نهاية الحكمة - ج ١

آية الله السيد محمد حسين الطباطبائي

نهاية الحكمة - ج ١

المؤلف:

آية الله السيد محمد حسين الطباطبائي


المحقق: الشيخ عبّاس علي الزارعي السبزواري
الموضوع : الفلسفة والمنطق
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي
المطبعة: مؤسسة النشر الإسلامي
الطبعة: ٤
ISBN: 978-964-470-623-3
ISBN الدورة:
978-964-470-005-7

الصفحات: ٢٨٣

الفصل التاسع

في تقابل التضادّ

قد عرفت (١) أنّ المتحصّل من التقسيم السابق أنّ المتضادّين أمران وجوديّان غير متضايفين ، لا يجتمعان في محلّ واحد في زمان واحد من جهة واحدة.

والمنقول عن القدماء (٢) أنّهم اكتفوا في تعريف التضادّ على هذا المقدار ، ولذلك جوّزوا وقوع التضادّ بين الجواهر ، وأن يزيد أطراف التضادّ على اثنين. لكنّ المشّائين (٣) أضافوا إلى ما يتحصّل من التقسيم قيودا اخر ، فرسموا المتضادّين ب «أنّهما أمران وجوديّان غير متضايفين ، متعاقبان على موضوع واحد ، داخلان تحت جنس قريب ، بينهما غاية الخلاف». ولذلك ينحصر التضادّ عندهم في نوعين أخيرين من الأعراض ، داخلين تحت جنس قريب ، بينهما غاية الخلاف ، ويمتنع وقوع التضادّ بين أزيد من طرفين.

بيان ذلك : أنّ كلّ ماهيّة من الماهيّات بل كلّ مفهوم من المفاهيم (٤) منعزل بذاته عن غيره من أيّ مفهوم مفروض ، وليس ذلك من التضادّ في شيء وإن كان يصدق عليه سلب غيره وكذا كلّ نوع تامّ بوجوده الخارجيّ وآثاره الخارجيّة

__________________

(١) في الفصل الخامس من هذه المرحلة.

(٢) على ما نقل عنهم التفتازانيّ في شرح المقاصد ١ : ١٤٧ ، حيث قال : «هو الّذي أورده قدماء الفلاسفة في أوائل المنطق».

(٣) كما في الأسفار ٢ : ١١٢ ـ ١١٣.

(٤) سواء كان مفهوما ماهويّا أو مفهوما غير ما هويّ.

٢٦١

مبائن لغيره من الأنواع التامّة بما له ولآثاره من الوجود الخارجيّ ، لا يتصادقان ـ بمعنى أن يطرد الوجود الخاصّ به الطارد لعدمه عدم نوع آخر بعينه ـ ، فليس ذلك من التقابل والتضادّ في شيء ، وإنّما التضادّ ـ وهو التقابل بين أمرين وجوديّين ـ أن يكون كلّ من الأمرين طاردا بماهيّته الأمر الآخر ، ناظرا إليه ، آبيا للاجتماع معه وجودا.

ولازم ذلك أوّلا : أن يكون هناك أمر ثالث يوجدان له ويتّحدان به ، والأمر الّذي يوجد له الأمر الوجوديّ ويتّحد به هو مطلق الموضوع الأعمّ من محلّ الجوهر وموضوع العرض ، لكنّ الجواهر لا يقع فيها تضادّ ـ كما سيجيء (١) ـ فالمتعيّن أن يكونا عرضين ذوي موضوع واحد.

وثانيا : أن يكون النوعان بما أنّ لكلّ منهما نظرا إلى الآخر متطاردين ، كلّ منهما يطرد الآخر بفصله الّذي هو تمام نوعيّته. والفصل لا يطرد الفصل إلّا إذا كانا جميعا مقسّمين لجنس واحد ، أي أن يكون النوعان داخلين تحت جنس واحد قريب ، فافهم ذلك.

ولا يرد عليه (٢) : أنّ الفصل ـ لكونه جزء الماهيّة ـ غير مستقلّ في الحكم ، والحكم للنوع. لأنّ الفصل عين النوع محصّلا ، فحكمه حكم النوع بعينه (٣) ، على أنّ الأجناس العالية من المقولات العشر لا يقع بينها تضادّ ، لأنّ الأكثر من واحد منها يجتمع في محلّ واحد ، كالكمّ والكيف وسائر الأعراض تجتمع في جوهر واحد جسمانيّ ، وكذا بعض الأجناس المتوسّطة الواقعة تحت بعضها مع بعض واقع تحت آخر ، وكذا الأنواع الأخيرة المندرجة تحت بعضها مع بعض الأنواع الأخيرة المندرجة تحت بعض آخر. فالتضادّ إنّما يقع بالاستقراء في نوعين واقعين تحت جنس قريب من المقولات العرضيّة ، كالسواد والبياض المعدودين من الكيفيّات المبصرة عندهم ، وكالتهوّر والجبن من الكيفيّات النفسانيّة.

__________________

(١) في السطور الآتية من هذا الفصل.

(٢) هذا الإيراد تعرّض له في الأسفار ٢ : ١١٥.

(٣) كذا أجاب عنه صدر المتألّهين في الأسفار ٢ : ١١٦.

٢٦٢

وأمّا اعتبار غاية الخلاف بين المتضادّين فإنّهم حكموا بالتضادّ بين امور ، ثمّ عثروا على امور (١) متوسّطة بين المتضادّين نسبيّة ، كالسواد والبياض المتضادّين ، وبينهما من الألوان الصفرة والحمرة والخضرة ، وهي بالنسبة إلى السواد من البياض وبالنسبة الى البياض من السواد. وكالتهوّر والجبن المتوسّط بينهما الشجاعة ، فاعتبروا أن يكون الضدّ في غاية الخلاف ونهاية البعد من ضدّه. وهذا هو الموجب لنفيهم التضادّ بين الجواهر ، فإنّ الأنواع الجوهريّة لا يوجد فيها ما هو نسبيّ مقيس إلى طرفين ، ولا نوعان متطرّفان بينهما غاية الخلاف.

ومن أحكام التضادّ أنّه لا يقع بين أزيد من طرفين ، لأنّه تقابل ، والتقابل نسبة ، ولا تتحقّق نسبة واحدة بين أزيد من طرفين. وهذا حكم عامّ لجميع أقسام التقابل.

قال في الأسفار : «ومن أحكام التضادّ ـ على ما ذكرناه من اعتبار غاية التباعد ـ أنّ ضدّ الواحد واحد ، لأنّ الضدّ على هذا الاعتبار هو الّذي يلزم من وجوده عدم الضدّ الآخر فإذا كان الشيء وحدانيّا وله أضداد فإمّا أن تكون مخالفتها مع ذلك الشيء من جهة واحدة أو من جهات كثيرة فإن كانت مخالفتها له من جهة واحدة فالمضادّ لذلك الشيء بالحقيقة شيء واحد وضدّ واحد ، وقد فرض أضدادا ، وإن كانت المخالفة بينها وبينه من جهات عديدة فليس الشيء ذا حقيقة بسيطة ، بل هو كالإنسان الّذي يضادّ الحارّ من حيث هو بارد ، ويضادّ البارد من حيث هو حارّ ، ويضادّ كثيرا من الأشياء لاشتماله على أضدادها.

فالتضادّ الحقيقيّ إنّما هو بين الحرارة والبرودة والسواد والبياض ، ولكلّ واحد من الطرفين ضدّ واحد. وأمّا الحارّ والبارد فالتضادّ بينهما بالعرض» (٢) انتهى.

ومن أحكامه أنّ المتضادّين متعاقبان على الموضوع ، لاعتبار غاية الخلاف بينهما ، سواء كانت بينهما واسطة (٣) أو وسائط (٤) هي بالقياس إلى كلّ من الجانبين

__________________

(١) وفي النسخ : «عثروا بامور». والصحيح ما أثبتناه.

(٢) راجع الأسفار ٢ : ١١٤.

(٣) كالشجاعة ، فإنّها واسطة بين التهوّر والجبن.

(٤) كألوان الصفرة والحمرة والخضرة الّتي وسائط بين البياض والسواد ، بناء على كونهما بسائط الألوان.

٢٦٣

من الجانب الآخر ، وأثره أن لا يخلو الموضوع منهما معا ، سواء تعاورا عليه واحدا بعد واحد ، أو كان أحد الضدّين لازما لوجوده ، كالبياض للثلج والسواد للقار. (١)

ومن أحكامه أنّ الموضوع الّذي يتعاقبان عليه يجب أن يكون واحدا بالخصوص لا واحدا بالعموم ، إذ لا يمتنع وجود ضدّين في موضوعين وإن كانا متّحدين بالنوع أو الجنس.

__________________

(١) القار والقير : مادّة سوداء تطلى بها السفن والإبل وغيرهما.

٢٦٤

خاتمة

اختلفوا في التمانع الّذي بين الواحد والكثير ، حيث لا يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة ، أهو من التقابل بالذات أم لا؟ وعلى الأوّل أهو أحد أقسام التقابل الأربعة أم قسم خامس غير الأقسام الأربعة المذكورة؟ وعلى الأوّل أهو من تقابل التضايف أم من تقابل التضادّ؟ ولكلّ من الاحتمالات المذكورة قائل على ما فصّل في المطوّلات (١).

والحقّ أنّه ليس من التقابل المصطلح في شيء ، لأنّ قوام التقابل المصطلح بالغيريّة الذاتيّة الّتي هي تطارد الشيئين المتقابلين وتدافعهما بذاتيهما ، ومن

__________________

(١) راجع الفصل السادس من المقالة الثالثة من إلهيّات الشفاء ، والتحصيل : ٣٦٩ ، والمباحث المشرقيّة ١ : ٩٦ ـ ٩٨ ، وشرح المقاصد ١ : ١٥٠ ـ ١٥٣ ، والمطارحات : ٣١٨ ، والأسفار ٢ : ١٢٢ ـ ١٢٦.

وأمّا الشيخ فذهب إلى أن لا تقابل بينهما في ذاتيهما. وتبعه بهمنيار في التحصيل : ٣٦٩ ، والفخر الرازيّ في المباحث المشرقيّة ١ : ٩٨ ، والعلّامة في إيضاح المقاصد : ٦٨ ـ ٦٩.

وقال الشيخ الإشراقيّ في المطارحات : ٣١٨ بعد إبطال ما ذهب إليه بهمنيار في التحصيل : «فيجب عليهم أن يجعلوا له قسما آخر ، إلّا أنّ المشهور في الكتب تقابل الإيجاب والسلب والمتضايفين والمتضادّين والعدم والملكة». وتبعه صدر المتألّهين في الأسفار ٢ : ١٢٦.

وقال التفتازانيّ في شرح المقاصد ١ : ١٥٢ : «فظهر أنّه لا دليل على نفي تقابل الإيجاب والسلب من الوحدة والكثرة».

٢٦٥

المستحيل أن يرجع الاختلاف والتمانع الذاتيّ إلى الاتّحاد والتآلف ، والواحد والكثير ليسا كذلك ، إذ الواحد والكثير قسمان ينقسم إليهما الموجود من حيث هو موجود ، وقد تقدّم (١) أنّ الوحدة مساوقة للوجود ، فكلّ موجود ـ من حيث هو موجود ـ واحد ، كما أنّ كلّ واحد ـ من حيث هو واحد ـ موجود. فالواحد والكثير كلّ منهما مصداق الواحد ـ أي أنّ ما به الاختلاف بين الواحد والكثير راجع إلى ما به الاتّحاد ـ وهذا شأن التشكيك دون التقابل.

فالوحدة والكثرة من شؤون تشكيك الوجود ، ينقسم الوجود بذلك إلى الواحد والكثير مع مساوقة الواحد للموجود المطلق ، كما ينقسم إلى الوجود الخارجيّ والذهنيّ مع مساوقة الخارجيّ لمطلق الوجود ، وينقسم إلى ما بالفعل وما بالقوّة مع مساوقة ما بالفعل لمطلق الوجود.

على أنّ واحدا من أقسام التقابل الأربعة بما لها من الخواصّ لا يقبل الانطباق على الواحد والكثير ، فإنّ النقيضين والعدم والملكة أحد المتقابلين فيهما عدم للآخر ، والواحد والكثير وجوديّان ، والمتضايفان متكافئان وجودا وعدما وقوّة وفعلا ، وليس الواحد والكثير على هذه الصفة ، والمتضادّان بينهما غاية الخلاف ، ولا كذلك الواحد والكثير ، فإنّ كلّ كثير عدديّ قوبل به الواحد العدديّ ، فإنّ هناك ما هو أكثر منه وأبعد من الواحد لعدم تناهي العدد ، فليس بين الواحد والكثير شيء من التقابلات الأربعة ، والقسمة حاصرة ، فلا تقابل بينهما أصلا.

__________________

(١) في الفصل الأوّل من هذه المرحلة.

٢٦٦

الفهارس

١ ـ فهرس الأسماء والكنى

٢ ـ فهرس الفرق

٣ ـ فهرس الكتب

٤ ـ فهرس موضوعات الكتاب

٢٦٧
٢٦٨

فهرس الأسماء والكنى

الآملي (الجواديّ) : ١٤٢.

الآملي (محمّد تقيّ) : ١٢٢ ، ١٣٨ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٧٤ ، ١٩٠ ، ١٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢١٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٤.

الآملي (حسن حسن زاده) : ٢١٤.

ابن عيّاش : ٢٩.

ابن كمّونة : ١٦٢

ابن ميثم : ٤٥ ، ١٠٥ ، ١٦١.

ابن سينا (أبو عليّ) : ١٦٣ ، ١٨٤.

أبو اسحاق (إبراهيم بن نوبخت) : ١٩١.

أبو البركات (البغداديّ) : ١٦١ ، ١٩١.

أبو الحسن (الأشعريّ) : ١٦ ، ١٠٥.

أبو الحسن (الخيّاط) : ٢٩.

أبو الحسن (البصريّ) : ١٦ ، ٤٤ ، ١٠٥.

أبو عبد الله : ٢٩.

أبو عليّ (الجبّائيّ) : ٢٩ ، ١٩١.

أبو هاشم (المعتزليّ) : ١٠٥ ، ٢١٠.

أبو الهذيل (العلّاف) : ١٩١.

٢٦٩

أبو القاسم (البلخيّ الكعبيّ) : ٢٩.

أبو يعقوب : ٢٩.

الأبهريّ (أثير الدين) : ٩٤ ، ١٨٥ ، ١٩٨.

أرسطو : ١٥٠ ، ١٦٣ ، ١٦٤ ، ١٨٨ ، ٢٢٢.

أفلاطون : ١٦١ ، ١٦٥ ، ١٧٩ ، ٢٢٢.

اقليدس : ٢٠٠.

أبكسا فراطيس : ١٦١.

الإيجيّ (عبد الرحمن بن أحمد) : ١٥١.

بهمنيار : ١٩ ، ٢٠ ، ٥٩ ، ١٧٦ ، ١٧٧ ، ١٨١ ، ٢٠٧ ، ٢٢٧ ، ٢٢٩ ، ٢٦٥.

التبريزيّ (رجب عليّ) : ٣٤.

التفتازاني : ٢٩ ، ٤٥ ، ١٨٥ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٢٠٨ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٢ ، ٢٥٣ ، ٢٦١ ، ٢٦٥.

الحسين النّجار : ١٦٣.

الحكيم السبزواريّ : ٧ ، ١٧ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢٩ ، ٤١ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٦١ ، ٦٧ ، ٧٤ ، ٧٧ ، ٨٧ ، ٩٣ ، ١٠٠ ، ١٠٣ ، ١٠٦ ، ١٠٧ ، ١١٥ ، ١١٩ ، ١٢٠ ، ١٢٣ ، ١٣٧ ، ١٣٨ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٥٠ ، ١٥٣ ، ١٥٥ ، ١٦٧ ، ١٧٤ ، ١٧٥ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٩٠ ، ١٩٣ ، ٢٠٨ ، ٢١٠ ، ٢١٥ ، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٤٩ ، ٢٥٠ ، ٢٥١ ، ٢٥٣ ، ٢٥٧ ، ٢٥٨.

الحلّيّ (العلّامة) : ١٠٥ ، ١٦١ ، ١٩٠ ، ١٩٧ ، ٢٢٦ ، ٢٥٩ ، ٢٦٥.

الخوارزميّ (محمود) : ٤٤.

الخفريّ : ٢٢٣.

الدوانيّ (المحقّق) : ٢٢ ، ٢٥ ، ٣٤ ، ١١٥ ، ١٢٥ ، ١٢٧ ، ٢٤٩ ، ٢٥٢.

ذيمقراطيس : ١٦١ ، ١٦٤.

الرجل الهمدانيّ : ١٢٤.

الرازيّ (فخر الدين) : ١٦ ، ١٨ ، ٤٥ ، ٦٠ ، ٦٢ ، ٧٢ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩٣ ، ١٢٦ ، ١٢٨ ، ١٣٩ ، ١٥٠ ، ١٥٣ ، ١٥٥ ، ١٦١ ، ١٦٨ ، ١٧١ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ١٩٦ ، ١٩٩ ، ٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢٠٧ ، ٢١٠ ، ٢١٥ ، ٢١٩ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٢ ، ٢٣٨ ، ٢٤٠ ، ٢٤٩ ، ٢٦٥.

الرازيّ (قطب الدين) : ١٧٧ ، ١٨٤.

٢٧٠

الرازيّ (محمّد بن زكريّا) : ٢١٤.

الراونديّ (قطب الدين) : ١٢٦ ، ١٣٥.

الساوجيّ (الساويّ) (عمر بن سهلان) : ١٥١ ، ١٨٥ ، ١٩٠ ، ٢٢٦.

السهرورديّ : ١٦١.

السيّد الداماد : ١٩ ، ٢٢ ، ٤٩ ، ٨٧ ، ١٥٢ ، ٢٢٢ ، ٢٤٥ ، ٢٥٥.

السيّد الشريف (المحقّق الشريف) : ٣٤ ، ١٠١ ، ١٨٤ ، ٢٥٢.

سيّد المدققّين : ١٢٥.

شارح المقاصد : ٧٩ ، ١٢٩ ، ٢٠٠ ، ٢١٢.

شارح المواقف : ١٠١ ، ١٩٥.

شمس الدين مباركشاه المرويّ : ١٨٧.

السهرزوريّ (محمّد) : ١٦٢.

الشهرستانيّ : ١٦٣ ، ١٦٤.

الشيخ الاشراقيّ (شيخ الإشراق) : ١٧ ، ٢٠ ، ٢٢ ، ٥٩ ، ٦٦ ، ٧٦ ، ٨٨ ، ١١٦ ، ١٢٧ ، ١٢٨ ، ١٣٩ ، ١٥٢ ، ١٦١ ، ١٦٢ ، ١٦٥ ، ١٦٨ ، ١٦٩ ، ١٧٠ ، ١٧٢ ، ١٧٩ ، ١٨٢ ، ١٨٥ ، ١٩٦ ، ٢١٦ ، ٢٤٠ ، ٢٦٥.

الشيخ الرئيس (ابن سينا) : ١١ ، ٤٤ ، ٥٩ ، ٧١ ، ٨٥ ، ٨٧ ، ٩٧ ، ١٠٥ ، ١٢٢ ، ١٢٨ ، ١٥٠ ، ١٦٥ ، ١٦٨ ، ١٧١ ، ١٧٢ ، ١٧٥ ، ١٧٦ ، ١٧٧ ، ١٧٩ ، ١٨١ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٩٠ ، ١٩٣ ، ١٩٦ ، ١٩٩ ، ٢٠٠ ، ٢٠٥ ، ٢٠٧ ، ٢١٥ ، ٢١٨ ، ٢١٩ ، ٢٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٢٤ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٢٩ ، ٢٣١ ، ٢٣٨.

الشيرازيّ (صدر الدين) (السيّد السند) : ١٤١.

الشيرازيّ (قطب الدين) : ١٦٢ ، ٢٥٥.

صاحب المواقف : ٤٥ ، ١٠١ ، ١١٦ ، ١٩٧ ، ٢٢٢.

صدر المتألهّين : ٨ ، ١٥ ، ٢٠ ـ ٢٣ ، ٤٠ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٦٩ ، ٧٤ ، ٧٧ ، ٨٥ ، ٨٧ ـ ٨٩ ، ٩٣ ـ ٩٦ ، ٩٨ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٥ ، ١١٣ ، ١١٤ ، ١٢٠ ، ١٢٢ ، ١٢٧ ، ١٢٩ ، ١٣٥ ، ١٣٩ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٣ ـ ١٥٥ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٦٨ ـ ١٧٢ ، ١٧٧ ، ١٧٩ ، ١٨١ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ١٩٦ ، ١٩٨ ـ ٢٠٠ ، ٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢٠٨ ،

٢٧١

٢١٠ ، ٢١٢ ، ٢١٥ ، ٢١٧ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٦ ـ ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٣٢ ، ٢٣٣ ، ٢٣٨ ـ ٢٤٠ ، ٢٤٥ ، ٢٤٩ ـ ٢٥٣.

ضرار بن عمرو : ١٦٣.

الطوسيّ (المحقّق) : ٢٨ ، ٣٩ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٦٠ ، ٧٦ ، ٨٧ ، ١٠٠ ، ١٢٢ ، ١٢٨ ، ١٢٩ ، ١٤٤ ، ١٥٣ ، ١٦١ ، ١٧٥ ، ١٩٠ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٢١٠ ، ٢١٤ ، ٢١٨ ، ٢٤٠ ، ٢٥٧.

عبد الجبّار : ٢٩.

فيثاغورس : ١٧٩.

القاضي سعيد القميّ : ٣٤.

القوشچيّ : ٢٥ ، ٢٩ ، ٤١ ، ١٥٣ ، ١٨٥ ، ٢٠٢ ، ٢١٤ ، ٢٥٢.

الكاتبيّ : ٤١ ، ١٨٥ ، ١٩٨.

الكشيّ : ١٦ ، ٣٤.

اللاهيجيّ : ٣٤ ، ٦٠ ، ١٠٥ ، ١٣٢ ، ١٥١ ، ٢٠٢ ، ٢١٤ ، ٢٢٢ ، ٢٥٣.

المدرّس : ١٦١.

المعلّم الأوّل : ٦٦ ، ٧٦ ، ١١٦ ، ١٥٠ ، ١٧٩ ، ٢٥٨.

المعلّم الثاني (الفارابيّ) : ٨٩ ، ١٢٧ ، ١٢٨ ، ١٨٤.

معمّر بن عبّاد : ١٦٠.

ملّا اسماعيل : ١٣٥.

الميبديّ : ٨٧ ، ٩٣ ، ٩٥ ، ١٨٤ ، ٢٢٢.

النظّام : ١٦١ ، ١٦٤.

هشام الفوطيّ : ١٦٠.

هرمس : ١٧٩.

الهيدجيّ : ١٠١.

٢٧٢

فهرس الفرق

الأشاعرة : ١٥ ، ٣٢ ، ٤٤ ، ١٠٨ ، ٢١٠.

الإشراقيّون : ٢٢ ، ١٨٩ ، ٢٢٢.

أصحاب المعلّم الأوّل : ١٦٣ ، ١٧٠.

أصحاب الشفاع : ٦٦.

أصحاب الانطباع : ٦٦.

أهل القطع : ١٨.

أهل الكلام : ٤٦.

أهل الجبر والتشبيه : ١٩١.

الحكماء : ٣٨ ، ٤٤ ، ٤٦ ، ٥٩ ، ٦٠ ، ٧٦ ، ٧٩ ، ٨٠ ، ١٠٥ ، ١١٦ ، ١٤١ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٦٣ ، ١٧٩ ، ١٨٦ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٦ ، ١٩٨ ، ٢١٨ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٧.

حكماء الفرس : ١٧٩.

حكماء الهند : ١٩١.

الرواقيّون : ١٦١ ، ١٧٩.

الرياضيّون : ٦٦.

السوفسطيّ : ١٨.

الشكّاكون : ١٨.

الصوفيّة : ٣٤.

الطبيعيّون : ١٨٠.

٢٧٣

الغربيّون : ٣٤.

الفلاسفة : ١٤٣ ، ١٨٠ ، ١٩٦ ، ٢١٠ ، ٢١١ ، ٢٦١.

الفهلويّون : ٣٣ ، ٣٤.

الكراميّة : ٤٤.

لا أدريّون : ١٨.

المتكلّمون : ٣٤ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٦٠ ، ٩٩ ، ١٠١ ، ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٣ ، ١٦٤ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٧ ، ٢١٠ ، ٢١١ ، ٢١٨ ، ٢٢٢ ، ٢٢٧ ، ٢٣٧.

المشاؤون : ١٩ ، ٣٣ ، ٣٤ ، ٧٦ ، ٧٧ ، ١١٦ ، ١٥٧ ، ١٧٠ ، ١٧٩ ، ٢٢٦.

المعتزلة : ٢٩ ، ٤٤ ، ٩٩ ، ١٠٠ ، ١٦١ ، ١٦٣ ، ١٩٥ ، ٢١٠.

المنطقيّون : ١٢٧.

المهندسون : ٢٠٠.

اليونانيّون : ١٧٩.

٢٧٤

فهرس الكتب

الأربعين : ١٦١ ، ١٦٤.

إرشاد الطالبين : ١٦ ، ١٠٥.

الأسفار : ١٥ ، ١٧ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢١ ، ٢٣ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٢٧ ، ٢٩ ، ٣٣ ، ٣٥ ، ٣٩ ، ٤٠ ، ٤١ ، ٤٣ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٥٢ ، ٥٩ ، ٦٠ ، ٦٣ ، ٦٦ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦ ـ ٧٨ ، ٨٨ ، ٩٠ ، ٩٣ ـ ٩٦ ، ٩٨ ، ١٠٠ ـ ١٠٢ ، ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١١٣ ـ ١١٥ ، ١٢٠ ، ١٢٣ ، ١٢٨ ، ١٢٩ ، ١٣٤ ، ١٣٥ ، ١٣٩ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٥٠ ، ١٥٣ ـ ١٥٥ ، ١٥٧ ، ١٥٨ ، ١٦٠ ـ ١٦٤ ، ١٦٦ ، ١٦٩ ـ ١٧٢ ، ١٧٧ ، ١٧٩ ـ ١٨١ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٨ ـ ١٩١ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ١٩٦ ـ ٢٠٠ ، ٢٠٢ ، ٢٠٣ ، ٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢٠٨ ، ٢١٠ ـ ٢١٢ ، ٢١٤ ـ ٢١٥ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ـ ٢٢٣ ، ٢٢٦ ـ ٢٢٩ ، ٢٣٢ ، ٢٣٧ ـ ٢٤٠ ، ٢٤٣ ، ٢٤٥ ، ٢٤٩ ـ ٢٥١ ، ٢٥٣ ، ٢٥٩ ، ٢٦١ ـ ٢٦٣.

الإشارات : ١٧٤ ، ١٨١ ، ٢١٤.

الافق المبين : ٤٩.

الانتصار : ١٦١.

أنوار الملكوت في شرح الياقوت : ٢٩ ، ١٠٥ ، ١٦٤.

أوائل المقالات : ١٩١.

إيضاح المقاصد : ٤١ ، ٥٩ ، ٦٣ ، ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٩٧ ، ٢١٠ ، ٢٣٧ ، ٢٥٩ ، ٢٦٥.

إلهيات الشفاء : ١١ ، ٤٥ ، ٥٩ ، ٦٣ ، ٧٣ ، ٧٩ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ١٢١ ، ١٢٢ ، ١٥٧ ، ١٦٦ ، ١٧١ ، ١٧٤ ، ١٧٥ ، ١٧٦ ، ١٨٨ ، ٢٠٥ ، ٢١٨ ، ٢١٩ ، ٢٣٨ ، ٢٦٥.

بداية الحكمة : ١٣٣ ، ١٥١ ، ١٨٥ ، ١٩٠ ، ٢٢١ ، ٢٢٦.

٢٧٥

بدائع الحكمة : ٢٢٢.

تاريخ الحكماء : ١٦٢.

التبصير في الدين : ١٦١ ، ١٦٣.

التحصيل : ١٩ ، ٢٠ ، ٥٩ ، ٧٣ ، ٨٦ ، ١٦٤ ، ١٧٦ ، ١٨١ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ٢٠٧ ، ٢١٧ ، ٢٢٧ ، ٢٢٩ ، ٢٦٥.

تجريد الاعتقاد : ١٢٩ ، ٢١٠ ، ٢٤٠.

التعليقات (للشيخ الرئيس) : ٦٣ ، ١٢٨ ، ٢٠٧ ، ٢٠٩ ، ٢١٧ ـ ٢٢٠ ، ٢٢٢ ، ٢٢٧ ، ٢٥٩.

التعليقات (للفارابيّ) : ١٢٨.

تعليقات السبزواريّ على الأسفار : ٢٢ ، ٧٧ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٧ ، ١١٥ ، ١٣٨ ، ١٧٤ ، ٢٠٨ ، ٢٤٩ ، ٢٥٣.

تعليقة على نهاية الحكمة : ١٢ ، ٢٤ ، ٣٠ ، ٥٠ ، ١٤٢ ، ١٨٢ ، ١٨٨ ، ٢١٥.

تعليقات المصنّف على الأسفار : ٥٩ ، ٧٤ ، ٩٥ ، ١٠٠ ، ١٤٥ ، ٢٣٩.

تعليقات المصنّف على الكفاية : ٢٠٨.

تعليقات صدر المتألهّين على إلهيّات الشفاء : ٦٢ ، ٧٩ ، ١٥٧.

تعليقات صدر المتألهّين على شرح حكمة الإشراق : ١٥ ، ١٢٧ ، ١٤٢ ، ١٧١ ، ١٨٠ ، ٢٣٩.

تعليقة الهيدجيّ على شرح المنظومة : ١٠١ ، ١٢٥.

تعليقة السبزواريّ على شرح المنظومة : ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٣ ، ١٠٧.

تلخيص المحصّل (نقد المحصّل) : ١٦٣.

التلويحات : ٢٠ ، ٢٢ ، ٧٦ ، ٨٦ ، ٨٨ ، ١٥٢ ، ١٦٢ ، ٢١٦.

الدعاوي القلبيّة : ١٩١.

حاشية الدوانيّ على شرح التجريد للقوشچيّ : ٢٥ ، ١١٥ ، ١٢٥ ، ١٢٧ ، ٢٤٩.

الجوهر النضيد : ١٣٣.

حاشية شرح المطالع : ١٢٦.

حاشية شرح المنظومة : ١٩٠.

حكمة العين : ٤١ ، ١٨٥.

حكمة الإشراق : ٨٦ ، ١٢٧ ، ١٣٩ ، ١٦٨ ، ١٩٧ ، ١٨٢ ، ٢٤٠.

٢٧٦

درر الفوائد : ٧٩ ، ١٢٢ ، ١٢٥ ، ١٣٨ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٧٤ ، ١٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢١١ ، ٢٤١ ، ٢٤٥.

رحيق مختوم : ١٤٢.

رسائل صدر المتألهّين : ٢٤٩.

الرسالة العرشيّة : ٨٧.

شرح الأسماء الحسنى : ٢١٥.

شرح الإشارات : ٨٧ ، ١٠٠ ، ١٢٢ ، ١٣٣ ، ١٦٤ ، ١٧٥ ، ١٧٧ ، ١٩١ ، ٢١٤.

شرح الشمسيّة : ١٣٣.

شرح التجريد (للقوشچيّ) : ٢٩ ، ٤١ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٧٣ ، ١١٥ ، ١٢١ ، ١٢٩ ، ١٥٣ ، ١٦١ ، ١٨٥ ، ٢٠٢ ، ٢١٠ ، ٢١٤ ، ٢١٨ ، ٢٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٤٣ ، ٢٥٢ ، ٢٥٥ ، ٢٥٧.

شرح حكمة الإشراق : ٢٠ ، ٢٢ ، ٤١ ، ١٢٧ ، ١٦٢ ، ١٦٨ ، ١٧٠ ، ١٨٠ ، ١٨٢ ، ١٩٦ ، ٢٥٥.

شرح الحكمة العين : ١٥٧ ، ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٧ ، ١٩٨.

شرح عيون الحكمة : ١١ ، ٩٠ ، ٩٣ ، ١٢٦ ، ١٥٠ ، ١٦٤ ، ١٦٨ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ٢٢١ ، ٢٢٧.

شرح المطالع : ٤١ ، ١٣٣ ، ١٣٥ ، ٢٤٧ ، ٢٥٥.

شرح المنظومة : ٧ ، ١٦ ، ١٧ ، ٢٠ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٢٩ ، ٣٣ ، ٣٨ ، ٣٩ ، ٤١ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٥٢ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٦٩ ، ٧٢ ، ٨٧ ، ٩٣ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٣ ، ١٠٤ ، ١٠٦ ، ١٠٨ ، ١٢٠ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٩ ، ١٣٣ ، ١٣٥ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٤ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٣ ، ١٥٥ ، ١٥٧ ، ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٦٧ ، ١٧٥ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ٢٠٨ ، ٢١٠ ، ٢١٦ ، ٢٢١ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٥٠ ، ٢٥١ ، ٢٥٧ ، ٢٥٨.

شرح المقاصد : ١٥ ، ١٦ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ٤١ ، ٤٥ ، ٥٩ ، ٧٣ ، ٧٩ ، ٩٠ ، ١٠٢ ، ١٢٢ ، ١٤٤ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٨٩ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ، ٢٠٨ ، ٢١٠ ـ ١٢٢ ، ٢١٤ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٢ ، ٢٣٧ ، ٢٥٣ ، ٢٥٩ ، ٢٦١ ، ٢٦٥.

شرح المواقف : ١٥ ، ١٦ ، ٢٩ ، ٣٤ ، ٤٤ ، ٥٩ ، ٧٣ ، ٧٩ ، ١٠٤ ، ١٤٤ ، ١٥١ ، ١٦٤ ، ١٨٤ ، ١٨٦ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٤ ، ١٩٧ ، ٢٠١ ، ٢٠٥ ، ٢١٠ ، ٢١٧ ، ٢٢٠ ، ٢٢٢ ، ٢٣٨ ، ٢٥١ ـ ٢٥٣ ، ٢٥٧.

شرح الهداية الأثيريّة (لصدر المتألهّين) : ٨٧ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩٤ ، ٩٩ ، ١٢٨ ، ١٢٩ ، ١٥١ ، ١٥٧ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٧٠ ، ١٧١ ، ١٨٠ ، ١٨١ ، ١٩٨ ، ٢١٧ ، ٢٢٦ ، ٢٣٢ ، ٢٣٣ ، ٢٣٨ ، ٢٥٢ ، ٢٥٩.

٢٧٧

شرح الهداية الأثيريّة (للميبديّ) : ٩٣ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ١٨٤ ، ٢٢٢.

شرحي الإشارات : ٨٧ ، ١١٠ ، ١٧٠ ، ٢١٥.

شوارق الإلهام : ٢٥ ، ٢٦ ، ٢٩ ، ٣٥ ، ٣٨ ، ٣٩ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٥٩ ، ٦٠ ، ٧٣ ، ٨٧ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٠٥ ، ١٢٥ ، ١٣٢ ، ١٣٥ ، ١٥١ ، ١٦٣ ، ٢٠٢ ، ٢١٠ ، ٢١٤ ، ٢١٨ ، ٢٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٣٨ ، ٢٤٠ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٧.

الشواهد الربوبيّة : ٦٣ ، ١٥٠.

طبيعيّات أرسطو : ٢٢٢.

طبيعيّات الشفاء : ١٢١ ، ١٦٤ ، ١٩١ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ١٩٧ ، ٢٢٣ ، ٢٢٤.

العرشيّة : ١٦٢.

عيون الحكمة : ٩٠ ، ١٨٥.

الفرق بين الفرق : ١٦٣.

القبسات : ١٩ ، ١٢٠ ، ١٥٢ ، ٢٤٥.

قواعد المرام : ١٥ ، ٢٩ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ١٠٥ ، ١٥٧ ، ١٦١ ، ١٦٤.

كشف المراد : ١٥ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٣٨ ، ٤١ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٥٩ ، ٧٣ ، ٧٦ ، ١٢١ ، ١٢٨ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٨٦ ، ١٨٧ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٦ ـ ١٩٩ ، ٢١٠ ، ٢١٤ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٦ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٤٠ ، ٢٤٣ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٧.

كشف الفوائد : ١٠٥ ، ١٠٦.

المحصّل : ٢٩ ، ١٠٢ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ١٩٥ ، ١٩٧.

المطالب العالية : ٨٧ ، ١٠٤ ، ١٦٤ ، ١٦٨.

المبدأ والمعاد (لصدر المتألّهين) : ٨٧.

المبدأ والمعاد (للشيخ الرئيس) : ٩٧.

المقاومات : ٢٩ ، ٨٧ ، ٢٢٧.

المطارحات : ٢٩ ، ٥٩ ، ٧٦ ، ٨٧ ، ١٢٨ ، ١٣٩ ، ١٥٢ ، ١٦٨ ، ١٧٠ ، ١٧٢ ، ١٧٩ ، ١٨٠ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٨٩ ، ٢٢٧ ، ٢٣٧ ، ٢٥١ ، ٢٦٥.

منطق الشفاء : ١٢٨ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٨٦ ، ١٨٧ ، ١٨٩ ، ١٩٤ ، ١٩٩ ، ٢٠٠ ، ٢٠٢ ، ٢٠٥ ، ٢٠٧ ، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٢٦ ، ٢٣١.

٢٧٨

المشاعر : ٢٤٩.

مصباح الانس : ٨٧.

مذاهب الاسلاميّين : ١٦٠ ، ١٦١.

مقالات الاسلاميّين : ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٣.

الملل والنحل : ١٩١.

منطق أرسطو : ١٥٠ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ، ٢١٧ ، ٢٥٨.

المنطقيّات : ١٨٤.

المعتبر : ١٥٠ ، ١٦١ ، ١٩١.

المباحث المشرقيّة : ١٥ ، ١٦ ، ١٨ ، ٤٥ ، ٥٩ ، ٦٠ ، ٦٢ ، ٦٣ ، ٧٣ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ١٠٢ ، ١٢١ ، ١٢٨ ، ١٣٥ ، ١٣٩ ، ١٤٤ ، ١٥٠ ، ١٥٣ ، ١٥٥ ، ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٤ ، ١٧١ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ١٩٦ ـ ٢٠٠ ، ٢٠٢ ، ٢٠٣ ، ٢٠٥ ـ ٢٠٧ ، ٢١١ ، ٢١٤ ، ٢١٩ ، ٢٢٣ ، ٢٢٦ ، ٢٣٢ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٤٠ ، ٢٤٣ ، ٢٥١ ، ٢٥٣ ، ٢٥٩ ، ٢٦٥.

المواقف : ١٥١.

النجاة : ٧٣ ، ٩٧ ، ١٠٥ ، ٢١٤.

نهاية الأقدام : ١٦٤.

الهداية الأثيريّة : ١٨٥ ، ١٩٨.

هستى از نظر عرفان وفلسفه : ٣٤.

الياقوت في علم الكلام : ١٩١.

٢٧٩

فهرس موضوعات الكتاب

مقدّمة الناشر................................................................... ٣

مقدّمة المحقّق.................................................................. ٥

كلام بمنزلة المدخل لهذه الصناعة............................................... ٧

المرحلة الأولى في أحكام الوجود الكلّيّة........................................ ١٣

الفصل الأوّل : في أنّ الوجود مشترك معنويّ..................................... ١٥

الفصل الثاني : في أصالة الوجود واعتباريّة الماهيّة.................................. ١٨

الفصل الثالث : في أنّ الوجود حقيقة مشكّكة................................... ٣٢

الفصل الرابع : في شطر من أحكام العدم....................................... ٣٨

الفصل الخامس : في أنّه لا تكرّر في الوجود...................................... ٤٣

المرحلة الثانية في الوجود المستقلّ والرابط...................................... ٤٧

الفصل الأوّل : في انقسام الوجود إلى المستقلّ والرابط............................. ٤٩

الفصل الثاني : في كيفيّة اختلاف الوجود الرابط والمستقلّ.......................... ٥٢

الفصل الثالث : في انقسام الوجود في نفسه إلى ما لنفسه ولغيره.................... ٥٤

المرحلة الثالثة في انقسام الوجود إلى ذهنيّ وخارجيّ............................. ٥٧

فصل في انقسام الوجود إلى ذهنيّ وخارجيّ....................................... ٥٩

٢٨٠