الموسوعة القرآنيّة - ج ٦

ابراهيم الأبياري

الموسوعة القرآنيّة - ج ٦

المؤلف:

ابراهيم الأبياري


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: مؤسسة سجل العرب
الطبعة: ٠
الصفحات: ٤٠٤

وقرئ :

٢ ـ بضم الياء ، وهى قراءة ابن عباس ، والحسن ، بخلاف عنهما ، وأبى حيوة.

قال أبو حيان : وقراءة الجمهور أوضح.

٢٩ ـ (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ)

مبارك :

١ ـ بالرفع ، على الصفة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مباركا ، على الحال ليدبروا :

١ ـ بياء الغيبة وشد الدال ، وأصله : ليتدبروا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ ليتدبروا ، على الأصل ، وهى قراءة على.

٣ ـ بتاء الخطاب وتخفيف الدال ، وهى قراءة أبى جعفر.

٣٣ ـ (رُدُّوها عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْناقِ)

مسحا :

١ ـ وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مساحا ، على وزن «قتال».

بالسوق :

١ ـ بغير همز ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالهمز ، وهى قراءة ابن كثير.

٣ ـ بهمزة بعدها الواو ، وهى قراءة ابن محيصن.

٤ ـ بالساق ، مفردا ، وهى قراءة زيد بن على.

٣٦ ـ (فَسَخَّرْنا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخاءً حَيْثُ أَصابَ)

الريح :

١ ـ بالإفراد ، وهى قراءة الجمهور.

٢٠١

وقرئ :

٢ ـ الرباح ، بالجمع ، وهى قراءة الحسن ، وأبى رجاء ، وقتادة ، وأبى جعفر.

٤٠ ـ (وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ)

وحسن :

١ ـ بالنصب ، عطفا على «لزلفى» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالرفع ، على الابتداء ، والوقف على «لزلفى» ، وهى قراءة الحسن ، وابن أبى عبلة :

٤١ ـ (وَاذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ

بِنُصْبٍ وَعَذابٍ)

أنى :

١ ـ بفتح الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة عيسى.

بنصب :

١ ـ بضم النون وسكون الصاد ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضمتين ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، وأبى عمارة ، عن حفص ، والجعفي ، عن أبى بكر. وأبى معاذ ، عن نافع.

٣ ـ بفتحتين ، وهى قراءة زيد بن على ، والحسن ، والسدى ، وابن أبى عبلة ، ويعقوب ، والجحدري.

٤ ـ بفتح النون وسكون الصاد ، وهى قراءة أبى حيوة ، ويعقوب فى رواية ، وهبى عن حفص.

٤٥ ـ (وَاذْكُرْ عِبادَنا إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصارِ)

عبادنا :

١ ـ على الجمع ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ عبدنا ، على الإفراد ، وهى قراءة ابن عباس ، وابن كثير ، وأهل مكة ، الأيدى :

١ ـ الأيدى ، بالياء ، وهى قراءة الجمهور.

٢٠٢

وقرئ :

٢ ـ الأيد ، بغير ياء ، وهى قراءة عبد الله ، والحسن ، وعيسى ، والأعمش.

٣ ـ الأيادى ، جمع الجمع.

٤٦ ـ (إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ)

بخالصة :

قرئ :

١ ـ بغير تنوين ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، والأعرج ، ونافع ، وهشام.

٢ ـ بالتنوين ، وهى قراءة باقى السبعة.

٣ ـ بخالصتهم ، وهى قراءة الأعمش ، وطلحة.

٥٣ ـ (هذا ما تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسابِ)

توعدون :

وقرئ :

١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو.

٢ ـ بتاء الخطاب ، على الالتفات ، وهى قراءة باقى السبعة.

٥٧ ـ (هذا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ)

وغساق :

١ ـ بتشديد السين ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وقتادة ، وابن وثاب ، وطلحة ، وحمزة ، والكسائي ، وحفص ، والمفضل ، وابن سعدان ، وهارون ، عن أبى عمر.

وقرئ :

٢ ـ بتخفيفها ، وهى قراءة باقى السبعة.

٥٨ ـ (وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ)

وآخر :

١ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ وأخر ، على الجمع ، وهى قراءة الحسن ، ومجاهد ، والجحدري ، وابن جبير ، وعيسى ، وأبى عمرو.

شكله :

١ ـ بفتح الشين ، وهى قراءة الجمهور.

٢٠٣

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة مجاهد.

٦٣ ـ (أَتَّخَذْناهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصارُ)

اتخذناهم :

قرئ :

١ ـ وصلا ، وهى قراءة النحويين ، وحمزة.

٢ ـ بهمزة الاستفهام ، وهى قراءة أبى جعفر ، والأعرج ، والحسن ، وقتادة ، وباقى السبعة.

سخريا :

قرئ :

١ ـ بضم السين ، وهى قراءة عبد الله ، وأصحابه ، ومجاهد ، والضحاك ، وأبى جعفر ، وشيبة ، والأعرج ، ونافع ، وحمزة ، والكسائي.

٢ ـ بكسر السين ، وهى قراءة الحسن ، وأبى رجاء ، وعيسى ، وابن محيصن ، وباقى السبعة.

٦٤ ـ (إِنَّ ذلِكَ لَحَقٌّ تَخاصُمُ أَهْلِ النَّارِ)

تخاصم :

١ ـ بالرفع ، مضافا إلى «أهل» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بنصب الميم ، وجر «أهل».

٣ ـ فعلا ماضيا ، و «أهل» بالرفع ، فاعل ، وهى قراءة ابن السميفع.

٧٠ ـ (إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِلَّا أَنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ)

أنما :

وقرئ :

بكسر الهمزة ، على الحكاية ، وهى قراءة أبى جعفر.

٧٥ ـ (قالَ يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ

أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ)

لما :

وقرئ :

بفتح اللام وتشديد الميم ، وهى قراءة الجحدري.

٢٠٤

خلقت بيدي :

١ ـ على التثنية ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الجحدري.

أستكبرت :

١ ـ بهمزة الاستفهام ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بصلة الألف ، وهى قراءة فرقة ، منهم : ابن كثير.

٨٤ ـ (قالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ)

فالحق والحق :

١ ـ برفع الأول ونصب الثاني ، وهى قراءة مجاهد ، والأعمش ، بخلاف عنهما ، وأبان بن تغلب ، وطلحة ، فى رواية ، وحمزة ، وعاصم ، عن المفضل ، وخلف ، والعبسي.

وقرئا :

٢ ـ بالرفع ، فيهما ، على الابتداء وخبره ، وهى قراءة ابن عباس ، ومجاهد ، والأعمش.

٣ ـ بجرهما ، الأول مجرور بواو القسم محذوفة ، تقديره : فو الحق ، والثاني معطوف عليه ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى ، وعبد الرحمن بن أبى حماد ، عن أبى بكر.

ـ ٣٩ ـ

سورة الزمر

١ ـ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)

تنزيل :

قرئ :

بالنصب ، وهى قراءة ابن أبى عبلة ، وزيد بن على ، وعيسى.

٢ ـ (إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ)

الدين :

١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.

٢٠٥

وقرئ :

٢ ـ بالرفع ، على الفاعلية ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

٣ ـ (أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ

ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ

بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي

مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ)

كاذب كفار :

وقرئ :

١ ـ كذاب كفار ، وهى قراءة أنس بن مالك ، والجحدري ، والحسن ، والأعرج ، وابن يعمر.

٢ ـ كذوب كفور ، وهى قراءة زيد بن على.

٦ ـ (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ

ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي

ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ

فَأَنَّى تُصْرَفُونَ)

يخلقكم :

وقرئ :

بإدغام القاف فى الكاف ، وهى قراءة عيسى ، وطلحة.

٧ ـ (إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ

وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى

ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ)

يرضه :

وقرئ :

١ ـ بوصل ضمة الهاء بواو ، وهى قراءة النحويين ، وابن كثير.

٢ ـ بضمة ، فقط ، وهى قراءة ابن عامر ، وحفص.

٣ ـ بسكون الهاء ، وهى لغة لبنى كلاب ، وهى قراءة أبى بكر.

٢٠٦

٨ ـ (وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما

كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ

بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ)

ليضل :

١ ـ بضم الياء ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو ، وعيسى.

٩ ـ (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ

قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ)

أمن :

وقرئ :

١ ـ بتخفيف الميم ، وهى قراءة ابن كثير ، ونافع ، وحمزة ، والأعمش ، وعيسى ، وشيبة ، والحسن.

٢ ـ بتشديد الميم ، وهى «أم» أدغمت فى ميم «من» ، وهى قراءة باقى السبعة وقتادة ، والأعرج ، وأبى جعفر.

ساجدا وقائما :

١ ـ بنصبهما على الحال ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئا :

٢ ـ برفعهما ، إما على النعت ل «قانت» ، وإما على أنه خبر بعد خبر ، والواو للجمع بين الصفتين ، وهى قراءة الضحاك.

يتذكر :

وقرئ :

يذكر ، بإدغام التاء فى الذال.

١٧ ـ (وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها وَأَنابُوا إِلَى اللهِ لَهُمُ الْبُشْرى

فَبَشِّرْ عِبادِ)

الطاغوت :

٢٠٧

وقرئ :

الطواغيت ، جمعا ، وهى قراءة الحسن.

٢١ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ

بِهِ زَرْعاً مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً إِنَّ فِي ذلِكَ

لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ)

يجعله :

وقرئ :

بالنصب ، وهى قراءة أبى بشر.

وقال صاحب «الكامل» : هو ضعيف.

٢٣ ـ (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ

يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ ذلِكَ هُدَى اللهِ

يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ)

مثانى :

١ ـ بفتح الياء ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بسكونها ، وهى قراءة هشام ، وابن عامر ، وأبى بشر.

٢٩ ـ (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ

يَسْتَوِيانِ مَثَلاً الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ)

سلما :

قرئ :

١ ـ سالما ، اسم فاعل ، أي خالصا من الشركة ، وهى قراءة عبد الله ، وابن عباس ، وعكرمة ، ومجاهد ، وقتادة ، والزهري ، والحسن ، بخلاف عنه ، والجحدري ، وابن كثير ، وأبى عمرو.

٢ ـ سلما ، بفتح السين واللام ، وهى قراءة الأعرج ، وشيبة ، وأبى رجاء ، وطلحة ، والحسن ، بخلاف عنه ، وباقى السبعة.

٣ ـ سلما ، بكسر السين وسكون اللام ، وهى قراءة ابن جبير.

٤ ـ ورجل سالم ، برفعهما.

٢٠٨

مثلا :

وقرئ :

مثلين.

٣٠ ـ (إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ)

ميت ... ميتون :

١ ـ وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مائت .. مائتون ، وهى قراءة ابن الزبير ، وابن أبى إسحاق ، وابن محيصن ، وعيسى ، واليماني ، وابن أبى غوث ، وابن أبى عبلة.

٣٣ ـ (وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ)

وصدق :

١ ـ مشددا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مخففا ، وهى قراءة أبى صالح ، وعكرمة بن سليمان.

٣ ـ مبنيا للمفعول مشددا.

٣٦ ـ (أَلَيْسَ اللهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ

فَما لَهُ مِنْ هادٍ)

عبده :

١ ـ بالإفراد ، وهو رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ عباده ، بالجمع ، أي : الأنبياء والطيبين من المؤمنين ، وهى قراءة أبى جعفر ، ومجاهد ، وابن وثاب ، وطلحة ، والأعمش ، وحمزة ، والكسائي.

٣٨ ـ (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ

دُونِ اللهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ

مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)

كاشفات ... ممسكات :

(م ١٤ ـ الموسوعة القرآنية ج ٦)

٢٠٩

١ ـ على الإضافة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئا :

٢ ـ بتنوينهما ، ونصب ما بعدهما ، وهى قراءة شيبة ، والأعرج ، وعمرو بن عبيد ، وعيسى ، بخلاف عنه ، وأبى عمرو ، وأبى بكر.

٤٢ ـ (اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها فَيُمْسِكُ الَّتِي

قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذلِكَ

لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)

قضى :

١ ـ مبنيا للفاعل ، و «الموت» نصبا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للمفعول ، و «الموت» رفعا ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش ، وطلحة ، وعيسى ، وحمزة ، والكسائي.

٥٦ ـ (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ

لَمِنَ السَّاخِرِينَ)

يا حسرتا :

١ ـ بإبدال ياء المتكلم ألفا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بياء الإضافة ، وهى قراءة أبى جعفر.

٣ ـ بالألف والياء ، جمعا بين العوض والمعوض ، والياء مفتوحة أو ساكنة ، ورويت عن أبى جعفر أيضا.

٤ ـ يا حسرتاه ، بهاء السكت ، فى الوقف ، وهى قراءة ابن كثير.

٥٩ ـ (بَلى قَدْ جاءَتْكَ آياتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ)

جاءتك :

١ ـ بفتح الكاف وفتح «تاء» ما بعدها ، خطابا للكافر ذى النفس ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، وكسر «تاء» ما بعدها ، والخطاب للنفس ، وهى قراءة ابن يعمر ، والجحدري ،

٢١٠

وأبى حيوة ، والزعفراني ، وابن مقسم ، ومسعود بن صالح ، والشافعي ، عن ابن كثير ، ومحمد بن عيسى ، فى اختياره ، ونصير ، والعبسي.

٣ ـ جئتك ، بالهمزة من غير مد ، بوزن «بعتك» وهى قراءة الحسن ، والأعرج ، والأعمش.

٦٠ ـ (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ

فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ)

وجوههم :

وقرئ :

أجوههم ، بدال الواو همزة ، وهى قراءة أبى.

٦١ ـ (وَيُنَجِّي اللهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)

بمفازتهم :

١ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ على الجمع ، وهى قراءة السلمى ، والحسن ، والأعرج ، والأعمش ، وحمزة ، والكسائي ، وأبى بكر.

٦٤ ـ (قُلْ أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ)

تأمرونى :

١ ـ بإدغام النون فى نون الوقاية وسكون الياء ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ على القراءة السابقة ، مع فتح الياء ، وهى قراءة ابن كثير.

٣ ـ بنونين على الأصل ، وهى قراءة ابن عامر.

٤ ـ بنون واحدة مكسورة ، وفتح الياء ، وهى قراءة نافع.

أعبد :

وقرئ :

بالنصب على إضمار «أن».

٦٥ ـ (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ

عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ)

ليحبطن :

١ ـ مبنيا للفاعل ، و «عملك» رفع به ، وهى قراءة الجمهور.

٢١١

وقرئ :

٢ ـ بالياء من «أحبط» ، بالنصب ، أي : ليحبطن الله عملك.

٣ ـ بالنون ، من : «أحبط» ، أي : لنحبطن عملك ، بالنصب.

٦٧ ـ (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ

مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ)

قدروا :

وقرئ :

بتشديد الدال ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى ، وأبى نوفل ، وأبى حيوة.

قدره :

وقرئ :

بفتح الدال ، وهى قراءة الأعمش.

مطويات :

وقرئ :

بالنصب ، على الحال ، وهى قراءة عيسى ، والجحدري.

٦٨ ـ (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ

ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ)

الصور :

وقرئ :

بفتح الواو ، جمع صورة ، وهى قراءة قتادة ، وزيد بن على.

٦٩ ـ (وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ

وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)

وأشرقت :

١ ـ مبينا للفاعل ، أي ، أضاءت ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مبينا للمفعول ، من : شرقت بالضوء ، تشرق ، إذا امتلأت ، وهى قراءة ابن عباس ، وعبيد بن عمير.

٢١٢

٧١ ـ (وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ

لَهُمْ خَزَنَتُها أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آياتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ

لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا بَلى وَلكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذابِ عَلَى الْكافِرِينَ)

يأتكم :

١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ تأتكم ، بتاء التأنيث ، وهى قراءة ابن هرمز.

ـ ٤٠ ـ

سورة غافر «المؤمن»

١ ـ (حم)

حم :

قرئ :

١ ـ بفتح الحاء ، وهو قراءة أبى القاسم بن جبارة الهذلي ، صاحب كتاب «الكامل» ، فى اختياره ٢ ـ بكسرها ، على أصل التقاء الساكنين ، وهى قراءة أبى السمال.

٤ ـ (ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ)

فلا يغررك :

قرئ :

١ ـ بالفك ، وهى لغة الحجاز ، وبها قرأ الجمهور.

٢ ـ بالإدغام ، مفتوح الراء ، وهى لغة تميم ، وبها قرأ زيد بن على ، وعبيد بن عمير.

٥ ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ

لِيَأْخُذُوهُ وَجادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ)

برسولهم :

١ ـ وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ برسولها ، يعود ضمير إلى لفظ «أمة» ، وهى قراءة عبد الله.

٢١٣

٦ ـ (وَكَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحابُ النَّارِ)

كلمة :

وقرئ :

١ ـ كلمات ، على الجمع ، وهى قراءة ابن هرمز ، وشيبة ، وابن القعقاع ، ونافع ، وابن عامر.

٧ ـ (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ

وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ

تابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ)

العرش :

١ ـ بفتح العين ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بضمها ، وهى قراءة ابن عباس ، وفرقة.

٨ ـ (رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ

وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)

جنات عدن :

١ ـ جمعا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ جنة عدن ، بالإفراد ، وهى قراءة زيد بن على ، والأعمش ، وكذا فى مصحف عبد الله.

وانظر : سورة مريم ، الآية : ٦١.

صلح :

وقرئ :

بضم اللام ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

وذرياتهم :

١ ـ بالجمع ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالإفراد ، وهى قراءة عيسى.

٢١٤

١٥ ـ (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ

لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ)

رفيع :

وقرئ :

بالنصب ، على المدح.

لينذر :

١ ـ مبنيا للفاعل ، و «يوم» بالنصب ، مفعولا على السعة ، أو ظرفا ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للفاعل ، و «يوم» بالرفع ، على الفاعلية مجازا ، وهى قراءة أبى ، وجماعة.

٣ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة اليماني.

٤ ـ لتنذر ، بالتاء ، والفاعل ضمير الروح ، لأنها تؤنث.

التلاق :

قرئ :

١ ـ بياء ، وبغير ياء.

٢٠ ـ (وَاللهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ

إِنَّ اللهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)

يدعون :

١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ تدعون ، بتاء الخطاب ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، ونافع ، بخلاف عنه ، وهشام

٢٣ ـ (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا وَسُلْطانٍ مُبِينٍ)

وسلطان :

وقرئ :

بضم اللام ، وهى قراءة عيسى.

٢١٥

٢٦ ـ (وَقالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ

أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ)

أو أن :

١ ـ وهى قراءة الكوفيين.

وقرئ :

٢ ـ وأن ، وهى قراءة باقى السبعة.

يظهر :

١ ـ مضارع «أظهر» ، مبنيا للفاعل ، و «الفساد» نصبا ، وهى قراءة أنس بن مالك ، وابن المسيب ، ومجاهد ، وقتادة ، وأبى رجاء ، والحسن ، والجحدري ، ونافع ، وأبى عمرو ، وحفص.

وقرئ :

٢ ـ «ظهر» مبنيا للفاعل ، و «الفساد» رفعا ، وهى قراءة باقى السبعة ، والأعرج ، والأعمش ، وابن وثاب ، وعيسى.

٣ ـ يشد الظاء والهاء ، و «الفساد» رفعا ، وهى قراءة مجاهد.

٤ ـ بضم الياء وفتح الهاء ، مبنيا للمفعول ، و «الفساد» رفعا ، وهى قراءة زيد بن على.

٢٧ ـ (وَقالَ مُوسى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ

بِيَوْمِ الْحِسابِ)

عذت :

قرئ :

١ ـ بالإدغام ، وهى قراءة أبى عمرو ، وحمزة ، والكسائي.

٢ ـ بالإظهار ، وهى قراءة باقى السبعة.

٢٨ ـ (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ

وَقَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ

بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ)

رجل :

١ ـ بضم الجيم ، وهى قراءة الجمهور.

٢١٦

وقرئ :

٢ ـ بسكونها ، وهى لغة تميم ونجد ، وبها قرأ عيسى ، وعبد الوارث ، وعبيد بن عقيل ، وحمزة ابن القاسم ، عن أبى عمرو.

٣٢ ـ (وَيا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنادِ)

التناد :

وقرئ :

١ ـ بسكون الدال ، فى الوصل ، إجراء له مجرى الوقف ، وهى قراءة فرقة.

٢ ـ بتشديد الدال ، من : ند البعير ، إذا هرب ، وهى قراءة ابن الضحاك ، وأبى صالح ، والكلبي ، والزعفراني ، وابن مقسم.

٣٥ ـ (الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ

الَّذِينَ آمَنُوا كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ)

قلب :

وقرئ :

١ ـ بالتنوين ، وهى قراءة أبى عمرو بن ذكوان ، والأعرج ، بخلاف عنه.

٢ ـ بالإضافة ، وهى قراءة باقى السبعة.

٣٧ ـ (أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً وَكَذلِكَ

زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَما كَيْدُ فِرْعَوْنَ

إِلَّا فِي تَبابٍ)

فأطلع :

قرئ :

١ ـ برفع العين ، عطفا على «أبلغ» ، وهى قراءة الجمهور.

٢ ـ بنصب العين ، وهى قراءة الأعرج ، وأبى حيوة ، وزيد بن على ، والزعفراني ، وابن مقسم ، وحفص.

زين :

١ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للفاعل.

٢١٧

صد :

١ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للفاعل.

٣ ـ بفتح الصاد وضم الدال ، منونة ، عطفا على «سوء عمله» ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وعبد الرحمن ابن أبى بكرة.

٣٨ ـ (وَقالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ)

الرشاد :

وقرئ :

بشد الشين ، وهى قراءة معاذ بن جبل.

٤٠ ـ (مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ

أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيها

بِغَيْرِ حِسابٍ)

يدخلون :

١ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة أبى رجاء ، وشيبة ، والأعمش ، والأخوين ، والصاحبين ، وحفص.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة باقى السبعة ، والأعرج ، والحسن ، وأبى جعفر ، وعيسى.

٤٦ ـ (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا

آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ)

أدخلوا :

١ ـ أمرا ، من «أدخل» ، وهى قراءة الأعرج ، وأبى جعفر ، وشيبة ، والأعمش ، وابن وثاب ، وطلحة ، ونافع ، وحمزة ، والكسائي ، وحفص.

وقرئ :

٢ ـ أمرا ، من «دخل» ، وهى قراءة على ، والحسن ، وقتادة ، وابن كثير ، والعربيين.

٤٨ ـ (قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيها إِنَّ اللهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ)

كل :

وقرئ :

كلا ، بالنصب ، على التوكيد لاسم «أن» ، وهى قراءة ابن السميفع ، وعيسى بن عمران.

٢١٨

٥١ ـ (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ)

يقوم :

١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ تقوم ، بتاء التأنيث ، وهى قراءة ابن هرمز ، وإسماعيل ، والمنقري ، عن أبى عمرو.

٥٢ ـ (يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ)

ينفع :

قرئ :

١ ـ بالتاء ، وبالياء. «انظر : سورة الروم ، الآية : ٥٧».

٥٨ ـ (وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَلَا الْمُسِيءُ

قَلِيلاً ما تَتَذَكَّرُونَ)

تتذكرون :

١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة قتادة ، وطلحة ، وأبى عبد الرحمن ، وعيسى ، والكوفيين.

وقرئ :

٢ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة الأعرج ، والحسن ، وأبى جعفر ، وشيبة.

٦٠ ـ (وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي

سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ)

سيدخلون :

١ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة جمهور السبعة ، والحسن ، وشيبة.

وقرئ :

٢ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة زيد بن على ، وابن كثير ، وأبى جعفر.

٦٢ ـ (ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ)

خالق :

١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بالنصب ، وهى قراءة زيد بن على.

٢١٩

تؤفكون :

١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة طلحة ، فى رواية.

٥٤ ـ (اللهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَراراً وَالسَّماءَ بِناءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ

وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ فَتَبارَكَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ)

صوركم :

١ ـ بضم الصاد ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بكسرها ، قرارا من الضمة قبل الواو استثقالا ، وهى قراءة الأعمش ، وأبى زيد.

٧١ ـ (إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ)

والسلاسل .. يسحبون :

١ ـ بنصب «والسلاسل» ، وبناء «يسحبون» للفاعل ، وهى قراءة ابن مسعود ، وابن عباس ، وزيد بن على ، وابن وثاب.

٧٧ ـ (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ)

يرجعون :

١ ـ بياء الغيبة ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ :

٢ ـ بفتح الياء ، وهى قراءة أبى عبد الرحمن ، ويعقوب.

٣ ـ بتاء الخطاب ، مفتوحة ، وهى قراءة طلحة بن مصرف ، ويعقوب ، فى رواية الوليد بن حسان.

ـ ٤١ ـ

سورة فصلت

٥ ـ (وَقالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ وَفِي آذانِنا وَقْرٌ وَمِنْ

بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنا عامِلُونَ)

وقر :

وقرئ :

٢٢٠