عماد الدين بن محمد الطبري [ الكيا الهرّاسي ]
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٦٧
والقسم ، فذلك قوله : (فَلا جُناحَ عَلَيْهِما) ـ إلى قوله ـ (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ)(١).
فهذه الآية دالة على وجوب القسم بين النساء ، إذا كان تحته جماعة وعلى وجوب القسم لها بالكون عندها ، إذا لم يكن عنده إلا واحدة ،
تم الجزء الثاني بحمد الله تعالى ، ويليه الجزء الثالث وأوله سورة
المائدة ، والله المستعان.
__________________
(١) سورة النساء آية ١٢٨.
فهارس الجزء الاول والثاني
فهرس الموضوعات
فهرس الآيات
فهرس الأحاديث
فهرس الموضوعات
الموضوع |
|
الصفحة |
مقدمة |
|
أ |
التعريف بالمؤلف |
|
ه |
التعريف بالكتاب وطريقة المؤلف |
|
ط |
مقدمة المؤلف |
|
١ |
القول في بسم الله الرحمن الرحيم وما فيه من معنى الضمير |
|
٣ |
الفوائد التي ينتظمها قوله : «بسم الله» |
|
٤ |
سورة البقرة
قوله تعالى : في شأن المنافقين وإظهارهم الإيمان مع إضمار الكفر وعدم الأمر بقتلهم. |
|
٦ |
قوله تعالى : (يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا) |
|
٦ |
قوله تعالى : (يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ) |
|
٦ |
قوله تعالى : (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً) |
|
٧ |
قوله تعالى : (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) ودلالته على إباحة الأشياء في الأصل. |
|
٧ |
الأمر باستعمال حجج العقول وإبطال التقاليد |
|
٨ |
قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا). والفرق بين البشارة والإخبار. |
|
٨ |
قوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) .. ودلالته على أن الأول من السابق إلى الكفر أشد قبحا. |
|
٨ |
قوله تعالى : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) |
|
٩ |
قوله تعالى : (فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ) ، وجوب اتباع النصوص بلا تغيير. |
|
٩ |
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً). |
|
١٠ |
قوله تعالى : (لا فارِضٌ وَلا بِكْرٌ عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) ، ودلالته على جواز الاجتهاد ، وإتباع الظواهر. |
|
١١ |
قوله تعالى : (مُسَلَّمَةٌ). |
|
١١ |
قوله تعالى : (أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ) ، ودلالته على أن العالم المعاند أبعد عن الرشد. |
|
١١ |
قوله تعالى : (لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً) ، وإطلاق الأيام على ما فوق العشرة. |
|
١١ |
قوله تعالى : (بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ) ، ودلالته على أن المعلق من اليمين على شرطين لا يتنجز بأحدهما. |
|
١٢ |
قوله تعالى : (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً) ، ولمن يكون القول وفي أي مجال؟ |
|
١٢ |
قوله تعالى : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها) ، وسبب نزوله. |
|
١٣ |
قوله تعالى : (أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ) ، ودلالته على جواز إخراجهم منها إذا دخلوها. |
|
١٣
|
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ) ، ودلالته على جواز التوجه إلى الجهات في النوافل. |
|
١٣ |
قوله تعالى : (وَقالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً) ، ودلالته على امتناع اجتماع الملك والولادة إلا جواز الشراء توسلا إلى العتق. |
|
١٣ |
قوله تعالى : (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ) ، ودلالتها على الأمر بالتنظف. |
|
١٤ |
قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) ، ودلالته على وقوع الإجابة له في أن من ذريته أئمة ولكن لا إمامة لظالم ، والمراد بالعهد ، والقول في خبر الفاسق. |
|
١٥ |
قوله تعالى : (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً) ، والمراد بالبيت ومعنى الأمن. |
|
١٦ |
قوله تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى) ، ودلالته على ركعتي الطواف. |
|
١٧ |
قوله تعالى : (أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعاكِفِينَ) ، ودلالته على أن الطواف للغرباء أفضل ، واشتراط الطهارة للطواف وجواز الصلاة في نفس الكعبة. |
|
١٧ |
قوله تعالى : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ). |
|
١٧ |
قوله تعالى : (رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً) ، أي من القحط والغارة. |
|
١٨ |
قوله تعالى : (لْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ). |
|
١٨ |
قوله تعالى : (رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا). |
|
١٩ |
قوله تعالى : (أَرِنا مَناسِكَنا) ، ومعنى النسك. |
|
١٩ |
قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ) ، ودلالته على لزوم اتباع إبراهيم في شرائعه فيما لم يثبت نسخه. |
|
٢٠ |
قوله تعالى : (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ) ، ودلالته على جواز النسخ. |
|
٢٠
|
قوله تعالى : (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) ، ودلالته على استعمال الأدلة ، وعلى أن الأشبه من الحوادث حقيقة مطلوبة بالاجتهاد. |
|
٢١ |
قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها) ، ودلالته على أن كل جهات الكعبة قبلة. |
|
٢١ |
قوله تعالى : (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ) ، ودلالته على أن تعجيل الطاعات أفضل من تأخيرها. |
|
٢٢ |
قوله تعالى : (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) ، وهل الاستثناء متصل أو منقطع. |
|
٢٢ |
قوله تعالى : (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ) ، والمراد بالذكر. |
|
٢٢ |
قوله تعالى : (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) ، ودلالته على أن الصبر وفعل الصلاة معونة في التمسك بأدلة العقول الدالة على وحدانيته. |
|
٢٣ |
قوله تعالى : (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ) ، ودلالته على حياة الشهداء ، وعلى عذاب القبر. |
|
٢٣ |
قوله تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ) ـ إلى ـ |
|
٢٣ |
(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) ، ودلالته على تعجيل الثواب على العزم وتوطين النفس. |
|
٢٣ |
قوله تعالى : (الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ) ، ودلالته على التفويض والرضا بالقضاء. |
|
٢٤ |
قوله تعالى : (وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) ، ودلالته على الإقرار بالبعث والجزاء جهات الصبر. |
|
٢٤ |
ما في التلفظ بقوله : (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) من الفوائد. |
|
٢٤ |
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ) ، ودلالته على وجوب إظهار علوم الدين وتبيينها ووجوب قبول قول الواحد. |
|
٢٥ |
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا) ، ودلالته على وجوب البيان ، وعدم جواز أخذ الأجرة على إظهار العلم. |
|
٢٥ |
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً) ، ودلالته على منع أخذ الأجرة على الإظهار وترك الكتمان. |
|
٢٥ |
قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا) ، وبيان كيفية التوبة من الكتمان. |
|
٢٦ |
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ) ، ودلالته على لعن من مات كافرا ، وأنه جزاء له على كفره والخلاف في ذلك. |
|
٢٦ |
قوله تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) ، ودلائله ... |
|
٢٧ |
قوله تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، ودلالته على التوحيد والاستدلال عليه ووجه الدلالة في الآية من حجج العقول الناتجة عن إدراك ما في هذه المخلوقات من أسرار تظهر عظمة الإله. |
|
٢٧ |
قوله تعالى : (وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ) ، ودلالته على إباحة ركوب البحر للتجارة. |
|
٣١ |
قوله تعالى : (إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ) ، والكلام في تخصيص عموم عموم كلام الله تعالى بالسنة وما استثنى من التحريم ، والكلام على الجنين. |
|
٣٢ |
قوله تعالى : (وَالدَّمَ) ، وهل يتقيد بالمسفوح أم لا؟ |
|
٤٠ |
قوله تعالى : (وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ) ، والسبب في تخصيص اللحم بالذكر. |
|
٤٠ |
قوله تعالى : (وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) ، والكلام فيه. |
|
٤١ |
قوله تعالى : (فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ) ، والقول في العدوان وحكم أكل الميتة في الضرورة. |
|
٤١ |
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى) والقول فيه. |
|
٤٢ |
هل يقتل الحر بالعبد؟ الآراء في ذلك. |
|
٤٢ |
القصاص بين الرجال والنساء ، والآراء فيه. |
|
٤٤ |
قتل المسلم بالكافر والاختلاف فيه. |
|
٤٥ |
قتل الوالد بولده والآراء فيه. |
|
٤٧ |
المشتركون في القتل والقصاص منهم. |
|
٤٨ |
هل يتعين القود في العمد. |
|
٤٩ |
قوله تعالى : (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) الآية ، وما قيل في معانيه. |
|
٥١ |
قوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ، والحكمة في شرعه ، ولما ذا خص أولي الألباب بالذكر؟ |
|
٥٦ |
قوله تعالى : (وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ) ، ودلالته على مراعاة المماثلة في الجراح وغيره. |
|
٥٦ |
قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) ، والكلام على الوصية. |
|
٥٧ |
حكم الوصية للوالدين والأقربين. |
|
٥٨ |
قوله تعالى : (فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ) ، ودلالاته. |
|
٦٠ |
قوله تعالى : (فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ) ، ومعناه. |
|
٦٠ |
فرض الصيام في قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) ، والمراد بما كتب على من قبلنا. |
|
٦١ |
قوله تعالى : (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ) ، وما يقتضيه والمراد بالسفر. |
|
٦٢ |
قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ) ، والقول في الحامل والمرضع. |
|
٦٢ |
قوله تعالى : (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ، ومعانيه. |
|
٦٤ |
قوله تعالى : (فَلْيَصُمْهُ) والمراد به ، وعلة الفطر بالحيض والاستقاء |
|
٦٥ |
قوله تعالى : (فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ، والقول في قضاء رمضان. |
|
٦٦ |
قوله تعالى : (فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ، والاستدلال به على أن المسافر لا صوم عليه ، والكلام عن الصوم في السفر ، واستيفاء عدد ما أفطر فيه. |
|
٦٦ |
قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ) ، الآية ، والمراد بالرفث. |
|
٧١ |
قوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ) ، والمراد باللباس. |
|
٧١ |
قوله تعالى : (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ) ، ومعناه. |
|
٧١ |
قوله تعالى : (فَتابَ عَلَيْكُمْ) ، وقوله (وَعَفا عَنْكُمْ). ومعناه. |
|
٧٢ |
قوله تعالى : (حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ). |
|
٧٢ |
قوله تعالى : (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ) ، والمراد بالمباشرة والكلام على الاعتكاف. |
|
٧٤ |
قوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَتُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ) ، ودلالته على أن حكم الحاكم لا يغير بواطن الأحكام ، وعلى الحكم بالظاهر. |
|
٧٦ |
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ) والكلام على مواقيت الحج. |
|
٧٦ |
قوله تعالى : (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها) ، ودلالته على أن ما لم يشرعه الله تعالى قربة ولا ندب إليه لا يصير قربة. |
|
٧٨ |
فرض الجهاد ، وتدرج نزول الآيات فيه. |
|
٧٨ |
قوله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ) ، الآية. |
|
٧٨ |
هل تقتل المرأة؟ ومتى؟ قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) ، والمراد بالفتنة. |
|
٨٣ |
قوله تعالى : (وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) ، وهل نسخ أم لا؟ القول في قتل النساء والأسباب التي تجيزه. |
|
٨٤ |
قوله تعالى : (الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ) ، والقتال في الأشهر الحرم. |
|
٨٥ |
قوله تعالى : (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) والمراد به. |
|
٨٧ |
قوله تعالى : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ) ، ومعنى الإتمام. |
|
٨٩ |
قوله تعالى : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ) ، والمراد به. |
|
٨٩ |
قوله تعالى : (وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ) ، والمراد بالمحل. |
|
٩٢ |
قوله تعالى : (فَإِذا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ) ، والقول في تحلل المحصر. |
|
٩٥ |
قوله تعالى : (وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ ـ إلى قوله ـ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) وما يشتمل عليه من الفوائد. |
|
٩٧ |
قوله تعالى : (فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ) ، والكلام على التمتع وحكمه وسبب تسميته بذلك ، وأنواع التمتع. |
|
٩٩ |
قوله تعالى : (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ) ، الآية. |
|
١٠٥ |
قوله تعالى : (وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ) ، والمقصود بالرجوع |
|
١٠٦ |
قوله تعالى : (كامِلَةٌ) ، والمراد به. |
|
١٠٨ |
قوله تعالى : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ) ، والكلام على أشهر الحج. |
|
١٠٨ |
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ). |
|
١١٠ |
قوله تعالى : (فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ) ، والمراد بفرض الحج. |
|
١١٢ |
قوله تعالى : (فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ) ، والمقصود بكل منهما. |
|
١١٣ |
قوله تعالى : (وَتَزَوَّدُوا). |
|
١١٤ |
قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ). |
|
١١٤ |
قوله تعالى : (فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ) ، ودلالته على أن الوقوف بعرفة من مناسك الحج. |
|
١١٤ |
قوله تعالى : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) ودلالته على الإفاضة من المزدلفة وهي المشعر الحرام. |
|
١١٥ |
قوله تعالى : (وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ) ، والمراد به ودلالته على الجمع بين المغرب والعشاء بالمزدلفة. |
|
١١٨ |
قوله تعالى : (فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً). |
|
١١٩ |
قوله تعالى : (وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) ، وبيان الأيام المعدودات ، والأيام المعلومات. |
|
١٢٠ |
قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) ، ودلالته على لزوم الاحتياط واستبراء أحوال القضاة والشهود. |
|
١٢٢ |
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ) والأقربين وبيان المراد بالنفقة. |
|
١٢٢ |
قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ) ، وهل هو مجمل أو مبني على معهود تقدم. |
|
١٢٣ |
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ). |
|
١٢٣ |
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) ، الآية. |
|
١٢٤ |
قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ) والمراد باليتيم. |
|
١٢٦ |
قوله تعالى : (وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ) ، وحكم نكاح غير المسلمة. |
|
١٢٩ |
قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ) الآية. والمراد بالمحيض. |
|
١٣٤ |
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ) ، والمراد بالتطهر |
|
١٣٦ |
قوله تعالى : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ) ، والكلام على معناه ، وحكم الوطء في غير الفرج. |
|
١٤٠ |
قوله تعالى : (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ) ، ومعناه. |
|
١٤٣ |
قوله تعالى : (لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ) ، والمراد باللغو. |
|
١٤٥ |
قوله تعالى : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) ، الكلام على الإيلاء. |
|
١٤٧ |
قوله تعالى : (فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) ، وبم يكون الفيء؟ |
|
١٤٩ |
قوله تعالى : (وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ). |
|
١٥٠ |
قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) والمراد بالقرء. |
|
١٥٢ |
قوله تعالى : (وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ) ، وما يدل عليه. |
|
١٦٠ |
قوله تعالى : (إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ، والمقصود منه. |
|
١٦١ |
قوله تعالى : (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ) ، والكلام على الرجعة |
|
١٦٢ |
قوله تعالى : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) ، والكلام على حقوق كل من الزوجين وأن الرجل قوام على المرأة. |
|
١٦٣ |
قوله تعالى : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ) والقول في جمع الطلقات في قرء واحد. |
|
١٦٤ |
قوله تعالى : (فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ) ، والمراد بالإمساك. |
|
١٧١ |
قوله تعالى : (حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ) ، وبم تحل المطلقة ثلاثا لمن طلقها. |
|
١٧٥ |
قوله تعالى : (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ) ، والكلام على الخلع. |
|
١٧٦ |
قوله تعالى : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ) الآية ، والمراد ببلغن أجلهن. |
|
١٨١ |
قوله تعالى : (وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا). |
|
١٨٢ |
قوله تعالى : (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) ومضارة الزوجة بالرجعة. |
|
١٨٣ |
قوله تعالى : (وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً) ، وطلاق الهازل. |
|
١٨٣ |
قوله تعالى : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْواجَهُنَّ) ، وحق الزوج في الرجعة. |
|
١٨٤ |
قوله تعالى : (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ) إلى قوله (بِالْمَعْرُوفِ) ، ودلالته على جواز استئجار الأم على إرضاع ولدها ، ومن أحق بحضانة الولد؟ |
|
١٨٧ |
قوله تعالى : (لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ) ، وهل هو في النفقة أم لا؟ |
|
١٨٨ |
وله تعالى : (فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما) ، ودلالته على الفطام قبل وبعد الحولين والكلام على الرضاع المحرم. |
|
١٨٩ |
قوله تعالى : (يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً) والكلام على العدة. |
|
١٩٣ |
قوله تعالى : (وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ) والخطبة في العدة. |
|
١٩٧ |
قوله تعالى : (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ) ، وما يدل عليه. |
|
١٩٨ |
قوله تعالى : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً) ، والطلاق قبل الدخول. |
|
١٩٩ |
قوله تعالى : الكلام على المتعة. |
|
٢٠٢ |
قوله تعالى : (وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً) ، وصداق المطلقة قبل الدخول بها. |
|
٢٠٥ |
قوله تعالى : (أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ) ، والمراد به. |
|
٢٠٧ |
قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى) ، وما يدل عليه. وبيان المراد بالصلاة الوسطى. |
|
٢١٢ |
قوله تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ) ، والمراد بالقنوت. |
|
٢١٥ |
قوله تعالى : (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً) ، وصلاة الخوف والكلام في الصلاة. |
|
٢١٨ |
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) ، الآية. والمراد بهم وحكم الخروج من الديار في الطاعون. |
|
٢١٩ |
قوله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ). |
|
٢٢٠ |
قوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً) ، والحث على الانفاق. |
|
٢٢١ |
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا) الآية ، ودلالتها على أن الزعامة والإمامة ليست وراثة متعلقة بأهل بيت النبوة ولا الملك. |
|
٢٢١ |
قوله تعالى : (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ) ، والاستثناء في اليمين ، والمراد بالشرب. |
|
٢٢٢ |
قوله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ) ، والدعوة إلى الإسلام. |
|
٢٢٣ |
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ). |
|
٢٢٥ |
قوله تعالى : (كَمْ لَبِثْتَ قالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ) ، وتحديد المراد بالكذب. |
|
٢٢٥ |
قوله تعالى : (أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ) ، وفيم يكون. |
|
٢٢٦ |
قوله تعالى : (وَمِمَّا أَخْرَجْنا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) ، ومتى تجب الزكاة في الزروع. |
|
٢٢٧ |
قوله تعالى : (إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوها وَتُؤْتُوهَا الْفُقَراءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) ، وإخفاء الصدقة ودلالته على أنها حق الفقير. |
|
٢٢٧ |
قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ، والصدقة على غير المسلم. |
|
٢٢٧ |
قوله تعالى : (يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ) ، ودلالته على أن اسم الفقير يجوز أن يطلق على من له كسوة ذات قيمة. |
|
٢٣٠ |