بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

« أبواب »

حقوق المؤمنين بعضهم على بعض وبعض أحوالهم

الباب الخامس عشر

حقوق الاخوان واستحباب تذاكرهم وما يناسب ذلك من المطالب ،

وفيه : ٨٣ ـ حديثا........................................................ ٢٢١

فيما قاله أمير المؤمنين عليه‌السلام لليوناني الذي رأى منه المعجزات وأسلم............. ٢٢١

للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق............................................. ٢٢٢

في أن كل واحد من الأئمة : كان يعجب نوعا من الطعام...................... ٢٣١

حق المسلم على المسلم ، وإن ضيع منها شيئا خرج من ولاية الله وفيه بيان مفصل وتوجيه وجيه ٢٣٨

الباب السادس عشر

حفظ الاخوة ورعاية أوداء الأب ، وفيه : ٢١ ـ حديثا....................... ٢٦٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ثلاث يطفين نور العبد : من قطع أوداء أبيه ، وغير شيبته ، ورفع بصره في الحجرات من غير أن يؤذن له......................................................................... ٢٦٤

في أن أمير المؤمنين عليه‌السلام طلق عائشة يوم البصرة ، وأن المنافقات من أزواج

١٠١

العنوان

الصفحة

النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم خرجن بنفاقهن عن امهات المؤمنين............................... ٢٦٥

قصة نفر من المسلمين خرجوا إلى سفر فضلوا الطريق ، والجن الذي بايع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وجواز رواية الحديث عن الجن......................................................................... ٢٧٢

الباب السابع عشر

فضل المواخاة في الله وأن المؤمنين بعضهم اخوان بعض وعلة ذلك ،

وفيه : آية ، و : ١٥ ـ حديثا............................................... ٢٧٥

علة الهموم................................................................ ٢٧٦

الباب الثامن عشر

فضل حب المؤمنين والنظر اليهم ، وفيه : ٨ ـ أحاديث........................ ٢٧٨

النظر إلى العالم ، والإمام المقسط ، والوالدين ، والأخ.......................... ٢٧٨

في وثاقة مفضل بن عمر.................................................... ٢٧٩

الباب التاسع عشر

علة حب المؤمنين بعضهم بعضا وأنواع الاخوان ، وفيه : ٤ ـ أحاديث ٢٨١

في قول علي عليه‌السلام : الإخوان صنفان......................................... ٢٨١

ثلاثة أشياء في كل زمان عزيزة.............................................. ٢٨٢

١٠٢

العنوان

الصفحة

الباب العشرون

قضاء حاجة المؤمنين والسعى فيها وتوقيرهم ، وادخال السرور عليهم ، واكرامهم ، والطافهم ، وتفريح كربهم ، والاهتمام بأمورهم ، وفيه : ١٥٩ ـ حديثا....................................................... ٢٨٣

ثواب الحاج وقضاء حاجة المؤمنين........................................... ٢٨٥

بيان وشرح لقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من سر مؤمنا فقد سرني ومن سرني فقد سر الله ٢٨٧

فيما ناجى الله عز وجل به عبده موسى عليه‌السلام.................................. ٢٨٨

حديث في تجسم الأعمال ، وبيانه من شيخ بهاء الدين قدس‌سره ، والعلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا ٢٩٠

ترجمة النجاشي ، وما فعل برجل من أصحاب الصادق عليه‌السلام ، وأن الأهواز تسع كور ، ومعنى الديوان ، والخراج ٢٩٣

قصة رجل مؤمن في بني إسرائيل وكان له جار كافر........................... ٣٠٥

قصة ملك جبار وصالح ماتا في يوم واحد..................................... ٣٠٦

في مصافحة الاخوان....................................................... ٣٠٧

في أن المؤمن أخو المؤمن وعينه ودليله......................................... ٣١١

في مؤمن بذل جاهه لأخيه المؤمن............................................. ٣١٧

فيمن سعى في حاجة أخيه المسلم............................................. ٣٣٣

معنى قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم.......... ٣٣٧

١٠٣

العنوان

الصفحة

الباب الحادي والعشرون

تزاور الاخوان ، وتلاقيهم ، ومجالستهم ، في احياء أمر أئمتهم : ،

وفيه : ٣٦ ـ حديثا........................................................ ٣٤٢

فيمن زار أخاه لله لا لغيره................................................... ٣٤٢

في أن زيارة المؤمن خير من عتق عشر رقاب مؤمنات........................... ٣٤٩

الباب الثاني والعشرون

تزويج المؤمن ، أو قضاء دينه ، أو اخدامه أو خدمته ، ونصيحته ،

وفيه : ٩ ـ أحاديث........................................................ ٣٥٦

الباب الثالث والعشرون

اطعام المؤمن ، وسقيه ، وكسوته ، وقضاء دينه ، وفيه : آيات ،

و : ١١٥ ـ حديثا......................................................... ٣٥٩

ثواب من أطعم مسلما...................................................... ٣٦٦

في أن عيادة المؤمن عيادة الله................................................. ٣٦٨

بحث في وقف المسلم على الحربي ، والصدقة على الذمي واليهود والنصارى والمجوس ٣٧٠

في كلمة : الفردوس ، وأصله واشتقاقه....................................... ٣٧٢

ثواب من أطعم مؤمنا ومن سقاه ومن كساه................................... ٣٧٨

جزاء من أطعم مسكينا..................................................... ٣٨٢

١٠٤

العنوان

الصفحة

الباب الرابع والعشرون

ثواب من كفى لضرير حاجة ، وفيه : حديث واحد............................ ٣٨٨

الباب الخامس والعشرون

فضل اسماع الأصم من غير تضجر ، وفيه : حديث............................. ٣٨٨

الباب السادس والعشرون

ثواب من عال أهل بيت من المؤمنين ، وفيه : حديثان........................... ٣٨٩

الباب السابع والعشرون

من أسكن مؤمنا بيتا ، وعقاب من منعه عن ذلك ، وفيه : حديث............... ٣٨٩

الباب الثامن والعشرون

التراحم والتعاطف والتودد والبر والصلة والايثار والمواساة واحياء المؤمن ، وفيه : ثلاثة آيات ، و : ٥٣ ـ حديثا ٣٩٠

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام ابنه محمد الحنفية............................. ٣٩١

١٠٥

العنوان

الصفحة

المتحابون في الله............................................................ ٣٩٨

معنى قوله تعالى : « مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً » ٤٠١

الباب التاسع والعشرون

من يستحق ان يرحم ، وفيه : ٤ ـ أحاديث.................................. ٤٠٥

الباب الثلاثون فضل الاحسان ، والفضل والمعروف ، ومن هو أهل لها ،

وفيه : آيات ، و : ٦٢ ـ حديثا............................................. ٤٠٦

قصة رجل جاء إلى علي عليه‌السلام فقال له اكتب حاجتك في الأرض................ ٤٠٧

فيما أوصى به علي عليه‌السلام عند وفاته.......................................... ٤١١

قصة رجل من ابناء النبيين له ثروة من مال ، وولده............................ ٤١٥

في قول الصادق عليه‌السلام للمفضل : إذا أردت أن تعلم أشقيا الرجل أم سعيدا فانظر بره ومعروفه إلى من يصنعه ٤١٧

إلى هنا

إلى هنا انتهى الجزء الرابع والسبعون وهو الجزء الأول

من المجلد السادس عشر حسب تجزئة المؤلف

١٠٦

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء السادس والسبعون

الباب الحادي والثلاثون

العشرة مع اليتامى ، وأكل أموالهم ، وثواب ايوائهم ، والرحم عليهم ، وعقاب إيذائهم ، وفيه : آيات ، و : ٥٤ ـ حديثا ١

قصة عيسى عليه‌السلام ومروره بقبر يعذب صاحبه ، وله ولد صالح...................... ٢

فيمن اتجر بمال اليتيم........................................................... ٥

عقاب من أكل مال اليتيم...................................................... ٨

الباب الثاني والثلاثون

آداب معاشرة العميان والزمنى وأصحاب العاهات المسرية ، وفيه : آية ،

و : ١ ـ حديثا............................................................... ١٤

يكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع................... ١٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : خمسة يجتنبون على كل حال........................ ١٥

الباب الثالث والثلاثون

نصر الضعفاء والمظلومين ، واغاثتهم وتفريج كرب المؤمنين ، ورد العادية عنهم ، وستر عيوبهم وفيه : ٢٨ ـ حديثا ١٧

قصة رجل صلى يوما بغير وضوء ومر على ضعيف فلم ينصره.................... ١٨

فيمن نفس عن مؤمن......................................................... ٢٢

١٠٧

العنوان

الصفحة

الباب الرابع والثلاثون

من ينفع الناس ، وفضل الإصلاح بينهم ، وفيه : آية ، و :....................... ٢٣

الباب الخامس والثلاثون

الإنصاف والعدل ، وفيه : آيات ، و : ٤٥ ـ حديثا............................ ٢٤

فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه‌السلام............................................. ٢٦

أشد ما فرض الله عز وجل على عباده.......................................... ٢٩

معنى : ذكر الله على كل حال ، وأن الذكر ثلاثة أنواع......................... ٣١

معنى : العدل................................................................ ٣٦

معنى : في ظل عرش الله...................................................... ٣٩

الباب السادس والثلاثون

المكافات على الصنائع ، وذم مكافات الاحسان بالاساءة ، وأن المؤمن مكفر ، وفيه : آيات ، و : ١٢ ـ حديثا ٤١

أربعة أسرع شيء عقوبة..................................................... ٤٢

الباب السابع والثلاثون

في أن المؤمن مكفر لا يشكر معروفه ، وفيه : ٣ ـ أحاديث...................... ٤٤

١٠٨

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والثلاثون

الهدية ، وفيه : آية ، و : سبعة ـ أحاديث...................................... ٤٤

الهدية على ثلاثة ، وقول الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : نعم الشيء الهدية مفتاح الحوائج........ ٤٥

الباب التاسع والثلاثون الماعون ،

وفيه : آية ، و : ثلاثة ـ أحاديث.............................................. ٤٥

منع الماعون مثل : السراج ، والنار ، والخمير ، والملح............................ ٤٥

الباب الأربعون

الاغضاء عن عيوب الناس ، وثواب من مقت نفسه دون الناس ،

وفيه : ١٧ ـ حديثا.......................................................... ٤٦

أسرع الخير ثوابا وأسرع الشر عقابا........................................... ٤٧

فيمن غفل عن عيب نفسه.................................................... ٤٩

الباب الحادي والأربعون

ثواب إماطة الاذى عن طريق واصلاحه والدلالة على الطريق ،

وفيه : ٦ ـ أحاديث.......................................................... ٤٩

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : دخل عبد الجنة بغض من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه ٤٩

١٠٩

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والأربعون

الرفق واللين وكف الاذى والمعاونة على البر والتقوى ،

وفيه : آيات ، و : ٤٢ ـ حديثا............................................... ٥٠

في شرف المؤمن وعزه........................................................ ٥٢

في أن لكل شيء قفلا ، وقفل الإيمان الرفق ، وفيه بيان.......................... ٥٥

معنى قول الصادق عليه‌السلام : إن الله تعالى رفيق يحب الرفق......................... ٥٦

الباب الثالث والأربعون

النصيحة للمسلمين ، وبذل النصح لهم ، وقبول النصح ممن ينصح ،

وفيه : ١٣ ـ حديثا.......................................................... ٦٥

الباب الرابع والأربعون

الأدب ، ومن عرف قدره ، ولم يتعد طوره ، وفيه : ١٠ ـ أحاديث ٦٦

الأدب : تركك ما كرهته لغيرك.............................................. ٦٧

الباب الخامس والأربعون

فضل كتمان السر وذم الإذاعة ، وفيه : ٤٩ ـ حديثا........................... ٦٨

لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال :............................. ٦٨

أشعار أنشده الرضا عليه‌السلام للمأمون في كتمان السر.............................. ٦٩

١١٠

العنوان

الصفحة

في قول الصادق عليه‌السلام : لا تطلع صديقك من سرك إلا على ما لو اطلع عليه عدوك لم يضرك ٧١

في قول الرضا عليه‌السلام : لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرا لكم ، وبيانه........... ٧٧

في إفشاء أسرار الأئمة :...................................................... ٨٤

الباب السادس والأربعون

التحرز عن مواضع التهمة ، ومجالسة أهلها ، وفيه : ٩ ـ أحاديث ٩٠

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه‌السلام عند وفاته..................................... ٩٠

الباب السابع والأربعون

لزوم الوفاء بالوعد والعهد ، وذم خلفهما ، وفيه : آيات ، و : ٢٦ ـ حديثا ٩١

ثلاث من كن فيه أوجبن له أربعا على الناس.................................... ٩٣

العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد......................... ٩٤

الباب الثامن والأربعون

المشورة وقبولها ومن ينبغي استشارته ، ونصح المستشير ، والنهى عن الاستبداد بالرأى ، وفيه : آيات ، و : ٥٧ ـ حديثا ٩٧

في ذم المشورة مع الجبان والبخيل والحريص..................................... ٩٩

فيما كان في التوراة........................................................ ١٠٠

١١١

العنوان

الصفحة

حدود المشورة وكيفيتها.................................................... ١٠٢

كلمات قصار في المشورة................................................... ١٠٤

الباب التاسع والأربعون

غنى النفس والاستغناء عن الناس ، واليأس عنهم ، وفيه : ٢٤ ـ حديثا ١٠٥

في الافتقار والاستغناء عن الناس............................................. ١٠٦

فيمن أراد أن لا يسأل ربه إلا أعطاه......................................... ١٠٩

الباب الخمسون

أداء الأمانة ، وفيه آيتان ، و : ٢٤ ـ حديثا.................................. ١١٣

في النظر إلى صدق الحديث وأداء الأمانة...................................... ١١٤

في أن أهل الأرض لمرحومون ما تحابوا ، وأدوا الأمانة ، وعملوا بالحق............ ١١٧

الباب الحادي والخمسون

التواضع ، وفيه : آية ، و : ٤٢ ـ حديثا..................................... ١١٧

قصة أب وابن كانا طيفا لأمير المؤمنين عليه‌السلام.................................. ١١٨

قصة النجاشي ملك الحبشة وجعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما.......... ١١٩

التواضع وحقيقته وآثاره.................................................... ١٢١

١١٢

العنوان

الصفحة

العلة التي من أجلها اصطفى الله عز وجل موسى عليه‌السلام لكلامه................... ١٢٢

النجاشي وجعفر وترجمتهما وغزوة بدر ، وما قاله النجاشي..................... ١٢٤

في أن ملكا أتى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وخيره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو ملكا رسولا ، وبيانه ١٢٨

حد التواضع............................................................... ١٣٥

الباب الثاني والخمسون

رحم الصغير ، وتوقير الكبير ، واجلال ذى الشيبة المسلم ،

وفيه : ١٥ ـ حديثا........................................................ ١٣٦

الباب الثالث والخمسون

النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته ، وفيه : ٤ ـ أحاديث ١٣٨

الباب الرابع والخمسون

ثواب إماطة القذى عن وجه المؤمن ، والتبسم في وجهه ، وما يقول الرجل إذا اميط عنه القذى ، ومعنى قول الرجل لأخيه جزاك الله خيرا ، والنهى عن قول الرجل لصاحبه لا وحياتك وحياة فلان ، وفيه : ٥ ـ أحاديث ١٣٩

الباب الخامس والخمسون

حد الكرامة ، والنهى عن رد الكرامة ، ومعناها ، وفيه : ٧ ـ أحاديث ١٤٠

١١٣

العنوان

الصفحة

الباب السادس والخمسون

من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزأ به ، أو طعن عليه أو رد قوله ، والنهى عن التنابز بالألقاب ، وفيه : آيات ، و : ٢١ ـ حديثا...................................................................... ١٤٢

ترجمة أبو العتاهية.......................................................... ١٤٣

فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ليلة المعراج............................... ١٤٦

الباب السابع والخمسون

من أخاف مؤمنا ، أو ضربه ، أو آذاه ، أو لطمه ، أو أعان عليه ، أو سبه ، وذم الرواية على المؤمن ، وفيه : ٤٦ ـ حديثا............................................................................ ١٤٧

فيمن اكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة.................... ١٤٨

في قول الله تعالى : ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن...................... ١٥٢

في قول الله تعالى : ما تقرب إلي عبد بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وقول الشيخ بهاء الدين والشهيد رحمهما الله بأن الواجب أفضل من الندب................................................................. ١٥٦

في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق....................................... ١٦٠

المروة ومعناها.............................................................. ١٦٨

١١٤

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والخمسون

الخيانة ، وعقاب اكل الحرام ، وفيه : آية ، و : ١٤ ـ حديثا.................. ١٧٠

عقاب من خان جاره....................................................... ١٧١

في أن المؤمن يكون بخيلا وجبانا ولا يكون كذابا.............................. ١٧٢

الباب التاسع والخمسون

من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره أو استعان به أخوه فلم يعنه ، أو لم ينصحه في قضائه ، وفيه : ٢٨ ـ حديثا ١٧٣

فيمن استان به رجل من إخوانه في حاجة..................................... ١٧٥

عقاب من حبس حق المؤمن................................................. ١٧٨

الباب الستون

الهجران ، وفيه : ١٤ ـ حديثا............................................... ١٨٤

معنى الهجر والهجران ، ولا هجرة فوق ثلاث.................................. ١٨٤

في أن في أول ليلة من شهر رمضان يغل المردة من الشياطين..................... ١٨٨

الباب الحادي والستون

من حجب مؤمنا ، وفيه : ٥ ـ أحاديث...................................... ١٨٩

عقاب من كان بينه وبين مؤمن حجاب....................................... ١٩٠

قصة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل.......................................... ١٩١

١١٥

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والستون

التهمة والبهتان وسوء الظن بالاخوان وذم الاعتماد على ما يسمع من أفواه الرجال ، وفيه : آيات ، و : ٢٣ ـ حديثا ١٩٣

عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة.............................................. ١٩٤

بين الحق والباطل ، وحسن الظن واصله ، وإذا كان زمان : العدل ، والجور...... ١٩٧

سوء الظن والمراد منه....................................................... ٢٠٠

الباب الثالث والستون

ذى اللسانين والوجهين ، وفيه : ١٤ ـ حديثا................................. ٢٠٢

عقاب من كان ذا لسانين وشرحه وتفصيله................................... ٢٠٤

الباب الرابع والستون

الحقد ، والبغضاء ، والشحناء ، والتشاجر ، ومعاداة الرجال ، وفيه : آيتان ،

و : ١٣ ـ حديثا........................................................... ٢٠٩

أربعة القليل منها كثير : النار ، والنوم ، والمرض ، والعداوة..................... ٢١٠

كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه‌السلام......................................... ٢١٢

١١٦

العنوان

الصفحة

الباب الخامس والستون

تتبع عيوب الناس وافشائها ، وطلب عثرات المؤمنين والشماتة ،

وفيه : آيتان ، و : ٢٢ ـ حديثا............................................. ٢١٢

معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام........................................... ٢١٤

في قول الكاظم عليه‌السلام كذب سمعك وبصرك عن أخيك......................... ٢١٥

أقرب ما يكون العبد إلى الكفر ، وفيه بيان................................... ٢١٧

الباب السادس والستون

الغيبة ، وفيه : آيات ، و : ٨٦ ـ حديثا...................................... ٢٢٠

الغيبة ومعناها لغة واصطلاحا ، وما قاله الشهيد الثاني قدس‌سره...................... ٢٢١

العلة التي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي...................... ٢٢٣

أقسام الغيبة وأخبثها........................................................ ٢٢٤

السامع الغيبة.............................................................. ٢٢٦

في أن الغيبة تتنوع بعشرة أنواع ، وبيانها مفصلا............................... ٢٢٧

فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله تعالى وإيانا في علاج الغيبة مفصلا.............. ٢٢٩

فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما الله في الغيبة......................... ٢٣٤

في تجويز الغيبة وما قاله الشيخ بهاء الدين قدس‌سره................................. ٢٣٩

كفارة الغيبة............................................................... ٢٤١

فيما وجب على المغتاب.................................................... ٢٤٣

فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل.............................................. ٢٤٧

١١٧

العنوان

الصفحة

فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه : : إذا أصبحت......................... ٢٥٠

العلة التي من أجلها كانت الغيبة أشد من الزنا................................. ٢٥٢

الباب السابع والستون

النميمة والسعاية ، وفيه : ثلاث آيات ، و : ١٩ ـ حديثا..................... ٢٦٣

فيمن بر بوالديه ولم يمش بالنميمة............................................ ٢٦٣

قصة رجل من بني إسرائيل الذي كان نماما.................................... ٢٦٦

فيما قاله الشهيد الثاني قدس‌سره في النميمة ، والسبب الباعث عليها................. ٢٦٨

الباب الثامن والستون

المكافاة على السوء ، وما يتعلق بذلك ، وفيه : آيات ، و : حديث ٢٧١

الباب التاسع والستون

المعاقبة على الذنب ومداقة المؤمنين ، وفيه : حديثان............................ ٢٧٢

الباب السبعون

البغى والطغيان وفيه : آيات ، و : ١٨ ـ حديثا............................... ٢٧٢

فيما أوصى به رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليا عليه‌السلام................................... ٢٧٤

١١٨

العنوان

الصفحة

معنى : البغى.............................................................. ٢٧٦

في أن أول من بغى على الله عناق بنت آدم عليه‌السلام.............................. ٢٧٧

الباب الحادي والسبعون

سوء المحضر ومن يكرمه الناس اتقاء شره ، ومن لا يؤمن شره ولا يرجى خيره ،

وفيه : ١٢ ـ حديثا........................................................ ٢٧٩

علامة ولد الزنا............................................................ ٢٧٩

الباب الثاني والسبعون

المكر والخدعة والغش ، والسعى في الفتنة ، وفيه : آيات ، و : ١٥ ـ حديثا ٢٨٣

فيمن غش مسلما أو ما كره أو ضره ، وقول علي عليه‌السلام : لكنت امكر العرب.... ٢٨٥

معنى الدهاء والغدر......................................................... ٢٩٠

الباب الثالث والسبعون

الغمز والهمز واللمز والسخرية والاستهزاء ، وفيه : آيات ، وحديث واحد ٢٩٢

الباب الرابع والسبعون

السفيه والسفلة ، وفيه : آية ، و : ١٣ ـ حديثا.............................. ٢٩٣

في رجلين يتسابان ، وفيه بيان بالتفصيل...................................... ٢٩٤

١١٩

العنوان

الصفحة

العلة التي من أجلها سميت الاصبع التي تلي الإبهام سبابة ، وما قاله العلامة المجلسي قدس‌سره ٢٩٥

المعارضة بالمثل............................................................. ٢٩٦

معنى السفلة وقصة رجل وامرأة شكا إلى عمر................................. ٣٠٠

الباب الخامس والسبعون

الجبن ، وفيه : حديث واحد.................................................. ٣٠١

الباب السادس والسبعون

من باع دينه بدنيا غيره ، وفيه : حديث واحد................................. ٣٠١

في أن أشقى الخلق من باع دينه بدنيا غيره.................................... ٣٠١

الباب السابع والسبعون

الإسراف والتبذير ، وحدهما ، وفيه : آيات ، و : ٧ ـ أحاديث................ ٣٠٢

معنى الإسراف والاقتار..................................................... ٣٠٣

الباب الثامن والسبعون

في ذم الإسراف والتبذير ، وفيه : ٦ ـ أحاديث............................... ٣٠٣

علامة المسرف............................................................ ٣٠٤

١٢٠