الإنصاف في مسائل الخلاف بين النّحويين : البصريّين والكوفييّن - ج ٢

كمال الدين أبي البركات عبد الرحمن بن محمّد بن أبي سعيد الأنباري النحوي [ ابن انباري ]

الإنصاف في مسائل الخلاف بين النّحويين : البصريّين والكوفييّن - ج ٢

المؤلف:

كمال الدين أبي البركات عبد الرحمن بن محمّد بن أبي سعيد الأنباري النحوي [ ابن انباري ]


الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: المكتبة العصريّة للطباعة والنشر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٧٥
الجزء ١ الجزء ٢

١٧٩ تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي

وما قصدت من أهلها لسوائكا ٢٤٠

١٨٥ يا عاذلي دعني من عذلكا

مثلي لا يقبل من مثلكا ٢٤٥

٣٥٢ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي

لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى ٤٣٣

٣٥٧ تراكها من إبل تراكها

أما ترى الموت لدى أوراكها ٤٣٧

٤٠٤ يا حكم الوارث عن عبد الملك

أوديت إن لم تحب حبو المعتنك ٥١٥

٤٢٤ لن تنفعي ذا حاجة وينفعك

وتجعلين اللّذ معي في اللّذ معك ٥٥٢

٤٣٠ [هل تعرف الدار على تبراكا]

أتتك عنس تقطع الأراكا ٥٥٨

٤٣٩ [أتتك عنس تقطع الأراكا]

إليك حتى بلغت إيّاكا ٥٧٣

٤٤٤ أقول له والرّمح يأطر متنه :

تأمّل خفافا ؛ إنّني أنا ذلكا ٥٩١

حرف اللام

٨ خود أناة كالمهاة عطبول

كأنّ في أنيابها القرنفول ٢٢

١٠ أقول إذ خرّت على الكلكال

يا ناقتا ما جلت من مجال ٢٣

١٤ كأنّي بفتخاء الجناحين لقوة

على عجل منّي أطاطىء شيمالي ٢٥

١٥ لمّا نزلنا نصبنا ظلّ أخبية

وفار للقوم باللّحم المراجيل ٢٥

١٦ لا عهد لي بنيضال

أصبحت كالشّنّ البال ٢٦

٣٦ وما الدّنيا بباقية بحزن

أجل ، لا ، لا ، ولا برخاء بال ٦٣

٣٨ ...

وأيّ أمر سيّىء لا فعله ٦٥

٣٩ فلو أنّ ما أسعى لأدنى معيشة

كفاني ، ولم أطلب ، قليل من المال ٧١

ولكنّما أسعى لمجد مؤثّل

وقد يدرك المجد المؤثّل أمثالي ٧٨

٤٠ فردّ على الفؤاد هوى عميدا

وسوئل لو يبين لنا السّؤالا ٧٢

وقد نغنى بها ونرى عصورا

بها يقتدننا الخرد الخدالا ٧٣

٦٠ ثمّت قمنا إلى جرد مسوّمة

أعرافهنّ لأيدينا مناديل ٨٨

٧٩ ما أقدر الله أن يدني على شحط

من داره الحزن ممّن داره صول ١٠٥

٨٠ ألا فتى من بني ذبيان يحملني

وليس حاملني إلّا ابن حمّال ١٠٦

٨٥ ولقد أغتدي وما صقع

الدّيك على أدهم أجشّ الصّهيلا ١١٠

٣٦١

٨٦ وكلّ أناس سوف تدخل بينهم

دويهية تصفرّ منها الأنامل ١١٣

٩٣ لمّا دعاني السّمهريّ أجبته

بأبيض من ماء الحديد صقيل ١٢٥

٩٥ حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا

كأنّنا رعن قف يرفع الآلا ١٢٨

١٠٨ ولكنّ من لا يلق أمرا ينوبه

بعدّته ينزل به وهو أعزل ١٤٨

١١٠ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة

فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال ١٤٩

١٢٠ في فتية كسيوف الهند قد علموا

أن هالك كلّ من يحفى وينتعل ١٦٢

وقد علم الصّبية المرملون

إذا اغبرّ أفق وهبّت شمالا ١٦٧

١٢٨ وخلّت عن اولادها المرضعات

ولم تر عين لمزن بلالا

بأنّك الرّبيع وغيث مريع

وقدما هناك تكون الثّمالا ١٦٨

١٣٠ لهنّك من عبسيّة لوسيمة

على هنوات كاذب من يقولها ١٧٠

١٤٢ دعيني أطوّف في البلاد لعلّني

أفيد غنى فيه لذي الحقّ محمل ١٨٣

١٤٤ ما إن يمسّ الأرض إلّا منكب

منه ، وحرف السّاق ، طيّ المحمل ١٨٦

١٥٥ إن كان ما بلّغت عنّي فلامني

صديقي ، وشلّت من يديّ الأنامل ٢٠٨

وكفّنت وحدي منذرا في ردائه

وصادف حوطا من أعادي قاتل ٢٠٨

١٦٩ ازهير إن يشب القذال فإنّه

رب هيضل لجب لففت بهيضل ٢٣١

١٧١ لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت

حمامة في غصون ذات أو قال ٢٣٣

١٧٢ رددنا لشعثاء الرّسول ، ولا أرى

كيومئذ شيئا تردّ رسائله ٢٣٥

١٨٨ كم نالني منهم فضلا على عدم

إذ لا أكاد من الإقتار أحتمل ٢٤٩

١٩٠ على أنّني بعد ما قد مضى

ثلاثون للهجر حولا كميلا ٢٥٠

يذكّر نيك حنين العجول

ونوح الحمامة تدعو هديلا ٢٥١

١٩٩ وجدنا الوليد بن اليزيد مباركا

شديدا بأعباء الخلافة كاهله ٢٥٩

٢٠٩ فإن لم تجد من دون عدنان والدا

ودون معدّ فلتزعك العواذل ٢٧٢

٢٢٦ أبو حنش يؤرّقني ، وطلق

وعمّار ، وآونة أثالا ٢٩٠

٢٣٤ لقد خفت حتّى لا تزيد مخافتي

على وعل في ذي المطارة عاقل ٣٠٨

٢٣٧ رسم دار وقفت في طلله

كدت أقضي الحياة من جلله ٣١٢

٢٥٩ أليس قليلا نظرة إن نظرتها

إليك؟ وكلّا ليس منك قليل ٣٣٢

٣٦٢

٢٦٢ طرن انقطاعة أوتار محظربة

في أقوس نازعتها أيمن شملا ٣٣٥

٢٦٣ ...

يأتي لها من أيمن وأشمل ٣٤١

٢٧٠ كما خطّ الكتاب بكفّ يوما

يهوديّ يقارب أو يزيل ٣٥٣

٢٨٨ فلمّا أجزنا ساحة الحيّ وانتحى

بنا بطن حقف ذي قفاف عقنقل ٣٧٤

٢٩٩ قلت إذ أقبلت وزهر تهادى

كنعاج الملا تعسّفن رملا ٣٨٨

٣٠٠ ورجا الأخيطل من سفاهة رأيه

ما لم يكن وأب له لينالا ٣٨٩

٣٠٨ ممّن حملن به وهنّ عواقد

حبك النّطاق فشبّ غير مهبّل ٣٩٩

٣١١ نصروا نبيّهم وشدّوا أزره

بحنين يوم تواكل الأبطال ٤٠٤

٣١٦ قالت أميمة ما لثابت شاخصا

عاري الأشاجع ناحلا كالمنصل ٤٠٧

٣٢٥ ولسنا إذا عدّ الحصى بأقلّة

وإنّ معدّ اليوم مود ذليلها ٤١٢

٣٤٠ أنا ابن كلاب وابن أوس ؛ فمن يكن

قناعه مغطيا فإنّي مجتلى ٤٢٢

٣٤٢ لي والد شيخ تهضه غيبتي

وأظنّ أنّ نفاد عمره عاجل ٤٢٢

٣٤٤ ما أنت بالحكم التّرضى حكومته

ولا البليغ ولا ذي الرّأي والجدل ٤٢٤

٣٤٨ لتبعد إذ نأى جدواك عنّي

فلا أشقى عليك ولا أبالي ٤٢٩

٣٥٠ محمّد تفد نفسك كلّ نفس

إذا ما خفت من أمر تبالا ٤٣٢

٣٥٦ فدعوا نزال فكنت أوّل نازل

وعلام أركبه إذا لم أنزل ٤٣٦

٣٥٩ نعاء أبا ليلى لكلّ طمرّة

وجرداء مثل القوس سمح حجولها ٤٣٧

٣٦٠ نعاء ابن ليلى للسّماحة والنّدى

وأيدي شمال باردات الأنامل ٤٣٨

٣٦١ نعاء جذاما غير موت ولا قتل

ولكن فراقا للدّعائم والأصل ٤٣٨

٣٦٤ فما وجد النّهديّ وجدا وجدته

ولا وجد العذريّ قبل جميل ٤٤٢

٣٦٩ فلم أر مثلها خباسة واجد

ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله ٤٥٧

٣٧٨ إن يغدروا أو يجبنوا

أو يبخلوا لا يحفلوا ٤٧٦

يغدوا عليك مرجّل

ين كأنّهم لم يفعلوا ٤٧٧

٣٨٢ اسمع حديثا كما يوما تحدّثه

عن ظهر غيب إذا ما سائل سألا ٤٨٠

٣٨٣ يقلّب عينيه كما لأخافه

تشاوس رويدا إنّني من تأمّل ٤٨١

٣٩١ ...

كأنّ نسج العنكبوت المرمل ٤٩٥

٣٦٣

٣٩٨ صعدة نابتة في حائر

أينما تميّلها تمل ٥٠٥

٤١١ وقد كنت من سلمى سنين ثمانيا

على صير أمر ما يمرّ وما يحلن ٥٤٠

٤١٢ قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل

بسقط اللّوى بين الدّخول فحومل ٥٤٠

٤١٤ فألفيته غير مستعتب

ولا ذاكر الله إلّا قليلا ٥٤٣

٤٢٨ بيناه في دار صدق قد أقام بها

حينا يعلّلنا وما نعلله ٥٥٧

٤٣٢ فلست بآتيه ولا أستطيعه

ولك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل ٥٦١

٤٣٣ أصاح ترى برقا أريك وميضه

كلمع اليدين في حبيّ مكلّل ٥٦٢

٤٣٧ ركاب حسيل أشهر الصّيف بدّن

وناقة عمرو ما يحلّ لها رحل ٥٦٩

ويزعم حسل أنّه فرع قومه

وما أنت فرع يا حسيل ولا أصل ٥٦٩

٤٤٢ إذا ما أتيت بني مالك

فسلّم على أيّهم أفضل ٥٨٧

٤٤٦ لعمري لأنت البيت أكرم أهله

وأقعد في أفيائه بالأصائل ٥٩٤

٤٤٨ أأن رأت رجلا أعشى أضرّ به

ريب الزّمان ودهر مفسد خبل ٥٩٨

٤٤٩ فإنّك لا تدري متى الموت جائيء

ولكنّ أقصى مدّة الموت عاجل ٦٠٠

٤٥٢ أرتني حجلا على ساقها

فهشّ الفؤاد لذاك الحجل ٦٠٣

فقلت ولم أخف عن صاحبي :

ألا بأبي أصل تلك الرّجل ٦٠٣

٤٥٣ علّمنا إخواننا بنو عجل

شرب النّبيذ وأصطفافا بالرّجل ٦٠٤

٤٥٧ لم نرحّب بأن شخصت ، ولكن

مرحبا بالرّضاء منك وأهلا ٦١٦

٤٥٩ فعادى عداء بين ثور ونعجة

دراكا ، ولم ينضخ بماء فيغسل ٦١٨

٤٦٠ والقارح العدّا وكلّ طمرّة

ما إن تنال يد الطّويل قذالها ٦١٩

٤٦٥ حصان رزان ما تزنّ بريبة

وتصبح غرثى من لحوم الغوافل ٦٢٥

٤٧١ إنّ الأمور إذا الأحداث دبّرها

دون الشّيوخ ترى في بعضها خللا ٦٣٢

٤٧٦ ثلاثة أنفس وثلاث ذود

لقد جار الزّمان على عيالي ٦٣٥

٤٨١ إذ هي أحوى ، من الرّبعيّ ، حاجبه

والعين بالإثمد الحاريّ مكحول ٦٣٨

٤٨٥ تهوّن بعد الأرض عنّي فريدة

كناز البضيع سهوة المشي بازل ٦٤١

٤٨٧ [نسل وجد الهائم المغتل]

ببازل وجناء أو عيهلّ ٦٤٢

٤٩٦ ويلمّه رجلا تأبى به غبنا

إذا تجرّد ، لا خال ، ولا بخل ٦٦٧

٣٦٤

٤٩٧ ويلمّه مسعر حرب إذا

ألقي فيها وعليه الشّليل ٦٦٨

٤٩٩ [ف] أرسلها العراك [ولم يذدها

ولم يشفق على نغص الدّخال] ٦٧٧

حرف الميم

١ ...

فإنّه أهل لأن يؤكرما ١٢

٣ وعامنا أعجبنا مقدّمه

يدعى أبا السّمح وقرضاب سمه

مبتركا لكلّ عظم يلحمه

٤ باسم الذي في كلّ سورة سمه

قد وردت على طريق تعلمه ١٥

١٢ ينباع من ذفرى غضوب جسرة

زيّافة مثل الفنيق المكدم ٢٤

١٨ ...

وعقبة الأعقاب في الشّهر الأصم ٣٤

٣٣ فطلّقها فلست لها بندّ

وإلّا يعل مفرقك الحسام ٦١

٣٧ إن تغفر اللهمّ تغفر جمّا

وأيّ عبد لك لا ألمّا ٦٤

٤٢ ولكنّ نصفا لو سببت وسبّني

بنو عبد شمس من مناف وهاشم ٧٤

٤٥ قضى كلّ ذي دين فوفّى غريمه

وعزّة ممطول معنّى غريمها ٧٦

٥٠ ألست بنعم الجار يؤلف بيته

أخا قلّة أو معدم المال مصرما ٨١

٥٣ ألا يا اسلمي لا صرم لي اليوم فاطما

ولا أبدا ما دام وصلك دائما ٨٤

٥٦ يا دار سلمى يا اسلمي ثمّ اسلمي

بسمسم وعن يمين سمسم ٨٥

٥٩ ماويّ بل ربّتما غارة

شعواء كاللّذعة بالميسم ٨٧

٦١ العاطفون تحين ما من عاطف

والمطعمون زمان أين المطعم ٨٩

٦٩ يا لعنة الله على أهل الرّقم

أهل الحمير والوقير والخزم ٩٧

٨٤ ونأخذ بعده بذناب عيش

أجبّ الظّهر ليس له سنام ١٠٩

٨٨ صددت وأطولت الصّدود ، وقلّما

وصال على طول الصّدود يدوم ١١٧

٩٩ بحسبك أن قد سدت أخزم كلّها

لكلّ أناس سادة ودعائم ١٣٧

١٠٤ لقد ولد الأخيطل أمّ سوء

على قمع استها صلب وشام ١٤٢

١٢٣ ويوما تلاقينا بوجه مقسّم

كأن ظبية تعطو إلى وارق السّلم ١٦٤

١٢٥ وخيفاء ألقى اللّيث فيها ذراعه

فسرّت وساءت كلّ ماش ومصرم ١٦٥

٣٦٥

تمشّي بها الدّرماء تسحب قصبها

كأن بطن حبلى ذات أونين متئم ١٦٦

١٢٦ فتعلّمي أن قد كلفت بكم

ثمّ افعلي ما شئت عن علم ١٦٦

١٣٤ ولست بلوّام على الأمر بعد ما

يفوت ، ولكن علّ أن أتقدّما ١٧٨

١٤١ ألا يا صاحبيّ قفا لغنّا

نرى العرصات أو أثر الخيام ١٨٢

١٤٦ حتّى تهجّر في الرّواح وهاجها

طلب المعقب حقّه المظلوم ١٨٧

١٥٠ لقد لمتنا يا أمّ غيلان في السّرى

ونمت ، وما ليل المطيّ بنائم ١٩٦

١٥٣ ألا يا سيالات الدّحائل بالضّحى

عليكنّ من بين السّيال سلام ٢٠٧

ولا زال منهلّ الرّبيع إذا جرى

عليكنّ منه وابل ورهام ٢٠٧

١٦٦ حاشى أبي ثوبان ؛ إنّ به

ضنّا على الملحاة والشّتم ٢٢٨

١٨٣ يا أسديّ لم أكلته لمه؟

لو خافك الله عليه حرّمه

فما قربت لحمه ولا دمه ٢٤٣

١٩٢ سلام الله يا مطرا عليها

وليس عليك يا مطر السّلام ٢٥٣

١٩٥ يا خازباز أرسل اللهازما

إنّي أخاف أن تكون لازما ٢٥٧

٢٠٠ أما ودماء مائرات تخالها

على قنّة العزّى وبالنّسر عند ما

وما سبّح الرّهبان في كل بيعة

أبيل الأبيلين المسيح ابن مريما

لقد ذاق منّا عامر يوم لعلع

حساما إذا ما هزّ بالكف صمّما ٢٥٩

٢٠٣ ...

فإنّ الأولاء يعلمونك منهم ٢٦١

٢٠٥ قالت بنو عامر : خالوا بني أسد ،

يا بؤس للجهل ضرّارا لأقوام ٢٦٩

٢١٤ إني إذا ما حدث ألما

أقول يا اللهم يا اللهما ٢٨٠

٢١٥ وما عليك أن تقولي كلما

سبّحت أو صليت يا اللهم ما» ٢٨٢

أردد علينا شيخنا مسلّما ٢٨٠

٢١٦ ...

غفرت أو عذّبت يا اللهمّا ٢٨٠

٢١٧ هما نفثا في فيّ من فمويهما

على النّابح العاوي أشدّ رجام ٢٨٢

٢٢١ بكلّ قريشيّ عليه مهابة

سريع إلى داعي النّدى والتكرّم ٢٨٦

٢٢٤ ألا أضحت حبالكم رماما

وأضحت منك شاسعة أماما ٢٨٨

٢٢٥ إن ابن حارث إن أشتق لرؤيته

أو أمتدحه فإنّ النّاس قد علموا ٢٨٩

٣٦٦

٢٢٩ أقول وما قولي عليكم بسبّة

إليك ابن سلمى أنت حافر زمزم ٢٩٩

حفيرة إبراهيم يوم ابن هاجر

وركضة جبريل على عهد آدم ٢٩٩

٢٣٥ كانت فريضة ما تقول كما

أنّ الزّناء فريضة الرّجم ٣٠٨

٢٤٨ كفّاك كفّ لا تليق درهما

جودا ، وأخرى تعط بالسّيف الدّما ٣٢٠

٢٦٨ فأصبحت بعد خطّ بهجتها

كأنّ قفرا رسومها قلما ٣٥٢

٢٦٩ لمّا رأت ساتيد ما استعبرت

لله درّ اليوم من لامها ٣٥٢

٢٧٢ هما أخوا في الحرب من لا أخا له

إذا خاف يوما نبوة فدعاهما ٣٥٤

٢٧٥ كلا أخوينا ذو رجال ، كأنّهم

أسود الشّرى من كلّ أغلب ضيغم ٣٦١

٢٧٩ كلا يومي أمامة يوم صدّ

وإن لم نأتها إلّا لماما ٣٦٣

٢٩٦ إلى الملك القرم وابن الهمام

وليث الكتيبة في المزدحم ٣٨٤

وذا الرّأي حين تغمّ الأمور

بذات الصّليل وذات اللّجم ٣٨٤

٣٠٣ فيا ظبية الوعساء بين جلاجل

وبين النّقا آأنت أم أمّ سالم؟ ٣٩٤

٣٢١ من سبأ الحاضرين مأرب إذ

يبنون من دون سيله العرما ٤١٠

٣٣٠ إنّ تميما خلقت ملموما

قوما ترى واحدهم صهميما ٤١٦

٣٤٣ [القاطنات البيت غير الريم]

قواطنا مكة من ورق الحمي ٤٢٣

٣٤٩ بل بلد ملء الفجاج قتمه

لا يشترى كتّانه وجهرمه ٤٣١

٣٥٥ عرضنا نزال فلم ينزلوا

وكانت نزال عليهم أطم ٤٣٦

٣٨١ ...

لا تظلم النّاس كما لا تظلم ٤٨٢

٣٩٣ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت

بالجلهتين ظباؤها ونعامها ٥٠٠

٤٠٢ وإن أتاه خليل يوم مسألة

يقول لا غائب ما لي ولا حرم ٥١٢

٤٠٧ أولائك قومي إن هجوني هجوتهم

وأعبد أن تهجى تميم بدارم ٥٢٣

٤٠٩ يحسبه الجاهل ما لم يعلما

شيخا على كرسيّه معمّما ٥٣٨

٤٢٩ إذاه سيم الخسف آلى بقسم

بالله لا يأخذ إلّا ما احتكم ٥٥٧

٤٤١ ولقد أبيت من الفتاة بمنزل

فأبيت لا حرج ولا محروم ٥٨٣

٤٦٣ ...

 ... جماديين حسوما ٦٢٢

٤٦٤ ...

 ... جماديين حرام ٦٢٣

٣٦٧

٤٦٧ تمخّضت المنون له بيوم

أنّى ، ولكلّ حاملة تمام ٦٢٦

٤٧٨ فمضى وقدّمها ، وكانت عادة

منه إذا هي عرّدت إقدامها ٦٣٦

٤٨٦ بكرت بهاجر شية مقطورة

تروي المحاجر بازل علكوم ٦٤١

حرف النون

٢٤ أكلّ عام نعم تحوونه

يلقحه قوم وتنتجونه؟ ٥٣

٢٩ كلا يومي طوالة وصل أروى

ظنون ، آن مطّرح الظّنون ٥٧

٣١ أصاب الملوك فأفناهم

وأخرج من بيته ذا جدن ٥٩

٥٤ ألا يا اسلمي قبل الفراق ظعينا

تحيّة من أمسى إليك حزينا ٨٤

٦٣ نوّلي قبل يوم نأيي جمانا

وصلينا كما زعمت تلانا ٩١

٨١ امتلأ الحوض وقال : قطني

مهلا ، رويدا ، قد ملأت بطني ١٠٧

١١٨ وصدر مشرق النّحر

كأن ثدييه حقّان ١٦٠

١٥٨ وكلّ أخ مفارقة أخوه

لعمر أبيك إلّا الفرقدان ٢١٧

١٧٦ على حين انحنيت وشاب رأسي

فأيّ فتى دعوت وأيّ حين؟ ٢٣٧

١٧٨ ولا ينطق المكروه من كان منهم

إذا جلسوا منّا ولا من سوائنا ٢٣٩

١٨٢ وابذل سوام المال إن

ن سواءها دهما وجونا ٢٤١

١٩٣ تفقّأ فوقه القلع السّواري

وجنّ الخازباز به جنونا ٢٥٦

٢١٢ فديتك يا الّتي تيّمت قلبي

وأنت بخيلة بالودّ عنّي ٢٧٥

٢٢٨ فلو أنّا على حجر ذبحنا

جرى الدّميان بالخبر اليقين ٢٩٢

٢٥٤ فلست بمدرك ما فات منّي

بلهف ، ولا بليت ، ولا لوانّي ٣٢٢

٢٥٥ لاه ابن عمّك لا أفضلت في حسب

عنّي ، ولا أنت ديّاني فتخروني ٣٢٥

٢٦٧ يطفن بحوزيّ المراتع لم ترع

بواديه من قرع القسيّ الكنائن ٣٥١

٢٨٣ ...

وصّاني العجّاج فيما وصّني ٣٦٧

٣٤٦ لتقم أنت يابن خير قريش

فتقضّى حوائج المسلمينا ٤٢٧

٣٥١ فقلت ادعي وأدع ؛ فإنّ أندى

لصوت أن ينادي داعيان ٤٣٢

٣٨٨ داويت عين أبي الدّهيق بمطله

حتّى المصيف ويغلو القعدان ٤٩٠

٣٦٨

٣٩٢ إذا ما الغانيات برزن يوما

وزجّجن الحواجب والعيونا ٤٩٩

٤٣٥ أتطمع فينا من أراق دماءنا

ولولاك لم يعرض لأحسابنا حسن ٥٦٨

٤٤٠ كأنّا يوم قرّى إنّما نقتل إيّانا ٥٧٣                                                

٤٦٢ [فسوته لا تنقضي شهرينه]

شهري ربيع وجماديينه ٦٢٢

٤٩٢ قد فارقت قرينها القرينه

وشحطت عن دارها الظّعينه ٦٥٧

يا ليتنا قد ضمّنا سفينه

حتّى يعود الوصل كيّنونه ٦٥٧

٤٩٤ ما بال عيني كالشّعيب العيّن

[وبعض أعراض الشجون الشجن

دار كرقم الكاتب المرقن

بين نقا الملقي وبين الأجون] ٦٦٠

٥٠٠ دع الخمر يشربها الغواة ؛ فإنّني

رأيت أخاها مغنيا بمكانها ٦٧٧

فإن لا يكنها أو تكنه فإنّه

أخوها غذته أمّه بلبانها ٦٧٨

٥٠١ تنفكّ تسمع ما حيي

ت بهالك حتّى تكونه ٦٧٨

حرف الهاء (١)

٥ إنّ أباها وأبا أباها

قد بلغا في المجد غايتاها ١٨

٤٤ ولقد أرى تغنى به سيفانة

تصبي الحليم ومثلها أصباه ٧٥

٦٤ والله ما ليلي بنام صاحبه

ولا مخالط اللّيان جانبه ٩٢

٧٣ فإن أهجه يضجر كما ضجر بازل

من الأدم دبرت صفحتاه وغاربه ١٠١

١١٧ مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة

ولا ناعب إلّا ببين غرابها ١٥٧

١٨١ أكرّ على الكتيبة لا أبالي

أفيها كان حتفي أم سواها ٢٤٠

٢١٣ مبارك هو ومن سمّاه

على اسمك اللهمّ يا ألله ٢٧٧

٢٣٦ وبلد عامية أعماؤه

كأن لون أرضه سماؤه ٣١١

٢٥١ ما بال همّ عميد بات يطرقني

بالواد من هند إذ نعدو عواديها؟ ٣٢١

٢٦٩ لمّا رأت ساتيدما استعبرت

لله درّ اليوم من لامها ٣٥٢

٢٩٧ وكلّ قوم أطاعوا أمر مرشدهم

إلّا نميرا أطاعت أمر غاويها ٣٨٤

__________________

(١) وضعنا في هذه القافية الأبيات التي آخرها هاء ـ وإن لم تكن الهاء حرف الروي الذي بنيت عليه الكلمة ـ تيسير على من لا إلمام لهم بعلم القافية ، ووضعناها مرة أخرى في موضعها اللائق بها.

٣٦٩

الظّاعنين ولمّا يظعنوا أحدا

والقائلون : لمن دار نخلّيها ٣٨٥

٣١٩ [٢٠٧]ومصعب حين جدّ الأم

ر أكثرها وأطيبها ٤٠٩

٣٢٥ ولسنا إذا عدّ الحصى بأقلّة

وإنّ معدّ اليوم مود ذليلها ٤١٢

٣٢٦ غلب المساميح الوليد سماحة

وكفى قريش المعضلات وسادها ٤١٣

٣٢٨ لقوم فكانوا هم المنفدين

شرابهم قبل إنفادها ٤١٤

٣٤٩ بل بلد ملء الفجاج قتمه

لا يشترى كتّانه وجهرمه ٤٣١

٣٥٧ تراكها من إبل تراكها

أما ترى الموت لدى أوراكها ٤٣٧

٣٥٨ مناعها من إبل مناعها

أما ترى الموت لدى أرباعها ٤٣٧

٣٥٩ نعاء أبا ليلى لكلّ طمرّة

وجرداء مثل القوس سمح حجولها ٤٣٧

٣٦٩ فلم أر مثلها خباسة واجد

ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله ٤٥٧

٣٧٢ فإنّي قد رأيت بدار قومي

نوائب كنت في لخم أخافه ٤٦٢

٣٨٤ قلت لشيبان : ادن من لقائه

كما تغدّي القوم من شوائه ٤٨٢

٣٨٧ وإنّي امرؤ من عصبة خندفيّة

أبت للأعادي أن تديخ رقابها ٤٨٧

٣٩٣ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت

بالجلهتين ظباؤها ونعامها ٥٠٠

٣٩٥ علفتها تبنا وماء باردا

حتّى شتت همّالة عيناها ٥٠١

٤٠٥ إذا رضيت عليّ بنو قشير

لعمر الله أعجبني رضاها ٥١٦

٤٢٨ بيناه في دار صدق قد أقام بها

حينا يعلّلنا وما نعلله ٥٥٧

٤٦٠ والقارح العدّا وكلّ طمرّة

ما إن تنال يد الطّويل قذالها ٦١٩

٤٦٢ [فسوته لا تنقضي شهرينه]

شهري ربيع وجماديينه ٦٢٢

٤٦٦ أيا جارتا بيني فإنّك طالقه

كذاك أمور النّاس غاد وطارقه ٦٢٦

٤٦٩ فإن تعهديني ولي لمّة

فإنّ الحوادث أودى بها ٦٢٩

٤٧٤ وقائع في مضر تسعة

وفي وائل كانت العاشرة ٦٣٣

٥٠٠ دع الخمر يشربها الغواة ؛ فإنّني

رأيت أخاها مغنيا بمكانها ٦٧٧

فإن لا يكنها أو تكنه فإنّه

أخوها غذته أمّه بلبانها ٦٧٨

٥٠١ تنفكّ تسمع ما حيي

ت بهالك حتّى تكونه ٦٧٨

٣٧٠

حرف الواو

١١١ فليت كفافا كان خيرك كله

وشرّك عنّي ما ارتوى الماء مرتوي ١٥٠

٤٣٤ وأنت امرؤ لولاي طحت كما هوى

بأجرامه من قلّة النّيق منهوي ٥٦٦

حرف الألف اللينة

٣٥٢ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي

لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى ٤٣٣

حرف الياء

٩٧ عميرة ودّع إن تجهّزت غاديا

كفى الشّيب والإسلام للمرء ناهيا ١٣٦

٩٨ أعان عليّ الدّهر إذ حلّ بركه

كفى الدّهر لو وكّلته بي كافيا ١٣٧

١١٥ بدا لي أنّي لست مدرك ما مضى

ولا سابق شيئا إذا كان جائيا ١٥٥

١٦٢ وبلدة ليس بها طوريّ

ولا خلا الجنّ بها إنسيّ ٢٢٣

٣٠٥ ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث

إلى ذاكما ما غيبتني غيابيا ٣٩٥

٣٢٩ يا بئر يا بئر بني عديّ

لأنزحن قعرك بالدّليّ ٤١٥

حتّى تعودي أقطع الوليّ ٤١٥

٣٤٥ بل القوم الرّسول الله فيهم

هم أهل الحكومة من قصيّ ٤٢٥

٤١٧ حيدة خالي ولقيط وعلي

وحاتم الطّائيّ وهّاب المئي ٥٤٥

٤٢٦ وليس المال فاعلمه بمال

من الأقوام ، إلّا للّذيّ ٥٥٥

يريد به العلاء ويمتهنه

لأقرب أقربيه وللقصيّ ٥٥٥

٤٩٨ لقد أغدو على أش

قر يغتال الصّحاريّا ٦٧٢

٣٧١
٣٧٢

فهرس المحتويات

٦٠ ـ مسألة : القول في الفصل بين المضاف والمضاف إليه......................... ٣٤٩

٦١ ـ مسألة : هل تجوز إضافة الاسم إلى اسم يوافقه في المعنى؟..................... ٣٥٦

٦٢ ـ مسألة : «كلا» و «كلتا» مثنيان لفظا ومعنى ، أو معنى فقط؟................ ٣٥٩

٦٣ ـ مسألة : هل يجوز توكيد النكرة توكيدا معنويا؟................................ ٣٦٩

٦٤ ـ مسألة : هل يجوز أن تجيء واو العطف زائدة؟............................... ٣٧٤

٦٥ ـ مسألة : هل يجوز العطف على الضمير المخفوض؟........................... ٣٧٩

٦٦ ـ مسألة : العطف على الضمير المرفوع المتصل في اختيار الكلام................. ٣٨٨

٦٧ ـ مسألة : هل تأتي «أو» بمعنى الواو ، وبمعنى «بل»؟.......................... ٣٩١

٦٨ ـ مسألة : هل يجوز أن يعطف بلكن بعد الإيجاب؟............................ ٣٩٦

٦٩ ـ مسألة : هل يجوز صرف أفعل التّفضيل في ضرورة الشعر؟..................... ٣٩٩

٧٠ ـ مسألة : منع صرف ما ينصرف في ضرورة الشعر............................. ٤٠٣

٧١ ـ مسألة : القول في علّة بناء «الآن»؟....................................... ٤٢٤

٧٢ ـ مسألة : فعل الأمر معرب أو مبنيّ؟........................................ ٤٢٧

٧٣ ـ مسألة : القول في علة إعراب الفعل المضارع................................. ٤٤٦

٧٤ ـ مسألة : القول في رفع الفعل المضارع....................................... ٤٤٨

٧٥ ـ مسألة : عامل النصب في الفعل المضارع بعد واو المعيّة........................ ٤٥٢

٧٦ ـ مسألة : عامل النصب في الفعل المضارع بعد فاء السببية...................... ٤٥٤

٧٧ ـ مسألة : هل تعمل «أن» المصدرية محذوفة من غير بدل؟..................... ٤٥٦

٧٨ ـ مسألة : هل يجوز أن تأتي «كي» حرف جرّ؟............................... ٤٦٥

٧٩ ـ مسألة : القول في ناصب المضارع بعد لام التعليل............................ ٤٦٩

٨٠ ـ مسألة : هل يجوز إظهار «أن» المصدرية بعد «لكي» وبعد حتى؟.............. ٤٧٣

٨١ ـ مسألة : هل يجوز مجيء «كما» بمعنى «كيما» وينصب بعدها المضارع؟........ ٤٧٨

٨٢ ـ مسألة : هل تنصب لام الجحود بنفسها؟ وهل يتقدّم معمول منصوبها عليها؟.... ٤٨٥

٨٣ ـ مسألة : هل تنصب «حتى» الفعل المضارع بنفسها؟......................... ٤٨٩

٨٤ ـ مسألة : عامل الجزم في جواب الشرط...................................... ٤٩٣

٨٥ ـ مسألة : عامل الرفع في الاسم المرفوع بعد «إن» الشرطية..................... ٥٠٤

٣٧٣

٨٦ ـ مسألة : هل يجوز تقديم اسم مرفوع أو منصوب في جملة جواب الشرط؟ وما يترتّب عليه؟      ٥٠٨

٨٧ ـ مسألة : القول في تقديم المفعول بالجزاء على حرف الشرط..................... ٥١١

٨٨ ـ مسألة : القول في «إن» الشرطية ، هل تقع بمعنى إذ؟........................ ٥١٨

٨٩ ـ مسألة : القول في «إن» الواقعة بعد «ما» أنافية مؤكدة أم زائدة؟.............. ٥٢٢

٩٠ ـ مسألة : القول في معنى «إن» ومعنى اللام بعدها............................. ٥٢٦

٩١ ـ مسألة : هل يجازى بكيف؟............................................... ٥٢٩

٩٢ ـ مسألة : السّين مقتطعة من سوف أو أصل برأسه............................ ٥٣٢

٩٣ ـ مسألة : المحذوف من التاءين المبدوء بهما المضارع............................. ٥٣٤

٩٤ ـ مسألة : هل تدخل نون التوكيد الخفيفة على فعل الاثنين وفعل جماعة النسوة؟... ٥٣٦

٩٥ ـ مسألة : الحروف التي وضع الاسم عليها في «ذا» و «الذي»................. ٥٥١

٩٦ ـ مسألة : الحروف التي وضع عليها الاسم في «هو» و «هي».................. ٥٥٧

٩٧ ـ مسألة : القول في هل يقال «لولاي» و «لولاك»؟ وموضع الضمائر............ ٥٦٤

٩٨ ـ مسألة : الضمير في «إياك» وأخواتها....................................... ٥٧٠

٩٩ ـ مسألة : المسألة الزنبورية.................................................. ٥٧٦

١٠٠ ـ مسألة : ضمير الفصل.................................................. ٥٧٩

١٠١ ـ مسألة : مراتب المعارف................................................. ٥٨١

١٠٢ ـ مسألة : «أيّ» الموصولة معربة دائما أو مبنية أحيانا؟....................... ٥٨٣

١٠٣ ـ مسألة : هل تأتي ألفاظ الإشارة أسماء موصولة؟............................ ٥٨٩

١٠٤ ـ مسألة : هل يكون للاسم المحلّى بأل صلة كصلة الموصول؟.................. ٥٩٤

١٠٥ ـ مسألة : همزة بين بين متحركة أو ساكنة؟.................................. ٥٩٨

١٠٦ ـ مسألة : هل يوقف بنقل الحركة على المنصوب المحلّى بأل الساكن ما قبل آخره؟ ٦٠٢

١٠٧ ـ مسألة : القول في أصل حركة همزة الوصل................................. ٦٠٦

١٠٨ ـ مسألة : هل يجوز نقل حركة همزة الوصل إلى الساكن قبلها؟................. ٦١٠

١٠٩ ـ مسألة : هل يجوز مد المقصور في ضرورة الشعر؟............................ ٦١٤

١١٠ ـ مسألة : هل يحذف آخر المقصور والممدود عند التثنية إذا كثرت حروفهما؟.... ٦٢١

١١١ ـ مسألة : القول في المؤنث بغير علامة تأنيث مما على زنة اسم الفاعل.......... ٦٢٥

١١٢ ـ مسألة : علّة حذف الواو من «يعد» ونحوه................................ ٦٤٤

٣٧٤

١١٣ ـ مسألة : وزن الخماسي المكرر ثانيه وثالثه.................................. ٦٤٩

١١٤ ـ مسألة : هل في كل رباعي وخماسي من الأسماء زيادة؟....................... ٦٥٤

١١٥ ـ مسألة : وزن «سيّد وميّت» ونحوهما...................................... ٦٥٦

١١٦ ـ مسألة : وزن «خطايا» ونحوه............................................ ٦٦٣

١١٧ ـ مسألة : وزن «إنسان» وأصل اشتقاقه.................................... ٦٦٧

١١٨ ـ مسألة : وزن أشياء..................................................... ٦٧٠

١١٩ ـ مسألة : علام ينتصب خبر «كان» وثاني مفعولي «ظننت»؟................ ٦٧٦

١٢٠ ـ مسألة : القول في تقديم التمييز إذا كان العامل فعلا متصرفا................. ٦٨٢

١٢١ ـ مسألة : القول في «ربّ» اسم هو أو حرف؟.............................. ٦٨٦

٣٧٥