تفسير الشريف المرتضى - ج ٣

تفسير الشريف المرتضى - ج ٣

المؤلف:


المحقق: لجنة من العلماء المحققين بإشراف السيّد مجتبى أحمد الموسوي
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٢٠

لا يدلّ عليه ظاهر الكلام ، وهو ما شرطه في قوله : (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) ؛ وإذا كان ما نفاه عن نفسه من عبادته ما يعبدون مطلقا غير مشروط ، فكذلك ما عطفه عليه. وهذا الطعن غير صحيح ، لأنّه لا يمتنع إثبات شرط بدليل ، وان لم يكن في ظاهر الكلام ، ولا يمتنع عطف المشروط على المطلق بحسب قيام الدلالة.

وعن هذا السؤال ثلاثة أجوبة ؛ كلّ واحد منها أوضح ممّا ذكره ابن قتيبة :

أوّلها : ما حكي عن أبي العباس ثعلب أنّه قال : إنّما حسن التكرار ؛ لأنّ تحت كلّ لفظة معنى ليس هو تحت الأخرى ، وتلخيص الكلام : (قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ (١) لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ (٢)) الساعة وفي هذه الحال ؛ (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) في هذه الحال أيضا ، واختصّ الفعلان منه ومنهم بالحال ، وقال من بعد : (وَلا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّمْ) في المستقبل ، (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) فيما تستقبلون ، فاختلف المعاني وحسن التكرار لاختلافها ، ويجب أن تكون السورة على هذا الجواب مختصّة بمن المعلوم من حاله أنّه لا يؤمن. وقد ذكر مقاتل وغيره أنّها نزلت في أبي جهل والمستهزئين ، ولم يؤمن من الذين نزلت فيهم أحد ؛ والمستهزئون هم : العاص بن وائل السّهميّ ، والوليد بن المغيرة ، والأسود بن المطلب ، والأسود بن عبد يغوث ، وعديّ بن قيس.

والجواب الثاني : ـ وهو جواب الفرّاء ـ أن يكون التكرار للتأكيد ؛ كقول المجيب مؤكّدا : بلى بلى ، والممتنع مؤكدا : لا لا ، ومثله قول الله تعالى : (كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (٣) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (٤)) (١) ، وأنشد الفرّاء :

وكائن وكم عندي لهم من صنيعة

أيادي ثنّوها عليّ وأوجبوا

وأنشد أيضا :

كم نعمة كانت لكم كم كم وكم

__________________

(١) سورة التكاثر ، الآيتان : ٣ ، ٤.

٤٨١

وقال آخر :

نغق الغراب ببين لبني غدوة

كم كم وكم بفراق لبني ينغق

وقال آخر :

أردت لنفسي بعض الأمور

فأولي لنفسي أولي لها! (١)

والجواب الثالث : ـ وهو أغربها ـ أننّي لا أعبد الأصنام التي تعبدونها ، ولا أنتم عابدون ما أعبد ؛ أي : أنتم غير عابدين الله الذي أنا عابده إذ أشركتم به ، واتّخذتم الأصنام وغيرها معبودة من دونه أو معه ، وإنّما يكون عابدا له من أخلص له العبادة دون غيره ، وأفرده بها ؛ وقوله : (وَلا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّمْ) ؛ أي لست أعبد عبادتكم ، وما في قوله : (ما عَبَدْتُّمْ) في موضع المصدر كما قال تعالى : (وَالْأَرْضِ وَما طَحاها (٦) وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها (٧)) (٢) أراد : وطحيه إياها وتسويته لها ، وقوله تعالى : (ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِما كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ) (٣) ، يريد : بفرحكم ومرحكم ؛ قال الشاعر :

يا ربع سلّامة بالمنحنى

بخيف سلع جادك الوابل

إن تمس وحشا فبما قد ترى

وأنت معمور بها آهل

أراد فبرؤيتك معمورا آهلا ، ومعنى قوله : (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ) ، أي لستم عابدين عبادتي على نحو ما ذكرناه ، فلم يتكرّر الكلام إلّا لاختلاف المعاني.

وتلخيص ذلك أنّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال للكفّار لا أعبد آلهتكم ، ومن تدعونه من دون الله ، ولا أنتم عابدون الهي ، فإن زعمتم أنّكم عابدون إلهي فأنتم كاذبون ،

__________________

(١) حاشية بعض النسخ : «أولى لك : كلمة تحذير ، قال الأصمعيّ : معناه قاربك ما تكره ، والولي : القرب ، وقد وليه يليه. وقال ثعلب : أصلح ما ذكر في «أولى» قول الأصمعيّ ، وقد قيل فيه غير ذلك ، وكان محمّد ابن الحنفية عليه‌السلام إذا مات جار له يقول : أولى لي! كدت أكون السواد المخترم».

(٢) سورة الشمس ، الآية : ٦ ، ٧.

(٣) سورة غافر ، الآية : ٧٥.

٤٨٢

إذ كنتم من غير الجهة التي أمركم بها تعبدونه ، فأنا لا أعبد مثل عبادتكم ، ولا أنتم ما دمتم على ما أنتم عليه تعبدون مثل عبادتي.

فإن قيل : أمّا اختلاف المعبودين فلا شبهة فيه ، فما الوجه في اختلاف العبادة؟ قلنا : إنّه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان يعبد من يخلص له العبادة ولا يشرك به شيئا ، وهم يشركون ، فاختلفت عباداتهما ، ولأنّه أيضا كان يتقرّب إلى معبوده بالأفعال الشرعية التي تقع على وجه العبادة ، وهم لا يفعلون تلك الأفعال ، ويتقرّبون بأفعال غيرها ، يعتقدون جهلا أنها عبادة وقربة.

فإن قيل : فما معنى قوله تعالى : (لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) ، وظاهر هذا الكلام يقتضي إباحتهم المقام على أديانهم؟

قلنا في هذا ثلاثة أجوبة :

أوّلها : أنّ ظاهر الكلام وإن كان ظاهره إباحة فهو وعيد ومبالغة في النهي والزجر ؛ كما قال تعالى : (اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ) (١).

وثانيها : أنّه أراد لكم جزاء دينكم ، ولي الجزاء ديني ، فحذف الجزاء لدلالة الكلام عليه.

وثالثها : أنّه أراد لكم جزاؤكم ولي جزائي ؛ لأنّ نفس الدين هو الجزاء ؛ قال الشاعر :

إذا ما لقونا لقيناهم

ودنّاهم مثل ما يقرضونا

فأمّا التكرار في سورة الرحمن فإنّما حسن للتقرير بالنّعم المختلفة المعدّدة ، فكلمّا ذكر نعمة أنعم بها قرّر عليها ، ووبّخ على التكذيب بها ؛ كما يقول الرجل لغيره : ألم أحسن إليك بأن خوّلتك الأموال! ألم أحسن إليك بأن خلّصتك من المكاره! ألم أحسن إليك بأن فعلت بك كذا وكذا! فيحسن منه التكرير لاختلاف

__________________

(١) سورة فصلت ، الآية : ٤٠.

٤٨٣

ما يقرّره به ، وهذا كثير في كلام العرب وأشعارهم ، قال مهلهل بن ربيعة يرثي أخاه كليبا (١) :

على أن ليس عدلا من كليب

إذا طرد اليتيم (٢) عن الجزور

على أن ليس عدلا من كليب

إذا ما ضيم جيران المجير

علي أن ليس عدلا من كليب

إذا رجف العضاه من الدّبور (٣)

على أن ليس عدلا من كليب

إذا خرجت مخبّأة الخدور

على أن ليس عدلا من كليب

إذا ما أعلنت نجوى الأمور

على أن ليس عدلا من كليب

إذا خيف المخوف من الثّغور

على أن ليس عدلا من كليب

غداة تلاتل الأمر الكبير (٤)

على أن ليس عدلا من كليب

إذا ما خام جار المستجير (٥)

وقالت ليلى الأخيليّة ترثي توبة بن الحميّر :

لنعم الفتى يا توب كنت إذا التقت

صدور الأعالي واستشال الأسافل

__________________

(١) من قصيدة مشهورة ، مطلعها :

أليتنا بذي حسم أنيري

إذا أنت انقضيت فلا تحوري

وهي في (أمالي القالي ٢ / ١٢٩ ـ ١٣٣) وفي حواشي الأصل ، ت ، ف : «قبل هذا البيت :

وهمّام بن مرّة قد تركنا

عليه القشعمان من النّسور».

(٢) حاشية الأصل (من نسخة) : «اللئيم».

وفي حواشي الأصل ، ت ، ف : «قال مهلهل في هذه القطعة قبل هذا البيت مرثية أخيه ؛ وهو الذي ثارت لأجله حرب البسوس ؛ وكان سبب تلك الحرب أن كليبا رمى ضرع ناقة البسوس ، فانتظم ضرعها ، فقتل كليب ، وبقيت الحرب فيهم أربعين سنة ، وكان في أواخر تلك الحروب يوم التحلاق ، وعلى أن ليس عدلا ؛ يعنى : ليس همام عدلا من كليب ؛ ويقال : عندي غلام عدل غلامك [بكسر العين] وهذا المال عدل غلامك [بالفتح] ؛ قال الفراء : العدل [بالفتح] : ما عادل الشيء من غير جنسه ، والعدل [بالكسر] المثل».

(٣) رجف : تحرك حركة شديدة ، والعضاه : كل شجر له شوك ؛ وفي حاشية الأصل : «أي كان الزمان شتاء».

(٤) التلاتل : الشدائد.

(٥) خام : جبن.

٤٨٤

ونعم الفتى يا توب كنت ولم تكن

لتسبق يوما كنت فيه تحاول

ونعم الفتى يا توب كنت لخائف

أتاك لكي يحمي ونعم المجامل

ونعم الفتى يا توب جارا وصاحبا

ونعم الفتى يا توب حين تفاضل

لعمري لأنت المرء أبكي لفقده

بجدّ ولو لامت عليه العواذل

[لعمري لأنت المرء أبكي لفقده

ويكثر تسهيدي له لا أوائل]

لعمري لأنت المرء أبكي لفقده

ولو لام فيه ناقص الرائي جاهل

لعمري لأنت المرء أبكي لفقده

إذا كثرت بالملحمين التلاتل

أبى لك ذمّ الناس يا توب كلّما

ذكرت أمور محكمات كوامل

أبى لك ذمّ الناس يا توب كلّما

ذكرت سماح حين تأوي الأرامل

فلا يبعدنك الله يا توب إنّما

لقيت حمام الموت والموت عاجل

ولا يبعدنك الله يا توب إنّها

كذاك المنايا عاجلات وآجل

ولا يبعدنك الله يا توب والتقت

عليك الغوادي المدجنات الهواطل

فخرجت في هذه الأبيات من تكرار إلى تكرار لاختلاف المعاني التي عددناها على نحو ما ذكرناه.

وقال الحارث بن عباد :

قرّبا مربط النّعامة منّي

لقحت حرب وائل عن حيال (١)

ثمّ كرّر قوله : «قرّبا مربط النعامة» في أبيات كثيرة من القصيدة للمعنى الذي ذكرناه.

وقالت ابنة عمّ للنعمان بن بشير ترثي زوجها :

وحدّثني أصحابه أنّ مالكا

أقام ونادى صحبه برحيل

وحدّثني أصحابه أنّ مالكا

ضروب بنصل السّيف غير نكول

__________________

(١) وقد ورد هذا البيت في أمالي القالي : ٣ / ٢٦.

٤٨٥

وحدّثني أصحابه أنّ مالكا

جواد بما في الرّحل غير بخيل

وحدّثني أصحابه أنّ مالكا

خفيف على الحدّاث غير ثقيل

وحدّثني أصحابه أنّ مالكا

صروم كماضي الشّفرتين صقيل

وهذا المعنى أكثر من أن نحصيه. وهذا هو الجواب عن التكرار في سورة المرسلات بقوله تعالى : (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) (١).

فإن قيل : إذا كان الذي حسّن التكرار في سورة الرحمن ما عدّده من آلائه ، ونعمه فقد عدّد في جملة ذلك ما ليس بنعمة ، وهو قوله : (يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ) (٢) ، وقوله : (هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (٤٣) يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (٤٤)) (٣). فكيف يحسن أن يقول بعقب هذا : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) وليس هذا من الآلاء والنعم؟

قلنا : الوجه في ذلك أنّ فعل العقاب وان لم يكن نعمة فذكره ووصفه والإنذار به من أكبر النعم ، لأنّ في ذلك زجرا عمّا يستحقّ به العقاب وبعثا على ما يستحقّ به الثواب ، فإنّما أشار بقوله تعالى : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) ، بعد ذكر جهنم والعذاب فيها إلى نعمة بوصفها والإنذار بعقابها ، وهذا ممّا لا شبهة في كونه نعمة (٤).

__________________

(١) سورة المرسلات ، الآية : ١٥.

(٢) سورة الرحمن ، الآية : ٣٥.

(٣) سورة الرحمن ، الآيتان : ٤٣ ، ٤٤.

(٤) الأمالي ، ١ : ١٣٨.

٤٨٦

سورة المسد

بسم الله الرّحمن الرّحيم

ـ (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَ) [المسد : ١].

أنظر الطلاق : ١ الأمر الأوّل من الانتصار : ١٢٩.

٤٨٧

سورة الإخلاص

بسم الله الرّحمن الرّحيم

ـ (اللهُ الصَّمَدُ) [الإخلاص : ٢].

ويوصف تعالى بأنه «صمد». ولهذه اللفظة معنيان : أحدهما : معنى سيّد وهو المالك ، فيكون على هذا الوجه من صفات الذات ، فيجري عليه فيما لم يزل. والمعنى الآخر : أنه يصمد إليه في الحاجات ، وهذا الوجه يلحق بصفات الفعل ، لأنه إنّما يقصد إليه في الحاجات إذا خلق تعالى من يصحّ ذلك منه. اللهمّ إلّا أن يراد أنه معنى يستحقّ ويليق به أن يرجع إليه في الحاجات ، فيخرج عن باب صفات الفعل (١).

__________________

(١) الذخيرة : ٥٧٩.

٤٨٨

الفهرس

الموضوع

الصفحة

سورة إبراهيم

ـ (ومآ أرسلنا من رّسول إلّا بلسان قومه ليبيّن لهم) [إبراهيم : ٤].................... ٥

ـ (ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لا يعلمهم إلّا الله جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفواههم) [إبراهيم : ٩]...................................................... ٥

ـ (قالت لهم رسلهم إن نّحن إلّا بشر مّثلكم) [إبراهيم : ١١]....................... ٧

ـ (وقال الشّيطن لمّا قضى الأمر إنّ الله وعدكم وعد الحقّ ووعدتّكم فأخلفتكم وما كان لى عليكم مّن سلطن إلّآ أن دعوتكم فاستجبتم لى فلا تلومونى ولوموا أنفسكم ...) [إبراهيم : ٢٢]...................... ٧

ـ (تؤتى أكلها كلّ حين بإذن ربّها) [إبراهيم : ٢٥]................................. ٧

ـ (وجعلوا لله أندادا لّيضلّوا عن سبيله) [إبراهيم : ٣٠]............................. ٨

ـ (وإن تعدّوا نعمت الله لا تحصوهآ ...) [إبراهيم : ٣٤].......................... ٩

ـ (وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا البلدءامنا واجنبنى وبنىّ أن نّعبد الأصنام) [إبراهيم : ٣٥]      ٩

ـ (ربّ اجعلنى مقيم الصّلوة ومن ذرّيّتى ربّنا وتقبّل دعآء) [إبراهيم : ٤٠]........... ١٠

ـ (ربّنا اغفر لى ولولدىّ وللمؤمنين يوم يقوم الحساب) [إبراهيم : ٤١]............. ١٠

ـ (يوم تبدّل الأرض غير الأرض والسّموت ...) [إبراهيم : ٤٨]................... ١١

سورة الحجر

ـ (إنّا نحن نزّلنا الذّكر وإنّا له لحفظون) [الحجر : ٩]............................. ١٢

٤٨٩

ـ (والأرض مددنها وألقينا فيها روسى وأنبتنا فيها من كلّ شىء مّوزون) [الحجر : ١٩]. ١٢

ـ (فسجد الملئكة كلّهم أجمعون (٣٠) إلّآ إبليس أبى أن يكون مع السّجدين (٣١)) [الحجر : ٣٠ ـ ٣١]        ١٤

ـ (فو ربّك لنسئلنّهم أجمعين (٩٢) عمّا كانوا يعملون) [الحجر : ٩٢ ، ٩٣]....... ١٤

ـ (واعبد ربّك حتّى يأتيك اليقين) [الحجر : ٩٩]................................ ١٥

سورة النحل

ـ (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة) [النحل : ٨].......................... ١٦

ـ (ولو شآء لهديكم أجمعين) [النحل : ٩]...................................... ١٧

ـ (هو الّذى أنزل من السّمآء مآء لّكم مّنه شراب ومنه شجر فيه تسيمون) [النحل : ١٠] ١٧

ـ (وألقى فى الأرض روسى أن تميد بكم) [النحل : ١٥]......................... ٢٠

ـ (فخرّ عليهم السّقف من فوقهم) [النحل : ٢٦]................................ ٢٠

ـ (وقال الّذين أشركوا لو شآء الله ما عبدنا من دونه من شىء نّحن ولآءابآؤنا ولا حرّمنا من دونه من شىء كذلك فعل الّذين من قبلهم فهل على الرّسل إلّا البلغ المبين) [النحل : ٣٥]........................... ٢٣

ـ (وأنزلنآ إليك الذّكر لتبيّن للنّاس ما نزّل إليهم) [النحل : ٤٤].................... ٢٣

ـ (ويجعلون لله البنت) [النحل : ٥٧].......................................... ٢٣

ـ (أيمسكه على هون أم يدسّه فى التّراب) [النحل : ٥٩]........................ ٢٣

ـ (ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أنّ لهم الحسنى لا جرم أنّ لهم النّار وأنّهم مّفرطون) [النحل : ٦٢]   ٢٣

ـ (وإنّ لكم فى الأنعم لعبرة ...) [النحل : ٦٦]................................. ٢٤

ـ (ومآ أمر السّاعة إلّا كلمح البصر أو هو أقرب) [النحل : ٧٧].................. ٢٤

ـ (والله جعل لكم مّن بيوتكم سكنا وجعل لكم مّن جلود الأنعم بيوتا تستخفّونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارهآ أثثا ومتعا إلى حين) [النحل : ٨٠]..................................... ٢٤

٤٩٠

ـ (وجعل لكم مّن الجبال أكننا وجعل لكم سربيل تقيكم الحرّ) [النحل : ٨١]...... ٢٥

ـ (إنّ الله يأمر بالعدل والإحسن وإيتآئ ذى القربى ...) [النحل : ٩٠]............ ٢٦

ـ (ولا تنقضوا الأيمن بعد توكيدها) [النحل : ٩١]............................... ٢٦

ـ (وإذا بدّلنآءاية مّكانءاية ...) [النحل : ١٠١]................................ ٢٦

ـ (ولكن مّن شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب مّن الله ولهم عذاب عظيم) [النحل : ١٠٦]     ٢٦

ـ (وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به) [النحل : ١٢٦]........................ ٢٦

سورة الإسراء

ـ (وكان الإنسن عجولا) [الإسراء : ١١]........................................ ٢٧

ـ (وإذآ أردنآ أن نّهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحقّ عليها القول فدمّرنها تدميرا) [الاسراء : ١٦]  ٢٧

ـ (وقضى ربّك ألّا تعبدوا إلّآ إيّاه وبالولدين إحسنا إمّا يبلغنّ عندك الكبر أحدهمآ أو كلاهما فلا تقل لّهمآ أفّ ولا تنهرهما وقل لّهما قولا كريما) [الإسراء : ٢٣]............................................... ٣١

ـ (وءات ذا القربى حقّه والمسكين وابن السّبيل ولا تبذّر تبذيرا) [الإسراء : ٢٦].... ٣١

ـ (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كلّ البسط فتقعد ملوما مّحسورا) [الإسراء : ٢٩]        ٣٢

ـ (وأوفوا بالعهد إنّ العهد كان مسئولا) [الإسراء : ٣٤]........................... ٣٢

ـ (وإذا قرأت القرءان جعلنا بينك وبين الّذين لا يؤمنون بالأخرة حجابا مّستورا) [الإسراء : ٤٥] ٣٢

ـ (نّحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظّلمون إن تتّبعون إلّا رجلا مّسحورا) [الإسراء : ٤٧].............................................................................. ٣٢

ـ (انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلّوا فلا يستطيعون سبيلا) [الإسراء : ٤٨]....... ٣٤

ـ (وقالوا أءذا كنّا عظما ورفتا أءنّا لمبعوثون خلقا جديدا) [الإسراء : ٤٩]........... ٣٨

٤٩١

ـ (إنّ الشّيطن ينزغ بينهم إنّ الشّيطن كان للإنسن عدوّا مّبينا) [الإسراء : ٥٣]...... ٣٨

ـ (وما منعنآ أن نّرسل بالأيت إلّآ أن كذّب بها الأوّلون) [الإسراء : ٥٩]............. ٣٨

ـ (قال أرءيتك هذا الّذى كرّمت علىّ لئن أخّرتن إلى يوم القيمة لأحتنكنّ ذرّيّته إلّا قليلا) [الإسراء : ٦٢] ٣٨

ـ (وأجلب عليهم بخيلك ورجلك) [الإسراء : ٦٤]............................... ٣٩

ـ (ولقد كرّمنا بنىءادم وحملنهم فى البرّ والبحر ورزقنهم مّن الطّيّبت وفضّلنهم على كثير مّمّن خلقنا تفضيلا) [الإسراء : ٧٠].............................................................................. ٣٩

ـ (ومن كان فى هذه أعمى فهو فى الأخرة أعمى وأضلّ سبيلا) [الإسراء : ٧٢]..... ٤٣

ـ (أقم الصّلوة لدلوك الشّمس إلى غسق الّيل) [الإسراء : ٧٨].................... ٥٠

ـ (ويسئلونك عن الرّوح قل الرّوح من أمر ربّى ومآ أوتيتم مّن العلم إلّا قليلا) [سورة الإسراء : ٨٥]         ٥١

ـ (وقالوا لن نّؤمن لك حتّى تفجر لنا من الأرض ينبوعا (٩٠) أو تكون لك جنّة مّن نّخيل وعنب فتفجّر الأنهر خللها تفجيرا (٩١) أو تسقط السّمآء كما زعمت علينا كسفا أو تأتى بالله والملئكة قبيلا (٩٢)) [الإسراء : ٩٠ ـ ٩٢]        ٥٣

ـ (قل سبحان ربّى هل كنت إلّا بشرا رّسولا) [الإسراء : ٩٣]...................... ٥٣

ـ (وما منع النّاس أن يؤمنوا إذ جآءهم الهدى) [الإسراء : ٩٤]..................... ٥٣

ـ (قل ادعوا الله أو ادعوا الرّحمن أيّا مّا تدعوا فله الأسمآء الحسنى) [الإسراء : ١١٠] ٥٣

ـ (وقل الحمد لله الّذى لم يتّخذ ولدا ولم يكن لّه شريك فى الملك ...) [الإسراء : ١١١] ٥٦

سورة الكهف

ـ (الحمد لله الّذى أنزل على عبده الكتب ولم يجعل لّه عوجا (١) قيّما ...) [الكهف : ١ ـ ٢] ٥٧

ـ (سيقولون ثلثة رّابعهم كلبهم ...) [الكهف : ٢٢].............................. ٥٧

ـ (ولا تقولنّ لشاىء إنّى فاعل ذلك غدا (٢٣) إلّآ أن يشآء الله) [الكهف : ٣ ـ ٢٤] ٥٧

٤٩٢

ـ (وقل الحقّ من رّبّكم فمن شآء فليؤمن ومن شآء فليكفر إنّآ أعتدنا للظّلمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بمآء كالمهل يشوى الوجوه بئس الشّراب وسآءت مرتفقا) [الكهف : ٢٩].............. ٦١

ـ (كلتا الجنّتينءاتت أكلها ولم تظلم مّنه شيئا ...) [الكهف : ٣٣]............... ٦١

ـ (قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالّذى خلقك من تراب ثمّ من نّطفة ثمّ سوّيك رجلا) [الكهف : ٣٧] ٦١

ـ (ورءا المجرمون النّار فظنّوا أنّهم مّواقعوها ...) [الكهف : ٥٣]................. ٦١

ـ (فإنّى نسيت الحوت ومآ أنسنيه إلّا الشّيطن أن أذكره ...) [الكهف : ٦٣]....... ٦٢

ـ (فوجدا عبدا مّن عبادنآءاتينه رحمة مّن عندنا وعلّمنه من لّدنّا علما (٦٥) قال له موسى هل أتّبعك على أن تعلّمن ممّا علّمت رشدا (٦٦) قال إنّك لن تستطيع معى صبرا (٦٧) وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا (٦٨) قال ستجدنى إن شآء الله صابرا ولآ أعصى لك أمرا (٦٩) قال فإن اتّبعتنى فلا تسئلنى عن شىء حتّى أحدث لك منه ذكرا (٧٠)) [الكهف : ٦٥ ـ ٧٠]       ٦٢

ـ (قال لا تؤاخذنى بما نسيت) [الكهف : ٧٣]................................. ٦٨

ـ (فانطلقا حتّى إذا لقيا غلما فقتله قال أقتلت نفسا زكيّة بغير نفس لّقد جئت شيئا نّكرا) [الكهف : ٧٤]          ٦٨

ـ (قال لو شئت لتّخذت عليه أجرا) [الكهف : ٧٧]............................. ٧١

ـ (أمّا السّفينة فكانت لمسكين يعملون فى البحر فأردتّ أن أعيبها وكان ورآءهم مّلك يأخذ كلّ سفينة غصبا) [الكهف : ٧٩].............................................................................. ٧١

ـ (قالءاتونى أفرغ عليه قطرا) [الكهف : ٩٦].................................. ٧١

ـ (قال هذا رحمة مّن رّبّى ...) [الكهف : ٩٨].................................. ٧١

سورة مريم

ـ (وإنّى خفت المولى من ورآءى وكانت امرأتى عاقرا فهب لى من لّدنك وليّا (٥) يرثنى ويرث منءال يعقوب واجعله ربّ رضيّا) [مريم : ٥ ـ ٦]................................................................. ٧٢

ـ (يليتنى متّ قبل هذا وكنت نسيا مّنسيّا) [مريم : ٢٣]........................... ٧٤

٤٩٣

ـ (يأخت هرون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمّك بغيّا (٢٨) فأشارت إليه قالوا كيف نكلّم من كان فى المهد صبيّا (٢٩)) [مريم : ٢٨ ـ ٢٩]............................................................. ٧٤

ـ (أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظّلمون اليوم فى ضلل مّبين) [مريم : ٣٨]..... ٧٧

ـ (فسوف يلقون غيّا) [مريم : ٥٩]............................................. ٨١

ـ (وقالوا اتّخذ الرّحمن ولدا (٨٨) لّقد جئتم شيئا إدّا (٨٩) تكاد السّموت يتفطّرن منه وتنشقّ الأرض وتخرّ الجبال هدّا (٩٠) أن دعوا للرّحمن ولدا (٩١)) [مريم : ٨٨ ـ ٩١].................................... ٨١

سورة طه

ـ (الرّحمن على العرش استوى) [طه : ٥]....................................... ٨٢

ـ (إنّى أنا ربّك فاخلع نعليك إنّك بالواد المقدّس طوى) [طه : ١٢]............... ٨٣

ـ (إنّ السّاعةءاتية أكاد أخفيها ...) [طه : ١٥]................................. ٨٣

ـ (فأوجس فى نفسه خيفة مّوسى (٦٧) قلنا لا تخف إنّك أنت الأعلى (٦٨)) [طه : ٦٧ ، ٦٨]        ٨٣

ـ (وألق ما فى يمينك تلقف ما صنعوا إنّما صنعوا) [طه : ٦٩].................... ٨٣

ـ (ولأصلّبنّكم فى جذوع النّخل ...) [طه : ٧١]................................ ٨٤

ـ (ومن يأته مؤمنا قد عمل الصّلحت فأولئك لهم الدّرجت العلى) [طه : ٧٥]....... ٨٤

ـ (فغشيهم مّن اليمّ ما غشيهم) [طه : ٧٨]..................................... ٨٤

ـ (وأضلّ فرعون قومه وما هدى) [طه : ٧٩]..................................... ٨٥

ـ (وإنّى لغفّار لّمن تاب وءامن وعمل صلحا ثمّ اهتدى) [طه : ٨٢]................ ٨٦

ـ (وأضلّهم السّامرىّ) [طه : ٨٥].............................................. ٨٦

ـ (قالوا مآ أخلفنا موعدك بملكنا ولكنّا حمّلنآ أوزارا مّن زينة القوم فقذفنها فكذلك ألقى السّامرىّ (٨٧) فأخرج لهم عجلا جسدا لّه خوار فقالوا هذآ إلهكم وإله موسى فنسى (٨٨)) [طه : ٨٧ ـ ٨٨]............. ٨٦

ـ (وانظر إلى إلهك الّذى ظلت عليه عاكفا لّنحرّقنّه ثمّ لننسفنّه فى اليمّ نسفا) [طه : ٩٧]       ٩٠

٤٩٤

ـ (ولا تعجل بالقرءان من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رّبّ زدنى علما) [طه : ١١٤] ٩٠

ـ (ولقد عهدنآ إلىءادم من قبل فنسى ولم نجد له عزما) [طه : ١١٥]............. ٩٤

ـ (وعصىءادم ربّه فغوى) [طه : ١٢١]......................................... ٩٤

ـ (ومن أعرض عن ذكرى فإنّ له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيمة أعمى (١٢٤) قال ربّ لم حشرتنى أعمى وقد كنت بصيرا (١٢٥) قال كذلك ...) [طه : ١٢٤ ـ ١٢٦]................................... ٩٩

ـ (ولو لا كلمة سبقت من رّبّك لكان لزاما وأجل مّسمّى) [طه : ١٢٩]............ ٩٩

سورة الأنبياء

ـ (ما يأتيهم مّن ذكر مّن رّبّهم مّحدث إلّا استمعوه وهم يلعبون) [الأنبياء : ٢]..... ١٠١

ـ (لا يسئل عمّا يفعل وهم يسئلون) [الأنبياء : ٢٣]............................ ١٠٢

ـ (ولا يشفعون إلّا لمن ارتضى) [الأنبياء : ٢٨]................................ ١٠٢

ـ (وجعلنا السّمآء سقفا مّحفوظا) [الأنبياء : ٣٢].............................. ١٠٢

ـ (ونبلوكم بالشّرّ والخير فتنة وإلينا ترجعون) [الأنبياء : ٣٥].................... ١٠٢

ـ (خلق الإنسن من عجل سأوريكمءايتى فلا تستعجلون) [الأنبياء : ٣٧]......... ١٠٢

ـ (وهذا ذكر مّبارك أنزلنه) [الأنبياء : ٥٠]..................................... ١٠٨

ـ (قالواءأنت فعلت هذا بالهتنا يإبرهيم (٦٢) قال بل فعله كبيرهم هذا فسئلوهم إن كانوا ينطقون (٦٣)) [الأنبياء : ٦٢ ـ ٦٣]............................................................................ ١٠٨

ـ (وداود وسليمن إذ يحكمان فى الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنّا لحكمهم شهدين) [الأنبياء : ٧٨]         ١١٠

ـ (وأيّوب إذ نادى ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرّحمين (٨٣) فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وءاتينه أهله ومثلهم مّعهم رحمة مّن عندنا وذكرى للعبدين (٨٤)) [الأنبياء : ٨٣ ـ ٨٤].................... ١١٠

ـ (وذا النّون إذ ذّهب مغضبا فظنّ أن لّن نّقدر عليه فنادى فى الظّلمت أن لّآ إله إلّآ أنت سبحنك إنّى كنت من الظّلمين) [الأنبياء : ٨٧]...................................................................... ١١١

٤٩٥

ـ (قل ربّ احكم بالحقّ ...) [الأنبياء : ١١٢]................................ ١١٤

سورة الحج

ـ (ذلك بأنّ الله هو الحقّ) [الحج : ٦]........................................ ١١٥

ـ (ذلك بما قدّمت يداك) [الحج : ١٠]....................................... ١١٥

ـ (من كان يظنّ أن لّن ينصره الله فى الدّنيا والأخرة فليمدد بسبب إلى السّمآء ثمّ ليقطع فلينظر هل يذهبنّ كيده ما يغيظ) [الحج : ١٥]........................................................................ ١١٥

ـ (وإذ بوّأنا لإبرهيم مكان البيت أن لّا تشرك بى شيئا وطهّر بيتى للطّآئفين والقآئمين والرّكّع السّجود (٢٦) وأذّن فى النّاس بالحجّ يأتوك رجالا وعلى كلّ ضامر يأتين من كلّ فجّ عميق (٢٧)) [الحج : ٢٦ ـ ٢٧].... ١١٥

ـ (فاجتنبوا الرّجس من الأوثن) [الحج : ٣٠]................................... ١١٧

ـ (ولو لا دفع الله النّاس بعضهم ببعض) [الحجّ : ٤٠].......................... ١١٧

ـ (ولكن تعمى القلوب الّتى فى الصّدور) [الحج : ٤٦]......................... ١١٨

ـ (ومآ أرسلنا من قبلك من رّسول ولا نبىّ إلّآ إذا تمنّى ألقى الشّيطن فى أمنيّته فينسخ الله ما يلقى الشّيطن ثمّ يحكم اللهءايته والله عليم حكيم) [الحج : ٥٢]................................................... ١١٨

ـ (يأيّها الّذينءامنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربّكم وافعلوا الخير لعلّكم تفلحون) [الحج : ٧٧]  ١٢١

ـ (وما جعل عليكم فى الدّين من حرج ...) [الحجّ : ٧٨]....................... ١٢٥

ـ (وتكونوا شهدآء على النّاس) [الحج : ٧٨].................................. ١٢٥

سورة المؤمنون

ـ (والّذين هم لفروجهم حفظون (٥) إلّا على أزواجهم أو ما ملكت أيمنهم فإنّهم غير ملومين (٦)) [المؤمنون : ٥ ـ ٦]      ١٢٦

ـ (ولقد خلقنا فوقكم سبع طرآئق وما كنّا عن الخلق غفلين) [المؤمنون : ١٧]...... ١٢٧

ـ (ما اتّخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لّذهب كلّ إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحن الله عمّا يصفون (٩١)) [المؤمنون : ٩١].............................................................. ١٢٨

٤٩٦

ـ (ومن يدع مع الله إلهاءاخر لا برهن له به فإنّما حسابه عند ربّه ...) [المؤمنون : ١١٧] ١٢٨

سورة النور

ـ (الزّانية والزّانى فاجلدوا كلّ وحد مّنهما مائة جلدة ...) [النور : ٢]............. ١٢٩

ـ (والّذين يرمون المحصنت ثمّ لم يأتوا بأربعة شهدآء فاجلدوهم ثمنين جلدة ولا تقبلوا لهم شهدة أبدا وأولئك هم الفسقون (٤) إلّا الّذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإنّ الله غفور رّحيم (٨٩)) [النور : ٤ ، ٥]. ١٣٤

ـ (ولو لا فضل الله عليكم ورحمته وأنّ الله رءوف رّحيم) [النور : ٢٠]............ ١٣٨

ـ (يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون) [النور : ٢٤]..... ١٣٨

ـ (وأنكحوا الأيمى منكم والصّلحين من عبادكم وإمآئكم إن يكونوا فقرآء يغنهم الله من فضله والله وسع عليم) [نور : ٣٢]............................................................................ ١٤٠

ـ (والّذين يبتغون الكتب ممّا ملكت أيمنكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا) [النور : ٣٣]       ١٤٣

ـ (الله نور السّموت والأرض) [النور : ٣٥].................................... ١٤٣

ـ (أو كظلمت فى بحر لّجّىّ يغشه موج مّن فوقه موج مّن فوقه سحاب ظلمت بعضها فوق بعض إذآ أخرج يده لم يكد يريها ومن لّم يجعل الله له نورا فما له من نّور (٤٠)) [النور : ٤٠]........................ ١٤٣

ـ (ألم تر أنّ الله يزجى سحابا ثمّ يؤلّف بينه ثمّ يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلله وينزّل من السّمآء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشآء ويصرفه عن مّن يشآء يكاد سنابرقه يذهب بالأبصر (٤٣) يقلّب الله الّيل والنّهار ...) [النور : ٤٣ ـ ٤٤]............................................................................ ١٤٤

ـ (والله خلق كلّ دآبّة مّن مّآء فمنهم مّن يمشى على بطنه ومنهم مّن يمشى على رجلين ومنهم مّن يمشى على أربع يخلق الله ما يشآء إنّ الله على كلّ شىء قدير) [النور : ٤٥]................................. ١٤٩

ـ (وعد الله الّذينءامنوا منكم وعملوا الصّلحت ليستخلفنّهم فى الأرض كما استخلف الّذين من قبلهم وليمكّننّ لهم دينهم الّذى ارتضى لهم وليبدّلنّهم مّن بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لا يشركون بى شيئا) [النور : ٥٥] ١٤٩

٤٩٧

ـ (لّيس على الأعمى حرج) [النور : ٦١]..................................... ١٥٨

ـ (أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوتءابآئكم ...) [النور : ٦١]..................... ١٥٨

ـ (لّا تجعلوا دعآء الرّسول بينكم كدعآء بعضكم بعضا قد يعلم الله الّذين يتسلّلون منكم لواذا فليحذر الّذين يخالفون ...) [النور : ٦٣]...................................................................... ١٥٨

سورة الفرقان

ـ (تبارك الّذى إن شآء جعل لك خيرا مّن ذلك ...) [الفرقان : ١٠].............. ١٦١

ـ (قل أذلك خير أم جنّة الخلد الّتى وعد المتّقون كانت لهم جزآء ومصيرا) [الفرقان : ١٥]     ١٦١

ـ (ومن يظلم مّنكم نذقه عذابا كبيرا) [الفرقان : ١٩]........................... ١٦١

ـ (وقدمنآ إلى ما عملوا من عمل فجعلنه هبآء مّنثورا) [الفرقان : ٢٣]............. ١٦١

ـ (وقال الّذين كفروا لو لا نزّل عليه القرءان جملة وحدة كذلك لنثبّت به فؤادك ورتّلنه ترتيلا) [الفرقان : ٣٢]     ١٦٢

ـ (وأنزلنا من السّمآء مآء طهورا) [الفرقان : ٤٨]............................... ١٦٥

ـ (وهو الّذى جعل الّيل والنّهار خلفة لّمن أراد أن يذّكّر أو أراد شكورا) [الفرقان : ٦٢] ١٦٧

ـ (ومن تاب وعمل صلحا فإنّه يتوب إلى الله متابا) [الفرقان : ٧١]............... ١٦٧

ـ (قل ما يعبؤا بكم ربّى لو لا دعآؤكم ...) [الفرقان : ٧٧]...................... ١٦٧

سورة الشعراء

ـ (إن نّشأ ننزّل عليهم مّن السّمآءءاية فظلّت أعنقهم لها خضعين) [الشعراء : ٤].. ١٦٨

ـ (وما يأتيهم مّن ذكر مّن الرّحمن محدث إلّا كانوا عنه معرضين) [الشعراء : ٥].... ١٦٨

ـ (أو لم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كلّ زوج كريم) [الشعراء : ٧]........... ١٦٨

ـ (وإذ نادى ربّك موسى أن ائت القوم الظّلمين (١٠) قوم فرعون ألا يتّقون (١١) قال ربّ إنّى أخاف أن يكذّبون (١٢) ويضيق صدرى ...) [الشعراء : ١٠ ـ ١٣]............................................ ١٦٩

٤٩٨

ـ (وفعلت فعلتك الّتى فعلت وأنت من الكفرين (١٩) قال فعلتهآ إذا وأنا من الضّآلّين (٢٠)) [الشعراء : ١٩ ، ٢٠]       ١٧٠

ـ (فألقى عصاه فإذا هى ثعبان مّبين) [الشعراء : ٣٢]........................... ١٧٠

ـ (ولا تخزنى يوم يبعثون) [الشعراء : ٨٧]..................................... ١٧٣

ـ (فكبكبوا فيها هم والغاون) [الشعراء : ٩٤].................................. ١٧٣

ـ (ومآ أضلّنآ إلّا المجرمون) [الشعراء : ٩٩]................................... ١٧٣

ـ (إن هذآ إلّا خلق الأوّلين) [الشعراء : ١٣٧]................................. ١٧٣

ـ (أتأتون الذّكران من العلمين (١٦٥) وتذرون ما خلق لكم ربّكم مّن أزوجكم بل أنتم قوم عادون (١٦٦)) [الشعراء : ١٦٥ ، ١٦٦]...................................................................... ١٧٣

ـ (واتّقوا الّذى خلقكم والجبلّة الأوّلين) [الشعراء : ١٨٤]...................... ١٧٣

ـ (بلسان عربىّ مّبين) [الشعراء : ١٩٥]....................................... ١٧٣

سورة النمل

ـ (وورث سليمن داود وقال يأيّها النّاس علّمنا منطق الطّير وأوتينا من كلّ شىء إنّ هذا لهو الفضل المبين) [النمل : ١٦]   ١٧٤

ـ (حتّى إذآ أتوا على واد النّمل قالت نملة يأيّها النّمل ادخلوا مسكنكم لا يحطمنّكم سليمن وجنوده وهم لا يشعرون) [النمل : ١٨]........................................................................ ١٨٠

ـ (وتفقّد الطّير فقال مالى لآ أرى الهدهد أم كان من الغآئبين (٢٠) لأعذّبنّه عذابا شديدا أو لأاذبحنّه أو ليأتينّى بسلطن مّبين (٢١) فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبإ بنبإ يقين (٢٢)) [النمل : ٢٠ ـ ٢٢]         ١٨١

ـ (اذهب بّكتبى هذا فألقه إليهم ثمّ تولّ عنهم فانظر ما ذا يرجعون) [النمل : ٢٨]. ١٨٨

ـ (وإنّى مرسلة إليهم بهديّة فناظرة بم يرجع المرسلون) [النمل : ٣٥]............ ١٨٨

ـ (صنع الله الّذى أتقن كلّ شىء ...) [النمل : ٨٨]............................ ١٨٨

٤٩٩

سورة القصص

ـ (إنّ فرعون علا فى الأرض ...) [القصص : ٤].............................. ١٨٩

ـ (فالتقطهءال فرعون ليكون لهم عدوّا وحزنا ...) [القصص : ٨]................ ١٨٩

ـ (ودخل المدينة على حين غفلة مّن أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوّه فاستغثه الّذى من شيعته على الّذى من عدوّه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشّيطن إنّه عدوّ مّضلّ مّبين (١٥) قال ربّ إنّى ظلمت نفسى فاغفر لى فغفر له إنّه هو الغفور الرّحيم (١٦)) [قصص : ١٥ ، ١٦].................. ١٨٩

ـ (فأصبح فى المدينة خآئفا يترقّب فإذا الّذى استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنّك لغوىّ مّبين) [القصص : ١٨] ١٩٢

ـ (قالت إحديهما يأبت استئجره إنّ خير من استئجرت القوىّ الأمين) [القصص : ٢٦] ١٩٢

ـ (قال إنّى أريد أن أنكحك إحدى ابنتىّ هتين على أن تأجرنى ثمنى حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك ومآ أريد أن أشقّ عليك ستجدنى إن شآء الله من الصّلحين) [القصص : ٢٧]........................... ١٩٣

ـ (إنّك لا تهدى من أحببت ...) [القصص : ٥٦]............................. ١٩٣

ـ (ومن رّحمته جعل لكم الّيل والنّهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلّكم تشكرون) [القصص : ٧٣]  ١٩٤

ـ (وءاتينه من الكنوز مآ إنّ مفاتحه لتنوأ بالعصبة أولى القوّة) [القصص : ٧٦].... ١٩٤

ـ (كلّ شىء هالك إلّا وجهه) [القصص : ٨٨]................................ ١٩٤

سورة العنكبوت

ـ (وتخلقون إفكا) [العنكبوت : ١٧]......................................... ١٩٨

ـ (وما كنت تتلوا من قبله من كتب ولا تخطّه بيمينك إذا لّارتاب المبطلون) [العنكبوت : ٤٨]  ١٩٨

٥٠٠