أحكام القرآن - ج ١-٢

عماد الدين بن محمد الطبري [ الكيا الهرّاسي ]

أحكام القرآن - ج ١-٢

المؤلف:

عماد الدين بن محمد الطبري [ الكيا الهرّاسي ]


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٦٧
الجزء ١-٢ الجزء ٣-٤

والقسم ، فذلك قوله : (فَلا جُناحَ عَلَيْهِما) ـ إلى قوله ـ (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ)(١).

فهذه الآية دالة على وجوب القسم بين النساء ، إذا كان تحته جماعة وعلى وجوب القسم لها بالكون عندها ، إذا لم يكن عنده إلا واحدة ،

تم الجزء الثاني بحمد الله تعالى ، ويليه الجزء الثالث وأوله سورة

المائدة ، والله المستعان.

__________________

(١) سورة النساء آية ١٢٨.

٥٠١
٥٠٢
٥٠٣
٥٠٤

فهارس الجزء الاول والثاني

فهرس الموضوعات

فهرس الآيات

فهرس الأحاديث

٥٠٥
٥٠٦

فهرس الموضوعات

 الموضوع

 الصفحة

مقدمة

أ

التعريف بالمؤلف

ه

التعريف بالكتاب وطريقة المؤلف

ط

مقدمة المؤلف

١

القول في بسم الله الرحمن الرحيم وما فيه من معنى الضمير

٣

الفوائد التي ينتظمها قوله : «بسم الله»

٤

سورة البقرة

قوله تعالى : في شأن المنافقين وإظهارهم الإيمان مع إضمار الكفر وعدم الأمر بقتلهم.

٦

قوله تعالى : (يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا)

٦

قوله تعالى : (يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ)

٦

قوله تعالى : (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً)

٧

قوله تعالى : (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) ودلالته على إباحة الأشياء في الأصل.

٧

الأمر باستعمال حجج العقول وإبطال التقاليد

٨

قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا). والفرق بين البشارة والإخبار.

٨

قوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) .. ودلالته على أن الأول من السابق إلى الكفر أشد قبحا.

٨

قوله تعالى : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ)

٩

٥٠٧

قوله تعالى : (فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ) ، وجوب اتباع النصوص بلا تغيير.

٩

قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً).

١٠

قوله تعالى : (لا فارِضٌ وَلا بِكْرٌ عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) ، ودلالته على جواز الاجتهاد ، وإتباع الظواهر.

١١

قوله تعالى : (مُسَلَّمَةٌ).

١١

قوله تعالى : (أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ) ، ودلالته على أن العالم المعاند أبعد عن الرشد.

١١

قوله تعالى : (لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً) ، وإطلاق الأيام على ما فوق العشرة.

١١

قوله تعالى : (بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ) ، ودلالته على أن المعلق من اليمين على شرطين لا يتنجز بأحدهما.

١٢

قوله تعالى : (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً) ، ولمن يكون القول وفي أي مجال؟

١٢

قوله تعالى : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها) ، وسبب نزوله.

١٣

قوله تعالى : (أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ) ، ودلالته على جواز إخراجهم منها إذا دخلوها.

١٣

قوله تعالى : (وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ) ، ودلالته على جواز التوجه إلى الجهات في النوافل.

١٣

قوله تعالى : (وَقالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً) ، ودلالته على امتناع اجتماع الملك والولادة إلا جواز الشراء توسلا إلى العتق.

١٣

٥٠٨

قوله تعالى : (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ) ، ودلالتها على الأمر بالتنظف.

١٤

قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) ، ودلالته على وقوع الإجابة له في أن من ذريته أئمة ولكن لا إمامة لظالم ، والمراد بالعهد ، والقول في خبر الفاسق.

١٥

قوله تعالى : (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً) ، والمراد بالبيت ومعنى الأمن.

١٦

قوله تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى) ، ودلالته على ركعتي الطواف.

١٧

قوله تعالى : (أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعاكِفِينَ) ، ودلالته على أن الطواف للغرباء أفضل ، واشتراط الطهارة للطواف وجواز الصلاة في نفس الكعبة.

١٧

قوله تعالى : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ).

١٧

قوله تعالى : (رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً) ، أي من القحط والغارة.

١٨

قوله تعالى : (لْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ).

١٨

قوله تعالى : (رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا).

١٩

قوله تعالى : (أَرِنا مَناسِكَنا) ، ومعنى النسك.

١٩

قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ) ، ودلالته على لزوم اتباع إبراهيم في شرائعه فيما لم يثبت نسخه.

٢٠

قوله تعالى : (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ) ، ودلالته على جواز النسخ.

٢٠

٥٠٩

قوله تعالى : (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) ، ودلالته على استعمال الأدلة ، وعلى أن الأشبه من الحوادث حقيقة مطلوبة بالاجتهاد.

٢١

قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها) ، ودلالته على أن كل جهات الكعبة قبلة.

٢١

قوله تعالى : (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ) ، ودلالته على أن تعجيل الطاعات أفضل من تأخيرها.

٢٢

قوله تعالى : (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) ، وهل الاستثناء متصل أو منقطع.

٢٢

قوله تعالى : (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ) ، والمراد بالذكر.

٢٢

قوله تعالى : (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) ، ودلالته على أن الصبر وفعل الصلاة معونة في التمسك بأدلة العقول الدالة على وحدانيته.

٢٣

قوله تعالى : (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ) ، ودلالته على حياة الشهداء ، وعلى عذاب القبر.

٢٣

قوله تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ) ـ إلى ـ

٢٣

(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) ، ودلالته على تعجيل الثواب على العزم وتوطين النفس.

٢٣

قوله تعالى : (الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ) ، ودلالته على التفويض والرضا بالقضاء.

٢٤

قوله تعالى : (وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) ، ودلالته على الإقرار بالبعث والجزاء جهات الصبر.

٢٤

٥١٠

ما في التلفظ بقوله : (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) من الفوائد.

٢٤

قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ) ، ودلالته على وجوب إظهار علوم الدين وتبيينها ووجوب قبول قول الواحد.

٢٥

قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا) ، ودلالته على وجوب البيان ، وعدم جواز أخذ الأجرة على إظهار العلم.

٢٥

قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً) ، ودلالته على منع أخذ الأجرة على الإظهار وترك الكتمان.

٢٥

قوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا) ، وبيان كيفية التوبة من الكتمان.

٢٦

قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ) ، ودلالته على لعن من مات كافرا ، وأنه جزاء له على كفره والخلاف في ذلك.

٢٦

قوله تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) ، ودلائله ...

٢٧

قوله تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، ودلالته على التوحيد والاستدلال عليه ووجه الدلالة في الآية من حجج العقول الناتجة عن إدراك ما في هذه المخلوقات من أسرار تظهر عظمة الإله.

٢٧

قوله تعالى : (وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ) ، ودلالته على إباحة ركوب البحر للتجارة.

٣١

٥١١

قوله تعالى : (إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ) ، والكلام في تخصيص عموم عموم كلام الله تعالى بالسنة وما استثنى من التحريم ، والكلام على الجنين.

٣٢

قوله تعالى : (وَالدَّمَ) ، وهل يتقيد بالمسفوح أم لا؟

٤٠

قوله تعالى : (وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ) ، والسبب في تخصيص اللحم بالذكر.

٤٠

قوله تعالى : (وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) ، والكلام فيه.

٤١

قوله تعالى : (فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ) ، والقول في العدوان وحكم أكل الميتة في الضرورة.

٤١

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى) والقول فيه.

٤٢

هل يقتل الحر بالعبد؟ الآراء في ذلك.

٤٢

القصاص بين الرجال والنساء ، والآراء فيه.

٤٤

قتل المسلم بالكافر والاختلاف فيه.

٤٥

قتل الوالد بولده والآراء فيه.

٤٧

المشتركون في القتل والقصاص منهم.

٤٨

هل يتعين القود في العمد.

٤٩

قوله تعالى : (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) الآية ، وما قيل في معانيه.

٥١

قوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ، والحكمة في شرعه ، ولما ذا خص أولي الألباب بالذكر؟

٥٦

٥١٢

قوله تعالى : (وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ) ، ودلالته على مراعاة المماثلة في الجراح وغيره.

٥٦

قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) ، والكلام على الوصية.

٥٧

حكم الوصية للوالدين والأقربين.

٥٨

قوله تعالى : (فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ) ، ودلالاته.

٦٠

قوله تعالى : (فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ) ، ومعناه.

٦٠

فرض الصيام في قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) ، والمراد بما كتب على من قبلنا.

٦١

قوله تعالى : (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ) ، وما يقتضيه والمراد بالسفر.

٦٢

قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ) ، والقول في الحامل والمرضع.

٦٢

قوله تعالى : (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ، ومعانيه.

٦٤

قوله تعالى : (فَلْيَصُمْهُ) والمراد به ، وعلة الفطر بالحيض والاستقاء

٦٥

قوله تعالى : (فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ، والقول في قضاء رمضان.

٦٦

قوله تعالى : (فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ، والاستدلال به على أن المسافر لا صوم عليه ، والكلام عن الصوم في السفر ، واستيفاء عدد ما أفطر فيه.

٦٦

٥١٣

قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ) ، الآية ، والمراد بالرفث.

٧١

قوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ) ، والمراد باللباس.

٧١

قوله تعالى : (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ) ، ومعناه.

٧١

قوله تعالى : (فَتابَ عَلَيْكُمْ) ، وقوله (وَعَفا عَنْكُمْ). ومعناه.

٧٢

قوله تعالى : (حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ).

٧٢

قوله تعالى : (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ) ، والمراد بالمباشرة والكلام على الاعتكاف.

٧٤

قوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَتُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ) ، ودلالته على أن حكم الحاكم لا يغير بواطن الأحكام ، وعلى الحكم بالظاهر.

٧٦

قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ) والكلام على مواقيت الحج.

٧٦

قوله تعالى : (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها) ، ودلالته على أن ما لم يشرعه الله تعالى قربة ولا ندب إليه لا يصير قربة.

٧٨

فرض الجهاد ، وتدرج نزول الآيات فيه.

٧٨

قوله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ) ، الآية.

٧٨

هل تقتل المرأة؟ ومتى؟ قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) ، والمراد بالفتنة.

٨٣

قوله تعالى : (وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) ، وهل نسخ أم لا؟ القول في قتل النساء والأسباب التي تجيزه.

٨٤

٥١٤

قوله تعالى : (الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ) ، والقتال في الأشهر الحرم.

٨٥

قوله تعالى : (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) والمراد به.

٨٧

قوله تعالى : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ) ، ومعنى الإتمام.

٨٩

قوله تعالى : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ) ، والمراد به.

٨٩

قوله تعالى : (وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ) ، والمراد بالمحل.

٩٢

قوله تعالى : (فَإِذا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ) ، والقول في تحلل المحصر.

٩٥

قوله تعالى : (وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ ـ إلى قوله ـ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) وما يشتمل عليه من الفوائد.

٩٧

قوله تعالى : (فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ) ، والكلام على التمتع وحكمه وسبب تسميته بذلك ، وأنواع التمتع.

٩٩

قوله تعالى : (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ) ، الآية.

١٠٥

قوله تعالى : (وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ) ، والمقصود بالرجوع

١٠٦

قوله تعالى : (كامِلَةٌ) ، والمراد به.

١٠٨

قوله تعالى : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ) ، والكلام على أشهر الحج.

١٠٨

قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ).

١١٠

قوله تعالى : (فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ) ، والمراد بفرض الحج.

١١٢

قوله تعالى : (فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ) ، والمقصود بكل منهما.

١١٣

قوله تعالى : (وَتَزَوَّدُوا).

١١٤

٥١٥

قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ).

١١٤

قوله تعالى : (فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ) ، ودلالته على أن الوقوف بعرفة من مناسك الحج.

١١٤

قوله تعالى : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) ودلالته على الإفاضة من المزدلفة وهي المشعر الحرام.

١١٥

قوله تعالى : (وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ) ، والمراد به ودلالته على الجمع بين المغرب والعشاء بالمزدلفة.

١١٨

قوله تعالى : (فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً).

١١٩

قوله تعالى : (وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) ، وبيان الأيام المعدودات ، والأيام المعلومات.

١٢٠

قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) ، ودلالته على لزوم الاحتياط واستبراء أحوال القضاة والشهود.

١٢٢

قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ) والأقربين وبيان المراد بالنفقة.

١٢٢

قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ) ، وهل هو مجمل أو مبني على معهود تقدم.

١٢٣

قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ).

١٢٣

قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) ، الآية.

١٢٤

٥١٦

قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ) والمراد باليتيم.

١٢٦

قوله تعالى : (وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ) ، وحكم نكاح غير المسلمة.

١٢٩

قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ) الآية. والمراد بالمحيض.

١٣٤

قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ) ، والمراد بالتطهر

١٣٦

قوله تعالى : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ) ، والكلام على معناه ، وحكم الوطء في غير الفرج.

١٤٠

قوله تعالى : (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ) ، ومعناه.

١٤٣

قوله تعالى : (لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ) ، والمراد باللغو.

١٤٥

قوله تعالى : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) ، الكلام على الإيلاء.

١٤٧

قوله تعالى : (فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) ، وبم يكون الفيء؟

١٤٩

قوله تعالى : (وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).

١٥٠

قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) والمراد بالقرء.

١٥٢

قوله تعالى : (وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ) ، وما يدل عليه.

١٦٠

قوله تعالى : (إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ، والمقصود منه.

١٦١

قوله تعالى : (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ) ، والكلام على الرجعة

١٦٢

قوله تعالى : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) ، والكلام على حقوق كل من الزوجين وأن الرجل قوام على المرأة.

١٦٣

٥١٧

قوله تعالى : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ) والقول في جمع الطلقات في قرء واحد.

١٦٤

قوله تعالى : (فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ) ، والمراد بالإمساك.

١٧١

قوله تعالى : (حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ) ، وبم تحل المطلقة ثلاثا لمن طلقها.

١٧٥

قوله تعالى : (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ) ، والكلام على الخلع.

١٧٦

قوله تعالى : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ) الآية ، والمراد ببلغن أجلهن.

١٨١

قوله تعالى : (وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا).

١٨٢

قوله تعالى : (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) ومضارة الزوجة بالرجعة.

١٨٣

قوله تعالى : (وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً) ، وطلاق الهازل.

١٨٣

قوله تعالى : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْواجَهُنَّ) ، وحق الزوج في الرجعة.

١٨٤

قوله تعالى : (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ) إلى قوله (بِالْمَعْرُوفِ) ، ودلالته على جواز استئجار الأم على إرضاع ولدها ، ومن أحق بحضانة الولد؟

١٨٧

قوله تعالى : (لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ) ، وهل هو في النفقة أم لا؟

١٨٨

وله تعالى : (فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما) ، ودلالته على الفطام قبل وبعد الحولين والكلام على الرضاع المحرم.

١٨٩

٥١٨

قوله تعالى : (يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً) والكلام على العدة.

١٩٣

قوله تعالى : (وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ) والخطبة في العدة.

١٩٧

قوله تعالى : (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ) ، وما يدل عليه.

١٩٨

قوله تعالى : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً) ، والطلاق قبل الدخول.

١٩٩

قوله تعالى : الكلام على المتعة.

٢٠٢

قوله تعالى : (وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً) ، وصداق المطلقة قبل الدخول بها.

٢٠٥

قوله تعالى : (أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ) ، والمراد به.

٢٠٧

قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى) ، وما يدل عليه. وبيان المراد بالصلاة الوسطى.

٢١٢

قوله تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ) ، والمراد بالقنوت.

٢١٥

قوله تعالى : (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً) ، وصلاة الخوف والكلام في الصلاة.

٢١٨

قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) ، الآية. والمراد بهم وحكم الخروج من الديار في الطاعون.

٢١٩

قوله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).

٢٢٠

قوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً) ، والحث على الانفاق.

٢٢١

٥١٩

قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا) الآية ، ودلالتها على أن الزعامة والإمامة ليست وراثة متعلقة بأهل بيت النبوة ولا الملك.

٢٢١

قوله تعالى : (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ) ، والاستثناء في اليمين ، والمراد بالشرب.

٢٢٢

قوله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ) ، والدعوة إلى الإسلام.

٢٢٣

قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ).

٢٢٥

قوله تعالى : (كَمْ لَبِثْتَ قالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ) ، وتحديد المراد بالكذب.

٢٢٥

قوله تعالى : (أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ) ، وفيم يكون.

٢٢٦

قوله تعالى : (وَمِمَّا أَخْرَجْنا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) ، ومتى تجب الزكاة في الزروع.

٢٢٧

قوله تعالى : (إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوها وَتُؤْتُوهَا الْفُقَراءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) ، وإخفاء الصدقة ودلالته على أنها حق الفقير.

٢٢٧

قوله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ، والصدقة على غير المسلم.

٢٢٧

قوله تعالى : (يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ) ، ودلالته على أن اسم الفقير يجوز أن يطلق على من له كسوة ذات قيمة.

٢٣٠

٥٢٠