أبي العبّاس أحمد بن محمّد بن محمّدابن يعقوب المغربي
المحقق: الدكتور خليل إبراهيم خليل
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN الدورة:
الصفحات: ٧٩٥
سورة الحجرات
(لو يطيعكم فى كثير من الأمر لعنتّم) |
٧ |
١ / ٤٣ ، ٣٤٧ |
سورة الذاريات
(وإنّ الدّين لواقع) |
٦ |
١ / ٣٨ ، ٢٩٩ |
(قالوا سلاما قال سلام) |
٢٥ |
١ / ٥٦٢ ، ٥٦٣ |
(والسّماء بنيناها بأيد) |
٤٧ |
١ / ١٠١ ، ٢ / ٣٤ ، ٥٢٠ ، ٥٨٩ |
(فنعم الماهدون) |
٤٨ |
١ / ٦٣ ، ٥٦٥ ، ٦٤٥ |
سورة ق
(فسبّحه) |
٤ |
١ / ١٢٠ |
سورة الطور
(فاصبروا أو لا تصبروا) |
١٦ |
١ / ٥٧ ، ٥٠٦ |
(فسبّحه) |
٤٩ |
١ / ١٢٠ |
سورة النجم
(والنّجم إذا هوى) |
١ ـ ٢ |
٢ / ٥٢ ، ٦٢٨ |
(ما ضلّ صاحبكم وما غوى) |
٢ |
٢ / ٦٢٨ |
سورة الرحمن
(الشّمس والقمر بحسبان* والنّجم) |
٥ ـ ٦ |
٢ / ٣١ ، ٤٩٨ ، ٥٠٠ |
(فبأيّ آلاء ربّكما تكذّبان) |
١٣ |
١ / ٦٦٠ |
(حور مقصورات في الخيام) |
٧٢ |
١ / ٤٠٨ |
سورة الواقعة
(فى سدر مخضود) |
٢٨ ، ٣٠ |
٢ / ٥١ ، ٦٢٨ |
سورة الحديد
(سبّح لله ...) |
١ : ٣ |
٢ / ٧١٧ |
(هو الأوّل والآخر والظّاهر والباطن) |
٣ |
١ / ٥٢٥ |
(لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح) |
١٠ |
١ / ٦٤٣ ، ٦٤٦ |
(أولئك أعظم درجة من الّذين أنفقوا) |
١٠ |
١ / ٦٤٤ |
(والله لا يحبّ كلّ مختال فخور) |
٢٣ |
١ / ٢٧٣ |
(لئلا يعلم) |
٢٩ |
٢ / ٣٧٤ |
سورة الحشر
(هو الله الّذي لا إله إلّا هو ...) |
٢٣ |
١ / ٥٢٥ |
سورة الممتحنة
(لا هنّ حلّ لهم ولا هم يحلّون لهنّ) |
١٠ |
٢ / ٣٣ ، ٥١٦ |
سورة الصف
(لم تؤذونني وقد تعلمون أنّي رسول الله) |
٥ |
١ / ٦٠٤ |
سورة الجمعة
(كمثل الحمار يحمل أسفارا) |
٥ |
٢ / ١٦٣ |
(مثل الّذين حمّلوا التّوراة) |
٥ |
٢ / ٩ ، ١٦٣ |
سورة المنافقون
(إذا جاءك المنافقون) |
١ |
١ / ١٤٧ |
(إنّ المنافقين لكاذبون) |
١ |
١ / ١٨ ، ١٤٧ |
(يقولون لئن رجعنا إلى المدينة) |
٨ |
٢ / ٤٥ ، ٥٩٤ |
سورة التحريم
(وكانت من القانتين) |
١٢ |
١ / ٤٢ ، ٣٣٠ |
سورة القلم
(ولا تطع كلّ حلّاف مهين) |
١٠ |
١ / ٢٧٣ |
سورة الحاقة
(إنّا لمّا طغى الماء حملناكم في الجارية) |
١١ |
٢ / ٢١ ، ٣٢٠ |
(فهو في عيشة راضية) |
٢١ |
١ / ١٧٠ ، ١٨٣ |
(خذوه فغلّوه* ثمّ الجحيم صلّوه) |
٣٠ ـ ٣١ |
١ / ٤٠٠ ، ٢ / ٥٢ ، ٦٢٨ |
(ذرعها سبعون ذراعا) |
٣٢ |
١ / ٤٠٠ |
سورة المعارج
(سأل سائل بعذاب واقع* للكافرين) |
١ |
٢ / ٧١٨ |
سورة نوح
(استغفروا ربّكم إنّه كان غفّارا) |
١٠ |
٢ / ٤٩ ، ٦١٥ |
(ما لكم لا ترجون لله وقارا) |
١٣ ـ ١٤ |
٢ / ٥١ ، ٦٢٦ ، ٦٣٤ |
(أغرقوا فأدخلوا نارا) |
٢٥ |
٢ / ٤٨٧ |
سورة المزمل
(يوما يجعل الولدان شيبا) |
١٧ |
١ / ٢٢ ، ١٧٧ |
سورة المدثر
(يا أيّها المدّثّر) |
١ |
١ / ٤٠٣ |
(وربّك فكبّر) |
٣ |
٢ / ٥٣ ، ٦٣٧ |
(ولا تمنن تستكثر) |
٦ |
١ / ٦٥ ، ٦٠٠ |
سورة القيامة
(يسأل أيّان يوم القيامة) |
٦ |
١ / ٥٥ ، ٤٨٦ |
(والتفّت السّاق بالسّاق) |
٢٩ ، ٣٠ |
٢ / ٤٧ ، ٦٠٥ |
سورة الإنسان
(ويطعمون الطّعام على حبّه) |
٨ |
١ / ٧٣ ، ٦٧٤ |
سورة المرسلات
(والمرسلات عرفا) |
١ ـ ٢ |
٢ / ٦٢٧ |
(يوم لا ينطقون ...) |
٣٥ ـ ٣٦ |
٢ / ٥٢٩ |
سورة النبأ
(لا يتكلّمون إلا من أذن له) |
٣٨ |
٢ / ٥٢٩ |
سورة عبس
(وما يدريك لعلّه يزّكّى) |
٣ |
١ / ٢٨٩ |
(عبس وتولّى* أن جاءه الأعمى) |
١ ، ٢ |
١ / ٢٨٩ |
سورة التكوير
(فأين تذهبون) |
٢٦ |
١ / ٥٦ ، ٣٢٧ ، ٤٩٠ |
سورة الانفطار
(وإنّ عليكم لحافظين) |
١٠ |
١ / ٤٠٠ |
(كراما كاتبين) |
١١ |
١ / ٤٠٠ |
(إنّ الأبرار لفى نعيم) |
١٣ ـ ١٤ |
١ / ٦٣ ، ٥٦٨ |
سورة الغاشية
(فيها سرر مرفوعة) |
١٣ ـ ١٤ |
٢ / ٥١ ، ٦٢٧ ، ٦٣٣ |
(ونمارق مصفوفة* وزرابيّ مبثوثة) |
١٥ ـ ١٦ |
٢ / ٥٢ ، ٦٣٣ |
سورة الفجر
(وجاء ربّك) |
٢٢ |
١ / ٧٠ ، ٦٤٩ ، ٢ / ٢٧ ، ٤٣٤ ، ٥٥٧ |
سورة الشمس
(والشّمس وضحاها) |
٨ |
١ / ١٢٥ |
سورة الليل
(فأمّا من أعطى واتّقى) |
٥ ـ ١٠ |
٢ / ٣١ ، ٤٩٥ |
(وأمّا من بخل واستغنى) |
٨ ـ ١٠ |
٢ / ٤٩٥ |
سورة الضحى
(والضّحى* واللّيل إذا سجى) |
١ ـ ٢ |
١ / ٣٩٣ |
(ما ودّعك ربّك وما قلى) |
٣ |
١ / ٤٨ ، ٣٩٣ |
(فأمّا اليتيم فلا تقهر) |
٩ ـ ١٠ |
١ / ٤٠٠ ، ٢ / ٥٣ ، ٦٤١ |
سورة العلق
(اقرأ باسم ربّك) |
١ |
١ / ٤٩ ، ٩٦ ، ٤٠٣ ، ٤٠٥ |
(فليدع ناديه) |
١٧ |
٢ / ١٧ ، ٢٦٨ |
سورة الزلزلة
(وأخرجت الأرض أثقالها) |
٢ |
١ / ٢٢ ، ١٧٨ |
سورة العاديات
(وإنّه على ذلك لشهيد* وإنّه لحبّ الخير لشديد) |
٧ ـ ٨ |
٢ / ٦١٠ |
سورة القارعة
(فهو فى عيشة راضية) |
١٦ |
١ / ٢٣ |
سورة التكاثر
(كلّا سوف تعلمون) |
٣ ـ ٤ |
١ / ٧١ ، ٥٧٥ ، ٦٥٩ |
سورة العصر
(إنّ الإنسان لفى خسر) |
٢ |
١ / ٢٧ ، ٩٥ ، ٢١٥ |
سورة الهمزة
(ويل لكلّ همزة لمزة) |
١ |
٢ / ٤٨ ، ٦٠٩ |
سورة الفيل
(ألم تر كيف فعل ربّك بأصحاب الفيل) |
١ ـ ٢ |
٢ / ٦٢٩ |
سورة الكوثر
(إنّا أعطيناك الكوثر* فصلّ لربّك) |
١ ـ ٢ |
١ / ٣٧ ، ٢٩٠ ، ٥٤٢ |
(إنّ شانئك هو الأبتر) |
٣ |
٢ / ٧١٨ |
سورة الكافرون
(لكم دينكم ولي دين) |
٦ |
١ / ٣٧٠ |
سورة الإخلاص
(قل هو الله أحد) |
١ |
١ / ٢٥ ، ٢٠٠ ، ٢٨٣ ، ٣١٤ |
(الله الصّمد) |
٢ |
١ / ٣٦ ، ٢٨٣ |
سورة الناس
(الخنّاس ...) |
٤ ـ ٥ |
١ / ٢٠٢ |
٢ ـ فهرس الأحاديث النبوية الشريفة
أولا : فهرس أحاديث المجلد الأول
ما رأيت منه ولا رأى منى.................................................... ١ / ٤٨
يشيب ابن آدم ويشيب معه......................................... ١ / ٧١ ، ٦٥٧
الكريم ابن الكريم......................................................... ١ / ١٢٥
أقصرت الصلاة؟......................................................... ١ / ٢٧٤
إني لا أنسى ولكن أنسى.................................................. ١ / ٢٧٥
اطلبوا العلم ولو بالصين................................................... ١ / ٣٤٧
فإني أباهي بكم الأمم..................................................... ١ / ٣٤٧
المؤمن غر كريم........................................................... ١ / ٣٧٩
كنت أغتسل أنا ورسول الله................................................ ١ / ٣٩٤
ما أنا بقارئ............................................................. ١ / ٤٠٤
نحن معاشر الأنبياء لا نورث................................................ ١ / ٥١٩
من قتل قتيلا فله سلبه.................................................... ١ / ٥٤٥
من أولى الناس بالبر يا رسول الله؟........................................... ١ / ٦٦٠
ثانيا فهرس أحاديث المجلد الثاني
أتيتكم بالحنيفية...................................................... ٢ / ٧ ، ١١٠
أسرعكن لحوقا بى أطولكن يدا............................................. ٢ / ٣٦٠
الناس كإبل مائة.......................................................... ٢ / ٤٢٨
المسلم من سلم المسلمون............................................ ٢ / ٢٨ ، ٤٦٣
مثلت لى الجنة فى عرض................................................... ٢ / ٤٦٣
الكريم ابن الكريم......................................................... ٢ / ٥٩٧
الخيل معقود بنواصيها الخير........................................... ٢ / ٤٨ ، ٦٠٩
اللهم استر عوارتنا................................................... ٢ / ٤٨ ، ٦١١
أسجعا كسجع الجاهلية.................................................... ٢ / ٦٣٠
يسب ابن آدم الدهر...................................................... ٢ / ٦٦٠
شاهت الوجوه...................................................... ٢ / ٥٩ ، ٦٨٤
حفت الجنة بالمكاره....................................................... ٢ / ٦٨٥
الحلال بين والحرام بين..................................................... ٢ / ٦٩٥
ازهد فى الدنيا يحبك الله................................................... ٢ / ٦٩٥
من حسن إسلام المرء...................................................... ٢ / ٦٩٥
إنما الأعمال بالنيات...................................................... ٢ / ٦٩٥
أنا أفصح العرب.................................................... ٢ / ٤٢ ، ٥٨٧
كلما سمع هيعة..................................................... ٢ / ٢٠ ، ٢٩٩
ثالثا : فهرس الأشعار
حرف الهمزة
ويصعد حتى يظن الجهول |
بأن له حاجة في السماء ٢ / ٢٣ ، ٣٤١ |
|
ما نوال الغمام وقت ربيع |
كنوال الأمير يوم سخاء ٢ / ٣٦ |
|
لم تلق هذا الوجه شمس نهارنا |
إلا بوجه ليس فيها حياء ٢ / ١٥ ، ٢٢٢ ، ٦٥٢ |
|
والريح تعبث بالغصون وقد جرى |
ذهب الأصيل على لجين الماء ٢ / ١٥ ، ٢٢٦ |
|
فنوال الأمير بدرة عين |
ونوال الغمام قطرة ماء ٢ / ٣٦ |
|
لم يحك نائلك السحاب وإنما |
حمت به فصبيبه الرحضاء ٢ / ٤١ ، ٥٦٤ ، ٥٦٨ |
|
بناة مكارم وأساة كلم |
دماؤكم من الكلب الشفاء ٢ / ٥٧٣ |
|
خاط لي عمر قباء |
ليت عينيه سواء ٢ / ٤٤ ، ٥٨٨ |
|
فاسأل الناس جميعا |
أمديح أم هجاء ٢ / ٥٨٨ |
|
وما أدري وسوف إخال أدري |
أقوم آل حصن أم نساء ٢ / ٤٤ ، ٥٩٢ |
|
أأحبه وأحب فيه ملامة |
إن الملامة فيه من أعدائه ٢ / ٥٨ ، ٦٧٢ |
حرف الباء
مرت بنا بين تربيها فقلت لها |
من أين جانس هذا الشادن العربا ٢ / ٧٠٩ |
|
فاستضحكت ثم قالت كالمغيث يرى |
ليث الشرى وهو من عجل إذا انتسبا ٢ / ٧٠٩ |
|
شربنا فأهرقنا على الأرض جرعة |
فللأرض من كأس الكرام نصيب ١ / ٨٧ |
|
ومن يك أمسى بالمدينة رحله |
فإني وقيار بها لغريب ١ / ٤٠ ، ٣٠٣ |
|
سأغسل عني العار بالسيف جالبا |
على قضاء الله ما كان جالبا ١ / ٤٧٥ |
|
ولا فضل فيها للشجاعة والندى |
وصبر الفتى لو لا لقاء شعوب ١ / ٦٨ ، ٦٣١ |
كأن عيون الوحش حول خبائنا |
وأرحلنا الجزع الذي لم يثقب ١ / ٧٢ ، ٦٦٢ ، ٢ / ٥٥٨ |
|
ولست بمستبق أخا لا تلمه |
على شعث أي الرجال المهذب ١ / ٧٢ ، ٦٦٨ |
|
تشابه دمعي إذ جرى ومدامتي |
فمن مثل ما في الكأس عيني تسكب ٢ / ١١ ، ١٨١ |
|
فو الله ما أدري أبا لخمر أسبلت |
جفوني أم من عبرتي كنت أشرب ٢ / ١١ ، ١٨١ |
|
وصاعقة من نصله تنكفي بها |
على أرؤس الأقران خمس سحائب ٢ / ١٩ ، ٢٩٥ |
|
رب فتية دعوت إلى ما |
يورث الحمد دائما فأجابوا ١ / ١١٩ |
|
فتى لا يبالي المدلجون بنوره |
إلى بابه أن لا تضيء الكواكب ١ / ٢٢٥ |
|
طحا بك قلب في الحسان طروب |
بعيد الشباب عصر حان مشيب ١ / ٣٧ ، ٢٩١ |
|
ما بال عينك منها الدمع ينسكب |
كأنه من كلى مفرية سرب ٢ / ٧٠٥ |
|
كليني لهم يا أميمة ناصب |
وليل أقاسيه بطيء الكواكب ٢ / ٧٠٤ |
|
ورب نهار للفراق أصيله |
ووجهي كلا لونيهما متناسب ٢ / ٢٢٦ |
|
كأن مثار النقع فوق رءوسنا |
وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه ٢ / ٨ ، ١٢٩ ، ١٤٠ ، ١٨٨ |
|
إذا نزل السماء بأرض قوم |
رعيناه وإن كانوا غضابا ٢ / ٣٤ ، ٥٢١ |
|
أسكر الأمس إن عزمت على الشر |
ب غدا إن ذا من العجب ٢ / ٤٠ ، ٥٥٥ |
|
كريم الجرشى شريف النسب |
مبارك الاسم أغر اللقب ١ / ١٤ ، ١١٧ |
|
له حاجب في كل أمر يشينه |
وليس له عن طالب العرف حاجب ١ / ٢٨ ، ٢٢٥ |
|
يمدون من أيد عواص عواصم |
تصول بأسياف قواض قواضب ٢ / ٤٧ ، ٦٠٦ |
|
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة |
وليس وراء الله للمرء ملطب ٢ / ٤٠ ، ٥٥٩ |
|
لئن كنت قد بلغت عنى خيانة |
لمبلغك الواشى أغش وأكذب ٢ / ٤٠ ، ٥٦٠ |
|
ولكننى كنت امرءا لى جانب |
من الأرض فيه مستراد ومذهب ٢ / ٤٠ ، ٥٦٠ |
|
ملوك وإخوان إذا ما مدحتهم |
أحكم في أموالهم وأقرب ٢ / ٤٠ ، ٥٦٠ |
|
|
|
كفعلك في قوم أراك اصطفيتهم |
فلم ترهم في مدحهم لك أذنبوا ٢ / ٤٠ ، ٥٦٠ |
|
لو رأى الله أن في الشيب خيرا |
جاورته الأبرار في الخلد شيبا ٢ / ٦٢ ، ٧١٠ |
|
كل يوم تبدى صروف الليالي |
خلقا من أبي سعيد غريبا ٢ / ٦٢ ، ٧١٠ |
|
ما به قتل أعاديه ولكن |
يتقي إخلاف ما ترجو الذئاب ٢ / ٤١ ، ٥٦٥ ، ٦٥٠ |
|
أحلامكم لسقام الجهل شافية |
كما دماؤكم تشفى من الكلب ٢ / ٤٢ ، ٥٧٢ |
|
ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم |
بهن فلول من قراع الكتائب ٢ / ٤٢ ، ٥٧٤ ، ٥٨٢ |
|
أقلب فيه أجفاني كأني |
أعد به على الدهر الذنوبا ٢ / ٤٤ ، ٥٨٧ |
|
إذا ما تميمي أتاك مفاخرا |
فقل عد عن ذا كيف أكلك للضب ٢ / ٤٤ ، ٥٩٠ |
|
إن يقتلوك فقد ثللت عروشهم |
بعتيبة بن الحارث بن شهاب ٢ / ٤٦ ، ٥٩٦ |
|
ضرائب أبدعتها في السماح |
فليس نرى لك فيها ضريبا ٢ / ٥٠ ، ٦٢١ |
|
إذا ملك لم يكن ذا هبة |
فدعه فإن دولته ذاهبة ٢ / ٤٦ ، ٦٠٢ |
|
تدبير معتصم بالله منتقم |
لله مرتغب في الله مرتقب ٢ / ٥٥ ، ٦٣٢ |
|
فأحجم لما لم يجد فيك مطمعا |
وأقدم لما لم يجد عنك مهربا ٢ / ٦٣٦ |
|
ومن في كفه منهم قناة |
كمن في كفه منهم خضاب ٢ / ٥٧ ، ٦٦٨ ، ٦٧١ |
|
سلبوا فأشرقت الدماء عليهم |
محمرة فكأنهم لم يسلبوا ٢ / ٥٧ ، ٦٧٠ |
|
وما مثله في الناس إلا مملكا |
أبو أمه حي أبوه يقاربه ١ / ١٥ ، ١٢١ |
|
لظل صدى صوتي وإن كنت رمة |
لصوت صدى ليلى يهش ويطرب ١ / ٣٤٧ |
|
تكلفني ليلى وقد شط وليها |
وعادت عواد بيننا وخطوب ١ / ٣٧ |
|
لعمرو مع الرفصاء والنار تلتظي |
أرق وأخفى منك في ساعة الكرب ٢ / ٦١ ، ١٦٠ ، ٦٩٩ |
وذي ذمام وفت بالعهد ذمته |
ولا ذمام له في مذهب العرب ٢ / ٦٠٠ |
|
أتظنني من زلة أتعتب |
قلبي عليك أرق مما تحسب ٢ / ٧٠٥ |
|
حلقت لحية موسى باسمه |
وبهارون إذا ما قلبا ٢ / ٦١١ |
|
فإنك شمس والملوك كواكب |
إذا طلعت لم يبد منهن كوكب ٢ / ٢٠٢ |
|
إذا غضبت عليك بنو تميم |
وجدت الناس كلهم غضابا ٢ / ٥٧ ، ٦٧١ ، ٦٨٠ |
|
وإذا تألق في الندى كلامه ال |
مصقول خلت لسانه من عضبه ٢ / ٥٦ ، ٦٦٦ |
|
صدفت عنه ولم تصدف مواهبه |
عنى وعاوده ظنى فلم يخب ٢ / ١٣ ، ٢٠١ |
|
كالغيث إن جئته وإفاك ريقه |
وإن ترحلت عنه لج في الطلب ٢ / ١٣ ، ٢٠١ |
|
فقالت له العينان سمعا وطاعة |
وحدرتا كالدر لما يثقب ١ / ٦٠٩ |
|
إن كان بين صروف الدهر من رحم |
موصولة أو ذمام غير مقتضب ٢ / ٧١٥ |
|
فبين أيامك اللاتي نصرت بها |
وبين أيام بدر أقرب النسب ٢ / ٧١٥ |
|
أبقت بني الأصفر الممراض كاسمهم |
صفر الوجوه وجلت أوجه العرب ٢ / ٧١٥ |
|
دان على أيدي العفاة وشاسع |
على كل ند في الندى وضريب ٢ / ٢٢٠ |
|
كالبدر أفرط في العلو وضوءه |
للعصبة السارين جد قريب ٢ / ٢٢٠ |
حرف التاء
كما أبرقت قوما عطاشا غمامة |
فما رأوها أقشعت وتجلت ٢ / ١٠ ، ١٥٣ |
|
ولا زوردية تزهو بزرقتها |
بين الرياض على حمر اليواقيت ٢ / ١١ ، ١٧٦ ، ٢١٢ |
|
كأنها فوق قامات ضعفن بها |
أوائل النار في أطراف كبريت ٢ / ١١ ، ١٧٦ ، ٢١٢ |
|
سأشكر عمرا إن تراخت منيتى |
أيادى لم تمنن وإن هى جلت ٢ / ٥٤ ، ٦٤٢ |
فتى غير محجوب الفيء عن صديقه |
ولا مظهر الشكوى إذا النعل زلت ٢ / ٥٤ ، ٦٤٢ |
|
رأى خلتى من حيث يخفى مكانها |
فكانت قذى عينيه حتى تجلت ٢ / ٥٤ |
|
تعاللت كى أشجى وما بك علة |
تريدين قتلي قد ظفرت ١ / ٣٥ |
حرف الجيم
من راقب الناس لم يظفر بحاجته |
وفاز بالطيبات الفاتك اللهج ٢ / ٥٥ ، ٦٥٨ |
|
وفاحما ومرسنا مسرجا |
ومقلة وحاجبا مزججا ١ / ١٤ ، ١١٣ |
|
إن السماحة والمروءة والندى |
في قبة ضربت على ابن الحشرج ٢ / ٢٨ ، ٤٥٨ ، ٤٦٣ |
|
ولما قضينا من منى كل حاجة |
ومسح بالأركان من هو ماسح ٢ / ٣٠٦ |
|
وشدت على وهم المهاري رحالنا |
ولم ينظر الغادي الذي هو رائح ٢ / ٣٠٦ |
حرف الحاء
وكأن البرق مصحف قار |
فانطباقا مرة وانفتاحا ٢ / ٩ ، ١٤٨ |
|
وبدا الصباح كأن غرته |
وجه الخليفة حين يمتدح ٢ / ١١ ، ٩٩ ، ١٧٧ ، ٧١٤ |
|
بات نديما لي حتى الصباح |
أغيد مجدول مكان الوشاح ٢ / ١٩٥ |
|
أخذنا بأطراف الأحاديث بيننا |
وسالت بأعناق المطي الأباطح ١ / ٨٧ ، ٢ / ٢٠ ، ٣٠٦ |
|
جمع الحق لنا في إمام |
قتل البخل وأحيا السماحا ٢ / ٢٢ ، ٣٣٥ |
|
ألمع برق سرى أم ضوء مصباح |
أم ابتسامتها بالمنظر الضاحي ٢ / ٤٥ ، ٥٩١ |
|
أملتهم ثم تأملتهم |
فلاح لي أن ليس فيهم فلاح ٢ / ٥٠ ، ٦٢٠ |
|
جاء شقيق عارضا رمحه |
إن بنى عمك فيهم رماح ١ / ٢٠ ، ١٦١ |
|
ليبك يزيد ضارع لخصومه |
ومختبط مما تطيح الطوائح ١ / ٤٠ ، ٣٠٩ |
|
كأنما يبسم عن لؤلؤ |
منضد أو برد أو أقاح ٢ / ١٣ ، ١٩٥ |
|
إن البكاء هو الشفا |
ء من الجوى بين الجوائح ٢ / ٤٧ ، ٦٠٧ |
|
أتوا ناري فقلت منون أنتم |
فقالوا الجن فقلت عموا صباحا ١ / ٤٨٤ |
|
ولاح يلحى على جري العنان إلى |
ملهى فسحقا له من لائح لاح ٢ / ٦٢٣ |
حرف الدال
إذا أنكرتني بلدة أو أنكرتها |
خرجت مع البازي على سواد ١ / ٦٦ |
|
فقلت عسى أن تبصريني كأنما |
بني حوالي الأسود الحوارد ١ / ٦٦ ، ٦٢١ |
|
والعيش خير في ظلا |
ل النوك ممن عاش كدا ١ / ٦٧ |
|
وكأن محمر الشقيق إذا تصوب أو تصعد |
أعلام ياقوت نشرن على رماح من زبرجد ٢ / ٦ ، ١٠٠ |
|
كريم متى أمدحه أمدحه والورى معى |
وإذا ما لمته لمته وحدى ١ / ١٥ ، ١٢٠ |
|
سأطلب بعد الدار عنكم لتقربوا |
وتسكب عيناى الدموع لتجمدا ١ / ١٦ ، ١٢٢ |
وتسعدني في غمرة بعد غمرة |
سبوح لها منها عليها شواهد ١ / ١٦ ، ١٢٣ |
|
والذي حارت البرية فيه |
حيوان مستحدث من جماد ١ / ٣١ ، ٢٤٦ |
|
نقريهم لهذميات نقد بها |
ما كان خاط عليهم كل زراد ٢ / ٢٢ ، ٣٠٢ ، ٣٣٥ ، ٤١١ |
|
ألا إن عينا لم تجد يوم واسط |
عليك بجاري دمعها لجمود ١ / ١٢٣ |
|
يا خاطب الدنيا الدني |
ية إنها شرك الردى ٢ / ٦٣٩ |
|
دار متى ما أضحكت |
من يومها أبكت غدا ٢ / ٦٣٩ |
|
غاراتها لا تنقضي |
وأسيرها لا يفتدى ٢ / ٦٣٩ |
|
وإخوان حسبتهم دروعا |
فكانوها ولكن للأعادي ٢ / ٥٩٦ |
|
وخلتهم سهاما صائبات |
فكانوها ولكن في فؤادي ٢ / ٥٩٦ |
|
وقالوا قد صفت منا قلوب |
لقد صدقوا ولكن من ودادي ٢ / ٥٩٦ |
|
لما تؤذن الدنيا به من صروفها |
يكون بكاء الطفل ساعة يولد ٢ / ٦٤٣ |
|
وإلا فما يبكيه منها وإنها |
لأوسع مما كان فيه وأرغد ٢ / ٦٤٣ |
|
وقوفا بها صحبى عليّ مطيهم |
يقولون لا تهلك أسى وتجلد ٢ / ٦٥٧ |
|
قولا لهارون إمام الهدى |
عند احتفال المجلس الحاشد ٢ / ٦٧١ |
|
أنت على ما فيك من قدرة |
فلست مثل الفضل بالواجد ٢ / ٦٧١ |
|
أمطلع الشمس تبغي أن تؤم بنا |
فقلت كلا ولكن مطلع الجود ٢ / ٦٢ ، ٧٠٩ ، ٧١٤ |
|
إن الشباب والفراغ والجدة |
مفسدة للمرء أي مفسدة ٢ / ٣٥ |
|
ثقال إذا لاقوا خفاف إذا دعوا |
كثير إذا شدوا قليل إذا عدوا ٢ / ٣٧ |
|
ولا يقيم على ضيم يراد به |
إلا الأذلان عير الحي والوتد ٢ / ٣٦ |
|
هذا على الخسف مربوط برمته |
وذا يشج فلا يرثي له أحد ٢ / ٣٦ ، ٥٣١ |
|
سأطلب حقي بالقنا ومشايخ |
كأنهم من طول ما التثموا مرد ٢ / ٣٧ ، ٥٣٣ |
|
نهبت من الأعمار ما لو حويته |
لهنئت الدنيا بأنك خالد ٢ / ٤٣ ، ٥٨٥ |
قلت ثقلت إذ أتيت مرارا |
قال ثقلت كاهلي بالأيادي ٢ / ٤٥ ، ٥٩٥ |
|
تجلى به رشدي وأثرت به يدي |
وفاض به ثمدي وأورى به زندي ٢ / ٥٢ ، ٦٣٠ |
|
ليس على الله بمستنكر |
أن يجمع العالم في واحد ٢ / ٥٧ ، ٦٧١ ، ٦٨٠ |
|
مفيد ومتلاف إذا ما أتيته |
تهلل واهتز اهتزاز المهند ٢ / ٦٨١ |
|
بشرى فقد أنجز الإقبال ما وعدا |
وكوكب المجد في أفق العلا صعدا ٢ / ٧٠٦ |
|
تقول في قومس قومي وقد أخذت |
منا السرى وخطا المهرية القود ٢ / ٦٢ ، ٧٠٨ |
|
يبس النجيع عليه وهو مجرد |
من غمده فكأنما هو مغمد ٢ / ٥٧ ، ٦٧٠ |
|
بأن أمر الإله واختلف النا |
س فداع إلى ضلال وهادى ١ / ٢٤٦ |
|
تطاول ليلك بالأثمد |
ونام الخلى ولم ترقد ١ / ٣٦ |
|
يصد عن الدنيا إذا عن سؤدد |
ولو برزت في زي عذراء ناهد ١ / ٧٤ |
|
والمؤمن العائذات الطير يمسحها |
ركبان مكة بين الغيل والسند ١ / ٢٣٥ |
|
سأحمد نصرا ما حييت وإنني |
لأعلم أن قد جل نصر عن الحمد ٢ / ٦٣١ |
|
قلت طولت قال لا بل تطول |
ت وأبرمت قال حبل ودادى ٢ / ٥٩٥ |
|
إن من ساد ثم ساد أبوه |
ثم قد ساد بعد ذلك جده ١ / ٥٣١ |
حرف الذال
كنا معا أمس فى بؤس نكابده |
والعين والقلب منافي قذى وأذى ٢ / ٦٩٠ |
|
والآن أقبلت الدنيا عليك بما |
تهوى فلا تنسنى أن الكرام إذا ٢ / ٦٩٠ |
حرف الراء
ولو طار ذو حافر قبلها |
لطارت ولكنه لم يطر ١ / ٣٤٤ |
|
تريا نهارا مشمسا قد شابه |
زهر الربا فكأنما هو مقمر ٢ / ١٢ ، ١٩٠ |
|
نردى ثياب الموت حمرا فما أتى |
لها الليل إلا وهى من سندس خضر ٢ / ٣٠ ، ٤٩٠ |
إذا ما نهى الناهى فلج بى الهوى |
أصاخت إلى الواشى فلج بها الهجر ٢ / ٣٣ ، ٥١٢ |
|
ويوم كظل الرمح قصر طوله |
دم الزق عنا واصطكاك المزاهر ٢ / ١٦٩ |
|
لعمري لقد كان الثريا مكانه |
ثراء فأضحى الآن مثواه في الثرى ٢ / ٦٢٣ |
|
المستجير بعمرو عند كربته |
كالمستجير من الرمضاء بالنار ٢ / ٦١ ، ٧٠٠ |
|
له همم لا منتهى لكبارها |
وهمته الصغرى أجل من الدهر ١ / ٤٥ ، ٣٧١ |
|
فلم يبق مني الشوق غير تفكري |
فلو شئت أن أبكي بكيت تفكرا ١ / ٤٧ ، ٣٨٥ |
|
وقال رائدهم أرسوا نزاولها |
فكل حتف امرئ يجري بمقدار ١ / ٥٣٨ |
|
أقسم بالله أبو حفص عمر |
ما مسها من نقب ولا دبر ١ / ٦١ ، ٥٥٤ |
|
ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها |
شمس الضحى وأبو اسحق والقمر ١ / ٤٥ ، ٦٤ ، ٣٧٢ ، ٥٨٠ |
|
وإن صخرا لتأتم الهداة به |
كأنه علم في رأسه نار ١ / ٧١ ، ٦٦١ |
|
واعلم فعلم المرء ينفعه |
أن سوف يأتي كل ما قدرا ١ / ٧٣ ، ٦٧٧ |
|
وإني لصبار على ما ينوبني |
وحسبك أن الله أثنى على الصبر ١ / ٦٨٦ |
|
ولست بنظار إلى جانب الغنى |
إذا كانت العلياء في جانب الفقر ١ / ٧٤ |
|
وقد لاح في الصبح الثريا كما ترى |
كعنقود ملاحية حين نورا ٢ / ٨ ، ١٣٨ |
|
يا صاحبي تقصيا نظريكما |
تريا وجوه الأرض كيف تصور ٢ / ١٢ ، ١٩٠ |
|
يزيدك وجهه حسنا |
إذا ما زدته نظرا ١ / ٢٢ ، ١٨١ |
|
أسد علي وفي الحروب نعامة |
فتخاء تصفر من صفير الصافر ٢ / ٢٧٧ ، ٢٩٩ |
|
لا تعجبوا من بلى غلالته |
قد زر أزراره على القمر ١ / ١٨٧ ، ٢ / ١٨ ، ٢٣٦ |
|
وإذا احتبى قربوسه بعنانه |
علك الشكيم إلى انصراف الزائر ٢ / ٢٠ ، ٣٠٥ |
|
قال لى إن رقيبي |
سيىء الخلق فداره ٢ / ٥٩ ، ٦٨٥ |
|
قلت دعني وجهك الج |
نة حفت بالمكاره ٢ / ٥٩ ، ٦٨٥ |
وعيرها الواشون أني أحبها |
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها ٢ / ٣١٣ |
|
فلا يمنعك من أرباب لحاهم |
سواء ذو العمامة والخمار ٢ / ٥٧ ، ٦٦٨ ، ٦٧١ |
|
كالقسي المعطفات بل الأسهم |
مبرية بل الأوتار ٢ / ٣١ ، ٤٩٨ |
|
وترى الطير على آثارنا |
رأى عين ثقة أن ستمار ٢ / ٥٨ ، ٦٧٤ |
|
فوجهك كالنار في ضوئها |
وقلبي كالنار في حرها ٢ / ٣٦ ، ٥٣٢ |
|
بالله يا ظبيات القاع قلن لنا |
ليلاي منكن أم ليلى من البشر ١ / ٢٠١ ، ٢ / ٤٥ ، ٥٩٢ |
|
دار متى ما أضحكت من يومها |
أبكت غدا بعدا لها من دار ٢ / ٦٣٩ |
|
غاراتها لا تنقضى وأسيرها |
لا يفتدى بجلائل الأخطار ٢ / ٦٣٩ |
|
سود الوجوه لئيمة أحسابهم |
فطس الأنوف من الطراز الآخر ٢ / ٦٥٧ |
|
أضاعوني وأي فتى أضاعوا |
ليوم كريهة وسداد ثغر ٢ / ٦٨٨ |
|
ببذل وحلم ساد في قومه الفتى |
وكونك إياه عليك يسير ١ / ٣١٩ |
|
كأن الثريا علقت بجبينه |
وفي نحره الشعري وفي خده البدر ٢ / ٥١٤ |
|
أريقك أم ماء الغمامة أم خمر |
بفى برود وهو في كبدي جمر ٢ / ٧٠٥ |
|
... |
وذلك عار يا ابن ريطة ظاهر ٢ / ٣١٤ |
|
تمتع من شميم عرار نجد |
فما بعد العشية من عرار ٢ / ٤٩ ، ٦١٧ |
|
لو اختصرتم من الإحسان زرتكم |
والعذب يهجر للإفراط في الخصر ٢ / ٥٠ ، ٦٢٢ |
|
فدع الوعيد فما وعيدك ضائري |
أطنين أجنحة الذباب يضير ٢ / ٥١ ، ٦٢٣ |
|
وقد كانت البيض القواضب في الوغى |
بواتر فهي الآن من بعده بتر ٢ / ٥١ ، ٤٩٠ ، ٦٢٤ |
|
يا خاطب الدنيا الدنية إنها |
شرك الردى وقرارة الأكدار ٢ / ٥٣ ، ٦٣٨ |
|
ما بال من أوله نطفة |
وجيفة آخره يفخر ٢ / ٦٠ ، ٦٩٦ |
وإني جدير إذا بلغتك بالمنى |
وأنت بما أملت منك جدير ٢ / ٦٣ ، ٧١٥ |
|
فإن تولني منك الجميل فأهله |
وإلا فإني عاذر وشكور ٢ / ٦٣ ، ٧١٥ |
|
من راقب الناس مات غما |
وفاز باللذة الجسور ٢ / ٥٥ ، ٦٥٨ |
|
وقبر حرب بمكان قفر |
وليس قرب قبر حرب قبر ١ / ١٥ ، ١٠٩ ، ١١٩ |
|
ترتع ما رتعت حتى إذا دكرت |
فإنما هي إقبال وإدبار ١ / ١٧١ |
|
... |
أنا أبو النجم وشعري شعري ١ / ٣٥٥ |
حرف السين
قامت تظللني من الشمس |
نفس أعز على من نفسي ٢ / ١٨ ، ٢٨٥ |
|
قامت تظللني ومن عجب |
شمس تظللني من الشمس ٢ / ١٨ ، ٣٤٣ |
|
دع المكارم لا ترحل لبغيتها |
واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي ٢ / ٦٥٦ |
|
قد قلت لما أطلعت وجناته |
حول الشقيق الغض روضة آس ٢ / ٦٥٦ ، ٦٨٩ |
|
أعذاره السارى العجول ترفقا |
ما في وقوفك ساعة من باس ٢ / ٦٨٩ |
حرف الصاد
قالوا اقترح شيئا نجد لك طبخه |
قلت اطبخوا لى جبة وقميصا ٢ / ٣٢ ، ٤٨٥ |
حرف الضاد
لقد بهتوا لما رأوني شاحبا |
فقالوا به عين فقلت وعارض ٢ / ٥٩٥ |
حرف العين
شجو حساده وغيظ عداه |
أن يرى مبصر ويسمع واعي ١ / ٤٦ ، ٣٨٢ |
|
حمامة جرعا حومة الجندل اسجعى |
فأنت بمرأى من سعاد ومسمع ١ / ١٦ ، ١٢٤ |
ميز عنه قنزعا عن قنزع |
جذب الليالي أبطئى أو أسرعي ١ / ٢١ ، ١٧٤ |
|
أولئك آبائي فجئني بمثلهم |
إذا جمعتنا يا جرير المجامع ١ / ٢٦ ، ٢٠٨ |
|
الألمعى الذي يظن بك الظ |
ظنّ كأن قد رأى وقد سمعا ١ / ٢٩ |
|
لو شئت أن أبكى دما لبكيته |
عليه ولكن ساحة الصبر أوسع ١ / ٣٨٥ |
|
فإنك كالليل الذي هو مدركي |
وإن خلت أن المنتأى عنك واسع ١ / ٦٨ ، ٦٣٥ |
|
وكأن النجوم بين دجاها |
سنن لاح بينهن ابتداع ٢ / ٦ ، ١٠٦ |
|
وإذا المنية أنشبت أظفارها |
ألفيت كل تميمة لا تنفع ٢ / ٢٧١ ، ٣٥٦ ، ٣٦٠ |
|
إذا لم تستطع شيئا فدعه |
وجاوزه إلى ما تستطيع ٢ / ٣٢ ، ٥٠٤ |
|
فسقى الغضا والساكنيه وإن همو |
شبوه بين جوانحي وضلوعي ٢ / ٣٤ ، ٥٢٢ |
|
حتى أقام على أرباض خرشنة |
تشقى به الروم والصلبان والبيع ٢ / ٣٧ |
|
للبسى ما نكحوا والقتل ما ولدوا |
والنهب ما جمعوا والنار ما زرعوا ٢ / ٣٧ |
|
قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم |
أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا ٢ / ٣٧ |
|
سجية تلك منهم غير محدثة |
إن الخلائق ـ فاعلم ـ شرها البدع ٢ / ٣٧ ، ٥٢٧ |
|
كأن السحاب الغر غيبن تحتها |
حبيبا فما ترقا لهن مدامع ٢ / ٤١ ، ٥٧٠ |
|
إن الذين ترونهم إخوانكم |
يشفي غليل صدورهم أن تصرعوا ١ / ٢٥ ، ٢٠٤ |
|
قفي قبل التفرق يا ضباعا |
ولا يك موقف منك الوداعا ١ / ٣٠٠ ، ٣٥٤ |
|
إن الذي جمع السماحة والنج |
دة والبر والتقى جمعا ١ / ٢٣٠ |
|
قد أصبحت أم الخيار تدعى |
عليّ ذنب كله لم أصنع ١ / ٣٤ ، ٣٧٦ |
|
ربى شفعت ريح الصبا لرياضها |
إلى المزن حتى جادها وهو هامع ٢ / ٥٧٠ |
|
كأنما المريخ والمشترى |
قدامه في شامخ الرفعة ٢ / ١٨٧ |
|
منصرف بالليل عن دعوة |
قد أسرجت قدام شمعة ٢ / ١٨٧ |