نهاية الحكمة - ج ٢

آية الله السيد محمد حسين الطباطبائي

نهاية الحكمة - ج ٢

المؤلف:

آية الله السيد محمد حسين الطباطبائي


المحقق: الشيخ عبّاس علي الزارعي السبزواري
الموضوع : الفلسفة والمنطق
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي
المطبعة: مؤسسة النشر الإسلامي
الطبعة: ٤
ISBN: 978-964-470-624-0
الصفحات: ٣٣٦

الفصل الثاني والعشرون

في العالم الماديّ

وهو العالم المحسوس أخسّ مراتب الوجود ، ويتميّز عن العالمين ـ عالم العقل وعالم المثال ـ بتعلّق الصور فيه ذاتا وفعلا ، أو فعلا بالمادّة وتوقّفها على الاستعداد.

فما للأنواع الّتي فيها (١) من الكمالات هي في أوّل الوجود بالقوّة ، ثمّ يخرج إلى الفعليّة بالتدريج ، وربّما عاقها من كمالها عائق ، فالعلل فيها (٢) متزاحمة متمانعة.

وقد عثرت الأبحاث العلميّة الطبيعيّة والرياضيّة إلى هذه الأيّام على شيء كثير من أجزاء هذا العالم والنسب الّتي بينها والنظام الجاري فيها. ولعلّ ما هو مجهول منها أكثر ممّا هو معلوم.

وقد تبيّن في الأبحاث السابقة (٣) أنّ عالم المادّة بما بين أجزائه من الارتباط والاتّصال واحد ، سيّال في ذاته ، متحرّك في جوهره ويشايعه في ذلك الأعراض. والغاية الّتي تنتهي إليها هذه الحركة العامّة هي التجرّد ، على ما تقدّمت الإشارة إليه في مرحلة القوّة والفعل (٤).

__________________

(١ و ٢) وفي النسخ : «فيه» والصحيح ما أثبتناه.

(٣) راجع الفصل الثالث من المرحلة الحادية عشرة ، والفصل الثامن من المرحلة التاسعة.

(٤) راجع الفصل الخامس من المرحلة التاسعة.

٣٠١

وإذ كان هذا العالم حركة ومتحرّكا في جوهره ، سيلانا وسيّالا في وجوده ، وكانت هويّته عين التجدّد والتغيّر لا شيئا يطرأ عليه التجدّد والتغيّر ، صحّ ارتباطه بالعلّة الثابتة الّتي تنزّه عن التجدّد والتغيّر. فالجاعل الثابت الوجود جعل ما هو في ذاته متجدّد متغيّر (١) ، لا أنّه جعل الشيء متجدّدا متغيّرا.

وبذلك يرتفع إشكال استناد المتغيّر إلى الثابت وارتباط الحادث بالقديم (٢).

__________________

(١) أي : جعل المتجدّد ، لا أنّه جعل الشيء ـ بعد عدم تجدّده ـ متجدّدا.

(٢) اعلم أنّ المنسوب إلى الحكماء في بيان كيفيّة ربط الحادث بالقديم أنّ الرابط بين القديم والحادث هو الحركة الوضعيّة العرضيّة الطارئة على الفلك ، فإنّ لها جهة ثبات (وهي الحركة التوسّطيّة) وجهة تجدّد (وهي الحركة القطعيّة). فهي من جهة ثباتها مستندة إلى المبدأ الثابت القديم ، ومن جهة تجدّدها يسند إليها الحوادث.

وأورد عليه صدر المتألّهين في الأسفار ٣ : ١٣٠ ، بأنّ كلامهم يدّل على كون الحركة الدوريّة دائمة بالذات باعتبار ، وهذا غير صحيح ، لأنّ الأمر التجدّديّ البحث ليس له بقاء أصلا فضلا عن كونه قديما.

ثمّ ذكر وجها آخر في بيان كيفيّة ربط الحادث بالقديم ، وحاصله : أنّ الرابط بين القديم والحادث هو الحركة الجوهريّة الثابتة لطبيعة الفلك ، فإنّ لطبيعته وجه عقليّ من جهة اتّصالها واتّحادها بربّ نوعها ، ومن هذا الوجه لها ثبات واستقرار ومستندة إلى مبدئها الثابت ، ولها وجه آخر طبيعيّ من حيث كونها طبيعة متجدّدة متصرّمة ، ومن هذا الوجه متجدّدة يستند إليها الحوادث. راجع الأسفار ٣ : ١٣١.

٣٠٢

الفصل الثالث والعشرون

في حدوث العالم

قد تحقّق فيما تقدّم من مباحث القدم والحدوث (١) أنّ كلّ ماهيّة ممكنة موجودة مسبوقة الوجود بعدم ذاتيّ (٢) ، فهي حادثة حدوثا ذاتيّا. والعدم السابق على وجودها بحدّه منتزع عن علّتها الموجدة لها ، فهي مسبوقة الوجود بوجود علّتها متأخّرة عنها.

وإذ كان المبدأ الأوّل لكلّ وجود إمكانيّ ـ سواء كان مادّيّا أو مجرّدا ، عقليّا أو غير عقليّ ـ هو الواجب لذاته تعالى فكلّ ممكن موجود حادث ذاتا بالنسبة إليه ، ومجموع الممكنات ـ المسمّى بعالم الإمكان وبما سوى البارئ تعالى ـ ليس شيئا وراء أجزائه ، فحكمه حكم أجزائه ، فالعالم بجميع أجزائه حادث ذاتا مسبوق الوجود بوجود الواجب لذاته.

ثمّ إنّا لو أغمضنا عن الماهيّات وقصرنا النظر في الوجود بما أنّه الحقيقة الأصيلة وجدنا الوجود منقسما إلى واجب لذاته قائم بذاته مستقلّ في تحقّقه وثبوته وممكن موجود في غيره رابط قائم بغيره الّذي هو الواجب ، كان كلّ وجود

__________________

(١) في الفصل السادس من المرحلة العاشرة.

(٢) أي : العدم المجامع الّذي يسبق على وجود الممكن.

٣٠٣

إمكانيّ مسبوقا بالوجود الواجبيّ حادثا هذا النحو من الحدوث ، وحكم مجموع الوجودات الإمكانيّة حكم أجزائه ، فالمجموع حادث بحدوثه.

ثمّ إنّ لعالم المادّة والطبيعة حدوثا آخر يخصّه ، وهو الحدوث الزمانيّ. تقريره : أنّه قد تقدّم في مباحث القوّة والفعل (١) أنّ عالم المادّة متحرّك بجوهره وما يلحق به من الأعراض ، سيّال وجودا ، متجدّد بالهويّة ، سالك بذاته من النقص إلى الكمال ، متحوّل من القوّة ، منقسم إلى حدود ، كلّ حدّ منها فعليّة لسابقه قوّة للاحقه ، ثمّ لو قسّم هذا الحدّ بعينه كان كلّما حدث بالانقسام حدّ كان فعليّة لسابقه قوّة للاحقه.

وإنّ هذه الحركة العامّة ترسم امتدادا كمّيّا كلّما فرض منه قطعة انقسمت إلى قبل وبعد ، وكذا كلّ قبل منه وبعد ينقسمان إلى قبل وبعد ، من غير وقوف على حدّ ما ذكر في الحركة الّتي ترسمه ، وإنّما الفرق بين الامتدادين أنّ الّذي للحركة مبهم والّذي لهذا الامتداد العارض لها متعيّن ، نظير الفرق بين الجسم الطبيعيّ والجسم التعليميّ.

وهذا الامتداد الّذي يرسمه جوهر العالم بحركته هو الزمان العامّ الّذي به تتقدّر الحركات وتتعيّن النسب بين الحوادث الطبيعيّة بالطول والقصر والقبليّة والبعديّة ، وقبليّته هي كونه قوّة للفعليّة الّتي تليها (٢) وبعديّته هي كونه فعليّة للقوّة الّتي تسبقها (٣).

فكلّ قطعة من قطعات هذه الحركة العامّة الممتدّة أخذناها وجدناها مسبوقة

__________________

(١) راجع الفصل الثامن من المرحلة التاسعة.

(٢) وفي النسخ : «تليه» والصحيح ما أثبتناه. والأولى أن يقال : «وقبليّته هي كونه قوّة للفعليّة الّتي تليها وفعليّة للقوّة الّتي تسبقها».

(٣) وفي النسخ : «الّتي تليه» والصحيح ما أثبتناه. والأولى أن يقول : «وبعديّته هي كونه فعليّة للقوّة الّتي تسبقها وقوّة للفعليّة الّتي تليها».

٣٠٤

بعدم زمانيّ ، لكونها فعليّة مسبوقة بقوّة ، فهي حادثة بحدوث زمانيّ. ومجموع هذه القطعات والأجزاء ليس إلّا نفس القطعات والأجزاء ، فحكمه حكمها ، وهو حادث زمانيّ بحدوثها الزمانيّ ، فعالم المادّة والطبيعة حادث حدوثا زمانيّا ، هذا.

وأمّا ما صوّره المتكلّمون في حدوث العالم ـ يعني ما سوى البارئ سبحانه ـ زمانا ، بالبناء على استحالة القدم الزمانيّ في الممكن ، ومحصّله : أنّ الوجودات الإمكانيّة منقطعة من طرف البداية فلا موجود قبلها إلّا الواجب تعالى ، والزمان ذاهب من الجانبين إلى غير النهاية ، وصدره خال عن العالم ، وذيله مشغول به ظرف له.

ففيه : أنّ الزمان نفسه موجود ممكن مخلوق للواجب تعالى ، فليجعل من العالم الّذي هو فعله تعالى ، وعند ذاك ليس وراء الواجب وفعله أمر آخر ، فلا قبل حتّى يستقرّ فيه عدم العالم استقرار المظروف في ظرفه. على أنّ القول بلا تناهي الزمان أوّلا وآخرا يناقض قولهم باستحالة القديم الزمانيّ. مضافا إلى أنّ الزمان كمّ عارض للحركة القائمة بالجسم ، وعدم تناهيه يلازم عدم تناهي الأجسام وحركاتها ، وهو قدم العالم المناقض لقولهم بحدوثه.

وقد تفصّى بعضهم (١) عن إشكال لزوم كون الزمان لا واجبا ولا معلولا للواجب بأنّ الزمان أمر اعتباريّ لا بأس بالقول بكونه لا واجبا ولا معلولا للواجب.

وفيه : أنّه يستوي حينئذ القول بحدوث العالم وقدمه زمانا ، إذ لا حقيقة للزمان.

__________________

(١) أي : بعض المتكلّمين ، وهم القائلون بالزمان المتوهّم الّذي لا فرد يحاذيه ولا منشأ لانتزاعه. راجع تعليقات المصنّف قدس‌سره على الأسفار ٧ : ٢٩٨ ، وتعليقات الحكيم السبزواريّ على الأسفار ٣ : ١٤٢ ، وشرح المنظومة : ٨٢.

٣٠٥

وتفصّى عنه آخرون (١) بأنّ الزمان انتزاعيّ منتزع من الوجود الواجبيّ ، تعالى عن ذلك.

واعترض عليه (٢) : بأنّ لازمه عرض (٣) التغيّر للذات الواجبيّة.

واجيب عنه (٤) : بأنّا لا نسلّم وجوب المطابقة بين المنتزع والمنتزع عنه. وأنت خبير بأنّه التزام بالسفسطة.

__________________

(١) أي : بعض آخر من المتكلّمين. وهم القائلون بالزمان الموهوم الّذي لا فرد يحاذيه وإن كان منشأ لانتزاعه وهو بقاء الواجب بالذات.

هذا القول نسبه الحكيم السبزواريّ إلى الأشاعرة في حاشية شرح المنظومة : ١٤٨ ، وتعرّض له من دون إشارة إلى قائله في تعليقاته على الأسفار ٣ : ١٤٢ ، وتعليقاته على شرح المنظومة : ٨٢. وتعرّض له أيضا المصنّف رحمه‌الله في تعليقاته على الأسفار ٧ : ٢٩٨.

(٢) هذا الاعتراض هو مفاد ما ذكره السبزواريّ في تعليقاته على شرح المنظومة : ٨٢ ، وتعليقاته على الأسفار ٣ : ١٤٢.

(٣) وفي النسخ : «عروض» والصحيح ما أثبتناه.

(٤) والمجيب المتكلّمون القائلون بالزمان الموهوم. راجع تعليقات المصنّف رحمه‌الله على الأسفار ٧ : ٢٩٨.

٣٠٦

الفصل الرابع والعشرون

في دوام الفيض

قد تبيّن في الأبحاث السابقة (١) أنّ قدرته تعالى هي مبدئيّته للإيجاد وعلّيّته لما سواه ، وهي عين الذات المتعالية ، ولازم ذلك دوام الفيض واستمرار الرحمة وعدم انقطاع العطيّة.

ولا يلزم من ذلك دوام عالم الطبيعة ، لأنّ المجموع ليس شيئا وراء الأجزاء ، وكلّ جزء حادث مسبوق بالعدم ، ولا تكرّر في وجود العالم على ما يراه القائلون بالأدوار والأكوار (٢) لعدم الدليل عليه.

وما قيل (٣) : «إنّ الأفلاك والأجرام العلويّة دائمة الوجود بأشخاصها ، وكذلك

__________________

(١) في الفصل الثالث عشر من هذه المرحلة.

(٢) وهم الاشراقيّون ، فإنّه ـ بعد اتّفاقهم على أنّ نقوش جميع الكائنات في نفوس الأفلاك ـ ذهب بعضهم إلى أنّ الكائنات الّتي هي آثار النقوش واجبة التكرار في الأعيان فيعود شبيها بعد آلاف. وهذا ما اختاره الشيخ الإشراقيّ في حكمة الإشراق : ٢٣٧ ، حيث قال : «واعلم أنّ نقوش الكائنات أزلا وأبدا محفوظة ، في البرازخ العلويّة مصوّرة ، وهي واجبة التكرار». فالحوادث المترتّبة الزمانيّة غير متناهية في الماضي والمستقبل وكان للنفوس الفلكليّة علم بها ، فوجب أن تكون العلوم المتعلّقة بالحوادث الغير المتناهية متناهية العدد وواجبة التكرار. وذهب بعض آخر منهم إلى القول بالمحو والإثبات.

(٣) هذا القول منسوب إلى أساطين الحكماء الأقدمين ، كبرقلس وفورقلس من قدماء ـ

٣٠٧

كلّيّات العناصر والأنواع الأصليّة المادّيّة دائمة الوجود نظرا إلى أنّ عللها مفارقة آبية عن التغيّر».

يدفعه : عدم دليل يدلّ على كون هذه العلل تامّة منحصرة غير متوقّفة في تأثيرها على شرائط ومعدّات مجهولة لنا تختلف معلولاتها باختلافها ، فلا تتشابه الخلقة في أدوارها.

على أنّ القول بالأفلاك والأجرام غير القابلة للتغيّر وغير ذلك ، كانت اصولا موضوعة [مأخوذة] من الهيئة (١) والطبيعيّات القديمتين ، وقد انفسخت (٢) اليوم هذه الآراء.

تمّ الكتاب والحمد الله في سادس محرّم الحرام من سنة ألف

وثلاثمائة وخمس وتسعين من الهجرة النبويّة ،

والصلاة على محمّد وآله.

__________________

ـ الحكماء ، على ما في الملل والنحل ٢ : ١٤٩ ـ ١٥٢. لكن قال صدر المتألّهين : «أنّه افتراء على اولئك السابقين الأوّلين». ثمّ قال : «نعم ، ذهبوا إلى أنّ جوده دائم وفيضه غير منقطع لكن العالم يتجدّد مع الأنفاس». راجع الأسفار ٧ : ٢٨٣.

(١) وما بين المعقوفين ليس في النسخ.

(٢) وفي النسخ : «انفسخ» والصحيح ما أثبتناه.

هذا آخر ما شاء الله من عملي حول كتاب «نهاية الحكمة» من التحقيق والتصحيح والتعليق على بعض عباراته بتعليقات لازمة بعد حذف غير لازمها.

وأرجو من الله تبارك وتعالى أن يجعله هداية لطلّاب الحقيقة ، ووسيلة لهذا العبد الفقير يوم القيامة. والحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسّلام على خاتم المرسلين محمّد وآله الطاهرين ، لا سيّما الحجّة ابن الحسن العسكريّ عجّل الله تعالى فرجه الشريف.

وقد وقع الفراغ من عمليّتنا الأولى في ٢٧ رجب ١٤١٦ من الهجرة ، ومن عمليّتنا الثانيّة في شوّال ١٤٢٣ من الهجرة.

عباس عليّ الزارعيّ السبزواريّ

٣٠٨

الفهارس

١ ـ فهرس الأسماء والكنى

٢ ـ فهرس الفرق

٣ ـ فهرس الكتب

٤ ـ فهرس مصادر التحقيق (في الجزء الأوّل والجزء الثاني)

٥ ـ فهرس موضوعات الكتاب

٣٠٩

فهرس الأسماء والكنى

الآملي (محمّد تقي) : ٢٠ ، ٢٧ ، ٤٠ ، ٧٣ ، ٨٠ ، ٨١ ، ٩٨ ، ١٣٢.

ابن كمونة : ٢٢٧ ، ٢٤٨.

أبو الحسن الأشعريّ : ١٨.

أبو الحسين البصريّ : ١٥٨ ، ٢٦٦.

أبو بكر الأصمّ : ٢٤٧.

أبو القاسم البلخيّ : ١٩.

أبو بصير : ٢٤٠.

أرسطو (أرسطاطاليس) : ٥٢ ، ٢٤٨.

أفلاطون : ٢٤٨ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٩٢.

انباذقلس : ٦٧.

إمام الحرمين : ٢٦٦.

الإيجيّ (صاحب المواقف) : ٢٦ ، ٢٨ ، ٢٣٨ ، ٢٧٠.

برقلس : ٣٠٧.

بهمنيار : ١٠٥ ، ١٩١ ، ٢٥٠.

التفتازانيّ : ٢٣٨ ، ٢٧٠.

الحلّيّ (العلّامة) : ٥٨ ، ٨٨ ، ١٣٠ ، ٢١٢.

٣١٠

الدوانيّ (المحقّق) : ١٣٢ ، ٢٨٣ ، ٢٩٦.

الداماد (السيّد) : ١٣ ، ٣٤ ، ٩٠ ، ١٣١ ، ١٣٢ ، ١٤١ ، ١٤٨ ، ١٤٩ ، ٢٥٧ ، ٢٨٢ ، ٢٩٦.

ذيمقراطيس : ٦٧.

الرازيّ (فخر الدين) : ٦ ، ١٨ ، ٢١ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ٥٥ ، ٥٨ ، ٨٧ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ، ١٥٥ ، ١٥٨ ، ١٧١ ، ٢٠٠ ، ٢١٨.

سقراط : ٢٩٢.

الشريف (السيّد) : ٤٧ ، ٢٣٨.

الشهرزوريّ (محمّد) : ٢٤٨.

الشهرستانيّ : ٢٤١ ، ٢٤٧.

الشيخ الإشراقيّ (شيخ الإشراق) : ٥٨ ، ٨١ ، ١١٧ ، ١٣١ ، ١٣٥ ، ١٥٨ ، ١٦٠ ، ٢١٨ ، ٢٢٧ ، ٢٤٨ ، ٢٥٢ ، ٢٩٢ ، ٢٩٦ ، ٣٠٧.

الشيخ الرئيس (ابن سينا) : ٦ ، ٤٠ ، ٥٢ ، ٥٦ ، ٥٧ ، ٦١ ، ٦٤ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٦٨ ، ٧٩ ، ١٠١ ، ١٠٣ ، ١٢٢ ، ١٣٠ ، ١٥٩ ، ١٨٣ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ٢٠٨ ، ٢١٢ ، ٢١٣ ، ٢٢٨ ، ٢٥٠ ، ٢٥٢ ، ٢٩٥.

الشيرازيّ (قطب الدين) : ٢٤٨ ، ٢٨٢ ، ٢٩٦ ، ٢٩٨.

صاحب المطارحات : ٨٧.

صاحب الملخّص : ١٥٨.

صدر المتألّهين : ٥ ، ٩ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٥ ـ ٢٧ ، ٢٩ ، ٣٨ ، ٤١ ، ٤٦ ، ٤٨ ، ٥٧ ، ٥٩ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٩ ، ٨٧ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٠٤ ، ١٠٥ ، ١٣١ ـ ١٣٣ ، ١٣٥ ، ١٣٩ ، ١٤١ ، ١٤٤ ـ ١٤٦ ، ١٥٥ ، ١٥٧ ، ١٥٩ ، ١٦٠ ، ١٦٤ ، ١٧٣ ، ١٧٥ ، ١٧٦ ، ١٨٢ ، ١٩٤ ، ٢٠٠ ، ٢١٠ ، ٢١٣ ، ٢١٥ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٢٣ ، ٢٢٧ ، ٢٢٩ ، ٢٣٥ ، ٢٣٩ ، ٢٥٢ ـ ٢٥٤ ، ٢٦٧ ، ٢٦٩ ، ٢٧٦ ، ٢٨٢ ، ٢٨٣ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٣٠٢ ، ٣٠٨.

ضرار بن عمرو : ٢٤٢.

الطوسيّ (المحقّق) : ٦ ، ٢٤ ، ٢٨ ، ٤٨ ، ٥٨ ، ١٢٢ ، ١٥٨ ، ٢٠٧ ، ٢١٢ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٦٨.

العربيّ (محيي الدين) : ٢٥١.

٣١١

الغزّاليّ : ٢٨.

الفاضل المقداد : ٥٨.

فرفوريوس : ١٥٨ ، ٢٤٨.

فورقلس : ٣٠٧.

الفوطيّ (هشام) : ٢٤٧.

القوشجيّ : ٦ ، ٢٧٤.

القونويّ (صدر الدين) : ٢٥١ ، ٢٥٣.

الكاشانيّ (الفيض) : ٤٨.

اللاهيجيّ : ٢٠ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٩ ، ٤٧ ، ٨٠ ، ١١٣ ، ١٣٢ ، ٢١٣.

اللوكريّ (أبو العبّاس) : ١٩١.

اللكهنويّ الأنصاريّ : ٣٢.

مالبرانش : ١١.

المعلّم الأوّل : ٨٧ ، ١٤٤ ، ٢٨٥.

المعلّم الثانيّ (الفارابيّ) : ٢٠ ، ٣٢ ، ٦١ ، ١٩١ ، ٢٢٩ ، ٢٥٠.

الملطيّ (ثاليس) : ٢٤٩.

الملطيّ (انكسيمانس) : ٢٤٩ ، ٢٥٠.

النجّار (الحسين) : ١٨ ، ٢٧١.

هشام بن الحكم : ٢٧٠.

٣١٢

فهرس الفرق

الأشاعرة : ١٨ ، ٢٠ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٥٨ ، ١٢٦ ، ١٤١ ، ١٥٨ ، ٢٣٨ ، ٢٧٠ ، ٢٧٢ ، ٣٠٦.

الإشراقيّون : ١٧٦ ، ١٩١ ، ٣٠٧.

الإلهيّون : ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢١٢.

الإماميّة : ٢٦٦.

أهل السنّة والجماعة (العامّة) : ١٨ ، ١٢٦ ، ٢٦٦.

الثنويّة : ٢٣٢.

الحكماء : ٦ ، ٢٦ ، ٢٩ ، ٨٨ ، ١٢٠ ، ١٢٢ ، ١٣٢ ، ٢٠٧ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٥٠ ، ٢٦٣ ، ٢٦٦ ، ٣٠٢ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨.

الديصانيّة : ٢٣٢.

السوفسطيّ : ١٨٣.

الصوفيّة : ٢٥١.

الطبيعيّون : ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢١٤.

الفلاسفة : ٥٨ ، ١٧٦ ، ٢٤٧ ، ٢٦٠.

الكراميّة : ٢٣٨ ، ٢٤٢.

المادّيون : ٧١.

المانويّة : ٢٣٢.

٣١٣

المتألّهين : ٢٠٨ ، ٢١٢.

المتكلّمون : ٦ ، ١٢ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢٤ ، ٢٥ ، ٥٨ ، ٨٨ ، ١٢٠ ، ١٢٦ ، ١٢٧ ، ١٣٢ ، ٢٠٨ ، ٢٥١ ، ٢٦٥ ، ٢٦٨ ، ٢٧٠ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦.

المشّاؤون : ٩٦ ، ١٠٢ ، ١٥٨ ، ١٩١ ، ٢٢٧ ، ٢٥٠ ، ٢٥٢ ، ٢٥٤.

المشبّهة : ٢٢٢.

المعتزلة : ١٨ ، ٢٦ ، ٥٨ ، ١٢٦ ، ٢٤٢ ، ٢٥١ ، ٢٦٨.

المفوّضة : ٢٦٨.

الوثنيّة : ٢٣٢.

٣١٤

فهرس الكتب

آثولوجيا : ٢٩٥.

أساس الاقتباس : ١٨٠.

الأسفار : ٦ ، ٩ ، ١٨ ، ٢٢ ، ٢٤ ، ٢٧ ، ٢٩ ، ٣٢ ، ٣٨ ـ ٤٠ ، ٤٦ ، ٤٨ ، ٥٧ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٢ ، ٧٧ ، ٧٩ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ١٠١ ، ١٠٣ ـ ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١١٥ ، ١١٧ ، ١٢٠ ، ١٢٤ ، ١٢٦ ، ١٣١ ، ١٣٣ ، ١٣٥ ، ١٣٨ ، ١٤١ ، ١٤٤ ، ١٤٦ ، ١٥٣ ، ١٥٥ ، ١٥٨ ـ ١٦٠ ، ١٦٤ ، ١٦٥ ، ١٧٣ ، ١٧٥ ، ١٧٦ ، ١٧٨ ، ١٨٢ ، ١٩١ ، ١٩٤ ، ١٩٥ ، ٢٠٠ ، ٢٠٢ ، ٢٠٣ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢١١ ، ٢١٣ ، ٢١٥ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٢٤ ، ٢٢٦ ـ ٢٢٩ ، ٢٣٢ ، ٢٣٤ ، ٢٣٦ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣ ، ٢٤٧ ـ ٢٥٤ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٣ ، ٢٦٦ ، ٢٦٩ ، ٢٧٢ ، ٢٧٦ ، ٢٨٢ ، ٢٨٣ ، ٢٨٦ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٣٠٢ ، ٣٠٨.

اصول فلسفه وروش رئاليسم : ١٨٩ ، ١٩٠.

اصول الكافي : ٢٤٠.

الألواح العماريّة : ٢٩٥ ، ٢٩٦.

إلهيّات الشفاء : ٣١ ، ٥٥ ، ٦١ ، ٦٤ ، ٧٧ ، ٧٩ ، ٨٠ ، ١٣٠ ، ١٧٣ ، ١٧٦ ، ١٨٣ ، ٢١٠ ، ٢٦١ ، ٢٩٢.

بداية الحكمة : ١٠٧ ، ١٤٣ ، ١٤٨ ، ١٨٤ ، ١٨٧ ، ٢٢٦ ، ٢٢٨ ، ٢٤٨.

پرتونامه : ٢٩٥.

تأريخ الفلسفة اليونانيّة : ٦٥.

التحصيل : ٧٧، ١٠٥ ، ١٢٤ ، ١٣٠ ، ١٦٥ ، ١٧١ ، ١٧٣ ، ١٨٠ ، ٢٥١.

تجريد الاعتقاد : ٤٨.

التعليقات (للشيخ الرئيس) : ٤٠ ، ٥٢ ، ٥٥ ، ٥٦ ، ١٥٩ ، ١٧٦ ، ٢٠٧ ، ٢٢٨ ، ٢٥٠ ، ٢٥٢ ، ٢٦١ ، ٢٦٣ ، ٢٩٥.

٣١٥

التعليقات (للفارابيّ) : ٢٥٠.

تعليقات السبزواريّ على الأسفار : ١٠ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢٧ ، ٣٤ ، ٣٨ ، ٩٦ ، ١٠٣ ، ١٠٤ ، ١٠٩ ، ١١٧ ، ١٣٢ ، ١٣٨ ، ١٤٦ ، ١٩١ ، ٢٠٩ ، ٢١٤ ، ٢١٥ ، ٢٢٨ ، ٢٤٩ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦.

تعليقة على نهاية الحكمة : ٥٠ ، ٨١ ، ٩٢ ، ٩٥ ، ١٠٠.

تعليقات المصنّف على الأسفار : ٤٩ ، ٧٩ ، ٨٢ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ١٠٧ ، ١١٩ ، ١٣٥ ، ١٤٣ ، ١٤٦ ، ١٦٦ ، ١٧٠ ، ١٧٨ ، ١٩٦ ، ٢١٣ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٤ ، ٢٦٠ ، ٢٦٧ ، ٢٨٣ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦.

تعليقات صدر المتألّهين على شرح حكمة الإشراق : ٢١٥ ، ٢٩٥ ، ٢٨٦.

التقديسات : ٢٢٧.

التلويحات : ١٦٠ ، ١٩١ ، ٢١٨ ، ٢٢٧ ، ٢٤٨ ، ٢٩٥.

تهافت التهافت : ٨ ، ٢٠٨.

حاشية الدوانيّ على شرح القوشجيّ : ٢٨٣.

الجمع بين رأيي الحكيمين : ٢٤٨ ، ٢٥٠.

الحكمة المشرقيّة : ٢١٣.

حكمة الإشراق : ٦، ٨١، ١٥٨، ١٧٦، ٢٤٨، ٢٥٢، ٢٩٢، ٢٩٣، ٢٩٤، ٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٣٠٧.

حوار بين الفلاسفة والمتكلّمين : ١٨.

درر الفوائد : ٢٠ ، ٢٧ ، ٤٠ ، ٧٣ ، ٨٠ ، ٨١ ، ٩٨ ، ١٢٤ ، ١٣٢.

رحيق مختوم : ٥٣.

رسائل ابن سينا : ٦ ، ٢٩٢.

الرسائل السبعة : ١٨٦.

رسالة في الحدوث : ٢٥ ، ١٢٦.

الرسالة العرشيّة : ١٥٩.

رسالة في فضيلة العلوم : ٦١.

رسالة في إثبات الواجب : ٢٠٧.

السماء والعالم : ٢٩٥.

شرح الأسماء الحسنى : ١٨ ، ١٤٨ ، ٢٢٧ ، ٢٢٨ ، ٢٧٢ ، ٢٧٤.

شرح الإشارات : ١٦ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٤٠ ، ٥٦ ، ٥٧ ، ١٢٤ ، ١٥٣ ، ١٥٩ ، ١٦٥ ، ١٧٣ ،

٣١٦

١٨٠ ، ١٩١ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢١٤ ، ٢٥١ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٨٦.

شرح التجريد (للقوشجيّ) : ٦ ، ١٢٠ ، ٢١٢ ، ٢٧٤.

شرح دعاء الصباح : ٢٠٨ ، ٢٠٩ ، ٢١٢.

شرح الشمسيّة : ٢٥١.

شرح حكمة الإشراق : ١٧٦ ، ١٨٠ ، ١٩١ ، ٢٤٨ ، ٢٨٢ ، ٢٩٢ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٨.

شرح العقائد النسفيّة : ١٨.

شرح مسألة العلم : ١٥٩ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨.

شرح عيون الحكمة : ٦ ، ١١٥.

الشفاء : ٣١ ، ٦٤ ، ٢٩٥.

شرح المقاصد : ٦ ، ١٨ ، ٥٨ ، ٩٩ ، ١٢٠ ، ١٢٦ ، ١٦٥ ، ٢٠٧ ، ٢١٦ ، ٢٢٦ ، ٢٣٨ ، ٢٤١ ، ٢٦٨ ، ٢٧٠.

شرح المطالع : ١٨٠ ، ٢٥١.

شرح المنظومة : ٦ ، ١١ ، ١٨ ، ١٩ ، ٣٢ ، ٣٨ ، ٣٩ ، ٤٠ ، ٧٢ ، ٨٠ ، ٨٨ ، ٩٥ ، ١٠١ ، ١٠٣ ـ ١٠٥ ، ١١٥ ، ١٣١ ، ١٣٢ ، ١٣٧ ، ١٨٠ ، ٢٠٨ ، ٢٣٦ ، ٢٣٨ ، ٢٤٣ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ـ ٢٥٢ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٧٦ ، ٣٠٥.

شرح المواقف : ٦ ، ١٨ ، ٢٠ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٤٨ ، ٥٨ ، ٢٠٧ ، ٢١٦ ، ٢٣٢ ، ٢٣٨ ، ٢٦٨ ، ٢٧٠.

شرح الهداية الأثيريّة (لصدر المتألّهين) : ٢٦ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ١٠٥ ، ١١٥ ، ١٢٢ ، ٢٠٧ ، ٢٢٧.

شرحي الإشارات : ٢٤ ، ١٥٨.

شوارق الإلهام : ٢٠ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٢ ، ٣٩ ، ٤٠ ، ٤٧ ، ٦١ ، ٨٠ ، ١١٣ ، ١٢٠ ، ١٣٢ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢١٢ ، ٢١٣ ، ٢١٤ ، ٢٤٨ ، ٢٥٠.

الشواهد الربوبيّة : ٣٩ ، ١٠٢ ، ١٠٣ ، ١٣١ ، ١٩١.

الشيعة بين الأشاعرة والمعتزلة : ٢٦٨ ، ٢٧٠.

طبيعيات الشفاء : ٥٦ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٦٨ ، ٨٨ ، ٩٩ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١١٥ ، ١٢٢ ، ١٥٩ ، ١٧١.

عيون الحكمة : ٦.

الفتوحات المكّيّة : ٢٥١.

الفرق بين الفرق : ١٨ ، ٢٣٩ ، ٢٦٨ ، ٢٧٠ ، ٢٧١.

٣١٧

الفصل في الملل والنحل : ١٨ ، ٢٦٨.

الفصوص : ٢٢٩.

فصوص الحكم : ٢٥١.

القبسات : ٢٦ ، ٣٣ ، ٩٠ ، ١٣١ ، ١٣٢ ، ١٤١ ، ١٤٩ ، ٢٥٧ ، ٢٨٢ ، ٢٩٦.

كشف المراد : ٦ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٨٨ ، ٩٩ ، ١٢٢ ، ١٣٠ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨.

كشف الفوائد : ١٨.

الكلام المتين في تحرير البراهين : ٣٢.

اللمع : ٢٧٠ ، ٢٧٢.

المباحث المشرقيّة : ١٨ ، ٢١ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٣٢ ، ٤٨ ـ ٥٠ ، ٥٢ ، ٥٥ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٩٩ ، ١١٥ ، ١٢٠ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ، ١٥٣ ، ١٥٥ ، ١٥٨ ، ١٧١ ، ١٧٦ ، ١٩٤ ، ٢٠٠ ، ٢١٤ ، ٢١٨ ، ٢٢٦ ، ٢٤٧ ، ٢٨٦.

المحصّل : ٥٨.

المبدأ والمعاد (لصدر المتألّهين) : ٣٨.

المبدأ والمعاد (للشيخ الرئيس) : ١٥٩ ، ١٦٥ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢٩٢.

مذاهب الاسلاميّين : ٢٧٠.

مصباح الانس : ٢٥١ ، ٢٥٣.

المطارحات : ٥٨ ، ١٣١ ، ١٣٥ ، ١٧٦ ، ١٩١ ، ٢١٥ ، ٢١٨ ، ٢٢٧ ، ٢٤٨ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٥.

مفتاح الباب : ٥٨ ، ٢١١.

مفتاح غيب الجمع والوجود : ٢٥١.

مقالات الإسلاميّين : ١٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤٢ ، ٢٦٨ ، ٢٧٠ ، ٢٧١.

الملل والنحل : ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٧ ، ٢٤٩ ، ٢٧٠ ، ٣٠٨.

المقالات والفرق : ٢٦٨.

منطق الشفاء : ١٨٠ ، ١٩٨ ، ٢١٣.

النافع يوم الحشر : ٥٨ ، ٢١٢.

النجاة : ٥٥ ، ٥٦ ، ٩٩ ، ١٢٢ ، ١٣٠ ، ١٧٦ ، ٢٥٢ ، ٢٦٣ ، ٢٨٦ ، ٢٩٢.

الهياكل النوريّة : ٢٩٥ ، ٢٩٦.

يزدان شناخت : ٢٩٥ ، ٢٩٦.

٣١٨

فهرس مصادر التحقيق

«آ»

١ ـ آثولوجيا : أفلاطون الإلهيّ ، المتوفّى / ٣٤٧ ق م ، طبع طهران / ١٣٩٨ ه‍ ق.

«ألف»

٢ ـ الإبانة عن اصول الديانة : أبو الحسن عليّ بن إسماعيل الأشعريّ ، المتوفّى / ٣٣٠ ه‍ ق. طبع القاهرة ، دار الأنصار / ١٣٩٧ ه‍ ق / ١٩٧٧ م.

٣ ـ الأربعين في اصول الدين : فخر الدين محمّد بن عمر بن الحسن الرازيّ ، المتوفّى / ٦٠٦ ه‍ ق. طبع جامعة طهران / ١٣٢٦ مكتبة الكلّيّات الأزهريّة.

٤ ـ أساس الاقتباس : نصير الدين محمّد بن محمّد بن الحسن الطوسيّ ، المتوفّى / ٦٧٢ ه‍ ق. طبع جامعة طهران ١٣٢٦.

٥ ـ اصول الدين : عبد القاهر بن طاهر البغدادي ، المتوفّى / ٢٤٩ ه‍ ق / ١٠٣٧ م.

طبع استانبول ، مطبعة الدولة / ١٣٤٦ ه‍ ق / ١٩٢٨ م.

٦ ـ اصول المعارف : ملّا محسن الفيض الكاشانيّ ، طبع مركز النشر التابع لمكتب الإعلام الاسلاميّ.

٧ ـ الأسفار «الحكمة المتعالية في الأسفار الأربعة» : محمّد بن إبراهيم صدر المتألّهين الشيرازيّ ، المتوفّى / ١٠٥٠ ه‍ ق. طبع مكتبة المصطفويّ بقم المشرّفة / ١٣٧٨ ه‍ ق.

٣١٩

٨ ـ الإرشاد : أبو المعالي عبد الملك بن عبد الله الجوينيّ ، المتوفّى / ٤٧٨ ه‍ ق. طبع مؤسّسة الكتب الثقافية ، بيروت / ١٤٠٥ ه‍ ق / ١٩٨٥ م.

٩ ـ إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين : مقداد بن عبد الله السيوريّ الحلّيّ ، المتوفّى / ٨٢٦ ه‍ ق. طبع بمبي.

١٠ ـ الإشارات والتنبيهات : أبو عليّ الحسين بن عبد الله بن سينا ، المتوفّى / ٤٢٨ ه‍ ق. طبع منضمّا الى شرح الإشارات والتنبيهات المطبوع في مكتب نشر الكتاب / ١٤٠٣ ه‍ ق.

١١ ـ إشراق اللاهوت في نقد شرح الياقوت : السيد عميد الدين الأعرجيّ الحلّيّ ، مخطوط في مكتبة الامام الرضا عليه‌السلام الرقم ٧٧١٧.

١٢ ـ اصول فلسفه وروش رئاليسم : محمّد حسين الطباطبائي ، المتوفّى / ١٤٠٢ ه‍ ق. طبع مؤسّسة النشر الإسلامي بقم المشرّفة.

١٣ ـ الألواح العمادية : الشيخ شهاب الدين السهرورديّ ، المتوفّى / ٥٨٦ ه‍. ق. طبع في «مجموعه مصنفات شيخ اشراق ج ٣» طهران ، انجمن اسلامي حكمت وفلسفه ايران.

١٤ ـ الانتصار : عبد الرحيم بن محمّد المعروف بأبي الحسين الخيّاط ، المتوفّى / ٢٩٠ ه‍ ق. طبع نشرة نيبرج ، القاهرة / ١٩٢٥ م.

١٥ ـ اصول الكافي : أبو جعفر محمّد بن يعقوب بن إسحاق الكلينيّ الرازيّ ، المتوفّى / ٣٢٨ ـ ٣٢٩ ه‍ ق. طبع دفتر نشر فرهنگ أهل البيت ، طهران.

١٦ ـ إيضاح المقاصد في شرح حكمة عين القواعد : الحسن بن يوسف بن عليّ بن المطهّر الحلّيّ ، المتوفّى / ٧٢٦ ه‍. ق. طبع طهران ، جامعة طهران / ١٣٧٨ ه‍. ق.

١٧ ـ أنوار الملكوت في شرح الياقوت : الحسن بن يوسف بن عليّ بن المطهّر الحلّي ، المتوفّى / ٧٢٦ ه‍ ق. طبع طهران ، جامعة طهران / ١٣٣٨ ه‍ ش.

١٨ ـ أوائل المقالات في المذاهب والمختارات : محمّد بن محمّد المفيد ، المتوفّى / ٤١٣ ه‍ ق. الطبعة الثانية طبع مكتبة الداوريّ بقم المشرّفة.

٣٢٠