الدكتور قتيبة الشهابي
الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٣٩
ـ طريق سرّ القلعة : : لعله الطريق الذي كان عند (مغائر شدّاد) استنادا لما قاله ابن كنّان الصالحي عند حديثه عن جبل قاسيون.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٢
ـ طريق الشيخ صالح : : كان الطريق الممتد من قبالة الباب الشرقي باتجاه الشرق ، بين مقبرتي باب توما والباب الشرقي. ويعرف أيضا بطريق أبي صالح.
خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤
ـ الطريق السلطاني (١) : : هو طريق الميدان الحالي.
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٢٧
ـ الطريق السلطاني (٢) : : كان عند حارة المقدّم وقناة العيني في الصالحية [أعتقد أن التسمية نسبة للسلطان العثماني سليم الأول وللعمارة السلطانية وهي جامع الشيخ محيي الدين والتكية السليمية قبالته.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٥٦
ـ طريق الصالحية (١) : : كان الطريق الواصل عبر البساتين بين سوق صاروجا ومحلّة الصالحية.
الدارس للنعيمي ١ / ٥٣١ ، ٢ / ٢٣١ ، ٢٧٣
القلائد الجوهرية لابن طولون (الفهارس)
ـ طريق الصالحية (٢) : : حاليا هو جادة الصالحية الممتدّة بين بوابة الصالحيّة وساحة الجسر الأبيض.
ـ طريق الصالحية العتيق : : كان عند حمّام النحّاس في الصالحية.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٤١
ـ طريق الصفوانية : : كان يمتدّ من مسجد الشيخ أرسلان إلى الشمال. وعاميّته : (طريق الصوفانية).
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)
ـ طريق الصوفانية : : تسمية محرّفة ، أنظر طريق الصفوانية.
ـ الطريق العظمى : هو نفسه الطريق السلطاني أو طريق الميدان.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٢
الدارس للنعيمي ١ / ١٣
ـ طريق الغياض : : كان خارج الباب الشرقي. والغياض ج غيضة الأشجار النابتة في أرض كثيرة الماء.
معجم دمشق التاريخي ج ٢ م ـ ٦
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٣٦
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٠٨
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٣
ـ طريق القراونة : : كان الطريق الممتدّ بن خارج السور في جهته الشرقية حتى دوّار المطار اليوم.
خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤
ـ طريق قصر اللبّاد : : كان في الصالحية ، يمتدّ ضمن بساتين قصر اللبّاد والسيرجي والعمادي في محلّة أبي جرش ، من الغرب إلى الشرق.
مخطط الصالحية لدهمان
ـ طريق كفرسوسية : : الطريق الآخذ من دمشق إلى قرية كفرسوسة ، وفيه مسجد (خواجة) في أرض الحميريين.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩١
ـ طريق الكهف : : الطريق الآخذ من دمشق إلى مغارة الكهف [كهف جبريل في جبل قاسيون] ، وفيه دير أبي العبّاس.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٨
ـ طريق المزّة وداريّا : : كان بحذاء باب السريجة تماما ، ومنه يذهب الناس إلى المزّة وداريّا عبر باب الجابية والباب الصغير.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٢ وح ٥
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٦ وح ٢
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٥٩
ـ طريق مغارة الدمّ : : الطريق الآخذ من دمشق إلى مغارة الدمّ [مغارة الأربعين في جبل قاسيون].
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٦
ـ طريق المليحة : : يتفرّع عن خندق السور وطريق جرمانا نحو الشرق ، باتجاه قرية المليحة في الغوطة الشرقية.
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)
ـ طريق الميدان : : الطريق الممتدّ بين باب الجابية وبوابة مصر [ساحة الأشمر اليوم] ، وعرف في المصادر التاريخية باسم : الشارع الأعظم ، والطريق العظمى ، والطريق السلطاني.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٩٨ وح ١
ـ طريق الميطور : : الطريق الآخذ إلى الميطور ، أنظر الميطور.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٦
ـ الطشتخانة : : كانت في دار السعادة. والطشت الوعاء الكبير الذي يحمل فيه الطعام أو الماء ، والطشتخانة هي بيت الطشت أو المكان المخصّص لوضع الطشوت اللازمة لغسل الأيدي أو القماش ونحو هما.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣٨٢
معجم الألفاظ التاريخية لدهمان ١٠٨
ـ الطشتيّة : : بركة ماء على هيئة الطشت.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٧٨
ـ الطلياني : : لفظة محرّفة عن الإيطالي نسبة لإيطالية.
ـ الطوّاقين : : الجزء الجنوبي لخط الخوّاصين (سوق الخيّاطين اليوم) عند التقائه بسوق مدحت پاشا.
والطوّاق من يصنع أو يبيع الأطواق وهي حلي تحيط بالعنق.
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)
ـ الطيوريون : : كانوا داخل باب الجابية ، عند قصر ابن الحلّاج ، جنوب درب الشعّارين [كان الدرب بين الطرف الغربي لسوق مدحت پاشا والبيمارستان النوري اليوم).
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٤ وح ١
الدارس للنعيمي ١ / ١٦٧ ، ٢ / ٧
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٦٧٠
باب الظاء
ظلّة القبلة : : هو الحرم أو المصلّى أو مكان الصلاة في الجامع. ويعرف أيضا ببيت الصلاة ، وبالمصلّى ، وبجناح القبلة ، وبجوف المسجد ، وبظلّة القبلة ، وبعريش القبلة.
موسوعة العمارة الاسلاميّة لغالب ١٣١
باب العين
العاشق والمعشوق : : برجان للحمام كانا في لحف جبل قاسيون الغربي عند الربوة.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٢
الريف السوري لذكريا ٢ / ١٩١
ـ العصفوريّة : : تسمية عاميّة متعارف عليها تطلق على مستشفى الأمراض العقليّة ، أنظر أيضا : المرستان.
ـ العطّارون (١) : : كانت حوانيت منتظمة خارج باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي].
ـ العطّارون (٢) : : كانوا خارج الباب الغربي للجامع الأموي.
رحلة ابن جبير ١٨٩ ، ١٩٠
ـ العقبة : : كلمة تحمل معنيين ، فإن كانت عقبة فهي المرقى الصعب من الجبال ، وإن كانت عقبة فهي آخر كل شيء.
معاجم العربيّة
ـ عقبة دمّر : : موضع كان عند قبّة «سيّار» في جبل قاسيون الغربي ، يهبط الناس منه إلى قرية دمّر.
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٠٣
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٩٩
الريف السوري لزكريا ٢ / ١٩٣
ـ عقبة الصوف : : الاسم الأقدم لحارة مئذنة الشحم.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٣٣ ، ١١٧
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٢٩
ـ العقبة العتيقة : : تسمية قديمة للعقيبة ، أنظر محلّة العقيبة.
ـ عقبة الكتّان : : محلّة كانت في حي العمارة ، إلى الشمال والجنوب من باب الفراديس [باب العمارة] ، داخله وخارجه ومجاوراته.
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٣٧
ـ عقبة اللباب : : كانت في دمشق داخل السور ، وبها دار بشر بن مروان شقيق الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان ، ولم يحدّد ابن كثير موقعها.
البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ١٠
ـ العقيبة الصغرى : : الطريق المتعرّج الواصل بين سوق النحّاسين والقسم الشرقي من سوق الهال القديم.
الدارس للنعيمي ١ / ٤٣٦
خطط دمشق للعلبي ٤٤٢
ـ العقيبة الكبرى : : تسمية قديمة للعقيبة ، أنظر محلّة العقيبة.
الدارس للنعيمي ١ / ١٦
[العمارة] : ـ عمارة الاخنائي : : كانت خارج باب الفراديس ، قرب الجامع المعلّق من جهة الشرق أو الشمال الشرقي ، وإليها ترجع تسمية حي العمارة. درست.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣٥٨
إعلام الورى لابن طولون ١٣٦ وح ٢
ـ عمارة بهادر (١) : : كانت بسوق الغنم عند باب الميدان [سوق السنانيّة اليوم] ، وهي عمارة النائب القبليّة.
تاريخ ابن قاضي شهبة ، ، مج ١ ، ٣ / ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥
الدرّة المضيّة لابن صصرى ٨٢
ـ عمارة بهادر (٢) : : كانت خلف دار البطّيخ [في محلّة تحت القلعة].
تاريخ ابن قاضي شهبة ، ، مج ١ ، ٣ / ٣٧٤
ـ عمارة بيدمر : : كانت في محلّة تحت القلعة [منطقة سوق الهال القديم وسوق الخيل وجامع بلبغا] ، بجوار نهر بردى ، قرب جسر الزلابيّة وباب الحديد لقلعة دمشق ، تنسب لنائب السلطنة المملوكية بيدمر الخوارزمي.
الدرّة المضيّة لابن صصرى ٢٨ ، ٢٩
ـ عمارة الخنكار ـ العمارة الخنكاريّة : : تسمية لجامع الشيخ محيي الدين.
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٧
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٦
ـ عمارة السلطان : : كانت بجانب حمّام السلطان في محلّة مسجد الأقصاب.
تاريخ البصروي ١٣٥
ـ عمارة السلطان سليم (مئذنة) : : أنظر مئذنة عمارة السلطان سليم.
تاريخ البصروي ١٣٥
ـ العمارة السلطانيّة : : تسمية لجامع الشيخ محيي الدين.
ـ عمارة سودون : : ورد ذكرها في العهد المملوكي سنة ٨٣٠ ه. مجهولة الموقع.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠٧
ـ العمارة السليميّة : : تسمية لجامع الشيخ محيي الدين.
إعلام الورى لابن طولون ٢٥٩
ـ العمارة القايتبائيّة : : كانت في محلّة العقيبة ، إلى الشرق من جامع الجوزة ، بمحلّة مسجد الأقصاب ، على مقربة من حمّام السلطان [في محلّة مسجد الأقصاب] ، وكانت عبارة عن وكالة تجاريّة.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٢٨
مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ٣٢
إعلام الورى لابن طولون ٣٠٦
ـ العمود الحجر : : كان بحضرة مسجد الطبّاخين ، بين سوق الشعير وسوق أم حكيم [يحتمل وقوعه في المقسلاط قرب سوق الصوف المجاور لسوق مدحت پاشا اليوم].
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٤٨
ـ العمود المخلّق (١) : : كان في زقاق البزوريين.
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٦
ـ العمود المخلّق (٢) : : كان في زقاق النهر ، بين درب القرشيين ودرب الناقديين [قرب الباب الصغير من الداخل ، جنوبي السوق الأوسط من سوق مدحت پاشا اليوم].
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٠
ـ العمود المخلّق (٣) : : كان في الديماس [كانت محلّة الديماس في حي القيمريّة].
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٠
ـ العنّابة : : تسمية أطلقت على البساتين التي كانت إلى الشمال من محلّة القزّازين وحيّ مسجد الأقصاب.
الدارس للنعيمي ١ / ٥٩٩ ، ٢ / ٣٦٩
مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ٧
ـ العوينة : : موضع كان عند العقيبة ، إلى الجنوب المجاور للطرف الشرقي من سوق صاروجا ، بجوار المدرسة الشامية البرّانية ، شمالي خان البطّيخ [ويمر منها اليوم جسر الثورة] ، وتعرف أيضا بعوينة الحمّى ، وبعوينة دار البطيخ. ولفظة (العوينة) عاميّة فصيحها العيينة بمعنى العين الصغيرة.
الدارس للنعيمي ١ / ٥١٠
مخطط الصالحية لدهمان
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)
ـ عوينة الحمّى : : تسمية أخرى للعوينة.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٧
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤٦
ـ عوينة دار البطيخ : : تسمية أخرى للعوينة.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٩
ـ العوينيّة : : موضع كان في باب البريد.
الدارس للنعيمي ٢ / ١٧٤
[العين] : ـ عين الباشا : : نبعة ماء قديمة كانت في جنينة سامي پاشا مردم بك ، بموضع سوق الهال القديم ، وتعود نسبة التسمية إلى والي الشام في العهد العثماني لا لا مصطفى پاشا ، تولى (٩٧١ ـ ٩٧٦ ه) ، وشاع اسمها على موضع وزقاق في سوق صاروجا.
خريطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤
معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٤١٧
ـ عين التفليسي : : نبعة ماء كانت في حجر الذهب [بين سوق العصرونية وزقاق البوس في الحريقة اليوم].
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٧
ـ عين دار البطيخ : : عين ماء كانت عند دار البطيخ في محلّة تحت القلعة [منطقة سوق الهال القديم وسوق الخيل وجامع بلبغا].
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٧٢
إعلام الورى لابن طولون ١٧٧
الدرّة المضيّة لابن صصرى ٨٠
ـ عين الديباج : : نبعة ماء كانت عند باب الميدان الأخضر [كان الميدان الأخضر يمتد بين ساحة المرجة والتكية السليمانية اليوم].
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٩
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤٩
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٣
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٥٤
ـ عين الشام : : من أسماء دمشق ، أطلقه عليها الخليفة العبّاسي (المأمون).
خريدة العجائب لابن الوردي ٢٤٤
ـ عين طريق الشبليّة : : عين ماء كانت تنبع من بستان شرقي المدرسة الشبليّة البرّانية [في حي الميسات].
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩
ـ عين علي : : نبع ماء غزير كان يجري كنهر صغير على طول الضفّة الشمالية لشارع بيروت ، ويصبّ في نهر بردى عند جسر قيكتوريا ، وكان غنيا بالأسماك.
دمشق تاريخ وصور للشهابي ، ط ٢ ، ١٨٤
ـ عين غيطة ابن المزلق : : عين ماء كانت في أرض مقرى من الصالحيّة ، تحت نهر ثورا.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩
ـ عين القصّارين (١) : : موضع كان في الشرف الأعلى ، غربي زقاق الصخر والمدرسة الفرّوخشاهيّة [عند فندق المريديان الحالي]. ويشكّ د. صلاح الدين المنجّد في حاشيته رقم ٦ على تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٧ بأن تكون هذه العين حيث أثبتها الاستاذ دهمان.
مخطط الصالحية لدهمان
ـ عين القصّارين (٢) : : عين ماء كانت في عوينة الحمّى والبيمارستان النوري الجديد ، قرب المدرسة الشاميّة البرّانية بسوق صاروجا.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٧
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤٦
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١٧
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٥٢
ـ عين الكرش : : نبعة ماء كان جنوبي المدرسة الحافظيّة [في حي المزرعة اليوم] ، وكان ماؤها يجري في قناة إلى محلّة عين الكرش الحاليّة ، واليوم زالت النبعة وبقي اسمها شائعا بالتواتر الشفهي بين الناس.
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي (الفهارس)
القلائد الجوهريّة لابن طولون (الفهارس)
الدرّة المضيّة لابن صصرى ٤٢ ، ٢٠١
المروج السندسيّة لابن كنّان ١١
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٤١٨
ـ عين كمشتكين : : عين ماء كانت في محلّة مسجد الأقصاب ، خارج باب السلام ، وبجوارها طاحون العين ، إلى الجنوب الغربي من محلّة السبعة أنابيب والجنوب الشرقي من جامع مسجد الأقصاب.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٤ ، ١٦٤
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤١ ، ٣٠١
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي)
ـ عين كيل : : نبعة ماء كانت شمالي نهر داعية (نهر الداعياني) ، ينسب إلى قرية مندثرة كان اسمها «داعية» ، وهو ينفصل عن نهر بردى في الصوفانيّة ويسقي عدة قرى في الغوطة الشرقيّة.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٢
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٣٩
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١٠
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٥
الريف السوري لزكريا ٢ / ٣٨
ـ عين اللؤلؤ : : عين ماء كانت في محلّة السبعة أنابيب ، إلى الشمال الغربي من خارج باب توما ، جنوبي بستان الباشا [في حي السادات من شارع الملك فيصل اليوم].
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي)
ـ عين الورّاقة : : جدول ماء كان في الشرف الأعلى ، إلى الجنوب من المدرسة العزّية [قبالة مدرسة التجهيز الأولى] ، على الطرف الشمالي لشارع بيروت.
الدارس للنعيمي ١ / ٥٥٠ والفهارس
مخطط الصالحيّة لدهمان
باب الغين
الغار الكبير الغربي : : موضع في جبل قاسيون.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٧٧
ـ الغورنق : : تسمية مصحّفة صوابها الفورنق ، وتسميتها الأحدث : محلّة الجينيق.
ـ الغوريق : : تسمية مصحّفة صوابها الفورنق ، وتسميتها الأحدث : محلّة الجينيق.
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٢
ـ غوطة دمشق : : متنفّس مدينة دمشق ، تمتد منها شرقا وغربا فتعرف بالغوطة الشرقيّة والغوطة الغربيّة ، والغوطة لغة : موضع كثيرة الماء والشجر. تحدثت عنها الأساطير ، وتغنّى بها الشعراء والأدباء ، وكانت وارفة الخضرة فائقة الخضرة والفاكهة ، قبل أن يغزوا العمران قسما كبيرا منها ، فيستبدل الشجر بالحجر ، وكانت حدودها الجغرافية كما يلي :
١ ـ شمالا : نهر يزيد في حي المهاجرين ، وجنوبي حي الأكراد [حي ركن الدين اليوم] ، ثم قرى برزة وحرستا ودومة.
٢ ـ شرقا : قرى المزرعة والعب (من مزارع دومة) ومسرابا وبيت سوا وحمّورية والمحمديّة وبالا وزبدين والمليحة.
٣ ـ جنوبا : القرى خيارة ونوفل وعقربا وقبر الست وحجيرة والبويضة والأشرفيّة وصحنايا.
٤ ـ غربا : قرى صحنايا وداريّا والقسم الذي يسقى من المزّة.
نزهة الأنام للبدري ٢١١
غوطة دمشق لكرد علي ١٤
غوطة دمشق لصفوح خير
ـ الغوطة الشرقيّة : : الغوطة الواقعة شرقي مدينة دمشق.
ـ الغوطة الغربيّة : : الغوطة الواقعة غربي مدينة دمشق.
ـ الغيضة : : كانت بستانا صغيرا في محلّة أبي جرش من الصالحيّة ، بين بستان السبع قاعات ومقرى [في الجهة الشماليّة لملاعب الاتحاد الرياضي العسكري الحالية] ، وبلغة اليوم كانت في بساتين أبي جرش ، على الضفّة الجنوبيّة لنهر ثورا. والغيضة لغة : مجتمع الشجر في أرض كثيرة الماء ، وبلغة أهل دمشق : هي البستان الكثيف بشجر الحور تحديدا.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٤٥
مخطط الصالحية لدهمان
ـ الغيطة : : في اللغة هي البستان ، يستعملها أهل دمشق أحيانا بديلة عن الغيضة.
ـ غيطة ابن المزلق : : كانت في أرض مقرى من الصالحيّة.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥١
باب الفاء
فذايا : : قرية دارسة كانت قبلي مقابر اليهود [عند دوّار المطار اليوم].
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٢١٣
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨١
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٣٥
ـ الفرّائين : : موضع بين باب توما وباب السلام على امتداد السور من خارجه ، ويعرف على ألسنة الناس باسم «الفرّايين» نسبة لما كان فيه من مدابغ الجلود والفراء التي استبدلت منذ عهد قريب بمعامل قطع الرخام.
خرائط دمشق السياحيّة
ـ الفراديس : : قرية داثرة كانتفي الأوزاع [حي العقيبة اليوم] ، قبالة باب الفراديس المنسوب إليها ، والفراديس لفظة أعجميّة تعني (البساتين) ، وعن ابن عساكر : «فيها كنيسة مريحنا [مار يوحنا] بحذاء دار أم البنين ، وفيها دار أم البنين وحمّام قاسم الذي صار كنيسة ، ومقبرتها هي مقبرة الحواريين ومريم».
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦ ، ٢٧١
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٢٧٢
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (مديرية الآثار)
ـ الفرّايين : : تحريف لفظي على ألسنة الناس لكلمة (الفرّائين) ، ولقد استعملت الثنتين حسب ما هو شائع.
ـ فرن التكيّة السليميّة : كان في محلّة الصالحيّة ، بجوار التكيّة السليميّة من جهة الشرق.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ١٢٣
مخطط الصالحية لدهمان
ـ فرن السابق : : كان في محلّة الصالحيّة ، بسوق شعيب ، غربي المدرسة الجهاركسيّة.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٤ وح ٢
ـ فرن العوتيّة : : كان في محلّة الكلّاسة ، قبالة المدرسة الظاهريّة.
البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٥٢
ـ الفسطين : : موضع كان بين درب الشعّارين [القسم الشرقي من الحريقة بين سوق مدحت پاشا والبيمارستان النوري] ودرب الهاشميين.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٠
ـ الفسقار : : درب أو سوق كان داخل باب الجابيّة ، وهو سوق مدحت پاشا اليوم. والفسقارFoscarion موضع صنع شراب (الفسقة) الذي يتركّب من ماء وخلّ وكان الجنود الرومانيون يتناولونه.
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٧
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٧
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٣ ح ٤
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٣
تهذيب تاريخ ابن عساكر لبدران ١ / ٢١٥
خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي)
ـ الفقّاعيّة : : هم باعة الفقّاع وهو شراب من الحبوب والثمار ، وكان معظمهم في باب الجابية والبقيّة متفرّقون في أنحاء المدينة.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١٣٥
ـ فنادق الخشب : : كانت بجوار مسجد الخشّابين وسوق البقل ومسبك الزجاج [خارج الباب الصغير ، قرب مقبرة الباب الصغير]. وأعتقد بأن التسمية مصحّفة صوابها (فندق الخشب) فانظره وانظر الخشّابين.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٢
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٣
ـ الفندق : : كلمة يونانية الأصل (پاندوكيون) تعني الخان أو النزل ، وهو مكان إقامة المسافرين والتجّار ، وقد بدأت هذه التسمية بالظهور في العهد الأموي ، ثم انتشرت في العهد الأيوبي ، وتراجعت في العهد المملوكي ، لكنها عادت للظهور في العصر الحديث. ومن مترادفاتها : الخان والوكالة ودار التجّار والنزل.
مجلة الحوليات الأثريّة ، دمشق ، ٣١ / ١٩٨١
موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ٣٠٦
ـ فندق ابن حية : : كان في سوق القمح [سوق البزورية اليوم] ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٨
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق ابن العنّازة : : كان بالقرب من قبر أويس القرني في مقبرة الباب الصغير ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٣
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق ابن موسى : : كان في سوق القمح [سوق البزورية اليوم] ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٨
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق أبي طاهر بن عفيف الفارقاني : : كان شمالي مقبرة الباب الصغير ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٠
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق بني عبد المطلب : : كان من منازل دمشق القبليّة ، خارج باب الجابية ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٣
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
غوطة دمشق لكرد علي ١٧٦
ـ فندق البيع : : يرجّح كونه داخل الباب الصغير ، جنوبي السوق الكبير [كان في الشارع المستقيم ، بين باب الجابية والباب الشرقي ، ذكره ابن جبير وحدّد امتداده في رحلته المشهورة. لكن دهمان يعتقد بأنه هو نفسه سوق مدحت پاشا اليوم]. ورد ذكره في العهد الأيوبي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٥٥
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٩
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق تقي الدين : : مجهول الموقع ، ورد ذكره في العهد الأيوبي ، احترق سنة ٥٩٧ ه / ١٢٠١ م.
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
معجم دمشق التاريخي ج ٢ م ـ ٧
ـ فندق الحلبيين : : مجهول الموقع ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق خارج الباب الشرقي : : أنشأه ناصح الدين العبدي ، ورد ذكره في العهد الأيوبي.
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق الخشب : : كان في سوق البقل [خارج الباب الصغير ، قرب مقبرة الباب الصغير] ، ورد ذكره في العهد الأيوبي. أنظر أيضا : (فنادق الخشب).
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق الراهب : : كان جنوبي دمشق ، إلى الجنوب من مسجد المصلّى [جامع باب المصلّى] ، على يسار المارّ بمسجد فلّوس. ويعرف أيضا بفندق بني الراهب. ورد ذكره في العهد الأتابكي.
غوطة دمشق لكرد علي ١٧٦
ـ فندق الزيت : : مجهول الموقع.
خطط دمشق للعلبي ٤٧٢
ـ فندق الشمامسة : : كان جنوبي دمشق ، خارج باب الجابية ، عند المسجد القديم [لعل المقصود بالقديم مسجد القدم؟].
غوطة دمشق لكرد علي ١٧٦
ـ فندق غربي دار البطيخ : : كان في عداد أوقاف جامع التوبة. ورد ذكره في العهد الأيوبي.
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ فندق الفارقي : : كان خارج باب الجابية ، شمالي مقبرة الباب الصغير وفيه مسجد.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٠
غوطة دمشق لكرد علي ١٧٦
ـ الفندق الكبير : : كان من فنادق العهد الأيوبي في محلّة قبر عاتكة ، جنوبي القنوات وباب السريجة ، أنشأه الملك المعظّم عيسى بن الملك العادل أبي بكر محمد سنة ٦١١ ه / ١٢١٤ م.
خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثريّة ٢٥ / ١٩٧٥
ـ الفوّارة : : حوض من الرخام كبير مستدير في وسطه أنبوب نحاس يمجّ الماء بقوّة ، كان في محلّة «النوفرة» خارج باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي] ، وإليه نسبت المحلّة ، ومع الزمن استبدل الناس اسم الفوّارة بالنوفرة.
رحلة ابن بطوطة ٦٦
ـ فواز (جسر) : تسمية مصحّفة ، أنظر جسر فرزا.
ـ الفورنق : : محلّة بين باب توما وباب السلام داخل السور ، صار اسمها فيما بعد : (الجينيق) ، ثم تحوّل إلى حيّ الجورة. ووردت التسمية في بعض المصادر : غورنق وأعتقد بأنها مصحّفة عن الفورنق. وقد اختلط الأمر عند بعض المؤرّخين الجدد فسمّوها بحارة الفرّائين ، علما بأن هذه الحارة تقع خارج السور.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٢٢٣
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٤
الدارس ٢ / ٣٢٧