إحقاق الحقّ وإزهاق الباطل - ج ٥

السيّد نور الله الحسيني المرعشي التستري

ومنهم الفتنى الهندي المتوفى سنة ٩٨٦ في «مجمع بحار الأنوار» (ج ٣ (ص ١٣٢ ط نول كشور)

ش ـ ومنه دعا لعلىّ ان يكفى الحرّ والقرّ.

ومنهم العلامة المولى على حسام الدين المتقى الهندي المتوفى سنة ٩٧٥ في «منتخب كنز العمال» المطبوع بهامش المسند (ج ٥ ص ٤٤) قال :

عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال : كان علىّ يخرج في الشتاء في إزار ورداء وثوبين خفيفين وفي الصّيف في القباء المحشوّ والثّوب الثقيل ، فقال النّاس : لو قلت لأبيك فانّه يسمر معه فسألت أبي فقلت : إن النّاس قد رأوا من أمير المؤمنين شيئا استنكروه قال : وما ذاك؟ قال : يخرج في الحرّ الشديد في القباء المحشوّ والثوب الثقيل ولا يبالي ذلك ويخرج في البرد الشّديد في الثوبين الخفيفين والملاءتين ولا يبالي ذلك ولا يتقي بردا فهل سمعت في ذلك شيئا فقد أمروني أن أسألك أن تسأله ان سمرت عنده ، فسمر عنده فقال : يا أمير المؤمنين انّ النّاس قد تفقدوا منك شيئا قال : وما هو؟ قال : تخرج في الحرّ الشديد في القباء المحشوّ والثّوب الثقيل وتخرج في البرد الشّديد في الثوبين الخفيفين وفي الملاءتين لا تبالي ذلك ولا تتّقي بردا قال : أو ما كنت معنا يا أبا ليلى بخيبر؟! قال : بلي والله كنت معكم ، قال : فانّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بعث ابا بكر فسار بالنّاس فانهزم حتّى رجع عليه ، وبعث عمر فانهزم بالنّاس حتّى انتهى إليه ، فقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لاعطينّ الرّاية رجلا يحبّ الله ورسوله يفتح الله له ليس بفرار. فأرسل إلىّ فدعاني فأتيته وانا ارمد لا ابصر شيئا فتفل في عيني وقال : اللهم اكفه الحرّ والبرد فما آذاني بعده حرّ ولا برد.

ومنهم العلامة الشيخ عبد الرءوف المناوى المتوفى سنة ١٠٣١ في «كنوز الحقائق» (ص ٧٢)

قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : اللهم اذهب عنه الحرّ والبرد.

٤٤١

ومنهم العلامة المذكور في «الكواكب الدرية» (ج ١ ص ٢١ ط الأزهر بمصر) قال :

ودعا لعلىّ بذهاب الحرّ والبرد فلم يحس بهما بعد.

ومنهم العلامة المحدث الشيخ على بن برهان الدين ابراهيم الشامي الحلبي الشافعي المتوفى سنة ١٠٤٤ في «انسان العيون الشهير بالسيرة الحلبية» (ج ٣ ص ٣٥ ط القاهرة) قال :

ويروى انّ عليّا كرم الله وجهه لمّا بلغه مقالته صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم اى في خيبر قال : اللهم لا معطى لما منعت ولا مانع لما أعطيت. فبعث صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم الى علىّ عليه‌السلام وكان ارمد شديد الرّمد الى ان قال :

فقال علىّ كرم الله وجهه : يا رسول الله إنى ارمد كما ترى لا ابصر موضع قدمي فتفل صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وفي لفظ بصق في عينيه ، قال علىّ عليه‌السلام : فما رمدت بعد يومئذ. وفي لفظ فما رمدت ولا صدعت ، إلى ان قال : وزاد في رواية عن علىّ عليه‌السلام انه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم دعا بقوله : اللهم اكفه الحر والبرد قال علىّ كرّم الله وجهه : فما وجدت بعد ذلك اليوم لا حرّا ولا بردا. «إلخ»

ومنهم العلامة المحدث الميرزا محمد خان بن رستم خان المعتمد البدخشي المتوفى في القرن الثاني عشر في «مفتاح النجا» (ص ٢٧ مخطوط)

روى الحديث عن احمد بعين ما تقدّم عن «المسند» ـ.

ومنهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزى المتوفى سنة ١٢٩٣ في «ينابيع المودة» (ص ٢٠٨ ط اسلامبول):

روى الحديث عن عبد الرّحمن بن ابى ليلى بعين ما تقدّم عن «مسند احمد» إلى قوله : منذ يومئذ.

ومنهم العلامة الشيخ عبيد الله الأمر تسرى الحنفي من المعاصرين في

٤٤٢

«أرجح المطالب» (ص ٤٨٧ ط لاهور)

روى الحديث من طريق احمد ، والنسائي عن ابن ابى ليلى عن أبيه بعين ما تقدّم عن «الخصائص».

وفي (ص ٦٩١ ، الطبع المذكور)

روى الحديث عن عبد الرّحمن بن ابى ليلى بعين ما تقدّم عن «منتخب كنز العمال» لكنه زاد بعد قوله : يحبّ الله ورسوله : ويحبّه الله ورسوله.

الحديث الثاني

حديث سعد بن مالك

روى عنه جماعة من اعلام القوم :

منهم الحاكم أبو عبد الله النيسابوري الشافعي المتوفى سنة ٤٠٥ في «المستدرك» (ج ٣ ص ١١٦ ط حيدرآباد الدكن)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى سعد بن مالك في خصائص على (تقدم في الفضائل الجامعة ، الحديث الثامن والعشرين ج ٤ ص ٤٥٠)

وفيه : وجيء به يوم خيبر وهو ارمد فتفل في عينيه ودعا له فلم يرمد حتّى قتل وفتح عليه خيبر.

ومنهم العلامة شمس الدين الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تلخيص المستدرك» (المطبوع بذيل المستدرك ج ٢ ص ١١٦ ط حيدرآباد الدكن)

روى الحديث بعين ما تقدّم عن «المستدرك» ملخصا.

٤٤٣

الحديث الثالث

حديث سويد بن غفلة

روى عنه القوم :

منهم العلامة الشيخ ابراهيم بن محمد بن أبى بكر بن حمويه الحموينى المتوفى سنة ٧٢٢ في «فرائد السمطين» (ص ٦٠ نسخة جامعة طهران) قال :

أخبرني الشيخ عزّ الدين احمد بن ابراهيم فيما أذن لي أن أرويه عنه عن أبى طالب بن عبد السميع إجازة عن شاذان القمىّ عن محمّد بن عبد العزيز عن محمّد بن أحمد بن علىّ قال : أنا أبو طاهر أحمد بن محمّد بن أحمد بن مسلم المعدل قال : حدثنا نظام الملك أبو علىّ الحسن بن علىّ بن إسحاق ، قال : ثنا أبو منصور محمّد بن أحمد ابن الحضر بن علىّ بن رسّان القزويني ، قال : أنا أبو عبد الله محمّد بن علىّ بن مجلد قال : أنا أبو عمر بن يحيى بن محمّد بن موسى بن هارون قال : ثنا أبو محمّد عبد الله بن زيدان «أنا ظ» البريدة العجلى بالكوفة ، ثنا ابن كبريت ، قال : أنا فردوس الأشعريّ قال : أنا مسعود بن سليمان قال : ثنا حبيب بن أبى ثابت عن الجعد مولى سويد بن غفلة عن سويد بن غفلة انّه قال : لقينا عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام وهو في ثوبين في شدّة الشتاء فقلنا : لا تمرّ بأرضنا هذه فانّها أرض مقرّة وليست مثل أرضك قال : أما انّى قد كنت فلمّا بعثني النّبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى خيبر قلت : انّى كما ترى لا دفيء لي وانّى لأرمد فتفل في عينيّ ودعا لي فما وجدت بردا بعد ولا رمدت عيناي.

ومنهم العلامة جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي الحنفي المتوفى سنة ٧٥٠ في «نظم درر السمطين» (ص ١٠٠ ط مطبعة القضاء)

روى الحديث عن سويد بن غفلة بعين ما تقدّم عن «فرائد السمطين»

٤٤٤

الحديث الرابع

حديث ام موسى

روى عنه جماعة من اعلام القوم :

منهم الحافظ الطيالسي المتوفى سنة ٢٥٩ في «مسنده» (ص ٢٦ ط حيدرآباد الدكن) قال :

حدثنا أبو داود ، قال : حدثنا أبو عوانة عن مغيرة الضّبّيّ عن امّ موسى قال : سمعت عليّا يقول : ما رمدت ولا صدعت منذ دفع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم الراية الىّ يوم خيبر.

ومنهم الفقيه أبو الحسن على بن محمد الشافعي المعروف بابن المغازلي الواسطي المتوفى سنة ٤٨٣ في «مناقب أمير المؤمنين» مخطوط قال :

أخبرنا القاضي أبو الخطّاب عبد الرّحمن بن عبد الله الأسلمى الإسكافي الشافعىّ قدم علينا واسطا يرفعه إلى أبى موسى قال : سمعت عليّا عليه‌السلام يقول : ما رمدت ولا صدعت منذ مسح رسول الله وجهى وتفل في عيني يوم خيبر وأعطاني الراية م ومنهم العلامة محب الدين الطبري المتوفى سنة ٦٩٤ في «ذخائر العقبى» (ص ٧٣ ط مكتبة القدسي بمصر) قال :

عن علىّ رضى الله عنه قال : ما رمدت عيناي منذ تفل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في عيني.

أخرجه احمد.

وعنه قال : ما رمدت عيناي منذ مسح رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وجهى وتفل في عيني يوم خيبر حين أعطانى الرّاية. أخرجه أبو الخير القزويني.

ومنهم العلامة سبط بن الجوزي المتوفى سنة ٦٥٤ في «تذكرة الخواص» (ص ٢٩ ط طهران) قال :

٤٤٥

وفي رواية فجاء علىّ عليه‌السلام وهو أرمد لا يبصر موضع قدميه قال على عليه‌السلام : فما رمدت عيني بعد ذلك اليوم وما وجدت ألم البرد ولا شدّة الحرّ منذ دعا لي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ـ.

ومنهم العلامة الشيخ ابراهيم بن محمد بن أبى بكر بن حمويه الحموينى المتوفى سنة ٧٢٢ في «فرائد السمطين» (نسخة جامعة طهران) قال :

أنبأنى أبو الفضل محمود الحنفي عن كتاب المؤيّد بن علىّ المقري عن محمّد بن الفضل أبى عبد الله الفراوي إذنا قال : أنا الحسن بن محمّد بن إسحاق قال : ثنا يوسف بن يعقوب قال : ثنا أبو الدّمع قال : ثنا جرير عن مضرّة عن امّ موسى قال : سمعت عليّا عليه‌السلام ، فذكر الحديث بعين ما تقدّم عن «مناقب ابن المغازلي» إلّا انه زاد كلمة عيني بعد قوله : رمدت.

ومنهم العلامة محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الدمشقي الشافعي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تاريخ الإسلام» (ج ٢ ص ١٩٣ ط القاهرة) قال :

وقال جرير عن مغيرة عن امّ موسى : سمعت عليّا يقول ما رمدت ولا صدعت منذ مسح رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وجهى وتفل في عيني.

ومنهم العلامة أبو عبد الله محمد بن عثمان البغدادي المتوفى سنة ٧٤٩ في «المنتخب من صحيحى البخاري ومسلم»

روى من طريق أحمد عن على انه قال : ما رمدت مذ تفل النّبى في عيني.

ومنهم العلامة عماد الدين عمر بن كثير الشامي الدمشقي المتوفى سنة ٧٧٤ في «البداية والنهاية» (ج ٧ ص ٣٣٩ ط القاهرة) قال :

عن مغيرة عن ام موسى قالت : سمعت عليّا يقول :

فذكر الحديث بعين ما تقدّم عن «مناقب ابن المغازلي».

ومنهم الحافظ نور الدين على بن أبى بكر المتوفى سنة ٨٠٧ في «مجمع

٤٤٦

الزوائد» (ج ٩ ص ١٢٢ ط مكتبة القدسي بالقاهرة)

روى الحديث من طريق أبى ليلى وأحمد بعين ما تقدّم عن «مناقب ابن المغازلي» ثمّ قال : رجالهما رجال الصحيح.

ومنهم العلامة السيوطي المتوفى سنة ٩١١ في «تاريخ الخلفاء» (ص ٦٦ ط الميمنيّة بمصر) قال :

وأخرج أحمد وأبو يعلى بسند صحيح عن علىّ ، فذكر الحديث بعين ما تقدّم عن «مناقب ابن المغازلي» وزاد كلمة «حين» قبل قوله : أعطانى الراية.

ومنهم العلامة شهاب الدين أحمد بن حجر في «الصواعق المحرقة» (ص ٧٦ الميمنيّة بمصر).

روى الحديث من طريق أحمد وأبى ليلى بسند صحيح عن على بعين ما تقدّم عن «مجمع الزوائد».

ومنهم العلامة الميرزا محمد خان المعتمد البدخشي المتوفى في القرن الثاني عشر في «مفتاح النجا» (ص ٢٧ مخطوط) قال :

أخرج أحمد وأبو يعلى بسند صحيح عن علىّ كرّم الله وجهه فذكر الحديث بعين ما تقدّم عن «مناقب ابن المغازلي» وزاد كلمة عيني بعد قوله : ما رمدت وكلمة «حين» قبل قوله : أعطانى الرّاية.

ومنهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزى المتوفى سنة ١٢٩٣ في «ينابيع المودة» (ص ٢٠٨ ط اسلامبول):

روى الحديث من طريق أحمد عن علىّ بعين ما تقدّم أوّلا ومن طريق أبى الخير القزويني بعين ما تقدّم ثانيا عن «ذخائر العقبى».

وفي (ص ٢٨٦ ، الطبع المذكور)

روى الحديث من طريق أبى يعلى بسند صحيح عن علىّ بعين ما تقدّم عن

٤٤٧

«مناقب ابن المغازلي».

ومنهم العلامة الشيخ عبيد الله الحنفي الأمر تسرى من المعاصرين في «أرجح المطالب» (ص ٦٨٩ ط لاهور)

روى الحديث من طريق أحمد عن على بعين ما تقدّم أوّلا عن «ذخائر العقبى».

الحديث الخامس

حديث على بن عثمان الخطابي

روى عنه القوم :

منهم العلامة الشيخ ابراهيم بن محمد بن أبى بكر بن حمويه الحموينى المتوفى سنة ٧٢٢ في «فرائد السمطين» (نسخة جامعة طهران) قال :

أخبرنا الأمير الكبير الزاهد المجاهد عماد الدين أبو محمّد داود بن محمد بن أبى القاسم الهكارى طيب الله ثراه بسماعى بمدينة القدس الشريف في داره بها يقرأه فخر الدين جليل بن اسماعيل بن ثابت الحنفي في صفر سنة خمس وستين وستمائة ٦٦٥ قيل له : أخبرك الشيخ الحافظ شمس الدين أبو الحجّاج يوسف (بن ظ) جميل بن عبد الله الدمشقي بسماعك عليه بحلب قال : أنا عبد اللطيف بن محمّد الخوارزمي الصوفي ، أنا زاهر بن طاهر بن محمّد الشحامي ، أنا سعيد بن محمّد البختري ، ثنا أبو الحسن ابن حابارة القزويني بها ، قال : لقيت عليّ بن عثمان الخطّابي المغربي فحدّثني ومن حضره ما بين مكة والمدينة انه سمع عليّ بن أبي طالب يقول : ما رمدت عيني ولا صدعت منذ يوم دفع الىّ رسول الله لوائه يوم خيبر.

٤٤٨

القسم الرابع

ويشتمل على أحاديث :

الحديث الاول

حديث عامر بن سعد عن أبيه

روى عنه جماعة من أعلام القوم :

منهم العلامة المحدث أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني المروزي المتوفى سنة ٢٤١ في «المسند» (ج ١ ص ١٨٥ ط الميمنية بمصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى عامر بن سعد عن أبيه (نقلناه في الفضائل الجامعة الحديث السادس والثلاثين ج ٤ ص ٤٦١).

وفيه : وسمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يقول يوم خيبر : لأعطين الرّاية رجلا يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه الله ورسوله فتطاولنا لها فقال : ادعوا لي عليا رضي‌الله‌عنه فأتى به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه.

ومنهم الحافظ أبو حسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري الشافعي المتوفى سنة ٢٦١ في «صحيحه» (ج ٢ ص ١١٩ ط محمد على صبيح بمصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى عامر بن سعد بن أبى وقّاص عن أبيه بعين ما تقدّم عن «المسند».

ومنهم العلامة الترمذي المتوفى سنة ٢٧٩ في «صحيحه» (ج ١٣ ص ١٧١ ط الصاوى بمصر)

٤٤٩

روى الحديث من طريق قتيبة بن سعيد بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم» سندا ومتنا.

ومنهم العلامة النسائي المتوفى سنة ٣٠٣ في «الخصائص» (ص ٣٢ ط التقدم بمصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى سعد بن أبي وقاص (نقلناه في الموضع المذكور ص ٤٦٢).

وفيه : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لعلىّ يوم خيبر : لأعطين الرّاية رجلا يحبّ الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرّار ـ

وفي (ص ٤ ، ط التقدم بمصر)

روى الحديث عن قتيبة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم» سندا ومتنا.

وفي (ص ١٦ ط التقدم بمصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى عامر بن سعد (نقلناه في الموضع المذكور)

وفيه : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لأعطين الرّاية رجلا يحبّ الله ورسوله يفتح الله بيده فتطاولنا فقال : أين على؟ فقالوا : هو أرمد قال : ادعوه فبصق في عينيه ثمّ أعطاه الرّاية ففتح الله عليه.

ومنهم الحاكم أبو عبد الله النيسابوري المتوفى سنة ٤٠٥ في «المستدرك» (ج ٣ ص ١٠٨ ط حيدرآباد الدكن)

روى الحديث بعين ما تقدّم ثالثا عن (الخصائص)

ومنهم الحافظ أبو شجاع شيرويه بن شهر دار الديلمي الهمداني المتوفى سنة ٥٠٩ في «الفردوس» (مخطوط)

روى الحديث عن عامر بن سعد بعين ما تقدّم عن (الخصائص) إلا انه ذكر بدل قوله فتطاولنا : فتطاول المهاجرون ليراهم.

٤٥٠

ومنهم العلامة أبو المؤيد الموفق بن أحمد أخطب خوارزم المتوفى سنة ٥٦٨ في «المناقب» (ص ٦٤ ط تبريز)

روى الحديث عن الترمذي بعين ما تقدّم عن (صحيحه).

ومنهم العلامة مجد الدين أبو السعادات المبارك بن الأثير الجزري المتوفى سنة ٦٠٦ في «جامع الأصول» (ج ٩ ص ٤٦٩ ط مصر) روى الحديث

ومنهم العلامة ابن الأثير المتوفى سنة ٦٣٠ في «اسد الغابة» (ج ٤ ص ٢٥ ط مصر سنة ١٢٨٥)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى محمّد بن عيسى بن سورة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».

ومنهم العلامة الشهير سبط ابن الجوزي المتوفى سنة ٦٥٤ في «التذكرة» (ص ٢٢ ط الغرى)

روى الحديث عن مسلم بعين ما تقدّم عن «صحيحه».

ومنهم العلامة محب الدين الطبري المتوفى سنة ٦٩٤ في «الرياض النضرة» (ج ٢ ص ١٨٨ ط محمّد أمين الخانجى بمصر) روى الحديث عن سعد بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم» ملخصا.

ومنهم العلامة الشيخ ابراهيم بن محمد بن ابى بكر بن حمويه الحموينى المتوفى سنة ٧٢٢ في «فرائد السمطين» (مخطوط)

روى الحديث مسندا عن عامر بن سعد بن أبى وقاص بعين ما تقدّم عن (صحيح مسلم).

ومنهم العلامة الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تلخيص المستدرك» (المطبوع بهامش المستدرك ج ٣ ص ١٠٨ ط حيدرآباد الدكن)

روى الحديث بعين ما تقدم عن «المستدرك».

٤٥١

ومنهم العلامة جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي الحنفي المتوفى سنة ٧٥٠ في «نظم درر السمطين» (ص ١٠٧ ط مطبعة القضاء)

روى عن الترمذي بعين ما تقدّم عن «صحيحه».

ومنهم العلامة العارف الشيخ أبو محمد عبد الله بن أسعد اليافعي الشافعي المتوفى سنة ٧٦٨ في «مرآة الجنان» (ج ١ ص ١٠٩ ط حيدرآباد الدكن)

روى الحديث عن مسلم بعين ما تقدّم عن «صحيحه».

ومنهم العلامة ابن حجر العسقلاني الشافعي المتوفى سنة ٨٥٢ في «الاصابة» (ج ٢ ص ٥٠٣ ط مطبعة مصطفى محمّد بمصر)

روى الحديث بسند قوى عن عامر بن سعد بن أبى وقاص بعين ما تقدّم عن (صحيح الترمذي).

ومنهم العلامة المذكور في «فتح الباري» (ج ٧ ص ٦٠ ط مصر)

روى الحديث عن مسلم والترمذي بعين ما تقدّم عنهما ملخصا.

ومنهم الحافظ عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير القرشي المتوفى سنة ٧٧٤ في «البداية والنهاية» (ج ٧ ص ٣٢٩ ط القاهرة)

روى الحديث عن مسلم والترمذي بعين ما تقدم عن (صحيحهما).

ومنهم الشيخ علاء الدين على المتقى الهندي المتوفى سنة ٩٧٥ في «منتخب كنز العمال» المطبوع بهامش المسند (ج ٥ ص ٥٣ طبع القديم بمصر)

روى الحديث بعين ما تقدّم عن (الخصائص).

ومنهم العلامة المحدث الحافظ الميرزا محمد خان بن رستم خان المعتمد البدخشي المتوفى في أوائل القرن الثاني عشر في «مفتاح النجا» (ص ٤٤ مخطوط)

روى الحديث عن مسلم والترمذي بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».

٤٥٢

ومنهم العلامة الشيخ عبد القادر بن عبد الكريم الورديفى الخيراني البريشى الشفشاوى المصري المتوفى بعد سنة ١٣٠٩ في «سعد الشموس والأقمار» (ص ٢٠٩ ط التقدم العلمية بالقاهرة سنة ١٣٣٠)

روى الحديث عز مسلم والترمذي بعين ما تقدم عن «صحيح مسلم».

ومنهم العلامة المعاصر السيد علوي بن طاهر الحداد العلوي الحضرمي في «القول الفصل» (ص ٢١٦ ط جاوا)

روى الحديث عن الحاكم بعين ما تقدّم عن «المستدرك».

ومنهم العلامة الشيخ عبيد الله الحنفي الأمر تسرى من المعاصرين في «أرجح المطالب» (ص ٦١٠ ط لاهور)

روى الحديث من طريق أحمد ومسلم والترمذي والنسائي عن سعد بعين ما تقدّم عن «المسند».

الحديث الثاني

حديث سعد بن أبى وقاص

روى عنه جماعة من اعلام القوم :

منهم الحافظ ابن ماجة القزويني المتوفى سنة ٢٧٣ في «سنن المصطفى» (ج ١ ص ٥٨ ط التازية بمصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى سعد بن أبى وقاص في خصائص على (تقدم نقله منا في الفضائل الجامعة ، الحديث الرابع والعشرون ج ٤ ص ٤٤٧ ، وممّا يوسف عليه انه قد سقط تتمة الحديث في الطبع نشير إليه فيما يأتى إنشاء الله تعالى) وفيه : وسمعته (اى النّبى صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم) يقول : لأعطينّ الرّاية اليوم رجلا يحبّ الله ورسوله.

٤٥٣

ومنهم العلامة النسائي المتوفى سنة ٣٠٣ في «الخصائص» (ص ٤ ط التقدم بمصر)

روى حديثا ينتهى إلى سعد في خصائص علىّ. (نقلناه في الفضائل الجامعة ، الحديث الرابع والعشرون ج ٤ ص ٤٤٧) وفيه : وسمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يقول لأعطين الرّاية غدا رجلا يحبّ الله ورسوله.

ومنهم الحافظ عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير القرشي المتوفى سنة ٧٧٤ في «البداية والنهاية» (ج ٧ ص ٣٤٠ ط حيدرآباد الدكن)

روى حديثا مسندا عن سعد بن أبى وقاص (نقلناه في الموضع المذكور) وفيه : سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يقول : لأعطين الرّاية غدا رجلا يحبّ الله ورسوله.

الحديث الثالث

حديث آخر لسعد

روى عنه جماعة من أعلام القوم :

منهم الحافظ أبو نعيم الاصبهانى المتوفى سنة ٤٣٠ في «حلية الأولياء» (ج ٤ ص ٣٥٦ ط مصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى سعد بن أبى وقاص (نقلناه في الفضائل الجامعة الحديث الخامس والعشرون ج ٤ ص ٤٤٨).

وفيه : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في علىّ بن أبى طالب : لأعطين الراية غدا رجلا يحبّ الله ورسوله.

ومنهم العلامة المعاصر المصنف الشيخ محمود أبو رية المصري في «أضواء على السنة المحمدية» (ص ٢٠٤ ط القاهرة)

٤٥٤

روى حديثا عن سعد بن أبى وقاص وفيه : وأعطاه أى عليا الرّاية يوم خيبر.

الحديث الرابع

حديث آخر لسعد أيضا

روى عنه جماعة من اعلام القوم :

منهم العلامة أبو عبد الله محمد بن يوسف الكنجي الشافعي المتوفى سنة ٦٥٨ في «كفاية الطالب» (ص ١٥١ ط الغرى)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى سعد بن أبى وقاص في خصائص على (نقلناه في الأحاديث الجامعة الحديث الثالث والعشرين ج ٤ ص ٤٤٥).

وفيه : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لأعطين الرّاية رجلا يحب الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله. في ثناء كثير أخشى أن احصى فدعا عليّا فقالوا : إنه أرمد فجيء به يقاد فقال له : افتح عينيك فقال : لا أستطيع قال : فتفل في عينه من ريقه ودلكها بإبهامه وأعطاه الراية.

ومنهم العلامة القاضي أبو المحاسن يوسف بن موسى الحنفي في «المعتصر من المختصر» (ج ٢ ص ٣٣٢ ط حيدرآباد الدكن).

روى الحديث عن سعد بعين ما تقدّم عن «كفاية الطالب» ملخصا.

٤٥٥

الحديث الخامس

حديث آخر لسعد أيضا

روى عنه القوم :

منهم الحافظ عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير القرشي المتوفى سنة ٧٧٤ في «البداية والنهاية» (ج ٧ ص ٣٤٠ ط حيدرآباد الدكن):

روى حديثا مسندا ينتهى إلى سعد بن أبى وقاص في خصائص على ، (نقلناه في الفضائل الجامعة ، الحديث الثّامن والثلاثين ، ج ٤ ص ٤٧١) وفيه : قال له أى لعلى يوم خيبر : لأعطين الرّاية رجلا يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرّار.

الحديث السادس

حديث ابن عمر

روى عنه جماعة من اعلام القوم :

منهم الحافظ احمد بن حنبل المتوفى سنة ٢٤١ في «مسنده» (ج ٢ ص ٢٦ ط الميمنية بمصر)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى ابن عمر ، (نقلناه في الفضائل الجامعة ، الحديث العشرين ، ج ٤ ص ٤٣٣ في خصائص على) وفيه : وأعطاه النّبيّ الرّاية يوم خيبر.

ومنهم الحافظ المذكور في «المناقب» (مخطوط)

روى الحديث بعين ما تقدّم عنه في «المسند» (نقلناه في الموضع المذكور)

٤٥٦

ومنهم الحافظ أبو نعيم المتوفى سنة ٤٣٠ في «أخبار أصبهان» (ج ٢ ص ٢٨٠ ط ليدن)

روى الحديث من طريق آخر بعين ما تقدّم عن «المسند».

ومنهم العلامة الثعلبي المتوفى سنة ٤٢٧ وقيل ٤٣٧ في «تفسيره» (على ما في مناقب عبد الله الشافعي ص ١٤٣ مخطوط)

روى حديثا عن ابن عمر في خصائص على عليه‌السلام (نقلناه في الفضائل الجامعة الحديث السادس والعشرين ج ٤ ص ٤٤٩)

وفيه : وأعطاه أى عليا الرّاية يوم خيبر.

ومنهم العلامة أبو المؤيد الموفق بن أحمد أخطب خوارزم المتوفى سنة ٥٦٨ في «المناقب» (ص ١٨٧ ط تبريز)

روى الحديث عن ابن عمر بعين ما تقدّم عن «تفسير الثعلبي».

ومنهم العلامة الشيخ محمد بن طلحة الشامي الشافعي المتوفى سنة ٦٥٤ في «مطالب السؤول» (ص ٣١ ط طهران)

روى الحديث بعين ما تقدّم عن «تفسير الثعلبي».

ومنهم العلامة محب الدين الطبري المتوفى سنة ٦٩٤ في «ذخائر العقبى» (ص ٧٦ ط مكتبة القدسي بمصر)

روى حديثا عن ابن عمر في خصائص على عليه‌السلام (نقلناه في الموضع المذكور) وفيه : وأعطاه النّبى الرّاية يوم خيبر.

ومنهم العلامة المذكور في «الرياض النضرة» (ج ٢ ص ١٩٢ ط محمد أمين الخانجى بمصر)

روى الحديث فيه أيضا بعين ما تقدّم عنه في «ذخائر العقبى».

ومنهم العلامة الشيخ ابراهيم بن محمد بن ابى بكر بن حمويه الحموينى

٤٥٧

المتوفى سنة ٧٢٢ في «فرائد السمطين» (مخطوط)

روى حديثا مسندا ينتهى إلى ابن عمر في خصائص على (نقلناه في الموضع المذكور) وفيه : وأعطاه الراية يوم خيبر.

ومنهم الحافظ المفسر المؤرخ عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي المتوفى سنة ٧٧٤ في «البداية والنهاية» (ج ٧ ص ٣٤١ ط مصر)

روى الحديث بعين ما تقدّم عن «مسند أحمد».

ومنهم الحافظ نور الدين على بن أبى بكر الهيتمى المتوفى سنة ٨٠٧ في «مجمع الزوائد» (ج ٩ ص ١٢٠ ط مكتبة القدسي بالقاهرة)

روى الحديث عن ابن عمر بعين ما تقدّم عن (المسند).

ومنهم العلامة السمهودي السيد نور الدين على بن جمال الدين عبد الله الشافعي المتوفى سنة ٩١١ في «تاريخ المدينة المنورة» (ج ١ ص ٣٣٧ ط مصر) روى الحديث عن ابن عمر بعين ما تقدم عن (المسند).

ومنهم العلامة المذكور في «خلاصة الوفاء» (ص ٢٣١ مخطوط)

روى الحديث أيضا عن ابن عمر بعين ما تقدم عن «المسند».

ومنهم الحافظ الشيخ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي المتوفى سنة ٩١١ في «تاريخ الخلفاء» (ص ٦٦ ط الميمنية)

روى الحديث من طريق أحمد عن ابن عمر بعين ما تقدّم عن (المسند).

ومنهم الحافظ المذكور في «الحاوي للفتاوى» (ج ٢ ص ١٤ ط القاهرة)

روى حديثا من طريق أحمد عن ابن عمر في خصائص على (نقلناه في الموضع المذكور) وفيه : وأعطاه (أى النّبى صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم) الرّاية يوم خيبر.

ومنهم العلامة المولى على حسام الدين المتقى الهندي المتوفى سنة ٩٧٥

٤٥٨

في «منتخب كنز العمال» المطبوع بهامش المسند (ج ٥ ص ٣٩ ط الميمنية بمصر)

روى الحديث عن عبد الله بن عمر بعين ما تقدّم عن (المسند).

ومنهم العلامة الميرزا محمد خان بن رستم خان البدخشي المتوفى في القرن الثاني عشر في «مفتاح النجا» (ص ٣٣ مخطوط)

روى الحديث من طريق احمد عن ابن عمر بعين ما تقدّم عن «المسند»

ومنهم العلامة حسن بن المولوى أمان الله الدهلوي الهندي المتوفى بعد سنة ١٣٠٠ في «تجهيز الجيش» (ص ٣١١ مخطوط)

روى الحديث من طريق الشيخ عبد الحق في المشكاة بعين ما تقدّم عن (مسند أحمد).

الحديث السابع

حديث عمر بن الخطاب

روى عنه القوم :

منهم العلامة المحدث العارف الشيخ جمال الدين محمد بن أحمد الحنفي الموصلي الشهير بابن حسنويه المتوفى سنة ٦٨٠ في «بحر المناقب» (ص ١١٩ مخطوط)

روى حديثا عن عمر بن الخطاب (نقلناه في الفضائل الجامعة الحديث الثالث والثلاثين ج ٤ ص ٤٥٨)

وفيه : ويوم خيبر قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لأعطين الرّاية غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبّه الله ورسوله ، كرّار غير فرّار ، يفتح الله على يديه.

٤٥٩

الحديث الثامن

حديث آخر لعمر بن الخطاب أيضا

روى عنه جماعة من اعلام القوم :

منهم الحاكم أبو عبد الله النيسابوري المتوفى سنة ٤٠٥ في «المستدرك» (ج ٣ ص ١٢٣ ط حيدرآباد الدكن)

روى حديثا مسندا ينتهى الى عمر بن الخطاب (نقلناه في الفضائل الجامعة ، الحديث السابع والثلاثين ج ٤ ص ٤٦٨)

وفيه قال عمر بن الخطاب : لقد اعطى عليّ بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحبّ إلى من حمر النعم إلى ان قال : والرّاية يوم خيبر.

ومنهم العلامة أبو المؤيد الموفق بن احمد اخطب خوارزم المتوفى سنة ٥٦٨ في «المناقب» (ص ٢٣١ ط تبريز)

روى الحديث مسندا عن الحسن بن محمّد بن إسحاق الأسفرايني بعين ما تقدّم عن (المستدرك).

ومنهم العلامة محب الدين الطبري المتوفى سنة ٦٩٤ في «الرياض النضرة» (ج ٢ ص ١٩٢ ط محمّد أمين الخانجى بمصر)

روى الحديث بعين ما تقدّم عن «المستدرك».

ومنهم العلامة ابراهيم بن محمد بن أبى بكر بن حمويه الحموينى المتوفى سنة ٧٢٢ في «فرائد السمطين»

روى الحديث بسنده بعين ما تقدّم عن «المستدرك».

ومنهم العلامة الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ في «تلخيص المستدرك»

٤٦٠