهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ... وَأُولَـٰئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ) ج ١ : ١٧١.

(إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ) ج ٢ : ٢٣٠.

(إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّـهُوَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا) ج ٢ : ٢٢٣.

(إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ) ج ٢ : ١٠٩.

(إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا) ج ١ : ١١٥.

(إِنَّ اللَّـهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ) ج ١ : ١٥٧.

(إِنْ أَنتَ إِلَّا نَذِيرٌ) ج ١ : ٩٠.

(إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ) ج ٢ : ٨٤ ـ ١١٣ ـ ١٤٨ ـ ٢١٦.

(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَىٰ رَبِّهِمْ أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ

الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) ج ٢ : ٧٤.

(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ١ : ١٥٧.

(إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا) ج ١ : ٢١٢.

(إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّـهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا) ج ١ : ١٣٣.

(إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ) ج ٢ : ٢٧٩.

(إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ) ج ٢ : ٢٠٦.

(إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) ج ٢ : ١٢٩.

(إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا) ج ٢ : ٣٣ ـ ١٠٠ ـ ١٥٧ ـ ٢٣٠ ـ ٢٥٠.

(إِنَّ اللَّـهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم) ج ٢ : ٣٢٢.

٣٣٠

(إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ) ج ٢ : ١٢٥.

(إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا) ج ٢ :١١١ ـ ١٢٤ ـ ١٢٥ ـ ١٢٦ ـ ١٦٢ ـ ٢٣١.

(إِنَّ اللَّـهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَـٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ) ج ٢ : ٢٨٣.

(إِنَّ اللَّـهَ سَيُبْطِلُهُ) ج ٢ : ١٢٠.

(إِنَّ اللَّـهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ) ج ٢ : ٢٢٢.

(إِنَّ اللَّـهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا) ج ٢ : ١٩٣ ـ ٢٤١.

(إِنَّ اللَّـهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ) ج ١ : ٢١٣ ـ ج ٢ : ٢٨٨.

(إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) ج ١ : ٢١٤ ـ ج ٢ : ١٩٩ ـ ٢٩٠.

(إِنَّ اللَّـهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا) ج ٢ : ٢٩١.

(إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) ج ١ : ١٤٣.

(إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ) ج ١ : ١٨٢.

(إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ

عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ) ج ١ : ٢١٣.

(إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا) ج ١ : ٢٤٦.

(إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) ج ١ : ٤٢١ ـ ٤٢٢.

(إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ) ج ٢ : ٢٠٥.

(أنزل) ج ٢ : ١١٧.

(إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ) ج ١ : ١١٧.

(إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ) ج ٢ : ١٥ ـ ١٤٥.

(إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ٢ : ٥٠.

(إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ٢ : ١٣ ـ ٢٦.

(إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ فَاتَّبِعُونِي) ج ٢ : ٢٨٠.

(إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ) ج ٢ : ٨.

(إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخْشَاهَا) ج ٢ : ٨٩.

٣٣١

(إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ) ج ٢ : ٨٩.

(إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) ج ٢ : ٣٣ ـ ٣٤ ـ ٤٠ ـ ٥٠ ـ ٥٥ ـ ٥٧.

(إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ) ج ٢ : ٢٠٨.

(إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٥٥.

(إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) ج ١ : ١٩٥.

(إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ) ج ١ : ٨٦.

(إِنَّ هَـٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) ج ٢ : ٢٢٣.

(إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ج ٢ : ٢٠٦.

(إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا) ج ٢ : ١٢٨.

(إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ اللَّـهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ) ج ٢ : ٢٠٨.

(إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا) ج ١ : ٨٦.

(إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) ج ٢ : ٢٠٦.

(إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) ج ٢ : ١٠٨.

(إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا) ج ١ : ٤٥ ـ ج ٢ : ١٩ ـ ٢٣٣.

(أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الجنة) ج ٢ : ١٧٥.

(أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) ج ٢ : ١١٥.

(أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ) ج ١ : ١٢٢.

(أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ) ج ١ : ١٣٤.

(اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) ج ١ : ١١٦.

(أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ) ج ٢ : ٢٧١.

(أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ) ج ٢ : ٥٧ ـ ١٤٠ ـ ٢٨٨.

٣٣٢

(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ) ج ١ : ١٢٦ ـ ج ٢ : ١١٤.

(أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ) ج ٢ : ٣٥.

(أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ) ج ٢ : ٢٢٢.

(أَصْحَابُ الْجَنَّةِ) ج ٢ : ١٧٤.

(أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ) ج ١ : ١١٦ ـ ١٣١ ـ ١٥٥ ـ ١٦٨ ـ ج ٢ : ٣٠ ـ ٤٣ ـ ٤٩ ـ ٧٣ ـ ٨٨ ـ ١٠٣ ـ ١٧٨ ـ ١٩٣ ـ ٢١٦ ـ ٢٤٣ ـ ٢٩٣.

(أَفَغَيْرَ اللَّـهِ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٨٤.

(أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّـهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) ج ٢ : ٢٦٤.

(أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ) ج ٢ : ٩١.

(أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَىٰ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) ج ٢ : ١٧ ـ ٣٣ ـ ٣٥ ـ ٤٠ ـ ٥٩.

(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ) ج ١ : ٢١٧ ـ ج ٢ : ٢٩٠.

(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ) ج ٢ : ٢٩٢.

(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُم بَلِ اللَّـهُ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ) ج ١ : ٢٢٢.

(أَنْ أَنذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) ج ٢ : ٨٤.

(أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ رَجُلٍ مِّنْهُمْ أَنْ أَنذِرِ النَّاسَ) ج ٢ : ١٣١.

(أَنَّ اللَّـهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) ج ٢ : ٣١٣.

(أَن تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ) ج ١ : ١٤٤ ـ ١٥٦ ـ ١٥٧ ـ ج ٢ : ٧٩.

(أَن لَّعْنَةُ اللَّـهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) ج ٢ : ٢٠٩.

(أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ) ج ٢ : ١٠٨.

(أَن يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ) ج ١ : ٢٣٤.

٣٣٣

(أَوَعَجِبْتُمْ أَن جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَلَىٰ رَجُلٍ مِّنكُمْ لِيُنذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ١٥٣.

(أُولَـٰئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ) ج ٢ : ١٩٢.

(وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) ج ٢ : ٢٩٩.

(وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ) ج ٢ : ٤٢ ـ ٤٤.

(وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ) ج ٢ : ٨٧.

(خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) ج ٢ : ٣١.

(الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ) ج ٢ : ٣٦٨.

(ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا) ج ٢ : ٣٢٣.

(وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) ج ٢ : ١٧٦.

(وَمَنْ عَادَ فَأُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ) ج ٢ : ١٨١.

(الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ) ج ٢ : ٢٨٩.

(الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم

بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّـهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا)ج ١ : ١٥٤.

(وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ) ج ١ : ١٦١ ـ ٢٢٤.

(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّـهِ) ج ١ : ١٦٨.

(وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ) ج ٢ : ١٩٥.

(وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ) ج ١ : ١٥٤.

(عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ) ج ١ : ٢٣٦.

(ذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ) ج ٢ : ١٦٣ ـ ١٦٤.

(حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ) ج ٢ : ٣٨ ـ ٤٠.

(مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا) ج ١ : ١١٩.

(نَعْبُدُ إِلَـٰهَكَ وَإِلَـٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ) ج ١ : ١٧٥ ـ ٢٤٩.

(بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ * لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) ج ٢ : ١١٣.

(بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّـهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ

٣٣٤

(فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ٢ : ٢٦٣.

(قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّـهِ الَّتِي أَخْرَجَ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) ج ١ : ٢٣٦.

(لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ) ج ٢ : ١٢٩.

(قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٢٨٤.

(فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ) ج ١ : ١٥٣.

(يا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ٢ : ٢٩٣.

(يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي) ج ٢ : ٢٤٩.

(فَمَنِ اتَّقَىٰ وَأَصْلَحَ) ج ٢ : ٢٧ ـ ٤٩ ـ ١٣٤.

(ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ) ج ٢ : ٢٩٧.

(قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّـهِ) ج ٢ : ٢٩٩.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ) ج ١ : ١٦٩.

(حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّـهِ قَانِتِينَ) ج ١ : ١٤٨.

(حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا

تُحِبُّونَ) ج ١ : ١٧٦.

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ) ج ٢ : ٣١٠.

(كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّـهُ بِذُنُوبِهِمْ) ج ٢ : ١٢٠.

(قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ) ج ٢ : ١٣٦.

(قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا) ج ١ : ٢٢٦.

(يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَن يَشَاءُ) ج ١ : ٣١٩.

(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ) ج ٢ : ٢٠.

(لَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا) ج ٢ : ٢٥٧.

(لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) ج ٢ : ١٩١.

(وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ) ج ١ : ١٣٤.

(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا) ج ١ : ١٦١.

(رَبَّنا هؤُلاءِ أَضَلُّونا) ج ٢ : ٢٠٩.

٣٣٥

(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ) ج ٢ : ١٩٥ ـ ج ١ : ٢٢٢.

(الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّـهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا) ج ٢ : ١٢١.

(لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ) ج ٢ : ٢٠٦.

(فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ) ج ٢ : ٨٥.

(الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ) ج ٢ : ١٥ ـ ٣٩ ـ ١٣٩.

(الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ) ج ٢ : ٢٧١.

(وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ) ج ١ : ٢٤٩.

(فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّـهُ) ج ١ : ١٦٤ ـ ج ٢ : ١٩٣ ـ ٢٠٣ ـ ٢٤١.

(فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّـهِ

مُبَارَكَةً) ج ١ : ٢٤.

(فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ) ج ١ : ١٥٨.

(فاقطعوا) ج ١ : ٩٦.

(وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أَمْوَاتٌ) ج ٢ : ٣٠٧.

(وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ) ج ٢ : ٢٢٤ ـ ٢٨٥.

(إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) ج ٢ : ٢٨١.

(أُولَـٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ) ج ٢ : ٣١٥ ـ ١٩.

(أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا) ج ٢ : ٢٩٢.

(الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ) ج ١ : ١٣٩ ـ ج ٢ : ٢٤٥.

(إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢٧٩.

(فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ) ج ٢ : ٢٢٤.

(فَبَعَثَ اللَّـهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ

٣٣٦

وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ) ج ٢ : ٧٤.

(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) ج ١ : ١٧٩.

(وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ) ج ٢ : ٢٠١.

(وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا) ج ٢ : ٢٩٧.

(وَإِذًا لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا) ج ١ : ٢١٦.

(وَالرَّسُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم) ج ١ : ١٩٦.

(ذَٰلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢٨٢.

(وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ اللَّـهِ لَيَقُولَنَّ) ج ٢ : ٢٤٩.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانفِرُوا) ج ٢ : ١٨٧.

(فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ) ج ٢ : ٢٤٣.

(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ) ج ٢ : ٢٩٣.

(فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ) ج ٢ : ٢٨١.

(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ) ج ١ : ١٣١.

(وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢١٤.

(وَقَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ) ج ٢ : ٢١٠.

(وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَىٰ هُدَى اللَّـهِ أَن يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ) ج ٢ : ٢٠٧.

(وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ) ج ٢ : ١٨٧.

(تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا) ج ١ : ١٣٧.

(بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) ج ١ : ١٦٨.

(أُولَـٰئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ) ج ١ : ١٢٧ ـ ج ٢ : ٥٩.

(فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) ج ٢ : ٢٨٢.

(فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي) ج ٢ : ١٢٢.

٣٣٧

(فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ) ج ١ : ١٣٢ ـ ١٦٤.

(يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ) ج ٢ : ١٨٧.

(رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ) ج ٢ : ٢٨١.

(اللَّـهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) ج ١ : ١٨٤.

(وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا) ج ١ : ١٤٢.

(نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّـهَ مَا لَكُم) ج ٢ : ٢٧٤.

(وَأَنصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّـهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) ج ١ : ١٢٦.

(قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًالَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ) ج ٢ : ٢٩٩ ـ ٣٠٠.

(قالوا اَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ) ج ١ : ١٢٦.

(قَالُوا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) ج ٢ : ٢١٠.

(كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ) ج ١ : ١٧٢ ـ ٢٤٥.

(اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ) ج ١ : ١٥٣.

(مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ) ج ٢ : ١٠٤ ـ ٢٦٨.

(كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُم بَأْسُنَا إِلَّا أَن قَالُوا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ) ج ١ : ٢٣٤.

(فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ) ج ١ : ٢٣٤.

(ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ١ : ١٦٢ ـ ٢٣٠ ـ ج ٢ : ٣٠.

(وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ) ج ٢ : ٣٠٨.

(قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا) ج ٢ : ٢٠٧ ـ ٢٩٨.

(قُلْ أَطِيعُوا اللَّـهَ وَالرَّسُولَ) ج ٢ : ٢٨٠.

٣٣٨

(قُلْ أَطِيعُوا اللَّـهَ وَالرَّسُولَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّـهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ) ج ١ : ٢٣٠.

(حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا) ج ٢ : ٥١.

(وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّـهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّـهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ١ : ٢٢٣.

(وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ) ج ١ : ١٦١.

(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ٢ : ٢٥٧.

(وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ) ج ١ : ٨.

(وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّـهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) ج ٢ : ٣١٧.

(قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢٦٦ ـ ٢٨٤.

(قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ) ج ٢ : ٢٧٢.

(تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّـهُ) ج ١ : ١٤٠.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ) ج ١ : ١٤٦.

(اللَّـهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ) ج ١ : ١٣٦ ـ ج ٢ : ٦٥ ـ ٢٣٨.

(وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِي هَـٰذِهِ اللَّـهُ بَعْدَ مَوْتِهَا) ج ١ : ١٦٩.

(وَانظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ) ج ٢ : ٧٨.

(مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ) ج ٢ : ٢٧٨.

(الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا) ج ١ : ١٧١ ـ ج ٢ : ٢٧.

(صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالْأَذَىٰ كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ) ج ١ : ١١٨ ـ ٣٢٩ ـ ج ٢ : ٢٤٠ ـ ٢٥٢.

(لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) ج ٢ : ٢٧٦ ـ ٢٧٦.

٣٣٩

(لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ) ج ٢ : ٢٨٥.

(لَّا رَيْبَ فِيهِ) ج ٢ : ٨٦ ـ ٨٧.

(نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ) ج ٢ : ١٢٤.

(مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ) ج ٢ : ٢٨٥.

(يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُلَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) ج ٢ : ٨٧.

(تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ) ج ٢ : ٨٧.

(وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا) ج ٢ : ١٢٤ ـ ١٢٧.

(يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ) ج ٢ : ٢٤٩.

(قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ) ج ٢ : ١٢٤.

(فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَأُخْرَىٰ كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ) ج ٢ : ١١٢.

(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ) ج ٢ : ٨٦.

(ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَاللَّـهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ) ج ١ : ١١٠ ـ ج ٢ : ١٨ ـ ٢٣٤.

(لَّا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّـهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ

وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ) ج ١ : ١٤٥.

(قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ) ج ٢ : ٥٠.

(الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا) ج ٢ : ٢٩٧.

(الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ) ج ١ : ١٧٨.

(وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ) ج ٢ : ٣١٨.

(فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّـهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ) ج ١ : ١٦١.

(أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ) ج ٢ : ٦٦.

(بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا) ج ١ : ٢٣٢.

(وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٠٨.

(مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ) ج ٢ : ٢٦١.

(إِن تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ) ج ١ : ١٥٠.

(لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ) ج ١ : ١٤٠.

٣٤٠