القوانين المحكمة في الأصول - ج ٤

الميرزا أبو القاسم القمّي

القوانين المحكمة في الأصول - ج ٤

المؤلف:

الميرزا أبو القاسم القمّي


المحقق: رضا حسين صبح
الموضوع : أصول الفقه
الناشر: دار المرتضى
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٢٢

(وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ)................................................. ٢٢٦

(لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)...................................................... ٢٣٠

(إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)........................................................ ٢٣٨

(مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ)........................................... ٢٤٠

(وَأُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ).................................................. ٢٤٤

(وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)............ ٣٧٣ ـ ٢٥٧ ـ ٢٥٥ ـ ٢٥٤ ـ ٢٥٠ ـ ٢٤٨

(وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ)............................................................ ٢٥٥

(إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً).................. ٣٢٢ ـ ٢٥٨

(إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ).................................................... ٢٥٨

(إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ)...................................................... ٢٧١

(خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ)............................................ ٢٩٦

(وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ).............................................. ٣٧٣

(إِنَّما يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ)................ ٣٧٣

(وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)..... ٣٧٣

(وَقالُوا ما هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ وَما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ)       ٣٧٣

(ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ).................. ٣٧٤

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ)............... ٣٧٤

(أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ)        ٣٧٤

(وَما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً)....... ٣٧٤

٤٠١

(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ ما أَلْفَيْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَوَلَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ)  ٣٧٤

(قالُوا أَجِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا).......................... ٣٧٤

(وَقالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما عَبَدْناهُمْ ما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ...) ٣٧٤

(ارْجِعُوا إِلى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يا أَبانا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَما شَهِدْنا إِلَّا بِما عَلِمْنا)........ ٣٧٨

(بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ)         ٣٧٨

(حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ)................................................... ٣٧٩

(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ).................................................... ٣٨٠

(وَاتَّبِعُوهُ).................................................................. ٣٨٠

(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ).................................. ٣٩٤

(سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)       ٣٩٥

(أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ)......................................................... ٣٩٥

(وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)................................................. ٣٩٩

(فَانْظُروا).................................................................. ٤٠٠

(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ).................................................... ٤٠٠

(فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ)..................................... ٤٠٦

(وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ).................................... ٤٠٦

(فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ)........................................................ ٤١٢

(الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً).................................... ٤١٢

٤٠٢

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ) ٤١٢

(إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ).... ٤١٢

(لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ)............................ ٤٣٤

(أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّما خَلَقْناكُمْ عَبَثاً)................................................ ٤٣٦

(قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ)........................................... ٤٤٣

(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ)........................................ ٤٥٧

(ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)....................................... ٤٥٨ ـ ٤٥٧

(وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ)...................................... ٤٥٧

(فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ).......................... ٤٦٧

(فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما)............................................. ٤٦٧

(بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ)............................... ٤٦٨

(مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً)..................................................... ٥٠٣

(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما)......................................... ٥٢٨

(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا).................................................... ٥٢٨

(وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ)......................................... ٥٨١

(وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا)....................................... ٥٨٣

٤٠٣

فهرست الرّوايات

«أنّ لله تعالى حجّتين حجّة في الباطن وهو العقل وحجّة في الظاهر وهو الرسول»....... ١٧

«أنّ الله يحتجّ على العباد بما آتاهم وعرّفهم ، ثم أرسل إليهم رسولا وأنزل إليهم الكتاب فأمر فيه ونهى ، أمر فيه بالصلاة والصيام»        ١٩

«كلّ شيء مطلق حتى يرد فيه نهي»............................... ٤٩ ـ ٤٤ ـ ٣٢ ـ ٢٠

«رفع عن أمّتي تسعة : الخطأ ، والنسيان ، وما استكرهوا عليه ، وما لا يطيقون ، وما لا يعلمون ، وما اضطروا إليه ، والحسد ، والطّيرة ، والتّفكّر في الوسوسة في الخلق ما لم ينطقوا بشفة»................................... ٥٠

«ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم»................................ ٥٠

«أيّما إمرئ ركب أمرا بجهالة فليس عليه شيء»..................................... ٥٠

«الناس في سعة ممّا لم يعلموا».................................................... ٥٠

«كلّ شيء يكون فيه حلال وحرام فهو حلال لك أبدا حتّى تعرف الحرام منه بعينه فتدعه» ٩٢ ـ ٧١ ـ ٦٥ ـ ٥٤ ـ ٥٣

«فيه حلال وحرام»............................................................. ٥٣

«حتى تعرف الحرام منه بعينه فتدعه».............................................. ٥٤

«كلّ شيء هو لك حلال حتى تعلم أنّه حرام بعينه فتدعه من قبل نفسك ، وذلك مثل يكون الثوب عليك قد اشتريته وهو سرقة أو المملوك عندك ولعله حرّ قد باع نفسه أو خدع فبيع أو قهر أو امرأة تحتك وهي أختك أو رضيعتك ، والأشياء كلّها على هذا حتى يستبين لك غير ذلك أو تقوم به البيّنة»......................................................... ٥٥

٤٠٤

«فهو لك حلال».............................................................. ٥٦

«وما لكم والقياس إنّما هلك من هلك من قبلكم بالقياس»........................... ٥٧

«إذا جاءكم ما تعلمون فقولوا به وإن جاءكم ما لا تعلمون فها»...................... ٥٧

«أن يقولوا ما يعلمون ويكفّوا عمّا لا يعلمون ، فإذا فعلوا ذلك فقد أدّوا الى الله حقّه»... ٥٧

«كفّ واسكت».............................................................. ٥٨

ويجلوا عنكم فيه العمى ويعرّفوكم فيه الحقّ»......................................... ٥٨

«حلال بيّن وحرام بيّن وشبهات بين ذلك ، فمن ترك الشّبهات نجا من المحرّمات ، ومن أخذ بالشّبهات ارتكب المحرّمات فهلك من حيث لا يعلم»......................................................................... ٥٨

«أيّما إمرئ ركب أمرا بجهالة».................................................... ٦٠

«وإنّما الأمور ثلاثة أمر بيّن رشده فيتبع ، وأمر بيّن غيّه فيجتنب ، وأمر مشكل يردّ علمه الى الله تعالى ورسوله» «حلال بيّن ...»        ٦٣

«إنّ في حلالها ـ أي الدنيا ـ حسابا وفي حرامها عقابا وفي الشّبهات عتابا فأنزل الدّنيا بمنزلة الميتة ، خذ منها ما يغنيك ، إن كان حلالا كنت قد زهدت فيها ، وإن كان حراما لم تكن أخذت من الميتة ، وإن كان العتاب فالعتاب سهل يسير»      ٦٤

«سألته عن الرّجل منّا يشتري من السّلطان من إبل الصّدقة وغنم الصّدقة وهو يعلم أنّهم يأخذون منهم أكثر من الحقّ الذي يجب عليهم؟».............................................................................. ٧٠

«ما الإبل والغنم إلّا مثل الحنطة والشعير وغير ذلك لا بأس به حتى تعرف الحرام بعينه».. ٧٠

«اشتر منه»................................................................... ٧٠

٤٠٥

«لا ، إلّا أن يكون قد اختلط معه غيره ، وأمّا السّرقة بعينها فلا ، إلّا أن يكون من متاع السّلطان فلا بأس بذلك»    ٧٠

«إن عرفها ذبحها وأحرقها وإن لم يعرفها قسّم الغنم قسمين وساهم بينهما ، فإذا وقع على أحد النّصفين فقد نجا النّصف الآخر ، ثم يفرّق النّصف الآخر فلا يزال كذلك حتى يبقى شاتان فيقرع بينهما فأيّهما وقع السّهم بها ذبحت وأحرقت ونجا سائر الغنم»  ٧٢

«إذا اشتبه عليك الحلال والحرام فأنت على حلّ حتى تعرف الحرام بعينه»............... ٧٢

«دع ما يريبك الى ما لا يريبك»............................................. ٩٢ ـ ٧٦

«لا تنقض اليقين إلّا بيقين مثله»........................................... ٨١ ـ ٧٧

«صلّوا كما رأيتموني أصلي»..................................................... ٧٨

«من اتّقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه»......................................... ٩٣

«لك الأجر مرّتين»............................................................. ٩٣

«أصبت السّنّة»............................................................... ٩٣

«انظروا الى عبدي يقضي ما لم أفترض عليه»...................................... ٩٣

«أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة وتأخذ بالحائطة لدينك»............... ١٠٢ ـ ٩٣

«بعثت بالحنيفية السّمحة السّهلة»............................................... ٩٤

«ما أعاد الصلاة فقيه [قطّ] يحتال لها ويدبّرها حتّى لا يعيدها»....................... ٩٤

«الصلاة خير موضوع فمن شاء استقلّ ومن شاء استكثر»........................... ٩٤

«وإن كنت صلّيت أربعا كانتا هاتان نافلة لك».................................... ٩٤

«أخوك دينك فاحتط لدينك بما شئت».................................... ١٠٢ ـ ٩٥

«دع ما يريبك الى ما لا يريبك»........................................... ١٠١ ـ ٩٩

٤٠٦

«لا ، بل عليهما جميعا ويجزي كلّ واحد منهما الصّيد»............................ ١٠٤

«اذا أصبتم مثل هذا فلم تدروا ، فعليكم بالاحتياط حتّى تسألوا عنه فتعلموا»......... ١٠٤

«لا ، أمّا إذا كان بجهالة فليتزوّجها بعد ما تنقضي عدّتها ، وقد يعذر النّاس في الجهالة بما هو أعظم من ذلك»          ١٠٦

«إحدى الجهالتين أهون من الاخرى ، الجهالة بأنّ الله حرّم عليه ذلك ، وذلك بأنّه لا يقدر على الاحتياط معها»      ١٠٦

«نعم ، إذا انقضت عدّتها فهو معذور في أن يتزوّجها»............................. ١٠٦

«لا ضرر ولا ضرار»...................................... ١١٦ ـ ١١٤ ـ ١١٢ ـ ١٠٨

«من أضرّ بطريق المسلمين شيئا فهو ضامن»..................................... ١١٤

«لك بها عذق مذلّل في الجنّة»................................................. ١١٦

«اذهب فاقلعها وارم بها إليه ، فإنّه لا ضرر ولا ضرار»............................. ١١٦

«إنّ الجار كالنّفس غير مضارّ ولا آثم»........................................... ١١٧

«ما أراك يا سمرة إلّا مضارّا ، اذهب يا فلان فاقطعها واضرب بها وجهه».............. ١٢٠

«فليس ينبغي لك أن تنقض اليقين بالشّك أبدا ولكن تنقضه بيقين آخر»........... ١٣٠

«يا زرارة قد تنام العين ولا ينام القلب ، والأذن ، فإذا نامت العين ، والأذن ، والقلب ، وجب الوضوء»       ١٣٨

«لا ، حتّى يستيقن أنّه قد نام ، حتّى يجيء من ذلك أمر بيّن وإلّا فإنّه على يقين من وضوئه ، ولا تنقض اليقين أبدا بالشّك وإنّما تنقضه بيقين آخر»....................................................................... ١٣٨

«ولا ينقض اليقين أبدا بالشّك»................................................ ١٣٩

«فإنّه على يقين من وضوئه»................................................... ١٣٩

٤٠٧

«وإذا لم يدر في ثلاث هو أو في أربع وقد أحرز الثلاث ، قام فأضاف إليها ركعة أخرى ولا شيء عليه ، ولا ينقض اليقين بالشّك ولا يدخل الشّك في اليقين ، ولا يخلط أحدهما بالآخر ، ولكنّه ينقض الشّك باليقين ويتمّ على اليقين فيبني عليه ، ولا يعتدّ بالشّك في حال من الحالات»............................................................................ ١٤٥

«اليقين لا يدخل فيه الشّك ، صم للرؤية وأفطر للرؤية»........................... ١٤٥

«من كان على يقين فشكّ فليمض على يقينه فإنّ الشّك لا ينقض اليقين».......... ١٤٦

«من كان على يقين فأصابه الشّك فليمض على يقينه ، فإنّ اليقين لا يدفع بالشّك».. ١٤٦

«كلّ شيء هو لك حلال حتّى تعلم أنّه حرام»................................... ١٤٨

«كلّ ماء طاهر حتّى تعلم أنّه قذر»........................ ٥٠٦ ـ ١٤٧ ـ ١٤٨ ـ ١٤٩

«كلّ شيء مطلق حتّى يرد فيه نهي»...................................... ١٥٢ ـ ١٥٠

«كلّ شيء فيه حلال وحرام فهو لك حلال»..................................... ١٥٢

«تنقض الصلاة وتعيد إذا شككت في موضع منه ثمّ رأيته ...»..................... ١٥٦

«أنا مقرّ بنبوّة عيسى وكتابه و [ما] بشّر به أمّته ...»............................. ١٦٥

«تعمل هذه الأمّة برهة بالكتاب ، وبرهة بالسنّة ، وبرهة بالقياس ، وإذا فعلوا ذلك فقد ضلّوا»       ١٨٠

«ستفرق أمتي على بضع وسبعين فرقة ، أعظمهم فتنة قوم يقيسون الأمور برأيهم فيحرّمون الحلال ويحلّلون الحرام»       ١٨٠

«ماء البئر واسع لا يفسده شيء ... لأنّ له مادة»................................ ١٨٩

«اغسل ثوبك من أبوال ما لا يؤكل لحمه»....................................... ١٩٠

«أعتق رقبة»................................................................. ١٩١

٤٠٨

«أينقص الرّطب إذا جفّ؟ فقالوا : نعم. فقال : فلا إذن»......................... ١٩٢

«لا يقضي القاضي وهو غضبان».............................................. ١٩٣

«إنّ أبي أدركته الوفاة وعليه فريضة الحجّ ، فإن ...».............................. ١٩٣

«ما تقول في رجل قطع إصبعا من أصابع المرأة ، كم فيها؟ قال : عشرة من الإبل»..... ٢٠٠

«مهلا يا أبان ، هذا حكم رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إنّ المرأة تعاقل الرّجل»................. ٢٠١

«لو كان الدّين يؤخذ بالقياس لوجب على الحائض أن تقضي الصلاة لأنّها أفضل من الصّوم» ٢٠١

«التي تتزوّج ولها زوج ، يفرّق بينهما ، ثمّ لا يتعاودان أبدا»......................... ٢٠١

«ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن»..................................... ٢٠٨

«سألته عن رجل فجر بامرأة ثمّ أراد بعد أن يتزوّجها؟ ...»......................... ٢٢٠

«سألته عن الرّجل يحلّ له أن يتزوّج امرأة كان يفجر بها ...»....................... ٢٢٠

«امر ليلة المعراج بخمسين صلاة ، ثمّ راجع»...................................... ٢٢٢

«لا تجتمع أمتي على الخطأ»................................................... ٢٢٦

«كنت نهيتكم عن زيارة المقابر ألا فزوروها ، وكنت نهيتكم عن ادّخار لحوم الأضاحي ألّا فادّخروها» ٢٢٩

«كلّ شيء نظيف حتّى تعلم أنّه قذر»............................. ٢٧٩ ـ ١٤٩ ـ ١٤٧

«حتّى يستيقن».............................................................. ٢٧٩

«إذا استولى الصّلاح على الزّمان وأهله ، ثم أساء رجل الظنّ برجل لم يظهر منه خزية فقد ظلم ، وإذا استولى الفساد على الزّمان وأهله ثمّ أحسن رجل الظنّ برجل فقد غرر».............................................. ٢٨٥

٤٠٩

«ما لكم والقياس إنّ الله تعالى لا يسأل كيف أحلّ وكيف حرّم».................... ٢٩٦

«إنّ إبليس قاس نفسه بآدم عليه‌السلام»........................................ ٢٩٦

«هيهات هيهات ، في ذلك والله هلك من هلك يا بن حكيم. قال : ثمّ قال : لعن الله فلانا كان يقول : قال عليّ وقلت»       ٢٩٨

«هو للفرس سهمان وللرّاجل سهم»............................................. ٢٩٨

«واشعر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم البدن»............................................... ٢٩٩

«البيّعان بالخيار ما لم يفترقا»................................................... ٢٩٩

«وكان صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يقرع بين نسائه إذا أراد سفرا وأقرع أصحابه»........... ٢٩٩

«ولو قاس الجواهر الذي خلق الله منه آدم عليه‌السلام بالنّار ، كان ذلك أكثر نورا وضياء من النّار» ٢٩٦

«لا عمل إلّا بالنيّة».......................................................... ٣١٦

«إنّما الأعمال بالنيّات».................................................. ٣١٦ ـ ٩٣

«ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم»............................... ٣١٩

«من عمل بما علم كفي ما لم يعلم»............................................. ٣٢٠

«وضع عن امّتي تسعة أشياء».................................................. ٣٢٠

«ما لا يعلمون».............................................................. ٣٢٠

«قال : سألته عن امرأة تزوّجت رجلا ولها زوج ...»............................... ٣٢٠

«إنّ رجلا جاء إليه فقال له : إنّ لي جيرانا لهم جوار يغنّين ويضربن بالعود فربّما ...».. ٣٢٢

«إنّ القضاة أربعة والنّاجي منها واحد ، والباقي في النّار»........................... ٣٢٢

«كذلك يتمرّغ الحمار ألا صنعت كذا ، فعلّمه التيمّم»............................ ٣٢٣

٤١٠

«رجلان من أهل الكوفة اخذا فقيل لهما : تبرّءا من أمير المؤمنين عليه‌السلام ...».......... ٣٢٤

«ومتى ذكرت صلاة فاتتك صلّيتها»............................................. ٣٢٨

«انظروا الى رجل منكم يعلم شيئا من قضايانا فاجعلوه بينكم قاضيا فإنّي قد جعلته قاضيا فتحاكموا إليه»      ٣٣٥

«انظروا الى من كان منكم قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا فليرضوا به حكما فإنّي قد جعلته عليكم حاكما»............................................................................ ٣٣٥

«إنّه شهادة أن لا إله إلّا الله والإقرار بما جاء من عند الله ، وما استقرّ في القلوب من التّصديق بذلك»        ٣٨٥

«يقال للمؤمن في قبره : من ربّك؟ فيقول : الله ...».............................. ٣٨٦

«كلّ النّاس أفقه من عمر حتّى المخدّرات في الحجال»............................. ٣٩٤

«يا من دلّ على ذاته بذاته»................................................... ٣٩٣

«بك عرفتك وأنت دللتني عليك».............................................. ٣٩٦

«خرج على أصحابه فرآهم يتكلّمون في القدر ، فغضب حتّى احمرّت وجنتاه ...»..... ٣٩٦

«فقد استوفى كلّ حقّه»........................................................ ٣٩٨

«ادرءوا الحدود بالشّبهات».............................................. ٤٤٦ ـ ٤٣٩

«اللهمّ عذّب كفرة أهل الكتاب الّذين يصدّون عن سبيلك ويجحدون آياتك ويكذّبون رسلك»      ٤٥٢

«إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران وإن أخطأ فله أجر واحد»................... ٤٥٧

«ترد على أحدكم القضيّة في حكم من الأحكام فيحكم فيها برأيه ، ثم تردّ تلك ...». ٤٥٨

٤١١

«ما كذب إبراهيم عليه‌السلام فإنّه قال : بل فعله كبيرهم إن كانوا ينطقون».......... ٤٦٨

«إقرار العقلاء على أنفسهم جائز»............................................. ٤٧٠

«لا ضرر ولا ضرار».......................................................... ٤٧١

«البيّنة على المدّعي واليمين على من أنكر»...................................... ٤٧١

«كلّ شيء مطلق حتّى يرد فيه نهي»............................................ ٤٧٢

«كلّ شيء فيه حلال وحرام فهو لك حلال»..................................... ٤٧٢

«وشبهات بين ذلك فمن ترك الشّبهات نجا من المحرّمات».......................... ٤٧٢

«الوقوف عند الشّبهة خير من الاقتحام في الهلكة»................................ ٤٧٢

«الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما»................................ ٤٧٩

«خذ بما يقول أعدلهما عندك وأوثقهما في نفسك»................................ ٤٧٩

«أين تذهب ، إنّما قلت : إنّ الله يتمّ الفرائض بالنّوافل»........................... ٤٩١

«كلّ شيء فيه حلال وحرام فهو لك حلال حتّى تعرف الحرام بعينه»................ ٥٠٥

«علينا أن نلقي إليكم الأصول وعليكم أن تفرّعوا»................................ ٥٠٨

«صم للرّؤية وأفطر للرّؤية»..................................................... ٥١٢

«أفت»..................................................................... ٥٦١

«لا يزال طائفة من أمّتي على الحقّ حتّى يأتي أمر الله أو يظهر الدجّال».............. ٥٧٦

«إنّ لله تعالى في كلّ عصر حجّة يبيّن لهم ما يحتاجون إليه»........................ ٥٧٦

«يعني في القراءة خلف الإمام»................................................. ٥٨٣

«إنّ الاختلاف منّا وإنّه أبقى لنا ولهم».......................................... ٥٨٤

«صلاة في مسجدي هذا تعدل ألف صلاة فيما عداه إلّا المسجد الحرام»............. ٥٨٩

«أفضل صلاة المرء في بيته إلّا المكتوبة».......................................... ٥٨٩

٤١٢

«ينظران الى من كان منكم ممّن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا»............. ٦٠٨

«الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما ، ولا يلتفت الى ما حكم به الآخر»   ٦٠٨

«ينظر الى ما كان من روايتهم عنّا في ذلك الّذي حكما به ...».................... ٦٠٨

«يا زرارة خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشاذّ النّادر».................... ١٠٥ ـ ٦٠٩

«خذ بما يقول أعدلهما عندك وأوثقهما في نفسك»......................... ١٠٥ ـ ٦٠٩

«انظر الى ما وافق منهما مذهب العامّة فاتركه ، خذ بما خالفهم فإنّ الحقّ فيما خالفهم» ١٠٥ ـ ٦١٠

«إذن فخذ بما فيه الحائطة لدينك واترك ما خالف الاحتياط»................ ٦١٠ ـ ١٠٥

«إذن فتخيّر أحدهما فتأخذ به وتدع الآخر»............................... ١٠٥ ـ ٦١٠

«فإذن فارجه حتّى تلقى إمامك فتسأله»......................................... ٦١٠

«كثرت علينا الكذّابة والقالة وإنّ الملاعين دسّوا في كتب أصحابنا»................. ٦٢١

«إنّ في أيدي النّاس حقّا وباطلا وناسخا ومنسوخا وصدقا وكذبا»................... ٦٢١

«فأرجه حتّى تلقى إمامك».................................................... ٦٢٣

٤١٣
٤١٤

فهرس المطالب

مقدمة.......................................................................... ٣

المقصد الرابع : في الأدلّة العقلية.................................................... ٧

قانون : معنى كون ما يستقلّ به العقل وينفرد به...................................... ٨

في التّوهم من أنّ حكم العقل هو محض استحقاق المدح والذّم...................... ١٠

معنى قولهم : إنّ العقل والشرع متطابقان......................................... ١٢

وجوه من الاعتراضات على قسم من الأدلّة وردودها.............................. ١٥

الحسن والقبح............................................................... ٢١

الكلام في اللّطف............................................................ ٢٢

في التّحسين والتّقبيح......................................................... ٢٥

الأقوال في المسألة............................................................ ٣٣

الكلام في معنى قبل الشّرع.................................................... ٣٤

قانون : أصالة البراءة............................................................ ٤٠

الكلام في البراءة ولزوم الاحتياط............................................... ٤٧

أدلّته من الكتاب............................................................... ٤٧

أدلّته من السّنة.............................................................. ٤٩

حجّة من يقول بوجوب التّوقف من الآيات والأخبار.............................. ٥٧

الجواب على أدلة المتوقفين..................................................... ٥٩

الكلام فيما تعارض فيه النصّان................................................ ٦٤

تصوّر الاشتباه في الموضوع..................................................... ٦٥

٤١٥

الفرق بين المحصور وغير المحصور................................................ ٦٦

روايات في الباب............................................................. ٧٠

الجواب عن العمومات في القرعة................................................ ٧٢

المراد بالتّوقف............................................................... ٧٣

المراد بالاحتياط.............................................................. ٧٤

المراد بالاشتغال.............................................................. ٧٧

في استصحاب وجوب الاجتناب............................................... ٨٠

كلام المحقق الخوانساري....................................................... ٨٤

كلام الشهيد في «الذكرى»................................................... ٩٢

قول الميرزا في أدلّة الطّرفين..................................................... ٩٥

استدلال القائل بوجوب الاحتياط بروايات....................................... ٩٩

تنبيه ـ إعمال أصل البراءة قبل الشّرع.......................................... ١٠٧

الآيات والرّوايات الدالّة على نفي العسر والحرج................................. ١١٥

في معنى عسر والحرج......................................................... ١٧

في معنى الضّرر والضّرار....................................................... ٢٠

قانون : استصحاب الحال...................................................... ١٢٢

الاختلاف في صحة الاستدلال به............................................ ١٢٥

حاصل الأقوال............................................................. ١٣٢

وجوه من الأدلّة على القول بالحجّية............................................. ٣٢

الأوّل : في مظنون البقاء...................................................... ٣٣

الثاني : الأخبار الدّالة على حجيّته عموما....................................... ٣٨

الثالث : الرّوايات الدّالة عليها باجتماعها...................................... ١٤٧

٤١٦

الرابع : ما ثبت الاجماع على اعتباره.......................................... ١٥٣

الاستصحاب يتبع الموضوع.................................................. ١٦٣

الكلام في حصول الشّك في رفع الحكم السّابق................................. ١٦٩

بعض الشّروط التي ذكرها الفاضل التوني للعمل بالاستصحاب.................... ١٧٣

قانون : الاستقراء............................................................. ١٧٨

قانون : القياس............................................................... ١٧٩

في حجيّة منصوص العلّة.................................................... ١٨٣

تنبيه ـ في طرق مقرّرة عند القائسين............................................ ١٩٠

دلالة التّنبيه والإيماء......................................................... ١٩١

السّبر والتّقسيم............................................................ ١٩٤

تخريج المناط............................................................... ١٩٥

القياس بطريق الأولى........................................................ ١٩٦

قانون : الاستحسان والمصالح المرسلة............................................. ٢٠٧

الاستحسان............................................................... ٢٠٧

المصالح المرسلة............................................................. ٢٠٨

المقصد الخامس : في النّسخ.................................................. ٢١١

قانون : جواز النّسخ ووقوعه في الشّرع........................................... ٢١٣

قانون : في جواز النّسخ بعد حضور وقت العمل.................................. ٢١٨

الاختلاف في جواز النّسخ قبل حضور وقت العمل............................. ٢١٨

قانون : يجوز نسخ الكتاب بالكتاب............................................. ٢٢٣

قانون : زيادة العبادة المستقلّة على العبادات ليست نسخا للمزيد عليه............... ٢٢٧

قانون : معرفة النّاسخ.......................................................... ٢٢٩

٤١٧

قانون : نسخ التّلاوة.......................................................... ٢٣٠

الجزء الرّابع................................................................... ٢٣١

الباب السّابع : في الاجتهاد والتقليد.......................................... ٢٣٣

قانون : تعريف الاجتهاد....................................................... ٢٣٣

قانون : في حجيّة الظّنون...................................................... ٢٣٨

الدليل على جواز العمل بالظّن............................................... ٢٣٨

الكلام في الاجماع على حجيّة ظواهر الكتاب.................................. ٢٥٠

في معنى ظنيّة الطريق لا ينافي قطعيّة الحكم..................................... ٢٥٦

المراد بالعلم في تعريف الفقه.................................................. ٢٥٧

الكلام في أنّ الأصل حرمة كل ظن إلّا ما ثبت حجيّته.......................... ٢٥٩

في أنّ كل ظن لم يثبت بطلانه حجّة.......................................... ٢٥٩

الكلام في العدالة المشترطة في قبول خبر الواحد................................. ٢٧٤

ذكر كلمات بعض الفقهاء الدالّة على كون مطلق الظنّ للمجتهد حجّة............ ٢٧٦

معنى قاعدة اليقين المستفادة من الأخبار....................................... ٢٨٥

المنع عن القياس لعلّه من جهة عدم إفادته الظّن................................ ٢٩٥

في أمور تتّبع لأجل وضع الشّارع سواء كان مظنون الإصابة أو عدمه أو مظنون العدم ٣٠٠

قانون : الاختلاف في جواز التّجزي في الاجتهاد.................................. ٣٠٤

تحديد العالم وبيان المراد منه.................................................. ٣٠٥

هل يجوز الأخذ عن غير المجتهد.............................................. ٣٠٥

حجّة من يقول ببطلان عبادة من لم يكن مجتهدا او مقلّد له...................... ٣١٢

حجّة من يقول بثبوت الواسطة ومعذوريّة الجاهل وصحّة عبادته إذا وافقت

٤١٨

الواقع..................................................................... ٣١٤

قول المصنّف في المقام....................................................... ٣١٥

حمل المصنّف لكلام المحقّق الأردبيلي.......................................... ٣١٨

الأخبار الدالّة على دفع الكلفة والعقاب عما لا نعلم............................ ٣١٩

الكلام في الإعادة والقضاء.................................................. ٣٢٨

المراد بالمتجزّي والنّزاع في إمكان التّجزي وتحقّقه بالمعنى الذي ذكرنا................. ٣٣١

فيما يدل على جواز التّجزي مشهورة أبي خديجة................................ ٣٣٤

احتج المانعون لجواز التّجزي بوجهين........................................... ٣٣٦

والجواب على الوجه الأوّل من احتجاجهم بوجهين............................... ٣٤٠

والجواب على الوجه الثاني من احتجاجهم...................................... ٣٤١

قانون : تعريف التّقليد......................................................... ٣٤٣

الأقوال في الاجتهاد والتّقليد................................................. ٣٤٤

الكلام في تقليد الأعلم...................................................... ٣٤٩

قانون : التّقليد في أصول الدّين................................................. ٣٥١

اختلاف العلماء في جواز التّقليد في الاصول وعدمه............................. ٣٦٨

احتجاج الموجبون للنظر بالأدلّة الشّرعية والكلام في المقام........................ ٣٧٣

احتجاج النّافون لوجوب النّظر ـ وهم بين قائل بجوازه وقائل بحرمته والكلام في المقام.. ٣٨٧

بعض ما أورد على القائلين بوجوب المعرفة بالدّليل على الإطلاق.................. ٤٠٨

الأول : فيمن لم يكن حاضرا عند اظهار المعجزة فكيف له العلم إلّا بالتّواتر........ ٤٠٨

٤١٩

الثاني : تقرير المعصومين عليهم‌السلام في اعتقاد امامتهم بعد نصب كل منهم عقيب الآخر... ٤١١

الثالث : فيمن مات قبل أن يبلغ النّظر........................................ ٤١١

الرّابع : الايمان مستقرّ ومستودع.............................................. ٤١٢

الخامس : الفرق بين مراتب المكلّفين في الفهم غير سديد........................ ٤١٤

السادس : مثال في جماعة الحقيّة.............................................. ٤١٤

المراد بالدليل عند من يقول بوجوب المعرفة بالدّليل لا بالتّقليد..................... ٤١٥

الكلام بعد القول بعدم جواز التّقليد في الأصول عقلا ونقلا فهل هذا الخطاء موضوع عنه ٤٢٤

المراد بأصول الدّين في أجزاء الايمان........................................... ٤٣٦

فائدة ـ في ضروري الدّين..................................................... ٤٤٧

قانون : في التّصويب والتّخطئة................................................. ٤٤٨

احتجاج الجمهور........................................................... ٤٤٩

حجّة الجاحظ من أنّه غير مقصّر............................................. ٤٥٢

كلام الشيخ في «العدّة».................................................... ٤٥٥

القائلون بالتّخطئة من العامّة اختلفوا........................................... ٤٥٥

قانون : ما يتوقف عليه الاجتهاد................................................ ٤٦١

ما نقل عن المولى محمد امين الاسترابادي من قطعيّة الصّدور...................... ٤٧٩

ما نقل من أن علماءنا كانوا يعملون بكل ما حصل لهم الظنّ بأنّه مراد المعصومعليه‌السلام. ٤٩٦

الخلاف في معنى العدالة وفي معنى الكبيرة وعددها............................... ٤٩٨

في العلم بمواقع الاجماع...................................................... ٥٠٠

٤٢٠