بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

الباب الرابع سؤر

العظاية والحية والوزغ وأشباهها مما ليست له نفس سائلة......................... ٧٠

الباب الخامس

سؤر ما لا يؤكل لحمه من الدواب وفضلات الإنسان............................ ٧٢

الأقوال في تبعية السؤر للحيوان في الطهارة..................................... ٧٢

أبواب النجاسات والمطهرات واحكامها

الباب الأول

نجاسة الميتة وأحكامها وحكم الجزء المبان من الحى والاجزاء الصغار المنفصلة عن الإنسان وما يجوز استعماله من الجلود ٧٤

في طهارة ما ينفصل من بدن الإنسان من الاجزاء الصغيرة........................ ٧٥

بيان في كون السباع قابلة للتذكية ، والاستصباح بالدهن النجس................. ٧٦

الباب الثاني

حكم ما يؤخذ من سوق المسلمين ويوجد في أرضهم ، وفيه : ٦ ـ أحاديث ٨٢

١٨١

العنوان

الصفحة

الباب الثالث

نجاسة الدم وأقسامه وأحكامه................................................... ٨٤

بيان في دم القروح والجروح وحدهما........................................... ٨٤

تحقيق وتفصيل في العفو عما دون الدرهم...................................... ٨٧

الدمل الذي يسيل منه القيح.................................................. ٩٠

الباب الرابع

نجاسة الخمر وساير المسكرات والصلاة في ثوب أصابته ، وفيه : آية ،

و : أحاديث.................................................................. ٩٣

القائلون بنجاسة الخمر واستدلالهم............................................. ٩٤

علة الرخصة في الصلاة في ثوب أصابه خمر وودك الخنزير........................ ٩٨

الباب الخامس

نجاسة البول والمنى وطريق تطهيرهما وطهارة الوذى وأخواتها..................... ١٠٠

البحث في بول الرضيع..................................................... ١٠١

في المذي وطهارته ونجاسته.................................................. ١٠٢

الدليل على نجاسة المني...................................................... ١٠٥

الباب السادس

أحكام سائر الابوال والارواث والعذرات ورجيع الطيور....................... ١٠٧

في بول ما يؤكل لحمه...................................................... ١٠٧

تنقيح وتوضيح في نجاسة البول والغائط ما لا يؤكل لحمه....................... ١١١

١٨٢

العنوان

الصفحة

الباب السابع

ما اختلف الاخبار والأقوال في نجاسته ، وفيه : آية ، و : أحاديث............... ١١٣

معنى قوله عز اسمه : « وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ » وفيه تحقيق وما يناسب وما يتعلق بالمقام ١١٥

في أن الحديد طاهر ، والاختلاف في سؤر الحائض............................. ١١٥

عرق الجنب من الحلال والحرام.............................................. ١١٧

الباب الثامن

حكم المشتبه بالنجس ، وبيان أن الأصل الطهارة وغلبته على الظاهر ١٢٢

في الفارة الرطبة تمشي على الثياب والفارة والدجاجة والحمامة وأشباههن تطأ العذرة ثم تطأ الثوب ١٢٢

في موضع النجاسة إذا اشتبه................................................. ١٢٦

الباب التاسع

حكم ما لاقى نجسا رطبا أو يابسا............................................. ١٢٧

الباب العاشر

ما يلزم في تطهير البدن والثياب وغيرها....................................... ١٢٩

الأقوال في التعدد إذا وقع المغسول في الماء الجاري أو الراكد..................... ١٣٠

١٨٣

العنوان

الصفحة

الباب الحادي

عشر أحكام الغسالات...................................................... ١٣٤

في غسالة الخبث والمستعمل في الأغسال المندوبة............................... ١٣٤

بحث في غسالة الوضوء والغسل في ذيل الصفحة............................... ١٤٥

الباب الثاني

عشر تطهير الأرض والشمس وما تطهرانه والاستحالة والقدر المطهر منها ١٤٧

الأقوال في مطهرية الشمس وكيفية التطهير بها................................. ١٥١

في الدخان المستحيل من الأعيان النجسة ، والطين ، والعجين................... ١٥٤

الباب الثالث

عشر أحكام الأواني وتطهيرها................................................ ١٦٠

في دن وحب الخمر........................................................ ١٦١

١٨٤

العنوان

الصفحة

أبواب آداب الخلاء والاستنجاء

الباب الأول

علة الغائط ونتنه وعلة نظر الإنسان الى سفله حين التغوط وعلة الاستنجاء ١٦٣

الباب الثاني

آداب الخلاء................................................................ ١٦٧

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان أشد الناس توقيا عن البول........................ ١٦٨

مواضع المنهي عنها للبول.................................................... ١٦٩

في قول علي عليه‌السلام : سبعة لا يقرءون القرآن ................................. ١٧٤

الدعاء في دخول الخلاء..................................................... ١٧٩

تغطية الرأس في الخلاء ، وفي ذيل الصفحة ما يناسب........................... ١٨٣

في أن أول حد من حدود الصلاة هو الاستنجاء وهو أحد عشر................. ١٩٤

الباب الثالث

آداب الاستنجاء والاستبراء.................................................. ١٩٧

جرت في البراء بن معرور الأنصاري ثلاث من السنن.......................... ١٩٧

قصة قوم كانوا ينجون بالخبز صبيانهم........................................ ٢٠٢

فيمن بال ولم يكن معه ماء.................................................. ٢٠٥

كيفية الاستنجاء........................................................... ٢٠٨

١٨٥

العنوان

الصفحة

« أبواب الوضوء »

الباب الأول

ما ينقض الوضوء وما لا ينقضه............................................... ٢١٢

في أن الوضوء لا ينقض بالمذي والقيء والرعاف والدم......................... ٢١٦

الباب الثاني

علل الوضوء وثوابه وعقاب تركه............................................ ٢٢٩

العلة التي من أجلها توضأ الجوارح الأربع..................................... ٢٢٩

الباب الثالث

وجوب الوضوء وكيفيته وأحكامه ، وفيه : آيات ، و : أحاديث................ ٢٣٩

تفسير قوله تعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ » وما قاله ابن هشام ، وفي الذيل ما يتعلق بذلك....................................................... ٢٣٩

البحث في مسح الرجلين وغسلهما........................................... ٢٤٠

الباب الرابع

ثواب اسباغ الوضوء وتحديده ، والكون على طهارة ،

وبيان أقسام الوضوء وأنواعه................................................. ٣٠١

فيما قال الله تعالى لموسى عليه‌السلام والرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لأصحابه...................... ٣٠١

في استحباب الوضوء للجماع وبعد الجماع................................... ٣٠٥

١٨٦

العنوان

الصفحة

الباب الخامس

التسمية والأدعية المستحبة عند الوضوء وقبله وبعده........................... ٣١٤

العلة التي من أجلها يجب الاستنجاء من البول بالماء............................. ٣١٩

الباب السادس

التولية والاستعانة والتمندل.................................................. ٣٢٩

في كراهية التمندل بعد الوضوء.............................................. ٣٣١

الباب السابع

سنن الوضوء وآدابه من غسل اليد والمضمضة

والاستنشاق وما ينبغي من المياه وغيرها........................................ ٣٣٢

في الماء الذي تسخنه الشمس والنهي عن الوضوء والغسل والعجين به............ ٣٣٥

في السواك وفيه عشر خصال................................................ ٣٤١

الباب الثامن

مقدار الماء للوضوء والغسل وحد المد والصاع................................ ٣٤٨

التحقيق في تحديد الصاع والمد............................................... ٣٥٠

في الذيل بحث وتحقيق في المكاييل والمد والصاع................................ ٣٥٣

الباب التاسع

من نسى أو شك في شيء من أفعال الوضوء ومن تيقن الحدث وشك في الطهارة والعكس ومن يرى بللا بعد الوضوء ٣٥٨

١٨٧

العنوان

الصفحة

الباب العاشر

حكم صاحب السلس والبطن ، وأصحاب الجبائر

ووجوب إزالة الحائل عن الماء................................................ ٣٨٤

فيمن قطع يده ورجله...................................................... ٣٦٤

في الجبيرة مفصلا.......................................................... ٣٦٨

في الجرح والكسر.......................................................... ٣٧١

إلى هنا

انتهى الجزء الثمانون وهو الجزء الأول من المجلد الثامن عشر

فهرس الجزء الحادي والثمانون

أبواب الاغسال واحكامها

الباب الأول

علل الاغسال وثوابها وأقسامها وواجبها ومندوبها ، وجوامع أحكامها ١

العلة التي من أجلها أمر الله تعالى بالاغتسال من الجنابة ، ولم يأمر من البول والغائط... ١

علة غسل العيد والجمعة والميت................................................. ٣

في تعداد الاغسال............................................................. ٥

١٨٨

العنوان

الصفحة

في من مس ميتا.............................................................. ١٥

الليالي التي يستحب فيها الغسل في شهر رمضان................................. ١٦

الأغسال المندوبة............................................................. ٢٢

الباب الثاني

جوامع أحكام الاغسال الواجبة والمندوبة وآدابها................................ ٢٥

في قوم يكونون في السفر وكان لهم ميت وجنب................................ ٢٦

في أن لكل غسل وضوء ما خلا غسل الجنابة................................... ٢٧

في تداخل الاغسال.......................................................... ٢٩

في رجل اجتمع عليه عشرون غسلا فرض وسنة ومستحب وتعداده............... ٣٠

الباب الثالث

وجوب غسل الجنابة وعلله وكيفيته وأحكام الجنب ، وفيه : آيات ، و : أحاديث ٣٣

تفسير قوله تعالى : « لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى ... وَلا جُنُباً إِلاَّ عابِرِي سَبِيلٍ » وذيل الصفحة ما يناسب ذلك ٣٣

الدعاء عند الغسل........................................................... ٤٠

في عدم جواز لبث الجنب والحائض في المساجد................................. ٤٥

خمس خصال تورث البرص................................................... ٤٩

في البول بعد الجنابة.......................................................... ٥٠

في كيفية الغسل وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بها................................. ٥٣

حكم البلل الخارج بعد الغسل من الرجل والمرأة................................. ٦٩

١٨٩

العنوان

الصفحة

الباب الرابع

غسل الحيض والاستحاضة والنفاس ، وعللها وآدابها وأحكامها ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث ٧٤

معنى قوله تعالى : « يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ » ومعنى المحيض وفي الذيل ما يتعلق به.. ٧٤

فيما قاله الشيخ بهاء الدين رحمه‌الله في معنى الآية.................................... ٧٧

أقل أيام الحيض وأكثرها ، وأن أول من طمثت من بنات الأنبياء : سارة........... ٨١

معنى المحرر المسجد........................................................... ٨٤

أيام النفاس وأكثرها......................................................... ٨٦

الحيض والحمل.............................................................. ٩٣

الباب الخامس

فضل غسل الجمعة وآدابها وأحكامها.......................................... ١٢٢

في أن غسل الجمعة مستحب ، وذهب الصدوقان إلى الوجوب.................. ١٢٢

الباب السادس

التيمم وآدابه وأحكامه ، وفيه : آيات ، و : أحاديث........................... ١٣١

فيمن وجد من الماء ما لا يكفيه للطهارة....................................... ١٣٤

الأقوال في كيفية التيمم..................................................... ١٤١

وقت التيمم............................................................... ١٤٦

في عدد الضربات في التيمم................................................. ١٥٠

١٩٠

العنوان

الصفحة

في جواز التيمم بالجص والنورة ولا يجوز بالرماد ، وفيه : توضيح ، وفي الذيل تأييد وتوجيه والبحث في الحجر. ١٦٤

أبواب الجنائز ومقدماتها ولواحقها

الباب الأول

فضل العافية والمرض وثواب المرض وعلله وأنواعه............................. ١٧٠

خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص زائل العقل.................... ١٧١

قصة رجل مريض من أصحاب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وقوله قل : ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار......................................................................... ١٧٤

في الحمى وما قاله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لرجل أتعرف أم ملدم..................... ١٧٦

معنى قوله تعالى : « ما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ » وأن الله تعالى يخص أولياءه بالمصائب ١٨٠

فيما كان للمريض......................................................... ١٨٤

فيما قاله أمير المؤمنين عليه‌السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها....................... ١٩٠

في أن المؤمن يبتلى بكل بلية ويموت بكل ميتة إلا أنه لا يقتل نفسه............... ١٩٦

الباب الثاني

آداب المريض وأحكامه وشكواه وصبره وغيرها............................... ٢٠٢

في أن الشكاية أن بليت بما لم يبل به أحد ، وأن آه ، اسم من أسماء الله عز وجل.. ٢٠٢

في قول الصادق عليه‌السلام : ذكرنا أهل البيت شفاء............................... ٢٠٣

دعاء المريض لنفسه........................................................ ٢١٢

١٩١

العنوان

الصفحة

الباب الثالث

في الطاعون والفرار منه وممن ابتلى به وموت الفجأة ، وفيه : حديثان ٢١٣

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : موت الفجأة رحمة للمؤمنين وعذاب للكافرين............ ٢١٣

الباب الرابع

ثواب عيادة المريض وآدابها وفضل السعى في حاجته

وكيفية معاشرة أصحاب البلاء................................................ ٢١٤

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ليس على النساء جمعة ولا جماعة ولا أذان ولا اقامة ولا عيادة مريض ولا اتباع جنازة ولا تقيم عند قبر......................................................................... ٢١٥

فيما ينبغي للمريض........................................................ ٢١٨

الدعاء للمريض............................................................ ٢٢٥

ثواب من عاد مريضا....................................................... ٢٢٨

الباب الخامس

آداب الاحتضار وأحكامه.................................................... ٢٣٠

في كراهة حضور الحائض والجنب عند الاحتضار.............................. ٢٣٠

قصة شاب حضره رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عند وفاته وكان له أم ساخطة............. ٢٣٢

في أن فاطمة عليها‌السلام مكثت بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ستين يوما ، وتلقين الميت....... ٢٣٣

في قراءة سورة والصافات عند المحتضر........................................ ٢٣٨

في حضور الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعلي عليه‌السلام عند المؤمن المحتضر...................... ٢٤٤

١٩٢

العنوان

الصفحة

الباب السادس

تجهيز الميت وما يتعلق به من الاحكام.......................................... ٢٤٧

في الغريق والمصعوق والمبطون والمهدوم والمدخن................................ ٢٤٨

العلة التي من أجلها دفنت فاطمة عليها‌السلام بالليل ، وقصة أسماء بنت عميس وفاطمة عليها‌السلام وأنها من جعل القصاصين ، ذيل الصفحة......................................................................... ٢٥٠

في وفاة فاطمة عليها‌السلام وما جرى بعدها........................................ ٢٥٤

الباب السابع

تشييع الجنازة وسننه وآدابه.................................................. ٢٥٧

ثواب من شيع جنازة ومن صلى على ميت.................................... ٢٥٧

الدعاء في رؤية الجنازة ، وآداب تشييع الجنازة................................. ٢٦٢

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وضع ردائه في جنازة سعد بن معاذ ، وما يستحب لصاحب المصيبة ٢٦٩

في القيام عند مرور الجنازة والأقوال فيه....................................... ٢٧٢

آداب حمل الجنازة.......................................................... ٢٧٦

الباب الثامن

وجوب غسل الميت وعلله وآدابه وأحكامه.................................... ٢٨٥

العلة التي من أجلها يغسل الميت.............................................. ٢٨٥

في كيفية غسل الميت....................................................... ٢٨٨

فيما يجب في غسل الميت................................................... ٢٩١

في غسل من كان مخالفا للحق في الولاية ، والخوارج ، والغلاة ،

١٩٣

العنوان

الصفحة

والنواصب ، والمجسمة...................................................... ٢٩٩

في تغسيل كل من الزوجين الآخر ، وإذا مات الميت وليس معها ذو محرم......... ٣٠٠

في غسل الصبي والصبية ، وأن عليا عليه‌السلام غسل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم............... ٣٠٦

في أن الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم : والعباس وسلمان وعمارا والمقداد وأبا ذر وحذيفة وأم سلمة وأم ايمن وفضة رضي الله تعالى ـ عنهم كانوا حاضرا في تجهيز فاطمة عليها‌السلام.................................. ٣١٠

الباب التاسع

التكفين وآدابه وأحكامه..................................................... ٣١١

في الحنوط................................................................. ٣١٢

في الجريدتين ومحلهما....................................................... ٣١٤

الأقوال في حد الواجب من الكفن........................................... ٣١٩

فيما يكتب بالكفن......................................................... ٣٢٧

دعاء الجوشن المشهور بدعاء الجوشن الكبير................................... ٣٣١

أحاديث في فاطمة عليها‌السلام وغسلها وكفنها ودفنها في ذيل الصفحة................ ٣٣٥

الباب العاشر

وجوب الصلاة على الميت وعللها وآدابها وأحكامها............................ ٣٣٩

تحقيق وتفصيل في الصلاة على غير المؤمن..................................... ٣٣٩

العلة التي من أجلها جعلت للميت خمس تكبيرات.............................. ٣٤٣

في صلاة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على فاطمة بنت أسد رضي الله تعالى عنها................ ٣٥٠

في كيفية صلاة الميت....................................................... ٣٥٢

في الصلاة على الطفل...................................................... ٣٥٩

١٩٤

العنوان

الصفحة

في شرعية اللحد ووجوب ستر عورة الميت عند الصلاة وتقديم الكفن على الصلاة. ٣٨٣

في صفوف صلاة الميت..................................................... ٣٨٧

قصة مغيرة بن أبي العاص عم عثمان ، وما فعل له عثمان ، وقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في حقه : لعن الله من أعطاه راحلة أو رحلا أو قتبا أو سقاء أو قربة أو دلوا أو خفا أو نعلا أو زادا أو ماء ، فاعطاها كلها عثمان ، وأن عثمان قتل بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ٣٩٢

في نيف وسبعين رجلا دخلوا سرمن رأى للتهنئة بمولد المهدي (عج)............. ٣٩٥

إلى هنا

إلى هنا انتهى الجزء الحادي والثمانون هو الجزء الثاني

من المجلد الثامن عشر

فهرس الجزء الثاني والثمانون

الباب الحادي عشر

أحكام الشهيد والمصلوب والمرجوم والمقتص منه والجنين وأكيل السبع وأشباههم في الغسل والكفن والصلاة ١

في أن الشهيد الذي قتل بين يدي إمام أو من نصبه في نصرته لا يغسل ولا يكفن..... ١

فيمن مات في السفينة ، وما ينزع عن الشهيد..................................... ٢

في المقتول إذا قطع أعضاءه..................................................... ٧

١٩٥

العنوان

الصفحة

فيما بقي من الميت إذا أكله السبع ، وحكم المرأة الحامل........................... ٩

الباب الثاني عشر

الدفن وآدابه وأحكامه ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث............................. ١٤

في استحباب رفع القبر بمقدار أربع أصابع مفرجات.............................. ١٥

النهي في تجديد القبر......................................................... ١٦

في كراهة البناء على القبر..................................................... ١٩

في رش الماء على القبر........................................................ ٢٣

فيما أوصت به فاطمة عليها‌السلام عليا عليه‌السلام في غسلها وكفنها والصلاة عليها ودفنها ، وما قاله علي عليه‌السلام لما وضعها في القبر ٢٧

العلة التي من أجلها يولد الإنسان هاهنا ويموت في موضع آخر.................... ٢٨

فيمن لا يدخل الجنة......................................................... ٣٢

في طرح التراب على القبر والنهي عن ذوي الارحام............................. ٣٥

في تربيع القبر والنهي عن تجصيصه............................................ ٣٦

في استحباب نصب علامة في القبر............................................. ٤٧

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لا تتخذوا قبري عيدا ولا تتخذوا قبوركم مساجد ولا بيوتكم قبورا ، وفيه بيان وشرح ٥٥

الباب الثالث عشر

شهادة أربعين للميت........................................................... ٥٩

نسخة الكتاب الذي يوضع عند الجريدة مع الميت............................... ٥٩

قصة عابد من بني إسرائيل كان مراء ، فلما مات شهد أربعون من بني إسرائيل فقالوا : اللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا ، فاغفر له ، فقام

١٩٦

العنوان

الصفحة

أربعون غير الأربعين وقالوا بمثل ما قالوا ، فقام أربعون غيرهم وقالوا بمثل ما قالوا ، فأوحى الله تعالى إلى داود عليه‌السلام ما منعك أن تصلي عليه ، فقال :

للذي أخبرتني ، فأوحى الله إليه أنه قد شهد قوم فأجزت شهادتهم وغفرت له...... ٦٠

الباب الرابع عشر

استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والعتق عنه والدعاء له والترحم عليه وبيان ما يوجب التخلص من شدة الموت وعذاب القبر وبعده..................................................... ٦٢

في أن الميت ليفرح بالترحم عليه ، ويدخل عليه في قبره الصلاة والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء ٦٢

فيمن كان بارا بوالديه أو عاقا لهما............................................ ٦٥

الباب الخامس عشر

نقل الموتى والزيارة بهم........................................................ ٦٦

قصة نوح عليه‌السلام وعظام آدم عليه‌السلام ومسجد الكوفة............................... ٦٦

قصة موسى عليه‌السلام وعظام يوسف عليه‌السلام وعجوز عمياء............................ ٦٧

بحث في نقل الميت إلى غير بلد موته............................................ ٦٩

الباب السادس عشر

التعزية والماتم وآدابهما وأحكامهما.............................................. ٧١

في وضع الرداء لصاحب المصيبة............................................... ٧١

في الجلوس للتعزية ، وجلوس مولانا الصادق عليه‌السلام بعد موت ابنه إسماعيل........... ٧٢

معنى قوله تعالى : « وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ » وما قاله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وكيفية

١٩٧

العنوان

الصفحة

أخذ البيعة من النساء......................................................... ٧٦

في البكائين................................................................. ٧٦

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لكن حمزة لا بواكي له............................. ٩٢

فيما كتب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى معاذ......................................... ٩٥

في لطم الخدود وشق الجيوب والثياب والنياحة................................. ١٠٦

الباب السابع عشر

أجر المصائب................................................................ ١١٤

في أطفال المؤمنين والمسلمين في القيامة........................................ ١١٨

في امرأة مات ابنها......................................................... ١٢٠

فيما أوحى الله تعالى لداود عليه‌السلام في موت ابنه................................. ١٢١

فيما كتبه رجل إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم والرؤيا التي رآها ، وقصة امرأة كانت اسمها اميم ١٢٢

في أطفال المؤمنين عند عرض الخلائق للحساب................................ ١٢٣

الباب الثامن عشر

فضل التعزى والصبر عند المصائب والمكاره ، وفيه : آيات ، و : أحاديث ١٢٥

تفسير قوله تعالى : « وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ » ١٢٥

معنى قوله عز اسمه : « إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ »............................. ١٢٦

ثواب الاسترجاع.......................................................... ١٢٧

فيما أوحى الله تعالى إلى موسى عليه‌السلام حين مناجاته............................. ١٣٤

١٩٨

العنوان

الصفحة

في الصبر وفضيلته.......................................................... ١٣٦

في أن الصبر ثلاثة : عند المصيبة ، وعلى الطاعة ، وعن المعصية................. ١٣٩

قصة أم سلمة............................................................. ١٤٠

في كتاب مفصل كتبه مولانا الصادق عليه‌السلام إلى عبد الله بن الحسن............... ١٤٦

الباب التاسع عشر

في ذكر صبر الصابرين والصابرات............................................ ١٤٩

قصة رجل قد ذهبت عيناه واسترسلت يداه ورجلاه وكان حامدا وشاكرا لله تعالى وكان له ابن افترسه السبع ١٤٩

قصة أبي طلحة وزوجته أم سليم وابنه الذي مرض فمات وما فعلت أم سليم وقولها له : كان عندنا وديعة ١٥٠

قصة امرأة كانت في بني إسرائيل وكان لها ابنان ، وقصة رجل من الأنصار وأمه.. ١٥١

قصة امرأة مات ابنها وقولها : لو لا أن الموت أشرف الأشياء لابن آدم لما أمات الله نبيه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأبقى عدوه إبليس ، وقصة امرأة كانت لها ابن ازدحمت عليه الإبل فرمت به في البئر ومات............................ ١٥٢

في قول يونس النبي عليه‌السلام لجبرئيل عليه‌السلام دلني على أعبد أهل الأرض ، ومرور عيسى عليه‌السلام برجل أعمى أبرص مقعد ١٥٣

قصة سليمان عليه‌السلام وموت ابنه وملكين في هيئة البشر.......................... ١٥٤

الباب العشرون

النوادر..................................................................... ١٥٦

الخطبة التي خطبها علي عليه‌السلام بعد تلاوة قوله تعالى : « أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ »......... ١٥٦

شرح الخطبة وشرح لغاتها................................................... ١٥٨

١٩٩

العنوان

الصفحة

في كيفية قبض روح المؤمن والكافر.......................................... ١٦٧

في حضور مجلس العالم...................................................... ١٧٠

في أن من مات على الولاية في غيبة القائم عليه‌السلام أعطاه الله أجر ألف شهيد مثل شهداء بدر وأحد ١٧٣

في قول علي عليه‌السلام : إن للمرء المسلم ثلاثة أخلاء.............................. ١٧٤

قصة جارية وأشعارها في المقابر مصر......................................... ١٧٨

كتاب الصلاة وهو القسم الثاني من المجلد الثامن عشر

الباب الأول

فضل الصلاة وعقاب تاركها ، وفيه : آيات ، و : أحاديث....................... ٨٨

تفسير الآيات.............................................................. ١٩١

المراد من أهل البيت........................................................ ١٩٦

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن لله تعالى ملكا يسمى سخائيل يأخذ البروات للمصلين عند كل صلاة ٢٠٣

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : حبب إلي من دنياكم ، وفيه بيان من الصدوق والعلامة المجلسي رحمهما الله تعالى وإيانا ٢١١

في أن الإسلام عشرة أسهم................................................. ٢١٢

٢٠٠