بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

الباب السبعون

الحسنات بعد السيئات ، وفيه : آيات ، و : ٩ ـ أحاديث..................... ٢٤١

المؤمن في القيامة........................................................... ٢٤٢

تفسير قوله تبارك وتعالى : « إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ ».................. ٢٤٤

الباب الحادي والسبعون

تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب ، وفيه : آيات ، و : ١٤ ـ حديثا................................................... ٢٤٥

ما من مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات.............................. ٢٤٦

في أن الله تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذريته ، وما قاله إبليس............... ٢٤٨

بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم............... ٢٤٩

تفسير قوله تبارك وتعالى : « يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى » ، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها...................................................................... ٢٥٠

فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى : « إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ » بأن العزم على المعصية معصية ، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدس‌سره................................. ٢٥٢

٦١

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والسبعون

ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه : ٦ ـ أحاديث ٢٥٧

ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته......................................... ٢٥٧

في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها.................... ٢٥٨

الباب الثالث والسبعون

الاستبشار بالحسنة ، وفيه : ٣ ـ أحاديث..................................... ٢٥٩

في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن................................ ٢٥٩

الباب الرابع والسبعون

الوفاء بما جعل لله على نفسه ، وفيه : آيات ، و : حديث واحد................. ٢٦٠

أربع من كن فيه كمل إسلامه............................................... ٢٦٠

الباب الخامس والسبعون

ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه ، ولزوم الرضا بما فعله الأنبياء والأئمة : ، وفيه : ٦ ـ أحاديث ٢٦١

عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من تمنى شيئا وهو لله عز وجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه ، ونية الفقير ٢٦١

في قول علي عليه‌السلام : قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا..................... ٢٦٢

٦٢

العنوان

الصفحة

الباب السادس والسبعون

الاستعداد للموت ، وفيه : ١٧ ـ حديثا..................................... ٢٦٣

معنى : الاستعداد للموت................................................... ٢٦٣

فيما كتب أمير المؤمنين عليه‌السلام إلى أهل مصر ، وما أوصى به النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......... ٢٦٤

في قولهم : : وزنوا أعمالكم بميزان الحياء..................................... ٢٦٥

معنى قوله تعالى : « وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا » وشرف المؤمن................ ٢٦٧

الباب السابع والسبعون

العفاف وعفة البطن والفرج ، وفيه : آيات ، و : ٢٢ ـ حديثا................. ٢٦٨

عفة البطن والفرج ، ومعنى العفة............................................. ٢٦٨

ما من عبادة أفضل من عفة بطن وفرج ، والحياء من الله........................ ٢٧٠

جنايات اللسان والفرج ، ومعنى : المروة ، وأكثر ما يدخل الجنة والنار........... ٢٧٣

الباب الثامن والسبعون

السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك ما لا يعنى من الكلام ، وفيه : آيات ، و : ٨٥ ـ حديثا ٢٧٤

في أن أمير المؤمنين عليه‌السلام : جمع الخير كله في ثلاث خصال : النظر ، والسكوت ، والكلام ٢٧٥

فيما أوصى به داود سليمان عليهما‌السلام في الضحك والصمت والكلام.............. ٢٧٧

٦٣

العنوان

الصفحة

قصة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم والأعرابي................................................. ٢٨٠

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم من ضمن لي اثنين.................................. ٢٨١

في سكوت آدم عليه‌السلام عند أولاده ، ونجاة المؤمن................................ ٢٨٣

كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم.......................................... ٢٨٤

في حفظ اللسان........................................................... ٢٨٦

في ذم كثرة الكلام......................................................... ٢٩١

فيما قاله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لرجل............................................ ٢٩٦

الأقوال في أن المباح هل يكتب أم لا......................................... ٢٩٧

تفسير قوله تبارك وتعالى : « أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ ».......... ٢٩٩

في عذاب اللسان ، وأنه أشد من سائر الجوارح................................ ٣٠٤

الباب التاسع والسبعون

قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم ، وفيه : آيات ،

و : ١٦ ـ حديثا........................................................... ٣٠٩

تفسير قوله تبارك وتعالى : « وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً »........................... ٣٠٩

في قول الصادق عليه‌السلام : معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا....... ٣١٠

الباب الثمانون

التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر ، وفيه : آيات ، و : ٢٧ ـ حديثا ٣١٤

في قول أمير المؤمنين : عليه‌السلام نبه بالتفكر قلبك ، وجاف عن الليل جنبك ، واتق الله ربك ، وفيه بيان ٣١٨

٦٤

العنوان

الصفحة

حقيقة التفكر ، وما قاله المحقق الطوسي قدس‌سره والغزالي........................... ٣١٩

معنى قوله عليه‌السلام : تفكر ساعة خير من قيام ليلة ، وبيانه وشرحه................. ٣٢٠

المعتبر في الدنيا............................................................. ٣٢٦

الباب الحادي والثمانون

الحياء من الله ومن الخلق ، وفيه : ٣٢ ـ حديثا............................... ٣٢٩

معنى الحياء وحقيقته........................................................ ٣٢٩

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : الحياء حياءان : حياء عقل وحياء حمق ، وشرحه وتوضيحه ٣٣١

أول ما ينزع الله من العبد الحياء.............................................. ٣٣٥

تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصادق عليه‌السلام ، وأن الحياء خمسة أنواع......... ٣٣٦

الباب الثاني والثمانون

السكينة والوقار وغض الصوت ، وفيه : آيتان ، و : حديثان................... ٣٣٧

أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل........................................... ٣٣٧

٦٥

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والثمانون

التدبير والحزم والحذر والتثبت في الأمور وترك اللجاجة ،

وفيه : آية ، و : ٢٩ ـ حديثا ( على ما عددنا ).............................. ٣٣٨

عن أمير المؤمنين عليه‌السلام : التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم..................... ٣٣٨

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا : ومعنى : الحزم........ ٣٣٩

سبعة يفسدون أعمالهم ، وذم العجلة......................................... ٣٤٠

كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه‌السلام في الحزم والخرق والطمأنينة................ ٣٤١

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته....................... ٣٤٢

الباب الرابع والثمانون

الغيرة والشجاعة ، وفيه : حديثان ، مضافا على ما مر.......................... ٣٤٢

في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء :........................... ٣٤٢

الباب الخامس والثمانون

حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه ،

وفيه : آية ، و : ٦ ـ أحاديث............................................... ٣٤٣

في رجل رآه رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم دبرت جبهته.................................. ٣٤٣

٦٦

العنوان

الصفحة

الباب السادس والثمانون

الاقتصاد وذم الإسراف والتبذير والتقتير ، وفيه : آية ، و : ٢٠ ـ حديثا ٣٤٤

أربعة لا يستجاب لهم دعاء................................................. ٣٤٤

لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال.................... ٣٤٦

فيما روي عن الرضا عليه‌السلام.................................................. ٣٤٨

في القناعة................................................................. ٣٤٩

الباب السابع والثمانون

السخاء والسماحة والجود ، وفيه : آيتان ، و : ٢٢ ـ حديثا.................. ٣٥٠

معنى : الجواد.............................................................. ٣٥١

السخاء والسخي والبخل والبخيل ، ومعنى : السماحة......................... ٣٥٢

تحقيق حول كتاب : الاختصاص ، ومؤلفه.................................... ٣٥٤

الباب الثامن والثمانون

من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة ،

وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ٣٥٨

٦٧

العنوان

الصفحة

الباب التاسع والثمانون

ان ينبغي أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين ،

وفيه : آيات ، و : ٦ ـ أحاديث............................................. ٣٦٠

فيما كتب أمير المؤمنين عليه‌السلام لمحمد بن أبي بكر................................ ٣٦٠

قصة لقمان الحكيم عليه‌السلام وابنه وبهيمه ، وقول موسى بن عمران عليه‌السلام : يا رب احبس عني ألسنة بني آدم ٣٦١

الباب التسعون

حسن العاقبة واصلاح السريرة ، وفيه : آيات ، و : ٢٠ ـ حديثا ٣٦٢

من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه.......................... ٣٦٣

حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة.............................................. ٣٦٤

في الظاهر والباطن وبيانه.................................................... ٣٦٧

قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته.......................................... ٣٦٩

الباب الحادي والتسعون

الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس ، وفيه : آيات ، و : ٦ ـ أحاديث............................................................................ ٣٧٠

فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله............................................... ٣٧١

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام الحسن المجتبى عليه‌السلام........................... ٣٧٢

٦٨

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والتسعون

حسن الخلق ، وتفسير قوله تعالى : « إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ »

وفيه : آيات و : ٨٠ ـ حديثا............................................... ٣٧٢

حسن الخلق وحقيقته وبيانه................................................. ٣٧٣

قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................. ٣٧٦

قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ثلاث مرات...................... ٣٧٩

معنى قوله تبارك وتعالى : « وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ » وما قالت عائشة في خلق النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما......................................................................... ٣٨٢

في المرأة التي كان لها زوجان ، لأيهما تكون في الجنة؟.......................... ٣٨٤

الرجل الأسير الذي كان فيه خمس خصال.................................... ٣٨٥

المكر والخديعة............................................................. ٣٨٧

قصة ثلاثة نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وسخاوة أحدهم........ ٣٩٠

في رجل كان سيئ الخلق.................................................... ٣٩٦

الباب الثالث والتسعون

الحلم والعفو وكظم الغيظ ، وفيه : آيات ، و :................................ ٣٩٧

قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهما‌السلام................................... ٣٩٨

الندامة على العفو ، وبيانه وتوضيحه......................................... ٤٠١

امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، والأقوال فيها............................. ٤٠٢

معنى الحلم................................................................ ٤٠٣

في قول السجاد عليه‌السلام : ما أحب أن لي بذل نفسي حمر النعم ، وبيانه............ ٤٠٦

قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وقوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن من الشعر

٦٩

العنوان

الصفحة

لحكما ، وإن من البيان لسحرا ، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا :...... ٤١٥

ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين................................... ٤١٧

فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه : في خمسة أشياء..................... ٤١٨

أشعار أنشده الإمام الرضا عليه‌السلام للمأمون في الحلم.............................. ٤٢٠

في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه......................................... ٤٢٢

في العفو ، وأنه سنة من سنن المرسلين :...................................... ٤٢٣

قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه‌السلام عن جوابه........................ ٤٢٤

في كظم الغيظ ، والحلم ، وشدة الغضب وآثاره............................... ٤٢٨

إلى هنا

إلى هنا انتهى الجزء الحادي والسبعون حسب تجزئة الطبعة

الحديثة وهو الجزء الخامس من المجلد الخامس

عشر حسب تجزئة المؤلف رحمه‌الله

تعالى وإيانا

٧٠

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء التاسع والستين

الباب الثاني والسبعون

فضل الفقر والفقراء وحبهم ومجالستهم والرضا بالفقر وثواب إكرام الفقراء وعقاب من استهان بهم ، وفيه : آيات ، و : ٨٦ ـ حديثا.......................................................................... ١

في قول الصادق عليه‌السلام : الفقر الموت الأحمر ، وبيان ذلك.......................... ٥

قصة رجل موسر نقي الثوب ورجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وما قاله الشيخ بهاء الدين في بيانه ١٣

فيما قاله العلامة في الباب الحادي عشر........................................ ١٧

الألم الحاصل للحيوان........................................................ ١٨

حالات الفقير ، وما قاله أمير المؤمنين عليه‌السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها ، وما قاله السيد الرضي رضي‌الله‌عنه في شرحه ١٩

فيما قاله قطب الدين في قول أمير المؤمنين عليه‌السلام : إن المرض لا أجر فيه ، وإشارة إلى حبط العمل ٢٠

بحث شريف وتحقيق لطيف من العلامة المجلسي قدس‌سره حول الموضوع : البلاء ، والمرض ، والعوض ، والجمع بين الآيات والأخبار ٢٣

عن أبي جعفر عليه‌السلام : إذا كان يوم القيامة أمر الله تبارك وتعالى مناديا ينادي : أين الفقراء ، وبيان الحديث ٢٤

معنى قول أبي عبد الله عليه‌السلام : مياسير شيعتنا أمناؤنا على محاويجهم................. ٢٧

تفسير قوله تبارك وتعالى : « وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً »................ ٢٨

في قول الصادق عليه‌السلام : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر ،

٧١

العنوان

الصفحة

وبيانه وشرحه وتوضيحه ، وأن الفقر على أربعة اوجه........................... ٢٩

ذم الفقر ، وقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أعوذ بك من الفقر ، وبيانه................. ٣٢

معنى قوله تعالى : « وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ » وأنها نزلت في أصحاب الصفة ورجل من الأنصار ٣٨

فيما أوحى الله تعالى إلى إبراهيم عليه‌السلام : فلو ابتليتك بالفقر؟...................... ٤٧

فضل الفقراء على الأغنياء.................................................... ٤٨

دعاء لدفع الفقر والسقم..................................................... ٤٩

فيما وعظ به لقمان عليه‌السلام ابنه................................................. ٥٣

فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عند موته.............................. ٥٤

الباب الخامس والتسعون

الغنى والكفاف ، وفيه : آيات ، و : ٢٩ ـ حديثا.............................. ٥٦

الغنى الممدوح والمذموم....................................................... ٦٠

قصة مرور النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على راعي الإبل والغنم ودعائه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لهما............... ٦١

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إنما أتخوف على أمتي من بعدي ثلاث خصال :........ ٦٣

في قول الباقر عليه‌السلام : ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا.......................... ٦٦

الباب السادس والتسعون

ترك الراحة ، وفيه : حديث.................................................... ٦٩

في قول الصادق عليه‌السلام : لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله............... ٦٩

٧٢

العنوان

الصفحة

الباب السابع والتسعون

في الحزن ، وفيه : ثلاثة أحاديث................................................ ٧٠

فيما قاله الإمام الصادق عليه‌السلام في الحزن ، وما قيل لربيع بن خثيم ، وما أوحى الله عز وجل إلى عيسى عليه‌السلام ٧٠

الجزء الثالث من كتاب الإيمان والكفر

أبواب الكفر ومساوى الأخلاق

الباب الثامن والتسعون

الكفر ولوازمه وآثاره وأنواعه وأصناف الشرك وفيه : آيات ، و : ٣٢ ـ حديثا ٧٤

عن أمير المؤمنين عليه‌السلام : الإيمان على أربع دعائم : على الصبر ، واليقين ، والعدل ، والجهاد ، وكل واحد منهم على أربع شعب ٨٩

الكفر على أربع دعائم : على الفسق ، والعتو ، والشك ، والشبهة ، وكل واحد منهم على أربع شعب ٩٠

في أن النفاق على أربع دعائم................................................. ٩١

في أن الشرك أخفى من دبيب النمل........................................... ٩٦

في أن الكفر على خمسة أوجه............................................... ١٠٠

٧٣

العنوان

الصفحة

الباب التاسع والتسعون

اصول الكفر وأركانه ، وفيه : ٢٠ ـ حديثا.................................. ١٠٤

اصول الكفر ثلاثة : الحرص ، والاستكبار ، والحسد ، وبيانه................... ١٠٤

عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن أول ما عصي الله عز وجل به ست ، وبيانه............... ١٠٥

ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن صام وصلى ، وبيانه......................... ١٠٨

ثلاث ملعونات وشرحه..................................................... ١١٢

شرار الرجال.............................................................. ١١٥

فيما أوصى به النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليا عليه‌السلام : يا علي كفر بالله العظيم من هذه الامة عشرة ١٢١

الباب المائة

الشك في الدين ، والوسوسة ، وحديث النفس ، وانتحال الايمان ، وفيه : آيات ، و ٢٤ ـ حديثا ١٢٣

العلة التي من أجلها يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد........................ ١٢٤

في قول الصادق عليه‌السلام : إن الله يبغض من خلقه المتلون......................... ١٢٦

التقية ، وحوله بحث........................................................ ١٢٩

الباب الحادي والمائة

كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك ، وفيه : ٢٩ ـ حديثا................ ١٣١

في أن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليه‌السلام بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره.. ١٣٣

٧٤

العنوان

الصفحة

فيمن أبغض أهل البيت :................................................... ١٣٤

الفتنة ومن ابتلى بها......................................................... ١٣٨

مجلس المناظرة الذي قرره المأمون ، وفضائل علي عليه‌السلام وإسلامه وأنه احق بالخلافة وإشارة إلى أبي بكر وعمر ١٣٩

في اجتماع المتكلمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد ، وفيهم : هشام بن الحكم ، وقوله : أصحاب علي وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف : مؤمنون ، ومشركون ، وضلال ، وأصحاب معاوية ثلاثة أصناف : كافرون ، ومشركون ، وضلال ١٤٨

الخطبة التي خطبها الحسن المجتبى عليه‌السلام على صلح معاوية........................ ١٥١

بحث في كفر أهل الخلاف.................................................. ١٥٦

الباب الثاني والمائة

المستضعفين والمرجون لامر الله ، وفيه : آيات ، و : ٣٧ ـ حديثا ١٥٧

من المستضعف ، والمرجون لأمر الله.......................................... ١٥٧

حد المستضعف............................................................ ١٦٠

فيما جرى بين الإمام الصادق عليه‌السلام وزرارة................................... ١٦٦

فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه‌السلام وبين الأشعث............................... ١٧٠

في أن الله تبارك وتعالى امر نبيه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أن يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه.... ١٧١

٧٥

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والمائة

النفاق ، وفيه : آيات ، و : ستة ـ أحاديث................................... ١٧٢

في أن المنافقين ليسوا من عترة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، والمؤمنين ، والمسلمين......... ١٧٥

الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه‌السلام في وصف المنافقين........................ ١٧٦

الباب الرابع والمائة

المرجئة والزيدية والبترية والواقفية وساير فرق أهل الضلال وما يناسب ذلك ، وفيه : ٩ ـ أحاديث ١٧٨

العلة التي من أجلها سميت البترية بترية........................................ ١٧٨

الإمام الباقر عليه‌السلام وهشام بن عبد الملك ، وقصة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض ١٨١

الإمام الباقر عليه‌السلام وعالم النصارى............................................ ١٨٥

الإمام الباقر عليه‌السلام ومدينة مدين.............................................. ١٨٧

الباب الخامس والمائة

جوامع مساوى الأخلاق ، وفيه : آيات ، و : ٣١ ـ حديثا.................... ١٨٩

يعذب ستة بست.......................................................... ١٩٠

فيمن لا يجد ريح الجنة...................................................... ١٩١

قصة نوح عليه‌السلام وحماره وإبليس ، وما قاله إبليس في الحرص والحسد............. ١٩٥

قصة موسى بن عمران عليه‌السلام وإبليس......................................... ١٩٦

٧٦

العنوان

الصفحة

فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه‌السلام لرجل سأله أن يعظه........................... ١٩٩

بعض خطبة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.................................................... ٢٠١

الباب السادس والمائة

شرار الناس ، وصفات المنافق ، والمرائى ، والكسلان ، والظالم ، ومن يستحق اللعن ، وفيه : آيات ، و : ١٠ ـ أحاديث............................................................................ ٢٠٢

في بيان الحكمة............................................................ ٢٠٤

سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب.............................................. ٢٠٥

علامات : الدين ، والإيمان ، والعالم ، والعامل ، والمتكلف ، والظالم ، والمنافق ، والاثم ، والمرائي ، والحاسد ، والمسرف ، والكسلان ، والغافل................................................................... ٢٠٦

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إن أبغض الناس إلى الله من يقتدى بسيئة المؤمن ولا يقتدي بحسنته ٢٠٨

الباب السابع والمائة

لعن من لا يستحق اللعن ، وتكفير من لا يستحقه ، وفيه : ٥ ـ أحاديث ٢٠٨

إذا خرجت اللعنة من في صاحبها ترددت فان وجدت مساغا وإلا رجعت على صاحبها ٢٠٨

٧٧

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والمائة

الخصال التي لا تكون في المؤمن ، وفيه : ٤ ـ أحاديث......................... ٢٠٩

في قول الصادق عليه‌السلام : ستة عشر صنفا لا يحبونا.............................. ٢١٠

الباب التاسع والمائة

من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع وما ينسبون الى أنفسهم من الاكاذيب وأنها من الشيطان ، وفيه : ٨ ـ أحاديث............................................................................ ٢١٣

في أن للإبليس عرشا فيما بين السماء والأرض................................ ٢١٣

في أن الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبي ولا وصي نبي ، وذم حمزة ابن عمارة البربري ٢١٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أبى الله لصاحب البدعة ولصاحب الخلق السيئ بالتوبة ٢١٦

الباب العاشر والمائة

عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس وأنه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه ، وفيه : آيات ، و : ١٠ ـ أحاديث ٢١٦

قصة رجل طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها ، فأتاه الشيطان فقال له : تبتدع دينا ، ففعل ، وما جرى له ٢١٩

٧٨

العنوان

الصفحة

الباب الحادي عشر والمائة

من وصف عدلا ثم خالفه الى غيره ، وفيه : آية ، و : ٥ ـ أحاديث ٢٢٢

معنى قوله تعالى : « أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ »................................... ٢٢٢

فيما رأى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ليلة المعراج...................................... ٢٢٣

اعظم الناس حسرة يوم القيامة ، وبيانه....................................... ٢٢٤

الباب الثاني عشر والمائة

الاستخفاف بالدين ، والتهاون بأمر الله ، وفيه : آيات ، و : ٤ ـ أحاديث ٢٢٦

ولد الزنا وولد الحيض ، وقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أخاف عليكم استخفافا بالدين ، وبيع الحكم ، وقطيعة الرحم ، وأن تتخذوا القرآن مزامير.................................................................... ٢٢٧

الباب الثالث عشر والمائة

الاعراض عن الحق والتكذيب به ، وفيه : آيات ، و : ٣ ـ أحاديث ٢٢٨

الباب الرابع عشر والمائة

الكذب ، وروايته ، وسماعه ، وفيه : آيات ، و : ٦٠ ـ حديثا................. ٢٣٢

حقيقة الكذب ، ومعناه ، والنهي عن كذبة واحدة............................. ٢٣٣

في حرمة الكذب في الهزل................................................... ٢٣٤

٧٩

العنوان

الصفحة

المزاح على حد الاعتدال مع عدم الكذب..................................... ٢٣٦

في أن الكذب شر من الشراب ، وبيان الحديث............................... ٢٣٧

شرح وتوضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه‌السلام : « أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ » وقول إبراهيم عليه‌السلام : « بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ »......................................................................... ٢٣٨

لا يحل الكذب إلا في ثلاث................................................. ٢٤٢

في إصلاح بين الناس....................................................... ٢٥٢

في ذم من وضع الأخبار في فضائل الأعمال والتشديد في المعاصي................ ٢٥٦

فيما روت أسماء بنت عميس عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................. ٢٥٨

قصة رجل قال لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : علمني خلقا يجمع لي خير الدنيا والآخرة..... ٢٦٢

الباب الخامس عشر والمائة

استماع اللغو ، والكذب ، والباطل ؛ والقصة ، وفيه : آيات ،

و : ٦ ـ أحاديث........................................................... ٢٦٤

ذم القصاص............................................................... ٢٦٤

الباب السادس عشر والمائة

الرياء ، وفيه : آيات ، و :................................................... ٢٦٦

الرياء ومعناه وما قاله بعض المحققين فيه....................................... ٢٦٦

بحث حول الرياء بالتفصيل وأنه على ثلاثة أركان............................. ٢٦٩

الرياء بأصل الإيمان وأصول العبادات......................................... ٢٧٠

فيما قاله الغزالي في الرياء ، والرياء بعد العمل................................. ٢٧٤

في أن الرياء شرك.......................................................... ٢٨١

معنى قوله تعالى : « بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ »........................... ٢٩١

٨٠