بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

معنى قوله تعالى : « فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ »............................... ٢٩٧

عظيم الشقاق............................................................. ٣٠٠

قصة عابد مرائي في زمن داود عليه‌السلام وشهادة خمسين رجلا له : لا نعلم منه إلا خيرا ، فغفره الله ٣٠٢

قصة رجل من بني إسرائيل وكان مراء فغير نيته............................... ٣٠٤

الباب السابع عشر والمائة

استكثار الطاعة والعجب بالاعمال ، وفيه : آيتان ، و : ٥٠ ـ حديثا ٣٠٦

معنى العجب وأنه أشد من ذنوب الجوارح.................................... ٣٠٦

قصة عالم وعابد........................................................... ٣٠٧

في أن للعجب درجات..................................................... ٣١٠

العابد والفاسق............................................................. ٣١١

معنى قوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج.......................... ٣١٨

فيمن أعجب بنفسه ورأيه ، وأن الاحمق المعجب برأيه ونفسه................... ٣٢٠

الباب الثامن عشر والمائة

ذم السمعة والاغترار بمدح الناس ، وفيه : ٧ ـ أحاديث....................... ٣٢٢

معنى قوله تعالى : « فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ » وأن السمعة قول الإنسان : صليت البارحة ، وصمت أمس ٣٢٣

العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى : « قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ ».............. ٣٢٤

٨١

العنوان

الصفحة

الباب التاسع عشر والمائة

ذم الشكاية من الله ، وعدم الرضا بقسم الله ، والتأسف بما فات ،

وفيه آيتان ، و : ٢٤ ـ حديثا............................................... ٣٢٥

فيمن شكى إلى مؤمن ومخالف............................................... ٣٢٥

فيما يصلح للعباد ، وتوضيح ذلك........................................... ٣٢٧

فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه‌السلام في عبده المؤمن.............. ٣٣١

كيف يكون المؤمن مؤمنا ، وشرحه وتوضيحه................................. ٣٣٥

الباب العشرون والمائة

اليأس من روح الله ، والامن من مكر الله ، وفيه : آيات ، و : ٣ ـ أحاديث ٣٣٦

الباب الحادي والعشرون والمائة

كفران النعم ، وفيه : آيات

إلى هنا

إلى هنا انتهى الجزء التاسع والستون الجزء السادس من المجلد

الخامس عشر حسب تجزئة المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا

٨٢

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الثالث والسبعون

الباب الثاني والعشرون والمائة

حب الدنيا وذمها ، وبيان فنائها وغدرها بأهلها وختل الدنيا بالدين ، وفيه : آيات ، و : ٢١٦ ـ حديثا ١

في أن حب الدنيا رأس كل خطيئة.............................................. ٧

قصة عيسى بن مريم عليه‌السلام ومروره على قرية مات أهلها.......................... ١٠

العلة التي من أجلها سمي الحواريون الحواريين.................................... ١١

العلة التي من أجلها سمي عيسى عليه‌السلام روح الله ، وكلمة.......................... ١٢

بحث حول الطاعة أهل المعاصي............................................... ١٣

فيمن الدنيا أكبر همه ، وشرحه وبيانه.......................................... ١٧

فيما ناجى الله به موسى بن عمران عليه‌السلام في ذم الدنيا............................ ٢١

فيما قاله بعض المحققين في معرفة ذم الدنيا...................................... ٢٥

في أن من كان معرفته أقوى وأتقن ، كان حذره من الدنيا أشد................... ٢٨

الدنيا الممدوحة والمذمومة بالتفصيل............................................ ٣٠

فيما قاله الإمام الباقر عليه‌السلام لجابر في الدنيا وأهله ، وفي ذيله بيان.................. ٣٦

معنى الزهد ، وفيه توضيح وشرح............................................. ٥٠

أفضل الأعمال بعد معرفة الله عز اسمه ومعرفة الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.................... ٥٩

معاني الدنيا مفصلا.......................................................... ٦١

بيان من أبي ذر رضي الله تعالى عنه وعنا لطالب العلم ، وفيه بيان................. ٦٥

فيما ناجى الله تبارك وتعالى به موسى عليه‌السلام في الدنيا............................. ٧٣

٨٣

العنوان

الصفحة

في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه‌السلام إلى بعض أصحابه ، في التقوى ، وشرحه وبيان لغاته ٧٥

الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه‌السلام في ذم الدنيا بقوله : دار بالبلاء محفوفة........ ٨٢

فيما ناجى الله موسى عليه‌السلام في الفقر والغنى...................................... ٨٧

أشعار أنشده الإمام علي بن موسى الرضا عليهما‌السلام................................ ٩٥

عيسى بن مريم عليهما‌السلام ومروره بقرية مات أهلها............................... ١٠٢

خطب من مولى الموحدين عليه‌السلام في ذم الدنيا وأهلها............................ ١٠٨

كلمات قصار في ذم الدنيا ومن طلبها........................................ ١١٩

الباب الثالث والعشرون والمائة

حب المال وجمع الدنيا والدرهم وكنزهما ، وفيه : آيات ، و : ٣٥ ـ حديثا ١٣٥

في أن أول درهم ودينار ضربا في الأرض نظر إليهما إبليس..................... ١٣٧

في قول الرضا عليه‌السلام : لا يجتمع المال إلا بخصال خمس : ببخل شديد ، وأمل طويل ، وحرص غالب ، وقطيعة رحم ، وايثار الدنيا على الآخرة.................................................................... ١٣٨

العلة التي من أجلها سمي الدرهم درهما والدينار دينارا.......................... ١٤٠

قصة عيسى بن مريم عليهما‌السلام وثلاثة نفر من أصحابه ولبنات من ذهب............ ١٤٣

٨٤

العنوان

الصفحة

الباب الرابع والعشرون والمائة

حب الرئاسة ، وفيه : آية ، و : ١٣ ـ حديثا................................. ١٤٥

معنى الرئاسة.............................................................. ١٤٥

رئاسة الحق ورئاسة الباطلة.................................................. ١٤٦

في الفتوى والتدريس والوعظ................................................ ١٤٧

فيمن طلب الرئاسة........................................................ ١٥٠

الباب الخامس والعشرون والمائة

الغفلة ، واللهو ، وكثرة الفرح ، والاتراف بالنعم ، وفيه : آيات ،

و : ١٢ ـ حديثا........................................................... ١٥٤

في مدح الحزن ، والهموم في طلب المعيشة..................................... ١٥٧

الباب السادس والعشرون والمائة

ذم العشق وعلته ، وفيه : ٣ ـ أحاديث...................................... ١٥٨

في أن العشق : قلوب خلت عن ذكر الله ، فأذاقها الله حب غيره................ ١٥٨

الباب السابع والعشرون والمائة

الكسل ، والضجر ، والعجز ، وطلب ما لا يدرك وفيه : ٩ ـ أحاديث ١٥٩

٨٥

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والعشرون والمائة

الحرص ، وطول الامل ، وفيه : أربعة آيات ، و : ٤٠ ـ حديثا................ ١٦٠

من علامات الشقاء ، وأن : الجبن ، والبخل ، والحرص ، غريزة واحدة يجمعها سوء الظن ١٦٢

في قول إبليس لعنه الله لنوح عليه‌السلام : أرحتني من الفساق ، قوله : وإياك والحسد والحرص ١٦٣

آفات الحرص.............................................................. ١٦٥

في أن أسامة اشترى وليدة إلى شهر ، وقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فيه : إن أسامة لطويل الأمل ١٦٦

الباب التاسع والعشرون والمائة

الطمع والتذلل لاهل الدنيا طلبا لما في أيديهم ، وفضل القناعة ،

وفيه : ٣١ ـ حديثا........................................................ ١٦٨

فيما أوصى به رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أبا أيوب.................................... ١٦٨

كلمات قصار في ذم الطمع................................................. ١٧٠

قصة رجل اشتدت حاله وما قال له رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.......................... ١٧٧

الباب الثلاثون والمائة

الكبر ، وفيه : آيات ، و : ٦٣ ـ حديثا..................................... ١٧٩

في أن : أدنى الإلحاد : الكبر ، ومعنى الكبر................................... ١٩٠

حقيقة الكبر وآثاره وما قال الشهيد قدس‌سره في ذلك.............................. ١٩٢

التكبر في العلم............................................................. ١٩٦

٨٦

العنوان

الصفحة

الكبر في العمل والعبادة ، وقصة خليع بني إسرائيل وعابد الذي كان في رأسه غمامة ١٩٨

التكبر بالنسب والحسب والجمال والمال...................................... ١٩٩

البواعث على التكبر والحقد والحسد......................................... ٢٠٠

معالجة الكبر واكتساب التواضع............................................. ٢٠١

معنى : العز رداء الله ، والكبر ازاره.......................................... ٢١٣

في قول الصادق عليه‌السلام : لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر............ ٢١٥

في حشر المتكبرين.......................................................... ٢١٩

قصة يعقوب ويوسف عليهما‌السلام والعلة التي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف عليه‌السلام نبي ٢٢٣

منشأ التكبر............................................................... ٢٢٥

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : آفة الحسب الافتخار والعجب ، وبيانه................... ٢٢٨

الباب الحادي والثلاثون والمائة

الحسد وفيه : ٤٨ ـ حديثا.................................................. ٢٣٧

معنى الحسد............................................................... ٢٣٨

اسباب الحسد ، وهو من الأمراض العظيمة للقلوب وصفة منافية للايمان.......... ٢٤٠

قصة عيسى عليه‌السلام ورجل من أصحابه ومرورهما على الماء ودخول العجب في قلب الرجل ٢٤٤

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر ، وبيانه ٢٤٦

فيما ناجى الله به موسى عليه‌السلام في ذم الحسد................................... ٢٤٩

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان يتعوذ في كل يوم من ست : من الشك ، والشرك ، والحمية ، والغضب ، والبغي ، والحسد ٢٥٢

٨٧

العنوان

الصفحة

قضية من لم يحسد الناس.................................................... ٢٥٥

أعجب القصص في الحسد ، قصة رجل كان في زمن موسى الهادي ببغداد وكان له حار يحسده ، واشترى غلاما ٢٥٩

الباب الثاني والثلاثون والمائة

ذم الغضب ، ومدح التنمر في ذات الله ، وفيه : آيتان ، و : ٥٠ ـ حديثا ٢٦٢

في أن أشد الأشياء غضب الله تعالى.......................................... ٢٦٣

الغضب وحقيقة ومنشأه.................................................... ٢٦٧

علاج الغضب............................................................. ٢٧٠

أمر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم برجل بدوي : لا تغضب ، وبيان الحديث................ ٢٧٤

فيما أوحى الله عز وعلا إلى بعض أنبيائه في الغضب........................... ٢٧٦

آثار الغضب وأثره في الجسد وأثره في القلب.................................. ٢٧٩

الباب الثالث والثلاثون والمائة

العصبية والفخر والتكاثر في الأموال والاولاد وغيرها ، وفيه : آيات ،

و : ٢٨ ـ حديثا........................................................... ٢٨١

في ذم العصبية وكيفيته..................................................... ٢٨٣

اسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله تعالى عنهما.............................. ٢٨٥

في أن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم.................................. ٢٨٧

٨٨

العنوان

الصفحة

الباب الرابع والثلاثون والمائة

النهى عن المدح والرضا به ، وفيه : ٧ ـ أحاديث............................. ٢٩٤

لا يصير العبد خالصا لله حتى يصير المدح والذم عنده سواء..................... ٢٩٤

الباب الخامس والثلاثون والمائة

سوء الخلق ، وفيه : آيتان ، و : ١٢ ـ حديثا................................. ٢٩٦

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لا تجتمعان في مسلم : البخل ، وسوء الخلق.......... ٢٩٧

قصة سعد بن معاذ......................................................... ٢٩٨

أبى الله لصاحب الخلق السيئ بالتوبة......................................... ٢٩٩

الباب السادس والثلاثون والمائة

البخل ، وفيه : آيات ، و : ٤١ ـ حديثا..................................... ٢٩٩

فيمن يبخل بالدنيا......................................................... ٣٠٠

النهى عن التشاور مع الجبان والبخيل والحريص............................... ٣٠٤

في أن البخل جامع لمساوي العيوب........................................... ٣٠٧

الباب السابع والثلاثون والمائة

الذنوب وآثارها والنهى عن استصغارها ، وفيه : آيات ، و : ١١٤ ـ حديثا ٣٠٨

تفسير قوله تبارك وتعالى : « ما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ »....... ٣١٥

في أن الذنوب كلها شديدة وأشدها ما نبت عليه اللحم والدم................... ٣١٧

٨٩

العنوان

الصفحة

تفسير قوله عز وجل : « إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ »............... ٣٢٤

في أن الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء ، وتفصيله.................... ٣٢٧

تفسير قوله تبارك وتعالى : « كَلاَّ بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ » وفيه بحث شريف...... ٣٣٢

معنى قوله عز اسمه : « لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ » وان سبأ كان رجلا من العرب وولد له عشرة أولاد ، وقبائل العرب ٣٣٥

فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه ، وأن آثار الذنب يبلغ إلى البطن السابع ٣٤١

في المحقرات من الذنوب..................................................... ٣٤٥

في نزول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بأرض قرعاء ، وقوله لأصحابه ائتونا بحطب............... ٣٤٦

علامات الشقاء ، وما يمتن القلب............................................ ٣٤٩

قصة إبليس وصعوده على جبل ثور بمكة بعد نزول قوله تعالى : « وَالَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً » ، وما قاله الوسواس الخناس ٣٥١

في أن الصغائر طرق الكبائر................................................. ٣٥٣

العلة التي من أجلها لا يقضي حوائج الرجل................................... ٣٦٠

فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى داود عليه‌السلام في دانيال ، وما ناجى ربه............ ٣٦١

في أن للمؤمن اثنان وسبعون سترا فإذا أذنب ذنبا انهتكت عنه سترا.............. ٣٦٢

فيما كان في زبور داود عليه‌السلام وما أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه‌السلام............... ٣٦٥

٩٠

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والثلاثون والمائة

علل المصائب والمحن والأمراض والذنوب التي توجب غضب الله وسرعة العقوبة ، وفيه : آيات ، و : ١٨ ـ حديثا ٣٦٦

تفسير سورة المطففين....................................................... ٣٧٠

عقاب المعاصي............................................................. ٣٧٢

الذنوب التي تغير النعم ، وتورث الندم ، وتنزل النقم ، وتهتك الستر ، وتحبس الرزق ، وتعجل الفناء ، وترد الدعاء ٣٧٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : خمس إذا أدركتموها فتعوذوا بالله.................. ٣٧٦

الباب التاسع والثلاثون والمائة

املاء والامهال على الكفار والفجار ، والاستدراج والافتنان زائدا على ما مر في كتاب العدل ومن يرحم الله بهم على أهل المعاصى ،

وفيه : آيات ، و : ١١ ـ حديثا............................................. ٣٧٧

في ملك هبط إلى الأرض ولبث فيها دهرا طويلا ، وقوله رأيت عبدا يدعى الربوبية ، وأهل قرية قد أسرفوا في المعاصي ٣٨١

٩١

العنوان

الصفحة

الباب الأربعون والمائة

النهى عن التعبير بالذنب أو العيب ، والامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصى ، وفيه : آيات ، و : ٨ ـ أحاديث ٣٨٤

آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما‌السلام............................. ٣٨٦

الباب الحادي والأربعون والمائة

وقت ما يغلظ على العبد في المعاصى واستدراج الله تعالى ،

وفيه : آية ، و : ١٧ ـ حديثا............................................... ٣٨٧

من عمر أربعين سنة ، وخمسين سنة ، وستين سنة ، وسبعين أو ثمانين سنة....... ٣٨٨

في قول الصادق عليه‌السلام : إن الله يستحيي من ابناء الثمانين أن يعذبهم............. ٣٩٠

الباب الثاني والأربعون والمائة

من أطاع المخلوق في معصية الخالق ، وفيه : ١٠ ـ أحاديث.................... ٣٩١

عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من طلب رضى الناس بسخط الله جعل الله حامده من الناس ذاما ، وفيه بيان وشرح وتوضيح ٣٩١

ذم من أرضى سلطانا جائرا بسخط الله....................................... ٣٩٣

٩٢

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والأربعون والمائة

التكلف والدعوى ، وفيه : آية ، و : ٥ ـ أحاديث........................... ٣٩٤

الباب الرابع والأربعون والمائة

الفساد ، وفيه : حديث واحد................................................ ٣٩٥

في أن فساد الظاهر من فساد الباطن ، وبيان أعظم الفساد ، وعلاج الفساد...... ٣٩٥

الباب الخامس والأربعون والمائة

القسوة والخرق والمراء والخصومة والعداوة ( مضافا على ما مر ) ،

وفيه : ٢٢ ـ حديثا........................................................ ٣٩٦

شرح وتوضيح لقول الصادق عليه‌السلام : إذا خلق الله العمد في أصل الخلقة كافرا..... ٣٩٦

بيان وشرح لقول أبي جعفر عليه‌السلام : من قسم له الخرق يحجب عنه الايمان........ ٣٩٨

المراء والخصومة ومعناهما.................................................... ٣٩٩

معنى : المراء ، والجدال ، والخصومة.......................................... ٤٠٠

النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن........................................ ٤٠٢

الجدال والخصومة في الدين.................................................. ٤٠٥

في قول الصادق عليه‌السلام : من زرع العداوة حصد ما بذر......................... ٤٠٩

إلى هنا

إلى هنا انتهى الجزء الثالث والسبعون حسب تجزئة الحديثة ،

وهو الجزء السابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة

المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا ، وكان آخر أجزائه

٩٣

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الرابع والسبعون

وهو الجزء الأول من المجلد السادس عشر

خطبة الكتاب

الباب الأول

جوامع الحقوق ، وفيه أحاديث................................................... ٢

رسالة الإمام علي بن الحسين عليهما‌السلام إلى بعض أصحابه ، وهي رسالة الحقوق........ ٢

أبواب

آداب العشرة بين ذوى الارحام والمماليك والخدم المشاركين غالبا في البيت

الباب الثاني

بر الوالدين والاولاد ، وحقوق بعضهم على بعض والمنع من العقوق ، وفيه : آيات ، و : ١٢٧ ـ حديثا ٢٢

بحث شريف وتحقيق دقيق في قوله تعالى : « بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً » وحديث روي عن الصادق عليه‌السلام في ذلك ، والجمع بين الآيات والأخبار.................................................................... ٢٣

فيما قاله صاحب الوافي قدس‌سره وبعض اخرى في الآية والحديث..................... ٢٧

٩٤

العنوان

الصفحة

في حكم السفر لطلب العلم ، وهل يشترط فيه اذن الوالدين أم لا................. ٣٥

قصة جريح وما جرى له لترك جواب أمه...................................... ٣٧

في أن بر الوالدين لا يتوقف على الإسلام...................................... ٣٨

في أن أدنى العقوق كلمة : اف............................................... ٤٢

حق الوالد على ولده......................................................... ٤٥

حكم الوالدين المخالفين للحق................................................. ٤٧

هل الام والأب سواء في الولد................................................. ٤٩

قصة زكريا بن إبراهيم وإسلامه وإسلام أمه.................................... ٥٣

قصة فتى من بني إسرائيل وكان له بقرة........................................ ٦٨

أبو ذر ونظره إلى علي عليه‌السلام ، وقوله : النظر إلى علي ، والوالدين ، والصحيفة ، والكعبة ، عبادة ٧٣

قصة شاب ، حضر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عند وفاته ، فقال له : قل : لا إله إلا الله ، فاعتقل لسانه ، حتى رضيت أمه ، وقصة جريح وهو يصلى فدعته أمه فلم يجبها ، وما جرى له...................................... ٧٥

حق الوالد على الولد ، وحق الولد على الوالد.................................. ٨٠

الباب الثالث

صلة الرحم ، واعانتهم ، والاحسان اليهم ، والمنع من قطع صلة الارحام ، وما يناسبه ، وفيه : آيات ، و : ١٢٣ ـ حديثا ٨٧

في أن صلة الرحم تزيد في العمر وتنفى الفقر ، وقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فيها شفاء من تسعة وتسعين داء أدناها الهم ٨٨

الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه‌السلام في صلة الرحم وفائدتها.................... ١٠١

٩٥

العنوان

الصفحة

في ازدياد العمر بسب صلة الرحم ونقصه بسبب تركها........................ ١٠٣

في نزول أمير المؤمنين عليه‌السلام بالربذة وخطبته فيها............................... ١٠٥

الأقوال في الرحم التي يلزم صلتها............................................ ١٠٨

في أن صلة الرحم ، تزكي الأعمال ، وتنمي الأموال ، وتدفع البلوى ، وتيسر الحساب ، وتنسئ في الأجل ، وبيانه وشرحه......................................................................... ١١١

بحث في أن العمر يزيد وينقص وما قاله الشهيد قدس‌سره في ذلك ، وقد أشكل بعض وقالوا كيف الحكم بزيادة العمر أو نقصانه بسبب من الأسباب.................................................................. ١١٨

بيان من مولى الموحدين عليه‌السلام فيمن رغب عن عشيرته ، وذيله بيان شاف وتحقيق كاف ١٢١

الباب الرابع العشرة

مع المماليك والخدم ، وفيه : ٢٠ ـ حديثا.................................... ١٣٩

قصة أبي مسعود الأنصاري................................................. ١٤٢

في رجل من بني فهد وهو يضرب عبدا له والعبد يقول : أعوذ بالله ، فلما أبصر برسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال : أعوذ بمحمد ، وقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أربعة لا عذر لهم ، وما أوصى به أمير المؤمنين الحسن عليهما‌السلام........ ١٤٣

الباب الخامس

وجوب طاعة المملوك للمولى وعقاب عصيانه ، وفيه : ٦ ـ أحاديث ١٤٤

أربعة لا تقبل لهم صلاة..................................................... ١٤٤

قصة موسى بن عمران عليه‌السلام وهو ينظر في أعمال العباد ، وقصة المملوك.......... ١٤٥

٩٦

العنوان

الصفحة

الباب السادس

ما ينبغي حمله على الخدم وغيرهم من الخدمات ، وفيه : حديثان................. ١٤٦

الباب السابع

حمل المتاع للاهل ، وفيه : ٤ ـ أحاديث...................................... ١٤٦

يكره للرجل السري أن يحمل الشيء الدني.................................... ١٤٧

الباب الثامن

حمل النائبة عن القوم وحسن العشرة معهم ، وفيه : خمسة ـ أحاديث ١٤٨

في قول الباقر عليه‌السلام : إياكم والتعرض للحقوق ، واصبروا على النوائب ، وإن دعاكم بعض قومكم إلى أمر ضرره عليكم أكثر من نفعه لكم فلا تجيبوه............................................................ ١٤٨

في أسير من اسارى المسلمين كان يطعم الطعام................................ ١٤٩

الباب التاسع

حق الجار ، وفيه : سبعة عشر ـ حديثا....................................... ١٥٠

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أربعة من قواصم الظهر............................ ١٥٠

٩٧

العنوان

الصفحة

أبواب آداب العشرة

مع الاصدقاء وفضلهم وأنواعهم وغير ذلك مما يتعلق بهم

الباب العاشر

حسن المعاشرة ، وحسن الصحبة ، وحسن الجوار ، وطلاقة الوجه ، وحسن اللقاء ، وحسن البشر ، وفيه : آيتان ، و : ٥٦ ـ حديثا...................................................................... ١٥٤

في أن عليا عليه‌السلام صاحب رجلا ذميا وشيعه فأسلم الذمي....................... ١٥٧

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام أولاده لما احتضر............................. ١٦٣

الأصدقاء................................................................. ١٦٤

المودة..................................................................... ١٦٥

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إذا آخى أحدكم رجلا فليسأله عن اسمه واسم أبيه وقبيلته ومنزله ١٦٦

في طلاقة الوجه وحسن البشر............................................... ١٦٩

ثلاث من أتى الله بواحدة منهن أوجب الله له الجنة : الانفاق من اقتار ، والبشر بجميع العالم ، والانصات من نفسه ، وبيانه......................................................................... ١٧٠

حد حسن الخلق........................................................... ١٧١

٩٨

العنوان

الصفحة

الباب الحادي عشر

فضل الصديق ، وحد الصداقة ، وآدابها ، وحقوقها ، وأنواع الاصدقاء ، والنهى عن زيادة الاسترسال والاستيناس بهم ، وفيه : ٣٧ ـ حديثا................................................................... ١٧٣

من غضب عليك ثلاث مرات فلم يقل فيك شرا فاتخذه صديقا.................. ١٧٣

ثلاثة من الجفاء............................................................ ١٧٤

في أشعار أنشده الرضا عليه‌السلام للمأمون في السكوت عن الجاهل وترك عتاب الصديق ، واستجلاب العدو ١٧٦

النهي عن معادات الناس.................................................... ١٨٠

الباب الثاني عشر

استحباب اخبار الأخ في الله بحبه له ، وأن القلب يهدى الى القلب ،

وفيه : ٨ ـ أحاديث........................................................ ١٨١

في قول الصادق عليه‌السلام : إذا أحببت رجلا فأخبره.............................. ١٨١

الباب الثالث عشر

من ينبغي مجالسته ومصاحبته ومصادقته ، وفضل الانيس الموافق ، والقرين الصالح ، وحب الصالحين ، وفيه : آيات ، و : ٢٣ حديثا............................................................................ ١٨٣

فيمن أظهر من نفسه التخافت والتضاعف من العبادة والزهد والصوم............ ١٨٤

في قول الصادق عليه‌السلام : خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص

٩٩

العنوان

الصفحة

العيش ، زائل العقل ، مشغول القلب......................................... ١٨٦

فيما قاله النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعيسى عليه‌السلام ولقمان عليه‌السلام لابنه......................... ١٨٨

الباب الرابع عشر

من لا ينبغي مجالسته ومصادقته ومصاحبته والمجالس التي لا ينبغي الجلوس فيها ، وفيه : آيات ، و : ٦٧ ـ حديثا ١٩٠

المجالس التي تميت القلب.................................................... ١٩١

في المجالسة : الأحمق ، والبخيل ، والجبان ، والكذاب.......................... ١٩٢

قصة رجل من أصحاب موسى عليه‌السلام وكان أبوه من أصحاب فرعون فغرق معهم.. ١٩٥

في مجالسة الأخيار والاشرار ، وآثارها........................................ ١٩٧

لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلسا يعصى الله فيه ، وشرحه....................... ١٩٩

في وجوب الاحتراز عن مواضع التهمة........................................ ٢٠١

البدعة ومعناها بالتفصيل ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا والشهيد روح الله روحه في قواعده : محدثات الأمور بعد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم :

الواجب ، والمحرم ، والمستحب ، والمكروه ، والمباح ، وأن البدعة بدعتان : بدعة هدى ، وبدعة ضلال ٢٠٢

في قولهم : : انظر خمسة فلا تصاحبهم ، وشرحه وتفصيله وتوجيهه ، وان قاطع الرحم ملعون في كتاب الله في ثلاث مواضع......................................................................... ٢٠٨

بيان وشرح وتفسير لقوله تعالى : « وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ » وقوله تعالى : « وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا » وقوله تبارك وعلا :

« وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ ».................................. ٢١٥

في أن الناس ارتدوا بعد الحسين عليه‌السلام إلا ثلاثة................................. ٢٢٠

١٠٠