الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
العنوان |
الصفحة |
الباب السبعون
الحسنات بعد السيئات ، وفيه : آيات ، و : ٩ ـ أحاديث..................... ٢٤١
المؤمن في القيامة........................................................... ٢٤٢
تفسير قوله تبارك وتعالى : « إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ ».................. ٢٤٤
الباب الحادي والسبعون
تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب ، وفيه : آيات ، و : ١٤ ـ حديثا................................................... ٢٤٥
ما من مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات.............................. ٢٤٦
في أن الله تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذريته ، وما قاله إبليس............... ٢٤٨
بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم............... ٢٤٩
تفسير قوله تبارك وتعالى : « يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى » ، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها...................................................................... ٢٥٠
فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى : « إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ » بأن العزم على المعصية معصية ، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدسسره................................. ٢٥٢
العنوان |
الصفحة |
الباب الثاني والسبعون
ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه : ٦ ـ أحاديث ٢٥٧
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته......................................... ٢٥٧
في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها.................... ٢٥٨
الباب الثالث والسبعون
الاستبشار بالحسنة ، وفيه : ٣ ـ أحاديث..................................... ٢٥٩
في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن................................ ٢٥٩
الباب الرابع والسبعون
الوفاء بما جعل لله على نفسه ، وفيه : آيات ، و : حديث واحد................. ٢٦٠
أربع من كن فيه كمل إسلامه............................................... ٢٦٠
الباب الخامس والسبعون
ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه ، ولزوم الرضا بما فعله الأنبياء والأئمة : ، وفيه : ٦ ـ أحاديث ٢٦١
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من تمنى شيئا وهو لله عز وجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه ، ونية الفقير ٢٦١
في قول علي عليهالسلام : قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا..................... ٢٦٢
العنوان |
الصفحة |
الباب السادس والسبعون
الاستعداد للموت ، وفيه : ١٧ ـ حديثا..................................... ٢٦٣
معنى : الاستعداد للموت................................................... ٢٦٣
فيما كتب أمير المؤمنين عليهالسلام إلى أهل مصر ، وما أوصى به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم......... ٢٦٤
في قولهم : : وزنوا أعمالكم بميزان الحياء..................................... ٢٦٥
معنى قوله تعالى : « وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا » وشرف المؤمن................ ٢٦٧
الباب السابع والسبعون
العفاف وعفة البطن والفرج ، وفيه : آيات ، و : ٢٢ ـ حديثا................. ٢٦٨
عفة البطن والفرج ، ومعنى العفة............................................. ٢٦٨
ما من عبادة أفضل من عفة بطن وفرج ، والحياء من الله........................ ٢٧٠
جنايات اللسان والفرج ، ومعنى : المروة ، وأكثر ما يدخل الجنة والنار........... ٢٧٣
الباب الثامن والسبعون
السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك ما لا يعنى من الكلام ، وفيه : آيات ، و : ٨٥ ـ حديثا ٢٧٤
في أن أمير المؤمنين عليهالسلام : جمع الخير كله في ثلاث خصال : النظر ، والسكوت ، والكلام ٢٧٥
فيما أوصى به داود سليمان عليهماالسلام في الضحك والصمت والكلام.............. ٢٧٧
العنوان |
الصفحة |
قصة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأعرابي................................................. ٢٨٠
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من ضمن لي اثنين.................................. ٢٨١
في سكوت آدم عليهالسلام عند أولاده ، ونجاة المؤمن................................ ٢٨٣
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم.......................................... ٢٨٤
في حفظ اللسان........................................................... ٢٨٦
في ذم كثرة الكلام......................................................... ٢٩١
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لرجل............................................ ٢٩٦
الأقوال في أن المباح هل يكتب أم لا......................................... ٢٩٧
تفسير قوله تبارك وتعالى : « أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ ».......... ٢٩٩
في عذاب اللسان ، وأنه أشد من سائر الجوارح................................ ٣٠٤
الباب التاسع والسبعون
قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم ، وفيه : آيات ،
و : ١٦ ـ حديثا........................................................... ٣٠٩
تفسير قوله تبارك وتعالى : « وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً »........................... ٣٠٩
في قول الصادق عليهالسلام : معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا....... ٣١٠
الباب الثمانون
التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر ، وفيه : آيات ، و : ٢٧ ـ حديثا ٣١٤
في قول أمير المؤمنين : عليهالسلام نبه بالتفكر قلبك ، وجاف عن الليل جنبك ، واتق الله ربك ، وفيه بيان ٣١٨
العنوان |
الصفحة |
حقيقة التفكر ، وما قاله المحقق الطوسي قدسسره والغزالي........................... ٣١٩
معنى قوله عليهالسلام : تفكر ساعة خير من قيام ليلة ، وبيانه وشرحه................. ٣٢٠
المعتبر في الدنيا............................................................. ٣٢٦
الباب الحادي والثمانون
الحياء من الله ومن الخلق ، وفيه : ٣٢ ـ حديثا............................... ٣٢٩
معنى الحياء وحقيقته........................................................ ٣٢٩
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الحياء حياءان : حياء عقل وحياء حمق ، وشرحه وتوضيحه ٣٣١
أول ما ينزع الله من العبد الحياء.............................................. ٣٣٥
تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصادق عليهالسلام ، وأن الحياء خمسة أنواع......... ٣٣٦
الباب الثاني والثمانون
السكينة والوقار وغض الصوت ، وفيه : آيتان ، و : حديثان................... ٣٣٧
أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل........................................... ٣٣٧
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث والثمانون
التدبير والحزم والحذر والتثبت في الأمور وترك اللجاجة ،
وفيه : آية ، و : ٢٩ ـ حديثا ( على ما عددنا ).............................. ٣٣٨
عن أمير المؤمنين عليهالسلام : التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم..................... ٣٣٨
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا : ومعنى : الحزم........ ٣٣٩
سبعة يفسدون أعمالهم ، وذم العجلة......................................... ٣٤٠
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليهالسلام في الحزم والخرق والطمأنينة................ ٣٤١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته....................... ٣٤٢
الباب الرابع والثمانون
الغيرة والشجاعة ، وفيه : حديثان ، مضافا على ما مر.......................... ٣٤٢
في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء :........................... ٣٤٢
الباب الخامس والثمانون
حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه ،
وفيه : آية ، و : ٦ ـ أحاديث............................................... ٣٤٣
في رجل رآه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دبرت جبهته.................................. ٣٤٣
العنوان |
الصفحة |
الباب السادس والثمانون
الاقتصاد وذم الإسراف والتبذير والتقتير ، وفيه : آية ، و : ٢٠ ـ حديثا ٣٤٤
أربعة لا يستجاب لهم دعاء................................................. ٣٤٤
لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال.................... ٣٤٦
فيما روي عن الرضا عليهالسلام.................................................. ٣٤٨
في القناعة................................................................. ٣٤٩
الباب السابع والثمانون
السخاء والسماحة والجود ، وفيه : آيتان ، و : ٢٢ ـ حديثا.................. ٣٥٠
معنى : الجواد.............................................................. ٣٥١
السخاء والسخي والبخل والبخيل ، ومعنى : السماحة......................... ٣٥٢
تحقيق حول كتاب : الاختصاص ، ومؤلفه.................................... ٣٥٤
الباب الثامن والثمانون
من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة ،
وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ٣٥٨
العنوان |
الصفحة |
الباب التاسع والثمانون
ان ينبغي أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين ،
وفيه : آيات ، و : ٦ ـ أحاديث............................................. ٣٦٠
فيما كتب أمير المؤمنين عليهالسلام لمحمد بن أبي بكر................................ ٣٦٠
قصة لقمان الحكيم عليهالسلام وابنه وبهيمه ، وقول موسى بن عمران عليهالسلام : يا رب احبس عني ألسنة بني آدم ٣٦١
الباب التسعون
حسن العاقبة واصلاح السريرة ، وفيه : آيات ، و : ٢٠ ـ حديثا ٣٦٢
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه.......................... ٣٦٣
حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة.............................................. ٣٦٤
في الظاهر والباطن وبيانه.................................................... ٣٦٧
قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته.......................................... ٣٦٩
الباب الحادي والتسعون
الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس ، وفيه : آيات ، و : ٦ ـ أحاديث............................................................................ ٣٧٠
فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله............................................... ٣٧١
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليهالسلام الحسن المجتبى عليهالسلام........................... ٣٧٢
العنوان |
الصفحة |
الباب الثاني والتسعون
حسن الخلق ، وتفسير قوله تعالى : « إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ »
وفيه : آيات و : ٨٠ ـ حديثا............................................... ٣٧٢
حسن الخلق وحقيقته وبيانه................................................. ٣٧٣
قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم................................. ٣٧٦
قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاث مرات...................... ٣٧٩
معنى قوله تبارك وتعالى : « وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ » وما قالت عائشة في خلق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما......................................................................... ٣٨٢
في المرأة التي كان لها زوجان ، لأيهما تكون في الجنة؟.......................... ٣٨٤
الرجل الأسير الذي كان فيه خمس خصال.................................... ٣٨٥
المكر والخديعة............................................................. ٣٨٧
قصة ثلاثة نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم وسخاوة أحدهم........ ٣٩٠
في رجل كان سيئ الخلق.................................................... ٣٩٦
الباب الثالث والتسعون
الحلم والعفو وكظم الغيظ ، وفيه : آيات ، و :................................ ٣٩٧
قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهماالسلام................................... ٣٩٨
الندامة على العفو ، وبيانه وتوضيحه......................................... ٤٠١
امرأة التي سمت الشاة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والأقوال فيها............................. ٤٠٢
معنى الحلم................................................................ ٤٠٣
في قول السجاد عليهالسلام : ما أحب أن لي بذل نفسي حمر النعم ، وبيانه............ ٤٠٦
قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن من الشعر
العنوان |
الصفحة |
لحكما ، وإن من البيان لسحرا ، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا :...... ٤١٥
ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين................................... ٤١٧
فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه : في خمسة أشياء..................... ٤١٨
أشعار أنشده الإمام الرضا عليهالسلام للمأمون في الحلم.............................. ٤٢٠
في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه......................................... ٤٢٢
في العفو ، وأنه سنة من سنن المرسلين :...................................... ٤٢٣
قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليهالسلام عن جوابه........................ ٤٢٤
في كظم الغيظ ، والحلم ، وشدة الغضب وآثاره............................... ٤٢٨
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الحادي والسبعون حسب تجزئة الطبعة
الحديثة وهو الجزء الخامس من المجلد الخامس
عشر حسب تجزئة المؤلف رحمهالله
تعالى وإيانا
العنوان |
الصفحة |
فهرس الجزء التاسع والستين
الباب الثاني والسبعون
فضل الفقر والفقراء وحبهم ومجالستهم والرضا بالفقر وثواب إكرام الفقراء وعقاب من استهان بهم ، وفيه : آيات ، و : ٨٦ ـ حديثا.......................................................................... ١
في قول الصادق عليهالسلام : الفقر الموت الأحمر ، وبيان ذلك.......................... ٥
قصة رجل موسر نقي الثوب ورجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما قاله الشيخ بهاء الدين في بيانه ١٣
فيما قاله العلامة في الباب الحادي عشر........................................ ١٧
الألم الحاصل للحيوان........................................................ ١٨
حالات الفقير ، وما قاله أمير المؤمنين عليهالسلام لبعض أصحابه في علة اعتلها ، وما قاله السيد الرضي رضياللهعنه في شرحه ١٩
فيما قاله قطب الدين في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : إن المرض لا أجر فيه ، وإشارة إلى حبط العمل ٢٠
بحث شريف وتحقيق لطيف من العلامة المجلسي قدسسره حول الموضوع : البلاء ، والمرض ، والعوض ، والجمع بين الآيات والأخبار ٢٣
عن أبي جعفر عليهالسلام : إذا كان يوم القيامة أمر الله تبارك وتعالى مناديا ينادي : أين الفقراء ، وبيان الحديث ٢٤
معنى قول أبي عبد الله عليهالسلام : مياسير شيعتنا أمناؤنا على محاويجهم................. ٢٧
تفسير قوله تبارك وتعالى : « وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً »................ ٢٨
في قول الصادق عليهالسلام : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر ،
العنوان |
الصفحة |
وبيانه وشرحه وتوضيحه ، وأن الفقر على أربعة اوجه........................... ٢٩
ذم الفقر ، وقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أعوذ بك من الفقر ، وبيانه................. ٣٢
معنى قوله تعالى : « وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ » وأنها نزلت في أصحاب الصفة ورجل من الأنصار ٣٨
فيما أوحى الله تعالى إلى إبراهيم عليهالسلام : فلو ابتليتك بالفقر؟...................... ٤٧
فضل الفقراء على الأغنياء.................................................... ٤٨
دعاء لدفع الفقر والسقم..................................................... ٤٩
فيما وعظ به لقمان عليهالسلام ابنه................................................. ٥٣
فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عند موته.............................. ٥٤
الباب الخامس والتسعون
الغنى والكفاف ، وفيه : آيات ، و : ٢٩ ـ حديثا.............................. ٥٦
الغنى الممدوح والمذموم....................................................... ٦٠
قصة مرور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على راعي الإبل والغنم ودعائه صلىاللهعليهوآلهوسلم لهما............... ٦١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنما أتخوف على أمتي من بعدي ثلاث خصال :........ ٦٣
في قول الباقر عليهالسلام : ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا.......................... ٦٦
الباب السادس والتسعون
ترك الراحة ، وفيه : حديث.................................................... ٦٩
في قول الصادق عليهالسلام : لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله............... ٦٩
العنوان |
الصفحة |
الباب السابع والتسعون
في الحزن ، وفيه : ثلاثة أحاديث................................................ ٧٠
فيما قاله الإمام الصادق عليهالسلام في الحزن ، وما قيل لربيع بن خثيم ، وما أوحى الله عز وجل إلى عيسى عليهالسلام ٧٠
الجزء الثالث من كتاب الإيمان والكفر
أبواب الكفر ومساوى الأخلاق
الباب الثامن والتسعون
الكفر ولوازمه وآثاره وأنواعه وأصناف الشرك وفيه : آيات ، و : ٣٢ ـ حديثا ٧٤
عن أمير المؤمنين عليهالسلام : الإيمان على أربع دعائم : على الصبر ، واليقين ، والعدل ، والجهاد ، وكل واحد منهم على أربع شعب ٨٩
الكفر على أربع دعائم : على الفسق ، والعتو ، والشك ، والشبهة ، وكل واحد منهم على أربع شعب ٩٠
في أن النفاق على أربع دعائم................................................. ٩١
في أن الشرك أخفى من دبيب النمل........................................... ٩٦
في أن الكفر على خمسة أوجه............................................... ١٠٠
العنوان |
الصفحة |
الباب التاسع والتسعون
اصول الكفر وأركانه ، وفيه : ٢٠ ـ حديثا.................................. ١٠٤
اصول الكفر ثلاثة : الحرص ، والاستكبار ، والحسد ، وبيانه................... ١٠٤
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن أول ما عصي الله عز وجل به ست ، وبيانه............... ١٠٥
ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن صام وصلى ، وبيانه......................... ١٠٨
ثلاث ملعونات وشرحه..................................................... ١١٢
شرار الرجال.............................................................. ١١٥
فيما أوصى به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا عليهالسلام : يا علي كفر بالله العظيم من هذه الامة عشرة ١٢١
الباب المائة
الشك في الدين ، والوسوسة ، وحديث النفس ، وانتحال الايمان ، وفيه : آيات ، و ٢٤ ـ حديثا ١٢٣
العلة التي من أجلها يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد........................ ١٢٤
في قول الصادق عليهالسلام : إن الله يبغض من خلقه المتلون......................... ١٢٦
التقية ، وحوله بحث........................................................ ١٢٩
الباب الحادي والمائة
كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك ، وفيه : ٢٩ ـ حديثا................ ١٣١
في أن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليهالسلام بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره.. ١٣٣
العنوان |
الصفحة |
فيمن أبغض أهل البيت :................................................... ١٣٤
الفتنة ومن ابتلى بها......................................................... ١٣٨
مجلس المناظرة الذي قرره المأمون ، وفضائل علي عليهالسلام وإسلامه وأنه احق بالخلافة وإشارة إلى أبي بكر وعمر ١٣٩
في اجتماع المتكلمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد ، وفيهم : هشام بن الحكم ، وقوله : أصحاب علي وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف : مؤمنون ، ومشركون ، وضلال ، وأصحاب معاوية ثلاثة أصناف : كافرون ، ومشركون ، وضلال ١٤٨
الخطبة التي خطبها الحسن المجتبى عليهالسلام على صلح معاوية........................ ١٥١
بحث في كفر أهل الخلاف.................................................. ١٥٦
الباب الثاني والمائة
المستضعفين والمرجون لامر الله ، وفيه : آيات ، و : ٣٧ ـ حديثا ١٥٧
من المستضعف ، والمرجون لأمر الله.......................................... ١٥٧
حد المستضعف............................................................ ١٦٠
فيما جرى بين الإمام الصادق عليهالسلام وزرارة................................... ١٦٦
فيما جرى بين أمير المؤمنين عليهالسلام وبين الأشعث............................... ١٧٠
في أن الله تبارك وتعالى امر نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه.... ١٧١
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث والمائة
النفاق ، وفيه : آيات ، و : ستة ـ أحاديث................................... ١٧٢
في أن المنافقين ليسوا من عترة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والمؤمنين ، والمسلمين......... ١٧٥
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليهالسلام في وصف المنافقين........................ ١٧٦
الباب الرابع والمائة
المرجئة والزيدية والبترية والواقفية وساير فرق أهل الضلال وما يناسب ذلك ، وفيه : ٩ ـ أحاديث ١٧٨
العلة التي من أجلها سميت البترية بترية........................................ ١٧٨
الإمام الباقر عليهالسلام وهشام بن عبد الملك ، وقصة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض ١٨١
الإمام الباقر عليهالسلام وعالم النصارى............................................ ١٨٥
الإمام الباقر عليهالسلام ومدينة مدين.............................................. ١٨٧
الباب الخامس والمائة
جوامع مساوى الأخلاق ، وفيه : آيات ، و : ٣١ ـ حديثا.................... ١٨٩
يعذب ستة بست.......................................................... ١٩٠
فيمن لا يجد ريح الجنة...................................................... ١٩١
قصة نوح عليهالسلام وحماره وإبليس ، وما قاله إبليس في الحرص والحسد............. ١٩٥
قصة موسى بن عمران عليهالسلام وإبليس......................................... ١٩٦
العنوان |
الصفحة |
فيما وعظ به أمير المؤمنين عليهالسلام لرجل سأله أن يعظه........................... ١٩٩
بعض خطبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.................................................... ٢٠١
الباب السادس والمائة
شرار الناس ، وصفات المنافق ، والمرائى ، والكسلان ، والظالم ، ومن يستحق اللعن ، وفيه : آيات ، و : ١٠ ـ أحاديث............................................................................ ٢٠٢
في بيان الحكمة............................................................ ٢٠٤
سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب.............................................. ٢٠٥
علامات : الدين ، والإيمان ، والعالم ، والعامل ، والمتكلف ، والظالم ، والمنافق ، والاثم ، والمرائي ، والحاسد ، والمسرف ، والكسلان ، والغافل................................................................... ٢٠٦
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إن أبغض الناس إلى الله من يقتدى بسيئة المؤمن ولا يقتدي بحسنته ٢٠٨
الباب السابع والمائة
لعن من لا يستحق اللعن ، وتكفير من لا يستحقه ، وفيه : ٥ ـ أحاديث ٢٠٨
إذا خرجت اللعنة من في صاحبها ترددت فان وجدت مساغا وإلا رجعت على صاحبها ٢٠٨
العنوان |
الصفحة |
الباب الثامن والمائة
الخصال التي لا تكون في المؤمن ، وفيه : ٤ ـ أحاديث......................... ٢٠٩
في قول الصادق عليهالسلام : ستة عشر صنفا لا يحبونا.............................. ٢١٠
الباب التاسع والمائة
من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع وما ينسبون الى أنفسهم من الاكاذيب وأنها من الشيطان ، وفيه : ٨ ـ أحاديث............................................................................ ٢١٣
في أن للإبليس عرشا فيما بين السماء والأرض................................ ٢١٣
في أن الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبي ولا وصي نبي ، وذم حمزة ابن عمارة البربري ٢١٤
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أبى الله لصاحب البدعة ولصاحب الخلق السيئ بالتوبة ٢١٦
الباب العاشر والمائة
عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس وأنه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه ، وفيه : آيات ، و : ١٠ ـ أحاديث ٢١٦
قصة رجل طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها ، فأتاه الشيطان فقال له : تبتدع دينا ، ففعل ، وما جرى له ٢١٩
العنوان |
الصفحة |
الباب الحادي عشر والمائة
من وصف عدلا ثم خالفه الى غيره ، وفيه : آية ، و : ٥ ـ أحاديث ٢٢٢
معنى قوله تعالى : « أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ »................................... ٢٢٢
فيما رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلة المعراج...................................... ٢٢٣
اعظم الناس حسرة يوم القيامة ، وبيانه....................................... ٢٢٤
الباب الثاني عشر والمائة
الاستخفاف بالدين ، والتهاون بأمر الله ، وفيه : آيات ، و : ٤ ـ أحاديث ٢٢٦
ولد الزنا وولد الحيض ، وقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أخاف عليكم استخفافا بالدين ، وبيع الحكم ، وقطيعة الرحم ، وأن تتخذوا القرآن مزامير.................................................................... ٢٢٧
الباب الثالث عشر والمائة
الاعراض عن الحق والتكذيب به ، وفيه : آيات ، و : ٣ ـ أحاديث ٢٢٨
الباب الرابع عشر والمائة
الكذب ، وروايته ، وسماعه ، وفيه : آيات ، و : ٦٠ ـ حديثا................. ٢٣٢
حقيقة الكذب ، ومعناه ، والنهي عن كذبة واحدة............................. ٢٣٣
في حرمة الكذب في الهزل................................................... ٢٣٤
العنوان |
الصفحة |
المزاح على حد الاعتدال مع عدم الكذب..................................... ٢٣٦
في أن الكذب شر من الشراب ، وبيان الحديث............................... ٢٣٧
شرح وتوضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليهالسلام : « أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ » وقول إبراهيم عليهالسلام : « بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ »......................................................................... ٢٣٨
لا يحل الكذب إلا في ثلاث................................................. ٢٤٢
في إصلاح بين الناس....................................................... ٢٥٢
في ذم من وضع الأخبار في فضائل الأعمال والتشديد في المعاصي................ ٢٥٦
فيما روت أسماء بنت عميس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................. ٢٥٨
قصة رجل قال لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : علمني خلقا يجمع لي خير الدنيا والآخرة..... ٢٦٢
الباب الخامس عشر والمائة
استماع اللغو ، والكذب ، والباطل ؛ والقصة ، وفيه : آيات ،
و : ٦ ـ أحاديث........................................................... ٢٦٤
ذم القصاص............................................................... ٢٦٤
الباب السادس عشر والمائة
الرياء ، وفيه : آيات ، و :................................................... ٢٦٦
الرياء ومعناه وما قاله بعض المحققين فيه....................................... ٢٦٦
بحث حول الرياء بالتفصيل وأنه على ثلاثة أركان............................. ٢٦٩
الرياء بأصل الإيمان وأصول العبادات......................................... ٢٧٠
فيما قاله الغزالي في الرياء ، والرياء بعد العمل................................. ٢٧٤
في أن الرياء شرك.......................................................... ٢٨١
معنى قوله تعالى : « بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ »........................... ٢٩١