كفاية الأصول - ج ٣

الشيخ محمد كاظم الخراساني [ الآخوند ]

كفاية الأصول - ج ٣

المؤلف:

الشيخ محمد كاظم الخراساني [ الآخوند ]


المحقق: الشيخ عبّاس علي الزارعي السبزواري
الموضوع : أصول الفقه
الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي
المطبعة: مؤسسة النشر الإسلامي
الطبعة: ٤
ISBN: 978-964-470-562-2
الصفحات: ٤٤٣

[الأوّل : استصحاب جواز التقليد]

منها : استصحاب جواز تقليده في حال حياته (١).

ولا يذهب عليك أنّه لا مجال له ، لعدم بقاء موضوعه عرفا ، لعدم بقاء الرأي معه (٢) ، فإنّه متقوّم بالحياة بنظر العرف ـ وإن لم يكن كذلك واقعا ـ ، حيث إنّ الموت عند أهله موجب لانعدام الميّت ورأيه.

ولا ينافي ذلك (٣) صحّة استصحاب بعض أحكام حال حياته ، كطهارته ونجاسته وجواز نظر زوجته إليه ؛ فإنّ ذلك (٤) إنّما يكون فيما لا يتقوّم بحياته عرفا ، بحسبان بقائه ببدنه الباقي بعد موته ، وإن احتمل أن يكون للحياة دخل في عروضه (٥) واقعا.

__________________

(١) هذا ما استدلّ به السيّد الطباطبائيّ في مفاتيح الاصول ، وقرّبه بتقريبين ، فراجع مفاتيح الاصول : ٦٢٤.

وتعرّض له أيضا الشيخ الأعظم الأنصاريّ ، فقال في تقريره : «وتقريره من وجوه ، فإنّه تارة يراد انسحاب الحكم المستفتى فيه ، واخرى يراد انسحاب حكم المستفتي ، وثالثة يراد انسحاب حكم المفتي.

فعلى الأخير يقال : إنّ المجتهد الفلاني كان ممّن يجوز الأخذ بفتواه والعمل مطابقا لأقواله ، وقد شكّ بعد الموت أنّه هل يجوز اتّباع أقواله أو لا؟ فيستصحب ، كما أنّه يستصحب ذلك عند تغيّر حالاته من المرض والصحّة والشباب والشيب ونحوها.

وعلى الثاني يقال : إنّ للمقلّد الفلاني كان الأخذ بفتوى المجتهد الفلاني حال الحياة ، وبعد الموت فشكّ فيه ، فيستصحب الجواز المعلوم في السابق.

وعلى الأوّل يقال : إنّ هذه الواقعة كان حكمها الوجوب بفتوى المجتهد الفلاني ، ونشكّ في ذلك ، فنستصحب حكمها.

[و] يمكن أن يقال : إنّ المكتوب فى الرسالة الفلانيّة كان جائزا لعمل ، فنستصحب جواز العمل به بعد الموت». مطارح الأنظار : ٢٥٩.

(٢) أي : مع الموت.

(٣) أي : عدم بقاء الرأي بالموت.

(٤) أي : صحّة استصحاب بعض أحكام حال حياته.

(٥) هكذا في النسخ ، ولكن اللغة لا يساعد عليه. والضمير يرجع إلى ما لا يتقوّم بحياة المفتي.

٣٨١

وبقاء الرأي لا بدّ منه في جواز التقليد قطعا ، ولذا لا يجوز التقليد فيما إذا تبدّل الرأي أو ارتفع لمرض أو هرم إجماعا.

وبالجملة : يكون انتفاء الرأي بالموت بنظر العرف بانعدام موضوعه ، ويكون حشره في القيامة إنّما هو من باب إعادة المعدوم ، وإن لم يكن كذلك حقيقة ، لبقاء موضوعه وهو النفس الناطقة الباقية حال الموت ، لتجرّده. وقد عرفت في باب الاستصحاب أنّ المدار في بقاء الموضوع وعدمه هو العرف ، فلا يجدي بقاء النفس عقلا في صحّة الاستصحاب مع عدم مساعدة العرف عليه وحسبان أهله أنّها غير باقية وإنّما تعاد يوم القيامة بعد انعدامها ، فتأمّل جيّدا.

لا يقال : نعم ، الاعتقاد والرأي وإن كان يزول بالموت ، لانعدام موضوعه ، إلّا أنّ حدوثه في حال حياته كاف في جواز تقليده في حال موته ، كما هو الحال في الرواية.

فإنّه يقال : لا شبهة في أنّه لا بدّ في جوازه من بقاء الرأي والاعتقاد ، ولذا لو زال بجنون أو تبدّل ونحوهما لما جاز قطعا ، كما اشير إليه آنفا.

هذا بالنسبة إلى التقليد الابتدائيّ.

وأمّا الاستمراريّ : فربما يقال بأنّه (١) قضيّة استصحاب الأحكام الّتي قلّده فيها ، فإنّ رأيه وإن كان مناطا لعروضها وحدوثها ، إلّا أنّه عرفا من أسباب العروض ، لا من مقوّمات الموضوع والمعروض.

ولكنّه لا يخفى : أنّه لا يقين بالحكم شرعا سابقا ، فإنّ جواز التقليد إن كان بحكم العقل وقضيّة الفطرة ـ كما عرفت ـ فواضح ، فإنّه لا يقتضي أزيد من تنجّز ما أصابه من التكليف والعذر فيما أخطأ ، وهو واضح.

وإن كان بالنقل فكذلك على ما هو التحقيق من أنّ قضيّة الحجّيّة شرعا ليس إلّا ذلك ، لا إنشاء أحكام شرعيّة على طبق مؤدّاها. فلا مجال لاستصحاب ما قلّده ،

__________________

(١) أي : جواز تقليد الميّت في التقليد الاستمراريّ.

٣٨٢

لعدم القطع به سابقا إلّا على ما تكلّفنا في بعض تنبيهات الاستصحاب ، فراجع (١).

ولا دليل على حجّيّة رأيه السابق في اللاحق.

وأمّا بناء على ما هو المعروف بنيهم ـ من كون قضيّة الحجّيّة الشرعيّة جعل مثل ما أدّت إليه من الأحكام الواقعيّة التكليفيّة أو الوضعيّة شرعا في الظاهر ـ : فلاستصحاب ما قلّده من الأحكام وإن كان مجال بدعوى بقاء الموضوع عرفا ، لأجل كون الرأي عند أهل العرف من أسباب العروض لا من مقوّمات المعروض ، إلّا أنّ الإنصاف عدم كون الدعوى خالية عن الجزاف ، فإنّه من المحتمل ـ لو لا المقطوع ـ أنّ الأحكام التقليديّة عندهم أيضا ليست أحكاما لموضوعاتها بقول مطلق ، بحيث عدّ من ارتفاع الحكم عندهم من موضوعه بسبب تبدّل الرأي ونحوه ، بل إنّما كانت أحكاما لها بحسب رأيه ، بحيث عدّ من انتفاء الحكم بانتفاء موضوعه عند التبدّل. ومجرّد احتمال ذلك يكفي في عدم صحّة استصحابها ، لاعتبار إحراز بقاء الموضوع ولو عرفا ، فتأمّل جيّدا.

هذا كلّه مع إمكان دعوى أنّه إذا لم يجز البقاء على التقليد بعد زوال الرأي بسبب الهرم أو المرض إجماعا لم يجز في حال الموت بنحو أولى قطعا ، فتأمّل.

[الثاني : إطلاق الأدلّة اللفظيّة]

ومنها : إطلاق الآيات الدالّة على التقليد (٢).

__________________

(١) راجع التنبيه الثاني من تنبيهات الاستصحاب ، الصفحة : ٢١٣ ـ ٢١٥ من هذا الجزء.

(٢) وهي قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى ...) البقرة / ١٥٩ ، وقوله تعالى : (وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ ...) التوبة / ١٢٢ ، وقوله تعالى : (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ) النحل / ٤٣. فإنّ آية الكتمان تدلّ على وجوب إظهار أحكام الله وحرمة كتمانها ، وهو يلازم وجوب القبول مطلقا ، سواء كان مظهرها حيّا أم ميّتا. وآية النفر تدلّ بإطلاقها على وجوب الحذر بإنذار المنذر ، سواء بقي المنذر حيّا إلى زمان عمل المنذر أم مات. وآية السؤال تدلّ على وجوب القبول عن المسئول ، وإلّا يلزم وجوب السؤال ، من دون فرق بين أن يكون المسئول حيّا أم ميّتا.

٣٨٣

وفيه : ـ مضافا إلى ما أشرنا إليه (١) من عدم دلالتها عليه ـ منع إطلاقها على تقدير دلالتها ، وإنّما هو مسوق (٢) لبيان أصل تشريعه (٣) ، كما لا يخفى.

ومنه انقدح حال إطلاق ما دلّ من الروايات على التقليد (٤) ، مع إمكان دعوى الانسباق إلى حال الحياة فيها.

[الثالث : دليل الانسداد]

ومنها : دعوى أنّه لا دليل على التقليد إلّا دليل الانسداد ، وقضيّته جواز تقليد الميّت كالحيّ بلا تفاوت بينهما أصلا ، كما لا يخفى (٥).

وفيه : أنّه لا يكاد تصل النوبة إليه ، لما عرفت من دليل العقل والنقل عليه.

[الرابع : سيرة المتشرّعة]

ومنها : دعوى السيرة على البقاء ، فإنّ المعلوم من أصحاب الأئمّة عليهم‌السلام عدم رجوعهم عمّا أخذوه تقليدا بعد موت المفتي (٦).

وفيه : منع السيرة فيما هو محلّ الكلام (٧). وأصحابهم عليهم‌السلام إنّما لم يرجعوا

__________________

(١) في الفصل الأوّل من مباحث التقليد ، حيث قال : «وأمّا الآيات : فلعدم دلالة آية النفر والسؤال على جوازه ، لقوّة احتمال أن يكون الإرجاع لتحصيل العلم ، لا للأخذ تعبّدا ...» راجع الصفحة : ٣٧١ من هذا الجزء.

(٢) هكذا في النسخ. والصحيح أن يقول : «وإنّما هي مسوقة» ، فإنّ الضمير يرجع إلى الآيات.

(٣) أي : تشريع التقليد.

(٤) راجع وسائل الشيعة ١٨ ، الباب ٤ و ١١ من أبواب صفات القاضي. وذكرناها ذيل التعليقة (١٠) من الصفحة : ٣٧١ ، و (٢) من الصفحة : ٣٧٢.

(٥) هذا ما استدلّ به المحقّق القمّي في قوانين الاصول ٢ : ٢٦٦.

(٦) وهذا الدليل تعرّض له الشيخ الأعظم الأنصاريّ ثمّ أجاب عنه. راجع مطارح الأنظار : ٢٨٥.

(٧) وهو التقليد بمعنى أخذ رأي الفقيه للعمل به في الفرعيّات.

٣٨٤

عمّا أخذوه من الأحكام ، لأجل أنّهم غالبا إنّما كانوا يأخذونها ممّن ينقلها عنهم عليهم‌السلام بلا واسطة أحد ، أو معها من دون دخل رأي الناقل فيه أصلا ، وهو ليس بتقليد كما لا يخفى ، ولم يعلم إلى الآن حال من تعبّد بقول غيره ورأيه أنّه كان قد رجع أو لم يرجع بعد موته.

ومنها : غير ذلك ممّا لا يليق بأن يسطر أو يذكر (١).

__________________

(١) قوله : «ومنها : غير ذلك ممّا لا يليق بأن يسطر أو يذكر» ليس في النسخة الأصليّة.

هذا آخر ما وفّقنا الله تعالى من تصحيح متن الكتاب وتحقيق مطالبه والتعليق على عباراته مقتصرا فيه على إيضاح مرام المصنّف رحمه‌الله ببيان أوضح ليكون عونا للمدرّسين وهداية للمحصّلين.

وأسأله تعالى أن ينفع به إخواننا المحقّقين ، وأن يجعله ذخرا لي في يوم الدين.

والحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على سيّد أنبيائه وأشرف مخلوقاته محمّد وآله الطاهرين ، لا سيّما سيّدنا ومولانا الحجّة بن الحسن العسكري (عجّل الله تعالى فرجه) ، واللعنة على أعدائهم أجمعين.

عباس علي الزارعيّ السبزواريّ

٣٨٥
٣٨٦

الفهارس العامّة

١ ـ فهرس الأسماء المقدّسة

٢ ـ فهرس الآيات الكريمة

٣ ـ فهرس الأحاديث الشريفة

٤ ـ فهرس الفرق

٥ ـ فهرس الأعلام

٦ ـ فهرس الكتب

٧ ـ فهرس مصادر التحقيق

٨ ـ فهرس موضوعات الكتاب

٣٨٧

١ ـ فهرس الأسماء المقدّسة

الله... ٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ١٤٧ ، ٢٣٧ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣٤٧ ، ٣٧٢ ، ٣٧٦.

محمّد (رسول الله) (النبيّ) صلى‌الله‌عليه‌وآله ١٦ ، ٢٣ ، ٢٧ ، ٣٤ ، ٤٩ ، ٦٩ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ١٣٨ ، ١٣٩ ، ١٤٧ ، ١٥٨ ، ١٥٩ ، ٢٣٧ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣٢٨ ، ٣٧٢

موسى عليه‌السلام.................................................................. ٢٣٧

الإمام عليّ (أمير المؤمنين) عليه‌السلام.................................... ٣٤ ، ٤٥ ، ١٩٦

الإمام السجّاد (عليّ بن الحسين) عليه‌السلام.......................................... ٣٤٧

الإمام الباقر عليه‌السلام............ ٣١ ، ٤٤ ، ٦٩ ، ١٥٢ ، ١٥٨ ، ١٥٩ ، ١٧٨ ، ٣١١

الإمام الصادق (أبو عبد الله) عليه‌السلام ١٦ ، ٢٦ ، ٣١ ، ٣٤ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٦٩ ، ٧١ ، ١٤٧ ، ١٥٩ ، ١٩٦ ، ٣٠٧ ، ٣١١ ، ٣٤٧ ، ٣٧٢ ، ٣٧٣

الإمام الكاظم عليه‌السلام................................................... ٣٠٩ ، ٣٦٧

الإمام الرضا عليه‌السلام.......... ٤٤ ، ٤٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣١١ ، ٣٧٢ ، ٣٧٣

صاحب الزمان (الإمام الثاني عشر) (المهدي) عجّل الله فرجه ٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨

٣٨٨

٢ ـ فهرس الآيات الكريمة

«البقرة»

(إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ ...) ١٥٩ : ٣٨٣

(فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِ) ١٩٧ : ١٦١

(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) ١٨٣ : ٢٩٤

(لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) ٢٨٦ : ١٢

(وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ ...) ٤٣ : ١٢٥

(وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) ١٩٥ : ٤٣

(يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) ١٨٥ : ٢٩٤

«آل عمران»

(اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ) ١٠٢ : ٤٣

(لِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) ٩٦ : ٢٩٤

(ما كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ) ١٧٩ : ١٥

«النساء»

(يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ...) ١٩ : ١٣٧

(يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ...) ٦٠ : ٣١٠

«المائدة»

(أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) ١ : ٢٦٦ ، ٢٦٨

٣٨٩

«الأنعام»

(فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبالِغَةُ) ١٤٩ : ١٤٧

(وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) ١٢١ : ٢٩٤

(وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) ١١٩ : ١٢

«الأعراف»

(إِنَّ اللهَ حَرَّمَهُما عَلَى الْكافِرِينَ) ٥٠ : ٣٠

(وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) ٢٣ : ٤٣

«الأنفال»

(أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ ...) ٤١ : ٢٦٦

(لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ و ...) ٤٢ : ١٢

(وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) ٣٢ : ١٥

«التوبة»

(فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ...) ١٢٢ : ١٤٧ ، ٣٨٣

(وَما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ) ١١٥ : ١٢ ، ١٥

«النحل»

(فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) ٤٣ : ٤٥ ، ٤٧ ، ٣٨٣

«الإسراء»

(اقْرَأْ كِتابَكَ كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ ...) ١٤ : ١٤

(فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ ...) ١٥ : ١٥

(وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ...) ١٣ : ١٤ ، ١٥

(وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ...) ٣٦ : ٤٣ ، ٣٧٣

(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ...) ١٥ : ٩ ، ١٢

«طه»

(فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ ...) ٩٧ : ١٦١

٣٩٠

«الحجّ»

(وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ) ٧٨ : ٤٣

(وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) ٧٨ : ٢٩٤

«النور»

(وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ) ٥٦ : ٢٩٤

«القصص»

(وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ) ١٢ : ٣٠

«الأحزاب»

(وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً) ١٨ : ١٣٧

«الزخرف»

(إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى ...) ٢٢ : ٣٧٣

«الواقعة»

(لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) ٧٩ : ١٦٢

«التغابن»

(فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) ١٦ : ٤٣

«الطلاق»

(لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا ما آتاها) ٧ : ٩

(وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللهُ) ٧ : ١٠

٣٩١

٣ ـ فهرس الأحاديث الشريفة

اتّق الله ولا تقس.............................................................. ٣٤٧

اجلس في مسجد المدينة وافت الناس............................................ ٣٧٣

إذا اشتبه الأمر عليكم فقفوا عنده................................................ ٤٤

إذا أصبتم مثل هذا فلم تدروا فعليكم بالاحتياط.................................... ٤٥

إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم.......................................... ١٣٧

إذا سمعت من أصحابك الحديث................................................ ٣٠٧

إذا ورد عليكم حديثان مختلفان.......................................... ٣١١ ، ٣١٧

إذن فخذ بما فيه الحائط لدينك................................................. ٣٠٩

الخمس بعد المئونة............................................................. ٢٦٦

الماء كلّه طاهر حتّى تعلم أنّه قذر................................................ ١٩٧

المغبون له الخيار............................................................... ٢٦٦

العمرى ثقتي ، فما أدّى إليك.................................................. ٣٧٢

أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة............................................. ٤٥

إنّ أمير المؤمنين قال لكميل بن زياد............................................... ٤٥

إنّ السنّة لا تقاس............................................................. ٣٤٧

إنّ دين الله لا يصاب بالعقول.................................................. ٣٤٧

٣٩٢

إنّ النّاس في سعة ما لم يعلموا.............................................. ٣٤ ، ٩٦

أن يقولوا ما يعلمون ويكفوا عمّا لا يعلمون........................................ ٤٥

إنّ الله سكت عن أشياء......................................................... ١١

إنّه لا يسعكم فيما ينزل بكم ممّا تعلمون........................................... ٤٥

إنّ الله كتب عليكم الحجّ...................................................... ١٣٩

إنّ الله تعالى يقول للعبد يوم القيامة.............................................. ١٤٧

إنّ سمرة بن جندب كان له عذق................................................ ١٥٨

إن كان قرئت عليه آية التقصير................................................. ١٥٢

انظروا أمرنا وما جاءكم عنّا..................................................... ٣٠٩

أنهاك عن خصلتين فيهما هلاك الرجال.......................................... ٣٧٢

الوقوف عند الشبهات خير من الاقتحام في الهلكات................................ ٤٤

أفلا تعلمت حتّى تعمل........................................................ ١٥٢

القرعة سنّة................................................................... ٢٨٦

أيّ ذلك فعل متعمّدا فقد نقض صلاته.......................................... ١٥٢

اليقين لا يدخل فيه الشكّ..................................................... ١٩٧

تعيد الصلاة وتغسله........................................................... ١٨٧

ثمن العذرة سمت.............................................................. ٢٩٥

خذ عن يونس بن عبد الرحمن.................................................. ٣٧٢

خذوا بالمجمع عليه ، فإنّ المجمع عليه لا ريب فيه.................................. ٣١٧

دعوا ما وافق القوم ، فإنّ الرشد في خلافهم....................................... ٣١٧

رحم الله عبدا أحيا أمرنا........................................................ ٣٧٣

رفع ما لا يعلمون....................................................... ٨٢ ، ١٢٥

رفع عن امّتي تسعة : الخطأ و....................................... ١٦ ، ٩٦ ، ٢٩٥

٣٩٣

ساخبرك عن الجبن وغيره......................................................... ٣١

طلب العلم فريضة............................................................ ١٤٧

طلب العلم فريضة على كلّ مسلم............................................... ١٤٧

فإذا لم تعلم فهو تسع عليك.................................................... ٣٠٦

فما ورد عنكم من خبرين مختلفين................................................ ٣١١

فذلك الّذي يسع الأخذ بهما جميعا.............................................. ٣٠٨

فمن ارتكب الشبهات وقع في المحرّمات............................................ ٤٩

فهمت ما ذكرتما ، فاصمدا.................................................... ٣٧٢

قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : من أفتى الناس............................................ ٣٧٣

كلّ شيء مطلق حتّى يرد فيه نهي................................................. ٣٧

كلّ شيء مطلق حتّى يرد فيه نصّ................................................ ٣٧

كلّ شيء نظيف حتّى تعلم أنّه قذر............................................. ١٩٨

كلّ شيء فيه حلال وحرام فهو لك حلال............................. ٣١ ، ٤٣ ، ٩٦

كلّ شيء هو لك حلال حتّى تعلم أنّه حرام.................... ٣١ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ١٩٩

كلّ ماء طاهر إلّا ما علمت أنّه قذر............................................ ١٩٨

كلّ مجهول ففيه القرعة........................................................ ٢٨٦

لا ، بل عليهما أن يجزي كلّ..................................................... ٤٥

لا تعاد الصلاة الّا من خمسة................................................... ٣٦٧

لا ، قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : وضع عن امّتي......................................... ٢٣

لا ، حتّى يستيقن أنّه قد نام.................................... ١٧٨ ، ٢٧١ ، ٢٧٢

لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق............................................... ١٦١

لا جلب ولا جنب ولا شعار في الإسلام......................................... ١٦١

لا ضرر ولا ضرار في الإسلام.................................... ١٥٦ ، ١٥٩ ، ٢٩٥

٣٩٤

لا تنقض اليقين بالشكّ....................................................... ١٤٠

لا بأس ببيع العذرة............................................................ ٢٩٥

لا تجامعوا في النكاح على الشبهة................................................. ٤٩

لا تقرأ في المكتوبة بأقلّ من سورة ولا بأكثر............................... ١٢٥ ، ١٢٦

لا يترك الميسور بالمعسور....................................................... ١٣٧

ما أراك يا سمرة إلّا مضارّا....................................................... ٢٥٩

ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم............................. ٢٦ ، ٢٧

ما علمتم أنّه قولنا فالزموه...................................................... ٣٠٩

ما يحكم له فانّما يأخذه سحتا.................................................. ٣١٤

ما لا يدرك كلّه لا يترك كلّه.................................................... ١٣٧

من أحيا أرضا ميتة فهي له..................................................... ٣٢٨

من أفتى بغير علم ولا هدى من الله.............................................. ٣٧٢

من كان على يقين فأصابه شكّ................................................. ١٩٦

من بلغه شيء من الثواب........................................................ ٦٩

من بلغه عن النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله شيء من الثواب..................................... ٦٩ ، ٧١

من بلغه ثواب من الله على عمل.................................................. ٦٩

من سمع شيئا من الثواب......................................................... ٦٩

من تحاكم إليهم في حقّ أو باطل................................................ ٣١٠

من زكريّا بن آدم المأمون على................................................... ٣٧٢

موسّع عليك بأيّة عملت....................................................... ٣٠٧

وبأيتهما أخذت من باب التسليم كان صوابا...................................... ٣٠٧

وعليك بالأسديّ............................................................. ٣٧٢

وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا.................................................... ٣٧٢

٣٩٥

والواجب لهم من ذلك الوقوف عند التحيّر......................................... ٤٤

وما لم تجدوه في شيء من هذه الوجوه.............................................. ٤٤

ولكن تنقضه بيقين آخر........................................ ٢٧١ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥

وضع عن امّتي ما اكرهوا عليه و.................................................. ٩٦

والنفساء تدع الصلاة أكثر..................................................... ٣٠٧

ولا ينقض اليقين بالشك........................ ١٩٤ ، ٢٧٢ ، ٢٧٩ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥

ويحك! وما يؤمنك أن أقول.................................................... ١٣٩

هم في سعة ما لم يعلموا......................................................... ٣٤

هم في سعة من أكلها ما لم يعلموا حتّى يعلموا...................................... ٣٤

هم في سعة حتّى يعلموا.......................................................... ٣٤

يا زرارة! قد تنام العين و....................................................... ١٧٨

يا زرارة! خذ بما اشتهر بين أصحابك............................................ ٣١١

يركع ركعتين وأربع سجدات..................................................... ١٩٣

٣٩٦

٤ ـ فهرس الفرق

الأشاعرة..................................................... ١١٩ ، ١٢٠ ، ٣٦٤

الإماميّة................................................ ٥٦ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ٣٧٩

الأخباريّون.............................................. ٥٦ ، ٣١٢ ، ٣٥٥ ، ٣٨٠

الاصوليون................................................................... ٣٥٥

البغداديّون..................................................................... ٥٦

البصريّون...................................................................... ٥٦

الحنفيّة....................................................................... ١٧٤

الظاهريّة..................................................................... ١٧٤

الشافعيّة..................................................................... ١٧٤

العامّة................................. ١٧٤ ، ١٩٣ ، ٣١٤ ، ٣٤٥ ، ٣٥٤ ، ٣٧٩

العدليّة....................................................... ١١٩ ، ١٢٠ ، ١٢١

الفقهاء................................................................ ٥٦ ، ٣٠٧

المالكيّة...................................................................... ١٧٤

المتكلّمون...................................................... ٥٦ ، ١٧٤ ، ٣١٤

المحدّثون..................................................................... ٣٢٦

المعتزلة....................................................................... ٣٦٤

٣٩٧

٥ ـ فهرس الأعلام

«آ ، أ»

الآشتياني............................................................. ١١٥ ، ٢٣١

أبان بن تغلب........................................................ ٣٤٧ ، ٣٧٣

ابن إدريس.................................................... ١٢٢ ، ١٤٥ ، ٣٠٩

ابن البرّاج.................................................................... ١٢٢

ابن حزم..................................................................... ٣٤٧

ابن زهرة..................................................................... ١٢٢

أبو حنيفة.................................................................... ٣٤٧

أبو سعيد الزّهدي.............................................................. ٤٤

الأحسائى (ابن أبي جمهور)....................................... ٣٤ ، ٣٠٤ ، ٣٧٩

أحمد بن إسحاق.............................................................. ٣٧٢

أحمد بن حاتم بن ماهويه....................................................... ٣٧٢

أحمد بن محمّد بن أبي نصر...................................................... ٢٢

أحمد بن محمّد بن يحيى.......................................................... ١٦

الاردبيلي..................................................... ١٥٠ ، ١٥١ ، ٣٨٠

٣٩٨

الاسترآباديّ.......................................................... ٢٣٥ ، ٣٥٥

اسحاق بن يعقوب............................................................ ٣٧٢

اسماعيل بن أبي زياد........................................................... ٣٧٢

الأشعريّ (أبو الحسن)......................................................... ٣٦٤

الأصفهانيّ (الشيخ محمّد تقي).................................................. ١١٥

الأصفهانيّ (شيخ الشريعة)..................................................... ١٦١

الأصفهانيّ (محمّد حسين) (الكمپاني) ١٥ ، ٢٠ ، ٢٤ ، ٢٨ ، ٣١ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٣٤ ، ٣٦ ، ٣٨ ، ٤١ ، ٤٢ ، ٤٧ ، ٦١ ، ٦٢ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٦٦ ، ٧٢ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٨٣ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١١٥ ، ١١٦ ، ١٢٣ ، ١٣٠ ، ١٣٥ ، ١٣٧ ، ١٣٨ ، ١٣٩ ، ١٤٠ ، ١٤١ ، ١٤٩ ، ١٧٣ ، ١٧٨ ، ١٧٩ ، ١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ٢٠٦ ، ٢٢٣ ، ٢٢٨ ، ٢٣٥ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٥٧ ، ٢٧١ ، ٣٠٨ ، ٣٢١ ، ٣٣٤

الأنصاريّ (الشيخ الأعظم مرتضى) ٨ ، ١٠ ، ١٢ ، ١٣ ، ١٤ ، ١٦ ، ٢٠ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٣ ، ٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣١ ، ٣٥ ، ٣٦ ، ٣٨ ، ٤٦ ، ٤٧ ، ٥٠ ، ٥١ ، ٥٦ ، ٥٨ ، ٦٠ ، ٦٣ ، ٦٧ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٥ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٨٥ ، ٩٤ ، ١٠٤ ، ١٠٥ ، ١٠٦ ، ١٠٧ ، ١٠٩ ، ١١٤ ، ١١٥ ، ١١٦ ، ١٢١ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٩ ، ١٣١ ، ١٣٦ ، ١٣٧ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٣ ، ١٤٦ ، ١٤٧ ، ١٥٠ ، ١٦١ ، ١٦٣ ، ١٦٤ ، ١٦٩ ، ١٧٠ ، ١٧١ ، ١٧٤ ، ١٧٧ ، ١٧٩ ، ١٨٢ ، ١٨٤ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩٣ ، ١٩٥ ، ١٩٧ ، ٢٠٠ ، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢٢٠ ، ٢٢٧ ، ٢٣١ ، ٢٣٥ ، ٢٣٦ ، ٢٤٦ ، ٢٥٩ ، ٢٦٥ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٨٠ ، ٢٨٤ ، ٢٩١ ، ٣٠٦ ، ٣٠٩ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٢١ ، ٣٢٥ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣١ ، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤١ ، ٣٤٣ ، ٣٧١ ، ٣٧٥ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٣٧٩ ، ٣٨٤ ، ٣٨٨

الإيرواني : ٢٨٤

«ب»

الباقلانيّ (أبو بكر)........................................................... ٣٦٤

البحرانيّ (المحدّث)............................................... ٤٣ ، ١٩٩ ، ٣١٢

٣٩٩

البدخشيّ.................................................................... ١٦١

البروجرديّ............................................................ ١٣٩ ، ٢٧١

البهائيّ.............................................................. ٣٥٣ ، ٣٧٩

البهبهانيّ (الوحيد)..................................................... ٢٣٥ ، ٣٤١

«ت»

التونيّ (الفاضل)............................................... ١٦٦ ، ٣٧٠ ، ٣٨٠

التنكابني..................................................................... ١٩٢

«ج»

جابر.......................................................................... ٤٤

«ح»

الحائريّ (الشيخ عبد الكريم)...................................... ٧٨ ، ١٠٤ ، ٢٩١

الحاجبيّ...................................................................... ٣٥٣

حمّاد بن عيسى......................................................... ١٦ ، ١٩٢

الحسن بن الجهم....................................... ٣٠٦ ، ٣٠٨ ، ٣١٤ ، ٣١٥

الحرّ العاملي............................................................. ٢٧ ، ٢٩

الحسينيّ (مير فتّاح)............................................................ ١٦١

الحذّاء (أبو عبيدة).................................................... ١٥٩ ، ٣٧٢

حريز.................................................................. ١٦ ، ١٩٢

حمزة بن طيّار.................................................................. ٤٥

الحلبيّ....................................................................... ١٢٢

الحلّي (العلّامة)....................................................... ٣٠٥ ، ٣٥٣

الحلّي (المحقّق).................................................. ٥٦ ، ٣٧٠ ، ٣٧١

الحكيم (السيّد محسن)................................................. ١٤٥ ، ٢٨٠

٤٠٠