الإيضاح في علوم البلاغة

جلال الدين محمّد بن عبد الرحمن بن عمر بن أحمد

الإيضاح في علوم البلاغة

المؤلف:

جلال الدين محمّد بن عبد الرحمن بن عمر بن أحمد


الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN: 2-7451-3907-X
الصفحات: ٤١٥

فليس الذي حلّلته بمحلّل

وليس الذي حرّمته بحرام ٢٦٣

سئمت تكاليف الحياة ، ومن يعش

ثمانين حولا ـ لا أبا لك – يسأم ٢٦٣

أحلّت دمي من غير جرم ، وحرّمت

بلا سبب يوم اللّقاء كلامي ٢٦٣

فلقد أراني للرّماح دريئة

من عن يميني مرة وأمامي ٧٣

لا يركنن أحد إلى الإحجام

يوم الوغى متخوّفا لحمام ٧٣

ترى أحجاله يصعدن فيه

صعود البرق في الغيم الجهام ١٨٧

غيري جنى ، وأنا المعاتب فيكم

فكأنني سبّابة المتندّم ١٧١

لمن تطلب الدنيا إذا لم ترد بها

سرور محبّ أو إساءة مجرم ٢٥٨

إذا ما اتّقى الله الفتى ، وأطاعه

فليس به بأس وإن كان من جرم ٢٦٤

لقد خنت قوما لو لجأت إليهم

طريد دم ، أو حاملا ثقل مغرم ٢٦٩

أتى الزّمان بنوه في شبيبته

فسرّهم ، وأتيناه على الهرم ١٤٩

كأنّ فتات العهن في كل منهل

نزلن به حبّ القنا لم يحطّم ١٣٤ ، ١٥٤

وما كلفة البدر المنير قديمة

ولكنّها في وجهه أثر اللّطم ٣١٠

وكم ذدت عني من تحامل حادث

وسورة أيّام حززن إلى العظم ٩١

وأعلم علم اليوم والأمس قبله

ولكنّني عن علم ما في غد عم ١٤١، ٢٧٣

أيا ظبية الوعساء بين جلاجل

وبين النّقا أأنت أم أمّ سالم؟ ٢٨٦

لدى أسد شاكي السلاح مقذّف

له لبد أظفاره لم تقلّم ٢٢٩

فراق ، ومن فارقت غير مذمّم

وأمّ ، ومن يمّت خير ميمّم ٣٢٢

فسقى ديارك ـ غير مفسدها ـ

صوب الرّبيع ، وديمة تهمي ١٥٦

قومي هم قتلوا أميم أخي

فإذا رميت يصيبني سهمي ٤٩

إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه

وصدّق ما يعتاده من توهّم ٣٢٠

والليل كالحلّة السّوداء ، لاح به

من الصباح طراز غير مرقوم ١٨٥

ألفيت فيهم معطيا ، أو مطاعنا

وراءك شزرا بالوشيج المقوّم ٢٦٩

٤٠١

أحاديث ترويها السّيول عن الحسيا

عن البحر ، عن كفّ الأمير تميم ٢٦١

أصحّ وأقوى ما سمعناه في النّدى

من الخبر المأثور منذ قديم ٢٦١

أتينا أصبهان ، فهزّلتنا

وكنّا قبل ذلك في نعيم ١٣٣

متى تخلو تميم من كريم

ومسلمة بن عمرو من تميم؟ ٢٤٩

وكان سفاهة منّي وجهلا

مسيري ، لا أسير إلى حميم ١٣٣

قافية النون

النون الساكنة

لا تقل : بشرى ، ولكن بشريان

غرّة الدّاعي ، ويوم المهرجان ٣٢٣

إن الثمانين ـ وبلّغتها ـ

قد أحوجت سمعي إلى ترجمان ١٥٩

النون المفتوحة

قد علمت سلمى وجاراتها

ما قطّر الفارس إلا أنا ١٠١

فإن تعافوا العدل والإيمانا

فإنّ في أيماننا نيرانا ٢١٩

زعم البنفسج أنه كعذاره

حسنا ، فسلّوا من قفاه لسانه ٢٧٨

كأن ألسنهم في النّطق قد جعلت

على رماحهم في الطّعن خرصانا ٣٠٨

يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقة

والأذن تعشق قبل العين أحيانا ٣٠٦

فكأنه والطّعن من قدّامه

متخوّف من خلفه أن يطعنا ٣٠٩

ولقد نزلت من الملوك بماجد

فقر الرجال إليه مفتاح الغنى ٢٥٦

عقدت سنابكها عليها عثيرا

لو تبتغي عنقا عليه لأمكنا ٢٥٦

كلكم قد أخذ الجا

م ، ولا جام لنا ٢٩٠

ما الذي ضرّ مدير

الجام لو جاملنا ٢٩٠

قد كان ما خفت أن يكونا

إنّا إلى الله راجعونا ٣١٥

ألا لا يجهلن أحد علينا

فنجهل فوق جهل الجاهلينا ٢٠٨

٤٠٢

النون المضمومة

وكالنّار الحياة ؛ فمن رماد

أواخرها ، وأوّلها دخان ٨٨

لمختلفي الحاجات جمع ببابه

فهذا له فنّ ، وهذا له فنّ ٢٧٢

فللخامل العليا ، وللمعدم الغنى

وللمذنب العتبى ، وللخائف الأمن ٢٧٢

النون المكسورة

فمشغوف بآيات المثاني

ومفتون برنّات المثاني ٢٩٥

بأنّي قد لقيت الغول تهوي

بسهب كالصحيفة صحصحان ٨٤

حملت ردينيّا كأن سنانه

سنا لهب لم يتّصل بدخان ١٥٤، ١٩٤

أنا المرعّث ، لا أخفى على أحد

ذرّت بي الشمس للقاصي وللدّاني ٤١

فأضربها بلا دهش ، فخرّت

صريعا لليدين وللجران ٨٤

سكران : سكر هوى ، وسكر مدامة

أنّى يفيق فتى به سكران؟؟! ٢٩٤

إذا المرء لم يخزن عليه لسانه

فليس على شيء سواه بخزّان ٢٩٦

ألا من مبلغ فتيان فهم

بما لاقيت عند رحا بطان ٨٤

دعاني من ملامكما سفاها

فداعي الشوق قبلكم دعاني ٢٩٥

الضاربين بكل أبيض مخذم

والطاعنين مجامع الأضغان ٢٤٢

زمّوا الجمال ؛ فقل للعاذل الجاني :

لا عاصم اليوم من مدرار أجفاني ٢٣٢

خيّل لي أن سمّر الشّهب في الدّجى

وشدّت بأهدابي إليهنّ أجفاني ٢٧٦

فقلت لها : كلانا نضو أرض

أخو سفر ، فخلّي لي مكاني ٨٤

فشدّت شدّة نحوي ، فأهوت

لها كفّي بمصقول يماني ٨٤

بعرض تنوفة للريح فيه

نسيم لا يروع التّرب وان ٢٢٢

ليالي يدعوني الهوى وأجيبه

وأعين من أهوى إليّ رواني ١٣٥

كأنه كان مطويّا على إحن

ولم يكن في ضروب الشعر أنشدني ٣١٦

هبت له ريح إقبال ، فطار بها

نحو السرور ، وألجاني إلى الحزن ٣١٦

٤٠٣

يقولون : في البستان للعين لذّة

وفي الخمر والماء الذي غير آسن ٣٠٠

إذا شئت أن تلقى المحاسن كلّها

ففي وجه من تهوى جميع المحاسن ٣٠٠

« إن الكرام إذا ما أسهلوا ذكروا

من كان يألفهم في المنزل الخشن » ٣١٦

وصاحب كنت مغبوطا بصحبته

دهرا ، فغادرني فردا بلا سكن ٣١٦

كأنّا وضوء الصبح يستعجل الدّجى

نطير غرابا ذا قوادم جون ١٩٥

أنا ابن جلا وطلّاع الثنايا

متى أضع العمامة تعرفوني ٣١٨

إرى الشّهباء تعجن إذ غدونا

برجليها ، وتخبز باليدين ٢١٢

وقائلة : ما هذه الدّررّ التي

تساقطها عيناك سمطين سمطين ٣٠٦

أنت إذا جدت ضاحك أبدا

وهو إذا جاد دامع العين ٢٧٠

فقلت : هي الدّرّ الذي قد حشا به

أبو مضر أذني تساقط من عيني ٣٠٦

من قاس جدواك بالغمام فما

أنصف في الحكم بين شكلين ٢٧٠

إذا ما راية رفعت لمجد

تلقّاها عرابة باليمين ١٦٢، ٢٣٢

ولقد أمرّ على اللئيم يسبّني

فمضيت ، ثمّت قلت : لا يعنيني ١٣٢

قافية الهاء

الهاء الساكنة

أبو مالك قاصر فقره

على نفسه ، ومشيع غناه ٤٢

الهاء المفتوحة

يتعاوران من الغبار ملاءة

بيضاء محكمة هما نسجاها ٢٣٠

إذا ما المكرمات رفعن يوما

وقصّر مبتغوها عن مداها ١٦٢

تطوى إذا وردا مكانا محزنا

وإذا السنابك أسهلت نشراها ٢٣٠

وضاقت أذرع المثرين عنها

سما أوس إليها ، فاحتواها ١٦٢

لو أن عزّة خاصمت شمس الضّحى

في الحسن عند موفّق ، لقضى لها ١٥٦

٤٠٤

لا تعرضنّ على الرّواة قصيدة

ما لم تبالغ قبل في تهذيبها ٢٩٠

صبحنا الخزرجيّة مرهفات

أباد ذوي أرومتها ذووها ٢٢٧

إن السحاب لتستحيي إذا نظرت

إلى نداك فقاسته بما فيها ١٩٩

فكيف تنكر أن تبلى معاجرها

والبدر في كل وقت طالع فيها؟! ٢١٧

ترى الثياب من الكتّان يلمحها

نور من البدر أحيانا فيبليها ٢١٧

في طلعة البدر شيء من محاسنها

وللقضيب نصيب من تثنّيها ٢٠٠

الهاء المضمومة

لا أدّعي لأبي العلاء فضيلة

حتّى يسلّمها إليه عداه ١٠٤

فإن الله خلّاق البرايا

عنت لجلال هيبته الوجوه ٣١٨

الهاء المكسورة

ولم أقل مثلك أعني به

سواك يا فردا بلا مشبه ٦٢

ما مات من كرم الزمان فإنه

يحيا لذي يحيى بن عبد الله ٢٨٩

قافية الياء

الياء المفتوحة

وكانت في حياتك لي عظات

وأنت اليوم أوعظ منك حيّا ٣١٩

فلما خاف وشك الفوت منه

تشبّث بالقوائم والمحيّا ٢٧٨

فتى تمّ فيه ما يسرّ صديقه

على أن فيه ما يسوء الأعاديا ٢٥٩

كفى حزنا بدفنك ، ثم إني

نفضت تراب قبرك عن يديّا ٣١٩

عمدة الخير عندنا كلمات

أربع قالهنّ خير البريّه ٣١٨

وأدهم يستمدّ الليل منه

وتطلع بين عينيه الثّريّا ٢٧٨

سرى خلف الصباح يطير مشيا

ويطوي خلفه الأفلاك طيّا ٢٧٨

فتى كملت أخلاقه ، غير أنه

جواد ؛ فما يبقي من المال باقيا ٢٨١

٤٠٥

مداهن من ذهب

فيها بقايا غاليه ١٩٧

على أنني راض بأن أحمل الهوى

وأخلص منه ، لا عليّ ، ولا ليا ٢٥٦

وإني لأستغفي ، وما بي نعسة

لعلّ خيالا منك يلقى خياليا ٢٧٩

وتحتقر الدنيا احتقار مجرّب

يرى كلّ ما فيها ـ وحاشاك – فانيا ١٥٨

اتق المشبهات ، وازهد ، ودع ما

ليس يعنيك ، واعملنّ بنيّه ٣١٨

٤٠٦

فهرس أنصاف وأجزاء الأبيات

الصحفه

باب الألف

إذا ردّ عافي القدر من يستعيرها

٣٢

إذا همّ ألقى بين عينيه عزمه

١٦٦

أشهى إلى النّفس من الخبز

١٨٤

أعلى الممالك ما يبنى على الأسل

٣٢٠

أقسم بالله أبو حفص عمر

١٢٣

ألا أيّها الليل الطويل ألا انجلي

١١٧

إلهي عبدك العاصي أتاكا

٦٧

إن تسألوا الحقّ نعط الحقّ سائله

٦٧

إنّ محلّا ، وإنّ مرتحلا

٧٥

أنا ابن جلا وطلّاع الثّنايا

١٤٦

إنا محيّوك فاسلم أيّها الطّلل

٣٢٣

أيقتلني والمشرفيّ مضاجعي؟!

١١٥

باب التاء

تحيّة بينهم ضرب وجيع

٢١٨

تزجي اعن كان ابرة روقه

١٨٣

٤٠٧

الصفحه

باب الثاء

ثمّ راحوا ، عبق المسك بهم

١٣٦

باب الجيم

جاؤوا بمذق هل رأيت الذّئب قطّ

٥٣

جد ؛ فقد تنفجر الصّخرة بالماء الزّلال

١٩٢

جذب الليالي : أبطئي ، أو أسرعي

٣٣

باب الحاء

حمامة جرعا حومة الجندل اسجعي

١٨

الحمد لله العليّ الأجلل

١٤

باب الخاء

خذي العفو مني تستديمي مودّتي

١٤٥

باب السين

سبوح لها منها عليها شواهد

١٨

باب الصاد

صلب العصا ، بالضرب قد دمّاها

٢٤٥

باب العين

عرف الدّيار توهّما فاعتادها

١٨٢

على لاحب لا يهتدى بمناره

١٤٤

٤٠٨

الصحفه

باب الغين

غدائره مستشزرات إلى العلا

١٤

غيري بأكثر هذا الناس ينخدع

٦٢

باب الفاء

فأدرك لم يجهد ولم يئن شأوه

١٣٤

فأفّ لهذا الدّهر ، لا بل لأهله

٢٦٦

فإن المسك بعض دم الغزال

١٨١

فإني وقيّار بها لغريب

٧٤

فديت بنفسه نفسي ومالي

٧٢

فقد سكنت إلى أني وأنكم

٢٧١

فما بقيت إلّا الضّلوع الجراشع

١٠٦

فنام ليلي وتجلّى همّي

٣٦

فيا دمع أنجدني على ساكني نجد

٢٩٣

باب القاف

قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل

٣٢٢

قلم أصاب من الدّواة مدادها

١٨٣

باب الكاف

كأنها فضّة قد مسّها ذهب

١٩٦

كالفجر فاض على نجوم الغيهب

٢٢١

كريم الجرشّى شريف النّسب

١٥

كعطفة الجيم بكفّ أعسرا

١٩٥

٤٠٩

الصحفه

ككأس عقيق في قرارتها مسك

١٩٧

كما طيّنت بالفدن السّياعا

٧٢

باب اللام

لدى أسد شاكي السّلاح مقذّف

٢١٢

لو ذات سوار لطمتني

٧٥

لو زادها عينا إلى فاء ورا

١٩٦

ليوم كريهة وسداد ثغر

٣١٧

ليبك يزيد ضارع لخصومة

٧٧

باب الميم

ما الحبّ إلّا للحبيب الأوّل

١٦٦

ما بال عينك دمعها لا يرقأ؟!

١٣٦

ما بال عينك منها الماء ينسكب؟!

٣٢٣

ما كلّ رأي الفتى يدعو إلى رشد

٦٤

ما كلّ ما يتمنى المرء يدركه

٦٤

مداد مثل خافية الغراب

١٨١

موعد أحبابك بالفرقة غد

٣٢٣

باب النون

نحن في المشتاة ندعو الجفلى

٥٨

باب الهاء

هذا أبو الصّقر فردا في محاسنه

٤٤

هم يضربون الكبش يبرق بيضه

٥٨

٤١٠

الصحفه

هم يفرشون اللّبد كلّ طمرّة

٥٨

هما يلبسان المجد أحسن لبسة

٥٨

باب الواو

وإذا المنية أنشبت أظفارها

٢٣٩

وألفى قولها كذبا ومينا

١٤٠

وإنما يعذر العشاق من عشقا

١٠٥

والشمس كالمرآة في كفّ الأشل

١٧٥ ، ١٨٧

وتشقى الرّماح بالضّياطرة الحمر

٧٣

وسالت بأعناق المطيّ الأباطح

٢٢٣

وشيّب أيام الفراق مفارقي

٣٦

وعالم يعرف بالسّجري

١٨٤

وفاحما ومرسنا مسرّجا

١٤ ، ٢١٠

ولا ترى الضّبّ بها ينجحر

١٤٤

ولا يك موقف منك الوداعا

٧٢

ولقد أمرّ على اللئيم يسبّني

٤٧

ولو غير إخواني أرادوا نقيصتي

٧٥

وما اشتار العسل ، من اختار الكسل

٣٠٠

ومسنونة زرق كأنياب أغوال

١٦٩

ونمت وما ليل المطيّ بنائم

٣٦

باب الياء

يأكلن كلّ ليلة إكافا

٢٠٧

يا شبيه البدر في الحسن وفي بعد المنال

١٩٢

٤١١

الصحفه

يا ليت أيام الصّبا رواجعا

١٠٨

يقعي جلوس البدويّ المصطلي

١٧٧

يقول من فيها بعقل فكّرا

١٩٦

يكون مزاجها عسل وماء

٧٢

٤١٢

فهرس المحتويات

تقديم........................................................................... ٣

١ ـ علم المعاني................................................................ ٤

٢ ـ علم البيان................................................................ ٥

٣ ـ علم البديع................................................................ ٥

ترجمة المؤلف..................................................................... ٨

صفته........................................................................ ٨

طلبه للعلم ومشايخه............................................................ ٨

مصنفاته...................................................................... ٩

وفاته......................................................................... ٩

تصدير........................................................................ ١١

في الكشف عن معنى الفصاحة والبلاغة وانحصار علم البلاغة في المعاني والبيان....... ١٣

علم المعاني..................................................................... ٢٣

تنبيه اختلف الناس في انحصار الخبر في الصادق والكاذب......................... ٢٥

القول في أحوال الإسناد الخبري................................................ ٢٧

فصل الحقيقة العقلية والمجاز العقلي.............................................. ٣١

القول في أحوال المسند إليه.................................................... ٣٩

القول في أحوال المسند........................................................ ٧٤

٤١٣

القول في أحوال متعلّقات الفعل................................................ ٨٨

القول في القصر............................................................. ٩٨

القول في الإنشاء........................................................... ١٠٨

القول في الوصل والفصل.................................................... ١١٨

القول في الإيجاز والإطناب والمساواة........................................... ١٣٩

القسم الأول المساواة........................................................ ١٤٣

القسم الثاني الإيجاز........................................................ ١٤٣

القسم الثالث الإطناب..................................................... ١٥١

الفن الثاني في علم البيان....................................................... ١٦٣

القول في التشبيه........................................................... ١٦٤

تقسيم آخر باعتبار آخر.................................................... ١٧٢

خاتمة..................................................................... ٢٠٢

القول في الحقيقة والمجاز...................................................... ٢٠٢

المجاز المرسل............................................................... ٢٠٥

الاستعارة.................................................................. ٢١٢

المجاز المركب............................................................... ٢٣١

فصل في بيان الاستعارة بالكناية والاستعارة التخييليّة............................ ٢٣٤

فصل في آراء للسكاكي في الحقيقة والمجاز...................................... ٢٣٦

فصل شروط حسن الاستعارة................................................ ٢٤٠

فصل المجاز بالحذف والزيادة................................................. ٢٤١

القول في الكناية........................................................... ٢٤١

تقسيم السكاكي للبلاغة...................................................... ٢٥١

القسم الثالث علم البديع................................................... ٢٥٥

الفصل الأول القول في السرقات الشعرية وما يتصل بها.......................... ٣٠١

الفصل الثاني.............................................................. ٣٢٢

٤١٤

الفهارس العامة............................................................... ٣٢٧

فهرس الآيات القرآنية....................................................... ٣٢٩

فهرس الأشعار............................................................. ٣٦٤

فهرس أنصاف وأجزاء الأبيات............................................... ٤٠٧

فهرس المحتويات............................................................ ٤١٣

٤١٥