الشيخ خالد الأزهري
المحقق: الدكتور البدراوي زهران
الموضوع : اللغة والبلاغة
الطبعة: ٠
الصفحات: ١٩٦
(لأن المبدل من اسم الاستفهام لا بد من أن يقترن بهمزه الاستفهام) :
إشعارا بتعلق معنى الاستفهام بالبدل قصدا فاختصت الهمزة بذلك لأنه أصل الباب ووضعها على حرف واحد
(نحو كيف أنت أصحيح أم سقيم) : فكيف اسم استفهام خبر مقدم وأنت مبتدأ والهمزة هى التى صححت إبدال صحيح من كيف وأم حرف عطف وسقيم معطوف عليه فصحيح بدل مفصل من كيف ولذلك قرن بهمزة الاستفهام وسقيم معطوف عليه ورحمة لم تقترن بهمزة الإستفهام فلا تكون بدلا من ما
(ولا) : يكون خفضها
(على أن تكون رحمة) : صفة لما لأن ما لا توصف إذا كانت شرطية أو استفهامية وكل ما لا يوصف لا يكون له صفة فوجب أن لا تكون صفة لما
(ولا) : يكون خفضها
(على أن تكون رحمة بيانا) : أى عطف بيان
(على ما لأن ما لا توصف) : وما لا يوصف لا يعطف عليه عطف بيان كالمضمرات عند الأكثيرن ، وللإمام الرازى أن يقول لما كانت ما على صورة الحرف نقل الإعراب منها إلى ما بعدها فجرت بالحرف على حد مررت بالضارب على القول باسمية أل وهو الأصح
(وكثير من النحويين المتقدمين يسمون الزائدة صلة) : لكونه يتوصل به إلى نيل غرض صحيح لتحسين الكلام وتزيينه
(وبعضهم يسميه مؤكدا) : لأنه يعطى الكلام معنى التأكيد والتقوية
(وبعضهم يسميه لغوا) : لإلغائه أى عدم اعتباره فى حصول الفائدة به لكن اجتناب هذه العبارة الأخيرة فى التنزيل واجب لأنه يتبادر إلى الأذهان من اللغو الباطل وكلام الله منزه عن ذلك
(وفى هذا القدر) : الذى ذكره المصنف
(كفاية لمن تأمله) : فإن التأمل أصل فى إدراك الأمور كلها فلذلك حث على التأمل فى ختم الكتاب كما فى افتتاحه حيث قال تقتفى بمتأملها جادة الصواب
(والله الموفق والهادى إلى سبيل الخيرات بمنه وكرمه) : أسأل الله التوفيق والهداية إلى طريق الخير بمنه وكرمه كما فعل أول الكتاب حيث قال ومن الله أستمد التوفيق والهداية إلى أقوم طريق بمنه وكرمه فختم الكتاب بما ابتدأ به وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين (١).
__________________
(١) انتهى الكتاب ـ وهو كتاب موصل الطلاب للشيخ خالد شرح كتاب : الإعراب عن قواعد الإعراب لابن هشام المصرى وهو عمل تضافرت فيه جهود عالمين قصدا خدمة كتاب الله فتقبل الله منهما ونفع به ـ ونسأله أن يتقبله خالصا لوجهه الكريم والحمد لله رب العالمين. ،
أ. د. البدراوى زهران
الخاتمة
وبعد :
ف «إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم»
وقد أخلص هذان العالمان "ابن هشام الأنصارى" "وخالد الأزهرى" قلبيهما لربهما فأفاء الله عليهما من فضله علما نافعا يتجدد ثوابه إلى يوم الدين.
فقد حوى هذا العمل منهجا ومادة تجعل راية الريادة مرفوعة فى أيدى علماء المسلمين وتشهد لهم برسوخ القدم والسبق العلمى على ما نراه اليوم فى عصر الحضارة الغربية عند علماء الغرب وفى أيدى المحدثين.
وإن التأثر بعلمائنا والأخذ عنهم واضح على نحو ما يشهد ما نطالعه داخل هذا الكتاب. فى المناهج .. والنظريات ، وما عند علمائنا يمثل كلا متكاملا ـ على حين أن ما نجده فى أيدى علماء الغرب يمثل جوانب يعوزها التكامل لما بينها من تناقض (فى النظرية البنائية .. والتحويلية .. ومنهج القياس والمنهج الوصفى والنحو التقليدى ..
والنحو التجديدى .. الخ). وإن تعميق النظر فى أعمال علمائنا يضفى أبعادا جديدة على هذه النظريات.
بل إن مناهج تحقيق التراث هى فى أيدى علماء اليوم من الغربيين أو غيرهم تفيد منها أيضا ، وهى مستفادة من أعمال علمائنا هؤلاء فما اتبعه الشيخ خالد من تحقيق للنسخة التى يشرحها وما جمعه لديه من نسخ وما أشار إليه من اختلاف بعض العبارات فى بعض النسخ وإيثار لنسخه المؤلف والخلاف بين نسخ بعض الطلاب وذكره الزيادة فى بعض النسخ ونصه عليها فى الهامش. وغير ذلك
... / ... وما قام به من تكميل لبعض الآيات القرآنية أو لأشطر الشعر وذكر قائليها وخلاف ذلك وهو بصدد الشرح لطلابه ودارسيه ومبادئ أخرى فى تحقيق التراث مما يظنه بعضهم اليوم أنها مناهج للغربيين إنما هو أبعاد منهج متكامل استفاده هؤلاء من أعمال علمائنا غير أن هؤلاء عقدوا بينهم وبين أعمال علمائنا صلة قديمة منذ عهد
الحروب الصليبية وكانت سبب عصر الانبعاث والنهضة عندهم ونحن قطعنا الصلات بيننا وبين علمائنا وذهبنا نأخذ عن الغرب عن وسيط فلا نأخذ إلا ما يشاء أن يعطينا بالقدر الذى يشاء على النحو الذى يريد فضللنا وضاع منا الطريق وتردينا فى هوة الضعف.
.. ما بالك بقوم يأخذون الدرجات العلمية العالية فى التخصص الدقيق فى فروع لغتهم ودينهم من جامعات غربية لا يحسن التحدث بالعربية فيها من يمنح الدرجة العلمية فى علوم العربية ولا يدين دين الإسلام فيها من يمنح الدرجات العلمية المتنوعة فى فروع الثقافة الإسلامية الشاملة التى هى عندنا تراث عملاق وتلال وجبال نجهل عنها أكثر ما نعرف وما ذلك إلا أول طريق الضياع ... وهو طريق الرشاد
وقد دارت مباحث هذا الكتاب حول موضوعات علينا أن نعمق النظر حول واحد منها فى ضوء الدراسات اللغوية الحديثة.
فإن كل واحد من موضوعات هذا الكتاب يصلح فى حد ذاته مبحثا مستقلا يهدى إلى جديد ويقدم نفعا للثقافة الإنسانية فضلا عما يسديه من خدمة للغة كتاب الله.
ويجعل لنا دورا فى حركة التقدم العلمى الراهنة بدل أن نكون عبئا عليها أو ذيلا لأصحابها.
وإن كل تعليق أوردته فى صفحات الكتاب وهوامشه لهو دليل على ما سقت فى هذه الخاتمة وكم نحن فى حاجة إلى المعايشة الكاملة لأعمال علمائنا هؤلاء.
وإننى أسأل الله تعالى أن يتقبل ما قمت به فى هذا العمل خالصا لوجهه وأن ينفع به. فالله هو الهادى وهو الموفق. عليه توكلت وإليه أنيب.
وهو حسبى ونعم الوكيل ،
|
أ. د. البدراوى عبد الوهاب زهران الدقى فى ذى الحجة ١٤١٢ |
الفهارس الفنية
فهرس الآيات القرآنية التى وردت فى الكتاب
حسب ترتيب ورودها فى أبواب الكتاب
الآية |
اسم السورة |
رقمها |
رقم الصفحة |
إلى صراط العزيز الحميد الله |
إبراهيم |
١ ر ٢ |
٦١ |
المن والسلوى |
البقرة |
٥٧ |
٦٢ |
وأن تصوموا خير لكم |
البقرة |
١٨٤ |
٦٥ |
قتل الخراصون |
الذاريات |
١٠ |
٦٥ |
فريقا كذبتم وفريقا تقتلون |
البقرة |
٨٧ |
٦٦ |
لكنا هو الله ربى |
الكهف |
٣٨ |
٦٨ |
أكفرت |
الكهف |
٣٨ |
٦٩ |
كانوا يظلمون |
الاعراف |
١٦٢ |
٧٠ |
وماكادوا يفعلون |
البقرة |
٧١ |
٧٠ |
وجاءوا أباهم عشاء يبكون |
يوسف |
١٦ |
٧٠ |
قال إنى عبد الله |
مريم |
٣٠ |
٧٠ |
لنعلم أى الحزبين أحصى |
الكهف |
١٢ |
٧١ |
فلينظر أيها أزكى |
الكهف |
١٩ |
٧١ |
هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم |
المائدة |
١١٩ |
٧٢ |
يوم هم بارزون |
غافر |
١٦ |
٧٢ |
وإذكروا إذ أنتم قليل |
الانفال |
٢٦ |
٧٢ |
وإذ كنتم قليلا |
الاعراف |
٨٦ |
٧٢ |
إذا جاء نصر الله |
النصر |
١ |
٧٣ |
من يضلل الله فلا هادى له ويذرهم |
الاعراف |
١٨٦ |
٧٣ |
وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون |
الروم |
٣٦ |
٧٣ |
من قبل أن يأتى يوم لا بيع فيه |
البقرة |
٢٥٤ |
٧٥ |
واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله |
البقرة |
٢٨١ |
٧٦ |
ليوم لا ريب فيه |
آل عمران |
٩ |
٧٦ |
إنا أعطيناك الكوثر |
الكوثر |
١ |
٧٨ |
إن العزة لله جميعا |
يونس |
٦٥ |
٧٨ |
ولا يحزنك قولهم |
يونس |
٦٥ |
٧٨ |
لا يسمعون إلى الملأ الأعلى |
الصافات |
٨ |
٧٩ |
وحفظا من كل شيطان مارد |
الصافات |
٧ |
٧٩ |
ذلك بأن الله هو الحق |
الحج |
٦٢ |
٨١ |
لتنزعن من كل شيعة |
مريم |
٦٩ |
٨٢ |
ربنا أرنا اللذين أضلانا |
فصلت |
٢٩ |
٨٢ |
فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار |
البقرة |
٢٤ |
٨٣ |
فلا أقسم بمواقع التجوم |
الواقعة |
٧٥ |
٨٣ |
إنه لقرآن كريم |
الواقعة |
٧٧ |
٨٤ |
والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالانثى وإنى سميتها |
آل عمران |
٣٦ |
٨٤ |
فلا أقسم بمواقع النجوم |
الواقعة |
٧٥ |
٨٤ |
هل هذا إلا بشر مثلكم |
الانبياء |
٣ |
٨٥ |
وأسروا النجوى الذين ظلموا |
الأنبياء |
٣ |
٨٥ |
مستهم البأساء والضراء |
البقرة |
٢١٤ |
٨٥ |
كمثل آدم خلقه من تراب |
آل عمران |
٥٩ |
٨٦ |
تؤمنون بالله ورسوله |
الصف |
١١ |
٨٦ |
آمنوا بالله ورسوله |
النساء |
١٣٦ |
٨٦ |
إنا كل شئ خلقناه بقدر |
القمر |
٤٩ |
٨٨ |
إنك لمن المرسلين |
يس |
١ |
٨٩ |
إن لكم لما تحكمون |
القلم |
٣٩ |
٨٩ |
وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه الناس |
آل عمران |
١٨٧ |
٨٩ |
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنبوئنهم |
العنكبوت |
٥٨ |
٨٩ |
والذين جاهدوا فيما لنهدينهم سبلنا |
العنكبوت |
٦٩ |
٨٩ |
حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه |
الاسراء |
٩٣ |
٩٢ |
ولا تمنن تستكثر |
المدثر |
٦ |
٩٣ |
كمثل الحمار يحمل أسفارا |
الجمعة |
٥ |
٩٣ |
أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم |
الفاتحة |
٧ |
٩٥ |
كفى بالله شهيدا |
النساء |
٧٩ |
٩٦ |
ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه |
البقرة |
١٩٥ |
٩٦ |
أليس الله بكاف عبده |
الزمر |
٣٦ |
٩٦ |
وما الله بغافل عما تعملون |
البقرة |
٧٤ |
٩٦ |
أن تقولوا ما جاءنا من بشير |
المائدة |
١٩ |
٩٦ |
ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت |
الملك |
٣ |
٩٦ |
مالكم من إله غيره |
هود |
٥٠ |
٩٦ |
هل من خالق غير الله |
فاطر |
٣ |
٩٦ |
لو لا أنتم لكنا مؤمنين |
سبأ |
٣١ |
٩٨ |
فخرج على قومه فى زينته |
القصص |
٧٩ |
٩٩ |
فخرج على قومه فى زينته |
القصص |
٧٩ |
١٠٠ |
الحمد لله |
الفاتحة |
٢ |
١٠٠ |
وله من فى السموات والأرض |
الروم |
٢٦ |
١٠٠ |
أفى الله شك |
ابراهيم |
١٠ |
١٠١ |
وجاءوا أباهم عشاء يبكون |
يوسف |
١٦ |
١٠٢ |
أو اطرحوه أرضا |
يوسف |
٩ |
١٠٢ |
والركب اسفل منكم |
للانفال |
٤٣ |
١٠٣ |
وله من فى السموات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته |
الانبياء |
١٩ |
١٠٣ |
زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا قل بلى وربى لتبعثن |
التغابن |
٧ |
١٠٦ |
أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى |
الاعراف |
١٧٢ |
١٠٧ |
وإذا ما غضبوا هم يغفرون |
الشورى |
٣٧ |
١٠٧ |
فإذا أنشقت السماء فكانت وردة كالدهان |
الرحمن |
٣٧ |
١٠٨ |
وإذا السماء أنشقت |
الانشقاق |
١ |
١٠٨ |
وإن امرأة خافت |
النساء |
١٢٨ |
١٠٨ |
وإذا رأوا نجارة أو لهوا انفضوا إليها |
الجمعة |
١١ |
١٠٨ |
والنجم إذا هوى |
النجم |
١ |
١٠٨ |
ونزع يده فإذا هى بيضاء للناظرين |
الاعراف |
١٠٨ |
١٠٩ |
ثم إذا دعاكم دعوة من الارض إذا أنتم تخرجون |
الروم |
٢٥ |
١٠٩ |
واذكروا إذ أنتم قليل |
الأنفال |
٢٦ |
١١٠ |
واذكروا إذ كنتم قليلا |
الاعراف |
٨٦ |
١١٠ |
فسوف يعملون إذ الأغلال فى أعناقهم |
غافر |
٧١ |
١١٠ |
ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم |
الزخرف |
٣٩ |
١١٠ |
بل لما يذوقوا عذاب |
ص |
٨ |
١١١ |
إن كل نفس لما عليها حافظ |
الطارق |
٤ |
١١١ |
فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم |
الاعراف |
٤٤ |
١١٢ |
ويستنبؤنك أحق هو |
يونس |
٥٣ |
١١٢ |
حتى مطلع الفجر |
القدر |
٥ |
١١٣ |
حتى حين |
الصافات |
١٧٨ |
١١٣ |
لن نبرح عليه عاكفين |
طه |
٩١ |
١١٣ |
فقاتلوا التى تبغى حتى تفئ إلى أمر الله |
الحجرات |
٩ |
١١٣ |
حتى عفوا |
الاعراف |
٩٥ |
١١٥ |
وزلزلوا حتى يقول الرسول |
البقرة |
٢١٤ |
١١٥ |
فيقول ربى أهانن كلا |
الفجر |
١٦ |
١١٦ |
كلا والقمر |
المدثر |
٣٢ |
١١٦ |
كلا لا تطعه |
العلق |
١٩ |
١١٦ |
كلا إن الانسان ليطغى |
العلق |
٦ |
١١٧ |
ألا إن أولياء الله |
يونس |
٦٢ |
١١٧ |
فلا يسرف فى القتل |
المدثر |
٦٩ |
١١٧ |
ما منعك أن لا تسجد |
الأعراف |
١٢ |
١١٨ |
قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدى |
ص |
٧٥ |
١١٨ |
لو لا تستغفرون الله |
النمل |
٤٦ |
١١٩ |
لو لا أنزل إليه ملك |
الفرقان |
٧ |
١١٩ |
لو لا أخرتنى إلى أجل قريب |
المنافقون |
١٠ |
١١٩ |
فلو لا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانا آلهة |
الاحقاف |
٢٨ |
١١٩ |
لو لا أنزل إليه ملك |
الفرقان |
٧ |
١٢٠ |
فلو لا كانت قرية آمنت |
يونس |
٩٨ |
١٢٠ |
قل إن تخفوا ما فى صدوركم أو تبدوه يعلمه الله |
آل عمران |
٢٩ |
١٢٠ |
إن عندكم من سلطان بهذا |
يونس |
٦٨ |
١٢١ |
إن أردنا إلا الحسنى |
التوبه |
١٠٧ |
١٢١ |
ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده |
فاطر |
٤١ |
١٢١ |
وإن كلا لما ليوفينهم |
هود |
١١١ |
١٢١ |
إن كل نفس لما عليها حافظ |
الطارق |
٤ |
١٢٢ |
من قوم خيانة |
الانفال |
٤ |
١٢٢ |
يريد الله أن يخفف عنكم |
النساء |
٢٨ |
١٢٢ |
فلما أن جاء البشير |
يوسف |
٩٦ |
١٢٣ |
فأوحينا إليه أن أصنع الفلك |
المؤمنون |
٢٧ |
١٢٣ |
ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها |
الاعراف |
٤٣ |
١٢٣ |
وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين |
يونس |
١٠ |
١٢٣ |
ما قلت لهم إلا ما أمرتنى به أن أعبدوا الله ربى وربكم |
المائدة |
١١٧ |
١٢٤ |
وأوحى ربك إلى النحل أن أتخذى |
النحل |
٦٨ |
١٢٥ |
فأوحينا إليه أن أصنع الفلك |
المؤمنون |
٢٧ |
١٢٥ |
علم أن سيكون منكم مرضى |
المزمل |
٢٠ |
١٢٦ |
وحسبوا أن لا تكون فتنة |
المائدة |
٧١ |
١٢٦ |
من يعمل سوءا يجزيه |
النساء |
١٢٣ |
١٢٦ |
ومن الناس من يقول |
البقرة |
٨ |
١٢٦ |
من بعثنا من مرقدنا |
يس |
٥٢ |
١٢٧ |
أيما الاجلين قضيت فلا عدوان على |
القصص |
٢٨ |
١٢٧ |
أيكم زادته هذه إيمانا |
التوبه |
١٢٤ |
١٢٧ |
لننزعن من كل شيعة أيهم أشد |
مريم |
٦٩ |
١٢٨ |
ولو شئنا لرفعناه بها |
الاعراف |
١٧٦ |
١٢٩ |
ولو شئنا لرفعناه بها |
الاعراف |
١٧٦ |
١٣١ |
وليخش الذين لو تركوا |
النساء |
٩ |
١٣١ |
ودوا لو تدهن |
القلم |
٩ |
١٣٢ |
يود أحدهم لو يعمر |
البقرة |
٩٦ |
١٣٢ |
فلو أن لنا كرة |
الشعراء |
١٠٢ |
١٣٣ |
يا ليتنى كنت معهم فأفوز فوزا عظيما |
النساء |
٧٣ |
١٣٣ |
وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا |
الشورى |
٥١ |
١٣٣ |
قد أفلح من زكاها |
الشمس |
٩ |
١٣٥ |
قد يعلم ما أنتم عليه |
النور |
٦٤ |
١٣٥ |
قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها |
المجادلة |
١ |
١٣٦ |
وقد فصل لكم ما حرم عليكم |
الانعام |
١١٩ |
١٣٧ |
هذه بضاعتنا ردت إلينا |
يوسف |
٦٥ |
١٣٧ |
تالله لقد آثرك الله علينا |
يوسف |
٩١ |
١٣٧ |
لقد أرسلنا نوحا |
الاعراف |
٥٩ |
١٣٨ |
قد يعلم ما أنتم عليه |
النور |
٦٤ |
١٣٨ |
قد يعلم ما أنتم عليه |
النور |
٦٤ |
١٣٩ |
قد نرى تقلب وجهك فى السماء |
البقرة |
١٤٤ |
١٤٠ |
لنبين لكم ونقر فى الأرحام ما نشاء |
الحج |
٥ |
١٤٠ |
ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين |
آل عمران |
١٤٢ |
١٤١ |
والتين والزيتون |
التين |
١ |
١٤١ |
حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها |
الزمر |
٧٣ |
١٤٢ |
وثامنهم كلبهم |
الكهف |
٢٢ |
١٤٢ |
والناهون عن المنكر |
التوبه |
١١٢ |
١٤٣ |
ثيبات وأبكارا |
التحريم |
٥ |
١٤٣ |
سبع ليال وثمانية أيام |
الحاقة |
٧ |
١٤٣ |
إن تبدو الصدقات فنعما هى |
البقرة |
٢٧١ |
١٤٣ |
قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة |
الجمعة |
١١ |
١٤٤ |
فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم |
التوبه |
٧ |
١٤٤ |
وما تفعلوا من خير يعلمه الله |
البقرة |
١٩٧ |
١٤٤ |
وما تلك بيمينك يا موسى |
طه |
١٧ |
١٤٤ |
عم يتساءلون |
النبأ |
١ |
١٤٤ |
فناظرة بم يرجع المرسلون |
النمل |
٣٥ |
١٤٤ |
بما غفر لى ربى |
يونس |
٢٧ |
١٤٥ |
فنعما هى |
البقرة |
٢٧١ |
١٤٥ |
خلق الإنسان من عجل |
الانبياء |
٣٧ |
١٤٦ |
مثلا ما بعوضه |
البقرة |
٢٦ |
١٤٧ |
ما هذا بشرا |
يوسف |
٣١ |
١٤٨ |
ما هن أمهاتهم |
المجادلة |
٢ |
١٤٨ |
بما نسوا يوم الحساب |
ص |
٢٦ |
١٤٨ |
مادمت حيا |
مريم |
٣١ |
١٤٨ |
كلما أضاء لهم مشوا فيه |
البقرة |
٢٠ |
١٤٨ |
إن امرؤ هلك |
النساء |
١٧٦ |
١٤٨ |
إنما الله إله واحد |
النساء |
١٧ |
١٤٩ |
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين |
الحجر |
٢ |
١٤٩ |
فبما رحمه |
آل عمران |
١٥٩ |
١٥٠ |
عما قليل |
المؤمنون |
٤٠ |
١٥٠ |
فأما اليتيم فلا تقهر |
الضحى |
٩ |
١٥٢ |
وإن يمسسك بخير فهو على كل شئ قدير |
الانعام |
١٧ |
١٥٣ |
إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وأنحر |
الكوثر |
١ و ٢ |
١٥٤ |
وإن يمسسك بخير فهو على كل شئ قدير |
الانعام |
١٧ |
١٥٤ |
فبما رحمة |
آل عمران |
١٥٩ |
١٥٩ |
لا أرى الهدهد |
النمل |
٢٠ |
١٥٩ |
عم يتساءلون |
النبأ |
١ |
١٦٠ |
فهرس الأحاديث النبوية الشريفة حسب ترتيب ورودها فى الكتاب ـ «أقرب ما يكون العبد من ربه وهوساجد».................................... ص ٧٠ ـ «إن أحد خيرا من أحد إلا بالعافية»...................................... ص ١١٠ ـ «تصدقوا ولو بظلف محرق»............................................... ص ١٣٤ ـ وفى رواية النسائى : «ردّوا السائل ولو بظلف محرق».......................... ص ١٣٤ ـ وفى رواية الشيخين : «اتقوا النار ولو بشق تمرة».............................. ص ١٣٤ فهرس الأقوال المأثورة ـ قول عمر رضى الله تعالى عنه فى صهيب رضى الله عنه : «لو لم يخف الله لم يعصه»................................................. ص ١٢٩ ـ قول الزّبّاء : لأمر ما جدع قصير أنفه. فهرس شواهد الشعر والمأثور مرتبة على حروف الهجاء (حرف الروى منها) مع ذكر صفحة ورودها فى الكتاب حرف الباء الموحدة
|
ليت وهل ينفع شيئا ليت |
|
ليت شبابا بوع فاشتريت ص ٨٣ |
حرف الجيم
لولاك فى ذا |
|
ك العام لم أحجج ص ٩٨ |
حرف الحاء
وفيهن والأيام يعثرن بالفتى |
|
نوادب لا يمللنه ونوائح ص ٨٣ |
حرف الدال
قد أترك القرن مصفرا أتأمله |
|
كأن أثوابه مجت بفرصاد |
حرف الراء
|
قهرناكم حتى الكماة فأنتم |
|
تهابوننا بنينا الأصاغرا ص ١١٥ |
|
||
استقدر الله خيرا وارضين به |
|
فبينما عسر إذ دارت مياسير ص ١١٠ إن |
||||
كالثور يضرب لما عافت البقر ص ١٣٣ |
|
قتلى سليكا ثم أعقله |
||||
حرف السين
وبلدة ليس بها أنيس |
|
إلا اليعافير وإلا العيس ص ١٤١ |
أعلاقة أم الوليد بعد ما |
|
أفنان رأسك كالثغاء المخلس ص ١٥٠ |
حرف العين
فمن نحن نؤمنه يبت وهو آمن |
|
ومن لا نجره يمس منا مروعا |
حرف الفاء
ارى محرزا عاهدته ليوافقن |
|
فكان كمن أغريته بخلاقى ص ٩٠ |
ولبس عباءة وتقرعينى |
|
أحب إلى من لبس الشفوف ص ١٣٣ |
حرف القاف
ما كان ضرك لو متت وربما |
|
منّ الفتى وهو المغيظ المحنق ص ١٣٢ |
حرف حرف اللام
ليس العطاء من الفضول سماحة |
|
حتى تجود وما لديك قليل ص ١١٤ |
فما زالت القتلى تمج دماؤها |
|
بدجلة حتى ماء دجلة أشكل ص ٨١ |
وقد أدركتنى والحوادث جمة |
|
أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل ص ٨٣ |
وبدلت الدهر ذو تبدل |
|
هيفاء دبورا بالصبا والشمل ص ٨٣ |
حلفت لها بالله حلفة فاجز |
|
لناموا فما إن من حديث ولا صال |
حرف الميم
لا تنه عن خلق وتأتى مثله |
|
عار عليك إذا فعلت عظيم ص ١٤١ |
صددت فأطولت الصدود وقلما |
|
وصال على طول الصدود يدوم |
حرف النون
هتاك أخبية ولاج أبويه |
|
يخالط البرمنة الجدو الليثا |
فما أن طبنا حين ولكن |
|
منايانا ودولة آخرينا ص ١٢٢ |
إن هو مسئوليا على أحد |
|
إلا على اضعف المجانين ص ١٢١ |
تعيش فإن عاهدتنى لا تخوننى |
|
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان |
حرف الهاء
إن سلمى والله يكلؤها |
|
ضنت بشئ ما كان يرزؤها ص ٨٣ |
حرف الياء
تعز فلا شئ على الأرض باقيا |
|
ولا وردها قضى الله واقيا ص ١١٧ |
أن الذى وأبيك يعرف مالكا................................................. ص ٨٣
أخالد قدو الله أوطان عشرة.................................................. ص ٨٣
لا وأبى دهباء زالت عزيزة.................................................... ص ٨٣
ولالوه ما قلت لدى الدراهم.................................................. ص ٩٨