أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد - ج ٢

مقاتل بن عطيّة

أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد - ج ٢

المؤلف:

مقاتل بن عطيّة


المحقق: الشيخ محمّد جميل حمّود
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات
الطبعة: ٠
الصفحات: ٧٦٥
الجزء ١ الجزء ٢

إشكال وحل................................................................... ٥٤

الشبهة الثانية : إنّ وجود المنسوخ يسبّب اشتباه المكلفين............................. ٥٥

الشبهة الثالثة : ما الفائدة وراء الإبقاء على آيات منسوخة في القرآن؟.................. ٥٦

الشبهة الرابعة : الالتزام بوجود ناسخ ومنسوخ يستدعي وجود تناف بين الآيات......... ٥٧

* * * * *

قصة الغرانيق المفتعلة على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................................ ٥٨

اعتقاد علماء العامة بخرافة الغرانيق................................................ ٥٩

ما أشبه اليوم بالأمس! وما أشبه سلمان رشدي بعلماء العامة!........................ ٦٥

الأدلة المحكمة على بطلان أسطورة الغرانيق......................................... ٦٦

* * * * *

تنزيه الشيعة الإمامية للذات الإلهية................................................ ٧٢

تجسيم الذات الإلهية عند أكثر الأشاعرة........................................... ٧٢

منشأ شبهة التجسيم عند العامة.................................................. ٧٣

لم ينصفنا الشهرستاني في كتابه الملل!.............................................. ٧٤

سكوت العامة عن مالك بن أنس وأحمد بن حنبل وتكفيرهم للشيعة................... ٧٤

التجسيم عند الأشاعرة وجذوره في التوراة والإنجيل المزيفين............................. ٧٥

هنا مقاطع توراتية..................................................................

الإنسان بنظر اليهود يشبه الله تعالى............................................... ٧٥

سمع آدم صوت الرب يمشي في الجنّة............................................... ٧٦

الله جلّ وعلا طويل الروح وأسف لأنه خلق الإنسان................................ ٧٦

لله جلّ وعلا رأس وأعضاء ويركب سحابة.......................................... ٧٧

الله جلّ وعلا يجلس على الكروب ويطير........................................... ٧٨

مقاطع أخرى إنجيلية................................................................

الله جلّ وعلا اتحد في عيسى ابن مريم عليهما‌السلام....................................... ٧٩

٧٤١

الأعمال الصادرة من عيسى عليه‌السلام هي من الله لأنه مجبر عليها........................ ٨٠

دعوى أكابر الأشاعرة على إمكان رؤية الله تعالى بالبصر يوم القيامة................... ٨٠

رؤية الله تعالى كالبدر في تمامه بنظر البخاري........................................ ٨٣

الله تعالى يكشف عن ساقه يوم القيامة بنظر البخاري................................ ٨٣

الله تعالى جليس في داره فيستأذن عليه النبي محمّد بنظر العامة........................ ٨٣

الله تعالى يتجلّى للمؤمنين يضحك................................................ ٨٤

الله تعالى يتجلّى للمؤمنين يضحك................................................ ٨٤

تواتر الأحاديث على رؤية المؤمنين لله حسبما أفاد ابن كثير والشافعي.................. ٨٥

دعوى المجاز وتفنيدها........................................................... ٨٦

الله يضحك عند الحنابلة......................................................... ٨٧

تأويل ابن خزيمة للضحك ونقضه................................................. ٨٨

لله تعالى يد ورجل وعين وعورة ويدخل رجله في النار عند الحنابلة...................... ٩٠

الله تعالى يهبط من السماء آخر الليل.............................................. ٩١

أخبار أحمد بن حنبل في أطيط الله تعالى ووضع قدمه في النار......................... ٩١

يأتي الله جلّ وعلا في صورة شاب عليه تاج يلتمع البصر منه.......................... ٩٣

لله تعالى علوا كبيرا عورة ولحية وهو أجوف.......................................... ٩٣

تفنيد مقالة ابن روزبهان الأشعري.................................................. ٩٥

* * * * *

من هو أبو هريرة؟.............................................................. ٩٧

الاختلاف في اسمه.............................................................. ٩٨

صحبته القليلة وكثرة أحاديثه.................................................... ١٠٠

لما ذا منعه عمر من رواية الأحاديث؟............................................ ١٠١

وا عجباه من مقالة عمر : «جردوا القرآن وأقلّوا الرواية عن محمّد»................... ١٠٢

«حسبنا كتاب الله» في كتب العامة............................................. ١٠٣

موافقة أبي بكر لعمر في منع نشر الأحاديث...................................... ١٠٤

٧٤٢

ما السر في منع الأحاديث؟.................................................... ١٠٦

تدليس أبي هريرة للرواية........................................................ ١١٢

نقد الشيخ محمود أبو ريّة على أبي هريرة.......................................... ١١٢

* * * * *

هنا نقطتان........................................................................

النقطة الأولى : حجية ظواهر الكتاب............................................ ١٢٠

الاستدلال على حجيّة ظواهر الكتاب الكريم..................................... ١٢١

هنا أمور..........................................................................

الأمر الأول : عدم كونه حجّة ينافي الغرض من إنزاله.............................. ١٢١

الأمر الثاني : الروايات الآمرة بالتمسّك بالثقلين................................... ١٢٢

الأمر الثالث : عرض الأخبار على الكتاب....................................... ١٢٢

الأمر الرابع : استدلال الأئمة عليهم‌السلام بالآيات على جملة من الأحكام................. ١٢٢

أدلة من أسقط حجية ظواهر الكتاب الكريم والردود عليها......................... ١٢٤

هنا وجوه..........................................................................

الوجه الأول : اختصاص فهم القرآن بمن خوطب به............................... ١٢٤

الوجه الثاني : النهي عن التفسير بالرأي.......................................... ١٢٥

الوجه الثالث : غموض معاني القرآن الكريم....................................... ١٢٦

الوجه الرابع : العلم بإرادة خلاف الظاهر......................................... ١٢٧

النقطة الثانية : المحكم والمتشابه في القرآن......................................... ١٢٧

تعريف المحكم والمتشابه......................................................... ١٢٨

الحكمة من وجود المتشابه في القرآن الكريم........................................ ١٢٨

* * * * *

متى ظهر مصطلح «أهل السنّة والجماعة»؟....................................... ١٣٦

* * * * *

٧٤٣

الهدى والضلال في القرآن الكريم................................................ ١٣٩

انقسام المسلمين إلى فرقتين..................................................... ١٣٩

هل للعبد دور في الهداية أو الضلالة؟............................................ ١٤٠

الاستقراء اللغوي والاصطلاحي للفظ الضلالة..................................... ١٤١

للهداية معان متعددة.......................................................... ١٤٢

أقسام الهداية................................................................. ١٤٤

الهداية التكوينية العامة......................................................... ١٤٤

الهداية التشريعية العامة......................................................... ١٤٤

الهداية الخاصة................................................................ ١٤٥

ما معنى الإضلال الإلهي الوارد في الآيات؟........................................ ١٤٥

وجود قرائن تنفي الضلال عن الله عزوجل.......................................... ١٤٦

* * * * *

اعتقاد الأشاعرة بالجبر......................................................... ١٤٩

عمر بن الخطاب أول القائلين بالجبر............................................. ١٤٩

الحافز لاعتقاد بعض الصحابة بالجبر............................................. ١٥١

عقيدة أبي حسن الأشعري بالجبر................................................ ١٥١

الفرق الجبرية في الإسلام....................................................... ١٥٢

الفرقة الأولى : الجهمية......................................................... ١٥٢

الفرقة الثانية : النّجارية........................................................ ١٥٣

الفرقة الثالثة : الضّرارية........................................................ ١٥٣

ماهية الكسب والجبر واحدة.................................................... ١٥٣

الإيراد على نظرية الكسب الأشعرية............................................. ١٥٣

استدلال الأشاعرة على صحة الجبر والإيراد عليها.................................. ١٥٤

٧٤٤

كيفية معالجة الآيات المتعارضة بحسب الظاهر..................................... ١٥٨

* * * * *

مناهضة ادّعاء العامة بإبطاء الوحي ونزوله على عمر مع آيات أخذ الميثاق............ ١٦٣

روايات ابن أبي الحديد في فضائل عمر........................................... ١٦٣

ما رأى الشيطان عمر إلّا سلك فجا غير فجه.................................... ١٦٥

دفاع النووي عن الحديث المنسوب والإيراد عليه................................... ١٦٥

دفاع ابن أبي الحديد عن عمر والإيراد عليه....................................... ١٦٨

دعوى ابن أبي الحديد أن عمر لم يفر من الزحف إلّا متحيّزا إلى فئة ونقضه........... ١٦٩

دفاع آخر ونقضه............................................................. ١٧٠

* * * * *

القدح بشخصية النبيّ من أجل عائشة........................................... ١٧٢

النبيّ عند العامة كان يسمع الغناء ويحمل عائشة على ظهره......................... ١٧٣

مزمارة الشيطان في محضر النبيّ يستمع إليها....................................... ١٧٣

هذه أخبار صحيح البخاري ومسلم ومسند أحمد.................................. ١٧٣

كان النبيّ (حاشا له) يتسابق مع عائشة كالأطفال................................ ١٧٥

* * * * *

هل نزلت سورة عبس في رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم؟...................................... ١٧٩

إجماع علماء العامة على أن العابس هو النبيّ...................................... ١٧٩

دعوى العامة والإيراد عليها..................................................... ١٨٠

الإجماع الإمامي على أن العابس رجل من بني أميّة (عثمان بن عفّان)................ ١٨٥

أقوال أجلّاء الطائفة........................................................... ١٨٦

* * * * *

تشكيك عمر بن الخطاب في فعل النبيّ يوم الحديبية................................ ١٩٣

٧٤٥

بنود الصلح يوم الحديبية....................................................... ١٩٤

اتفاق المؤرخين على تشكيك عمر بفعل النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.............................. ١٩٤

يا علي! أبيت أن تمحو اسمي .. لنجيبنّ أبناءهم إلى مثلها.......................... ١٩٧

علماء العامة يتحدثون عن شخصية عمر بن الخطاب.............................. ١٩٨

إشكال وحل................................................................. ٢٠٠

* * * * *

هل لرسول الله بنات غير سيدة النساء فاطمة عليها‌السلام................................ ٢٠٣

روايتان موافقتان لأخبار العامة.................................................. ٢٠٣

دعوى الشيخ المفيد والإيراد عليها............................................... ٢٠٤

هنا أمران.........................................................................

الأمر الأول : إثبات أن تينك الفتاتين قد تزوجتا قبل عثمان بكافرين................. ٢٠٥

تعارض الأخبار على الثانية التي تزوجها عثمان.................................... ٢٠٦

القرائن على عدم تزوجهنّ بعتبة وأبي العاص....................................... ٢٠٦

الأمر الثاني : التسليم بكونهنّ ابنتي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.............................. ٢١١

الرأي الصحيح انهنّ ربائبه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم............................................... ٢١١

القرائن حول ما اخترناه......................................................... ٢١٢

القرائن الأولى................................................................. ٢١٢

القرينة الثانية................................................................. ٢١٣

القرينة الثالثة................................................................. ٢١٤

دفع وهم.................................................................... ٢١٦

ما الحكمة في تزويج النبيّ ربائبه لعثمان مع ما علم من حاله ـ على فرض حصوله ـ؟.... ٢١٦

* * * * *

٧٤٦

شبهة زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام............... ٢١٧

لا تنحصر الحجيّة بخبر الثقة.................................................... ٢١٨

جوابان عن الخبرين الدالين على التزويج.......................................... ٢١٩

الجواب الأول : ورود ما ينافي هذين الخبرين....................................... ٢١٩

استنكار وردّ.................................................................. ٢٢٠

الجواب الثاني : قيام الشواهد والقرائن على عدم تحقق ذاك الزواج.................... ٢٢٢

القرينة الأولى................................................................. ٢٢٢

القرينة الثانية................................................................. ٢٢٢

القرينة الثالثة................................................................. ٢٢٤

أرسل الإمام عليّ ابنته لعمر فكشف عن ساقها (حاشاها)......................... ٢٢٧

لا أصدق ما أقرأ!............................................................. ٢٢٨

ألا تستأمر البنت في زواجها؟................................................... ٢٢٨

الاضطراب في القصة ينسف القضية من أساسها.................................. ٢٢٩

إشكال وحل................................................................. ٢٢٩

هنا ثلاثة احتمالات........................................................... ٢٣٠

القرينة الرابعة................................................................. ٢٣٠

تنبيه........................................................................ ٢٣٢

وزبدة المقال.................................................................. ٢٣٢

* * * * *

عدم تمامية استدلال العلوي في المحاورة بحديث «لا تجتمع أمتي على خطأ»............ ٢٣٤

ملاحظتان على من ادّعى أنّ الحديث شريف..................................... ٢٣٥

تعقيب للشيخ المفيد على الحديث المذكور........................................ ٢٣٧

عائشة لقبت عثمان بنعثل وأمرت بقتله.......................................... ٢٤١

سبب التسمية بنعثل.......................................................... ٢٤١

٧٤٧

بتوافق اللقب مع ما نزل بحقه في سورة عبس وتولّى................................. ٢٤٢

عائشة وقميص عثمان......................................................... ٢٤٣

اتفاق المؤرخين على أن عائشة كانت أول المحرضين على عثمان...................... ٢٤٣

تحريض عائشة على قتال مولى الثقلين عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام...................... ٢٤٥

أسباب حقدها على الإمام عليّ عليه‌السلام............................................. ٤٦

إنكارها لخلافة أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام........................................... ٢٤٨

حربها لأمير المؤمنين عليه‌السلام...................................................... ٢٤٨

عائشة صاحبة الجمل الأدبب تنبحها كلاب الحوأب............................... ٢٤٨

أول شهادة زور في الإسلام..................................................... ٢٤٩

اعتداء عثمان على عبد الله بن مسعود الصحابي الجليل............................ ٢٥١

ما جاء في الأخبار بمدح عبد الله بن مسعود...................................... ٢٥٥

اعتداء عثمان على أبي ذر الغفاري.............................................. ٢٥٩

ما أظلت الخضراء ولا أقلّت الغبراء أصدق من أبي ذر.............................. ٢٥٩

زهد عيسى وسمت الأولياء عليهم‌السلام................................................ ٢٦٠

أمران تمخضا عن سياسة عثمان................................................. ٢٦٥

الأمر الأول : اجتهاده في مقابل النص........................................... ٢٦٥

أ ـ اتخاذه الحمى له ولذويه................................................... ٢٦٥

ب ـ اقتطاعه منطقة فدك لمروان بن الحكم...................................... ٢٦٧

الأمر الثاني : قضمه للأموال والصدقات وتوزيعها حسب مشتهياته.................. ٢٦٨

آوى طريد النبيّ الحكم بن أبي العاص وإغداقه الأموال عليه......................... ٢٦٩

عطاء عثمان تحت مجهر المؤرخين................................................ ٢٧٢

أعطيات عثمان من بيت المال.................................................. ٢٧٥

عثمان أحد أركان الدولة الأموية في الشام........................................ ٢٨٠

* * * * *

٧٤٨

طلحة وقوله في عائشة......................................................... ٢٨٥

التزويج بنساء النبيّ حرام....................................................... ٢٨٦

دفاع ابن كثير عن طلحة والإيراد عليه........................................... ٢٨٦

أليس تحريم التزويج بنساء النبيّ من بعده إجحافا بحقهنّ؟........................... ٢٨٦

طلحة والزبير سعيا في قتل عثمان................................................ ٢٨٩

* * * * *

بعض الشواهد التاريخية على شتم الصحابة ولعن بعضهم بعضا..................... ٢٩١

صغر السنّ ليس مانعا لقيادة الأمة وذلك لأمور................................... ٢٩٥

الأمر الأول : احتياج القيادة إلى الرشد العقلي.................................... ٢٩٥

أمثلة حيّة.................................................................... ٢٩٥

الأمر الثاني : سيرة النبيّ تضفي على القضية أنسا................................. ٢٩٧

الأمر الثالث : الخلافة لله تعالى يهبها للأصفياء من عباده.......................... ٢٩٧

الأمر الرابع : لا يتوقف الإيمان والفضائل النفسانية على سنّ معين.................. ٢٩٨

مؤهلات خلافة أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام.......................................... ٣٠١

أ ـ تعيين الله وتعيين رسوله له................................................. ٣٠١

ب ـ أعلمية الإمام عليّ عليه‌السلام على الإطلاق.................................... ٣٠١

ج ـ كان مستغنيا عن غيره................................................... ٣٠٣

اعتراف الصحابة بأفضليته وأعلميته............................................. ٣٠٤

د ـ قضى عمره عليه‌السلام منذ صغره إلى شهادته بالعبادة............................. ٣٠٧

ه‍ ـ سلامة فكره عليه‌السلام ورأيه الصائب.......................................... ٣٠٧

* * * * *

الفتوحات الإسلامية وآثارها المعكوسة............................................ ٣١٦

هنا أمور..........................................................................

الأمر الأول : عدم اهتمام الفاتحين بتعريف الآخرين على قيم الإسلام................ ٣١٦

٧٤٩

الأمر الثاني : التمييز في العطاء................................................. ٣١٧

الأمر الثالث : تأثير أهل البلاد المفتوحة على الفاتحين.............................. ٣٢٠

الأمر الرابع : عدم اشتراك أمير المؤمنين عليّ وولديه الإمامين الحسن والحسين في تلك الفتوحات       ٣٢١

الأسباب التي أدت إلى عدم مشاركة الإمام عليه‌السلام في تلك الفتوحات.................. ٣٢١

عدم جواز المرابطة في ثغور أعداء آل البيت عليهم‌السلام................................. ٣٢٣

دعوى السيد هاشم الحسني والإيراد عليها........................................ ٣٢٤

يتشدق العامة بفتوحات عمر وينسون فتوحات أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام............... ٣٢٦

لما ذا صارت ضربة الإمام عليّ عليه‌السلام أفضل من عبادة الثقلين؟....................... ٣٢٧

* * * * *

غدر خالد بن الوليد بالصحابي الجليل مالك بن نويرة وزناه بزوجته................... ٣٢٩

اعتراض عمر على أبي بكر لعدم اقتصاصه من خالد............................... ٣٣٠

دعوى أن القدر نضج وما نضج رأس مالك من كثرة شعره ونقضها.................. ٣٣١

استشهد مالك من أجل الإمامة وغيرة على حرمه وناموسه.......................... ٣٣٢

ما فعله خالد سيف الشيطان بمالك ليس بأول قارورة كسرت....................... ٣٣٣

براءة نبيّ الإسلام من خالد..................................................... ٣٣٣

لما ذا لقّب خالد بسيف الله المسلول؟............................................ ٣٣٤

* * * * *

سيّدنا أبو طالب صدّيق هذه الأمة.............................................. ٣٣٤

هنا نقطتان........................................................................

النقطة الأولى : إيمان الصدّيقة فاطمة بنت أسد عليها‌السلام............................. ٣٣٥

هي أول امرأة آمنت برسول الله بعد أمه آمنة...................................... ٣٣٦

اصبري سبتا أبشرك بمثله إلّا النبوة................................................. ٣٦

حنوّ النبيّ عليها بعد موتها...................................................... ٣٣٨

٧٥٠

ملاحظة..................................................................... ٣٣٩

كنت أمي بعد أمي........................................................... ٣٤٠

القرائن على إسلامها قبل البعثة................................................. ٣٤٠

القرينة الأولى : كانت على دين الحنيفية.......................................... ٣٤١

القرينة الثانية : استبشارها بمولد رسول الله........................................ ٣٤١

القرينة الثالثة : مناجاتها مع الله تعالى لما أتاها الطلق حول الكعبة.................... ٣٤١

القرينة الرابعة : كانت من المحدّثين............................................... ٣٤٣

نزل لوح من السماء فتلقاه أبو طالب عليه‌السلام بيديه وضمّه إلى صدره................... ٣٤٣

القرينة الخامسة : كشف المعصوم عن طهارة آباء وأمهات الإمام الحسين عليه‌السلام......... ٣٤٤

النقطة الثانية : في إيمان أبي طالب عليه‌السلام وأنه كان صدّيقا وصيّا..................... ٣٤٥

نور أبي طالب من نور الأئمة عليهم‌السلام............................................. ٣٤٥

الأدلة على إيمان عبد مناف بن عبد المطلب «أبي طالب عليه‌السلام».................... ٣٤٦

(١) مديح المعصومين عليهم‌السلام لأبي طالب عليه‌السلام.................................... ٣٤٦

من لم يقر بإيمان أبي طالب كان مصيره إلى النار.................................. ٣٤٦

ملاحظة هامة................................................................ ٣٤٧

رجاحة إيمانه على الخلق تستلزم العصمة.......................................... ٣٤٧

(٢) الأخبار الدالة على أنه كان من المنتظرين لمجيء رسول الله وابنه الوصي عليّ....... ٣٤٧

(٣) قيام السيرة بعدم إزراء خلفاء الجور على أبي طالب عليه‌السلام....................... ٣٤٨

(٤) كان المدافع الوحيد عن رسول الله والحامي له.................................. ٣٤٨

(٥) أمره لأولاده بنصرة رسول الله............................................... ٣٤٨

(٦) ترحم الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليه عند ما توفى ورثاء الأمير عليه‌السلام له.................... ٣٤٩

(٧) لم يفرّق النبيّ بين أبي طالب وزوجه بعد البعثة................................ ٣٤٩

(٨) الأشعار الصادرة منه دلالة عظمى على إيمانه................................ ٣٥٠

٧٥١

(٩) استسقاؤه بالنبيّ يوم القحط دليل إيمانه...................................... ٣٥٣

(١٠) تعظيم وتبجيل الرسول لأبي طالب عليه‌السلام................................... ٣٥٣

ـ الصدّيق يغسّله صدّيق........................................................ ٣٥٣

ـ شهادة أبي طالب لله بالوحدانية وللنبيّ بالرسالة باللغة الحبشية...................... ٣٥٣

شبهات وردود................................................................ ٣٥٤

الشبهة الأولى : رواية «هو في ضحضاح من نار ...».............................. ٣٥٤

لا شفاعة لكافر.............................................................. ٣٥٥

إنّ قيل قلنا.................................................................. ٣٥٥

لا ملازمة بين عدم النطق بالشهادتين وبين الكفر................................. ٣٥٥

الشبهة الثانية : لأستغفرنّ لك ما لم أنّه عنك..................................... ٣٥٦

روايات مدسوسة.............................................................. ٣٥٦

الرواية من المراسيل............................................................. ٣٥٦

نزلت آيات قبل موت أبي طالب تنهى النبيّ عن الاستغفار للمشركين................ ٣٥٧

الشبهة الثالثة : وهم ينهون عنه وينئون عنه....................................... ٣٥٨

الآية مجملة من حيث التطبيق على أبي طالب عليه‌السلام................................ ٣٥٨

تهافت مفسري العامة في الجمع بين الآيتين....................................... ٣٥٩

كيف ينهى أبو طالب عليه‌السلام عن الرسول وقد كان معتقدا به؟!...................... ٣٦٠

الاستدلال بالآية على كفر سيدنا أبي طالب مخالفا لسيرته في نصرة النبيّ............. ٣٦٠

وصاية سيدنا أبي طالب عليه‌السلام.................................................. ٣٦١

كان أبو طالب منبئا من قبل الله عزوجل........................................... ٣٦١

مفهوم الحجة اصطلاحا........................................................ ٣٦١

القرائن الدالة على النبوة التسديدية.............................................. ٣٦١

لهما بأم موسى أسوة........................................................... ٣٦١

خالد بن سنان العبسي كان نبيا................................................. ٣٦٢

٧٥٢

رؤيا المؤمن جزء من سبعين جزءا من النبوة........................................ ٣٦٣

نبىء عبد المطلب في حفر زمزم.................................................. ٣٦٤

كرامات عبد المطلب عليه‌السلام..................................................... ٣٦٥

عليه سيماء الأنبياء............................................................ ٣٦٥

بيان......................................................................... ٣٦٥

سجود الكائنات لسيدنا عبد المطلب............................................ ٣٦٦

جاءه الهتاف وقال له : سيجعلك لسان الأرض................................... ٣٦٦

ما عبد أبي ولا جدي عبد المطلب .. صنما قط................................... ٣٦٧

يا ربّ لا أرجو سواك.......................................................... ٣٦٧

مخاطبته للفيل وجوابه له........................................................ ٣٦٧

شواهد أخرى على نبوته التسديدية.............................................. ٣٦٨

بيان......................................................................... ٣٦٩

إشكال وحل................................................................. ٣٦٩

وجود وملازمة بين النبوة والوصاية والخلافة الإلهية.................................. ٣٦٩

آباء الرسول والأئمة عليهم‌السلام أنبياء أو صدّيقون..................................... ٣٧٠

كلام وجيه للعلّامة المجلسي «أعلى الله مقامه الشريف»............................ ٣٧٠

لم يكن رسول الله محجوجا بسيّدنا أبي طالب...................................... ٣٧٠

الاستيداع يعني الوصاية........................................................ ٣٧١

بيان......................................................................... ٣٧١

تفسير للعلّامة المجلسي «أعلى الله مقامه»........................................ ٣٧٢

أدلة أخرى على وصاية أبي طالب عليه‌السلام......................................... ٣٧٢

بين الوصاية والنبوة عموم وخصوص من وجه...................................... ٣٧٢

لا ملازمة بين الوصاية والنبوة في المواريث والوصايا الإلهية............................ ٣٧٣

ظاهر أئمتنا عليهم‌السلام الوصاية وباطنهم النبوة والهداية................................. ٣٧٣

٧٥٣

الشك بإيمان أبي طالب موجب لدخول النار...................................... ٣٧٤

بيان......................................................................... ٣٧٤

شبهة وحل................................................................... ٣٧٥

دلالة بعض الأخبار على عصمة وطهارة سيّدنا أبي طالب عليه‌السلام..................... ٣٧٦

* * * * *

هجوم المنافقين على دار سيّدة النساء فاطمة عليها‌السلام................................ ٣٧٨

هتك حجاب الله يا أمّه!....................................................... ٣٧٩

فداك أبوك................................................................... ٣٨٠

تسليط الضوء على مظلومية الصدّيقة الشهيدة.................................... ٣٨١

استبعاد السيّد محمد حسين فضل الله كسر الضلع وإسقاط الجنين................... ٣٨٢

تشكيك السيّد بوجود ارتباك في الروايات......................................... ٣٨٣

الإيرادات الإجمالية............................................................ ٣٨٤

الإيراد الأول : الخلط بين محمّد بن سنان وعبد الله بن سنان........................ ٣٨٤

الإيراد الثاني : الاضطراب في تصريحاته........................................... ٣٨٤

الإيراد الثالث : ان استبعاده وعدم تفاعله فيه تبرئة للظالمين......................... ٣٨٥

الإيراد الرابع : ان إنكار الاعتداء يستلزم حسن الظن بأعداء الله وأعداء أوليائه........ ٣٨٦

دعواه في أن الموضوع لا يدخل في دائرة تفاعلاته والإيراد عليها...................... ٣٨٦

هنا أمور..........................................................................

الأمر الأول : الاعتداء على سيدة النساء الزهراء فاطمة عليها‌السلام....................... ٣٨٧

ـ شكوى أمير المؤمنين عليه‌السلام إلى رسول الله بعد فراق السيدة الزهراء................... ٣٨٨

ـ لو وجد الأمير عليه‌السلام أنصارا لما أمكن لحلف النفاق من الاعتداء عليها............... ٣٨٨

البحث في نقاط.............................................................. ٣٨٨

النقطة الأولى : إحراق الباب على الشهيدة المظلومة................................ ٣٨٩

إجماع مؤرخي العامة على التهديد بالإحراق....................................... ٣٨٩

٧٥٤

استعراض كلمات المؤرخين...................................................... ٣٩٠

اعتراض الشهرستاني على النظام المعتزلي لأنه استنكر على عمر...................... ٣٩٤

تبجح شاعر النيل حافظ إبراهيم بقصيدته العمرية................................. ٣٩٧

ثلاث ندم على فعلهنّ أبو بكر منها : كشف بيت فاطمة عليها‌السلام.................... ٣٩٨

حملوا الحطب إلى دار بضعة الرسول.............................................. ٣٩٨

كلام وجيه للنقيب أبي جعفر ردا على أبي المعالي الجويني في أمر الصحابة............. ٤٠٠

إجماع مؤرخي الشيعة على التهديد بالإحراق...................................... ٤٠١

أحرق عمر الباب ثم دفعه...................................................... ٤٠٢

جاء قوم من الأعراب والمؤلفة قلوبهم لمساعدة الحلف الثنائي......................... ٤٠٣

وثب الإمام عليّ عليه‌السلام على عمر وأخذ بتلابيبه ثم هزه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهمّ بقتله ٤٠٣

أجابت فضة القوم لكنّهم لم يصغوا إليها......................................... ٤٠٦

لم تتم العدة عند الإمام عليه‌السلام ليجاهدهم......................................... ٤١٠

دعوى القاضي عبد الجبار بأن لعمر أن يهدّد من امتنع من المبايعة والإيراد عليها....... ٤١٣

الإيراد الأول : خبر الإحراق رواه غير الشيعة...................................... ٤١٤

الإيراد الثاني : عدم البيعة ليست مبررا لإحراق الدار............................... ٤١٤

الإيراد الثالث : التهديد بالإحراق مخالف للعقل والنقل............................. ٤١٤

النقطة الثانية : الدخول إلى الدار عنوة........................................... ٤١٦

إخراج أمير المؤمنين عليه‌السلام من الدار قهرا ملازم لدخولهم الدار........................ ٤١٦

لأكشفنّ شعري ولأعجنّ إلى الله تعالى........................................... ٤١٧

دعوى أبي بكر بأن آل محمد غلّقوا بابهم على الحرب ونقضها....................... ٤١٨

قيام الإجماع الإمامي على اقتحام الدار وكسر الباب............................... ٤١٩

النقطة الثالثة : ضرب الزكيّة الطاهرة وتكسير أضلاعها وإسقاط جنينها............... ٤٢١

٧٥٥

الشواهد والقرائن على هذه النقطة............................................... ٤٢١

كسر عمر جنبيها............................................................ ٤٢٤

الجمع الفقهي بين روايات الكسر............................................... ٤٢٤

رفس البطن؟ وا محمداه وا علياه!................................................ ٤٢٥

سبب المرض ليس الحزن على أبيها وإنما الضرب على البطن وتكسير الأضلاع........ ٤٢٥

الضرب حتى الإدماء........................................................... ٤٢٦

بكى الإمام الكاظم عليه‌السلام وقال : هتك والله حجاب الله يا أمّه...................... ٤٣٢

حصيلة الأخبار............................................................... ٤٣٢

تأكيد المصادر التاريخية الصحيحة على المظلومية.................................. ٤٣٣

(أ) الإمامة والسياسة لابن قتيبة الدينوري...................................... ٤٣٥

(ب) الهداية الكبرى لحسين بن حمدان الخصيبي................................. ٤٣٧

(ج) السقيفة لسليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي............................ ٤٤١

مقطعان نتحفظ بالأخذ بهما : «ما عليها خمار» و «عيناك لم تتفقا في قبرك»......... ٤٤٦

الأمر الثاني : إجماع الإمامية على حصول الاعتداء على الصدّيقة فاطمة عليها‌السلام........ ٤٥٤

فاطمة الزهراء شهيدة مظلومة................................................... ٤٥٤

تشكيك تيار الحداثة بأصل مظلومية سيدة النساء عليها‌السلام............................ ٤٥٥

علماء أجلّاء هم العمدة في تحقق الإجماع........................................ ٤٥٥

(أ) الثقة الجليل أبي الفضل شاذان بن جبرائيل القمي............................ ٤٥٧

(ب) الثقة الجليل عليّ بن إبراهيم القمي...................................... ٤٥٧

(ج) الثقة الجليل الحسين بن حمدان الخصيبي................................... ٤٦٠

(د) الثقة الجليل محمّد بن يعقوب الكليني...................................... ٤٦٠

(ه) الثقة الجليل أبي القاسم الكوفي........................................... ٤٦١

(و) الثقة الجليل الشيخ الصدوق............................................. ٤٦٤

٧٥٦

(ز) الثقة الجليل الشيخ المفيد................................................ ٤٦٤

(ح) الثقة الجليل السيد المرتضى.............................................. ٤٦٥

(ط) الثقة الجليل أبي جعفر الطوسي.......................................... ٤٦٧

(ي) تسالم بقية أجلّاء الطائفة على مظلومية سيّدة النساء عليها‌السلام.................. ٤٦٧

جريان سيرة المتدينين بالحزن على السيّدة المظلومة عليها‌السلام............................. ٤٦٨

سيرة الأدباء والشعراء على ذكر مصائبها وما جرى عليها روحي فداها................ ٤٦٩

الأمر الثالث : ردّ الشبهات الطارئة على ظلامات الشهيدة الطاهرة.................. ٤٨٨

الشبهة الأولى : عدم انعقاد الإجماع على الاعتداء................................. ٤٨٨

دعوى مخالفة الشيخ المفيد للإجماع والإيراد عليها.................................. ٤٨٨

(أ) مخالفة المفيد للإجماع ـ لو سلمنا بذلك ـ لا يضر بانعقاده..................... ٤٨٩

(ب) من قال بإسقاط محسن عليه‌السلام هم خصوص الإمامية من فرق الشيعة.......... ٤٨٩

(ت) مراعاة المفيد للظروف الأجواء السياسية المشحونة ضد الشيعة............... ٤٨٩

اضطهاد الشيعة الإمامية في عهد الشيخ المفيد..................................... ٤٨٩

أخبار ابن كثير الحنبلي وابن الأثير لما فعله الحنابلة بشيعة الكرخ...................... ٤٩٠

نفي سلطان الزمان للشيخ المفيد مرتين........................................... ٤٩١

دعوى أن وفاة الصدّيقة نتيجة إجهاضها لمحسن عليه‌السلام والإيراد عليها.................. ٤٩٢

لما ذا كان ابن طاوس «أعلى الله مقامه الشريف» أول المتجاهرين بكسر ضلع سيدة النساء في باب الزيارات؟  ٤٩٢

(ث) دعوى الشيخ الطوسي قيام الإجماع على ضرب الطاهرة الزكية وإسقاط جنينها. ٤٩٣

الشبهة الثانية : استبعاد الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء ضرب الطاهرة الزكية لأن السجايا العربية تمنع من ضرب المرأة         ٤٩٣

استبعاد السيّد محمد حسين فضل الله وعدم تفاعله مع قضية كسر الضلع والضرب.... ٤٩٦

٧٥٧

الإيراد على السيّد محمد حسين في دعواه ونقضها................................. ٤٩٧

الإيراد على الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء في دعواه ونقضها.................... ٤٩٩

إشكال وجواب............................................................... ٥٠٢

هل صحيح أنّ السيّد الحجّة عبد الحسين شرف الدين «قدس‌سره» لم يثبت لديه الدخول إلى الدار وكسر الضلع؟ ٥٠٤

الشبهة الثالثة : أن كتاب سليم بن قيس هو العمدة في الموضوع فيه خلط لا يخفى على أحد ٥٠٦

تشكيك الشيخ المفيد وابن الغضائري بالكتاب.................................... ٥٠٧

منشأ القدح في صحة كتاب سليم أمور.......................................... ٥٠٨

الأمر الأول : شبهة وعظ محمّد بن أبي بكر لأبيه عند موته وعمر محمّد يوم ذاك ثلاث سنين ونقضها         ٥٠٩

ما نسب إلى ابن الغضائري فرية عليه............................................ ٥١٦

الأمر الثاني : اشتمال كتاب سليم على ذكر أن الأئمة عليهم‌السلام ثلاثة عشر وعلاج ذلك. ٥١٦

نصوص كتاب سليم في العدد «ثلاثة عشر»..................................... ٥١٧

علاج التعارض المتوهّم في نصوص الكتاب............................................

الأمر الثالث : أن راوي كتاب سليم هو أبان بن أبي عيّاش وهو ضعيف.............. ٥٢٢

الإيراد على هذا الأمر......................................................... ٥٢٢

منشأ القدح في أبان بن أبي عيّاش هو تشيّعه...................................... ٥٢٤

حملة شعواء على أبان من علماء العامة........................................... ٥٢٥

إشارة........................................................................ ٥٢٨

حملة مسعورة على زرارة وحمران وغيرهما من قبل علماء العامة......................... ٥٢٨

شهادة الرجاليين بوثاقة أبان بن أبي عيّاش........................................ ٥٣٠

زبدة المخض.................................................................. ٥٣٣

٧٥٨

التشيع هو السبب في إدانة علماء العامة لأبان وذلك لأمور........................ ٥٣٤

الأمر الأول.................................................................. ٥٣٤

الأمر الثاني................................................................... ٥٣٥

الأمر الثالث................................................................. ٥٣٥

القرائن الدالة على تشيّع أبان رضيّ الله عنه وأرضاه................................ ٥٣٥

الدلائل والقرائن على وثاقته.................................................... ٥٣٥

القرينة الأولى : اعتماد العلماء على كتاب سليم المنقول بواسطة أبان................. ٥٣٦

القرينة الثانية : إن نفس اعتماد سليم على أبان يستلزم القول بوثاقته................. ٥٤٠

القرينة الثالثة : اعتراف علماء العامة أنفسهم بأنه كان معروفا بالخير................. ٥٤٠

الشبهة الرابعة : لم يكن لبيوت المدينة أبواب فكيف يدّعي الشيعة بأن عمر عصر فاطمة الزهراء عليها‌السلام بين الحائط والباب ، ونقضها............................................................................ ٥٤٢

التشكيك بوجود الأبواب يستلزم نفي أمرين....................................... ٥٤٤

الشبهة الخامسة : أصرت السيّدة الزهراء عليها‌السلام على أن يبقى قبرها غير معروف ثم عرف بعد ذلك والإيراد عليها        ٥٤٥

أين دفن السقط محسن عليه‌السلام؟.................................................. ٥٤٦

تعارض الأخبار في مكان دفن الطاهرة الزكية وعلاجه.............................. ٥٤٦

الشبهة السادسة : كيف ترك أمير المؤمنين عليّ زوجه السيّدة الزهراء عليهما‌السلام تواجه التحدّي لوحدها؟ نقض الشبهة      ٥٤٧

دعوى جهل الإمام عليه‌السلام بالموضوعات المترتب عليها حكم شرعي ونقضها............ ٥٥١

إشكال وحل................................................................. ٥٥١

* * * * * *

سلسلة آباء مولانا الإمام الحجّة المهدي المنتظر عليه وعلى آبائه الميامين التحية والسلام. ٥٥٨

٧٥٩

دعوى ان اسم أبيه عبد الله وأن الاعتقاد بولادته عام.............................. ٢٥٥

هو ضرب من الجنون والهذيان ونقضها من أساسها................................. ٥٥٩

النقض الأول : الاعتقاد بوجود مخلوق منذ مئات السنين إيمان بالقدرة الإلهية المطلقة... ٥٥٩

النقض الثاني : لا اعتداد بما خالف الإجماع القطعي............................... ٥٦٠

النقص الثالث : معارضة رواية أبي داود للأخبار الكثيرة المتواترة...................... ٥٦٠

النقض الرابع : إمكان الجمع بين هذه الزيادة والأخبار المذكورة...................... ٥٦٣

هنا وجوه..........................................................................

الوجه الأول : احتمال التصحيف............................................... ٥٦٣

الوجه الثاني : شيوع إطلاق لفظة «الأب» على الجد الأعلى والكنية والصفة.......... ٥٦٤

الوجه الثالث : توافق الكنيتين.................................................. ٥٦٥

الوجه الرابع : اشتباه الرواة...................................................... ٥٦٥

الوجه الخامس : أن يكون الاشتباه في ابن الإمام المهدي عليه‌السلام وليس أبيه............. ٥٦٥

الوجه السادس : أن عبد الله صفة العبودية لله تعالى................................ ٥٦٥

النقض الخامس : الزيادة تفرّد بها زايدة........................................... ٥٦٥

زايدة لا يعتمد على شيء من حديثه بنظر نقاد الحديث والأسانيد................... ٥٦٦

النقض السادس : اعتقاد جمّ غفير من أكابر علماء العامة بولادة الإمام المهدي عجّل الله فرجه الشريف       ٥٦٧

خلاصة القول................................................................ ٥٨٨

دعوى أن الإمام المهدي روحي له الفداء هو من نسل الإمام الحسن السبط الشهيد ونقضها ٥٨٨

نبذة شريفة من الأخبار في إمامة الأئمة الأطهار عليهم‌السلام............................. ٥٨٩

تضافر النصوص على ولادة القائم صاحب الزمان عليه‌السلام............................ ٥٩٤

المعجزة الإلهية في ولادته صلوات الله عليه وعلى آبائه............................... ٥٩٨

٧٦٠