هداية العلم

السيد حسين شيخ الإسلامي

هداية العلم

المؤلف:

السيد حسين شيخ الإسلامي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤

١
٢

٣
٤

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد للّه العلي المكان والرفيع البنيان الشديد الأركان العزيز السلطان الذي أنعم علينا من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين والصلوة والسلام على خاتم المرسلين محمّد وأهلبيته أجمعين ولعنة اللّه على أعدائهم إلى يوم الدين.

وبعد فقد كنت منذ أعوام ملازماً بكتاب غرر الحكم ودرر الكلم من تأليفات الفاضل العامل المحدّث الإمامي الشيخ أبي الفتح عبدالواحد بن محمد بن المحفوظ بن عبدالواحد التميمي الآمدي ـ قدس سرّه ـ المتوفى ( ٤٠٦ ) أو ( ٥١٠ ) على اختلاف الأقوال فوجدته خير تأليف وأحسن كتاب في الآداب والأخلاق وغير ذلك فشرعت بترجمته وشرحه مجملاً باللغة الفارسية ثم قد خطر ببالي أن انظمّه بحسب الموضوعات مع أنّه كان منظمّا في الجملة ولكن كان استخراج كل موضوع منه محتاجا إلى أيام وساعات كثيرة فعقدت العزم على تنظيمه فنظمته مستعيناً باللّه تعالى فصار بحمداللّه هذه المجموعة المفيدة.

ولمّا ورد عن رسول اللّه ـ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم ـ في حديث : « إن علي بن أبي طالب هو العَلَمُ فمن قصر دون العَلَمِ فقد ضلَّ ومن تقدمه تقدّم إلى النّار ومن تأخّر عن العَلَمِ يمينا هلك

٥

ومن أخذ يساراً غوى » سميّت هذه المجموعة بـ ( هداية العَلَمِ في تنظيم غرر الحكم ) فأسال اللّه تعالى أن يتقبل منا هذه البضاعة المزجاة وأن يجعله ذخيرة لمعادنا واهديه إلى محضر الإمام الثاني عشر عزّ المؤمنين وبوار الكافرين أُسّ الإسلام النجم الهادي والسراج الزاهر والسحاب الماطر أمين اللّه في خلقه وحجتّه على عباده أمان أهل الأرض مولانا الأعظم الحجة بن الحسن العسكري أرواحنا وأرواح العالمين له الفداء وأرجو منه القبول والتوفيق والدعاء كما لا أنساه في الدعاء ليلاً ونهاراً بقولنا بعد الحمد والصلوة على النّبيّ وآله.

( اللّهم كن لوليك الحجة بن الحسن في هذه السّاعة وفي كلّ ساعة وليّاً وحافظاً وقائداً وناصِراً ودليلاً وعيناً حتّى تسكنه أرضك طوعاً وتمتّعه فيها طويلاً ) (١).

الآمدي :

قد ذكر ترجمته عدة من الأصحاب ونحن نكتفي في ترجمته بما ذكره المحدث المتتبع العلاّمة ميرزا حسين النوري الطبرسي في خاتمة مستدركه قال في ذكر مشايخ ابن شهر آشوب : الواحد والعشرون القاضي السيد ناصح الدين أبوالفتح عبدالواحد بن محمد بن المحفوظ بن عبدالواحد بن محمد بن عبدالواحد التميمي الآمدي في الرياض فاضل عالم محدث امامي شيعي ـ إلى أن قال : وبالجملة فقد عدّه جماعة من الفضلاء من جملة أجلّة العلماء الإماميّة منهم ابن شهر آشوب ( المتوفى ٥٨٨ هـ ق ) في أوائل كتاب المناقب حيث قال : في أثناء تعداد كتب الخاصة وبيان أسانيد تلك الكتب وقد اذن لي الآمدي في رواية غرر الحكم.

__________________

١ ـ التهذيب : ٣ / ١٠٢ ، والكافي : ٤ / ١٦٢.

٦

وقد عول عليه وعلى كتابه المولى الاستاد الاستناد في البحار وجعله من الإمامية وينقل عن كتابه فيه قال رحمه اللّه في أول البحار : وكتاب غرر الحكم ودرر الكلم للشيخ عبدالواحد بن محمد بن عبدالواحد ويظهر مما سننقل عن ابن شهر آشوب انّ الآمدي كان من علمائنا وأجاز رواية هذا الكتاب ثمّ نقل ما في معالم ابن شهر آشوب ففيه : عبدالواحد بن محمد بن عبدالواحد الآمدي التميمي له غرر الحكم ودرر الكلم يذكر فيه أمثال أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ وبالجملة فلا مجال للشك في كونه من علمائنا الإمامية.

أما أولاً : فلذكره ابن شهر آشوب في المعالم كما عرفت.

وأما ثانياً : فلتصريحه بذلك في المناقب فانه قال فيه : فأما طرق العامة فقد صح لنا أسناد البخارى عن أبي عبداللّه محمد بن الفضل وساق أسانيده إلى كتبهم في فنون العلوم الشرعية في كلام طويل ثم قال : فأما أسانيد كتب أصحابنا فأكثرها عن الشيخ أبي جعفر الطوسي ثم ساق أسانيده إلى كتب المشايخ إلى أن قال : وقد أذن لي الآمدي في رواية غرر الحكم ووجدت بخط أبي طالبالطبرسي كتابه الاحتجاج وهذا كالنص منه على أنه منا والاّ لأَدرجه في الذين فارقوا عنّا.

وأما ثالثاً : فلأن المتأمل في هذا الكتاب الشريف الخبير بأحاديث كتب أصحابنا يعلم أنه جمع ما فيه منا واستخرجه عنها وهذا متوقف على الأنس بمؤلفات أصحابنا وطول التصفّح في الأخبار المناسبة له وهذا من غير الآمدي المخلص بعيد غايته بل لمنجد فيهم من دخل في هذا الباب وتمسك بطريقة الأصحاب.

وأما رابعاً : فلأنه أخرج فيه بعض الأخبار الخاصة التي يستوحش منها المريضة قلوبهم كقوله ـ عليه السلام ـ : أنا قسيم النار وخازن الجنان وصاحب الأعراف وليس منا أهل البيت إمام إلاّ وهو عارف بأهل ولايته وذلك لقول اللّه تعالى : ( إنما أنت منذر ولكلّ قوم هاد ).

وقوله ـ عليه السلام ـ : أنا كابّ الدنيا لوجهها وقادرها بقدرها ورادّها على عقبها.

٧

وقوله ـ عليه السلام ـ : إنّا لننافس على الحوض وأنا لنذود عنه أعدائنا ونسقي منه أوليائنا فمن شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبداً.

وقوله ـ عليه السلام ـ : أنا وأهل بيتى أمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء.

وقوله ـ عليه السلام ـ : أنا خليفة رسول اللّه صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم فيكم ومقيمكم على حدود دينكم وداعيكم إلى جنة المأوى.

وقوله ـ عليه السلام ـ : بنا اهتديتم الظلماء وتسنمتم العلياء وبنا انفجرتم عن السّرار.

وقوله ـ عليه السلام ـ : بنا فتح اللّه وبنا يختم وبنا يمحو ما يشاء ويثبت وبنا يدفع اللّه الزمان الكلِب وبنا ينزل اللّه الغيث فلايغرنكم باللّه الغرور.

وقوله ـ عليه السلام ـ : لوشئت أن أخبر كل رجل منكم بمخرجه ومولجه وجميع شأنه لفعلت ولكنه أخاف أن تكفروا فيّ برسول اللّه صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم إلا أني مفضيه إلى الخاصة ممّن يؤمن ذلك منه.

وقوله ـ عليه السلام ـ : واعجبا أن تكون الخلافة بالصحابة ولاتكون بالصحابة والقرابة إلى أن قال ونظائر ذلك كثير في كتابه (١).

وقد ذكر نظير ترجمته في كتاب روضات الجنات / ٤٦٤ وفوائد الرضوية ج ١ ص ٢٥٩ والكنى والألقاب ج ٢ ص ٥ وريحانة الأدب ج ١ ص ٢٨ وأعيان الشيعة ج ٨ ص١٣٣ والذريعة ج ١٦ ص ٣٨ وغير ذلك من كتب الرجاليّة وغيرها.

الآمد : مدينة كبيرة من بلاد الجزيرة بين دجلة والفرات من ديار بكر عليها سور على غاية الحصانة (٢).

__________________

١ ـ مستدرك الوسائل : ٣ / ٤٩١.

٢ ـ الكنى والألقاب : ٢ / ٥.

٨

كتاب غرر الحكم ودرر الكلم :

وأما اصل كتاب غرر الحكم فهو على ترتيب خاص على حروف المعجم مسجّعا مقرنا قد ذكر فيه الكلمات الجامعة والدرر اللامعة تزيد على أحد عشر الآف حديث وقد عوّل عليه كثير من العلماء منهم ابن شهر آشوب في كتابه (١) ومولى الخبير المحدث ناشر الأخبار صاحب بحار الأنوار العلاّمة المجلسي ـ رضوان اللّه تعالى عليه ـ حيث قال في البحار أقول : وقد جمع الجاحط من علماء العامة مأة كلمة إلى أن قال : ثم جمع بعده الآمدي من أصحابنا أيضا في كتاب الغرر والدرر وهو كتاب مشهور متداول وذكر في البحار منه كثيراً.

وأما شروحه وترجمته : وقد شرحه وترجمه غير واحد من الأعلام كالمحققّ الخوانساري وعبدالكريم بن محمد شفيع القزويني (٢) جزاهم اللّه وجزانا عن الإسلام خير الجزاء.

ثم لايخفى انه قد يشاهد في بعض الكلمات إعرابان فهو إشارة إلى أنّه يجوز قرائته على الوجهين ويشاهد أيضاً في ذيل الأحاديث أرقام فهو دليل للأحاديث من أصل الغرر المطبوعة مع الشرح المحقق الخوانساري ـ رحمه اللّه ـ لمن أراد أن يراجع أصل الغرر. نعم لا يرى في ذيل بعض الأحاديث الأرقام لأنّه لم يوجد في نسخته ولكنّه موجود في سائر النسخ. وقد يلاحظ قسمان من الفهرست في آخر الكتاب حتى يسهل للطالب استخراج الحديث :

أما الفهرس الأول فهو الذي يكون متعارفاً في كل كتاب لاستفادة المطلوب لكن قد يشاهد في بعض موضوعاته موضوع آخر بين القوسين فهو يدل على أن موضوع

__________________

١ ـ المناقب : ٢ / ٣٩.

٢ ـ الذريعة : ١٣ / ٣٧٦ ، و ٢٤ / ٢١٨.

٩

الفهرس موجود فيه أيضاً او انه دليل على ان موضوع الفهرس لايوجد إلا في هذا الموضوع الذي يشاهد بين القوسين ولم يكن له في الكتاب باب عليحدة.

وأما الفهرس الآخر فكل موضوع منه مضافا على أنه يكون موجودا في بابه قد يلاحظ في موضوعات مذكورة في ذيله أيضاً مثلاً موضوع الآخرة مضافاً على أن له باب في الكتاب قد يرى أيضا في باب الطريقة ، والطاعة ، والمواعظ ، والناس ، والنفس ، والأخلاق وغير ذلك ، وعلى هذه الطريقة موضوعات اخر من الكتاب والحمد للّه أولا وآخراً ونختم قولنا بهذه العبارة اللطيفة :

كلام عليٍّ

كلامٌ عليٌ

وما قاله المرتضى

مرتضى

قم المقدسة : السيّد حسين شيخ الإسلامي التويسركاني

شهر رمضان ١٤٠٥ هـ.ق

١٠

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد للّه الذي هدانا بتوفيقه إلى جادّة طريقه ، وفضّلنا بتوحيده على كافّة عبيده ، أحمده على نعمه الفرادى والتوام ، حمداً يقصر عن حدّه الأوهام ، وتحسر عن عدّه الأوهام.

وأشهد أن لا إله إلاّ اللّه وحده لاشريك له ، شهادة من نطق بالصّدق لسانه ، وفهق بالحق جنانه. وأشهد أنّ محمّداً عبده المختار من العباد ، ورسوله الدّاعي إلى سبيل الرشاد ، أرسله والأمم تابعة للأباطيل ، متتابعة في الأضاليل ، فعرّفها اللّه سبحانهبنبيّه صلوات اللّه عليه وآله مناهج الدين ، وأوضح لها مدارج اليقين ، حتّى استنار الحقّ ولمع وبار الباطل ونجع ، صلوات اللّه عليه وعلى آله الأئمّة الأطهار ، وأهل بيته المصطفين الأخيار ، وصحابته المنتجبين الأبرار ، صلاة لاتنقطع آناء الليل وأطراف النهار.

قال المسرف على نفسه المفتقر إلى رحمة ربّه ، عبد الواحد بن محمّد بن عبدالواحد الآمدي التميميوبعد : فإنَّ الَّذي حداني على تخصيص فوائد هذا الكتاب ، وتعليقها وجمع كلمه وتنميقها ، ماتنجح به أبو عثمان الجاحظ عن نفسه ، وعدّده وزبره في طرسه وحدّده من المائة الحكميّة الشاردة عن الأسماع ، الجامعة

١١

لأنواع الإنتفاع ، التي جمعها عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليه السّلام ـ.

فقلت : يا للّه العجب! من هذا الرجل وهوعلاّمة زمانه ، ووحيد أقرانه ، مع تقدّمه في العلم ، وتسنّمه ذروة الفهم ، وقربه من الصّدر الأوّل ، وضربه في الفضل بالقدح الأفضل ، والقسط الأجزل ، كيف غشى عن البدر المنير؟ ورضي من الكثير باليسير؟ وهل ذلك إلاّ بعض من كلّ؟ وقلّ من جلّ ، وطلّ من وبل.

وإنّي ـ مع كسوف البال والقصورعن رتبة الكمال ، والإعتراف بالعجز عن إدراك شأن الأفاضل من الصدور الأوائل ، وقصوري عن الجري في ميدانهم ، ونقص وزني عن أوزانهم ـ جمعت يسيراً من قصير حكمه ، وقليلاً من خطير كلمه ، يخرس البلغاء عن مساحلته ، ويبلس الحكماء عن مشاكلته.

وما أنا في ذلك علم اللّه إلاّ كالمغترف من البحر بكفّه ، والمعترف بالتقصير ، وان بالغ في وصفه ، فكيف لا؟ وهو عليه السلام الشارب من ينبوع النبوي ، والحاوي بين جنبيه العلم الإلهي إذ يقول كرّم اللّه وجهه وقوله الحقّ وكلامه الصدق ، على ما أدّته إلينا أئمْة النقلة : انّ بين جنبي لعلماً جّماً لو أصبت له حمله.

وقد جعلت أسانيده محذوفة ، ورتّبت على حروف المعجم حروفه ، وجعلت ماتوافق من أواخر حكمه وتطابق من خواتم كلمه مسجعاً مقرناً لكونه أوقع بسماع الأذان ، وأوقر في القلوب والأذهان ، لشدّة ميل النفوس إلى منظوم الكلام ، وكونها عن منثوره بأبعد مرام ، ليسهل حفظه على قاريه ، ويحلو لفظه للناظر فيه ، والمقتبس من لآليه ، مع إجتزالي أكثرها خشية من كلفة التطويل ، مكتفياً بما فيه الشفاء من الكرب والعناء لذوي العقول والأدب.

وسمّيته غُرر الحكم ودُرر الكلم راجياً من اللّه سبحانه حسن الثواب ، ومستعيذاً به تعالى من كل عاب ، وما توفيقي إلاّ باللّه عليه توكّلت وإليه متاب.

١٢

(باب الألف)

الآباء

١ ـ بِرُّ الوالِدَيْنِ أكْبَرُ فَريضَة / ٤٤٢٣.

٢ ـ بِرُّوا آباءَكُمْ يَبرَّكُمْ أبْناؤُكُمْ / ٤٤٤٨.

٣ ـ مَنْ بَرَّ والِدَيْهِ بَرَّهُ وَلَدُهُ / ٩١٤٥.

٤ ـ مَوْتُ الوالِدِ قاصِمَةُ الظَّهْرِ / ٩٨٢١.

٥ ـ مَنِ اسْتَنْكَفَ مِنْ أبَوَيهِ فَقَدْ خالَفَ الرُّشْدَ / ٨٦٢٣.

٦ ـ مَوَدَّةُ الآباءِ نَسَبٌ بَيْنَ الأبناءِ / ٩٨٠٥

الإبل

١ ـ اُطْلُبُوا الخَيْرَ في أخْفافِ الإبِلِ طارِدَةً وَوارِدَةً / ٢٥٣٧.

ابن آدم

١ ـ مِسْكينٌ اِبْنُ آدَمَ ، مَكْتُومُ الأجَلِ ، مَكْنُونُ العِلَلِ ، مَحفُوظُ العَمَلِ ، تُؤْلِمُهُ البَقَّةُ ، وَتُنْتِنُهُ العَرَقَةُ ، وَتَقْتُلُهُ الشَّرْقَةُ / ٩٨٤٤.

٢ ـ وَيْحَ ابْنِ آدَمَ ما أغْفَلَهُ ، وَعَنْ رُشدِهِ ما أذْهَلَهُ / ١٠٠٩٣.

٣ ـ وَيْحَ ابْنِ آدَمَ ، أسيرُ الجُوعِ ، صَريعُ الشَّبَعِ ، غَرَضُ الآفاتِ ، خَليفَةُ

١٣

الأمْواتِ / ١٠٠٩٦.

الاُبّهة

١ ـ رُبَّ ذي اُبَّهة أحْقَرُ مِنْ كُلِّ حَقير / ٥٣٢٥.

الإيثار

١ ـ اَلإيثارُ فَضيلَةٌ ، اَلإحْتِكارُ رَذيلَةٌ / ١١٢.

٢ ـ الإيثارُ أشرَفُ الإحْسانِ / ٣٩٩.

٣ ـ الإيثارُ شيمَةُ الأبْرارِ / ٦٠٦.

٤ ـ الإيثارُ غايَةُ الإحْسانِ / ٨٦١.

٥ ـ الإيثارُ أشرَفُ الكَرَمِ / ٩١٦.

٦ ـ الإيثارُ أعلَى الإحْسانِ / ٩٥١.

٧ ـ الإيثارُ أعلَى المَكارِمِ / ٩٨٦.

٨ ـ الإيثارُ أفضَلُ عِبادَة ، وأجَلُّ ( أحْسَنُ ) سيادَة / ١١٤٨.

٩ ـ الإيثارُ أعْلى مَراتِبِ الكَرَمِ ، وَأفْضَلُ الشِّيَمِ / ١٤١٩.

١٠ ـ الإيثارُ أحْسَنُ الإحْسانِ وأعْلى مَراتِبِ الإيمانِ / ١٧٠٥.

١١ ـ الإيثارُ سَجِيَّةُ الأبْرارِ ، وَشيمَةُ الأَخيارِ / ٢٢٠٨.

١٢ ـ أفضَلُ السَّخاءِ اَلإيثارُ / ٢٨٨٨.

١٣ ـ أحسَنُ الكَرَمِ اَلإيثارُ / ٢٩١٤.

١٤ ـ بِالإيثارِ يُسْتَرَقُّ الأحرارُ / ٤١٨٧.

١٥ ـ بِالإيثارِ يُسْتَحَقُّ اسْمُ الكَرَمِ / ٤٢٥٣.

١٦ ـ بِالإيثارِ على نَفْسِكَ تَمْلِكُ الرِّقابَ / ٤٢٩٣.

١٧ ـ خَيْرُ المَكارِمِ الإيثارُ / ٤٩٥٣.

١٤

١٨ ـ عِنْدَ الإيثارِ علَى النَّفْسِ تتَبَيَّنُ جَواهِرُ الكُرَماءِ / ٦٢٢٦.

١٩ ـ غايَةُ المَكارِمِ الإيثارُ / ٦٣٦١.

٢٠ ـ كَفى بالإيثارِ مَكْرُمَةً / ٧٠٤٧.

٢١ ـ مَنْ آثَرَ على نَفْسِهِ بالَغَ في المُرُوءَةِ / ٨٢٢٥.

٢٢ ـ مَنْ آثَرَ على نَفْسِهِ اسْتَحقَّ إسْمَ الفَضيلَةِ / ٨٨٤٥.

٢٣ ـ مَنْ آثَركَ بِنَشَبِهِ فَقَدِاختارَكَ على نَفْسِهِ / ٩١٧٢.

٢٤ ـ مِنْ شِيَمِ الأبْرارِ حَمْلُ النُّفوُسِ علَى الإيثارِ / ٩٣٥٠.

٢٥ ـ مِنْ أحْسَنِ الإحسانِ اَلإيثارُ / ٩٣٨٦.

٢٦ ـ مِنْ أفْضلِ الإختيارِ التَّحَلّي بِالإيثار / ٤٣٦.

٢٧ ـ لاتُكْمَلُ المَكارِمُ إلاّ بِالعَفافِ والإيثارِ / ١٠٧٤٥.

الأجل

١ ـ اَلأجلُ مَحْتُومٌ ، والرِّزْقُ مَقْسُومٌ ، فلا يَغُمَّنَّ أحَدَكُمْ إبطاؤُهُ ، فإنَّ الحِرْصَ لايُقَدِّمُهُ ، وَالعَفافُ لا يُؤَخِّرُهُ ، والمُؤمِنُ بالتَّحَمُّلِ ( بِالتَّجَمُّلِ ) خَليقٌ / ٢٠٨٦.

٢ ـ أصْدَقُ شَيْ ء اَلأجَلُ / ٢٨٤٥.

٣ ـ أقْرَبُ شَيْ ء الأجَلُ / ٢٩٢٠.

٤ ـ صِدقُ الأجلِ يُفْصِحُ ( يَفْضَحُ ) كِذْبَ الأمَلِ / ٥٨٧٧.

٥ ـ في كُلِّ لَحْظَة أجَلٌ / ٦٤٥٧.

٦ ـ قَدْ غابَ عَنْ قُلُوبِكُمْ ذِكرُ الآجالِ ، وَحَضَرَتْكُمْ كَواذِبُ الآمالِ / ٦٦٨٦.

٧ ـ قَدْ ذَهبَ عَنْ قُلُوبِكُمْ صِدْقُ الأجَلِ ، وَغَلَبَكُم غُرُورُ الأملِ / ٦٦٨٧.

٨ ـ مَنْ راقَبَ أجَلَهُ إغْتَنَمَ مَهَلَهُ / ٨٤٤٣.

٩ ـ مَنْ دَنى مِنْهُ أجَلُهُ لَمْ تُعِنْهُ ( لم تُغْنِهِ ) حِيَلُهُ / ٨٨٢٩.

١٥

١٠ ـ مِنَ الآجالِ إنْقِضاءُ السَّاعاتِ / ٩٢٤٩.

١١ ـ ما عَسى أنْ يَكُونَ بَقاءُ مَنْ لَهُ يَوْمٌ لايَعدُوهُ وَطالِبٌ حَثيثٌ مِنْ أجَلِهِ يَحدُوهُ / ٩٦٩٦.

١٢ ـ عِنْدَ حُضُورِ الآجالِ ، تَظْهَرُ خَيْبَةُ الآمالِ / ٦٢٠٨.

١٣ ـ عِنْدَ هُجُومِ الآجالِ تَفْتَضِحُ الأماني وَالآمالُ / ٦٢٠٩.

١٤ ـ كُلُّ آت قَريبٌ / ٦٨٥٦.

١٥ ـ كَمْ مِنْ مُسَوِّف بِالعَمَلِ حتّى هَجَمَ عَلَيْهِ الأجَلُ / ٦٩٥٤.

١٦ ـ كَفى بِالأجَلِ حارِساً / ٧٠٣٠.

١٧ ـ لِكُلِّ أجَل كِتابٌ / ٧٢٦٧.

١٨ ـ اَلأجَلُ يَصْرَعُ / ١٤٦.

١٩ ـ اَلرَّحيلُ وَشيكٌ / ١٤٩.

٢٠ ـ اَلأجلُ جُنَّةٌ / ١٦١.

٢١ ـ اَلأجَلُ حِصْنٌ حَصينٌ / ٤٩٤.

٢٢ ـ اَلآجالُ تَقْطَعُ الآمالَ / ٥٧٨.

٢٣ ـ اَلأجَلُ يَفْضَحُ الأمَلَ / ٦٣٧.

٢٤ ـ اَلأجلُ حَصادُ الأمَلِ / ٦٣٨.

٢٥ ـ إذا حَضَرَتِ الآجالُ افتَضَحَتِ الآمالُ / ٤٠٠٧.

٢٦ ـ إذا بَلَغْتُمْ نِهايَةَ الآمالِ فَاذكُرُوا بَغَتاتِ الآجالِ / ٤٠٠٨.

٢٧ ـ آفَةُ الآمالِ حُضُورُ الآجالِ / ٣٩٥٩.

٢٨ ـ آفةُ الأمَلِ الأجَلُ / ٣٩٧٠.

٢٩ ـ سَوْفَ يَأتيكَ أجَلُكَ فَأجْمِلْ في الطَّلَبِ / ٥٥٨٥.

٣٠ ـ سابِقُوا الأجَلَ فإنَّ النَّاسَ يُوْشِكُ أنْ يَنْقَطِعَ بِهِمُ الأملُ فَيُرهِقَهُمُ الأجلُ / ٥٦٤٣.

١٦

٣١ ـ سابِقُوا الأجَلَ ، وَأحْسِنُوا العَمَلَ ، تَسْعَدُوا بالمَهَلِ / ٥٦٤٤.

٣٢ ـ كُلَّما قارَبتَ أجَلاً فَأحْسِنْ عَمَلاً / ٧١٩٥.

٣٣ ـ لِكُلِّ أجَل حُضُورٌ / ٧٢٧٦.

٣٤ ـ لِكلِّ امْرِء يَوْمٌ لايَعْدُوهُ / ٧٣٠٧.

٣٥ ـ لِكُلِّ أحَد سائِقٌ مِنْ أجَلِهِ يَحْدُوهُ / ٧٣٠٨.

٣٦ ـ لَو ظَهَرَتِ الآجالُ لافْتَضَحَتِ الآمالُ / ٧١٧٧

٣٧ ـ لَوْ رَأيْتُمُ الأجَلَ وَمَسيرَهُ لأبْغَضْتُمُ الأمَلَ وَغُرُورَهُ / ٧١٨٤.

٣٨ ـ لَوْ فَكَّرْتُمْ في قُرْبِ الأجَلِ وَحُضُورِهِ لأمَرَّ عِنْدكُمْ حُلْوُ العَيْشِ وَسُرُورُهُ / ٧١٨٥.

٣٩ ـ مَنْ راقَبَ أجَلَهُ قَصَّرَ أمَلَهُ / ٧٩٤٤.

٤٠ ـ مَنِاسْتَقصَرَ بَقائَهُ وأجَلَهُ قَصُرَ رَجاؤُهُ وَأمَلُهُ / ٨٨٢١.

٤١ ـ مَنْ جَرى في عِنانِ أمَلِهِ عَثُرَ بِأجَلِهِ / ٨٨٢٢.

٤٢ ـ ما أقْرَبَ الأجَلَ مِنَ الأمَلِ / ٩٤٩١.

٤٣ ـ ما أقطَعَ ( أقْرَبَ ) الأجلَ لِلأمَلِ / ٩٤٩٣.

٤٤ ـ ما أنْزلَ المَوتَ مَنْزِلَهُ مَنْ عَدَّ غَداً مِنْ أجَلِهِ / ٩٦٣٠.

٤٥ ـ نِعْمَ الدَّواءُ الأجَلُ / ٩٩٠٥.

٤٦ ـ نَفَسُ الْمَرْءِ خُطاهُ إلى أجَلِهِ / ٩٩٥٥.

٤٧ ـ لا جُنََّةَ أوقيمِنَ الأجلِ / ١٠٦١٣.

٤٨ ـ لاشَيْءَ أصْدَقُ مِنَ الأجَلِ / ١٠٦٤٨.

٤٩ ـ إنَّكُمْ حَصائِدُ الآجالِ وَأغْراضُ الحِمامِ / ٣٨٢٢.

٥٠ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً عَلِمَ أنَّ نَفَسَهُ خُطاهُ إلى أجَلِهِ ، فبادَرَ عَمَلَهُ ، وقَصَّرَ أمَلَهُ / ٥٢١٤.

٥١ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاًبادَرَ الأجَلَ ، وَأكْذَبَ الأمَلَ ، وَأخلَصَ

١٧

العَمَلَ / ٥٢١٦.

٥٢ ـ رُبَّ أجَل تَحْتَ أمَل / ٥٢٩٦.

٥٣ ـ مَعَ السَّاعاتِ تَفنَى الآجالُ / ٩٧٣٨.

٥٤ ـ إنَّ عَلَىَّ مِنْ أجَلي جُنَّةً حَصينَةً ، فَإذا جاءَ يَومِي انْفَرَجَت عَنّي وَأسْلَمَتْني ، فَحينَئذ لا يَطيشُ السَّهْمُ وَلا يَبْرَءُ الكَلِمُ / ٣٧٠١.

الآخرة

١ ـ اَلآخِرةُ فَوزُ السُّعَداءِ / ٦٩٥.

٢ ـ اِشتِغالُكَ بإصْلاحِ مَعادِكَ يُنْجيكَ مِنْ عَذابِ النَّارِ / ١٤٨٤.

٣ ـ الرَّابِحُ مَنْ باعَ العاجِلَةَ بِالآجِلَةِ / ١٤٨٨.

٤ ـ اَلمالُ وَالْبَنُونَ زينَةُ الحَيوةِ الدُّنيا ، والعَمَلُ الصَّالِحُ حَرْثُ الآخِرَةِ / ١٨٤١.

٥ ـ أحْوالُ الدُّنيا تَتْبَعُ الإتِّفاقَ وَأحْوالُ الآخرةِ تَتْبَعُ الاِسْتِحْقاقَ / ٢٠٣٦.

٦ ـ إنّ أمامَكَ عَقَبَةً كَؤُوداً ، اَلمُخِفُّ فيها أحْسَنُ حالاً مِنَ المُثْقِلِ ، والمُبْطِئُ عَلَيها أقْبَحُ أمْراً مِنَ المُسرِعِ ، إنّ مَهْبِطَها بِكَ لامُحالَةَ على جَنَّة أوْ نار / ٣٥٨٨.

٧ ـ إنَّ الغايَةَ القيامَةُ ، وَكَفى بِذلِكَ واعِظاً لِمَنْ عَقَلَ ، ومُعْتَبَراً لِمَنْ جَهِلَ ، وَبَعدَ ذلك ما تَعْلَمُونَ مِنْ هَوْلِ الْمُطَّلَعِ ، وَرَوْعاتِ الفَزَعِ ، وَاسْتِكاكِ الأسماعِ ، وَاخْتِلافِ الأضلاعِ ، وَضيقِ الأرماسِ ، وَشِدَّةِ الأبلاسِ / ٣٦٣٠.

٨ ـ إنْ رَغِبْتُم في الفَوزِ وَكَرامَةِ الآخِرَةِ فَخُذُوا في الفَناءِ لِلْبَقاءِ / ٣٧٤٦.

٩ ـ إنَّكَ في سَبيلِ مَنْ كانَ قَبْلَكَ ، فَاجْعَلْ جِدَّكَ لآخرَتِكَ ، وَلا تَكْتَرِثْ بِعَمَلِ الدُّنيا / ٣٧٨٦.

١٠ ـ إنّك مَخْلُوقٌ لِلآخِرَةِ فَاعْمَل لَها / ٣٨١٠.

١٨

١١ ـ إنّكَ إنْ عَمِلْتَ لِلآخِرَةِ فازَ قِدْحُكَ / ٣٨١٦.

١٢ ـ إنَّكمْ إلى الآخِرَةِ صائِرُونَ وَعَلَى اللّهِ مَعْرُوضُونَ / ٣٨٢١.

١٣ ـ حَلاوَةُ الآخِرَةِ تُذهِبُ مَضاضَةَ شقاءِ الدُّنيا / ٤٨٨٠.

١٤ ـ حَصِّلُوا الآخِرَةَ بِتَركِ الدُّنيا ، ولاتُحَصِّلُوا بِتَركِ الدِّينِ الدُّنيا ٤٩١٦.

١٥ ـ الآخرَةُ أبَدٌ / ٤.

١٦ ـ طُوبى لِمَنْ ذَكَرَ المَعادَ فأحْسَنَ / ٥٩٨٠.

١٧ ـ طالِبُ الآخِرَةِ يُدْرِكُ مِنْها أمَلَهُ وَيَأتيهِ مِنَ الدُّنيا ما قُدِّرَ لَهُ / ٦٠١٤.

١٨ ـ عَلَيكَ بِالْجِدِّ والإجتِهادِ في إصْلاحِ المَعادِ / ٦١٣٥.

١٩ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ أنْكَرَ النَشأةَ الاُخْرى وَهُوَ يَرَيالنَّشأَةَ الاُولى / ٦٢٥٠.

٢٠ ـ غايَةُ الآخِرَةِ البَقاءُ / ٦٣٥٣.

٢١ ـ في الآخِرَةِ حِسابٌ وَلاعَمَلٌ / ٦٤٩٥.

٢٢ ـ كُونُوا مِنْ أبْناءِ الآخِرَةِ وَلاتَكُونُوا مِنْ أبْناءِ الدُّنيا فإنَّ كُلَّ وَلَد سَيَلْحَقُ بِاُمِّهِ يَوْمَ القيمَةِ / ٧١٩٤.

٢٣ ـ مَنْ عَمِلَ لِلْمَعادِ ظَفِرَ بِالسَّدادِ / ٨٠٤٤.

٢٤ ـ مَنْ عَمَرَ آخِرَتَهُ بَلَغَ آمالَهُ / ٨٣٤٨.

٢٥ ـ مَنِابْتاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ رَبِحَهُما / ٨٢٣٦.

٢٦ ـ مَنْ عَمَرَ دارَ إقامَتِهِ فَهُوَ العاقِلُ / ٨٢٩٨.

٢٧ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ أعْرَضَ عَنِ الدُّنيا / ٨٤٢١.

٢٨ ـ مَنْ أصْلَحَ المَعادَ ظَفِرَ بِالسَّدادِ / ٨٣٦٨.

٢٩ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ لَمْ يَحْرِصْ علَى الدُّنيا / ٨٢٥٦.

٣٠ ـ مَنْ حَرَصَ علَى الآخرةِ مَلَكَ / ٨٤٤١.

٣١ ـ لِكُلِ شيْء مِنَ الآخِرَةِ خُلُودٌ وَبَقاءٌ / ٧٢٩٨.

٣٢ ـ لَيْسَ عَنِ الآخِرَةِ عِوَضٌ ، وَلَيْسَتِ الدُّنْيا لِلنَّفْسِ بِثَمَن / ٧٥٠٢.

١٩

٣٣ ـ لَيْس بِمُؤْمِن مَنْ لَمْ يَهْتَمَّ بِإصْلاحِ مَعادِهِ / ٧٥٣١.

٣٤ ـ مَنْ رَغِبَ في نَعيمِ الآخِرَةِ قَنِعَ بِيَسيرِ الدُّنيا / ٨٥٠٧.

٣٥ ـ مَنْ أخْسَرُ مِمَّنْ تَعَوَّضَ عَنِ الآخِرَةِ بِالدُنيا؟! / ٨٥٠٩.

٣٦ ـ مَنْ جَعَلَ كُلَّ هَمِّهِ لآخِرَتِهِ ظَفِرَ بِالمأمُولِ / ٨٥١٢.

٣٧ ـ مَنْ سَعى لِدارِ إقامَتِهِ خَلُصَ عَمَلُهُ وَكَثُرَ وَجَلُهُ / ٨٥٩٩.

٣٨ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ سَلا عَنِ الدُّنيا / ٨٦٦٥.

٣٩ ـ مَنْ أكْثَرَ مِنْ ذِكْرِ الآخِرَةِ قَلَّتْ مَعْصِيَتُهُ / ٨٧٦٩.

٤٠ ـ مَنْ أصْلَحَ أمْرَ آخِرَتهِ ، أصْلَحَ اللّهُ لَهُ أمْرَ دُنياهُ / ٨٨٥٧.

٤١ ـ مَنْ كانَتِالآخِرَةُ هِمَّتَهُ بَلَغَ مِنَ الخَيْرِ غايَةَ اُمْنيَّتهِ / ٨٩٠٢.

٤٢ ـ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ لِلآخِرَةِ لَمْ يَنَلْ أمَلَهُ / ٨٩٩٤.

٤٣ ـ مَنْ كانَ فيهِ ثَلاثٌ سَلِمَتْ لَهُ الدُّنيا والآخِرَةُ : يَأمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَيَأتَمِرُ بِهِ ، وَيَنْهى عَنِ المُنْكَرِ وَيَنْتَهي عَنْهُ ، وَيُحافِظُ على حُدُودِ اللّهِ جَلَّ وَعلا / ٩٠٧٦.

٤٤ ـ ما أخْسَرَ مَنْ لَيْسَ لَهُ في الآخِرَةِ نَصيبٌ / ٩٦٢٥.

٤٥ ـ مِرارَةُ الدُّنيا حَلاوَةُ الآخِرَةِ / ٩٧٩٣.

٤٦ ـ ما المَغْروُرُ الذَّي ظَفِرَ مِنَ الدُّنيا بأدنى سُهْمَتِِهِ ( بِأعْلى هِمَّتِهِ ) كالآخَرِ الَّذي ظَفِرَ مِنَ الآخِرَةِ بأعْلى هِمَّتِهِ ( بأدنى سُهمَتِهِ ) / ٩٦٨٦.

٤٧ ـ نالَ المُنى مَنْ عَمِلَ لِدارِ البَقاءِ / ٩٩٥١.

٤٨ ـ لاتبيعُوا الآخرَةَ بالدُّنيا ، وَلاتَسْتَبْدِلُوا الفَناءَ بِالبَقاءِ / ١٠٣٣٥.

٤٩ ـ لايَشْغَلَنَّكَ عَنِ العَمَلِ لِلآخِرَةِ شُغلٌ فإنَّ المُدَّةَ قَصيرَةٌ / ١٠٢٨٦.

٥٠ ـ لاتَجْتَمِعُ الآخِرَةُ وَالدُّنيا / ١٠٥٧٥.

٥١ ـ لاتَجتَمِعُ الفَناءُ وَالبَقاءُ / ١٠٥٧٦.

٥٢ ـ لايُدْرِكُ أحَدٌ ما يُريدُ مِنَ الآخِرَةِ إلاّ بِتَرْكِ ما يَشتَهي مِنَ

٢٠