الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة - ج ٢

الشيخ آقا بزرك الطهراني

بن فضل العباسي البحراني الجزائري المترجم في الأمل بعنوان الشيخ صالح بن الحسن الجزائري ، ونقلت بقية نسبه عن خطه في آخر التهذيب الذي قابله وصححه في سنة ١٠١٩ ، وبعض أجزاء هذه النسخة من التهذيب كتبه في سنة ١٠١٧ ، ابن عم الشيخ صالح المذكور ، وهو الشيخ فضل بن محمد بن فضل بن فياض العباسي الذي هو من تلاميذ الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى سنة ١٠٢١ ، وهي اثنتان وعشرون مسألة جلها فقهية أرسلها إلى الشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ فأجاب عنها وسادس المسائل السؤال عن مراتب الفضل بين المعصومين عليهم‌السلام وملخص جواب الشيخ البهائي أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله أفضل الخلائق وبعده علي أمير المؤمنين عليه‌السلام وبعده الحسنان وبعدهما سائرالمعصومين عليهم‌السلام ، وأما نسبة الفضل بين الأئمة التسعة فالوقوف فيها على ساحل التوقف أولى ، وتلك النسخة منضمة إلى الأسئلة التفسيرية التي مرت آنفا.

( ٣٢١ : الأسئلة الجيلانية ) للمولى شمس الدين محمد الجيلاني معاصر المحقق آقا حسين الخوانساري الذي توفي سنة ١٠٩٨ ، سألها عن أستاذه صدر الحكماء المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ فأجاب عنها ، وطبعت جواباتها مع المبدأ والمعاد له سنة ١٣١٤

( الأسئلة الحاجبية ) الواردة من الحاجب أبي الليث بن سراج إلى الشيخ المفيد ، وهي إحدى وخمسون مسألة كلامية ، فأجاب عنها الشيخ المفيد ، ويقال لها العكبرية كما يأتي

( ٣٢٢ : الأسئلة الحسينية ) للشيخ حسين بن عبد النبي وهي خمسون مسألة فقهية سألهما من الشيخ عبد الله السماهيجي فكتب في جواباتها الرسالة الحسينية كما ذكره السماهيجي في إجازته الكبيرة

( ٣٢٣ : الأسئلة الخشتية ) للمولى إبراهيم الخشتي أرسلها إلى المحدث الشيخ

٨١

يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ فكتب في أجوبتها جوابات المسائل الخشتية كما ذكره في اللؤلؤة

( ٣٢٤ : الأسئلة الخليلية ) للمولى خليل بن الغازي القزويني المتوفى سنة ١٠٨٩ سألها من العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى سنة ١١١١ ، توجد مع جواباتها في مكتبة الحاج مولى علي الخياباني في تبريز كما في آخر المجلد الثالث من وقايع الأيام له

( ٣٢٥ : الأسئلة الدمستانية ) للشيخ أحمد بن الحسن البحراني الدمستاني المجيز للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي سنة ١٢١٥ كما مر سألها من المحدث الشيخ يوسف البحراني فكتب له جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة

( ٣٢٦ : الأسئلة الدهلوية ) لميرزا حسن بن أمان الدهلوي العظيم آبادي ، سألها من أستاذه السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ فكتب له جواباتها وأطرى فيها السائل توجد مع الجوابات ضمن مجموعة في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف

( ٣٢٧ : الأسئلة الرسية الأولى ) الواردة من السيد الشريف أبي الحسين المحسن بن محمد بن الناصر الحسيني الرسي الذي قال في حقه المحقق الشيخ محمد ابن منصور بن أحمد بن إدريس الحلي الذي توفي سنة ٥٩٨ في رسالته في المضايقة في القضاء ( إنه كان هذا السيد مدققا عالما فقيها حاذقا ملزما لخصمه محتجا عليه بما لا يكاد يتفصى منه الا من كان في درجة السيد المرتضى ) وهي ثمان وعشرون مسألة وردت منه أولا إلى السيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي فأجاب عنها بجوابات المسائل الرسية الأولى ، وفرغ منها في تاسع المحرم سنة ٤٢٩

( ٣٢٨ : الأسئلة الرسية الثانية ) الواردة من الشريف الرسي إلى الشريف المرتضى فأجاب عنها وهي خمس مسائل مختصرة كلتاهما موجودتان عندي.

٨٢

( ٣٢٩ : أسئلة السيد ركن الدين ) هو أبو الفضائل الحسن بن محمد بن شرف شاه العلوي الأسترآبادي نزيل الموصل المتوفى حدود سنة ٧١٧ وهي عشرون مسألة ، حكمية ومنطقية سألها من أستاذه المحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ وكتب هو جواباتها رأيت نسخه منها ضمن مجموعة في الخزانة الغروية ، وتلك المجموعة كلها بخط الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد ابن العتائقي الحلي كتبها في الغري سنة ٧٧٨ ، ونسخه منضمة إلى رسالة نفس الأمر للمحقق الطوسي بالمكتبة الحسينية من موقوفات الحاج علي محمد الأصفهاني النجف آبادي ، ونسخه في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها

( ٣٣٠ : الأسئلة السروية ) الواردة من السيد الفاضل الشريف بسارية إلى ( الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان ) المتوفى سنة ٤١٣ ، فأجاب عنها المفيد بكتاب عبر عنه النجاشي بالمسألة الموضحة ، ويأتي بعنوان جوابات المسائل السروية فيها مسألة تزويج عثمان والرجعة وعالم الذر ، وفيها أن مجموع ما هو بين الدفتين المنتشر في أقطار العالم جميعه كلام الله تعالى المنزل إلى النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله وليس فيما بنيهما شيء من كلام البشر بالضرورة من دين الإسلام ، والمسألة الحادية عشرة في العفو عن أصحاب الكبائر وإخراجهم من النار توجد نسخه من الجوابات بخط الشيخ شرف الدين علي المازندراني كتابتها حدود سنة ١٠٥٥ ، في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف وأخرى في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في نواحي فيض آباد

( ٣٣١ : الأسئلة السلارية ) للشيخ أبي يعلى حمزة الملقب بسالار ، ويقال له سلار بن عبد العزيز الديلمي المتوفى بعد الظهر من يوم السبت السادس من شهر رمضان سنة ٤٦٣ ، ودفن في خسرو شاه من قرى تبريز كما

٨٣

ذكره الساوجي في نظام الأقوال ، والمولى حشري في تذكره الأولياء سألها من أستاذه السيد الشريف المرتضى علم الهدى الذي توفي سنة ٤٣٦ وتولى غسله هذا التلميذ وجمع آخر وكتب السيد جواباتها كما يأتي ، أول الأسئلة ( أنعم الله تعالى على الخلق بدوام سيدنا الشريف السيد الأجل المرتضى علم الهدى أطال الله بقاه ) إلى قوله ( وبعد فمن كان له سبيل إلى إلقاء ما يعرض له ويختلج في صدره من الشبه إلى الخاطر الشريف واستمداد الهدى من جهته فلا معنى لإقامته على ظلمتها والغاية اقتباس نور الله سبحانه ليقف على الطريق النهج والسبيل الواضح والصراط المستقيم ، والخادم وإن كان متمكنا من إيراد ذلك في المجلس الأشرف وأخذ الجواب عنه على ما جرت به عادته فإنه سائل الإنعام بالوقوف على هذه المسائل وإيضاح ما أشكل منها ليعم النفع بها فيحصل بذلك المبتغي بمجموعة من الوقوف على الحق وعموم النفع للمؤمنين كافة ) توجد في الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها ٦٧٦

( ٣٣٢ : الأسئلة السلطانية ) ثلاث مسائل ، سألها السلطان من السيد المرتضى علم الهدى فأجاب عنها ، وعبر النجاشي عنها بالتبانيات فلعل السائل كان سلطان تبان كما مر في الأسئلة التبانيات

( ٣٣٣ : الأسئلة السلطانية ) تقرب من مائتي مسألة لشاه سلطان حسين الصفوي المتوفى سنة ١١٤٠ فارسية سألها عن ( المحقق جمال الدين محمد الخوانساري ) المتوفى سنة ١١٣٥ فأجاب عنها بالفارسية وهي مسائل فقهية من أبواب متفرقة ، توجد ضمن مجموعة من رسائل آقا جمال المذكور في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين وتاريخ كتابة بعض تلك الرسائل سنة ١١٢١

( ٣٣٤ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان شاه عباس الصفوي المتوفى ١٠٣٨ وهي خمس عشر مسألة فارسية سألها من الشيخ بهاء الدين محمد بن

٨٤

الحسين العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ فأجاب عنها بالفارسية توجد ضمن مجموعة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين

( ٣٣٥ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان فتح علي شاه قاجار سؤالات فارسية عن بعض المسائل الكلامية والاعتقادية مثل حقيقة الروح وغيرها ، سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، فأجاب عنها في أوائل شهر رمضان سنة ١٢٢٣ توجد نسخه في المكتبة الحسينية في النجف وأخرى في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني في كربلاء وهي بخط العبد الأثيم محمد إبراهيم بن الحاج عبد المجيد ١٢٥٩ ،

( ٣٣٦ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان آقا محمد خان قاجار المعروف بخواجه المتوفى سنة ١٢١١ مسائل حكمية كلامية سألها من الحكيم الرباني المولى علي النوري الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٤٦ ، أولها السؤال عن حقيقة الروح ، رأيت نسخه كتابتها سنة ١٢١١ عند السيد أبي القاسم الخوئي في النجف.

( ٣٣٧ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان نظام شاه فارسية في المسائل الحكمية والكلامية سألها من السيد شاه فتح الله بن حبيب الله الحسيني صاحب التصانيف التي توجد جملة منها في مجموعة من رسائله عند الفاضل الشيخ صالح بن الشيخ هادي الجزائري وسبط السيد محمد الهندي النجفي وفيها جوابات هذه الأسئلة ، وقد فرغ من بعض تلك الرسائل سنة ٩٩٤ تاريخ كتابة المجموعة سنة ١٠٠٢ وكان انقراض ملك النظام شاهية في أحمدنگر من بلاد الهند سنة ١٠١٦ كما في تاريخ فرشته وكانت عدة ملوكهم تبلغ العشرة ، والمظنون أن سائل هذه الأسئلة هو السلطان مرتضى نظام شاه بن الحسين نظام شاه الشهير بديوا ملك أربعا وعشرين سنة وكان مروجا للاثنى عشرية قتل سنة ٩٩٦ وحمل

٨٥

إلى الحائر الشريف الحسيني على مشرفة السلام.

( ٣٣٨ : الأسئلة السماكية ) للسيد فخر الدين السماكي وهي ثلاث مسائل مع فروعها ، الوسخ تحت الظفر المتنجس بالمني والجلد المبان عن الحي وحد شعور المريض في الوصية ، أرسلها إلى الشيخ زين الدين الشهيد سنة ٩٦٦ نسخه منها مع جوابات الشهيد توجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ٩٨٠ ورأيت نسخه أخرى بخط أبي المعالي بن أبي الفتوح بن فتحي الكانوي سنة ١٠٢٩ ضمن مجموعة من رسائل الشيخ أحمد السبيعي مكتوب عليها بخط آخر إنها للسيد شرف الدين السماكي لكن مكتوب على نسخ أخرى ـ ومنها نسخه ضمن مجموعة من رسائل الشهيد في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري ـ أن الأسئلة للسيد فخر الدين المعاصر للشهيد الثاني وتسمى جوابات الشهيد عنها بجوابات المسائل الفخرية ، قال الشهيد في أول جواباته ( وبعد فقد وصلت رسالتك أيها الجليل الفاضل العالم العامل خلاصة الأبرار وزبدة الأخيار ) والسيد فخر الدين هذا كان من تلاميذ غياث الدين منصور الذي توفي سنة ٩٤٨ واسمه فخر الدين محمد بن الحسين الحسيني وله تصانيف كثيره في المعقول مكتوب على جملة منها أنه السماكي ومنها هذه الأسئلة وعلى كل فهو مقدم على الأمير فخر الدين السماكي الذي كان كثير البحث مع المحقق الداماد الذي توفي سنة ١٠٤٠.

( ٣٣٩ : الأسئلة السميعية ) للمولوي محمد سميع الصوفي ، سألها من السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي الكهنوي المتوفى سنة ١٢٣٥ ، عد في نجوم السماء من تصانيف السيد دلدار علي جوابه له.

( ٣٤٠ : الأسئلة السيورية ) للشيخ أحمد بن يوسف بن علي بن مظفر السيوري البحراني أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ فكتب جواباتها ، كما ذكر في اللؤلؤة المؤلفة سنة ١١٨٢.

٨٦

( ٣٤١ : الأسئلة الشاخورية ) الواردة من السيد عبد الله بن الحسين الشاخوري ، سألها من الشيخ يوسف البحراني المذكور فكتب جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة.

( ٣٤٢ : الأسئلة الشبرية ) للسيد شبر بن السيد علي بن مشعل الستري البحراني المتوفى قرب سنة ١٣٠٠ هي أربع مسائل من أصول الفقه سألها من الشيخ صالح بن طعان الستري لكنه توفي قبل الجواب فأجاب عنها ولده الشيخ أحمد بن صالح آل طعان القطيفي البحراني المتوفى سنة ١٣١٥ وسمن جواباتها الدرر الفكرية في أجوبة المسائل الشبرية في ثلاثة آلاف بيت كما حكاه ولده الشيخ صالح بن أحمد المذكور الذي توفي سنة ١٣٣٣

( ٣٤٣ : الأسئلة الشبرية ) أيضا للسيد شبر المذكور ، أرسلها إلى السيد علي بن إسحاق البلادي ، فكتب جواباتها وأرسلها إلى السيد شبر ، فكتب السيد شبر نقض هذه الجوابات ، كما ذكره في أنوار البدرين.

( ٣٤٤ : الأسئلة الشدقمية ) للسيد بدر الدين الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن شدقم المدني المجاز من الشيخ حسين بن عبد الصمد سنة ٩٨٣ كما مر والمتوفى ببلاد الهند في نيف وألف كما ترجمه السيد علي خان في السلافة وهي إحدى عشرة مسألة سألها من شيخه الشيخ حسين بن عبد الصمد المتوفى سنة ٩٨٤. فكتب جواباتها التي نقلها عن خط المجيب الشيخ عبد اللطيف الجامعي سنة ١٠١٤ توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية قابلها وصححها السيد بدر الدين المذكور في بلدة أحمدنگر سنة ٩٩٢.

( ٣٤٥ : الأسئلة الشدقمية ) للسيد زين الدين علي بن بدر الدين حسن المذكور المشارك مع والده في الإجازة من الشيخ حسين بن عبد الصمد سألها من الشيخ البهائي فكتب الشيخ البهائي جواباتها كما يأتي عد في

٨٧

الأمل في ترجمه علي بن شدقم من تصانيفه مسائله عن شيخنا البهائي

( ٣٤٦ : الأسئلة الشدقمية ) للسيد محمد بن السيد بدر الدين الحسن المذكور المشارك معه أيضا في إجازة الشيخ حسين بن عبد الصمد هي ثلاث وعشرون مسألة فقهية سألها عن السيد محمد بن علي بن أبي الحسن العاملي صاحب المدارك الذي توفي سنة ١٠٠٩ فكتب جواباتها ، توجد نسختها ضمن مجموعة مع الأسئلة الشدقمية السابقة عند السيد آقا التستري.

( ٣٤٧ : الأسئلة الشفيعية ) لميرزا محمد شفيع ، سألها من السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ، طبع جواباتها له مع شرح الفوائد الأحسائية سنة ١٢٧٤.

( ٣٤٨ : الأسئلة الصالحية ) للشيخ صالح بن طعان الستري البحراني المتوفى بالطاعون في مكة المعظمة سنة ١٢٨١ سألها من الشيخ سليمان الصغير ابن سليمان الكبير ابن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي الذي توفي والده في مسقط سنة ١٢٦٦ ونزل هو بعده إلى مينا إلى أن توفي ، عد في أنوار البدرين من تصانيفه أجوبة المسائل الصالحية

( ٣٤٩ : الأسئلة الصالحية ) للشيخ صالح المذكور ، وهي في فروع الاجتهاد والتقليد ، سألها من الشيخ عبد علي بن خلف إمام الجمعة بابوشهر المتوفى سنة ١٣٠٣ ، فكتب جواباتها ، كما ذكره في أنوار البدرين

( ٣٥٠ : الأسئلة الصالحية ) للشيخ صالح بن طوق البحراني ، سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ مدرجة مع جواباتها في جوامع الكلم المطبوع سنة ١٢٧٣

( ٣٥١ : الأسئلة الصيمرية ) للشيخ أحمد بن محمد الصيمري العماني ، أرسلها إلى الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ فكتب له جواباتها كما ذكر في فهرسه

٨٨

( ٣٥٢ : الأسئلة الصيمرية ) للشيخ حسين بن مفلح بن الحسن الصيمري المتوفى سنة ٩٣٣ وعمره أكثر من ثمانين سنة ، كما في الأمل ، هي مسائل فقهية أرسلها إلى المحقق الكركي الشيخ علي بن عبد العالي المتوفى سنة ٩٤٠ أول مسائلها ، أنه ( هل يجب الخلع فورا ببذل الأجنبي المهر كما يجب ببذل الزوجة أم لا ) ، توجد مع الجوابات ضمن مجموعة في خزانة كتب المجدد الشيرازي

( ٣٥٣ : الأسئلة الطبسية ) للمولى عبد علي الطبسي ، أرسلها إلى المولى محمد حسين بن علي أكبر الكرماني الحائري المعروف بمحيط فأجاب عنها بأمر أستاذه السيد كاظم الرشتي الذي توفي سنة ١٢٥٩ ، وهي مع الجوابات ضمن مجموعة عند المولوي حسن يوسف الهندي الحائري

( ٣٥٤ : الأسئلة الطرابلسية ) الواردة من طرابلس للشيخ أبي الفضل إبراهيم بن الحسن الأباني الطرابلسي ، هي أسئلة كثيره وردت في دفعات متفرقة إلى السيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ فكتب السيد جواباتها في الدفعات وكانت الأسئلة في المرة الأولى سبع عشرة كما ذكر عدتها في كشف الحجب ، وفي الثانية اثنتي عشرة تسعة عن مسائل الإمامة والعاشرة عن وجه إعجاز القرآن والحادية عشرة عن كيفية مسخ المسوخ والثانية عشرة عن كيفية نطق النمل والهدهد وفي المرة الثالثة التي وردت في شعبان سنة ٤٢٧ كانت ثلاثا وعشرين أولها عن بيان كونه تعالى مدركا وفي المرة الرابعة كانت خمسا وعشرين كما في كشف الحجب ويأتي جواباتها بعنوان جوابات المسائل الطرابلسية الأولى والثانية والثالثة والرابعة

( ٣٥٥ : الأسئلة الظهيرية ) للشيخ حسين بن الحسن بن يونس بن يوسف بن محمد ابن ظهير الدين محمد بن زين الدين علي بن الحسام الظهيري العاملي العيناثي أستاذ المحدث الحر العاملي المجيز له سنة ١٠٥١ كما ذكره الشيخ الحر في آخر الوسائل ، لكن لما لم نجد نسخه الإجازة لم نذكرها في الإجازات ، هي

٨٩

مسائل معضلة من الأصلية والفرعية سألها من شيخه الذي يكثر إطراءه المولى محمد أمين بن محمد شريف المتوفى سنة ١٠٣٦ ، وكتب جواباتها نظير الشرح لها قال في أول الجوابات ( يقول الفقير إلى الخبير اللطيف محمد أمين الأسترآبادي في جواب شيخنا الفاضل العالم العامل الكامل الشيخ حسين بن حسن بن ظهير الدين العاملي أدام الله أيامه ، قوله والمأمول منكم تأليف كتاب وجيز في الفقه إلخ الاقتداء بالعلماء قدس‌سرهم في هذا الباب أولى ) وهكذا يذكر قوله ثم يجيب عنه

( ٣٥٦ : الأسئلة العكبرية ) أو الحاجبية الواردة من الحاجب أبي الليث بن سراج إلى الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان ، المتوفى سنة ٤١٣ هي إحدى وخمسون مسألة كلامية تستفاد من الآيات المتشابهة والأحاديث المشكلة ، فكتب الشيخ المفيد جوابات المسائل العكبرية له ، ولعل الحاجب كان في عكبرا ـ بضم العين على عشرة فراسخ من بغداد

( ٣٥٧ : الأسئلة العلوية ) للشيخ علي بن سليمان بن علي بن سليمان بن أبي ظبية الشاخوري البحراني ، أرسلها إلى الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ، فكتب الرسالة العلوية في جوابات الأسئلة الثلاثة الكلامية الدينية التي سألها الشيخ علي المذكور

( ٣٥٨ : الأسئلة الكازرونية ) للشيخ إبراهيم بن عبد النبي البحراني نزيل كازرون أرسلها إلى الشيخ المحدث يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ فكتب له جوابات المسائل الكازرونية ، كما ذكره في اللؤلؤة ومنتهى المقال

( ٣٥٩ : الأسئلة الكازرونية ) للمولى محمد حسين الكازروني سألها من الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ فكتب جوابات المسائل الكازرونيات الموجودة كما يأتي

( ٣٦٠ : الأسئلة الكاظمية ) للشيخ مهدي بن إبراهيم بن هاشم الدجيلي الكاظمي

٩٠

المعروف بالشيخ مهدي جرموقة المولود سنة ١٢٧٩ والمتوفى سنة ١٣٣٩ أرسلها إلى السيد أبي تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري النجفي المتوفى سنة ١٣٤٦ ، فكتب في جواباتها جوابات المسائل الكاظمية ، كما كتبه بخطه في فهرس تصانيفه

( ٣٦١ : الأسئلة المازحية ) للشيخ أحمد العاملي المعروف بالمازحي تقرب من مائة مسألة فقهية ، سألها من الشيخ زين الدين بن علي الشامي الشهيد سنة ٩٦٦ فأجاب عنها وأكثر جواباتها مختصرات ، توجد مع الجوابات ضمن مجموعة من رسائل الشهيد الثاني في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري

( ٣٦٢ : الأسئلة المحمدآبادية ) للمولوي أحمد علي الهندي المحمدآبادي فارسية في العقائد الدينية سألها من المولوي أمانة علي عبد الله پوري الهندي ، فأجاب عنها بالفارسية ، توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في الكتب الكلامية الماري (٤)

( ٣٦٣ : الأسئلة المدنيات الأولى والثانية والثالثة ) للسيد محمد المعروف بابن جويبر المدني ، قال في الأمل السيد محمد المشهور بابن جويبر المدني فاضل جليل له مسائل المدنيات الأولى والثانية والثالثة أرسلها إلى الشيخ حسن بن الشهيد الثاني يعني صاحب المعالم الذي توفي سنة ١٠١١ ، رأيتها ضمن جوابات صاحب المعالم في مشهد الرضا عليه‌السلام عند الشيخ علي أكبر مروج الإسلام الكرماني نزيل المشهد وهي نسخه قوبلت مع خط المصنف وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٠١٤ بعد ثلاث سنين من وفاه صاحب المعالم ، سأل السيد محمد في المدنيات الأولى عن فروع الخمس في عصر الغيبة وفي الثانية عن فروع الغيبة وبعض مستثنياتها وفي الثالثة أربع مسائل رابعها عن بيان حديث المنزلة

( الأسئلة المدنية ) مرت بعنوان الشدقمية وتأتي بعنوان المهنائية

٩١

( ٣٦٤ : الأسئلة المسعودية ) للشيخ مسعود بن سعود ، سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، فكتب جواباتها وأحال فيها إلى كتابه لوامع الرسائل الذي ألفه سنة ١٢١١ ، وتاريخ كتابة هذه الجوابات سنة ١٢١٣ ، فيظهر أن تاريخ تأليف الأسئلة والجوابات كان بين التاريخين ، والنسخة التي رأيتها كانت بخط الشيخ عبد الله بن الشيخ مبارك بن الشيخ علي الخطي في التاريخ المذكور وكانت عند السيد هاشم بن السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية.

( ٣٦٥ : الأسئلة المقدادية ) للشيخ الشهير بالفاضل أبي عبد الله مقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي الأسدي المتوفى ضاحي نهار الأحد السادس والعشرين من جمادى الآخرة سنة ٨٢٦. أرخ وفاته كذلك تلميذه الشيخ حسن بن راشد الحلي بخطه على نسخه القواعد الشهيدية الموجودة في النجف في كتب المرحوم الشيخ محمد الجواد البلاغي وهي سبع وعشرون مسألة سألها من شيخه الشهيد محمد بن مكي العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ ، وكتب جواباتها الموجودة ضمن مجموعة من رسائل الشيخ أحمد بن فهد الحلي في الخزانة الرضوية.

( ٣٦٦ : الأسئلة المهنائية ) الأولى والثانية للسيد مهنى بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني أرسلهما أولا وثانيا إلى آية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ أولها يقول المملوك مهنى بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني ثم ذكر أنه سألها وهو زائر للمشاهد وطلب منه أن يكتب الجوابات بخطه حتى يكون أفضل ما ظفر به بعد زيارة المشاهد ويفتخر بذلك بين أهل رتبته ، وأول مسائله إن المؤمن هل يجوز أن يكفر والعياذ بالله بعد إيمانه أو لا يجوز وما حجة من يقول به ومن أسئلته في المرة الثانية السؤال عن وقت ولادة العلامة وولادة ولده

٩٢

فخر الدين محمد ، ويأتي جوابات العلامة لهما في حرف الجيم.

( ٣٦٧ : الأسئلة النثارية ) للسيد نثار حسين العظيم آبادي الهندي ، هي ثلاث وعشرون مسألة فارسية سألها من الشيخ محمد علي الطبسي الخراساني نزيل حيدر آباد الهند والمتوفى بالحائر سنة ١٣٢٠ كتب جواباتها سنة ١٣٠٥ ، وكانت نسختها عند ولده الشيخ أبي القاسم الملقب بحسام العلماء ، وله أنوار الابصار المطبوع.

( ٣٦٨ : الأسئلة النصيرية ) سألها المحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢. من معاصره شمس الدين الخسرو شاهى ( نسبة إلى خسرو ) فلم يأت بجواب ، وكتب صدر الحكماء المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ رسالة في جواباتها ، طبعت مع المبدأ والمعاد وشرح الهداية له سنة ١٣١٣.

( ٣٦٩ : الأسئلة النعيمية ) للشيخ محمد بن علي بن حيدر النعيمي ، أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ وكتب جواباتها ، كما ذكره في اللؤلؤة.

( ٣٧٠ : الأسئلة النوبندجانية ) الواردة من أبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن الفارسي المقيم بالمشهدين بنوبندجان ( تبعد ستة وعشرين فرسخا من شيراز ) وردت إلى الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ فكتب له جواباتها ، وهي غير جوابه لأبي محمد الحسن بن الحسين النوبندجاني المقيم بمشهد عثمان ، وقد ذكرهما النجاشي في فهرس تصانيف شيخه المفيد :

( ٣٧١ : الأسئلة النوحية ) للشيخ نوح بن هاشل ، أرسلها إلى الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ فكتب جواباتها كما ذكره في إجازته للشيخ ناصر سنة ١١٢٨. ودعا له بقوله ( سلمه الله ).

٩٣

( ٣٧٢ : الأسئلة الهندية ) للمولى عبد الله ابن المولى محمد تقي المجلسي ، أرسلها من بلاد الهند إلى أخيه العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى سنة ١١١١ فكتب في جوابها الرسالة الهندية أو جوابات المسائل الهنديات ، وقال في آخرها ( هذا آخر ما كتبناه في جواب هذه الأسئلة التي صدرت من معدن الفضل والكمال رزقه الله غاية الآمال ) رأيت نسخه الأسئلة والجوابات المذكورة ـ وقد ذكر العلامة المجلسي اسمه في آخر الكتاب ـ عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف وهي بخط محمد باقر المؤرخ سنة ١١٣١ مكتوب عليها إنها الرسالة الهندية وهي أكثر من ألف بيت جزما وفي الفيض القدسي إنها مائة وخمسون بيتا والظاهر أنه قد سقطت كلمة الألف من قلم الناسخ.

( ٣٧٣ : أسئلة الشيخ ياسين ) المكتوب في الجواب عنها منية الممارسين ، هي للشيخ ياسين بن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي البحراني نزيل شيراز ، أرسلها إلى شيخه الشيخ عبد الله السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ فكتب في جوابها منية الممارسين.

( ٣٧٤ : أسئلة السيد يحيى ) ابن السيد حسين الأحسائي أرسلها إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ١١٣١ فكتب جواباتها ، كما ذكره ولده في لؤلؤة البحرين.

( ٣٧٥ : الأسئلة اليوسفية ) للسيد مير يوسف علي الحسيني الأخبارى ، أرسلها إلى السيد القاضي نور الله التستري الشهيد سنة ١٠١٩ ، ومنها السؤال عن اطلاع النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله على ما في ضمائر جميع الناس في سائر الأحوال والأزمان كذا ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٣٧٦ : الإشارات ) إلى كيفية نية العبادات بطريق الرمز والإشارات للعلامة المولى محمد جعفر بن سيف الدين الأسترآبادي الشهير بشريعتمدار المتوفى

٩٤

بطهران سنة ١٢٦٣ ، ذكره ولده الشيخ محمد حسن شريعتمدار في كتابه مظاهر الآثار.

( ٣٧٧: الإشارات ) إلى ما تكرر في الوسائل من الإحالات ، للشيخ المعاصر عبد الصاحب بن الشيخ حسن الصغير ابن العلامة الفقيه صاحب الجواهر المتوفى سنة ١٣٥٢ مجلد كبير عين فيه المتقدم والمتأخر من الأحاديث التي يشير إليها الشيخ الحر في الوسائل بقوله تقدم ما يدل على ذلك وقوله ويأتي ما يدل على ذلك. طبع بالمطبعة الحيدرية في النجف سنة ١٣٥٦

( ٣٧٨: الإشارات ) إلى ما ينكره العوام وغيرهم للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ عبر عنه الشيخ الطوسي في الفهرس بكتاب في معنى الإشارات إلى ما ينكره العوام وغيرهم من الأسباب.

( ٣٧٩: الإشارات ) إلى معنى الإشارات شرح للإشارات والتنبيهات لابن سينا وهو لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، كذا ذكره الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن خواتون في إجازته الكبيرة ، ولكن المصنف العلامة عبر عنه في كتابه الخلاصة كما في كثير من نسخها بالإشارات إلى معاني الأمارات ، ويأتي أن للعلامة شرح الإشارات الموسوم بإيضاح المعضلات من شرح الإشارات وشرحا آخر موسوما ببسط الإشارات فهذا الإشارات يكون ثالثهما وكان في كل من الثلاثة ناظرا إلى جهة من البسط أو الاقتصار بالمعضلات من شرح النصير كما يظهر من أسمائها كاختلاف نظره في تصانيفه المتعددة الأصولية والفقهية والكلامية وغيرها

( ٣٨٠ : الإشارات ) في الكلام للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ذكره في إجازته التي كتبها بخطه للمولى محمد رفيع البيرمي اللاري سنة ١١١١ وكذا في إجازته للشيخ عبد الله السماهيجي

٩٥

( الإشارات ) في الكلام والحكمة للشيخ كمال الدين ( جمال الدين ) علي بن سليمان البحراني المعاصر لسلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة ٦٧٢ اسمه إشارات الواصلين كما يأتي ولتلميذه الشيخ ميثم شرح له

( ٣٨١ : الإشارات ) في المعارف نظير فصوص الحكم لكن فيه ما فيه وليس ما فيه فيه كما وصفه كذلك مصنفه المتكلم الواعظ الشهير بحاج آقا رضا الهمداني نزيل طهران المتوفى في نيف وعشرين وثلاث مائة وألف ذكره في مقدمه طبع كتابه الأنوار القدسية

( الإشارات والتلويحات ) في الحكمة الإلهية والطبيعية لغوث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ قال في خطبته ( وشحنتها بإشارات إلى حقايق وتلويحات إلى دقائق ) فاستظهر بعض الأفاضل من هذا الكلام أنه تلميح إلى اسم الكتاب لكن الظاهر أنه معروف بالتجريد كما صرح به القاضي نور الله في مجالس المؤمنين ويأتي

( ٣٨٢ : الإشارات والتنبيهات ) في المنطق والحكمة للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المولود سنة ٣٧٣ والمتوفى سنة ٤٢٧ فيه من النكت والفوائد ما خلت عنه سائر الكتب المبسوطة رتبه على قسمين وأورد مباحث المنطق مع صغر حجمه في عشرة مناهج ومسائل الحكمة في عشرة أنماط الأجسام الجهات النفوس الوجود الإبداع المبادىء والغايات التجريد السعادة مقامات العارفين أسرار الآيات أوله ( الحمد لله على حسن توفيقه ) هو أسوة كتب المعقول وأسناها عكفت عليه الحكماء أولو الأحلام والآراء كتبوا له شروحا وعلقوا على تلك الشروح حواشي وتعليقات ذكر كثيرا منها في كشف الظنون ومنها شرح الإمام الفخر الرازي المتوفى سنة ٦٠٦ الذي أكثر فيه الاعتراض حتى سمى جرحا وشرح المحقق خواجه

٩٦

نصير الدين الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ انتصر فيه للشيخ الرئيس ودفع عنه اعتراضات الرازي وسماه حل مشكلات الإشارات فرغ منه سنة ٦٤٤ ، وعليه حواش كثيره ، تأتي في الحاء وشرح هذا الشرح ومتنه للعلامة الحلي الشيخ جمال الدين حسن بن يوسف المتوفى سنة ٧٢٦ ، سماه إيضاح المعضلات من شرح الإشارات وشرح العلامة الحلي أيضا الموسوم بالإشارات إلى معاني الإشارات ، كما مر وشرح ثالث للعلامة الحلي أيضا سماه بسط الإشارات وكان عند الشيخ البهائي ، كما يأتي وشرح المولى قطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي المتوفى سنة ٧٦٦ ، سماه بالمحاكمات بين شرحي الإشارات ـ شرح الإمام الفخر الرازي وشرح المحقق خواجه نصير الدين الطوسي ـ وشرح عز الدولة سعد الدين بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة الله بن كمونة المتوفى ٦٩٠ سماه شرح الأصول والجمل يأتي وشرح نجم الدين أحمد بن أبي بكر بن محمد النقجواني شارح كليات القانون أيضا ، كما حكاه في الروضات عن تلخيص الآثار ( أقول ) سمى النقجواني شرحه بزبدة النقض ولباب الكشف أكثر من النقض والاعتراض على الشيخ الرئيس ، فعمد إلى شرحه سعد الدين بن منصور بن كمونة المذكور والتقط منه جملة من اعتراضاته ودونها مستقلا وقال في آخرها إن أكثر هذه الاعتراضات يمكن الجواب عنها وينتصر لمصنف الإشارات عليه ، وفي آخره ذكر اسمه ونسبه كما مر وحمد الله وصلى على محمد وآله أجمعين ، وذكر أنه فرغ منه كاتبه الذي التقطه في شوال سنة ٦٧٩ ، ورأيت هذا الالتقاط مع شرحه المذكور بخطه في الخزانة الغروية ولم يذكر شرح النقجواني في كشف الظنون ولا شروح العلامة الحلي

( ٣٨٣ : إشارات الأصول ) للعلامة الشهير بحاج محمد إبراهيم بن محمد حسن الكاخي الخراساني الأصفهاني المولود سنة ١١٨٠ ، والمتوفى سنة ١٢٦١ كبير في مجلدين أولهما المبادىء اللغوية ومباحث الألفاظ ، وثانيهما الأدلة

٩٧

العقلية والشرعية أوله ( الحمد لله الذي مهد لنا قواعد الدين ) طبع بالمطبعة المعتمدية أول ظهور الطباعة بإيران

( ٣٨٤ : الإشارات اللطيفة الحسان ) في أحوال أبي حنيفة النعمان بن ثابت للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ أوله ( الحمد لله الذي أوضح لنا بفضله إليهم وعلمنا بكرمه ما لم نكن نعلم ) مختصر ذكر أنه ألفه في يوم وليلة ، رأيت النسخة بخطه في كتب السيد ميرزا علي بن الأمير محمد حسين الشهرستاني الحائري أحال فيه إلى جملة من تصانيفه الآخر مثل كشف المحجة وهداية المجاهدين ومنتهى الوصول

( ٣٨٥ : إشارات الواصلين ) إلى علوم العميان وتنبيهات أهل العيان من أرباب البيان ، هو في الكلام والحكمة أوله ( الحمد لله الذي اصطفى لهداية الهداة أولي الألباب ) جعله مؤلفه ختما لكتابه كشف الأسرار الإيمانية وهتك أسرار الخطابية ، والنسخة التي رأيتها في العراق كانت بخط ولد المصنف كما صرح به فيها ، وفرغ من نسخها في سادس عشر شهر رمضان سنة ٦٨٥ لم يذكر في الكتاب اسم المصنف ، ولكن يحتمل قويا أنه الإشارات الذي مر ذكره بلا إضافة ، وإنه للمولى الحكيم جمال الدين علي بن سليمان البحراني ، وإنه كان بخط الشيخ حسين بن الشيخ علي بن سليمان المصنف له والشيخ حسين المذكور كان من مشايخ آية الله العلامة الحلي الذي توفي سنة ٧٢٦ ، يروي العلامة بواسطة الشيخ حسين هذا عن أبيه علي بن سليمان كما ذكره العلامة في الإجازة الكبيرة لبني زهرة ، وقد شرح الشيخ ميثم بن علي بن ميثم البحراني تلميذ المصنف والمتوفى سنة ٦٧٩ الإشارات المذكور ، كما يأتي

( ٣٨٦ : الإشارة ) في الإمامة ومعتقد الإمامية للسيد كمال الدين المشهور بميرزا آقا بن الأمير محمد علي الرضوي الخوانساري الدولت آبادي النجفي المتوفى

٩٨

بها سنة ١٣٢٨ ، ألفه سنة ١٣٢٢ ، أو طبع سنة ١٣٢٥ ، كان من أجلاء تلاميذ شيخنا الآية العلامة الشيخ ميرزا حسين الطهراني ، ومن خواص أصحاب المولى حسين قلي الهمداني النجفي المتوفى سنة ١٣١١

( ٣٨٧ : إشارة السبق ) إلى معرفة الحق في أصول الدين وفروعه العبادية من الطهارة إلى آخر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، للشيخ علاء الدين أبي الحسن علي بن أبي الفضل الحسن بن أبي المجد الحلبي ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكلمة وذكر صاحب الروضات تصريح الفاضل الهندي وصاحب رياض العلماء بنسبة الكتاب إليه ، وذكر أن نسبته إلى الشيخ تقي الدين بن نجم الحلبي كما وقعت عن بعض نشأت من الاشتراك في النسبة إلى حلب ، وقال الشيخ أسد الله في المقابس إن النسخة الموجودة عندي من هذا الكتاب تاريخ كتابتها سنة ٧٠٨ ، وطبع ضمن مجموعة تسمى جوامع الفقه سنة ١٢٧٦

( ٣٨٨ : إشاعة النوادر) مجموعة في فنون متنوعة ونوادر متفرقة للسيد محمد علي الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر توجد بخطه في خزانة كتبه* الشهرستاني ، وذكرها في فهرس تصانيفه

( الأشباه ) سميت به قصيدة أبي عبد الله المفجع البصري عبر عنها في معجم الأدباء بذات الأشباه لأنه شبه فيها أمير المؤمنين عليه‌السلام بأولي العزم من الأنبياء عليه‌السلام كما شبهه النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله بهم في الحديث الشريف يأتي بعنوان قصيدة الأشباه مع تخميسها بعنوان الانتباه إلى فضل الأشباه

( الأشباه والنظائر) الموسوم بعقد الجواهر يأتي

( الأشباه والنظائر) الموسوم بنزهة الناظر ، يأتي

( الاشتراطية ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراط البقاء مثلا أو غيره

( الاشتراكية ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراك الوجود أو غيره

٩٩

( ٣٨٩ : اشتر نامه ) مثنوي للعارف الحاج محمد حسين بن الحاج محمد حسن بن معصوم القزويني الشيرازي المتوفى سنة ١٢٤٩ ، ينقل عنه المعاصر في طرائق الحقائق جملة من أشعاره

( ٣٩٠ : الاشتقاق ) والتصريف بالفارسية للمولى محمد تقي بن ميرزا محمد علي النوري المتوفى سنة ١٢٦٣ ، ذكره ولد العلامة النوري في دار السلام

( كتاب الاشتقاق ) لأبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي المتوفى بحلب سنة ٣٧٠ ، وكان في خدمة بني حمدان كذا ذكره ابن النديم ، يأتي بعنوان اشتقاق الشهور والأيام

( ٣٩١ : الاشتقاق ) للشيخ صالح بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد علي الرشتي النجفي رأيته وهو مختصر بخط مؤلفه على ظهر منهاج الكلام في شرح شرايع الإسلام لجده ، وقد ملكه سنة ١٢٩٨ فيظهر أنه ألفه وكتبه بعد تاريخ التملك

كتاب الاشتقاق ) الموسوم بالإحقاق مر أنه للسيد محمد بن الحسن

( ٣٩٢ : كتاب الاشتقاق ) لإمام اللغة صاحب الجمهرة أبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة ٣٢١ ، ترجمه في أمل الآمل ورياض العلماء ومجالس المؤمنين ، ويوجد في مكتبة المستشرقين بپاريس كما في فهرسها

( ٣٩٣ : كتاب الاشتقاق ) لإمام العربية ببغداد أبي العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر بن عمير الثمالي الأزدي البصري الملقب بالمبرد المولود سنة ٢١٠ والمتوفى سنة ٢٨٥ ، كما حكاه السيوطي عن السيرافي ، وقال ( المبرد بالكسر أي مثبت الحق ) لقبه به أستاذه أبو عثمان المازاني الشيعي المترجم في النجاشي والخلاصة ، وصرح بتشيع المبرد صاحب الرياض وفصل ترجمته سيدنا الحسن في تأسيس الشيعة

( ٣٩٤ : اشتقاق البلدان ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، قال الحموي في أول معجم البلدان عند ذكر الكتب

١٠٠