أحكام القرآن - ج ٣-٤

عماد الدين بن محمد الطبري [ الكيا الهرّاسي ]

أحكام القرآن - ج ٣-٤

المؤلف:

عماد الدين بن محمد الطبري [ الكيا الهرّاسي ]


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٠٢
الجزء ١-٢ الجزء ٣-٤

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً) يدل على النهي عن الاستنصار بالمشركين.

٨٤

قوله تعالى : (وَإِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) دليل على أن الصلاة تجب بادعائه إليها.

٨٥

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) يدل على أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم بلغ جميع ما أمر به.

٨٥

قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) ، الآية. فيه الاستدلال على أن البحث في التوراة والإنجيل يدل على معرفة نبينا صلّى الله عليه وسلم.

٨٥

قوله تعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى) الآية ، فيه دليل على جواز لعن الكافرين وإن كانوا من أولاد الأنبياء.

٨٦

قوله تعالى : (كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ) أول ما دخل النقص على بني إسرائيل بسبب ما ارتكبوه من منكر.

٨٦

قوله تعالى : (لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) فيه بيان تحريم الحلال فيما اشتملت عليه أيمانكم.

٨٨

قوله تعالى : (ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ) وبيان ذلك.

٩٥

قوله تعالى : (إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ) وبيان آراء العلماء في ذلك.

٩٦

قوله تعالى : (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ) ، الآية واضحة في تحريم الخمر والميسر والأنصاب والأزلام.

٩٨

٤٤١

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا).

١٠٢

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ) بيان اختلاف العلماء في مفهوم الصيد.

١٠٣

قوله تعالى : (لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) الإحرام يحج وعمره.

١٠٣

قوله تعالى : (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً) اختلاف الناس في ذلك.

١٠٦

قوله تعالى : (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ) الاختلاف في المراد بالمثل

١٠٩

قوله تعالى : (وَمَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) استدل به قوم على أن العاق لا جزاء عليه وهو بعيد عن أصول الشرع.

١١٣

قوله تعالى : (لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ) بيان آراء الفقهاء في ذلك.

١١٣

قوله تعالى : (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ) استدل به الرازي على أن على كل واحد من الجماعة جزاء كامل.

١١٤

قوله تعالى : (وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً) بيان آراء العلماء في حكم الصيد.

١١٤

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) حكم الاستدلال به على تحريم السؤال عن أحكام الحوادث قبل وقوعها.

١١٦

قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ) ، الآية) حكم منافع الملك من غير نقل إلى غيره.

١١٦

قوله تعالى : (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ) ليس ينسخ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

١١٧

٤٤٢

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) ، الآية) المراد بالآية وأقوال العلماء فيها.

١١٧

سورة الأنعام

قوله تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) أمر الله لنبيه صلى الله عليه وسلّم بالإعراض عن الذين يخوضون في آيات الله تعالى.

١٢٣

قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) الاستدلال على وجوب اتباع شرائع الأنبياء والتزامها.

١٢٤

قوله تعالى : (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) الآية ، الكف عن سب السفهاء.

١٢٤

قوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) النهي عن أكل الميتات.

١٢٤

قوله تعالى : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْأَنْعامِ نَصِيباً).

١٢٥

قوله تعالى : (وَقالُوا هذِهِ أَنْعامٌ وَحَرْثٌ) ، الآية).

١٢٥

قوله تعالى : (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلادَهُمْ سَفَهاً) ، الآية) القول في أنهم قتلوهم سفها خوفا من الإملاق.

١٢٥

قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ) استدل به من أوجب العشر في الخضروات.

١٢٦

قوله تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً) ، الآية) ، احتج به كثير من السلف في إباحة ما عدا المذكور في هذه الآية.

١٢٦

٤٤٣

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ) ، الآية) ، وأقوال العلماء في ذلك.

١٢٨

قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ـ الآية) لما ذا خص اليتيم بالذكر؟

١٢٨

قوله تعالى : (إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ...).

١٢٨

قوله تعالى : (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ) ـ الآية) وبيان ذلك.

١٢٨

قوله تعالى : (قُلْ إِنَّنِي هَدانِي رَبِّي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ـ الآية) ، والاستدلال به على افتتاح الصلاة بهذا.

١٢٩

قوله تعالى : (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها) ، وبيان ذلك.

١٣٠

قوله تعالى : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) ، والمراد منه.

١٣٠

سورة الأعراف

سورة الأعراف قوله تعالى : (فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) ، والكلام في نفي الحرج عنه صلّى الله عليه وسلم.

١٣١

قوله تعالى : (اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) والكلام في معنى المباح ودخوله تحت الأمر.

١٣١

قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ).

١٣٢

قوله تعالى : (ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ) والكلام في حكمة السجود لآدم.

١٣٢

قوله تعالى : (قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي) وآراء المذاهب فيه.

١٣٣

٤٤٤

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ) وبيان حكمة اقتران قربهما الشجرة بالوعيد.

١٣٣

قوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً) والأنعام بإنزال اللباس.

١٣٤

قوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) الأمر بأخذ الزينة عند كل مسجد وحكمة ذلك.

١٣٥

قوله تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا) وبيان وجوب الأكل والشرب من غير إسراف.

١٣٨

قوله تعالى : (إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ) الكلام عن الفواحش والمراد منها.

١٣٩

قوله تعالى : (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً) وبيان القول في الإخفاء.

١٤٠

قوله تعالى : (وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها) القول بأحسن ما كنت فيه وهو الفرائض دون المباح الذي لا حمد فيه ولا ثواب.

١٤٠

قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ) الأمر بمراعاة مكارم الأخلاق ومداراة الناس.

١٤١

قوله تعالى : (وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ).

قوله تعالى : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا) بيان اختلاف الفقهاء في القراءة خلف الإمام.

١٤٢

٤٤٥

سورة الأنفال

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ) وما هي الأنفال؟

١٤٩

قوله تعالى : (وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) ، الفرار من الزخرف.

١٥٢

قوله تعالى : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) ، الكلام يعني أن الهرج يعم المصلح والمفسد.

١٥٤

قوله تعالى : (وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ) ، الكلام في ذلك.

١٥٥

قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ) الكلام في قسمة الغنائم.

١٥٥

قوله تعالى : (إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً) ، ومعنى الثبات والذكر.

١٦١

قوله تعالى : (وَلا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا) عدم التنازع والكلام في ذلك.

١٦٢

سورة التوبة

قوله تعالى : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ...) الاستدلال على أن للإمام نبذ العهد إذا استشعر خيانة من أهل العهد.

١٧١

قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) ـ الآية) والاستدلال على جواز نقض العهد إذا وقع إخلال منهم.

١٧٤

قوله تعالى : (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ) ـ الآية) وبيان الأشهر الحرم.

١٧٤

٤٤٦

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ) ، يدل على جواز الأسر بدل القتل والتخيير بينهما.

١٧٥

قوله تعالى : (يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ) ، والاستدلال بهذه الآية أنه يوم عرفة.

١٧٧

قوله تعالى : (فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ)

١٧٧

قوله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ) ، فيه الاستدلال على وجوب بذل الامان فيمن يطلب الامان.

١٨٠

قوله تعالى : (كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) ، وبيان أن المعلوم من حالهم الغدر.

١٨١

قوله تعالى : (فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ) ـ الآية).

١٨٢

قوله تعالى : (إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ) ـ الآية).

١٨٤

قوله تعالى : (وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) ، والاستدلال على لزوم اتباع المؤمنين وترك العدول عنهم.

١٨٤

قوله تعالى : (ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ) ـ الآية) ، والاستدلال بها على أن عمارة المسجد بالزيارة والزيادة في بنائه.

١٨٥

قوله تعالى : (آباءَكُمْ وَإِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ) ـ الآية) ، والاستدلال على أن حكم الله تعالى يغلب حكم القرب والنسب.

١٨٥

٤٤٧

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ) ـ الآية).

١٨٥

قوله تعالى : (قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ) ـ الآية)

١٨٦

قوله تعالى : (فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ) ـ الآية) وبيان المراد من الأشهر الحرم.

١٨٨

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ) ـ الآية) والاستدلال على تحريم الاكتناز.

١٩٦

قوله تعالى : (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ) ـ الآية) ، والاستدلال على أن الواجب تعليق الأحكام المتصلة بالشهور والسنين من عبادات وغيرها بالأشهر العربية دون الشهور التي يعتبرها العجم وغيرهم.

١٩٩

قوله تعالى : (فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) ـ الآية).

٢٠٠

قوله تعالى : (يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) ، وبيان أن الله تعالى وضع هذه الشهور وسماها بأسمائها.

٢٠٠

قوله تعالى : (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ) ـ الآية).

٢٠٢

قوله تعالى : (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً) ـ الآية).

٢٠٣

قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ) ـ الآية) والاستدلال على أن اللاعب والخائض سواء في إظهار كلمة الكفر على غير وجه.

٢١٤

قوله تعالى : (جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) ، والحث على الجهاد ضد المنكر.

٢١٤

قوله تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ).

٢١٤

٤٤٨

 الموضوع

الصفحة

قوله تعالى : (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) ـ الآية). وبيان أن كلمة أو ليست هنا للتخيير.

٢١٥

قوله تعالى : (وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً) ـ الآية).

٢١٦

قوله تعالى : (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) ـ الآية) ، يحتج بها في إسقاط الضمان عن قاتل البهيمة الصائلة.

٢١٦

قوله تعالى : (خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً) ـ الآية) ، والمراد بالآية الصدقات الواجبة في الأموال.

٢١٦

قوله تعالى : (تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِها) ـ الآية) ، الاستدلال على أن الله تعالى جعل الزكاة تطهيرا ودعاء.

٢١٧

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ) ـ الآية) ، يدل على أن الأفعال تختلف بالقصود والإرادات.

٢١٧

قوله تعالى : (فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا) ـ الآية) ، الاستدلال على فضيلة الطهارة.

٢١٧

قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ) ـ الآية) ، وهذا من البيان المستحسن.

٢١٨

قوله تعالى : (ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) ـ الآية) ، الاستدلال على تحريم طلب المغفرة لهم.

٢١٩

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) ـ الآية) ، دلالة على التأمل في الأقوال.

٢١٩

٤٤٩

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ) ـ الآية).

٢٢٠

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً).

٢٢١

سورة يونس

قوله تعالى : (قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ) ـ الآية) ، يستدل به في منع نسخ الكتاب بالسنة.

٢٢٣

قوله تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ) ـ الآية) ، يستدل به في القياس وهو بعيد.

قوله تعالى : (وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً) ـ الآية).

٢٢٤

سورة هود

قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ) ـ الآية) ، والاستدلال بها على أن الأعمال بالنيات.

٢٢٥

قوله تعالى : (وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها) ـ الآية) ، يدل على وجوب عمارة الأرض.

٢٢٦

قوله تعالى : (قالُوا سَلاماً) ـ الآية) ، يدل على أن السلام الذي هو تحية الإسلام كان تحية الملائكة.

٢٢٦

قوله تعالى : (أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا) ـ الآية) ، يستدل بها على أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.

٢٢٧

٤٥٠

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ) ـ الآية) تدل على النهي عن مجالس الظالمين.

٢٢٧

قوله تعالى : (وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ) ـ الآية).

٢٢٧

سورة يوسف

قوله تعالى : (لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ) ـ الآية) ، تدل على ترك إظهار النعمة عند من يخشى غائلته حسدا وكيدا.

٢٢٩

قوله تعالى : (بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) ـ الآية) الاستدلال على جواز الحكم بالعداوة.

٢٢٩

قوله تعالى : (وَأَسَرُّوهُ بِضاعَةً) ـ الآية) ، تدل على أن إخوته أسروه وكتموا أنه أخوهم.

٢٣٠

قوله تعالى : (وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ) ـ الآية).

٢٣٠

قوله تعالى : (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها) ـ الآية).

٢٣١

قوله تعالى : (أَضْغاثُ أَحْلامٍ) ـ الآية) ، تدل على أنها كانت رؤيا صحيحة ولم تكن أضغاث أحلام.

٢٣١

قوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ) ـ الآية) ، تدل على ثبات النفس والصبر وطلب براءة الساحة.

٢٣٢

قوله تعالى : (اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ) ـ الآية) وصف نفسه بالعلم والحفظ فدل ذلك على جواز أن يصف الإنسان نفسه بالفضل.

٢٣٢

قوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ) ـ الآية).

٢٣٢

٤٥١

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ) ـ الآية) ، أصل في الجعالة.

٢٣٢

قوله تعالى : (كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ) ـ الآية) ، دليل جواز الحيلة في التوصل إلى المباح.

٢٣٣

قوله تعالى : (فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ) ـ الآية) ، مما يحتج به في أجرة الكيال والوزن.

٢٣٤

سورة الرعد

قوله تعالى : (اللهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَما تَزْدادُ) ـ الآية) ، فيها دلالة على ظهور الحيض أيام الحمل.

٢٣٥

سورة إبراهيم

قوله تعالى : (تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّها) ـ الآية) ، وبيان تعريف المراد من الحين.

٢٣٧

قوله تعالى : (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ) ـ الآية) ، وبيان أن للحين مصارف.

٢٣٨

سورة الحجر

قوله تعالى : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) ـ الآية) معناه حياتك.

٢٣٩

سورة النحل

قوله تعالى : (وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ) ـ الآية) ، الاستدلال على أن الدفء هو اللباس.

٢٤١

٤٥٢

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) ـ الآية) ، يحتج به أبو يوسف ومحمد والشافعي فيمن حلف لا يلبس حليا.

٢٤٢

قوله تعالى : (وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ) ـ الآية) ، يدل ذلك على أن هذا مما يجب الاعتبار بها.

٢٤٢

قوله تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ ـ) الآية) ، والمراد به عبد نفسه.

٢٤٤

قوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ)

٢٤٥

قوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) ـ الآية) ، يدل على أن حكم الردة لا يلزمه.

٢٤٦

قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً) ، إيجاب اتباع ملة إبراهيم.

٢٤٧

قوله تعالى : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ) ـ الآية) ، تدل على المماثلة في القصاص.

٢٤٧

سورة الإسراء

قوله تعالى : (وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) ، يدل على صحة قول أهل الحق في أنه لا تكليف قبل السمع.

٢٤٩

قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ) ، فيه دلالة على أن من يريد بما يتكلفه من الطاعات أحوال الدنيا.

٢٥٣

٤٥٣

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) ـ الآية) ، قرن ذكر الوالدين بعبادة الله سبحانه.

٢٥٣

قوله تعالى : (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ) ـ الآية) ، أبان الله تعالى أن على كل منا مراعاة مراتب مستحقي الحقوق.

٢٥٥

قوله تعالى : (وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً) ، وبيان معنى التبذير عند الأئمة.

٢٥٥

قوله تعالى : (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ) ـ الآية). هو مجاز عن البخل والجود ومراعاة الاقتصاد فيهما.

٢٥٦

قوله تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ) ـ الآية) ، وبيان النهي عن القتل وبالأخص مثل الأولاد خشية الفقر والإملاق.

٢٥٨

قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً) ـ الآية) ، يدل على تحريم الزنا.

٢٥٨

قوله تعالى : (وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً) ـ الآية) ، وبيان أن السلطان يحتمل الدية والقود ويحتمل الجمع بينهما.

٢٥٩

قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ـ الآية) وبيان أن التجارة مشروعة بهذه الآية.

٢٦٠

قوله تعالى : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ) ـ الآية).

٢٦٢

قوله تعالى : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) ـ الآية).

٢٦٢

قوله تعالى : (وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) ـ الآية).

٢٦٣

٤٥٤

سورة الكهف

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ـ الآية).

٢٦٥

قوله تعالى : (فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ) ـ الآية) ، يدل على جواز خلط دراهم الجماعة والشراء.

٢٦٥

قوله تعالى : (وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) ـ الآية).

٢٦٦

قوله تعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ) ـ الآية).

٢٦٨

قوله تعالى : (هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) ـ الآية) ، فيه دليل على أن من الناس من يعمل العمل وهو يظن أنه محسن فيه.

٢٦٨

قوله تعالى : (وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً) ـ الآية) ، فيه دلالة على أن العمل لغير وجه الله لا نصيب لصاحبه فيه.

٢٦٨

سورة مريم

قوله تعالى : (إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا) ـ الآية) ، والاستدلال على أن أفضل الدعاء ما كان أبعد من الرياء.

٢٦٩

قوله تعالى : (وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي) ـ الآية) ، يدل على أنه يستحب للمرء أن يذكر في دعائه نعم الله تعالى عليه وما يليق بالخضوع.

٢٦٩

قوله تعالى : (إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا) ـ الآية) ، فيه دلالة على أن لتلاوة آيات الرحمن تأثيرا.

٢٧٠

٤٥٥

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (وَما يَنْبَغِي لِلرَّحْمنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً ، إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً) ، فيه دلالة على أن الولد لا يكون مملوكا لأبيه ، وبيان ذلك.

٢٧١

سورة طه

قوله تعالى : (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ) ـ الآية).

٢٧٣

قوله تعالى : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) ـ الآية).

٢٧٣

سورة الأنبياء

قوله تعالى : (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ) ـ الآية) ، وبيان المراد من ذلك.

٢٧٥

سورة الحج

قوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ) ـ الآية) ، يقتضي أن لا تكون المضغة إنسانا.

٢٧٧

قوله تعالى : (وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) ـ الآية) ، احتج به قوم على منع دور مكة ، وبيان ذلك.

٢٧٨

قوله تعالى : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ) ـ الآية) ، معنى الإلحاد وبيان ذلك.

٢٨٠

قوله تعالى : (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ) ـ الآية) ، وبيان المراد من الآية.

٢٨١

قوله تعالى : (فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقِيرَ) ـ الآية) ، يدل على أنه لا يجوز بيع جميعه.

٢٨١

٤٥٦

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ) ـ الآية) ، معناه أنهم عند النحر.

٢٨١

قوله تعالى : (وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) ـ الآية) ، يدل على وجوب إخراج النذر.

٢٨١

قوله تعالى : (وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) ـ الآية) وما فيه من إشارة لطيفة.

٢٨٢

قوله تعالى : (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) ـ الآية).

٢٨٢

قوله تعالى : (وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ) ـ الآية).

٢٨٢

قوله تعالى : (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا) ، وبيان المراد منه.

٢٨٢

قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) ، وبيان رد حديث الغرانيق.

٢٨٣

سورة المؤمنون

قوله تعالى : (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ) ، وبيان المراد به عند المفسرين.

٢٨٥

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ) ، وما المراد باللغو.

٢٨٥

قوله تعالى : (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ) ـ الآية).

٢٨٥

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ يُحافِظُونَ) ـ الآية) ، وبيان المراد من المحافظة عليها.

٢٨٥

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) ـ الآية).

٢٨٦

قوله تعالى : (أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ) ـ الآية) ، فيه مدح للمسارعين.

٢٨٦

قوله تعالى : (مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سامِراً تَهْجُرُونَ) ـ الآية).

٢٨٦

٤٥٧

سورة النور

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي) ـ الآية) ، وبيان حد الزنا : سواء أكان حد الجلد أو الرجم.

٢٨٧

قوله تعالى : (وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ـ الآية) ، والمراد بالطائفة.

٢٩٥

قوله تعالى : (الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ) ـ الآية).

٢٩٥

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ) ـ الآية) ، وبيان المراد من الإحصان.

٢٩٧

قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ) ـ الآية) ، دل على أن الأول لم يتناول الزوجات.

٣٠٢

قوله تعالى : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ) ـ الآية).

٣٠٣

قوله تعالى : (لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ بِأَنْفُسِهِمْ) ـ الآية).

٣٠٨

قوله تعالى : (لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) ـ الآية).

٣٠٨

قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) ـ الآية) ، تدل على وجوب حسن الاعتقاد في المؤمنين.

٣٠٩

قوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا) ـ الآية).

٣١٠

قوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيها أَحَداً فَلا تَدْخُلُوها حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ) ـ الآية).

٣١١

٤٥٨

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ) ـ الآية).

٣١١

قوله تعالى : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها) ـ الآية) ، وبيان المراد من الزينة.

٣١٢

قوله تعالى : (وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ) ـ الآية).

٣١٣

قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) ـ الآية) ، فيه دليل على أن إباحة الاستمتاع موقوفة.

٣١٣

قوله تعالى : (وَلا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً) ـ الآية) ، تدل بمطلقها على تحريم الإكراه.

٣١٩

قوله تعالى : (وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ) ـ الآية).

٣٢٠

قوله تعالى : (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً) ـ الآية)

٣٢٢

قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) ـ الآية).

٣٢٢

قوله تعالى : (فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ) ـ الآية).

٣٢٤

قوله تعالى : (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) ـ الآية).

٣٢٦

قوله تعالى : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) ـ الآية) ، يدل على وجوب الامتثال.

٣٢٧

سورة الفرقان

قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً) ـ الآية) ، وبيان أن الماء الطهور يصلح للتطهير.

٣٢٩

٤٥٩

 الموضوع                                

الصفحة

قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) ـ الآية) ، يدل أن الله سبحانه جعل الماء سبب الاجتماع والتآلف.

٣٣١

سورة الشعراء

قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) ـ الآية) ، تدل على استحباب اكتساب ما يورث الذكر الجميل.

٣٣٣

قوله تعالى : (وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ) ـ الآية) ، دليل على كراهة اللهج بالشعر في مدح أو قدح.

٣٣٣

سورة القصص

قوله تعالى : (إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ) ـ الآية) ، فيه دليل على جواز جعل منافع الحر صداقا شرعا.

٣٣٥

قوله تعالى : (وَإِذا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ) ـ الآية).

٣٣٥

سورة العنكبوت

قوله تعالى : (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً) ـ الآية) ، دليل الأمر ببر الوالدين.

٣٣٧

قوله تعالى : (إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ) ـ الآية).

٣٣٧

قوله تعالى : (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ) ـ الآية).

٣٣٧

قوله تعالى : (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ـ الآية)

٣٣٧

قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) ـ الآية).

٣٣٨

٤٦٠