التفسير والمفسّرون في ثوبه القشيب - ج ٢

الشيخ محمّد هادي معرفة

التفسير والمفسّرون في ثوبه القشيب - ج ٢

المؤلف:

الشيخ محمّد هادي معرفة


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية
الطبعة: ١
الصفحات: ٦٥٧
الجزء ١ الجزء ٢

لا يتصور ممن قام به اعتراض ولا تطلّع ، وكذلك في نفس نقطة النون أوّل دلالة النون الروحانية المعقولة فوق شكل النون السفلية ، التي هي النصف من الدائرة ، والنقطة الموصولة بالنون المرقومة الموضوعة ، أول الشكل ، التي هي مركز الألف المعقولة ، التي بها يتميّز قطر الدائرة ، والنقطة الأخيرة التي ينقطع بها شكل النون ، وينتهي بها هي رأس هذا الألف المعقولة المتوهمة ، فتقدر قيامها من رقدتها فترتكز لك على النون ، فيظهر من ذلك حرف اللام ، والنون نصفها زاي مع وجود الألف المذكورة ، فتكون النون بهذا الاعتبار تعطيك الأزل الإنساني ، كما أعطاك الألف والزاي واللام في الحق. غير أنه في الحق ظاهر ؛ لأنه بذاته أزلي لا أوّل له ، ولا مفتتح لوجوده في ذاته ، بلا ريب ولا شك.

ولبعض المحققين كلام في الانسان الأزلي ، فنسب الإنسان إلى الأزل ، فالإنسان خفي فيه الأزل فجهل ؛ لأن الأزل ليس ظاهرا في ذاته ، وإنما صحّ فيه الأزل لوجه ما من وجوه وجوده ، منها أنّ الموجود يطلق عليه الوجود في أربع مراتب : وجود في الذهن ، ووجود في العين ، ووجود في اللفظ ، ووجود في الرقم. فمن جهة وجوده على صورته التي وجد عليها في عينه ، في العلم القديم الأزلي المتعلّق به في حال ثبوته ، فهو موجود أزلا أيضا ، كأنّه بعناية العلم المتعلق به ، كالتحيّز للعرض بسبب قيامه بالجوهر ، فصار متحيّزا بالتبعيّة ، فلهذا خفي فيه الأزل ، ولحقائقه أيضا الأزليّة المجرّدة عن الصورة المعيّنة المعقولة التي تقبل القدم والحدوث (١).

وقال في الباب (٣٥١) في معرفة اشتراك النفوس والأرواح :

القلم واللوح أول عالم التدوين والتسطير ، وحقيقتهما ساريتان في جميع

__________________

(١) الفتوحات المكية ، ج ١ ، ص ٥٣ ـ ٥٤.

٥٨١

الموجودات علوا وسفلا ومعنى وحسا ، وبهما حفظ الله العلم على العالم ، ولهذا ورد في الخبر عنه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : «قيّدوا العلم بالكتابة». ومن هنا كتب الله التوراة بيده ، ومن هذه الحضرة اتخذ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وجميع الرسل عليهم‌السلام كتاب الوحي ، وقال : (كِراماً كاتِبِينَ يَعْلَمُونَ ما تَفْعَلُونَ ...)(١) ، وقال : (ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها)(٢) ، وقال : (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ)(٣).

وقال : (فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ)(٤) ، وقال : (فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ بِأَيْدِي سَفَرَةٍ)(٥) ، وقال : (وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ ...)(٦) والكتب : الضّم ، ومنه سمّيت الكتيبة كتيبة ، لانضمام الأجناد بعضهم إلى بعض. وبانضمام الزوجين وقع النكاح في المعاني والأجسام ، فظهرت النتائج في الأعيان ، فمن حفظ عليها هذا الضم الخاص أفادته علوما لم تكن عنده ، ومن لم يحفظ هذا الضم الخاص المفيد علم لم يحصل على طائل ، وكان كلامه غير مفيد (٧).

وقال في ديوانه أبياتا بشأن النون والقلم نذكر منها :

إذا جاء بالإجمال نون فإنّه

يفصّله العلّام بالقلم الأعلى

__________________

(١) الانفطار / ١١ ـ ١٢.

(٢) الكهف / ٤٩.

(٣) يس / ١٢.

(٤) الواقعة / ٧٨.

(٥) عبس / ١٣ ـ ١٥.

(٦) يس / ١٢.

(٧) الفتوحات المكيّة ، ج ٣ ، ص ٢٢١.

٥٨٢

فيلقيه في اللوح الحفيظ مفصّلا

حروفا وأشكالا وآياته تتلى

وما فصّل الإجمال منه بعلمه

وما كان إلّا كاتبا حينما يتلى

عليه الذي ألقاه فيه مسطّر

لتبلى به أكوانه وهو لا يبلى

هو العقل حقّا حين يعقل ذاته

له الكشف والتحقيق بالمشهد الأعلى (١)

وأشنع تفسير رأيته في كلامه ما ذكره بشأن إخفائه تعالى أولياءه في صفة أعدائه ، فكانوا أولياء في صورة أعداء ، وعبادا مخلصين في زيّ عتاة متمردين. يقول في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)(٢) : إيجاز البيان فيه ، يا محمد! إنّ الّذين كفروا ستروا محبّتهم في ، دعهم فسواء عليهم أأنذرتهم بوعيدك الذي أرسلتك به أم لم تنذرهم لا يؤمنون بكلامك ، فإنهم لا يعقلون غيري ، وأنت تنذرهم بخلقي وهم ما عقلوه ولا شاهدوه ، وكيف يؤمنون بك وقد ختمت على قلوبهم فلم أجعل فيها متّسعا لغيري ، وعلى سمعهم ، فلا يسمعون كلاما في العالم إلّا مني. وعلى أبصارهم غشاوة ، من بهائي عند مشاهدتي فلا يبصرون سواي ، ولهم عذاب عظيم عندي أردّهم بعد هذا المشهد السنيّ إلى إنذارك ، وأحجبهم عنّي ، كما فعلت بك بعد قاب قوسين

__________________

(١) رحمة من الرحمن ، للغراب ، ج ٤ ، ص ٣٦٤ نقلا عن ديوان ابن عربي ص ١٦٤.

(٢) البقرة / ٦ ـ ٧.

٥٨٣

أو أدنى قربا ، أنزلتك إلى من يكذّبك ويرد ما جئت به إليه منّي في وجهك ، وتسمع فيّ ما يضيق له صدرك ، فأين ذلك الشرح الذي شاهدته في إسرائك فهكذا أمنائي على خلقي الذين أخفيتهم رضاي عنهم ، فلا أسخط عليهم أبدا (١).

وإليك من تفاسير ابن عربي معتمدة على نظرية وحدة الوجود ، جاءت في سائر كتبه :

قال في تفسير قوله تعالى : (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ)(٢) : لأنه لا ينطق إلّا عن الله ، بل لا ينطق إلّا بالله ، بل لا ينطق إلّا الله منه ، فإنه صورته (٣).

وفي تفسير قوله تعالى : (يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً ، فَادْخُلِي فِي عِبادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)(٤) ، يقول : وادخلي جنّتي الّتي هي ستري ، وليست جنتي سواك ، فأنت تسترني بذاتك الإنسانية ، فلا أعرف إلّا بك ، كما أنّك لا تكون إلّا بي ، فمن عرفك عرفني ، وأنا لا أعرف فأنت لا تعرف ، فإذا دخلت جنّته دخلت نفسك فتعرف نفسك معرفة أخرى غير المعرفة الّتي عرفتها حين عرفت ربّك بمعرفتك إيّاها ، فتكون صاحب معرفتين ، معرفة به من حيث أنت ، ومعرفة به بك من حيث هو لا من حيث أنت ، فأنت عبد وأنت ربّ لمن له فيه أنت عبد ، وأنت ربّ وأنت عبد لمن له في الخطاب عهد (٥).

__________________

(١) الفتوحات ، ج ١ ، ص ١١٥.

(٢) النساء / ٨٠.

(٣) الفتوحات ، ج ٤ ، ص ١٢٢.

(٤) الفجر / ٢٧ ـ ٣٠.

(٥) فصوص الحكم ، ص ٩١ ـ ٩٣.

٥٨٤

وفي تفسير قوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها)(١) يقول : إنّ النفس لا تزكو إلّا بربّها ، فيه تشرّف وتعظّم في ذاتها ؛ لأن الزكاة ربو ، فمن كان الحق سمعه وبصره وجميع قواه ، والصورة في الشاهد صورة خلق ، فقد زكت نفس من هذا نعته وربت وأنبتت من كل زوج بهيج ، كالأسماء الإلهية لله ، والخلق كلّه بهذا النعت في نفس الأمر ، ولو لا أنه هكذا في نفس الأمر ما صحّ لصورة الخلق ظهور ولا وجود ؛ ولذلك خاب من دسّاها ؛ لأنّه جهل ذلك فتخيّل أنه دسّها في هذا النعت ، وما علم أنّ هذا النعت لنفسه نعت ذاتي لا ينفكّ عنه يستحيل زواله ، لذلك وصفه بالخيبة ؛ حيث لم يعلم هذا ؛ ولذلك قال : قد أفلح ، ففرض له البقاء. والبقاء ليس إلّا لله أو لما كان عند الله ، وما ثمّ إلّا الله أو ما هو عنده ، فخزائنه غير نافدة ، فليس إلّا صور تعقب صورا ، والعلم بها يسترسل عليها استرسالا (٢).

وبعد فإذا كانت النزعات أو الشطحات التي كان الشيخ الأستاذ محمد عبده يستوحشها ويستغرب أن تكون صادرة من مثل ابن عربي ، ومن ثم استنكر انتساب التفسير إليه ، فها هي مثلها أو أشد غرابة ، مبثوثة في كتبه ولا سيّما الفتوحات ، فأين موضع الاستغراب. ومن ثمّ فالأرجح صحة النسبة ولا سيما مع شهرتها وعدم وجود ما ينافي هذه النسبة ، نظرا لشدة المشابهة بين محتويات هذا التفسير وسائر مؤلّفات ابن عربي.

وأما ما ذكره الأستاذ الذهبي ـ لوجه المنافاة ـ من السماع من نور الدين عبد

__________________

(١) الشمس / ٩ ـ ١٠.

(٢) الفتوحات ، ج ٤ ، ص ١١٩.

٥٨٥

الصمد النطنزي الأصفهاني المتوفّى في أواخر القرن السابع ، حيث يصلح أن يكون شيخا للمولى عبد الرزاق الكاشي المتوفّى سنة (٧٣٠ ه‍) لا لابن عربي المتوفّى سنة (٦٣٨ ه‍).

فيمكن توجيهه ، بأن الناسخ وهو المولى عبد الرزاق الكاشي زاد هذا الكلام هنا أو جعله على الهامش ، ثم أدخل في المتن على يد النساخ المتأخرين ، فلا منافاة.

٧ ـ عرائس البيان في حقائق القرآن لأبي محمد الشيرازي

هو أبو محمد روزبهان بن أبي نصر البقلي الشيرازي المتوفّى سنة (٦٦٦ ه‍).

هو تفسير إشاري رمزي على الطريقة الصوفية العرفانية ، جمع فيه من آراء من تقدّمه من أقطاب الصوفية وأهل العرفان ، فكان تفسيرا عرفانيا موجزا ، وفي نفس الوقت جامعا وكاملا في حدّ ذاته. قال في المقدّمة : «ولما وجدت أنّ كلامه الأزلي لا نهاية له في الظاهر والباطن ، ولم يبلغ أحد إلى كماله وغاية معانيه ؛ لأنّ تحت كل حرف من حروفه بحرا من بحار الأسرار ، ونهرا من أنهار الأنوار ، فتعرّضت أن أغرف من هذه البحور الأزلية غرفات من حكم الأزليات ، والإشارات والأبديّات ، ثم أردفت بعد قولي أقوال مشايخي مما عباراتها ألطف ، وإشاراتها أظرف ببركاتهم ، وسمّيته : عرائس البيان في حقائق القرآن».

وهو يجري في تفسيره مع الذوق العرفاني المجرد ، حتى نهاية القرآن ، وطبع في جزءين يضمّهما مجلد واحد كبير.

٥٨٦

٨ ـ التأويلات النجميّة لنجم الدين داية ، وعلاء الدولة السمناني

ألّف هذا التفسير نجم الدين داية ، ومات قبل أن يتمّه ، فأكمله من بعده علاء الدولة السمناني.

أمّا نجم الدين فهو أبو بكر عبد الله الرازي المعروف بداية. توفّي سنة (٦٥٤ ه‍). كان من كبار الصوفية ، وكان مقيما أوّل أمره بخوارزم ، ثم خرج منها أيّام هجوم چنگيزخان ، إلى بلاد الروم ، ويقال : إنه قتل اثناء تلك الحروب.

وأمّا علاء الدولة فهو أحمد بن محمد السمناني ، توفي سنة (٧٣٦ ه‍). كان أحد الأئمة المعروفين ، وكان ينتقص من ابن عربي كثيرا ، وكان مليحا ظريفا حسن المجلس حسن المناظرة ، عزيز الفتوة ، كثير البرّ ، وله مصنفات كثيرة ربما تبلغ الثلاثمائة. كان قد دخل بلاد التتار ، ثم رجع وسكن تبريز ثم بغداد.

يقع هذا التفسير في خمس مجلّدات كبار ، وهو تفسير لطيف ، وضع على أسلوب التفسير الإشاري ، ولكن في ظرافة بالغة وفي عبارات شائقة.

وهناك تفاسير ذوات اعتبار ، جعلت قسطا من منهجها للبيان العرفاني الإشاري للقرآن ، وساروا على منهج الاعتدال في هذا المجال ، أمثال النيسابوري في تفسيره «غرائب القرآن» ، والمولى محسن الفيض الكاشاني في تفسيره «الصافي» ، والسيد محمود الآلوسي البغدادي في «روح المعاني». على ما أسلفنا الكلام عليها ، فلا نعيد ذكرها ؛ وبذلك قد تمّ مقصودنا من هذا الكتاب ، والحمد لله.

وقد تمّ بتوفيقه تعالى تبييض هذه الصحائف عصر يوم الجمعة الثالث والعشرين من شهر ربيع الأغرّ سنة ألف وأربعمائة وستّ عشرة هجرية. في جوار مولانا الإمام أبي الحسن علي بن موسى الرضا ـ عليه آلاف التحية والثناء ـ على يد

٥٨٧

الفقير إلى الله الغني محمد هادي معرفة ، والحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطاهرين ٢٣ / ع ١ / ١٤١٦ ـ ١٩ / ٥ / ١٣٧٥

٥٨٨

الفهارس

* فهرس الآيات القرآنية

* فهرس الأحاديث

* فهرس الأعلام

* فهرس المواضيع

* تراجم القرآن الكريم

٥٨٩

فهرس الآيات القرآنية

رقم الآية

الصفحة

(٢) البقرة

٣

(يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ)

٣٩٧

٦

(سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ)

٣١٤ ، ٤١٦ ، ٥٨٣

٧

(خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ)

٣١٦ ، ٣٨٠ ، ٥٨٣

١٤

(وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ)

٣٩٥

١٥

(اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)

٤٣٦

١٨

(صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ)

٣٨٠

٢٢

(وَالسَّماءَ بِناءً)

٥٦٨

٢٦

(إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً)

٣٢٨ ، ٣٩٨

٣٠

(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً)

٢٤

٣٤

(فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى)

٣٩٢ ، ٣٩٦ ، ٣٩٨

٣٥

(وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ)

٥٤١

٣٦

(فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ)

١٦٥

٥٩٠

٤٠

(يا بَنِي إِسْرائِيلَ ... وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ)

٥٥٥ ، ٥٥٦ ، ٥٥٧ ، ٥٥٨

٤١

(وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ)

٥٥٨

٦٥

(كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ)

٥٦٨

٦٧

(إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً)

٣٦٨ ، ٣٩٥

٧٩

(لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً)

١٣٧

١٠٢

(وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ)

١٤٣ ، ١٥٠ ، ١٥١، ١٥٢

١١٢

(بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ)

٥٦٠ ، ٥٦٦

١٢٤

(وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ)

٤٢٦

١٢٥

(وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ)

٥٥٠

١٢٦

(ثُمَّ أَضْطَرُّهُ)

٥٦٩

١٢٧

(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ)

١٥٤

١٥٢

(فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ)

٥٥٥

١٧٠

(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ قالُوا)

١١١

١٨٥

(شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ)

٢٢ ، ٤٢٩

١٨٧

(ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ)

٣٥٧

٢٠٤

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا)

٤٧

٢٠٥

(وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها)

٤٧

٢٠٧

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ)

٤٧

٢١٠

(هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ)

٤٨٦

٢١١

(سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ)

٩٠

٢٣٢

(وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَ)

٣٥٨

٢٣٨

(حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى)

٣٢٤

٢٤٥

(عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ)

٤٨١

٢٤٨

(وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ)

١٥٧

٥٩١

٢٥١

(فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ)

١٦٠

٢٥٣

(تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ)

٥٧١

٢٥٥

(وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ)

٤٩١

٢٦٠

(وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)

١٨٧

٢٧٥

(الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي)

٤٣٠ ، ٤٦٥

٢٨٦

(لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها)

٤٢٠

(٣) آل عمران

١٨

(شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)

٤٩٩

٢٨

(وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)

٤٨١ ، ٥٥٨

٣١

(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي)

٤١٣

٣٦

(وَإِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَّتَها)

٤٩١

١٠٥

(وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا)

٤٩٨

١١٨

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ)

٨٣

١٣٥

(وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا)

٥٧١

١٨١

(إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِياءُ)

٢٨٥

١٩١

(رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلاً)

٥٧٥

(٤) النساء

١

(يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ)

٣٢٩

٢

(وَآتُوا الْيَتامى أَمْوالَهُمْ وَلا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ)

٣٥٨ ، ٣٦٧

٦

(وَابْتَلُوا الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ)

٣٥٨

٣٦

(وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى وَالْجارِ)

٥٤٢

٥٩٢

٣٩

(ما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا)

٤١٩

٥٧

(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ)

٤٣٨

٦٦

(وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا)

٥٤٦

٧٦

(إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً)

٤٢٦

٨٠

(مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ)

٥٨٤

٨٣

(وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ)

٣٧٨ ، ٤٠٥

١١٠

(ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً رَحِيماً)

٥٥٦

١٥٥

(طَبَعَ اللهُ عَلَيْها)

٣٨٠

١٦٣

(إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ)

٤٢٥

١٦٥

(رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ)

٤١٩ ، ٤٢٥

(٥) المائدة

٢٢

(قالُوا يا مُوسى إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ)

١٧١ ، ١٧٤

٢٣

(قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ ... فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ)

١٧٢

٣١

(فَبَعَثَ اللهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ)

١٦٨

٣٣

(إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ)

٢٣

٥٤

(فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ ... لا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ)

٣٩٩

٥٥

(إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا)

٣٧٨ ، ٣٨٥

٦٤

(يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ)

٢٨٥

٦٧

(يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)

٤٨٥

٨٢

(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ)

٨١

٩٤ ـ ٩٥

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ)

٥٥١

٩٦

(أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ)

٥٥١

١١٢

(إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ)

١٧٩ ، ١٨٦

٥٩٣

١١٤

(قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللهُمَّ رَبَّنا أَنْزِلْ عَلَيْنا مائِدَةً)

١٧٩ ، ١٨٧

١١٥

(قالَ اللهُ إِنِّي مُنَزِّلُها عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ)

١٧٩ ، ١٨٨

(٦) الأنعام

٢٥

(جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً)

٣٨١

٣٨

(ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)

٤٤٩

٦٨

(فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ)

١٣٢

١٠٣

(لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ)

٤٨٥

١٢٥

(فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ)

٤٠٩

١٣٧

(وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ)

٤٩٤

١٦٢ ـ ١٦٣

(قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيايَ وَمَماتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)

٣٧٠

(٧) الأعراف

١٤ ـ ١٦

(قالَ أَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)

٤٢٣

٥٣

(هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ)

٤٨٦

٦٥

(وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً)

٣٦٣

٦٩

(وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ)

٢٨٩

٧٣

(وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً)

٣٦٣

١٣٩

(إِنَّ هؤُلاءِ مُتَبَّرٌ ما هُمْ فِيهِ)

٧٠

١٤٣

(وَلَمَّا جاءَ مُوسى لِمِيقاتِنا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ)

١٨٩ ، ٥٠٠ ، ٥٦٠

١٤٤

(يا مُوسى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ)

١٩٨

١٤٥

(وَكَتَبْنا لَهُ فِي الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً)

١٩٢ ، ١٩٨

١٥٠

(وَلَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً)

١٩٦

٥٩٤

١٥٧

(وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ)

٤٢٠

١٥٨

(قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ)

٢٠١ ، ٤١٣

١٥٩

(وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِ)

١٩٨ ، ١٩٩

١٦٣

(سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ)

٩٠

١٦٧

(وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ)

٢٣٨

١٧٢

(أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا)

٤٩٢

١٨٩ ١٩٠

(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ)

٢٠٢

١٩٨

(وَتَراهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لا يُبْصِرُونَ)

٣٨٠

(٨) الأنفال

١

(وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)

١٨٧

٢٤

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ)

٢٣

٥٨

(فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ)

٣١٤

(٩) التوبة

٤٠

(فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ)

١٥٩ ، ٣٧٩

٩٣

(طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ)

٣٨١

١٢٣

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا)

٥٤٤

(١٠) يونس

٣٩

(بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ)

٤٩٩

٦١

(وَما تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ)

٢١٥

٧٤

(كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ)

٣٨١

٥٩٥

٩٤

(فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ)

٨١ ، ٨٩ ، ٩٢

(١١) هود

٤٢ ـ ٤٣

(وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ وَكانَ فِي مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ)

١٧٢ ، ١٧٤

٦٦

(إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ)

٤٢٦

٧١

(فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ)

٢٦٠

(١٢) يوسف

١ ـ ٣

(الر ، تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ)

١٢٤

٤

(إِذْ قالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً)

٢١٣

٢٤

(وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها)

٢١٤ ، ٢١٧

٢٦ ـ ٢٨

(إِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ)

٢١٨

٣٢

(لَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَ)

٢١٨

٣٤ ـ ٣٣

(قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ)

٢١٨

٤٢

(وَقالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ)

٢٢٥

٤٩

(ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ)

٣١٨

٥١

(أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ ، وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ)

٢١٧ ، ٢٢١

٥٢

(ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ)

٢٢٠ ، ٢٢٢

٥٣

(وَما أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ)

٢٢١ ، ٢٢٢

(١٣) الرعد

٣

(وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ)

٥٤٦

٥٩٦

١٢

(هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً)

٣٠١

١٣

(وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ)

٢٩٩ ، ٣٠١

٢٩

(الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى لَهُمْ)

٢٢٨

٣٣

(أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ)

٢١٥

٤١

(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها)

٢٣

(١٤) إبراهيم

٧

(لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ)

٥٥٧

٢٢

(وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ)

٤٢٦ ، ٤٣١ ، ٤٦٤

(١٥) الحجر

٣٩ ـ ٤٠

(لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)

٤٩١

٤٢

(إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ)

٤٦٤

٤٧

(وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ)

٧٣

٢٩٤

(فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ)

٤٣٨

(١٦) النحل

٤٠

(إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ)

٤٩٢

٤٣

(وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً ... فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ)

٨٢ ، ٨٩ ، ٩٣

٤٤

(وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ)

١٩ ، ٢٦ ، ٤٥٣

٨٩

(وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)

٤٧٢

١٠٨

(طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ)

٣٨١

٥٩٧

(١٧) الإسراء ـ بني إسرائيل

٤ ـ ٨

(وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ)

٢٣٠ ، ٢٣٢ ، ٢٣٧

١٢

(وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ)

٢٩٣

٣٢

(وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً)

٢١٦

٤٦

(جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً)

٣٨١

٩٤

(وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى)

٤١٩

١٠١

(وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ)

٨٢ ، ٩٠

١٠٤

(وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ)

١٩٩

١٠٧

(يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً)

٣٦٤

(١٨) الكهف

٢٢

(فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً ظاهِراً)

٢٣٩ ، ٢٤٠

٣٧

(قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ)

٣٧٩

٤٩

(ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً)

٥٨٢

٥٧

(جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً)

٣٨١

٨٣

(وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ)

٢٤٠ ، ٢٤٢

٩٤

(قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ)

٢٤٤

٩٧

(فَمَا اسْطاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً)

٢٤٧

(١٩) مريم

٥١

(إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا)

٥٦٤

٥٩٨

(٢٠) طه

١٢

(فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ)

٥٧١

٨٥

(أَضَلَّهُمُ)

٣٨١

١٣٤

(وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ)

٤١٩

(٢١) الأنبياء

٧

(وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلَّا رِجالاً ... فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ)

٨٢ ، ٨٩

١٩ ـ ٢٠

(وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)

١٤٩

٢٦ ـ ٢٨

(بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ. لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ)

١٤٩

٨٣ ـ ٨٤

(وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي)

٢٨٢

٩٠

(يَدْعُونَنا رَغَباً وَرَهَباً)

٥٥٨

١٠٥

(وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ)

١٣٩

(٢٢) الحج

٢٦

(وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ)

١٥٦

٣٥

(الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ)

٥٥٨

٣٩ ـ ٤١

(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا)

٣٦١

٦٣

(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ)

٥٤٧

٧٨

(وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)

٤٢٠

(٢٣) المؤمنون

٥٠

(وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)

٤٩

٥٩٩

٥٧

(إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ)

٥٥٨

(٢٤) النور

١١

(وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ)

٥٢

٣٦ ـ٣٧

(يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ)

٣٦٩ ، ٥٥٨

٣٩

(كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً)

٥٣٩

٤٢

(وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)

٤٨١

٥٥

(وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ)

٣٦١ ، ٣٩٧

٦٣

(فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ)

٤١٣

(٢٥) الفرقان

٨

(إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً)

٤٦١

(٢٦) الشعراء

١١٩ ـ ١٢٠

(فَأَنْجَيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ)

١٧٤

(٢٧) النمل

٣٥

(وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ)

٢٥١ ، ٤٨٣

٤٤

(قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً)

٢٤٩

(٢٨) القصص

٣٢

(وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ)

٥٧٤

٦٠٠