البرنس في باريس

محمّد المقداد الورتتاني

البرنس في باريس

المؤلف:

محمّد المقداد الورتتاني


الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: المؤسسة العربيّة للدراسات والنشر
الطبعة: ١
ISBN: 9953-36-605-5
الصفحات: ٣٩٥

ملاحق

٣٤١
٣٤٢

كلمة شكر

وقبل أن أضع القلم من كتب ملحقات هاته الرحلة أشكر الجمعيات والأفراد الذين أمدونا بما رجوناه منهم من المعونة على تحرير مسألة أو نقل صورة وإعارة طوابع بعض المناظر كإدارة ليزانال في باريز. وشركة ل ل وشركة ن د بواسطة أصحاب المطبعة الفرنساوية بتونس مسيو نمورا وبونيسي. وجمعيات تقدم البلدان في مرسيليا وكرونوبل وأرياج ليبا وإيكس ليبا وجنيف ومقاطعات نهر الرون.

وعائلة دالبيرتو في كرونوبل والمسيو رونز في فاراين أنركون. والمسيو بول ناظر مدرسة اللغات الشرقية بباريز ، والمسيو كابار بمجلس السينات والمسيو ناظر اللابرا والمسيو كيوم في إيسودان ، وعائلة دوبوردايز في طلوز. والدكتور إمان في مونبليي.

٣٤٣

الملحق الأول : تقريظ (١)

الحمد لله الذي حبب إلى النفوس عوائدها المكينة ، ومذاهبها المتينة ، وملابسها الثمينة ، وجعل هذا الخلق شعار الرجال أولي الاعتبار مهما طوحتهم الأسفار ، ونزحت لهم الديار. والصلاة والسلام على سيدنا محمد الذي سار هديه في البشر ، سير القمر ، فعظم به المبتدأ والخبر. وعلى آله وصحبه الذين جابوا البلاد ، ورفعو العماد ، وأرشدوا العباد. وبعد ، فإن الله تعالى ركب في الطبايع البشرية رغبة الاستطلاع ، ومشاهدة البقاع والنظر إلى الأوضاع ، محبة جلبتها الأسمار فكانت إلى الرحيل خير داع. ومن أعانته نفسه وسعى به همه إلى ذلك الفخر فقد فاز فوزا عظيما ، ونال حظا كريما. والرحلة إلى العالم والممالك من عوامل النفوس التي تشبهت بالأفلاك ، وامتازت بعلو الإدراك ، وقد كان لأسلافنا العرب في هذا الشأن ذكر عظيم ، وامتازا به لمناسبة في الخلق والخلق العظيم.

وقد جدد هذه المكارم بين الرجال الأعاظم ، ماضي العزائم ، نامي الغنائم. الأخ الحلاحل السني السري الفاضل نخبة الأذكياء ، عزة الأسخياء ، تاج الأدباء ، وحلية الفضلاء ، الكاتب اللسين الفطن السيد محمد المقداد ، فقد جاءنا في الأواخر بهمم الأوائل وأحيا دفين العصر الغابر ، بالعزم الباتر الحاضر ، وأتى بين أولي الألباب بالإبداع والإجاب. وأعجب ما تصفحناه من أعماله الخالدة والصنع العزيز كتابه المسمى البرنس في باريز :

وهل جمال الفتى في غير ملبسه

مهما أقام ومهما حل في أمم

فاحفظ شعارك والزم ما عرفت به

فالبرنس الحلو في باريز ذو قيم

وقد تصفحت من ذلك السّفر العزيز ، بل الذهب الإبريز نخبة ، فوجدتها روضة مونقة ، وجنة مورقة ، وشمسا بأكمل الإبداع مشرقة. فيها ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين من معان كالعقيان ، وفنون كأنها سحر العيون ، وتراكيب كلها أعاجيب ،

٣٤٤

واستطلاعات كلها مهمات ، وفرائد كأنها خرايد ، وأخبار كلها أخيار. فما أبدع ما أبنته ، وما أعذب ما اخترعته. فقد شاركت المخترعين للأعلام ، بجواهر الأقلام ، وسدت مع المشائين ، بدرر البيان والتبيين. فلا جرم إن جاء سفرك يغني عن سفر ، ووافى عينا أغنى عن الخبر. فلا زلت تهدي من الكلام درا ، وتبدي للناطقين بالضاد سرا وسحرا ، والله يبقيك ويقيك :

إن لم يطاوعك سير بعد تمييز

فانظر إلى (البرنس الغالي بباريز)

سفر يريك لدى الأسفار منطقة

من الجواهر في در وإبريز

يتلو عليك من الحسنى مبينة

في خير آي وتكريم وتعزيز

قد سطرته يد العالي بلا مثل

(محمد) قد كساه خير تطريز

أهدى فأبدى خيار القول في كلم

هي اللطافة في سحر وتبريز

لا غرو إن جاءنا بالمعجزات هدى

فما محمد إلّا ركن تعجيز

فاقرأه واشكر وكن بالصنع معترفا

وادع الإله لمن أبدى لمكنوز

حرره بقلمه عبد ربه صديق أحمد الرحالة المصري الأزهري

٣٤٥

الملحق الثاني : تقريظ (٢)

البرنس في باريز اسم الكتاب الرحلة التي دبجها يراع الفاضل الأديب السيد محمد المقداد الورتتاني نائب جمعية الأوقاف بالقيروان بمناسبة سفره في العام الفارط إلى فرانسا. وقد أجاد فيها المؤلف كما شاء ، وتفنن في أسلوبها كيفما أراد ، وأودعها من سائر العلوم والفنون فوائد جمة ومعلومات غزيرة ، وضم إليها كثيرا من الخرايط والصور.

تكلم هذا الرحالة الخبير بطرق العمران على الزراعة في فرنسا وانتشار البساط السندسي على بسائطها ورباها ، ودعا التونسيين إلى الاعتناء بهذا الفن وغراسة الأشجار التي إن فاتتهم غلالها لم تفتهم ظلالها ، وتعرض لقول ابن راشد القفصي :

بلد الفلاحة لو أتاها جرول

أعني الحطيئة لاغتدى حراثا

تصدى بها الأفهام بعد صقالها

وترد ذكران العقول إناثا

وعوض البيت الثاني بقوله :

يسقى بعلمه ما يثير كنوزها

والأرض أحسن ما يفيد تراثا

وساق من شعر الأستاذ الأكبر وعالم القطر الشيخ سيدي سالم بوحاجب :

علينا عباد الله خدمة أرضنا

وما هي إلّا في الحقيقة أمنا

وسمى البلدان التي زارها في الجنوب مثل مرسيليا وآرل ونيم ومونبيليي وطولوز ، ولاحظ على ما للمملكة التونسية من السير في هذا السبيل وأن الأمم الراقية متى نزلت أرضا بذرت فيها من حضارتها ، وكذلك فعل الرومان في عدوتي البحر الأبيض

٣٤٦

والعرب في الأندلس. وتأليف ابن العوام أقوى دليل على رقي هذا الفن في تلك العصور الغابرة. وعقد فصولا أدبية في المناظر الطبيعية وبالأخص في جبال الألب وثلوجها وأنهارها وغاباتها ورياضها ومنازهها وأدواحها ، مثل ما بكرونوبل وشامبري وإيكس ليبا وجونيف وفيفي ومونترو وفاراين وكليرمون أنركون كل ذلك بشرقي فرانسا.

أما الوسط مثل إيسودان وفيشي وليموج فذكر ما بها من الصنائع وتربية الحيوان والمياه المعدنية النافعة ، وأثنى على أخلاق السكان وحسن معاملتهم للتونسي الذي يعامل الفرنسويين أيضا بحسن القبول وطيب الجوار في مملكته.

وخصص لباريز فصولا مسهبة ونوع الكلام فيها إلى : قسم إداري مثل وزارة الخارجية ومجلس الأمة ومجلس الأعيان ونظام المحافظة ، وقال : إذا كانت باريز بستانا فسياجها البوليس السري القائم على ساق الجد وصاحب العناية بالغريب. وإلى قسم علمي مثل مدرسة اللغات الشرقية والمكتبة العمومية ، وأشبع القول في الكلام على اللغات وفوائد اللغة الفرنسوية ، وعلى المكاتب وأنواع الخطوط ثم على قصور الآثار والتصوير وما كان للمسلمين به من الاعتناء ، ثم على ديار التمثيل الذي يحيي اللغة وينشر الآداب ، ثم على عمران باريز ووسائط النقل والصنائع والتجارة ورخص الضروري منها ثم على الأخلاق والعوايد والألوان.

أما صدر الكتاب فقد زينه بمقدمة تاريخية مفيدة للغاية في أسباب السفر الذي يعرض للبشر جماعات وأفرادا. وتعرض في السفر العلمي إلى التعليم الفرنساوي بالمملكة الذي أفاد الأمة وأن الرجال الذين تعلموه مع لغتهم وعلومهم سدوا فراغ الحاجة بالمملكة وقاموا بمهمات صالحة للأمة والحكومة معا. وذكر أن كتابه هذا قدمه هدية وتهنئة لصديقه المفضال النحرير الشيخ سيدي الطاهر ابن عاشور القاضي المالكي بالقطر التونسي. وجرى قلم المؤلف الواسع الاطلاع في كل مناسبة بإظهار فضل القيروان ورجالها قديما وحديثا. وفي آخر الكتاب حرر جملة صالحة فيما يلزم المسافر إلى أروبا من العلوم والأدوات. وبالجملة فالكتاب علمي أدبي أثري تاريخي جغرافي زراعي صناعي أخلاقي اجتماعي إداري ، جاء سادا لثغر الحاجة ومفيدا لقراء العربية ، وبالأخص فيما تهم معرفته بمملكة فرانسا من المعارف والأخلاق

٣٤٧

والرقي ، حتى قال لا يخلو بلد بفرنسا من عدة أشياء مثل مكتب للتعليم ومستشفى للصحة ومحل للتمثيل ودار للآثار ومعهد ديني. وأشار إلى أن المملكة التونسية في دور الحماية أخذت في التقدم بنشر العلوم وتأسيس القوانين وإقامة الأمن وتمهيد الطرقات وإحياء الزراعة والصناعة. بحيث يدعو هذا الكتاب من طالعه إلى الأسفار لسهولة المواصلة والأمن على النفس والدين والمال كما يسوقه إلى الجد في طلب العلم والانكباب على العمل. وقد شرع في طبعه وعما قريب إن شاء الله يبرز إلى عالم الظهور. وإليك قصيدة نظمها الفاضل الأديب السيد صالح سويسي الشريف القيرواني في تقريظ الكتاب ونصها :

«قل سيروا في الأرض» تحريض لمعتبر

فقوض الرحل إن العز في السفر

إن الحياة بطول المكث في بلد

ليست لأهل الهنا محمودة الأثر

فارحل بعزم إذا ما كنت مقتدرا

وانظر مآثر ذي الأحكام والقدر

واجعل قرينك حسن الاعتبار ففي

حسن التدبر ما يعلو عن النظر

إن الذي جعل الأسار عبرته

لا كالذي جعل الأسفار للسمر

وليس رحلة من بالعلم مشتهرا

مثل الذي لم يكن به بمشتهر

فالعلم يكشف بالتدوين كل غطا

عن سر ما فيه نيات من النذر

رحلات أسلافنا فيها لنا عظة

كرحلة ابن جبير صادق الخبر

وفي (ابن بطوطة) ذكرى لمعتبر

أكرم برحالة للعلم منتصر

٣٤٨

واذكر (رفاعة) لا تنسى فضائله

فقد أماط ستار (الغرب) للبصر

هم الرجال ومن تسمو الرجال بهم

وليس فضلهم عنا بمنحصر

مقداد قد صرت بالأسلاف مقتديا

مذ قد قصدت بلاد (الغرب) للعبر

بين السماء وبين الماء معتبرا

صنع الذي سخر الأشياء للبشر

وقد شرحت لنا ما كان مختفيا

في رحلة حسنها يسمو عن الدرر

صورت فيها المعاني والحقائق مذ

أبرزتها في حلي الحسن بالصور

فيها (مقدمة) دلت برونقها

عن علم فرد على التاريخ مقتدر

وما قصدت بلاد القوم ملتهيا

بل كنت تبحث عن آياتها الغرر

رأيت ملكا كبيرا كان من قدم

ملكا لمن عدلوا في البدو والحضر

والعدل ينظم عقد المالكين ولا

يبقى مع الجور عقد غير منتثر

لله درك في وصف البلاد وما

فيها من العبر العظمى لمدكر

تلك الصنائع بالإتقان قد شهرت

وكل يوم لها نوع لمبتكر

شاهدت حسنا بديعا للطبيعة قد

دلت مناظره عن مبدع الصور

٣٤٩

(باريز) مثلتها خودا وقد برزت

للعاشقين بسيف الغنج والحور

تختال في برد حسن بالنهار وكم

تبدي اللطافة بالإشراق في السحر

فالصبح من أوجه بالحسن مشرقة

والليل يبدو لنا من حندس الشعر

يرتعن مثل الظبي في حسن عاصمة

أم العواصم في التمدين والأثر

(محمد) إنني بالشكر نحوكم

كالطير يسجع في روض على الشجر

فاقبل قريظي فإني اليوم معترف

عن وصف رحلتكم بالعي والقصر

لا زلت ترحل والأقلام تخدمكم

طوعا وتدعو لكم بالطول في العمر

نشرت جريدة «الزهرة» تونس.

٣٥٠

كشاف حضاري وفهارس

٣٥١
٣٥٢

الفهرس الكشاف للأعلام البشرية

 ـ ادم :

 ١٤٣ ، ١٥٩ ، ١٦١ ، ١٦٣ ، ١٧٨ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٩٨

 ـ ابن الأبار :

 ٧٩

 ـ ابن أبي محمد الشيخ الحفصي :

 ٢٠٠

 ـ إبراهيم (عليه السلام) :

 ١٥٥ ، ٢٧٣

 ـ إبراهيم بن الأغلب :

 ٢٣٠

 ـ إبراهيم الرياحي :

 ٧٥ ، ٧٩

 ـ إبراهيم بن عبد السلام المسراتي ، الشيخ :

 ٢٢٥

 ـ أبو بكر برهان الدين بن الخلال :

 ٢٢٩

 ـ إبراهيم بن علي الحصري القيرواني :

 ٢٠٧

 ـ أبو جعفر محمد بن هارون البغدادي :

 ٦٣

 ـ أبو جعفر المنصور :

 ٥١ ، ٦٢ ، ٨٥

 ـ أبو الحسن علي بن عمر :

 ٥٥

 ـ أبو الحسن القابسي :

 ٢٧٩

 ـ أبو الحسن المريني :

 ٥٠ ، ٧١ ، ٨٠ ، ٩٨

 ـ أبو الحسن المزني :

 ٢٩٦

 ـ أبو الدرداء :

 ٦٩

 ـ أبو زكريا ابن عبد الواحد الحفصي :

 ٣٠٨

 ـ أبو سفيان :

 ٢٦٠

 ـ أبو الصلت أمية بن عبد العزيز :

 ٢٧١

 ـ أبو عبد الله الشيعي :

 ٣٠٧

 ـ أبو عقال غلبون بن الحسن :

 ٨٦

 ـ أبو عمر يوسف بن عبد البر :

 ٢٠٠

 ـ أبو عمران الفاسي :

 ٦٣

٣٥٣

 ـ أبو عنان المريني :

 ٧٩

 ـ أبو الغنايم :

 ٢٠٠

 ـ أبو فارس عبد العزيز الحفصي :

 ٢٠٤

 ـ أبو الفتح (شاعر) :

 ٢٧١

 ـ أبو الفهم الخراساني :

 ٦٤

 ـ أبو القاسم بن بيان :

 ٢٠٠

 ـ أبو القاسم بن عبيد الله بن المهدي :

 ٥١

 ـ أبو نواس :

 ١٨٩

 ـ أبو يحيي الحفصي :

 ٨١

 ـ أبو يزيد مخلد بن كيداد ، أبو زيد النكاري (صاحب الحمار الأبيض) :

٣١٤

 ـ أبو يوسف الدهماني :

 ٥٦ ، ٦٥

 ـ إتيان (الجنرال) :

 ٥٨

 ـ أتيل (ملك الليها) :

 ١١٥

 ـ أحمد بن أبي الضياف :

 ٧٠ ، ٧٥ ، ٧٦ ، ٨١ ، ١٠٧ ، ١٧٤ ، ٣٠٩ ، ٣١٠

 ـ أحمد باشا (باي تونس) :

 ٣٣١

 ـ أحمد بن سعيد (رفيق الورتتاني في الرحلة) :

 ٣١

 ـ أحمد صديق المصري الأزهري :

 ٣٤٥

 ـ أحمد بن الغماز :

 ٥٥

 ـ أحمد بن وحشية النبطي :

 ٢١٦

 ـ أحمد الورتتاني :

 ٨٠ ، ٣٢٢

 ـ ابن الأحمر :

 ٧٩ ، ٨١

 ـ أدريانوس :

 ٨٠ ، ٢٧٧ ، ٢٧٩

 ـ إدريس (الأول ، مؤسس دولة الأدارسة بالمغرب) :

٥١

 ـ إدوار ليريو (عمدة ليون) :

 ٢٢٤

 ـ أرسطوطاليس :

 ٣٠٣

٣٥٤

 ـ أرسمدس :

 ٩٦

 ـ إسحاق (سجين) :

 ٢٥٥

 ـ أسد بن الفرات :

 ٥١

 ـ إسماعيل ابن أبي المهاجر :

 ٢٢٦

 ـ إسماعيل باشا (الخديوي) :

 ٨٤

 ـ أسياسي (طالب صيني) :

 ١٥٣

 ـ أشعب :

 ١٩١

 ـ الأعشى :

 ٢٥٩

 ـ أغسطوس :

 ٨٠

 ـ إفريقش :

 ٥٢

 ـ ألبان روزي :

 ١٨٣

 ـ الآمر بأحكام الله (الخليفة) :

 ٦٠ ، ٢١١

 ـ أم العلو (بنت نصير الدولة باديس ، أخت المعز) :

٦٤

 ـ إمان (دكتور) :

 ٢٧٥

 ـ أنجي (طالب بمدرسة اللغات الشرقية بباريز) :

 ١٩٠

 ـ أنفوس (كونت طلورة) :

 ٥٥

 ـ أنبيال ، هنيبال :

 ٩٩ ، ٢٦٧

 ـ أود :

 ١١٧

 ـ إيبوليت (ابن تايزي) :

 ٢٧٦

 ـ بادوين ، (الأمبرور ، الإمبراطور) :

 ٥٥

 ـ باديس بن زيري الصنهاجي ، نصير الدولة :

 ٧٨

 ـ باربيي (الطبيب) :

 ١٣٢

 ـ بارييي (رئيس الجمهورية الفرنسية) :

 ١٢٠

 ـ باستور :

 ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٤

 ـ ببان ، ببيان القصير (ابن شارل مارتيل) :

 ١١٦ ، ١١٧

 ـ برانسفيك (الطبيب) :

 ١٥٣

٣٥٥

 ـ البرزلي أبو القاسم :

 ٦٣

 ـ البشير صفر :

 ٣٧ ، ٥٣ ، ٦٧ ، ٢٤٨ ، ٢٨٧ ، ٢٩١ ، ٣٢٣ ، ٣٣٢ ، ٣٣٦

 ـ البشير دنكزلي :

 ٦٧ ، ٣١٨

 ـ بطره بن الهنشة بن إدفونش :

 ٨١

 ـ بطليموس (مؤلف المجسطي) :

 ٢٧١

 ـ بطليموس فيلادفوس :

 ١٥٧

 ـ ابن بطوطة :

 ٦٩

 ـ بكار بن جلالة :

 ٣٠٦

 ـ بكن (طالب بمدرسة اللغات الشرقية بباريز) :

 ١٩٠

 ـ بلان : (الكاتب العام للحماية الفرنسية بتونس) :

٩٢ ، ٢٢٣

 ـ بلزار (قائد الجيش الرومي) :

 ٢٤٨

 ـ بلزاك : ـ بلقاسم بن العربي الشريف (شيخ الطريقة القادرية) :

١٤٨ ، ٢٠٢ ، ٢٥٥ ، ٢٥٨

 ـ بوانكاري (رئيس الجمهورية الفرنسية) :

 ١٢٠

 ـ بوران (حظية بن طولون) :

 ٢١١

 ـ بول (ناظر مدرسة اللغات بباريز) :

 ١٩٢

 ـ بول بواياي :

 ١٩٢

 ـ بونيسي (مسيو) :

 ١٩

 ـ بونيفار ، شيو :

 ١٥٨ ، ١٥٩

 ـ بيرم التونسي (الشيخ) :

 ٦٧ ، ١٧٤ ، ١٩٢ ، ٣١١ ، ٣٢٢ ، ٣٣٦

 ـ بيرون (الشاعر) :

 ١٥٩

 ـ بيشون :

 ١٨٢

 ـ بيو (المكلف بالقسم التونسي) :

 ١٨٢

 ـ تايزي :

 ٢٧٦

 ـ التجاني :

 ٢٠٣

٣٥٦

 ـ تيار (المستعرب) :

 ١٣٥

 ـ تيارس (رئيس الجمهورية الفرنسية) :

 ١٢٠

 ـ تيارس (المؤرخ الفرنسي) :

 ٣٢٩

 ـ تيباط (ملك نيبارة) :

 ٥٥

 ـ ثابت بن قرة :

 ١٤٣

 ـ جان استيفانصون :

 ١٦٦

 ـ جان بودال :

 ٢٣١

 ـ جان الثاني :

 ١١٨

 ـ جان جاك روسو :

 ١٥٢

 ـ جان دارك :

 ٢٧٥

 ـ جبرائيل (عليه السلام) :

 ١٩١

 ـ ابن جبير :

 ١٩١

 ـ جرجي بن مناسل :

 ٥٥

 ـ جرجير :

 ٥٠

 ـ ابن الجزار ، أبو جعفر أحمد :

 ٢٢٣

 ـ جعفر (المعلم) :

 ٢٢١

 ـ جعفر باشا (الأمير) :

 ٢٢١

 ـ جعفر البرمكي :

 ٩٦

 ـ جليمار (ملك الوندال) :

 ٢٤٨

 ـ جوريس (جان) :

 ١٨٣ ، ١٨٤

 ـ جوزاف بن دافيد :

 ٢٥٥

 ـ جوكندو :

 ٢٠٥

 ـ جول سيزا :

 ٢٦٠

 ـ جوهر الصقلي :

 ٥١

 ـ جيبتيس :

 ١١٢

 ـ حاتم الطائي :

 ٢٩٨ ، ٢٩٩

٣٥٧

 ـ حارل (ملك صقلية) :

 ٥٥

 ـ حام بن نوح :

 ٥٢ ، ٩٧ ، ٩٩

 ـ حاييم (سجين) :

 ٢٥٥

 ـ ابن حبيب :

 ٨٨

 ـ الحبيب بن الشيخ :

 ٤٨

 ـ الحجاج (بن يوسف الثقفي) :

 ٦١

 ـ الحريري ، محمد القاسم بن علي :

 ٦٠ ، ١٩٩ ، ٢٠٠ ، ٢٥٢ ، ٣١٠ ، ٣٣٦

 ـ حسان بن ثابت :

 ٢٥٩

 ـ حسان بن النعمان :

 ١٠٧

 ـ حسن بن بركات (رئيس الأوقاف بتونس) :

 ٣٢٣

 ـ حسن بن عبد الوهاب :

 ٦٧ ، ٣٣٦

 ـ الحسن بن علي (ملك صنهاجة) :

 ٢٤٨

 ـ الحسن بن موسى الهواري :

 ٢٠٣

 ـ حسين (وزير العلوم بتونس) :

 ٨١

 ـ ابن الحسين (الشاعر) :

 ٤٢

 ـ حسين باي الثاني :

 ١٠٧ ، ٣١٠

 ـ حسين بوحاجب :

 ٣١٨

 ـ حسين بن علي (جد الأسرة الحسينية بتونس) :

 ٧٦

 ـ حسين النخلي :

 ٤٧

 ـ الحطيئة ، جرول :

 ١٢٩

 ـ حمودة باشا :

 ٣٠٩

 ـ الحموي (ياقوت) :

 ٥٢ ، ٨٦ ، ١٠٥ ، ٢٠٠ ، ٢٥٠

 ـ حواء :

 ٧٣ ، ١٦٤ ، ٢٤١

 ـ حيدر باشا :

 ٥٦

 ـ خالد بن سفيان :

 ٣٠٩

 ـ خالد بن الوليد :

 ٢٥٠

٣٥٨

 ـ ابن خرداذبة :

 ٣٠٢

 ـ خضر بن علي :

 ٥٦ ، ٥٨

 ـ ابن الخطيب :

 ٤١ ، ٥٣ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ٢٧٩

 ـ ابن خلدون :

 ٤١ ، ٤٧ ، ٥٣ ، ٥٤ ، ٥٥ ، ٧١ ، ٧٧ ، ٨١ ، ٩٧ ، ٩٨ ، ١١٢ ، ١٣٥ ، ١٣٨ ، ١٥٤ ، ١٥٧ ، ١٧٧ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ١٩٧ ، ٢٠٠ ، ٢٠١ ، ٢١٢ ، ٢٢٨ ، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٣٠٣ ، ٣١٠ ، ٣١٤ ، ٣٢٩

 ـ ابن خلدون الصغير (يحيى) :

 ٣٠٨

 ـ خليل (صاحب محلة طرابلس) :

 ٥٤

 ـ الخليل بن أحمد الفراهيدي :

 ٦٠

 ـ خليل باشا :

 ٣١٤

 ـ خمارويه بن أحمد بن طولون :

 ١١١ ، ٢١١

 ـ الخوارزمي :

 ٣٣٩

 ـ خير الدين بربروس :

 ١٠٠

 ـ خير الدين التونسي :

 ٨٠ ، ٨١ ، ٣٢٢ ، ٣٣٢ ، ٣٣٦

 ـ خير الله بن مصطفى :

 ١٩٧ ، ٣٣٤

 ـ دافيد ، المصور (الرسام) :

 ١٨٧ ، ٢٠٥

 ـ داكوباير الأول :

 ١١٧

 ـ دالبايرتو :

 ١٣٧ ، ١٤٢

 ـ داود :

 ٢٥٧

 ـ دباش :

 ١٥٣

 ـ دهيا (الكاهنة البربرية) :

 ٣١٣

 ـ دود بن الأغلب :

 ١١٦

 ـ دوبكونا :

 ٢٨٤

 ـ دوبوي دولوم :

 ١٠٩

٣٥٩

 ـ دوكيو (مدام) :

 ١٥٦

 ـ دولور (ناظر ديوان الكتابة العامة) :

 ١٨٢

 ـ دوني ببا :

 ١٠٩

 ـ ديزكليز :

 ٢٥٩

 ـ راحيل :

 ٢٧٣

 ـ ابن راشد القفصي :

 ١٢٩

 ـ رافع بن حماد :

 ٧١

 ـ راول :

 ١١٧

 ـ الربيع (وزير المنصور العباسيي) :

 ٨٥

 ـ ربيعة بن ثابت الأسدي :

 ٦١

 ـ رجار : روجار :

 ٥٥ ، ٧٥

 ـ ابن رشيق :

 ٥٣ ، ٥٨ ، ٩٥ ، ١٥٤ ، ٢٠٨

 ـ رفاعة الطهطاوي :

 ٦٥ ، ١١٣ ، ٢٩٢ ، ٣٢٤ ، ٣٤٠

 ـ ابن الرقيق ، أبو إسحاق :

 ١٩٦ ، ١٩٧ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧

 ـ رمضان باي المرادي :

 ٣٠٩

 ـ روا (الكاتب العام للحماية بتونس) :

 ٢٠٣

 ـ روا (الدكتور) :

 ٢٢٢ ، ٢٢٣

 ـ روباير الأول :

 ١١٧

 ـ روباير الثاني :

 ١١٨

 ـ روباير فولطن :

 ١٠٩

 ـ روجي دونيس :

 ١١٢

 ـ روح بن حاتم (المهلبي) :

 ٧٦

 ـ روكاي :

 ١٩١

 ـ رونز (مسيو) :

 ٢٤٥

 ـ ريشارد فانيار :

 ٢٣٢

 ـ ريشيليو (الوزير الفرنسي) :

 ١٠٧ ، ٢٣١

٣٦٠