كمال الدين أبي البركات عبد الرحمن بن محمّد بن أبي سعيد الأنباري النحوي [ ابن انباري ]
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: المكتبة العصريّة للطباعة والنشر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٧٥
١٧٩ تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي |
|
وما قصدت من أهلها لسوائكا ٢٤٠ |
١٨٥ يا عاذلي دعني من عذلكا |
|
مثلي لا يقبل من مثلكا ٢٤٥ |
٣٥٢ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي |
|
لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى ٤٣٣ |
٣٥٧ تراكها من إبل تراكها |
|
أما ترى الموت لدى أوراكها ٤٣٧ |
٤٠٤ يا حكم الوارث عن عبد الملك |
|
أوديت إن لم تحب حبو المعتنك ٥١٥ |
٤٢٤ لن تنفعي ذا حاجة وينفعك |
|
وتجعلين اللّذ معي في اللّذ معك ٥٥٢ |
٤٣٠ [هل تعرف الدار على تبراكا] |
|
أتتك عنس تقطع الأراكا ٥٥٨ |
٤٣٩ [أتتك عنس تقطع الأراكا] |
|
إليك حتى بلغت إيّاكا ٥٧٣ |
٤٤٤ أقول له والرّمح يأطر متنه : |
|
تأمّل خفافا ؛ إنّني أنا ذلكا ٥٩١ |
حرف اللام
٨ خود أناة كالمهاة عطبول |
|
كأنّ في أنيابها القرنفول ٢٢ |
١٠ أقول إذ خرّت على الكلكال |
|
يا ناقتا ما جلت من مجال ٢٣ |
١٤ كأنّي بفتخاء الجناحين لقوة |
|
على عجل منّي أطاطىء شيمالي ٢٥ |
١٥ لمّا نزلنا نصبنا ظلّ أخبية |
|
وفار للقوم باللّحم المراجيل ٢٥ |
١٦ لا عهد لي بنيضال |
|
أصبحت كالشّنّ البال ٢٦ |
٣٦ وما الدّنيا بباقية بحزن |
|
أجل ، لا ، لا ، ولا برخاء بال ٦٣ |
٣٨ ... |
|
وأيّ أمر سيّىء لا فعله ٦٥ |
٣٩ فلو أنّ ما أسعى لأدنى معيشة |
|
كفاني ، ولم أطلب ، قليل من المال ٧١ |
ولكنّما أسعى لمجد مؤثّل |
|
وقد يدرك المجد المؤثّل أمثالي ٧٨ |
٤٠ فردّ على الفؤاد هوى عميدا |
|
وسوئل لو يبين لنا السّؤالا ٧٢ |
وقد نغنى بها ونرى عصورا |
|
بها يقتدننا الخرد الخدالا ٧٣ |
٦٠ ثمّت قمنا إلى جرد مسوّمة |
|
أعرافهنّ لأيدينا مناديل ٨٨ |
٧٩ ما أقدر الله أن يدني على شحط |
|
من داره الحزن ممّن داره صول ١٠٥ |
٨٠ ألا فتى من بني ذبيان يحملني |
|
وليس حاملني إلّا ابن حمّال ١٠٦ |
٨٥ ولقد أغتدي وما صقع |
|
الدّيك على أدهم أجشّ الصّهيلا ١١٠ |
٨٦ وكلّ أناس سوف تدخل بينهم |
|
دويهية تصفرّ منها الأنامل ١١٣ |
٩٣ لمّا دعاني السّمهريّ أجبته |
|
بأبيض من ماء الحديد صقيل ١٢٥ |
٩٥ حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا |
|
كأنّنا رعن قف يرفع الآلا ١٢٨ |
١٠٨ ولكنّ من لا يلق أمرا ينوبه |
|
بعدّته ينزل به وهو أعزل ١٤٨ |
١١٠ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة |
|
فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال ١٤٩ |
١٢٠ في فتية كسيوف الهند قد علموا |
|
أن هالك كلّ من يحفى وينتعل ١٦٢ |
وقد علم الصّبية المرملون |
|
إذا اغبرّ أفق وهبّت شمالا ١٦٧ |
١٢٨ وخلّت عن اولادها المرضعات |
|
ولم تر عين لمزن بلالا |
بأنّك الرّبيع وغيث مريع |
|
وقدما هناك تكون الثّمالا ١٦٨ |
١٣٠ لهنّك من عبسيّة لوسيمة |
|
على هنوات كاذب من يقولها ١٧٠ |
١٤٢ دعيني أطوّف في البلاد لعلّني |
|
أفيد غنى فيه لذي الحقّ محمل ١٨٣ |
١٤٤ ما إن يمسّ الأرض إلّا منكب |
|
منه ، وحرف السّاق ، طيّ المحمل ١٨٦ |
١٥٥ إن كان ما بلّغت عنّي فلامني |
|
صديقي ، وشلّت من يديّ الأنامل ٢٠٨ |
وكفّنت وحدي منذرا في ردائه |
|
وصادف حوطا من أعادي قاتل ٢٠٨ |
١٦٩ ازهير إن يشب القذال فإنّه |
|
رب هيضل لجب لففت بهيضل ٢٣١ |
١٧١ لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت |
|
حمامة في غصون ذات أو قال ٢٣٣ |
١٧٢ رددنا لشعثاء الرّسول ، ولا أرى |
|
كيومئذ شيئا تردّ رسائله ٢٣٥ |
١٨٨ كم نالني منهم فضلا على عدم |
|
إذ لا أكاد من الإقتار أحتمل ٢٤٩ |
١٩٠ على أنّني بعد ما قد مضى |
|
ثلاثون للهجر حولا كميلا ٢٥٠ |
يذكّر نيك حنين العجول |
|
ونوح الحمامة تدعو هديلا ٢٥١ |
١٩٩ وجدنا الوليد بن اليزيد مباركا |
|
شديدا بأعباء الخلافة كاهله ٢٥٩ |
٢٠٩ فإن لم تجد من دون عدنان والدا |
|
ودون معدّ فلتزعك العواذل ٢٧٢ |
٢٢٦ أبو حنش يؤرّقني ، وطلق |
|
وعمّار ، وآونة أثالا ٢٩٠ |
٢٣٤ لقد خفت حتّى لا تزيد مخافتي |
|
على وعل في ذي المطارة عاقل ٣٠٨ |
٢٣٧ رسم دار وقفت في طلله |
|
كدت أقضي الحياة من جلله ٣١٢ |
٢٥٩ أليس قليلا نظرة إن نظرتها |
|
إليك؟ وكلّا ليس منك قليل ٣٣٢ |
٢٦٢ طرن انقطاعة أوتار محظربة |
|
في أقوس نازعتها أيمن شملا ٣٣٥ |
٢٦٣ ... |
|
يأتي لها من أيمن وأشمل ٣٤١ |
٢٧٠ كما خطّ الكتاب بكفّ يوما |
|
يهوديّ يقارب أو يزيل ٣٥٣ |
٢٨٨ فلمّا أجزنا ساحة الحيّ وانتحى |
|
بنا بطن حقف ذي قفاف عقنقل ٣٧٤ |
٢٩٩ قلت إذ أقبلت وزهر تهادى |
|
كنعاج الملا تعسّفن رملا ٣٨٨ |
٣٠٠ ورجا الأخيطل من سفاهة رأيه |
|
ما لم يكن وأب له لينالا ٣٨٩ |
٣٠٨ ممّن حملن به وهنّ عواقد |
|
حبك النّطاق فشبّ غير مهبّل ٣٩٩ |
٣١١ نصروا نبيّهم وشدّوا أزره |
|
بحنين يوم تواكل الأبطال ٤٠٤ |
٣١٦ قالت أميمة ما لثابت شاخصا |
|
عاري الأشاجع ناحلا كالمنصل ٤٠٧ |
٣٢٥ ولسنا إذا عدّ الحصى بأقلّة |
|
وإنّ معدّ اليوم مود ذليلها ٤١٢ |
٣٤٠ أنا ابن كلاب وابن أوس ؛ فمن يكن |
|
قناعه مغطيا فإنّي مجتلى ٤٢٢ |
٣٤٢ لي والد شيخ تهضه غيبتي |
|
وأظنّ أنّ نفاد عمره عاجل ٤٢٢ |
٣٤٤ ما أنت بالحكم التّرضى حكومته |
|
ولا البليغ ولا ذي الرّأي والجدل ٤٢٤ |
٣٤٨ لتبعد إذ نأى جدواك عنّي |
|
فلا أشقى عليك ولا أبالي ٤٢٩ |
٣٥٠ محمّد تفد نفسك كلّ نفس |
|
إذا ما خفت من أمر تبالا ٤٣٢ |
٣٥٦ فدعوا نزال فكنت أوّل نازل |
|
وعلام أركبه إذا لم أنزل ٤٣٦ |
٣٥٩ نعاء أبا ليلى لكلّ طمرّة |
|
وجرداء مثل القوس سمح حجولها ٤٣٧ |
٣٦٠ نعاء ابن ليلى للسّماحة والنّدى |
|
وأيدي شمال باردات الأنامل ٤٣٨ |
٣٦١ نعاء جذاما غير موت ولا قتل |
|
ولكن فراقا للدّعائم والأصل ٤٣٨ |
٣٦٤ فما وجد النّهديّ وجدا وجدته |
|
ولا وجد العذريّ قبل جميل ٤٤٢ |
٣٦٩ فلم أر مثلها خباسة واجد |
|
ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله ٤٥٧ |
٣٧٨ إن يغدروا أو يجبنوا |
|
أو يبخلوا لا يحفلوا ٤٧٦ |
يغدوا عليك مرجّل |
|
ين كأنّهم لم يفعلوا ٤٧٧ |
٣٨٢ اسمع حديثا كما يوما تحدّثه |
|
عن ظهر غيب إذا ما سائل سألا ٤٨٠ |
٣٨٣ يقلّب عينيه كما لأخافه |
|
تشاوس رويدا إنّني من تأمّل ٤٨١ |
٣٩١ ... |
|
كأنّ نسج العنكبوت المرمل ٤٩٥ |
٣٩٨ صعدة نابتة في حائر |
|
أينما تميّلها تمل ٥٠٥ |
٤١١ وقد كنت من سلمى سنين ثمانيا |
|
على صير أمر ما يمرّ وما يحلن ٥٤٠ |
٤١٢ قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل |
|
بسقط اللّوى بين الدّخول فحومل ٥٤٠ |
٤١٤ فألفيته غير مستعتب |
|
ولا ذاكر الله إلّا قليلا ٥٤٣ |
٤٢٨ بيناه في دار صدق قد أقام بها |
|
حينا يعلّلنا وما نعلله ٥٥٧ |
٤٣٢ فلست بآتيه ولا أستطيعه |
|
ولك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل ٥٦١ |
٤٣٣ أصاح ترى برقا أريك وميضه |
|
كلمع اليدين في حبيّ مكلّل ٥٦٢ |
٤٣٧ ركاب حسيل أشهر الصّيف بدّن |
|
وناقة عمرو ما يحلّ لها رحل ٥٦٩ |
ويزعم حسل أنّه فرع قومه |
|
وما أنت فرع يا حسيل ولا أصل ٥٦٩ |
٤٤٢ إذا ما أتيت بني مالك |
|
فسلّم على أيّهم أفضل ٥٨٧ |
٤٤٦ لعمري لأنت البيت أكرم أهله |
|
وأقعد في أفيائه بالأصائل ٥٩٤ |
٤٤٨ أأن رأت رجلا أعشى أضرّ به |
|
ريب الزّمان ودهر مفسد خبل ٥٩٨ |
٤٤٩ فإنّك لا تدري متى الموت جائيء |
|
ولكنّ أقصى مدّة الموت عاجل ٦٠٠ |
٤٥٢ أرتني حجلا على ساقها |
|
فهشّ الفؤاد لذاك الحجل ٦٠٣ |
فقلت ولم أخف عن صاحبي : |
|
ألا بأبي أصل تلك الرّجل ٦٠٣ |
٤٥٣ علّمنا إخواننا بنو عجل |
|
شرب النّبيذ وأصطفافا بالرّجل ٦٠٤ |
٤٥٧ لم نرحّب بأن شخصت ، ولكن |
|
مرحبا بالرّضاء منك وأهلا ٦١٦ |
٤٥٩ فعادى عداء بين ثور ونعجة |
|
دراكا ، ولم ينضخ بماء فيغسل ٦١٨ |
٤٦٠ والقارح العدّا وكلّ طمرّة |
|
ما إن تنال يد الطّويل قذالها ٦١٩ |
٤٦٥ حصان رزان ما تزنّ بريبة |
|
وتصبح غرثى من لحوم الغوافل ٦٢٥ |
٤٧١ إنّ الأمور إذا الأحداث دبّرها |
|
دون الشّيوخ ترى في بعضها خللا ٦٣٢ |
٤٧٦ ثلاثة أنفس وثلاث ذود |
|
لقد جار الزّمان على عيالي ٦٣٥ |
٤٨١ إذ هي أحوى ، من الرّبعيّ ، حاجبه |
|
والعين بالإثمد الحاريّ مكحول ٦٣٨ |
٤٨٥ تهوّن بعد الأرض عنّي فريدة |
|
كناز البضيع سهوة المشي بازل ٦٤١ |
٤٨٧ [نسل وجد الهائم المغتل] |
|
ببازل وجناء أو عيهلّ ٦٤٢ |
٤٩٦ ويلمّه رجلا تأبى به غبنا |
|
إذا تجرّد ، لا خال ، ولا بخل ٦٦٧ |
٤٩٧ ويلمّه مسعر حرب إذا |
|
ألقي فيها وعليه الشّليل ٦٦٨ |
٤٩٩ [ف] أرسلها العراك [ولم يذدها |
|
ولم يشفق على نغص الدّخال] ٦٧٧ |
حرف الميم
١ ... |
|
فإنّه أهل لأن يؤكرما ١٢ |
٣ وعامنا أعجبنا مقدّمه |
|
يدعى أبا السّمح وقرضاب سمه |
مبتركا لكلّ عظم يلحمه
٤ باسم الذي في كلّ سورة سمه |
|
قد وردت على طريق تعلمه ١٥ |
١٢ ينباع من ذفرى غضوب جسرة |
|
زيّافة مثل الفنيق المكدم ٢٤ |
١٨ ... |
|
وعقبة الأعقاب في الشّهر الأصم ٣٤ |
٣٣ فطلّقها فلست لها بندّ |
|
وإلّا يعل مفرقك الحسام ٦١ |
٣٧ إن تغفر اللهمّ تغفر جمّا |
|
وأيّ عبد لك لا ألمّا ٦٤ |
٤٢ ولكنّ نصفا لو سببت وسبّني |
|
بنو عبد شمس من مناف وهاشم ٧٤ |
٤٥ قضى كلّ ذي دين فوفّى غريمه |
|
وعزّة ممطول معنّى غريمها ٧٦ |
٥٠ ألست بنعم الجار يؤلف بيته |
|
أخا قلّة أو معدم المال مصرما ٨١ |
٥٣ ألا يا اسلمي لا صرم لي اليوم فاطما |
|
ولا أبدا ما دام وصلك دائما ٨٤ |
٥٦ يا دار سلمى يا اسلمي ثمّ اسلمي |
|
بسمسم وعن يمين سمسم ٨٥ |
٥٩ ماويّ بل ربّتما غارة |
|
شعواء كاللّذعة بالميسم ٨٧ |
٦١ العاطفون تحين ما من عاطف |
|
والمطعمون زمان أين المطعم ٨٩ |
٦٩ يا لعنة الله على أهل الرّقم |
|
أهل الحمير والوقير والخزم ٩٧ |
٨٤ ونأخذ بعده بذناب عيش |
|
أجبّ الظّهر ليس له سنام ١٠٩ |
٨٨ صددت وأطولت الصّدود ، وقلّما |
|
وصال على طول الصّدود يدوم ١١٧ |
٩٩ بحسبك أن قد سدت أخزم كلّها |
|
لكلّ أناس سادة ودعائم ١٣٧ |
١٠٤ لقد ولد الأخيطل أمّ سوء |
|
على قمع استها صلب وشام ١٤٢ |
١٢٣ ويوما تلاقينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السّلم ١٦٤ |
١٢٥ وخيفاء ألقى اللّيث فيها ذراعه |
|
فسرّت وساءت كلّ ماش ومصرم ١٦٥ |
تمشّي بها الدّرماء تسحب قصبها |
|
كأن بطن حبلى ذات أونين متئم ١٦٦ |
١٢٦ فتعلّمي أن قد كلفت بكم |
|
ثمّ افعلي ما شئت عن علم ١٦٦ |
١٣٤ ولست بلوّام على الأمر بعد ما |
|
يفوت ، ولكن علّ أن أتقدّما ١٧٨ |
١٤١ ألا يا صاحبيّ قفا لغنّا |
|
نرى العرصات أو أثر الخيام ١٨٢ |
١٤٦ حتّى تهجّر في الرّواح وهاجها |
|
طلب المعقب حقّه المظلوم ١٨٧ |
١٥٠ لقد لمتنا يا أمّ غيلان في السّرى |
|
ونمت ، وما ليل المطيّ بنائم ١٩٦ |
١٥٣ ألا يا سيالات الدّحائل بالضّحى |
|
عليكنّ من بين السّيال سلام ٢٠٧ |
ولا زال منهلّ الرّبيع إذا جرى |
|
عليكنّ منه وابل ورهام ٢٠٧ |
١٦٦ حاشى أبي ثوبان ؛ إنّ به |
|
ضنّا على الملحاة والشّتم ٢٢٨ |
١٨٣ يا أسديّ لم أكلته لمه؟ |
|
لو خافك الله عليه حرّمه |
فما قربت لحمه ولا دمه ٢٤٣
١٩٢ سلام الله يا مطرا عليها |
|
وليس عليك يا مطر السّلام ٢٥٣ |
١٩٥ يا خازباز أرسل اللهازما |
|
إنّي أخاف أن تكون لازما ٢٥٧ |
٢٠٠ أما ودماء مائرات تخالها |
|
على قنّة العزّى وبالنّسر عند ما |
وما سبّح الرّهبان في كل بيعة |
|
أبيل الأبيلين المسيح ابن مريما |
لقد ذاق منّا عامر يوم لعلع |
|
حساما إذا ما هزّ بالكف صمّما ٢٥٩ |
٢٠٣ ... |
|
فإنّ الأولاء يعلمونك منهم ٢٦١ |
٢٠٥ قالت بنو عامر : خالوا بني أسد ، |
|
يا بؤس للجهل ضرّارا لأقوام ٢٦٩ |
٢١٤ إني إذا ما حدث ألما |
|
أقول يا اللهم يا اللهما ٢٨٠ |
٢١٥ وما عليك أن تقولي كلما |
|
سبّحت أو صليت يا اللهم ما» ٢٨٢ |
أردد علينا شيخنا مسلّما ٢٨٠
٢١٦ ... |
|
غفرت أو عذّبت يا اللهمّا ٢٨٠ |
٢١٧ هما نفثا في فيّ من فمويهما |
|
على النّابح العاوي أشدّ رجام ٢٨٢ |
٢٢١ بكلّ قريشيّ عليه مهابة |
|
سريع إلى داعي النّدى والتكرّم ٢٨٦ |
٢٢٤ ألا أضحت حبالكم رماما |
|
وأضحت منك شاسعة أماما ٢٨٨ |
٢٢٥ إن ابن حارث إن أشتق لرؤيته |
|
أو أمتدحه فإنّ النّاس قد علموا ٢٨٩ |
٢٢٩ أقول وما قولي عليكم بسبّة |
|
إليك ابن سلمى أنت حافر زمزم ٢٩٩ |
حفيرة إبراهيم يوم ابن هاجر |
|
وركضة جبريل على عهد آدم ٢٩٩ |
٢٣٥ كانت فريضة ما تقول كما |
|
أنّ الزّناء فريضة الرّجم ٣٠٨ |
٢٤٨ كفّاك كفّ لا تليق درهما |
|
جودا ، وأخرى تعط بالسّيف الدّما ٣٢٠ |
٢٦٨ فأصبحت بعد خطّ بهجتها |
|
كأنّ قفرا رسومها قلما ٣٥٢ |
٢٦٩ لمّا رأت ساتيد ما استعبرت |
|
لله درّ اليوم من لامها ٣٥٢ |
٢٧٢ هما أخوا في الحرب من لا أخا له |
|
إذا خاف يوما نبوة فدعاهما ٣٥٤ |
٢٧٥ كلا أخوينا ذو رجال ، كأنّهم |
|
أسود الشّرى من كلّ أغلب ضيغم ٣٦١ |
٢٧٩ كلا يومي أمامة يوم صدّ |
|
وإن لم نأتها إلّا لماما ٣٦٣ |
٢٩٦ إلى الملك القرم وابن الهمام |
|
وليث الكتيبة في المزدحم ٣٨٤ |
وذا الرّأي حين تغمّ الأمور |
|
بذات الصّليل وذات اللّجم ٣٨٤ |
٣٠٣ فيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
|
وبين النّقا آأنت أم أمّ سالم؟ ٣٩٤ |
٣٢١ من سبأ الحاضرين مأرب إذ |
|
يبنون من دون سيله العرما ٤١٠ |
٣٣٠ إنّ تميما خلقت ملموما |
|
قوما ترى واحدهم صهميما ٤١٦ |
٣٤٣ [القاطنات البيت غير الريم] |
|
قواطنا مكة من ورق الحمي ٤٢٣ |
٣٤٩ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشترى كتّانه وجهرمه ٤٣١ |
٣٥٥ عرضنا نزال فلم ينزلوا |
|
وكانت نزال عليهم أطم ٤٣٦ |
٣٨١ ... |
|
لا تظلم النّاس كما لا تظلم ٤٨٢ |
٣٩٣ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت |
|
بالجلهتين ظباؤها ونعامها ٥٠٠ |
٤٠٢ وإن أتاه خليل يوم مسألة |
|
يقول لا غائب ما لي ولا حرم ٥١٢ |
٤٠٧ أولائك قومي إن هجوني هجوتهم |
|
وأعبد أن تهجى تميم بدارم ٥٢٣ |
٤٠٩ يحسبه الجاهل ما لم يعلما |
|
شيخا على كرسيّه معمّما ٥٣٨ |
٤٢٩ إذاه سيم الخسف آلى بقسم |
|
بالله لا يأخذ إلّا ما احتكم ٥٥٧ |
٤٤١ ولقد أبيت من الفتاة بمنزل |
|
فأبيت لا حرج ولا محروم ٥٨٣ |
٤٦٣ ... |
|
... جماديين حسوما ٦٢٢ |
٤٦٤ ... |
|
... جماديين حرام ٦٢٣ |
٤٦٧ تمخّضت المنون له بيوم |
|
أنّى ، ولكلّ حاملة تمام ٦٢٦ |
٤٧٨ فمضى وقدّمها ، وكانت عادة |
|
منه إذا هي عرّدت إقدامها ٦٣٦ |
٤٨٦ بكرت بهاجر شية مقطورة |
|
تروي المحاجر بازل علكوم ٦٤١ |
حرف النون
٢٤ أكلّ عام نعم تحوونه |
|
يلقحه قوم وتنتجونه؟ ٥٣ |
٢٩ كلا يومي طوالة وصل أروى |
|
ظنون ، آن مطّرح الظّنون ٥٧ |
٣١ أصاب الملوك فأفناهم |
|
وأخرج من بيته ذا جدن ٥٩ |
٥٤ ألا يا اسلمي قبل الفراق ظعينا |
|
تحيّة من أمسى إليك حزينا ٨٤ |
٦٣ نوّلي قبل يوم نأيي جمانا |
|
وصلينا كما زعمت تلانا ٩١ |
٨١ امتلأ الحوض وقال : قطني |
|
مهلا ، رويدا ، قد ملأت بطني ١٠٧ |
١١٨ وصدر مشرق النّحر |
|
كأن ثدييه حقّان ١٦٠ |
١٥٨ وكلّ أخ مفارقة أخوه |
|
لعمر أبيك إلّا الفرقدان ٢١٧ |
١٧٦ على حين انحنيت وشاب رأسي |
|
فأيّ فتى دعوت وأيّ حين؟ ٢٣٧ |
١٧٨ ولا ينطق المكروه من كان منهم |
|
إذا جلسوا منّا ولا من سوائنا ٢٣٩ |
١٨٢ وابذل سوام المال إن |
|
ن سواءها دهما وجونا ٢٤١ |
١٩٣ تفقّأ فوقه القلع السّواري |
|
وجنّ الخازباز به جنونا ٢٥٦ |
٢١٢ فديتك يا الّتي تيّمت قلبي |
|
وأنت بخيلة بالودّ عنّي ٢٧٥ |
٢٢٨ فلو أنّا على حجر ذبحنا |
|
جرى الدّميان بالخبر اليقين ٢٩٢ |
٢٥٤ فلست بمدرك ما فات منّي |
|
بلهف ، ولا بليت ، ولا لوانّي ٣٢٢ |
٢٥٥ لاه ابن عمّك لا أفضلت في حسب |
|
عنّي ، ولا أنت ديّاني فتخروني ٣٢٥ |
٢٦٧ يطفن بحوزيّ المراتع لم ترع |
|
بواديه من قرع القسيّ الكنائن ٣٥١ |
٢٨٣ ... |
|
وصّاني العجّاج فيما وصّني ٣٦٧ |
٣٤٦ لتقم أنت يابن خير قريش |
|
فتقضّى حوائج المسلمينا ٤٢٧ |
٣٥١ فقلت ادعي وأدع ؛ فإنّ أندى |
|
لصوت أن ينادي داعيان ٤٣٢ |
٣٨٨ داويت عين أبي الدّهيق بمطله |
|
حتّى المصيف ويغلو القعدان ٤٩٠ |
٤٤٠ كأنّا يوم قرّى إنّما نقتل إيّانا ٥٧٣
حرف الهاء (١)
__________________ (١) وضعنا في هذه القافية الأبيات التي آخرها هاء ـ وإن لم تكن الهاء حرف الروي الذي بنيت عليه الكلمة ـ تيسير على من لا إلمام لهم بعلم القافية ، ووضعناها مرة أخرى في موضعها اللائق بها. |
الظّاعنين ولمّا يظعنوا أحدا |
|
والقائلون : لمن دار نخلّيها ٣٨٥ |
٣١٩ [٢٠٧]ومصعب حين جدّ الأم |
|
ر أكثرها وأطيبها ٤٠٩ |
٣٢٥ ولسنا إذا عدّ الحصى بأقلّة |
|
وإنّ معدّ اليوم مود ذليلها ٤١٢ |
٣٢٦ غلب المساميح الوليد سماحة |
|
وكفى قريش المعضلات وسادها ٤١٣ |
٣٢٨ لقوم فكانوا هم المنفدين |
|
شرابهم قبل إنفادها ٤١٤ |
٣٤٩ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشترى كتّانه وجهرمه ٤٣١ |
٣٥٧ تراكها من إبل تراكها |
|
أما ترى الموت لدى أوراكها ٤٣٧ |
٣٥٨ مناعها من إبل مناعها |
|
أما ترى الموت لدى أرباعها ٤٣٧ |
٣٥٩ نعاء أبا ليلى لكلّ طمرّة |
|
وجرداء مثل القوس سمح حجولها ٤٣٧ |
٣٦٩ فلم أر مثلها خباسة واجد |
|
ونهنهت نفسي بعد ما كدت أفعله ٤٥٧ |
٣٧٢ فإنّي قد رأيت بدار قومي |
|
نوائب كنت في لخم أخافه ٤٦٢ |
٣٨٤ قلت لشيبان : ادن من لقائه |
|
كما تغدّي القوم من شوائه ٤٨٢ |
٣٨٧ وإنّي امرؤ من عصبة خندفيّة |
|
أبت للأعادي أن تديخ رقابها ٤٨٧ |
٣٩٣ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت |
|
بالجلهتين ظباؤها ونعامها ٥٠٠ |
٣٩٥ علفتها تبنا وماء باردا |
|
حتّى شتت همّالة عيناها ٥٠١ |
٤٠٥ إذا رضيت عليّ بنو قشير |
|
لعمر الله أعجبني رضاها ٥١٦ |
٤٢٨ بيناه في دار صدق قد أقام بها |
|
حينا يعلّلنا وما نعلله ٥٥٧ |
٤٦٠ والقارح العدّا وكلّ طمرّة |
|
ما إن تنال يد الطّويل قذالها ٦١٩ |
٤٦٢ [فسوته لا تنقضي شهرينه] |
|
شهري ربيع وجماديينه ٦٢٢ |
٤٦٦ أيا جارتا بيني فإنّك طالقه |
|
كذاك أمور النّاس غاد وطارقه ٦٢٦ |
٤٦٩ فإن تعهديني ولي لمّة |
|
فإنّ الحوادث أودى بها ٦٢٩ |
٤٧٤ وقائع في مضر تسعة |
|
وفي وائل كانت العاشرة ٦٣٣ |
٥٠٠ دع الخمر يشربها الغواة ؛ فإنّني |
|
رأيت أخاها مغنيا بمكانها ٦٧٧ |
فإن لا يكنها أو تكنه فإنّه |
|
أخوها غذته أمّه بلبانها ٦٧٨ |
٥٠١ تنفكّ تسمع ما حيي |
|
ت بهالك حتّى تكونه ٦٧٨ |
حرف الألف اللينة
حرف الياء
حتّى تعودي أقطع الوليّ ٤١٥
|