بدايع الاصول

السيد علي الشفيعي

بدايع الاصول

المؤلف:

السيد علي الشفيعي


الموضوع : أصول الفقه
الناشر: انتشارات خوزستان
المطبعة: مطبعة الهادي
الطبعة: ٠
ISBN: 964-6511-21-x
الصفحات: ٢٥٦

١ ـ آية الله العظمى المرحوم السيد علي العلامة الفاني الاصفهاني كان أحد المراجع في العصر الأخير صاحب منصّة التأليف والتدريس والتحقيق في النجف الأشرف ثم في اصفهان قدس‌سره.

٢ ـ آية الله العظمى الفقيه المتبحر الشيخ محمد رضا الاصفهاني الجرقوئي صاحب كتاب ازالة الريبة عن حكم صلاة الجمعة في زمن الغيبة وغيره كان يسكن كربلاء ويقيم الجماعة بها ثم نزل النجف الأشرف وتوفي هناك سنة ١٣٩٣ ه‍.

٣ ـ العلامة المحقق والمؤلف المكثر المتقن الشيخ محمد جواد تارا صاحب الآثار الممتّعة دائرة المعارف العلوية علم كلام جديد. وغيرهما.

٤ ـ العالم الجليل آية الله السيد فرج الله المصطفوي البهبهاني صهر الاستاذ المحقق وابن أخيه أحد أعلام بهبهان والقاطن فيها والمتوفى بها رحمه‌الله.

٥ ـ المرحوم آية الله الشيخ علي اللاري.

٦ ـ العالم البارع والخطيب الجامع الورع التقي صاحب التأليفات العديدة المطبوعة والمخطوطة السيد محمد رضا الشفيعي ـ المتوفى ١٣٨٤ ه‍ ـ أحد مشاهير خوزستان وعلماء الأهواز ـ له اتمام الحجة في الرد على الصوفية. تنزيه العلماء. شاهراه هدايت (ترجمة مصباح الهداية للاستاذ المحقق) وغيرها ـ وقد عمر رحمه‌الله تعالى (٥٧) سنة وخلّف (٥٧) أثرا في مختلف العلوم ـ حضر أبحاث السيد البهبهاني ما يقارب (١٢) سنة في الأهواز وهو والد هذا الحقير مؤلف هذا التقرير.

٧ ـ سماحة أستاذنا الحجة المفضال السيد اسماعيل الحسيني المرعشي نزيل الأهواز سابقا وطهران حاليا له عنوان الطاعة في حكم صلاة الجمعة والجماعة ـ واجماعيات فقه الشيعة (١ و ٢) وغيرهما.

٨ ـ سماحة الحجة العالم البرّ التقي الشيخ يد الله پورهادي أحد علماء الأهواز سابقا والرّي حاليا وأحد مدرسي العلوم الاسلامية الحوزوية.

٩ ـ العالم البارع الحجة المتخلق بمكارم الأخلاق ومعالي الصفات المرحوم الشيخ ناصر الحمّادي الأهوازي مؤلف صفايا العقول ومرآة الواقع وغيرهما.

١٠ ـ العالم المبجّل والفاضل النحرير المرحوم السيد عبد المطلب آل مهدي الجزائري الأهوازي.

١١ ـ الشيخ العالم الخطيب المؤلف الشاعر الورع التقي الشيخ علي محمد (ابن العلم) الدزفولي نزيل الأهواز مؤلف (الكشكول) وغيره رحمة الله عليه.

١٢ ـ العالم المحقق الحجة والمؤلف المتقن السيد محمد الموسوي الجزائري الشوشتري النجفي ثم الأهوازي وقد انتقل الى طهران وهو مؤلف (الشجرة المباركة) و (نابغة علم وحديث).

٢٤١

١٤ ـ الشيخ الفقيه المفضال آية الله الشيخ محمد تقي المجلسي الساكن في النجف ثم في ايران (خرم آباد).

١٥ ـ آية الله المرحوم السيد اسماعيل الهاشمي أحد أعلام اصفهان وعضو مجلس خبراء القيادة رحمه‌الله تعالى.

١٦ ـ آية الله الشيخ باقر (الصديقين) الاصفهاني.

١٧ ـ العالم الورع الحجة الخطيب السيد رضا الامامي السدهي الاصفهاني.

١٨ ـ العالم الحجة المتخلق المتأدب الورع الشيخ محمد باقر الناصري الدولت آبادي الاصفهاني.

١٩ ـ العالم الفاضل الخطيب التقي النقي الورع المرحوم الشيخ أبو القاسم (المروج) اليزدي.

٢٠ ـ العالم الفاضل السيد عبد الله الموسوي (مجتهدزاده) أكبر أولاد الاستاذ المحقق وكبير مساعديه ومعاضديه طيلة حياته.

٢١ ـ العالم الفاضل السيد جعفر الموسوي (مجتهدزاده) ثاني أولاد الاستاذ ووكيله في (رامهرمز).

٢٢ ـ العالم المعاصر والمؤلف المحدث المؤرّخ الجليل الشيخ علي الدواني ـ سلمه الله ـ صاحب الآثار الخالدة والتأليفات النافعة الكثيرة متع الله المسلمين والعلماء بعلمه وفضله.

٢٣ ـ المرحوم العالم الحجة السيد محمد حسين الموسوي (الفقيه) الدزفولي أحد أئمة الجماعة في الأهواز.

٢٤ ـ العالم البارع الجامع الحجة المرحوم السيد أبو القاسم الهاشمي البهبهاني. أحد علماء الأهواز والمدرّسين بها.

٢٥ ـ العالم البارع الحجة الشيخ محمد حسين الأحمدي الفقيه اليزدي دام عمره نزيل قم المشرفة والمدرّس بها. حكى هو لي انّه حضر دروس الاستاذ المحقق البهبهاني قدس‌سره في اصفهان.

٢٦ ـ مؤلف هذا التقرير ـ العبد الحقير ـ السيد علي (ابن السيد محمد رضا) الموسوي المشتهر بالشفيعي ـ عفى الله عنه ـ حضرت على الاستاذ المحقق في الأدبيات والسطوح ما يقرب من سنتين قبل تشرفي الى النجف الأشرف وحدود خمس سنوات في خارج الفقه والاصول بعد العودة الى ايران.

هذا غيض من فيض وقبس من تلامذة الاستاذ العلامة المحقق البهبهاني اكتفينا بهم انموذجا لحاضري محضره والمستمدّين من نمير علمه. ولكل من هؤلاء وغيرهم ترجمة ضافية لعل الله أن يوفقنا لذكرها أو بعضها في مجال آخر.

٢٤٢

الآثار العلميّة

١ ـ مصباح الهداية في اثبات الولاية. طبع مرّات عديدة في العراق وايران ولبنان وترجم إلى الفارسية مرّتين وقد طبعتا في الأقطار الاسلامية.

٢ ـ مقالات حول مباحث الألفاظ. المجلد الأول. طبع في ايران (طهران).

٣ ـ القواعد الكلية (مما يبتنى عليه كثير من معضلات مسائل الفقه والأصول) طبع مرّة في طهران في مجلدين وأخرى في قم المقدسة بعنوان الفوائد العليّة في القواعد الكلية.

٤ ـ أساس النحو. كتاب تحقيقي ومبتكر في بابه. يعرب اسمه عن موضوعه. طبع في طهران مرتين.

٥ ـ كشف الأستار. في شرح حديث أبي الأسود الدئلي عن أمير المؤمنين عليه‌السلام في تأسيس علم النحو. طبع في طهران.

٦ ـ التوحيد الفائق في معرفة الخالق. كتاب موجز علمي وكلامي في اثبات وجود الله وتوحيده على مبنى خاص ومشرب دقيق. طبع مرّتين.

٧ ـ التعليقة على (رسالة الكلمة الطيبة). للمرحوم آية الله الشيخ علي البهبهاني نزيل (خرمشهر) رسالة فتوائية لعمل المقلدين. طبعت منضمة الى الرسالة المذكورة.

٨ ـ التعليقة على العروة الوثقى. للفقيه الأعظم آية الله العظمى الطباطبائي اليزدي قدس‌سره طبعت في (قم).

٩ ـ التعليقة على وسيلة النجاة. لسيد فقهاء عصره آية الله العظمى السيد أبي الحسن الموسوي الاصبهاني قدس‌سره طبعت في طهران في هامش الوسيلة.

وقد خرج من الطباعة والنشر عدّة كتب علمية ورسائل فتوائية لعمل المقلدين باللغة الفارسية من قلم أستاذنا المحقق المعظم له قدّس الله أسراره ونفعنا بعلومه.

الارتحال الى الملإ الأعلى

إنّ السيد الاستاذ المحقق ابتلى بضعف في بدنه الشريف قبل رحلته الأخيرة الى اصفهان ثم بعد عودته من سفره اشتد به الضعف شيئا فشيئا حتى أصبح مريضا ونقل الى المستشفى وبقى فيه هناك مدّة. قد زرته عائدا ومستودعا له لأجل التشرف الى زيارة بيت الله الحرام وذلك قبل سفري بيوم وقد استولى عليه الضعف والتشنّج أثر تزريق الدم به لكنه مع وخامة حاله ابتدأنا بالسلام فسمعنا صوته ولم نتعقل مقصده إلّا بعد ذلك.

ثم انه ارتحل إلى عالم البقاء في غده أي يوم (١٨ ـ ذي القعدة الحرام ـ ١٣٩٥ ه‍) فما انتشر نباء وفاته الا وبلدة الأهواز غاص بالواردين والوافدين ينثالون اليها من كل جانب من البلاد والمحافظات الأخرى الايرانية رافعين أعلام العزاء والرثاء هاتفين بالشعارات المحزنة معطلين

٢٤٣

الأسواق ومحلات التكسب والتجارة ، فكان يوما مشهودا مجموعا له الناس لم ير مثله (١) واقيم على روحه الطاهرة الفواتح والتأبينات في كل الأماكن والبلاد ورثاء الراثون بأشعارهم وقصائدهم باللغتين العربية والفارسية.

وبعد تجهيزه واقامة الصلاة عليه من قبل ولده الأكبر العالم الحجة السيد عبد الله (مجتهدزاده) دفنوا جثمانه الطاهر في المقبرة الخاصة به التي أسّسها وأعدّها هو قدس‌سره لنفسه في حياته وهي واقعة بجنب دار العلم في الأهواز وسرعان ما صارت البقعة مزارا لكل وارد وشارد وملجأ لقضاء الحاجات وكشف الكربات واجابة الدعوات. وبجنبه ولداه العالمان الفاضلان السيد جعفر الذي توفى قبل والده العلامة بسنة. والسيد عبد الله. المشار إليه آنفا الذي لحق بأبيه وأخيه بعد سنين.

فرحمة الله عليه وعليهم رحمة واسعة وحشرهم الله مع أجدادهم الطاهرين ورزقنا الله شفاعة الاستاذ المحقق البهبهاني كما متّعنا بعلمه. إنّه قريب مجيب. والحمد لله رب العالمين (٢).

مؤلف

السيد علي الشفيعي

__________________

(١) شاهدت بلدة أهواز ثلاث مشاهد في ثلاث حوادث لم يكن لها الى الآن نظير ومثيل :

١ ـ يوم وفاة المرحوم الآية الحجة والمرجع العظيم في عصره ومؤسس الحوزة العلمية بأهواز ـ المرحوم الشيخ ميرزا جعفر الأنصاري الدزفولي ـ المتوفى في ٢٨ ذي القعدة الحرام ١٣٧٠ ه‍ (من أسباط الشيخ الأعظم الأنصاري الكبير) قدس‌سره.

٢ ـ يوم وفاة السيد العالم الجليل والعلامة الحجة والد مؤلف هذا الكتاب. المرحوم السيد محمد رضا الشفيعي المتوفى ١٣٨٤ ه‍ والمدفون في جوار المرقد المنسوب إلى علي بن مهزيار الأهوازي قدس‌سره.

٣ ـ يوم وفاة استاذنا المحقق آية الله البهبهاني قدس‌سره كما اشير الى ذلك في متن الترجمة وكان هذا أعظم الثلاثة.

(٢) وقد صنفت وكتبت عدة من المؤلفات في ترجمة الاستاذ قدس‌سره ونشرت في عديد من الصحف والمنشورات وفي مقدمة بعض تأليفات هذا العلّامة الكبير. ولكاتب هذه السطور رسالة في هذا المجال (باللغة الفارسية) اقتصرت فيها على نكات بديعة وحقايق ناصعة عما شاهدته بعيني من سماحته أو ما نقله لي واسطة واحدة من الثقات (لا أكثر) نرجوا من الله التوفيق لنشرها.

٢٤٤

تأليفات مصنف الكتاب الحاضر

باللغة العربية منتشرة

وغير منتشره

١ ـ الاحتكار. وما يترتب عليه من الأحكام والآثار. طبع في (١٢٦) صفحة سنة ١٤١٩ ه‍. ق.

٢ ـ مشروعية ولاية الفقيه. نشر في مجلة التوحيد العربية.

٣ ـ الأعلميّة في الحاكم الاسلامي وفي مرجع التقليد. ألفت بدعوة من مجلس خبراء القيادة (الدورة الثانية) وطبعت في ١٩٢ صفحة سنة ١٣٧٩ ه‍. ش.

٤ ـ دروس وبحوث في الفقه الجعفري. المجلد الأول. ويشتمل على أربع مسائل فقهية هامّة مشفوعة بالاستدلال واستيفاء جوانب البحث. طبع في سنة ١٤٢٢ ه‍ في (١٧٦) صفحة.

٥ ـ تعليقات. على قسم من الكتب الدراسية الحوزوية. منها شرح اللمعة وكفاية الأصول وشرح المنظومة للسبزواري. كلها مخطوط.

٦ ـ أساس الاجتهاد. (ج ١ و ٢) تقريرات دروس الأستاذ العلّامة آية الله العظمى الخوئي قدس‌سره في مباحث الألفاظ وبعض مسائل البراءة والاشتغال. مخطوط.

٧ ـ أساس الفقاهة. تقريرات درس فقه الأستاذ العلامة الخوئي قدس‌سره من كتاب الصلاة إلى آخر مسائل السجود. مخطوط.

٨ ـ المكاسب والبيع. تقرير دروس الأستاذ البارع الفقيه آية الله السيد محمد جعفر الموسوي الجزائري (المروج) قدس‌سره من مقدمة أبواب ألفاظ العقود إلى مبحث المثلي والقيمي. مخطوط.

٢٤٥

٩ ـ الاجتهاد والتقليد. تقرير دروس الأستاذ الفقيه (المروج) الجزائري شرحا على قسم كبير من فروع العروة الوثقى. مخطوط.

١٠ ـ بدائع الاصول. تقرير دروس الاستاذ المحقق البهبهاني قدس‌سره في حوزة الأهواز (العلمية) ـ وهو الكتاب الحاضر.

١١ ـ إفادات الأعلام. تقرير عدة من مسائل الفقه والأصول والكلام والفلسفة والتفسير من إفادات الأساتذة العظام قدّس الله أسرارهم. مخطوط.

١٢ ـ الشرح الاستدلالى على تحرير الوسيلة. خرج منه مباحث الاجتهاد والتقليد.

صلاة المسافر. الخمس. الأمر بالمعروف. الجهاد. ولاية الفقيه. البيع والمكاسب.

الحدود والتعزيرات. القصاص والديات (١١ مجلدا) كلها مخطوط.

١٣ ـ التعليقة الفتوائية. على تحرير الوسيلة. مخطوطة وغير تامة.

١٤ ـ التعليقة الفتوائية. على العروة الوثقى. مخطوطة وغير تامة.

كما وقد صدرت من قلم هذا المؤلف تأليفات كثيرة باللغة الفارسية في مختلف المواضيع العلمية والاسلامية وقد طبع ونشر منها أكثر من (١٥) تأليفا إلى حد الآن.

ونشرت منه ثمانية عشر مقاله تحقيقية (باللغتين) في المجلات والصحف الدينية والعلمية.

هذا والمسئول من الله القبول وحسن العاقبة.

٢٤٦

الفهرس التفصيلي لمواضيع الكتاب

العناوين

الصفحة

المقدمة.......................................................................... ٤

الفقه في اللغة والاصطلاح......................................................... ٧

مباحث......................................................................... ٨

١ ـ معاني العلم العديدة وتحقيق الحق منها............................................ ٨

٢ ـ معاني الحكم العديدة وتحقيق الحال فيها........................................ ١٠

٣ ـ المقصود بالفرعية في تعريف السابقين لعلم الأصول............................... ١١

ورود اشكالين على تفسير (الفرعية).............................................. ١١

الاشكال الأول................................................................ ١١

الاشكال الثاني................................................................. ١١

الجواب عن الاشكال الأول...................................................... ١١

الجواب عن الاشكال التالي...................................................... ١٢

٤ ـ تقييد العلم بحصوله من الأدلة................................................ ١٢

٥ ـ تقييد الأدلة بالتفصيلية...................................................... ١٣

تعريف الدليل وتفسيره.......................................................... ١٣

٦ ـ اشكال اتحاد الدليل والمدلول.................................................. ١٤

اشارة اجمالية إلى الكلام النفسي.................................................. ١٥

بطلان الكلام النفسي.......................................................... ١٦

التحقيق في دفع أصل الاشكال في المقام........................................... ١٦

تعريف الحكم بخطاب الله مأخوذ من الغزالي الأشعري................................ ١٧

تعريض بالمحقق القمي في جوابه عن الاشكال الوارد في المقام بالاجمال والتفصيل......... ١٧

٧ ـ اشكال أخذ العلم في تعريف الفقه............................................. ١٩

اشارة الى مسئلة انفتاح باب العلم................................................. ١٩

اجابة بعضهم عن أصل الاشكال بوجوه........................................... ٢١

الجواب الأول والايراد عليه....................................................... ٢١

الجواب الثاني وهو للعلامة قدس‌سره وتوجيهه............................................ ٢١

بيان مراحل الحكم التكليفي (التحقق والتعلق والتنجز)............................... ٢٢

الجواب الثالث (تقسيم الحكم الى الواقعي والظاهري والمناقشة فيه)..................... ٢٢

تتميم. تنجز الحكم يتوقف على أمور أربعة........................................ ٢٤

اشارة اجمالية الى عدم الحاجة الى مسئلة الترتب..................................... ٢٤

٢٤٧

العناوين

الصفحة

اشكال وجواب................................................................. ٢٥

المفاهيم والمرادات ثلاثة أقسام.................................................... ٢٦

٨ ـ حرف التعريف في (الأحكام) هل هو للاستغراق أو للجنس؟..................... ٢٧

الجواب عن السؤال............................................................. ٢٧

٩ ـ الأصل وأصول الفقه......................................................... ٢٨

تحقيق في معنى الأصل ولفظه..................................................... ٢٨

موضوع الأصول................................................................ ٢٩

بيان الضابطة في تمايز كل علم عن باقي العلوم..................................... ٢٩

اعتراض صاحب الفصول قدس‌سره والمناقشة في اعتراضه.................................. ٣٠

تحقيق في موضوع علم الأصول................................................... ٣١

كلام بعض المتأخرين في موضوع العلم............................................. ٣٤

ملاحظات على الكلام المذكور................................................... ٣٤

اشكال ودفع.................................................................. ٣٦

فساد ما نقل عن بعض من ان الموضوع ما يبحث فيه عن العوارض الذاتية أو عوارض العوارض       ٣٧

نتيجة المقال................................................................... ٣٨

الوضع........................................................................ ٣٩

أقسام الوضع.................................................................. ٣٩

العجب من بعض المتأخرين...................................................... ٤٠

تحقيق الحق في المقام............................................................. ٤٠

اكمال. الاعلام قسمان شخصية وجنسيه......................................... ٤١

المعنى الاسمي والمعنى الحرفي........................................................ ٤٣

تعريف الاسم والفعل والحرف وما يرد على هذه التعريفات............................ ٤٤

الرد على صاحب الكفاية في قوله بوحدة المعنى في (من) و (الى)...................... ٤٨

ان القضية على ثلاثة أقسام النفس الأمرية والمعقولة واللفظية.......................... ٤٩

تفصيل المبحث بعبارة أخرى..................................................... ٥٠

بحث في فوارق الاسم والفعل والحرف.............................................. ٥١

الاختلاف بين الماضي والمضارع ليس بالزمان....................................... ٥٢

ايجاب العقود والايقاعات لا بد وإن يكون بلفظ الماضي............................. ٥٢

وجه عدم القدرة على انشاء مثل ما في القرآن الكريم................................. ٥٢

٢٤٨

العناوين

الصفحة

أحكام الدلالة وأقسامها......................................................... ٥٣

هل التقسيم في الدلالة ثلاثي أم ثنائي............................................. ٥٣

تبعية الدلالة للارادة ونقد مقالة التفتازاني.......................................... ٥٤

الردود والنقود بين الأعلام لا يراد بها التكذيب والتوهين............................. ٥٦

التفتازاني قد اشتبه عليه مراد المحققين.............................................. ٥٦

مما ذكرناه علم أمور............................................................. ٥٧

١ ـ الجمع بين التفتازاني والمحققين بالنزاع اللفظي لا مجال له........................... ٥٧

٢ ـ كل من الأقسام الثلاثة للدلالة متفاوت مع القسم الآخر......................... ٥٧

٣ ـ إنّ النزاع بين النظام وغيره في ملاك الصدق والكذب نزاع في غير محله.............. ٥٨

المجاز في الكلمة لا اعتبار له من أساسه............................................ ٥٩

٤ ـ لا مجال للنزاع في ان وضع الألفاظ هل هو للموجود في الذهن أو لما في الخارج أو غير ذلك       ٥٩

وجود الوضع للمركبات وعدمه................................................... ٦٠

ثمرة النزاع...................................................................... ٦٠

استعمال اللفظ في فرده ونوعه وشخصه........................................... ٦٢

عدم امكان تصديق كلام النحاة والأصوليين....................................... ٦٣

التحقيق ما أشار إليه ابن مالك في الألفية......................................... ٦٣

استعمال اللفظ في أكثر من معنى................................................. ٦٤

تعارض الأحوال................................................................ ٦٦

الحقيقة والمجاز.................................................................. ٦٩

انّ العلائق المرسلة لا تكون منشأ لصحة الاستعمال................................. ٧٠

الاتحاد بين المعنيين الحقيقي والمجازي له ثلاث مراتب................................. ٧٠

تحقيق معنى الاستعمال.......................................................... ٧٢

البحث عن علاقة الحال والمحل................................................... ٧٣

البحث عن علاقة السبب والمسبب............................................... ٧٤

الانتزاع قسمان انتزاع من حدوث وانتزاع من وجود.................................. ٧٤

وجود المفعول لأجله في ضمن المفاعيل باطل لا أساس له............................. ٧٥

محل البحث عن الابهام في المسند هو مبحث التميز لا المفاعيل....................... ٧٦

الحق في أكثر موارد الاختلاف ؛ مع الكوفيين لا البصريين........................... ٧٦

علاقة العموم والخصوص........................................................ ٧٦

٢٤٩

العناوين

الصفحة

عدم المجاز في المخصص المتصل بالعام............................................. ٧٧

التخصيص إنّما هو في عموم الموضوع لا في عموم الحكم............................. ٧٧

استعمال الخاص في العام........................................................ ٧٨

الرد على استعمال الخاص في العام................................................ ٧٩

الوصف المأخوذ في موضوع القضية اللفظية على ثلاثة أقسام......................... ٧٩

عدم كون العلائق المرسلة مصححة للتجوز......................................... ٨١

عدم أساس للقول بالتجوز في الكلمة.............................................. ٨٢

الإنباء عن المسمى إنّما هو في عنوان المسمّى ابتداء.................................. ٨٢

انطباق عنوان المسمى على ذات المسمى بدلي لا شمولي.............................. ٨٢

تكملة ـ مسئلة بيانيه............................................................ ٨٢

علائم الحقيقة والمجاز............................................................ ٨٣

١ ـ التنصيص.................................................................. ٨٣

تنصيص أهل اللسان لا تنصيص الواضع.......................................... ٨٣

حجية تنصيص أهل اللسان وعدمها. والظاهر هو الثاني............................. ٨٤

٢ ـ التبادر..................................................................... ٨٥

التبادر على ثلاثة أقسام حاقي واطلاقي وانصرافي................................... ٨٥

اشكال الدور ووجوه دفعه والمناقشة فيها........................................... ٨٦

التبادر أيضا لا يركن اليه في تشخيص الحقيقة...................................... ٨٦

فائدة ـ تشخيص التبادر الحاقي والاطلاقي أصعب من الانصرافي...................... ٨٦

٣ ـ صحة السلب وعدمها....................................................... ٨٨

السلب على ثلاثة أقسام........................................................ ٨٨

هل انّ صحة السلب علامة للمجاز مطلقا أو هو سلب مخصوص.................... ٨٨

صحة السلب ليس علامة المجازية وعدمها ليس علامة الحقيقة........................ ٨٩

٤ ـ الاطراد.................................................................... ٨٩

عدم الاطراد دليل البطلان لا المجازية.............................................. ٨٩

الاطراد ليس دليل الحقيقة ولا المجاز بل إنّما يفيد الجامع.............................. ٩٠

تقسيم اللفظ.................................................................. ٩٠

هجر استعمال لا يوجب نقل اللفظ عما وضع له الى غيره........................... ٩٠

الوضع الجديد لا يوجب بطلان الوضع الأول....................................... ٩١

الترادف....................................................................... ٩٢

امكانه معلوم ووقوعه في الخارج غير معلوم.......................................... ٩٢

٢٥٠

العناوين

الصفحة

تقسيم اللفظ.................................................................. ٩٠

توجيه لكلام القائلين بالمناسبة الذاتية.............................................. ٩٣

بعض الكلمات قد يلحق بكلام الله تعالى وبعضها قد يسقط الى أدنى مدارج السفاهة والحماقة       ٩٣

الاشتراك...................................................................... ٩٤

لا بد في الاضداد من قدر جامع................................................. ٩٤

لا مجال لانكار الاشتراك وأما اثباته مطلقا ففي غاية الاشكال........................ ٩٤

إنّ لفظ (المولى) لا يكون مشتركا لفظيا............................................ ٩٤

الحقيقة الشرعية................................................................ ٩٥

اتباع رأي بعض المحققين انّ الشارع أوجد مصاديق للمفهوم اللغوي.................... ٩٥

الفرق بين الرأي المختار وبين رأي الباقلاني......................................... ٩٦

الصحيح والأعم................................................................ ٩٦

هل الصحة تشمل الصحيح الجامع للاجزاء والشرائط أو الجامع للاجزاء فقط........... ٩٧

ان الصحة والفساد أمران متقابلان والتقابل فرع وجود الجامع......................... ٩٧

دعوى التبادر وساير ما تمسكوا به بالنسبة الى الصحيح غير مسموعة................. ٩٨

لا مجال لهذا النزاع ولا محل للتعدي الى المعاملات.................................... ٩٨

مبحث الأوامر................................................................. ٩٩

تعريف الأمر................................................................... ٩٩

١ ـ هل للأمر صيغة تخصّه بحيث متى تردّ في غيره كان مجازا......................... ١٠٢

٢ ـ افادة الأمر للوجوب أو الندب أو غيرهما...................................... ١٠٤

٣ ـ مبحث الطلب والإرادة ـ هل ان الطلب عين الارادة أو هو لازمها أو منفك عنها... ١٠٥

٤ ـ المرة والتكرار.............................................................. ١٠٧

العموم والخصوص............................................................ ١٠٩

اجزاء القضايا الخبرية أو الانشائية ثلاثة. الموضوع والمحمول والنسبة................... ١٠٩

الخروج والتخصيص متعلّق بعموم الحكم.......................................... ١١٠

تولد العموم الحكمي من العموم الموضوعي هل على وجه العلية التامة للعموم أو انّه مقتض له؟       ١١٠

ان عموم الحكم قد يفترق عن عموم الموضوع..................................... ١١٢

سريان الماهية في الافراد ليس على سبيل العموم................................... ١١٣

ابطال ما زعمه التفتازاني من عدم معقولية عروض العرض قبل الوجود الخارجي......... ١١٤

٢٥١

العناوين

الصفحة

هل للعموم صيغة تخصه؟...................................................... ١١٥

الجمع المحلى باللام هل يفيد العموم وضعا حيث لا عهد؟.......................... ١١٥

الجمع المعرف والمنكّر لا يتفاوت الوضع فيهما إلّا باعتبار مفاد اللام................. ١١٥

الجمع المضاف................................................................ ١١٦

مقدار التخصيص............................................................. ١١٧

لا مجال لتحديد التخصيص وبيان مقداره إلّا..................................... ١١٨

التمسك بالعام في الشبهة المصداقية............................................. ١١٩

الحق في المقام التفصيل......................................................... ١١٩

قد يئول الأمر الى التوقف...................................................... ١٢١

الحكم بالتحيّض وعدمه في خصوص القرشية والنبطية.............................. ١٢١

المقصد الثاني في الظن......................................................... ١٢٣

نفي الحجية عن القطع لا يتم على اطلاقه........................................ ١٢٧

التنجز متفرّع على مرحلة التعلق وهي فرع التحقق................................. ١٢٨

الايراد على صاحب الكفاية في تقسيمه مراتب الحكم الى أربعة..................... ١٢٩

المفاهيم قسمان منشئة وغير منشئه.............................................. ١٢٩

الأحكام الظاهرية ليست إلّا التنجز والعذر....................................... ١٣٠

تشريح مذهب ابن قبة......................................................... ١٣١

البحث عن وقوع التعبد بالظن وعدمه........................................... ١٣٣

الاستدلال بالكتاب على عدم جواز التعبد بالظن والجواب عنه...................... ١٣٣

الاستدلال بالسنة على عدم جواز التعبد بالظن والجواب عنه........................ ١٣٤

الاستدلال بالاجماع وتأييده.................................................... ١٣٤

الاستدلال بالعقل والنظر فيه................................................... ١٣٤

بحث عن سائر الأصول المؤسسة في المقام........................................ ١٣٥

مناقشة الشيخ الأعظم في اجراء الأصل والايراد على مناقشته....................... ١٣٥

ما حكى عن المحقق الكاظمي وايراد الشيخ عليه بوجهين........................... ١٣٦

استعمال لفظي الوجوب والحرمة في الوضعيات كالتكليفيات......................... ١٣٧

الصحيح التام من وجوه الأصل هو عدم حجية الظن.............................. ١٣٩

الظنون الخارجة عن الأصل..................................................... ١٣٩

أصالة الحقيقة................................................................ ١٣٩

أصالة الحقيقة ليست من جملة الظنون الخارجة عن الأصل.......................... ١٣٩

٢٥٢

العناوين

الصفحة

بحث في تشريح قاعدة المقتضي والمانع............................................ ١٤٠

جعل الاستصحاب امارة اذا أخذ من العقل واصلا اذا أخذ من الشرع غير ظاهر الوجه. ١٤١

مرجع جميع الأصول الى العلم................................................... ١٤٢

الحق انّ الاستصحاب حجة من باب احراز المقتضى............................... ١٤٣

هل احراز المقتضى كاف أو لا بد من مجامعته للحالة السابقة؟...................... ١٤٣

بعض الأمثلة في المقام. منها مسئلة أصالة اللزوم في العقود.......................... ١٤٤

ومنها أصالة الحقيقة وأصالة العموم وأصالة الاطلاق............................... ١٤٤

ايراد العلامة النائيني على قاعدة المقتضى والمانع بوجوه ثلثه.......................... ١٤٤

الجواب عن الوجوه المشار اليها.................................................. ١٤٥

قولهم انّ العدم المضاف له حظ من الوجود غير صحيح............................ ١٤٦

المناقشة في توجيه النائيني قدس‌سره لكلام الشيخ الأعظم............................... ١٤٨

اعتبار قاعدة المقتضى والمانع ثابت بدليل العقل وبناء العقلاء........................ ١٤٨

موارد بناء العقلاء............................................................. ١٤٨

الألفاظ موضوعة لمعانيها الحقيقية............................................... ١٤٩

أصالة الاطلاق والعموم تعتمدان على قاعدة المقتضى والمانع........................ ١٥٠

أصالة اللزوم لا تستند الى الحالة السابقة بل الى قاعدة الاقتضاء والمنع................ ١٥١

القاعدة معتبرة سواء انفكت عن الحالة السابقة أو قارنها............................ ١٥١

تتميم نفعه عميم ـ النسبة بين قاعدة المقتضى والمانع وبين الاستصحاب عموم من وجه. ١٥٢

الأصول الأربعة ترجع الى القاعدة وهكذا أصول أخر............................... ١٥٧

بقى شيء................................................................... ١٥٧

مورد اعتبار أصالة الحقيقة...................................................... ١٥٩

ظواهر الكتاب............................................................... ١٦٠

تحقيق في الكتاب............................................................. ١٦١

انّ للكتاب محكما ومجملا ومتشابها.............................................. ١٦١

أول مترجم للكتاب هو خاتم الرسل وأوصيائه عليهم‌السلام......................... ١٦٢

ما نسب الى الاخباريين من المنع عن العمل بظواهر الكتاب......................... ١٦٢

جواب الشيخ عن الروايات التي استدل بها الاخباريون.............................. ١٦٣

المناقشة في بعض أجوبة الشيخ الأعظم قدس‌سره...................................... ١٦٥

٢٥٣

العناوين

الصفحة

تنبيه استطرادي. فوائد جمة مستفادة من حديث الثقلين............................ ١٦٦

حديث المسح على بعض الرأس في رواية زرارة والمناقشة في جواب الشيخ الأعظم....... ١٦٧

تنبيه. هل كيفية سؤال زرارة ينافي أدبه مع الامام عليه‌السلام؟....................... ١٦٨

تتميم نفعه عميم ـ التعرض لجهة أخرى من آية الوضوء............................. ١٦٨

هل اتفاق أهل اللسان على أمر حجة أو لا؟..................................... ١٦٩

البحث عن الآيات الشريفة المستدل بها على حجية الظواهر........................ ١٧٢

مسئلة المسح على المرارة........................................................ ١٧٣

مسئلة القصر والاتمام.......................................................... ١٧٤

تتمة مهمة................................................................... ١٧٨

الثاني من وجهي المنع عند الاخباريين عن العمل بظواهر الكتاب..................... ١٧٩

نتيجة المبحث. ظواهر الكتاب ثابتة لكن ليست بحجة من دون مراجعة المعصوم....... ١٧٩

تحقيق مقالة السيد الصدر..................................................... ١٨٠

الاجماع...................................................................... ١٨٢

عدم الملازمة بين حجية الخبر وحجية الاجماع المنقول به في نظر الشيخ الأعظم........ ١٨٢

تمسك الشيخ الطوسي بقاعدة اللطف........................................... ١٨٣

المناقشة في التمسك المذكور.................................................... ١٨٣

رأي السيد المرتضى والمناقشة فيه................................................ ١٨٤

القول بالكشف والايراد عليه................................................... ١٨٤

الشهرة...................................................................... ١٨٥

منشأ توهم حجية الشهرة الفتوائية............................................... ١٨٥

عدم الاعتبار بالشهرة......................................................... ١٨٥

لا يبقى مورد خارج عن الأصل سوى الشك في الأخيرتين من الرباعية................ ١٨٦

مسئلة ابن العم الأبويني مع العم الأبي في الميراث.................................. ١٨٦

خبر الواحد.................................................................. ١٨٨

اثبات الحكم الشرعي بالاخبار يتوقف على ثلاث مقدمات......................... ١٨٩

عدم تمامية ما أفاده الشيخ الأعظم قدس‌سره.......................................... ١٨٩

وجوب العمل بالاخبار المدونة في الكتب المعروفة.................................. ١٩٠

أدلة حجية خبر الواحد ـ ١ ـ آية النبإ............................................ ١٩٢

المناقشة في التمسك بالآية الشريفة.............................................. ١٩٢

مجرد ذكر الوصف لا يعطى المفهوم إلّا فيما كان عنوانا للحكم...................... ١٩٣

٢٥٤

العناوين

الصفحة

٢ ـ آية النفر. نقل كلام الشيخ الأعظم والاشكال فيه............................. ١٩٥

آية النفر تدل على وجوب قبول الرواية.......................................... ١٩٥

٣ ـ آية الذكر ـ الخدشة في الاستدلال بها......................................... ١٩٦

المراد بالعلم هو السكون والاطمينان............................................. ١٩٩

بقاء اعتبار الروايات وصحتها الى زماننا الحاضر.................................... ١٩٩

الظن في أصول الدين.......................................................... ٢٠١

الأقوال في اعتبار الظن في أصول الدين ستة...................................... ٢٠١

كلام صاحب القوانين قدس‌سره..................................................... ٢٠٢

الاعتقاد اللازم في أصول الدين هو الالتزام ولا يكفى مجرد التصديق.................. ٢٠٤

تتمة مهمّة هل الاسلام والكفر نقيضان أو ضدّان؟................................ ٢٠٤

خاتمة الكتاب................................................................ ٢٠٥

الملاحق...................................................................... ٢٠٧

(١) كتاب الصوم............................................................ ٢٠٩

الأمر الأول ـ في فضيلة الصوم.................................................. ٢٠٩

كلام صاحب المعالم والبحث فيه............................................... ٢١١

تحقيق في معنى الصوم.......................................................... ٢١١

الأمر الثاني ـ هل ان الصوم أمر عدمي؟.......................................... ٢١٤

الأمر الثالث ـ هل النية في العبادات جزء أو شرط؟................................ ٢١٥

الأمر الرابع ـ النيّة اخطار بالبال أو داع الى العمل؟................................ ٢١٦

الأمر الخامس ـ هل يعتبر قصد الوجه والتمييز أم لا؟............................... ٢١٧

البحث عن مفطرات الصوم ـ قدس‌سره ـ الأكل........................................ ٢٢٠

(٢) بطلان الوجود الذهني..................................................... ٢٢٢

(٣) تحقيق حول قاعدة بسيط الحقيقة........................................... ٢٢٦

(٤) بطلان المسانخة بين العلة ومعلولها........................................... ٢٢٨

(٥) بحث في تقسيمات الكلي................................................. ٢٢٩

مصادر الكتاب ومراجعه....................................................... ٢٣١

قبس من ترجمة آية الله البهبهاني قدس‌سره............................................. ٢٣٣

بعض تأليفات المصنف (المقرر)................................................. ٢٤٥

الفهرس التفصيلي لمواضيع الكتاب.............................................. ٢٤٧

شكر وتقدير................................................................. ٢٥٦

٢٥٥

(شكر وتقدير)

في الختام أقدّم جزيل شكري وفائق تقديري إلى الأعزّاء المكرّمين المساهمين في طبع الكتاب ونشره وأخص منهم بالذكر :

١ ـ نتيجة الأعلام وسليل السادة الكرام (السيد نور الدين مجتهدزاده) حفيد أستاذنا العلامة المحقق قدس‌سره والمتولي الشرعي لمدرسة جدّه العلمية الدينية المشتهرة ب (دار العلم آية الله البهبهاني في مدينة الأهواز) وذلك لمساعدته وبذله مصارف طبع هذا الكتاب الشريف.

٢ ـ الأخ العزيز الحفي (علي طرفيان) مسئول مؤسسة الوحيد. على تنضيده لحروف الكتاب وإخراجه الفنّي.

٣ ـ الأخ الناشر المؤيد المسدد (حسين حسين نژاديان) مدير (انتشارات خوزستان) في قيامه بطبع الكتاب وتحمل مشاكله ومتاعبه.

٤ ـ أصحاب مطبعة (الهادي) في قم المقدسة المحترمين على تأدية مسئوليّتهم في طبع هذا الأثر القيّم.

٥ ـ ولدي البرّ الوفي العالم الفاضل (السيد محسن شفيعي) حيث كان ولا يزال يساعدني في تنظيم تأليفاتي بل في عامّة أموري وشئوني جزاه الله خير ما يجزي ولدا عن والده.

فلهؤلاء (وغيرهم) منّي الشكر المتواصل على ما بذلوه من مساعدات وتحملوه من مشاق في رفع النواقص وجودة الطبع وحسن الاخراج والسلام عليهم وعلى اخواني من أهل العلم وأرباب الفضيلة ورحمة الله وبركاته.

المؤلف

٢٥٦