٥٠ ـ (قالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى)
خلقه :
وقرئ :
بفتح اللام ، فعلا ماضيا ، فى موضع الصفة ل «كل شىء» وهى قراءة عبد الله ، وأبى نهيك ، وابن أبى إسحاق ، والأعمش ، والحسن ، ونصير ، عن الكسائي ، وابن نوح ، عن قتيبة ، وسلام.
٥٢ ـ (قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى)
لا يضل :
وقرئ :
١ ـ بضم الياء ، مبنيا للفاعل ، أي : لا يضل الله ذلك الكتاب فيضيع ولا ينسى ما أثبته فيه ، وهى قراءة الحسن ، وقتادة ، والجحدري ، وحماد بن سلمة ، وابن محيصن ، وعيسى الثقفي.
٢ ـ بضم الياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة السلمى.
ولا ينسى :
وقرئ :
بضم الياء مبنيا للمفعول ، وهى قراءة السلمى.
وهى وما قبلها «لا يضل» ، على قراءة السلمى ، صفتان لموصوف محذوف ، أي : لا يضله ربى ولا ينساه.
٥٣ ـ (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيها سُبُلاً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ
ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى)
مهدا :
١ ـ بفتح الميم وإسكان الهاء ، وهى قراءة الأعمش ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، وعاصم ، وحمزة ، والكسائي.
وقرئ :
٢ ـ مهادا ، وهى قراءة باقى السبعة.
٥٨ ـ (فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكاناً سُوىً)
لا نخلفه :
١ ـ بالرفع ، صفة ل «موعد» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالجزم ، على أنه جواب الأمر ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة.
سوى :
قرئ :
١ ـ بضم السين منونا فى الوصل ، وهى قراءة ابن عامر ، وحمزة ، وعاصم ، ويعقوب ، والحسن ، وقتادة ، وطلحة ، والأعمش ، وابن أبى ليلى ، وأبى حاتم ، وابن جرير.
٢ ـ بكسرها منونا فى الوصل ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بضم السين من غير تنوين فى الحالين ، أجرى الوصل مجرى الوقف ، وهى قراءة الحسن.
٤ ـ بكسر السين من غير تنوين فى الحالين ، أجرى الوصل أيضا مجرى الوقف ، وهى قراءة عيسى.
٥٩ ـ (قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى)
يوم الزينة :
وقرئ :
ينصب «يوم» ، وهى قراءة الحسن ، والأعمش ، وعاصم ، فى رواية ، وأبى حيوة ، وابن أبى عبلة ، وقتادة ، والجحدري ، وهبيرة ، والزعفراني.
وأن يحشر :
وقرئ :
وأن تحشر ، بتاء الخطاب ، أي : يا فرعون ، وهى قراءة ابن مسعود ، والجحدري ، وابن عمران الجونى ، وأبى نهيك ، وعمرو بن فائد.
٦١ ـ (قالَ لَهُمْ مُوسى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ
وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى)
فيسحتكم :
١ ـ بضم الياء وكسر الحاء ، من «أسحت» رباعيا ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وحفص ، والأعمش ، وطلحة ، وابن جرير.
وقرئ :
٢ ـ بفتحهما ، وهى قراءة باقى السبعة ، ورويس ، وابن عباد.
٦٣ ـ (قالُوا إِنْ هذانِ لَساحِرانِ يُرِيدانِ أَنْ يُخْرِجاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ
بِسِحْرِهِما وَيَذْهَبا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلى)
إن هذان :
قرئا :
١ ـ إن ، بتشديد النون و «هذان» بألف ونون خفيفة ، على حذف ضمير الشأن ، وهى قراءة
أبى جعفر ، والحسن ، وشيبة ، والأعمش ، وطلحة ، وحميد ، وأيوب ، وخلف ، فى اختياره ، وأبى عبيد ، وأبى حاتم ، وابن عيسى الأصبهانى ، وابن جرير ، وابن جبير الأنطاكى ، والصاحبين.
٢ ـ إن ، بتخفيف النون ، و «هذان» بتشديد النون ، وهى قراءة أبى بحرية ، وأبى حيوة ، والزهري ، وابن محيصن ، وحميد ، وابن سعدان ، وحفص ، وابن كثير.
٣ ـ إن هذين ، بتشديد نون ، «إن» ، وبالياء ، وهى قراءة عائشة ، والحسن ، والنخعي ، والجحدري ، والأعمش ، وابن جبير ، وابن عبيد ، وأبى عمرو.
٦٤ ـ (فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلى)
فأجمعوا :
١ ـ بقطع الهمزة وكسر الميم ، من «أجمع» رباعيا ، بمعنى : اعزموا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بوصل الألف وفتح الميم ، وهى قراءة الزهري ، وابن محيصن ، وأبى عمرو ، ويعقوب ، فى رواية ، وأبى حاتم.
ثم ائتوا :
وقرئ :
ثم ايتوا ، بكسر الميم وإبدال الهمزة ياء تخفيفا ، وهى قراءة شبل بن عباد ، وابن كثير ، فى رواية شبل عنه.
٦٦ ـ (قالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذا حِبالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ
أَنَّها تَسْعى)
عصيهم :
وقرئ :
بضم العين ، وهو الأصل ، لأن الكسر إتباع لحركة الصاد ، وحركة الصاد لأجل الياء ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى.
يخيل :
وقرئ :
١ ـ تخيل ، بالتاء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الزهري ، والحسن ، وعيسى ، وأبى حيوة ، وقتادة ، والجحدري ، وروح ، والوليد ، وابن ذكوان.
٢ ـ تخيل ، بفتح التاء ، أي : تتخيل ، وهى قراءة أبى السمال.
٦٩ ـ (وَأَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ ما صَنَعُوا إِنَّما صَنَعُوا كَيْدُ ساحِرٍ وَلا يُفْلِحُ
السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى)
تلقف :
١ ـ بفتح اللام ، وتشديد القاف مجزوما على جواب الأمر ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح اللام ، وتشديد القاف والرفع على الاستئناف أو على الحال ، وهى قراءة ابن عامر.
٣ ـ بإسكان اللام والفاء وتخفيف القاف ، وهى قراءة أبى جعفر ، وحفص ، وعصمة ، عن عاصم.
كيد :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنصب ، وهى قراءة مجاهد ، وحميد ، وزيد بن على.
ساحر :
١ ـ اسم فاعل ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ سحر ، بكسر السين وإسكان الحاء ، بمعنى : ذى سحر ، وهى قراءة أبى بحرية ، والأعمش ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، وخلف ، فى اختياره ، وابن عيسى الأصبهانى ، وابن جبير الأنطاكى ، وابن جرير ، وحمزة ، والكسائي.
٧٢ ـ (قالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما أَنْتَ
قاضٍ إِنَّما تَقْضِي هذِهِ الْحَياةَ الدُّنْيا)
تقضى :
١ ـ مبنيا للفاعل ، خطابا لفرعون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة أبى حيوة.
٧٧ ـ (وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى)
يبسا :
وقرئ :
يابسا ، اسم فاعل ، وهى قراءة أبى حيوة.
لا تخاف :
١ ـ جملة فى موضع الحال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ لا تخف ، بالجزم على جواب الأمر ، أو على نهى مستأنف ، وهى قراءة الأعمش ، وحمزة ، وابن أبى ليلى.
دركا :
١ ـ بفتح الراء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بسكونها ، وهى قراءة أبى حيوة ، وطلحة ، والأعمش.
٧٨ ـ (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ)
فأتبعهم :
١ ـ بسكون التاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
بتشديد التاء ، وهى قراءة أبى عمرو فغشيهم من اليم ما غشيهم :
١ ـ على وزن «فعل» ، مجرد من الزيادة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فغشاهم من اليم ما غشاهم ، بتضعيف الغين ، وهى قراءة فرقة ، منهم : الأعمش.
بجنوده :
وقرئ :
وجنوده ، عطفا على «فرعون» ، رواها الزجاج.
٨٠ ـ (يا بَنِي إِسْرائِيلَ قَدْ أَنْجَيْناكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ وَواعَدْناكُمْ جانِبَ الطُّورِ
الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى)
أنجيناكم :
وقرئ :
١ ـ أنجيتكم ، وهى قراءة الكسائي ، وحمزة.
٢ ـ أنجيناكم ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ نجيناكم ، بتشديد الجيم ، من غير ألف قبلها ، وهى قراءة حميد.
وواعدناكم :
وقرئ :
وواعدتكم ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي.
الأيمن :
وقرئ :
بالجر ، على الجوار ، رواها الزمخشري.
٨١ ـ (كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى)
ما رزقناكم :
وقرئ :
ما رزقنكم ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي.
ولا تطغوا :
وقرئ :
بضم الغين ، وهى قراءة زيد بن على.
فيحل :
١ ـ بكسر الحاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم الحاء ، وهى قراءة الكسائي ، وقتادة ، وأبى حيوة ، والأعمش ، وطلحة.
فيحل عليكم :
قرئ :
١ ـ لا يحلن عليكم ، بلام ونون مشددة وفتح اللام وكسر الحاء ، رواها أبو على الأهوازى فى «الإقناع».
٢ ـ فيحل ، بضم الياء وكسر الحاء ، من «الإحلال» ، فهو متعد ، وهى قراءة قتادة ، وعبد الله بن مسلم بن يسار ، وابن وثاب ، والأعمش.
٨٤ ـ (قالَ هُمْ أُولاءِ عَلى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضى)
أولاء :
١ ـ بالمد والهمز ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ أولائى ، بياء مكسورة ، وهى قراءة الحسن ، وابن معاذ ، عن أبيه.
٣ ـ بالقصر ، وهى قراءة ابن وثاب ، وعيسى.
٤ ـ أولاى ، بياء مفتوحة ، وهى قراءة فرقة.
أثرى :
١ ـ بفتح الهمزة والثاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسر الهمزة وسكون الثاء ، وهى قراءة عيسى ، ويعقوب ، وعبد الوارث ، عن أبى عمرو ، وزيد بن على.
٣ ـ بضم الهمزة وسكون الثاء ، حكاها الكسائي ، ورويت عن عيسى أيضا.
٨٥ ـ (قالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ)
وأضلهم :
١ ـ فعلا ماضيا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ برفع اللام ، مبتدأ ، و «السامري» خبره ، وهى قراءة أبى معاذ ، وفرقة.
٨٧ ـ (قالُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَلكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ
زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْناها فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُ)
بملكنا :
قرئ :
١ ـ بضم الميم ، وهى قراءة الأخوين ، والحسن ، والأعمش ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، وقعنب.
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة زيد بن على ، ونافع ، وعاصم ، وأبى جعفر ، وشيبة ، وابن سعدان.
٣ ـ بكسرها ، وهى قراءة باقى السبعة.
٤ ـ بفتح الميم واللام ، وهى قراءة عمر.
حملنا :
قرئ :
١ ـ بفتح الحاء والميم ، وهى قراءة الأخوين ، وأبى عمرو ، وابن محيصن.
٢ ـ بضم الحاء وكسر الميم ، مخفّفة ، وهى قراءة أبى رجاء.
٣ ـ بضم الحاء وكسر الميم ، مشددة ، وهى قراءة باقى السبعة ، وأبى جعفر ، وشيبة ، وحميد ، ويعقوب
٨٨ ـ (فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ)
فنسى :
وقرئ :
بسكون الياء ، وهى قراءة الأعمش.
٨٩ ـ (أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً وَلا يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً)
يرجع :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنصب ، على أن «أن» هى الناصبة للمضارع ، وهى قراءة أبى حيوة.
٩٠ ـ (وَلَقَدْ قالَ لَهُمْ هارُونُ مِنْ قَبْلُ يا قَوْمِ إِنَّما فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ
الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي)
إنما :
وقرئ :
بفتح الهمزة ، وهى قراءة فرقة.
وإن ربكم :
١ ـ بكسر الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى ، وأبى عمرو.
٩٤ ـ (قالَ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ
بَيْنَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي)
ترقب :
وقرئ :
بضم التاء وكسر القاف ، مضارع «أرقب» ، وهى قراءة أبى جعفر.
٩٦ ـ (قالَ بَصُرْتُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها
وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي)
بصرت بما لم يبصروا :
١ ـ بضم الصاد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسر الصاد فى الأول وفتحها فى الثاني ، وهى قراءة الأعمش ، وأبى السمال.
٣ ـ بضم الباء وكسر الصاد فى الأول ، وضم الباء وفتح الصاد فى الثاني ، على البناء للمفعول فيهما ، هى قراءة عمرو بن عبيد.
٤ ـ تبصروا ، بتاء الخطاب ، لموسى وبنى إسرائيل ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وابن بحرية ، والأعمش ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، وابن مناذر ، وابن سعدان ، وقعنب.
فقبضت قبضة :
١ ـ بالضاد المعجمة فيهما ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالصاد فيهما ، وهو الأخذ بأطراف الأصابع ، وهى قراءة عبد الله ، وأبى ، وابن الزبير ، وحميد ، والحسن.
٣ ـ قبضت ، بإدغام الضاد فى تاء المتكلم ، وإبقاء الإطباق مع تشديد التاء ، وهى قراءة ابن محيصن.
٤ ـ قبضة ، بضم القاف والصاد المهملة ، وهى قراءة الحسن ، بخلاف عنه ، وقتادة ، ونصر بن عاصم.
٩٧ ـ (قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً
لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ
ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً)
مساس :
١ ـ بكسر الميم ، وفتح السين الأخيرة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح الميم وكسر السين الأخيرة ، وهى قراءة الحسن ، وأبى حيوة ، وابن أبى عبلة ، وقعنب.
تخلفه :
١ ـ بالتاء المضمومة وفتح اللام ، على معنى : لن يقع فيه خلف ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم التاء وكسر اللام ، أي : لن تستطيع الحيدة عنه ، وهى قراءة ابن كثير ، والأعمش ، وأبى عمرو.
٣ ـ بفتح التاء وضم اللام ، وهى قراءة أبى نهيك.
وفى اللوامح : بفتح الياء وضم اللام ، يعنى : قراءة أبى نهيك السابقة.
٤ ـ بالنون وكسر اللام ، أي : لا ننقص مما وعدناك من الزمان شيئا ، وهى قراءة ابن مسعود ، والحسن ، بخلاف عنه.
ظلت :
١ ـ بظاء مفتوحة ولام ساكنة ، وهى قراءة الجمهور ، ونصر بن عاصم.
وقرئ :
٢ ـ بكسر الظاء ولام ساكنة ، وهى قراءة ابن مسعود ، وقتادة ، والأعمش ، بخلاف عنه ، وأبى حيوة ، وابن أبى عبلة ، وابن يعمر ، بخلاف عنه كذلك.
٣ ـ بضمها ولام ساكنة ، وهى قراءة ابن يعمر.
٤ ـ ظللت ، بلامين على الأصل ، ورويت عن أبى ، والأعمش.
لنحرقنه :
١ ـ مشددا ، مضارع «حرق» مشددا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مخففا ، من «أحرق» رباعيا ، وهى قراءة الحسن ، وقتادة ، وأبى جعفر ، وأبى رجاء ، والكلبي.
٣ ـ بفتح النون وسكون الحاء ، وضم الراء ، وهى قراءة على ، وابن عباس ، وحميد ، وأبى جعفر ، فى رواية ، عمرو بن فائد.
لننسفنه.
١ ـ بكسر السين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم السين ، وهى قراءة فرقة ، منهم : عيسى.
٣ ـ بضم النون الأولى وفتح الثانية وتشديد السين ، وهى قراءة ابن مقسم.
٩٨ ـ (إِنَّما إِلهُكُمُ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً)
وسع :
وقرئ :
بفتح السين مشددة ، وهى قراءة قتادة ، ومجاهد.
١٠٠ ـ (مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وِزْراً)
يحمل :
١ ـ مضارع «حمل» مخففا ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مشدد الميم مبنيا للمفعول ، وهى قراءة فرقة ، منهم : داود بن رفيع.
١٠٠ ـ (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً)
ينفخ :
١ ـ بالياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، مبنيا للفاعل.
٣ ـ بالنون ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة أبى عمرو ، وابن محيصن ، وحميد.
ونحشر :
١ ـ بالنون ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الحسن.
٣ ـ بالياء ، مبنيا للفاعل.
١١٢ ـ (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً)
فلا يخاف :
١ ـ على الخبر ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فلا يخف ، على النهى ، وهى قراءة ابن كثير ، وابن محيصن ، وحميد.
١١٣ ـ (وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً)
أو يحدث :
وقرئ :
١ ـ بالياء وجزم الثاء ، وهى قراءة الحسن.
٢ ـ بالنون وجزم الثاء ، وهى قراءة عبد الله ، ومجاهد ، وأبى حيوة ، والحسن ، فى رواية ، والجحدري ، وسلام.
١١٤ ـ (فَتَعالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى
إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً)
يقضى :
١ ـ مبنيا للمفعول ، و «وحيه» مرفوع به ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ نقصى ، بالنون ، مفتوح الياء ، و «وحيه» بالنصب ، وهى قراءة عبد الله ، والجحدري ، والحسن ، وأبى حيوة ، ويعقوب ، وسلام الزعفراني ، وابن مقسم.
٣ ـ نقضى ، بالنون ، ساكن الياء ، وهى قراءة الأعمش.
١١٥ ـ (وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً)
فنسى :
وقرئ :
بضم النون وتشديد السين ، أي ، نساه الشيطان ، وهى قراءة اليماني ، والأعمش.
١١٩ ـ (وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى)
وأنك :
١ ـ بفتح الهمزة ، عطفا على المصدر المنسبك من «أن لا تجوع» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، عطفا على «إن لك» ، وهى قراءة شيبة ، ونافع ، وحفص ، وابن سعدان.
١٢٤ ـ (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ
يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى)
ضنكا :
١ ـ بالفتح والتنوين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ضنكى ، بألف التأنيث ولا تنوين وبالإمالة ، صفة على «فعلى» من الضنك ، وهى قراءة الحسن.
ونحشره :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنون وجزم الراء على التخفيف ، أو العطف على موضع «فإن له» ، لأنه جواب الشرط ، وهى قراءة فرقة ، منهم : أبان بن تغلب.
٣ ـ ويحشره ، بالياء ، وهى قراءة فرقة.
٤ ـ ويحشره ، بالهاء ساكنة ، على لفظ الوقف ، وهى قراءة.
١٢٨ ـ (أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي
مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى)
يهد :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنون ، وهى قراءة فرقة ، منهم : ابن عباس ، والسلمى.
يمشون :
وقرئ :
بالتشديد ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة ابن السميفع.
١٣٠ ـ (فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
غُرُوبِها وَمِنْ آناءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرْضى)
وأطراف :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالخفض ، عطفا على «آناء» وهى قراءة الحسن ، وعيسى بن عمر.
ترضى :
وقرئ :
(م ٣ ـ الموسوعة القرآنية ج ٦)
بضم التاء ، أي : يرضيك ربك ، وهى قراءة أبى حيوة ، وطلحة ، والكسائي ، وأبى بكر ، وأبان ، وعصمة ، وأبى عمارة ، عن حفص ، وأبى زيد ، عن المفضل ، وأبى عبيد ، ومحمد بن عيسى الأصبهانى.
١٣١ ـ (وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقى)
زهرة :
١ ـ بسكون الهاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة الحسن ، وأبى البرهسم ، وأبى حيوة ، وطلحة ، وحميد ، وسلام ، ويعقوب ، وسهل ، وعيسى ، والزهري.
لنفتنهم :
وقرئ :
بضم النون ، مضارع «أفتنه» ، وهى قراءة الأصمعى ، عن نافع.
١٣٢ ـ (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْها لا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ
وَالْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى)
نرزقك :
١ ـ بضم القاف ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بإدغام القاف فى الكاف ، وهى قراءة فرقة ، منهم : ابن وثاب ، وجاء ذلك عن يعقوب.
١٣٣ ـ (وَقالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ
ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى)
تأتهم :
١ ـ بالتاء ، على لفظ «بينة» ، وهى قراءة نافع ، وأبى عمرو ، وحفص.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة باقى السبعة ، وأبى بحرية ، وابن محيصن ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، وابن مناذر ، وخلف ، وأبى عبيدة ، وابن سعدان ، وابن عيسى ، وابن جبير الأنطاكى.
بينة :
١ ـ بالإضافة إلى «ما» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتنوين ، و «ما» بدل ، وهى قراءة فرقة ، منهم : أبو زيد ، عن أبى عمرو.
٣ ـ بالتنوين والنصب ، على الحال ، و «ما» فاعل «تأتهم» ، وهى قراءة فرقة.
الصحف :
١ ـ بضم الحاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بإسكانها ، وهى قراءة فرقة ، منهم : ابن عباس.
١٣٤ ـ (وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا
رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى)
نذل ونخزى :
١ ـ مبنيين للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا :
٢ ـ مبنيين للمفعول ، وهى قراءة ابن عباس ، ومحمد بن الحنيفة ، وزيد بن على ، والحسن ، فى رواية عباد ، والعمرى ، وداود ، والفزاري ، وأبى حاتم ، ويعقوب.
١٣٥ ـ (قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ
وَمَنِ اهْتَدى)
السوي :
١ ـ على وزن «فعيل» ، أي : المستوي ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ السواء ، أي : الوسط ، وهى قراءة أبى مجاز ، وعمران بن حدير.
٣ ـ السوأى ، على وزن «فعلى» ، أنث لتأنيث «الصراط» ، وهى قراءة الجحدري ، وابن يعمر.
٤ ـ السوي ، بضم السين وفتح الواو وشد الياء ، تصغير «السواء».
ـ ٢١ ـ
سورة الأنبياء
٢ ـ (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ)
محدث :
١ ـ بالجر ، صفة ل «ذكر» ، على اللفظ ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع صفة ل «ذكر» على الموضع ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٣ ـ بالنصب على الحال ، من «ذكر» ، إذ قد وصف ب «من ربهم» ، وهى قراءة زيد بن على.
٣ ـ (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ
أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ)
لاهية :
وقرئ :
بالرفع ، على أنه خبر بعد خبر ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٤ ـ (قالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
قال :
١ ـ على معنى الخبر ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وحفص ، والأعمش ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، وخلف ، وابن سعدان ، وابن جبير الأنطاكى ، وابن جرير.
وقرئ :
٢ ـ قل ، على الأمر لنبيه صلىاللهعليهوسلم ، وهى قراءة باقى السبعة.
٧ ـ (وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ
إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
يوحى :
١ ـ على البناء للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنون ، وكسر الحاء ، وهى قراءة طلحة ، وحفص.
١٨ ـ (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا هُوَ زاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ)
فيدمغه :
وقرئ :
بنصب الغين ، وهى قراءة عيسى بن عمر.
٢١ ـ (أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ).
ينشرون :
١ ـ مضارع «أنشر» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مضارع ، «نشر» ، وهى قراءة الحسن ، ومجاهد.
٢٣ ـ (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ)
لا يسأل ... يسألون :
وقرئا :
لا يسل .. يسلون ، بفتح السين ، نقلت حركة الهمزة إلى السين وحذفت الهمزة ، وهى قراءة الحسن.
٢٤ ـ (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ
وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ)
ذكر من معى :
١ ـ بالإضافة إلى «من» ، على إضافة المصدر إلى المفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتنوين ، و «من» مفعول.
٣ ـ بالتنوين ، وكسر ميم «من» ، ومعنى «معى» : عندى ، وهى قراءة يحيى بن عمير ، وطلحة.
وذكر من قبلى :
انظر ما سبق.
الحق :
١ ـ بالنصب ، على المفعولية ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة الحسن ، وحميد ، وابن محيصن.
٢٥ ـ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ)
نوحى :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الأخوين ، والأعمش ، وطلحة ، وابن أبى ليلى ، والقطعي ، وابن غزوان عن أيوب ، وابن سعدان ، وخلف ، وابن عيسى ، وابن جرير.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، وفتح الحاء ، وهى قراءة باقى السبعة.
٢٦ ـ (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ)
مكرمون :
١ ـ بالتخفيف ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتشديد ، وهى قراءة عكرمة.
٢٧ ـ (لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ)
لا يسبقونه :
وقرئ :
بضم الياء.
٢٩ ـ (وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ
نَجْزِي الظَّالِمِينَ)
نجزيه :
١ ـ بفتح النون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضمها ، والأصل : نجزئه ، ثم خففت الهمزة ، فانقلبت ياء ، وهى قراءة أبى عبد الرحمن المقرئ
٣٠ ـ (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما
وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ)
أو لم :
١ ـ بالواو ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ألم ، بغير واو ، وهى قراءة ابن كثير ، وحميد ، وابن محيصن.
رتقا :
١ ـ بسكون التاء ، على المصدرية ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح التاء ، على الاسمية ، وهى قراءة الحسن ، وزيد بن على ، وأبى حيوة ، وعيسى.
حى :
١ ـ بالخفض ، صفة ل «شىء» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ حيا ، بالنصب ، مفعولا ثانيا ل «جعلنا» ، وهى قراءة حميد.
٣٢ ـ (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ)
آياتها :
١ ـ بالجمع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ آيتها ، بالإفراد ، وهى قراءة مجاهد ، وحميد.
٣٥ ـ (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ)
ترجعون :
١ ـ بتاء الخطاب ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتاء مفتوحة ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة فرقة.
٣ ـ بالياء مضمومة ، مبنيا للمفعول ، للغيبة ، على سبيل الالتفات ، وهى قراءة فرقة.
٤٠ ـ (بَلْ تَأْتِيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّها وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ)
تأتيهم ... فتبهتهم :
وقرئا :
يأتيهم ... فيبهتهم ، بالياء فيهما ، والضمير عائد إلى الوعد ، أو الحين ، وهى قراءة الأعمش.
٤٢ ـ (قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ)
يكلؤكم :
وقرئ :
١ ـ يكلوكم ، بضمة خفيفة من غير همز.
٢ ـ يكلوكم ، بفتح اللام وإسكان الواو ، حكاها الكسائي ، والفراء.
٤٥ ـ (قُلْ إِنَّما أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما يُنْذَرُونَ)
يسمع :
١ ـ بفتح الياء والميم ، و «الصم» رفع به ، و «الدعاء» نصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتاء مضمومة وكسر الميم ، ونصب «الصم الدعاء» والفاعل ضمير المخاطب ، وهو الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وهى قراءة ابن عامر ، وابن جبير ، عن أبى عمرو ، وابن الصلت ، عن حفص.
٣ ـ بالياء مضمومة ، أي : ولا يسمع الرسول.
٤ ـ بالياء مضمومة ، مبنيا للمفعول ، و «الصم» رفع به.
٥ ـ بالياء مضمومة وكسر الميم ، وإسناد الفعل إلى «الدعاء» ، و «الصم». نصب به ، وهى قراءة أحمد بن جبير الأنطاكى ، عن اليزيدي ، عن أبى عمرو.
٤٧ ـ (وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ)
القسط :
وقرئ :
القصط ، بالصاد.
مثقال :
١ ـ بالنصب خبر «كان» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، على الفاعلية ، و «كان» تامة ، وهى قراءة زيد بن على ، وأبى جعفر ، وشيبة ، ونافع.
أتينا :
١ ـ من الإتيان ، أي جئنا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ آتينا ، بالمد ، على وزن «فاعلنا» ، من المواتاة ، وهى المجازاة ، وهى قراءة ابن عباس ، ومجاهد ، وابن جبير ، وابن أبى إسحاق ، والعلاء بن سيابة ، وجعفر بن محمد ، وابن شريح الأصبهانى.
٥١ ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عالِمِينَ)
رشده :
١ ـ بضم الراء وسكون الشين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح الراء والشين ، وهى قراءة عيسى الثقفي.
٥٧ ـ (وَتَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ)
وتالله :
١ ـ بالتاء ، وهى قراءة الجمهور.