تراثنا ـ العدد [ 14 ]

مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم

تراثنا ـ العدد [ 14 ]

المؤلف:

مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم


الموضوع : مجلّة تراثنا
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: مهر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٢٣٨

وتارة بعنوان : شرح الشافية في بيان المشاعر والدلائل! لمحمود بن جعفر!! وأنه طبع في طهران سنة ١٣١٥.

وثالثة سماه : محمد بن الحجاج! وأن شرحه طبع في طهران سنة ١٢٩٤ ، وأنه طبع أيضا سنة ١٣١٩.

وقد نسب سزگين في ٢ / ١٧ من الترجمة العربية لقسم الشعر شرح الشافية هذا إلى أبي جعفر محمد بن محمد ابن أمير الحاج الحلبي ، المتوفى سنة ٨٧٩!.

وقد عرفت أن ابن أمير الحاج ـ شارح الشافية ـ هو محمد بن الحسين ، وأنه علوي شيعي فارسي ، من أعلام القرن الثاني عشر ، فلا صلة لهذه المؤلفات بمن كان في القرن التاسع.

٢٥٩ ـ شرح القصيدة التترية

لمحمد العرضي الحلبي ، وهو مردد بين أخوين أشهرهما أبو الوفاء العرضي محمد بن عمر بن عبد الوهاب بن إبراهيم العرضي (١) الحلبي الشافعي ، مفتي الشافعية بحلب وابن مفتيها ، المتوفى سنة ١٠٧١.

له عدة مؤلفات أشهرها «معادن الذهب في الأعيان المشرفة بهم حلب» (٢) اشتهر بكنيته وكذلك كان توقيعه ، ولذلك ترجم له المحبي في خلاصة الأثر ١ / ١٤٨ في حرف الألف ، وترجم له الشهاب الخفاجي في ريحانة الألباء ١ / ٢٦٩ ، والطباخ في إعلام النبلاء ٦ / ٢٠٨ ، وترجم له الزركلي باسمه في حرف الميم ٦ / ٣١٧ ، وكحالة بكنيته في حرف الواو ١٣ / ١٦٥.

وله أخ أصغر منه يسمى محمدا أيضا ، ترجم له المحبي في خلاصة الأثر ٤ / ٨٩ ، والخفاجي في الريحانة بعد ترجمة أخيه ١ / ٢٧٤ ، والطباخ في إعلام النبلاء ٦ / ٣١٨ ، وقالوا : عاش نحو ستين سنة ومات بعد أخيه بنحو شهر.

__________________

(١) عرض ـ بصم العين ـ من نواحي حلب.

(٢) طبع بتحقيق صديقنا الدكتور محمد التونجي الحلبي في حلب.

٤١

والشرح أظنه لهذا الأخ.

نسخة في مكتبة حسن پاشا في المكتبة السليمانية في إسلامبول ، رقم ٨٩٢ ، في ١٧ ورقة ، سجل في فهرسها باسم : تاريخ حرب الجمل وصفين! ويبدو أن الشرح كان أكبر من هذا وهذا مختصر منه.

نسخة في مكتبة راغب باشا في إسلامبول ، كانت في المجموعة رقم ١٤٧١ كما في فهرسها ، ولكني طلبت المجموعة وفحصتها فلم أجدها فيها!

والقصيدة التترية لابن منير الطرابلسي.

وهو عين الزمان مهذب الدين أبو الحسين أحمد بن منير بن أحمد بن مفلح الرفاء الطرابلسي ـ طرابلس الشام ـ (٤٧٣ ـ ٥٤٨ ه).

كان ـ رحمه‌الله ـ شاعرا بارعا ، عالما باللغة وفنون الأدب ، حافظا للقرآن ، وكان هو وابن القيسراني محمد بن نصر شاعري الشام في زمانهما.

قال أبو شامة : «ولم يبق بعد موت القيسراني وابن منير فحل من الشعراء ..».

وترجم له معاصروه ابن عساكر والسمعاني والعماد الأصفهاني فمن بعدهم ، قال ابن عساكر : «رأيته غير مرة ولم أسمع منه» وقال السمعاني : «شاعر مفلق ، فاضل ، مليح الشعر ، حسن الطبع ، أدركته حيا بالشام».

وأما مصادر ترجمته فكثيرة ، ومن جملتها :

تاريخ ابن عساكر ج ٨ ، أنساب السمعاني ١ / ٣٢٠ (الأطرابلسي) ، خريدة القصر ـ قسم الشام ـ ١ / ٧٦ ، وفيات الأعيان ١ / ١٥٦ ، مرآة الزمان ٨ / ١٣٢ ، بغية الطلب في تاريخ حلب ـ الروضتين ـ ١ / ٩١ عيون التواريخ ١٢ / ٤٦٧ ، إنسان العيون في مشاهير سادس القرون ـ ذيل تاريخ دمشق ـ : ٣٢٢ ، سير أعلام النبلاء ٢٠ / ٧٢٣ ، تذكرة الحفاظ ٤ / ١٣١٣ ، العبر ٤ / ١٣٠ ، الوافي بالوفيات ٨ / ١٩٣ ، مرآة الجنان ٣ / ٢٨٧ ، الأعلاق الخطيرة : ٣٤٣ ، الفلاكة والمفلوكون : ١١٢ ، النجوم الزاهرة ٥ / ٢٩٩ ، البداية والنهاية ١٢ / ١٣١ ، بغية الوعاة ٢ / ٩٧ ، شذرات الذهب

٤٢

٤ / ١٤٦ ، أمل الآمل ١ / ٣٥ ، أنوار الربيع ... ، خزانة الأدب ـ للحموي ـ ... ، روضات الجنات ١ / ٢٦١ ، الكنى والألقاب ـ للقمي ـ ١ / ٤٢٩ ، إعلام النبلاء ـ للطباخ ـ ٤ / ٢٣١ ، أعيان الشيعة ٣ / ١٧٩ وفيه التترية بتمامها ، الذريعة ٩ / ٧٨٠ ، الغدير ٤ / ٣٣٧ ، معجم رجال الحديث ٢ / ٣٤١ ، تراجم علماء طرابلس وأدبائها : ١٣ ، وعنه دراسة مستوفاة في «الأدب في بلاد الشام» ص ١٨٦ ، شعر الجهاد في الحروب الصليبية في بلاد الشام : ٢٥٥ ـ ٢٨٨ ، حلب والتشيع : ١١٧.

أقول : كان له ديوان مشهور ولكنه أخنى عليه الذي أخنى على لبد ، فتلف وضاع ، شأن أكثرية تراثنا العلمي والأدبي.

ثم ـ في عصرنا هذا ـ جمع شعره الدكتور سعود محمود عبد الجابر من جامعة قطر ، وحققه وقدم له مقدمة ضافية ، نشرته دار القلم الكويتية سنة ١٤٠٢ ه باسم «شعر ابن منير الطرابلسي» فأسدى بذلك خدمة مشكورة للشعر والأدب.

وقال محقق ديوانه في نهاية كلامه : «ولذا لا غرابة أن تتفق آراء الأدباء والمؤرخين على تقديمه على شعراء عصره ، فابن القلانسي يقول : وكان أديبا شاعرا عارفا بفنون اللغة وأوزان العروض».

أما جمال الدين أبو المحاسن فيقول : «وكان ابن منير بارعا في اللغة والعربية والأدب».

ويقول محقق الديوان ص ١٢ : «إن ابن منير شارع بارع ، وشعره وثيقة تاريخية لأحداث عصره ، إذ أنه شهد مرحلة تاريخية حافلة بأحداث الشام ، فلقد عاصر الحروب الصليبية منذ بدايتها ... فلذلك غلب على شعره الاتجاه الحربي وكثرت في قصائده صور المعارك وويلاتها ... ـ إلى أن قال في ص ١٨ ـ : ويمكن القول إن شعره الحربي صورة حية ناطقة بصور الكفاح والجهاد في تاريخنا ...

وشعر ابن منير الحربي يذكرنا بأبي الطيب المتنبي إذ أن الشاعر يبدأ معظم قصائده الحربية ببدايات قوية تتسم بالتهويل والضجيج ..».

وأما القصيدة التترية فهي نحو المائة بيت ، فهي في رواية ابن حجة

٤٣

الحموي في ثمرات الأوراق مائة وستة أبيات ، وفي ديوان ابن منير ص ١١٠ ـ ١١٩ (١٠٢) بيتا ، وفي أعيان الشيعة (٩٩) بيتا.

وموجز قصته أن ابن منير جهز بهدايا سنية ـ مع مملوك له يسمى «تتر» وكان يهواه كثيرا ـ إلى الشريف أبي الرضا ابن أبي مضر الموسوي (١) ، فتوهم الشريف أن تتر من ضمن الهدايا فأمسكه ، فلم ير ابن منير حيلة في استرداد مملوكة إلا أن يهدد الشريف بالنزوع عن التشيع وأنه سيصبح سنيا! فنجحت الحيلة ، ولما وقف الشريف على القصيدة تبسم وقال : أبطأنا عليه ، فجهز المملوك تتر مع هدايا نفيسة.

ومطلع القصيدة هو :

عذبت طرفي بالسهر

وأذبت قلبي بالفكر

* * *

وعلى التترية شرح آخر لرؤوف جمال الدين ، باسم : بحث في الخلافة أو شرح الملحمة التترية ، طبع في بيروت من منشورات مؤسسة الأعلمي.

وللتترية تخميس للشيخ إبراهيم بن يحيى العاملي ـ المتوفى سنة ١٢١٤ ه موجود في ديوانه كما ذكره شيخنا رحمه‌الله في الذريعة ٤ / ٩ ـ ١٠.

وألف عمر عبد السلام تدمري كتابا في ترجمة ناظم القصيدة بعنوان «ابن منير الطرابلسي» وصدر عن دار الجيل ـ بيروت ، سنة ١٩٨٦ م.

٢٦٠ ـ شرح قصيدة الحسين عليه‌السلام

هو شرح على القصيدة المنسوبة إلى الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما‌السلام مما ارتجز به يوم عاشوراء والتي أولها :

خيرة الله من الخلق أبي

بعد جدي وأنا ابن الخيرتين

__________________

(١) وإلى الآن لم نهتد إلى معروفة هذا الشريف من هو!

٤٤

والشارح لم يعرف.

أوله : «الحمد لوليه ، والصلاة على نبيه ، .. أما بعد ، لقد التمس مني من لا يسعني رده ...».

آخره : «لكن الواجب على أهل الإسلام ...».

نسخة بخط الحسين بن محمد الحدادي ، من ١٧ / أإلى ١٩ / أ ، ضمن مجموعة كتبها خواجة زاده محمد وجيه الأزميري في القرن الثاني عشر ، في مكتبة كوپرلي في إسلامبول ، رقم ٧ ، ذكرت في فهرسها ١ / ١٢.

٢٦١ ـ شرح المائة كلمة

التي جمعها الجاحظ من حكم أمير المؤمنين عليه‌السلام (١).

لخواجكي زاده مصطفى بن محمد القسطنطيني الرومي القاضي الحنفي ، المتوفى سنة ٩٩٨ ه.

كان قاضي القضاة بالمدينة المنورة ، له عدة مؤلفات بالتركية والعربية.

هدية العارفين ٢ / ٤٣٧ ، معجم المؤلفين ١٢ / ٢٨٣ ، كشف الظنون : ١٧١٤ ، عثمانلي مؤلفلري ١ / ٣٩٢.

٢٦٢ ـ شرح المائة كلمة

لعبد الوهاب بن خواجة أمير أدنه ، وهو إبراهيم بن پيريشا.

طبعه المحدث الأرموي سنة ١٣٨٢ ه مع شرح ابن ميثم البحراني وشرح الرشيد الوطواط.

٢٦٣ ـ شرح المائة كلمة

لمحمد العمري.

__________________

(١) تقدم الكلام عنها في العدد الخامس من «تراثنا» ص ٣٢

٤٥

منه مخطوطة في المكتبة الوطنية في باريس ، ذكرها آلورث في فهرسها ١ / ٣٩٥٤ ، وذكرها بروكلمن ١ / ٤٤ من الأصل الألماني و ١ / ١٧٩ من الترجمة العربية.

٢٦٤ ـ شرح المائة كلمة

نسخة مخطوطة في مكتبة آيا صوفيا في إسلامبول ، رقم ٥٥٧٧.

شرح المائة كلمة

لجمالي خلوتي إسماعيل بن عبد الله الرومي الصوفي ، المتوفى سنة ٨٩٩ ه.

سماه «زبدة الأسرار في شرح كلمات حيدر الكرار» فاتنا ذكره في حرف الزاي ، يأتي في المستدرك إن شاء الله تعالى.

شرح المائة كلمة

للفضل بن أحمد بن أبي طاهر.

منه مخطوطة كتبت سنة ٦٨٦ ، في المكتبة السليمانية في إسلامبول ، من كتب آيا صوفيا ، ضمن المجموعة رقم ٩ / ٢٠٥٢.

وعنها مصورة في المكتبة المركزية لجامعة طهران ، رقم الفيلم ٢٧٠ كما في فهرس مصوراتها ١ / ٤٤٧ ، يأتي في حرف الكاف باسمه «كنز الحكمة».

٢٦٥ ـ شرح ميمية الفرزدق

وهي التي أنشأها الفرزدق في مدح الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم‌السلام بمحضر هشام بن عبد الملك في المسجد الحرام ، أولها :

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

والبيت يعرفه والحل والحرم

والشرح لبعض أفاضل العامة من أعلام القرن العاشر أو قبل ذلك ، ألفه

٤٦

في بلية اعترته فأراد أن يكشف الله عنه.

أوله : «الحمد لله رب العالمين ، أما بعد فقد سنح لي بعد الفراغ من تفسير القرآن أن أتوسل بحبيب الرحمن وأهل بيته (عليهم‌السلام) ، سيما بالذي هو دوحة شجرة الولاية ، وثمرة أغصان النبوة ، ألا وهو علي بن الحسين ...».

مخطوطة منه ضمن مجموعة من مخطوطات القرن العاشر ، في مكتبة البرلمان الإيراني السابق ، رقم ٦٨٨٢ ، وصفت في فهرسها ، القسم الثالث من الجزء العاشر ص : ١٥٣٤.

راجع الذريعة ١٤ / ١٣ ـ ١٤.

وعلى الميمية هذه شروح كثيرة أحسنها شرح شيخنا العلامة السماوي النجفي ـ المتوفى سنة ١٣٧٠ ه سماه : «الكواكب السماوية» طبع في حياته في النجف الأشرف ، ويطبع الآن ثانية في بيروت من قبل دار الأضواء.

٢٦٦ ـ شرح نهج البلاغة

للإمام الوبري ، أحمد بن محمد الخوارزمي ، من أعلام القرن السادس.

وهو أول من شرح هذا الكتاب كما تنبه له ونبه عليه العلامة الشيخ ضياء الدين بن يوسف الشيرازي ـ المتوفى سنة ١٤٠٨ ه في فهرس مكتبة سپهسالار في طهران ٢ / ١٢٣.

٢٦٧ ـ شرح نهج البلاغة

للفخر الرازي ، محمد بن عمر بن حسين التيمي البكري الشافعي الأشعري ، الطبرستاني الأصل ، الرازي المولد ، نزيل هراة والمتوفى بها ، المشتهر بالفخر الرازي وبابن خطيب الري (٣ / ٥٤٤ ـ ٦٠٦ ه).

* * *

٤٧

٢٦٨ ـ شرح نهج البلاغة

للسيد صدر الدين علي بن ناصر الحسيني السرخسي ، من أعلام القرن السابع الهجري.

سماه : «أعلام نهج البلاغة» ، يأتي الكلام عنه وعن سائر شروح «نهج البلاغة» القديمة في مقال خاص في أحد الأعداد الآتية إن شاء الله.

٢٦٩ ـ شرح نهج البلاغة

لابن الساعي ، وهو تاج الدين أبو طالب علي بن أنجب بن عثمان بن عبد الله الخازن البغدادي الشافعي ، المؤرخ الأديب ، خازن الكتب بالمدرسة المستنصرية (٥٩٣ ـ ٦٧٤ ه).

٢٧٠ ـ شرح نهج البلاغة

لابن أبي الحديد ، عز الدين أبي حامد عبد الحميد بن هبة الله المعتزلي الشافعي المدائني البغدادي ، الأديب الأصولي المتكلم ، المولود سنة ٥٨٦ ه والمتوفى سنة ٦٥٦ ه.

مطبوع في كل من مصر وإيران ولبنان مكررا بحيث يعسر إحصاء طبعاته (١)

٢٧١ ـ شرح نهج البلاغة

لقوام الدين يوسف بن الحسن الحسيني الشيرازي الرومي الحنفي ، المتوفى سنة ٩٢٢ ، المعروف بقاضي بغداد ، انتقل منها إلى ماردين ثم إلى بورسه ، وكان مدرس المدرسة السلطانية بها ، وله عدة مؤلفات منها شرحه على نهج البلاغة ، صدره

__________________

(١) سيأتي الكلام عنه في أحد الأعداد القادمة بصورة موسعة وشاملة.

٤٨

باسم السلطان بايزيد ولم يتمه ، انتهى فيه إلى شرح الخطبة الشقشقية وهي ثالث خطب نهج البلاغة ، ويدل كتابه هذا على شدة تعصبه وانحرافه عن أهل البيت صلوات الله عليهم.

مصادر ترجمته :

الشقائق النعمانية : ١٩٠ ، الكواكب السائرة ١ / ٣١٩ ، شذرات الذهب ٨ / ٨٥ ، كشف الظنون : ١٩٩١ ، هدية العارفين : ٢ / ٥٦٤ ، الذريعة ١٤ / ١٥٤ ، مصادر نهج البلاغة ١ / ٢٣٠.

رأيت منه نسختين في مكتبة السلطان أحمد الثالث ، في طوپقپو سراي في إسلامبول ، رقم A ٢٣١٤ على إحداهما خطه.

نسخة في المكتبة الأحمدية ، في جامع الزيتونة بتونس ، رقم ٤٦٦٩ ، كتبت سنة ٩٩٦ ه.

٢٧٢ ـ شرح هاشميات الكميت

لأبي رياش أحمد بن إبراهيم القيسي أو الشيباني ، المتوفى سنة ٣٣٩ ه ، يمامي سكن البصرة ، ترجم له التنوخي في نشوار المحاضرة ، والثعالبي في يتيمة الدهر ٢ / ٤١٢ ، وقال : كان أبو رياش باقعة في حفظ أيام العرب وأنسابها وأشعارها غاية بل آية في هذ دواوينها وسرد أخبارها ، مع فصاحة وبيان وإعراب وإتقان ...».

وله ترجمة في معجم الأدباء ١ / ٧٤ ، إنباه الرواة ١ / ٢٥ و ٤ / ١١٨ وقال : «كان أبو رياش نابغة في حفظ أيام العرب وأنسابها وأشعارها ...».

وله ترجمة في الوافي بالوفيات ٦ / ٢٠٥ ، بغية الوعاة ١ / ٤٠٩ ، والبلغة : ١٤ رقم ٢٤ ، وطبقات الزبيدي : ١٦٥.

والهاشميات هي سبع قصائد للكميت ، وهي من غرر قصائده ، بل من

٤٩

روائع الشعر العربي ومجموعها خمسمائة وبضعة وسبعون بيتا كما قاله في الحدائق الوردية ١ / ١٣٣ ، ضمنها مدائح أهل البيت ومناقبهم عليهم‌السلام ومثالب أعدائهم وعرفت بالهاشميات ، وطبعت ضمن مجموعة بالقاهرة سنة ١٣٢٩ ه.

ولملا عباس الزيوري البغدادي الحلي ـ المتوفى سنة ٦ / ١٣١٥ ه «تخميس الهاشميات».

والكميت هو أبو المسهل الكميت بن زيد بن خنيس بن مجالد المضري الأسدي الكوفي ، ولد سنة ٦٠ ه ، واستشهد في العهد الأموي سنة ١٢٦ ه.

ولما عرض الهاشميات على الفرزدق قال له : «يا بن أخي أذع ثم أذع ، فأنت والله أشعر من مضى وأشعر من بقي».

وأخباره في الأغاني ١٥ / ١١٣ طبعة بولاق ، ومعجم الشعراء ـ للمرزباني ـ : ٣٤٧ ، والموشح : ١٩١ ، وفهرست النديم : ١٧٩ ، الشعر والشعراء ـ لابن قتيبة : ٣٦٨ ، وأوسع ما كتب عن الكميت وأجمعه فوائد هو ما كتبه شيخنا العلامة الأميني ـ رحمه‌الله ـ في موسوعته القيمة «الغدير» ٢ / ١٨٠ ـ ٢١٢ ، ولعبد المتعال الصعيدي : كتاب : «الكميت بن زيد شاعر العصر المرواني» طبع بالقاهرة ، ولصلاح الدين نجا : «الكميت بن زيد الأسدي شاعر الشيعة السياسي» طبع في بيروت.

وراجع سزگين ، الترجمة العربية ، المجلد الثاني ، الجزء الثالث : ٥١ ـ ٥٦.

مخطوطته :

يوجد من شرح الهاشميات هذا نسخة في دار الكتب المصرية.

طبعاته :

طبع في ليدن سنة ١٩٠٤ م مع مقدمة وتصحيحات بالألمانية ليوسف هوروفتس.

وطبع بالقاهرة في مطبعة شركة التمدن الصناعية سنة ١٩١٢ م مع مقدمة

٥٠

لمحمد محمود الرافعي في ترجمة الكميت ومختارات من شعره.

وطبع في بيروت بتحقيق الدكتور داود سلوم والدكتور نوري القيسي ، من منشورات عالم الكتب.

٢٧٣ ـ شرح الهاشميات.

لمحمد شاكر الخياط النابلسي ، المعاصر.

طبع في مصر سنة ١٣٢١ ه ، وثانية سنة ١٣٣١ ه.

٢٧٤ ـ شرح الهاشميات

لمحمد محمود الرافعي المصري.

طبع بالقاهرة سنة ١٩٢٨ م.

٢٧٥ ـ شرف الأسباط.

لجمال الدين القاسمي ، وهو محمد جمال الدين بن محمد سعيد القاسمي الدمشقي (١٢٨٣ ـ ١٣٣٢ م).

ترجم له الزركلي في الأعلام ٢ / ١٣٥ وأطراه بقوله : «إمام الشام في عصره» وقال : «اطلعت له على ٧٢ مصنفا منها» فعد بعضها ومنها «شرف الأسباط».

وأشهر كتبه تفسيره المسمى «محاسن التأويل» المشتهر بتفسير القاسمي ، وأفرد ابنه ظافر كتابا عن حياته سماه «جمال الدين القاسمي وعصره» مطبوع.

ومن مؤلفاته : ميزان الجرح والتعديل ، وكتب عليه الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء ـ رحمه‌الله ـ مؤاخذات ونقودا سماه : «عين الميزان» طبع بصيدا سنة ١٣٣٠. وكتب الشيخ محمد بهجة البيطار تلميذ القاسمي ردا عليه ودفاعا عن

٥١

القاسمي سماه : «نقد عين الميزان» ، وكتب الشيخ منير عسيران العاملي رسالة في المحاكمة بينهم سماها «تعديل الميزان» طبع بصيدا سنة ١٣٣٢.

راجع الذريعة ٤ / ٢١١ و ١٥ / ٣٧٣.

و «شرف الأسباط» طبع بدمشق سنة ١٣٣١ ه.

٢٧٦ ـ الشرف المؤبد لآل محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله

للنبهاني ، يوسف بن إسماعيل بن يوسف من بني نبهان (١٢٦٥ ـ ١٣٥٠ ه) ، ولد في قرية «إجزم» التابعة لحيفا بفلسطين ، وتعلم بالأزهر ، وتولى رئاسة محكمة الحقوق في بيروت ، وقد طبع له في مصر وبيروت ما يناهز الخمسين كتابا.

ترجم لنفسه في كتابه هذا «الشرف المؤبد» ص ١٤٠ ـ ١٤٣ ، وترجم له الزركلي ترجمة حسنة في الأعلام ٨ / ٢١٨ ، كما أن له ترجمة في الأعلام الشرقية ٣ / ١٣٣ ، وأعلام الأدب ٢ / ٣٤٣ ، وكتاب «علماؤنا» ـ لكامل محيي الدين الداعوق ـ : ١٣٠ ، ومعجم المؤلفين ١٣ / ٢٧٥.

والكتاب طبع في بيروت.

ترجمه المولوي محمد عبد الحكيم شرف القادري إلى اللغة الأردية وسماه «بركات آل الرسول» وطبع في لاهور سنة ١٩٨٠ كما في مرآة التصانيف ص ٢٣٤.

٢٧٧ ـ الشهاب الثاقب في مناقب علي بن أبي طالب

للرصاص ، أحمد بن الحسن بن محمد بن الحسن اليمني ، المتوفى سنة ٦٢١ ه ، مصادر الفكر اليمني : ١٠٤.

ترجم له الزركلي في الأعلام ١ / ٢١٩ وذكر له هذا الكتاب وأن منه نسخة في الأمبروزيانا في ميلانو.

ونسخة في مكتبة الجامع الكبير في صنعاء باليمن ، كتبت سنة ١٠٥٩ ه ،

٥٢

ضمن مجموعة رقم ١٦ مجاميع ، من الورقة ١٣٩ ـ ١٤٦ ، ذكرت في فهرس المكتبة ٤ / ١٧٨٧.

نسختان في المكتبة الغربية في جامع صنعاء ، وصفتا في فهرسها : ١٢٠ و ١٨٥.

٢٧٨ ـ الشهيد الخالد الحسين بن علي (عليهما‌السلام)

للأستاذ حسن أحمد لطفي المصري.

مطبوع بمصر سنة ١٣٦٧ ه.

٢٧٩ ـ شهيد كربلاء

لپير غلام دستگير نامي الباكستاني.

طبع في مطبعة الهلال في لاهور سنة ١٣٧٦ ه.

٢٨٠ ـ شهيد كربلاء

للمولوي محمد حنيف اختر خانيوال الباكستاني.

طبع في المطبعة العلوية الرضوية في فيصل آباد في الباكستان سنة ١٩٧٢.

ذكر في مرآة التصانيف : ٢١٩.

٢٨١ ـ شهيد كربلاء أبو عبد الله الحسين بن علي (عليهما‌السلام)

لإسماعيل اليوسف.

طبع في بيروت سنة ١٣٨٣ ه.

* * *

٥٣

٢٨٢ ـ شواهد التنزيل لقواعد التفضيل

للحاكم الحسكاني ، وهو أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشي العامري النيسابوري الحنفي ، يعرف بالحاكم والحسكاني والحذاء وبابن الحذاء والكريزي ، من أعلام القرن الخامس ، توفي بعد سنة ٤٧٠ ه.

حدث عن الحاكم النيشابوري وأبي طاهر ابن محمش وابن فنجويه الدينوري وابن منجويه أحمد بن علي الحافظ وخلق كثير.

ترجم له تلميذه الملازم له عبد الغافر الفارسي في السياق «تاريخ نيشابور» (١) وترجم له الذهبي في سير أعلام النبلاء ١٨ / ٢٦٨ ووصفه بالإمام المحدث البارع ... وصنف وجمع وعني بهذا الشأن ...

وله ترجمة في الجواهر المضيئة ١ / ٣٣٨ ، وفي تذكرة الحفاظ ٣ / ١٢٠٠ وفيه : «الحافظ ، شيخ متقن ، ذو عناية بعلم الحديث ...» ، تاج التراجم : ٤ ، معالم العلماء ، لابن شهرآشوب : ٧٨ ، رياض العلماء ٣ / ٢٥٦ و ٢٩٦.

والكتاب في الآيات النازلة في أمير المؤمنين وسائر أهل البيت عليهم‌السلام ، وهو من أحسن ما كتب بهذا الصدد وأوسعها وأتقنها ، أورد فيه ٢١٠ آية مما نزل فيهم عليهم‌السلام مستدلا بأحاديث مسندة رواها عن شيوخه بأسانيدهم وتبلغ نحو الألف ومائتي حديث ، على أنه ألفه بسرعة واستعجال ، قال في آخره : «قد علقت على ما وصلت اليد إليه من هذا الباب على العجلة حتى أتيت على كل ما نزل فيهم أو فسر فيهم أو حمل عليه ...».

وهناك «مختصر شواهد التنزيل» منه مخطوطة في المتحف البريطاني.

وفي مكتبة جامع مسجد في بومبي كتاب مخطوط لأحد علماء الزيدية باسم : «جزء في فضائل علي» منتخب من شواهد التنزيل.

__________________

(١) وهو في منتخبه المطبوع باسم «تاريخ نيسابور» ص ٤٦٣ رقم ٩٨٢.

٥٤

وهذا مما أفادنيه صديقي الأستاذ محمد سعيد الطريحي حفظه الله ، ولعل هذا المنتخب غير المختصر الذي في المتحف البريطاني.

مخطوطات الكتاب

١ ـ مخطوطة كتبت في القرن الحادي عشر ، في كلية الآداب بجامعة طهران ، رقم ٧٢ ، من كتب مكتبة إمام الجمعة في كرمان المهداة إليها ، ولها فرس خاص ذكرت فيه ص ٩٥.

٢ ـ مخطوطة في صنعاء ، بخط أحمد بن ناصر الملصي ، كتبها سنة ١٣٠٠ ، وفي ٢٣٦ ورقة كما في مجلة «المورد» البغدادية ، المجلد الثالث ، العدد الثاني ص ٢٨١ ، ولا بد وأن كانت هناك نسخة أقدم منها فنسخت هذه عليها.

٣ ـ نسخة في مكتبة آية الله المرعشي النجفي العامة في قم ، كتبت سنة ١٣٨٠ ، بأول المجموعة رقم ٢٩٩٧ ، ذكرت في فهرسها ٨ / ١٦٩.

٤ ـ نسخة كتبت سنة ١٣٦١ في ١٤٨ ورقة ، في المكتبة الغربية بالجامع الكبير في صنعاء ، رقم ١٠٨ علم الكلام ، ذكرت في فهرسها ص ١٨٥.

٥ ـ نسخة في مكتبة جامع مسجد في بومبي ، رقم ٣٥٢ ، عن مذكرات الأستاذ الطريحي حفظه الله.

٦ ـ نسخة في مكتبة الأوقاف المركزية في مدينة السليمانية في شمال العراق ، كتبها أحمد بن يوسف بن حسين سنة ١١٩٧ ، بخط نسخ جميل والعناوين بخط بارز أحمر ، وعليها ختم الوقفية من قبل الوزير أحمد باشا الباباني ، وتقريظان منظومان ، وبأولها تعريف بالمؤلف ، راجع فهرسها ١ / ٤٣.

طبعات الكتاب

والكتاب قام بتحقيقه زميلنا العلامة المحقق الشيخ محمد باقر المحمودي حفظه الله ورعاه على المخطوطة رقم ١ المذكورة آنفا ولم يجد يومئذ غيرها ، وطبعه في بيروت عام ١٣٩٣ ، جزءان في مجلد.

٥٥

ثم أعاد النظر فيه وقابله مع المخطوطة رقم ٣ وأصلح كثيرا من خلله وأزال عيوبه وصفه من جديد ، وهو الآن تحت الطبع وسوف يصدر من منشورات وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي في طهران في أربعة أجزاء.

للبحث صلة ...

٥٦

معجم ما كتب عن الرسول (ص) وأهل بيته (ع)

معجم ما كتب عن فاطمة الزهراء (ع)

عبد الجبار الرفاعي

لم يتعرض أحد من أصحاب المبادئ في تاريخ الإنسانية لظلم وأذى كالظلم الذي تعرض له آل بيت الرسول عليهم‌السلام ، فقد عاشوا حياتهم بين الحبس والملاحقة وحملوا إلى مضاجعهم ضحايا للعقيدة ، إذا لم يمت واحد منهم حتف أنفه ، فمن لم يقتل بالسيف قتلوه بالسم.

وخال أعداء الإنسان أن في ذلك قتلا لفكر أهل البيت عليهم‌السلام وإماتة لمفاهيمهم وتعطيلا لمدرستهم وأدا لمبادئهم ، فأبى الله إلا أن يتم نوره ، حيث شع نورهم على كل الدنيا فملأ الآفاق ، وأضحى تراثهم الرصيد الأعظم للحضارة الإسلامية.

كما أن ذلك الظلم الذي طالهم في حياتهم لاحقهم بعد الوفاة ، فتجلى في إهمال تراثهم الثر إهمالا متعمدا ، وأعرض الكثيرون عن كنوزه النادرة ، وتعرض أنصارهم للاضطهاد والتشريد والقتل ، فأصبح الانتماء لمدرسة أهل البيت عليهم‌السلام جريمة تؤدي بصاحبها إلى السجن والتعذيب والإعدام!! وفي عالمنا المعاصر ازدهر البحث العلمي وتنوعت التخصصات فيه ، فعم البحث كل حقوق المعرفة حتى بعض الفروع الثانوية النادرة وغير المهمة ، فيما بقي تاريخ أهل البيت عليهم‌السلام وتراثهم أرضا بكرا لم تهتم بدراسته الجامعات

٥٧

ومراكز البحث العلمي في العالم ، ففي الوقت الذي نرى تدفقا واسعا في البحث العلمي حول موضوعات أخرى ـ حيث كتبت عشرات الرسائل والبحوث الجامعية حول الحلاج أو الشاعر الجاهلي فلان ... ـ لا نجد باحثا تقدم بدراسة حول الإمام المهدي عليه‌السلام منقذ البشرية ، أو الإمام الحسين عليه‌السلام محرر الإنسانية ، أو ...!!

بل لم يتصد باحث أو مركز بحث علمي لتوثيق مصادر الدراسة حول أهل البيت عليهم‌السلام ، بينما تعددت القوائم الفهرستية حول معظم الموضوعات.

ولأجل ذلك أعددنا عدة قوائم فهرستية حول الرسول وأهل بيته عليهم أفضل الصلاة والسلام استوعبت أهم ما كتب عنهم لنضعها بين أيدي الباحثين في مراكز البحث العلمي والجامعات ، آملين أن تكون دليلا لهم في البحث والدراسة حول الرسول وأهل بيته عليهم أفضل الصلاة والسلام ، والتي ستقدم ذخائر ثمينة للإنسان غيبت عنه مئات السنين فحرمت الحياة من الخير الكثير.

يتضمن هذا العمل ما وقع تحت أيدينا من كتب وبحوث كتبت حول الرسول وأهل بيته عليهم أفضل الصلاة والسلام مما ورد ذكره في المراجع الفهرستية القديمة ـ كفهرست النديم ، وكشف الظنون ، وإيضاح المكنون ، وهدية العارفين ، والذريعة ، ومرآة الكتب ، و... ـ أو ما صدر بعد ذلك.

وتم ترتيب المداخل هجائيا تبعا لاسم الكتاب ، كما وردت الإشارة إلى لغة الكتاب ـ إن كان بغير العربية ـ ثم ذكرنا الاسم الكامل للمؤلف وتاريخ ولادته ووفاته ، أو وفاته فقط ، أو عصره ، مع الإشارة إلى بعض طبعات الكتاب ، وأثبتنا بعد ذلك المراجع التي ذكرت الكتاب ، ولذا لم نتوفر على ذكر معلومات تفصيلية حول كل كتاب ـ كمحتوياته ومخطوطاته .. وغير ذلك ـ لأن المراجع تلك تكفلت غالبا هذه المهمة.

وفيما يلي القسم الخاص بسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء سلام الله عليها الذي يشتمل على الكتب المؤلفة عنها وبعض الفصول من كتب أخرى عامة لا

٥٨

تدخل في الأقسام الأخرى من معجمنا ، ومن الله نستمد العون والتوفيق.

عبد الجبار الرفاعي

٥٩

١ ـ إتحاف السائل بما لفاطمة من الفضائل

لمحمد بن محمد بن عبد الله الأكراوي القلقشندي الشافعي ، الشهير بالحجازي وبالواعظ (٩٥٧ ـ ١٠٣٥ ه).

نسخة في المكتبة الأحمدية في جامع الزيتونة بتونس ، ضمن مجموعة رقها ٥٦٨٨ ، من الورقة ٤٥ إلى ١٦٤.

أنظر : أهل البيت عليهم‌السلام في المكتبة العربية ، في : «تراثنا» العدد الأول ، السنة الأولى ، ١٤٠٥ ه ، صفحة ١٣ ، إيضاح المكنون ١ / ١٩ ، هدية العارفين ٢ / ٢٧٤.

٢ ـ أحاديث فاطمة بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

في مسند الإمام أحمد بن حنبل ، مجلد ٦ ، صفحة ٢٨٢ ـ ٢٨٣.

بيروت ، دار الفكر.

٣ ـ احتجاج فاطمة الزهراء عليها‌السلام

فارسي ، بعنوان : احتجاج فاطمة زهرا عليها‌السلام.

للشيخ حجة الله النجفي الرضوي.

طهران ، سنة ١٣٣٥ ه. ش ، ٢٢٤

صفحة ، رقعي.

٤ ـ أخبار الزهراء عليها‌السلام

للشيخ الصدوق ، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ، المتوفى ٣٨١ ه.

أنظر : الذريعة ١ / ٣٣١ و ٣٤٤.

٥ ـ أخبار فاطمة عليها‌السلام

لأبي عبد الله المرزباني ، المتوفى ٣٧٨ ه.

أنظر : الذريعة ١ / ٣٤٤.

٦ ـ كتاب أخبار فاطمة عليها‌السلام

للشيخ أبي طالب الأنباري ، عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري ، المتوفى ٣٥٦ ه.

أنظر : الذريعة ١ / ٣٤٣ ، إيضاح المكنون ١ / ٤٤ ، رجال النجاشي : ٢٣٣.

٧ ـ كتاب أخبار فاطمة عليها‌السلام

لأبي علي الصولي ، أحمد بن محمد بن جعفر البصري (القرن الرابع الهجري).

أنظر : معالم العلماء : ١٩ ، الذريعة ١ / ٣٤٣ ، رجال النجاشي : ٨٤.



٦٠