عماد الدين بن محمد الطبري [ الكيا الهرّاسي ]
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٠٢
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً) يدل على النهي عن الاستنصار بالمشركين. |
|
٨٤ |
قوله تعالى : (وَإِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) دليل على أن الصلاة تجب بادعائه إليها. |
|
٨٥ |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) يدل على أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم بلغ جميع ما أمر به. |
|
٨٥ |
قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) ، الآية. فيه الاستدلال على أن البحث في التوراة والإنجيل يدل على معرفة نبينا صلّى الله عليه وسلم. |
|
٨٥ |
قوله تعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى) الآية ، فيه دليل على جواز لعن الكافرين وإن كانوا من أولاد الأنبياء. |
|
٨٦ |
قوله تعالى : (كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ) أول ما دخل النقص على بني إسرائيل بسبب ما ارتكبوه من منكر. |
|
٨٦ |
قوله تعالى : (لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) فيه بيان تحريم الحلال فيما اشتملت عليه أيمانكم. |
|
٨٨ |
قوله تعالى : (ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ) وبيان ذلك. |
|
٩٥ |
قوله تعالى : (إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ) وبيان آراء العلماء في ذلك. |
|
٩٦ |
قوله تعالى : (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ) ، الآية واضحة في تحريم الخمر والميسر والأنصاب والأزلام. |
|
٩٨ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا). |
|
١٠٢ |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ) بيان اختلاف العلماء في مفهوم الصيد. |
|
١٠٣ |
قوله تعالى : (لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) الإحرام يحج وعمره. |
|
١٠٣ |
قوله تعالى : (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً) اختلاف الناس في ذلك. |
|
١٠٦ |
قوله تعالى : (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ) الاختلاف في المراد بالمثل |
|
١٠٩ |
قوله تعالى : (وَمَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) استدل به قوم على أن العاق لا جزاء عليه وهو بعيد عن أصول الشرع. |
|
١١٣ |
قوله تعالى : (لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ) بيان آراء الفقهاء في ذلك. |
|
١١٣ |
قوله تعالى : (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ) استدل به الرازي على أن على كل واحد من الجماعة جزاء كامل. |
|
١١٤ |
قوله تعالى : (وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً) بيان آراء العلماء في حكم الصيد. |
|
١١٤ |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) حكم الاستدلال به على تحريم السؤال عن أحكام الحوادث قبل وقوعها. |
|
١١٦ |
قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ) ، الآية) حكم منافع الملك من غير نقل إلى غيره. |
|
١١٦ |
قوله تعالى : (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ) ليس ينسخ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. |
|
١١٧ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) ، الآية) المراد بالآية وأقوال العلماء فيها. |
|
١١٧ |
سورة الأنعام
قوله تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) أمر الله لنبيه صلى الله عليه وسلّم بالإعراض عن الذين يخوضون في آيات الله تعالى. |
|
١٢٣ |
قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) الاستدلال على وجوب اتباع شرائع الأنبياء والتزامها. |
|
١٢٤ |
قوله تعالى : (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) الآية ، الكف عن سب السفهاء. |
|
١٢٤ |
قوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) النهي عن أكل الميتات. |
|
١٢٤ |
قوله تعالى : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْأَنْعامِ نَصِيباً). |
|
١٢٥ |
قوله تعالى : (وَقالُوا هذِهِ أَنْعامٌ وَحَرْثٌ) ، الآية). |
|
١٢٥ |
قوله تعالى : (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلادَهُمْ سَفَهاً) ، الآية) القول في أنهم قتلوهم سفها خوفا من الإملاق. |
|
١٢٥ |
قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ) استدل به من أوجب العشر في الخضروات. |
|
١٢٦ |
قوله تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً) ، الآية) ، احتج به كثير من السلف في إباحة ما عدا المذكور في هذه الآية. |
|
١٢٦ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ) ، الآية) ، وأقوال العلماء في ذلك. |
|
١٢٨ |
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ـ الآية) لما ذا خص اليتيم بالذكر؟ |
|
١٢٨ |
قوله تعالى : (إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ...). |
|
١٢٨ |
قوله تعالى : (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ) ـ الآية) وبيان ذلك. |
|
١٢٨ |
قوله تعالى : (قُلْ إِنَّنِي هَدانِي رَبِّي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ـ الآية) ، والاستدلال به على افتتاح الصلاة بهذا. |
|
١٢٩ |
قوله تعالى : (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها) ، وبيان ذلك. |
|
١٣٠ |
قوله تعالى : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) ، والمراد منه. |
|
١٣٠ |
سورة الأعراف
سورة الأعراف قوله تعالى : (فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) ، والكلام في نفي الحرج عنه صلّى الله عليه وسلم. |
|
١٣١ |
قوله تعالى : (اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) والكلام في معنى المباح ودخوله تحت الأمر. |
|
١٣١ |
قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ). |
|
١٣٢ |
قوله تعالى : (ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ) والكلام في حكمة السجود لآدم. |
|
١٣٢ |
قوله تعالى : (قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي) وآراء المذاهب فيه. |
|
١٣٣ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ) وبيان حكمة اقتران قربهما الشجرة بالوعيد. |
|
١٣٣ |
قوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً) والأنعام بإنزال اللباس. |
|
١٣٤ |
قوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) الأمر بأخذ الزينة عند كل مسجد وحكمة ذلك. |
|
١٣٥ |
قوله تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا) وبيان وجوب الأكل والشرب من غير إسراف. |
|
١٣٨ |
قوله تعالى : (إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ) الكلام عن الفواحش والمراد منها. |
|
١٣٩ |
قوله تعالى : (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً) وبيان القول في الإخفاء. |
|
١٤٠ |
قوله تعالى : (وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها) القول بأحسن ما كنت فيه وهو الفرائض دون المباح الذي لا حمد فيه ولا ثواب. |
|
١٤٠ |
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ) الأمر بمراعاة مكارم الأخلاق ومداراة الناس. |
|
١٤١ |
قوله تعالى : (وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ). |
|
|
قوله تعالى : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا) بيان اختلاف الفقهاء في القراءة خلف الإمام. |
|
١٤٢ |
سورة الأنفال
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ) وما هي الأنفال؟ |
|
١٤٩ |
قوله تعالى : (وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) ، الفرار من الزخرف. |
|
١٥٢ |
قوله تعالى : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) ، الكلام يعني أن الهرج يعم المصلح والمفسد. |
|
١٥٤ |
قوله تعالى : (وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ) ، الكلام في ذلك. |
|
١٥٥ |
قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ) الكلام في قسمة الغنائم. |
|
١٥٥ |
قوله تعالى : (إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً) ، ومعنى الثبات والذكر. |
|
١٦١ |
قوله تعالى : (وَلا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا) عدم التنازع والكلام في ذلك. |
|
١٦٢ |
سورة التوبة
قوله تعالى : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ...) الاستدلال على أن للإمام نبذ العهد إذا استشعر خيانة من أهل العهد. |
|
١٧١ |
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) ـ الآية) والاستدلال على جواز نقض العهد إذا وقع إخلال منهم. |
|
١٧٤ |
قوله تعالى : (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ) ـ الآية) وبيان الأشهر الحرم. |
|
١٧٤ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ) ، يدل على جواز الأسر بدل القتل والتخيير بينهما. |
|
١٧٥ |
قوله تعالى : (يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ) ، والاستدلال بهذه الآية أنه يوم عرفة. |
|
١٧٧ |
قوله تعالى : (فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ) |
|
١٧٧ |
قوله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ) ، فيه الاستدلال على وجوب بذل الامان فيمن يطلب الامان. |
|
١٨٠ |
قوله تعالى : (كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) ، وبيان أن المعلوم من حالهم الغدر. |
|
١٨١ |
قوله تعالى : (فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ) ـ الآية). |
|
١٨٢ |
قوله تعالى : (إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ) ـ الآية). |
|
١٨٤ |
قوله تعالى : (وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) ، والاستدلال على لزوم اتباع المؤمنين وترك العدول عنهم. |
|
١٨٤ |
قوله تعالى : (ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ) ـ الآية) ، والاستدلال بها على أن عمارة المسجد بالزيارة والزيادة في بنائه. |
|
١٨٥ |
قوله تعالى : (آباءَكُمْ وَإِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ) ـ الآية) ، والاستدلال على أن حكم الله تعالى يغلب حكم القرب والنسب. |
|
١٨٥ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ) ـ الآية). |
|
١٨٥ |
قوله تعالى : (قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ) ـ الآية) |
|
١٨٦ |
قوله تعالى : (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ) ـ الآية) وبيان المراد من الأشهر الحرم. |
|
١٨٨ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ) ـ الآية) والاستدلال على تحريم الاكتناز. |
|
١٩٦ |
قوله تعالى : (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ) ـ الآية) ، والاستدلال على أن الواجب تعليق الأحكام المتصلة بالشهور والسنين من عبادات وغيرها بالأشهر العربية دون الشهور التي يعتبرها العجم وغيرهم. |
|
١٩٩ |
قوله تعالى : (فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) ـ الآية). |
|
٢٠٠ |
قوله تعالى : (يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) ، وبيان أن الله تعالى وضع هذه الشهور وسماها بأسمائها. |
|
٢٠٠ |
قوله تعالى : (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ) ـ الآية). |
|
٢٠٢ |
قوله تعالى : (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً) ـ الآية). |
|
٢٠٣ |
قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ) ـ الآية) والاستدلال على أن اللاعب والخائض سواء في إظهار كلمة الكفر على غير وجه. |
|
٢١٤ |
قوله تعالى : (جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) ، والحث على الجهاد ضد المنكر. |
|
٢١٤ |
قوله تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ). |
|
٢١٤ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) ـ الآية). وبيان أن كلمة أو ليست هنا للتخيير. |
|
٢١٥ |
قوله تعالى : (وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً) ـ الآية). |
|
٢١٦ |
قوله تعالى : (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) ـ الآية) ، يحتج بها في إسقاط الضمان عن قاتل البهيمة الصائلة. |
|
٢١٦ |
قوله تعالى : (خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً) ـ الآية) ، والمراد بالآية الصدقات الواجبة في الأموال. |
|
٢١٦ |
قوله تعالى : (تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِها) ـ الآية) ، الاستدلال على أن الله تعالى جعل الزكاة تطهيرا ودعاء. |
|
٢١٧ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ) ـ الآية) ، يدل على أن الأفعال تختلف بالقصود والإرادات. |
|
٢١٧ |
قوله تعالى : (فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا) ـ الآية) ، الاستدلال على فضيلة الطهارة. |
|
٢١٧ |
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ) ـ الآية) ، وهذا من البيان المستحسن. |
|
٢١٨ |
قوله تعالى : (ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) ـ الآية) ، الاستدلال على تحريم طلب المغفرة لهم. |
|
٢١٩ |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) ـ الآية) ، دلالة على التأمل في الأقوال. |
|
٢١٩ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ) ـ الآية). |
|
٢٢٠ |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً). |
|
٢٢١ |
سورة يونس
قوله تعالى : (قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ) ـ الآية) ، يستدل به في منع نسخ الكتاب بالسنة. |
|
٢٢٣ |
قوله تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ) ـ الآية) ، يستدل به في القياس وهو بعيد. |
|
|
قوله تعالى : (وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً) ـ الآية). |
|
٢٢٤ |
سورة هود
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ) ـ الآية) ، والاستدلال بها على أن الأعمال بالنيات. |
|
٢٢٥ |
قوله تعالى : (وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها) ـ الآية) ، يدل على وجوب عمارة الأرض. |
|
٢٢٦ |
قوله تعالى : (قالُوا سَلاماً) ـ الآية) ، يدل على أن السلام الذي هو تحية الإسلام كان تحية الملائكة. |
|
٢٢٦ |
قوله تعالى : (أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا) ـ الآية) ، يستدل بها على أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر. |
|
٢٢٧ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ) ـ الآية) تدل على النهي عن مجالس الظالمين. |
|
٢٢٧ |
قوله تعالى : (وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ) ـ الآية). |
|
٢٢٧ |
سورة يوسف
قوله تعالى : (لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ) ـ الآية) ، تدل على ترك إظهار النعمة عند من يخشى غائلته حسدا وكيدا. |
|
٢٢٩ |
قوله تعالى : (بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) ـ الآية) الاستدلال على جواز الحكم بالعداوة. |
|
٢٢٩ |
قوله تعالى : (وَأَسَرُّوهُ بِضاعَةً) ـ الآية) ، تدل على أن إخوته أسروه وكتموا أنه أخوهم. |
|
٢٣٠ |
قوله تعالى : (وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ) ـ الآية). |
|
٢٣٠ |
قوله تعالى : (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها) ـ الآية). |
|
٢٣١ |
قوله تعالى : (أَضْغاثُ أَحْلامٍ) ـ الآية) ، تدل على أنها كانت رؤيا صحيحة ولم تكن أضغاث أحلام. |
|
٢٣١ |
قوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ) ـ الآية) ، تدل على ثبات النفس والصبر وطلب براءة الساحة. |
|
٢٣٢ |
قوله تعالى : (اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ) ـ الآية) وصف نفسه بالعلم والحفظ فدل ذلك على جواز أن يصف الإنسان نفسه بالفضل. |
|
٢٣٢ |
قوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ) ـ الآية). |
|
٢٣٢ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ) ـ الآية) ، أصل في الجعالة. |
|
٢٣٢ |
قوله تعالى : (كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ) ـ الآية) ، دليل جواز الحيلة في التوصل إلى المباح. |
|
٢٣٣ |
قوله تعالى : (فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ) ـ الآية) ، مما يحتج به في أجرة الكيال والوزن. |
|
٢٣٤ |
سورة الرعد
قوله تعالى : (اللهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَما تَزْدادُ) ـ الآية) ، فيها دلالة على ظهور الحيض أيام الحمل. |
|
٢٣٥ |
سورة إبراهيم
قوله تعالى : (تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّها) ـ الآية) ، وبيان تعريف المراد من الحين. |
|
٢٣٧ |
قوله تعالى : (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ) ـ الآية) ، وبيان أن للحين مصارف. |
|
٢٣٨ |
سورة الحجر
قوله تعالى : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) ـ الآية) معناه حياتك. |
|
٢٣٩ |
سورة النحل
قوله تعالى : (وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ) ـ الآية) ، الاستدلال على أن الدفء هو اللباس. |
|
٢٤١ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) ـ الآية) ، يحتج به أبو يوسف ومحمد والشافعي فيمن حلف لا يلبس حليا. |
|
٢٤٢ |
قوله تعالى : (وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ) ـ الآية) ، يدل ذلك على أن هذا مما يجب الاعتبار بها. |
|
٢٤٢ |
قوله تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ ـ) الآية) ، والمراد به عبد نفسه. |
|
٢٤٤ |
قوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) |
|
٢٤٥ |
قوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) ـ الآية) ، يدل على أن حكم الردة لا يلزمه. |
|
٢٤٦ |
قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً) ، إيجاب اتباع ملة إبراهيم. |
|
٢٤٧ |
قوله تعالى : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ) ـ الآية) ، تدل على المماثلة في القصاص. |
|
٢٤٧ |
سورة الإسراء
قوله تعالى : (وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) ، يدل على صحة قول أهل الحق في أنه لا تكليف قبل السمع. |
|
٢٤٩ |
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ) ، فيه دلالة على أن من يريد بما يتكلفه من الطاعات أحوال الدنيا. |
|
٢٥٣ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) ـ الآية) ، قرن ذكر الوالدين بعبادة الله سبحانه. |
|
٢٥٣ |
قوله تعالى : (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ) ـ الآية) ، أبان الله تعالى أن على كل منا مراعاة مراتب مستحقي الحقوق. |
|
٢٥٥ |
قوله تعالى : (وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً) ، وبيان معنى التبذير عند الأئمة. |
|
٢٥٥ |
قوله تعالى : (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ) ـ الآية). هو مجاز عن البخل والجود ومراعاة الاقتصاد فيهما. |
|
٢٥٦ |
قوله تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ) ـ الآية) ، وبيان النهي عن القتل وبالأخص مثل الأولاد خشية الفقر والإملاق. |
|
٢٥٨ |
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً) ـ الآية) ، يدل على تحريم الزنا. |
|
٢٥٨ |
قوله تعالى : (وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً) ـ الآية) ، وبيان أن السلطان يحتمل الدية والقود ويحتمل الجمع بينهما. |
|
٢٥٩ |
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ـ الآية) وبيان أن التجارة مشروعة بهذه الآية. |
|
٢٦٠ |
قوله تعالى : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ) ـ الآية). |
|
٢٦٢ |
قوله تعالى : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) ـ الآية). |
|
٢٦٢ |
قوله تعالى : (وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) ـ الآية). |
|
٢٦٣ |
سورة الكهف
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ـ الآية). |
|
٢٦٥ |
قوله تعالى : (فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ) ـ الآية) ، يدل على جواز خلط دراهم الجماعة والشراء. |
|
٢٦٥ |
قوله تعالى : (وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) ـ الآية). |
|
٢٦٦ |
قوله تعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ) ـ الآية). |
|
٢٦٨ |
قوله تعالى : (هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) ـ الآية) ، فيه دليل على أن من الناس من يعمل العمل وهو يظن أنه محسن فيه. |
|
٢٦٨ |
قوله تعالى : (وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً) ـ الآية) ، فيه دلالة على أن العمل لغير وجه الله لا نصيب لصاحبه فيه. |
|
٢٦٨ |
سورة مريم
قوله تعالى : (إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا) ـ الآية) ، والاستدلال على أن أفضل الدعاء ما كان أبعد من الرياء. |
|
٢٦٩ |
قوله تعالى : (وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي) ـ الآية) ، يدل على أنه يستحب للمرء أن يذكر في دعائه نعم الله تعالى عليه وما يليق بالخضوع. |
|
٢٦٩ |
قوله تعالى : (إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا) ـ الآية) ، فيه دلالة على أن لتلاوة آيات الرحمن تأثيرا. |
|
٢٧٠ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَما يَنْبَغِي لِلرَّحْمنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً ، إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً) ، فيه دلالة على أن الولد لا يكون مملوكا لأبيه ، وبيان ذلك. |
|
٢٧١ |
سورة طه
قوله تعالى : (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ) ـ الآية). |
|
٢٧٣ |
قوله تعالى : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) ـ الآية). |
|
٢٧٣ |
سورة الأنبياء
قوله تعالى : (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ) ـ الآية) ، وبيان المراد من ذلك. |
|
٢٧٥ |
سورة الحج
قوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ) ـ الآية) ، يقتضي أن لا تكون المضغة إنسانا. |
|
٢٧٧ |
قوله تعالى : (وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) ـ الآية) ، احتج به قوم على منع دور مكة ، وبيان ذلك. |
|
٢٧٨ |
قوله تعالى : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ) ـ الآية) ، معنى الإلحاد وبيان ذلك. |
|
٢٨٠ |
قوله تعالى : (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ) ـ الآية) ، وبيان المراد من الآية. |
|
٢٨١ |
قوله تعالى : (فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقِيرَ) ـ الآية) ، يدل على أنه لا يجوز بيع جميعه. |
|
٢٨١ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ) ـ الآية) ، معناه أنهم عند النحر. |
|
٢٨١ |
قوله تعالى : (وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) ـ الآية) ، يدل على وجوب إخراج النذر. |
|
٢٨١ |
قوله تعالى : (وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) ـ الآية) وما فيه من إشارة لطيفة. |
|
٢٨٢ |
قوله تعالى : (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) ـ الآية). |
|
٢٨٢ |
قوله تعالى : (وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ) ـ الآية). |
|
٢٨٢ |
قوله تعالى : (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا) ، وبيان المراد منه. |
|
٢٨٢ |
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) ، وبيان رد حديث الغرانيق. |
|
٢٨٣ |
سورة المؤمنون
قوله تعالى : (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ) ، وبيان المراد به عند المفسرين. |
|
٢٨٥ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ) ، وما المراد باللغو. |
|
٢٨٥ |
قوله تعالى : (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ) ـ الآية). |
|
٢٨٥ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ) ـ الآية) ، وبيان المراد من المحافظة عليها. |
|
٢٨٥ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) ـ الآية). |
|
٢٨٦ |
قوله تعالى : (أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ) ـ الآية) ، فيه مدح للمسارعين. |
|
٢٨٦ |
قوله تعالى : (مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سامِراً تَهْجُرُونَ) ـ الآية). |
|
٢٨٦ |
سورة النور
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي) ـ الآية) ، وبيان حد الزنا : سواء أكان حد الجلد أو الرجم. |
|
٢٨٧ |
قوله تعالى : (وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ـ الآية) ، والمراد بالطائفة. |
|
٢٩٥ |
قوله تعالى : (الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ) ـ الآية). |
|
٢٩٥ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ) ـ الآية) ، وبيان المراد من الإحصان. |
|
٢٩٧ |
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ) ـ الآية) ، دل على أن الأول لم يتناول الزوجات. |
|
٣٠٢ |
قوله تعالى : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ) ـ الآية). |
|
٣٠٣ |
قوله تعالى : (لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ بِأَنْفُسِهِمْ) ـ الآية). |
|
٣٠٨ |
قوله تعالى : (لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) ـ الآية). |
|
٣٠٨ |
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) ـ الآية) ، تدل على وجوب حسن الاعتقاد في المؤمنين. |
|
٣٠٩ |
قوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا) ـ الآية). |
|
٣١٠ |
قوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيها أَحَداً فَلا تَدْخُلُوها حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ) ـ الآية). |
|
٣١١ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ) ـ الآية). |
|
٣١١ |
قوله تعالى : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها) ـ الآية) ، وبيان المراد من الزينة. |
|
٣١٢ |
قوله تعالى : (وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ) ـ الآية). |
|
٣١٣ |
قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) ـ الآية) ، فيه دليل على أن إباحة الاستمتاع موقوفة. |
|
٣١٣ |
قوله تعالى : (وَلا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً) ـ الآية) ، تدل بمطلقها على تحريم الإكراه. |
|
٣١٩ |
قوله تعالى : (وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ) ـ الآية). |
|
٣٢٠ |
قوله تعالى : (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً) ـ الآية) |
|
٣٢٢ |
قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) ـ الآية). |
|
٣٢٢ |
قوله تعالى : (فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ) ـ الآية). |
|
٣٢٤ |
قوله تعالى : (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) ـ الآية). |
|
٣٢٦ |
قوله تعالى : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) ـ الآية) ، يدل على وجوب الامتثال. |
|
٣٢٧ |
سورة الفرقان
قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً) ـ الآية) ، وبيان أن الماء الطهور يصلح للتطهير. |
|
٣٢٩ |
الموضوع |
|
الصفحة |
قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) ـ الآية) ، يدل أن الله سبحانه جعل الماء سبب الاجتماع والتآلف. |
|
٣٣١ |
سورة الشعراء
قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) ـ الآية) ، تدل على استحباب اكتساب ما يورث الذكر الجميل. |
|
٣٣٣ |
قوله تعالى : (وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ) ـ الآية) ، دليل على كراهة اللهج بالشعر في مدح أو قدح. |
|
٣٣٣ |
سورة القصص
قوله تعالى : (إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ) ـ الآية) ، فيه دليل على جواز جعل منافع الحر صداقا شرعا. |
|
٣٣٥ |
قوله تعالى : (وَإِذا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ) ـ الآية). |
|
٣٣٥ |
سورة العنكبوت
قوله تعالى : (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً) ـ الآية) ، دليل الأمر ببر الوالدين. |
|
٣٣٧ |
قوله تعالى : (إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ) ـ الآية). |
|
٣٣٧ |
قوله تعالى : (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ) ـ الآية). |
|
٣٣٧ |
قوله تعالى : (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ـ الآية) |
|
٣٣٧ |
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) ـ الآية). |
|
٣٣٨ |