الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة

محمد بن الحسن الحرّ العاملي [ العلامة الشيخ حرّ العاملي ]

الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة

المؤلف:

محمد بن الحسن الحرّ العاملي [ العلامة الشيخ حرّ العاملي ]


المحقق: مشتاق المظفّر
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: منشورات دليل ما
الطبعة: ١
ISBN: 964-397-280-1
الصفحات: ٥١٣

وحينئذ (١) فلا مفسدة ، والحاصل أنّك لا ترى في شيء من الشبهات المذكورة ما هو صريح في المنافاة أصلاً ، بل يمكن توجيه الجمع بوجوه قريبة قد ذكرنا جملة منها (٢).

الخامسة : قوله تعالى : ( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيَما تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ) (٣).

والجواب من وجوه :

أحدها : إنّه ليس فيها شيء من ألفاظ العموم ، فلعلّ المشار إليهم لا يرجع أحد منهم ؛ لأنّ الرجعة خاصّة كما عرفت.

وثانيها : إنّه على تقدير إرادة ظاهرها غير شاملة لأهل العصمة عليهم‌السلام قطعاً (٤) ؛ لأنّه لا يقول أحد منهم ذلك ، فلا يصحّ الاستدلال بها على نفي رجعتهم.

وثالثها : إنّ الذي يفهم منها أنّ المذكورين طلبوا الرجعة قبل الموت لا بعده ، والمدّعى هو الرجعة بعده ، فلا ينافي صحّة الرجعة بهذا المعنى.

ورابعها : إنّ الآية تحتمل إرادة الرجعة مع التكليف بل هو الظاهر منها ، بل يكاد يكون صريح معناها ، ونحن لا نجزم بوقوع التكليف في الرجعة فإن اُريد منها نفيه فلا فساد فيه.

وخامسها : إنّ الرجعة التي نقول بها واقعة في مدّة البرزخ ، فلا تنافي مدلول

__________________

١ ـ ( وحينئذ ) أثبتناه من « ح ، ك ».

٢ ـ من قوله : ( وحينئذٌ فلا مفسدة ) إلى هنا لم يرد في « ش ».

٣ ـ سورة المؤمنون ٢٣ : ٩٩ ـ ١٠٠.

٤ ـ في « ح » زيادة : ولا الصلحاء.

٤٢١

الآية ، ولعلّهم طلبوا رجعة العمر الأوّل بعينه وسائر أحواله.

وسادسها : إنّ البعث أعمّ من الرجعة ، فلعلّ المراد بالبعث فيها : الرجعة ثمّ القيامة ، وإنّهم طلبوا الرجعة عاجلة قبل حضور وقتها ، فلم يجابوا إليها.

السادسة (١) : ما رواه الصدوق في « معاني الأخبار » : عن محمّد بن الحسن بن الوليد ، عن الصفّار ، عن أحمد بن محمّد ، عن عثمان بن عيسى ، عن صالح بن ميثم ، عن عباية الأسدي ، قال : سمعت أمير المؤمنين عليه‌السلام وهو متكي وأنا قائم عليه : « لأبنينّ بمصر منبراً ، ولأنقضنّ دمشق حجراً حجراً ، ولاُخرجنّ اليهود والنصارى من كلّ كور (٢) العرب ، ولأسوقنّ العرب بعصاي هذه » فقلت له : يا أمير المؤمنين كأنّك تخبر أنّك (٣) تحيى بعدما تموت؟ فقال : « هيهات يا عباية ذهبت في غير مذهب ، يفعله رجل منّي » (٤).

أقول : روى الصدوق قبله حديثاً عن ابن الكوّا. وقد تقدّم في آخر الباب التاسع ، ثمّ قال : إنّ أمير المؤمنين عليه‌السلام اتّقى عباية الأسدي في هذا الحديث ، واتّقى ابن الكوّا في الحديث الأوّل ؛ لأنّهما كانا غير محتملين لأسرار آل محمّد عليهم‌السلام (٥) « انتهى ».

ولا يخفى أنّه لا ينافي رجعته عليه‌السلام بل يدلّ على أنّ الفاعل لهذه الأفعال غيره ، ولم يرد في أحاديث الرجعة أنّ أمير المؤمنين عليه‌السلام هو الذي يفعلها ، فظهر عن هذه الشبهة جوابان صحيحان ، وليس الحديث بصريح في نفيه (٦) رجعته عليه‌السلام كما

____________

١ ـ من هنا يبدأ ما سقط من « ك ».

٢ ـ الكورة : بالضم ، المدينة. وجمعها كُوَر. القاموس المحيط ٢ : ٢١٨ ـ الكور.

٣ ـ قوله : ( تخبر أنّك ) لم يرد في « ح ».

٤ ـ معاني الأخبار : ٤٠٦ / ٨٢.

٥ ـ معاني الأخبار : ٤٠٧.

٦ ـ في « ح ، ش » : نفي.

٤٢٢

لا يخفى على منصف (١) ، وأمّا التعرّض (٢) لتأويل الرجعة برجوع الدولة وخروج المهدي عليه‌السلام ، فلا يخفى على منصف بطلانه وفساده لوجوه اثنى عشر :

الأوّل : إنّه خلاف الإجماع الذي نقله جماعة من الأعيان ، ولم يظهر فيه ما ينافيه أصلاً.

الثاني : إنّه خلاف المتبادر من معنى الرجعة ، والتبادر علامة الحقيقة.

الثالث : إنّه خلاف (٣) ما يستفاد من تتبّع مواقع استعمالها ، والقرائن الكثيرة الدالّة على المعنى المراد منها.

الرابع : ما عرفت سابقاً من نصّ علماء اللغة على تفسير معناها ، والتصريح بحقيقتها ، وأنّ المراد بها الرجوع إلى الدنيا بعد الموت ، ذكره صاحب « القاموس والصحاح » (٤) وغيرهما.

الخامس : ما تقدّم من التصريحات الكثيرة التي لا تحتمل التأويل بوجه.

السادس : إنّ الأحاديث اشتملت على ألفاظ كثيرة غير الرجعة كلّها دالّة على معناها ، ولا سبيل إلى تأويل الجميع.

السابع : إنّه (٥) لا يعهد إطلاق الرجعة على خروج المهدي عليه‌السلام في النصوص أصلاً ، وعلى تقدير وجود شيء نادر فكيف يجوز الالتفات إليه بعدما تقدّم.

الثامن : إعترافهم بأنّه تأويل ، وقد عرفت سابقاً ما دلّ على عدم جواز التأويل بغير نصّ ودليل ، ومعلوم أنّه لا يجوز ما دام الحمل على الظاهر ممكناً (٦) ، وقد

__________________

١ ـ إلى هنا ينتهي ما سقط من « ك ».

٢ ـ في « ح » : التعريض.

٣ ـ ( إنّه خلاف ) أثبتناه من « ك ».

٤ ـ القاموس المحيط ٣ : ٣٦ ، الصحاح ٣ : ١٢١٦ ـ رجع.

٥ ـ ( إنّه ) أثبتناه من « ك ».

٦ ـ ( ممكناً ) لم يرد في « ح ».

٤٢٣

عرفت أنّه لا ضرورة إليه هنا.

والتاسع : إنّ العامّة لا تنكر الرجعة بهذا المعنى ، ولا تختصّ الشيعة بالإقرار به ، بل لا ينكره أحد ، وقد عرفت إجماع الإمامية على الإقرار بها ، وإجماع المخالفين على إنكارها ولا وجه لهذا التأويل.

العاشر : إنّ الطبرسي (١) صرّح بأنّ من تأوّلها بذلك ظنّ أنّها تنافي التكليف ، وذلك ظنّ فاسد ، فإنّه لا يلزم عدم تكليف أهل الرجعة ولا تكليفهم ، بل يحتمل الأمرين والتبعيض ، وربّما يستفاد الأخير من بعض ما مرّ كما أشرنا إليه في محلّه.

الحادي عشر : إنّه يلزم عدم مساواة أحوال هذه الاُمّة للاُمم السابقة حذو النعل بالنعل ، والقذّة بالقذّة ، لعدم الرجعة في هذه الاُمّة ، وكثرة وجودها في الاُمم السابقة كما عرفت.

الثاني عشر : إنّ بعض المعاصرين قد نقل حديثاً في الرجعة عن المفضّل بن عمر ، عن الصادق عليه‌السلام في إنكار (٢) من تأوّل الرجعة برجوع الدولة في زمان المهدي عليه‌السلام والتصريح بفساده ، وهو طويل يشتمل على مبالغة زائدة في الإنكار لهذا التأويل ، وقد ذكرنا بعض هذا الحديث سابقاً (٣).

وأمّا تأويل الرجعة بالحمل (٤) على العود بالبدن المثالي فهو أيضاً باطل فاسد لاوجه له.

أمّا أوّلاً : فلأنّه تناسخ ، فإنّ التناسخ هو تعلّق الروح ببدن آخر في الدنيا ، وقد دلّت النصوص المتواترة والإجماع على بطلانه ، والعجب أنّ منكر الرجعة تخيّل أنّها تستلزم التناسخ ثمّ وقع فيه.

__________________

١ ـ مجمع البيان ٧ : ٤٣٠ ، آية ( ويوم نحشر من كلّ اُمّة فوجاً ) النمل ٢٧ : ٨٣.

٢ ـ في « ح ، ش ، ك » : الإنكار على.

٣ ـ قوله : ( وقد ذكرنا بعض هذا الحديث سابقاً ) لم يرد في « ك ».

٤ ـ ( بالحمل ) لم يرد في « ط ».

٤٢٤

وأمّا ثانياً : فللتصريحات الكثيرة السابقة بأنّهم يخرجون من قبورهم ، وأنّهم ينفضون التراب عن رؤوسهم وغير ذلك.

وأمّا ثالثاً : فلأنّه خلاف الظاهر ، ولا موجب للعدول عنه.

وأمّا رابعاً : فلأنّ الإنسان عند تعلّق روحه بذلك البدن إمّا أن يكون ذلك الإنسان الأوّل أوّلاً ، فإن كان الأوّل لزم ما تقدّم من المفاسد التي ادّعوها ، وإن كان غيره لم يجز عقوبته بالضرب والقتل والإهانة والصلب والإحراق ونحو ذلك ؛ لأنّ هذا البدن لم يذنب ، وأيضاً يلزم على قولكم أن يكون مكلّفاً إذا رجع إلى الدنيا وتعود المفاسد ، وإذا كان الإنسان الثاني غير الأوّل لم تصدق أحاديث الرجعة ، وأمّا عذاب البرزخ فلا نسبة له إلى عذاب الرجعة ، وإنّما هو عذاب للروح.

وأمّا خامساً : فلأنّهم هربوا من لزوم عود التكليف لو حكموا برجوع الروح إلى البدن الأوّل ، وقد عرفت أنّه غير لازم بل يحتمل الأمرين.

وأمّا سادساً : فلما مرّ من الأحاديث الدالّة على أنّه يكون في هذه الاُمّة كلّ ما كان في الاُمم السابقة (١) حذو النعل بالنعل والقذّة بالقذّة ، ومعلوم أنّ الرجعة التي وقعت في تلك الاُمم مراراً كثيرة جدّاً لم تكن بالبدن المثالي قطعاً.

فهذا ما خطر بالبال واقتضاه الحال من الكلام في إثبات الرجعة ، ودفع شبهاتها على ضعفها وعدم صراحتها في إبطال الرجعة ، وقوّة أحاديث الرجعة وأدلّتها كما رأيت ، فإنّها وصلت إلى حدّ التواتر ، بل تجاوزته (٢) بمراتب ، فأوجبت القطع واليقين ، بل كلّ حديث منها موجب لذلك ، لكثرة القرائن القطعية من موافقة القرآن والأدلّة والسنّة النبوية وتعاضدها ، وكثرتها ، وصراحتها ، واشتمالها على ضروب

__________________

١ ـ في « ط » : السالفة.

٢ ـ في المطبوع و « ط » : تجاوزت ، وما في المتن من « ح ، ش ، ك ».

٤٢٥

من التأكيدات ، وموافقتها لإجماع الإمامية ، وإطباق جميع الرواة والمحدّثين على نقلها ، ووجودها في جميع الكتب المعتمدة ، والمصنّفات المشهورة المذكورة سابقاً وغيرها (١) ، وعدم وجود معارض صريح لها أصلاً ، وعدم احتمالها للتقية ، واستحالة اتفاق رواتها على الكذب ، ولعدم قول أحد من العامّة المخالفين للإمامية بها ، ولعدالة أكثر رواتها وجلالتهم ، ولصحّة طرق كثيرة من أحاديثها ، ولكون أكثر رواتها من أصحاب الإجماع الذين اجتمعت (٢) الإمامية على تصحيح ما يصحّ عنهم ، وتصديقهم وأقرّوا لهم (٣) بالعلم والفقه.

وللعلم القطعي بأنّ كثيراً من هذه الأحاديث كانت مروية في الاُصول المجمع على صحّتها ، التي عرضت على الأئمّة عليهم‌السلام فصحّحوها وأمروا بالعمل بها ، ولكثرة تصانيف علماء الإمامية في إثبات الرجعة ، ولم يبلغنا أنّ أحداً منهم صرّح بردّها وإنكارها ، فضلاً عن تأليف شيء في ذلك.

وإنّي مع قلّة تتبّعي لو أردت الآن لأضفت إلى أحاديث هذه الرسالة ما يزيد عليها في العدد ، فتتضاعف (٤) الأحاديث ، لأنّي لم أنقل من رسائل المتأخّرين شيئاً ، مع أنّه حضرني منها ثلاث رسائل ، وفيما ذكرناه بل في بعضه كفاية إن شاء الله تعالى.

فقد ذكرنا في هذه الرسالة من الأحاديث والآيات والأدلّة ما يزيد على ستمائة وعشرين (٥) ، ولا أظنّ شيئاً من مسائل الاُصول والفروع يوجد فيه من النصوص أكثر من هذه المسألة ، والله الموفّق.

__________________

١ ـ ( وغيرها ) لم يرد في « ح ».

٢ ـ في « ح » : أجمعت.

٣ ـ ( وأقرّوا لهم ) لم يرد في « ك ».

٤ ـ في « ح ، ك » : فتضاعف.

٥ ـ في « ك » ، خمسمائة وسبعين.

٤٢٦

وكان الفراغ من تأليفها (١) يوم العشرين من شهر ربيع الأوّل سنة ١٠٧٩ من الهجرة.

وكتب مؤلّفها الفقير إلى الله الغني محمد بن الحسن الحرّ العاملي عفا الله عنه. والحمد لله وحده وصلَّى الله على محمّد وآله (٢).

____________

١ ـ في المطبوع و « ط » : تأليفه. وما في المتن من « ش ، ك » ولم تذكر هذه الجملة في « ح ».

٢ ـ من قوله : ( وكتب مؤلّفها ) إلى هنا أثبتناه من « ك ».

٤٢٧

الفهارس

١ ـ فهرس الآيات الكريمة

٢ ـ فهرس الأحاديث الشريفة

٣ ـ فهرس مصادر التحقيق

٤ ـ فهرس الموضوعات

٤٢٨
٤٢٩

١ ـ فهرس الآيات

سورة البقرة

( ٢ )

الآية

رقمها

الصفحة

إني جاعل في الآرض خليفة

٣٠

٧٧

كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا

٢٨

١١٣

فتلقى آدم من ربه كلمات

٣٧

٣٣٦

يابني اسرائيل اذكروا ... طيبات ما رزقناكم

٤٠ ـ ٥٧

١١١

لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة

٥٥

١٥٩

١٨٧

واختار موسى قومه ... المن والسلوى

٥٥ ـ ٧٥

١٦٩

١٩١

ثم بعثناكم من بعد موتكم

٥٦

٧٩

١٦٤

قالوا تتخذنا هزوا قال أعوذ

٦٧

١٤٠

واذ قال موسى لقومه .. لعلكم تعقلون

٦٧ ـ ٧٣

١١١

فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحي الله

٧٣

١٥٣

١٥٨

ألم تر الى الذين خرجوا من ديارهم

٢٤٣

٧٩ ـ ٧٨

٨٥

٤٣٠

٩٤

٩٩

١٠٩

١٣٥

١٤٨

١٥٣

موتوا ثم أحياهم

١٥٥

١٦٣

١٧٠

٣٧٧

وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه

٢٥٣

١٣٠

ألم ترالى الذي حاج ابراهيم في ربه

٢٥٨

١١٢

أو كالذي مر على قرية وهي خاوية

٢٥٩

٧٩

١٠٩

١٥٥

١٦٣

١٧١

١٨٤

١٩١

أني يحيي هذه الله بعد موتها فأماته

٢٥٩

١٦٥

١٨٨

٢٣٦

فأماته الله مائة عام ثم بعثه

٢٥٩

٨٤

كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم

٢٥٩

١٨٨

٤٣١

وانظر الى العظعام

٢٥٩

١٥٥

قال أعلم أن الله على كل شي قدير

٢٥٩

١٩٣

وإذ قال ابراهيم رب أرني كيف

٢٦٠

١١١

١٤٣

١٥٥

١٥٩

اولم تؤمن قال بلى ولكن

٢٦٠

١٥٩

فخذ أربعة من الطير

٢٦٠

١٤٥

١٧٢

٢١٢

اجعل على كل جبل منهن جزءا

٢٦٠

١٥٦

أن الله عزيز حكيم

٢٦٠

١٥٩

لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت

٢٨٦

٣٩٩

سورة آل عمران

(٣)

هو الذي انزل عليك الكتاب

٧

٤٠٧

وما يلعم تأويله الا الله والراسخون

٧

٥٣

واذ قالت الملائكة ... الموتى باذن الله

٤٥ ـ ٤٩

١١٠ ـ ١١١

وابرىء الأكمه والأبرص

٤٩

١٥٦

واحيى الموتى باذن الله

٤٩

١٨٥

اني متوفيك ورافعك الي

٥٥

٨٠

١١٤

٤٣٢

٣٠٨

٣٢٧

٣٣٦

واذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم

٨١

١١٣

٣٣٣

٣٦٠

٣٦٤

٣٧٦

٣٧٩

أفات مات أو قتل انقليتم على أعقابكم

١٤٤

٢٨٠

ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم

١٥٧

٢٨٥

ولئن متم أو قتلتم لالى الله تحشرون

١٥٨

٢٨٠

ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا

١٦٩

٢٢٤

كل نفس ذائقة الموت

١٨٥

٢٨٠

٢٩٧

سورة النساء

( ٤ )

فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك

٦٥

٤٨

أرنا الله جهرة

١٥٣

١٦٦

بل رفعه الله اليه

١٥٨

٣٢٧

وان من أهل الكتاب الا ليؤمنن

١٥٩

١١٨

٣٤٠

٤٣٣

سورة المائدة

(٥)

اذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا

٢٠

٣٦٢

اذ قال الله ياعيسى بن مريم اذكر نعمتي

١١٠

١١٠

واذ تخرج الموتى باذني

١١٠

٧٩

وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم

١١٧

١١٥

٣٠٨

سورة الأنعام
(٦)

ولو ترى اذ وقفوا ... وانهم لكاذبون

٢٧ ـ ٢٨

٩٠

ياليتنا نرد ولا نكذب بآ يات ربنا

٢٧

٩٢

ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه

٢٨

٨٧

٩٢

٤١٤

إن الله قادر على ان ينزل آية

٣٧

١١٨

٣٤١

لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأيصار

١٠٣

٢٠٠

ولو أننا نزلنا اليهم الملائكة

١١١

٨٦

يوم يأتي بعض آيات ربك

١٥٨

٨٧

لاينفع نفسا إبمانهم لم تكن آمنت

١٥٨

٣٥١

٣٩٧

٤٣٤

سورة الأعراف

(٧)

ولو أن اهل القرى آمنوا واتفوا

٩٦

٣٢٣

والعاقبة للمتقين

١٢٨

٣٥٦

ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه

١٤٣

١٤٤

رب أرني أنظر اليك

١٤٣

١٨١

لن تراني ولكن انظر الى الجبل

١٤٣

٢٠٠

سبحانك تبت اليك

١٤٣

١٩٩

واختار موسى قومه سبعين رجلا

١٥٥

١١٥

١٥٧

١٦٩

١٨٥

٣٧٧

الذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا

١٥٧

٣٤١

سورة الأنفال

(٨)

ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون

٢٣

٨٦

سورة التوبة

(٩)

هو الذين أرسل رسوله بالهدى ودين الحق

٣٣

٣٥٧

٤٣٥

ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون

٣٣

٣٦٣

ان الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم

١١١

٢٨٠

٢٨٢

٢٨٣

٢٩٨

التائبون العابدون

١١٢

٢٩٨

سورة يونس

(١٠)

بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه

٣٩

٢٨٤

واما نرينك بعض الذي نعدهم

٤٦

١١٩

٢٦٠

أثم اذا ما وقع آمنتم به

٥١

١١٩

٢٦٠

٣٤١

ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الأرض

٥٤

١١٩

٢٦٠

قال آمنت أنه لا اله الا الذي

٩٠

٨٧

الآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين

٩١

٨٧

فان كنت في شك مما أنزلنا اليك

٩٤

١١٩

١٨٩

١٩٤

٤٣٦

سورة الرعد

(١٣)

ولو أن قرآنا سيرت به الجبال

٣١

١١٥

٢٤٩

سورة إبراهيم

(١٤)

وذكرهم بأيام الله

٥

١٢٥

سورة الحجر

(١٥)

ربما يود الذين كفروا لو كانوا

٢

٣٥٧

انظرني الى يوم يبعثون ... يوم الوقت المعلوم

٣٧ ـ ٣٨

٣٦١

سورة النحل

(١٦)

فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة

٢٢

١٢٠

٢٦١

٣٠٢

قد مكر الذين من قبلهم ... ما كانوا به يستهزءون

٢٦ ـ ٣٤

٢٦١

فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم

٣٤

١٢٠

وأقسموا بالله جهد أيمانهم

٣٨

٨٠

٤٣٧

٢٥٦

٢٦٢

٢٩٨

وأقسموا بالله جهد ... الذي يختلفون فيه

٣٨ ـ ٣٩

١٠٨

ليبين لهم الذي يخلفون فيه

٣٩

٨٠

٢٦٢

سورة الإسراء

(١٧)

سبحان الذي أسرى بعبده ليلا

١

١٧٦

وقضينا الى بني اسرائيل ... وعد مفعولا

٤ ـ ٥

١١٦

وقضينا الى بني اسرائيل ... بأموال وبنين

٤ ـ ٦

٣١٢

٨٥

ثم رددنا لكم الكرة عليهم

٦

٢٩١

٢٩٤

٢٩٩

٣١٣

٣٨٨

يوم ندعوا كل اناس بإمامهم

٧١

١٢٠

٢٦٢

٣٤١

ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة

٧٢

١٢٥

٢٨١

٤٣٨

سورة الكهف

(١٨)

أم حسبت أن اصحاب الكهف والرقيم

٩

٢٢٤

٢٢٥

وتحسبهم أيقاظا وهم رقود

١٨

٧٩

١٦٤

ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين وازدادوا

٢٥

١١٢

وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا

٤٧

٧٥

٨٠

٨٤

٩١

١٠٦

٢٥٥

٢٦٥

٣٧٦

ويسالونك عن ذي القرنين

٨٣

١٦٠

ويسالونك عن ذي ... من كل شيء سببا

٨٣ ـ ٨٤

١١٦

قلنا يا ذا القرنين

٨٦

١١٧

سورة مريم

(١٩)

واذكر في الكتاب اسماعيل انه كان صادق

٥٤

٣٣٠

٤٣٩

سورة طه

(٢٠)

فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة

١٢٤

١٢٠

٢٦٣

سورة الأنبياء

(٢١)

كل نفس ذائقة الموت

٣٥

٢٨٠

٢٩٧

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما

٦٩

٣٥١

وأيوب اذ نادى ربه ... ومثلهمم معهم

٨٣ ـ ٨٤

١١٧

وآتيناه أهله ومثلهم معهم

٨٤

١٤٩

١٥٨

وحرام على قرية أهلكناها انهم لا يرجعون

٩٥

١١٨

٢٥٥

٢٦٣

٣٧٦

ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر

١٠٥

١٢١

٢٦٤

٣٤٦

٣٨٩

٤٤٠