غاية المرام وحجّة الخصام - ج ٣

السيّد هاشم البحراني الموسوي التوبلي

غاية المرام وحجّة الخصام - ج ٣

المؤلف:

السيّد هاشم البحراني الموسوي التوبلي


المحقق: السيد علي عاشور
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٥٣

بسم الله الرّحمن الرّحيم

المقصد الثاني

في وصف الإمام بالنصّ وفضائله

وما يتصل بذلك من فضائل أهل البيت وشيعتهم ومحبيهم

وفيه أبواب

الباب الأول في قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) نزلت في رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم من طريق العامة وفيه إحدى وأربعون حديثا :

الباب الثاني في قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) نزلت في النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله وعلى وفاطمة والحسن والحسين وبنيه التسعة الأئمة عليهم‌السلام من طريق الخاصة وفيه أربعة وثلاثون حديثا.

الباب الثالث في قوله تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) الآية من طريق العامة وفيه تسعة عشر حديثا.

الباب الرابع فيمن نزل فيه آية المباهلة من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب الخامس في قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب السادس في قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) من طريق الخاصة وفيه اثنان وعشرون حديثا.

الباب السابع في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) وكيفية الصلاة عليه وثواب ذلك من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب الثامن في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) وكيفية الصلاة عليه وثواب ذلك من طريق الخاصة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب التاسع في قوله تعالى (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ) ... الآية من طريق العامة

١٤١

وفيه حديثان.

الباب العاشر في قوله تعالى : (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ) ... الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب الحادي عشر في قوله تعالى (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ رِجالٌ) ... الآية من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثاني عشر في قوله تعالى : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ رِجالٌ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثالث عشر في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع عشر في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب الخامس عشر في قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) من طريق العامة وفيه خمس أحاديث.

الباب السادس عشر في قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب السابع عشر في قوله تعالى : (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن عشر في قوله تعالى : (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب التاسع عشر في قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب العشرون في قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى ...) الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الحادي والعشرون في قوله تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ ...)

الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والعشرون في قوله تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ ...)

١٤٢

الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الثالث والعشرون : في قوله تعالى : (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والعشرون في قوله تعالى : (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والعشرون في قوله تعالى : (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَما أَدْراكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والعشرون في قوله تعالى : (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَما أَدْراكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب السابع والعشرون في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) من طريق العامة وفيه احد عشر حديثا.

الباب الثامن والعشرون في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب التاسع والعشرون في قوله تعالى : (لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثلاثون في قوله تعالى : (لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الحادي والثلاثون في قوله تعالى : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) من طريق العامة وفيه خمس أحاديث.

الباب الثاني والثلاثون في قوله تعالى : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الثالث والثلاثون في قوله تعالى : (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثلاثون في قوله تعالى : (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) من

١٤٣

طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والثلاثون في قوله تعالى : (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والثلاثون في قوله تعالى : (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى) من طريق الخاصة وفيه اثنى عشر حديثا.

الباب السابع والثلاثون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ...) الآية من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثامن والثلاثون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب التاسع والثلاثون في قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً) من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.

الباب الأربعون في قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً) من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب الحادي والأربعون في قوله تعالى : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثاني والأربعون في قوله تعالى : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ) من طريق الخاصة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الثالث والأربعون في قوله تعالى : (عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والأربعون في قوله تعالى : (عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الخامس والأربعون في قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب السادس والأربعون في قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب السابع والأربعون في قوله تعالى : (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً

١٤٤

فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) من طريق العامة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الثامن والأربعون في قوله تعالى : (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب التاسع والأربعون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً) من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الخمسون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الحادي والخمسون في قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ بِإِذْنِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والخمسون في قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ بِإِذْنِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ) من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا.

الباب الثالث والخمسون في قوله تعالى : (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والخمسون في قوله تعالى : (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والخمسون في قوله تعالى : (وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ ...)

الآية من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والخمسون في قوله تعالى : (وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ ...)

الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة وعشرون حديثا.

الباب السابع والخمسون في قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والخمسون في قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ) من طريق الخاصة وفيه اثنى عشر حديثا.

الباب التاسع والخمسون في قوله تعالى : (قُلْ كَفى بِاللهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ

١٤٥

الْكِتابِ) من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الستون في قوله تعالى : (قُلْ كَفى بِاللهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا.

الباب الحادي والستون في قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب الثاني والستون في قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب الثالث والستون في قوله تعالى : (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ ...) الآية من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الرابع والستون في قوله تعالى : (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الخامس والستون في قوله تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والستون في قوله تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب السابع والستون في قوله تعالى : (فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ) من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.

الباب الثامن والستون في قوله تعالى : (فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب التاسع والستون في قوله تعالى : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب السبعون في قوله تعالى : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الحادي والسبعون في قوله تعالى : (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

١٤٦

الباب الثاني والسبعون في قوله تعالى : (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثالث والسبعون في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا) من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الرابع والسبعون في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا) من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب الخامس والسبعون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس والسبعون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والسبعون في قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً ...) الآية من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثامن والسبعون في قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً ...) الآية من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب التاسع والسبعون في قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...) ـ إلى قوله ـ (لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثمانون في قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...) ـ إلى قوله ـ (لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً) من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون في قوله تعالى : (أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثمانون في قوله تعالى : (أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

١٤٧

الباب الثالث والثمانون في قوله تعالى : (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثمانون في قوله تعالى : (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ) من طريق الخاصة وبه حديثان.

الباب الخامس والثمانون في قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب السادس والثمانون في قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السابع والثمانون في قوله تعالى : (سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والثمانون في قوله تعالى : (سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب التاسع والثمانون في قوله تعالى : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ ...) ـ إلى قوله ـ (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ...) الآيات من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التسعون في قوله تعالى : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ ...) ـ إلى قوله ـ (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ...) الآيات من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب الحادي والتسعون في قوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والتسعون في قوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الثالث والتسعون في قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والتسعون في قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا

١٤٨

وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) من طريق الخاصة فيه ثلاث أحاديث.

الباب الخامس والتسعون في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والتسعون في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والتسعون في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثامن والتسعون في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب التاسع والتسعون في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب المائة في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الحادي والمائة في قوله تعالى : (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثاني والمائة في قوله تعالى : (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثالث والمائة في قوله تعالى : (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلا فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والمائة في قوله تعالى : (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلا فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والمائة في قوله تعالى : (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السادس والمائة في قوله تعالى : (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب السابع والمائة في قوله تعالى : (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ ...) الآية من

١٤٩

طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والمائة في قوله تعالى : (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب التاسع والمائة في قوله تعالى : (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب العاشر والمائة في قوله تعالى : (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي عشر والمائة في قوله تعالى : (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني عشر والمائة في قوله تعالى : (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الثالث عشر والمائة في قوله تعالى : (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع عشر والمائة في قوله تعالى : (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس عشر والمائة في قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس عشر والمائة في قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ...) الآية من طريق الخاصة ثمانية أحاديث.

الباب السابع عشر والمائة في قوله تعالى : (سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثامن عشر والمائة في قوله تعالى : (سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب التاسع عشر والمائة في قوله تعالى : (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

١٥٠

الباب العشرون والمائة في قوله تعالى : (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والعشرون والمائة في قوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والعشرون والمائة في قوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) من طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثالث والعشرون والمائة في قوله تعالى : (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والعشرون والمائة في قوله تعالى : (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الخامس والعشرون والمائة في قوله تعالى : (الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ...) الآيات من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السادس والعشرون والمائة في قوله تعالى : (الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ...) الآيات من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السابع والعشرون والمائة في قوله تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والعشرون والمائة في قوله تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى) من طريق وفيه ستة أحاديث.

الباب التاسع والعشرون والمائة في قوله تعالى : (فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدى) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثلاثون والمائة في قوله تعالى : (فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدى) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ) من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

١٥١

الباب الثالث والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى ...)

الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى ...)

الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الخامس والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السابع والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ ...) ـ إلى قوله ـ (أَجْرٌ عَظِيمٌ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ) ـ إلى ـ (أَجْرٌ عَظِيمٌ) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والثلاثون والمائة في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا وَرابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الأربعون والمائة في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا وَرابِطُوا ...)

الآية من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الحادي والأربعون والمائة في قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والأربعون والمائة في قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى ...) الآية من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.

الباب الثالث والأربعون والمائة في قوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ ...) ـ إلى ـ (الْخالِيَةِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والأربعون والمائة في قوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ ...) الآيات من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الخامس والأربعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

١٥٢

الباب السادس والأربعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاث أحاديث.

الباب السابع والأربعون والمائة في قوله تعالى : (وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والأربعون والمائة في قوله تعالى : (وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التاسع والأربعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الخمسون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي والخمسون والمائة في قوله تعالى : (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والخمسون والمائة في قوله تعالى : (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الثالث والخمسون والمائة في قوله تعالى : (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ) من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الرابع والخمسون والمائة في قوله تعالى : (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والخمسون والمائة في قوله تعالى : (وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السادس والخمسون والمائة في قوله تعالى : (وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السابع والخمسون والمائة في قوله تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والخمسون والمائة في قوله تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

١٥٣

الباب التاسع والخمسون والمائة في قوله تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الستون والمائة في قوله تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي والستون والمائة في قوله تعالى : (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والستون والمائة في قوله تعالى : (وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ...)

ـ إلى قوله ـ (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ) من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الثالث والستون والمائة في قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والستون والمائة في قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) من طريق من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والستون والمائة في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ ...) الآية من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والستون والمائة في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر أحاديث.

الباب السابع والستون والمائة في قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والستون والمائة في قوله تعالى : (لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التاسع والستون والمائة في قوله تعالى : (وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السبعون والمائة في قوله تعالى : (وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ) من طريق الخاصة

١٥٤

وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الحادي والسبعون والمائة في قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ...) الآية وقوله تعالى (ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ) من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الثاني والسبعون والمائة في قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الثالث والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ) من طريق العامة وفيه أربعة حديثا.

الباب السادس والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السابع والسبعون والمائة في قوله تعالى : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والسبعون والمائة في قوله تعالى : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والسبعون والمائة في قوله تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ...) الآية وإن عليّا عليه‌السلام شبيه عيسى عليه‌السلام من طريق العامة وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب الثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ...)

الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً) من طريق الخاصة

١٥٥

وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثالث والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) من طريق الخاصة وفيه اثناء عشر حديثا.

الباب الخامس والثمانون والمائة في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والثمانون والمائة في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب السابع والثمانون والمائة في قوله تعالى (وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ) ـ وقوله ـ (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثامن والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ) ـ وقوله ـ (حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والثمانون والمائة في قوله تعالى : (أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب التسعون والمائة في قوله تعالى : (أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب الحادي والتسعون والمائة في قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ) ـ إلى قوله ـ (يُنْفِقُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والتسعون والمائة في قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الثالث والتسعون والمائة في قوله تعالى : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والتسعون والمائة في قوله تعالى : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) من طريق

١٥٦

الخاصة وفيه حديثان.

الباب الخامس والتسعون والمائة في قوله تعالى : (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والتسعون والمائة في قوله تعالى : (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والتسعون والمائة في قوله تعالى : (وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثامن والتسعون والمائة في قوله تعالى : (وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والتسعون والمائة في قوله تعالى : (أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ ...)

الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب المائتان في قوله تعالى : (أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي ومائتان في قوله تعالى : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني ومائتان في قوله تعالى : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) من طريق الخاصة وفيه خمس أحاديث.

الباب الثالث ومائتان في قوله تعالى : (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع ومائتان في قوله تعالى : (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس ومائتان في قوله تعالى : (وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس ومائتان في قوله تعالى : (وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع ومائتان في قوله تعالى : (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ ...) الآية من طريق

١٥٧

العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن ومائتان في قوله تعالى : (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

الباب التاسع ومائتان في قوله تعالى : (أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب العاشر ومائتان في قوله تعالى : (أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الحادي عشر ومائتان في قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني عشر ومائتان في قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ) به طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثالث عشر ومائتان في قوله تعالى : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع عشر ومائتان في قوله تعالى : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الخامس عشر ومائتان في قوله تعالى : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس عشر ومائتان في قوله تعالى : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السابع عشر ومائتان في قوله تعالى : (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن عشر ومائتان في قوله تعالى : (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى) من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع عشر ومائتان في قوله تعالى : (فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب العشرون ومائتان في قوله تعالى : (فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا وَاللهُ بِما

١٥٨

تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والعشرون ومائتان (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه اثني عشر حديثا.

الباب الثالث والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الخامس والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا ...) الآية من طريق العامة وفيه وفيه حديثان.

الباب السادس والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا ...) الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السابع والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والعشرون ومائتان في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب التاسع والعشرون ومائتان فيما نزل عليه القرآن من الأقسام من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثلاثون ومائتان فيما نزل عليه القرآن من الأقسام من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (ن وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (ن وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثالث والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى

١٥٩

عَلى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ ...) الآية من طريق وفيه حديثان.

الباب الرابع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب السابع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً) ـ إلى قوله تعالى ـ (وَكانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثامن والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً ...) إلى قوله تعالى : (وَكانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً) من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب التاسع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الأربعون ومائتان في قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الحادي والأربعون ومائتان في قوله تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والأربعون ومائتان في قوله تعالى : (رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ) من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثالث والأربعون ومائتان في قوله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ ...) ـ إلى قوله تعالى ـ : (إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الرابع والأربعون ومائتان في قوله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ) ـ إلى قوله تعالى ـ (إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ

١٦٠