مواهب الرحمن في تفسير القرآن - ج ٦

التعريض بالنصارى.

الآية الكريمة في مقام حقيقة النبوات

١٠٠

(السابع) : تدل الآية المباركة على ان أنبياء الله تعالى لا يأمرون بأي نحو من أنحاء الكفر.

السماوية وكيفية ارتباط بعضها مع بعض.

(الثامن) : تدل الآية الكريمة ان الإسلام لا يجتمع مع الكفر.

١١٢

معنى الإقرار والإصرار والوجه في العدول من العهد إلى الإصر.

(التاسع) : يستفاد من الآية الشريفة ذم العلو والاستعلاء في اي فرد تحقق.

١١٣

سياق الآية الشريفة يدل على ان الشهادة من النبيين على الأمم.

١٠١

(العاشر) : الآية الشريفة تدل على ان تعليم الكتاب وتدريسه لا بد وان يكون عن معرفة.

١١٤

ان الشهادة أو المحاورة وقعت في ما مضى من الزمان ولا تكون من مجرد التمثيل.

بحث روائي يتعلق بالآيات المباركة.

في ان التولي عن الميثاق بعد اخذه يوجب الخروج عن طاعته تعالى.

١٠٣

بحث عرفاني يتعلق بالعبودية.

١١٥

في ان الآية الكريمة توبيخ لمن اعرض عن الميثاق.

١٠٥

بحث فلسفي يتعلق بوحدة المعبود.

المراد من التسليم الوارد في الآية المباركة وفيها حجة اخرى للخروج إلى الدين.

[سورة آل عمران ٨١ ـ ٨٥]

١١٧

امر للرسول الكريم (صلى الله عليه وآله) بالجري على الميثاق والايمان بالأسباط.

الآيات الشريفة تبين منهج الإنسان وتقرر حقيقة من الحقائق وهي عالم الميثاق وأخذ العهود المؤكدة من افراد الإنسان ودعوة كل نبي سابق إلى نبي لاحق كما انها تدعو الى الإسلام.

١١٩

في ان الايمان المطلوب هو الإسلام وبه أخذ الميثاق وانه الجامع لجميع الأديان الإلهية والأعمال بدونه فاسد

١٠٧

عالم الميثاق وانه ذو أطراف عديدة.

١١٠

الوجه في لفظ «لما» الوارد في الآية الشريفة.

ومفسد للآخرة.

(السادس) : يستفاد من الآية الشريفة ان الميثاق لا يكون من العلة التامة في شيء وانما هو من المقتضى المحض.

بحوث المقام :

(السابع) : الآية الشريفة تدل على المنهاج السليم للإنسان وهو التسليم لله تعالى والانقياد له عزوجل.

١٢٠

بحث ادبي يتعلق بالآية الشريفة.

(الثامن) : يستفاد من الآية الكريمة ان جميع ما في السموات والأرض لا يخرج عن التسليم له تعالى طوعا أو كرها ويمكن ان يكون كلا الأمرين في فرد واحد.

١٢٣

بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تدل على امور :

١٢٦

(التاسع) : الآيات الشريفة تدل على صحة نبوة نبينا الأعظم (صلى الله عليه وآله).

(الاول) : يستفاد من الآيات الكريمة اهمية الميثاق وانه كالبذرة والأعمال ثمارها.

(العاشر) : الوجه في تقديم الايمان بما انزل علينا على الايمان بما انزل عليه من قبلنا.

١٥٤

(الثاني) : يستفاد من الآية الشريفة ان هذا الميثاق يقوم على وحدة الدين بين جميع افراد الإنسان على حد سواء.

(الحادي عشر) : الوجه في افتتاح الآيات المباركة بالإيمان بالله تعالى وختامها بأخذ الإسلام دينا.

(الثالث) : تدل الآية الكريمة على ان حقيقة الميثاق هي الايمان بالمبدإ والمعاد.

(الثاني عشر) : الوجه في نفي القبول لصيغة المجهول.

(الرابع) : قد يقال ان المستفاد من الآية المباركة ان الميثاق مأخوذ من النبيين للمرسلين من غير عكس.

ولكن ذلك يستلزم تقديم الفرع على الأصل.

١٢٥

(الخامس) : الوجه في انه تبارك وتعالى ذكر ما يتعلق بنقض الميثاق ولم يذكر ما يتعلق بالوفاء به.

١٢٧

بحث روائي يتعلق بالآيات الكريمة.

وهم الذين لا سبيل لهم للصلاح ولا تقبل توبتهم.

١٣٢

بحث كلامي يتعلق بأخذ العهد والميثاق.

١٤٢

الصنف الثالث من اقسام الكافرين وهم الذين ماتوا وهم كفار.

١٣٣

بحث عرفاني وفيه ان الإنسان الذي هو من اشرف الموجودات بل أجلها لا بد وان يتجلى الله تعالى في جميع نشآته.

بحوث المقام :

[سورة آل عمران ٨٦ ـ ٩١]

١٤٥

بحث دلالي وفيه ان الآية المباركة تبين قاعدة كلية أثبتها علماء الفلسفة العملية وذكرها علماء الأخلاق.

١٣٦

الآيات الشريفة تبين حال الكافرين والظالمين الذين خرجوا عن هدايته تعالى وقد قسم سبحانه الكافرين الى اصناف ثلاثة :

١٤٦

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة.

١٣٧

ما يراد من لفظ الاستفهام في الآية الكريمة.

[سورة آل عمران الآية ٩٣ ـ ٩٥]

الآية الشريفة تدل على استحالة هداية الكافرين مع تلبسهم بالظلم.

١٤٨

في هذه الآيات الكريمة يبين سبحانه وتعالى ان الايمان لا بد وان يقترن بالعمل. وان المقياس الصحيح هو متابعة ملة ابراهيم (عليه‌السلام) وذكر مفتريات اليهود.

١٣٩

الوجه في إتيان الوصف مقام الضمير في الآية الكريمة.

١٤٩

النيل والبر ومعنى كل منهما.

١٤٠

اللعن ومعناه.

١٥٠

الانفاق والمراد منه في الآية المباركة.

السر في خلود الكافرين في النار والاستثناء من الكافرين الخالدين في اللعن.

الطعام والحل ومعنى كل منهما.

١٤١

الصنف الثاني من اصناف الكافرين

١٥٣

المراد من الطعام الذي حرمه إسرائيل على نفسه.

١٥٥

الاحتمالات في قوله تعالى : (مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْراةُ).

١٥٦

الخطاب في الآية الشريفة توبيخي.

بحوث المقام :

١٦٦

بكة ومعناها.

١٥٨

بحث ادبي يتعلق بالآية الكريمة.

١٦٧

ما يتعلق بلفظ (مباركا) الوارد في الآية الشريفة.

بحث دلالي يستفاد من الآية الشريفة امور :

١٦٨

الهداية واتصاف البيت بها.

(الاول) : ما يتعلق بلفظ البر والانفاق.

١٦٩

ما ورد في الآية المباركة من أوصاف البيت.

(الثاني) : الوجه في ارتباط قوله تعالى : (كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ) بآية البر.

١٧٢

وجوب الحج.

١٦٠

(الثالث) : يستفاد من الآية المباركة التعريض باليهود في انهم يكذبون ولا يصدقون.

١٧٣

الآيات الكريمة الواردة في البيت على طوائف.

(الرابع) : تدل الآية الكريمة على تحريف التوراة.

١٧٥

التأكيد في وجوب الحج والتوبيخ على تاركه.

١٦١

بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة.

بحوث المقام :

١٦٣

بحث عرفاني في البر الوارد في الآية المباركة.

١٧٦

بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة.

[سورة آل عمران ٩٦ ـ ٩٧]

١٧٧

بحث دلالي وفيه يستفاد من الآيات الكريمة امور :

١٦٤

ذكر سبحانه وتعالى مظهرا آخرا من مظاهر البر وهو تعظيم بيت الله الحرام

(الاول) : شرف البيت وعظمته وان له الأولية في كل شيء.

الأول : وجه اشتقاقه وانه من الأمور الاضافية وقد اجتمعت في البيت تمامها.

(الثاني) : ان وضع البيت قد سبق كل وضع.

(الثالث) : الوجه في التعبير ب «الناس».

(الرابع) : التأكيدات الواردة في الآية الشريفة بالنسبة الى الحج.

١٧٩

(الخامس) : الآية الشريفة تدل على تعميم الدعوة.

تدل على امور :

(السادس) : يستفاد من مجموع الآيات الشريفة امور.

٢٠٠

(الاول) : يستفاد من الآية الكريمة قاعدة امتناع اجتماع المتنافيين.

١٨٠

(السابع) : انه قد يتحد العمل والعامل.

(الثاني) : الفرق بين الآية الواردة في المقام وما وردت في سورة الأعراف

١٨١

بحث كلامي يتعلق بالقدرة في التكليف

(الثالث) : الآية المباركة ترشد الى قاعدة اجتماعية.

١٨٢

بحث عرفاني يتعلق بالبيت :

(الرابع) : الوجه في التعبير بالتلاوة في الآية الكريمة.

١٨٤

بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة.

٢٠٢

(الخامس) : الوجه في توصيف الصراط بالمستقيم.

١٩٠

بحث فقهي يتعلق بأمن الحرم.

٢٠٣

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة.

[سورة آل عمران الآية ٩٨ ـ ١٠١]

[سورة آل عمران الآية ١٠٢ ـ ١٠٨]

١٩٢

الآيات الكريمة تبين حقيقة الاستكمالات والموانع التي تستهدفها وتصد عن نيل الإنسان لها.

الآيات الشريفة وردت لتكميل النفوس والاعتصام به تعالى وقد أمر عزوجل فيها بالاجتماع ونهى عن الاختلاف فهي من جلائل الآيات.

١٩٣

الآيات ومعناها والوجه في التعبير ب (اهل الكتاب).

٢٠٧

التقوى ومعناها ومراتبها على نحوين.

١٩٤

الصد والسبيل ومعنى كل منهما.

٢٠٨

الآية المباركة تحرض على مداومة التقوى.

البغي ومعناه وأقسامه.

٢٠٩

الحبل ومعناه والمراد منه.

١٩٦

العوج ومعناه.

٢١٣

الادلة التي ذكرها عزوجل في الحث على التذكر.

١٩٨

الآية الشريفة تبين حقيقة من الحقائق الاجتماعية وهي التأثير والتأثر.

١٩٩

الاعتصام ومعناه.

بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة

٢١٣

الشفا ومعناه.

(الثاني) : يستفاد من الآية الكريمة الاستمرار على الإسلام في جميع الأزمان وعدم الانصراف عنه في وقت من الأوقات.

٢١٤

المراد من النار التي وردت في الآية الشريفة.

٢٢٧

(الثالث) : يستفاد من الآية الشريفة ان الاعتصام بحبل الله تعالى انما هو من الأمور الاجتماعية التي تؤثر في المجتمع.

٢١٥

دعوة القرآن الى تكميل الغير بعد تكميل النفس وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

٢٢٨

(الرابع) : الوجه في التأكيد بالاعتصام الوارد في الآية الشريفة ،

٢١٦

حفظ القانون واعتباره بالبقاء لا بالحدوث.

(الخامس) : يدل قوله تعالى على وجوب التفكر والنظر في آيات الله تعالى.

الخير والامة والمراد من كل منهما.

٢٢٩

(السادس) : يستفاد من الآية الكريمة اهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

المراد من المعروف والمنكر.

(السابع) : يستفاد من الآية المباركة مراتب هذه الدعوة.

٢١٩

فضل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وانهما من اخلاق الله تعالى.

(الثامن) : يستفاد من الآية الكريمة ان الدار الآخرة وما فيها بمنزلة المرآة والصورة لدار الدنيا كما تدل الآية الشريفة على سنخية الثواب والعقاب.

٢٢٠

التحذير من التفرق والاعراض عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

٢٢٢

الوجه في التخصيص ببياض الوجه من نعم الآخرة.

٢٢٣

الرحمة ومعناها.

بحوث المقام :

٢٢٥

بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة.

بحث دلالي وفيه تدل الآيات الكريمة على امور :

٢٢٦

(الاول) : يستفاد من الآية الشريفة مراعاة التقوى في جميع الأحوال.

٢٣٠

(التاسع) : تدل الآية الشريفة على ان ترك التكاليف الإلهية يوجب اختلال النظام وسوء الحال.

الذلة ومعناها.

بحث فقهي وفيه ان جعل الاحكام على اقسام.

٢٥٠

بحث دلالي يتعلق بالآية المباركة.

٢٣١

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة.

٢٥١

الوجه في التعبير ب (أخرجت) بالمجهول في الآية الكريمة.

[سورة آل عمران الآية ١٠٩ ـ ١١٢]

٢٥٣

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة.

٢٤٠

الآيات المباركة تبين العلة في عدم ظلمه تعالى للناس كما تبين قدر هذه الامة في الأرض وتكشف عن هوان وتحقير اهل الكتاب.

[سورة آل عمران الآية ١١٣ ـ ١١٥]

٢٤١

المراد من الملكية في الآية الشريفة.

٢٥٤

الآيات الكريمة تستثني من اهل الكتاب امة مستقيمة على الهدى.

٢٤٢

الوجه في ذكر المعاد بعد ذكر المبدأ الآية الكريمة تخبر عن حقيقة الواقع على ما هو عليه.

٢٥٥

الأوصاف التي وردت لأهل الكتاب في الآية الشريفة.

ما يتعلق ب (كان) الوارد في الآية الكريمة.

٢٥٧

المسارعة ومعناها والفرق بينها وبين العجلة.

٢٤٣

تدل الآية المباركة على تفضيل الامة المسلمة على غيرها ما دامت متصفة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

٢٥٩

بحث ادبي يتعلق بالآية الكريمة.

٢٤٦

الأذى : ومعناه.

بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تدل على امور :

ما يتعلق بالاستثناء الوارد في الآية الشريفة.

٢٦٠

(الاول) : يستفاد من الآية الشريفة ان المايز بين الحق والباطل كالمائز بين النور والظلمة امر فطري.

(الثاني) : الآية الكريمة تدل على ان المناط في الايمان الاستقامة.

(الثالث) : الوجه في اقتران الايمان بالله بالإيمان باليوم الآخر.

(الرابع) : يستفاد من الآية المباركة

ان الايمان بالله لا يثبت الا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

٢٦٥

مثل ما ينفقه الكافر في هذه الدنيا.

(الخامس) : تدل الآية الشريفة على محبوبية الخير وان قسما من اهل الكتاب يبادرون الى فعله غير متثاقلين عنه

٢٦٧

الصر ومعناه والوجه في التشبيه به ، نفي الظلم عنه تبارك وتعالى وان الجزاء والآثار انما يترتب على افعال العباد وأعمالهم.

(السادس) : يستفاد من الآية الشريفة ان تلك الصفات الصالحة كانت ناشئة عن ملكة راسخة عند بعض اهل الكتاب.

تدل الآيتان الكريمتان على امور :

(السابع) : تدل الآية الشريفة على ان اعمال العباد محفوظة عند الله تعالى.

٢٩٨

(الاول) : ان الأموال والأولاد يستغنى بهما لو كان كل منهما في وجه الله تعالى والا يكون وبالا على الإنسان.

(الثامن) : تدل الآية الشريفة على ان المناط في قبول فعل الخيرات انما هو التقوى.

(الثاني) : يستفاد من قوله تعالى : (مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ) امور :

٢٦١

بحث روائي يتعلق بالآية الكريمة.

٢٦٩

(الثالث) : يستفاد من الآية الشريفة ان الظلم مستمر باستمرار علته.

[سورة آل عمران الآية ١١٦ ـ ١١٧]

(الرابع) : يستفاد من الآية الكريمة ان الذنوب والمعاصي قد توجب هلاك الزرع والنسل.

٢٦٢

الآيات المباركة تدل على ان ما أنفقت الطائفة الكافرة في هذه الدنيا لحفظ جاهها واستمرار ملذاتها لن تنفعها وان جميعها يكون وبالا عليهم.

بحث عرفاني وفيه ان افعال الإنسان واعماله منبعثة من الاظلة الحاصلة في النفس فلو كانت النفس متوجهة الى الله تعالى يكون العمل كذلك من سنخها.

٢٦٣

الآية الكريمة تدل على حقيقة من الحقائق الواقعية.

المراد من الكفر في الآية الشريفة.

[سورة آل عمران الآية ١١٨ ـ ١٢٠]

(الثالث) : ورد في الآية الشريفة امور قد اتصف بها الكافرون وتبين كل منها جانبا من جوانب شخصياتهم

٢٧١

يبين سبحانه وتعالى في الآيات الشريفة حقد الكافرين للمؤمنين وعداوتهم لهم وحذر تعالى المؤمنين من الكافرين.

(الرابع) : يستفاد من الآية الكريمة ان الأمن من كيد الكافرين مشروط بالصبر.

الآية الشريفة في مقام بيان دستور اجتماعي.

٢٨١

(الخامس) : يستفاد من لفظ البطانة جميع ما ورد في الصاحب والقرين.

٢٧٢

مادة بطن ومعناه.

بحث روائي يتعلق بالآيات المباركة.

٢٧٣

ما يتعلق بمفردات الآية الشريفة.

[سورة آل عمران الآية ١٢١ ـ ١٢٩]

في الكافرين صفات يتضرر المسلمون منها وهي :

٢٨٢

الآيات الشريفة تذكر ما لاقاه صاحب الدعوة من المتاعب والمصاحب ويبين الله تعالى فيها كل من غزوة بدر وأحد وما وقع فيهما من العبر والدروس.

الاولى : الإضرار بالمؤمنين.

٢٨٣

الغدو ومعناه.

الثانية : حب إيقاع المشقة بالمؤمنين.

٢٨٤

مادة (بوأ) واستعمالاتها في القرآن.

مادة عنت ومعناها.

٢٨٥

الوجه في إتيان لفظي (السميع والعليم) في الآية الكريمة.

٢٧٤

الثالثة : وهي حب إيقاع الإضرار بالمؤمنين.

٢٨٦

الوجه في التفات الخطاب سن المؤمنين إلى الرسول الأعظم.

٢٧٥

الرابعة : وهي تمكن البغضاء في قلوبهم بحث دلالي وفيه يستفاد من الآيات الشريفة امور :

ألهم والفشل ومعنى كل منهما.

٢٧٩

(الاول) : حرمة اتخاذ البطانة مع القيود المذكورة في الآية الكريمة.

٢٨٠

(الثاني) : الآية المباركة ترشد الى أهم الاحكام الاجتماعية.

٢٨٨

بدر وموقعه.

(الثاني) : يستفاد من الخطاب ان اللوم على المؤمنين.

الآية الشريفة تؤكد نصر المؤمنين على المشركين مع ما في المؤمنين من لضعف كما تذكر النعم التي أنعمها لله عزوجل عليهم.

(الثالث) : يستفاد من الآية الشريفة كثرة هموم نبينا الأعظم (صلى الله عليه وآله).

٢٨٩

الإمداد الربوبي في غزوة بدر.

(الرابع) : يستفاد من الآية الكريمة علمه تعالى بالجزئيات.

٢٩٣

المراد من الفور.

٣٠٠

(الخامس) : يستفاد من الآية المباركة العفو عن ما صدر من المؤمنين.

ما يتعلق بسيماء الملائكة.

(السادس) : يستفاد من قوله تعالى (وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ) الانقطاع التام عن المخلوق وعالم المادة.

الآية المباركة تدل على عدم نزول الملائكة في غزوة أحد.

٣٠١

(السابع) : يستفاد من الآية الشريفة ان الكفاية انما يتحقق بالامداد الربوبي.

٢٩٤

الآية الشريفة تدل على انحصار النصر منه تعالى.

(الثامن) : يستفاد من الآية الكريمة ان الإفاضات الربوبية تكون بقدر اطمينان القلب الحاصل من التصفية والوجه في عدول الخطاب من المؤمنين الى الرسول الأعظم (صلى‌الله‌عليه‌وآله)

٢٩٥

ذكر بعض وجوه الحكمة في نصرة الله تعالى للمؤمنين.

(التاسع) : يستفاد من الآية الشريفة وجوه الحكمة في الجهاد.

مادة (كبت) ومعناها.

(العاشر) : الوجه في التعبير بقوله

٢٩٦

الجملة المعترضة في الآية الكريمة ووقعها في النفوس.

٢٩٧

الترديد الواقع في الآية الشريفة.

بحوث المقام :

بحث دلالي وفيه يستفاد من الآية الكريمة امور :

٢٩٨

(الاول) : اهمية النبي (صلى الله عليه وآله) بأمته.

تعالى (لِيَقْطَعَ طَرَفاً).

٣٣٠

شهداء أحد.

(الحادي عشر) : الحكمة في وقوع جملة (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ) بين الآيات الشريفة.

٣٣٣

المجروحين.

(الثاني عشر) : ان النفي في الجملة لبعض مراتب القضاء والقدر.

٣٣٤

نتائج الحرب.

٣٠٣

بحث روائي يتعلق بالآيات المباركة.

[سورة آل عمران الآية ١٣٠ ـ ١٣٢]

٣٠٦

بحث عرفاني وفيه يمكن ان يكون غدو النبي (ص) من الأهل معراج آخر له (صلى‌الله‌عليه‌وآله).

٣٣٧

الآية الكريمة تشتمل على أمر والنهي والترغيب والترهيب.

٣٠٧

بحث تاريخي وفيه ان الآيات الشريفة التي وردت في ميادين القتال ترشد إلى امور لا بد من مراعاتها.

الربا ومعناه والنهي عن تعاطيه.

٣٠٨

حروب رسول الله (صلى‌الله‌عليه‌وآله) غزوات رسول الله (صلى‌الله‌عليه‌وآله)

٣٣٩

بحث دلالي وفيه يستفاد من الآيات الكريمة امور :

٣١٣

غزوة أحد وموقع القتال فيه.

(الاول) : التأكيد الوارد في آية الكريمة بالنسبة الى الربا.

٣١٥

اسباب الحرب.

(الثاني) : الحكمة في النهي عن الربا.

٣١٧

التعبئة.

(الثالث) : يستفاد من الآية الشريفة ان النار مخلوقة ومدة للكافرين.

٣١٩

القوى.

(الرابع) : الآية الكريمة تتضمن حكما عقليا.

٣٢٠

المعركة.

(الخامس) : الوجه في تعقيب الوعد بالوعيد.

٣٢٣

المحنة.

[سورة آل عمران الآية ١٣٣ ـ ١٣٨]

٣٢٥

النصر.

الآيات الشريفة من جلائل الآيات القرآنية التي يذكر فيها أهم الخصائص الحميدة الفردية والاجتماعية.

٣٢٦

الخسائر.

٣٤٢

المسارعة ومعناها.

المشار اليه في «هذا» الوارد في الآية الكريمة.

العرض ومعناه والوجه في اتصاف الجنة به.

بحوث المقام :

الاعداد ومعناه والوجه في إتيانه مجهولا

بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تدل على امور :

٣٤٦

السراء والضراء ومعنى كل واحد منهما.

٣٥٥

(الاول) : قد جمعت في الآيات وجوه البر ومكارم الأخلاق ويستفيد منها المنهج الاخلاقي في الإسلام.

٣٤٧

ذكر أوصاف المتقين :

٣٥٦

(الثاني) : في وجه تقديم المغفرة على الجنة.

الاول : الانفاق والوجه في البدء به.

(الثالث) : يستفاد من الآية الكريمة ان التقوى هي السبب في إعداد الجنة.

الثاني : الكظم عن الغيظ.

(الرابع) : يستفاد من الآية الشريفة كمال الجنة من جميع الجهات.

الثالث : العفو عن الناس.

٣٥٧

(الخامس) : يستفاد من تعدد الأوصاف للمتقين ان كل وصف سابق معد للوصف اللاحق.

٣٤٨

الرابع : الإحسان.

(السادس) : الآية الكريمة تدل على ان ذكر الله تعالى هو السبب في انقلاع العبد عن المعصية والانزجار عن الذنوب.

الخامس : الاستغفار وذكر الله تعالى.

٣٤٩

الفاحشة ومعناها.

المراد من ذكر الله تعالى.

الآية الكريمة تتضمن بشارة عظيمة وتطبيب النفوس.

٣٥١

الإصرار ومعناه والآية المباركة ترشد الناس الى ترك الإصرار.

٣١٢

الآية الشريفة تتضمن الوعد للمتقين المتصفين بالصفات المتقدمة.

في الآية الكريمة وجوه من المحسنات الدالة على عظمة الموضوع والاهتمام به.

٣٣٣

في الآية المباركة الأمر بالعظة والاعتبار من عاقبة المكذبين.

(السابع) : الآية المباركة تدل على ان قصص الماضين تكون عبرة للاحقين.

القواعد الكلية.

٣٥٧

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة

٣٦٩

الحكم التي وردت في مداولة الأيام هي :

٣٦١

بحث اخلاقي يتعلق بالإصرار وأنه على أقسام :

الاولى : ما يتعلق بعلم الباري جل شأنه.

٣٦٢

بحث عرفاني وفيه ان عالم الدنيا متقوم بالأوهام والناس بعيدون عن الحقائق.

٣٧٠

الثانية : اتخاذ الشهداء والمراد من ذلك.

[سورة آل عمران الآية ١٣٩ ـ ١٤٨]

٣٧١

الثالثة : التمحيص والمراد منه المحق ومعناه.

تتضمن الآيات الشريفة اصول الكلام من الأمر والمدح والثناء والتوبيخ والإرشاد وهي ترشد الناس الى التعاون والتعاضد امام المصاعب وعدم الضعف والوهن فيهما وان السعادة لا يمكن الوصول إليها الا بالجهاد وان الامتحان لا بد منه.

٣٧٣

تتضمن الآية الكريمة اللوم والعتاب على المؤمنين.

٣٦٥

الوهن والحزن ومعنى كل منهما

٣٧٤

الآية الكريمة ترشد الى انه لا يمكن الوصول الى الهدف الا ببذل النفس والنفيس.

٣٦٦

الآية الكريمة تتضمن الشوق الى الجهاد وانها في موضع التعليل.

٣٧٥

المراد من الموت الوارد في الآية المباركة.

٣٦٧

المس والقرح ومعنى كل منهما.

٣٧٦

الرؤية ومعناها.

٣٦٨

ما يستفاد من الآية الكريمة من

الآية المباركة وهي : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) من ملاحم آيات القرآن الكريم

٣٨٠

لا يتحقق الموت الا بمشيته تعالى الآية الشريفة تحرض المؤمنين على الجهاد مع الكفار.

٣٨٢

ثناء من الباري جل شأنه على جميع

السعداء والربيون الذين وفوا بعهدهم.

وجوه الحكم في حروب رسول الله (صلى‌الله‌عليه‌وآله).

٣٨٣

ما يتعلق بالصفات التي كانت في الربيين.

(السادس) : يستفاد من الآية الكريمة ان التخطي عن الاحكام الإلهية والخروج عن طاعة الله تعالى ظلم.

الآية الشريفة تحكى اقوال الربيين.

(السابع) : تدل الآية المباركة على ان تمحيص المؤمنين يستلزم محق الكافرين.

٣٨٤

اتصاف الربيين بالصبر.

٣٩١

(الثامن) : ان التمحيص كما يقع على الفرد يقع كذلك على المجتمع ايضا ، وكيفية المحق الوارد على الكافر.

٣٨٥

الوجه في تقديم الدعاء بالمغفرة على غيره.

(التاسع) : تدل الآية الشريفة على ان دخول الجنة انما يكون بالمجاهدة والصبر.

بحوث المقام :

(العاشر) : يستفاد من الآية الشريفة انه لا بد للمؤمنين من محاسبة نفسه.

٣٨٩

بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة.

(الحادي عشر) : تدل الآية الشريفة ان ايمان بعض بالنبي (ص) كان قائما بوجوده.

بحث دلالي وفيه ان الآيات الكريمة تدل على امور :

٣٩٢

(الثالث) : يستفاد من الآية الكريمة التنويه بمقام الشاكرين.

٣٨٩

(الاول) : ان النهي الوارد في الآية المباركة ارشادي وان الوهن والخزي في الحق قبيح عقلا.

(الثالث عشر) : اطلاق الآية

(الثاني) : ان انتهاء الوهن والحزن انما يكون على قدر الايمان.

(الثالث) : ان القرح الذي أصاب المؤمنين لم يكن نكاية.

٣٩٠

(الرابع) : تدل الآية الكريمة(وَتِلْكَ الْأَيَّامُ) على ان العبرة بالأعمال لا بالظروف.

(الخامس) : الآية الشريفة تبين

المباركة يدل على ان الموت يرد على جميع اقسام النفوس.

وتعالى ان لا يعبد الا هو.

٣٩٣

(الرابع عشر) : الآية الكريمة تبين حقيقة الطائفة المنقلبة على أعقابها والطائفة الثانية على الايمان.

تتضمن الآية الكريمة الخطاب الى المؤمنين اعتناء بشأنهم وتذكيرا بان ايمانهم في طاعة غير ربهم.

(الخامس عشر) : يستفاد من الآية المباركة جلالة قدر الربيون.

المراد من الطاعة الواردة في الآية الكريمة.

(السادس عشر) : تدل الآية الكريمة على ان كل مؤمن اتصف بالصفات التي ورد ذكرها فيها يكون في زمرة المحسنين ولا بد للمؤمن من ملازمة الخضوع والخشوع.

٤٠٠

الرد على الأعقاب ومعناه.

(السابع عشر) : تدل الآية المباركة على ان الغاية من الجهاد هي النصرة على القوم الكافرين.

٤٠٣

بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تبين جانبا آخر من الجوانب التي تحققت في غزوة أحد ، كما تبين السبب في إلقاء الرعب في قلوب الكافرين.

٣٩٤

بحث عرفاني وفيه ان الاستقامة في الحق وبالحق من ابرز مقامات الأنبياء ولا تتحقق في العبد الا بالامتحان والتمحيص.

٤٠٤

بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة.

٣٩٥

بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة.

[سورة آل عمران الآية ١٥٢ ـ ١٥٥]

[سورة آل عمران الآية ١٤٩ ـ ١٥١]

تبين الآيات الكريمة صدق وعده تعالى كما تبين سبب الهزيمة وتذكر بعض خصوصيات الهزيمة.

٣٩٩

الآيات الشريفة تبين بعض ما جرى في غزوة احد وقد امر فيها سبحانه

٤٠٦

مادة حسس ومعناها.

٤٠٧

اسباب الفشل وانقطاع الفيض الالهي.

٤٠٨

تتضمن الآية المباركة التنبيه على قبح ما صدر منهم من اسباب الفشل.

٤١٠

مادة (لوي) و (ثوب) ومعنى كل منهما.

٤١٣

النعاس ومعناه.

للمؤمنين انما كانت لأجل غاية حميدة وهي التربية.

٤١٤

المراد من الظن الوارد في الآية الكريمة.

٤٢٣

(الرابع) : يستفاد من الآية الكريمة شدة الابتلاء وعظم المصيبة كما يستفاد منها عظم الهزيمة.

٤١٥

الخطاب المتوجه الى النبي يتضمن بطلان ظن الطائفة التي أهمتهم أنفسهم

الوجه في ذكر الرسول في الآية الشريفة.

٤١٦

ما ورد في الآية المباركة من التأكيد لظنهم الباطل.

(الخامس) : يستفاد من الآية ان للذنوب آثارا خاصة.

٤١٧

يستفاد من الآية الشريفة امور :

٤٢٤

(السادس) : تدل الآية المباركة على ان عروض النعاس كان معجزة خاصة.

٤١٨

الاستزلال ومعناه.

(السابع) : ترشد الآية الشريفة ان في كل امة طائفتين الأقوياء في الايمان والضعفاء فيه.

٤١٩

موضع الباء في قوله تعالى (بِبَعْضِ ما كَسَبُوا).

٤٢٥

(الثامن) : تتضمن الآية الشريفة دستورا الهيا وهو كل امر في هذا النظام يجري تحت ارادته ومشيته.

٤٢٠

الآية الشريفة في موضع التعليل.

(التاسع) : يستفاد من الآية الكريمة ان الابتلاء والاختبار والتمحيص غايات وان قتل من يبرز الى مضجعه لا يكون بارادة منه تعالى ومشيته.

المراد من الطائفة المتصفة بالصفات الواردة في الآية الكريمة.

بحث دلالي وفيه يستفاد من الآيات الشريفة امور :

٤٢١

(الاول) : ان وعد المؤمنين بالنصر والظفر مشروط بشروط وقد بينها تعالى.

٤٢٢

(الثاني) : يستفاد من الآية المباركة كمال العناية بالمؤمنين.

(الثالث) : ان العناية منه تعالى