الفصل في الملل والأهواء والنّحل - ج ٣

أبي محمد علي بن أحمد [ ابن حزم الأندلسي الظاهري ]

الفصل في الملل والأهواء والنّحل - ج ٣

المؤلف:

أبي محمد علي بن أحمد [ ابن حزم الأندلسي الظاهري ]


الموضوع : الفرق والمذاهب
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٠٧

تشكل المرئيات ، وإذ هذا معنى القبض بلا شك فهو معنى منع البصر والإدراك وكفّه ، ومن هذا سمّي المكفوف مكفوفا. فإذا السواد يمنع البصر من الانتشار ويقبضه عن الانبساط ويكفه عن الإدراك ، وهذا كله معنى واحد وإن اختلفت العبارات في بيانه ، فالسواد بلا شك غير مرئي ولا بد إذ لو رئي لم يقبض خطّ البصر إذ لا رؤية إلا بامتداد البصر ، فإذ هو غير مرئي فالسواد ليس لونا إذ اللون مرئي ولا بدّ ، وما لم ير فليس لونا وهذا برهان عقلي ضروري. وبرهان آخر حسّي وهو أن الظلمة إذا أطبقت فلا فرق حينئذ بين المفتوح العينين السالم الناظرين ، وبين الأعمى المنطبق والمسدود العينين سدا كثيفا. فإذ ذلك كذلك فالظلمة لا ترى ، ومن الباطل الممتنع أن تكون ترى الظلمة ، وبالحس نعلم أن المنطبق العينين فيها بمنزلة واحدة من عدم الرؤية مع المفتوح العينين فيها ، والظلمة هي السواد نفسه ، فمن ادعى أنهما متغايران فقد كابر العيان وادعى ما لا يأتي عليه بدليل أبدا.

ونحن نجد أنه لو فتح في حائط بيت مغلق كوتان ثم جعل على إحداهما ستر أسود وتركت الأخرى مكشوفة لما فرّق الناظر من بعد بينهما أصلا ، ولو جعل على إحداهما سترا أحمر أو أصفر أو أبيض لتبين ذلك للناظر يقينا من بعد أو قرب ، وهذا بيان أن السواد والظلمة سواء. وبرهان آخر حسّي وهو أن خطوط البصر إذا استوت فلا بد من أن تقع على شيء ما لم يقف عليه مانع من تماديها ، ونحن نشاهد من بين يديه ظلمة أو هو فيها لا يقع بصره على حائط إن كان في الظلمة ، وسواء كان فيها حائط مانع من تمادي خط ، البصر أو لم يكن فصح يقينا أن الظلمة لا ترى بل هي مانعة من الرؤية ، والظلمة هي السواد والسواد هو الظلمة لم يختلف قط في هذا اثنان لا بطبيعة ولا بشريعة ولا في معنى اللغة ولا بالمشاهدة ، فقد صح أن السواد لا يرى أصلا وأنه ليس لونا.

قال أبو محمد : وإنما وقع الغلط على من ظن أن السواد يرى لأنه أحس بوقوع خطوط البصر على ما حوالي الشيء الأسود من سائر الألوان فعلم بتوسط إدراكه ما حوالي الأسود أن بين تلك النهايات شيئا خارجا على تلك الألوان فقدّر أنه يراه ، ومن هاهنا عظم غلط جماعة ادعوا بظنونهم من الجهة التي ذكرنا أنهم يرون الحركات والسكون في الأجرام ، والأمر في كل ذلك وفي الأسود واحد ولا فرق. فإن قال قائل : إنه إن كان في جسم الأسود زيادة ناتئة سوداء كسائر جسده رأيناها فلو لم تر لم نعلم بنتوء تلك الهيئة الناتئة له على سطح جسده. قيل له وبالله التوفيق : هذا أيضا وهم لأنه لما لم يمتد خط البصر عند قبض تلك الهيئة الناتئة له وامتدت سائر الخطوط إلى أبعد

٣٢١

من تلك المسافة وعلمت النفس بذلك توهم من لم يحقق أن هذه رؤية ، وليست كذلك ، وتوهموا أيضا أنهم يرون السواد إذا كان السواد ممازجا لحمرة أو لغبرة أو لخضرة أو لصفرة أو لزرقة فإذا كان هذا هكذا فإن البصر لا يرى ما في ذلك السطح من هذه الألوان على حسب قوّتها وضعفها فقط فيتوهمون من ذلك أنهم رأوا السواد ، ويتوهمون أيضا أنهم يرونه لأنه قالوا : نحن نميز الأسود البراق البصيص واللمعان من الأسود الأكدر الغليظ.

قال أبو محمد : وهذا مكان ينبغي أن نتثبت فيه فنقول وبالله تعالى التوفيق : إن الإملاس هي استواء أجزاء السطح ، والخشونة هي تباين أجزاء السطح ، وقد نجد أملس لمّاعا وأملس كدرا ، فإذ ذلك كذلك فالبصيص واللمعان شيء آخر غير استواء أجزاء السطح وإذ هو كذلك وهو مرئيّ فالبصيص بلا شك لون آخر محمول في الملون بالحمرة أو السفرة أو سائر الألوان وفيما عري من جميع الألوان سواء ، فإذا قلنا أسود لماع فإنما نريد أنه ليس فيه من الألوان إلا اللمعان فقط وهو لون صحيح ، وقد عري من الحمرة من الصفرة ومن البياض والخضرة والزرقة ومما تولد من امتزاج هذه الألوان. ولعل الكدرة أيضا لون آخر مرئيّ كاللمعان ، وهي أيضا غير سائر الألوان ، فهذا ما لا يوجد ما يمنع منه ، بل الدليل يثبت أن الكدرة أيضا لون وهو وقوع البصر عليها ، وهو لا يقع إلا على لون ومن أبي من هذا كلفناه أن يحدّ لنا اللمعان والكدرة فإنه لا يقدر على شيء أصلا غير ما قلنا. وبالله تعالى التوفيق.

فإن قال قائل : بل فإنا نرى الثوب الأسود ونستبين نسيج خيوطه ونتوء ما نتأ منها وانخفاض ما انخفض فلو لا أنه يرى ما علم ذلك كله. فالجواب وبالله تعالى التوفيق : أننا قد علمنا أن خطوط البصر تخرج من الناظر ولها مساحة ما وبعضها أطول من بعض بلا شك لأن الخطوط الخارجة من البصر إلى السماء أطول من الخطوط الخارجة من البصر إلى الجليس لك بلا شك فلما خرجت خطوط البصر إلى الثوب المذكور انقطع تمادي بعضها فيما سامته وتمادى بعضها إلى أن انقطع فيما انخفض منه علمنا أن خطوط بصرنا تمادي بعضها أكثر من تمادي البعض فبالحس علمنا هذا لأن بصرنا وقع على لون أصلا ، وأيضا فإن النور هو اللون الذي طبعه بسط قوة الناظر واستخراج قوى البصر حتى أنه إذا وافق ناظرا ضعيف البنية بطبعه أو بعرض اجتلب جميعه واستلبه كله ، أو اقتطفه ، فعلى قدر قوة النور في اللون المرئيّ وضعفه فيه يكون وقوع البصر عليه ، هذا أمر مشاهد بالعيان ، فكلما قل النور في اللون كان وقوع البصر عليه أضعف وكانت الرؤية له أقل حتى إذا عدم النور جملة ولم يبق منه شيء فقد بطل بالضرورة أن

٣٢٢

يمتد خطوط البصر إليه ، أو أن يقع الناظر عليه ، إذ لا نور فيه ، ولا يختلف ذو حس في العالم في أن السواد المحض الخالص ليس فيه شيء من النور فإذ لا شك في هذا أنه لا يرى وبالله تعالى التوفيق.

وأيضا فإن جبلا ذا لون ما أو أرضا ذات لون ما وفيهما غاران مظلمان لما شك كل ناظر إليهما في أنه لا يرى إلا ما حول الغارين فقط وأنه لا يرى ما ضمه خط الغارين. فإذ هذه كلها براهين ضرورية مشاهدة حسية عقلية ، فالبرهان لا يعارضه برهان أصلا ، والبرهان لا يعارض بالدعوى ولا بالظنون. والحمد لله رب العالمين.

وأما من كلام الله عزوجل فإنه تعالى يقول : (ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها) [سورة النور : ٤٠]. وقوله تعالى : (يَكادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قامُوا) [سورة البقرة : ٢٠]. فصح يقينا أن الظلمة مانعة من النظر والرؤية جملة ، وهو السواد بلا شك فهو لا يرى. ولا خلاف في أن البصر العليل يداوى بالثوب وبالقعود في الظلمة وليس ذلك إلا لمنعه من امتداد بصره فيكل بامتداده. وبالله تعالى التوفيق.

فإن قيل : السواد غير الظلمة ، قلنا : إننا نجد الأرمد الشديد الرمد حتى صار في بيت مظلم شديد الظلمة والانطباق لا يدخله شيء من الضوء أمكنه فتح عينيه بحسب طاقاته ولم يألم النظر إليه ، ومتى جعلناه في بيت مضيء وعلى وجهه وعينيه ثوب كثيف جدا أسود أمكنه فتح عينيه حسب طاقته ، ولم يألم بالنظر إليه ، وكانت حاله من تغطية وجهه بذلك الثوب كحاله في الظلمة التامة سواء سواء. وكذلك يعرض للصحيح البصر في الحالتين المذكورتين ولا فرق.

ومتى جعلنا على بصر الأرمد ثوبا أبيض ألم ألما شديدا كألمه إذا نظر في الضوء ولا فرق ، فإن جعلنا على وجهه ثوبا أصفر ألم دون ذلك ، وإن كان أحمر ألم دون ذلك ، فإن كان أخضر ألم دون ذلك ، على قدر ما في اللون من ممازجة البياض له ، فصح أن السواد والظلام شيء واحد.

وقال بعض أصحابنا : السواد غير الظلمة وهو لا يرى ، لأن الزنجي والغراب والثوب ليس شيء من ذلك أسود ، وكل ذلك يرى ، ولون كل ما ذكرنا لون غير السواد إلا أنه سمي باسم السواد مجازا.

وقال بعضهم : السواد اسم مشترك يقع على الظلمة ويقع على لون الزنجي والغراب والثوب ، فكل ظلام سواد وليس كل سواد ظلاما ، فإن عنيت بالسواد لون

٣٢٣

الزنجي والغراب والثوب فهو يرى وهو غير الظلمة وإن عنيت بالسواد الظلمة فهو لا يرى.

وقال بعضهم : الظلمة لا ترى وليست سوادا أصلا ، والسواد شيء آخر غير الظلمة وهو لون يرى.

وقال بعضهم : الظلمة والسواد شيء واحد ، وكلاهما يرى ، وأقروا بأن الأعمى والأكمه والمفقوء العينين والمطبق العينين يرى الظلمة.

٣٢٤

الكلام في المتوالد والمتولد

قال أبو محمد : الحيوان كله ينقسم أقساما ثلاثة ، متوالد ولا بد ولا يتولد ولا بد ومتولد ولا بد لا يتوالد ، وقسم ثالث يتوالد ويتولد أيضا ، فالمتولد المتوالد فكبنات وردان فإنها تتولد ، وقد رأيناها تتسافد ، وكالجعلان فإنها تتولد وقد رأيناها تتسافد ، وكثير من الحيوان المتولد في النبات ورأيناه يتسافد ، ومثل القمل فإنا قد شاهدناه يخرج من تحت الجلد عيانا ويحدث في الرءوس وقد يتوالد ، ونحن نجد بعضه إذا قطع مملوءا بيضا.

وأما المتولد الذي لا يتوالد فالحيوان المتولد في أصول أشفار العينين ، وأصول شعر الشارب واللحية والصدر والعانة ، وهو ذو أرجل كثيرة لا يفارق موضعه ، وما علمناه يتوالد أصلا ، ومثل الصفار المتولد في البطن وشحمة الأرض ، وكل هذا لا نعلمه يتوالد البتة. وقد شاهدنا ضفادع صغارا تتولد من ليلتها فتصبح منافع المياه منها مملوءة ، ومنها السلماندرية وهو حيوان كبير يشبه الجراذين الصغار بطيئة الحركة وحيوانات كثيرة منها صغير مفرط الصغر يكاد لصغره لا يتجزأ مثل ما رأيناه كثيرا في الدوى والدفاتر ، وهو سريع المشي جدا ، ومنها السوس المتولد في الباقلاء ، والدود المتولد في الجراحات ، وفي الحمص والبلوط ، وفي التفاح وبين الحشيش وبين الصنوبر ، وفي الكنف وهي ذوات الأذناب ، والحباحب المتولد في الخضر وهو في غاية الحسن ، ومنه ما يضيء بالليل كأنه شرارة نار ، والدود ذوات الأرجل الكثيرة ، والذراريح ، وهذا كثير لا يحصيه إلا خالقه عزوجل. ومنها الضفادع والجنادب. فقد صح عندنا يقينا لا مجال للشك فيه أنها تتولد في منافع المياه دويبات صغارا ملسا شديدة السواد ذوات أذناب تسمى عندنا الرتنشات ، ثم صح عندنا كذلك أنها ستكبر فتنقطع أذنابها وتتبدل ألوانها ، وتستحيل أشكالها ، وتعظم فتصير ضفادع ثم تزيد كبرا واستحالة ألوان فتصير جنادب.

قال أبو محمد : قد رأيتها في جميع تنقلها كما وصفنا ، وقد عرض علينا في مناقع المياه خطوط ظاهرة ، قيل لنا : إنها بيض الضفادع ، وأما الذباب فقد شاهدناها

٣٢٥

عيانا تتناكح ، والأنثى منها هي الكبار والذكور هي الصغار ، وشاهدنا البراغيث تتناكح أيضا ، والكبار هي الإناث والذكور هي الصغار ، نشاهد ذلك بأن الأعلى هو الصغير أبدا ، ونجد الأنثى مملوءة بيضا إذا وضعت فتلقي بيضها في الغبار وفي خلال أجزاء الثياب ثم يخرج.

قال أبو محمد : وقد رأينا ذبابا صغارا جدا وذبابا كبارا مفرط الكبر وشاهدنا بأبصارنا الدود الطويل الذنب المتولد في الكتب وذيول البقر والغنم يستحيل فيصير فراشا طيارا مختلف الألوان بديع الخلقة من أبيض وأصفر فاقع وأخضر ولازورديّ منقط ، ولا ندري كيف الحال في العقارب والعناكب والرتيلات والبقوقات والدبر ، إلا أننا نرى أن دود الحرير متوالد يتسافد الذكور منها والإناث وتبيض ثم تموت ثم يحضن بيضها ، هذا ما لا خلاف فيه ، وما رأى أحد قط دود حرير يتوالد من غير بيضة ، وكذلك النمل فإنه يتوالد ، وقد رأينا بيضه ، والعرب تسميه المازن ، وكذلك النحل يتوالد ويوجد في مواضع من بنائه في تضاعيف القبر الذي فيه العسل ، وكذلك الجراد والعرب تسمي بيضه الصّرد.

قال أبو محمد : وما رأى أحد قط نحلا يتولد ولا نملا يتولد ولا جرادا يتولد إلا في أكذوبات لا تصح.

وأما سائر الحيوان فمتولد ولا بدّ من مني أو بيض فكل ذي أذن بارزة يلد طائرا كان كالحيات أو غير طائر كالخفاش وغيره ، وكل ما ليس له أذن بارزة فهو يبيض طائرا كان أو غير طائر كالحيات والجراذين والوزغ وغير ذلك.

قال أبو محمد : فطلبنا أن نحد حدّا يجمع ما يتولد دون ما يتوالد ، أو ما يتوالد دون ما يتولد فلم نجد ، إلا أننا رأينا كلّ ذي عظم وفقارات لا سبيل البتة إلى أن يوجد من غير تناكح كحيوان البحر الذي له العظم والفقارات ، ورأينا ما لا عظم له ولا فقار فمنه ما يتولد ولا يتوالد ، ومنه ما يتولد ويتوالد معا.

وكل ذلك خلق الله عزوجل ، يخلق ما شاء كما شاء لا إله إلا هو. وليست القدرة في الخلق في خلق ما خلقه الله عزوجل حيوانا ذا أربع أو ذا ريش من بيضة أو من مني بأعظم من القدرة في خلقها من تراب دون توسط بيضة أو مني ، ولا البرهان على الصنعة والابتداء في أحدها بأوضح منه في الآخر ، بل كل ذلك برهان على ابتداء الخلقة وعلى عظيم القدرة من الباري لا إله إلا هو.

قال أبو محمد : وقد ادّعى قوم أنه يتولد في الثلج حيوان ، ويتولد في النار

٣٢٦

حيوان ، وهذا كذب وباطل ، وإنما قاسوه على تولد حيوان ما في الأرض والماء ، والقياس باطل لأنه دعوى بلا برهان وما لا برهان له فليس بشيء ، وبالله تعالى التوفيق.

قال أبو محمد : وإذا حصل الأمر فالحيوان لا يتولد من الماء وحده ، ولا من الأرض وحدها ، ولكن مما يجتمع من الأرض والماء معا ، فتبارك الله أحسن الخالقين. لا معقب لحكمه ، لا إله غيره عزوجل.

تم الكتاب بعونه تعالى

ويليه الفهارس العامة

٣٢٧
٣٢٨

الفهرس العامة

١ ـ فهرس الآيات القرآنية

٢ ـ فهرس الأحاديث القولية

٣ ـ فهرس الأعلام

٤ ـ فهرس الأمم والشعوب والجماعات ... الخ

٥ ـ فهرس القوافي

٦ ـ فهرس الأرجاز وأنصاف الأبيات

٧ ـ فهرس المحتويات

٣٢٩
٣٣٠

١ ـ فهرس الآيات القرآنية

سورة الفاتحة

الآيات [٥ ـ ٧] : (٧) : ٧٣.

الآبتان [٦ ، ٧] : ٢ / ٢٠٢.

سورة البقرة

الآية [٧] : (٢) : ٧٣.

الآية [٩] : (١) : ١٦٤.

الآيتان [٩ ، ١٠] : (٢) : ٣٦٣.

الآية [١٠] : (٢) : ١٧٢.

الآية [١٥] : (١) : ٤٠٣.

الآية [١٧] : (٢) : ١١٨.

الآية [٢٠] : ١٢٤ ، : (٣) : ٣٢٣.

الآية [٢٣] : (٢) : ٤٩ ، ٥٢.

الآية [٢٦] : (٢) : ٧٢ ، ٧٦.

الآية [٢٧] : (٢) : ١٢٧.

الآ]ة [٢٨] : (٢) : ١٥٨ ، ٣٧٢ ، ٣٧٤ ، : (٣) : ٢٦٨.

الآية [٣٠] : (٢) : ٤٥ ، ٣٢٦.

الآية [٣١] : (٢) : ٤٢٤ ، : (٣) : ١٦٨.

الآيتان [٣١ ، ٣٢] : (٢) : ٢١١.

الآينان [٣١ ، ٣٣] : (٣) : ٢٠٢ ، ٢٠٦.

الآية [٣٥] : (٢) : ٢٨٦ ، ٢٨٧ ، ٣٩٤.

الآية [٣٨] : (٢) : ٣٩٤.

الآية [٤٤] : (٢) : ٢٢١.

الآية [٤٦] : (١) : ٢٤٠.

الآية [٤٧] : (٣) : ٣٣ ، ١٦١ ، ١٩٤.

الآية [٤٨] : (٢) : ٣٦٦.

الآية [٥٤] : (٢) : ١٣٨.

الآية [٥٥] : (٢) : ٣٦٧.

الآية [٦١] : (٢) : ١١٨.

الآية [٦٢] : (٢) : ٣٤٥.

الآية [٦٩] : (٢) : ١١٧.

الآية [٧٤] : (١) : ١٠٣ ، : (٢) : ١١٨.

الآية [٧٥] : (٢) : ٣٩.

الآية [٧٦] : (٣) : ٢٣٠.

الآية [٧٩] : (٢) : ٩٤ ، ٩٥.

الآية [٨٥] : (٢) : ٢١٦.

الآية [٩٨] : (٢) : ٢٤٣ ، ٢٧٩.

الآية [١٠٢] : (٢) : ١٧٦ ، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، : (٣) : ١٧٢.

الآية [١٠٥] : (٢) : ١٧٧ ، : (٣) : ٤٢.

الآية [١٠٦] : (٢) : ٤٠ ، : (٣) : ١٦٠.

الآية [١٠٨] : (٢) : ٢٢٧.

الآية [١٠٩] : (٢) : ٢٢٧.

الآية [١٠٩] : (٢) : ٨١.

الآية [١١١] : (١) : ٣٤٨ ، : (٢) : ١٥١ ، ٢٦٣ ، ٢٧٦ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، : (٣) : ٩٦ ، ٢٠٢ ، ٢٩٤.

الآية [١١٥] : (٢) : ٣.

الآية [١٢٢] : (٣) : ٣٣.

الآية [١٢٣] : (٢) : ٣٦٦.

الآية [١٢٤] : (٣) : ٧٥.

الآية [١٢٩] : (٣) : ٧٤ ، ٧٥.

٣٣١

الآية [١٣٦] : (٢) : ٢٤٩.

الآية [١٣٦ ، ١٣٨] : (٢) : ٣٨٦.

الآية [١٣٨] : (١) : ٣٩٦.

الآية [١٤٣] : (٢) : ٢١٤ ، ٣٤٣ ، ٣٥٧.

الآية [١٤٦] : (٢) : ٢١٩ ، ٢٢٠ : (٣) : ١٤٤.

الآية [١٤٨] : (٢) : ٨٩.

الآية [١٥٤] : (٢) : ١٨٦ ، ٣٧٩ : (٣) : ١٥٣ ، ٢٧١.

الآية [١٦٤] : (٢) : ٩١ ، ١٠٩ ، ١١٨ : (٣) : ١٩٦.

الآية [١٦٩] : (٣) : ٢٩٧.

الآية [١٧٠] : (٢) : ٣٢٨.

الآية [١٧١] : (١) : ١٠٤.

الآية [١٨٧] : (٢) : ٢٥٧.

الآية [١٧٩] : (٢) : ٤٩ ، ٥٠ ، ٥٢ ، ٥٣.

الآية [١٨٠] : (٢) : ٢٦٢.

الآية [١٨٤] : (٢) : ٥٨.

الآية [١٨٥] : (٢) : ١٦.

الآية [١٨٦] : (٣) : ١٧٧.

الآية [١٩٦] : (٣) : ٢٣٠.

الآية [٢٠٥] : (٣) : ١٥٩.

الآية [٢١٠] : (١) : ١٨٧ ، ٣٢٩ ، ٣٧٤ : (٢) : ١٢ : (٣) : ١٩٦.

الآية [٢١٢] : (٢) : ١٧٧.

الآية [٢١٣] : (٢) : ٢٠٤.

الآية [٢١٧] : (٢) : ٣٤٤ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٦٠.

الآية [٢٢١] : (٢) : ٢٥٨.

الآية [٢٢٨] : (٣) : ٥٣.

الآية [٢٣٦] : (٢) : ٢٦٢.

الآية [٢٤١] : (٢) : ٢٦٢.

الآية [٢٤٢] : (٢) : ٣٧٣.

الآية [٢٤٣] : (٢) : ١٥٨ ، ٣٨٩.

الآية [٢٥١] : (٢) : ٢٩٤.

الآية [٢٥٣] : (٢) : ٤٣ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ١٥٣ ، ١٧٢ : (٣) : ٥٦ ، ١٨٨.

الآية [٢٥٤] : (٢) : ٣٦٦.

الآية [٢٥٦] : (٢) : ١٨٣ ، ٢٢٢ ، ٢٣٢ ، ٢٦١.

الآية [٢٥٨] : (٢) : ١٧٥.

الآية [٢٥٩] : (٢) : ٣٧٣ ، ٣٨٩.

الآية [٢٦٠] : (١) : ١٥٥ ، : (٢) : ٢٩٠ ، ٢٩٢ ، ٣٨٩.

الآية [٢٧٢] : (٢) : ٧٨ ، ١٨٣.

الآية [٢٧٥] : (٢) : ٣٤١ ، : (٣) : ١٨٠.

الآية [٢٨١] : (٢) : ٣٤٣.

الآية [٢٨٢] : (٣) : ٩٣.

الآية [٢٨٤] : (٣) : ١٧٨.

الآية [٢٨٦] : (١) : ٩٧ ، : (٢) : ٥٦ ، ١١٢ ، ١٦٣ ، ٣١٩ ، ٣٦٣ ، : (٣) : ٣ ، ٧٨.

سورة آل عمران

الآية [٧] : (١) : ٣٨٣.

الآية [٨] : (٢) : ١٦٤.

الآية [١٩] : (٢) : ٢١٩.

الآية [٢٦] : (٢) : ١٧٧.

الآية [٢٨] : (٢) : ١١.

الآية [٣٣] : (٣) : ٧٤ ، ٧٥.

الآية [٣٤] : (٣) : ١٩٣.

الآية [٣٦] : (٢) : ١٧٤ ، : (٣) : ٥٣.

٣٣٢

الآية [٣٧] : (٢) : ١١٧.

الآية [٣٨] : (٣) : ١٠.

الآية [٣٩] : (٣) : ١٠.

الآية [٤١] : (١) : ١٥٥.

الآية [٤٥] : (٢) : ٤١.

الآية [٤٧] : (٢) : ٨٥.

الآيتان [٤٨ ، ٤٩] : (١) : ٢٣٥.

الآية [٤٩] : (٢) : ٩٦ ، ١٠٨ ، ٣٨٩.

الآية [٥٤] : (١) : ٤٠٤.

الآية [٥٥] : (١) : ٣٢٩.

الآية [٦٨] : (٣) : ٧٥.

الآية [٧١] : (١) : ٢٤٠.

الآية [٧٤] : (٣) : ٤٢.

الآية [٧٧] : (٢) : ٤٤.

الآية [٧٨] : (١) : ٢٤٠ ، : (٢) : ٩٤.

الآية [٧٩] : (٢) : ٣١٤.

الآية [٨٥] : (١) : ١٣٦ ، : (٢) : ٢١٥ ، ٢٤٧ ، ٢٦١ ، ٢٧٤.

الآية [٩٣] : (١) : ٢٣٦ ، ٢٣٨.

الآية [٩٧] : (٢) : ٥٨ ، ٦٢.

الآية [١٠٤] : (٣) : ١٠٠.

الآية [١٠٥] : (٣) : ٥.

الآية [١١٠] : (٣) : ٣٣ ، ١٩٣.

الآية [١١٥] : (٢) : ٣٤٤ ، ٣٥٧.

الآية [١١٨] : (٢) : ١١٧.

الآية [١٢٦] : (٢) : ١٨٤.

الآية [١٣٣] : (١) : ٣٥٧ ، ٣٦٠ : (٢) : ٢٨٢ ، ٣٩٠.

الآية [١٣٥] : (٢) : ٣٥٠.

الآية [١٣٨] : (٣) : ١١٩.

الآية [١٤١] : (٢) : ٣٤٧.

الآية [١٤٢] : (٣) : ٢٢٠.

الآية [١٤٤] : (٣) : ٢٣٦.

الآية [١٤٥] : (٢) : ١١٦.

الآية [١٥٣] : (٢) : ٣٥٧.

الآية [١٥٤] : (٢) : ١١٥.

الآية [١٥٦] : (٢) : ١١٥.

الآية [١٦١] : (٢) : ٣١٤.

الآية [١٦٧] : (٢) : ٢٤٠.

الآية [١٦٨] : (٢) : ٢٤٠.

الآية [١٦٩] : (٢) : ١١٥.

الآية [١٦٩ ، ١٧٠] : (٣) : ٣٧٩ : (٣) : ٢٧١.

الآية [١٧٣] : (٢) : ٢١٤.

الآية [١٧٨] : (٢) : ١٠٩ ، ٢٤٠.

الآية [١٧٩] : (٢) : ١٧٧.

الآية [١٨١] : (١) : ١٦٨ ، ٢٤٨ : (٢) : ٣٠.

الآية [١٨٥] : (٢) : ٣١٥ ، ٣٧٢ : (٣) : ٢٦٨.

الآية [١٨٧] : (٢) : ٢٧١.

الآية [١٩٥] : (٢) : ٢٥٤ ، ٣٤٤ : (٣) : ١٥٧.

سورة النساء

الآية [٣] : (٢) : ١٣٥.

الآية [١٠] : (٢) : ٣٤١.

الآية [١١] : (٣) : ٢٣٠.

الآية [١١ ، ١٢] : (٣) : ١٥٥.

الآية [١٤] : (٢) : ٣٤١.

الآية [٣١] : (٢) : ٣٤٥ ، ٣٥٠ ، ٣٥٧ : (٣) : ١٥٧.

الآية [٣٩] : (٢) : ٤.

الآية [٤٦] : (٢) : ١٨٥.

الآية [٤٧] : (١) : ٢٣٧ ، ٢٤٠ ، : (٢) : ٧.

الآية [٤٨] : (٢) : ٣٤٢ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨ ،

٣٣٣

٣٥٠ ، ٣٥١.

الآية [٥٦] : (٢) : ٣٩١.

الآية [٥٩] : (٢) : ٧ ، ٢٠٧ ، : (٣) : ٣ ، ٥ ، ٥٣ ، ٨١ ، ٩٧.

الآية [٦٥] : (٢) : ٢١٥ ، ٢٤٢ ، ٢٦٨ ، ٢٧٧ ، ٣١٢ ، : (٣) : ٢٩٢.

الآية [٦٦] : (١) : ٣٨٤.

الآية [٧٦] : (٢) : ١١٧ ، : (٣) : ١٦٢.

الآية [٧٨] : (٢) : ١١٥.

الآية [٧٨ ، ٧٩] : (٢) : ١٢٢.

الآية [٧٩] : (٢) : ١٢٢.

الآية [٨٢] : (٢) : ٦٤ ، ٧٦ ، ٩٥ ، ١٢٢ ، : (٣) : ٨٧ ، ١٠٢ ، ٢٤٥.

الآية [٨٣] : (٢) : ١٦ ، ٧٣ ، ٣٥٦.

الآية [٨٧] : (٢) : ٤٥.

الآية [٨٨] : (٢) : ٧٤.

الآية [٩٠] : (٢) : ١٧٤ ، ١٨٤.

الآية [٩٢] : (٢) : ٦٣ ، ٢٥٧ : (٣) : ٢٣٦.

الآية [٩٣] : (٢) : ٣٤١ ، ٣٤٢.

الآية [٩٤] : (٣) : ١٥٨.

الآية [١٠٣] : (٢) : ٢٦٢.

الآية [١٠٤] : (٣) : ١٢٩.

الآية [١١٥] : (٢) : ٤٦ ، ٢٢٢ ، ٢٦٨.

الآية [١١٦] : (٢) : ٣٤٧.

الآية [١٢٣] : (٢) : ٣٤٤ ، ٣٥٧.

الآية [١٢٩] : (٢) : ١٣٥.

الآية [١٣٤] : (٣) : ١٢٩.

الآية [١٣٥] : (٣) : ٩٤ ، ٩٦.

الآية [١٤٠] : (٢) : ٢٣ ، ٢٢٤ ، ٢٢٩ ، ٢٤٣.

الآية [١٤١] : (٣) : ٩٣.

الآية [١٤٢] : (١) : ٤٠٣

الآية [١٤٣] : (٢) : ٢٦٣.

الآية [١٤٥] : (٢) : ٢٣٥ ، ٣٥٣.

الآية [١٤٩] : (٢) : ٢٦.

الآية [١٥٠] : (٢) : ٢٧٤.

الآية [١٥٠ ، ١٥١] : (٢) : ٢١١ ، ٢١٥.

الآية [١٥٣] : (٢) : ١١٨ ، ٣٠٢.

الآية [١٥٧] : (١) : ٧٦ ، ٧٧.

الآية [١٦٣] : (٢) : ٥٠ ، ٥٣.

الآية [١٦٤] : (١) : ١٠٧ ، ١٣٤ ، : (٢) : ٢٩٦ ، : (٣) : ١٩٣.

الآية [١٦٥] : (١) : ٩٧.

الآية [١٦٨] : (٢) : ٧٧.

الآية [١٧٢] : (٣) : ١٩٧.

الآية [١٧٣] : (١) : ٣٣.

سورة المائدة

الآية [٢] : (٢) : ٣١ ، ٧٦ ، ٩٣ ، ٩٦ ، ٩٨ ، ٩٩ ، ١٠٦ ، ١٠٨.

الآيتان [٢ ، ٣] : (٢) : ٢٦١.

الآية [٣] : (٢) : ٢١٥ ، ٣١٩.

الآية [٥] : (٢) : ٢٥٩.

الآية [٨] : (٢) : ٢٧١.

الآية [١١] : (٢) : ١٨٤.

الآية [١٣] : (١) : ٢٤٠ : (٢) : ١١ ، ١٨٥.

الآية [١٧] : (١) : ٦٥ ، : (٢) : ٣٠ ، ٩٧.

الآية [١٨] : (٢) : ٣٤٧.

الآية [٢٧] : (٢) : ٢٦٢ ، : (٣) : ١٠٢ ، ١٠٧.

الآية [٢٩] : (٢) : ١٢١ ، ١٨٤.

الآية [٣٣] : (٢) : ٣٤١.

الآية [٤١] : (٢) : ١٦ ، ١٧٣ ، ٢٢٨.

الآية [٤٣] : (١) : ٢٣٧.

الآية [٤٤] : (١) : ٢٣٦ ، ٢٣٩ ، : (٢) :

٣٣٤

٢٥١ ، ٢٥٥.

الآية [٤٥] : (٢) : ٢٥٥.

الآية [٤٧] : (١) : ٢٣٦ ، ٢٣٩ ، : (٢) : ٢٥٥.

الآية [٤٨] : (١) : ٢٣٩ ، : (٢) : ٢٩٨ ، : (٣) : ١٠٣.

الآية [٤٩] : (١) : ٢٣٩.

الآية [٥١] : (٢) : ٢٥٩ ، ٢٦٢ ، ٢٦٣.

الآية [٥٨] : (٣) : ٢٥٢.

الآية [٦٤] : (١) : ١٦٨ ، : (٢) : ٣ ، ٣١.

الآية [٦٦] : (١) : ٢٣٦.

الآية [٦٧] : (٢) : ١٩٤.

الآية [٦٨] : (١) : ٢٣٦ ، ٢٣٨.

الآية [٧٣] : (١) : ٦٥ ، : (٢) : ٣٠.

الآية [٧٥] : (٣) : ١٨٧.

الآية [٧٩] : (٢) : ٥٧.

الآية [٩٠] : (٢) : ١٠١ ، ١٣٣.

الآية [١٠٥] : (٢) : ١٢١.

الآية [١١٢ ، ١١٣] : (٢) : ٢٧٢.

الآية [١١٦] : (١) : ١١ ، ٢٤٣.

الآية [١١٦ ، ١١٨] : (٢) : ٣٤٨.

الآية [١٣٧] : (٢) : ٣٥٧.

سورة الأنعام

الآية [٢] : (٢) : ١١٥.

الآية [٨] : (٢) : ٣٢٣.

الآية [٩] : (٢) : ٣٢٣.

الآية [١٢] : (٢) : ١١ ، ١٣٢.

الآية [١٩] : (٢) : ٢٧٧ ، ٣٦٢.

الآية [٢٠] : (٢) : ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٢.

الآية [٢٣] : (٢) : ٨٠.

الآية [٢٤] : (٢) : ٨٠.

الآية [٢٥] : (٢) : ١٧٢.

الآية [٢٨] : (١) : ٣٨٩ ، : (٢) : ٢٧٩.

الآية [٣٣] : (٢) : ٢١٨ ، : (٣) : ٦٨ ، ١٤٤.

الآية [٣٥] : (٢) : ٧٧ ، ١٧٣ ، ١٨٠ ، ١٨١ ، ١٨٢.

الآية [٣٧] : (٢) : ٢٥.

الآية [٣٨] : (١) : ٩٦ ، ١٠٦ ، ٤١١ ، : (٢) : ١٥٥.

الآية [٣٩] : (٢) : ١٧٣.

الآية [٤٤] : (٢) : ٩٢.

الآية [٤٥] : (٢) : ١٠١.

الآية [٥٠] : (٢) : ٣٨٥ ، : (٣) : ١٩٢.

الآية [٥٧] : (٣) : ٨١.

الآية [٦٥] : (٢) : ٢٥.

الآية [٧٦] : (٢) : ١٢ ، ٢٨٩.

الآية [٧٧] : (٢) : ٧٢ ، ١٧٣.

الآية [٨٣] : (٢) : ٢٩٢.

الآية [٨٨] : (٢) : ٧٤.

الآية [٩٠] : (٢) : ٣١٧.

الآية [٩٣] : (٢) : ٣٧٢ ، : (٣) : ١٥٣ ، ٢٥٤ ، ٢٥٦ ، ٢٦٨.

الآية [١٠٣] : (٢) : ٤٠٢ ، : (٢) : ٣٤.

الآية [١٠٥ ، ١٠٦] : (٢) : ١٨٠.

الآية [١٠٧] : (٢) : ١٦٣ ، ١٧٣.

الآية [١٠٨] : (٢) : ١٠٨.

الآية [١٠٩] : (١) : ٢٨٥ ، : (٣) : ١٧٤.

الآية [١١١] : (٢) : ١٦٣ ، ١٧١.

الآية [١١٢] : (٢) : ١٧٣ ، : (٣) : ، ١٨٦ ، ٢٣٠.

الآية [١١٥] : (١) : ١٠٣ ، : (٢) : ٤١ ، : (٣) : ١٦٨.

الآية [١١٩] : (٢) : ٣١٩.

الآية [١٢١] : (٣) : ٢٠٦.

٣٣٥

الآية [١٢٥] : (٢) : ١٦ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ١٧٤ ، ٣٣٠.

الآية [١٣٠] : (٢) : ٢٨٣.

الآية [١٣٧] : (٢) : ١٧٤.

الآية [١٤٥] : (٢) : ١٣٣.

الآية [١٤٨] : (٢) : ١٧٩ ، ١٨٠.

الآيات [١٤٨ ، ١٥١] : (٢) : ١٧٩.

الآية [١٤٩] : (٢) : ١٧٩.

الآية [١٥٠] : (٢) : ١٨٠.

الآية [١٥٨] : (٢) : ١٨١ ، ١٨٨.

الآية [١٦٠] : (٢) : ٢٥٤ ، ٣٤٤ ، ٣٤٥.

الآية [١٦٤] : (٢) : ١٤٥ ، ٣٨٦ ، : (٣) : ١٠٨.

الآية [١٦٦] : (٢) : ١٤٩.

سورة الأعراف

الآية [٣] : (٢) : ٣٢٩ ، : (٣) : ١٣.

الآية [٨] : (٢) : ٣٦٩.

الآية [١١] : (٢) : ١٥٨ ، ٣٧٦ ، : (٣) : ٢٣١.

الآية [١٢] : (٢) : ٢١٨.

الآية [١٩] : (٢) : ٣٩٤.

الآية [٢٠] : (٣) : ١٩٧.

الآية [٢١] : (٢) : ٢٨٧.

الآية [٢٧] : (٢) : ١٠٨ ، ٣٢٦ ، : (٣) : ١٧٩.

الآية [٣٤] : (١) : ٣٩٢ ، : (٢) : ١١٦.

الآية [٣٨] : (٢) : ٤٤.

الآية [٤٤ ، ٤٥] : (٣) : ٢٢٨.

الآية [٥٣] : (١) : ١٩٢.

الآية [٥٤] : (٢) : ٩.

الآية [٥٦] : (٢) : ٣٤٢.

الآية [٥٧] : (٣) : ٢١٢.

الآية [٧٢] : (٣) : ٢٥٦.

الآية [٨٥] : (٢) : ٢٩١ ، : (٣) : ٦٧.

الآية [٨٦] : (٢) : ٧٦.

الآية [٨٩] : (٢) : ١٧٢.

الآيتان [٨٩ ، ٩٠] : (٢) : ٢٨٨.

الآية [٩٢] : (٢) : ١٧٦.

الآية [٩٩] : (١) : ٤٠٤.

الآية [١٠١] : (٢) : ٧٢.

الآية [١٠٧] : (١) : ١٨١.

الآية [١١٣ ـ ١٢٢] : (١) : ١٨٠ ، ١٨١.

الآية [١١٦] : (٣) : ١١٧ ، : (٣) : ١٧٢.

الآية [١٢٣] : (٣) : ١٧٣.

الآية [١٢٦] : (٢) : ١٢٥.

الآية [١٢٩] : (١) : ٣٩٠.

الآية [١٤٣] : (١) : ٣٧٤ ، : (٢) : ١٥٩ ، ٣٠٢.

الآية [١٤٨] : (١) : ١٨٩.

الآية [١٥٠] : (١) : ١٨٩ ، : (٢) : ٣٠١.

الآية [١٥٥] : (٢) : ٨٢ ، ٢٠٢ ، ٢٨٠ ، ٣٠٦ ، ٣٢٥.

الآية [١٥٦] : (٢) : ٣٤٨.

الآية [١٥٧] : (٢) : ٢١٩ ، ٢٢٠ : (٣) : ١٤٤.

الآية [١٥٨] : (١) : ١٣٦ ، : (٢) : ٣٦٣.

الآية [١٧٢] : (٢) : ١٥٦ ، ١٥٩ ، ٣٧٦ ، ٣٧٨ ، ٣٨٦.

الآية [١٧٥] : (٢) : ٣٠٧.

الآية [١٧٩] : (١) : ٤٠٠ ، : (٢) : ١٦٤ ، ١٨٨.

الآية [١٨٠] : (١) : ٣٩٧ ، ٤٠٩ ، : (٣) : ٢٠٥.

الآية [١٨٢] : (٢) : ٢٠٤.

الآية [١٧٣] : (٢) : ٢٠٤.

٣٣٦

الآية [١٩٠] : (٢) : ٢٨٧.

سورة الأنفال

الآية [١] : (٢) : ٣١٠.

الآيات [٢ ـ ٤] : (٢) : ٢٢٨.

الآية [٦] : (٢) : ٣١٠.

الآية [٨] : (٣) : ٢٢٨.

الآية [١٦] : (٢) : ٣٤١ ، ٣٤٧.

الآية [١٧] : (١) : ١٢٤ ، : (٢) : ١٠٧ ، ١٠٨ ، : (٣) : ٢٣٧.

الآيتان [٢٢ ، ٢٣] : (٢) : ١٦٥.

الآية [٢٣] : (٢) : ٧٨ ، ١٦٥ ، : (٣) : ٢٢٠.

الآية [٢٨] : (٢) : ٢٨٠.

الآية [٣٠] : (١) : ١٠٤.

الآية [٣٨] : (٢) : ٣٥٤.

الآية [٤٦] : (٢) : ١٧٤ ، : (٣) : ٥.

الآية [٤٨] : (٢) : ٢٨١ ، ٣٢٤.

الآية [٥٥] : (٣) : ٢٥٢.

الآية [٦٠] : (٢) : ٦١.

الآية [٦٣] : ١ / ٣٤٢.

الآية [٦٧] : (٢) : ٣١٠.

الآية [٦٨] : (٢) : ٣٠٨ ، ٣١٠.

الآية [٧٢] : (٢) : ٢٢٨.

الآية [٧٣] : (٢) : ٢٦٢.

الآية [٧٤] : (٢) : ٢٢٨.

الآية [٧٥] : (٣) : ١١.

سورة التوبة

الآية [٢] : (٣) : ١٧٨.

الآية [٢] : (٣) : ١١٠.

الآية [٦] : (٢) : ٣٩ ، ٤٣ ، : (٣) : ١٤٩.

الآية [١١] : (٢) : ٢٦٣ ، : (٣) : ٢٩٢.

الآية [١٧] : (٢) : ٢٦١.

الآية [١٨] : (٢) : ٢٦١.

الآية [٢٩] : (١) : ١٣٦ ، : (٢) : ٢٤٤.

الآية [٣٠] : (٢) : ٣٠.

الآية [٣١] : (٢) : ٢٤٣.

الآية [٣٢] : (١) : ٣٤٩.

الآية [٣٧] : (٢) : ٢٢٤.

الآية [٤٠] : (٣) : ٦٧ ، ١١٥.

الآية [٤٢] : (٢) : ٥٨ ، ٦٢ ، ٧٠.

الآية [٤٦] : (٢) : ٧٠ ، ١٧٥.

الآية [٤٧] : (٢) : ١٧٦.

الآية [٥٥] : (٢) : ١٧٥.

الآية [٦٥ ، ٦٦] : (٢) : ٢٣ ، ٢٢٤ ، ٢٧٤.

الآية [٦٦] : (٢) : ٣١٩.

الآية [٦٧] : (١) : ٤٠٤.

الآية [٧٠] : (٢) : ١٢٧.

الآية [٧١] : (٢) : ٢٦١ ، ٢٦٢ ، : (٣) : ١٥٥.

الآية [٧٤] : (٢) : ٢٢٤.

الآية [٧٩] : (١) : ٤٠٤.

الآية [٨١] : (٣) : ٢٤٠.

الآية [٨٣] : (٣) : ٢٨.

الآية [٩٤] : (٣) : ١٣٥.

الآية [٩٧] : (١) : ١٠٣.

الآية [١٠١] : (٢) : ٢٤٠ ، ٢٦٤ ، : (٣) : ٧٣.

الآية [١٠٢] : (٢) : ٢٥٣.

الآية [١٠٣] : (٢) : ٢٥٦ ، : (٣) : ٧٤.

الآية [١٠٩] : (٣) : ٢٣٦.

الآية [١١١] : (٢) : ١٨٦.

الآية [١١٤] : (٢) : ٢٩٣ ، : (٣) : ٣٨.

الآية [١١٥] : (٢) : ٨١.

الآية [١٢٢] : (٢) : ٣٦٣.

٣٣٧

الآية [١٢٤] : (٢) : ٢١٤.

سورة يونس

الآية [٢] : (٢) : ٥.

الآية [٣] : (٢) : ١٥٧ ، ٣٦٧.

الآية [٥] : (٣) : ٢١١.

الآية [١٩] : (٢) : ٤١.

الآية [٢٧] : (٢) : ٣٤١.

الآية [٣٠] : (٢) : ٣٤٤ ، : (٣) : ٢٧١.

الآية [٣٢] : (٣) : ٢٢٨.

الآية [٣٣] : (٢) : ١٦٥ ، ٢٥٤.

الآية [٣٦] : (٣) : ٣٠ ، ٢٩٧.

الآية [٣٩] : (٢) : ٧.

الآية [٦٢] : (٢) : ٣٤١.

الآية [٦٥] : (٣) : ٦٨.

الآية [٨٨] : (٢) : ١٨٤.

الآيتان [٨٨ ، ٨٩] : (٢) : ١٥٣.

الآية [٩١] : (٢) : ١٨١.

الآية [٩٤] : (٢) : ٣١٤.

الآية [٩٨] : (٢) : ١٨٢.

الآية [٩٩] : (٢) : ٢٠٣.

الآيتان [٩٩ ، ١٠٠] : (٢) : ١٧١ ، ١٨١ ، ١٨٣.

الآية [١٠٠] : (٢) : ٧٢ ، ١١٥ ، ١٦٣ ، ١٨١ ، ١٨٣ ، : (٣) : ٢٥٢.

سورة هود

الآية [٤] : (١) : ٨٥.

الآية [١٨] : (٢) : ٢٥٥.

الآية [٣٢] : (١) : ٣٤٨.

الآية [٣٦] : (١) : ٣٨٩ ، ٣٩٠ ، : (٢) : ٢٥ ، ٣٩١.

الآية [٤٦] : (٢) : ٢٨٩.

الآيات [٦٨ ـ ٧٠] : (١) : ١٥٧.

الآيات [٧١ ـ ٧٣] : (٣) : ١٨٧.

الآية [٧٨] : (٢) : ٢٩٤.

الآية [٨٠] : (٢) : ٢٩٣.

الآية [١٠٧] : (٢) : ١٧٧.

الآية [١٠٨] : (١) : ٣٦٧ ، : (٢) : ٣٩٧.

الآية [١٠٩] : (١) : ٣٣ ، : (٢) : ٣٥٢.

الآية [١١١] : (٢) : ٣٤٤.

الآية [١١٤] : (٢) : ٣٤٤ ، ٣٤٥ ،٣٥٠.

الآية [١١٩] : (٢) : ١٧٤.

سورة يوسف

الآية [٢] : (٢) : ١٧٧.

الآية [٣] : (٢) : ٤٥.

الآية [٤] : (٣) : ١٩٤.

الآية [١٨] : (٣) : ٢٨٩.

الآية [٢١] : (٢) : ٨.

الآية [٢٤] : (٢) : ٢٩٦ ، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠.

الآية [٢٥] : (٢) : ٣٠٠.

الآية [٢٨] : (٢) : ١١٧ ، : (٣) : ٢٨٩.

الآية [٣٣] : (٢) : ١٧١ ، ٣٠٠.

الآية [٣٣ ، ٣٤] : (٢) : ٧٢.

الآية [٣٤] : (٢) : ٣٠٠.

الآية [٤٠] : (٣) : ٢٠٠ ، ٢٠١.

الآية [٤٢] : (٢) : ٢٩٦ ، ٢٩٨.

الآية [٤٥] : (٢) : ٢٩٨.

الآية [٤٦] : (٣) : ١٨٧.

الآية [٥٢] : (٢) : ٢٩٩.

الآية [٥٣] : (٢) : ٨٤ ، ٢٩٩ ، : (٣) : ٢٧١.

الآية [٥٥] : (٢) : ٣٢٦.

٣٣٨

الآيتان [٦٧ ، ٦٨] : (٢) : ٢٨٨.

الآية [٧٠] : (٢) : ٢٩٦ ، ٢٩٧.

الآية [٧٢] : (٢) : ٢٩٨.

الآية [٧٧] : (٢) : ٢٩٥.

الآية [١٠٠] : (٣) : ١٩٤.

الآية [١٠٣] : (٢) : ١٤٩.

الآية [١٠٦] : (٢) : ٢٢١.

الآية [١١٠] : (٢) : ٣١٣.

سورة الرعد

الآية [٤] : (٢) : ٩١.

الآية [٦] : (٢) : ٢٥٥.

الآية [٨] : (١) : ٢٨ ، : (٣) : ١٣٠.

الآية [١١] : (٢) : ١٦ ، ٢٠٨.

الآية [١٥] : (١) : ١٠١ ، ١٠٢.

الآية [١٦] : (٢) : ٨٩ ، ٩٥.

الآية [١٧] : (٢) : ١٠٩ ، ١١٨.

الآية [٢٣] : (٣) : ١٩٥.

الآية [٢٦] : (٢) : ٢٥.

الآية [٣٩] : (٢) : ٣٦٠.

الآية [٤١] : (١) : ٢٣٧.

الآية [٤٢] : (١) : ٤٠٤ ، : (٢) : ١٠.

سورة إبراهيم

الآية [١] : (٢) : ١٠٨.

الآية [٤] : (٢) : ٤١ ، ١٧٧ ، : (٣) : ٧٥ ، ٧٦.

الآية [٥] : (٢) : ١٠٨.

الآية [١١] : (١) : ٤١١ ، : (٢) : ٢٨٩.

الآية [٢٨] : (٢) : ١٠٨ ، ٢٥٢ ، ٢٦٦ ، : (٣) : ١٦١.

الآية [٢٨ ، ٢٩] : (٢) : ٢٠٨.

الآية [٢٩] : (٢) : ٢٦٦.

الآية [٣٥ ، ٣٦] : (٢) : ١١٠.

الآية [٤٨] : (١) : ٣٦٦.

الآية [٥١] : (٢) : ٣٤٣.

سورة الحجر

الآية [٨] : (٢) : ٢٧٩ ، ٣٢٣.

الآية [٩] : (٣) : ٢٩٧.

الآية [١٥] : (٣) : ١٧٥.

الآية [٢٧] : (٣) : ١٨٠.

الآية [٣٣] : (٢) : ٢١٨.

الآية [٣٦] : (٢) : ٢١٨.

الآية [٣٩] : (٢) : ٨٠.

الآية [٤٢] : (٢) : ٣٨٧.

الآية [٤٧] : (١) : ٣٦٤.

الآية [٦٦] : (٢) : ٨٤.

سورة النحل

الآية [١٧] : (٢) : ٨٨ ، ٩٦ ، ٩٧.

الآية [٢٥] : (٢) : ١٢١.

الآية [٢٧] : (٣) : ٢١٨.

الآية [٣٥] : (٢) : ١٧٨ ، ١٧٩.

الآية [٣٦] : (٢) : ٧٦ ، ١٦٤ ، ١٧٩.

الآية [٣٧] : (٢) : ٧٢ ، ٧٦.

الآية [٤٠] : (٣) : ٢٧٥.

الآية [٤٣] : (٣) : ١٨٦.

الآية [٤٤] : (٢) : ٣٦٦.

الآية [٤٨] : (١) : ١٠٢.

الآية [٤٩ ، ٥٠] : (٢) : ٢٧٨.

الآية [٥٠] : (١) : ٣٨٤ ، : (٢) : ٢٧٨.

الآية [٦٠] : (٢) : ١٢.

الآية [٦١] : (٣) : ١٠٧.

٣٣٩

الآية [٦٣] : (٢) : ١٠٨.

الآية [٦٧] : (٣) : ٢٤١.

الآية [٦٨] : (٣) : ١٨٦.

الآية [٧٤] : (٢) : ١٢.

الآية [٨٨] : (٢) : ٩٨.

الآية [٨٩] : (٢) : ١٧٧ ، ٣١٩ ، : (٣) : ١٠٤.

الآية [٩٣] : (٢) : ١٦٤ ، ١٧٢.

الآية [٩٤] : (٢) : ١١٧.

الآية [١٠٦] : (٢) : ٢٢٩.

الآية [١١٨] : (٣) : ١٦٥.

الآية [١٢٥] : (١) : ٣٤٨.

الآية [١٢٧] : (٢) : ٧٢ ، ١٧٤ ، : (٣) : ٦٨.

سورة الإسراء

الآية [٧] : (٢) : ٨٤.

الآية [٤ ـ ٨] : (١) : ٣٩٠ ، ٣٩١.

الآية [٥] : (٢) : ١١٤.

الآية [٧] : (٢) : ٩٨ ، ١٧٤.

الآية [١٢] : (١) : ٣٥٢.

الآية [١٣ ، ١٤] : (٢) : ٣٧١.

الآية [١٥] : (١) : ١٠٣ ، : (٢) : ١٧٤ ، ٢٧٧ ، ٣٦٢.

الآية [١٦] : (٢) : ٢٠٤ ، ٢٠٥.

الآية [٢٣] : (٢) : ٨٤.

الآية [٣٣] : (٣) : ٢٤ ، ٧٩.

الآية [٣٦] : (٣) : ١٠٨ ، ١٨١ ، ٢٩٣.

الآية [٣٧] : (٣) : ١١٥.

الآية [٤٤] : (١) : ٩٩ ، ١٠١.

الآيتان [٤٥ ، ٤٦] : (٢) : ٧٢.

الآية [٥٥] : (٢) : ١٥٣.

الآية [٥٩] : (١) : ١٣٢ ، : (٣) : ١٧٤.

الآية [٧٠] : (٢) : ١٥٣ ، : (٣) : ١٩٨.

الآية [٧٤] : (٢) : ٧٣.

الآية [٧٩] : (٢) : ٣٦٨.

الآية [٨٥] : (١) : ٣٩١ ، : (٢) : ٨ ، : (٣) : ٢٧٢.

الآية [٨٨] : (٢) : ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٢ ، ٥٣.

الآية [٨٩] : (٢) : ١٤٩.

الآيات [٩٠ ـ ٩٣] : (٢) : ٥١.

الآية [٩٥] : (٢) : ٢٧٩.

الآية [١٠٢] : (٢) : ٢٢٣.

الآية [١١٠] : (١) : ٤٠٩ ، : (٣) : ٢٠٦.

سورة كهف

الآية [٦] : (٣) : ٦٨.

الآية [١٧] : (٢) : ٧٠ ، ١٨٣.

الآية [٢٣] : (٢) : ١٧٧.

الآيتان [٢٣ ، ٢٤] : (٢) : ٣٠٩ ، ٣١١.

الآية [٢٩] : (٣) : ٢٣٦.

الآية [٣٠] : (٢) : ٥٥.

الآية [٣٤] : (٣) : ٦٧.

الآيات [٣٥ ـ ٤٢] : (٢) : ٢١٦.

الآية [٤٥] : (٢) : ١١٠.

الآية [٤٩] : (٢) : ٣٤٣.

الآية [٥٠] : (٢) : ٣٢٦ ، : (٣) : ١٧٩.

الآية [٥١] : (١) : ١٠٢ ، ٣٦٢ ، : (٢) : ٣٧٦ ، : (٣) : ٢١٤.

الآية [٦٥] : (٢) : ٧١.

الآية [٦٧] : (٢) : ٦٤ ، ٧١.

الآية [٦٩] : (٢) : ٧١.

الآية [٧٢] : (٢) : ٧١.

الآية [٧٣] : (٢) : ٣٠٢.

الآية [٧٤] : (٢) : ٣٠١.

الآية [٧٧] : (١) : ١٠٥.

٣٤٠