مغنى اللبيب - المقدمة

مغنى اللبيب - المقدمة

المؤلف:


الموضوع : اللغة والبلاغة
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٦٤

فهرس تفصيلى للموضوعات

الواردة فى الجزء الثانى من كتاب

«مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام ، الأنصارى ، المصرى

حرف النون

النون المفردة

بحث فى جواب قوله تعالى (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ) وما روى عن ابن عباس أنهم لو قالوا «نعم» لكفروا

٣٤٧

تأتى على أربعة أوجه :

٣٣٩

حرف الهاء

الهاء المفردة

الأول : التوكيد ، وهى خفيفة وثقيلة

 ـ

تكون على أحد خمسة أوجه : أن تكون ضميرا للغائب ، أو حرف تنبيه ، أو للسكت ، أو بدلا من همزة الاستفهام ، أو دالة على التأنيث

٣٤٨

الثانى : التنوين ، وأقسامه خمسة

٣٤٠

ها

زاد الأخفش التنوين الغالى

٣٤٢

هى على ثلاثة أوجه

٣٤٩

زاد بعضهم تنوين الضرورة

٣٤٣

الأول : أن تكون اسم فعل

 ـ

وزاد آخرون التنوين الشاذ

 ـ

الثانى : أن تكون ضمير مؤنث

 ـ

ذكر ابن الخباز أن التنوين عشرة أقسام

 ـ

الثالث : أن تكون حرف تنبيه ، فتدخل على واحد من أربعة أشياء

 ـ

الثالث من أوجه النون : نون الإناث

٣٤٤

الرابع : نون الوقاية

 ـ

نعم

هى حرف تصديق ووعد وإعلام

٣٤٥

قيل : تأتى نعم للتوكيد إن وقعت صدرا

 ـ

الفرق بين نعم وبلى ولا

٣٤٦

١

هل

الثامن : الواو الزائدة ، أثبتها الكوفيون والأخفش وجماعة

٣٦٢

حرف موضوع لطلب التصديق الإيجابى ، دون التصور ، ودون التصديق السلبى

٣٤٩

التاسع : واو الثمانية ، أثبتها جماعة منهم الحريرى ، واستدلوا عليها بآيات من القرآن الكريم

٣٦٢

الفرق بين هل والهمزة من عشرة أوجه

٣٥٠

العاشر : واو تأكيد لصوق الصفة بموصوفها

٣٦٤

حرف الواو

الواو المفردة

الحادى عشر : واو ضمير جماعة الذكور

٣٦٥

الواو على أحد عشر قسما

٣٥٤

الثانى عشر : واو علامة جمع المذكرين فى لغة طيىء

 ـ

الأول : الواو العاطفة

 ـ

الثالث عشر : واو الإنكار

٣٦٨

تنفرد الواو عن سائر حروف العطف بخمسة عشر حكما

٣٥٥

الرابع عشر : واو التذكر

 ـ

زعم قوم أن الواو تخرج عن إفادة مطلق الجمع ، وذلك على ثلاثة أوجه

٣٥٧

الخامس عشر : الواو المبدلة من همزة الاستفهام المضموم ما قبلها

 ـ

الثانى والثالث من أقسام الواو : واوان يرتفع ما بعدهما ، وهما واو الاستئناف ، وواو الحال الداخلة على الجملة الاسمية

٣٥٩

وا

الرابع والخامس : واوان ينتصب ما بعدهما ، وهما واو المفعول معه ، والواو الداخلة على المضارع المنصوب لعطفه على اسم صريح أو مؤول

٣٦٠

هى على وجهين :

٣٦٩

السادس والسابع : واوان ينجر ما بعدهما ؛ وهما واو القسم ، وواو رب

٣٦١

الأول : أن تكون حرف نداء

 ـ

الثانى : أن تكون اسم فعل بمعنى أعجب

 ـ

حرف الألف

المراد به الحرف الهاوى الذى لا يبتدأ به

٣٧٠

٢

للألف تسعة أوجه :

٣٧٠

الباب الثانى

الأول : أن تكون حرف إنكار

 ـ

فى تفسير الجملة ، وذكر أقسامها ، وأحكامها

الثانى : أن تكون للتذكر

 ـ

شرح الجملة ، وبيان أن الكلام أخص منها ، لا مرادف لها

٣٧٤

الثالث : أن تكون ضمير الاثنين

 ـ

انقسام الجملة إلى اسمية وفعلية وظرفية

٣٧٦

الرابع : أن تكون علامة الاثنين

٣٧١

باب ما يجب على المسئول فى المسئول عنه أن يفصل فيه ، ولذلك أمثلة

٣٧٧

الخامس : أن تكون الألف الكافة

 ـ

انقسام الجملة إلى صغرى وكبرى

٣٨٠

السادس : أن تكون فاصلة بين الهمزتين

 ـ

قد يحتمل الكلام الكبرى وغيرها ولهذا النوع أمثلة

٣٨١

السابع : أن تكون فاصلة بين النونين

 ـ

انقسام الجملة الكبرى إلى ذات وجه وذات وجهين

٣٨٢

الثامن : أن تكون لمد الصوت بالمستغاث أو المتعجب منه أو المندوب

 ـ

الجمل التى لا محل لها من الإعراب سبع

 ـ

التاسع : أن تكون بدلا من نون ساكنة ، إما نون التوكيد الخفيفة ، وإما تنوين المنصوب

٣٧٢

الأولى : الابتدائية أو الاستئنافية ، وهى نوعان : المفتتح بها النطق ، والمنقطعة عما قبلها

 ـ

ذكر ألفات لا يجوز عدها فى أقسام الألف

 ـ

اصطلاح البيانيين فى الاستئناف

٣٨٣

حرف الياء

من الاستئناف ما قد يخفى ، وله أمثلة كثيرة

 ـ

الياء المفردة تأتى على ثلاثة أوجه

٣٧٣

قد يحتمل اللفظ الاستئناف وغيره وهو على نوعين

٣٨٤

يا

من الجمل ما جرى فيه خلاف ، أهو مستأنف أم غير مستأنف ، ولذلك أمثلة.

٣٨٥

هى حرف لنداء البعيد حقيقة أو حكما

٣٧٣

إذا ولى «يا» مائيس بمنادى كالحرف والفعل والجملة الاسمية فقيل : هى حينئذ حرف تنبيه ، وقيل : المنادى محذوف

 ـ

٣

 الجملة الثانية : المعترضة بين شيئين لإفادة الكلام تقوية وتسديدا أو تحسينا ، وقد وقعت فى سبعة عشر موضعا

٣٨٦

وهم لمكى وأبى البقاء فى إعراب جملة الجواب

٤٠٧

 قد يعترض بأكثر من جملتين ، وزعم أبو على أنه لا يعترض باكثر من جملة

٣٩٤

الجملة الخامسة : الواقعة جوابا لشرط غير جازم مطلقا ، أو جازم ولم تقترن بالفاء ولا بإذا الفجائية

٣٠٩

 كثيرا ما تشتبه الجملة المعترضة بالجملة الحالية ، والتمييز بينهما بأربعة أمور

٣٩٥

الجملة السادسة : جملة الصلة

 ـ

 للبيانيين فى الاعتراض اصطلاحات مخالفة لاصطلاح النحويين

٣٩٩

الجملة السابعة : التابعة لما لا محل له من الإعراب

٤١٠

 الجملة الثالثة : التفسيرية ، ولها أمثلة توضحها

 ـ

الجمل التى لها محل من الإعراب سبع أيضا

 ـ

 المفسرة على ثلاثة أنواع : مقرونة بأى ، ومقرونة بأن ، وغير مقرونة بشىء

٤٠٠

الجملة الأولى : الواقعة خبرا

 ـ

 لا يمتنع كون الجملة الإنشائية مفسرة ، ويقع ذلك فى موضعين

 ـ

الجملة الثانية : الواقعة حالا

 ـ

 خالف الشلوبين فى أن الجملة المفسرة لا محل لها ، وزعم أنها بحسب ما تفسره

٤٠٢

الجملة الثالثة : الواقعة مفعولا

٤١٢

 الجملة الرابعة : المجاب بها القسم

٤٠٣

تقع الجملة مفعولا فى ثلاثة أبواب

 ـ

 من أمثلة جواب القسم ما يخفى

٤٠٤

من الجمل المحكية ما قد يخفى

٤١٣

 مما يحتمل الجواب وغيره

٤٠٤

قد يقع بعد القول ما يحتمل الحكاية وغيرها

٤١٤

 قال ثعلب : لا تقع جملة القسم خبرا ، وقد اختلف العلماء فى تعليل ذلك

٤٠٥

قد يقع بعد القول حملة محكية ولا عمل للقول فيها

٤١٥

قد تقع الجملة بعد القول غير محكية ، وذلك نوعان

٤١٥

قد يوصل بالمحكية غير محكى ، وهو المدرج

٤١٦

اختلف العلماء فى إعراب «عرفت زيدا من هو»

٤١٨

الجملة الرابعة : المضاف إليها ، ولا يضاف إلى الجملة إلا ثمانية أشياء

٤١٩

٤

الأول : أسماء الزمان ، وبعضها واجب الإضافة إلى الجملة

٤١٩

هل يتعلقان بالفعل الناقص؟

٤٣٦

الثانى : حيث من بين أسماء المكان

٤٢٠

هل يتعلقان بالفعل الجامد؟

٤٣٧

الثالث : كلمة «آية»

 ـ

هل يتعلقان بأحرف المعانى؟

 ـ

الرابع : كلمة «ذو»

٤٢١

ذكر ما لا يتعلق من حروف الجر

٤٤٠

الخامس والسادس : لدن ، وريث

 ـ

حكمهما بعد المعارف والنكرات

٤٤٢

السابع والثامن : قول ، وقائل

٤٢٢

حكم المرفوع بعدهما

٤٤٣

الجملة الخامسة الواقعة جوابا لشرط جازم وهى مقرونة بالفاء أو إذا

 ـ

ما يجب فيه تعلقهما بمحذوف ثمانية

٤٤٥

الجملة السادسة : التابعة لمفرد ، وهى على ثلاثة أنواع : المنعوت بها ، والمعطوفة بالحرف ، والمبدلة

٤٢٤

هل المتعلق الواجب الحذف فعل أو وصف؟

٤٤٧

الجملة السابعة : الجملة التابعة لجملة لها محل ، ويقع ذلك فى النسق والبدل خاصة

٤٢٦

كيفية تقدير المتعلق باعتبار المعنى

٤٤٨

الحق أن الجمل التى لها محل تسع وأنهم قد أهملوا الجملة المستثناة ، والجملة المسند إليها

٤٢٧

تعيين موضع التقدير

٤٥٠

اختلف فى الفاعل ونائبه ، هل يكونان جملة؟

٤٢٨

الباب الرابع من الكتاب

فى ذكر أحكام يكثر دورها

حكم الجمل بعد المعارف وبعد النكرات

 ـ

ما يعرف به المبتدأ من الخبر

٤٥١

الباب الثالث من الكتاب

فى ذكر أحكام ما يشبه الجملة

وهو الظرف والجار والمجرور

يجب الحكم بابتدائية المقدم فى ثلاث مسائل

 ـ

ذكر حكمهما فى التعلق

٤٣٣

ويجب الحكم بابتدائية المؤخر رعيا للمعنى

٤٥٢

ما يعرف به الاسم من الخبر ، ولذلك ثلاث حالات

 ـ

ما يعرف به الفاعل من المفعول

٤٥٤

افترق عطف البيان والبدل فى ثمانية أمور

٤٥٥

يفترق اسم الفاعل والصفة المشبهة فى أحد عشر أمرا

٤٥٨

٥

يفترق الحال والتمييز فى سبعة أمور ، ويتفقان فى خمسة أمور

٤٦٠

المواضع التى يعود الضمير فيها على متأخر لفظا ورتبة سبعة

٤٨٩

أقسام الحال

٤٦٤

ضمير الشأن مخالف للقياس من خمسة أوجه

٤٩٠

تنقسم إلى منتقلة ، وهو الغالب وملازمة ، وذلك واجب فى ثلاث مسائل

 ـ

شرح حال الضمير المسمى فصلا وعمادا

٤٩٣

تنقسم إلى مقصودة لذاتها ، وموطئة

٤٦٥

شروطه ستة : اثنان فيما قبله ، واثنان فيما بعده ، واثنان فيه نفسه

 ـ

تنقسم إلى مقارنة ومقدرة ومحكية

 ـ

فائدة ضمير الفصل ثلاثة أمور

٤٩٦

تنقسم إلى مبينة ومؤكدة

 ـ

الكلام فى محله

 ـ

إعراب أسماء الشرط والاستفهام ونحوها

٤٦٦

الكلام فيما يحتمل من الأوجه

٤٩٧

مسوغات الابتداء بالنكرة

٤٦٧

روابط الجملة بما هى خبر عنه عشرة

٤٩٨

ذكروا من المسوغات أن تكون النكرة محصورة ، أو للتفصيل ، أو بعد فاء الجزاء ، وفى كل من ذلك نظر

٤٧٢

الأشياء التى تحتاج إلى رابط أحد عشر شيئا

٥٠٢

أقسام العطف ثلاثة

٤٧٣

الأمور التى يكتسبها الاسم بالإضافة عشرة

٥١٠

الأول : عطف على اللفظ

 ـ

يكتسب المضاف البناء من المضاف إليه فى ثلاثة أبواب

٥١٦

الثانى : العطف على المحل ، وله ثلاثة شروط

 ـ

الامور التى لا يكون الفعل معها إلا قاصرا عشرون أمرا

٥١٩

يمتنع العطف على المحل فى أربع مسائل

٤٧٤

الأمور التى يتعدى بها الفعل القاصر سبعة

٥٢٣

الثالث : العطف على التوهم

٤٧٦

الباب الخامس من الكتاب

فى ذكر الجهات التى يدخل الاعتراض

على المعرب من جهتها

عطف الخبر على الإنشاء وبالعكس

٤٨٢

هى عشر جهات

٥٢٧

عطف الفعلية على الاسمية ، وبالعكس

٤٨٥

العطف على معمولى عاملين

٤٨٦

٦

الجهة الأولى : أن يراعى ظاهر الصناعة ، ولا يراعى المعنى

٥٢٧

من باب إعراب الفعل

٥٦٥

أمثلة لو روعى فيها ظاهر اللفظ ولم يراع المعنى حصل الفساد

٥٢٩

من باب الموصول

٥٦٦

الجهة الثانية : أن يراعى معنى صحيحا ولا ينظر فى صحته إلى ما تقتضيه الصناعة

٥٣٩

من باب التوابع

٥٦٨

أمثلة مما وقع فيه العلماء من ذلك

 ـ

من باب حروف الجر

 ـ

الجهة الثالثة : أن يخرج على ما لم يثبت فى العربية

٥٤٦

مسائل مفردة

٥٦٩

أمثلة مما وقع فيه العلماء من ذلك

 ـ

الجهة السادسة : ألا يراعى الشروط المختلفة بحسب الأبواب ، ولذلك أنواع ، ولكل نوع أمثلة وقع فيها الوهم

٥٦٩

الجهة الرابعة : أن يخرج على الأمور البعيدة والأوجه الضعيفة ، ويترك الوجه القريب القوى

٥٤٨

النوع الأول : يشترط الجمود فى عطف البيان والاشتقاق فى النعت

٥٧٠

أمثلة مما خرجوه على الأمور المستبعدة

٥٤٩

الثانى : يشترط التعريف فى عطف البيان ونعت المعرفة ، والتنكير فى الحال والتمييز

٥٧١

قد يكون الموضع لا يتخرج إلا على وجه مرجوح ، فلا حرج على مخرجه

٥٥٥

الثالث : يشترط نوع مخصوص من أنواع التعريف فى بعض الأشياء التى يشترط فيها التعريف كمنع الصرف ونعت اسم الإشارة وفاعل نعم وبئس

٥٧٥

الجهة الخامسة : أن يترك بعض ما يحتمله اللفظ من الأوجه الظاهرة

٥٥٦

النوع الرابع : يشترط فى بعض الألفاظ الإبهام ، وفى بعض آخر الاختصاص

٥٧٦

مسائل من ذلك مرتبة على الأبواب

 ـ

النوع الخامس : يشترط الإضمار فى بعض المعمولات ، والإظهار فى بعض آخر

٥٧٨

من باب المبتدأ

 ـ

من باب «كان» وما جرى مجراها

٥٥٩

من باب المنصوبات المتشابهة

٥٦١

من باب الاستثناء

٥٦٣

٧

النوع السادس : يشترط فى بعض المعمولات أن يكون مفردا ، وفى بعض آخر أن يكون جملة

٥٨٠

النوع الخامس عشر : يشترط فى بعض المواضع وجود الرابط ، ويشترط فقدان الرابط فى بعض آخر

٥٩٢

النوع السابع : يشترط فى بعض المواضع الجملة الفعلية ، وفى بعض آخر الجملة الاسمية

٥٨١

النوع السادس عشر : يشترط لبناء بعض الأسماء الإضافة ، ويشترط لبناء بعض آخر قطعها عن الإضافة

٥٩٣

النوع الثامن : يشترط فى بعض المواضع الجملة الخبرية ، وفى بعض آخر الجملة الإنشائية

٥٨٤

الجهة السابعة : أن يحمل كلاما على شىء ويشهد استعمال آخر فى نظير ذلك الموضع بخلافه

٥٩٣

النوع التاسع : يشترط لبعض الأسماء أن يوصف ولبعض آخر ألا يوصف

٥٨٦

أمثلة من الوهم فى ذلك

 ـ

النوع العاشر : بعض الأسماء التى يجوز وصفها يشترط لجواز وصفها أن يقع الوصف فى مكان دون مكان

٥٨٨

الجهة الثامنة : أن يحمل العرب على شىء ، وفى هذا الموضع ما يدفعه

٥٩٥

النوع الحادى عشر : أجازوا فى خبر بعض النواسخ أن يتصل بالعامل ومنعوا ذلك فى بعض آخر من النواسخ

 ـ

أمثلة من الوهم فى ذلك

 ـ

النوع الثانى عشر : يشترط فى بعض معمولات الفعل أن يتقدم ، وفى بعض آخر أن يتأخر

٥٨٩

الجهة التاسعة : ألا يتأمل عند وجود المشتبهات

٥٩٨

النوع الثالث عشر : يجب فى بعض المعمولات أن يحذف ، ويمتنع الحذف فى بعض آخر منها

٥٩١

أمثلة من الوهم فى ذلك

 ـ

النوع الرابع عشر : تجوز أشياء فى الشعر ولا تجوز فى النثر

٥٩٢

الجهة العاشرة أن يخرج على خلاف الأصل أو على خلاف الظاهر لغير مقتض لذلك

٥٩٩

أمثلة من الوهم فى ذلك

 ـ

تفصيل القول فى الحذف

٦٠٣

شروط الحذف ثمانية :

 ـ

الأول : وجود دليل على المحذوف

 ـ

دليل الحذف نوعان : غير صناعى وهذا ينقسم إلى حالى ومقالى ، وصناعى وهذا يختص بمعرفته النحويون

٦٠٥

٨

شرط الدليل اللفظى أن يكون طبق المحذوف

٦٠٦

إذا دار الأمر بين كونه فعلا والباقى فاعلا وكونه مبتدأ والباقى خبرا ، فأيهما أولى؟

٦١٩

الشرط الثانى : ألا يكون ما يحذف كالجزء مثل الفاعل ونائبه وشبهه

٦٠٨

إذا دار الأمر بين كون المحذوف أولا أو ثانيا ، فكونه ثانيا أولى

٦٢٠

الثالث : ألا يكون مؤكدا ، وأول من ذكر هذا الشرط الأخفش

 ـ

حذف المضاف إليه

٦٢٤

الرابع : ألا يؤدى حذفه إلى اختصار المختصر

٦٠٩

حذف اسمين مضافين

 ـ

الخامس : ألا يكون عاملا ضعيفا

 ـ

حذف ثلاث متضايفات

٦٢٥

السادس : ألا يكون عوضا عن شىء

 ـ

حذف الموصول الاسمى

 ـ

السابع والثامن : ألا يؤدى حذفه إلى تهيئة العامل للعمل وقطعه عنه

٦١٠

حذف الصلة

 ـ

ربما خولف مقتضى الشرطين الأخيرين أو أحدهما للضرورة أو فى قليل من الكلام

٦١١

حذف الموصوف

٦٢٦

قد يظن أن الشىء من باب الحذف وليس منه ، وتحقيق القول فى حذف المفعول به

 ـ

حذف الصفة

٦٢٧

بيان مكان القدر

٦١٢

حذف المعطوف

 ـ

بيان مقدار المقدر

٦١٥

حذف المعطوف عليه

٦٢٨

ينبغى أن يكون المحذوف من لفظ المذكور مهما أمكن

٦١٧

حذف المبدل منه

٦٢٩

إذا دار الأمر بين كون المحذوف مبتدأ وكونه خبرا ، فأيهما أولى؟

٦١٨

حذف المؤكد وبقاء توكيده

 ـ

حذف المبتدأ

 ـ

حذف الخبر

٦٣٠

ما يحتمل النوعين (حذف المبتدأ ، وحذف الخبر)

٦٣١

حذف الفعل وحده ، أو مع مضمر مرفوع أو منصوب ، أو معهما

٦٣٢

حذف المفعول

٦٣٣

حذف الحال

٦٣٤

حذف التميز

 ـ

حذف الاستثناء

 ـ

٩

حذف حرف العطف

٦٣٥

حذف جملة جواب الشرط

٦٤٧

حذف فاء الجواب

 ـ

حذف الكلام بجملته

٦٤٨

حذف واو الحال

٦٣٦

حذف أكثر من جملة

٦٤٩

حذف «قد»

 ـ

الباب السادس من الكتاب

فى ذكر أمور اشتهرت بين المعربين

والصواب خلافها

حذف «لا» التبرئة

٦٣٧

هى كثيرة ، ذكر المؤلف منها عشرين موضعا

٦٥٠

حذف «لا» النافية وغيرها

 ـ

قف على التحقيق فى إعادة النكرة نكرة أو معرفة والمعرفة كذلك

٦٥٦

حذف «ما» النافية

٦٣٨

الباب السابع من الكتاب

فى كيفية الإعراب

حذف «ما» المصدرية

 ـ

المخاطب بمعظم هذا الباب المبتدئون

٦٦٤

حذف «كى» المصدرية

٦٣٩

اللفظ المعبر عنه إما حرف واحد أو اثنان أو أكثر من ذلك

 ـ

حذف أداة الاستثناء

 ـ

المتكلم على الاسم ينبغى أن يذكر ما يقتضى وجه إعرابه

٦٦٦

حذف لام التوطئة

٦٤٠

ينبغى أن يعين للمبتدىء نوع الفعل

٦٦٧

حذف الجار

 ـ

إن كان المبحوث عنه حرفايين نوعه ومعناه وعمله إن كان عاملا

 ـ

حذف «أن» الناصبة

 ـ

حذف لام الطلب

٦٤١

حذف حرف النداء

 ـ

حذف همزة الاستفهام

٦٤٢

حذف نون التوكيد

 ـ

حذف نون التثنية والجمع

٦٤٣

حذف التنوين

 ـ

حذف «أل»

٦٤٤

حذف جملة القسم

٦٤٥

حذف جواب القسم

 ـ

حذف جملة الشرط

٦٤٦

١٠

أول ما يحترز منه المبتدىء تلا أمور :

٦٦٨

القاعدة الرابعة : قد يغلبون على الشىء ما لغيره ، لتناسب بينهما أو اختلاط

٦٨٦

الأول : أن يلتبس عليه الأصلى بالزائد

 ـ

القاعدة الخامسة : يعبرون بالفعل عن واحد من ثلاثة أمور : حصوله : ومشارفته ، وإرادته والقدرة عليه

٦٨٨

الثانى : أن يجرى لسانه على عبارة اعتادها ؛ فيستعملها فى غير موضعها

٦٧٢

ومن كلامهم التعبير بإرادة الفعل عن إيجاده

٦٨٩

الثالث : أن يعرب شيئا طالبا لشىء ويهمل النظر فى المطلوب

 ـ

القاعدة السادسة : قد يعبرون عن الماضى والآتى كما يعبرون عن الحاضر قصدا لإحضاره فى الذهن

٦٩٠

قد يكون للشىء إعراب إذا كان وحده ، فإذا اتصل به شىء آخر تغير إعرابه

٦٧٣

القاعدة السابعة : قد يكون اللفظ على تقدير ، ثم يكون ذلك المقدر على تقدير آخر

٦٩١

الباب الثامن من الكتاب

فى ذكر أمور كلية يتخرج عليها

ما لا ينحصر من الصور

الجزئية

القاعدة الثامنة : كثيرا ما يغتفر فى الثوانى ما لا يغتفر فى الأوائل

٦٩٢

القاعدة الأولى : قد يعطى الشىء حكم ما أشبهه فى معناه أو فى لفظه أو فيهما

٦٧٤

القاعدة التاسعة : من سننهم التوسع فى الظرف والجار والمجرور ما لا يتوسعون فى غيرهما

٦٩٣

القاعدة الثانية : يعطى الشىء حكم الشىء إذا جاوره

٦٨٢

القاعدة العاشرة : من فنون كلامهم القلب ، وذكر بعض أمثلته

٦٩٥

القاعدة الثالثة : قد يشربون اللفظ معنى لفظ آخر فيعطونه حكمه ، وذلك هو المسمى بالتضمين

٦٨٥

القاعدة الحادية عشرة : من ملحهم تقارض اللفضين فى الأحكام

٦٩٧

إعطاء غير حكم إلا ، والعكس

 ـ

١١

إعطاء أن المصدرية حكم ما ، والعكس

٦٩٧

إعطاء لعل حكم عسى ، والعكس

٦٩٩

إعطاء إن الشرطية حكم لو ، والعكس

٦٩٨

إعطاء الفاعل حكم المفعول ، والعكس

 ـ

إعطاء إذا حكم متى ، والعكس

٦٩٨

إعطاء الصفة المشبهة حكم اسم الفاعل والعكس

٧٠٠

إعطاء لم حكم لن ، والعكس

 ـ

 إعطاء أفعل التعجب حكم أفعل التفضيل ، والعكس

 ـ

إعطاء ما النافية حكم ليس ، والعكس

٦٩٩

 خاتمة الكتاب للمؤلف

 ـ

تم فهرس الموضوعات الواردة فى الجزء الثانى من كتاب

«مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام الأنصارى

والحمد الله الذى بنعمته تتم الصالحات ، وصلواته وأزكى

تسليماته على أشرف الكائنات ، وعلى آله وصحبه وعتر

الذين نالوا باتباعه أعلى الدرجات

١٢

فهرس الشواهد

الواردة فى كتاب «مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام

الشاهد

حرف الهمزة

١٣ إن هند المليحة الحسناء

وأى من أضمرت لخل وفاء

٤٨ إن من يدخل الكنيسة يوما

يلق فيها جآذرا وظباء

٥١ وما أدرى وسوف إخال أدرى

أقوم آل حصن أم نساء

١٢٩ أمن ارديارك فى الدجى الرقباء

إذ حيث كنت من الطلام ضياء

٢١٤ ربما ضربة بسيف صقيل

بين بصرى ، وطعة نحلاء

٢٤٣ دع عنك لومى فإن اللوم إغراء

وداونى بالتى كانت هى الداء

٢٩٩ فلا والله لا يلفى لما بى

ولا للما بهم أبدا دواء

٤١٣ طلبوا صلحنا ولات أوا

فأجبنا أن لات حين بقاء

٤٤٧ لو ما الإصاخة للوشاة لكان لى

من بعد سخطك فى رضاك رحا

٤٥٢ فداك ولم إذا نحن امترينا

تكن فى الناس يدركك المراء

٤٦١ لما رأيت أبا يزيد مقاتلا

أدع القتال وأشهد الهيحاء

٦٢٣ لعلك والموعود حق لقاؤه

بدا لك فى تلك القلوص بداء

٦٢٦ إن سليمى ، والله يكلؤها ،

ضنت بشىء ما كان يرزؤها

٦٣٣ ولا أراها تزال ظالمة

يحدث لى سكبة وتنكؤها

٦٦٦............

من لدشولا فإلى إتلائها

٦٩٤ كأن سبيئة من بيت رأس

يكون مزاجها عسل وماء

٧٠٢ إنما الميت من يعيش كئيبا

كاسفا باله قليل الرجاء

٧١٢ نعم الفتاة فتاة هند لو بذلت

رد التحية نطقا أو بإيماء

١٣

الشاهد

٨٥٩ أمن يهجو رسول الله منكم

ويمدحه وينصره سواء؟

٨٨٩ قالوا : أخفت؟ فقلت : إن ، وخيفتى

ما إن تزال منوطة برجائى

٩٠٢ ألم أك جاركم ويكون بينى

وبينكم المودة والإخاء؟

٩٤٠ ومهمه مغبرة أرجاؤه

كأن لون أرضه سماؤه

حرف الباء الموحدة

١ ومن ذا الذى ترضى سجاياه كلها؟

كفى المرء نبلا أن تعد معابيه

٣ (لدن بهز الكف يعسل متنه)

فيه ، كما عسل الطريق الثعلب

٥ دعانى إليها القلب ؛ إنى لأمره

مطيع ، فما أدرى أرشد طلابها

٧ طربت وما شوقا إلى البيض أطرب

ولا لعبا منى ، وذو الشيب يلعب؟

٨ ثم قالوا : تحبها؟ قلت : بهرا

عدد الرمل والحصى والتراب

١٨ فأصاخ يرجو أن يكون حيا

ويقول من فرح : هيا ربا

٢٦ يرجى المرء ما إن لا يراه

وتعرض دون أدناه الخطوب

٢٨ ألا إن سرى ليلى فبت كئيبا

أحاذر أن تنأى النوى بغضوبا

٣٣ إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا :

تعالوا إلى أن يأتنا الصيد نحطب

٧٩ فأما القتال لا قتال لديكم

ولكن سيرا فى عراض المواكب

١٠٨ أرى الدهر إلا منجنونا بأهله

وما صاحب الحاجات إلا معذبا

١١٠ فلا تتركنى بالوعيد كأننى

إلى الناس مطلى به القار أجرب

١٤٧ أرب يبول الثعلبان برأسه؟

لقد هان من بالت عليه الثعالب!

١٦٩ ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم

بهن فلول من قراع الكتائب

١٧٦ كهز الردينى تحت العجاج

جرى فى الأنابيب ثم اضطرب

١٨٦ أتت حتاك تقصد كل فج

ترجى منك أنها لا تخيب

٢٢٠ فه بالعقود وبالأيمان لا سيما

عقد وفاء به من أعظم القرب

٢٢١ فلأصرفن سوى حذيفة مدحتى

لفتى العشى وفارس الأحزاب

٢٢٤ فى ليلة لا نرى بها أحدا

يحكى علينا إلا كواكبها

١٤

الشاهد

٢٤٧ عسى الكرب الذى أمسيت فيه

يكون وراءه فرج قريب

٢٥٩ صريع غوان راقهن ورقه

لدن شب حتى شاب سود الذوائب

٢٦٩ يا لهف زيابة للحارث

فالصابح فالغانم فالآيب

٢٧٠ فإن أهلك فذى حنق لظاه

على تكاد تلتهب التهابا

٢٧٤ لما اتقى بيد عظيم جرمها

فتركت ضاحى جلدها يتذبذب

٢٩٠ قد أشهد الغارة الشعواء تحملنى

جرداء معروقة اللحيين سرحوب

٢٩٤ أخ ماجد لم يخزنى يوم مشهد

كما سيف عمرو لم تخنه مضاربه

٣٢٥ وكل مصيبات الزمان وجدتها

سوى فرقة الأحباب ، هينة الخطب

٣٢٨ وما كل ذى لب بمؤتيك نصحه

وما كل مؤت نصحه بلبيب

٣٣٦ كلاهما حين جد الجرى بينهما

قد أقلعا ، وكلا أنفيهما رابى

٣٤١ فيا شوق ما أبقى ، ويا لى من النوى

ويا دمع ما أجرى ، ويا قلب ما أصبى

٣٧٠ فلا تستطل منى بقائى ومدتى

ولكن يكن للخير منك نصيب

٣٧٧ أم الحليس لعجوز شهربه

ترضى من اللحم بعظم الرقبه

٣٨٥ وقد جعلت قلوص بنى سهيل

من الأكوار مرتعها قريب

٤٠٠ لا بارك الله فى الغوانى ، هل

يبتن إلا لهن مطلب؟

٤١٦ ولو تلتقى أصداؤنا بعد موتنا

ومن دون رمسينا من الأرض سبسب

٤١٦ لظل صدى صوتى وإن كنت رمة

لصوت صدى ليلى بهش ويطرب

٤٣٠ ولو قلم ألقيت فى شق رأسه

من السقم ما غيرت من خط كاتب

٤٣٩ أما والذى لو شاء لم يخلق النوى

لئن غبت عن عينى لما غبت عن قلبى

٤٤٣ فو الله لو لا الله تخشى عواقبه

لزعزع من هذا السرير جوانبه

٤٥٤ ظننت فقيرا ذا غنى ثم نلته

فلم ذا رجاء ألقه غير واهب

٤٦٧ ألا ليت الشباب يعود يوما

فأخبره بما فعل المشيب

٤٧٠ فقلت ادع أخرى وارفع الصوت جهرة

لعل أبى المغوار منك قريب

٤٩٠ أين المفر والإله الطالب

والأشرم المغلوب ليس الغالب

٥٠٣ وما بأس لوردت علينا تحية

قليل على من يعرف الحق عابها

٥٠٤ أجارتنا إنا مقيمان ههنا

وإنى مقيم ما أقام عسيب

١٥

الشاهد

٥٠٥ منا الذى هو ما إن طر شاربه

والعابسون ، ومنا المرد والشيب

٥٠٨ قلما يبرح اللبيب إلى ما

يورث المجد ، داعيا أو مجيبا

٥١٢ فلئن صرت لا تحير جوابا

لبما قد ترى وأنت خطيب

٥٢٤ أمرتك الخير فافعل ما أمرت به

فقد تركتك ذا مال وذا نشب

٥٢٦ تخيرن من أزمان يوم حليمة

إلى اليوم قد جربن كل التجارب

٥٤٥ أفيقوا بنى حرب وأهواؤنا معا

وأرماحنا موصولة لم تقضب

٥٥٩ أقلى اللوم عادل والعتابا

وقولى إن أصبت : لقد أصابا

٥٧٢ فأصبح لا يسأله عن بما به

أصعد فى علو الهوى أم تصوبا

٥٨٨ شربت بها والديك يدعو صباحه

إذا ما بنو نعش دنوا فتصوبوا

٥٩٤ وا ، بأبى أنت وفوك الأشنب

كأنما ذر عليه الزرنب

٦٠٨ أعوذ بالله من العقراب

الشائلات عقد الأذناب

٦١٢ كأن صغرى وكبرى من فقاقعها

حصباء در على أرض من الذهب

٦٥٩ وكن لى شفيعا يوم لادو شفاعة

بمغن فتيلا عن سواد بن قارب

٧٠٦ رددت بمثل السيد نهد مقلص

كميش إذا عطفاه ماء تحلبا

٧٢٤ فمن يك أمسى بالمدينة رحله

فإنى وقيار بها لغريب

٧٢٧ ما الحازم الشهم مقداما ولا بطل

إن لم يكن للهوى بالحق غلابا

٧٣٠ مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة

ولا ناعب إلا ببين غرابها

٧٣٨ ربه فتية دعوت إلى ما

يورث المجد دائيا ، فأجابوا

٧٤١ وكائن بالأباطح من صديق

يرانى لو أصبت هو المصابا

٧٦٠ وقالت : متى يبخل عليك ويعتلل

يسؤك ، وإن يكشف غرامك تدرب

٧٧٢ وما زرت ليلى أن تكون حبيبة

إلى ، ولا دين بها أنا طالبه

٧٨٨.....

تنقطعت بى دونك الأسباب

٧٩٧ ألا حبذا ، لو لا الحياء ، وربما

مسحت الهوى ما ليس بالمتقارب

٨١٠ له حاجب فى كل أمر يشينه

وليس له عن طالب العرف حاجب

٨٣٤ هذا وجدكم الصغار بعينه

لا أم لى إن كان ذاك ولا اب

٨٣٦ زعمتنى شيخا ولست بشيخ

إنما الشيخ من يدب دبيبا

١٦

الشاهد

٨٤٠ إن من لام فى بنى بنت حسا

ن ألمه وأعصه فى الخطوب

٨٤٢ لن تراها ـ ولو تأملت ـ إلا

ولها فى مفارق الرأس طيبا

٨٦٧ إذا قيل سيروا إن ليلى لعلها

جرى دون ليلى مائل القرن أعضب

٨٧١ إن امرأ رهطه بالشام منزله

برمل يبرين جارا شد ما اغتربا

٨٧٧ فو الله ما نلتم ومانيل منكم

بمعتدل وفق ولا متقارب

٨٨٥ رب حى عرندس ذى طلال

لا يزالون ضاربين القباب

٨٨٦ جارية من قيس ابن ثعلبه

كريمة أخوالها والعصبه

٩٠٩ فما سودتنى عامر عن وراثة

أبى الله أن أسمو بأم ولا أب

٩١١ فإياك إياك المراء ؛ فإنه

إلى الشر دعاء ، وللشر جالب

٩١٢ ما إن رأيت ولا سمعت بمثله

كاليوم طالى أينق جرب

٩١٩ يا صاح بلغ ذوى الزوجات كلهم

أن ليس وصل إذا انحلت عرى الذنب

٩٣٧ إذن والله ترميهم بحرب

تشيب الطفل من قبل المشيب

حرف التاء المثناة

١٠٢ ألا عمر ولى مستطاع رجوعه

فيرأب ما أتأت يد الغفلات

١٠٣ ألا رجلا جزاه الله خيرا

يدل على محصلة تبيت

٢٠٧ ربما أوفيت فى علم

ترفعن ثوبى شمالات

٢٢٥ علام تقول الرمح يثقل عاتقى

إذا أنا لم أطعن إذا الخيل كرت

٢٥٦ عل صروف الدهر أو دولانها

تدلننا اللمة من لماتها

فتستريح النفس من زفراتها

٣٣٥ كلا أخى وخليلى واجدى عضدا

وساعدا عند إلمام الملمات

٣٦١..............

بيضك ثنتان وبيضى مائتا

٤٥١ أرى عينى ما لم ترأياه

كلانا كلانا عالم بالترهات

٥٨٢ بأيدى رجال لم يشيموا سيوفهم

ولم تكثر القتلى بها حين سلت

١٧

الشاهد

٦٢٨ وإنى وتهيامى بعزة بعد ما

تخليت مما بيننا وتخلت

لكالمرتجى ظل الغمامة كلما

تبوأ منها للمقيل اضمحلت

٦٣٢ ليت ، وهل ينفع شيئا ليت؟

ليت شبابا بوع فاشتريت

٦٥٨ وما كنت أدرى قبل عزة ما البكى

ولا موجعات القلب حتى تولت

٦٨٩.............

بمسعاته هلك الفتى أو نجاته

٧٢٠ وكنت كذى رجلين رجل صحيحة

ورجل رمى فيها الزمان فشلت

٧٣٦...............

هى النفس تحمل ما حملت

٨٣١ حنت نوار ، ولات هنا حنت

وبدا الذى كانت نوار أجنت

٨٦٢ بعد اللتيا واللتيا والى

إذا علتها أنفس تردت

حرف الجيم

١٤٨ شربن بماء البحر ثم ترفعت

منى لجج خضر لهن نئيج

١٤٩ فلثمت فاها آخذا بقرونها

شرب النزيف ببرد ماء الحشرج

١٥٦ نحن بنوضبة أصحاب الفلج

نضرب بالسيف ونرجو بالفرج

٢٨١ أنا أبو سعد إذا الليل دجا

يخال فى سواده يرندجا

٣١٧ نلبث حولا كاملا كله

لا نلتقى إلا على منهج

٥٤٩ أخيل برقا متى حاب له زجل

إذا يفتر من توماضه حلجا

٦٠٧ ما هاج أحزانا وشجوا قد شجا

من طلل كالأتحمى أنهجا

حرف الحاء المهملة

١١ ألستم خير من ركب المطايا

وأندى العالمين بطون راح؟

٩٠ وكان سيان ألا يسرحوا نعما

أو يسرحوه بها ، واغبرت السوح

١٢٨ نهيتك عن طلابك أم عمرو

بعاقبة وأنت إذ صحيح

١٣٣ وبعد غد ؛ يا لهف نفسى على غد

إذا راح أصحابى ولست برائح

٢٤٩ عسى طيء من طيء بعد هذه

ستطفىء غلات الكلى والجوانح

٢٨٥ فقد والله بين لى عنائى

بوشك فراقهم صرد يصيح

١٨

الشاهد

٢٩١ سأترك منزلى لبنى تميم

وألحق بالحجاز فأستريحا

٣٣٣ وقولى كلما جشأت وجاشت :

مكانك تحمدى أو تستريحى

٣٦٠ يا بؤس للحرب التى

وضعت أراهط فاستراحوا

٣٧٢ فطرت بمنصلى فى يعملات

دوامى الأيد يخبطن السريحا

٣٨٨ لئن كانت الدنيا على كما أرى

تباريح من ليلى فالموت أروح

٣٩٣ من صد عن نيرانها

فأنا ابن قيس لا براح

٤١٧ ولو أن ليلى الأخيلية سلمت

على ودونى جندل وصفائح

لسلمت تسليم البشاشة ؛ أوزقا

إليها صدى من جانب القبر صائح

٤٣٥ لو أن حيا مدرك الفلاح

أدركه ملاعب الرماح

٥٥٧ دامن سعدك إن رحمت متيما

لولاك لم يك للصبابة جانحا

٥٦٣ وما أدرى ، وظنى كل ظنى

أمسلمنى إلى قومى شراحى؟

٦٠١ ورمى ومارمتا يداه ، فصابنى

سهم يعذب والسهام تريح

٦٢٠ وفيهن والأيام يعثرن بالفتى

نوادب لا يمللنه ونوائح

٦٣٤ فلا وأبى دهماء زالت عزيزة

على قومها مادام للزند قادح

٦٤٩ نحن الذون صبحوا الصباحا

يوم النخيل غارة ملحاحا

٦٦٤ لزمنا لدن سألتمونا وفاقكم

فلا يك منكم للخلاف جنوح

٧٤٥ حميت حمى تهامة بعد نجد

وما شىء حميت بمسباح

٧٧٨ تركت بنا لوحا ، ولو شئت جادنا

بعيد الكرى ثلج بكرمان ناصح

٧٨٩ أتقرح أكباد المحبين كالذى

أرى كبدى من حب مية تقرح؟

٨١٨ فإن لا مال أعطيه فإنى

صديق من غدو أو رواح

٨٥٣ ليبك يزيد ، ضارع لخصومة

ومختبط مما تطيح الطوائح

حرف الدال المهملة

١٦ يعود الفضل منك على قريش

وتفرج عنهم الكرب الشدادا

فما كعب بن مامة وابن أروى

بأجود منك يا عمر الجوادا

٢٢ شلت يمينك إن قتلت لمسلما

حلت عليك عقوبة المتعمد

١٩

الشاهد

٢٣ ما إن أتيت بشيء أنت تكرهه

(إذن فلا رفعت سوطى إلى يدى)

٢٧ ورج الفتى للحير ما إن رأيته

على السن خيرا لا يزال يزيد

٣٠ إذا ما انتسبنا لم نلدنى لئيمة

ولم تجدى من أن تقرى به بدا

٣٥ أن تقرآن على أسماء ويحكما

منى السّلام ، وألا تشعرا أحدا

٤٧ إذا اسود جنح الليل فلنأت ، ولتكن

خطاك خفافا ؛ إن حراسنا أسدا

٥٩ أحاد أم سداد فى أحاد

لييلتنا المنوطة بالتناد؟

٦٦ من القوم الرسول الله منهم

لهم دانت رقاب بنى معد

٩٢ قالت : ألا ليتما هذا الحمام لنا

إلى حماتنا ، أو نصفه ، فقد

فحسبوه فألفوه كما ذكرت

ستا وستين لم تنقص ولم تزد

٩٤ ما ذا ترى فى عيال قد برمت بهم

لم أحص عدتهم إلا بعداد؟

كانوا ثمانين أو زادوا ثمانية

لو لا رجاؤك قد قتلت أولادى

١١٨ أى يوم سررتنى بوصال

لم ترعنى ثلاثة بصدود؟

١١٩ أرأيت أى سوالف وخدود

برزت لنا بين اللوى فزرود؟

١٣٨ ألا إن قرطا على آلة

ألا إننى كيده لا أكيد

١٥٠ كنواح ريش حمامة نجدية

ومسحت باللثتين عصف الإثمد

١٥٤ ألم يأتيك والأنباء تنمى

بما لاقت لبون بنى زياد؟

١٧٤ إن من ساد ثم ساد أبوه

ثم قد ساد قبل ذلك جده

١٨٤ ولا أرى فاعلا فى الناس يشبهه

ولا أحاشى من الأقوم من أحد

١٨٩ سقى الحيا الأرض حتى أمكن عزيت

لهم ؛ فلا زال عنها الخير محدودا

١٩٨ عممتهم بالندى حتى غواتهم

فكنت مالك ذى غى وذى رشد

٢١٨ فيارب إن لم تقسم الحب بيننا

سواءين فاجعلنى على حبها جلدا

٢٣٠ بكل تداوينا فلم يشف ما بنا

على أن قرب الدار خير من البعد

على أن قرب الدار ليس بنافع

إذا كان من تهواه ليس بذى ود

٢٥١ فقلت : عساها نار كأس ، وعلها

تشكى ، فآتى نحوها فأعودها

٢٥٨ كل عند لك عندى

لا يساوى نصف عند

٢٨٣ قدنى من نصر الخبيين قدى

ليس الإمام بالشحيح الملحد

٢٠