الإيضاح في علوم البلاغة

جلال الدين محمّد بن عبد الرحمن بن عمر بن أحمد

الإيضاح في علوم البلاغة

المؤلف:

جلال الدين محمّد بن عبد الرحمن بن عمر بن أحمد


الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN: 2-7451-3907-X
الصفحات: ٤١٥

روي أنه قاتل الجبّارين يوم الجمعة ، فلما أدبرت الشمس خاف أن تغيب قبل أن يفرغ منهم ، ويدخل السبت ؛ فلا يحلّ له قتالهم ؛ فدعا الله ، فردّ له الشمس حتى فرغ من قتالهم.

والثاني : كقول الحريري : «وإني والله لطالما تلقّيت الشّتاء بكافاته وأعددت له الأهب قبل موافاته» أشار إلى قول ابن سكّرة : [محمد بن عبد الله الهاشمي]

جاء الشتاء وعندي من حوائجه

سبع إذا القطر عن حاجاتنا حبسا (١)

كنّ ، وكيس ، وكانون ، وكأس طلا

بعد الكباب ، وكسّ ناعم ، وكسا

وقوله أيضا : «بتّ بليلة نابغيّة» أومأ به إلى قول النابغة :

فبتّ كأني ساورتني ضئيلة

من الرّقش في أنيابها السّمّ ناقع (٢)

وقول غيره :

لعمرو مع الرّمضاء والنار تلتظي

أرقّ وأحفى منك في ساعة الكرب (٣)

أشار إلى البيت المشهور :

المستجير بعمرو عند كربته

كالمستجير من الرّمضاء بالنار (٤)

ومن التلميح ضرب يشبه اللّغز ، كما روي أن تميميا قال لشريك النميري : «ما في الجوارح أحبّ من البازي» فقال : «إذا كان يصيد القطا». أشار التميميّ إلى قول جرير :

أنا البازي المطلّ على نمير

أتيح من السماء لها انصبابا (٥)

وأشار شريك إلى قول الطرماح :

تميم بطرق اللّؤم أهدى من القطا

ولو سلكت طرق المكارم ضلّت (٦)

__________________

(١) البيتان لم أجدهما في المصادر والمراجع التي بين يدي.

(٢) البيت من الطويل ، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٣٣.

(٣) البيت من الطويل ، وهو لأبي تمام في الأطول شرح تلخيص مفتاح العلوم ١ / ١٢٨.

(٤) البيت من البسيط ، وهو لابن دريد في تاج العروس (دعص) ، وليس في ديوانه ، وبلا نسبة في لسان العرب (دعص) ، وجمهرة اللغة ص ٦٥٣.

(٥) البيت من الوافر ، وهو في ديوان جرير ص ٧٢.

(٦) البيت من الطويل ، وهو في ديوان الطرماح بن حكيم ص ٣٦.

٣٢١

الفصل الثاني

ينبغي للمتكلم أن يتأنّق في ثلاثة مواضع من كلامه ، حتى تكون أعذب لفظا ، وأحسن سبكا ، وأصحّ معنى.

الأول : الابتداء ، لأنه أوّل ما يقرع السمع ، فإن كان كما ذكرنا أقبل السامع على الكلام ، فوعى جميعه ؛ وإن كان بخلاف ذلك أعرض عنه ورفضه وإن كان في غاية الحسن.

فمن الابتداءات المختارة قول امرىء القيس :

قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل (١)

وقول النابغة :

كليني لهمّ يا أميمة ناصب

وليل أقاسيه بطيء الكواكب (٢)

وقول أبي الطيب :

أتظنّني من زلّة أتعتّب؟!

قلبي أرقّ عليك ممّا تحسب (٣)

وقوله :

أرقك ، أم ماء الغمامة ، أم خمر؟

بفيّ برود ، وهو في كبدي جمر (٤)

وقوله :

فراق ، ومن فارقت غير مذمّم

وأمّ ، ومن يمّت خير ميمّم (٥)

وقوله :

أتراها لكثرة العشّاق

تحسب الدّمع خلقة في المآقي؟ (٦)

وقول الآخر :

__________________

(١) عجز البيت :

بسقط اللّوى بين الدخول فحومل

والبيت من الطويل ، وهو في ديوان امرىء القيس ص ٨.

(٢) البيت من الطويل ، وهو في ديوان النابغة الذبياني ص ٤٠.

(٣) البيت من الطويل ، وهو في ديوان المتنبي ٢ / ٢٢٩.

(٤) البيت من الطويل ، وهو في ديوان المتنبي ١ / ١٠٧.

(٥) البيت من الطويل ، وهو في ديوان المتنبي ٢ / ٢٢١.

(٦) البيت من الخفيف ، وهو في ديوان المتنبي ١ / ٢٧٦.

٣٢٢

زمّوا الجمال ؛ فقل للعاذل الجاني :

لا عاصم اليوم من مدرار أجفاني (١)

وينبغي أن يجتنب في المديح ما يتطيّر به ؛ فإنه قد يتفاءل به الممدوح أو بعض الحاضرين ، كما روي أن ذا الرّمّة أنشد هشام بن عبد الملك قصيدته البائيّة :

ما بال عينك منها الماء ينسكب؟! (٢)

فقال هشام : بل عينك.

ويقال : إن ابن مقاتل الضرير أنشد الداعي العلويّ قصيدته التي أولها :

موعد أحبابك بالفرقة غد (٣)

فقال له الداعي : (بل) موعد أحبابك ، ولك المثل السّوء.

وروي أيضا أنه دخل عليه في يوم مهرجان وأنشد :

لا تقل : بشرى ، ولكن بشريان

غرّة الدّاعي ، ويوم المهرجان (٤)

فتطيّر به وقال : أعمى يبتدىء بهذا يوم المهرجان؟! وقيل : بطحه وضربه خمسين عصا ، وقال : إصلاح أدبه أبلغ في ثوابه.

وقيل : لما بنى المعتصم بالله قصره بالميدان ، وجلس فيه ؛ أنشده إسحاق الموصلي :

يا دار غيّرك البلى ، ومحاك

يا ليت شعري ما الّذي أبلاك (٥)؟

فتطيّر المعتصم بهذا الابتداء ، وأمر بهدم القصر.

ومن أراد ذكر الدّيار والأطلال في مديح فليقل مثل قول القطامي :

إنا محيّوك فاسلم أيّها الطّلل (٦)

__________________

(١) البيت لم أجده في المصادر والمراجع التي بين يدي.

(٢) عجز البيت :

كأنه من كلى مفريّة سرب

والبيت من البسيط ، وهو في ديوان ذي الرمة ص ٩ ، ولسان العرب (سرب) ، (غرف) ، (عجل) ، وجمهرة اللغة ص ٣٠٩ ، ومقاييس اللغة ٣ / ١٥٥ ، وجمهرة أشعار العرب ص ٩٤٢ ، والمخصص ٧ / ١٢٨.

(٣) الرجز بلا نسبة في الإشارات والتنبيهات ص ٢٩٣.

(٤) البيت من الرمل ، وهو في الإشارات والتنبيهات ص ٢٩٣.

(٥) البيت من الكامل ، وهو في كتاب الصناعتين ص ٤٣٢.

(٦) عجز البيت :

وإن بليت وإن طالت بك الطّيل ـ

٣٢٣

أو مثل قول أشجع السلمي :

قصر عليه تحيّة وسلام

خلعت عليه جمالها الأيام (١)

وأحسن الابتداءات ما ناسب المقصود ، ويسمى براعة الاستهلال ، كقول أبي تمام يهنّىء المعتصم بالله بفتح عموريّة ، وكان أهل التنجيم زعموا أنها لا تفتح في ذلك الوقت :

السيف أصدق أنباء من الكتب

في حدّه الحدّ بين الجدّ واللّعب (٢)

بيض الصّفائح ، لا سود الصّحائف ، في

متونهنّ جلاء الشّكّ والرّيب

وقول أبي محمد الخازن يهنّىء ابن عبّاد بمولود لبنته :

بشرى ؛ فقد أنجز الإقبال ما وعدا

وكوكب المجد في أفق العلا صعدا (٣)

وقول الآخر :

أبشر ؛ فقد جاء ما تريد

أباد أعداءك المبيد (٤)

وكقول أبي الفرج الساويّ يرثي بعض الملوك من آل بويه ـ أظنّه فخر الدولة :

هي الدنيا تقول بملء فيها

حذار حذار من بطشي وفتكي (٥)

وكذا قول أبي الطيب يرثي أمّ سيف الدولة :

نعدّ المشرفيّة للعوالي

وتقتلنا المنون بلا قتال (٦)

ونرتبط السوابق مقربات

وما ينجين من خبب اللّيالي

الثاني : التخلص ، ونعني به الانتقال مما شبب الكلام به من تشبيب أو غيره إلى المقصود مع رعاية الملاءمة بينهما ؛ لأن السامع يكون مترقّبا للانتقال من التشبيب المقصود! كيف يكون؟ فإذا كان حسنا متلائم الطرفين حرّك من نشاط السامع ، وأعان على إصغائه إلى ما بعده ، وإن كان بخلاف ذلك كان الأمر بالعكس. فمن التخلّصات المختارة قول أبي تمام :

__________________

ـ والبيت من البسيط ، وهو في ديوان القطامي ص ٢٣ ، وتهذيب اللغة ١٤ / ١٨ ، وديوان الأدب ٣ / ٤٣٨.

(١) البيت من الكامل ، وهو في كتاب الصناعتين ص ٤٣٣.

(٢) البيتان من البسيط ، وهما في ديوان أبي تمام ١ / ٤٠.

(٣) البيت من البسيط ، وهو بلا نسبة في الأطول شرح تلخيص مفتاح العلوم ١ / ١٢٩.

(٤) البيت من السريع. ولم أجده.

(٥) البيت من الوافر ، وهو للساوي في الأطول شرح تلخيص مفتاح العلوم ١ / ١٢٩.

(٦) البيتان من الوافر ، وهما في ديوان المتنبي ٢ / ١٢.

٣٢٤

بقول في قومس قومي ، وقد أخذت

منّا السّرى وخطا المهريّة القود (١) :

أمطلع الشّمس تبغي أن تؤمّ بنا؟

فقلت : كلّا ، ولكن مطلع الجود

وقول مسلم بن الوليد :

أجدّك ما تدرين أن ربّ ليلة

كأنّ دجاها من قرونك ينشر (٢)؟

سهرت بها حتى تجلّت بغرّة

كغرّة يحيى حين يذكر جعفر

وقول أبي الطيب يمدح المغيث العجليّ :

مرّت بنا بين تربيها ، فقلت لها :

من أين جانس هذا الشّادن العربا (٣)؟!

فاستضحكت ، ثم قالت : كالمغيث يرى

ليث الشّرى ، وهو من عجل إذا انتسبا

وقوله أيضا :

خليليّ ، ما لي؟! لا أرى غير شاعر

فكم منهم الدّعوى ومنّي القصائد (٤)؟

فلا تعجبا ؛ إن السيوف كثيرة

ولكنّ سيف الدّولة اليوم واحد

وقد ينتقل من الفن الذي شبّب الكلام به إلى ما لا يلائمه ، ويسمّى ذلك الاقتضاب ، وهو مذهب العرب الأول ، ومن يليهم من المخضرمين ، كقول أبي تمام :

لو أرى الله أن في الشّيب خيرا

جاورته الأبرار في الخلد شيبا (٥)

كلّ يوم تبدي صروف الليالي

خلقا من أبي سعيد غريبا

ومن الاقتضاب ما يقرب من التخلّص ، كقول القائل بعد حمد الله : «أما بعد» قيل : وهو فصل الخطاب.

وكقوله تعالى : (هذا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ) (٥٥) [ص : الآية ٥٥] أي : الأمر هذا ، أو هذا كما ذكر.

وقوله تعالى : (هذا ذِكْرٌ وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ) (٤٩) [ص : الآية ٤٩].

__________________

(١) البيتان من البسيط ، وهما في ديوان أبي تمام ٢ / ١٣٢.

(٢) البيتان من الطويل ، وهما في ديوان مسلم بن الوليد ص ٣١٦ ، وكتاب الصناعتين ص ٣٩٩ ، وزهر الآداب ٣ / ١٦ ، ومعاهد التنصيص ص ٦٢٨.

(٣) البيتان من البسيط ، وهما في ديوان المتنبي ١ / ١٤١ ، ١٤٢.

(٤) البيتان من الطويل ، وهما في ديوان المتنبي ٢ / ٧٠.

(٥) البيتان من الخفيف ، وهما في ديوان أبي تمام ١ / ١٢٠.

٣٢٥

ونحوه قول الكاتب : هذا باب ، هذا فصل.

الثالث : الانتهاء ، لأنه آخر ما يعيه السمع ، ويرتسم في النفس ، فإن كان مختارا كما وصفنا جبر ما عساه وقع فيما قبله من التقصير ، وإن كان غير مختار كان بخلاف ذلك ، وربما أنسى محاسن ما قبله.

فمن الانتهاءات المرضية قول أبي نواس :

فبقيت للعلم الذي تهدي له

وتقاعست عن يومك الأيام (١)

وقوله :

وإني جدير ـ إذ بلغتك ـ بالمنى

وأنت بما أمّلت منك جدير (٢)

فإن تولني منك الجميل فأهله

وإلّا فإني عاذر وشكور

وقول أبي تمام في خاتمة قصيدة فتح عمّوريّة :

إن كان بين صروف الدهر من رحم

موصولة ، أو ذمام غير مقتضب (٣)

فبين أيامك اللاتي نصرت بها

وبين أيام بدر أقرب النّسب

أبقت بني الأصفر الممراض كاسمهم

صفر الوجوه ، وجلّت أوجه العرب

وأحسن الانتهاءات ما آذن بانتهاء الكلام ، كقول الآخر :

بقيت بقاء الدهر يا كهف أهله

وهذا دعاء للبريّة شامل (٤)

وقوله :

فلا حطّت لك الهيجاء سرجا

ولا ذاقت لك الدنيا فراقا (٥)

وجميع فواتح السّور وخواتمها واردة على أحسن وجوه البلاغة وأكملها ، يظهر ذلك بالتأمّل فيها ، مع التدبّر لما تقدّم من الأصول.

تمّ الكتاب بحمد الله

__________________

(١) البيت من الكامل ، وهو في ديوان أبي نواس ص ١٨٦ ، ولفظ البيت في الديوان :

فسلمت للأمر الذي ترجى له

وتقاعست عن يومك الأيام

(٢) البيتان من الطويل ، وهما في ديوان أبي نواس ص ١٨٦.

(٣) الأبيات من البسيط ، وهي في ديوان أبي تمام ١ / ٤٢.

(٤) البيت من الطويل ، وهو لأبي العلاء المعري في الأطول شرح تلخيص مفتاح العلوم ١ / ١٣٠ ، ٢ / ٥٣٠.

(٥) البيت من الوافر ، وهو للمتنبي في ديوانه ٢ / ٤٣.

٣٢٦

الفهارس العامة

١ ـ فهرس الآيات القرآنية

٢ ـ فهرس الأشعار

٣ ـ فهرس أنصاف وأجزاء الأبيات

٤ ـ فهرس المحتويات

٣٢٧
٣٢٨

فهرس الآيات القرآنية

رقم الآية

الآية

الصفحة

١ ـ سورة الفاتحة

٢

 (الحمد لله)

٦٩

 (ربّ العالمين)

 ٦٩

٣

(الرّحمن الرّحيم)

 ٦٩

٥

(ملك يوم الدّين)

٦٩

٤ ، ٥

(ملك يوم الدّين (٤) إيّاك نعبد)

 ٦٨

٦

(إيّاك نعبد وإيّاك نستعين)

 ٩٤

٦ ، ٧

(اهدنا الصّرط المستقيم (٦) صرط الّذين أنعمت عليهم)

 ٥٤

(اهدنا الصّرط المستقيم)

 ٢١٣

٢ ـ سورة البقرة

١ ، ٢

 (الم (١) ذلك الكتب لا ريب فيه هدى لّلمتّقين) (٢)

 ١٢١

(ذلك الكتب لا ريب فيه هدى لّلمتّقين)

 ١٢١

 (ذلك الكتب)

 ١٢٢

 (لا ريب فيه)

 ٣١ ، ٨٨

 (هدى لّلمتّقين)

٨٥ ، ١٢١ ، ١٤٤ ، ٢٤٨

٣٢٩

رقم الآية

الآية

الصفحة

٣

(الّذين يؤمنون بالغيب)

 ٢٤٨

٤

(وبالأخرة هم يوقنون)

 ٩٥

٥

(أولئك على هدى مّن رّبّهم وأولئك هم المفلحون)

 ٤٦

٦

(إنّ الّذين كفروا سوآء عليهمءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون)

 ١٢٢ ، ١٢٨

٧

(وعلى أبصرهم غشوة)

 ٤٩

٨

(ءامنّا بالله)

 ٢٦٤

(ءامنّا بالله وباليوم الأخر)

 ٨٧

(وما هم بمؤمنين)

 ٨٧

١١

(وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنّما نحن مصلحون (١١) ألا إنّهم هم المفسدون) (١٢)

(قيل)

 ٢٥٢

(إنّما نحن مصلحون)

 ١٠٤

١٢

(ألا إنّهم هم المفسدون)

 ١٠٤ ، ١١٩ ، ١٢٤

١٣

(وإذا قيل لهمءامنوا كمآءامن النّاس قالوا أنؤمن كمآءامن السّفهاء ألا إنّهم هم السّفهاء ولكن لّا يعلمون)

 ١١٩

(ألا إنّهم هم السّفهاء)

 ١٢٤

١٤

(وإذا لقوا الّذينءامنوا قالواءامنّا وإذا خلوا إلى شيطينهم قالوا إنّا معكم)

 ٨٧

(إنّا معكم إنّما نحن مستهزءون)

 ١٢١

(إنّا معكم)

 ١١٩ ، ١٢١

(إنّما نحن مستهزءون)

 ٨٤ ، ١٢١

(وإذا خلوا إلى شيطينهم قالوا إنّا معكم إنّما نحن مستهزءون)

 ١١٩ ـ ١٢٠

(وإذا خلوا إلى شيطينهم)

 ١٢٠

١٥

(الله يستهزئ بهم)

 ٨٤ ، ١١٩ ، ١٢٤

٣٣٠

رقم الآية

الآية

الصفحة

١٦

(أولئك الّذين اشتروا الضّللة بالهدى فما ربحت تّجرتهم)

 ٢٢٨

(فما ربحت تّجرتهم)

 ٣٨

١٧

(مثلهم كمثل الّذى استوقد نارا فلمّا أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم فى ظلمت لّا يبصرون)

 ١٩١

(مثلهم كمثل الّذى استوقد نارا)

 ١٩٥ ، ٢٠١ ، ٢٣٤

(كمثل الّذى استوقد نارا)

 ٢٤١

١٨

(صمّ بكم عمى فهم لا يرجعون)

 ١٦٤

(صمّ بكم عمى)

 ٤٠

١٩

(أو كصيّب مّن السّماء)

 ٢٤١

٢١

(يأيّها النّاس اعبدوا ربّكم الّذى خلقكم والّذين من قبلكم لعلّكم تتّقون)

 ٨١

(يأيّها النّاس)

 ١٢٧

٢٢

(فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون)

 ٩٢ ، ١٣٥

٢٣

(وإن كنتم فى ريب مّمّا نزّلنا على عبدنا)

 ٨١

(فأتوا بسورة مّن مّثله)

 ١١٦

٢٤

(فاتّقوا)

 ١٢٧

٢٥

(وبشّر الّذينءامنوا)

 ١٢٧

٢٦

(ما ذا أراد الله بهذا مثلا)

 ٤٥

٢٨

(كيف تكفرون بالله وكنتم أموتا فأحيكم ثمّ يميتكم ثمّ يحييكم ثمّ إليه ترجعون)

 ١١٦

٣٤

(فسجدوا إلّا إبليس)

 ٨١

٣٦

(ولكم فى الأرض مستقرّ ومتع إلى حين)

 ٨٨

٤٤

(أتأمرون النّاس بالبرّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب)

 ١١٦

٤٩

(مّنءال فرعون)

 ٩٦

٣٣١

رقم الآية

الآية

الصفحة

٥٤

(فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لّكم عند بارئكم فتاب عليكم)

 ١٤٩

٥٧

(وأنزلنا عليكم المنّ والسّلوى كلوا)

 ١٢٧

٥٩

(فبدّل الّذين ظلموا قولا غير الّذى قيل لهم فأنزلنا على الّذين ظلموا)

 ٦٧

٦٠

(فقلنا اضرب بّعصاك الحجر فانفجرت)

 ١٤٩

٧٣

(فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحى الله الموتى)

 ١٤٩

٧٩

(فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا يكسبون)

 ٨٤

٨٣

(وبالولدين إحسانا)

 ١٢٧

(لا تعبدون)

 ١٢٧

٩٦

(ولتجدنّهم أحرص النّاس على حيوة)

 ٥٠

٩٨

(من كان عدوّا لّلّه وملئكته ورسله وجبريل وميكل)

 ١٥٣

١٠٢

(ولقد علموا لمن اشترئه ما له فى الأخرة من خلق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون)

 ٢٧

١٣٣

(ما تعبدون من بعدى)

 ١١٠

١٣٦

(قولوا)

 ١٢٧

١٣٨

(صبغة الله)

 ٢٦٤

١٤٣

(لّتكونوا شهداء على النّاس ويكون الرّسول عليكم شهيدا)

 ٩٥

١٤٥

(ولئن اتّبعت أهواءهم مّن بعد ما جاءك من العلم إنّك إذا لّمن الظّلمين)

 ٨٣

١٧٢

(إن كنتم إيّاه تعبدون)

 ٩٥

١٧٣

(إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم)

 ١٠١

١٧٧

(وءاتى المال على حبّه)

 ١٥٨

١٧٩

(ولكم فى القصاص حيوة)

 ٥١ ، ٨٢ ، ١٤٣

٣٣٢

رقم الآية

الآية

الصفحة

١٧٩

(لعلّكم تتّقون)

 ٨١

١٨٧

(ولا تبشروهنّ وأنتم عكفون فى)

 ١٣٥

(هنّ لباس لّكم وأنتم لباس لّهنّ)

 ١٨٦ ، ٢٦٦

١٨٩

(يسئلونك عن الأهلّة قل هى موقيت للنّاس والحجّ)

 ٧١

١٩٤

(فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)

 ٢٠٧

١٩٦

(تلك عشرة كاملة)

 ١٦١

٢٠٩

(فإن زللتم مّن بعد ما جاءتكم البيّنت)

 ٨٣

٢١٠

(هل ينظرون إلّا أن يأتيهم الله فى ظلل مّن الغمام)

 ١٥٠

٢١١

(سل بنى إسرءيل كمءاتينهم مّنءاية بيّنة)

 ١١١

٢١٤

(حتّى يقول الرّسول والّذينءامنوا معه متى نصر الله)

 ١١٢

٢١٥

(يسئلونك ما ذا ينفقون قل ما أنفقتم مّن خير فللولدين والأقربين واليتمى والمسكين وابن السّبيل)

 ٧١

٢٢٢

(فأتوهنّ من حيث أمركم الله إنّ الله يحبّ التّوّبين ويحبّ المتطهّرين)

 ١٦٠

(فأتوهنّ من حيث أمركم الله)

 ١٦٠

٢٢٣

(وبشّر المؤمنين)

 ١٢٧

(فأتوا حرثكم أنّى شئتم)

 ١١٢

٢٣٨

(حفظوا على الصّلوات والصّلوة الوسطى)

 ١٥٣

٢٤٥

(والله يقبض ويبصط وإليه ترجعون)

 ١١٩

٢٧٥

(إنّما البيع مثل الرّبوا)

 ١٨٤

٢٨٦

(لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت)

 ٢٥٦

٣ ـ سورة آل عمران

٢١

(فبشّرهم بعذاب أليم)

 ٢٢٠ ، ٢٢٧

٣٣٣

رقم الآية

الآية

الصفحة

٢٣

(الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب)

 ١٦٠

٢٦

(تؤتى الملك من تشآء وتنزع الملك ممّن تشاء وتعزّ من تشاء وتذلّ من تشآء)

 ٢٥٥

٣٦

(وليس الذّكر كالأنثى)

 ٤٧

(قالت ربّ إنّى وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذّكر كالأنثى وإنّى سمّيتها مريم)

 ١٦٠

(والله أعلم بما وضعت وليس الذّكر كالأنثى)

 ١٦٠

٣٧

(أنّى لك هذا)

 ١١٢

٤٠

(أنّى يكون لى غلم وقد بلغنى الكبر)

 ١٣٣

٤٧

(بشر)

 ١٢٧

٥٤

(ومكروا ومكر الله)

 ٢٠٨

٥٩

(إنّ مثل عيسى عند الله كمثلءادم خلقه من تراب ثمّ قال له كن فيكون)

 ٨٥

٦٢

(وما من إله إلّا الله)

 ١٠٣

٧٥

(ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون)

 ٥٧

٩٢

(لن تنالوا البرّ حتّى تنفقوا ممّا تحبّون)

 ١٥٨

١٠٤

(ولتكن مّنكم أمّة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر)

 ١٥٣

١٠٧

(وأمّا الّذين ابيضّت وجوههم ففى رحمة الله)

 ٢٠٩

١١١

(وإن يقتلوكم يولّوكم الأدبار ثمّ لا ينصرون)

 ٨٣

١١٨

(إن كنتم تعقلون)

 ١١٠

١٤٤

(وما محمّد إلّا رسول قد خلت من قبله الرّسل)

 ١٠٣

١٥٨

(لإلى الله تحشرون)

 ٩٥

١٥٩

(فبما رحمة مّن الله لنت لهم)

 ٢٤١

٣٣٤

رقم الآية

الآية

الصفحة

١٥٩

(فإذا عزمت فتوكّل على الله)

 ٦٧

١٦٧

(لو نعلم قتالا لّاتّبعنكم)

 ١٥١

١٧٤

(فانقلبوا بنعمة مّن الله وفضل لّم يمسسهم سوء)

 ١٣٤

٤ ـ سورة النساء

٢

(وءاتوا اليتمى أموالهم)

 ٢٠٩

١٠

(إنّما يأكلون فى بطونهم نارا)

 ٢٠٩

١١

(ولأبويه لكلّ واحد مّنهما السّدس)

 ٤٢

٢٣

(حرّمت عليكم أمّهتكم)

 ١٥٠

٤٤ ـ ٤٦

(ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يشترون الضّللة ويريدون أن تضلّوا السّبيل (٤٤) والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله وليّا وكفى بالله نصيرا (٤٥) مّن الّذين هادوا يحرّفون الكلم عن مّواضعه)

 ١٦٠

٥٤

(والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله وليّا وكفى بالله نصيرا)

 ١٦٠

٥٩

(تؤمنون)

 ١٢٧

٦٤

(ولو أنّهم إذ ظّلموا أنفسهم جآءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرّسول)

 ٧٠

٦٥

(لا يؤمنون)

 ١٢٢

٧٩

(وأرسلنك للنّاس رسولا)

 ٩٥

٨٠

(مّن يطع الرّسول فقد أطاع الله)

 ٦١

٨٣

(وإذا جاءهم أمر مّن الأمن)

 ٢٩٢

٩٠

(أو جاءوكم حصرت صدورهم)

 ١٣٣

١٦٠

(حرّمنا عليهم طيّبت أحلّت لهم)

 ١٤٥

١٧١

(ولا تقولوا ثلثة)

 ٧٦

(إنّما الله إله وحد)

 ٧٦

٣٣٥

رقم الآية

الآية

الصفحة

٥ ـ سورة المائدة

٣

(حرّمت عليكم الميتة)

 ١٤٥

(حرّمت عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير)

 ١٥٠

٨

(اعدلوا هو أقرب للتّقوى)

 ١٥ ، ٤٢

١٦

(ويخرجهم مّن الظّلمت إلى النّور)

 ١٦٩

١٨

(قل فلم يعذّبكم بذنوبكم)

 ٢٧٧

٣٧

(يريدون أن يخرجوا من النّار وما هم بخرجين منها)

 ٨٧

٤٤

(فلا تخشوا النّاس واخشون)

 ٢٥٧

٥٤

(فسوف يأتى الله بقوم يحبّهم ويحبّونه أذلّة على المؤمنين أعزّة على الكفرين)

 ١٥٧

٥٩

(يأهل الكتب هل تنقمون منّا إلّا أنءامنّا بالله وما أنزل)

 ٢٨٢

٦١

(وإذا جاءوكم قالواءامنّا وقد دّخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به)

 ٥٧

٧٣

(لّقد كفر الّذين قالوا إنّ الله ثالث ثلثة)

 ٧٦

٨٤

(وما لنا لا نؤمن بالله)

 ١٣٢

١١٦

(تعلم ما فى نفسى ولا أعلم ما فى نفسك)

 ٢٦٣

(ءأنت قلت للنّاس اتّخذونى وأمّى إلهين من دون الله)

 ١٠٥

١١٧

(ما قلت لهم إلّا ما أمرتنى به أن اعبدوا الله ربّى وربّكم)

 ١٠٥

١١٨

(إن تعذّبهم فإنّهم عبادك وإن تغفر لهم فإنّك أنت العزيز الحكيم)

 ٢٦٢

(وإن تغفر لهم)

 ٢٦٢

٦ ـ سورة الأنعام

٢٦

(وهم ينهون عنه وينئون عنه)

 ٢٩١

٢٧

(ولو ترى إذ وقفوا على النّار)

 ١٤٧

٣٠

(ولو ترى إذ وقفوا على ربّهم)

 ١٤٧

٣٣٦

رقم الآية

الآية

الصفحة

٣٦

(إنّما يستجيب الّذين يسمعون)

 ١٠٢

٣٨

(وما من دابّة فى الأرض ولا طئر يطير بجناحيه)

 ٥٢

٣٩

(من يشإ الله يضلله)

 ٩٠

٤٠

(أغير الله تدعون)

 ١١٣

٥٢

(ما عليك من حسابهم مّن شىء وما من حسابك عليهم مّن شىء)

 ٢٦٦

٦٨

(وإذا رأيت الّذين يخوضون فىءايتنا فأعرض عنهم حتّى يخوضوا فى حديث غيره)

 ١٤٣

٧٣

(كن فيكون)

 ٨٥

٧٦

(فلمّا أفل قال لا أحبّ الأفلين)

 ٢٧٧

٨٩

(أولئك الّذينءاتينهم الكتب والحكم والنّبوّة)

 ٤٧

٩٣

(ومن أظلم ممّن افترى على الله كذبا أو قال أوحى إلىّ ولم يوح إليه شىء)

 ١٣٣

١٠٠

(وجعلوا لله شركاء)

 ٩٧

(وجعلوا لله شركاء الجنّ)

 ٧٧

١٠٣

(لّا تدركه الأبصر وهو يدرك الأبصر وهو اللّطيف الخبير)

 ٢٦١

١١٠

(ونذرهم فى طغينهم يعمهون)

 ١٣١

١٢٢

(أو من كان ميتا فأحيينه)

 ٢١٩ ـ ٢٢٠ ، ٢٥٦

١٣٨

(وأنعم حرّمت ظهورها)

 ١٤٥

١٤٣

(قلءآلذّكرين حرّم أم الأنثيين أمّا اشتملت عليه أرحام الأنثيين)

 ١١٤

١٤٩

(فلو شاء لهدئكم أجمعين)

 ٩٠

١٥١

(ولا تقتلوا أولادكم مّن إملاق نّحن نرزقكم وإيّاهم)

 ٩٦

٧ ـ سورة الأعراف

٤

(وكم مّن قرية أهلكنها)

 ٢٠٩

٣٣٧

رقم الآية

الآية

الصفحة

٤

(وكم مّن قرية أهلكنها فجآءها بأسنا)

 ٧٣

١٢

(ما منعك ألّا تسجد إذ أمرتك)

 ٢١٠

٢٦

(يبنىءادم قد أنزلنا عليكم لباسا يورى سوءتكم وريشا ولباس التّقوى ذلك خير ذلك منءايت الله لعلّهم يذّكّرون)

 ٢٦٥

٢٧

(ينزع عنهما لباسهما)

 ٣٧

٣١

(وكلوا واشربوا ولا تسرفوا)

 ١٢٧

٤٨

(ونادى أصحب الأعراف)

 ٧١

٥٠

(ونادى أصحب النّار)

 ٧١

٥٣

(فهل لّنا من شفعاء فيشفعوا لنا)

 ١٠٨

٨٨

(لنخرجنّك يشعيب والّذينءامنوا معك من قريتنا أو لتعودنّ فى ملّتنا)

 ٨١

٨٩

(إن عدنا فى ملّتكم)

 ٨١

١٢٦

(وما تنقم منّا إلّا أنءامنّا بايت ربّنا لمّا جاءتنا)

 ٢٨٢

١٣١

(فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى ومن مّعه)

 ٨٠

١٤٣

(أرنى أنظر إليك)

 ٩٢

١٤٩

(ولمّا سقط فى أيديهم)

 ٢٤٤

١٥٤

(ولمّا سكت عن مّوسى الغضب)

 ٢٣٢

١٥٥

(أتهلكنا بما فعل السّفهاء منّا)

 ٣٠٧

١٦٦

(كونوا قردة خسئين)

 ١١٧

١٦٨

(وقطّعنهم فى الأرض أمما)

 ٢٢١

١٧١

(وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنّه ظلّة)

 ١٨١

١٧٩

(لهم قلوب لّا يفقهون بها)

 ٢٣٤

١٩٣

(سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صمتون)

 ٨٧

٣٣٨

رقم الآية

الآية

الصفحة

١٩٦

 (إنّ ولىّ الله الّذى نزّل الكتب وهو يتولّى الصّلحين)

 ٥٨

١٩٩

(خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجهلين)

 ١٤٤

(وأمر بالعرف)

 ١٤٥

(وأعرض عن الجهلين)

 ١٤٥

٢٠١ ، ٢٠٢

(فإذا هم مّبصرون (٢٠١) وإخوانهم يمدّونهم فى الغىّ ثمّ لا يقصرون) (٢٠٢)

٣٠٠

٢٠١ (فإذا هم مّبصرون)

 ٢٢٥

٨ ـ سورة الأنفال

٢

(وإذا تليت عليهمءايته زادتهم إيمانا)

 ٣٦

٨

(ليحقّ الحقّ ويبطل البطل)

 ١٤٩

١٧

(وما رميت إذ رميت)

 ٢٧

٣٨

(وإن يعودوا فقد مضت سنّت الأوّلين)

 ١٥٠

٤٣ ، ٤٤

(إذ يريكهم الله فى منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لّفشلتم ولتنزعتم فى الأمر ولكنّ الله سلّم إنّه عليم بذات الصّدور (٤٣) وإذ يريكموهم إذ التقيتم فى أعينكم قليلا ويقلّلكم فى أعينهم ليقضى الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع الأمور) (٤٤)

٢٩٧

٥٥

(إنّ شرّ الدّوابّ عند الله الّذين كفروا فهم لا يؤمنون)

 ٥٩

٩ ـ سورة التّوبة

١٢

(وإن نّكثوا أيمنهم مّن بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقتلوا أئمّة الكفر إنّهم لا أيمن لهم لعلّهم ينتهون)

 ٢٧

٥٣

(أنفقوا طوعا أو كرها لّن يتقبّل منكم)

 ١١٧

٦٢

(والله ورسوله أحقّ أن يرضوه)

 ٧٤

٣٣٩

رقم الآية

الآية

الصفحة

٧٢

(وعد الله المؤمنين والمؤمنت جنّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ومسكن طيّبة فى جنّت عدن ورضوان مّن الله)

 ٥٠

٨٢

(فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا)

 ٢٥٩

١٠١

(ومن أهل المدينة مردوا على النّفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم)

 ٥٧

١٠٨

(لا تقم فيه أبدا)

 ٢٠٧

١٠ ـ سورة يونس

١٨

(أتنبّئون الله بما لا يعلم)

 ١٤٤

٢٤

(إنّما مثل الحيوة الدّنيا كمآء أنزلنه من السّماء فاختلط به نبات الأرض ممّا يأكل النّاس والأنعم حتّى إذا أخذت الأرض زخرفها وازّيّنت وظنّ أهلها أنّهم قدرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلنها حصيدا كأن لّم تغن بالأمس)

 ١٩٤

٢٥

(والله يدعوا إلى دار السّلم)

 ٩٢

٥٩

(ءآلله أذن لكم)

 ١١٤

٨٠

(ألقوا ما أنتم مّلقون)

 ١١٧

٨٣

(مّن فرعون)

 ١١٥

٨٩

(فاستقيما ولا تتّبعانّ)

 ١٣٢

٩٩

(أفأنت تكره النّاس حتّى يكونوا مؤمنين)

 ١١٣

١٠٧

(الغفور الرّحيم)

 ٢٦٢

١١ ـ سورة هود

١٤

(فهل أنتم مّسلمون)

 ١١٢

٤٤

(وقيل يأرض ابلعى مآءك ويسماء أقلعى وغيض الماء وقضى الأمر واستوت على الجودىّ وقيل بعدا لّلقوم الظّلمين)

 ٢٥١

٣٤٠