الموسوعة القرآنيّة - ج ٦

ابراهيم الأبياري

الموسوعة القرآنيّة - ج ٦

المؤلف:

ابراهيم الأبياري


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: مؤسسة سجل العرب
الطبعة: ٠
الصفحات: ٤٠٤

وقرئ :

٢ ـ بالباء ، بواحدة من أسفل ، وهى قراءة معاذ بن جبل ، وأحمد بن حنبل.

تولوا :

١ ـ مضارع «ولى» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مضارع «تولى» ، والأصل : تتولى ، فحذفت إحدى التاءين ، وهى قراءة عيسى بن عمر.

٥٨ ـ (فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ)

جذاذا :

١ ـ بضم الجيم ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الكسائي ، وابن محيصن ، وابن مقسم ، وأبى حيوة ، وحميد ، والأعمش ، فى رواية.

٣ ـ بفتحها ، وهى قراءة ابن عباس ، وأبى نهيك ، وأبى السمال.

وهى لغات ، وأجودها الضم.

٦٣ ـ (قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ)

فعله :

وقرئ :

مشدد اللام ، بمعنى : لعله ، وهى قراءة ابن السميفع.

٦٥ ـ (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ)

نكسوا :

وقرئ :

١ ـ بتشديد الكاف ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة أبى حيوة ، وابن أبى عبلة ، وابن مقسم ، وابن الجارود ، والبكراوى ، كلاهما عن هشام.

٢ ـ بتخفيف الكاف ، مبنيا للفاعل ، أي : نكسوا أنفسهم ، وهى قراءة رضوان بن المعبود.

٦٧ ـ (أُفٍّ لَكُمْ وَلِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ)

أف :

انظر : الإسراء ، الآية : ٢٣

٤١

٧٨ ـ (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ

وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ)

لحكمهم :

وقرئ :

لحكمهما ، والضمير لداود وسليمان ، وهى قراءة ابن عباس.

٧٩ ـ (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ

يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فاعِلِينَ)

ففهمناها :

١ ـ بالتضعيف ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ فأفهمناها ، عدى بالهمزة ، وهى قراءة عكرمة.

٨٠ ـ (وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ)

لبوس :

١ ـ بفتح اللام ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضمها.

لتحصنكم :

١ ـ بالتاء وإسكان الحاء ، أي : لتحصنكم الصنعة ، واللبوس ، على معنى الدرع ، ودرع الحديد مؤنثة ، وهى قراءة ابن عامر ، وحفص ، والحسن ، وسلام ، وأبى جعفر ، وشيبة ، وزيد بن على.

وقرئ :

٢ ـ بياء الغيبة وإسكان الحاء ، أي الله ، فيكون التفاتا ، إذ جاء بعده ضمير متكلم فى «علمناه» ، وهى قراءة الجمهور.

٣ ـ بالنون وإسكان الحاء ، وهى قراءة أبى حنيفة ، ومسعود بن صالح ، ورويس ، والجعفي ، وهارون ، ويونس المنقري ، كلهم عن أبى عمرو.

٤ ـ بالياء وفتح الحاء وتشديد الصاد ، وهى قراءة الفقيمي ، عن أبى عمرو ، وابن أبى حماد ، عن أبى بكر.

٥ ـ بالتاء والتشديد ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش.

٤٢

٨١ ـ (وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها

وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عالِمِينَ)

الريح :

١ ـ بالإفراد والنصب ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالإفراد والرفع ، وهى قراءة ابن هرمز ، وأبى بكر.

٣ ـ بالجمع والنصب ، وهى قراءة الحسن ، وأبى رجاء.

٤ ـ بالجمع والرفع ، وهى قراءة أبى حيوة.

٨٣ ـ (وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)

أنى :

١ ـ بفتح الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، على إضمار القول ، أو إجراء «نادى» مجرى : «قال» ، وهى قراءة عيسى بن عمر.

٨٧ ـ (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ

إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)

نقدر :

١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالياء مضمومة ، وفتح الدال مخففا ، وهى قراءة ابن أبى ليلى ، وأبى شرف ، والكلبي ، وحميد ابن قيس ، ويعقوب.

٣ ـ بالياء مفتوحة ، وكسر الدال ، وهى قراءة عيسى ، والحسن.

٤ ـ بضم الياء وفتح القاف ، والدال مشددة ، وهى قراءة على بن أبى طالب ، واليماني.

٥ ـ بالنون مضمومة ، وفتح القاف ، وكسر الدال مشددة ، وهى قراءة الزهري.

٨٨ ـ (فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ)

ننجى :

١ ـ مضارع «أنجى» ، وهى قراءة الجمهور.

٤٣

وقرئ :

٢ ـ مشددا ، مضارع «نجى» ، وهى قراءة الجحدري.

٣ ـ نجى ، بنون مضمومة وجيم مشددة وياء ساكنة ، وهى قراءة ابن عامر ، وأبى بكر.

٩٠ ـ (فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَوَهَبْنا لَهُ يَحْيى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ

وَيَدْعُونَنا رَغَباً وَرَهَباً وَكانُوا لَنا خاشِعِينَ)

يدعوننا :

وقرئ :

١ ـ يدعونا ، يحذف نون الرفع ، وهى قراءة فرقة.

٢ ـ يدعونا ، بنون مشددة ، أدغمت نون الرفع فى «نا» ضمير النصب ، وهى قراءة طلحة.

رغبا ورهبا :

وقرئا :

١ ـ بالفتح وإسكان الهاء ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش ، ووهب بن عمرو ، والنحوي ، وهارون ، وأبى معمر ، والأصمعى ، واللؤلئي ، ويونس ، وأبى زيد ، سبعتهم عن أبى عمرو.

٢ ـ بضمتين فيهما ، وهى الأشهر ، عن الأعمش.

٣ ـ بضم الراءين وسكون الغين والهاء ، وهى قراءة فرقة.

٩٢ ـ (إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ)

أمتكم :

١ ـ بالرفع ، خبر «إن» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالنصب ، بدل من «هذه» ، وهى قراءة الحسن.

٣ ـ برفع الثلاثة «أمتكم أمة واحدة» ، وهى قراءة الحسن أيضا ، وابن أبى إسحاق ، والأشهب العقيلي ، وأبى حيوة ، وابن أبى عبلة ، والجعفي ، وهارون ، عن أبى عمرو ، والزعفراني.

٩٥ ـ (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ)

وحرام :

١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.

٤٤

وقرئ :

٢ ـ حرم ، بكسر الحاء وسكون الراء ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وأبى بكر ، وطلحة ، والأعمش ، وأبى حنيفة ، وأبى عمرو ، فى رواية.

٣ ـ حرم ، بفتح الحاء وسكون الراء ، وهى قراءة قتادة ، ومطر الوراق ، ومحبوب ، عن أبى عمرو.

٤ ـ حرم ، بكسر الراء وفتح الحاء والميم ، على المضي ، وهى قراءة ابن عباس ، وعكرمة ، وابن المسيب ، وقتادة أيضا.

٥ ـ حرم ، بضم الراء وفتح الحاء والميم ، على المضي ، وهى قراءة أبى العالية ، وزيد بن على.

٦ ـ حرم ، بفتح الحاء والراء والميم ، على المضي ، وهى قراءة ابن عباس أيضا.

٧ ـ حرم ، يضم الحاء وكسر الراء مشددة وفتح الميم ، وهى قراءة اليماني.

أهلكناها :

١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ أهلكتها ، بتاء المتكلم ، وهى قراءة السلمى ، وقتادة.

٩٦ ـ (حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ)

حدب :

وقرئ :

١ ـ جدث ، بالثاء المثلثة ، وهى القبر ، بلغة الحجاز ، وهى قراءة عبد الله ، وابن عباس.

٢ ـ جدف ، بالفاء بدل الثاء ، وهى لغة تميم.

ينسلون :

١ ـ بكسر السين ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضمها ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وأبى السمال.

٩٨ ـ (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ)

حصب :

١ ـ بالحاء والصاد المهملتين ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بإسكان الصاد ، مصدر يراد به المفعول ، ورويت عن ابن عباس.

٤٥

٣ ـ بالضاد المعجمة مفتوحة ، أو ساكنة ، وهو ما يرمى به فى النار ، وهى قراءة ابن عباس.

٤ ـ حطب ، بالطاء ، وهى قراءة أبى ، وعلى ، وعائشة ، وابن الزبير ، وزيد بن على.

٩٩ ـ (لَوْ كانَ هؤُلاءِ آلِهَةً ما وَرَدُوها وَكُلٌّ فِيها خالِدُونَ)

آلهة :

١ ـ بالنصب ، على خبر «كان» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالرفع ، على أن فى «كان» ضمير الشأن ، وهى قراءة طلحة.

١٠٤ ـ (يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ

وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ)

نطوى :

١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ يطوى ، بياء ، أي : الله ، وهى قراءة فرقة ، منهم : شيبة بن نصاح.

٣ ـ تطوى ، بالتاء مضمومة ، وفتح الواو ، و «السماء» رفعا ، وهى قراءة أبى جعفر ، وفرقة.

السجل :

١ ـ على وزن «الطمر» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضمتين وشد اللام ، وهى قراءة أبى هريرة ، وصاحبه ، وأبى زرعة.

٣ ـ بفتح السين وسكون الجيم ولام مخففة ، وهى قراءة الأعمش ، وطلحة ، وأبى السمال.

٤ ـ بكسر السين وسكون الجيم ولام مخففة ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى.

للكتب :

١ ـ على الجمع وضم التاء ، وهى قراءة حمزة والكسائي.

وقرئ :

٢ ـ على الجمع ، وسكون التاء ، وهى قراءة الأعمش.

٣ ـ للكتاب ، مفردا ، وهى قراءة الجمهور.

٤٦

١١٢ ـ (قل رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون)

قل رب :

١ ـ على الأمر ، وبكسر الباء من «رب» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ قال رب ، بكسر الباء ، وهى قراءة حفص.

٣ ـ قال رب ، بضم الباء ، على أنه مفرد ، وهى قراءة أبى جعفر.

٤ ـ قل ربى ، بياء ساكنة ، وهى قراءة ابن عباس ، وعكرمة ، والجحدري ، وابن محيصن.

احكم :

١ ـ على الأمر ، من «حكم» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ أحكم ، أفعل تفضيل ، وهى قراءة ابن عباس ، وعكرمة ، والجحدري ، وابن محيصن ، وقد قرءوا «ربى» ، فيكونان مبتدأ وخبر.

٣ ـ أحكم ، فعلا ماضيا ، وهى قراءة فرقة.

تصفون :

١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ يصفون ، بالياء ، ورويت عن ابن عامر ، وعاصم.

ـ ٢٢ ـ

سورة الحج

٢ ـ (يَوْمَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حَمْلَها وَتَرَى

النَّاسَ سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى وَلكِنَّ عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ)

تذهل كل :

١ ـ بفتح التاء والهاء ، ورفع «كل» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضم التاء وكسر الهاء ، ونصب «كل» ، أي : تذهل الزلزلة أو الساعة كل مرضعة ، وهى قراءة ابن أبى عبلة ، واليماني.

٤٧

وترى :

١ ـ بالتاء للمفتوحة ، وخطاب المفرد ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضم التاء وكسر الراء ، أي : وترى الزلزلة أو الساعة ، وهى قراءة زيد بن على.

٣ ـ بضم التاء وفتح الراء ، ورفع «الناس» ، وأنث على تأويل الجماعة ، وهى قراءة الزعفراني ، وعباس ، فى اختياره.

٤ ـ بضم التاء وفتح الراء ، ونصب «الناس» بتعدية «ترى» إلى مفاعيل ثلاثة ، أحدها الضمير المستكن فى «ترى» ، وهو ضمير المخاطب ، والثاني والثالث «الناس سكارى» ، وهى قراءة أبى هريرة ، وأبى زرعة وأبى نهيك.

سكارى :

١ ـ على وزن ، فعالى ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بفتح السين ، جمع تكسير ، واحدة : سكران ، وهى قراءة أبى هريرة ، وأبى نهيك ، وعيسى.

٣ ـ سكرى ، بفتح السين ، وهى قراءة الأخوين ، وابن سعدان ، ومسعود بن صالح.

٤ ـ سكرى ، بضم السين ، اسم مفرد ، كالبشرى ، وهى قراءة الحسن ، والأعرج ، وأبى زرعة ، وابن جبير ، والأعمش.

وقال الزمخشري : هو غريب.

بسكارى :

انظر ما سبق.

٣ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ)

ويتبع :

وقرئ :

بالتخفيف ، وهى قراءة زيد بن على.

٤ ـ (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ)

كتب :

١ ـ مبنيا للمفعول ، وهو قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للفاعل ، أي كتب الله.

٤٨

أنه :

١ ـ بفتح الهمزة ، فى موضع المفعول الذي لم يسم فاعله ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسر الهمزة ، وهى قراءة الأعمش ، والجعفي ، عن أبى عمرو.

فإنه :

وقرئ :

بكسر الهمزة ، وهى قراءة الأعمش ، والجعفي ، عن أبى عمرو.

٥ ـ (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ

ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ

لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ

نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ

إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى

الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ

وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ)

البعث :

وقرئ :

بفتح العين ، وهى لغة فيه ، وهى قراءة الحسن.

لنبين :

وقرئ :

ليبين ، بالياء ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

ونقر :

١ ـ بالنون والرفع ، على الإخبار ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ ونقر ، بالنون والنصب ، عطفا على «لنبين» ، وهى قراءة يعقوب ، وعاصم ، فى رواية.

٣ ـ ونقر ، بفتح النون وضم القاف والراء ، من : قر الماء ، إذ صبه ، وهى قراءة يعقوب.

(م ٤ ـ الموسوعة القرآنية ج ٦)

٤٩

٤ ـ ويقر ، بالياء ، المضمومة والنصب ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

٥ ـ ويقر ، بفتح الياء والراء وكسر القاف ، وهى قراءة أبى زيد النحوي.

يتوفى :

١ ـ بالضم ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالفتح ، أي : يستوفى أجله.

العمر :

وقرئ :

بتسكين الميم ، وهى قراءة أبى عمرو ، ونافع.

وربت.

وقرئ :

وربأت ، بالهمزة ، هى قراءة أبى جعفر ، وعبد الله بن جعفر ، وخالد بن إلياس ، وأبى عمرو ، فى رواية.

٩ ـ (ثانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ

يَوْمَ الْقِيامَةِ عَذابَ الْحَرِيقِ)

عطفه :

وقرئ :

بفتح العين ، أي : تعطفه وترحمه ، وهى قراءة الحسن.

ليضل :

١ ـ بضم الياء ، أي : ليضل غيره ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بفتحها ، أي : ليضل فى نفسه ، وهى قراءة مجاهد ، وأهل مكة ، وأبى عمرو ، فى رواية.

ونذيقه :

وقرئ :

فأذيقه ، بهمزة المتكلم ، وهى قراءة زيد بن على.

٥٠

١١ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ

أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ

الْخُسْرانُ الْمُبِينُ)

خسر :

١ ـ فعلا ماضيا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ خاسر الدنيا ، اسم فاعل ، نصب على الحال ، وهى قراءة مجاهد ، وحميد ، والأعرج ، وابن محيصن ، من طريق الزعفراني ، وقعنب ، والجحدري ، وابن مقسم.

٣ ـ خاسر الدنيا ، اسم فاعل مرفوعا ، على تقدير : هو خاسر.

١٨ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ

وَالنُّجُومُ وَالْجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ

وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ)

كثير :

وقرئ :

وكبير ، بالباء ، وهى قراءة وضاح بن حبيش.

حق :

وقرئ :

وكثير حقا ، أي : حق عليهم العذاب حقا.

مكرم :

١ ـ اسم فاعل ، من «أكرم» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بفتح الراء ، على المصدر ، أي : من إكرام ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

٢٠ ـ (يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ)

يصهر :

وقرئ :

بفتح الصاد وتشديد الهاء ، وهى قراءة الحسن.

٥١

٢٣ ـ (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا

الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ)

يحلون :

١ ـ بضم الياء وفتح الحاء وتشديد اللام ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضم الياء والتخفيف ، وهو بمعنى المشدد.

٣ ـ بفتح الياء واللام وسكون الحاء ، وهى قراءة ابن عباس.

ولؤلؤا :

١ ـ بالنصب ، على إضمار فعل ، وهى قراءة عاصم ، ونافع ، والحسن ، والجحدري ، والأعرج ، وأبى جعفر ، وعيسى بن عمر ، وسلام ، ويعقوب.

وقرئ :

٢ ـ بالخفض ، عطفا على «أساور» ، أو على «ذهب» ، وهى قراءة باقى السبعة ، والحسن أيضا ، وطلحة ، وابن وثاب ، والأعمش ، وأهل مكة.

٣ ـ ولوليا ، قلبت الهمزتان واوين ، فقلبت الثانية ياء ، وهى قراءة الفياض.

٤ ـ وليليا ، أبدلت الهمزتان واوين ، ثم قلبتا ياءين ، وهى قراءة ابن عباس.

٢٥ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ

لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ

مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ)

سواء :

١ ـ بالنصب ، وانتصب به «العاكف» ، لأنه مصدر ، وهى قراءة حفص ، والأعمش.

وقرئ :

٢ ـ بالرفع ، على أن الجملة من مبتدأ وخبر ، وهى قراءة الجمهور.

٣ ـ بالنصب ، و «العاكف» بالجر ، وهى قراءة فرقة ، منهم : الأعمش ، فى رواية القطعي.

الباد :

قرئ :

١ ـ بإثبات الياء ، وصلا ووقفا.

٥٢

٢ ـ بتركها ، فيهما.

٣ ـ بإثباتها وصلا ، وحذفها وقفا.

٢٦ ـ (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ

لِلطَّائِفِينَ وَالْقائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)

أن لا تشرك :

وقرئ :

أن لا يشرك ، بالياء ، على معنى : أن لا يقول معنى القول الذي قيل له ، وهى قراءة عكرمة ، وأبى نهيك قال أبو حاتم : ولا بد من نصب «الكاف» على هذه القراءة.

٢٧ ـ (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ)

وأذن :

١ ـ بالتشديد ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ وآذن ، بالمد ، وتخفيف الذال ، وهى قراءة الحسن ، وابن محيصن.

بالحج :

١ ـ بالفتح ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالكسر ، هى قراءة ابن أبى إسحاق.

رجالا :

١ ـ بالكسر ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالضم والتخفيف ، اسم جمع ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، والحسن ، وأبى مجاز.

٣ ـ بالضم وتشديد الجيم ، جمع «راجل» ، وهى قراءة ابن عباس ، ومجاهد ، وجعفر بن محمد.

٤ ـ رجال ، على وزن «النعامى» ، بألف التأنيث المقصورة ، ورويت عن عكرمة.

٥ ـ رجالى ، كالقراءة السابقة ، مع تشديد الجيم ، ورويت عن عطاء ، وابن حدير.

٥٣

٣١ ـ (حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَكَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ

الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ)

فتخطفه :

وقرئ :

١ ـ بفتح الخاء والطاء مشددة ، وهى قراءة نافع.

٢ ـ بسكون الخاء وتخفيف الطاء ، وهى قراءة باقى السبعة.

٣ ـ بكسر الخاء والطاء مشددة ، وهى قراءة الحسن ، وأبى رجاء ، والأعمش.

٤ ـ بكسر الخاء وفتح الطاء مشددة ، وهى قراءة الحسن.

٥ ـ بغير فاء ، وإسكان الخاء وفتح الطاء مخففة ، وهى قراءة الأعمش أيضا.

الريح :

وقرئ :

الرياح ، وهى قراءة أبى جعفر ، والحسن.

٣٤ ـ (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ

فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ)

منسكا :

١ ـ بفتح الميم ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الأخوين ، وابن سعدان ، وأبى حاتم ، عن أبى عمرو ، ويونس ، ومحبوب ، وعبد الوارث.

٣٥ ـ (الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلى ما أَصابَهُمْ وَالْمُقِيمِي

الصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ)

والمقيمي الصلاة :

١ ـ بالخفض ، على الإضافة ، وحذف النون لأجلها ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ والمقيمين الصلاة ، بالنون ونصب «الصلاة» ، وهى قراءة ابن مسعود ، والأعمش.

٣ ـ والمقيم الصلاة ، وهى قراءة الضحاك.

٥٤

٣٦ ـ (وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْها

صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذلِكَ

سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)

والبدن :

١ ـ بإسكان الدال ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضمها ، وهى الأصل ، وهى قراءة الحسن ، وابن أبى إسحاق ، وشيبة ، وعيسى ، ورويت عن أبى جعفر ، ونافع.

٣ ـ بضم الباء والدال وتشديد النون ، على أنه اسم مفرد ، كعتل ، أو كأن التشديد من التضعيف الجائز فى الوقف ، وأجرى فى الأصل مجرى الوقف ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق أيضا.

صواف :

وقرئ :

١ ـ صوافى ، جمع «صافية» ، وهى قراءة أبى موسى الأشعري ، والحسن ، ومجاهد ، وزيد بن أسلم ، وشقيق ، وسليمان التيمي ، والأعرج.

٢ ـ صوافى ، جمع «صافية» ، مع تنوين الياء ، وهى قراءة عمرو بن عبيد.

قال الزمخشري : التنوين عوض من حرف عند الوقف.

وقد يكون على لغة من صرف ما لا ينصرف.

٣ ـ صواف ، مثل «عوار» ، وهى قراءة الحصن.

٤ ـ صوافن ، بالنون ، وهى قراءة عبد الله ، وابن عمر ، وابن عباس ، والباقر ، وقتادة ، ومجاهد ، وعطاء ، والضحاك ، والكلبي ، والأعمش ، بخلاف عنه.

القانع :

وقرئ :

القنع ، كالحذر ، وهى قراءة أبى رجاء.

والمعتر :

وقرئ :

١ ـ والمعترى ، اسم فاعل من «اعترى» ، وهى قراءة الحسن.

٢ ـ والمعتر ، بكسر الراء ، دون ياء ، وهى قراءة عمرو ، وإسماعيل.

٥٥

٣٨ ـ (إِنَّ اللهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ)

يدافع :

١ ـ هذه قراءة الحسن ، وأبى جعفر ، ونافع ، والكوفيين ، وابن عامر.

وقرئ :

٢ ـ يدفع ، وهى قراءة أبى عمرو ، وابن كثير.

٣٩ ـ (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)

أذن :

وقرئ :

١ ـ بضم الهمزة ، وهى قراءة نافع ، وعاصم ، وأبى عمرو.

٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة باقى السبعة.

يقاتلون :

وقرئ :

١ ـ بفتح التاء ، وهى قراءة نافع ، وابن عامر ، وحفص.

٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الباقين.

٤٠ ـ (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ

بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً

وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)

ولو لا دفع :

١ ـ وهى قراءة الكوفيين ، وابن عامر ، وقرآ «يدافع» الآية : ٣٨ وقرئ :

٢ ـ ولو لا دفاع ، وهى قراءة الحسن ، وأبى جعفر ، وقرآ «يدافع» الآية : ٣٨ لهدمت :

وقرئ :

١ ـ مخففا ، وهى قراءة الحرميين ، وأيوب ، وقتادة ، وطلحة ، وزائدة عن الأعمش ، والزعفراني.

٢ ـ مشددا ، وهى قراءة باقى السبعة.

٥٦

وصلوات :

١ ـ جمع صلاة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضم الصاد واللام ، وهى قراءة جعفر بن محمد.

٣ ـ بسكون اللام وكسر الصاد ، وحكيت عن خالويه.

٤ ـ بضم الصاد وفتح اللام ، وحكيت عن الجحدري.

٥ ـ بفتح الصاد وسكون اللام ، وحكيت عن الكلبي ، وأبى العالية.

٦ ـ صلوت ، بضمتين من غير ألف ، وحكيت عن الجحدري أيضا.

٧ ـ صلوتا ، بضمتين من غير ألف ، وفتح التاء ، وألف بعدها ، وحكيت عن مجاهد ٨ ـ صلوت ، بضمتين من غير ألف ، وبثاء منقوطة بثلاث ، وحكيت عن الضحاك.

٩ ـ صلوثا ، بضمتين من غير ألف ، وبثاء منقوطة بثلاث ، وألف ، وحكيت عن أبى رجاء ، والجحدري ، وأبى العالية.

١٠ ـ صلويثا ، بكسر الصاد وإسكان اللام وواو مكسورة بعدها ياء بعدها ثاء ، منقوطة بثلاث ، بعدها ألف ، وهى قراءة عكرمة.

١١ ـ صلواث ، بضم الصاد وسكون اللام وواو مفتوحة بعدها ألف ، بعدها ثاء مثلثة النقط ، وهى قراءة الجحدري أيضا.

١٢ ـ صلواث على القراءة السابقة ، ولكن بكسر الصاد ، وهى قراءة مجاهد.

١٣ ـ صلوب ، بالباء الموحدة ، على وزن «كعوب» ، حكاها خالويه ، وابن عطية ، عن الحجاج ، والجحدري.

١٤ ـ صلوات ، كقراءة الجمهور ، ولكن من غير تنوين التاء ، على أنه اسم موضع ، رويت عن هارون ، عن أبى عمرو.

٤٥ ـ (فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها

وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ)

أهلكناها :

١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٥٧

٢ ـ أهلكتها ، بتاء المتكلم ، وهى قراءة أبى عمرو ، وجماعة.

٤٦ ـ (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ

يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ

الَّتِي فِي الصُّدُورِ)

فتكون :

١ ـ بالتاء ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ فيكون ، بالياء ، وهى قراءة مبشر بن عبيد.

٤٧ ـ (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ

كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)

تعدون :

قرئ :

١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الأخوين ، وابن كثير.

٢ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة باقى السبعة.

٥١ ـ (وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ)

معاجزين :

قرئ :

١ ـ معجزين ، بالتشديد ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو ، والجحدري ، وأبى السمال ، والزعفراني.

٢ ـ بألف ، وهى قراءة باقى السبعة.

٣ ـ معجزين ، بسكون العين وتخفيف الزاى ، من «أعجز» ، وهى قراءة ابن الزبير.

٥٤ ـ (وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ

وَإِنَّ اللهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)

لهاد الذين آمنوا :

قرئ :

١ ـ بالإضافة ، وهى قراءة الجمهور.

٢ ـ بتنوين «لهاد» ، وهى قراءة أبى حيوة ، وابن أبى عبلة.

٥٨

٦٢ ـ (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ

وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ)

وأن ما :

١ ـ بفتح الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الحسن.

يدعون :

١ ـ بياء الغيبة ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة أبى عمرو ، وحفص.

وقرئ :

٢ ـ بتاء الخطاب ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة باقى السبعة.

٣ ـ يدعون ، بالياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة مجاهد ، وموسى.

٦٥ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ

وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)

والفلك :

١ ـ بسكون اللام والنصب ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضم اللام ، وبالنصب ، وهى قراءة ابن مقسم ، والكسائي.

وانتصب عطفا على «ما».

٣ ـ بضم الكاف ، مبتدأ وخبر ، وهى قراءة السلمى ، والأعرج ، وطلحة ، وأبى حيوة ، والزعفراني.

٦٧ ـ (لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ

إِلى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ)

فلا ينازعنك :

وقرئ :

١ ـ بالنون الخفيفة ، أي : اثبت على دينك ثباتا لا يطمعون أن يجذبوك.

٢ ـ من النزع ، بمعنى : فلا يقلعنك ، وهى قراءة أبى مجاز.

٥٩

٧٢ ـ (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ

يَكادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آياتِنا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ

النَّارُ وَعَدَهَا اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)

النار :

١ ـ بالرفع ، وعلى إضمار مبتدأ ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالنصب ، على الاختصاص ، وهى قراءة ابن أبى عبلة ، وإبراهيم بن يوسف ، عن الأعمش ، وزيد بن على.

٣ ـ بالجر ، على البدل من «شر» ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وإبراهيم بن نوح.

٧٣ ـ (يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ

اللهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً

لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ)

تدعون :

١ ـ بالتاء ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالياء ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الحسن ، ويعقوب ، وهارون ، والخفاف ، ومحبوب ، عن أبى عمرو.

٣ ـ بالياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة اليماني ، وموسى الأسوارى.

ـ ٢٣ ـ

سورة المؤمنون

١ ـ (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ)

أفلح :

وقرئ :

١ ـ بضم الهمزة وكسر اللام ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة طلحة بن مصرف ، وعمرو بن عبيد.

٢ ـ بفتح الهمزة واللام وضم الحاء ، وهى قراءة طلحة أيضا.

٩ ـ (وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ)

صلواتهم :

وقرئ :

٦٠