مفتاح العلوم

يوسف بن محمّد بن علي السّكّاكي [ السّكّاكي ]

مفتاح العلوم

المؤلف:

يوسف بن محمّد بن علي السّكّاكي [ السّكّاكي ]


المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN: 2-7451-1468-9
الصفحات: ٨٤٦

ثانيا : فهرس الحديث

الحديث

الصفحة

أصحابى مثل النجوم

 ٤٤٢

إياكم وخضراء الدمن

 ٤٤٥

كلّ ميسّر لما خلق

 ٦١٥

ليس من امبر امصيام فى امسفر

 ١٨٦

ما رأيت عورة رسول الله (ص) قط (عائشة)

 ٣٣٥

المؤمن غر كريم

 ٣١٨

الناس كلهم موتى

 ٩٣

٧٦١

ثالثا : فهرس أبيات الشعر

أبيات الشعر / اسم الشاعر / الصفحة

قافية الهمزة

لهدمت الحياض فكم يغادر

بحوض من نصائبه إزاء

لخولة إذ هم مغنى وأهلى

وأهلك ساكنون وهم رياء

عوف بن الأحوص ص ٢٩٧

إن نزل الشتاء بدار قوم

تجنب جار بيتهم الشتاء

الحطيئة ص ٦٤٣

وقل لمن يدعى فى العلم معرفة

سمعت شيئا وغابت عنك أشياء

ص ٧١٠

الناس أرض بكل أرض

وأنت من فوقهم سماء

ص ٢٧٩

من البيض الوجوه بنى سنان

لو أنك تستضىء بهم أضاءوا

هم حلوا من الشرف المعلى

ومن حب العشيرة حيث شاءوا

أبو البرج القاسم ابن جبل الذبيانى ص ٢٧١

إنما مصعب شهاب من الله

تجلت عن وجهه الظلماء

ابن قيس الرقيات ص ٤٠٧

إذا جرى فى كفه الرشاء

خلى القلب ليس فيه ماء

ص ٣٨٧

فغنها وهى لك الفداء

إنّ غناء الإبل الحداء

ص ٢٦٢

إذا عاش الفتى مائتين عاما

فقد ذهب اللذاذة والفتاء

الربيع بن ضبع ص ٢٠٨

كأن سبيئة من بيت رأس

يكون مزاجها عسل وماء

حسان ص ٣١١

لا تسقنى ماء الملام فإننى

صب ، قد استعذبت ماء بكائى

أبو تمام الطائى ص ٤٩٨

٧٦٢

يرمون بالخطب الطوال وتارة

وحى الملاحظ خيفة الرقباء

 الجاحظ ص ٣٨٨

ما نوال الغمام وقت ربيع

كنوال الأمير يوم سخاء

ص ٥٣٥

ويصعد حتى يظن الجهول

بأن له حاجة في السماء

 أبو تمام ص ٤٩٤

طلبوا صلحنا ولات أوان

فأجبنا أن ليس حين بقاء

 الطائى أبو زبيد ص ١٣٥

سوف أهدى لسلمى

أثناء على ثناء

ص ٦٧٤

قافية الباء

كلانا يا يزيد يحب ليلى

بفى وفيك من ليلى التراب

 مزاحم بن الحارث العقيلى ص ٢٣٨

كأنها بوتقه أحميت

يجول فيها ذهب ذائب

 المهلبى الوزير ص ٤٣٣

لمن الديار عفى مرابعها

هطل أجشّ وبارح ترب

ص ٦٤٦

ما إن ترى السيد زيدا فى نفوسهم

كما تراه بنوا كوز ومرهوب

إن تسألوا الحق نعطى الحق سائله

والدرع محقبة والسيف مقروب

 عبد الله بن عنمة الضبى ص ٢٩٧

قد أشهد الغارة الشعواء تحملنى

جرداء معروقة اللّحيين سرحوب

 امرؤ القيس ص ٦٣٧

أقفر من أهله ملحوب

فالقطبيات فالذنوب

عبيد بن الأبرص ص ٦٣٧

أشجاك تشتت شعب هواك

فأنت له أرق صبّ

ص ٦٨٢

طحا بك قلب فى الحسان طروب

بعيد الشباب عصر حان مشيب

تكلفنى ليلى وقد شط وليها

وعادت عواد بيننا وخطوب

 علقمة الفحل ص ٢٩٨

٧٦٣

والشمس من مشرقها قد بدت

مشرقة ليس لها حاجب

 المهلبى الوزير ص ٤٤٣

إن تسألوا الحقّ نعط الحق سائله

والدرع محقبة والسيف مقروب

 عبد الله بن عنمة الضبى ص ٢٩٦

له حاجب فى كل أمر يشينه

وليس له عن طالب العرف حاجب

 أبو الطمحان القينى ص ٢٩٨

أرى الصبر محمودا وعنه مذاهب

فكيف إذا لم يكن عنه مذهب

هو المهرب المنجى لمن أحدقت به

مكاره دهر ليس عنهن مهرب

 ابن الرومى ص ٢٧٢

إنما بدر بن عمار سحاب

هطل فيه ثواب وعقاب

 المتنبى ص ٦٥٧

ولو أن قوما لارتفاع قبيلة

دخلوا السماء دخلتها لا أحجب

 خالد بن يزيد بن معاوية ص ٣٨٥

أقلى اللوم عاذل والعتابا

وقولى إن أصبت : لقد أصابا

 جرير ص ٣٨١ ـ ١٨٣ ـ ٦٨٨

فأصبحن لا يسألنه عن بما به

أصعد فى علو الهوى أم تصوبا

 الأسود بن يعفر ص ١٥٦

اعلموا أنى لكم حافظا

شاهدا ما كنت أو غائبا

ص ٦٣٣

أنا البازى المطل على نمير

أتيح من السماء له انصبابا

 جرير ص ٧٠٤

تذكرت والذكرى تهيجك زينبا

وأصبح باقى وصلها قد تقضبا

وحل بفلج والأباتر أهلنا

وشطت فحلت غمرة فمثقبا

 لربيعة بن مقروم ص ٢٩٧

فغض الطرف إنك من نمير

فلا كعبا بلغت ولا كلابا

 جرير ص ٧٠٤

ما ولدت والدة من ولد

أكرم من عبد مناف حسبا

ص ٦٥٥

٧٦٤

خلى الذنابات شمالا كثبا

وأم أوعال كرما أو أقربا

 العجاج ص ١٥٥

ما إن يعاب سيد إذا صبا

ولا يعاب صارم إذا نبا

ولا يعاب شاعر إذا كبا

 الفرزدق ص ٧٠١

وصاعقة من نصله تنكفى بها

على أرؤس الأقران خمس سحائب

 البحترى ص ٤٨٤

وكأن الشمس المنيرة دينار

جلته حدائد الضرب

ص ٤٥٤

كلاهما حين جد الجرى بينهما

قد أقلعا ، وكلا أنفيهما رابى

 الفرزدق ص ٢٣٧

عميد القلب مرتهنا

بذكر اللهو والطرب

ص ٦٨٥

جياد بنى أبى بكر تسامى

على كان المسومة العراب

 ص ١٥١

أعلم الناس بالنجوم بنو نو

بخت علما لم يأتهم بالحساب

بل بأن يشاهدوا السماء سموّا

بترق فى المكرمات الصعاب

مبلغ لم يكن ليبلغه الطا

لب إلا بتلكم الأسباب

 ابن الرومى ص ٤٩٥

 ...

بل بلد ذى صعد وأصباب

ص ١٦٠

ملكته أمرى ولكنه

ألقاه من زهد على غاربى

وقال إنى فى الهوى كاذب

انتقم الله من الكاذب

ص ٣٧٩

أصبحت والشيب قد علانى

يدعو حثيثا إلى الخضاب

 مطيع بن إياس الكنانى ص ٦٤٠

إذا كوكب الخرقاء لاح بسحرة

سهيل أذاعت غزلها في الغرائب

ص ٢٠٢ ـ ٢٨١

٧٦٥

أكسبته الورق البيض أبا

ولقد كان ولا يدعى لأب

 مسكين الدارمى ص ٣٨٦

تعيب الغانيات على شيبى

ومن لى أن أمتع بالمعيب

 البحترى ص ٣٩٩

كنت أخشى صرف تلك النوى

فرمانى سهمها فأصاب

ص ٦٣٤

لمن الديار غيرهن

كل دانى المزن جون الرباب

ص ٦٣٥

إنما بدر بن عمار سحاب

هطل فيه ثواب وعقاب

 أبو الطيب المتنبى ص ٦٥٧

قالت الخنساء لما جئتها

شاب بعدى رأس هذا واشتهب

 امرؤ القيس ص ٦٥٦

منزلة صم صداها وعفت

أرسمها إن سئلت لم تجب

ص ٦٤٨

قافية التاء

ألا رجلا جزاه الله خيرا

يدل على محصلة تبيت

 عمرو بن قعاس المرادى ص ١٧٦

لو لا ملك رءوف رحيم

تداركنى برحمته هلكت

ص ٦٤٤

ولو علقت بسلمى

علمت أن ستموت

ص ٦٧٦

فقلت : أنجو النفس إذ نجيت

هل ينفعنى حلف سخيت

أو فضة أو ذهب كبريت

 رؤبة ص ٢٣٠

وإذا هم ذكروا الإسا

ءة أكثروا الحسنات

ص ٦٤٧

٧٦٦

ولا زوردية تزهو بزرقتها

بين الرياض على حمر اليواقيت

كأنها فوق قامات ضعفن بها

أوائل النار في أطراف كبريت

 ابن المعتز ص ٤٤٩

أسيئى بنا أو أحسنى لا ملومة

لدينا ولا مقلية إن تقلّت

 كثير عزة ص ٤٣٤

يقر بعينى ما يقر بعينها

وأحسن شىء ما به العين قرت

 كثير عزة ص ٧٠٧

تميم بطرق اللؤم أهدى من القطا

ولو سلكت سبل المكارم ضلّت

 الطرماح بن حكيم ص ٧٠٥

سأشكر عمرا إن تراخت منيتى

أيادى لم تمنن وإن هى جلّت

 عبد الله بن الزبير ص ٢٦٦

زعم العوازل أن ناقة جندب

بجنوب خبت عريت وأجمت

 جندب ص ٣٧٣

يبيت بمنجاة عن اللوم بيتها

إذا ما بيوت بالملامة حلت

 الشنفرى الأزدى ص ٥١٩

كما أبرقت قوما عطاشا غمامة

فلما رأوها أقشعت وتجلت

ص ٤٥٨

واضحات فارسيا

ت وأدم عربيات

ص ٦٦٠

قافية الجيم

ما هاج أحزانا

وجوا قد شجا

 العجاج ص ٦٥٣

 ...

وفاحما ومرسنا مسرجا

 العجاج ص ٤٧٢

طرق الخيال ولا كليلة مدلج

سدكا بأرحلنا ولم يتعرج

أنى اهتديت لنا وكنت رجيلة

والقوم قد قطعوا متان السجج

 الحارث بن حلزة اليشكرى ص ٢٩٨

إن السماحة والمروءة والندى

فى قبة ضربت على ابن الحشرج

 زياد الأعجم ص ٥١٧

٧٦٧

قافية الحاء

خذا حذرا يا حنشى فإننى

رأيت جران العود قد كان يصلح

لقد كان لى عن ضرتين عدمتنى

وعما ألاقى منهما متزحزح

 عامر بن الحارث النمرى ص ١٤٧

وبدا الصباح كأن غرته

وجه الخليفة حين يمتدح

 محمد بن وهيب ص ٤٥١

جاء شقيق عارضا رمحه

إن بنى عمك فيهم رماح

هل أحدث الدهر لنا ذلة

أم هل رنت أم شقيق سلاح

 حجل بن نضلة ص ٢٦٣

ليبقى يزيد ضارع لخصومه

ومختبط مما تطيح الطوائح

 الحارث بن ضرار النهشلى ص ٣٣١

جمع الحق لنا فى إمام

قتل البخل وأحيا السماحا

 ابن المعتز ص ٤٩٢

نحن الذون صبحوا الصباحا

يوم النخيل غارة ملحاحا

 رؤبة بن الحجاج ص ١٢٧

دارت الحرب رخا

فادفوعها برحى

ص ٦٥٨

ما هيج الشوق من أطلال

أضحت قفارا كوحى الواحى

ص ٦٣٩

جدث يكون مقامه

أبدا بمختلف الرياح

ص ٦٤٧

قافية الدال

ورج الفتى للخير ما إن رأيته

عن السن خيرا لا يزال يزيد

 المعلوط القريعى ص ١٥٦

ولم أر قبلى من مشى البدر نحوه

ولا رحلا قامت تعانقه الأسد

 المتنبى ص ٤٩٦

فإن تمس مهجور الفناء فربما

أقام به بعد الوفود وفود

ص ١٨٩

٧٦٨

القلب منها مستريح سالم

والقلب منى جاهد مجهود

ص ٦٥٢

يا عمير ما تظهر من هواك

أو تجن يستكثر حين يبدو

ص ٦٧٢

نهبت من الأعمار ما لو حويته

لهنئت الدنيا بأنك خالد

 أبى الطيب ص ٥٣٩

قالت وقد رأت اصفرارى : من به؟

وتنهّدت فأجبتها المتنهّد

 المتنبى ص ٣٠٦

أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنا

وإن عاهدوا أوفوا ، وإن عقدوا شدّوا

 الحطيئة ص ٢٧٦

ولا يقيم على ضيم يراد به

إلا الأذلان عير الحى والوتد

هذا على الخسف مربوط برمته

وذا يشج فلا يرثى له أحد

 الملتمس ص ٢٧٦

أنا الذى يجدونى فى صدورهم

لا أرتقى صدرا منها ولا أرد

ص ٢٦٩

وتعذلنى أفناء سعد عليهم

وما قلبى إلا بالتى علمت سعد

 الحطيئة ص ٤٠٨

أقادوا من دمى وتوعدونى

وكنت وما ينهنهنى الوعيد

 مالك بن رفيع ص ٣٨٦

إذا لم يكن للمرء فى الخلق مطمع

فذو التاج والسقاء والذر واحد

ص ٣٦٢

أن تقرءان على أسماء ويحكما

منى السّلام وأن لا تشعرا أحدا

ص ١٧١

ليت شعرى هل ثم هل آتينهم

أم يحولن من بعد ذلك الردى

ص ٦٦٩

بؤسا للحرب التى

غادرت قومى سدى

ص ٦٥٨

٧٦٩

بانت سعاد فأسى القلب معمودا

وأخلفتك ابنة الحر المواعيدا

ما لم ألاق امرءا جزلا مواهبه

سهل الفناء رحيب الباع محمودا

وقد سمعت بقوم يحمدون فلم

اسمع بمثلك لا حلما ولا جودا

 ربيعة بن مقروم الضبى ص ٢٩٧

أبين فما يزرن سوى كريم

وحسبك أن يزرن أبا سعيد

 أبو تمام ص ٥٢١

أديبان فى بلخ لا يأكلان

إذا صحبا المرء غير الكبد

 أديب ترك ص ٥٣٥

وقفت فيها أصيلانا أسائلها

أعيت جوابا وما بالربع من أحد

 النابغة الذبيانى ص ٦١٢

يا من رأى عارضا أسرّ به

بين ذارعى وجبهة الأسد

 الفرزدق ص ٢٠٤

ستبدى لك الأيام ما كنت جاهلا

ويأتيك بالأخبار من لم تزود

 طرفة بن العبد ص ٦٣٠

 ..................

موعد أحبابك للفرقة غد

 أبو مقاتل الضرير ص ٤٣٢

أتطلب من أسود بيشة دونه

أبو مطر وعامر وأبو سعد

 ص ٦٣١

 ................

كما عصب العلباء بالعود

 الشماخ ص ٣١٠

فإن شئت لم ترقل وإن شئت أرقلت

مخافة ملوىّ من القدّ محصد

 طرفة ص ٣٣٥

لا تبك ليلى ولا تطرب إلى هند

واشرب على الورد من حمراء كالورد

 ابن هانئ ص ٦٣٨

سيروا معا إنما ميعادكم

يوم الثلاثا ببطن الوادى

ص ٦٣٩

أهيم بدعد ما حييت فإن أمت

فلا صلحت دعد لذى خلة بعدى

ص ٧٠٧

٧٧٠

أهيم بدعد ما حييت فإن أمت

فيا ويح نفسى من يهيم بها بعدى

ص ٧٠٧

إذا ما مات ميت من تميم

فسرّك أن يعيش فجئ بزاد

بخبز أو بتمر أو بسمن

أو الشىء الملفق فى البجاد

تراه يطوف فى الآفاق حرصا

ليأكل رأس لقمان بن عاد

 يزيد بن عمرو بن الصعق ص ٧٠٥

دعاني إلى سعاد

دواعى هوى سعاد

ص ٦٧٣

أعرضت فلاح لها

عارضان كالبرد

ص ٦٧٥

وثقل منع خير طلب

وعجل منع خير تؤد

٦٥٥ ص

لمن الصبى بجانب الصحراء

ملقى غير ذى مهد

ص ٦٥٠

تطاول ليلك الإثمد

ونام الخلى ولم ترقد

وبات وباتت له ليلة

كليلة ذى العاثر الأرمد

وذلك عن نبأ جاءنى

وخبرته عن أبى الأسود

 امرؤ القيس ص ٢٩٨ ـ ٣٠٢

وكنت فتى من جند إبليس فارتقى

بى الحال حتى صار إبليس من جندى

 أبو نواس الحسن ابن هانىء ص ٢٨٦

الله يعلم ما تركت قتالهم

حتى علوا فرسى بأشقر مزبد

 الحارث بن هشام ص ٢٧٣

صبحت كسرى وأمسى قيصر

مغلقا من دونه باب حديد

ص ٦٦٠

سألت الندى والجو مالى أراكما

تبدلتما ذلا بعز مؤبد

وما بال ركن المجد أمسى مهدما

فقالا : أصبنا بابن يحيى محمد

فقلت : فهلا متّما عند موته

فقد كنتما عبديه فى كل مشهد

فقالا : أقمنا كى نعزى بفقده

مسافة يوم ثم نتلوه فى غد

بعض البرامكة ص ٥٢٢

٧٧١

نقريهم لهذميات نقد بها

ما كان خاط عليهم كل زراد

القطامى ص ٤٩٢

أزف الترحل غير أن ركابنا

لما تزل برحالنا وكأن قد

 النابغة الذبيانى ص ١٨٩

وكأن محمد الشقيق إذا تصوب أو تصعد

أعلام ياقوت نشرن على رماح من زبرجد

 الصنوبرى ص ٤٦١

القلب منها مستريح سالم

والقلب منى جاهد مجهود

ص ٦٥٢

والذى حارت البرية فيه

حيوان مستحدث من جماد

 أبو العلاء المعرى ص ٢٧٥

قافية الذال

لكل جديد لذة غير أنى

وجدت جديد الموت غير لذيذ

ص ٣٢٢

قافية الراء

يا لبكر انشروا لى كليبا

يا لبكر أين أين الفرار

المهلهل بن ربيعة ص ٦٣٢

وغررتنى وزعمت أنك

لابن فى الصيف تامر

 الحطيئة ص ٦٤٨

قد هاج قلبى منزل

من أم عمرو مقفر

ص ٦٥٣

لمن الديار برامتين فعاقل

درست وغير أيها القطر

ص ٦٤٥

لسلامة دار بحفير

كباقى الخلق الرسم قفار

ص ٦٤٣

منازل لعزتنا قفار

كأنما رسومها سطور

ص ٦٤٣

ارتحلوا غدوة فانطلقوا بكرا

فى زمر منهم يتبعها زمر

ص ٦٣٩

٧٧٢

ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها

شمس الضحى وأبو إسحاق والقمر

محمد بن وهيب الحميرى ص ٣٢٤

أغر أبلج يأتم الهداة به

كأنه علم فى رأسه نار

الخنساء ص ٣٢٢

فإنك لا تبالى بعد حول

أظبى كان أمك أم حمار

خداش بن زهير ص ٣١١

إن قومى جحاجحه كرام

متقادم مجدهم أخيار

ص ٦٧٢

ل خطب إن لم تكو

نوا غضبتم يسير

ص ٦٦٠

مشتهر فى علمه وحلمه

وزهده وعهده مشتهر

ص ٥٤١

هاجك ربعى دارس الرسم باللوى

لأسماء عفى آية المور والقطر

 ص ٦٣١

إذا ما نهى الناهى فلج بى الهوى

أصاخ إلى الواشى فلج بى الهجر

البحترى ص ٥٣٤

ولقد سقتهم إلى

فلم نزعت وأنت آخر

 ص ٦٤٦

أما والذى أبكى وأضحك والذى

أمات وأحيا والذى أمره الأمر

 أبو صخر الهذلى ص ٥٣٣

وقد رأيت الرجال

فما أرى مثل عمرو

ص ٦٧٣

إذا محاسنى اللاتى أدل بها

كانت ذنوبي فقل لى : كيف أعتذر

ص ٧١٥

أيعجب الناس أن أضحكت سيدهم

خليفة الله يستسقى به المطر

لم تنب سيفى من رعب ولا دهشن

عن الأسير ولكن أخر القدر

 ص ٧٠١

إذا لم تكن للمرء عين صحيحة

فلا غزو أن يرتاب والصبح مسفر

ص ٤١٣

٧٧٣

أولئك خير قوم

إذا ذكر الخيار

ص ٦٧٧

عفا من آل ليلى السه

ب فالأملاح فالغمر

طرفة بن العبد ص ٦٥٠

قبائلنا سبع وأنتم ثلاثة

وللسبع خير من ثلاث وأكثر

القتال الكلابى ص ٢٨١

ورأين شيخا قد حنى صلبه

يمشى فيقعس أو يكب فيعثر

مساور بن هند العبسى ص ١٨٦

لا يفزع الأرنب أهوالها

ولا ترى الضب بها ينجحر

أوس بن حجر ص ٣٩٢

فما جازه جوده ولا حل دونه

ولكن يصير الجود حيث يصير

ابن هانىء ص ٥٢٠

لا تفزع الأرنب أحوالها

ولا ترى الضب بها ينجحر

 ابن أحمر ص ١٧٠

ألا يا سلمى يا دارمى على البلى

وما زال منهلا بحر عائك القطر

ذو الرمة ص ١٦٦

كلا ثقلينا واثق بغنيمة

وقد قدر الرحمن ما هو قادر

 إياس بن مالك ص ٢٣٨

فأصبحت أفى تأتها تلتبس بها

كلا مركبيها تحت رجليك شاجر

لبيد بن ربيعة ص ٢٠٧

وقد أذعر الوحوش بصلت

الخد رحب لبانه مجفر

ص ٦٦٥

وأرض كأخلاق الكرام قطعتها

وقد كحل الليل السماك فأبصرا

ابن بابك ص ٤٥٢

رب نار بتّ أرمقها

تقضم الهندى والغارا

عدى بن الرقاع ص ٦٣٣

أكلّ امرئ تحسبين امرأ

ونار توقد بالليل نارا

جارية بن الحجاج ص ٢٠٥

٧٧٤

يعد الناسبون إلى تميم

بيوت المجد أربعة كبارا

يعدون الرباب وآل بكر

وعمرا ثم حنظلة الخيارا

ويذهب بينها المرئى لغوا

كما ألغيت فى الدية الحوارا

 ذى الرمة ص ٧٠٣

نبت عيناك عن طلل بجزوى

عفته الريح وامتنح القطارا

 ذى الرمة ص ٧٠٣

ما للمرء فى عيشه راحة

أنى والليالى تريه ما ترى

ص ٦٨٧

زارنى زورة طيفها فى الكرى

فاعترانى لمن زارنى ما اعترى

ص ٦٨٢

ما كان عطاؤهن

إلا عدة ضمارا

ص ٦٧٧

قد كان قبلك أقوام فجعت بهم

خلى لنا هلكهم سمعا وأبصارا

أنت الذى لم تدع سمعا ولا بصرا

إلا شفا فأمر العيش إمرارا

ص ٢٧٠

على لاحب لا يهتدى بمناره

إذا ساقه العود النباطى جرجرا

 أوس بن حجر ص ٣٩٢

لعبد العزيز على قومه

وغيرهم منن ظاهره

فبابك أسهل أبوابهم

ودارك مأهولة عامره

وكلبك آنس بالزائرين

من الأم بالابنة الزائره

نصيب ص ٥١٦

يزيدك وجهه حسنا

إذا ما زدته نظرا

أبو نواس ص ٥٠٨

قلت : زورى فأرسلت

أنا آتيك سحره

 سعيد بن حميد ص ٤٩٧

 ..............

يذهبن فى نجد وغورا غائرا

 العجاج ص ١٥٣

ولأنت أشجع من أسامة إذ

دعيت نزال ولج في الذعر

زهير بن أبى سلمى ص ٦٤٦

٧٧٥

ما قالوا لنا سددا ولكن

تفاقم أمرهم فأتوا بهجر

ص ٦٤٤

نصف النهار الماء غامره

ورفيقه بالغين لا يدرى

 الأعشى ص ٣٨٥

عبيدة أنت همى

وأنت الدهر ذكرى

ص ٦٤٢

مضوا لا يريدون الرواح وغالهم

من الدهر أسباب جرين على قدر

 عكرمة العبسى ص ٣٨٥

له همم لا منتهى لكبارها

وهمته الصغرى أجل من الدهر

 بكر بن النطاح ص ٣٢٢

وتركب خيلا لا هوادة بينها

وتشقى الرياح بالضياطرة الحمر

خداش ص ٣١٣

ما سرت إلا وطيف منك يصحبنى

سرى أمامى وتأويبا على أثرى

أبو العلاء المعرى ص ٤٣٣

كم عمة لك يا جرير وخالة

فدعاء قد حلبت على عشارى

الفرزدق ص ٤٢٣

وقد رأيت الرجال

فما أرى مثل عمرو

ص ٦٧٣

وفؤادى كعهده بسليمى

بهوى لم يزل ولم يتغير

ص ٦٧١

وقد أذعر الوحش بصلت

الخد رحب لبانه مجفر

ص ٦٦٥

فإيه أبا الشداد إن وراءنا

أحاديث تروى بعدنا في المعاشر

ص ٦١٦

تكش بلا شىء شيوخ محارب

وما خلتها كانت تريش ولا تبرى

ضفادع في ظلماء ليل تجاوبت

فدل عليها صوتها حبة البحر

الأخطل ص ٧٠٥

لا تأمنن فزاريا خلوت به

على قلوصك واكتبها بأسيار

 سالم بن دارة ص ٧٠٤

٧٧٦

أفبعد مقتل مالك بن زهير

ترجو النساء عواقب الأطهار

 الربيع بن زياد العبسى ص ٦٩٧

أبلغ النعمان عنى ملكا

أنه قد طال حبسى وانتظارى

عدى بن زيد ص ٦٥٦

والخلّ كالماء يبدى لى ضمائره

مع الصفاء ويخفيها مع الكدر

أبو العلاء المعرى ص ٢٧٨

وإذا تأمل شخص ضيف مقبل

متسربل سربال ليل أغبر

أومى إلى الكوماء هذا طارق

نحرتنى الأعداء إن لم تنحرى

حسان ص ٢٧٦

مضوا لا يريدون الرواح وغالهم

من الدهر أسباب جرين على قدر

عكرمة العبسى ص ٣٨٥

نصف النهار الماء غامره

ورفيقه بالغين لا يدرى

الأعشى ص ٣٨٥

وقال رائدهم أرسلوا نزاولها

فكل حتف امرؤ يجرى بمقدار

ص ٣٧٩

ثانية فى كبد السماء ولم يكن

كاثنين ثان إذ هما فى الغار

أبو تمام ص ٥٢٧

وعد البدر بالزيارة ليلا

فإذا ما وفى قضيت نذورى

أبو عثمان سعيد ابن حميد ص ٤٩٦

قلت : يا سيدى ، ولم تؤثر اللي

ل على طلعة الصباح المنير

قال : لا أحب تغيير اسمى

هكذا الرسم فى طلوع البدور

أبو عثمان سعيد ابن حميد ص ٤٩٧

لا تعجبوا من بلى غلالته

قد زر أزراره على القمر

ص ٤٧٩ ـ ٤٩٦

ولأنت تخلق ما فريت

وبعض القوم يخلق ثم لا يفر

زهير بن أبى سلمى ص ١٢٣

بكرا صاحبى قبل الهجير

إن ذاك النجاح في التبكير

بشار بن برد ص ٢٦٠

٧٧٧

متى ترعينى مالك وجرانه

وجنبيه تعلم أنه غير ثائر

حضجر كأم التوأمين توكأت

على مرفقيها مستهلة عاشر

سماعة النعامى ص ٢٣١

وجارى لا تستنكرى عذيرى

العجاج ص ١٦٦

بحسبك فى القوم أن يعلموا

بأنك فيهم غنى مضر

مسيخ مليخ كلحم الحوار

لا أنت حلو وأنت مر

 الأشعر الرقبان ص ٢٩٢

ولقد سبقتهم إلىّ

فلم نزعت وأنت آخر

ص ٦٤٦

ولقد شهدت وفاتهم

ونقلتهم إلى المقابر

ص ٦٤٩

يا لبكر نشروا لى كليبا

يا لبكر أين أين الفرار

المهلهل بن ربيعة

مقفرات دارسات

مثل آيات الزبور

ص ٦٥٧

صبرا بنى عبد الدار

ص ٦٦٦

دار لسلمى إذ سليمى جارة

قفر ترى آياتها مثل الزبر

ص ٦٥٢

أشهى إلى النفس من الخبز

ص ٤٥٤

قافية السين

وبلدة ليس بها أنيس

إلا اليعافير وإلا العيس

الجران القود ص ٤٨١

ونحن بنو عم على ذاك بيننا

زرابى فيها بغضة وتنافس

ونحن كصعد العس إن يعط شاعبا

يدعه وفيه عيبه متناحس

أرطأة بن سهية المرى ص ٢٧٠

٧٧٨

لها خلق ضيق لو أن وضينه

فؤادك لم يخطر بقلبك هاجس

ص ٣٢٢

خلا إن العتاق من المطايا

أحسن بهن فهن إليه شموس

أبو زبيدة الطائى ص ١١٨

أقيموا بنى النعمان عنا صدوركم

وإلا تقيموا صاغرين الروءسا

يزيد بن خذاق الشنى ص ٦٣٠

حملناهم طرا على الدهم بعد ما

خلعنا عليهم بالطعان ملابسا

ص ٥٣٧

أمس أرملا إذا عرا

وارع إذا المرء أسا

الحريرى ص ٥٤٢

لو خير المنبر فرسانه

ما اختار إلا منكم فارسا

ص ٤١١

تقول ودقت نحرها بيمينها

أبعلى هذا بالرحا المتقاعس

 هذلول بن كعب العنبرى ص ٢٧٧

فقلت : لا تخف شيئا

فما عليك من بأس

ص ٦٥١

قامت تظللنى من الشمس

نفس أعز على من نفسى

قامت تظللنى ومن عجب

شمس تظللنى من الشمس

ابن العميد ص ٤٧٩

قافية الصاد

أكاشره وأعلم أن كلانا

على ما ساء صاحبه حريص

عدى بن زيد ص ٢٣٨

قالوا : اقترح شيئا نجد لك طبخه

قلت : اطبخوا لى جبة وقميصا

 ابن قعمق الأنطاكى ص ٥٣٣

قافية الضاد

وقد غرضت من الدنيا فهل زمنى

معط حياتى لغر بعد ما غرضا

جربت دهرى وأهليه فما تركت

لى التجارب فى ود امرؤ غرضا

 أبو العلاء ص ٣٧٤

٧٧٩

وقد تعوضت عن كل بمشبهه

فما وجدت لأيام الصبا عوضا

أبو العلاء المعرى ص ٣٩٩

أمن دمنة أقفرت

لسلمى بذات الغضى

ص ٦٨٠

أبا منذر كانت غرورا صحيفتى

ولم أعطكم في الطوع مالى ولا عرضى

طرفة بن العبد ص ٦٢٩

قافية الطاء

وحرف كنون تحت راء ولم يكن

بدال يؤم الرسم غيره النقط

السكاكى ص ٥٣٤

وبلدة بعيدة النياط

مجهولة تغتال خطو الخاطى

 رؤبة ص ٦٦٤

الأرجاز :

حتى إذا جنّ الظلام واختلط

جاءوا بمذق هل رأيت الذئب قط

العجاج ص ٢٨٤

قافية الظاء

تقرى الرياح رياض الحزن مزهرة

إذا سرى النوم فى الأجفان إيقاظا

ص ٤٩٢

قافية العين

وخيل قد دلفت لها بخيل

تحية بينهم ضرب وجيع

 عمرو بن معد يكرب ص ٤٨١

إذا لم تستطع شيئا فدعه

وجاوزه إلى ما تستطيع

 عمرو بن معد يكرب ص ٦٤٣

وكأن النجوم بين دجاها

سنن لاح بينهن ابتداع

التنوخى ص ٤٥١

وليس بمغن فى المودة شافع

إذا لم يكن بين الضلوع شفيع

ص ٣٢٤

عند الملوك مضرة ومنافع

وأرى البرامك لا تضر وتنفع

ص ٣٢٢

٧٨٠