تراثنا ـ العدد [ 21 ]

مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم

تراثنا ـ العدد [ 21 ]

المؤلف:

مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم


الموضوع : مجلّة تراثنا
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: مهر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٤٥٤

طهران للإقامة ومكث بها سنين ، ثم هاجر إلى قم لمرض ألم به أقعده عن القيام بالوظائف الشرعية والاجتماعية ، فاتخذ قم مقرا له حفظه الله وعافاه وشافاه.

وكتابه هذا فارسي مطبوع في قم من منشورات دار المعرفة والهدى في سنة ١٣٩٩ ه ، ويقع في ١١٠ صفحة.

نسيم غدير

٩٨ ـ للشيخ حسين اثني عشري الطهراني.

جمع فيه عدة أحاديث مما ورد في واقعة الغدير مع ترجمتها إلى الفارسية ، طبع بطهران.

ضياء الغدير

٩٩ ـ لضياء الواعظين مولانا وصي محمد الهندي الفيض آبادي رحمه‌الله.

ألفه باللغة الأردية ، وطبع بالهند والباكستان غير مرة في دهلي وكراچي ولاهور.

عيد الغدير في الإذاعة اللبنانية

١٠٠ ـ نشره الحاج إبراهيم زين العاصي.

مكتبة العرفان في بيروت.

غدير خم بزرگترين رويداد تاريخي

١٠١ ـ أي : الغدير أكبر حادثة تاريخية ، لجواد نعيمي.

فارسي ، مطبوع.

الغدير والسقيفة

١٠٢ ـ لخليفة إبراهيم محمد.

٣٠١

طبع في بيروت من منشورات دار الأمالي.

اليوم

١٠٣ ـ في تفسير قوله تعالى : (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) سوره المائدة ، الآية ٩.

فارسي في بيان نزولها في يوم الغدير.

للشيخ محمد بن الشيخ إبراهيم الأصفهاني الحائري النجفي ، المولود بها سنة ١٣٠٤ ، نزيل كربلا ، المدعو ب «حاج رئيس» ألفه فيها وفرغ منه سنة ١٣٦٤ ، وكان أبوه من تلامذة الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي في النجف الأشرف ذكره شيخنا ـ رحمه‌الله ـ في الذريعة ٢٥ / ٣٠٢ ، وله «الكلمة الطيبة» في إثبات عصمة الأئمة عليهم السلام ونزول آية التطهير في العترة الطاهرة ، ذكره شيخنا رحمه‌الله في الذريعة ١٨ / ١٢٥.

ذكرى عيد الغدير

١٠٤ ـ مجموعة مقالات وقصائد جمعها الشيخ موسى ابن الخطيب الشهير والأديب الشاعر الشيخ محمد علي اليعقوبي النجفي ، المولود بها سنة ١٣٤٥ ه.

طبعت في المطبعة العلمية في النجف الأشرف سنة ١٣٧١ = ١٩٥١ في ١٠٤ صفحه.

ظهور ولاية در غدير

١٠٥ ـ للسيد محمد تقي مقدم.

فارسي ، طبع في مشهد الرضا عليه‌السلام سنة ١٣٨٤ ه.

٣٠٢

ملحمة عيد الغدير

١٠٦ ـ لمحمد جابر العاملي.

طبع في بيروت سنة ١٩٤٥ م.

الدرة الغروية والتحفة العلوية

١٠٧ ـ للعلامة الفاضل ، الأديب الماهر ، ميرزا محمد علي ابن الفقيه الأديب ميرزا أبو القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي النجفي (١٣١٢ ـ ١٣٨٠ ه).

أطرى والده سيد الأعيان في ترجمته من أعيان الشيعة ٢ / ٤١٠ بقوله : «كان عالما فقيها تقيا ، ورعا ، خشنا في ذات الله ، أحد مراجع التقليد في آذربايجان وقفقاسيا ... وتوفي رحمه‌الله سنة ١٣٣٣.

وأما ابنه ميرزا محمد علي فهو أشهر من أبيه كان علامة أديبا شاعرا ناثرا بليغا لغويا متكلما فقيها ، مشاركا في جملة من العلوم مع إخلاص لله في العلم والعمل وولاء شديد ، فقد كان ملء إهابه ولاء لعترة نبيه ، شديدا كأبيه في ذات الله.

حضر في الدروس العالية على والده وشيخ الشريعة الأصفهاني والشيخ محمد حسين الغروي الأصفهاني والسيد ميرزا علي آقا الشيرازي رحمهم‌الله ، ولازم الأخيرين واختص بهما ، كما لازم بعدهما الفقيه الورع سيدنا الأستاذ السيد عبد الهادي الشيرازي واختص به رحمه‌الله ، وأصبح له المكانة المرموقة في الأوساط العلمية ومن مشيخة الإجازة والرواية ، فقد روى بالإجازة عن كثير ، وأدرك مشايخ كبار في بلاد شتى ، كما أجاز لكثير واستجازه الكثير.

ترجم له الخاقاني في شعراء الغري وقال : «والمترجم له شخصية علمية أدبية فذة ، طلعت في عالمها طلوع النجم المتوقد ، فقد دخل معارك أدبية ومغامرات دينية ، واشتغل في تعزيز العقيدة ... جاهد في حياته جهادا طويلا ، وخدم الشريعة الإسلامية

٣٠٣

بما أوتي من حول وقوة ، فقد عاون المخلصين ...».

ونشر له مقالات كثيرة في مجالات ذلك العصر ، وخضع له أدباء عصره ، وأذعنوا بتفوقه وتقدمه ، وله مؤلفات كثيرة طبع قسم منها ، كما وله شعر كثير ، وتصدى من بعده سبطه السيد مهدي الشيرازي الخطيب النجفي بجمع مؤلفاته ورسائله وفوائده وقصائده ونظمه وكل ما ظفر به من آثاره وأعدها للنشر ، وصادف هذا الكابوس الرهيب في العراق ، فرج الله فيها عن العباد والبلاد بهلاك هذا الطاغية أزاحه الله عن هذا الوطن الإسلامي الحبيب وأراح المسلمين منه.

وأما كتابه هذا فقد ذكره شيخنا ـ رحمه‌الله ـ في الذريعة ٨ / ١٠٤ قائلا : «الدرة الغروية والتحفة العلوية : في بيان طرق حديث الغدير المنتهية إلى ثلاثمائة طريق ، ثم التكلم في دلالته ، ثم بعض الأشعار المذكور فيها الغدير ...».

ومن شعره في مدح أمير المؤمنين عليه‌السلام وذكر يوم الغدير قوله رحمه‌الله :

فآل طه وكتاب أحمد

كل عن الآخر حتما أعربا

إليهما دعا النبي معلنا

بأن من ناواهما فقد كبا

خص الوصي المصطفى بإمرة

معقودة عليه للحشر حبا

وكان منه مثل هارون لموسى

رتبة بين الورى ومنصبا

وإن في حديث نجران غدا

نفس النبي مفخرا وحسبا

ومن حديث الثقلين كم حوى

فضيلة السبق وحاز القصبا

ويوم خم فادكر حديثه

وأحفه السؤال واتل الكتبا

فإذ رقى المختار فيه منبر

الأكوار يلقي في ذراها الخطبا

مبينا خلافة من بعده

لم يحوها إلا الإمام المجتبى

يدعو : ألا من كنت مولاه فذا

حيدر مولاه ، أطاع أو أبى

والمرتضى مثلي وإني منكم

أولى بكم ، يجلو سناه الغيهبا

عنوا له إذ ذاك لكن القلوب

دب فيها وغرقد ألهبا

وكان ردء المصطفى بنجدة

قد شهدت بها الحزوم والربى

٣٠٤

فما استحر البأس إلا وله

منه لأمر الدين مشحوذ الضبا

وتلك أحد بعد بدر حوتا

فضيلة له سرت مع الصبا

ووقعة الأحزاب مثل خيبر

بسيفه عمرو يقفي مرحبا

مواقف تنبئك عن أمضاهم

عزما وعن أرهفهم فيها شبا

وترجم له سيد الأعيان في أعيان الشيعة وحكى عن العلامة السماوي في الطليعة أنه قال في ترجمته له : «فاضل اشتمل علي فضل جم وعلم غزير ، وشارك في فنون مختلفة إلى تقى طارف وتليد ، وحسب موروث وجديد ، المصنف الشاعر».

ومما طبع له من مؤلفاته كتابه «علي وليد الكعبة» ، طبع في النجف الأشرف وأعيد طبعه في قم ، كما طبعت ترجمته الفارسية أيضا.

وفيه مما نظمه في مدح أمير المؤمنين عليه‌السلام :

لقد شرف البيت في مولد

زهت بسناه عراص النجف

بنفس الرسول وزوج البتول

وأصل العقول ومعنى الشرف

وباب مدينة علم النبي

وصارم دعوته والخلف

وجاء مطهر بيت الإله

فعن مجده كل رجس قذف

أزاح عن البيت أوثانهم

وأزهق من عن هداه صدف

وكان الخليل له رافعا

قواعده فله ما رصف

فليس من البدع أن أسدلت

على شبله منه تلك السجف

ومن نظمه في مدح أمير المؤمنين عليه السلا م.

لقد وضح الهدى في يوم خم

ينوء بعبئه النبأ العظيم

فغضت طرفها عنه نمير

كما عن رشده ضلت تميم

ومن نظمه في أمير المؤمنين عليه‌السلام :

بمجدك من زعيم علا ومجد

عدلت إليك عن سلمى ورعد

فيا عين الذؤابة من نزار

وفخر الحي من عليا معد

إمام في المعارف من قصي

كفاه الفخر من رسم وحد

٣٠٥

وذو كف كفت إن عم جدب

وإن حسر الوغى عن ساق جد

فيوم الحرب تصطلم الأعادي

وتحيا الوفد في الجلي برفد

كنجم يهتدى بهداه طورا

ويهوى تارة رجما برد

كساه الفخر هاشم من صباه

ثياب مكارم وبرود حمد

به أم القرى ترتاح بشرا

بأكرم والد وأعز ولد

مصادر ترجمته :

الكنى والألقاب ٢ / ٢٠ ، الطليعة في شعراء الشيعة للشيخ محمد السماوي النجفي ، أعيان الشيعة ٩ / ٤٣٨ ، شعراء الغري ١٠ / ٩٥ ـ ١٠٤ ، أدب الطف ١٠ / ١٥٠ ـ ١٥٢ ، معجم رجال الفكر والأدب في النجف خلال ألف عام ، مصفى المقال : ٣٠٧ ـ ٣٠٨.

٣٠٦

القرن الخامس عشر

غدير يا بيوند ناكسستنى رسالت وإمامت

١٠٨ ـ للشيخ حسن سعيد ابن الشيخ حاج ميرزا عبد الله ابن الشيخ الفقيه حاج ميرزا مسيح الأسترآبادي الأصل ، الطهراني ، المولود بها في ٢٧ رجب سنة ١٣٣٧ هاجر مع أبيه في صغره إلى قم وأقام ونشأ بها ، وطلب العلم وقرأ المبادئ ثم رجع إلى طهران ودخل الجامعة وتخرج منها ، ثم رحل إلى النجف الأشرف عام ١٣٧٠ لإنهاء دروسه العالية فحضر في الفقه والأصول على سيدنا الأستاذ الإمام الخوئي ـ دام ظله ـ ، وعلى الفقيه المدقق الشيخ حسين الحلي ولازمه وتخرج به ، وحضر في الفقه أيضا على المرجع الكبير السيد الحكيم ـ رحمه‌الله ـ وكتب تقريرات دروس أساتذته كلها ، طبع منها مجلدان من دروس شيخه الحلي في شرح «العروة الوثقى» باسم «دلائل العروة الوثقى» ومكث مكبا علي الدروس وطلب العلم حتى عام ١٣٨٥ حيث قفل فيها راجعا إلى إيران ، وأقام في طهران يقيم الجماعة في مسجدها الجامع خلفا عن أبيه وأسس لها مكتبة عامه ، ومدرسة لطلاب العلوم ، ومركزا للإعلام الديني وإيجاد الصلات والارتباط مع الشباب المسلم في أنحاء العالم ورفع حاجاتهم وحل مشكلاتهم والإجابة على أسئلتهم وتزويدهم بالمطبوعات والكتب والرسائل ، وهو على مرض لازمه طول المدة يواصل نشاطاته بهمة عالية لا يثنيه عن أداء الخدمة إلى الإسلام شئ ، حفظه الله ووفقه ، وقد ألف خلال الفترة كتب طبع أكثرها غير مرة ، منها كتابه هذا عن الغدير باللغة الفارسية ، وقد طبع عدة مرات وهو الآن أيضا تحت الطبع.

در صحنة غدير

١٠٩ ـ للدكتور ركني ، وهو الأستاذ مهدي بن محمد علي بن الحاج محمد كاظم ركن التجار اليزدي ثم الخراساني.

وكان جده قد هاجر من يزد وأقام ني مشهد الرضا عليه‌السلام ، وكان من التجار

٣٠٧

الوجهاء المعتمدين ، وولد حفيده الدكتور في مشهد سنة ١٣٤٩ ودرس في مدارسها ، ثم دخل الجامعة وحصل على الدكتوراه في اللغة الفارسية وآدابها ، وهو الآن من أساتذة كلية الآداب في جامعة الفردوسي في مشهد ، والمعاون الثقافي في إدارة سدانة الروضة الرضوية المطهرة في مشهد.

وصدر كتابه هذا في مشهد عام ١٤٠١ ه.

كتاب الغدير

١١٠ ـ للعلامة الجليل السيد محمد علي ابن السيد مرتضى ابن السيد علي الأبطحي الموسوي الأصفهاني ، المولود بها ٢٧ صفر سنة ١٣٤٩ ه.

تعلم المبادئ في بلده وقرأ على أبيه وأخذ العلوم الأدبية والبلاغة من السيد آقا جان المتخصص في الأدب العربي ، وقرأ الكتب الدراسية عند السيد طبيب زاده والحاج آقا رحيم أرباب والشيخ محمود المفيد والشيخ هبة الله الهرندي ، وقرأ الفلسفة على الشيخ محمد رضا الكلباسي.

ثم رحل عام ١٣٦٤ ه إلى قم فحضر في الفقه وأصوله على زعيم الطائفة السيد حاج آقا حسين الطباطبائي البروجردي والسيد محمد الداماد والسيد محمد الحجة الكوهكمري ، وقرأ الفلسفة على الشيخ مهدي المازندراني والسيد محمد حسين الطباطبائي التبريزي ، كما قرأ عليه التفسير وعلم الفلك.

وبعد عشر سنين قضاها في قم رحل إلى النجف الأشرف لإنهاء دروسه العالية ١٣٧٤ ه فحضر فيها على سيدنا الأستاذ الإمام الخوئي ـ دام ظله ـ ولازمه في الفقه والأصول ، وحضر في الفقه على الفقيهين السيد عبد الهادي الشيرازي والسيد محسن الحكيم رحمهما‌الله ، ومكث عشرين عاما في النجف الأشرف يدرس ويدرس ويؤلف في شتى ألوان المعرفة ، فله نحو المائة مؤلف في التفسير والكلام والحديث والفقه والأصول والرجال وعلوم الحديث ، ومنها كتابه هذا في دراسة حديث الغدير ، تناول متنه بالدراسة من شتى النواحي دون الإسناد.

٣٠٨

وبقي المؤلف في النجف الأشرف رغم الاخراج القهري للشيعة من العراق ـ علماء وسوقة ـ ورغم الضغوط والكبت والممارسات القمعية للشيعة والتشيع قبل الحكم العفلقي العميل. حتى اضطر إلى مغادرتها لمرض استمر به وأقعده فقفل راجعا إلى بلاده عام ١٣٩٤ ، وهبط أصفهان إلى يومنا هذا يدرس في الفقه والأصول والتفسير وغير ذلك ، ويعاني الأمراض والآلام وهو ينوي النقلة إلى قم ، خار الله له ، ومد في عمره ، وزاد في توفيقاته.

خلاصة عبقات الأنوار

١١١ ـ للسيد علي ابن السيد نور الدين نجل المغفور له الحجة السيد محمد هادي الميلاني الحسيني التبريزي ، المولود في النجف الأشرف سنة ١٣٦٧ ، ثم انتقل في صغره مع والده إلى كربلاء فنشأ هناك ، وقرأ العلوم الأدبية والمنطق على السيد مرتضى الطباطبائي رحمه‌الله ، وحضر في دروس السطوح على أساتذتها ثم هاجر عام ١٣٩٠ ه إلى مشهد الرضا عليه‌السلام وأقام بها فترة حياة جده السيد الميلاني الكبير ، ورحل في أخريات حياة جده إلى قم في عام ١٣٩٣ وقرأ على أعلامها كالشيخ ميرزا كاظم التبريزي والشيخ حسين الوحيد الخراساني والشيخ مرتضى الحائري اليزدي فحضر عليهم في الفقه وأصوله وكتب أماليهم كلها الفقهية والأصولية ، كما وحضر دروس السيد الكلبايكاني دام ظله في الفقه ولازمه وكتب تقرير دروسه ، طبع منها مجلدا في البيع ، وكتاب القضاء والشهادات ثلاثة مجلدات.

وله عدة مؤلفات منوعة ذكرناها في مستدرك الذريعة ، منها : التحقيق في نفي التحريف ، وقد طبع ، ثم إنه عزم على تعريب كتاب «عبقات الأنوار في إثبات إمامة الأئمة الأطهار» وتلخيصه ، وبدأ فيه منذ كان في كربلاء ، ولما استقر في قم مارس ذلك بجد وصدر من ذلك عشرة أجزاء ، والسادس منها فما فوق يخص مجلدات حديث الغدير من كتاب «عبقات الأنوار» معرب تلك المجلدات الضخام ملخصا لها بحذف ترجمة النصوص العربية وإسقاط المكررات وصدر ما يخص حديث الغدير معربا

٣٠٩

ملخصا في أربعة أجزاء ، مع مراجعة النصوص في مصادرها وتعيين الجزء والصفحة إلي غير ذلك من ميزات وأضاف إليه ملحقا مستدركا فيه ما عثر عليه من طرق وأسانيد ومصادر مما لم يكن على عهد صاحب العبقات في متناول الأيدي.

وصدرت هذه الأجزاء من قسم الدراسات الإسلامية في مؤسسة البعثة في طهران في عامي ١٤٠٤ و ١٤٠٥ ه.

على ضفاف الغدير

١١٢ ـ فهرس موضوعي وتحليلي للموسوعة القيمة الكبرى كتاب «الغدير في الكتاب والسنة والأدب» لشيخنا العلامة الأميني رحمه‌الله.

اعداد المشايخ : عبد الله المحمدي ومحمد بهره مند ومحمد المحدث الخراسانيين ، تحت إشراف العلامة الجليل السيد فاضل الحسيني الميلاني حفظه الله ـ ومراجعته وتنسيقه.

طبع قسم منه في إيران بعد صفه في بيروت ، ثم طبع طبعة كاملة في مجلدين في بيروت ، من منشورات دار الكتاب العربي سنة ١٤٠٥ = ١٩٨٥ ، ويشمل الجزء الأول : فهرس الآيات ، والأحاديث ، والأشعار ، والأمكنة ، والوقائع والأيام ، والقبائل ، والأمثال ، والجزء الثاني : أعلام الغدير.

بر كرانه غدير

١١٣ ـ أي : على ضفاف الغدير.

فارسي طبع في قم سنة ١٤٠٨ ه بمساعي مير سعيد الحسينيان ، من منشورات مسجد الغدير في قم ، في ٧٢ صفحة.

المنير

١١٤ ـ فهرس كتاب الغدير تأليف شيخنا الحجة الأميني رحمه‌الله.

وهذا الفهرس إعداد وتنظيم قسم الدراسات الإسلامية في مؤسسة البعثة في

٣١٠

طهرا ، ويشمل فهرس مواضيع الكتاب ترتيبا معجميا : الآيات الكريمة ، الأحاديث ، الشعر ، القبائل والملل والنحل ، والأيام الوقائع ، والبلدان والأمكنة ، والكتب ، وفهرس مواضيع الكتاب حسب تسلسلها في الكتاب.

صدر عام ١٤٠٩ من منشورات مؤسسة البعثة في طهران.

كتاب الغدير

١١٥ ـ للشيخ محمد مهدي ابن الشيخ عبد الكريم شمس الدين العاملي ، المولود بها سنة ١٣٥٢ ه = ١٩٣٣ م.

تعلم مبادئ العلوم في بلاده ، ثم رحل في طلب العلم إلى النجف الأشرف وتابع دروسه بها ، وحضر فيها بحوث سيدنا الأستاذ الإمام الخوئي ـ دام ظله ـ في الفقه وأصوله سنين عدة وتخرج به ، ثم عاد إلى لبنان وأقام ببيروت ، وكان من أعلامها البارزين.

وهو كاتب قدير ، ألف في النجف وبعده عدة مؤلفات طبعت غير مرة في النجف وفي لبنان ، وبعد قصة السيد موسى الصدر ناب عنه في رئاسة المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في بيروت ولا زال مستمرا في نشاطاته العلمية والاجتماعية ، وله شرح عهد أمير المؤمنين عليه‌السلام إلى مالك الأشتر ، و «قضايا السلم والحرب في نهج البلاغة» و «دراسات في نهج البلاغة» و «حركة التاريخ عند الإمام علي» و «ونظام الحكم والإدارة في الإسلام» وكلها مطبوعة وله غير ذلك كثير ، ذكرناها في «مستدرك الذريعة».

ترجمة كتاب الغدير إلى الفارسية

١١٦ ـ كتاب «الغد ير» الموسوعة القيمة ، المنقطعة النظير ، الغنية عن التعريف ، لشيخنا العلامة الحجة المحقق البحاثة المجاهد الشيخ عبد الحسين الأميني التبريزي ثم النجفي ، المتوفى سنة ١٣٩٠ قدس الله نفسه.

قد ترجم إلى الفارسية وطبع في ٢٢ جزء.

٣١١

وقد تصدى لنقله إلى الفارسية مرة أخرى أنجال المؤلف وخلفه الصالح الشباب المهذبون فضيلة الشيخ رضا والشيخ أحمد والأستاذ محمد الأمينيون ، حفظهم الله ورعاهم وجعلهم خير خلف لخير سلف ، وقد أنهوا ترجمة الأجزاء الثلاثة الأول وهم مستمرون في ترجمة الجزء الرابع ، أخذ الله بناصرهم ووفقهم لإحياء ما خلفه والدهم المقدس المجاهد العملاق من تراث ثقافي فكري مهول استنزف من عمره قرابة ثلاثين عاما ، دأب فيه ليله ونهاره ، سفره وحضره ، بذلها في خدمة الإسلام ونصرة إمامه المظلوم أمير المؤمنين عليه‌السلام ، والدفاع عن الحق والانتصار لطائفته المضطهدة عبر القرون ، وحتى في عصر النور عصر الحريات ونبذ الطائفيات الممقوتة!

في رحاب الغدير

١١٧ ـ للشيخ علي أصغر ابن الشيخ محمد بن أصغر ، الكرماني الأصل ، الخراساني المشهدي ، الملقب بمروج الشريعة.

هاجر أبوه من كرمان إلى خراسان وأقام في مشهد الرضا عليه‌السلام ، فولد المؤلف بها في سنة ١٣٧٦ وتعلم المبادئ وقرأ العلوم الأدبية عند أساتذتها وقرأ دروس السطوح على السيد محمد الشاهرودي والسيد إبراهيم الحجازي الطبسي والشيخ ميرزا علي الفلسفي.

ثم في سنة ١٤٠٤ رحل إلى قم وأقام بها متعلما ومؤلفا ، وكان من مؤلفاته في هذه الفترة هذا الكتاب ، وهو تلخيص للجزء الأول من الموسوعة القيمة كتاب «الغدير» لشيخنا الحجة الأميني ـ قدس الله نفسه ـ فلخص في أربعة عشر فصلا ، الأول في أهمية الغدير في التاريخ ، والفصل الثالث : عناية الله سبحانه بالغدير ، فتحدث عن نزول الآيات الثلاث في الغدير ، الفصل الرابع : عناية الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله بالغدير ، الفصل الخامس عناية العترة الطاهرة ، وينتهي بالفصل الرابع في عناية الشعراء بالغدير ، ولذلك سماه أولا : العناية بالغدير في الإسلام ، ثم عدل عن هذا الاسم.

٣١٢

وللمؤلف أيضا كتاب : «نظرة إلى الغدير» وهو تلخيص لأجزاء الغدير كلها فتحدث فيه عن واقعة الغدير وتواترها ، ومفاد حديث الغدير ، ثم شعراء الغدير ، فانتقى من مجموع الشعر المدرج في أجزاء كتاب الغدير ١٤٠٠ بيتا ، وذلك بمناسبة مرور ١٤٠٠ عاما على واقعة الغدير ، ثم ألحق بذلك فهارس مواضيع أجزاء الغدير وما يحويه كل جزء ـ من الأجزاء الأحد عشر ، المطبوعة ـ من بحوث وفوائد.

وللمؤلف أيضا كتاب في الغدير بالفارسية سماه «غدير ، روز كمال دين» تحدث عن واقعة الغدير وعيد الغدير وخطبة أمير المؤمنين عليه‌السلام في يوم الجمعة المصادف مع عيد الغدير ، وعن زيارته عليه‌السلام في يوم الغدير ، ثم جمع فيه ١٤٠٠ بيتا فارسيا مما نظمه شعراء الفرس في الغدير من قدامي ومحدثين ، واختار هذا العدد من الأبيات ليناسب مرور ١٤٠٠ عاما على واقعة الغدير أيضا ، أخذ الله بناصره وزاد في توفيقه.

العناية بالغدير في الإسلام

اقتباسات من موسوعة الغدير للعلامة الأميني

١١٨ ـ إعداد الشيخ علي أصغر مروج الشريعة الخراساني ، المعاصر.

لخص فيه كتاب «الغدير» لشيخنا العلامة الحجة الأميني ـ رحمه‌الله ـ بأجزائه الأحد عشر المطبوعة مكررا ، واجتنى منها أهم فوائدها ، وكلها فوائد.

وله أيضا : نظرة إلى الغدير ، وهو أوجز من هذا.

تعريب عبقات الأنوار

١١٩ ـ للسيد هاشم نجل الحجة المغفور له السيد محسن الأميني الحسيني العاملي ، مؤلف «أعيان الشيعة» وعشرات الكتب الممتعة.

وقد تصدى غير واحد لنقل كتاب «عبقات الأنوار في إثبات إمامة الأئمة الأطهار عليهم‌السلام» للبطل المجاهد العملاق السيد مير حامد اللكهنوي ـ المتوفى سنة ١٣٠٦ رحمه‌الله ـ الذي تقدم برقم ٤٢ ، إلى اللغة العربية.

٣١٣

منهم : السيد محسن نواب ـ المتقدم برقم ٨٩.

ومنهم : زميلنا العلامة الميلاني ، له «خلاصة عبقات الأنوار» باللغة العربية ملخصا له ، وقد تقدم برقم ١٠٤.

ومنهم : سيدنا المعاصر السيد هاشم الأمين المقيم حاليا في صور من لبنان ، فقد تصدى لنقل ما يخص حديث الغدير من أجزاء العبقات إلى اللغة العربية حرفيا دون حذف أو إسقاط أو تلخيص ، كما ونقل إلى العربية بعض الأجزاء الأخر من كتاب العبقات ، وفقه الله لنقل جميعه وإنجاز مشروعه القيم ومد في عمره ، وبارك الله فيه ووفقه لطبعه.

ميثاق الإسلام في يوم الغدير

١٢٠ ـ للسيد محمد علي الطباطبائي.

طبعته مؤسسة الوفاء البيروتية سنة ١٤٠٤ في ٦٤ صفحة.

قصة الإسلام في عيد الغدير

١٢١ ـ للدكتور أسعد علي السوري ، نزيل دمشق وأستاذ الجامعة بها.

وقد صدر عن حياته كتابان ، وكتابه هذا طبع في بيروت من منشورات دار الرائد العربي سنة ١٩٧١ م.

على ضفاف الغدير

١٢٢ ـ للشيخ عبد الأمير قبلان ، مفتي الجعفرية في لبنان.

طبع في بيروت من منشورات دار الزهراء.

سلام بر غدير

١٢٣ ـ للسيد فضل الله الصلواتي اليزدي.

٣١٤

فارسي ، طبع في مدينة يزد ، في المطبعة الجوادية سنة ١٩٧٧ م في ٦٥ صفحة.

عيد الغدير

١٢٤ ـ للسيد محمد إبراهيم ابن الخطيب الفاضل السيد محمد كاظم ابن السيد إبراهيم الموسوي القزويني الكربلائي ، المولود بها ٦ محرم سنة ١٣٧٦ ، نزيل قم حاليا.

تعلم المبادئ ودرس الدروس الحوزوية ثم مارس الخطابة ، واشتغل بالوعظ والارشاد والتأليف والإنتاج ، وصدر كتابه هذا في بيروت من منشورات مؤسسة الوفاء سنة ١٤٠٤ ه.

عل ضفاف الغدير

١٢٥ ـ لهذا العبد الفقير إلى الله سبحانه ، عبد العزيز ابن السيد جواد ابن السيد إسماعيل ابن السيد حسن الطباطبائي اليزدي النجفي ، المولود بها في ٢١ جمادى الأولى سنه ١٣٤٨ ه.

هاجر جدي السيد إسماعيل من يزد إلى النجف الأشرف لإنهاء دروسه العالية في مطلع القرن الرابع عشر وصاهر ابن عمه الفقيه الأعظم آية الله العظمى السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ، مرجع الطائفة وزعيمها ، المتوفى سنة ١٣٣٧ ، صاحب «العروة الوثقى» فولد أبي السيد جواد عام ١٣٠٦ وتوفي سنة ١٣٦٣ ، فوالدي ابن بنت السيد صاحب العروة ، وتزوج بنت خاله السيد أحمد ابن السيد صاحب العروة ، فأنا حفيد السيد صاحب العروة من الطرفين ، أبي ابن بنته ، وأمي بنت ابنه ، رحمهم‌الله جميعا.

نشأت في أسرة علمية وفي بيئة علمية هي النجف الأشرف ، مركز الإشعاع الفكري لشطر مسلمي العالم في شرق الأرض وغربها.

٣١٥

فقدت أبي في أوائل سن البلوغ واتجهت إلى طلب العلم ودرست عند أساتذة كبار ، ثم حضرت في الدروس العالية في الفقه على الفقيه المدقق المرجع الكبير السيد عبد الهادي الشيرازي ـ المتوفى سنة ١٣٨٢ رحمه‌الله ـ ، كما حضرت في الفقه والأصول والتفسير على مرجع الطائفة وزعيمها الإمام الخوئي ـ دامت ظلاله الوارفة ـ سنين عدة ، وكنت أتردد خلال الفترة على العلمين العملاقين الشيخين العظيمين : الشيخ صاحب الذريعة ـ المتوفى سنة ١٣٨٩ ـ ، والشيخ الأميني صاحب الغدير الأغر ـ المتوفى سنة ١٣٩٠ ـ ، بل لإزمتهما طوال ربع قرن ، وأفدت منها الكثير الكثير ، تخرجت بهما في اختصاصهما قدر قابليتي واستعدادي ، وكانا يغمراني بالحنان واللطف ، فاتبعت أثرهما ـ في اتجاههما وجعلتهما القدوة والأسوة في أعمالي ونشاطاتي ، فلي استدراك على كتاب الذريعة ، كما ولي تعليقات على موارد منه ، ولي أيضا استدراكات على طبقات أعلام الشيعة ، كما ولي تعليقات عليها طبع بعضها مما يخص القرنين الثالث عشر والرابع عشر ، ثم زيد عليها بعد الطبع زيادات.

وغادرت النجف الأشرف إلى إيران في ذي الحجة من عام ١٣٩٦ ، وشاء الله أن أستوطن مدينة قم ، وبدأت بجمع استدراكات وإضافات على الجزء الأول من كتاب «الغدير» لا لأن المؤلف قصر في الجمع والاستيعاب حاشاه ، والله يعلم ماذا عاناه وقاساه في تحصيل هذا الذي حصل عليه ، وهو غاية جهد الباحث قبل ستين عاما.

لا ، بل لتوفر طبع مخطوطات ، لم تطبع من قبل وتوفر مصادر كثيرة لم تتيسر لأحد حينذاك وتأسيس مكتبات عامة أنقذت المخطوطات من التملكات الفردية في البيوت وزوايا الخمول وفهرستها والتعريف بها ليجد كل أحد بغيته منها ، ولا تنس دور تصوير المخطوطات في تسهيل الأمر وجلب المخطوط مصورا من مكتبات العالم في شرق الأرض وغربها ووضعه بين يدي الباحث ، ثم الرحلات والتجولات في مكتبات العراق وإيران والحجاز وسوريا والأردن ولبنان وتركيا وبريطانيا ، كل ذلك وفر لي العثور على مصادر لم تتوفر لشيخنا رحمه‌الله حين تأليف «الغدير» قبل ستين عاما ، وتجمع من هنا وهناك من مخطوط ومطبوع ومصور تما لم يكن في متناول اليد على عهد شيخنا الأميني

٣١٦

رحمه‌الله».

ومن الخواطر العالقة في ذهني أني دخلت يوما على شيخنا الأميني عائدا في مرض ألم به قبل نحو أربعين عاما وقبل تأسيس مكتبة أمير المؤمنين عليه‌السلام بسنين فقال لي ـ وهو طريح الفراش ـ : (إن تاريخ ابن عساكر موجود في المكتبة الظاهرية بدمشق ، وهذا الكتاب وحده مما ينبغي شد الرحال إليه ، ولو سافر أحد من هنا إلى دمشق لهذا الكتاب فحسب كان جديرا بذلك " وكان لأول مرة يطرق سمعي تاريخ ابن عساكر والمكتبة الظاهرية ، ثم دارت الأيام والليالي وأسس شيخنا ـ رحمه الله ـ المكتبة وأتيحت لي سفرة إلى سوريا في عام ١٣٨٣ وبقيت بها أكثر من ثلاثة أشهر ، تذكرت خلالها كلام شيخنا ـ رحمه‌الله ـ عن تاريخ ابن عساكر فصورته كله ، كما صورت من نفائس مخطوطات الظاهرية ما تيسر ، ورجعت إلى النجف الأشرف ، وأرسلت المصورات من بعدي في طرد بالبريد لمكتبة أمير المؤمنين عليه‌السلام العامة ، ورحل هو ـ رحمه‌الله ـ إلى دمشق في العام بعده ومكث في الظاهرية فترة أفاد من مجاميعها وسائر مخطوطاتها ، وكان يقرأ المخطوط حرفيا وينتقي منه ويسجله بخطه في دفتر كبير سماه «ثمرات الأسفار» كما كان فعل ذلك في عام ١٣٨٠ في رحلته إلى الهند.

واتبعت أثره ـ رحمه‌الله ـ في أسفاري إلى تركيا وسوريا وغيرهما ، فكنت أقضي وقتي في المكتبات أقرأ المخطوطات وأنتقي منها وأسجل منتخباتي في دفاتر سميتها «نتايج الأسفار».

وحاصل الكلام أنه تجمع من ذلك كله مواد كثيرة لم تتهيأ من قبل وقد طبع مؤخرا من التراث الشئ الكثير مما كنا نعده مفقودا ، فعزمت على مقارنة ما يخص منه بحديث الغدير مع الجزء الأول من كتاب «الغدير» فكلما وجدت من صحابي أو تابعي أو أحد ، ممن بعدهما من طبقات الرواة من العلماء مما لم أجده في «الغدير» كتبته على نهج شيخنا ـ رحمه‌الله ـ من ترجمة موجزة وتوثيق ، وغير ذلك ورتبته حسب الوفيات وسميته «على ضفاف الغدير» ولما يكمل بعد ، وفق الله لإتمامه ، ويسر ذلك بعونه وتوفيقه.

وأشكر في الختام الشاب السيد المهذب أبا الحسن العلوي اللاري حيث كان

٣١٧

أعد قائمة بالفارسية بما ألف في الغدير ، فوضعه تحت تصرفي وأفدت منه مشكورا.

كما أشكر الأخ عبد الجبار الرفاعي حيث سمح لي بمراجعة ما لم يطبع من قصاصاته التي جمعها عن الكتب المؤلفة في الإمامة والتي تنشر في تراثنا تباعا.

عبد العزيز الطباطبائي

٣١٨

الإمامة

تعريف بمصادر الإمامة في التراث الشيعي

(٤)

عبد الجبار الرفاعي

٤٤٦ ـ كتاب التفضيل

لأبي طالب عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري ، المتوفى سنة ٣٥٦ ه.

أنظر : رجال النجاشي : ٢٣٣.

٤٤٧ ـ تفضيل علي بن أبي طالب عليه السلام.

للصاحب بن عباد.

تقدم بعنوان : كتاب الإمامة.

٤٤٨ ـ التقرير في أصول الإمامة

ليحيى بن الحسين ، المتوفى سنة ١٠٩٩ ه.

نسخة في مكتبة الجامع الكبير بصنعاء ، برقم ٦١ مجا ميع ، في ١٣١ ـ ١٣٣ ورقة.

٤٤٩ ـ تكملة القول الجلي

في تحقيق قول زيد بن علي في مبحث الإمامة.

يوجد في النجف الأشرف لبعض المتأخرين عن الألف.

أنظر : الذريعة ٤ / ٤١٦.

٤٥٠ ـ التكميل

بلغة الأردو.

في تفسير آية (اليوم أكملت لكم دينكم)

للسيد مرتضي حسين الله آبادي الهندي الخطيب.

طبع في الهند.

أنظر : الذريعة ٤ / ٤١٨.

٣١٩

٤٥١ ـ تلخيص الشافي

للسد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري.

تقدم بعنوان : ارتشاف الصافي من سلاف الشافي.

ويأتي بعنوان : صفوة الصافي من رغوة الشافي.

٤٥٢ ـ تلخيص الشافي

في الإمامة.

«الشافي» للشريف المرتضى علم الهدى.

وهذا التلخيص لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي ، المتوفى سنة ٤٦٠ ه.

طبع طهران ، ١٣٠١ ه ، ٤٧٩ ص. حجرية ، مع الشافي للسيد المرتضى.

النجف الأشرف ، مطبعة الآداب ، الطبعة ٢ ، ـ ١٩٦ م ـ ١٩٦٥ م ، ٤ ج (تحقيق : السيد حسين العلوم).

٤٥٣ ـ كتاب التمييز وإثبات الحجج على خالف الشيعة

لهشام بن الحكم الشيباني ، المتوفى ١٩٩ ه.

أنظر : معالم العلماء : ١٢٨.

٤٥٤ ـ تنبيه الجهول بنص آل الرسول

أورد فيه أربعين حديثا كلها من طرق العامة عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، عشرة منها في نص النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله وسلم على علي عليه‌السلام بالخصوص ، وعشرة حصره الإمامة في اثني عشر ، وأربعة في بيان الإمامة بعد علي عليه‌السلام وستة في بيانها لمن بعد الحسين عليه‌السلام ، وعشرة في التصريح بأسمائهم من الله ورسوله وأنبيائه ، وفي الآخر ذكر نصوص الأئمة عليهم‌السلام من كل سابق على لاحق.

مكتوب بخط كاتب النسخة في آخر الكتاب : «إنه من تصانيف القمي رحمه‌الله» ليس فيه اسم الكاتب ولا تاريخ الكتابة والنسخة بخط عتيق منضمه إلى «كنز العرفان» المكتوبة في سنة ٩٦٨ ه.

أنظر : الذريعة ٤١ / ٤٤٢.

٤٥٥ ـ التنبيه في الإمامة

لإسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت ، أبو سهل المتكلم البغدادي (٢٣٧ ـ ٣١١ ه).

أنظر : معالم العلماء : ٨ ، كشف الحجب والأستار ١٤١ ، رجال النجاشي : ٣١ ، الذريعة ٤ / ٤٣٨.

٣٢٠