فهرس تفصيلى للموضوعات
الواردة فى الجزء الثانى من كتاب
«مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام ، الأنصارى ، المصرى
حرف النون النون المفردة |
|
بحث فى جواب قوله تعالى (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ) وما روى عن ابن عباس أنهم لو قالوا «نعم» لكفروا |
٣٤٧ |
تأتى على أربعة أوجه : |
٣٣٩ |
حرف الهاء الهاء المفردة |
|
الأول : التوكيد ، وهى خفيفة وثقيلة |
ـ |
تكون على أحد خمسة أوجه : أن تكون ضميرا للغائب ، أو حرف تنبيه ، أو للسكت ، أو بدلا من همزة الاستفهام ، أو دالة على التأنيث |
٣٤٨ |
الثانى : التنوين ، وأقسامه خمسة |
٣٤٠ |
ها |
|
زاد الأخفش التنوين الغالى |
٣٤٢ |
هى على ثلاثة أوجه |
٣٤٩ |
زاد بعضهم تنوين الضرورة |
٣٤٣ |
الأول : أن تكون اسم فعل |
ـ |
وزاد آخرون التنوين الشاذ |
ـ |
الثانى : أن تكون ضمير مؤنث |
ـ |
ذكر ابن الخباز أن التنوين عشرة أقسام |
ـ |
الثالث : أن تكون حرف تنبيه ، فتدخل على واحد من أربعة أشياء |
ـ |
الثالث من أوجه النون : نون الإناث |
٣٤٤ |
|
|
الرابع : نون الوقاية |
ـ |
|
|
نعم |
|
|
|
هى حرف تصديق ووعد وإعلام |
٣٤٥ |
|
|
قيل : تأتى نعم للتوكيد إن وقعت صدرا |
ـ |
|
|
الفرق بين نعم وبلى ولا |
٣٤٦ |
|
|
هل |
|
الثامن : الواو الزائدة ، أثبتها الكوفيون والأخفش وجماعة |
٣٦٢ |
حرف موضوع لطلب التصديق الإيجابى ، دون التصور ، ودون التصديق السلبى |
٣٤٩ |
التاسع : واو الثمانية ، أثبتها جماعة منهم الحريرى ، واستدلوا عليها بآيات من القرآن الكريم |
٣٦٢ |
الفرق بين هل والهمزة من عشرة أوجه |
٣٥٠ |
العاشر : واو تأكيد لصوق الصفة بموصوفها |
٣٦٤ |
حرف الواو الواو المفردة |
|
الحادى عشر : واو ضمير جماعة الذكور |
٣٦٥ |
الواو على أحد عشر قسما |
٣٥٤ |
الثانى عشر : واو علامة جمع المذكرين فى لغة طيىء |
ـ |
الأول : الواو العاطفة |
ـ |
الثالث عشر : واو الإنكار |
٣٦٨ |
تنفرد الواو عن سائر حروف العطف بخمسة عشر حكما |
٣٥٥ |
الرابع عشر : واو التذكر |
ـ |
زعم قوم أن الواو تخرج عن إفادة مطلق الجمع ، وذلك على ثلاثة أوجه |
٣٥٧ |
الخامس عشر : الواو المبدلة من همزة الاستفهام المضموم ما قبلها |
ـ |
الثانى والثالث من أقسام الواو : واوان يرتفع ما بعدهما ، وهما واو الاستئناف ، وواو الحال الداخلة على الجملة الاسمية |
٣٥٩ |
وا |
|
الرابع والخامس : واوان ينتصب ما بعدهما ، وهما واو المفعول معه ، والواو الداخلة على المضارع المنصوب لعطفه على اسم صريح أو مؤول |
٣٦٠ |
هى على وجهين : |
٣٦٩ |
السادس والسابع : واوان ينجر ما بعدهما ؛ وهما واو القسم ، وواو رب |
٣٦١ |
الأول : أن تكون حرف نداء |
ـ |
|
|
الثانى : أن تكون اسم فعل بمعنى أعجب |
ـ |
|
|
حرف الألف |
|
|
|
المراد به الحرف الهاوى الذى لا يبتدأ به |
٣٧٠ |
للألف تسعة أوجه : |
٣٧٠ |
الباب الثانى |
|
الأول : أن تكون حرف إنكار |
ـ |
فى تفسير الجملة ، وذكر أقسامها ، وأحكامها |
|
الثانى : أن تكون للتذكر |
ـ |
شرح الجملة ، وبيان أن الكلام أخص منها ، لا مرادف لها |
٣٧٤ |
الثالث : أن تكون ضمير الاثنين |
ـ |
انقسام الجملة إلى اسمية وفعلية وظرفية |
٣٧٦ |
الرابع : أن تكون علامة الاثنين |
٣٧١ |
باب ما يجب على المسئول فى المسئول عنه أن يفصل فيه ، ولذلك أمثلة |
٣٧٧ |
الخامس : أن تكون الألف الكافة |
ـ |
انقسام الجملة إلى صغرى وكبرى |
٣٨٠ |
السادس : أن تكون فاصلة بين الهمزتين |
ـ |
قد يحتمل الكلام الكبرى وغيرها ولهذا النوع أمثلة |
٣٨١ |
السابع : أن تكون فاصلة بين النونين |
ـ |
انقسام الجملة الكبرى إلى ذات وجه وذات وجهين |
٣٨٢ |
الثامن : أن تكون لمد الصوت بالمستغاث أو المتعجب منه أو المندوب |
ـ |
الجمل التى لا محل لها من الإعراب سبع |
ـ |
التاسع : أن تكون بدلا من نون ساكنة ، إما نون التوكيد الخفيفة ، وإما تنوين المنصوب |
٣٧٢ |
الأولى : الابتدائية أو الاستئنافية ، وهى نوعان : المفتتح بها النطق ، والمنقطعة عما قبلها |
ـ |
ذكر ألفات لا يجوز عدها فى أقسام الألف |
ـ |
اصطلاح البيانيين فى الاستئناف |
٣٨٣ |
حرف الياء |
|
من الاستئناف ما قد يخفى ، وله أمثلة كثيرة |
ـ |
الياء المفردة تأتى على ثلاثة أوجه |
٣٧٣ |
قد يحتمل اللفظ الاستئناف وغيره وهو على نوعين |
٣٨٤ |
يا |
|
من الجمل ما جرى فيه خلاف ، أهو مستأنف أم غير مستأنف ، ولذلك أمثلة. |
٣٨٥ |
هى حرف لنداء البعيد حقيقة أو حكما |
٣٧٣ |
|
|
إذا ولى «يا» مائيس بمنادى كالحرف والفعل والجملة الاسمية فقيل : هى حينئذ حرف تنبيه ، وقيل : المنادى محذوف |
ـ |
|
|
الجملة الثانية : المعترضة بين شيئين لإفادة الكلام تقوية وتسديدا أو تحسينا ، وقد وقعت فى سبعة عشر موضعا |
٣٨٦ |
وهم لمكى وأبى البقاء فى إعراب جملة الجواب |
٤٠٧ |
قد يعترض بأكثر من جملتين ، وزعم أبو على أنه لا يعترض باكثر من جملة |
٣٩٤ |
الجملة الخامسة : الواقعة جوابا لشرط غير جازم مطلقا ، أو جازم ولم تقترن بالفاء ولا بإذا الفجائية |
٣٠٩ |
كثيرا ما تشتبه الجملة المعترضة بالجملة الحالية ، والتمييز بينهما بأربعة أمور |
٣٩٥ |
الجملة السادسة : جملة الصلة |
ـ |
للبيانيين فى الاعتراض اصطلاحات مخالفة لاصطلاح النحويين |
٣٩٩ |
الجملة السابعة : التابعة لما لا محل له من الإعراب |
٤١٠ |
الجملة الثالثة : التفسيرية ، ولها أمثلة توضحها |
ـ |
الجمل التى لها محل من الإعراب سبع أيضا |
ـ |
المفسرة على ثلاثة أنواع : مقرونة بأى ، ومقرونة بأن ، وغير مقرونة بشىء |
٤٠٠ |
الجملة الأولى : الواقعة خبرا |
ـ |
لا يمتنع كون الجملة الإنشائية مفسرة ، ويقع ذلك فى موضعين |
ـ |
الجملة الثانية : الواقعة حالا |
ـ |
خالف الشلوبين فى أن الجملة المفسرة لا محل لها ، وزعم أنها بحسب ما تفسره |
٤٠٢ |
الجملة الثالثة : الواقعة مفعولا |
٤١٢ |
الجملة الرابعة : المجاب بها القسم |
٤٠٣ |
تقع الجملة مفعولا فى ثلاثة أبواب |
ـ |
من أمثلة جواب القسم ما يخفى |
٤٠٤ |
من الجمل المحكية ما قد يخفى |
٤١٣ |
مما يحتمل الجواب وغيره |
٤٠٤ |
قد يقع بعد القول ما يحتمل الحكاية وغيرها |
٤١٤ |
قال ثعلب : لا تقع جملة القسم خبرا ، وقد اختلف العلماء فى تعليل ذلك |
٤٠٥ |
قد يقع بعد القول حملة محكية ولا عمل للقول فيها |
٤١٥ |
|
|
قد تقع الجملة بعد القول غير محكية ، وذلك نوعان |
٤١٥ |
|
|
قد يوصل بالمحكية غير محكى ، وهو المدرج |
٤١٦ |
|
|
اختلف العلماء فى إعراب «عرفت زيدا من هو» |
٤١٨ |
|
|
الجملة الرابعة : المضاف إليها ، ولا يضاف إلى الجملة إلا ثمانية أشياء |
٤١٩ |
الأول : أسماء الزمان ، وبعضها واجب الإضافة إلى الجملة |
٤١٩ |
هل يتعلقان بالفعل الناقص؟ |
٤٣٦ |
الثانى : حيث من بين أسماء المكان |
٤٢٠ |
هل يتعلقان بالفعل الجامد؟ |
٤٣٧ |
الثالث : كلمة «آية» |
ـ |
هل يتعلقان بأحرف المعانى؟ |
ـ |
الرابع : كلمة «ذو» |
٤٢١ |
ذكر ما لا يتعلق من حروف الجر |
٤٤٠ |
الخامس والسادس : لدن ، وريث |
ـ |
حكمهما بعد المعارف والنكرات |
٤٤٢ |
السابع والثامن : قول ، وقائل |
٤٢٢ |
حكم المرفوع بعدهما |
٤٤٣ |
الجملة الخامسة الواقعة جوابا لشرط جازم وهى مقرونة بالفاء أو إذا |
ـ |
ما يجب فيه تعلقهما بمحذوف ثمانية |
٤٤٥ |
الجملة السادسة : التابعة لمفرد ، وهى على ثلاثة أنواع : المنعوت بها ، والمعطوفة بالحرف ، والمبدلة |
٤٢٤ |
هل المتعلق الواجب الحذف فعل أو وصف؟ |
٤٤٧ |
الجملة السابعة : الجملة التابعة لجملة لها محل ، ويقع ذلك فى النسق والبدل خاصة |
٤٢٦ |
كيفية تقدير المتعلق باعتبار المعنى |
٤٤٨ |
الحق أن الجمل التى لها محل تسع وأنهم قد أهملوا الجملة المستثناة ، والجملة المسند إليها |
٤٢٧ |
تعيين موضع التقدير |
٤٥٠ |
اختلف فى الفاعل ونائبه ، هل يكونان جملة؟ |
٤٢٨ |
الباب الرابع من الكتاب فى ذكر أحكام يكثر دورها |
|
حكم الجمل بعد المعارف وبعد النكرات |
ـ |
ما يعرف به المبتدأ من الخبر |
٤٥١ |
الباب الثالث من الكتاب فى ذكر أحكام ما يشبه الجملة وهو الظرف والجار والمجرور |
|
يجب الحكم بابتدائية المقدم فى ثلاث مسائل |
ـ |
ذكر حكمهما فى التعلق |
٤٣٣ |
ويجب الحكم بابتدائية المؤخر رعيا للمعنى |
٤٥٢ |
|
|
ما يعرف به الاسم من الخبر ، ولذلك ثلاث حالات |
ـ |
|
|
ما يعرف به الفاعل من المفعول |
٤٥٤ |
|
|
افترق عطف البيان والبدل فى ثمانية أمور |
٤٥٥ |
|
|
يفترق اسم الفاعل والصفة المشبهة فى أحد عشر أمرا |
٤٥٨ |
يفترق الحال والتمييز فى سبعة أمور ، ويتفقان فى خمسة أمور |
٤٦٠ |
المواضع التى يعود الضمير فيها على متأخر لفظا ورتبة سبعة |
٤٨٩ |
أقسام الحال |
٤٦٤ |
ضمير الشأن مخالف للقياس من خمسة أوجه |
٤٩٠ |
تنقسم إلى منتقلة ، وهو الغالب وملازمة ، وذلك واجب فى ثلاث مسائل |
ـ |
شرح حال الضمير المسمى فصلا وعمادا |
٤٩٣ |
تنقسم إلى مقصودة لذاتها ، وموطئة |
٤٦٥ |
شروطه ستة : اثنان فيما قبله ، واثنان فيما بعده ، واثنان فيه نفسه |
ـ |
تنقسم إلى مقارنة ومقدرة ومحكية |
ـ |
فائدة ضمير الفصل ثلاثة أمور |
٤٩٦ |
تنقسم إلى مبينة ومؤكدة |
ـ |
الكلام فى محله |
ـ |
إعراب أسماء الشرط والاستفهام ونحوها |
٤٦٦ |
الكلام فيما يحتمل من الأوجه |
٤٩٧ |
مسوغات الابتداء بالنكرة |
٤٦٧ |
روابط الجملة بما هى خبر عنه عشرة |
٤٩٨ |
ذكروا من المسوغات أن تكون النكرة محصورة ، أو للتفصيل ، أو بعد فاء الجزاء ، وفى كل من ذلك نظر |
٤٧٢ |
الأشياء التى تحتاج إلى رابط أحد عشر شيئا |
٥٠٢ |
أقسام العطف ثلاثة |
٤٧٣ |
الأمور التى يكتسبها الاسم بالإضافة عشرة |
٥١٠ |
الأول : عطف على اللفظ |
ـ |
يكتسب المضاف البناء من المضاف إليه فى ثلاثة أبواب |
٥١٦ |
الثانى : العطف على المحل ، وله ثلاثة شروط |
ـ |
الامور التى لا يكون الفعل معها إلا قاصرا عشرون أمرا |
٥١٩ |
يمتنع العطف على المحل فى أربع مسائل |
٤٧٤ |
الأمور التى يتعدى بها الفعل القاصر سبعة |
٥٢٣ |
الثالث : العطف على التوهم |
٤٧٦ |
الباب الخامس من الكتاب فى ذكر الجهات التى يدخل الاعتراض على المعرب من جهتها |
|
عطف الخبر على الإنشاء وبالعكس |
٤٨٢ |
هى عشر جهات |
٥٢٧ |
عطف الفعلية على الاسمية ، وبالعكس |
٤٨٥ |
|
|
العطف على معمولى عاملين |
٤٨٦ |
|
|
الجهة الأولى : أن يراعى ظاهر الصناعة ، ولا يراعى المعنى |
٥٢٧ |
من باب إعراب الفعل |
٥٦٥ |
أمثلة لو روعى فيها ظاهر اللفظ ولم يراع المعنى حصل الفساد |
٥٢٩ |
من باب الموصول |
٥٦٦ |
الجهة الثانية : أن يراعى معنى صحيحا ولا ينظر فى صحته إلى ما تقتضيه الصناعة |
٥٣٩ |
من باب التوابع |
٥٦٨ |
أمثلة مما وقع فيه العلماء من ذلك |
ـ |
من باب حروف الجر |
ـ |
الجهة الثالثة : أن يخرج على ما لم يثبت فى العربية |
٥٤٦ |
مسائل مفردة |
٥٦٩ |
أمثلة مما وقع فيه العلماء من ذلك |
ـ |
الجهة السادسة : ألا يراعى الشروط المختلفة بحسب الأبواب ، ولذلك أنواع ، ولكل نوع أمثلة وقع فيها الوهم |
٥٦٩ |
الجهة الرابعة : أن يخرج على الأمور البعيدة والأوجه الضعيفة ، ويترك الوجه القريب القوى |
٥٤٨ |
النوع الأول : يشترط الجمود فى عطف البيان والاشتقاق فى النعت |
٥٧٠ |
أمثلة مما خرجوه على الأمور المستبعدة |
٥٤٩ |
الثانى : يشترط التعريف فى عطف البيان ونعت المعرفة ، والتنكير فى الحال والتمييز |
٥٧١ |
قد يكون الموضع لا يتخرج إلا على وجه مرجوح ، فلا حرج على مخرجه |
٥٥٥ |
الثالث : يشترط نوع مخصوص من أنواع التعريف فى بعض الأشياء التى يشترط فيها التعريف كمنع الصرف ونعت اسم الإشارة وفاعل نعم وبئس |
٥٧٥ |
الجهة الخامسة : أن يترك بعض ما يحتمله اللفظ من الأوجه الظاهرة |
٥٥٦ |
النوع الرابع : يشترط فى بعض الألفاظ الإبهام ، وفى بعض آخر الاختصاص |
٥٧٦ |
مسائل من ذلك مرتبة على الأبواب |
ـ |
النوع الخامس : يشترط الإضمار فى بعض المعمولات ، والإظهار فى بعض آخر |
٥٧٨ |
من باب المبتدأ |
ـ |
|
|
من باب «كان» وما جرى مجراها |
٥٥٩ |
|
|
من باب المنصوبات المتشابهة |
٥٦١ |
|
|
من باب الاستثناء |
٥٦٣ |
|
|
النوع السادس : يشترط فى بعض المعمولات أن يكون مفردا ، وفى بعض آخر أن يكون جملة |
٥٨٠ |
النوع الخامس عشر : يشترط فى بعض المواضع وجود الرابط ، ويشترط فقدان الرابط فى بعض آخر |
٥٩٢ |
النوع السابع : يشترط فى بعض المواضع الجملة الفعلية ، وفى بعض آخر الجملة الاسمية |
٥٨١ |
النوع السادس عشر : يشترط لبناء بعض الأسماء الإضافة ، ويشترط لبناء بعض آخر قطعها عن الإضافة |
٥٩٣ |
النوع الثامن : يشترط فى بعض المواضع الجملة الخبرية ، وفى بعض آخر الجملة الإنشائية |
٥٨٤ |
الجهة السابعة : أن يحمل كلاما على شىء ويشهد استعمال آخر فى نظير ذلك الموضع بخلافه |
٥٩٣ |
النوع التاسع : يشترط لبعض الأسماء أن يوصف ولبعض آخر ألا يوصف |
٥٨٦ |
أمثلة من الوهم فى ذلك |
ـ |
النوع العاشر : بعض الأسماء التى يجوز وصفها يشترط لجواز وصفها أن يقع الوصف فى مكان دون مكان |
٥٨٨ |
الجهة الثامنة : أن يحمل العرب على شىء ، وفى هذا الموضع ما يدفعه |
٥٩٥ |
النوع الحادى عشر : أجازوا فى خبر بعض النواسخ أن يتصل بالعامل ومنعوا ذلك فى بعض آخر من النواسخ |
ـ |
أمثلة من الوهم فى ذلك |
ـ |
النوع الثانى عشر : يشترط فى بعض معمولات الفعل أن يتقدم ، وفى بعض آخر أن يتأخر |
٥٨٩ |
الجهة التاسعة : ألا يتأمل عند وجود المشتبهات |
٥٩٨ |
النوع الثالث عشر : يجب فى بعض المعمولات أن يحذف ، ويمتنع الحذف فى بعض آخر منها |
٥٩١ |
أمثلة من الوهم فى ذلك |
ـ |
النوع الرابع عشر : تجوز أشياء فى الشعر ولا تجوز فى النثر |
٥٩٢ |
الجهة العاشرة أن يخرج على خلاف الأصل أو على خلاف الظاهر لغير مقتض لذلك |
٥٩٩ |
|
|
أمثلة من الوهم فى ذلك |
ـ |
|
|
تفصيل القول فى الحذف |
٦٠٣ |
|
|
شروط الحذف ثمانية : |
ـ |
|
|
الأول : وجود دليل على المحذوف |
ـ |
|
|
دليل الحذف نوعان : غير صناعى وهذا ينقسم إلى حالى ومقالى ، وصناعى وهذا يختص بمعرفته النحويون |
٦٠٥ |
شرط الدليل اللفظى أن يكون طبق المحذوف |
٦٠٦ |
إذا دار الأمر بين كونه فعلا والباقى فاعلا وكونه مبتدأ والباقى خبرا ، فأيهما أولى؟ |
٦١٩ |
الشرط الثانى : ألا يكون ما يحذف كالجزء مثل الفاعل ونائبه وشبهه |
٦٠٨ |
إذا دار الأمر بين كون المحذوف أولا أو ثانيا ، فكونه ثانيا أولى |
٦٢٠ |
الثالث : ألا يكون مؤكدا ، وأول من ذكر هذا الشرط الأخفش |
ـ |
حذف المضاف إليه |
٦٢٤ |
الرابع : ألا يؤدى حذفه إلى اختصار المختصر |
٦٠٩ |
حذف اسمين مضافين |
ـ |
الخامس : ألا يكون عاملا ضعيفا |
ـ |
حذف ثلاث متضايفات |
٦٢٥ |
السادس : ألا يكون عوضا عن شىء |
ـ |
حذف الموصول الاسمى |
ـ |
السابع والثامن : ألا يؤدى حذفه إلى تهيئة العامل للعمل وقطعه عنه |
٦١٠ |
حذف الصلة |
ـ |
ربما خولف مقتضى الشرطين الأخيرين أو أحدهما للضرورة أو فى قليل من الكلام |
٦١١ |
حذف الموصوف |
٦٢٦ |
قد يظن أن الشىء من باب الحذف وليس منه ، وتحقيق القول فى حذف المفعول به |
ـ |
حذف الصفة |
٦٢٧ |
بيان مكان القدر |
٦١٢ |
حذف المعطوف |
ـ |
بيان مقدار المقدر |
٦١٥ |
حذف المعطوف عليه |
٦٢٨ |
ينبغى أن يكون المحذوف من لفظ المذكور مهما أمكن |
٦١٧ |
حذف المبدل منه |
٦٢٩ |
إذا دار الأمر بين كون المحذوف مبتدأ وكونه خبرا ، فأيهما أولى؟ |
٦١٨ |
حذف المؤكد وبقاء توكيده |
ـ |
|
|
حذف المبتدأ |
ـ |
|
|
حذف الخبر |
٦٣٠ |
|
|
ما يحتمل النوعين (حذف المبتدأ ، وحذف الخبر) |
٦٣١ |
|
|
حذف الفعل وحده ، أو مع مضمر مرفوع أو منصوب ، أو معهما |
٦٣٢ |
|
|
حذف المفعول |
٦٣٣ |
|
|
حذف الحال |
٦٣٤ |
|
|
حذف التميز |
ـ |
|
|
حذف الاستثناء |
ـ |
حذف حرف العطف |
٦٣٥ |
حذف جملة جواب الشرط |
٦٤٧ |
حذف فاء الجواب |
ـ |
حذف الكلام بجملته |
٦٤٨ |
حذف واو الحال |
٦٣٦ |
حذف أكثر من جملة |
٦٤٩ |
حذف «قد» |
ـ |
الباب السادس من الكتاب فى ذكر أمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها |
|
حذف «لا» التبرئة |
٦٣٧ |
هى كثيرة ، ذكر المؤلف منها عشرين موضعا |
٦٥٠ |
حذف «لا» النافية وغيرها |
ـ |
قف على التحقيق فى إعادة النكرة نكرة أو معرفة والمعرفة كذلك |
٦٥٦ |
حذف «ما» النافية |
٦٣٨ |
الباب السابع من الكتاب فى كيفية الإعراب |
|
حذف «ما» المصدرية |
ـ |
المخاطب بمعظم هذا الباب المبتدئون |
٦٦٤ |
حذف «كى» المصدرية |
٦٣٩ |
اللفظ المعبر عنه إما حرف واحد أو اثنان أو أكثر من ذلك |
ـ |
حذف أداة الاستثناء |
ـ |
المتكلم على الاسم ينبغى أن يذكر ما يقتضى وجه إعرابه |
٦٦٦ |
حذف لام التوطئة |
٦٤٠ |
ينبغى أن يعين للمبتدىء نوع الفعل |
٦٦٧ |
حذف الجار |
ـ |
إن كان المبحوث عنه حرفايين نوعه ومعناه وعمله إن كان عاملا |
ـ |
حذف «أن» الناصبة |
ـ |
|
|
حذف لام الطلب |
٦٤١ |
|
|
حذف حرف النداء |
ـ |
|
|
حذف همزة الاستفهام |
٦٤٢ |
|
|
حذف نون التوكيد |
ـ |
|
|
حذف نون التثنية والجمع |
٦٤٣ |
|
|
حذف التنوين |
ـ |
|
|
حذف «أل» |
٦٤٤ |
|
|
حذف جملة القسم |
٦٤٥ |
|
|
حذف جواب القسم |
ـ |
|
|
حذف جملة الشرط |
٦٤٦ |
|
|
أول ما يحترز منه المبتدىء تلا أمور : |
٦٦٨ |
القاعدة الرابعة : قد يغلبون على الشىء ما لغيره ، لتناسب بينهما أو اختلاط |
٦٨٦ |
الأول : أن يلتبس عليه الأصلى بالزائد |
ـ |
القاعدة الخامسة : يعبرون بالفعل عن واحد من ثلاثة أمور : حصوله : ومشارفته ، وإرادته والقدرة عليه |
٦٨٨ |
الثانى : أن يجرى لسانه على عبارة اعتادها ؛ فيستعملها فى غير موضعها |
٦٧٢ |
ومن كلامهم التعبير بإرادة الفعل عن إيجاده |
٦٨٩ |
الثالث : أن يعرب شيئا طالبا لشىء ويهمل النظر فى المطلوب |
ـ |
القاعدة السادسة : قد يعبرون عن الماضى والآتى كما يعبرون عن الحاضر قصدا لإحضاره فى الذهن |
٦٩٠ |
قد يكون للشىء إعراب إذا كان وحده ، فإذا اتصل به شىء آخر تغير إعرابه |
٦٧٣ |
القاعدة السابعة : قد يكون اللفظ على تقدير ، ثم يكون ذلك المقدر على تقدير آخر |
٦٩١ |
الباب الثامن من الكتاب فى ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية |
|
القاعدة الثامنة : كثيرا ما يغتفر فى الثوانى ما لا يغتفر فى الأوائل |
٦٩٢ |
القاعدة الأولى : قد يعطى الشىء حكم ما أشبهه فى معناه أو فى لفظه أو فيهما |
٦٧٤ |
القاعدة التاسعة : من سننهم التوسع فى الظرف والجار والمجرور ما لا يتوسعون فى غيرهما |
٦٩٣ |
القاعدة الثانية : يعطى الشىء حكم الشىء إذا جاوره |
٦٨٢ |
القاعدة العاشرة : من فنون كلامهم القلب ، وذكر بعض أمثلته |
٦٩٥ |
القاعدة الثالثة : قد يشربون اللفظ معنى لفظ آخر فيعطونه حكمه ، وذلك هو المسمى بالتضمين |
٦٨٥ |
القاعدة الحادية عشرة : من ملحهم تقارض اللفضين فى الأحكام |
٦٩٧ |
|
|
إعطاء غير حكم إلا ، والعكس |
ـ |
إعطاء أن المصدرية حكم ما ، والعكس |
٦٩٧ |
إعطاء لعل حكم عسى ، والعكس |
٦٩٩ |
إعطاء إن الشرطية حكم لو ، والعكس |
٦٩٨ |
إعطاء الفاعل حكم المفعول ، والعكس |
ـ |
إعطاء إذا حكم متى ، والعكس |
٦٩٨ |
إعطاء الصفة المشبهة حكم اسم الفاعل والعكس |
٧٠٠ |
إعطاء لم حكم لن ، والعكس |
ـ |
إعطاء أفعل التعجب حكم أفعل التفضيل ، والعكس |
ـ |
إعطاء ما النافية حكم ليس ، والعكس |
٦٩٩ |
خاتمة الكتاب للمؤلف |
ـ |
تم فهرس الموضوعات الواردة فى الجزء الثانى من كتاب
«مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام الأنصارى
والحمد الله الذى بنعمته تتم الصالحات ، وصلواته وأزكى
تسليماته على أشرف الكائنات ، وعلى آله وصحبه وعتر
الذين نالوا باتباعه أعلى الدرجات
فهرس الشواهد
الواردة فى كتاب «مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام
الشاهد
حرف الهمزة
١٣ إن هند المليحة الحسناء |
|
وأى من أضمرت لخل وفاء |
٤٨ إن من يدخل الكنيسة يوما |
|
يلق فيها جآذرا وظباء |
٥١ وما أدرى وسوف إخال أدرى |
|
أقوم آل حصن أم نساء |
١٢٩ أمن ارديارك فى الدجى الرقباء |
|
إذ حيث كنت من الطلام ضياء |
٢١٤ ربما ضربة بسيف صقيل |
|
بين بصرى ، وطعة نحلاء |
٢٤٣ دع عنك لومى فإن اللوم إغراء |
|
وداونى بالتى كانت هى الداء |
٢٩٩ فلا والله لا يلفى لما بى |
|
ولا للما بهم أبدا دواء |
٤١٣ طلبوا صلحنا ولات أوا |
|
فأجبنا أن لات حين بقاء |
٤٤٧ لو ما الإصاخة للوشاة لكان لى |
|
من بعد سخطك فى رضاك رحا |
٤٥٢ فداك ولم إذا نحن امترينا |
|
تكن فى الناس يدركك المراء |
٤٦١ لما رأيت أبا يزيد مقاتلا |
|
أدع القتال وأشهد الهيحاء |
٦٢٣ لعلك والموعود حق لقاؤه |
|
بدا لك فى تلك القلوص بداء |
٦٢٦ إن سليمى ، والله يكلؤها ، |
|
ضنت بشىء ما كان يرزؤها |
٦٣٣ ولا أراها تزال ظالمة |
|
يحدث لى سكبة وتنكؤها |
٦٦٦............ |
|
من لدشولا فإلى إتلائها |
٦٩٤ كأن سبيئة من بيت رأس |
|
يكون مزاجها عسل وماء |
٧٠٢ إنما الميت من يعيش كئيبا |
|
كاسفا باله قليل الرجاء |
٧١٢ نعم الفتاة فتاة هند لو بذلت |
|
رد التحية نطقا أو بإيماء |
الشاهد
٨٥٩ أمن يهجو رسول الله منكم |
|
ويمدحه وينصره سواء؟ |
٨٨٩ قالوا : أخفت؟ فقلت : إن ، وخيفتى |
|
ما إن تزال منوطة برجائى |
٩٠٢ ألم أك جاركم ويكون بينى |
|
وبينكم المودة والإخاء؟ |
٩٤٠ ومهمه مغبرة أرجاؤه |
|
كأن لون أرضه سماؤه |
حرف الباء الموحدة
١ ومن ذا الذى ترضى سجاياه كلها؟ |
|
كفى المرء نبلا أن تعد معابيه |
٣ (لدن بهز الكف يعسل متنه) |
|
فيه ، كما عسل الطريق الثعلب |
٥ دعانى إليها القلب ؛ إنى لأمره |
|
مطيع ، فما أدرى أرشد طلابها |
٧ طربت وما شوقا إلى البيض أطرب |
|
ولا لعبا منى ، وذو الشيب يلعب؟ |
٨ ثم قالوا : تحبها؟ قلت : بهرا |
|
عدد الرمل والحصى والتراب |
١٨ فأصاخ يرجو أن يكون حيا |
|
ويقول من فرح : هيا ربا |
٢٦ يرجى المرء ما إن لا يراه |
|
وتعرض دون أدناه الخطوب |
٢٨ ألا إن سرى ليلى فبت كئيبا |
|
أحاذر أن تنأى النوى بغضوبا |
٣٣ إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا : |
|
تعالوا إلى أن يأتنا الصيد نحطب |
٧٩ فأما القتال لا قتال لديكم |
|
ولكن سيرا فى عراض المواكب |
١٠٨ أرى الدهر إلا منجنونا بأهله |
|
وما صاحب الحاجات إلا معذبا |
١١٠ فلا تتركنى بالوعيد كأننى |
|
إلى الناس مطلى به القار أجرب |
١٤٧ أرب يبول الثعلبان برأسه؟ |
|
لقد هان من بالت عليه الثعالب! |
١٦٩ ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم |
|
بهن فلول من قراع الكتائب |
١٧٦ كهز الردينى تحت العجاج |
|
جرى فى الأنابيب ثم اضطرب |
١٨٦ أتت حتاك تقصد كل فج |
|
ترجى منك أنها لا تخيب |
٢٢٠ فه بالعقود وبالأيمان لا سيما |
|
عقد وفاء به من أعظم القرب |
٢٢١ فلأصرفن سوى حذيفة مدحتى |
|
لفتى العشى وفارس الأحزاب |
٢٢٤ فى ليلة لا نرى بها أحدا |
|
يحكى علينا إلا كواكبها |
الشاهد
٢٤٧ عسى الكرب الذى أمسيت فيه |
|
يكون وراءه فرج قريب |
٢٥٩ صريع غوان راقهن ورقه |
|
لدن شب حتى شاب سود الذوائب |
٢٦٩ يا لهف زيابة للحارث |
|
فالصابح فالغانم فالآيب |
٢٧٠ فإن أهلك فذى حنق لظاه |
|
على تكاد تلتهب التهابا |
٢٧٤ لما اتقى بيد عظيم جرمها |
|
فتركت ضاحى جلدها يتذبذب |
٢٩٠ قد أشهد الغارة الشعواء تحملنى |
|
جرداء معروقة اللحيين سرحوب |
٢٩٤ أخ ماجد لم يخزنى يوم مشهد |
|
كما سيف عمرو لم تخنه مضاربه |
٣٢٥ وكل مصيبات الزمان وجدتها |
|
سوى فرقة الأحباب ، هينة الخطب |
٣٢٨ وما كل ذى لب بمؤتيك نصحه |
|
وما كل مؤت نصحه بلبيب |
٣٣٦ كلاهما حين جد الجرى بينهما |
|
قد أقلعا ، وكلا أنفيهما رابى |
٣٤١ فيا شوق ما أبقى ، ويا لى من النوى |
|
ويا دمع ما أجرى ، ويا قلب ما أصبى |
٣٧٠ فلا تستطل منى بقائى ومدتى |
|
ولكن يكن للخير منك نصيب |
٣٧٧ أم الحليس لعجوز شهربه |
|
ترضى من اللحم بعظم الرقبه |
٣٨٥ وقد جعلت قلوص بنى سهيل |
|
من الأكوار مرتعها قريب |
٤٠٠ لا بارك الله فى الغوانى ، هل |
|
يبتن إلا لهن مطلب؟ |
٤١٦ ولو تلتقى أصداؤنا بعد موتنا |
|
ومن دون رمسينا من الأرض سبسب |
٤١٦ لظل صدى صوتى وإن كنت رمة |
|
لصوت صدى ليلى بهش ويطرب |
٤٣٠ ولو قلم ألقيت فى شق رأسه |
|
من السقم ما غيرت من خط كاتب |
٤٣٩ أما والذى لو شاء لم يخلق النوى |
|
لئن غبت عن عينى لما غبت عن قلبى |
٤٤٣ فو الله لو لا الله تخشى عواقبه |
|
لزعزع من هذا السرير جوانبه |
٤٥٤ ظننت فقيرا ذا غنى ثم نلته |
|
فلم ذا رجاء ألقه غير واهب |
٤٦٧ ألا ليت الشباب يعود يوما |
|
فأخبره بما فعل المشيب |
٤٧٠ فقلت ادع أخرى وارفع الصوت جهرة |
|
لعل أبى المغوار منك قريب |
٤٩٠ أين المفر والإله الطالب |
|
والأشرم المغلوب ليس الغالب |
٥٠٣ وما بأس لوردت علينا تحية |
|
قليل على من يعرف الحق عابها |
٥٠٤ أجارتنا إنا مقيمان ههنا |
|
وإنى مقيم ما أقام عسيب |
الشاهد
٥٠٥ منا الذى هو ما إن طر شاربه |
|
والعابسون ، ومنا المرد والشيب |
٥٠٨ قلما يبرح اللبيب إلى ما |
|
يورث المجد ، داعيا أو مجيبا |
٥١٢ فلئن صرت لا تحير جوابا |
|
لبما قد ترى وأنت خطيب |
٥٢٤ أمرتك الخير فافعل ما أمرت به |
|
فقد تركتك ذا مال وذا نشب |
٥٢٦ تخيرن من أزمان يوم حليمة |
|
إلى اليوم قد جربن كل التجارب |
٥٤٥ أفيقوا بنى حرب وأهواؤنا معا |
|
وأرماحنا موصولة لم تقضب |
٥٥٩ أقلى اللوم عادل والعتابا |
|
وقولى إن أصبت : لقد أصابا |
٥٧٢ فأصبح لا يسأله عن بما به |
|
أصعد فى علو الهوى أم تصوبا |
٥٨٨ شربت بها والديك يدعو صباحه |
|
إذا ما بنو نعش دنوا فتصوبوا |
٥٩٤ وا ، بأبى أنت وفوك الأشنب |
|
كأنما ذر عليه الزرنب |
٦٠٨ أعوذ بالله من العقراب |
|
الشائلات عقد الأذناب |
٦١٢ كأن صغرى وكبرى من فقاقعها |
|
حصباء در على أرض من الذهب |
٦٥٩ وكن لى شفيعا يوم لادو شفاعة |
|
بمغن فتيلا عن سواد بن قارب |
٧٠٦ رددت بمثل السيد نهد مقلص |
|
كميش إذا عطفاه ماء تحلبا |
٧٢٤ فمن يك أمسى بالمدينة رحله |
|
فإنى وقيار بها لغريب |
٧٢٧ ما الحازم الشهم مقداما ولا بطل |
|
إن لم يكن للهوى بالحق غلابا |
٧٣٠ مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة |
|
ولا ناعب إلا ببين غرابها |
٧٣٨ ربه فتية دعوت إلى ما |
|
يورث المجد دائيا ، فأجابوا |
٧٤١ وكائن بالأباطح من صديق |
|
يرانى لو أصبت هو المصابا |
٧٦٠ وقالت : متى يبخل عليك ويعتلل |
|
يسؤك ، وإن يكشف غرامك تدرب |
٧٧٢ وما زرت ليلى أن تكون حبيبة |
|
إلى ، ولا دين بها أنا طالبه |
٧٨٨..... |
|
تنقطعت بى دونك الأسباب |
٧٩٧ ألا حبذا ، لو لا الحياء ، وربما |
|
مسحت الهوى ما ليس بالمتقارب |
٨١٠ له حاجب فى كل أمر يشينه |
|
وليس له عن طالب العرف حاجب |
٨٣٤ هذا وجدكم الصغار بعينه |
|
لا أم لى إن كان ذاك ولا اب |
٨٣٦ زعمتنى شيخا ولست بشيخ |
|
إنما الشيخ من يدب دبيبا |
الشاهد
٨٤٠ إن من لام فى بنى بنت حسا |
|
ن ألمه وأعصه فى الخطوب |
٨٤٢ لن تراها ـ ولو تأملت ـ إلا |
|
ولها فى مفارق الرأس طيبا |
٨٦٧ إذا قيل سيروا إن ليلى لعلها |
|
جرى دون ليلى مائل القرن أعضب |
٨٧١ إن امرأ رهطه بالشام منزله |
|
برمل يبرين جارا شد ما اغتربا |
٨٧٧ فو الله ما نلتم ومانيل منكم |
|
بمعتدل وفق ولا متقارب |
٨٨٥ رب حى عرندس ذى طلال |
|
لا يزالون ضاربين القباب |
٨٨٦ جارية من قيس ابن ثعلبه |
|
كريمة أخوالها والعصبه |
٩٠٩ فما سودتنى عامر عن وراثة |
|
أبى الله أن أسمو بأم ولا أب |
٩١١ فإياك إياك المراء ؛ فإنه |
|
إلى الشر دعاء ، وللشر جالب |
٩١٢ ما إن رأيت ولا سمعت بمثله |
|
كاليوم طالى أينق جرب |
٩١٩ يا صاح بلغ ذوى الزوجات كلهم |
|
أن ليس وصل إذا انحلت عرى الذنب |
٩٣٧ إذن والله ترميهم بحرب |
|
تشيب الطفل من قبل المشيب |
حرف التاء المثناة
١٠٢ ألا عمر ولى مستطاع رجوعه |
|
فيرأب ما أتأت يد الغفلات |
١٠٣ ألا رجلا جزاه الله خيرا |
|
يدل على محصلة تبيت |
٢٠٧ ربما أوفيت فى علم |
|
ترفعن ثوبى شمالات |
٢٢٥ علام تقول الرمح يثقل عاتقى |
|
إذا أنا لم أطعن إذا الخيل كرت |
٢٥٦ عل صروف الدهر أو دولانها |
|
تدلننا اللمة من لماتها |
فتستريح النفس من زفراتها
٣٣٥ كلا أخى وخليلى واجدى عضدا |
|
وساعدا عند إلمام الملمات |
٣٦١.............. |
|
بيضك ثنتان وبيضى مائتا |
٤٥١ أرى عينى ما لم ترأياه |
|
كلانا كلانا عالم بالترهات |
٥٨٢ بأيدى رجال لم يشيموا سيوفهم |
|
ولم تكثر القتلى بها حين سلت |
الشاهد
٦٢٨ وإنى وتهيامى بعزة بعد ما |
|
تخليت مما بيننا وتخلت |
لكالمرتجى ظل الغمامة كلما |
|
تبوأ منها للمقيل اضمحلت |
٦٣٢ ليت ، وهل ينفع شيئا ليت؟ |
|
ليت شبابا بوع فاشتريت |
٦٥٨ وما كنت أدرى قبل عزة ما البكى |
|
ولا موجعات القلب حتى تولت |
٦٨٩............. |
|
بمسعاته هلك الفتى أو نجاته |
٧٢٠ وكنت كذى رجلين رجل صحيحة |
|
ورجل رمى فيها الزمان فشلت |
٧٣٦............... |
|
هى النفس تحمل ما حملت |
٨٣١ حنت نوار ، ولات هنا حنت |
|
وبدا الذى كانت نوار أجنت |
٨٦٢ بعد اللتيا واللتيا والى |
|
إذا علتها أنفس تردت |
حرف الجيم
١٤٨ شربن بماء البحر ثم ترفعت |
|
منى لجج خضر لهن نئيج |
١٤٩ فلثمت فاها آخذا بقرونها |
|
شرب النزيف ببرد ماء الحشرج |
١٥٦ نحن بنوضبة أصحاب الفلج |
|
نضرب بالسيف ونرجو بالفرج |
٢٨١ أنا أبو سعد إذا الليل دجا |
|
يخال فى سواده يرندجا |
٣١٧ نلبث حولا كاملا كله |
|
لا نلتقى إلا على منهج |
٥٤٩ أخيل برقا متى حاب له زجل |
|
إذا يفتر من توماضه حلجا |
٦٠٧ ما هاج أحزانا وشجوا قد شجا |
|
من طلل كالأتحمى أنهجا |
حرف الحاء المهملة
١١ ألستم خير من ركب المطايا |
|
وأندى العالمين بطون راح؟ |
٩٠ وكان سيان ألا يسرحوا نعما |
|
أو يسرحوه بها ، واغبرت السوح |
١٢٨ نهيتك عن طلابك أم عمرو |
|
بعاقبة وأنت إذ صحيح |
١٣٣ وبعد غد ؛ يا لهف نفسى على غد |
|
إذا راح أصحابى ولست برائح |
٢٤٩ عسى طيء من طيء بعد هذه |
|
ستطفىء غلات الكلى والجوانح |
٢٨٥ فقد والله بين لى عنائى |
|
بوشك فراقهم صرد يصيح |
الشاهد
٢٩١ سأترك منزلى لبنى تميم |
|
وألحق بالحجاز فأستريحا |
٣٣٣ وقولى كلما جشأت وجاشت : |
|
مكانك تحمدى أو تستريحى |
٣٦٠ يا بؤس للحرب التى |
|
وضعت أراهط فاستراحوا |
٣٧٢ فطرت بمنصلى فى يعملات |
|
دوامى الأيد يخبطن السريحا |
٣٨٨ لئن كانت الدنيا على كما أرى |
|
تباريح من ليلى فالموت أروح |
٣٩٣ من صد عن نيرانها |
|
فأنا ابن قيس لا براح |
٤١٧ ولو أن ليلى الأخيلية سلمت |
|
على ودونى جندل وصفائح |
لسلمت تسليم البشاشة ؛ أوزقا |
|
إليها صدى من جانب القبر صائح |
٤٣٥ لو أن حيا مدرك الفلاح |
|
أدركه ملاعب الرماح |
٥٥٧ دامن سعدك إن رحمت متيما |
|
لولاك لم يك للصبابة جانحا |
٥٦٣ وما أدرى ، وظنى كل ظنى |
|
أمسلمنى إلى قومى شراحى؟ |
٦٠١ ورمى ومارمتا يداه ، فصابنى |
|
سهم يعذب والسهام تريح |
٦٢٠ وفيهن والأيام يعثرن بالفتى |
|
نوادب لا يمللنه ونوائح |
٦٣٤ فلا وأبى دهماء زالت عزيزة |
|
على قومها مادام للزند قادح |
٦٤٩ نحن الذون صبحوا الصباحا |
|
يوم النخيل غارة ملحاحا |
٦٦٤ لزمنا لدن سألتمونا وفاقكم |
|
فلا يك منكم للخلاف جنوح |
٧٤٥ حميت حمى تهامة بعد نجد |
|
وما شىء حميت بمسباح |
٧٧٨ تركت بنا لوحا ، ولو شئت جادنا |
|
بعيد الكرى ثلج بكرمان ناصح |
٧٨٩ أتقرح أكباد المحبين كالذى |
|
أرى كبدى من حب مية تقرح؟ |
٨١٨ فإن لا مال أعطيه فإنى |
|
صديق من غدو أو رواح |
٨٥٣ ليبك يزيد ، ضارع لخصومة |
|
ومختبط مما تطيح الطوائح |
حرف الدال المهملة
١٦ يعود الفضل منك على قريش |
|
وتفرج عنهم الكرب الشدادا |
فما كعب بن مامة وابن أروى |
|
بأجود منك يا عمر الجوادا |
٢٢ شلت يمينك إن قتلت لمسلما |
|
حلت عليك عقوبة المتعمد |
الشاهد
٢٣ ما إن أتيت بشيء أنت تكرهه |
|
(إذن فلا رفعت سوطى إلى يدى) |
٢٧ ورج الفتى للحير ما إن رأيته |
|
على السن خيرا لا يزال يزيد |
٣٠ إذا ما انتسبنا لم نلدنى لئيمة |
|
ولم تجدى من أن تقرى به بدا |
٣٥ أن تقرآن على أسماء ويحكما |
|
منى السّلام ، وألا تشعرا أحدا |
٤٧ إذا اسود جنح الليل فلنأت ، ولتكن |
|
خطاك خفافا ؛ إن حراسنا أسدا |
٥٩ أحاد أم سداد فى أحاد |
|
لييلتنا المنوطة بالتناد؟ |
٦٦ من القوم الرسول الله منهم |
|
لهم دانت رقاب بنى معد |
٩٢ قالت : ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
إلى حماتنا ، أو نصفه ، فقد |
فحسبوه فألفوه كما ذكرت |
|
ستا وستين لم تنقص ولم تزد |
٩٤ ما ذا ترى فى عيال قد برمت بهم |
|
لم أحص عدتهم إلا بعداد؟ |
كانوا ثمانين أو زادوا ثمانية |
|
لو لا رجاؤك قد قتلت أولادى |
١١٨ أى يوم سررتنى بوصال |
|
لم ترعنى ثلاثة بصدود؟ |
١١٩ أرأيت أى سوالف وخدود |
|
برزت لنا بين اللوى فزرود؟ |
١٣٨ ألا إن قرطا على آلة |
|
ألا إننى كيده لا أكيد |
١٥٠ كنواح ريش حمامة نجدية |
|
ومسحت باللثتين عصف الإثمد |
١٥٤ ألم يأتيك والأنباء تنمى |
|
بما لاقت لبون بنى زياد؟ |
١٧٤ إن من ساد ثم ساد أبوه |
|
ثم قد ساد قبل ذلك جده |
١٨٤ ولا أرى فاعلا فى الناس يشبهه |
|
ولا أحاشى من الأقوم من أحد |
١٨٩ سقى الحيا الأرض حتى أمكن عزيت |
|
لهم ؛ فلا زال عنها الخير محدودا |
١٩٨ عممتهم بالندى حتى غواتهم |
|
فكنت مالك ذى غى وذى رشد |
٢١٨ فيارب إن لم تقسم الحب بيننا |
|
سواءين فاجعلنى على حبها جلدا |
٢٣٠ بكل تداوينا فلم يشف ما بنا |
|
على أن قرب الدار خير من البعد |
على أن قرب الدار ليس بنافع |
|
إذا كان من تهواه ليس بذى ود |
٢٥١ فقلت : عساها نار كأس ، وعلها |
|
تشكى ، فآتى نحوها فأعودها |
٢٥٨ كل عند لك عندى |
|
لا يساوى نصف عند |
٢٨٣ قدنى من نصر الخبيين قدى |
|
ليس الإمام بالشحيح الملحد |