الفوائد البهيّة في شرح عقائد الإماميّة - ج ٢

الشيخ محمّد جميل حمّود

الفوائد البهيّة في شرح عقائد الإماميّة - ج ٢

المؤلف:

الشيخ محمّد جميل حمّود


الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات
الطبعة: ٢
الصفحات: ٥٣٢
الجزء ١ الجزء ٢

٢٣٤ ـ الولاية التكوينية : الشيخ جلال الدين الصغير ؛ ط دار الأعراف ـ بيروت ـ ١٤١٩ ه.

٢٣٥ ـ ولاية الأولياء : المجلسي الأصفهاني ؛ ط. قم ١٣٩٥ ه.

ياء

٢٣٦ ـ اليواقيت والجواهر في بيان عقائد الأكابر : الشعراني.

٢٣٧ ـ ينابيع المودّة : القندوزي الحنفي ؛ ط. المكتبة الحيدرية ـ ١٣٨٤ ه.

٥٢١
٥٢٢

المحتويات

الفصل الثالث ، الإمامة

الباب التاسع عشر : عقيدثنا في الإمامة............................................. ٧

وفيه نقاط :

النقطة الأولى : ماهية الإمامة لغة واصطلاحاً...................................... ٨

التعريف الأول للإمامة والإيراد عليه............................................ ١٠

التعريف الثاني للإمامة والإيراد عليه............................................ ١١

التعريف الثالث للإمامة وتأكيده............................................... ١٢

حيثيثان لابد منهما في مفهوم الإمامة........................................... ١٣

هل الإمامة هي النبوة؟....................................................... ١٤

إشكال وحل................................................................ ١٧

النقطة الثانية : الإمامة من أصول الدين........................................ ١٧

وهنا جهات :

الجهة الأولى : نقض مقالى أن الإمامة من فروع الدين............................ ١٨

الجهة الثانية : نقض مقالة أن الإمامة من أصول المذهب.......................... ٢٥

فتوى الأحناف بكفر منكر خلافة أبي بكر والرد عليه............................ ٢٧

من شروط الإيمان الاعتقاد بالولاية............................................. ٢٩

إشكال وحل................................................................ ٣١

الجهة الثالثة : الاستدلال على أن الإمامة من أصول الدين........................ ٣٥

وهنا أمور :

الأمر الأول : دليل العقل..................................................... ٣٦

الأمر الثاني : دليل الكتاب الكريم............................................. ٣٦

النقطة الثالثة : إن الإمامة بالنص لا بالشورى................................... ٤٩

الطرق إلى الخلافة :

٥٢٣

الطريق الأول : النص........................................................ ٤٩

الطريق الثاني : الاختيار ونقضه................................................ ٥١

اعتراضات بعض الصحابة علي بيعة أبي بكر.................................... ٥٣

الهجوم على دار الإمام علي عليه‌السلام لقهره على البيعة............................... ٥٤

لماذا عيّن الني صلى الله عليه وآله وسلم اُسامة بن زيد قائداً على الجيش؟............ ٥٥

احتجاج أميرالمؤمنين ومولاتنا فاطمة عليهما‌السلام على القوم............................ ٥٩

دعوى الإجماع على خلافة أبي بكر ونقضها.................................... ٦٢

الطريق الثالث : الميراث ونقضه................................................ ٦٣

الطريق الرابع : العهد والاستيلاء ونقضهما...................................... ٦٤

استدلال العامة على إمامة أبي بكر ونقضه...................................... ٦٥

لم يبايع أميرالمؤمنين عليه‌السلام أبا بكر أصلاً......................................... ٦٩

الأسباب التي أوجبت سكوت الإمام علي عليه‌السلام عن القوم......................... ٦٩

الأدلة العقلية على إمامة أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام..................... ٧١

الدليل الأول : اللطف....................................................... ٧١

الدليل الثاني : العصمة....................................................... ٧٣

الدليل الثالث : كون الإمام أفضل الرعية....................................... ٧٤

الدليل الرابع : الوصية........................................................ ٧٥

الدليل الخامس : النص....................................................... ٧٦

الدليل السادس : صفات الكمال.............................................. ٧٦

الدليل السابع : الاستخلاف سمة العقلاء....................................... ٧٦

الأدلة النقلية على إمامة أميرالمؤمنين عليه‌السلام....................................... ٧٧

آیات الكتاب العزيز......................................................... ٧٧

أخبار السنّة المطهرة.......................................................... ٧٩

النقطة الرابعة : عدم خلو الزمان من إمام....................................... ٧٩

الأدلة العقلية على عدم خلو الزمان من إمام..................................... ٧٩

الأول : جهة السياسة........................................................ ٧٩

الثاني : جهة الشرع.......................................................... ٨٠

الثالث : جهة التكليف...................................................... ٨٢

الأدلة النقلية على عدم خلو الزمان من إمام..................................... ٨٤

٥٢٤

الباب العشرون : عقيدتنا في عصمة الإمام......................................... ٩١

الأدلة على عصمة الإمام عليه‌السلام................................................ ٩١

الباب الحادي والعشرون : عقيدتنا في صفات الإمام وعليمه.......................... ٩٦

هنا نقاط :

النقطة الأولى : إن الإمام كالنبي في الصفات.................................... ٩٧

النقطة الثانية : كيفية تلقّي الإمام عليه‌السلام للعلوم................................... ٩٩

النقطة الثالثة : الألهام وقوة الحدس والفراسة عند الإمام عليه‌السلام..................... ١٠٢

أنواع الإلهام............................................................... ١٠٤

طرق التعليم الربّاني......................................................... ١٠٦

الباب الثاني والعشرون : عقيدتنا في طاعة الأئمة عليهم‌السلام............................ ١١٠

وفيه نقطتان :

النقطة الأولى : أن الأئمة عليهم‌السلام هم أولو الأمر................................ ١١٢

الولاية التشريعية والأدلة عليها............................................... ١١٢

الولاية التكوينية وتحديد مفهومها............................................. ١١٧

الأدلة العقلية على ثبوت الولاية التكوينية..................................... ١١٩

الأدلة القرآنية على ثبوت الولاية التكوينية..................................... ١٢٣

قدرات الجن التكوينية...................................................... ١٢٦

الولاية التكوينية عند آصف بن برخیا......................................... ١٣٠

تسخیر الکائتات ملازم للقرب الإلهي......................................... ١٣١

القدرات التكوينية لأهل الجنّة................................................ ١٣٤

الأدلة الروائية لإثبات الولاية التكوينية........................................ ١٣٦

استدلال المنكر للولاية التكوينية ورده......................................... ١٤٢

الشبهة الأولى : كون الأنبياء مسددين بالمعجزة فقط ونقضها.................... ١٤٣

الشبهة الثانية : لو كانت للمعصوم ولاية فلماذا لم يستخدمها ويدفع عن نفسه الضر ١٤٥

الشبهة الثالثة : أن القول بالولاية التكوينية يستلزم مشاركة الله في ملكه........... ١٤٧

إشكال وحل.............................................................. ١٤٩

النقطة الثانية : الأدلة على عصمة العترة الطاهرة ووجوب الرجوع إليها............ ١٤٩

الباب الثالث والعشرون : عقيدتنا في حب آل البیت.............................. ١٥٤

٥٢٥

هنا نقاط :

النقطة الأولى : أن محبتهم عليهم‌السلام واجبة بنص الكتاب والأحاديث النبوية.......... ١٥٥

النقطة الثانية : معنى المودة في القربى والأقوال فيها وردها......................... ١٥٨

النقطة الثالثة : الحب وسبب المحبة........................................... ١٦١

النقطة الرابعة : أقسام الحب................................................. ١٦٤

الباب الرابع والعشرون : عقيدتنا في الأئمة عليهم‌السلام.................................. ١٧٦

نفي الألوهية عن الأئمة عليهم‌السلام............................................... ١٧٦

معنى الغلو لغة وإصطلاحاً................................................... ١٧٧

شبهة صاحب كتاب مأساة المأساة ونقضها.................................... ١٧٧

هل هناك ملازمة بين الطهارة من الأرجاس المادية وبين مفهوم الغلو؟.............. ١٧٩

شبهة عدم طهارة مولاتنا الزهراء عليها‌السلام من الطمث ونقضها...................... ١٨٢

سبب الغلو ومفهومه في القرآن الکریم......................................... ١٨٥

الأحاديث الذامة بالغلاء.................................................... ١٨٥

إن أمر الأئمة عليهم‌السلام صعب مستصعب....................................... ١٨٧

الباب الخامس والعشرون : عقيدتنا في أن الإمامة بالنص........................... ١٨٨

وهنا أمور :

الأمر الأول : تعيين الإمام بيده سبحانه والأدلة عليه........................... ١٨٩

الأمر الثاني : ثبوت النصوص على خلافة الإمام علي عليه‌السلام..................... ١٩١

سند حديث الغدير........................................................ ١٩١

الأمر الثالث : في فقه حديث الغدير......................................... ١٩٥

إيرادات المخالفين على حديث الغدير ونقضها................................. ١٩٧

لماذا التشكيك بسند الغدير؟................................................ ٢٠٢

شبهة المشكك بالسند ونقضها.............................................. ٢٠٣

أهمية حديث المنزلة بالنسبة للخلافة.......................................... ٢٠٥

الأمر الرابع : الآیات الشریفة الدالّة على إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام ٢٠٩

المراد من «المولى» الأولى بالتصرف........................................... ٢١٠

الأمر الخامس : في دفع بعض الإيرادات المتوجهة على آية الولاية................. ٢١٢

٥٢٦

الإيراد الأول : ونقضه...................................................... ٢١٢

الإيراد الثاني : ونقضه...................................................... ٢١٤

الإيراد الثالث : ونقضه..................................................... ٢١٥

الإيراد الرابع : ونقضه...................................................... ٢١٦

الإيراد الخامس : ونقضه.................................................... ٢١٧

الباب السادس والعشرون : عقيدتنا في عدد الأئمة عليهم‌السلام.......................... ٢١٨

الأدلة على أن الأئمة عليهم‌السلام إثنى عشر إماماً................................... ٢١٩

الباب السابع والعشرون : عقيدتنا في الإمام المهدي (عليه‌السلام)......................... ٢٢٤

انتظار البشرية للمخلص عليه‌السلام............................................... ٢٢٦

اتفاق الخاصة والعامة على خروج الإمام المهدي عليه‌السلام........................... ٢٢٨

إفتراق الخاصة عن العامة في بعض الموارد المتعلقة بالإمام المهدي عليه‌السلام............. ٢٣١

المورد الأول : عدم ولادته عليه‌السلام ونقضه....................................... ٢٣١

المورد الثاني : عدم صمته عليه‌السلام ونقضه........................................ ٢٣٢

المورد الثالث : نفي غيبته لعدم الحاجة إليه ما دام عندنا شريعة ونقضه............ ٢٣٤

هل تنوب القوانين الوضعية عن الإمام المهدي عليه‌السلام في حفظ النظام؟............. ٢٣٥

لماذا الإمام المهدي عليه‌السلام.................................................... ٢٣٥

الأدلة العقلية الدالة على خروج المخلص...................................... ٢٣٧

الأدلة النقلية من التوراة والإنجيل والقرآن بالإمام المهدي عليه‌السلام.................... ٢٣٩

بشارات التوراة به عليه‌السلام..................................................... ٢٣٩

بشارات الإنجيل بالإمام المهدي عليه‌السلام......................................... ٢٤٦

النقض على الدعوى القائلة : أن ابن الإنسان هو عيسى عليه‌السلام.................. ٢٤٧

بشارات القرآن الکریم بالمهدي عليه‌السلام.......................................... ٢٥٠

بشارات السنة المطهرة به عليه‌السلام............................................... ٢٥٢

الأدلة على إثبات وجوده المقدّس عليه‌السلام....................................... ٢٥٥

إمكان بقاء الإنسان حيا آلاف السنين....................................... ٢٥٦

عوامل الشيخوخة.......................................................... ٢٥٩

عوامل الموت.............................................................. ٢٦٠

أسباب إطالة العمر........................................................ ٢٦٠

أسماء المعمرين في التوراة..................................................... ٢٦٢

الدلائل القرآنیة على إمكان البقاء طويلاً...................................... ٢٦٣

٥٢٧

الحكمة من بقاء الخضر وعيسى عليهما‌السلام حيين إلى الآن.......................... ٢٦٦

ما هي المصلحة في إختفاء الإمام المهدي عليه‌السلام؟................................ ٢٦٨

هل غاب الإمام ليكتسب الخبرة القيادية؟..................................... ٢٦٨

شبهات وردوى............................................................ ٢٦٨

الشبهة الأولى : لا لطف في غيبته............................................ ٢٧٢

الشبهة الثانية : كيف استلم الإمامة حال كونه صبياً؟........................... ٢٧٤

الشبهة الثالثة : لماذا لا يخلق الله المهدي في آخرالزمان؟.......................... ٢٧٥

تطورات الغيبة الصغرى وما رافقها من مزالق.................................... ٢٧٦

لماذا وقعت الغيبة الصغرى؟................................................. ٢٧٦

كيف وقعت الغيبة الصغرى؟................................................ ٢٧٧

إنكار ابن خلدون لأحاديث المهدي عليه‌السلام..................................... ٢٧٩

رد العلاّمة الغماري من علماء العامة على ابن خلدون........................... ٢٧٩

تحامل المستشرق روتلدسن على فكرة المهدوية والرد عليه......................... ٢٨٠

الحالة العامة لمجتمع الغيبة الصغرى............................................ ٢٨١

لماذا لم يصدر من الإمام المهدي عليه‌السلام أي إعتراض منه على ما حدث في الغيبة الصغرى؟ ٢٨٣

إحتجاب الإمام المهدي عليه‌السلام عن الشيعة..................................... ٢٨٥

السفراء الأربعة والمهام التي اُنيطت بهم......................................... ٢٨٦

الأدلة على سفارة الأربعة من قبل الإمام المهدي عليه‌السلام........................... ٢٩٠

لماذا خفي توقيت ظهوره عليه‌السلام علينا؟......................................... ٢٩٣

ما المراد بـ «به من ادّعى المشاهدة قبل السفاني والصيحة فهو كذّاب»؟............ ٢٩٥

تشمله أخبار التكذيب أم لا؟............................................... ٢٩٥

تطورات الغيبة الكبرى وما فيها من مزالق عظمى

وهنا أمور :

الأمر الأول : الفرق بين الغيبتين............................................. ٢٩٧

الأمر الثاني : ملاقاة عدد من الممحصين للإمام عليه‌السلام........................... ٢٩٩

الأهداف المتوخاة من المقابلة معه عليه‌السلام........................................ ٢٩٩

شرطان مهمان للتشرف بلقاء الحجة المنتظرعليه‌السلام............................... ٢٩٩

إشكال وحل.............................................................. ٣٠٠

٥٢٨

الأمر الثالث : ما هي واجباتنا خلال الغيبة؟.................................. ٣٠١

مفهوم الجهاد.............................................................. ٣٠٧

المفهوم الصحيح للإنتظار................................................... ٣٠٨

الصفات المعتبرة في المؤمن المنتظر............................................. ٣١٠

الباب الثامن والعشرون : عقيدتنا في الرجعة...................................... ٣١٥

هنا نقاط :

النقطة الأولى : في معنى الرجعة.............................................. ٣١٨

تأويل نصوص الرجعة برجوع دولتهم عليهم‌السلام والإيراد عليه........................ ٣١٩

النقطة الثانية : الأدلة العقلية والنقلية على وقوع الرجعة......................... ٣٢١

النقطة الثالثة : إجماع الإمامية على صحة الرجعة............................... ٣٢٨

إشكالات الخصم على المعتقدين بالرجعة ونقضها.............................. ٣٣٢

الإشكال الأول : أن الرجعة من قبيل التناسخ................................. ٣٣٢

الإشكال الثاني : أن العقاب ينقلب إلى ثواب حال الرجعة...................... ٣٣٢

الإشكال الثالث : أن الرجعة تغري بالقبيح.................................... ٣٣٣

الإشكال الرابع : أن الرجعة تنافي التكليف.................................... ٣٣٤

إستبعاد السيد فضل الله لرجعة الأشخاص ورده................................ ٣٣٥

تحامل الأعداء على الشيعة لاعتقادهم بالرجعة................................. ٣٣٧

عمربن الخطاب كان يعتقد بالرجعة........................................... ٣٣٨

الباب التاسع والعشرون : عقيدتنا في التقية....................................... ٣٤٠

هنا نقاط :

النقطة الأولى : التعريف بالتقية لغة وإصطلاحاً................................. ٣٤٢

النقطة الثانية : الأدلة على التقية من الكتاب والسنة والعقل..................... ٣٤٣

إفتاء علماء العامة بوجوب التقية في موارد مخصوصة............................. ٣٤٩

النقطة الثالثة : أقسام التقية................................................. ٣٥٨

الفصل الرابع

ما أدب به آل البیت شیعتهم............................................... ٣٦٣

الباب الثلاثون : عقيدتنا في الدعاء.............................................. ٣٦٥

الدعاء من أقسام الذكر المطلق............................................... ٣٦٩

معنى الدعاء وسبب الاستجابة وعدمها....................................... ٣٧٠

٥٢٩

في أن الدعاء من تخطيطات العبودية.......................................... ٣٧٥

الباب الواحد والثلاثون : أدعية الصحيفة السجادية............................... ٣٧٨

الباب الثاني والثلاثون : عقيدتنا في زيارة القبور.................................... ٣٨٣

هنا نقاط :

النقطة الأولى : فلسفة زيارة القبور............................................ ٣٨٧

النقطة الثانية : الأدلة على مشروعية زيارة القبور............................... ٣٨٩

النقطة الثالثة : أدلة من حرم زيارة القبور ونقضها............................... ٣٩٢

استدلال الوهابية على حرمة التشفع بالأولياء ونقضه........................... ٣٩٦

النقطة الرابعة : الأدلة على مشروعية التوسل.................................. ٤٠٢

شبهات حول الشفاعة والإيراد عليها......................................... ٤١٠

الشبهة الأولى : أن الشفاعة لا تنال جماعة.................................... ٤١٠

الشبهة الثانية : أن الشفاعة تجر إلى تمادي العصاة على المعصية.................. ٤١١

الشبهة الثالثة : أن الشفاعة هي الإيمان والعمل................................ ٤١٦

الشبهة الرابعة : أن الاعتقاد بالشفاعة يبطل السعي والعمل...................... ٤١٧

الباب الثالث والثلاثون : عقيدتنا في معنى التشيع عند آل البیت.................... ٤٢٠

متى نشأ التشيع؟.......................................................... ٤٢٣

معنى الشيعة لغة وإصطلاحاً................................................. ٤٢٥

مصدر التشيع............................................................. ٤٢٩

فرية الشيخ محمد رشيد رضا «صاحب مجلة المنار» على الشيعة وردها............. ٤٣١

موقف الشيعة من عبد الله بن سبأ........................................... ٤٣١

نظريات تُرجع أصل التشيع إليها ونقضها...................................... ٤٣٤

الباب الرابع والثلاثون : عقيدتنا في الجور والظلم................................... ٤٣٧

معنى الظلم والجور.......................................................... ٤٣٨

أنواع الظلم............................................................... ٤٣٩

الأول : ظلم الإنسان لربه................................................... ٤٣٩

الثاني : ظلم الإنسان للآخرین............................................... ٤٣٩

الثالث : ظلم الإنسان لنفسه............................................... ٤٣٩

الباب الخامس والثلاثون : عقيدتنا في التعاون مع الظالمين........................... ٤٤١

حرمة التعامل مع الظالمين والأدلة عليها من الكتاب والسنة والعقل والإجماع........ ٤٤٣

٥٣٠

الباب السادس والثلاثون : عقيدتنا في الوظيفة في الدولة الظالمة..................... ٤٤٩

أقسام الولاية.............................................................. ٤٥٠

مسوغات الدخول في ولاية الجائر............................................ ٤٥٢

المسوغ الأول : القيام بمصالح العباد........................................... ٤٥٢

المسوغ الثاني : الإكراه والإجبار على قبولها.................................... ٤٥٥

الباب السابع والثلاثون : عقيدتنا في الدعوة إل الوحدة الإسلامية................ ٤٥٧

من هم أهل الثغور الذين دعا لهم الإمام زين العابدين؟.......................... ٤٦١

لم يشارك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام في الفتوحات في عهود المغتصبين الثلاثة ، والأدلة على ذلك        ٤٦٢

الباب الثامن والثلاثون : عقيدتنا في حق المسلم على المسلم......................... ٤٦٥

الفصل الخامس

المعاد

الباب التاسع والثلاثون : عقيدتنا في البعث والمعاد................................. ٤٧٣

الباب الأربعون : عقيدتنا في المعاد الجسماني...................................... ٤٧٤

وفيه نقاط :

النقطة الأولى : الأدلة على بقاء الروح........................................ ٤٧٧

النقظة الثانية : الأدلة على وجوب المعاد...................................... ٤٧٩

الأدلة العقلية.............................................................. ٤٧٩

الأول : الإمكان........................................................... ٤٧٩

الثاني : العدالة............................................................ ٤٨٠

إشكال وحل.............................................................. ٤٨١

الرابع : الوفاء بالوعد والوعيد................................................ ٤٨٣

الأدلة النقلية.............................................................. ٤٨٤

النقطة الثالثة : مذاهب الفلاسفة في المعاد.................................... ٤٨٥

المذهب الأول : أن تعاد الروح وحدها ونقضه................................. ٤٨٥

المذهب الثاني : أن يُعاد الجسد وحده ونقضه.................................. ٤٨٦

المذهب الثالث : أن تعاد الروح إلى الجسد الأصلي والأدلة عليه................. ٤٨٦

النقظة الرابعة : أدلة منكري المعاد الجسماني ونقضها............................ ٤٩١

٥٣١

شبهتان وجوابان :

الأولى : شبهة الآکل والمأكول............................................... ٤٩٢

الثانية : إن المعاد هو التناسخ بعينه........................................... ٤٩٣

معنى التناسخ أو التقمص ومبدأ نشوئه........................................ ٤٩٤

أقسام التناسخ............................................................. ٤٩٦

أدلة التناسخيين ونقضها.................................................... ٤٩٩

الأدلة علي بطلان التناسخ.................................................. ٥٠١

المصادر والمراجع.............................................................. ٥٠٧

المحتويات..................................................................... ٥٢٢

٥٣٢