بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

الترديد من الله عز وجل في قبض نفس المؤمن ، وفيه بيان كامل................... ١٦

الناس في العبادة على ثلاثة أوجه............................................... ١٨

سئل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عن علي : « وأسبغ عليكم نعمه » وموارده............... ٢٠

من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله........................................ ٢٥

في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما‌السلام....................................... ٢٦

الباب الرابع والأربعون

القلب وصلاحه وفساده ، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات ، وفيه : آيات ، و : ٤٢ ـ حديثا ٢٧

عن أبي عبد الله عليه‌السلام : ما من قلب إلا وله اذنان على إحداهما ملك مرشد ، وعلى الأخرى شيطان مفتن ٣٣

بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته ، وما قاله المحققون فيه..................... ٣٤

في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني ، وفيه بحث............. ٣٥

تسلط الشيطان على القلب................................................... ٣٨

وسوسة الشيطان وعلاجها.................................................... ٤١

في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال ، وقول الصادق عليه‌السلام : إن للقلب اذنين ، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق........................................................................... ٤٤

تفسير قوله تعالى : « مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ » والأقوال فيه................... ٤٧

القلوب أربعة............................................................... ٥١

القلب من الجسد بمنزلة الإمام من الناس........................................ ٥٣

عن الصادق عليه‌السلام : إعراب القلوب على أربعة أنواع : رفع وفتح وخفض ووقف.. ٥٥

٤١

العنوان

الصفحة

العلة التي من أجلها يفرح الإنسان ويحزن من غير علة............................ ٥٦

فيما ناجى داود عليه‌السلام ربه عز وجل............................................ ٥٩

الباب الخامس والأربعون

مراتب النفس ، وعدم الاعتماد عليها ،

وما زينتها وزين لها ، ومعنى الجهاد الأكبر ، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم ، وفيه آيات ، و : ٢٧ ـ حديثا............................................................................. ٦٢

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام ابنه الحسن عليه‌السلام............................... ٦٥

فيما كتب أمير المؤمنين عليه‌السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر.................. ٦٦

معنى قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة......... ٦٨

أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء................................................ ٦٩

قول رسول الله : رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر...................... ٧١

الطريق إلى معرفة الحق....................................................... ٧٢

الباب السادس والأربعون

ترك الشهوات والاهواء ، وفيه : آيات ، و : ٢٠ ـ حديثا...................... ٧٣

فيما خاف النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليه.................................................. ٧٥

ذم متابعة الهوى............................................................. ٧٦

في قوله عز وجل : لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه ، وشرحه................. ٧٩

معنى قوله : إلا كففت عليه ضيعته ، وما قيل فيه............................... ٨٠

فيما قاله الإمام الصادق عليه‌السلام : احذروا أهواءكم كما تحذرون أعدائكم ،

٤٢

العنوان

الصفحة

وفيه بيان................................................................... ٨٢

في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه................................... ٨٤

اتباع الهوى وطول الأمل ، وبيانه وشرحه...................................... ٨٨

الباب السابع والأربعون

طاعة الله ورسوله وحججه : والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم ، والاعراض عن قولهم وإيذائهم ،

وفيه : آيات ، و : ٨ ـ أحاديث.............................................. ٩١

الخطبة التي خطبها رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في حجة الوداع ، وفيه بيان وتوضيح......... ٩٦

الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى ، وفيه بيان................................ ١٠١

قليل العمل والتقوى ، والبحث فيه........................................... ١٠٤

الباب الثامن والأربعون

ايثار الحق على الباطل ، والامر بقول الحق وان كان مرا ،

وفيه : آيات ، و : ٥ ـ أحاديث............................................. ١٠٦

من حقيقة الايمان .......................................................... ١٠٦

في أن الحق ثقيل ، وقلة أهل الحق............................................ ١٠٧

الباب التاسع والأربعون

العزلة عن شرار الخلق ، والانس بالله ، وفيه : آيات ، و : ١٤ ـ حديثا ١٠٨

فيما أوحى الله جل وعز إلى نبي من أنبيائه.................................... ١٠٨

فيمن لزم بيته.............................................................. ١٠٩

٤٣

العنوان

الصفحة

صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال....................................... ١١٠

وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصي موسى بن عمران عليه‌السلام في زمن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وما فيه ١١١

الباب الخمسون

أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان ، وفيه حديث واحد ١١٢

سيجيء بعض أخبار هذا الباب في باب آداب القراءة

الباب الحادي والخمسون

النهى عن الرهبانية والسياحة ، وساير ما يأمر به أهل البدع والاهواء ،

وفيه : آيات ، و : ١٥ ـ حديثا............................................. ١١٣

قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه ، وما قال له رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في ذم الرهبانية وشفاعة الولد ، وفضيلة صلاة الجماعة............................................................. ١١٤

تفسير قوله عز وجل : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ » وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه‌السلام وبلال وعثمان بن مظعون ، وقصتهم......................................................... ١١٦

من كلام علي عليه‌السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء ( الربيع ) بن زياد الحارثي يعوده ، وسعة داره ، وقصة أخيه : عاصم ( ويأتي أيضا في الصفحة .. ، )......................................................... ١١٨

في أن عليا عليه‌السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه ، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين ١١٩

فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما‌السلام........ ١٢٠

قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه‌السلام عائدا له........................ ١٢١

٤٤

العنوان

الصفحة

سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه‌السلام وجوابه مفصلا.................. ١٢٢

قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا............................... ١٢٥

فيما سئل علي بن موسى الرضا عليهما‌السلام عن المتصوفة........................... ١٢٦

قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له ، وقصة أصحاب الصفة................... ١٢٨

الباب الثاني والخمسون

اليقين والصبر على الشدائد في الدين ، وفيه : آيات ، و : ٥٢ ـ حديثا ١٣٠

تفسير الآيات.............................................................. ١٣٢

تفسير قوله عز اسمه : « كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ » وإن لليقين ثلاث درجات ، وإن اليقين أفضل من الإيمان ١٣٥

في أن الإيمان فوق الإسلام ، والتقوى فوق الإيمان ، واليقين فوق التقوى ، وفيه بيان وتحقيق ١٣٦

تحقيق لبعض المحققين....................................................... ١٣٩

معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه‌الله ، وعلامات اليقين................. ١٤٣

الرزق ، وبحث في أنه هل يشمل الحرام ، وما احتجوا به الإمامية والمعتزلة والأشاعرة وغيرهم ١٤٥

فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال وفضلها ١٤٧

تفسير قوله تبارك وتعالى : « وَأَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ » وما روي في ذلك ١٥٢

فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله جل وعز : « وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما »..... ١٥٦

قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه‌السلام وحبه.......................................... ١٥٨

٤٥

العنوان

الصفحة

تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه : « ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ ـ الخ ».................. ١٦١

معنى قوله تعالى : « أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ ».............................. ١٦٦

قصة أمير المؤمنين عليه‌السلام في يوم صفين وهو بلا درع............................ ١٧٢

يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه.......................................... ١٧٣

قصة شاب من الأنصار وما قال له رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.......................... ١٧٤

ترجمة : حارثة بن نعمان ـ ذيل الصفحة.................................... ١٧٥

في أن المؤمن أشد من زبر الحديد............................................. ١٧٨

في عظم شأن اليقين........................................................ ١٧٩

العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة....................................... ١٨١

في أن ما بين الإيمان واليقين شبر............................................. ١٨٢

في الصبر ومدحه........................................................... ١٨٣

فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما‌السلام ابنه الباقر عليه‌السلام.......................... ١٨٤

الباب الثالث والخمسون

النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها ، وأن قبول العمل نادر ،

وفيه : ٤٠ ـ حديثا........................................................ ١٨٥

عن علي بن الحسين عليهما‌السلام : لا عمل إلا بنية ، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث ، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية........................................................ ١٨٥

جواب من قال : ينافي الإخلاص من عمل عملا للجنة......................... ١٨٧

النية الكاملة المعتد بها في العبادات............................................ ١٨٨

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : نية المؤمن خير من عمله ، ونية الكافر شر من عمله ، وكل عامل يعمل على نيته ، وأن هذا الحديث من الأخبار المشهورة

٤٦

العنوان

الصفحة

بين الخاصة والعامة ، وفيه وجوه وشرح كاف واف للمقصود مفصلا ، وفيه أيضا كيفية النية ، وللعلامة المجلسي رحمه‌الله بيان في ذلك......................................................................... ١٨٩

في أن من نوى خيرا يثاب به ، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي.......... ١٩٩

العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار ، وفيها بيان واستدلال ٢٠١

في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه...................................... ٢٠٥

كيف تكون النية خيرا من العمل............................................ ٢٠٦

الخلود في الجنة والنار....................................................... ٢٠٩

العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إنما الأعمال بالنيات................ ٢١٢

الباب الرابع والخمسون

الإخلاص ومعنى قربه تعالى ، وفيه : آيات ، و : ٢٧ ـ حديثا.................. ٢١٣

تفسير قوله تبارك وتعالى : « إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ »........................ ٢١٦

تفسير قوله تبارك وتعالى : « وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها ، وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها » وفيه : إن قصد الثواب لا ينافي القربة......................................................................... ٢١٨

فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله.......................................... ٢٢٢

معنى الحنيف.............................................................. ٢٢٧

الحسنات والسيئات........................................................ ٢٢٨

معنى قوله عز وجل : « لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً » وفيه بيان................. ٢٣٠

فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس‌سره في النية الصادقة....................... ٢٣٢

الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب...................................... ٢٣٤

فيمن ضم إلى نيته.......................................................... ٢٣٦

٤٧

العنوان

الصفحة

تفسير قوله عز وجل : « إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ »........................ ٢٣٩

إخلاص العمل في أربعين يوما ، وفيه بيان وأقوال واستدلال.................... ٢٤١

بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في مسجد الخيف.................... ٢٤٢

قصة ثلاث نفر ( أصحاب الرقيم ).......................................... ٢٤٤

معنى الإخلاص في حد ذاته ، وحدوده........................................ ٢٤٥

فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في سبعة املاك................... ٢٤٦

فيما رواه الشهيد رحمه‌الله عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في الشهيد والعالم....................... ٢٤٩

الباب الخامس والخمسون

العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها ، وفيه : ١٤ ـ حديثا................... ٢٥١

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أعظم العبادة أجرا أخفاها......................... ٢٥١

العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه......................................... ٢٥٣

في قول الصادق عليه‌السلام : حسن النية بالطاعة ، وفيه بيان........................ ٢٥٤

الباب السادس والخمسون

الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم ، وأن الكرم به ، وقبول العمل مشروط به ، وفيه : آيات ، و : ٤١ ـ حديثا................................................................... ٢٥٧

تفسير الآيات : « الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ »............................. ٢٦٦

قوله تعالى : « لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى » وهو مسجد قبا................... ٢٧٣

علامات أهل التقوى....................................................... ٢٨٢

٤٨

العنوان

الصفحة

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام في ضمن خطبته بالتقوى...................... ٢٨٤

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أصل الدين الورع..................................... ٢٨٦

قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما‌السلام : إني مبتلى بالنساء فازني يوما وأصوم يوما ٢٨٦

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أول ما يدخل النار من أمتي الأجوفان.................... ٢٨٨

قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه ٢٨٩

جمال الرجل............................................................... ٢٩١

قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول : الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال : قل : العاقبة للأغنياء........................................................... ٢٩٣

في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه.......................................... ٢٩٥

الباب السابع والخمسون

الورع واجتناب الشبهات ، وفيه : ٣٨ ـ حديثا.............................. ٢٩٦

في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات ، وبالورع ترك الشبهات.................... ٢٩٦

فيما أوصى به الإمام الصادق عليه‌السلام.......................................... ٢٩٩

عن أبي جعفر عليه‌السلام : أعينونا بالورع ، وبيانه وتوضيحه........................ ٣٠١

لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للأئمة...................... ٣٠٢

كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه‌السلام........................ ٣٠٧

٤٩

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والخمسون

الزهد ودرجاته ، وفيه : آيات ، و : ٣٨ ـ حديثا............................ ٣٠٩

معنى الزهد................................................................ ٣١٠

فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه‌السلام............................. ٣١٣

فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما‌السلام ، وما قاله المسيح عليه‌السلام في معاشه.......... ٣١٤

فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها.......................................... ٣١٥

في أن عيسى عليه‌السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم ، ومن نسج مريم ، ومن خياطة مريم ٣١٦

في ذم العريف ، والشاعر ، وصاحب كوبة ( وهي الطبل ) ، وصاحب عرطبة ( وهي الطنبور ) ، وعشار ( وهو الشرطي )......................................................................... ٣١٦

الخطبة التي خطبها علي عليه‌السلام في صفة الزهاد ؛ وكتابه عليه‌السلام إلى سهل بن حنيف.. ٣٢٠

روي أن نوحا عليه‌السلام عاش ألفي عام وخمسمائة عام ولم يبن فيها بيتا ، وإبراهيم عليه‌السلام لباسه الصوف وأكله الشعير ، ويحيى عليه‌السلام لباسه الليف وأكله ورق الشجر ، وسليمان عليه‌السلام يلبس الشعر ، وزهد نبينا محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعلي عليه‌السلام ٣٢١

٥٠

العنوان

الصفحة

الباب التاسع والخمسون

الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى ، وفيه : آيات ، و : ٧٥ ـ حديثا ٣٢٣

تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : « فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ »........................ ٣٣١

في أن العالم كله في مقام الشهود والعبادة..................................... ٣٣٩

معنى قوله تبارك وتعالى : « إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ »................ ٣٤٤

معنى قوله تبارك وتعالى : « لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ »................... ٣٤٧

فيما أوصى به لقمان عليه‌السلام.................................................. ٣٥٢

معنى الرجاء والخوف....................................................... ٣٥٣

ثمرة الخوف............................................................... ٣٥٥

توضيح وبحث في رؤية الله عز وجل.......................................... ٣٥٦

في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه....................... ٣٥٧

فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه‌الله في الخوف والخشية............................. ٣٦٠

قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر............................ ٣٦١

مما حفظ من خطب النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وفيه تبيين وتوضيح......................... ٣٦٢

في مناهي النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم...................................................... ٣٦٥

حسن الظن بالله عز وجل................................................... ٣٦٦

عشرة من المكارم ، وفيه شرح وتوضيح وتأييد................................ ٣٦٧

عن الصادق عليه‌السلام : إن الله عز وجل خص رسله بمكارم الأخلاق ، وفيه شرح مفصل ٣٧١

معنى : الفهم ، والفقه ، والمداراة ، والوفي..................................... ٣٧٤

قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به................................... ٣٧٧

٥١

العنوان

الصفحة

قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ينظر إليه.............. ٣٨٧

الخوف على خمسة أنواع................................................... ٣٨٠

فيما أوصى به لقمان عليه‌السلام ابنه ، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا.......... ٣٨٤

نهى النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليا عليه‌السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا ، وقال : إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن......................................................................... ٣٨٦

قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل................................. ٣٨٧

فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران ، وداود عليهما‌السلام................... ٣٩٠

في أن المؤمن كان بين خوفين ، وما قاله أويس لهرم بن حيان.................... ٣٩١

منافخ النار................................................................ ٣٩٣

قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل............................. ٣٩٥

عن موسى بن جعفر عليه‌السلام : والله ما اعطي مؤمن قط خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله عز وجل ٣٩٩

قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة وإحراق أصابعه............................. ٤٠١

إلى هنا

إلى هنا انتهى الجزء السبعون وهو الجزء الرابع من

المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلف رحمه‌الله

تعالى وإيانا

٥٢

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الإحدى والسبعون

الباب الستون

الصدق والمواضع التي يجوز تركه فيها ، ولزوم أداء الأمانة ،

وفيه : آيات ، و : ٣٢ ـ حديثا................................................. ١

عن الصادق عليه‌السلام : إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الأمانة إلى البر والفاجر ، وفيه بحث حول التقاص ٢

العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.......................... ٥

معنى الصديق................................................................. ٦

عن الصادق عليه‌السلام : لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده ، فان ذلك شيء قد اعتاده ، فلو تركه استوحش لذلك ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته................................................... ٨

عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ثلاث يحسن فيهن الكذب : المكيدة في الحرب ، وعدتك زوجتك ، والإصلاح بين الناس ، وثلاث يقبح فيهن الصدق : النميمة ، واخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه وتكذيبك الرجل عن الخبر... ٩

فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه‌السلام ( في التورية )....... ١١

قصة حزقيل ( في التورية )................................................... ١٢

تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد.................................... ١٤

في التقية.................................................................... ١٦

٥٣

العنوان

الصفحة

الباب الحادي والستون

الشكر ، وفيه : آيات ، و : ٨٧ ـ حديثا...................................... ١٨

معنى الشكر ، وأن له أركان ثلاثة............................................. ٢٢

معنى قوله تعالى : « لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ » وفيه إيضاح........................ ٢٤

معنى قوله تعالى : « طه ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى » وأن طه اسم من أسماء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وفيه بيان وتوضيح وتأييد ٢٦

معنى قوله عز وجل : « وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ » وفيه بيان..................... ٢٨

في حد الشكر............................................................... ٢٩

كان فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه‌السلام : اشكرني حق شكري ، فقال : يا رب فكيف اشكرك حق شكرك وفيه بيان........................................................................... ٣٦

في أن الله عز وجل : يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور ، وفيه وجوه.... ٣٨

في أن العبد كان بين ثلاثة : بلاء وقضاء ونعمة................................. ٤٣

من قال : الحمد لله ، فقد أدى شكر كل نعمة.................................. ٤٤

قصة سلمان حين دعاه أبو ذر رحمهما الله إلى ضيافته............................ ٤٥

ثلاث لا يضر معهن شيء.................................................... ٤٦

فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................... ٥٠

في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك....................................... ٥٢

مكتوب في التوراة........................................................... ٥٥

أجر الشاكر................................................................ ٥٦

٥٤

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والستون

الصبر واليسر بعد العسر ، وفيه : آيات ، و : ٦٥ ـ حديثا..................... ٥٦

في صبر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......................................................... ٦٠

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : الصبر من الايمان كالرأس من الجسد.................. ٦١

معنى قوله تعالى : « فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ » وما قال المفسرون فيه.................. ٦٣

فيما قاله المحقق الطوسي قدس‌سره في الصبر ومعناه................................... ٦٨

معنى الحر والعبد ، وإشارة إلى قصة يوسف عليه‌السلام................................ ٦٩

في قول أبي جعفر عليه‌السلام : الجنة محفوفة بالمكاره ، وبيانه........................... ٧٢

في أخبار رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس ، وفيه بيان وتأييد ٧٥

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : الصبر ثلاثة ، وتوضيحه............................. ٧٧

عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال الله عز وجل : إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمائة ضعف ... ، وفيه بيان شريف لطيف.................................. ٧٨

عن الصادق عليه‌السلام : إنا صبر وشيعتنا أصبر منا ، وبيانه........................... ٨٠

أهمية الصبر................................................................. ٨١

كمال المؤمن بثلاث : التفقه في الدين ، والتقدير في المعيشة ، والصبر على النوائب.. ٨٥

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام ابنه محمد بن الحنفية ، وعلامة الصابر............ ٨٦

فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه‌السلام في خلادة بنت أوس ، أنها قرينته

٥٥

العنوان

الصفحة

في الجنة.................................................................... ٨٩

كلمات وروايات وآيات حول الصبر.......................................... ٩٠

معنى الصبر الجميل........................................................... ٩٣

فيما أوحى الله إلى موسى عليه‌السلام ، وأن للعبد درجة لا يبلغها إلا بالصبر............. ٩٤

الباب الثالث والستون

التوكل ، والتفويض ، والرضا ، والتسليم ، وذم الاعتماد على غيره تعالى ، ولزوم الاستثناء بمشية الله في كل أمر ، وفيه : آيات ، و : ٧٧ ـ حديثا................................................................. ٩٨

تفسير الآيات ، ومعنى قوله عز وجل : « وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً »............. ١٠٦

قصة عبد الله بن الزبير وفتنته ، وحزن الإمام السجاد عليه‌السلام له................... ١٢٢

التوكل ومعناه والمراد منه................................................... ١٢٧

ثمرة التوكل............................................................... ١٢٩

فيما قال الله عز وجل فيمن رغب عنه........................................ ١٣٠

ترجمة : موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى.................................... ١٣٣

حد التوكل............................................................... ١٣٤

فيما أوصى به لقمان عليه‌السلام ابنه.............................................. ١٣٦

كان الصادق عليه‌السلام عائدا لبعض أصحابه ، وما قال له.......................... ١٣٧

فيما أوحى الله عز وجل لداود عليه‌السلام......................................... ١٣٨

فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه‌السلام ، وما كان صلاح المؤمن..... ١٤٠

فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه‌السلام....................................... ١٤١

رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه‌السلام وكان لأحدهما خوف من الله والآخر

٥٦

العنوان

الصفحة

حسن الظن............................................................... ١٤٦

أدنى حد التوكل ، وقصة رجل متوكل بحضرة الإمام عليه‌السلام...................... ١٤٧

التفويض ومعناه ، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم ، وصفة الرضا...... ١٤٩

قصة يوسف الصديق عليه‌السلام ، وقوله تعالى حاكيا عنه : « اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ ».... ١٥٠

فيما يصلح للعباد.......................................................... ١٥١

قصة محمد بن عجلان وفاقته وإضاقته وتوكله................................. ١٥٤

فيما أوصى به لقمان عليه‌السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله..................... ١٥٦

قصة نبي عليه‌السلام بعثه الله إلى قوم.............................................. ١٥٧

العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا......................................... ١٥٨

الباب الرابع والستون

الاجتهاد والحث على العمل ، وفيه : آيات ، و : ٥٩ ـ حديثا................. ١٦٠

فيما قاله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم ، وأشعار الصلصال ١٧٠

فيما قاله أمير المؤمنين عليه‌السلام في مسجد الكوفة................................. ١٧٢

في أن من استوى يوماه فهو مغبون........................................... ١٧٣

فيما قاله عيسى بن مريم عليه‌السلام............................................... ١٧٥

في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة......................................... ١٧٦

يسأل في القيامة عن العبد : عن عمره ، وشبابه ، وماله ، وحب أهل البيت :.... ١٨٠

فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما‌السلام لجابر ، وما قاله جابر بحضرت الباقر والسجاد عليهما‌السلام وما قالا له ١٨٥

٥٧

العنوان

الصفحة

كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه‌السلام......................................... ١٨٩

قصة إبراهيم بن الأدهم ، وامامنا الصادق عليه‌السلام............................... ١٩١

الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه‌السلام عند تلاوته : « يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ » ١٩٢

الباب الخامس والستون

أداء الفرائض واجتناب المحارم وفيه : آيات ، و : ٢٠ ـ حديثا................. ١٩٤

تفسير قوله تبارك وتعالى : « اصْبِرُوا وَصابِرُوا وَرابِطُوا » وإن : اصبروا : اثبتوا على دينكم ، وصابروا : على قتال الكفار ، ورابطوا : في سبيل الله ، وفيه وجوه................................................... ١٩٥

تفسير قوله عز اسمه وعلا : « وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً » ومعنى حبط الطاعات ، وما قاله المتكلمون والمرجئة......................................................................... ١٩٧

فيما قالت المعتزلة والأشاعرة والجبائيين....................................... ١٩٨

التوبة ورفع العقاب ، وتفصيل المطلب وتنقيحه................................ ١٩٩

الأقوال والمذاهب في الإحباط................................................ ٢٠٠

بحث حول العفو........................................................... ٢٠٢

عن أبي جعفر عليه‌السلام : كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث : عين سهرت في سبيل الله ، وعين فاضت من خشية الله ، وعين غضت من محارم الله ، وتوضيح ذلك................................................... ٢٠٤

بحث حول الذكر.......................................................... ٢٠٥

اتقى الناس ، وأغنى الناس ، وأورع الناس..................................... ٢٠٦

٥٨

العنوان

الصفحة

الباب السادس والستون

الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها ، وفعل الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع الأمور واستواء العمل ، وفيه : آيات ، و : ٣٩ ـ حديثا...................................................................... ٢٠٩

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ألا إن لكل عبادة شرة ، وفيه بيان وتوضيح........... ٢٠٩

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام عند وفاته................................... ٢١٤

فيما قاله الإمام الباقر عليه‌السلام لأبي عبد الله عليه‌السلام................................. ٢١٦

فيمن هم بخير أو هم بمعصية................................................ ٢١٧

في قول علي عليه‌السلام : إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق ، وبيانه................ ٢١٨

في قول الإمام السجاد عليه‌السلام إني لأحب أن أداوم على العمل وإن قل............. ٢٢٠

بيان وبحث حول الخبر الذي قال فيه الإمام الصادق عليه‌السلام : إذا هم أحدكم بخير فلا يؤخره ٢٢١

الاهتمام بعمل الخير ، واستحباب تعجيل الخيرات.............................. ٢٢٢

في ثقل الخير وخفة الشر.................................................... ٢٢٥

في حقية الميزان ، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة ، وكيفية الوزن....... ٢٢٦

٥٩

العنوان

الصفحة

الباب السابع والستون

ترك العجب والاعتراف بالتقصير ، وفيه : آية ، و : ١٧ ـ حديثا ٢٢٨

قصة رجل من بني إسرائيل ، وعبد الله أربعين سنة فلم يقبل منه ، وذم نفسه...... ٢٢٨

في أن الله تبارك وتعالى فوض الأمر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب.......... ٢٢٩

قصة العالم والعابد......................................................... ٢٣٠

الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه‌السلام......................................... ٢٣١

معنى قوله : لا تجعلني من المعارين............................................ ٢٣٣

معنى قوله تبارك وتعالى : « وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى » وكيفية الوحي عليها........ ٢٣٤

الباب الثامن والستون

ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه ، وفيه : آية ، و : ٤ ـ أحاديث.... ٢٣٦ في قول الصادق عليه‌السلام : إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده ، إلى آخر حديث........................ ٢٣٦

الباب التاسع والستون

ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره ، وفيه : آيات وأحاديث...................... ٢٣٧

ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الأخبار ، ولهذا نقل المصححون أخبار الباب ، ولهم الأجر......................................................................... ٢٣٧

٦٠