مقباس الهداية في علم الدراية - ج ٧

الشيخ عبد الله المامقاني

مقباس الهداية في علم الدراية - ج ٧

المؤلف:

الشيخ عبد الله المامقاني


المحقق: الشيخ محمّد رضا المامقاني
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٢٤

نتائج مقباس الهدایة في علم الدرایة المجلد ٧

هوية الكتاب

نتائج مقباس الهداية في علم الدراية

الجزء السابع

تألیف: الشیخ محمد رضا المامقاني

الطبعة: الأولی - ذي الحجة ١٤١٣ ه . ق

موسسه آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث

١

اشارة

٢

نتائج مقباس الهداية في علم الدراية

٣

نتائج مقباس الهداية في علم الدراية

الجزء السابع

تألیف: الشیخ محمد رضا المامقاني

الطبعة: الأولی - ذي الحجة ١٤١٣ ه . ق

٤

بسم الله الرحمن الرحيم

٥

حقوق الطبع محفوظة للمؤلف

٦

٧

٨

مقدمة

بسم اللّه الرحمن الرحيم

الحمد للّه.. كما هو أهله.. و الصّلاة و السّلام على محمّد و آل بيته..

و بعد:

لا يخفى ما للمعاجم من ضرورة ملحة و أهميّة علميّة؛ مع ما فيها من صعوبة الترتيب و التبويب و درجة التعقيد تبعا لنوعيّة الكتاب المراد فهرسته، و طبيعة معلوماته، و ما يحتاج إليه من عناية زائدة من حيث التقصّي و الإحصاء لكلّ ما ورد فيه بدقّة و إحكام، لأنّ الفهرسة القاصرة ليست من شأنها إزالة ما يكتنف محتوى الكتاب من غموض و ما يعتري مفرداته من إبهام و لو اجمالا. و لهذا كان هدفي من عملي هذا هو فتح السبيل إلى محتويات الكتاب و إظهار مفرداته، و بيان موضوعاته، من تعريف، أو مناقشة، أو اقتراح.. و ما إلى ذلك ممّا يتطلبه العمل المعجمي وفق أحدث الاسس العلميّة الّتي تتّسم بحسن التنظيم و سهولة التناول لكلّ مطالع أو باحث، فاصبح - و بحمد اللّه... - كالقاموس الخاص في آخر الكتاب.

و عليه فقد كان من الضروري جدّا وضع معجم لإحصاء الالفاظ المتداولة في علم مصطلح الحديث، و الاصطلاحات المتعارفة في علم الدراية، و الرموز الواردة في كتب اصول الحديث و قواعده، و الإشارة إلى ما فيها من اختلافات في تحديد المصطلحات، و تهافت في تعريف المفردات.. كلّ ذلك لتسهيل الوصول إليها أولا، و لإمكان المقارنة بينها ثانيا، و لسهولة التفرقة بينها ثالثا.. و لغير ذلك.

٩

فكانت فكرة هذا المعجم وليدة لكلّ ذاك، و كانت تراودني منذ أوّل يوم لتحقيقي لكتاب (مقباس الهداية في علم الدّراية) للشيخ الجدّ أعلى اللّه مقامه، و ذاك منذ أكثر من عشر سنين، لما كنت ألاقيه من مصاعب و متاعب خلال تحقيقي للكتاب، ممّا يلزمني تحديد الكلمة بأبعادها، أو تصيّد موارد استعمالاتها، أو توخيّ الاختلافات الواردة فيها، أو غير ذلك.. و كنت أحسبني آنذاك مبتكرا أو سبّاقا، لذا كنت أنتظر طبع الكتاب بفارغ الصبر كي يكون استنتاجي منه مقرونا بأرقام و إرجاعات.

و ممّا يؤسف له جدّا تأخّر طبع الكتاب لظروف و أسباب كانت خارجة عن إرادتي، و لم يكن لي حيلة معها إلاّ الصبر و التجلّد، و خلالها صدر كتاب باسم «معجم مصطلحات توثيق الحديث» للاستاذ الدكتور علي زوين، أدرك مؤلفه مضض المعاناة، و بادر إلى إحصاء ما ارتآه مهما من الالفاظ و الاصطلاحات و العبارات، بلغ بها (٤٤٨) كلمة، معتمدا على بعض المصادر العامية، و هو عمل مشكور عليه مع كلّ ما لنا من مؤاخذات عليه. و نحن نختلف في عملنا هذا عنه جوهرا و تنظيما، كما هو بيّن بالمقارنة - و بلغ عدد مصطلحاتنا إلى: ٤٧٩٠ مع كلّ ما ذكرناه من إرجاعات و مرادفات و غيرهما، مقرونا بتنظيم جديد، و إخراج خاص.. و لعلّه تؤخذ علينا امور:

منها: ذكرنا للطوائف و المذاهب ضمن مصطلح الحديث، و هذا ما يحتاجه المراجع الشيعي و تداولت عليه كتب الدراية عند الخاصّة، لذا ألحقتها هنا مزيدا للفائدة. و استعنت بكتابي «معجم الرموز و الإشارات» لدرج كلّ ما لعلماء الحديث من رموز، مؤكدين مراجعة الفصل الخاص ب (الرمز.. عند المحدّثين) هناك.

كما إنّ فيه ما ظاهره التكرار أو الترادف أو غير ذلك، و لعلّ طبيعة الفهرسة أو ظروف تحديد الكلمة كان لها دور في ذلك.

هذا و قد مضيت في معجمي هذا - بعد أن سيّرني الكتاب، و قيّدتني المستدركات..، و بعد تشابك المصطلحات أو تقاربها..، و بعد أن كان الغرض التعرف على موارد النصّ و مرادفاته.. و قيوده و شروطه.. و أقسامه و تقسيماته.. ثمّ بعد ذاك موارد وروده في النصّ و التعليقات الخاصة به - إلى الالتزام بمنهجيّة خاصّة

١٠

فيه، غريبة عن من لم يألفها، جديدة في بابها، و على من يرتاده. لأنّه بعد أن يساير اللّفظة و مواردها، و يريد أن يتعرف على مرادفتها و ما قيل هناك فيها.. فقد يجد، ضالّته في كلمة: الخبر - مثلا - و إلاّ فكلمة: الحديث، أو الرواية، أو النّبأ.. و هكذا دواليك..

كما انّ القارئ قد يجد بعض العناوين هي مرآة إلى فصول عديدة و مباحث متنوعة..

كما قد تجد الكلمة تارة جاءت بصيغة مفردة و اخرى مثنّاة أو مجموعة، و كلّها واحد.

كما و قد وردت بعض الالفاظ - مع علمنا بترادفها أو تقاربها - كان الغرض منها بيان ورودها بأنحاء مختلفة، و وجوه متعدّدة، كما لو قيل: الرحلة في طلب الحديث، و الرحلة لطلب الحديث، أو: الاعتماد على المراسيل، و اعتماد المراسيل، أو يقال:

التصحيح بالاصطلاح المتأخر، و باصطلاح المتأخرين.. و هكذا.

كما انّنا كثيرا ما نجد بين القيود أو الشروط المأخوذة ترادفا أو عموما من وجه أو مطلقا، أو تكررا، بل و حتى تناقضا... و مع كلّ هذا نذكرها مع الإغماض عن مواردها و موضع الاستدلال فيها أو مواقع النقض و الإبرام أو النفي و الإثبات لها، لخروجها موضوعا أو حكما عن ما وضع له المعجم.

و من هنا فقد دعتنا الضرورة إلى أنّ نرمز لعملنا هذا ببعض الرموز التي قررنا وضعها كالآتي:

: توضع قبل كلّ تعريف للكلمة، أو ما قيل انّه حدّ لها، أو رسم، أو شرح اسم.

.. تجعل قبل كلما اخذ قيدا في التعريف، أو شرطا له، أو قسما، أو مقسما.

- ترد لكلّ المعاني المرادفة للكلمة ممّا نصّ عليه أعلام الفنّ و رجالاته، أو قيل بترادفها و مساواتها.

- تأتي عند بيان موارد استعمال الكلمة خلال مجلدات الكتاب. كي يلاحظ كيفيّة استعمالها.

١١

أمّا السبب الّذي دعاني لتسمية هذا المجلد ب (نتائج مقباس الهداية) فقد سايرت فيه ما ابتكره شيخنا المصنّف أعلى اللّه مقامه الشريف و أورده في أوّل موسوعته الرجاليّة (تنقيح المقال) حيث ذكر هناك اسم الرجل و النتائج لكلّ أبحاثه عنه و ما حكم به عليه.. فكنت في محاولتي هذه مسايرا له، و مستفيدا منه، مع كلّ ما بين البحثين من بون شاسع و فرق كبير لا يخفى على أهله.

و نحن - بعون الباري و عنايته - سوف لن ندّخر وسعا لتدارك ما فيه من نقص، أو رفع ما فيه من زيغ، تقربا من الكمال، أو تلافيا للاعتذار، متقبلين - و بكلّ غبطة و شكر - كلّ ما يردنا من ملحوظات عليه لسنا في غنى منها، سواء أ كان متنا أم تعليقا، استدراكا أم استنتاجا، و سواء أ كان من الناحية الشكليّة أم الموضوعيّة.. مع كلّ ما وجدناه فيه، و ما نترقّبه أكثر..

و اللّه من وراء القصد، و هو حسبنا و نعم الوكيل

محمّد رضا المامقاني

١٢

* حرف الألف *

الأئمة - ائمة الحديث.

ائمة الجرح و التعديل.

٢٠٢/٦.

ائمة الحديث.

١٠/١.

١٠٨/٥، ١١٣، ١٥٨، ١٩١، ٢٠١، ٢١٢، ٢٢٨، ٣٣٤، ٣٩٥.

٢٥٨/٦.

الاباحة.. عندهم هي عدم الحظر و المنع لا صرف الاعلام.

١٢٧/٣.

.. تصح لغير المميز، بل و للمجنون.

١٢٨/٣.

اباح لي ان اروي عنه.

١٤٨/٣.

الاباضية.. من فرق الخوارج من اصحاب عبد اللّه بن إباض.

٣٨٩/٢.

.. فرقة من الحرورية.

٣٦١/٢.

ابتداء الوضع.

٤٠/٦.

الابتر: و هو الحديث الذي روى عن صاحب المعصوم عليه السّلام ان كان الراوي صحابيا.

٣٣٢/٥.

- الموثوق.

٣٣٢/٥.

ابتريه - البترية.

٣٤٩/٢.

- المغيريّة.

٣٤٩/٢.

الابدال: ان يقع لك حديث عن شيخ غير شيخ مسلم مثلا، و هو مثل شيخ مسلم في ذلك الحديث.

٢٤٩/١.

: و هو الوصول إلى شيخ شيخه من غير طريقه، و يرجع للاسناد العالي النسبي.

٢٣٠/٥.

: هو ان يبدل راو براو آخر، او اسناد باسناد آخر من غير ان يلاحظ معه تركيب آخر.

١١/٦.

.. من الفاظ المدح من الدرجة العليا بحيث يمكن الحاقه بالتوثيق.

٢١٣/٢.

١٣

.. لغة و اصطلاحا.

١٥٣/٦، ١٥٤.

- البدل.

٢٣٠/٥.

- التبديل.

١١/٦.

- ٤٣/٤.

١١/٦، ١٤٨.

ابعاض الحديث - علم اختصار الحديث.

٢٥٤/٣-٢٥٥.

- ٢٥٥/٣.

الابقاء على خبر تتوفر الدواعي إلى إبطاله لا يدل على صحة سنده.

١٣٠/٢.

ابن اخ فلان.. لا تدلّ على المدح و لا الحسن، بل يراد منها تعريف المروي عنه.

١٧٨/٦.

ابن اخت فلان.. لا تدلّ على الحسن، بل يراد منها تعريف المروي عنه.

١٧٨/٦.

ابن بنت فلان.. لا تدلّ على الحسن، بل يراد منها تعريف المروي عنه.

١٧٨/٦.

ابن عقدة.. ممّن قيل بحجية كتبه و توثيقاته.

١٨٦/٦.

ابن فضال.. ممن قيل بحجية كتبه و توثيقاته.

١٨٦/٦.

ابن فلان.. من اقسام المبهم.

٢٥/٦.

ابن قولويه.. ممّن قيل بحجية كتبه و توثيقاته في كتابه كامل الزيارات.

١٨٦/٦.

ابن نمير.. ممّن قيل بحجية كتبه و توثيقاته.

١٨٦/٦.

الابن و البنت.. المرتبة الثانية من المبهمات.

٣٦٠/٦.

ابنا: رمز الى: انبأنا، و قد استعمله البيهقي و غيره بمعنى اخبرنا. لاحظ:

انبانا.

١٤٩/٣.

الابهام: هو ترك اسم الراوي كقولهم:

اخبرني فلان، او شيخ، او رجل، او بعضهم، او ابن فلان.

٢٣/٣.

: و هو فيما لو قيل فلان عن رجل، او عن بعض اصحابه، أو عمّن سواه (سمّاه) عن

١٤

فلان.

١٨٢/٥.

٢٣/٦.

: قيل: هو كون الراوي مجهولا.

- الاستبهام.

١٨٢/٥.

- ٣٥٠/٥، ٣٥٥، ٣٨٩.

١٢٢/٦.

الابهام بلفظ التعديل.

٢٤/٦.

ابهام الراوي.

٣٤٣/٥.

ابهام الواسطة - بحكم الارسال.

٣٧٢/٥.

١٢٢/٦.

الابهام في اصل الاسناد.

٣٦٠/٦.

ابو فلان.. اي اخذه معرفا للثقة او الجليل، قيل من المقويات.

١٧٤/٦.

الابواب.

٢٦٧/٣، ٢٦٨.

٣٧٨/٥.

الابواب الاربعة.

١٤٠/٦، ١٤١.

الابواب من قبل الحجة عليه السّلام.

١٦٤/٦.

ابيح لنا كذا.. المرتبة الرابعة من مراتب الاخبار، و الظاهر انه منه صلوات اللّه عليه لو كان القائل صحابيا.

٢٨٠/٦.

اتباع التابعين.

٣١٦/٣.

٢١٢/٥، ٢١٧، ٣١٣، ٣٢٠، ٣٢٥.

٣٤٧/٦، ٣٥٥.

اتحاد مسلك المتأخرين مع مسلك القدماء في القسمة الاولية.

١٨٣/١.

الاتساع في الرواية.

٣٦٦/٥.

الاتصال.. من احوال الاسانيد.

٩٤/٥.

.. يدخل على المسند و المرفوع.

١٧٦/٥.

- ١٥٧/١، ٢١٠، ٣٧٧، ٣٨١، ٣٨٢.

٧٤/٣.

٧٤/٥، ٩٤، ٩٥، ١٥٧، ١٨٥، ١٨٦، ١٨٧، ٣٤٠، ٣٥٥، ٣٦٧،

١٥

٣٨٦، ٣٩٤، ٣٩٩، ٤٠٠.

٣٢٠/٦.

اتصال الحديث.

٣٢٢/٥.

٣٥٧/٦.

اتصال الرواة:

١٤٧/١.

اتصال السند: هو نقل الثقة عن مثله إلى منتهى السند.

١٥٣/٥.

- ٣٧٩/١.

٢٢٢/٢.

٣٤٣/٥، ٣٦٨، ٣٩٩.

١٢٠/٦، ٣٠٤.

اتصال سلسلة الاسناد.

٢٩٢/٦.

اتصال السنة.

١٨٠/٣.

الاتصال في الحديث.

١٥٣/١.

الاتصال في السند.

٢١/٥.

اتصال المرسل.

٣٨٠/١.

اتصال المشيخة.

٢٢١/٢.

الاتفاق على اعتبار العدالة لقبول خبرهم.

١٩١/٢.

الاتقان.

٣٨١/٥.

اتقن الناس.. من اعلى مراتب التعديل عند العامة.

٢٥٤/٢.

الآثار: و هي اقوال الصحابة و التابعين و افعالهم.

٣٧/٥.

.. تطلق على افعال الصحابة.

٣٢/٥.

الاثافي.. ماخوذة من الاحجار الثلاث التي توضع تحت القدر المتفرقة.

٢٠١/٣.

اثبات اجلاء.

١٢٧/٦.

اثبت الناس.. من اعلى مراتب التعديل و ارفعها عند العامة لما فيها من مبالغة، لكونها على وزان أفعل.

١٤٣/٦، ٢٥٥.

الاثر: نقل الحديث و روايته.

٣٣/٥.

: ما جاء عن الامام عليه السّلام او الصحابي.

١٦

٣٢/٥.

: ما جاء عن الصحابي قبال الحديث الذي جاء عن النبي صلّى اللّه عليه و آله.

٦٥/١.

٣٢/٥.

: هو الحديث الذي وقف على صحابي و هو معمول به.

٣٢/٥.

: هو ما كان الموقوف عليه صحابيا، كذا عند بعض الفقهاء.

٣٢٢/١.

: هو بقايا الاقوال و الافعال المروية عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و صحبه - عند العامة - و عن المعصومين سلام اللّه عليهم عند الخاصة.

٣٣/٥.

: كلام السلف - كما في مصطلح الفقهاء -.

٣٢/٥.

: هو اعم من ان يكون قول النبي صلّى اللّه عليه و آله أو الامام عليه السّلام أو الصحابي أو التابعي، و في معناه فعلهم و تقريرهم، فهو اعم مطلقا.

٣١/٥.

: هو الحديث الموقوف و المقطوع.

٣٢/٥.

الاثر (عند الفقهاء من الخاصة): ما كان ضعيفا من الحديث او ما في حكمه غالبا.

٤٢/٥.

.. لغة على ثلاث معان: النتيجة، و العلامة، و الجزء.

٣٤/٥.

.. لغة؛ ما يترتب على الشيء.

٣٤/٥.

.. لغة، هو ما بقي من رسم الشيء.

٣١/٥.

.. هو المرفوع عن الائمة عليهم السّلام.

٣٢٨/٥.

.. يطلق عند المحدثين على المرفوع و الموقوف.

٦٤/١.

٣٢/٥، ٣٢٨.

.. يسميه الفقهاء موقوفا.

٣٢/٥.

.. هو الموقوف عند فقهاء خراسان، و يسمون المرفوع ب: الخبر.

٣٢٨/٥.

.. هو الحديث و الخبر.

٣١/٥.

.. قد يرادف الحديث و الرواية.

١٧

٣٣/٥.

.. قد يرادف السنة و الخبر و الحديث.

٣٣/٥.

.. قد يخص بما جاء عن الائمة (عليهم السّلام).

٣٣/٥.

.. قد يخص بما جاء عن الصحابي.

٣٣/٥.

.. اخص من الحديث و الخبر.

٣٣/٥.

.. اعم من الخبر و الحديث مطلقا.

٦٤/١.

.. اعم من المرفوع و الموقوف و الخبر.

٣٢٣/١.

- للخبر.

٦٤/١.

- ٤١/٥، ٨٠، ٣٢٨، ٣٦٣.

اثرت الحديث: نقلته.

٣١/٥.

أثري: تطلق على المحدث نسبة الى الاثر.

الاثنا عشر الذين انكروا على أبي بكر عند غصبه الخلافة... من الفاظ المدح الخاصة.

١٦٠/٦.

الاثنا عشر الذين انكروا على أبي بكر.. من الفاظ المدح الخاصة عند الخاصة.

٢١٣/٢.

الاثنا عشر الذين بايعوا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بعد العقبة.. من الفاظ المدح الخاصة عند الخاصة.

٢١٣/٢.

الاثنا عشر الذين بايعوا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قبل العقبة.. من الفاظ المدح الخاصة.

١٦٠/٦.

الاثنا عشر منافقا من اصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.. من الفاظ الذم الخاصة عند الخاصة.

٢١٣/٢.

١٦٠/٦.

الاجازات.

١٧٦/٣.

٣٠٤/٦.

اجازات الشيوخ.

٢٩٩/٦.

الاجازات الكبيرة: مشتملة على ذكر الطرق و الاسانيد.

٤٤/٣.

الاجازة: هي الكلام الصادر عن المجيز على انشائه الاذن في رواية الحديث عنه بعد اخباره اجمالا بمروياته، و تطلق على

١٨

كتابة هذا الاذن.

٢٨٨/٦.

: اذن في الرواية لفظا أو خطا يفيد الاخبار الاجمالي عرفا، و اركانها اربعة:

المجيز، و المجاز له، و المجاز به، و لفظ الاجازة.

٢٨٨/٦.

: اخبار مجمل بشيء معلوم مأمون عليه من الغلط و التصحيف، كذا هي في العرف و الواقع.

٢٨٨/٦.

: اخبار اجمالي بامور مضبوطة معلومة مأمون عليها من الغلط و التصحيف و نحوهما، و ذلك اما لشخص الكتاب كقوله: اجزت لك رواية هذه النسخة المصححة او بنوعها المتعين في نفس الامر الصحيح في الواقع.

٢٨٩/٦.

: ان يقول الشيخ للراوي - شفاها او كتابة أو رسالة - اجزت لك ان تروي عني الكتاب الفلاني او ما يصح عندك من مسموعاتي.

٢٨٩/٦.

: هو الكتاب المشتمل على خصوص مشايخ الرجل مع الاذن من المؤلف لغيره في الرواية عنه.

٤٤/٣.

: هي اباحة المجيز الرواية للمجاز له.

١٢٨/٣.

: تطلق فيما كتبه الشيخ من الحديث إلى الطالب سواء اذن له في الرواية ام لا، و فيما كتب إليه بالاجازة فقط.

٢٩٩/٦.

.. اما عامة او خاصة بصنف او قيد في علم او مكان.

١١٥/٣.

.. تارة مجردة عن المناولة و اخرى مقرونة بها.

١١٦/٣.

.. اما ان تتعلق بأمر معين لشخص معين أو عكسه، أو بأمر معين لغيره.

١١٦/٣.

.. يظهر اثرها في العمل و قبول الحديث اذا لم يكن ما تعلقت به معلوما بالتواتر.

٢٧٧/٦.

.. تظهر فائدتها في صحة الاصل الخاص المعين و حصول الاعتماد عليه.

٢٩٢/٦.

.. تنحصر فائدتها في صحيح النسبة و الاتصال لمحض التبرك و التيمن.

٣٠١/٦.

١٩

.. ثمرتها.

٣٠٠/٦.

.. فائدتها.

٢٩٨/٦.

.. اهميتها و فوائدها.

٢٩٢/٦، ٢٩٣.

.. اقسامها.

٢٨٨/٦، ٢٩٣.

.. اضربها الاربعة أو السبعة او التسعة.

١١٥/٣-١١٦.

.. اركانها اربعة؛ المجيز، و المجاز له، و المجاز به، و لفظ الاجازة.

٢٨٨/٦.

.. الغرض منها تصحيح النسبة، و الضبط.

٣٠١/٦.

.. (لغة) معناها في الوضع الاذن في الرواية.

١٤٩/٣.

.. (عرفا): في قوة الاخبار بمروياته جملة، فهي كما لو اخبره تفصيلا.

١١١/٣.

(خاصة).. ما لم يكن فيها ذكر الطرق.

٤٤/٣.

.. اخبار اجمالي.

١٦٧/٣.

.. اخبار بطريق الجملة.

١٢٦/٣.

.. مقتضاها تفويض الرواية بها إلى مشيئة المجاز له.

١٢٤/٣.

.. ان يجيز لمعين في معين.

١١٦/٣.

.. تكشف عن كون المجاز في مرتبة القابلية للتحمل.

١٨٠/٣.

.. تفيد صحة الحكاية عن الشيخ و صدقها.

٢٢٣/٢.

.. قيل هي ادنى مراتب طريق الرواية.

٨٠/٥.

.. ليست لمجرد التبرك و التيمن.

١٧٥/٣.

٣٠٢/٦.

.. فيها نفع عظيم، و وفر جسيم، اذ المقصود احكام السنن المروية في الاحكام الشرعية و اخبار الآثار.

٢٩٥/٦.

.. لا يدل لفظها على الاخبار.

٢٠